اخر خبر
الاخبار العاجلة لشن صحيفة الشروق البيروقراطية حربا اعلامية ضد وزيرة التربيةبعد اعلانها
الحرب البضاء ضد مافيا ديكتاتورية المعربين في
السجون المدرسية الجزائرية والاسباب مجهوللة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء علم النفس ان سكان قسنطينة يعتقدون كل معارض لافكارهم شخص يهودي يجب مقاطعته اجتماعيا ورفض التعامل معه اجتماعيا ويدكر ان سكان قسنطينة يعيشون في احلام اليقضة الخرافية فمازالوا يعتقدون انفسهم من الاجناس السامية فوق الاجناس الجزائرية كما انهم يتنكرون للجميل بمجرد قضاء مصالحهم الشخصية ويدكر ان تصرفات رجال قسنطينة تنطبق على نسائهم ويدكر انهم يعشقون الاسعار المجانية والحياة المجانية كما انهم
يتعاملون عاطفيا بالمنطق التجاري وليس بالمنطق العاطفي لدلك نجد المجاعة الجنسية والبيروقراطية العاطفية منتشرة بين اجيال قسنطينة وللعلم فان القسنطيني يتعامل بطريقة عنصرية من الناس الضعفاء بل ويحتقرهم في الملا ويطالب اصدقائه بمقاطعته لدلك الشخص بحجة انه يقول الحقيقة ويكشف الحقائق ويدكر ان سكان قسنطينة يخافون من كلمة السر ولعلا
انتشار النفاق الاجتماعي والجنسي بين اجيال قسنطينة يكشف ان القسنطيني يعاني انفصام في الشخصية فهو يصلي صباحا ويبحث عن عاهرة في شوارعه بوالصوف مساءا ويشرب الخمور ليلا ويشاهد الافلام الجنسية مع عائلته المحافظة ليلا ووسط هده التناقضات يعتبر كل انسان صريحا خطر على حياته بل ويتهمه بالسم واليهوديب ويطالب بقايا سكان قسنطينة بمقاطعته اقتصاديا واجتماعيا وحينما تشتد ازمته يدهب الى دلك الشخص الدي وصفه باليهودي والسم لانقاده وهكدا نكتشف ان سكان قسنطينة يعيشون بعقلية بني اسرائيل سريا وعلانيا بصورة بن بالديس للنفاق الاجتماعي وهكدا تعيش قسنطينة نفاقا اجتماعيا ومجاعة جنسية وقلق عاطفي وشدود جنسي بين رجالها ونسائها وتشرد جنسي لابنائها الدين يتسترون سريا على علاقاتهم العاطفية خوفا من المجتمع المغلق القسنطيني الدي
يعيش انفصاما للشخصية الانسانية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الأحد, 08 يونيو 2014
عدد القراءات: 139
خيمت، أمس،
أجواء من الحزن والأسى على حي ڤومبيطة الشعبي بوهران، بعد أن قضت عائلة
بأكملها، مكونة من 4 أفراد، تحت أنقاض مسكنها الهش، الذي هوى بالكامل.
تدخل، صبيحة أمس، في حدود الساعة السادسة صباحا، أعوان الحماية المدنية من أجل انتشال جثث عائلة عرباوي، المتكونة من 4 أفراد، ويتعلق الأمر بالأب وزوجته واثنين من أبنائهما. ونظرا لصعوبة انتشال جثث الضحايا من بين الصخور والأتربة التي تهاوت عليهم بعد انهيار المسكن، استلزم الأمر الاستعانة بـ55 عون حماية مدنية لإخراج الجثث. وحسب ما علمته "الشروق"، من شهود عيان، فإن انهيار المسكن، حدث في حدود الرابعة صباحا، وبالضبط على مستوى الجرف الأبيض رقم 35 بحي ڤمبيطة الشعبي، حيث انهار سقف الغرفة التي ينام فيها الضحايا كليا، نتيجة انجراف أرضية المسكن، تبعه سقوط جدار قديم من الصخور، لتكتمل القصة المأساوية بتهاوي السقف.
المسكن الهش، والفوضوي، عبارة عن غرفة وحيدة، مساحتها 20 مترا مربعا استأجروها منذ 6 أشهر نظرا لأزمة السكن الخانقة حسب تصريحات جيرانهم لـ"الـشـروق"، خلال تنقلها إلى مكان الواقعة، ليتم نقل جثمان المدعو "ع.ح" البالغ من العمر 45 سنة، وزوجته "ص.م" البالغة من العمر 39 سنة وطفلتهما "ع.ف" 6 سنوات، والثاني "ع.م" 3 سنوات، نحو مصلحة حفظ الجثث التابعة للمستشفى الجامعي بحي البلاطو بوهران، في الوقت الذي تدخلت فيه مصالح الشرطة لفتحق تحقيق حول ملابسات هذا الحادث المأساوي.
جيران الضحايا، الذين بدت على وجوههم الصدمة الممزوجة بالحزن والاستياء، أفادوا بأن "الحوش" المحاذي لمسكن الضحايا، مهدد بالانهيار في أيّ لحظة كونه يعود للحقبة الاستعمارية ـ يضيف آخرـ أنّه تمّ تسجيل عدّة انهيارات خاصّة هذه السنة، ما دفعهم إلى المطالبة بانتشالهم من الموت المحقق، الذي بات يتربص بهم في كل لحظة. هذا وتنقل والي الولاية عبد الغني زعلان صباحا، لمكان الحادث المأساوي، ووعد جيران الضحايا، بتسجيل أسمائهم في برامج السكن اللاحقة قبل وقوع كوارث إنسانية.
الاخبار العاجلة لشن صحيفة الشروق البيروقراطية حربا اعلامية ضد وزيرة التربيةبعد اعلانها
الحرب البضاء ضد مافيا ديكتاتورية المعربين في
السجون المدرسية الجزائرية والاسباب مجهوللة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء علم النفس ان سكان قسنطينة يعتقدون كل معارض لافكارهم شخص يهودي يجب مقاطعته اجتماعيا ورفض التعامل معه اجتماعيا ويدكر ان سكان قسنطينة يعيشون في احلام اليقضة الخرافية فمازالوا يعتقدون انفسهم من الاجناس السامية فوق الاجناس الجزائرية كما انهم يتنكرون للجميل بمجرد قضاء مصالحهم الشخصية ويدكر ان تصرفات رجال قسنطينة تنطبق على نسائهم ويدكر انهم يعشقون الاسعار المجانية والحياة المجانية كما انهم
يتعاملون عاطفيا بالمنطق التجاري وليس بالمنطق العاطفي لدلك نجد المجاعة الجنسية والبيروقراطية العاطفية منتشرة بين اجيال قسنطينة وللعلم فان القسنطيني يتعامل بطريقة عنصرية من الناس الضعفاء بل ويحتقرهم في الملا ويطالب اصدقائه بمقاطعته لدلك الشخص بحجة انه يقول الحقيقة ويكشف الحقائق ويدكر ان سكان قسنطينة يخافون من كلمة السر ولعلا
انتشار النفاق الاجتماعي والجنسي بين اجيال قسنطينة يكشف ان القسنطيني يعاني انفصام في الشخصية فهو يصلي صباحا ويبحث عن عاهرة في شوارعه بوالصوف مساءا ويشرب الخمور ليلا ويشاهد الافلام الجنسية مع عائلته المحافظة ليلا ووسط هده التناقضات يعتبر كل انسان صريحا خطر على حياته بل ويتهمه بالسم واليهوديب ويطالب بقايا سكان قسنطينة بمقاطعته اقتصاديا واجتماعيا وحينما تشتد ازمته يدهب الى دلك الشخص الدي وصفه باليهودي والسم لانقاده وهكدا نكتشف ان سكان قسنطينة يعيشون بعقلية بني اسرائيل سريا وعلانيا بصورة بن بالديس للنفاق الاجتماعي وهكدا تعيش قسنطينة نفاقا اجتماعيا ومجاعة جنسية وقلق عاطفي وشدود جنسي بين رجالها ونسائها وتشرد جنسي لابنائها الدين يتسترون سريا على علاقاتهم العاطفية خوفا من المجتمع المغلق القسنطيني الدي
يعيش انفصاما للشخصية الانسانية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
في يومهم الوطني.. الفنانون يصرون على تحقيق مطالبهم المهنية |
الأحد, 08 يونيو 2014 18:04 |
إحتفلت
الأسرة الفنية الجزائرية بيومها الوطني المصادف للثامن جوان من كل سنة،
بعد أن قطعت أشواطا في مسيرة نضالها الرامي إلى حصولها على حقوقها
الاجتماعية والمهنية. وقد خصصت وزارة الثقافة بالمناسبة جائزة رئيس
الجمهورية علي معاشي للمبدعين الشباب. ويصادف اليوم الوطني للفنان
ذكرى اغتيال الموسيقار الكبير علي معاشي، على يد جيش الاحتلال الفرنسي في
الثامن جوان من سنة 1958، وفي هذا الصدد يقول الموسيقار قويدر بوزيان، إن
الفنان علي معاشي قد اعتقل من طرف السلطات الفرنسية بتهمة تحريض الشعب
الجزائري ضدهم بواسطة أغانيه وعلى إثرها أخذ إلى ساحة “كارنو” ساحة الشهداء
حاليا بمدينة تيارت، وتم شنقه على مرأى ومسمع الجميع لبت الرعب في نفوسهم،
وقد استشهد علي معاشي عن عمر يناهز 31 سنة. وتقديرا للفنان الجزائري، تم
تنصيب المجلس الوطني للفنون والآداب، وهي مؤسسة تقدم بطاقة الفنان برئاسة
الباحث في التراث الموسيقي عبد القادر بن دعماش. وانشأ هذا المجلس المتكون
من 13 عضوا بموجب مرسوم تنفيذي صدر في 2011 ونصب في 04 أفريل سنة 2012 حيث
يسهر المجلس على الحماية المعنوية والاجتماعية للفنان ويشارك بآرائه
واقتراحاته وتوصياته لتحديد سياسة تهدف إلى ترقية المصالح المهنية
والاجتماعية للفنانين. ومن ضمن أعضائه الممثلة القديرة بهية راشدي، التي
أوضحت أن المجلس درس ووافق على ملف الضمان الاجتماعي للفنان وتليه البطاقة
المهنية إضافة إلى ملفات أخرى.
|
الإحصائيات تستثني الذين يولدون خارج المستشفيات |
عدد القراءات: 139
كشفت أمس رئيسة الجمعية الوطنية « البصيرة
« للطفولة المسعفة زوبيدة خرباش عن تسجيل 54 ألف طفل غير شرعي بالجزائر
وفق الإحصائيات الرسمية، كما تسجل 03 آلاف حالة جديدة سنويا.
ودعت نفس المتحدثة في ورشة عمل ضمت المختصين بالمركز الثقافي بونعامة
الجيلالي بالبليدة، إلى ضرورة التكفل بهذه الفئة وعدم إهمال الطفل غير
الشرعي، مضيفة بأن هذه الإحصائيات الرسمية المقدمة تخص الأطفال غير
الشرعيين الذين يولدون في المستشفيات دون ذكر الذين ولدوا خارج عيادات
التوليد والذين يتم التخلص منهم في قنوات الصرف الصحي، أو الذين يموتون
خلال عمليات الإجهاض والقتل بعد الولادة.
وفي السياق ذاته، ذكرت الأستاذة المتخصصة في القانون صباح العيشاوي أن المشرع الجزائري اعتمد تقنية الحمض النووي للآباء لتحديد نسب هؤلاء الأطفال لكن القانون لا يرغم الآباء على ذلك، وفي نفس الوقت لا يجبر الآباء على إثبات النسب حتى ولو كانت نتائج الحمض النووي صحيحة مائة بالمائة. كما لا يجبرهم على التكفل بهم كون أن الآباء يتخوفون دائما من الفضيحة و العار، مضيفة بأن الاعتراف بالنسب يسمح لهذا الطفل بحمل الاسم العائلي ويمنحه الكثير من الحقوق، وبالتالي تزول العديد من الهواجس والعوائق التي يعاني منها هؤلاء الأطفال. كما أوضحت بأن المادة 40 من قانون الأسرة بحاجة إلى تعديل بحيث تشير إلى أنه يجوز للقاضي استعمال الأمور القانونية لإثبات النسب، وتؤكد الأستاذة في هذا الإطار على ضرورة استحداث عبارة جديدة في ذات المادة تؤكد على إجبار الآباء على إثبات النسب. كما أشارت نفس المتحدثة إلى أن أغلب الأطفال غير الشرعيين تتكفل بهم الدولة مشيرة إلى أن الدولة تكفلت في الفترة مابين 1999 و 2007 بـ 27400 طفل غير شرعي وأعداد أخرى تتكفل بهم العائلات من خلال طلبات توجه لمديريات النشاط الاجتماعي. كما دعت نفس المتحدثة إلى ضرورة استبدال كلمة مجهول في شهادة الميلاد بمصطلح مكفول وإلى وضع دفتر خاص بهؤلاء في عيادات التوليد عندما تتخلى عنهم أمهاتهم، ويجب أن يحمل هذا الدفتر كل المعلومات التي تخص الأم حتى يتسنى للطفل عندما يكبر التعرف على أمه والاتصال بها، وبذلك تقل في المجتمع ظاهرة البحث في فائدة العائلات. ودعت نفس المتحدثة إلى ضرورة التكفل الدائم بهذه الفئة، مشيرة إلى أن الأطفال غير الشرعيين الذين تتكفل بهم المراكز المختصة تتخلى عنهم بعد بلوغهم سن الثامنة عشر بحيث يطلب منهم مغادرة المراكز. وقالت بأن هذا يفتح باب الانحراف أمامهم، ويصبحون فريسة سهلة بين أيدي شبكات المتاجرة في المخدرات و الأعضاء. وأضافت بأن الدولة واجب عليها التكفل الدائم بهذه الفئة ومساعدتها بعد الوصول إلى سن الرشد في الحصول على وظيفة وسكن وحماية أفرادها من كل أشكال الانحراف. على صعيد آخر، نفى ممثل مديرية النشاط الاجتماعي بولاية البليدة، أن تكون ظاهرة الأطفال غير الشرعيين عرفت ارتفاعا، وأوضح بأن الظاهرة برزت للعيان بعد أن أصبحت الأم العازبة تضع مولودها في المستشفى، مشيرا في نفس السياق إلى تسجيل طلبات عديدة على مستوى مديرية النشاط الاجتماعي من طرف عائلات للتكفل بأطفال مجهولي النسب، وقال بأن هناك من أودع طلبه في سنة 2011 في حين لا يزال في قائمة الانتظار بسبب عدم وجود أطفال مجهولي النسب في المستشفيات. وذكر بأن هذا فتح مجال بيع الأطفال. كما نفى نفس المتحدث عدم تكفل السلطات بفئة الأطفال الغير شرعيين بعد بلوغهم 18 سنة وقال بأن بعضهم كونوا عائلات في مراكز الإيواء الخاصة بهم، وبعضهم يقيم في هذه المراكز منذ أكثر من 40 سنة، مشيرا إلى أن التكفل بالأم العازبة يبدأ حتى في مرحلة الحمل بأحد المراكز المختصة بالدواودة بولاية تيبازة وبعد وضع الحمل يبقى الخيار للأم في تركه أو التكفل بتربيته. وأضاف بأن ظاهرة الأمهات العازبات تنتشر بشكل أكبر في المناطق الريفية أكثر منها في المدن. نور الدين -ع |
عدد القراءات: 172
|
تسبب في وفاة ثلاثة عناصر من الشرطة
موكب الخضر ينجو من حادث مررو خطير
قراءات (3299)
تعليقات (9)
الحادثة خلفت حزنا كبيرا وسط سكان حي "ڤومبيطة"
هلاك عائلة ردما تحت أنقاض مسكنها الهش بوهران
فـراح قـرّة
2014/06/08
(آخر تحديث: 2014/06/08 على 21:07)
تدخل، صبيحة أمس، في حدود الساعة السادسة صباحا، أعوان الحماية المدنية من أجل انتشال جثث عائلة عرباوي، المتكونة من 4 أفراد، ويتعلق الأمر بالأب وزوجته واثنين من أبنائهما. ونظرا لصعوبة انتشال جثث الضحايا من بين الصخور والأتربة التي تهاوت عليهم بعد انهيار المسكن، استلزم الأمر الاستعانة بـ55 عون حماية مدنية لإخراج الجثث. وحسب ما علمته "الشروق"، من شهود عيان، فإن انهيار المسكن، حدث في حدود الرابعة صباحا، وبالضبط على مستوى الجرف الأبيض رقم 35 بحي ڤمبيطة الشعبي، حيث انهار سقف الغرفة التي ينام فيها الضحايا كليا، نتيجة انجراف أرضية المسكن، تبعه سقوط جدار قديم من الصخور، لتكتمل القصة المأساوية بتهاوي السقف.
المسكن الهش، والفوضوي، عبارة عن غرفة وحيدة، مساحتها 20 مترا مربعا استأجروها منذ 6 أشهر نظرا لأزمة السكن الخانقة حسب تصريحات جيرانهم لـ"الـشـروق"، خلال تنقلها إلى مكان الواقعة، ليتم نقل جثمان المدعو "ع.ح" البالغ من العمر 45 سنة، وزوجته "ص.م" البالغة من العمر 39 سنة وطفلتهما "ع.ف" 6 سنوات، والثاني "ع.م" 3 سنوات، نحو مصلحة حفظ الجثث التابعة للمستشفى الجامعي بحي البلاطو بوهران، في الوقت الذي تدخلت فيه مصالح الشرطة لفتحق تحقيق حول ملابسات هذا الحادث المأساوي.
جيران الضحايا، الذين بدت على وجوههم الصدمة الممزوجة بالحزن والاستياء، أفادوا بأن "الحوش" المحاذي لمسكن الضحايا، مهدد بالانهيار في أيّ لحظة كونه يعود للحقبة الاستعمارية ـ يضيف آخرـ أنّه تمّ تسجيل عدّة انهيارات خاصّة هذه السنة، ما دفعهم إلى المطالبة بانتشالهم من الموت المحقق، الذي بات يتربص بهم في كل لحظة. هذا وتنقل والي الولاية عبد الغني زعلان صباحا، لمكان الحادث المأساوي، ووعد جيران الضحايا، بتسجيل أسمائهم في برامج السكن اللاحقة قبل وقوع كوارث إنسانية.
باريس: انهيار جزء من سياج جسر الفنون بسبب "أقفال الحب"
فرانس 24
2014/06/09
(آخر تحديث: 2014/06/09 على 14:52)
حصل فعلاً
ما كانت تتخوف منه بلدية باريس، جزء من سياج جسر الفنون أو ما يطلق عليه
"جسر العشاق" انهار الأحد، بسبب ثقل الأقفال التي يضعها العشاق عليه حلماً
في "حب أبدي".. الأمر الذي جعل السلطات تغلق الجسر لاتخاذ قرارات بخصوص هذه
الأقفال.
ويعد جسر الفنون، واحد من أجمل الجسور في العالم، يقطع العاصمة الفرنسية باريس في الدائرتين الأولى والسادسة، شيد عام 1981، وذاع صيته في كل العالم بسبب "أقفال الحب" التي يضعها العشاق علي سياجه، الصورة يمكنها أن تغيب قريباً بسبب الخطر الذي صارت تشكله هذه الأقفال.
ولحسن الحظ أن السياج لم يسقط في نهر السين الذي يشهد حركة نشطة من قبل البواخر السياحية والتجارية التي تعبره على مدار ساعات اليوم.
وتحاول بلدية باريس منذ سنوات إيجاد حل لمشكلة هذه الأقفال التي جاء بها العشاق لأول مرة لمدينة الأنوار عام 2008. وتقول "الأسطورة" أن يضع العاشقان قفلاً من حديد يحمل اسميهما وترمى مفاتيحه في النهر من أجل حب أبدي.
وحسب خريطة طريق كشفت عنها وسائل إعلام فرنسية، فإن رئيسة بلدية باريس الجديدة "آن إيدالغو" وضعت مشكلة هذه الأقفال في أولوياتها عند استلامها بلدية باريس من برتران دولانوي، وكلفت نائبها بإيجاد حل لإزالة هذه الأقفال من جسر الفنون.
وتبقى باريس الوجهة السياحية الأولى في العالم حيث زارها العام الماضي 29.3 مليون سائح من مختلف بلدان العالم.
ويعد جسر الفنون، واحد من أجمل الجسور في العالم، يقطع العاصمة الفرنسية باريس في الدائرتين الأولى والسادسة، شيد عام 1981، وذاع صيته في كل العالم بسبب "أقفال الحب" التي يضعها العشاق علي سياجه، الصورة يمكنها أن تغيب قريباً بسبب الخطر الذي صارت تشكله هذه الأقفال.
ولحسن الحظ أن السياج لم يسقط في نهر السين الذي يشهد حركة نشطة من قبل البواخر السياحية والتجارية التي تعبره على مدار ساعات اليوم.
وتحاول بلدية باريس منذ سنوات إيجاد حل لمشكلة هذه الأقفال التي جاء بها العشاق لأول مرة لمدينة الأنوار عام 2008. وتقول "الأسطورة" أن يضع العاشقان قفلاً من حديد يحمل اسميهما وترمى مفاتيحه في النهر من أجل حب أبدي.
وحسب خريطة طريق كشفت عنها وسائل إعلام فرنسية، فإن رئيسة بلدية باريس الجديدة "آن إيدالغو" وضعت مشكلة هذه الأقفال في أولوياتها عند استلامها بلدية باريس من برتران دولانوي، وكلفت نائبها بإيجاد حل لإزالة هذه الأقفال من جسر الفنون.
وتبقى باريس الوجهة السياحية الأولى في العالم حيث زارها العام الماضي 29.3 مليون سائح من مختلف بلدان العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق