اخر خبر
الاخبار العاجلة لمنع مناصري بوتفليقة من زيارة الرئيس بوتفليقة في منزله الشخصي من طرف زعماء الحملة الانتخابية الرئاسية بحجة تحضيره الرسمي لمفاجاة شعبية صبيحة 17افريل 2014والاسباب مجهولة
ls ont été officiellement convoqués à une rencontre professionnelle
Comment des médecins ont été rameutés à un meeting de Sellal
Par : Farid Abdeladim
Décidément, tous les moyens sont bons
pour faire la promotion du quatrième mandat. Sinon, comment expliquer
cette rencontre-meeting “improvisée”, hier à Alger, par le directeur de
campagne de Bouteflika, Abdelmalek Sellal, avec le personnel médical ?
Cette rencontre n’était pas inscrite dans le programme de Sellal.
Initialement, il devait marquer une pause durant cette journée. Pire,
les médecins et les paramédicaux présents dans la salle ne savaient même
pas ce qui allait s’y dérouler. Ces derniers ont été dupés par leurs
administrations respectives qui les avaient invités par écrit à une
prétendue rencontre autour de la “politique de santé publique”, annoncée
sous l’égide de leur ministre de tutelle. “Franchement, on vient de
découvrir avec stupéfaction cette mise en scène. Ils nous ont annoncé
une rencontre avec le ministre, mais voilà qu’on se retrouve devant ce
décor que vous voyez”, nous ont-ils confié, sidérés. Plusieurs médecins
rencontrés dans la salle des conférences de l’hôtel Riadh de Sidi Fredj,
n’ont pas hésité à nous remettre la fameuse “invitation” qui leur avait
été adressée (voir fac-similé). “Votre présence est indispensable et
obligatoire”, enjoignait l’administration aux infortunés médecins ! M.
Sellal n’ignorait visiblement pas cette “arnaque”, ou du moins un mot
lui aurait été soufflé sur ce sujet avant qu’il s’installe derrière le
pupitre. “Ils m’ont demandé de venir et j’ai accepté sans hésitation,
quitte à ce que certains le prennent du mauvais côté”, a-t-il d’ailleurs
reconnu, comme pour anticiper d’éventuelles critiques de ses
adversaires à la suite de cette sortie, pour le moins inattendue. Se
substituant au ministre de la Santé qui, même annoncé, n’a pas songé à
faire le déplacement, M. Sellal a mis à profit cette tribune offerte sur
un plateau d’argent pour courtiser à qui mieux-mieux le personnel de la
santé publique en cette campagne qu’il mène en faveur du Président
sortant. Pour ce faire, le directeur de campagne de Bouteflika n’a pas
tari de promesses dans le sens d’améliorer la situation
socioprofessionnelle vivement dénoncée ces dernières années par les
syndicats autonomes du secteur. “Au cours des cinq années à venir, nous
allons œuvrer à améliorer les prestations dans nos hôpitaux, et cela
passe impérativement par la valorisation de l’élément humain. Nous
sommes conscients que la ressource humaine est l’élément le plus
important dans le secteur de la santé. C’est pourquoi, nous nous
engageons à nous pencher sérieusement sur l’amélioration du cadre de
travail des corps médical et paramédical”, a promis M. Sellal qui, cela
dit, dans un passé récent, avait eu à faire face, en tant que Premier
ministre, aux grèves initiées par les syndicats autonomes de la santé
publique. Selon M. Sellal, les solutions figureraient dans la nouvelle
loi sur la santé qui, dit-il, sera promulguée durant le prochain
quinquennat de Bouteflika. D’ici là, le représentant du candidat
“absent” s’engage, par ailleurs, à pérenniser le Fonds national de la
retraite, quitte, dit-il, “à lui consacrer l’intégralité de la rente
pétrolière !” Décidément, M. Sellal est, semble-t-il, prêt à tout pour
faire la promotion de son candidat.
F. A
بالصور: "ميترو الجزائر" مفتوح مجانا أمام الركاب .. والعمال يواصلون إضرابهم لليوم الخامس على التوالي
خسائر ميترو الجزائر فاقت الثلاثة ملايير منذ بداية الإضراب..
المشاهدات :
629
0
0
آخر تحديث :
13:46 | 2014-03-30
الكاتب : سامية م/ تصوير: فيصل نشود
الكاتب : سامية م/ تصوير: فيصل نشود
مسؤول بنقابة ”أر.أ. تي. بي الجزائر” لـ"البلاد”: متمسكون بالإضراب إلى غاية تحقيق كل المطالب
لايزال قرابة 400 عامل بميترو الجزائر عازمون على مواصلة ما وصفوه بالوقفة الاحتجاجية لليوم الخامس على التوالي تنديدا بتعسف إدارة شركة ”ار تي تي بي” ضدهم، حيث لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي حول مطالب العمال الأساسية، لاسيما منها الأجر القاعدي وزيادة أجور الموظفين وتحسين ظروف عملهم، ماعدا الاتفاق على بعض النقاط في اجتماعات مارتونية تمت بين الإدارة ونقابة العمال، لتبقى المحاور الأساسية النقطة التي أفاضت الكأس، وجعلت العمال يدخلون في وقفة احتجاجية مفتوحة منذ صبيحة الأربعاء الفارط، أين عرفت نسبة استجابة واسعة في صفوف الموظفين والمسؤولين سواء وسط السائقين أو القائمين على شبابيك الدفع وكذا عمال الصيانة وأعوان الأمن، مما دفع شركة ميترو الجزائر إلى الاستعانة بمسؤولي الشركة الفرنسية لتعويض العمال المحتجين وضمان الحد الأدنى للخدمات.
الإضراب المفتوح للعمال كبد مؤسسة ميترو الجزائر عبر خط ”حي البدر - تافورة ” منذ بداية الاحتجاج قرابة الثلاثة ملايير سنتيم كخسائر مالية ، فيما لايزال مؤشر الخسائر في ارتفاع بسبب تواصل الاحتجاج، وهو ما جعل المسافرين يغتنمون فرصة الركوب المجاني لتشهد عربات المترو اكتظاظا عن آخره.
وأشار دبابي رضا مسؤول عن الخدمات الاجتماعية بالفرع النقابي للاتحاد العام للعمال الجزائريين لشركة ”أر.أ. تي. بي الجزائر” في تصريح لـ«البلاد” إلى أنه تقرر الدخول في احتجاج ”مفتوح” ”لدعم مطالب العمال المتعلقة بالأجور”. ليضيف ”إننا لم نتوصل إلى نتيجة إيجابية في المفاوضات التي تمت مع إدارة الشركة، حيث تم الاتفاق على سبع نقاط، فيما لم يتم الاتفاق حول نقطة يعتبرها العمال أساسية وهي الأجر القاعدي، مؤكدا أن الاحتجاج جاء بعد فشل حوالي 24 لقاء بين الإدارة ونقابة العمال، حيث يعد هذا الاحتجاج الثالث من نوعه بعد مضي حوالي 7 أشهر من إضراب مماثل.
وقد عرف ميترو الجزائر، من محطة تافورة - البريد المركزي إلى حي البدر، أثناء الحركة الاحتجاجية التي شنها العمال اكتظاظا بالمسافرين على غير العادة، بسبب التغيير الذي طرأ في مواعيد انطلاق الرحلات، بفارق زمني بين انطلاق كل عربة ميترو وأخرى من 3 دقائق -حسب النظام المعمول به-، إلى 10 دقائق وأحيانا أكثر، وتقليص عدد العربات من 400 إلى حوالي 80 عربة إلى جانب الركوب المجاني وهو ما كلف الشركة خسارة فاقت الثلاثة ملايير خلال الخمسة أيام التي عرفها الاحتجاج الذي لايزال متواصلا إلى حين تحقيق استجابة كلية لكافة المطالب الذي ظلت عالقة منذ أزيد من 3 سنوات على تولي شركة ”أر تي تي بي” تسيير مؤسسة الميترو حسب العمال.
جديربالذكر أن شركة ”أر.أ. تي. بي الجزائر” قد أصدرت بيانا تؤكد من خلاله ضمان أدنى خدمة من الثامنة صباحا ”08.00سا” إلى الثامنة مساء ”20.00سا” بمعدل عربة تضمن النقل كل 10 دقائق”، مضيفا أنه ”تم تجنيد حافلات لضمان النقل على طول الخط المعني بالإضراب”.
لايزال قرابة 400 عامل بميترو الجزائر عازمون على مواصلة ما وصفوه بالوقفة الاحتجاجية لليوم الخامس على التوالي تنديدا بتعسف إدارة شركة ”ار تي تي بي” ضدهم، حيث لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي حول مطالب العمال الأساسية، لاسيما منها الأجر القاعدي وزيادة أجور الموظفين وتحسين ظروف عملهم، ماعدا الاتفاق على بعض النقاط في اجتماعات مارتونية تمت بين الإدارة ونقابة العمال، لتبقى المحاور الأساسية النقطة التي أفاضت الكأس، وجعلت العمال يدخلون في وقفة احتجاجية مفتوحة منذ صبيحة الأربعاء الفارط، أين عرفت نسبة استجابة واسعة في صفوف الموظفين والمسؤولين سواء وسط السائقين أو القائمين على شبابيك الدفع وكذا عمال الصيانة وأعوان الأمن، مما دفع شركة ميترو الجزائر إلى الاستعانة بمسؤولي الشركة الفرنسية لتعويض العمال المحتجين وضمان الحد الأدنى للخدمات.
الإضراب المفتوح للعمال كبد مؤسسة ميترو الجزائر عبر خط ”حي البدر - تافورة ” منذ بداية الاحتجاج قرابة الثلاثة ملايير سنتيم كخسائر مالية ، فيما لايزال مؤشر الخسائر في ارتفاع بسبب تواصل الاحتجاج، وهو ما جعل المسافرين يغتنمون فرصة الركوب المجاني لتشهد عربات المترو اكتظاظا عن آخره.
وأشار دبابي رضا مسؤول عن الخدمات الاجتماعية بالفرع النقابي للاتحاد العام للعمال الجزائريين لشركة ”أر.أ. تي. بي الجزائر” في تصريح لـ«البلاد” إلى أنه تقرر الدخول في احتجاج ”مفتوح” ”لدعم مطالب العمال المتعلقة بالأجور”. ليضيف ”إننا لم نتوصل إلى نتيجة إيجابية في المفاوضات التي تمت مع إدارة الشركة، حيث تم الاتفاق على سبع نقاط، فيما لم يتم الاتفاق حول نقطة يعتبرها العمال أساسية وهي الأجر القاعدي، مؤكدا أن الاحتجاج جاء بعد فشل حوالي 24 لقاء بين الإدارة ونقابة العمال، حيث يعد هذا الاحتجاج الثالث من نوعه بعد مضي حوالي 7 أشهر من إضراب مماثل.
وقد عرف ميترو الجزائر، من محطة تافورة - البريد المركزي إلى حي البدر، أثناء الحركة الاحتجاجية التي شنها العمال اكتظاظا بالمسافرين على غير العادة، بسبب التغيير الذي طرأ في مواعيد انطلاق الرحلات، بفارق زمني بين انطلاق كل عربة ميترو وأخرى من 3 دقائق -حسب النظام المعمول به-، إلى 10 دقائق وأحيانا أكثر، وتقليص عدد العربات من 400 إلى حوالي 80 عربة إلى جانب الركوب المجاني وهو ما كلف الشركة خسارة فاقت الثلاثة ملايير خلال الخمسة أيام التي عرفها الاحتجاج الذي لايزال متواصلا إلى حين تحقيق استجابة كلية لكافة المطالب الذي ظلت عالقة منذ أزيد من 3 سنوات على تولي شركة ”أر تي تي بي” تسيير مؤسسة الميترو حسب العمال.
جديربالذكر أن شركة ”أر.أ. تي. بي الجزائر” قد أصدرت بيانا تؤكد من خلاله ضمان أدنى خدمة من الثامنة صباحا ”08.00سا” إلى الثامنة مساء ”20.00سا” بمعدل عربة تضمن النقل كل 10 دقائق”، مضيفا أنه ”تم تجنيد حافلات لضمان النقل على طول الخط المعني بالإضراب”.
عدد القراءات: 194
|
عدد القراءات: 113
|
عدد القراءات: 174
|
A Monsieur le président de la République algérienne démocratique et populaire
le 29.03.14 | 10h00
5 réactions
Plainte contre les déclarations abusives d’un fonctionnaire de l’Etat, directeur des Domaines de la wilaya d’Alger, qui visent à éradiquer des droits de propriété de la SCMIA-ALTAIRAC incontestés jusqu’à ce jour.
Monsieur le président de la République,
Nous, sociétaires de la SCMIA, sommes ressortissants français propriétaires de biens fonciers en Algérie en possession d’actes notariés authentiques confirmant nos droits et qualité, au même titre que des ressortissants algériens sont propriétaires de biens immobiliers en France. Mais il semblerait que le directeur des Domaines de la wilaya d’Alger se sert de son autorité pour accélérer diverses actions visant à nous spolier de nos biens au mépris des preuves irréfutables de nos droits fondamentaux. En effet, les récentes déclarations infondées de cette personne tentent de faire croire que les biens de la SCMIA, que j’ai l’honneur de représenter légalement, auraient été nationalisés il y a plus de 45 ans par ordonnance 68/160 en date du 20 mai 1968. Ce qui l’autoriserait à transférer les biens fonciers dont nous sommes propriétaires jusqu’à aujourd’hui à l’Etat.
Cette affirmation est abusive car elle est fondée sur une lecture manœuvrière du texte d’une ordonnance de 1968 qui ne s’adressait, à l’époque, qu’à la seule société commerciale dénommée Société Altairac Frères et Cie. Fait établi qui n’a jamais été remis en question jusqu’à ce jour, car seule l’entreprise commerciale et industrielle la Société Altairac Frères et Cie et sa filiale, la SETBA, ont été nationalisées.
La SCMIA, société civile indépendante devenue de droit algérien en 1962, a continué d’exercer ses droits jusqu’à aujourd’hui sans être jamais inquiétée. Nous affirmons sur l’honneur que la SCMIA, société civile, n’a jamais été concernée par l’ordonnance présidentielle n°60/168 du 20/05/1968. Cette ordonnance n’a concerné que la Société Altairac Frères et Cie, raison sociale précisément citée à plusieurs reprises dans l’ordonnance en référence qui abritait une exploitation industrielle et commerciale et ne possédait aucun bien foncier. Cette ordonnance faisait partie d’une série de 28 ordonnances identiques, signées le même jour par le président Boumediene, à la suite du rapport du ministre de l’Industrie et de l’Energie, Monsieur Abdesselam Belaïd, qui ne visaient que des entreprises industrielles liées à la construction.
Pour preuve, ces sociétés, y compris les filiales et tous biens rattachés, ont toutes été transférées par décret présidentiel n°68/168 du même jour à la SNMC, Société nationale des matériaux de construction. Nous affirmons que seul le patrimoine actif et passif de la Société Altairac Frères & Cie a été nationalisé, comme le confirme la déclaration de l’évaluation officielle pour l’indemnisation attendue, établie et faite le 23 juillet 1970 par le gérant de l’époque, René Altairac, et adressée au ministre de l’Industrie et de l’Energie. Notre SCI détient de multiples preuves officielles confirmant la continuité de son existence légale de 1968 à ce jour, qui contredisent les déclarations du directeur des Domaines de la wilaya d’Alger
M. Boualleg base sa déclaration sur une lecture volontairement erronée de l’ordonnance
«Est nationalisée la Société Altairac Frères et Cie… et toute filiale portant l’appellation totale ou partielle de la raison sociale Société Altairac Frères et Cie. Or, seul le patronyme Altairac est commun aux 2 sociétés et faire valoir un simple nom de famille ne peut justifier d’appliquer aujourd’hui une nationalisation prononcée il y a 45 ans à une autre entreprise totalement indépendante qui a continué d’exercer son activité et de payer ses impôts en bonne et due forme.
Aucune confusion n’a jamais été faite et elle est encore moins possible aujourd’hui
Les 2 sociétés avaient 2 statuts juridiques distincts et 2 objets indépendants, comme cela a été reconnu par de nombreux documents officiels incontestables :
- Une Convention signée le 30/10/1968 entre les directeurs de la SCMIA et de la SNMC définissant précisément les biens nationalisés qui revenaient à la SNMC ;
- Deux lettres en date du 24/08/1968 et du 07/07/1970, dans lesquelles le ministre Abdesselam Belaïd a certifié que la SCMIA et les biens qui lui sont rattachés étaient totalement indépendants de l’entreprise familiale nationalisée ;
- Diverses offres de rachat de nos immeubles faites à la SCMIA par les services des Domaines en 1990, prédécesseurs de M. Boualleg et une déclaration de la wilaya d’Alger de 1998, précisant clairement que nos biens n’étaient pas des biens de l’Etat. Nous avons continué de gérer les biens de notre SCI en toute légalité jusqu’à ce jour et avons toujours honoré nos obligations fiscales, salariales et administratives. Les baux de locataires de la SCMIA, comme l’Entreprise nationale Naftal ou la Direction générale des impôts ont été régulièrement réactualisés après des enquêtes internes et finalisés dans les formes officielles par leurs représentants légaux. Ces administrations ont toujours honoré leur loyer de façon régulière sans jamais les contester. Origine du litige : Monsieur Salah Boualleg est locataire à titre privé d’un bien SCMIA selon un bail signé par lui-même en 2004 avec la SCMIA, portant cachet des Domaines et il s’autorise à ne plus verser ses loyers depuis 2006.
L’activité de la SCMIA consiste en la gestion locative des biens dont nous sommes propriétaires
La plupart de ces biens sont occupés depuis de longues années par les mêmes locataires de bonne foi (privés, administrations ou activités professionnelles) qui honorent leur loyer de façon régulière, selon un bail officiel ou à défaut en échange de quittance de loyer réglementaire. La SCMIA est une SCI de droit algérien. En cas de classiques litiges entre bailleurs et locataires (non paiement de loyer, indue occupation, sous-location ou changement d’activité sans autorisation…), nous avons toujours privilégié les solutions amiables. En cas de conflit, comme tout citoyen algérien, nous avons recours à la justice de ce pays qui applique le code civil, conformément à la loi. Les verdicts ont toujours été appliqués et respectés par les 2 parties. Depuis le 28/03/2004, Boualleg Salah occupe à titre personnel un appartement de 180 m2, au 108 rue Didouche Mourad, pour un loyer dérisoire de 2000 DA/mois, qu’il n’honore plus depuis 2006.
Le bail locatif a pourtant été signé et enregistré par lui-même, comme le confirme le cachet des Domaines qu’il a apposé
En janvier 2010, la SCMIA s’adresse à l’amiable au «locataire Boualleg» pour qu’il régularise ses arriérés de loyers impayés.
En mai 2010, le «Directeur des Domaines Boualleg» verse sa déclaration de nationalisation des biens de la SCMIA établie «après enquête de ses services» dans une procédure où les Domaines sont mis en cause. Depuis ce contentieux, le «Directeur des Domaines Boualleg», fort de son autorité, fait valoir en justice une lecture erronée de l’ordonnance 68/160 du 20/05/1968 qui aurait nationalisé la SCMIA et tous ses biens en même temps que la dénommée Société Altairac Frères & Cie. Nous dénonçons les manœuvres et les méthodes employées par le Directeur des Domaines Boualleg pour nous mettre en défaut et influencer les décisions.
Nous avons toujours fait confiance à la justice de ce pays
Or, depuis 2012, nous subissons diverses manœuvres inacceptables intentées par le Directeur des Domaines de la wilaya d’Alger faites pour influencer des magistrats avant que les verdicts ne soient prononcés :
- En juin 2013, en fin de procédure autour d’un litige de loyer commercial où les Domaines n’étaient pas mis en cause, un report d’une semaine est imposé pour entendre les Domaines de la wilaya d’Alger. Délai qui permet de verser un document donnant au nom de l’Etat concession d’un bien appartenant à la SCMIA. Document établi précipitamment par M. Boualleg lui-même, le 28/05/13, enregistré le 9/06/13 et versé le 11/06/13.
- En février 2014, ce même directeur des Domaines obtient une ordonnance du président du tribunal pour faire ouvrir un local de 300m2, au motif de préserver les biens de l’Etat, sans que la SCMIA en soit notifiée. Or, le directeur des Domaines, Boualleg, ignorait sans doute que la justice avait auparavant tranché en faveur de la SCMIA en juin 2013, et que nous attendions l’autorisation d’exécuter l’ouverture. L’action a été légalement suspendue et il reviendra au tribunal de trancher. Mais la justice peut-elle contester des demandes ou documents présentés par le directeur des Domaines et juger en toute objectivité puisque leur auteur représente l’Etat algérien ?
Notre bon droit est réel et avéré
La SCMIA n’a jamais été nationalisée en 1968. En effet :
- Comment le directeur des Domaines de la wilaya d’Alger aurait-il signé, apposé son cachet des Domaines et enregistré un bail officiel avec notre SCI en 2004 pour louer un bien à titre privé puisque, compte tenu de sa position, il aurait dû savoir que ce bien avait été nationalisé en 1968 ?
- Comment avons-nous pu continuer d’exercer nos activités légalement et être appelés chaque année à payer nos impôts fonciers liés à nos biens jusqu’à ce jour ?
- Comment les autorités des Domaines, prédécesseurs de l’actuel directeur Boualleg, auraient-elles pu faire des offres de rachat de nos biens en 1990 ?
- Comment le ministère des Finances jusqu’à ce jour, ou encore le ministère de l’Intérieur dans les années 1990, auraient pu être locataires selon des contrats officiels de locaux nous appartenant et honorer leur loyer de façon régulière ?
- Comment l’entreprise étatique Naftal, occupant une parcelle de terrain à El Harrach, ayant succédé en 1987 à la Sonatrach, elle-même ancienne locataire de la SCMIA après l’indépendance, aurait-elle pu, après enquêtes approfondies et légales, renouveler son bail locatif en 2009 devant un notaire, officier ministériel assermenté ?
- Comment les magistrats, garants du respect des lois en vigueur, auraient-ils pu prononcer des décisions favorables à la SCMIA jusqu’en 2013 contre des indu occupants ou des non-payeurs, nommer des experts assermentés ou encore désigner des huissiers de justice pour établir des constats légaux ?
Monsieur le président de la République,
Nous dénonçons les abus d’autorité de ce fonctionnaire de l’Etat, représentant le ministre des Finances, dont le devoir est de mener des enquêtes foncières objectives sur l’origine des biens revendiqués par l’ensemble des habitants de ce pays, Nous n’acceptons pas d’être dépossédés de l’ensemble de nos biens sur les seules déclarations venant du directeur des Domaines de la wilaya d’Alger, lui-même locataire privé en litige avec notre société pour non-paiement de loyer depuis 2006. Nous refusons le prétexte d’une nationalisation en vertu d’une ordonnance présidentielle que nous n’avons jamais contestée il y a 45 ans, et qui a été appliquée en totalité en 1968, donc aujourd’hui vidée de toute extension ou application rétroactives.
Nous rejetons l’interprétation fallacieuse de l’ordonnance 68/160 du 20/05/1968, utilisée pour transférer 45 ans plus tard nos biens à l’Etat, basée sur le simple fait que notre patronyme «Altairac» soit commun dans l’appellation de nos 2 entreprises familiales, au mépris de tout fondement juridique et légal. Nous nous insurgeons contre le fait que, depuis octobre 2012, des documents soient établis souvent de façon précipitée par le directeur des Domaines, Boualleg, pour conforter ses déclarations faites au nom de l’Etat et qu’ils soient versés à la justice dans les procédures en cours, avant que celle-ci n’ait tranché. A l’heure où les relations algéro-françaises font enfin état d’échanges positifs et constructifs, nous demandons que soient respectés de façon réciproque les droits de tout investisseur, citoyen ou résidant dans chacun de nos 2 pays.
Nous avons fait le choix de rester après 1962. Depuis plus de 50 ans, nous participons activement à l’économie locale de ce pays et continuons d’y vivre dans le respect de ses lois et de ses habitants. Les droits de ressortissants français vivant en Algérie ne peuvent être balayés du jour au lendemain par le contenu de cabales visant à couvrir des intérêts personnels.
Permettez-nous de solliciter à nouveau votre haute bienveillance.
Nous faisons appel à votre sens de la justice et vous demandons d’intervenir pour que soient respectés les droits fondamentaux de tous et chacun des habitants de ce pays et que les droits de la SCMIA continuent d’être reconnus de façon incontestable, comme ils l’ont été jusqu’à ce jour. Nous vous prions d’agréer, Monsieur le président de la République, l’hommage de notre profond respect.
Nous, sociétaires de la SCMIA, sommes ressortissants français propriétaires de biens fonciers en Algérie en possession d’actes notariés authentiques confirmant nos droits et qualité, au même titre que des ressortissants algériens sont propriétaires de biens immobiliers en France. Mais il semblerait que le directeur des Domaines de la wilaya d’Alger se sert de son autorité pour accélérer diverses actions visant à nous spolier de nos biens au mépris des preuves irréfutables de nos droits fondamentaux. En effet, les récentes déclarations infondées de cette personne tentent de faire croire que les biens de la SCMIA, que j’ai l’honneur de représenter légalement, auraient été nationalisés il y a plus de 45 ans par ordonnance 68/160 en date du 20 mai 1968. Ce qui l’autoriserait à transférer les biens fonciers dont nous sommes propriétaires jusqu’à aujourd’hui à l’Etat.
Cette affirmation est abusive car elle est fondée sur une lecture manœuvrière du texte d’une ordonnance de 1968 qui ne s’adressait, à l’époque, qu’à la seule société commerciale dénommée Société Altairac Frères et Cie. Fait établi qui n’a jamais été remis en question jusqu’à ce jour, car seule l’entreprise commerciale et industrielle la Société Altairac Frères et Cie et sa filiale, la SETBA, ont été nationalisées.
La SCMIA, société civile indépendante devenue de droit algérien en 1962, a continué d’exercer ses droits jusqu’à aujourd’hui sans être jamais inquiétée. Nous affirmons sur l’honneur que la SCMIA, société civile, n’a jamais été concernée par l’ordonnance présidentielle n°60/168 du 20/05/1968. Cette ordonnance n’a concerné que la Société Altairac Frères et Cie, raison sociale précisément citée à plusieurs reprises dans l’ordonnance en référence qui abritait une exploitation industrielle et commerciale et ne possédait aucun bien foncier. Cette ordonnance faisait partie d’une série de 28 ordonnances identiques, signées le même jour par le président Boumediene, à la suite du rapport du ministre de l’Industrie et de l’Energie, Monsieur Abdesselam Belaïd, qui ne visaient que des entreprises industrielles liées à la construction.
Pour preuve, ces sociétés, y compris les filiales et tous biens rattachés, ont toutes été transférées par décret présidentiel n°68/168 du même jour à la SNMC, Société nationale des matériaux de construction. Nous affirmons que seul le patrimoine actif et passif de la Société Altairac Frères & Cie a été nationalisé, comme le confirme la déclaration de l’évaluation officielle pour l’indemnisation attendue, établie et faite le 23 juillet 1970 par le gérant de l’époque, René Altairac, et adressée au ministre de l’Industrie et de l’Energie. Notre SCI détient de multiples preuves officielles confirmant la continuité de son existence légale de 1968 à ce jour, qui contredisent les déclarations du directeur des Domaines de la wilaya d’Alger
M. Boualleg base sa déclaration sur une lecture volontairement erronée de l’ordonnance
«Est nationalisée la Société Altairac Frères et Cie… et toute filiale portant l’appellation totale ou partielle de la raison sociale Société Altairac Frères et Cie. Or, seul le patronyme Altairac est commun aux 2 sociétés et faire valoir un simple nom de famille ne peut justifier d’appliquer aujourd’hui une nationalisation prononcée il y a 45 ans à une autre entreprise totalement indépendante qui a continué d’exercer son activité et de payer ses impôts en bonne et due forme.
Aucune confusion n’a jamais été faite et elle est encore moins possible aujourd’hui
Les 2 sociétés avaient 2 statuts juridiques distincts et 2 objets indépendants, comme cela a été reconnu par de nombreux documents officiels incontestables :
- Une Convention signée le 30/10/1968 entre les directeurs de la SCMIA et de la SNMC définissant précisément les biens nationalisés qui revenaient à la SNMC ;
- Deux lettres en date du 24/08/1968 et du 07/07/1970, dans lesquelles le ministre Abdesselam Belaïd a certifié que la SCMIA et les biens qui lui sont rattachés étaient totalement indépendants de l’entreprise familiale nationalisée ;
- Diverses offres de rachat de nos immeubles faites à la SCMIA par les services des Domaines en 1990, prédécesseurs de M. Boualleg et une déclaration de la wilaya d’Alger de 1998, précisant clairement que nos biens n’étaient pas des biens de l’Etat. Nous avons continué de gérer les biens de notre SCI en toute légalité jusqu’à ce jour et avons toujours honoré nos obligations fiscales, salariales et administratives. Les baux de locataires de la SCMIA, comme l’Entreprise nationale Naftal ou la Direction générale des impôts ont été régulièrement réactualisés après des enquêtes internes et finalisés dans les formes officielles par leurs représentants légaux. Ces administrations ont toujours honoré leur loyer de façon régulière sans jamais les contester. Origine du litige : Monsieur Salah Boualleg est locataire à titre privé d’un bien SCMIA selon un bail signé par lui-même en 2004 avec la SCMIA, portant cachet des Domaines et il s’autorise à ne plus verser ses loyers depuis 2006.
L’activité de la SCMIA consiste en la gestion locative des biens dont nous sommes propriétaires
La plupart de ces biens sont occupés depuis de longues années par les mêmes locataires de bonne foi (privés, administrations ou activités professionnelles) qui honorent leur loyer de façon régulière, selon un bail officiel ou à défaut en échange de quittance de loyer réglementaire. La SCMIA est une SCI de droit algérien. En cas de classiques litiges entre bailleurs et locataires (non paiement de loyer, indue occupation, sous-location ou changement d’activité sans autorisation…), nous avons toujours privilégié les solutions amiables. En cas de conflit, comme tout citoyen algérien, nous avons recours à la justice de ce pays qui applique le code civil, conformément à la loi. Les verdicts ont toujours été appliqués et respectés par les 2 parties. Depuis le 28/03/2004, Boualleg Salah occupe à titre personnel un appartement de 180 m2, au 108 rue Didouche Mourad, pour un loyer dérisoire de 2000 DA/mois, qu’il n’honore plus depuis 2006.
Le bail locatif a pourtant été signé et enregistré par lui-même, comme le confirme le cachet des Domaines qu’il a apposé
En janvier 2010, la SCMIA s’adresse à l’amiable au «locataire Boualleg» pour qu’il régularise ses arriérés de loyers impayés.
En mai 2010, le «Directeur des Domaines Boualleg» verse sa déclaration de nationalisation des biens de la SCMIA établie «après enquête de ses services» dans une procédure où les Domaines sont mis en cause. Depuis ce contentieux, le «Directeur des Domaines Boualleg», fort de son autorité, fait valoir en justice une lecture erronée de l’ordonnance 68/160 du 20/05/1968 qui aurait nationalisé la SCMIA et tous ses biens en même temps que la dénommée Société Altairac Frères & Cie. Nous dénonçons les manœuvres et les méthodes employées par le Directeur des Domaines Boualleg pour nous mettre en défaut et influencer les décisions.
Nous avons toujours fait confiance à la justice de ce pays
Or, depuis 2012, nous subissons diverses manœuvres inacceptables intentées par le Directeur des Domaines de la wilaya d’Alger faites pour influencer des magistrats avant que les verdicts ne soient prononcés :
- En juin 2013, en fin de procédure autour d’un litige de loyer commercial où les Domaines n’étaient pas mis en cause, un report d’une semaine est imposé pour entendre les Domaines de la wilaya d’Alger. Délai qui permet de verser un document donnant au nom de l’Etat concession d’un bien appartenant à la SCMIA. Document établi précipitamment par M. Boualleg lui-même, le 28/05/13, enregistré le 9/06/13 et versé le 11/06/13.
- En février 2014, ce même directeur des Domaines obtient une ordonnance du président du tribunal pour faire ouvrir un local de 300m2, au motif de préserver les biens de l’Etat, sans que la SCMIA en soit notifiée. Or, le directeur des Domaines, Boualleg, ignorait sans doute que la justice avait auparavant tranché en faveur de la SCMIA en juin 2013, et que nous attendions l’autorisation d’exécuter l’ouverture. L’action a été légalement suspendue et il reviendra au tribunal de trancher. Mais la justice peut-elle contester des demandes ou documents présentés par le directeur des Domaines et juger en toute objectivité puisque leur auteur représente l’Etat algérien ?
Notre bon droit est réel et avéré
La SCMIA n’a jamais été nationalisée en 1968. En effet :
- Comment le directeur des Domaines de la wilaya d’Alger aurait-il signé, apposé son cachet des Domaines et enregistré un bail officiel avec notre SCI en 2004 pour louer un bien à titre privé puisque, compte tenu de sa position, il aurait dû savoir que ce bien avait été nationalisé en 1968 ?
- Comment avons-nous pu continuer d’exercer nos activités légalement et être appelés chaque année à payer nos impôts fonciers liés à nos biens jusqu’à ce jour ?
- Comment les autorités des Domaines, prédécesseurs de l’actuel directeur Boualleg, auraient-elles pu faire des offres de rachat de nos biens en 1990 ?
- Comment le ministère des Finances jusqu’à ce jour, ou encore le ministère de l’Intérieur dans les années 1990, auraient pu être locataires selon des contrats officiels de locaux nous appartenant et honorer leur loyer de façon régulière ?
- Comment l’entreprise étatique Naftal, occupant une parcelle de terrain à El Harrach, ayant succédé en 1987 à la Sonatrach, elle-même ancienne locataire de la SCMIA après l’indépendance, aurait-elle pu, après enquêtes approfondies et légales, renouveler son bail locatif en 2009 devant un notaire, officier ministériel assermenté ?
- Comment les magistrats, garants du respect des lois en vigueur, auraient-ils pu prononcer des décisions favorables à la SCMIA jusqu’en 2013 contre des indu occupants ou des non-payeurs, nommer des experts assermentés ou encore désigner des huissiers de justice pour établir des constats légaux ?
Monsieur le président de la République,
Nous dénonçons les abus d’autorité de ce fonctionnaire de l’Etat, représentant le ministre des Finances, dont le devoir est de mener des enquêtes foncières objectives sur l’origine des biens revendiqués par l’ensemble des habitants de ce pays, Nous n’acceptons pas d’être dépossédés de l’ensemble de nos biens sur les seules déclarations venant du directeur des Domaines de la wilaya d’Alger, lui-même locataire privé en litige avec notre société pour non-paiement de loyer depuis 2006. Nous refusons le prétexte d’une nationalisation en vertu d’une ordonnance présidentielle que nous n’avons jamais contestée il y a 45 ans, et qui a été appliquée en totalité en 1968, donc aujourd’hui vidée de toute extension ou application rétroactives.
Nous rejetons l’interprétation fallacieuse de l’ordonnance 68/160 du 20/05/1968, utilisée pour transférer 45 ans plus tard nos biens à l’Etat, basée sur le simple fait que notre patronyme «Altairac» soit commun dans l’appellation de nos 2 entreprises familiales, au mépris de tout fondement juridique et légal. Nous nous insurgeons contre le fait que, depuis octobre 2012, des documents soient établis souvent de façon précipitée par le directeur des Domaines, Boualleg, pour conforter ses déclarations faites au nom de l’Etat et qu’ils soient versés à la justice dans les procédures en cours, avant que celle-ci n’ait tranché. A l’heure où les relations algéro-françaises font enfin état d’échanges positifs et constructifs, nous demandons que soient respectés de façon réciproque les droits de tout investisseur, citoyen ou résidant dans chacun de nos 2 pays.
Nous avons fait le choix de rester après 1962. Depuis plus de 50 ans, nous participons activement à l’économie locale de ce pays et continuons d’y vivre dans le respect de ses lois et de ses habitants. Les droits de ressortissants français vivant en Algérie ne peuvent être balayés du jour au lendemain par le contenu de cabales visant à couvrir des intérêts personnels.
Permettez-nous de solliciter à nouveau votre haute bienveillance.
Nous faisons appel à votre sens de la justice et vous demandons d’intervenir pour que soient respectés les droits fondamentaux de tous et chacun des habitants de ce pays et que les droits de la SCMIA continuent d’être reconnus de façon incontestable, comme ils l’ont été jusqu’à ce jour. Nous vous prions d’agréer, Monsieur le président de la République, l’hommage de notre profond respect.
Caroline Janssen, présidente du conseil d’administration de la SCMIA
Vos réactions 5
logique
le 30.03.14 | 02h23
inimaginable!
madame
j'ai lu la lettre que vous adressez au président de la république et
j'en doute fort qu'il puisse la lire car lui aussi a le droit à la
censure par ces voyous sans foi ni loi.quand je vois ce qu'ils ...
la suite
il doit être jugé ce trafiquant
connu pour leurs frasques et leurs trafics, ils doivent
payer, ces gens là. il faut continuer de le dénoncer et le faire
traduire devant la justice, voir comment il a eu ce poste et surtout
comment il s'est enrichi sur le dos du peuple. M. Sellal ou Said
Bouteflika vont prendre le pb en main et ils ne vous laisseront pas
tomber car vous êtes dans vos droits absolus. Peut-être que grâce à vous
ce truand ira en prison. Et vous gagnerez.
à MME JANSSEN CAROLINE
Ils sont prets à tout ces charognards
ça fait 5 ans que je bataille pour la meme chose et de surcroit avec une preuve intangible un faux etabli par
une notaire K L alors ! je vous souhaite bon courage et faites vous aider par votre ambassade d ou mon pseudo !!!!!!!!
ça fait 5 ans que je bataille pour la meme chose et de surcroit avec une preuve intangible un faux etabli par
une notaire K L alors ! je vous souhaite bon courage et faites vous aider par votre ambassade d ou mon pseudo !!!!!!!!
Le président est malade
Je compatis, mais franchement, je ne me ferais pas trop
d'illusion. Le président est malade, il a du mal à parler plus de 5
minutes, jamais il ne pourra lire une lettre aussi compliquée.
Ecrivez directement à Said Bouteflika, même adresse.
J'espère que vous aurez gain de cause, et vous souhaite bon courage.
Salem à tous.
Ecrivez directement à Said Bouteflika, même adresse.
J'espère que vous aurez gain de cause, et vous souhaite bon courage.
Salem à tous.
Un voleur démasqué, ce Boualleg !
"Monsieur Salah Boualleg est locataire à titre privé d’un
bien SCMIA selon un bail signé par lui-même en 2004 avec la SCMIA,
portant cachet des Domaines et il s’autorise à ne plus verser ses loyers
depuis 2006." ce monsieur s'est dit: Tiens un bien vacant! mon père,
mon frère le cousin de la tantes à ma grand mère en a eu moi aussi en
2014, il me faut le bien vacant !
ce sont des gens comme celui-là qui continuent à saigner le pays. Vous êtes dans votre droit, vous n'avez rien à craindre de ces voleurs, fils de voleurs, voleurs qui se comportent avec tous de la même façon!
Le peuple Algérien n'a rien à voir avec des bandits de droit commun qui utilisent leurs postes pour truander!
ce sont des gens comme celui-là qui continuent à saigner le pays. Vous êtes dans votre droit, vous n'avez rien à craindre de ces voleurs, fils de voleurs, voleurs qui se comportent avec tous de la même façon!
Le peuple Algérien n'a rien à voir avec des bandits de droit commun qui utilisent leurs postes pour truander!
برر تصريحات مقري ضد زعيمة حزب العمال.
حمدادوش: "حنون تمادت في ظلمها وكان لا بد ممن يوقفها عند حدها"
لطيفة بلحاج
2014/03/30 - 17:57
2249
13
رئاسيات 2014
لويزة حنون المرشحة لرئاسيات 2014
صورة: الشروق
لويزة حنون
فايسبوك
تويتر
جوجل+
دافع مقرر مجلس الشورى لحمس، "ناصر حمدادوش"، عن رئيس الحركة، عبد الرزاق مقري، على خلفية انتقادات تلقاها بسبب تصريحاته ضد الأمينة العامة لحزب العمال، والتي بررها "حمدادوش" بإصرار "حنون" على ممارسة هوايتها المفضلة بموالاة العشق لبوتفليقة، وظلمها للمعارضة والحركة، فكان لا بد ممن يوقفها عند حدها.
وأوضح حمدادوش في رسالة له، بأنه لا يسعى إلى جعل مقري شخصا معصوما من الخطإ، بل يريد توضيح الرؤية لمن انتقدوا خطاب ونهج رئيس الحركة ووصفوه بالراديكالي، وبأنه يقود الحزب نحو المجهول، قائلا بأن تصريحاته الساخنة ضد حنون كانت بغرض الرد عليها، لأنها هي البادئة، بسبب موالاتها لبوتفليقة الذي يتحمل مسؤولية كل ما وصلت إليه البلاد، وتعدي ظلم حنون للحركة والمعارضة وأحزاب المقاطعة وكثير من الشخصيات الوطنية، "فكان لا بد ممن يوقفها عند حدها".
وذكر النائب في البرلمان بالنضال الطويل لمقري في صفوف حمس، ورفض شخصنة قرارات وخيارات الحركة، بدعوى أن حمس هي حزب مؤسسات، وخياراتها تتخذ في مجلس الشورى وبالآلية الديمقراطية، مؤكدا بأنه من الخطإ اختزال خيار المشاركة في شخص المرحوم نحناح، أو أبو جرة سلطاني، أو اختزال خيار المعارضة في شخص مقري، كاشفا بأن خيار مقاطعة الرئاسيات اتخذ بحزمٍ في مجلس الشورى، بينما كان لرئيس الحركة ولغالبية أعضاء المكتب التنفيذي الوطني رأي آخر.
وفي هذا الصدد أفاد حمدادوش، في تصريح لـ "الشروق"، بأن مقري إلى جانب أعضاء المكتب الوطني كانوا مع خيار المشاركة في الرئاسيات بمرشح الحركة، لكنه واجه معارضة قوية من مجلس الشورى، بدعوى التزوير فضلا عن هاجس الثنائية بين مقري وأبوجرة ودخول حمس في استقطابات حادة.
ووجه حمدادوش رسالة طمأنة لإطارات وقواعد حمس، بعد التداعيات التي أحدثتها تصريحات مقري الأخيرة، قائلا عنها بأنها جاءت منسجمة مع خيار المعارضة، والمقاطعة هي جدار سياسي يحمي الحركة والوطن بعقد تحالفات مع الآخرين. وانتقد محرر الرسالة الاستغلال "اللئيم" للشيخ نحناح في الحملة الانتخابية، وقال بأن تصريحات نجله لا تلزمه إلا هو، بدعوى أن حمس ليست حزبا عائليا.
أمنورقلة يحقق في تبديد 432 مليون سنتيم بمديرية الثقافة Featured
Written by Super User الأحد, 30 آذار/مارس 2014 19:19
تورط فيهاالمدير السابق ورئيس مصلحة الصفقات الحالي
علمت
المحور اليومي من مصادر أمنية عليمة، أن مصالحالشرطة القضائية بالمديرية
العامة للأمن الوطني بدأت تحرياتها على مستوى مصلحة الصفقات العمومية
بمديرية الثقافة بولاية ورقلة المعروفة بالعاصمة المركزية بالجنوب الشرقي.
وذلك عقب ورود معلومات ميدانية تفيد أن
المدير السابق ورئيس المصلحة المذكورة الحالي، متورطان في تبديد 432مليون
سنتيم رصدتها الإدارة المحلية لصفقة وهمية، حيث باشرت في نفس الفترة دائرة
الاختصاصالتدقيق في مستندات الصفقة السالفة الذكر، والجدير بالذكر، أن
عمال من قطاع الثقافة كانوا قد رفعوا مطلع الأسبوع المنصرمشكوى رسمية
لوزارة القطاع، اتهموا فيها وبطريقة مباشرة المدير الحالي بالتستر على
تلاعب مصالح عمومية بالمديرية بالمال العام، حسبما نقلت مصادرنا المطلعة
على نص الشكوى.
أحمد.ب
فيلات فخمة بدون وثائق الملكية ببلدية بئر الجير ! Featured
Written by Super User الأحد, 30 آذار/مارس 2014 19:16
السكان يطالبون المحافظة العقارية بوضع حد لمشكلتهم
يشتكي
العديد من قاطني منطقة سيدي البشير ودوار بلقايد، فضلا عن حي خميستي وحي
الأمير عبد القادر التابعين إقليميا لبلدية بئر الجير من مشكل عدم تسوية
وضعيتهم العقارية التي تثبت بصفة قانونية ملكيتهم لهذه العقارات التي أنجزت
منذ عشرات السنين، ويتعلق الأمر بالسكنات الفردية.
بات هؤلاء السكان يجدون صعوبة كبيرة في بيع
سكناتهم وذلك لعدم وجود وثائق تثبث ملكيتهم الشرعية لهذه المساكن التي بات
بعضها مشيّدا على شكل فيلات ضخمة، إذ لا يزال وضع العمران الفوضوي والبناء
بدون رخص وبدون عقود يهيمن على كل المباني تقريبا التي تم بناؤها بعد
الاستقلال إلى يومنا هذا، بما فيها بعض مؤسسات الدولة.
من جهته، أفاد رئيس المجلس الشعبي البلدي
لبئر الجير أنه تم تنصيب لجنتين تتكلّفان بدراسة ملفات المواطنين المودعة
لدى البلدية بغرض التسوية العقارية، بما فيها اللّجنة الولائية المتكونة من
كل من رئيس البلدية ورئيس الدائرة ولجنة العمران ومدير أملاك الدولة، هذا
بالإضافة إلى اللجنة الفرعية، إذ تم إحصاء 3 آلاف ملف سيخضع للتسوية
العقارية.علما أن النظر في مثل هاته الملفات لا تقتصر على بلدية بئر الجير
فقط وإنما مختلف البلديات المتواجدة على مستوى الولاية، بما فيها بلديتا
السانيا، سيدي الشحمي...إلى غير ذلك من البلديات التي لا تزال تعاني من
ظاهرة عدم التسوية العقارية.وبالتالي رغم القرارات المتخذة والتطمينات التي
يتلقاها المواطن من حين لآخر، يبقى مشكل عدم التسوية العقارية يفرض حاله
بقوة بالنسبة للمواطنين
أحمد.ب
رفع الحظر عن المسيرات..مراجعة الأحكام القضائية وحق كلّ جزائري في الإنتاج.. جديد التقرير
Published in وطني الأحد, 30 آذار/مارس 2014 19:05
المحور اليومي تنفرد بنشر تفاصيل تقرير حقوق الإنسان لسنة 2013
ما يعيشه سكان الجنوب فقر ولا بد من الشعب المقاولين
أكّد رئيس اللّجنة الاستشارية لترقية وحماية
حقوق الإنسان فاروق قسنطيني لـ المحور اليومي أنه سيرفع تقرير حقوق
الإنسان لسنة 2013، الذي جاء في حوالي 250 صفحة إلى رئيس الجمهورية عبد
العزيز بوتفليقة بعد ثلاثة أيام، مشيرا إلى أنّه الآن قيد النسخ بالمطبعة.
ركّز تقرير حقوق الإنسان في الجزائر لسنة
2013 على حظر المسيرات والتظاهرات في العاصمة وعلى المشاكل والفوارق
الاجتماعية بين سكان الشمال والجنوب، وكذا مشكل ضعف الإنتاج الوطني وضعف
القدرة الشرائية للمواطن، وتنفرد المحور اليومي بنشر تفاصيل التقرير
السنوي لحقوق الإنسان لسنة 2013 الذي ستتسلمه رئاسة الجمهورية بعد أيام،
وتنشر بعض تحفظات اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان
والتحفظات والاقتراحات الجديدة التي جاءت في التقرير، وكشف قسنطيني حصريا
لـ المحور اليومي أهم تفاصيل التقرير التي نبرزها في النقاط التالية.
لا أحدينفي الأسباب الأمنية لكن يجب رفع الحظر عن المسيرات بالعاصمة
ثمّن تقرير حقوق الإنسان في الجزائر لسنة
2013 ما تحقق، ورغم أنّه دوّن أنّ الأمور في تحسن، سجّل تحفظات عديدة حول
ما وصفه بـ بعض المضايقات التي طالب بالتخلص منها وإيجاد الآليات اللازمة
لتنفيذ ذلك، وأشار التقرير أنّ التحجّج بالأسباب الأمنية أمر مفهوم لكن
الاستمرار في منع المسيرات والمظاهرات في العاصمة أمر يضعف الديمقراطية في
الجزائر ويضعف أيضا الجهود الرامية إلى بناء دولة القانون، واقترح
التقرير معالجة هذا الأمر الذي وصفه بـ النقص والتخلّص النهائي منه،
مضيفا أنّ الأمور الأمنية لا أحد ينفيها، لكن يجب أن يأخذ المواطن كل
الحقوق الفردية والجماعية دون حدود، حتى يصحّ الحديث عن ديموقراطية
حقيقية.
نزاهة الانتخابات هي المشكل السياسي الأساسي للبلاد
اقترح تقرير حقوق الإنسان لسنة 2013 على
رئاسة الجمهورية تشديد الرقابة على الانتخابات لتكريس الديمقراطية والعمل
على أن لا تمرّ في الاستحقاق الرئاسي إلا الشخصية، التي تحصلت على أغلبية
الأصوات، وأضاف أن الانتخابات يجب أن تكون نزيهة، وهذا هو المفتاح والحل
الوحيد للمشكل السياسي الأساسي للبلاد، ونبّه التّقرير على ضرورة أن يكون
رئيس الجمهورية منتخبا بنزاهة، وبخصوص المعارضة أفاد التقرير أنّها لعبت
دورها ولا تزال تحاول القيام بذلك.
مراجعة نوعية الأحكام حتّى يقدّم القضاة خدمة نظيفة
على غرار المواضيع التقليدية التي دأب عليها
تقرير حقوق الإنسان في الجزائر، والذي تعمل على إعداده اللجنة الوطنية
الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان، وتدوين المواضيع في التقارير
السنوية السابقة، سجّل تقرير2013 تحفظّه في الشّق القضائي حول نوعية
الأحكام القضائية، وأشار أنّ المواطن غير راض عن نوعية الأحكام، مقترحا
تعزيز عدد القضاة، والذي أشار بأنّه غير كافي وذلك من أجل خدمة
نظيفةحسب وصف التقرير، الذي نبّه أنّ 5 آلاف قضية تعالجها العدالة تتطلب
ما لا يقل عن 10 آلاف قاض، ودعا التّقرير إلى ضرورة الاهتمام بتكوين القضاة
تكوينا صحيحا، من أجل تفادي الأخطاء القضائية، مثمّنا ما راح إليه
الوزير باقتراح رفع سنوات التكوين المهني للقضاة إلى 6 سنوات، وهي مدّة
كافية.
حديث عن الألم الاجتماعي وتنبيه أنّ الاحتجاجات إشارة غير صحية
أكّد التّقرير أنّ الجزائريين يعيشون ظروفh
اجتماعية قاسية، وأطلق عليها وصف الألم الاجتماعي، وأثار التقرير مختلف
المشاكل الاجتماعية التي يعاني منها الجزائريون كالسكن والبطالة وضياع
الشباب في الشوارع والحراقة، وضعف القدرة الاجتماعية في مقابل تدهور قيمة
الصرف، وبخصوص الاحتجاجات الشعبية التي عرفتها مختلف ولايات الوطن خلال
السنة التي يشملها التّقرير، اقترح التقرير على الحكومة القيام بدراسة
دقيقة وضرورة إيجاد حلول لهذه الاحتجاجات التي اعتبرها إشارة غير صحية.
وبخصوص حرية النشاط النقابي، دعا التقرير
إلى التعددية النقابية، مشيرا إلى أنّه رغم احترام الاتحاد العام للعمال
الجزائريين الذي له رجاله وتاريخه إلا أنّه لابد من التعددية.
تصحيح وعود الحكومة لسكان الجنوب .. الجنوب يعيش الفقر
بعد أن شكّل سكان الجنوب وشبابه البطال على
مدار سنة 2013 رهانا في حرب ماراطونية، تسابقت فيها الحكومة وبعض الأيادي
الخفية التي حاولت استغلال مآسيهم الاجتماعية من أجل احتواء غضبهم بالنسبة
للأولى وتهيّيجهم ضدّ النظام بالنسبة إلى الثانية، نبّه تقرير حقوق الإنسان
لسنة 2013 الذي سيكون على طاولة رئيس الجمهورية بعد ثلاثة أيام من الآن
أنّ ما يعيشه سكان الجنوب هو فقر، مشيرا إلى أنّ هؤلاء قريبون من الثروة،
لكنهم غير مستفيدين منها، وقال التقرير أنّ الجنوب يعيش مشكلا يجب
تصحيحه، وتطرق التقرير إلى الوعود التي أطلقتها الحكومة لسكان الجنوب
وأوضحت أنّها وعود تلقوها لكنهم لم يروا أي شيء، مقترحا إيصال الصناعة
للمنطقة والاهتمام بالتّشغيل بها.
الحق الطبيعي لكل مواطن في الإنتاج.. أو نريد شعبا مقاولين
من بين النقاط الجديدة التي جاءت في تقرير
حقوق الإنسان بالجزائر لسنة 2013، فكرة الحق في الإنتاج، وانتقد التقرير
ما قال بشأنه أنّ الاقتصاد الوطني لا يقوم على الإنتاج الذي يرضي استهلاك
المواطن، مقارنة ببلدان أخرى كإيران وتركيا، اللتين يغطي إنتاجهما الداخلي
85 بالمائة من استهلاك المواطن، واصفا الإنتاج الوطني بمستوى الصفر،
وتطرّق التقرير إلى نقطة حق الجزائري الطبيعي في الإنتاج، ودعا إلى توفير
الإمكانيات الطبيعية والمالية والاقتصادية التي تسمح للمواطن بالإنتاج
أوما قال بشأنه نريد شعبا مقاولين.
فاطمة الزهراء حاجي
القرار صدر لإتمام برنامج السكن الريفي |
عدد القراءات: 7
و اعتبر المعني أن قرار الهدم لا يعد قانونيا بنظره لأنه لم يصدر، كما قال، بأمر من وكيل الجمهورية بمحكمة الخروب، و هو ما جعله يرفع دعوى لدى القضاء الاستعجالي، لوقف إجراء الهدم إلى حين الفصل في قضيته لدى السلطات المحلية، خصوصا و أن ذلك يهدد بالقضاء على مصدر الرزق الوحيد لرب العائلة و أبنائه و العديد من العمال الذين يشتغلون بالمزرعة، فضلا عن الخسارة المالية التي سيتكبدها، ببقاء مواشي و تجهيزات بقيمة قرابة ملياري سنتيم في العراء. و قد أكد ابن صاحب المزرعة أن والده يعمل بالمكان الذي يتربع على مساحة 18 هكتارا، منذ بداية الستينات و ذلك بموجب عقد امتياز فلاحي تم تجديده العام الماضي فقط و لمدة 44 سنة، متسائلا عن سبب اتخاذ مثل القرار "غير المدروس" و عدم النظر في تبعاته الخطيرة عليهم، ليضيف بأن البلدية لم تكتف بهذا فقط، بل أنها وافقت على حفر المسلك الوحيد المؤدي نحو مزرعتهم لاستغلالها من أجل انجاز سكنات ريفية عليها. يذكر أن "النصر" قد تطرقت إلى تنديد سكان بقرية بورقبة بتأخر تجسيد برنامج السكن الريفي بسبب رفض الفلاح المذكور إخلاء مستثمرته الفلاحية، و سبق للمندوب البلدي لصالح دراجي أن أكد أن القرار سيطبق بناء على تسخيرة من "المير" بعد الحصول على دعم مصالح الدرك الوطني.
ياسمين.ب
|
رفع صاحب مستثمرة فلاحية تقع بقرية بورقبة الواقعة بمنطقة صالح دراجي
بقسنطينة، دعوى استعجالية ضد بلدية الخروب، و ذلك بعدما أعلنت هذه الأخيرة
عن نيتها في هدم مستودعات بمستثمرته من أجل إتمام برنامج السكن الريفي.
و يتعلق الأمر بالفلاح "م.ع" الذي زار ابنه أمس مقر الجريدة، و أكد بأن
والده قد تفاجأ منتصف هذا الشهر، بتقرب المصالح التقنية ببلدية الخروب
لديه، لتعلمه بأنه قد تقرر هدم مستودعاته المخصصة لتربية الدواجن و أزيد من
190 رأس ماشية، و ذلك بسبب وقوعها ضمن الوعاء العقاري المخصص لإنجاز السكن
الريفي، على مستوى مزرعة شيهاني بشير بقرية بورقبة التابعة لمنطقة صالح
دراجي، و قد أكد المعني بأنه تفاجأ أكثر عندما علم بأن التسخيرة بالهدم
جاءت بناء على مراسلة من رئيس الدائرة اطلعت "النصر" على نسخة منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق