النائب السابق والناشط السياسي عدة فلاحي لـ''صوت الأحرار''
تصريحات عريبي تسقـــط عنـــــه الحصانـــة البرلمانية
بواسطة 18 hours 59 minutes ago
انتقد النائب البرلماني السابق والناشط السياسي عدة فلاحي، تصريحات النائب بالمجلس الشعبي الوطني عن جبهة العدالة والتنمية حسن عريبي، وتشكيكه في مصداقية الرئاسيات المقبلة، واعتبر فلاحي أن تطاول عريبي على رموز مؤسسات الدولة »يجعل الحصانة البرلمانية تسقط عنه مما قد يجعله عرضة للمتابعة القضائية«.
بصفتك محسوبا على التيار الإسلامي، كيف تقيم موقف الأحزاب السياسية من الرئاسيات المقبلة؟
ما يمكن قوله أن الطبقة السياسية عامة عاشت مرحلة من التيه السياسي وعدم القدرة على التحليل والتنبؤ بالمستقبل، لدرجة أنه في داخل بعض التنظيمات السياسية، نجد الآراء متضاربة والمواقف متضادة، مما يعني أن الطبقة السياسية في الجزائر، رغم عشريتين من التعددية السياسية والحزبية، لم تتدرب بعد على الفعل الديمقراطي، وإتقان عملية (فن الممكن)، ويمكن القول أن التيار الإسلامي يأتي في آخر سلم هذه الطبقة، فرغم إيمانه بالمشروع الواحد وبرسالة الإصلاح، إلا أنه شهد تفككا داخليا وانقساما حادا إلى درجة التصادم وعدم القدرة على الخروج بفارس يمثل هذا التيار، وهم في هذا الموقف السياسي، كثيرا ما يتذرعون بقاعدة »الاختلاف رحمة« ولكن الحقيقة هي غير ذلك، بل إن الاختلاف هو نتيجة الحسابات الشخصية والمصالح الحزبية، التي يجدون لها كل مرة المخارج الفقهية، خوفا من ردة فعل المجتمع، الذي كشف مع مرور الوقت زيف خطابهم بل وتناقضه مع أفعالهم.
كنت تنتمي إلى حركة النهضة ثم حركة الإصلاح، ما رأيك في دعوة الشيخ عبد الله جاب الله لمقاطعة الرئاسيات؟
يمكن التعليق على هذا القرار بمقولة »مرغم أخاك لا بطل«، فحالة التراجع والانكماش التي يعاني منها جاب الله، طوال مشواره السياسي خلقت له فوبيا الخوف من الإنهزامات والانكسارات، وقد عبر صراحة في ندوته الأخيرة التي دعا فيها إلى مقاطعة الرئاسيات »لقد تعبت من تلقي الصفعات«، وبالتالي فلا يمكن لجاب الله وهو في حالة الضعف والهرم السياسي أن يغامر مرة أخرى بدخول الرئاسيات وقد سبق له أن لدغ من جحره مرتين، وإذا كان جاب الله يعترض على الدولة استخدام المساجد في الاستحقاقات المقبلة، فهو من جانبه لا يتردد، كما عودنا دائما، في استخدام النص الديني والفتوى ليدعم مواقفه، ففي آخر تصريح له يقول: »إننا بدعوتنا للمقاطعة، إنما نبغي مرضاة الله«، وكأن الذين يذهبون عكس ذلك هم يعملون على غضب الله، وهذا استخدام مفرط للدين، كان يجب تجاوزه إذا كان جاب الله فعلا يريد إقامة دولة مدنية.
لكن هناك بعض قيادات جبهة العدالة والتنمية من يدعو إلى المشاركة وحتى الرهان على مساندة مرشحين آخرين ثم المقاطعة، مثل البرلماني حسن عريبي؟
رغم القرار الرسمي الذي خرجت به تشكيلة جاب الله، وهو حر في موقفه بشرط احترام قوانين الجمهورية وعدم الانسياق وراء حراك الفوضى، إلا أن بعض الكوادر التابعة له وحتى على مستوى البرلمان، تعلن عبر وسائل الإعلام بأنها مع المشاركة وهذا من خلال عرضها لمساندة أحد المترشحين لرئاسيات أفريل ,2014 مما يعني أن الانسجام والاتفاق أو الاجتماع داخل بيت جاب الله غير متوفر، ومثل هؤلاء يمكن القول أنهم ميكيافيليون ولا تهمهم قرارات الحزب. وهذا يصدق كمثال على البرلماني حسن عريبي الذي لم يكن في يوم من الأيام وفيا لشيخه جاب الله بالمعنى السياسي والأخلاقي، وإنما يمكن القول أن المصلحة المشركة هي التي جمعت بينهما، ولكن بالتأكيد ليست المصلحة التي تخدم الإسلام والدولة والمجتمع.
¯¯ ما هي قراءتكم لتصريحات النائب حسن عريبي المتسمة بالتطرف والمغالاة ضد رموز مؤسسات الدولة؟
لا يمكن تصنيف ما يدلي به البرلماني حسن عريبي عبر وسائل الإعلام على أساس أنها تصريحات بقدر ما تدخل في لغو الحديث، الذي لا يقوم لا على أساس ثقافة الدولة، ولا على المرجعية الإسلامية التي يدعي الانتماء إليها، فتوزيع الاتهامات والشتائم لرموز مؤسسات الدولة، تجعل الحصانة البرلمانية تسقط عنه مما قد يجعله عرضة للمتابعة القضائية، وهذا نتيجة الجرم المعنوي واللفظي الذي استخدمه في عدة مناسبات وفي عدة مرات ضد مؤسسة الرئاسة والجيش، ولكن ليس بمستغرب أن تصدر مثل هذه القذائف المحرمة، من شخص لا يتمتع بمؤهلات دراسية وثقافية، بعيد كل البعد عن مجالسة النخب السياسية والثقافية، وقريب كل القرب من الدهماء وصعاليك السياسة، الذين يجب الحجر عليهم وتطهير البلاد من التلوث الذي يحدثونه بحماقاتهم التي لم تعد خافية على أحد
ألبسة تقليدية اشتهرت بها البليدة والعاصمة |
عدد القراءات: 122
تشتهر ولاية البليدة والجزائر العاصمة
بعدة ألبسة تقليدية كانت تميزها عن غيرها من مناطق الوطن مثل الكاراكو
،محرمة الفتول ،السروال المدور ، سروال الشقة ، و القويط بالنسبة للنساء
والبرنوس بالنسبة للرجال إلا أن هذه الألبسة التقليدية التي يمتد تواجدها
إلى ولايات أخرى بالوسط مثل العاصمة والمدية أصبحت غائبة عن العائلات
البليدية و العاصمية وتواجدها يختصر على بعض العائلات القليلة فقط، وبهدف
إعادة إحياء هذا التراث التقليدي الذي يرمز لعادات وتقاليد المنطقة ويميزها
عن غيرها من المناطق ، تسعى بعض الجمعيات إلى الاهتمام بهذا التراث
التقليدي.
ومن هذه الجمعيات الجمعية الثقافية « بشائر المستقبل» التي تحمل شعار
الترقية والحفاظ على التراث الثقافي والصناعات التقليدية ، وحسب رئيسة
الجمعية السيدة معيزي مريم فإن هذه الجمعية التي يعود تأسيسها إلى سنة 2010
تسعى إلى إحياء التراث و الحرف والصناعات التقليدية لمدينة البليدة، وذلك
من خلال تكوين فتيات مختصات في مختلف هذه الحرف والصناعات التقليدية حتى
ترفع المشعل وتحافظ عليها من الاندثار وتعيدها للاستعمال من جديد في وسط
العائلات.
وتشير إلى أن من بين أهم الألبسة التي كانت تتميز بها مدينة البليدة الكاراكو بالنسبة للمرأة بحيث أن هذا اللباس التقليدي كان يلبس بشكل خاص في الأعراس و يتم انجازه بالمفتول وفي نفس الوقت يتميز بالاعتماد الكبير على الزخرفة ، وتقول نفس المتحدثة بأن هذا اللباس كان أحد الرموز التقليدية للعائلات البليدية لكنه تراجع في العقود الأخيرة إلا أن في السنوات القليلة الماضية ومن خلال الاهتمام بالصناعات التقليدية بدأت نوعا ما العائلات تعود إليها وتقول رئيسة الجمعية بأن سعر الكاراكو يتراوح حاليا مابين 02 إلى 05 مليون سنتيم وتختاره النساء للبسه في الأعراس. و في نفس السياق تشتهر مدينة البليدة بالسروال المدور وسروال الشقة وهما أيضا كانا أحد أهم الألبسة التقليدية لدى النساء في حين حاليا غاب استعمالهما وتوجه العائلات أصبح نحو التقليد الغربي خاصة من خلال متابعة المسلسلات الأجنبية وانسلخت المنطقة عن ما يميزها من تراث ثقافي وحرفي ،وفي نفس الإطار تعرف مدينة البليدة والعاصمة بما يعرف بالقويط وهو لباس أيضا يشبه القفطان المغربي . إلا أن ذكر اسم القويط لدى العديد من البليدين أو العاصمين لا يعرفون عن معناه شيئا ولا يتذكرون إذا كان الأمر يتعلق بلباس تقليدي أو شيئا آخرا، ومن الصناعات التقليدية لمدينة البليدة البرنوس الرجالي الذي قل صنعه واستخدامه بمدينة البليدة ،كما كان البرنوس اللباس الذي تخرج به العروس من بيت أبيها ويضمها والدها أو ولي أمرها تحت كتفه بهذا البرنوس إلى أن تركب في سيارة موكب العرس، إلا أن هذا الاستعمال قل و تحتفظ به بعض العائلات المحافظة فقط ببعض المناطق وحل محله الفستان الأبيض الذي تقول عنه محدثتنا بأنه غريب عن مجتمعنا و بعيد عن عاداتنا وتقاليدنا . كما استبدلت العائلات البليدية صالون المنزل التقليدي الأصيل بصالون مشرقي وغربي لا يرمز لأصالة المنطقة بشيء ،و تقول في هذا الإطار رئيسة جمعية بشائر المستقبل بأن بعض المناطق الجنوبية مثل الجلفة ، بوسعادة ،الأغواط و غرداية لا يزالون يحافظون على صالون المنزل الذي يرمز إلى تقاليد المنطقة ولم تغزوهم الصالونات المشرقية والغربية. وفي سياق متصل كانت تعرف مختلف ولايات الوسط بالمنسج التقليدي الذي يثبت في فناء المنزل و تنسج النسوة الحنبل بالصوف و بوسائل تقليدية ، إلا أن هذه الظاهرة هي الأخرى غابت عن مجتمعنا وذلك بسبب قلة هذه الوسائل التقليدية التي تستعمل في النسيج ومنها الأعمدة و منسج اليد التقليدي ، كما أصبح توجه العائلات اليوم نحو الاقتناء من السوق، وفي نفس السياق مظاهر الحياة تغيرت بحيث أغلب العائلات اليوم أصبحت تتوفر على مدافئ في منازلها ولم تعد في حاجة إلى هذا الحنبل التقليدي لاستعماله في الوقاية من البرد بالإضافة إلى النمط العمراني الجديد للمدن الذي لا يناسب ذلك بحيث غالبا ما يكون تثبيت هذا المنسج في زاوية من فناء المنزل ، لكن اليوم تغير النمط العمراني لسكن العائلات التي تحولت بشكل أكبر نحو العمارات. وفيما يتعلق بالإقبال على التكوين في مثل هذه الصناعات التقليدية تقول رئيسة الجمعية بأن في المناطق الريفية يكون الإقبال كبيرا من طرف الفتيات خاصة منهن اللواتي غادرن المدارس في سن مبكرة إلا أن بالمناطق الحضرية على العكس من ذلك الإقبال موجودا من طرف النساء ويقل الاهتمام من طرف الفتيات في هذا النوع من الحرف وتضيف بأن أغلب الفتيات اللواتي يتصلن بها بمركز التكوين التابع لجمعيتها يكون بهدف البحث عن شغل ولا تتحمسن للتكوين في الحرف والصناعات التقليدية . من جهة أخرى تضيف رئيسة جمعية بشائر المستقبل بأن إعادة إحياء هذه الحرف والصناعات التقليدية التي اشتهرت بها المنطقة واختفت في العقود الأخيرة يكون من خلال الاهتمام بالتكوين من جانب ومن جانب آخر الترويج لها بشكل كبير من خلال الصالونات والمعارض التي تقام في عدة مناسبات لاستقطاب العائلات نحوها.
نورالدين -ع
|
أصرح بمملكاتي وأتنازل عن تكريم؟!
الذي وضع قائمة ممتلكات الرئيس عبد العزيز بوتفليقة المصرح بها أمس، قد أهان الرجل، وجعله يكذّب القسم الدستوري الذي أداه عقب رئاسيات 2009، فليس هناك من يصدق أن بوتفليقة لا يملك حسابا بنكيا، وإن كان فعلا لا يملك حسابا، فإن في الأمر مصيبة. فهل يعني أن الرجل يتصرف في أموال الدولة والخزينة العمومية كيفما شاء؟
ثم المشكل ليس فيما يملك الرجل أو لا يملك، فيكفي أنه يملك شقيقا وضع له كل الجزائر بمطيبيها ومبخريها ومريديها تحت قدميه.
فلولا الشقيق المتميز الذي يملكه رئيسنا الموقر لما دخلت الجزائر في هذا الصراع غير المسبوق على السلطة، ويكفي امتلاك أخ كهذا لتكون ملكا وليس فقط رئيسا.
أما أنا يا سيادة الرئيس فإلى جانب دجاجتين وديك أملك على جدار مكتبي لوحة اعتراف تحمل “شهادة تكريم وعرفان” تحمل إلى جانب اسمي اسمك الموقر. شهادة كنت أعتز بها وأتفاخر، تسلمتها باسمكم في الثامن مارس من أربع سنوات، وها أنا اليوم أرى فيها خيانة لمبادئي التي ناضلت من أجلها، فلم تعد الرئيس الذي على مضض قبلت أن أتوج بتكريمه، وأنت اليوم تهين دستور الجمهورية، أو بالأحرى يهان دستور الجمهورية وتخترق القوانين باسمك، فأنت مرشح بالنية إلى عهدة رابعة، قد تضرم النار في جسد الجزائر وتدخلها في طريق لا تحمد عقباه. فبقدر ما يصر محيطك على الزج بك في هذه المعركة وأنت المريض المقعد، بقدر ما يصر الشارع الجزائري على الانتفاض رافضا هذا المسعى الذي يخفي وراءه مشروع توريث مقيت.
فالأمر لن يتوقف عند ترشيحك أو فوزك بعهدة رابعة، وإنما يطرح مسألة شديدة التعقيد. فكيف ستواصلون مهاكم بعد 17 أفريل، وأنت لم تقم منذ أزيد من سنتين بواجبكم الذي يمليه عليكم الدستور؟ وهل ستتركون اسمكم وتاريخكم وختمكم الرئاسي في يد شلة استغلت عجزكم وضعفكم لتواصل نهب البلاد وإفلاسها وإضعافها وسط الأمم؟
إن أنتم فعلتموها، أو فعلها محيطكم باسمكم، وقدمتم اليوم أو غدا ملف ترشحكم المرفوض شعبيا ودوليا، لولاية رابعة لا أرى مخرجا منها إلا الخراب، فإنني أكون مجبرة على التنازل عن هذا التكريم، وهو كل ما أملكه ذا قيمة حتى الآن، وسأعتذر عن هذا التكريم الذي توجتموني به باسم الجمهورية.
فالتكريم الجمهوري على رأسي وشخصكم كرئيس للجمهورية لكني لا أقبل أن أحسب على من سيكون السكين الذي سيذبح البلاد ويرهن مستقبل أبنائي وأبناء الوطن.
إن تمت المسرحية، وقبلت المشاركة في هذه المهزلة، فإنني سأكون مجبرة في الثامن مارس أن أعيد لكم التكريم، يعني هناك مشكل واحد، أين أجدكم لأسلم لكم هذه الشهادة؟!
حدة حزام
التعليقات (42 تعليقات سابقة) :
Krimou : Le Caire
C'est vraiment honteux de voir notre cher pays gouverné par
un président faontome qui veut se maintenir encore au pouvoir. Le peuple
entier sait que c'est pas lui qui gouverne et que son frère Saîd à qui
je dis de ne pas prendre le peuple pour des dupes et naîfs, On a tous vu
le sort des familles arabes qui gouvernaient de cette manière en
Tunisie, Egypte, Libye, Yémen, et syrie. Saïd compte sur le soutien de
GaId Saah mais celui-ci ne contrôle pas l'état d'eprit de tous les
militaires qui font partie du peuple. Le Général Benhadid avait déjà
décrit cet état d'esprit avec précision.
parlez nous des autre candidat au lieu de vous concentrer
sur lui tout le monde parle de boutef ceci, boutef cela comme il
n'existe que lui vous faites leur jeu on a une centaine de candidat si
vous passer 100% de votre temps a nous parler de lui . je suis peut etre
tres bete mais comment peut on mettre toute la misere d'un peuple sur
le dos d'un seul homme quand j'etait petit on nous parler de MASSIH
DEJAL qui vient corrempre les gens mais il ne reussit que sur les gens
qui n'on que tres peut de foie
djamel : aures
شكرا لك اختى الفاظلة المحترمة جدا شكرا لشاجعتك التى اصبحت
يفتقدها الكثير من الجزائريين والجزائريات، لك الف تحية وتقدير مثلما قرنأ
لك باستمرا شاهدناك البارحة فى الصفوف الأولى لمشاعل الحرية والكرامة كما
اتحفتينا بعدها فى الحصة التلفزيونية على قناة الأطلس فلا يسعنا الا ان
نجدد لفتخارنا واعتزازنا بك وبامثالك من شجعان الجزائر رجالا ونساءا
ابن مستغانم
تفوقت على الرجال يا سيدة حدة و لكن الى متى يمكنك الاستمرار
في بلد تتحكم فيه الدولة بالاشهار و السيد طاب جنانو و حاشيته كيف سيكون رد
فعلهم ، المهم انك كسبت الكثير من القراء الجدد ليس لان الفجر ذات قيمة
ادبية و حسب ، بل لانك اكثر جراة ممن يحسبون انفسهم رجال الصحافة
صابر لله : الجدزائر
السلام عليكم
في البداية شكرا لكل معلق على هذا المقال ولكل وجهة نظر ممكن نتفق او نختلف ولكن المر والذي لا يحمد عقباه هو:
أن تكون مع رأيي أو اعاديك ...هذا الذي نرفضه جملة وتفصيلا...المهم:
حدة،كانت ترفض اي احتجاج من أي كان حفاظا على البلاد والعباد وكانت تذكرنا بما هو في (سوريا -مصر-لبنان...-)وتنتقد كل من يدعو الى الفتنة سواء سياسي \أو عالم ديني وتنزل عليهم بأقبح الالفاظ وهي محقة في ذلك وكنا نؤيدها
.اما هذه الأيام نراها شبه قضيب الحديد الذي يحرك نارا خامدة متذرعة بالرابعة ...نعم نحن ضد التوريث ولقد جندنا أقلامنا ذات يوم لما (مبارك) اراد ان يورث إبنه هناك في مصر ...فكيف نرضاه في الجزائر الديمقراطية الشعبية وبخاصة السيد الرئيس هو مقعد -شفاه الله-أن يدير دوالب دولة بحجم الجزائر وبتناقضاتها السياسية والأوضاع الدولية الراهنة وبخاصة مع دول الجوار...نحن نرفض:
-1-التوريث غير المباشر
-2-من يدعو للفتنة من أي جهة كان
-3-ان يتسلط علينا من لايحترمنا ويحترم اراءنا وأصواتنا ونحن له بالمرصاد الشرعي والقانوني
المجد والخلود لشهدائنا الابرار وتحيا الجزائر
الجزائر للجزائريين الشرفاء وما دونهم إلى مزبلة التاريخ
في البداية شكرا لكل معلق على هذا المقال ولكل وجهة نظر ممكن نتفق او نختلف ولكن المر والذي لا يحمد عقباه هو:
أن تكون مع رأيي أو اعاديك ...هذا الذي نرفضه جملة وتفصيلا...المهم:
حدة،كانت ترفض اي احتجاج من أي كان حفاظا على البلاد والعباد وكانت تذكرنا بما هو في (سوريا -مصر-لبنان...-)وتنتقد كل من يدعو الى الفتنة سواء سياسي \أو عالم ديني وتنزل عليهم بأقبح الالفاظ وهي محقة في ذلك وكنا نؤيدها
.اما هذه الأيام نراها شبه قضيب الحديد الذي يحرك نارا خامدة متذرعة بالرابعة ...نعم نحن ضد التوريث ولقد جندنا أقلامنا ذات يوم لما (مبارك) اراد ان يورث إبنه هناك في مصر ...فكيف نرضاه في الجزائر الديمقراطية الشعبية وبخاصة السيد الرئيس هو مقعد -شفاه الله-أن يدير دوالب دولة بحجم الجزائر وبتناقضاتها السياسية والأوضاع الدولية الراهنة وبخاصة مع دول الجوار...نحن نرفض:
-1-التوريث غير المباشر
-2-من يدعو للفتنة من أي جهة كان
-3-ان يتسلط علينا من لايحترمنا ويحترم اراءنا وأصواتنا ونحن له بالمرصاد الشرعي والقانوني
المجد والخلود لشهدائنا الابرار وتحيا الجزائر
الجزائر للجزائريين الشرفاء وما دونهم إلى مزبلة التاريخ
général major : algerie
je vais t'avouer un secret ma chere HADDA "la grande mosquée
en construction s'appellera désormais MASDJID ABDELAZIZ BOUTEFLIKA "
عمري راسك et c une info cridible
صالح مجاهدي : الجزائر
صراحة أنا مع الجزائر مع من يغيرها نحو الأفضل,أنا ضد العهدة
الرابعة كما أني ضد بعض من هم ضد العهدة الرابعة والسبب أنهم مع جماعة في
النظام ضد العهدة الرابعةولكنهم ليسوا ضد الفساد والنهب والرداءة ولا مع
جزائر واقفةباقتصادها القوي,إنهم مع تغيير بوتفليقة ببوتفليقة آخر فقط لأن
الرئيس مريض,بوتفليقة يجب ان يذهب لأنه فترة حكمه هي فترة ضياع الجزائر.
mouloud : بلد1.5مليون شهيد
كل مرتبه يتم صرفه على العلاج ربي يشفيه ويعافيه اللهم لا
شماتة الهم لاشماتة لكن السؤال الدي لايطرح مادا لو قضى الله امرا كان
مفعولا واخد الله امانته ماهو السيناريو
*الفوضى*الدمار*الخراب*العصيان*الانفلات*الصراع*الحرب*النهب*التخلف
*الجوع*الاوبئة*الفقر *المديونية*1992-1993-1994-1995-1996*الارهاب *العزلة
الدولية*من يقتل من*الفساد*.........يارب لطفك حلمك و سترك بنا وبكل
الجزائريين بهدا السيناريو يخوفون الجزائر والعالم لكن.
انا شخصيا اعتقد ان :اليوم هو03/03/2014 الا ادا كان القوم يرون غير هدا=1991=. اليوم تعلم بالامر على المباشرالا ادا كان القوم يرون غير هدا.اليوم تتفاعل مع الوضع على المباشرالا ادا كان القوم يرون غير هدا.اليوم انا حرالا ادا كان القوم يرون غير هدا.اليوم التغيير قام لكن ليس كما يلر القوم فمهما طال الليل لابد ان نرى الصبح.وان الغد لناضره قريب(وهي الصيغة الصحيحة)
انا شخصيا اعتقد ان :اليوم هو03/03/2014 الا ادا كان القوم يرون غير هدا=1991=. اليوم تعلم بالامر على المباشرالا ادا كان القوم يرون غير هدا.اليوم تتفاعل مع الوضع على المباشرالا ادا كان القوم يرون غير هدا.اليوم انا حرالا ادا كان القوم يرون غير هدا.اليوم التغيير قام لكن ليس كما يلر القوم فمهما طال الليل لابد ان نرى الصبح.وان الغد لناضره قريب(وهي الصيغة الصحيحة)
ع : alger
كفانا استخفافا بالشعب يارئيس كفانا لو عاد بي الزمن الى 1999
لاخرجت الى الشارع وناديت باعلى صوت لا تاتو به الى الجزائر اتركه في
الخارج على الاقل تبقى الصورة التي رسمت لنا في الاذهان وهي صورة الزعيم
الراحل المواري بومدين . كفانا كفانا ارحل من حيث ماتيت وخذ معك شقيقك سبب
خراب الجزائر في عز شبابها . ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ........ارحل
أمي العزيزة : الجزائر العميقة
أخاطبك أمي. ﻷنني أنا الشاب البسيط من أعماق الجزائر العميقة.
أعتبر كلمة "أمي" أرقى و أعظم كلمة أصف بها سيدة أحترمها وأقدرها كثيرا.
ما أروع ما كتبت اليوم. فأنت تهزمينني مرة أخرى. نعم. وأنا الذي رغم
إحترامي لك وتقديري لك. كنت دائما أختلف معك واعيب عليك. وآسف على كلمة
"أعيب". أن تتسلم قلم من أقلام الصحافة تكريم من السلطة. السلطة نفسهاالتي
يعرف الجميع رأيها في الصحافة. وكمبدأ عام . دائما علامات إستفاهم أمام
تقارب السلطة والصحافة. حتى ولو بتكريم بسيط. انت اليوم ازلت اللبس عندي
وعندي الكثيريين من محبي الفجر. وأثبتي انك وفية لمبادئك. وأنك فحلة لا
تدير ظهرها لنية حسنة من طرف اي جهةجهة.لكن وقت الاحساس أنك ستخونين مبادئ
تتكلمين ولا تتركين اي لبس ومع نفسك أولا . أنا أحترم كل الأطراف. وكل
الأشخاص والهيئات. لكن في العرف الصحفي لا يكرم الصحفي من السلطة. اتمنى
ان تتقبلي كلامي بصدر رحب كما عهدناك. و تمنياتي لك وولكل الجزائريين
بالتوفيق. وللجزائر الحبيبة بالامن والسلام والإستقرار. ويحفظها من كل فتن
هذا الزمان.
مسيلي حر : تبا للانذال
والله لا تنفك مواقفك البطولية تعجبني وتهز كيانى وتزيدني
حماسة واملا واشاطرك الراي انه لا يشرفني ان يحكمني شبح لرئيس مقعد يفعل به
مايفعل وهو لايعلم سيدتي ارجوا ان تكوني انت ومثيلاتك كبوراوي من يقدن
التغيير ونحن معكم فقدفقدنا الامل في اشباه الرجال
نورالدين الجزائري : ألمانيا
حلاوة الرمان و علقمة ـ نية ـ السلطان !
كمـا للسيـارة مقـود يديـرهـا و للباخــرة العملاقة حاملـة الطائـرات ذراع لا يتجــاوز ساعد الإنسان يغير مسارهـا 90 درجة في ثـواني معدودات ! الإنسان كذلك يحتـاج إلى ( مقـود ) يدير حركاته في حياته من قول و عمل و هـي : النيّة . فإن كانت طيبة فتكون دوافع العبـد كلها خير و يظهر ذلك جليا من قوله و عمله ، و إن كانت هذه النية سيئـة قبيحـة تحمـل كل طيات الشر و القبح يترجمـه اللسـان و يوقعـه العمل . رسول الهدى صلى الله عليه و سلم قـال : ( إنمـا الأعمـال بالنية ... ) و في رواية أخرى صحيحـة ـ بالنيات ـ فهناك حصـر لجميـع الأعمال بالنيّـة ...
يروى أن سلطانـاً كان ذات مرة يجول في أرض الله ، فمر ببستان جميـل فيـه أشجـار الرمان جنة على الأرض، فتوقف واشتاقت نفسه لهذه الفاكهة الطيبة ، طلب مـن صاحب البستـان أن يعطيـه رمانة ، فقبل بالفرح و الإبتهاج لأن الطالـب هو السلطان ! الـذي أكـل تلك الرمانـة ، ثم وجد طعمهـا نفيـس و مذاقهـا رفيع ، و لكـن السلطان بدل ما يحمـد الله على تلك النعمـة ، فكر و دبر و تولى ثم أدبـر و عزم : أن يأخـذ البستـان من صاحبه ظلما عنـوّة و عدوانـا ، فطلب أن يناوله رمانة أخرى ، فلما أذاقهـا وجدهــا علقـم ! قـال السلطـان : يا صاحـب البستــان ذوق الرمانة الأولى كان أحلـى مـن العسـل و ذوق الثانية مر كالعلقـم ما الذي حدث ؟! قـال صاحـب البستـان : يا مولي !!! تغيّـرت نيّة السلطان فتغير ذوق الرمان !
ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق ، و لكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية ! فاليحكمنـا لقـد عشنـا الظلـم و أطيافـه الرشوة و أنواعها الفوضى و طرقها و ها نحـن سوف نذوق العلقم بعد أيام معدودات و يطيـل مرضـه علينا و لا تعايرني و لا أعايرك الهـَـمّ طايلني و طايلك . حماك الله يا بلادي !
كمـا للسيـارة مقـود يديـرهـا و للباخــرة العملاقة حاملـة الطائـرات ذراع لا يتجــاوز ساعد الإنسان يغير مسارهـا 90 درجة في ثـواني معدودات ! الإنسان كذلك يحتـاج إلى ( مقـود ) يدير حركاته في حياته من قول و عمل و هـي : النيّة . فإن كانت طيبة فتكون دوافع العبـد كلها خير و يظهر ذلك جليا من قوله و عمله ، و إن كانت هذه النية سيئـة قبيحـة تحمـل كل طيات الشر و القبح يترجمـه اللسـان و يوقعـه العمل . رسول الهدى صلى الله عليه و سلم قـال : ( إنمـا الأعمـال بالنية ... ) و في رواية أخرى صحيحـة ـ بالنيات ـ فهناك حصـر لجميـع الأعمال بالنيّـة ...
يروى أن سلطانـاً كان ذات مرة يجول في أرض الله ، فمر ببستان جميـل فيـه أشجـار الرمان جنة على الأرض، فتوقف واشتاقت نفسه لهذه الفاكهة الطيبة ، طلب مـن صاحب البستـان أن يعطيـه رمانة ، فقبل بالفرح و الإبتهاج لأن الطالـب هو السلطان ! الـذي أكـل تلك الرمانـة ، ثم وجد طعمهـا نفيـس و مذاقهـا رفيع ، و لكـن السلطان بدل ما يحمـد الله على تلك النعمـة ، فكر و دبر و تولى ثم أدبـر و عزم : أن يأخـذ البستـان من صاحبه ظلما عنـوّة و عدوانـا ، فطلب أن يناوله رمانة أخرى ، فلما أذاقهـا وجدهــا علقـم ! قـال السلطـان : يا صاحـب البستــان ذوق الرمانة الأولى كان أحلـى مـن العسـل و ذوق الثانية مر كالعلقـم ما الذي حدث ؟! قـال صاحـب البستـان : يا مولي !!! تغيّـرت نيّة السلطان فتغير ذوق الرمان !
ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق ، و لكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية ! فاليحكمنـا لقـد عشنـا الظلـم و أطيافـه الرشوة و أنواعها الفوضى و طرقها و ها نحـن سوف نذوق العلقم بعد أيام معدودات و يطيـل مرضـه علينا و لا تعايرني و لا أعايرك الهـَـمّ طايلني و طايلك . حماك الله يا بلادي !
À mon avis : Algérie
Boutesrika a investi toute sa fortune dans le mini métro d'Alger et le mini centre commerciale de Babezzouar
C'était sa sadaka pour les misérables
Wallahou a3lem
C'était sa sadaka pour les misérables
Wallahou a3lem
khimmar : saida
en 1969 une emission de radio monte carlo designe le
president bouteflika comme millionnaire d afrique et son compte est en
banque suisse .
le rapport de la commission de discipline du parti F.L.N en 1980 a bien donne les comptes de boutef et les sommes detournees et cela suite aux rapports de la cour des comptes .
le rapport de la commission de discipline du parti F.L.N en 1980 a bien donne les comptes de boutef et les sommes detournees et cela suite aux rapports de la cour des comptes .
homa : alger
هل يعقل أن اكون انا العبد الضعيف املك اكثر من الرئيس , لعب
في لعب بعقول الناس و كأننا في دراما سورية , لأن كل الممتلكات كتبت بإسم
اخيه و الصغار الذين يظهرون معه في التلفاز , حيث لو مت لكم كل ما املك ,
كا هو لم يكن متزوج و المادة في الدستور تحتم ذلك و لا يستطيع ان يتزوج .
belhani : Oum el bouaghi
الاخت حدة انني اراك تتالمين على حال هذا الوطن الجريح ولكن لا
وجود لمن تنادي وهذا ان دل يدل على حبك لهذا الوطن وحب الوطن من الايمان
فاسال الله لي ولك طريق الحق@
said : BBA
يسلم فمك يااستاذتنا التي نفتخر بها ولاتحزني سيمر هذا الظلام
الدامس لامحالة والله نشفق على الرجل الذي تحترمه او كنا نحترمه فلقد زج
بنفسه قبل ان يزجوا به
فهاهو سالفه زروال المحبوب يرفض كل محاولات اعادته للسلطة لانه بصراحة رجل يقدر المسؤوليه ولا ينساق وراء اطماع المتزلفيز وسماسزة السياسة وما اكثرهم
فهاهو سالفه زروال المحبوب يرفض كل محاولات اعادته للسلطة لانه بصراحة رجل يقدر المسؤوليه ولا ينساق وراء اطماع المتزلفيز وسماسزة السياسة وما اكثرهم
مخلص للجزائر : bouira
شكرا على ما تفضلتي به ،والله اعتبركي حرة من حرائر الجزائر
وموقفكي هذا سيكون تاريخيا ويحسب لكي كما انه يعي الامل الذي انجلى مع
مواقف اشباه الرجال في هذا الزمن.
raouf : bercelonne
madame hedda qu 'attendez vous d'un président entouré par
les narcotrafiquants el watan un mois avant il a cité l'implication du
fils du general boustila dans une grande affaire de drogue estimé a 300
millions d'EUROS avec la complicité et la protection du pere mais
quelles sont les mesures prises contre boustila , les choses sont clairs
les barons de la drogue qui gouvernent l'algerie et sont protégés et
encouragés par bouteflika et gaid salah el jiaan qui aime beaucoup
l'argent quelque soit la provenance. on se dirigent maintenant vers un
regime de pablo escobar
Souhila : Mentez intélligemment ,au moins
Ce qui fait le plus mal est le fait d'être gouverné par des
personnes corrompus et en plus bêtes, idiotes, qui manquent
d'intélligence
Ils pensent vraiment qu'il ya quelqu' un qui va croire à ce monsenge déclaré
Manque de matière grise
Ils pensent vraiment qu'il ya quelqu' un qui va croire à ce monsenge déclaré
Manque de matière grise
Brahim : Blida
حقيقة التصريح بالممتلكات للمترشحين تثير سخرية الشعب
لبوتفليقة الذي عمل وزير للخارجية ونهب ما نهب ثم عمل مستشار للأمير زايد لعشر سنوات لا يملك حساب بنكي حتى في الإمارات العربية فكيف كان يدفع له
وبن فليس لا يملك الا ما ورثه من أهله
والأخت حدة رغم انها ليست مجبرة بالتصريح لانها غير مرشحة ولكن لا اضن ان كل ما تملكين هو شهادة تقدير !!!!!!!!!!
لبوتفليقة الذي عمل وزير للخارجية ونهب ما نهب ثم عمل مستشار للأمير زايد لعشر سنوات لا يملك حساب بنكي حتى في الإمارات العربية فكيف كان يدفع له
وبن فليس لا يملك الا ما ورثه من أهله
والأخت حدة رغم انها ليست مجبرة بالتصريح لانها غير مرشحة ولكن لا اضن ان كل ما تملكين هو شهادة تقدير !!!!!!!!!!
massinisa : seychelles
dear hadda
hier benkharaba benmara benyounes a dit que bouteflika nece pas mubarek nest pas benali nest pas ghadafi mais cest plus pure que eux il est pas toutes ca mais il est plus pure que bachar el assad que moi ou la guerre ils plus pure que hassan duex mais il est de oujda il est plus oure que pinochet il est plus pure que feraoun le nouveau feraoun de lalgerie la tete de corruption la force de mal abdelakader el mali na jamis fail la guerre said bouteflika un homosexy qui governe lalgerie deriere un rideau ou vout etes notre mere jamila bouhairede on vuet la revolution maintenat plus que jamais
hier benkharaba benmara benyounes a dit que bouteflika nece pas mubarek nest pas benali nest pas ghadafi mais cest plus pure que eux il est pas toutes ca mais il est plus pure que bachar el assad que moi ou la guerre ils plus pure que hassan duex mais il est de oujda il est plus oure que pinochet il est plus pure que feraoun le nouveau feraoun de lalgerie la tete de corruption la force de mal abdelakader el mali na jamis fail la guerre said bouteflika un homosexy qui governe lalgerie deriere un rideau ou vout etes notre mere jamila bouhairede on vuet la revolution maintenat plus que jamais
زليخة : الجزائرية وفقط
أتتبّع ما ورد عن الإنتخابات الرئاسية الى حدّ السّاعة ولم أجد من المترشحين شخصا نظيفا ببرنامج واضح يقنعني:
1) نحن أغلبية الشعب نحكم بالعاطفة والحميّة.
2) نحن ننسى مواقف سلبية في الماضي ظهرت للعيان من بعض المترشحين حين كانوا في دواليب السّلطة.(والطبع يغلب التّطبّع).
3) نحن نزمّر للشخص قبل البرنامج.
فهل فينا من قرأ برنامج أحد المترشحين وناقشه, او بحث في تاريخ أحدهم؟؟
1) نحن أغلبية الشعب نحكم بالعاطفة والحميّة.
2) نحن ننسى مواقف سلبية في الماضي ظهرت للعيان من بعض المترشحين حين كانوا في دواليب السّلطة.(والطبع يغلب التّطبّع).
3) نحن نزمّر للشخص قبل البرنامج.
فهل فينا من قرأ برنامج أحد المترشحين وناقشه, او بحث في تاريخ أحدهم؟؟
oumaima : alger
فحلة والله فحلة بألف راجل
سلمت يمناك على هذه الجرأة المسؤولة .
عافاك الله وحياك وبياك
مودتي
سلمت يمناك على هذه الجرأة المسؤولة .
عافاك الله وحياك وبياك
مودتي
Ali : Algerie
اواش بيك يا مدام حدة
كنت كلما اقراء كتاباتك وتعليقاتك على الجنون الذي اصاب المواطن العربي بعد ما يسمى الربيع العربي اشعر بالطمئنينة عل بلدي
كنت تذهلين لما اصاب العرب من جنون وتسالين الجزائريين ان لا يحذوا حذوهم والله كنت افرح ويطمئن قلبي
فما اصابك يا حدة لما ان الاوان تنكرتي لكل تلك القناعات واصبحتي تضربين اخماسا في اسداس وتهرولين وتطبلين وحتى انك ترقصين لكل من يريد حمل الجزائر للمجهول
صدق رسول الله عليه وسلم'' يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك''
فيا حدة ادعي الله على ذالك او تحالفي مع القرضاوي لاسقاط الطاغية
بالله عليك استفعلين؟
كنت كلما اقراء كتاباتك وتعليقاتك على الجنون الذي اصاب المواطن العربي بعد ما يسمى الربيع العربي اشعر بالطمئنينة عل بلدي
كنت تذهلين لما اصاب العرب من جنون وتسالين الجزائريين ان لا يحذوا حذوهم والله كنت افرح ويطمئن قلبي
فما اصابك يا حدة لما ان الاوان تنكرتي لكل تلك القناعات واصبحتي تضربين اخماسا في اسداس وتهرولين وتطبلين وحتى انك ترقصين لكل من يريد حمل الجزائر للمجهول
صدق رسول الله عليه وسلم'' يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك''
فيا حدة ادعي الله على ذالك او تحالفي مع القرضاوي لاسقاط الطاغية
بالله عليك استفعلين؟
Alilo : Algeria
يجب معاقبة ومحاسبة طاب جنانو وكل من سانده من غول عمارة بن يونس
حانون سعيداني بن صالح بوقطاية بلعيز مدلسي بلخادم وكل الذين ساندوه على
جرمه وخيانته للجزائر وكذلك الشطاحة وزيرة الجهل تومي التي عاثت فاسد في الأرض
هل يعلم الشعب الجزائري أن طاب جنانو من ٱجل بقاء في كرسي الوخدة الربعة
أعطى عينة كل مواطن جزائري لأمه فافا هذه خيانة لم يفعلها أي رائس ولكن
أشكك في أصله إذن أيها الديو.... أبقو في برنامج الرائيس وتعلمون الخيانة وأنتم
ساكتون لكن محاسبتكم وجرمكم لن يدوم لأنكم خنتم أمانة الشهداء
من حق الشعب أن يعرف أين ذهبت 800 مليار دولار وهذا مال الشعب وزمرة من
الخونة قهرت الشعب وجعلته من أرذل الشعوب ليس له أبسط الحقوق ويلقبوننا بي
الخروات والغاشي و شكون هذو والمعيز هام لي فوتور هذه نضرة النضام الخائن
لشعبه ولكن ليس له شعب ولكن له أبار البترول وصمصرة في كل الفساد فيق أيها
الشعب راه دمرنا طاب جنانو راه خرب البلاد
حانون سعيداني بن صالح بوقطاية بلعيز مدلسي بلخادم وكل الذين ساندوه على
جرمه وخيانته للجزائر وكذلك الشطاحة وزيرة الجهل تومي التي عاثت فاسد في الأرض
هل يعلم الشعب الجزائري أن طاب جنانو من ٱجل بقاء في كرسي الوخدة الربعة
أعطى عينة كل مواطن جزائري لأمه فافا هذه خيانة لم يفعلها أي رائس ولكن
أشكك في أصله إذن أيها الديو.... أبقو في برنامج الرائيس وتعلمون الخيانة وأنتم
ساكتون لكن محاسبتكم وجرمكم لن يدوم لأنكم خنتم أمانة الشهداء
من حق الشعب أن يعرف أين ذهبت 800 مليار دولار وهذا مال الشعب وزمرة من
الخونة قهرت الشعب وجعلته من أرذل الشعوب ليس له أبسط الحقوق ويلقبوننا بي
الخروات والغاشي و شكون هذو والمعيز هام لي فوتور هذه نضرة النضام الخائن
لشعبه ولكن ليس له شعب ولكن له أبار البترول وصمصرة في كل الفساد فيق أيها
الشعب راه دمرنا طاب جنانو راه خرب البلاد
Déclaration non crédible
Désolé Boutef mais votre déclaration est invalide, même minouche mon chat ne l'a pas cru
الفحلة حدة،
لقد نقلت قنواة العالم صور شرفاء الجزائر الذين تظاهروا رغم القمع الوحشي و من بين هذه الجماهير كنت يا حدة ترددي معهم "لا للعهدة الرابعة" ذهب سوستيل و جاء آخر اتخد الوطنية مطية لمآربه و انتهازية محيطه المتعفن، إنه المنكر بعينيه أن يترشح رجل أقعدته الجلطة الدماغية عن كل شيء، ها هو قناعه قد سقط ليرميه درجات تحت الصفر، و هو من له الملايير الدولارات في كبريات البنوك العالمية، لذا فاحسن جواب يليق بالكذابن هو "لعنة الله على الكاذب و لو كان مازحا" الله حي يمهل و لا يهمل، فهل أدرك بعض أن الخلد لله الواحد القهار و أن عقاب الله شديد في الدنيا و الآخرة، فاين هي الأخلاق إذن؟ و أين الضمير الذي يوبخ من له ضمير حتى لا يخون الأمانة و يقوم بواجبه احسن قيام بصدق لينال رضا الله و رضا الشعب الذي اختاره لتسيير اموره بالتي هي أحسن و ليس بتكميم الأفواه و لا بالقمع الوحشي و هو السيد إذا قال لا تحترم كلمته و تهان بالهروات و الغازات المسيلة للدموع و غيرها من التصرفات التي لا ترفع قدر من يريد أن يحكم شعبا "بالسيف"، فبشرى لكل الأحرار، فقمع المظاهرات أظهر تآكل نظام أصبح هشا فكشر عن أنيابه، لكن هيهات هيهات لا قدرة لمن غاب عقله و أوصد باب الحوار بالعقل الحكيم و حب الوطن و وضعه فوق كل اعتبار..
لقد نقلت قنواة العالم صور شرفاء الجزائر الذين تظاهروا رغم القمع الوحشي و من بين هذه الجماهير كنت يا حدة ترددي معهم "لا للعهدة الرابعة" ذهب سوستيل و جاء آخر اتخد الوطنية مطية لمآربه و انتهازية محيطه المتعفن، إنه المنكر بعينيه أن يترشح رجل أقعدته الجلطة الدماغية عن كل شيء، ها هو قناعه قد سقط ليرميه درجات تحت الصفر، و هو من له الملايير الدولارات في كبريات البنوك العالمية، لذا فاحسن جواب يليق بالكذابن هو "لعنة الله على الكاذب و لو كان مازحا" الله حي يمهل و لا يهمل، فهل أدرك بعض أن الخلد لله الواحد القهار و أن عقاب الله شديد في الدنيا و الآخرة، فاين هي الأخلاق إذن؟ و أين الضمير الذي يوبخ من له ضمير حتى لا يخون الأمانة و يقوم بواجبه احسن قيام بصدق لينال رضا الله و رضا الشعب الذي اختاره لتسيير اموره بالتي هي أحسن و ليس بتكميم الأفواه و لا بالقمع الوحشي و هو السيد إذا قال لا تحترم كلمته و تهان بالهروات و الغازات المسيلة للدموع و غيرها من التصرفات التي لا ترفع قدر من يريد أن يحكم شعبا "بالسيف"، فبشرى لكل الأحرار، فقمع المظاهرات أظهر تآكل نظام أصبح هشا فكشر عن أنيابه، لكن هيهات هيهات لا قدرة لمن غاب عقله و أوصد باب الحوار بالعقل الحكيم و حب الوطن و وضعه فوق كل اعتبار..
Un certificat de virginité pour Boutesrika : Algérie
Vraiment sans commentaire, car vos mensonges dépassent la
limite du cerveau humain à tel point où je ne trouve même pas l'adjectif
qui pourrait qualifier et décrire vos actes et votre instinct sauvage
et de prédateur
Je parle 5 langues et me trouve muette devant cette mascarade de déclaration
Mr.le fantôme de l'opéra, on ne peut se proclamer une virginité avec le parcours qu'on vous connait
J'aurais aimé pouvoir croire à cette virginité toute fabriquée pour soulager votre conscience même pour quelques secondes, mais désolée je ne peux trahir ma patrie
Je parle 5 langues et me trouve muette devant cette mascarade de déclaration
Mr.le fantôme de l'opéra, on ne peut se proclamer une virginité avec le parcours qu'on vous connait
J'aurais aimé pouvoir croire à cette virginité toute fabriquée pour soulager votre conscience même pour quelques secondes, mais désolée je ne peux trahir ma patrie
Sabrina : L 'honnêteté se mérite et ne se trafique pas
Quand j'ai lu la déclaration de son patrimoine j'ai eu un
fou rire, car c'est une autre nouvelle blague à la bouteflika et me suis
dit: Ils nous prennent pour des naifs,et ils n'ont pas compris que
leurs visages se sont dévoilés et le peuple a compris depuis longtemps
que c'est eux la racine de notre malheur
Avec ces fausses déclarations, ils nous poussent à les hair de plus en plus.
Avec toutes ces fausses déclarations, Ils ne font que monter la colère qui ronge le peuple
PARTEZ' DÉGAGEZ ON EN A MARRE DE VOTRE ZARI3A
Avec ces fausses déclarations, ils nous poussent à les hair de plus en plus.
Avec toutes ces fausses déclarations, Ils ne font que monter la colère qui ronge le peuple
PARTEZ' DÉGAGEZ ON EN A MARRE DE VOTRE ZARI3A
Samia : Algérie
Bonjour Mme Hadda,
Notre président Fantôme a déjà fait son testament. Comme il a déjà un pied dans la tombe, toute sa fortune a été déjà distribuée entre les membre de sa famille
En attendant la rencontre du bon dieu il puise dans les caisses de l'état, il parait que l'Algérie appartient à la dynastie Boutesrika
Notre président Fantôme a déjà fait son testament. Comme il a déjà un pied dans la tombe, toute sa fortune a été déjà distribuée entre les membre de sa famille
En attendant la rencontre du bon dieu il puise dans les caisses de l'état, il parait que l'Algérie appartient à la dynastie Boutesrika
سعيد : الجزائر
بومدين نفس الشيئ لا يملك اي حساب لا خارجيا ولا داخليا او
هكذا كان يقول لكن اهله قالوا كان يقول لهم عندما تحتاجون الى اموال في
العارج اتلوا بمسعود زقار رجل الاعمال الذي ذهب الى جوار ربه وذهبت امواله
في البموك الامريكية بالتقادن
وسي عبد العزيز هنا تذكر صديقه وابوه الروحي وصرح بنفس التصريح غير ان هذا الاخير وضع امواله في يد اخيه
وسي عبد العزيز هنا تذكر صديقه وابوه الروحي وصرح بنفس التصريح غير ان هذا الاخير وضع امواله في يد اخيه
salah : alger
أنا هذه العشية قاعد في شوكة في الدار نتأمل ونفكر وجاءت
الفكرة في راسي حتى قبل ظهور تعلقكم لهذا قررت ان أسجل هذه الأفكار وهذا
التحليل قبل ما يغادر مخي لكثرة المشاكل الني نعاني منها خاصة في هذه
الفترة العصيبة التي تمر بها بلادنا منذ الاستقلال واستلام الحكم من هذه
المزمرة الوجداوية .
الفكرة أو التحليل الذي مر هكذا في مخيلتي هو ان جماعة الرئيس مقررين وحازمين ان يستمروا في الحكم وينتخبون عبد العزيز لعهدة رابعة لكن بعد ان ينجحون من تمرير الرئيس يعينون له نائب رئيس إلا وهو السيد سلال قبايلي السر فيس ليحكم مدة معينة وحتى يمرروا ما يريدون تمريره من غسل وتنشيف السيد شكيب ومن اتسخ معه في نهب المال العام ما استغربه في هذا السنريو كيف لجماعة من وجدة تقرر ان تعين نائب للرئيس واحد قبايلي العدو اللدود في مخيلتهم بالرغم من ان التاريخ انه يقول ان مسالي تلمساني وكل مناضليه من منطقة القبائل .
الفريق الثاني والذي يختفي تحت المخابرات العامة وعلى رأسه واحد قبايلي آخر من السر فيس لكن هذه الجماعة فضلت ان تختار واحد من باتنة أي انه شاوي من مفارقة هذا الزمن العرب يخيرون واحد قبايلي والقبايل يخيرون واحد شاوي اعتقد ان الجماعة اتفقت على ان يستلم كرسي الرئاسة واحد غير عربي أو واحد بربري غير مستعرب كما يحدث في الرئاسيان الماضية حيث يعين دائما بربري مستعرب .
ولعلمكم ان كل سكان منطقة القبائل يساندون مرشح على بن فليس ليس لأنه من باتنة لكن نكاية او ان من رشحه هو من منطقتهم لكن نكاية من سلال ومن جماعة وجدة التي جعلت منهم خصوم لأنهم منذ الاستقلال يعارضونهم ليس لأنهم عرب او من تلمسان وإنما يرون فيهم مغتصبين لنتائج الثورة .
هذا هو السنريو الذي تخيلته ربما سوف يتحقق وأتوقع ان ينجح فيه عبد العزيز لان حتى جماعة بلعياط بدأت تجمع توقيعات لصالح الرئيس ووضع حملته البهلوانية لزعزعة سعداني من مركزه لأنه أصيب بفشل ذريع ويجب عليه ان يختفي من المنظر السياسي نهائيا .
أما السيد المجاهد حمروش المحسوب على الإصلاحيين فلقد أصيب بالفزع والهلع عندما لم يضمن الطريق الى المرادية لا جماعة الرئيس ولا جماعة المخابرات وعاد إلى بيته ينتظر اليوم الذي ربما تدخل فيها البلاد في نفق مظلم ربما عندئذ سوف يستنجدون به ليتولى الكرسي أو هكذا يتخيل حتى لا نقول يتمنى لكن ليس بالتمني تتحقق الأماني يا سيدي .
أما المترشحين الآخرين فهم مجرد خضار فوق عشا ولا يستحقون أي تعليق أو سناريو لان لا النظام ولا المخابرات تسان
دهم ولا الشعب يعرفهم .
وأنا اكتب هذه الأفكار البسيطة ظهرت على الشاشة مجموعة من الأرانب وهي نفسها التي كانت تترشح كل مرة حيث شاهدت السيدة لويزة حنوم والسيد زغدود الذين لا يمررون مثل هذه المناسبة لعلهم يقبضون بعض الأموال الطائلة ويزدادون غناء ونزداد نحن فقرا وهم يقدمون أوراق اعتمادهم للسيد مدلسي الذي يضحك على ذقونهم في أعماق نفسه لأنه يعرف مسبقا بل امر بان يقدم للرئيس الحالي ما لا يقل عن 80 في المائة من الأصوات
الفكرة أو التحليل الذي مر هكذا في مخيلتي هو ان جماعة الرئيس مقررين وحازمين ان يستمروا في الحكم وينتخبون عبد العزيز لعهدة رابعة لكن بعد ان ينجحون من تمرير الرئيس يعينون له نائب رئيس إلا وهو السيد سلال قبايلي السر فيس ليحكم مدة معينة وحتى يمرروا ما يريدون تمريره من غسل وتنشيف السيد شكيب ومن اتسخ معه في نهب المال العام ما استغربه في هذا السنريو كيف لجماعة من وجدة تقرر ان تعين نائب للرئيس واحد قبايلي العدو اللدود في مخيلتهم بالرغم من ان التاريخ انه يقول ان مسالي تلمساني وكل مناضليه من منطقة القبائل .
الفريق الثاني والذي يختفي تحت المخابرات العامة وعلى رأسه واحد قبايلي آخر من السر فيس لكن هذه الجماعة فضلت ان تختار واحد من باتنة أي انه شاوي من مفارقة هذا الزمن العرب يخيرون واحد قبايلي والقبايل يخيرون واحد شاوي اعتقد ان الجماعة اتفقت على ان يستلم كرسي الرئاسة واحد غير عربي أو واحد بربري غير مستعرب كما يحدث في الرئاسيان الماضية حيث يعين دائما بربري مستعرب .
ولعلمكم ان كل سكان منطقة القبائل يساندون مرشح على بن فليس ليس لأنه من باتنة لكن نكاية او ان من رشحه هو من منطقتهم لكن نكاية من سلال ومن جماعة وجدة التي جعلت منهم خصوم لأنهم منذ الاستقلال يعارضونهم ليس لأنهم عرب او من تلمسان وإنما يرون فيهم مغتصبين لنتائج الثورة .
هذا هو السنريو الذي تخيلته ربما سوف يتحقق وأتوقع ان ينجح فيه عبد العزيز لان حتى جماعة بلعياط بدأت تجمع توقيعات لصالح الرئيس ووضع حملته البهلوانية لزعزعة سعداني من مركزه لأنه أصيب بفشل ذريع ويجب عليه ان يختفي من المنظر السياسي نهائيا .
أما السيد المجاهد حمروش المحسوب على الإصلاحيين فلقد أصيب بالفزع والهلع عندما لم يضمن الطريق الى المرادية لا جماعة الرئيس ولا جماعة المخابرات وعاد إلى بيته ينتظر اليوم الذي ربما تدخل فيها البلاد في نفق مظلم ربما عندئذ سوف يستنجدون به ليتولى الكرسي أو هكذا يتخيل حتى لا نقول يتمنى لكن ليس بالتمني تتحقق الأماني يا سيدي .
أما المترشحين الآخرين فهم مجرد خضار فوق عشا ولا يستحقون أي تعليق أو سناريو لان لا النظام ولا المخابرات تسان
دهم ولا الشعب يعرفهم .
وأنا اكتب هذه الأفكار البسيطة ظهرت على الشاشة مجموعة من الأرانب وهي نفسها التي كانت تترشح كل مرة حيث شاهدت السيدة لويزة حنوم والسيد زغدود الذين لا يمررون مثل هذه المناسبة لعلهم يقبضون بعض الأموال الطائلة ويزدادون غناء ونزداد نحن فقرا وهم يقدمون أوراق اعتمادهم للسيد مدلسي الذي يضحك على ذقونهم في أعماق نفسه لأنه يعرف مسبقا بل امر بان يقدم للرئيس الحالي ما لا يقل عن 80 في المائة من الأصوات
Fennec : dz
ا تستحي يارئيس؟ألا تستحي يا أخاه؟أا تخجلون يامن دفعتم برجل
طاعن يكاد يفتح خيشومتاه لكي يدخل هواأ عليلا يسد به رمق دقات قلبه البطيئة
جدا؟أين هي ضمائركم؟أين هو حبكم للوطن أتريد أن تفجروا هاته الأمة؟عن أي
رئيس يصلح تتكلم وأنت تشكر نفسك في الرساة وهذا خرق للقانون وبالمقابل تخون
من لا يريدونك أن تترشح؟لم أعد أعرفك يابوتفليقة وليس فقط ضيعت فرصة بأن
تدخل للتاريخ بل ستسحل كالجيفة ورأسك يعبثون به الصغار
نائب مستشار الأمن الوطني الأمريكي السابق إليوت أبراهمز:
ترشح بوتفليقة ”غريب” وكان بالإمكان تفهمه لو كان في صحة جيدة
قالت أمس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، إن بقاء بوتفليقة في الحكم سيكون ”مقبولا” لو تم الامتثال لرأي الشعب الجزائري، رغم تأكيدها على ”غرابته” نظرا لحالته الصحية وهيمنة الغالبية الشبابية على سكان الجزائر، وأشارت إلى فئة ”التغيير المعتدل” التي واجهت غلقا ممنهجا من السلطة.
وأوضح نائب مستشار الأمن الوطني الأمريكي السابق، إليوت أبراهمز، عبر موقع لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، أن معدل عمر سكان الجزائر يبلغ 27 عاما، بينما نسبة 46 في المائة من السكان تحت سن 24 عاما، ولكن رئيسها، عبد العزيز بوتفليقة، 77 سنة، ”وترشيحه لولاية أخرى مدتها خمس سنوات من شأنه أن يجاوز عمره سن 80 بنهاية العهدة الرابعة”، مضيفا أن ”بوتفليقة يعاني بالفعل من سوء الحالة الصحية التي دفعته لقضاء عدة أشهر في فرنسا لتلقي العلاج الطبي”.
وتابع التقرير الأمريكي بأن ”بقاءه غريب ولكن مقبول لو كان الاختيار الحر للشعب الجزائري”، مبرزا أنه يتم تهميش المعارضة لإعادة انتخابه من قبل السلطات الخفية، وذكر بدعوة أحزاب المعارضة الأكثر مصداقية، إلى المقاطعة، بعد وصف الانتخابات بـ”المهزلة في غياب شروط النزاهة والحياد”.
ويعطي أبراهمز، لمحة عن الجزائر ما قبل الرئاسيات، باعتباره مهتما بشكل خاص بقضايا الديمقراطية وحقوق الإنسان بمنطقة الشرق الأوسط، وقال إن ”الجزائر بلد غني مع سكان فقراء، وبطالة الشباب مرتفعة، في حين هناك احتياطات مالية ضخمة من صادرات النفط والغاز”، وتابع بأنه ”لا يزال اقتصاد الجزائر تهيمن عليه الدولة، كإرث من نموذج التنمية الاشتراكية بعد الاستقلال في البلاد”. وأردف المسؤول الأمريكي الذي عمل مستشارا في حقبة الرئيسين السابقين رونالد ريغن، وجورج بوش، أنه مع استمرار الاضطراب في ليبيا، مصر، وسوريا، فضلا عن العنف في تاريخ الجزائر خلال العشرية السوداء، يجعل بالتأكيد الهدوء ”جائزة كبرى للسلطة في الجزائر”، ولكن رفض الإصلاح والإصرار على الغلق قد يصل بأولئك الذين يسعون إلى التغيير المعتدل بوضع مستقبل البلاد في خطر.
أ. لونيسي
التعليقات (4 تعليقات سابقة) :
lyess : ORAN
هاذ الخطرة الصوت تاعي والله ما تشوفو يا عبد القادر المالي لا
انت لا بن يونس رانا كرهنا من سرقة اموال الشعب و لوكان نفوطي عليك ربي
راح يحاسبني خاتش راني فوطيت على علي بابا و اللصوص الاربعون وشكرا علا ما
قدمته لنا في العهدتين الاولييين و ضرك نعطيو الفرصة لبن فليس و نشوفو طراه
ونتمنى له التوفيق
Houcine : France
comme ils savent bien enjoliver les choses et trouver des
mots doux comme ils l'ont fait chez eux en appelant des américains des
afro-américains, des amérindiens et des hispaniques et le blanc bec dans
tout ça, il est quoi? pourquoi a t-il trop de droit par rapport aux
autres sous classes? IL EST LE BLANCS DES BLANCS ET C TOUT NATURELLEMENT
SA PLACE,IL N'EST NI CONQUERANT NI COLONISATEUR NI RACISTE .L'AMERIQUE C
SON PAYS PAR LA LOI DE DIEU IL N'EST NI EURO AMERICAIN NI RIEN DE TOUT
CA.70 MILLIONS DES PERSONNES SUR LA TOUCHE POUR LESQUELLES IL N'Y A RIEN
A FAIRE PAS DE SOLUTION MAIS ILS EN ONT POUR LES AUTRES. INPENSABLE
COMME ILS NOUS AIMENT,JE DIRAIS MEME QU'ILS NOUS ADORENT.
يقول الرجل.
..”الجزائر بلد غني مع سكان فقراء، وبطالة الشباب مرتفعة، في حين هناك احتياطات مالية ضخمة من صادرات النفط والغاز”،..و يقول ايضا..رفض الإصلاح والإصرار على الغلق قد يصل بأولئك الذين يسعون إلى التغيير المعتدل بوضع مستقبل البلاد في خطر...الا تعقلوا يا حكام الجزائر
..”الجزائر بلد غني مع سكان فقراء، وبطالة الشباب مرتفعة، في حين هناك احتياطات مالية ضخمة من صادرات النفط والغاز”،..و يقول ايضا..رفض الإصلاح والإصرار على الغلق قد يصل بأولئك الذين يسعون إلى التغيير المعتدل بوضع مستقبل البلاد في خطر...الا تعقلوا يا حكام الجزائر
تجاوزات بالجملة وابتزاز المواطنين في لقمة العيش
دعاة الرابعة يُجندون مؤسسات الدولة في جمع التوقيعات
استغلال قوائم البلديات ومدراء المصانع يوزعون الاستمارات على العمال
عضو مجلس دستوري يجوب باتنة لجمع التوقيعات
يستغل دعاة العهدة الرابعة كل الوسائل المشروعة وغير المشروعة بما فيها استغلال المواطنين المترددين في التوقيع، لجمع 3 ملايين توقيع، كما وعدت به الأحزاب التي ظلت تناضل منذ أشهر لتكريس أمر العهدة الرابعة، والأدهى من ذلك استغلال مؤسسات الدولة وعلى رأسها البلديات، من خلال السطو على قوائم البلديات دون علم أصحابها، رغم التعليمات الأخيرة للرئيس بوتفليقة بضرورة حياد الإدارة.كشفت مصادر متطابقة من بعض الولايات عن عديد التجاوزات في ما يتعلق بتجميع توقيعات المواطنين تحسبا لإيداع الرئيس بوتفليقة، ملف ترشحه لدى المجلس الدستوري للفصل في قائمة متسابقي قصر المرادية، وقال رئيس بلدية في اتصال مع ”الفجر” أن قيادة حزبه أرسلت له الاستمارات لجمع التوقيعات، حيث سيتم ملئها من القوائم الموجودة على مستوى البلدية، حيث يكفي الاسم واللقب ورقم بطاقة التعريف، ما يطرح السؤال إن كانت مصالح وزير العدل الطيب بلعيز، على علم بهذه التجاوزات.
وأفادت مصادر أن الأمر لا يتعلق فقط بالبلديات احد أهم المؤسسات الفاعلة في الانتخابات، كون الإدارة هي من تشرف عليها في ظل رفض السلطة مطالب المعارضة بتمكين هيئة مستلقة من الإشراف عليها، حيث انخرطت في العملية مؤسسات عمومية أخرى، كنفطال والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وحتى بعض النقابات التابعة للاتحاد العام للعمال الجزائريين، التي وزعت الاستمارات على موظفيها، وحسب ما نقلته مصادر من ولاية باتنة، فان الأمر وصل إلى درجة نزول عضو مجلس دستوري إلى عاصمة الاوراس، لجمع التوقيعات بالتعاون مع احد الاميار، ضاربا بمصداقية الهيئة التي تتولى الفصل في ملفات المترشحين، عرض الحائط.
وسجل رجال المال والأعمال ممن يملكون مصانع ومستثمرات، حضورهم القوي، من خلال جمع توقيعات عمالهم، وخطف أصحاب الشكارة في الأفالان بتبسة وعنابة، الأضواء في عمليات تجميع التوقيعات، وبعيدا عن المؤسسات العمومية، وجد عدد من الموظفين المؤسسات الخاصة أنفسهم مجبرين على التوقيع خوفا من الفصل من مناصبهم، حيث وزع عليهم مدراء المؤسسات العمومية والخاصة الاستمارات للتوقيع. وذكرت مصادرنا أن الأحزاب التي تستميت في الدفاع عن ترشح بوتفليقة، لم تجد صعوبة في تجميع النصاب القانوني وما يفوق من منتخبيها، لكن الأمر كان صعبا للمواطنين، خاصة وأن الأمر يتعلق بـ3 ملايين، ولو كان الرئيس يطل على الجزائريين ومتأكدون أنه يرغب في الترشح لكان الأمر أسهل، لكن غيابه وإعلان ترشحه بالوكالة أخلط حسابات البعض لحد بعيد.
فاطمة الزهراء حمادي
”تحرك نوعي” يحفظ ماء الوجه لمعارضة الصالونات
4.3 مليون فايسبوكي جزائري يربكون أصحاب ”الرابعة”
برز ”حزب التواصل الاجتماعي” كفاعل سياسي قبيل أسابيع من الانتخابات الرئاسية، هزم تشكيلات حزبية سواء من مشارب المعارضة أو الموالاة، والتي أخفقت في لعب دور تعبوي يقنع المواطنين بالمقاطعة أو المشاركة، في أهم استحقاق رئاسي أربك جبهة العهدة الرابعة.
وسارعت أحزاب من محيط الرئيس قبل أيام، إلى أسلوب ”المواجهة المضادة” لناشطي الفايسبوك، الذين يقدر عددهم وفق إحصائيات حديثة 4.3 مليون جزائري، وجدوا ضالتهم في موقع التواصل الاجتماعي ”للنضال” ضد إعادة ترشيح بوتفليقة لولاية رابعة، وحينما تأمر قيادة الأفالان محافظاتها الولائية بإنشاء خلية خاصة للرد على انتقادات نشطاء التواصل الاجتماعي، فإن ”الجهاز النظام” يكون قد استشعر الخطر القادم منهم في إفقاد ما تبقى من شهية الناخبين لانتخابات يعتبرها ملاحظون ”الأسوأ في تاريخ الجزائر” من حيث المصداقية، بينما لم تورد جبهة التحرير الوطني طبيعة أسلوب الرد، خصوصا وأنهم أمام أفراد مستقلين غالبيتهم العظمى ”بلا انتماء حزبي”.
وبينما يعد حزب ”تاج” لزعيمه عمار غول، أكثر الناشطين فايسبوكيا، يتلقى سيلا جارفا من الانتقادات اللاذعة بمجرد وضع صور أو تعليقات لرئيس الجمهورية وانجازاته عقب الإعلان عن ترشح بوتفليقة، على لسان الوزير الأول عبد المالك سلال. ولم تقتصر تعرية النشطاء الفايسبوكيون لأحزاب الموالاة التي فشلت إلى حد الآن في التسويق لصورة الرئيس الذي يطالب الشارع برؤيته عاجلا يتلو رسالة ترشحه على التلفزيون بدلا من تفويض بالوكالة، بل المعارضة المتخذة من الصالونات الفارهة ووسائل الإعلام فسحة لمقاطعة الاستحقاق الرئاسي، فضلوا خيار الانسحاب من الساحة السياسية التي فشلوا في تعبئتها لصالح أجندتها الحزبية، لولا بعض قادتها الذين يفضلون التعليق على بعض الأحداث عبر جدارهم الخاص، بدليل أن دعوة الخروج إلى الشارع السبت الماضي، انطلقت عبر صفحات الفايسبوك لناشطين مستقلين، ولم تنبع من أفواه تشكيلات سياسية، ما يؤكد أن ”السلطة نجحت في تصحير الساحة السياسية منذ 99”، بعد تعديل الدستور وإلهاء الأحزاب بالحركات التصحيحية والتقويمية مثلما أشاع عمار سعداني، قبل فترة.
وتثار مخاوف حقوقية من أن يأخذ أسلوب المواجهة المضادة، اتجاه التضحية بـ”كبش فداء” تطال معارضين عبر الفايسبوك وتويتر، حتى يتم كبح جماح انتقادات ترفض تحول الجزائر إلى مسخرة، فقد احتجز قبل أشهر مدون جزائري بتهم تتعلق بالإرهاب والتشهير، عقب نشره صورا ورسوما كاريكاتورية لرئيس الجمهورية ورئيس الوزراء عبر حسابه الخاص.
أمين لونيسي
لتعليقات (6 تعليقات سابقة) :
lyess : ORAN
هاذ الخطرة الصوت تاعي والله ما تشوفو يا عبد القادر المالي لا
انت لا بن يونس رانا كرهنا من سرقة اموال الشعب و لوكان نفوطي عليك ربي
راح يحاسبني خاتش راني فوطيت على علي بابا و اللصوص الاربعون وشكرا علا ما
قدمته لنا في العهدتين الاولييين و ضرك نعطيو الفرصة لبن فليس و نشوفو طراه
ونتمنى له التوفيق
AMINE : TLEMCEN
الديمقراطية ليست صفة أخلاقية ايجابية نطلقها على صديق ونحجبها
عن العدو , بل هي ممارسة في الدفاع عن الحقوق واثبات الذات في ظل توازن
القوى كما انه لايجوز لأحزاب ان تقاطع هذه الانتخابات , فالمعارضةعندنا ما
زالت اضعف بكثير من ان تكون قادرة على التأثير بهذا الاسلوب.
Abdelazziz : T L E M C E N
هناك فرق شاسع بين راكب الجمل و راكب الحمار و الماشي على
رجليه..راكب الجمل لا خوف عليه لم و لن تصله الكلاب يتركها تنبح.
didi krimo : france
ces personnes la sont la raquaille de l algerie mourtazika
leurs seul souci de profiter du systeme ni plus ni moins hadou maa el
waguef c est la zoubia algeriennes
مجلة “الإيكونومسيت” تنشر مقتطفات عن كتاب صدر مؤخرا: “المهاجرون الجزائريون في فرنسا عنيفون ويعادون السامية بشدة!”
ادعاءات خطيرة وردت في كتاب صدر مؤخرا في فرنسا حمل عنوان “الانتفاضة الفرنسية"..
المشاهدات :
862
0
2
آخر تحديث :
20:54 | 2014-03-02
الكاتب : علي العڤون
الكاتب : علي العڤون
ادعاءات
خطيرة وردت في كتاب صدر مؤخرا في فرنسا حمل عنوان “الانتفاضة الفرنسية”، من
تأليف الكاتب “أوندري أوسي” تناول فيه قضية المهاجرين المغاربيين
والجزائريين خصوصا الذين يقيمون بمختلف المناطق الفرنسية، معتبرا أن
المشاكل التي تواجهها هذه الجالية هي أبعد مما تظهر للعلن.
واعتبرالكتاب أن مناطق الضواحي الفرنسية أصبحت تشكل ما وصفه بـ«ما يشبه الحرب الأهلية غير المعلنة” في هذا البلد، وتتميز هذه النواحي بأنها موجهة لعمال البناء الذين جاؤوا من الجزائر في سنوات الستينيات والسبعينيات، لتتحول اليوم عبر تأثير العديد من العوامل الى مناطق للمشاكل والعنف في بعض الأحيان. واعتبر الكاتب أن أساس المشكل هو “الماضي الاستعماري العنيف الذي جمع بين فرنسا والشعوب التي ينحدر منها المهاجرون، بالإضافة الى معاداة السامية المترسخة فيهم” .
وقالت “الإيكونوميست” إن الكاتب “آندري أوسي” وهو أستاذ بمعهد تابع لجامعة لندن في باريس، مختص في الشأن الفرنسي، قام بالعديد من الجولات نحو الدول المغاربية الثلاث الجزائر والمغرب وتونس، شملت المدن الكبرى والمساجد، إضافة الى الضواحي الفرنسية في كل من باريس وليون.
وبدت انتقائية مؤلف الكتاب واضحة في اختيار العينات التي اعتمدها لدراسة وضعية المهاجرين في الجزائر، هو حالة محمد مراح الذي نفذ هجوما عام 2012 ضد مدرسة يهودية في مدينة تولوز، للخروج باستنتاج أن هذه الفئة وخاصة الجزائريين “تسيطر عليهم مشاعر معاداة السامية التي تتحكم في تصرفاتهم”.
ووصف “آندري أوسي” زيارته لحي “بارباس” الباريسي الذي تقطن فيه أغلبية مهاجرة من الجزائر، حيث لاحظ انتشار التجارة غير الشرعية والسلع المقلدة، وكذا النوعيات الرديئة للكحول”، وأكثر من ذلك قال الكاتب إنه وجد إشادة بالعملية التي نفذها مراح بالقول “إنها تمت ضد الأعداء”، معتبرين إياها “لا تستهدف فرنسا بل اليهود”.
واعتبرالكتاب أن مناطق الضواحي الفرنسية أصبحت تشكل ما وصفه بـ«ما يشبه الحرب الأهلية غير المعلنة” في هذا البلد، وتتميز هذه النواحي بأنها موجهة لعمال البناء الذين جاؤوا من الجزائر في سنوات الستينيات والسبعينيات، لتتحول اليوم عبر تأثير العديد من العوامل الى مناطق للمشاكل والعنف في بعض الأحيان. واعتبر الكاتب أن أساس المشكل هو “الماضي الاستعماري العنيف الذي جمع بين فرنسا والشعوب التي ينحدر منها المهاجرون، بالإضافة الى معاداة السامية المترسخة فيهم” .
وقالت “الإيكونوميست” إن الكاتب “آندري أوسي” وهو أستاذ بمعهد تابع لجامعة لندن في باريس، مختص في الشأن الفرنسي، قام بالعديد من الجولات نحو الدول المغاربية الثلاث الجزائر والمغرب وتونس، شملت المدن الكبرى والمساجد، إضافة الى الضواحي الفرنسية في كل من باريس وليون.
وبدت انتقائية مؤلف الكتاب واضحة في اختيار العينات التي اعتمدها لدراسة وضعية المهاجرين في الجزائر، هو حالة محمد مراح الذي نفذ هجوما عام 2012 ضد مدرسة يهودية في مدينة تولوز، للخروج باستنتاج أن هذه الفئة وخاصة الجزائريين “تسيطر عليهم مشاعر معاداة السامية التي تتحكم في تصرفاتهم”.
ووصف “آندري أوسي” زيارته لحي “بارباس” الباريسي الذي تقطن فيه أغلبية مهاجرة من الجزائر، حيث لاحظ انتشار التجارة غير الشرعية والسلع المقلدة، وكذا النوعيات الرديئة للكحول”، وأكثر من ذلك قال الكاتب إنه وجد إشادة بالعملية التي نفذها مراح بالقول “إنها تمت ضد الأعداء”، معتبرين إياها “لا تستهدف فرنسا بل اليهود”.
يا محرر المقال هذه ليست ادعاءات بل الحقيقة الكاملة فالجزائري ييكره اليهود بسبب فتنهم و خبثهم.
Klilach Sasi · B
رياح هوجاء بأزيد من 100 كلم في الساعة تهب على وهران
Ferroudjaa
le 03.03.14 | 14h05
Musargentine
le 03.03.14 | 13h56
Musargentine
le 03.03.14 | 13h53
mon avis
le 03.03.14 | 13h52
Ind
le 03.03.14 | 13h39
al khir
le 03.03.14 | 13h37
iratni
le 03.03.14 | 13h30
l'Andalou
le 03.03.14 | 13h28
LEVIGILE
le 03.03.14 | 13h21
papy9fois
le 03.03.14 | 12h38
sally4816
le 03.03.14 | 12h30
dendreu
le 03.03.14 | 12h18
sally4816
le 03.03.14 | 12h16
Iskander Aures
le 03.03.14 | 12h14
maghrebstar
le 03.03.14 | 12h06
Salta
le 03.03.14 | 11h56
ladi53
le 03.03.14 | 11h43
sargenor
le 03.03.14 | 11h13
anti khoroto
le 03.03.14 | 10h41
houda25
le 03.03.14 | 10h26
Toufik20
le 03.03.14 | 13h11
boumediene1954
le 03.03.14 | 12h18
Lakhdar2013
le 03.03.14 | 11h02
LE-REBELLE
le 03.03.14 | 14h18
ouvraham
le 03.03.14 | 14h12
cachette
le 03.03.14 | 13h51
batatapremier
le 03.03.14 | 13h45
abdelhamid52
le 03.03.14 | 13h44
hand
le 03.03.14 | 13h04
jaquesjosef@yahoo.fr
le 03.03.14 | 12h18
kebire
le 03.03.14 | 11h59
abderahim
le 03.03.14 | 11h49
Nenuphar
le 03.03.14 | 11h27
Machiavel1
le 03.03.14 | 11h16
ybenam
le 03.03.14 | 10h58
ange
le 03.03.14 | 10h53
يا محرر المقال هذه ليست ادعاءات بل الحقيقة الكاملة فالجزائري ييكره اليهود بسبب فتنهم و خبثهم.
قسنطينة
زبائن مكتب البريد بسان جان يطالبون بإنهاء مشكل انقطاع الشبكة وتعطل الأجهزة
أصبح من غير المعقول ونحن في زمن التطور التكنولوجي والتطور
المعلوماتي أن نواجه اليوم في مكاتب البريد مشكل تعطل عمل الأجهزة بسبب
انقطاع الشبكة ،وهذا ما وقفت عليه مؤخرا جريدة الجمهور بمكتب البريد
المتواجد بوسط مدينة قسنطينة بشارع بلوزداد "سان جون"حيث واجه المواطنين
باختلاف فئاتهم العمرية وخاصة كبار السن مشكل توقف الشبكة طبعا هذا على حد
تعبير العاملين ،الأمر الذي جعل زبائن مكتب البريد يقفون في الطابور
ينتظرون عودة الشبكة التي تارة تعود وتارة تنقطع وهو ما زاد الأمور تعقيدا
،ففضلا عن مشكل زحمة مكاتب البريد المستمر أصبح انقطاع شبكة عمل أجهزة
الحاسوب داخل مكاتب البريد من الأمور التي تثير استياء المواطن وغضبه بشدة
والذي طالب بضرورة أن يتم تحديث وتفعيل عمل الأجهزة وتزويد مكاتب البريد
بتقنيين لحل مشكلة الانقطاع والتخلص منها البتة ،حتى لا يضطر المواطن
أحيانا انتظار ساعة وأحيانا العودة إدراجه الى المنزل بسبب الشبكة ،من جهة
أخرى طالب كبار السن بضرورة تزويد ذات المكتب بعامل لمساعدة الأشخاص الذين
لا يجيدون كتابة الشيكات او الحوالات من اجل تخفيف الضغط على مكتب البريد
وتسهيل الأمر على من لا يجيد الكتابة خاصة بالنسبة للمسنين الذين اشترط
عليهم جميعا استعمال الشيكات لتحصيل أموالهم وهو الأمر الذي استصعبه الكبار
وزاد الطين بلة .
إ.ل
ساحة أول نوفمبر ملاذ للمنحرفين وفضاء يسيء لسمعة وهران
أصبحت ساحة أول نوفمبر بعد أقل من سنة من إعادة تهيئتها من جديد ملاذ للمتشردين و المدمنين بسبب الإهمال الذي طالها بدلا من أن تكون موقعا سياحيا و تاريخيا يعكس عراقة و جدارة مدينة وهران بالنظر إلى قدمها و موقعها الذي يجمع عدة مباني تاريخية منها مقر البلدية و المسرح الجهوي الذي يعود أصل بنائه إلى القرن التاسع عشر ميلادي
الساحة و قبل أن تتم السنة من تسليمها طالها الإهمال، كما أن النافورة الموجودة بوسط الساحة لاتشّغل والأكثر من ذلك أنها متسخة وقد تحولت إلى مكان لرمي البقايا في ظل غياب عمليات التنظيف الدوري الذي من المفروض أن تخضع له الساحة كأولوية من منطلق أهميتها كما أن الاهتمام بالمساحات الخضراء الموجودة لا يتم بشكل جيد إذ لاتزال النباتات التي غرست منذ تسليم مشروع التهيئة و لم تستكمل عملية التشجير بأنواع جديدة في إطار أشغال الاهتمام بالمساحات الخضراء التي تشرف عليها البلدية و الأكثر من ذلك أن أركان الساحة تحولت إلى أماكن للتبول الأمر الذي ساهم في تحويل هذا الموقع التاريخي الذي يعكس ذكره جمال وهران و تاريخها إلى مكان يجمع المنحرفين و المتشردين الذين يختارون دوما الأماكن المهملة حتى لايزعجهم أحد بينما يزعج حال ساحة أول نوفمبر كل مواطن يحب هذه المدينة
للحصول على تبرير بخصوص الإهمال الذي أصبحت عليه هذه الساحة اتصلنا بالمكلف بالإعلام على مستوى بلدية وهران الذي أكد لنا بأن أشغال التهيئة تمت في إطار أشغال الترامواي و قد سلمت منذ ماي السنة الفارطة و لم يتم لحد الآن تسليم المشروع رسميا للبلدية أما بخصوص غياب النظافة فلم ينف ذات المسؤول ذلك
للإشارة فإن الساحة ستخضع للتوسيع من خلال مشروع إزالة مركز الإعلام الإقليمي للجيش ،كما تحدثت السلطات الولائية أيضا عن مشروع لترميم كافة البنايات المطلة على الساحة بما فيها مقر البلدية ،المسرح الجهوي و مقر الإناديتاكس وذلك في إطار استرجاع هذه الساحة التاريخية لمكانتها
عالجت وحدات المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بجيجل ( فرقة سيدي
عبد العزيز - فرقة تاكسنة) قضيتان (02) تتعلقان بالإقامة غير الشرعية
وانتحال اسم الغير، بكل من المناطق التالية المدخل الشرقي لبلدية سيدي عبد
العزيز و بلدية تاكسنة مركز، وتعود الوقائع إلى تاريخ:16/02/2014 أثناء
قيام الوحدات المذكورة بالدوريات ووضع نقاط مراقبة، حيث أسفر عن توقيف
ثلاثة (03) أجانب من أصول إفريقية، ويتعلق الأمر بكل من الأول (أ.ل) البالغ
من العمر 27 سنة ، الثاني (أ. ن) البالغ من العمر28 سنة، الثالث (غ.ز)
البالغ من 25 سنة ، بعد مراقبة وثائق هويتهم تبين بأنها انتهت صلاحيتها،
أما الشخص الثاني فتبين بأنه انتحل صفة الغير باستعمال وثائق ملك لأجنبي
أخر.
المعنيين تم تقديمهم أمام النيابة و بعد الاستماع إليهم تم إحالتهم
للجلسة المنعقدة نفس اليوم حيث حكم عليهم بالأحكام التالية بالنسبة للأول
ستة (06) أشهر حبس غير نافذ مع الطرد ، الثاني بغرامة مالية قدرها 20000
دج مع الطرد قف الثالث حكم عليه بغرامة مالية قدرها 50000 دج مع الطرد و
المنع من الإقامة بالتراب الوطني لمدة (05) سنوات .
ن ب
قسنطينة منحوا الجهات الوصية إلى غاية نهاية الشهر للاحتجاج الاتحاد الوطني للخبازين يطالب بتوفير "الفرينة"
أعلن رئيس الاتحاد الوطني للخبازين أمس عن منح السلطة والجهات الوصية فرصة لغاية 20 من الشهر الجاري للاستجابة لمطالبهم المتعلقة بتنظيم مهنة الخباز ورفع هامش الربح الحالي لما هو منصوص عليه في القانون وإلا الدخول في سلسلة احتجاجات. حيث أوضح رئيس الاتحاد الوطني للخبازين "يوسف قلفاط" في ندوة صحفية أمس بمقر الاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين بولاية قسنطينة أن الاتحاد قد أعطى الجهات الوصية فرصة لغاية ناهية الشهر الجاري للاستجابة لمطالبهم المتعلقة بتوفير الدقيق اللين "الفرينة" الخاصة بصناعة الخبز فقط والتي تحوي على 30% فقط من القمح والتي لا تصلح لصناعة أي مواد غذائية أو مرطبات، مطالبين بتدعيمها ليصل مبلغ الدعم للقنطار الواحد منها 150ألف سنتيم، وهو الأمر الذي سيخفض من تكلفة الخبز لـ8.5دنانير بدل 10 دنانير المتعامل بها حاليا فقط مع الزبائن العاديين من المواطنين على خلاف المؤسسات الكبرى التي لا تزال تستهلك الخبز بنفس التسعيرة القديمة على غرار الجامعات والإقامات والشركات الكبرى، مما سيؤدي إلى ترسيم التسعيرة الحالية مع الجميع في حال لم تستجب السلطات لمطالب الاتحاد المشروعة –حسبهم-، كما طالب الاتحاد على لسان رئيسه "يوسف" تدعيم الدولة للخبازين بنسبة النصف فيما يتعلق بفواتير الكهرباء والغاز، إلى جانب تدعيم التكاليف التي يدفعها الخباز لصندوق الضمان الاجتماعي والبالغة 4 ملايين سنتيم للعامل الواحد في الثلاثي، الأمر الذي أرهق كاهل الخبازين وخفض هامش الربح من 20% المنصوص عليها في القانون إلى 3% فقط في الواقع، وعن المخبزة الاصطناعية التي تهدد وزارة التجارة في كل مرة باستحداثها فقد أبدى المنسق الولائي للاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين بقسنطينة عن رفضهم لهذه المبادرة التي ستفتح مجال الاحتكار واسعا في هذه الحرفة والتي ستخلق بارونا جديدا يحدد الأسعار لوحده ويضر من ثمة بباقي المتعاملين. محمود بن نعمون
رياح هوجاء بأزيد من 100 كلم في الساعة تهب على وهران
أعلن رئيس الاتحاد الوطني للخبازين أمس عن منح السلطة والجهات
الوصية فرصة لغاية 20 من الشهر الجاري للاستجابة لمطالبهم المتعلقة بتنظيم
مهنة الخباز ورفع هامش الربح الحالي لما هو منصوص عليه في القانون وإلا
الدخول في سلسلة احتجاجات.
حيث أوضح رئيس الاتحاد الوطني للخبازين "يوسف قلفاط" في ندوة صحفية أمس
بمقر الاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين بولاية قسنطينة أن الاتحاد
قد أعطى الجهات الوصية فرصة لغاية ناهية الشهر الجاري للاستجابة لمطالبهم
المتعلقة بتوفير الدقيق اللين "الفرينة" الخاصة بصناعة الخبز فقط والتي
تحوي على 30% فقط من القمح والتي لا تصلح لصناعة أي مواد غذائية أو مرطبات،
مطالبين بتدعيمها ليصل مبلغ الدعم للقنطار الواحد منها 150ألف سنتيم، وهو
الأمر الذي سيخفض من تكلفة الخبز لـ8.5دنانير بدل 10 دنانير المتعامل بها
حاليا فقط مع الزبائن العاديين من المواطنين على خلاف المؤسسات الكبرى التي
لا تزال تستهلك الخبز بنفس التسعيرة القديمة على غرار الجامعات والإقامات
والشركات الكبرى، مما سيؤدي إلى ترسيم التسعيرة الحالية مع الجميع في حال
لم تستجب السلطات لمطالب الاتحاد المشروعة –حسبهم-، كما طالب الاتحاد على
لسان رئيسه "يوسف" تدعيم الدولة للخبازين بنسبة النصف فيما يتعلق بفواتير
الكهرباء والغاز، إلى جانب تدعيم التكاليف التي يدفعها الخباز لصندوق
الضمان الاجتماعي والبالغة 4 ملايين سنتيم للعامل الواحد في الثلاثي، الأمر
الذي أرهق كاهل الخبازين وخفض هامش الربح من 20% المنصوص عليها في القانون
إلى 3% فقط في الواقع، وعن المخبزة الاصطناعية التي تهدد وزارة التجارة في
كل مرة باستحداثها فقد أبدى المنسق الولائي للاتحاد العام للتجار
والحرفيين الجزائريين بقسنطينة عن رفضهم لهذه المبادرة التي ستفتح مجال
الاحتكار واسعا في هذه الحرفة والتي ستخلق بارونا جديدا يحدد الأسعار لوحده
ويضر من ثمة بباقي المتعاملين.
محمود بن نعمون
ساحة أول نوفمبر ملاذ للمنحرفين وفضاء يسيء لسمعة وهران
إهمال تحت أعين الأسدين
> - ك. زوايري
03-03-2014
أصبحت ساحة أول نوفمبر بعد أقل من سنة من إعادة تهيئتها من جديد ملاذ للمتشردين و المدمنين بسبب الإهمال الذي طالها بدلا من أن تكون موقعا سياحيا و تاريخيا يعكس عراقة و جدارة مدينة وهران بالنظر إلى قدمها و موقعها الذي يجمع عدة مباني تاريخية منها مقر البلدية و المسرح الجهوي الذي يعود أصل بنائه إلى القرن التاسع عشر ميلادي
الساحة و قبل أن تتم السنة من تسليمها طالها الإهمال، كما أن النافورة الموجودة بوسط الساحة لاتشّغل والأكثر من ذلك أنها متسخة وقد تحولت إلى مكان لرمي البقايا في ظل غياب عمليات التنظيف الدوري الذي من المفروض أن تخضع له الساحة كأولوية من منطلق أهميتها كما أن الاهتمام بالمساحات الخضراء الموجودة لا يتم بشكل جيد إذ لاتزال النباتات التي غرست منذ تسليم مشروع التهيئة و لم تستكمل عملية التشجير بأنواع جديدة في إطار أشغال الاهتمام بالمساحات الخضراء التي تشرف عليها البلدية و الأكثر من ذلك أن أركان الساحة تحولت إلى أماكن للتبول الأمر الذي ساهم في تحويل هذا الموقع التاريخي الذي يعكس ذكره جمال وهران و تاريخها إلى مكان يجمع المنحرفين و المتشردين الذين يختارون دوما الأماكن المهملة حتى لايزعجهم أحد بينما يزعج حال ساحة أول نوفمبر كل مواطن يحب هذه المدينة
للحصول على تبرير بخصوص الإهمال الذي أصبحت عليه هذه الساحة اتصلنا بالمكلف بالإعلام على مستوى بلدية وهران الذي أكد لنا بأن أشغال التهيئة تمت في إطار أشغال الترامواي و قد سلمت منذ ماي السنة الفارطة و لم يتم لحد الآن تسليم المشروع رسميا للبلدية أما بخصوص غياب النظافة فلم ينف ذات المسؤول ذلك
للإشارة فإن الساحة ستخضع للتوسيع من خلال مشروع إزالة مركز الإعلام الإقليمي للجيش ،كما تحدثت السلطات الولائية أيضا عن مشروع لترميم كافة البنايات المطلة على الساحة بما فيها مقر البلدية ،المسرح الجهوي و مقر الإناديتاكس وذلك في إطار استرجاع هذه الساحة التاريخية لمكانتها
قسنطينة منحوا الجهات الوصية إلى غاية نهاية الشهر للاحتجاج الاتحاد الوطني للخبازين يطالب بتوفير "الفرينة"
أعلن رئيس الاتحاد الوطني للخبازين أمس عن منح السلطة والجهات الوصية فرصة لغاية 20 من الشهر الجاري للاستجابة لمطالبهم المتعلقة بتنظيم مهنة الخباز ورفع هامش الربح الحالي لما هو منصوص عليه في القانون وإلا الدخول في سلسلة احتجاجات. حيث أوضح رئيس الاتحاد الوطني للخبازين "يوسف قلفاط" في ندوة صحفية أمس بمقر الاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين بولاية قسنطينة أن الاتحاد قد أعطى الجهات الوصية فرصة لغاية ناهية الشهر الجاري للاستجابة لمطالبهم المتعلقة بتوفير الدقيق اللين "الفرينة" الخاصة بصناعة الخبز فقط والتي تحوي على 30% فقط من القمح والتي لا تصلح لصناعة أي مواد غذائية أو مرطبات، مطالبين بتدعيمها ليصل مبلغ الدعم للقنطار الواحد منها 150ألف سنتيم، وهو الأمر الذي سيخفض من تكلفة الخبز لـ8.5دنانير بدل 10 دنانير المتعامل بها حاليا فقط مع الزبائن العاديين من المواطنين على خلاف المؤسسات الكبرى التي لا تزال تستهلك الخبز بنفس التسعيرة القديمة على غرار الجامعات والإقامات والشركات الكبرى، مما سيؤدي إلى ترسيم التسعيرة الحالية مع الجميع في حال لم تستجب السلطات لمطالب الاتحاد المشروعة –حسبهم-، كما طالب الاتحاد على لسان رئيسه "يوسف" تدعيم الدولة للخبازين بنسبة النصف فيما يتعلق بفواتير الكهرباء والغاز، إلى جانب تدعيم التكاليف التي يدفعها الخباز لصندوق الضمان الاجتماعي والبالغة 4 ملايين سنتيم للعامل الواحد في الثلاثي، الأمر الذي أرهق كاهل الخبازين وخفض هامش الربح من 20% المنصوص عليها في القانون إلى 3% فقط في الواقع، وعن المخبزة الاصطناعية التي تهدد وزارة التجارة في كل مرة باستحداثها فقد أبدى المنسق الولائي للاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين بقسنطينة عن رفضهم لهذه المبادرة التي ستفتح مجال الاحتكار واسعا في هذه الحرفة والتي ستخلق بارونا جديدا يحدد الأسعار لوحده ويضر من ثمة بباقي المتعاملين. محمود بن نعمون
رياح هوجاء بأزيد من 100 كلم في الساعة تهب على وهران
انهيار جدران وأشجار وأعمدة تقطع الطرقات
> لينا.ز
03-03-2014
• الأرصاد الجوية تتوقع العودة إلى الاستقرار غدا
شهدت ولاية وهران والمناطق المجاورة لها يوم أمس والليلة التي سبقته اضطرابات جوية مصحوبة برياح جد قوية فاقت سرعتها 100 كلم في الساعة في كثير من الأحيان مما تسبب في خسائر مادية معتبرة تمثلت في سقوط أعمدة كهربائية وأشجار قطعت عدة طرقات و انهيارات جزئية بالبنايات العتيقة والآيلة للسقوط وانهيار جدران بعدة أماكن بالإضافة إلى تحطم لوحات إشهارية واندلاع حريق في مطبعة بشارع الثورة جراء الرياح.
وحسب عناصر الحماية المدنية التي شكلت أمس خلية أزمة جراء سوء الأحوال الجوية تم من خلالها وضع فرق للتدخل وشاحنات للإطفاء قرب الأحياء القديمة وعبر الطرقات الرئيسية لتسهيل عمليات الانقاذ.
وحسب رئيس الوحدة الرئيسية للحماية المدنية فإن مصالحه قد سجلت 60 تدخلا تمثلت في انهيارات جزئية لسلالم عمارات وتشققات بالجدران و الأسقف هدا بكل بحي الحمري والدرب و"سانت أنطوان" و"بلاطو" وسيدي الهواري ولحسن الحظ لم تخلف هذه الحوادث خسائر بشرية.
كما تم تسجيل 3 انهيارات كلية لجدران بكل من عين الترك وبئر الجير وحي الصباح إضافة إلى سقوط أعمدة كهربائية بالقرب من ثانوية زدور ابراهيم بالبدر وقرب مدرسة ابتدائية متواجدة بحي عدل بحي الصباح و للإشارة فإن العديد من الأعمدة الكهربائية كانت في كل الحالات آيلة للسقوط قبل أن تهب هذه العاصفة ولم تقم المصالح المعنية بإصلاحها .
هذا وتتوقع مصالح الرصد الجوي لوهران أن يتواصل الاضطراب الجوي إلى غاية الثلاثاء المقبل بحيث سيتواصل هبوب الرياح الهوجاء اليوم.
شهدت ولاية وهران والمناطق المجاورة لها يوم أمس والليلة التي سبقته اضطرابات جوية مصحوبة برياح جد قوية فاقت سرعتها 100 كلم في الساعة في كثير من الأحيان مما تسبب في خسائر مادية معتبرة تمثلت في سقوط أعمدة كهربائية وأشجار قطعت عدة طرقات و انهيارات جزئية بالبنايات العتيقة والآيلة للسقوط وانهيار جدران بعدة أماكن بالإضافة إلى تحطم لوحات إشهارية واندلاع حريق في مطبعة بشارع الثورة جراء الرياح.
وحسب عناصر الحماية المدنية التي شكلت أمس خلية أزمة جراء سوء الأحوال الجوية تم من خلالها وضع فرق للتدخل وشاحنات للإطفاء قرب الأحياء القديمة وعبر الطرقات الرئيسية لتسهيل عمليات الانقاذ.
وحسب رئيس الوحدة الرئيسية للحماية المدنية فإن مصالحه قد سجلت 60 تدخلا تمثلت في انهيارات جزئية لسلالم عمارات وتشققات بالجدران و الأسقف هدا بكل بحي الحمري والدرب و"سانت أنطوان" و"بلاطو" وسيدي الهواري ولحسن الحظ لم تخلف هذه الحوادث خسائر بشرية.
كما تم تسجيل 3 انهيارات كلية لجدران بكل من عين الترك وبئر الجير وحي الصباح إضافة إلى سقوط أعمدة كهربائية بالقرب من ثانوية زدور ابراهيم بالبدر وقرب مدرسة ابتدائية متواجدة بحي عدل بحي الصباح و للإشارة فإن العديد من الأعمدة الكهربائية كانت في كل الحالات آيلة للسقوط قبل أن تهب هذه العاصفة ولم تقم المصالح المعنية بإصلاحها .
هذا وتتوقع مصالح الرصد الجوي لوهران أن يتواصل الاضطراب الجوي إلى غاية الثلاثاء المقبل بحيث سيتواصل هبوب الرياح الهوجاء اليوم.
par A. Mallem
« Plus de la
moitié des 39 marchés de proximité dont la réalisation a été lancée au début de
l'année 2O13 sont toujours en Chantier», a déclaré, hier, un représentant de la
direction du Commerce de Constantine, au cours de l'émission hebdomadaire
«Forum» de la radio régionale. Et sur le plateau, ce cadre du secteur, en
l'occurrence M. Goumeida Azzouz, chef du service des marchés, a révélé que
durant l'exercice 2O13, environ 8.446 dossiers de fraudes commises par des
commerçants ont été constitués et déposés devant la justice. Au sujet du
programme de réalisation des 39 marchés de proximité dans la wilaya de
Constantine, dont 11 dans le chef-lieu de wilaya, et alors que les délais de
construction avaient été fixés à 5 mois pour chaque marché, ce cadre du secteur
a révélé que la réalisation du programme composé des 22 unités restantes se
heurte à plusieurs difficultés dont l'opposition des citoyens dans les
quartiers concernés par l'implantation et l'incompatibilité des terrains des
assiettes foncières retenues n'est pas des moindres. «Ajoutons à cela les
procédures réglementaires qui sont très longues et vous comprendrez pourquoi ce
programme accuse du retard», a-t-il dit avant d'ajouter: «Je pense toutefois
que nous serons au rendez-vous de 2015 pour la tenue de la manifestation
Constantine, capitale de la culture arabe'». Il affirmera ensuite que «les 17
marchés dont la construction a été achevée sont prêts à être livrés aux
commerçants bénéficiaires dont les listes sont établies et les cahiers des
charges remis». Après avoir défini les moyens humains et matériels de la
direction du Commerce et considéré que ces derniers sont suffisants pour
contrôler et maîtriser la situation dans les marchés de la wilaya où opèrent
pas moins de 54.626 commerçants recensés, le chef de service de la direction du
Commerce a livré le bilan des activités de sa direction durant l'année 2O13,
«dont l'importance est sans commune mesure avec les activités et les résultats réalisés
en 2O13», a-t-il souligné en annonçant le chiffre de 36.725 interventions
effectuées par ses services toutes catégories confondues. Pour la répression
des fraudes et les pratiques commerciales illicites, la DC a enregistré un
total de 8.945. Et «le chiffre d'affaires caché», c'est-à-dire le défaut de
facturation, ou encore les opérations commerciales non justifiées par des
factures, s'est chiffré à 7,726 milliards de centimes. «Ce qui est une somme
assez considérable», commente M. Goumeida. En matière de prix et de pratiques
commerciales illicites, les valeurs des marchandises saisies se montent à 2
milliards 731 millions de centimes. Abordant ensuite les pratiques commerciales
illicites, le représentant de la direction du Commerce a noté que les petits
commerçants s'évertuent toujours, malgré les mises en garde et les saisies, à
acheter des marchandises sans factures. Et, fait plus grave, fera-t-il
remarquer, ils s'abstiennent de dénoncer les grossistes livreurs de ce genre de
marchandises. Ensuite, il fera part des dépassements relevés chez ces
commerçants qui, dans la pratique, arrivent souvent à dépasser le cadre des
activités inscrites sur leur registre de commerce. Interrogé sur la
prolifération des marchés et des vendeurs informels qui opèrent sur la voie
publique au milieu des conditions d'hygiène déplorables, M. Goumeida affirme
que la question relève de la compétence des services de sécurité. «La direction
du Commerce a pour mission de contrôler et sanctionner les commerçants
détenteurs d'un registre de commerce», a-t-il rétorqué.
رياح هوجاء بأزيد من 100 كلم في الساعة تهب على وهران
انهيار جدران وأشجار وأعمدة تقطع الطرقات
> لينا.ز
03-03-2014
• الأرصاد الجوية تتوقع العودة إلى الاستقرار غدا
شهدت ولاية وهران والمناطق المجاورة لها يوم أمس والليلة التي سبقته اضطرابات جوية مصحوبة برياح جد قوية فاقت سرعتها 100 كلم في الساعة في كثير من الأحيان مما تسبب في خسائر مادية معتبرة تمثلت في سقوط أعمدة كهربائية وأشجار قطعت عدة طرقات و انهيارات جزئية بالبنايات العتيقة والآيلة للسقوط وانهيار جدران بعدة أماكن بالإضافة إلى تحطم لوحات إشهارية واندلاع حريق في مطبعة بشارع الثورة جراء الرياح.
وحسب عناصر الحماية المدنية التي شكلت أمس خلية أزمة جراء سوء الأحوال الجوية تم من خلالها وضع فرق للتدخل وشاحنات للإطفاء قرب الأحياء القديمة وعبر الطرقات الرئيسية لتسهيل عمليات الانقاذ.
وحسب رئيس الوحدة الرئيسية للحماية المدنية فإن مصالحه قد سجلت 60 تدخلا تمثلت في انهيارات جزئية لسلالم عمارات وتشققات بالجدران و الأسقف هدا بكل بحي الحمري والدرب و"سانت أنطوان" و"بلاطو" وسيدي الهواري ولحسن الحظ لم تخلف هذه الحوادث خسائر بشرية.
كما تم تسجيل 3 انهيارات كلية لجدران بكل من عين الترك وبئر الجير وحي الصباح إضافة إلى سقوط أعمدة كهربائية بالقرب من ثانوية زدور ابراهيم بالبدر وقرب مدرسة ابتدائية متواجدة بحي عدل بحي الصباح و للإشارة فإن العديد من الأعمدة الكهربائية كانت في كل الحالات آيلة للسقوط قبل أن تهب هذه العاصفة ولم تقم المصالح المعنية بإصلاحها .
هذا وتتوقع مصالح الرصد الجوي لوهران أن يتواصل الاضطراب الجوي إلى غاية الثلاثاء المقبل بحيث سيتواصل هبوب الرياح الهوجاء اليوم.
شهدت ولاية وهران والمناطق المجاورة لها يوم أمس والليلة التي سبقته اضطرابات جوية مصحوبة برياح جد قوية فاقت سرعتها 100 كلم في الساعة في كثير من الأحيان مما تسبب في خسائر مادية معتبرة تمثلت في سقوط أعمدة كهربائية وأشجار قطعت عدة طرقات و انهيارات جزئية بالبنايات العتيقة والآيلة للسقوط وانهيار جدران بعدة أماكن بالإضافة إلى تحطم لوحات إشهارية واندلاع حريق في مطبعة بشارع الثورة جراء الرياح.
وحسب عناصر الحماية المدنية التي شكلت أمس خلية أزمة جراء سوء الأحوال الجوية تم من خلالها وضع فرق للتدخل وشاحنات للإطفاء قرب الأحياء القديمة وعبر الطرقات الرئيسية لتسهيل عمليات الانقاذ.
وحسب رئيس الوحدة الرئيسية للحماية المدنية فإن مصالحه قد سجلت 60 تدخلا تمثلت في انهيارات جزئية لسلالم عمارات وتشققات بالجدران و الأسقف هدا بكل بحي الحمري والدرب و"سانت أنطوان" و"بلاطو" وسيدي الهواري ولحسن الحظ لم تخلف هذه الحوادث خسائر بشرية.
كما تم تسجيل 3 انهيارات كلية لجدران بكل من عين الترك وبئر الجير وحي الصباح إضافة إلى سقوط أعمدة كهربائية بالقرب من ثانوية زدور ابراهيم بالبدر وقرب مدرسة ابتدائية متواجدة بحي عدل بحي الصباح و للإشارة فإن العديد من الأعمدة الكهربائية كانت في كل الحالات آيلة للسقوط قبل أن تهب هذه العاصفة ولم تقم المصالح المعنية بإصلاحها .
هذا وتتوقع مصالح الرصد الجوي لوهران أن يتواصل الاضطراب الجوي إلى غاية الثلاثاء المقبل بحيث سيتواصل هبوب الرياح الهوجاء اليوم.
Amira Bouraoui : «Non, l’Algérie n’est pas une monarchie»
le 03.03.14 | 10h00
23 réactions
zoom
|
© photo : B. Souhil
Figure montante de la campagne contre le 4e mandat de Bouteflika, Amira Bouraoui, qui a fait irruption dans l’actualité politique, crie son indignation et celle d’une génération. «Non, l’Algérie n’est ni une monarchie ni une dictature», rage-t-elle.
- Quelles sont les raisons qui vous ont poussée à sortir dans la rue pour vous opposer au 4e mandat de Bouteflika ?
Vous savez, lors des deux premiers mandats de Bouteflika, je n’étais qu’une citoyenne qui sortait d’une décennie de terreur, je portais un regard à la fois critique et perplexe sur le bilan du Président. Mais je me disais qu’il fasse mal ou bien, après tout, en 2009, il passera la main. Je lui reprochais déjà pas mal de choses : ce qui s’est passé en 2011 lorsque des citoyens ont été assassinés arbitrairement, je lui reprochais l’emprisonnement de journalistes pour avoir exprimé leurs opinions… Mais je me disais il s’en ira en 2009, comme le stipule notre Constitution et on passera à autre chose.
A l’été 2008, quand il y a eu des rumeurs de révision constitutionnelle et l’augmentation brusque et brutale du salaire des députés afin de procéder au viol de la Constitution, ce jour-là, j’ai commencé sérieusement à m’inquiéter. J’étais à mille lieues de croire qu’il serait capable de sauter le verrou de la limitation des mandats présidentiels. Nous avons alors commencé à signer des pétitions virtuelles, sur le Net. Certains ont haussé le ton, mais le jour du viol de la Constitution, la terre a tremblé sous mes pieds. Depuis ce jour, les raisons se sont accumulées au fur et à mesure.
Le 3e mandat fut lourd pour la citoyenne que je suis car je ne l’ai jamais accepté. Je me disais qu’il n’oserait jamais aller vers un 4e mandat, mais je pressentais que celui qui viole une Constitution peut faire pire. Avant même d’apprendre qu’il était officiellement candidat, en voyant ses courtisans préparer un autre viol, là j’ai dit «stop». J’ai décidé, avec des citoyens qui partagent les mêmes convictions, de sortir et de dire : «Halte ! Non au 4e mandat.» Ma citoyenneté a été assez bafouée comme ça. Sans parler bien entendu du bilan de ces dernières années, qui est catastrophique. 15 ans au pouvoir ! Nous sommes encore complètement dépendants du pétrole, notre système de santé est malade, l’éducation n’a jamais été réformée comme il le faut, le chômage bat son plein dans un pays en chantier. Il n’y a vraiment pas de quoi être fiers.
- Après la seconde action de rue, hier, comment comptez-vous mener cette campagne ? Allez-vous changer de méthode ou resterez-vous sur le même mode opératoire ?
Nous ne sommes plus quelques citoyens à mener les actions, nous sommes si nombreux, en Algérie, à rejeter ce mandat, pour des tas de raisons, certains pour leur amour du sacré Doustour piétiné, d’autres parce que l’état de santé du Président risque de déstabiliser l’Algérie. Un Président qu’on ne voit plus depuis longtemps… Même ceux qui ont pu trouver Bouteflika sympathique hier, trouvent qu’il exagère aujourd’hui. De cette contestation, le mouvement Barakat est né, fait de citoyens conscients de la gravité de la situation. Et ce sont eux qui choisiront, ensemble, le mode opératoire des actions à venir. Mais nous ne nous arrêterons plus, jusqu’à ce que les irresponsables qui se cachent derrière Bouteflika et lui-même prennent conscience qu’on ne les laissera pas déstabiliser le pays.
- Le rejet du 4e mandat semble gagner du terrain, mais il demeure «passif» et sans grande mobilisation. Pourquoi, selon vous ?
Vous savez, les 15 ans de «bouteflikisme» qui ont suivi les 10 ans de terreur ont été très nocifs à l’expression de la société civile. On nous a appris à nous taire et à ne râler un peu que quand il s’agit de revendications autres que politiques. Tant qu’on râle pour un peu d’huile, un peu de sucre, un salaire, des conditions de travail ou bien le chômage, ça passe, mais on nous a appris à éviter de dépasser la ligne rouge, cette ligne rouge qui est notre pays ! La peur... Oui, la peur a été un moyen de gouvernance ainsi que la répression, qu’elle soit sournoise ou directe. Sans parler de notre histoire contemporaine, une période difficile. Nous sommes des citoyens que certains pensaient morts, nous n’étions qu’en convalescence d’une période douloureuse. Là, nous réapprenons à marcher, mais très vite, nous apprendrons à courir pour le bien de notre pays, du respect des lois et de la République. Non, l’Algérie n’est ni une monarchie ni une dictature. Ce n’est pas pour ce résultat que tant d’Algériens ont donné leurs vies. Nous le rappellerons à M. Bouteflika, au cas où il l’aurait oublié, ainsi qu’à tous ceux qui soutiennent ce non-sens et cette gabegie ! Non, les Algériens qui nous regardent de là où ils sont, qui n’ont plus la chance d’être parmi nous, ne sont pas morts pour ce piètre résultat.
Vous savez, lors des deux premiers mandats de Bouteflika, je n’étais qu’une citoyenne qui sortait d’une décennie de terreur, je portais un regard à la fois critique et perplexe sur le bilan du Président. Mais je me disais qu’il fasse mal ou bien, après tout, en 2009, il passera la main. Je lui reprochais déjà pas mal de choses : ce qui s’est passé en 2011 lorsque des citoyens ont été assassinés arbitrairement, je lui reprochais l’emprisonnement de journalistes pour avoir exprimé leurs opinions… Mais je me disais il s’en ira en 2009, comme le stipule notre Constitution et on passera à autre chose.
A l’été 2008, quand il y a eu des rumeurs de révision constitutionnelle et l’augmentation brusque et brutale du salaire des députés afin de procéder au viol de la Constitution, ce jour-là, j’ai commencé sérieusement à m’inquiéter. J’étais à mille lieues de croire qu’il serait capable de sauter le verrou de la limitation des mandats présidentiels. Nous avons alors commencé à signer des pétitions virtuelles, sur le Net. Certains ont haussé le ton, mais le jour du viol de la Constitution, la terre a tremblé sous mes pieds. Depuis ce jour, les raisons se sont accumulées au fur et à mesure.
Le 3e mandat fut lourd pour la citoyenne que je suis car je ne l’ai jamais accepté. Je me disais qu’il n’oserait jamais aller vers un 4e mandat, mais je pressentais que celui qui viole une Constitution peut faire pire. Avant même d’apprendre qu’il était officiellement candidat, en voyant ses courtisans préparer un autre viol, là j’ai dit «stop». J’ai décidé, avec des citoyens qui partagent les mêmes convictions, de sortir et de dire : «Halte ! Non au 4e mandat.» Ma citoyenneté a été assez bafouée comme ça. Sans parler bien entendu du bilan de ces dernières années, qui est catastrophique. 15 ans au pouvoir ! Nous sommes encore complètement dépendants du pétrole, notre système de santé est malade, l’éducation n’a jamais été réformée comme il le faut, le chômage bat son plein dans un pays en chantier. Il n’y a vraiment pas de quoi être fiers.
- Après la seconde action de rue, hier, comment comptez-vous mener cette campagne ? Allez-vous changer de méthode ou resterez-vous sur le même mode opératoire ?
Nous ne sommes plus quelques citoyens à mener les actions, nous sommes si nombreux, en Algérie, à rejeter ce mandat, pour des tas de raisons, certains pour leur amour du sacré Doustour piétiné, d’autres parce que l’état de santé du Président risque de déstabiliser l’Algérie. Un Président qu’on ne voit plus depuis longtemps… Même ceux qui ont pu trouver Bouteflika sympathique hier, trouvent qu’il exagère aujourd’hui. De cette contestation, le mouvement Barakat est né, fait de citoyens conscients de la gravité de la situation. Et ce sont eux qui choisiront, ensemble, le mode opératoire des actions à venir. Mais nous ne nous arrêterons plus, jusqu’à ce que les irresponsables qui se cachent derrière Bouteflika et lui-même prennent conscience qu’on ne les laissera pas déstabiliser le pays.
- Le rejet du 4e mandat semble gagner du terrain, mais il demeure «passif» et sans grande mobilisation. Pourquoi, selon vous ?
Vous savez, les 15 ans de «bouteflikisme» qui ont suivi les 10 ans de terreur ont été très nocifs à l’expression de la société civile. On nous a appris à nous taire et à ne râler un peu que quand il s’agit de revendications autres que politiques. Tant qu’on râle pour un peu d’huile, un peu de sucre, un salaire, des conditions de travail ou bien le chômage, ça passe, mais on nous a appris à éviter de dépasser la ligne rouge, cette ligne rouge qui est notre pays ! La peur... Oui, la peur a été un moyen de gouvernance ainsi que la répression, qu’elle soit sournoise ou directe. Sans parler de notre histoire contemporaine, une période difficile. Nous sommes des citoyens que certains pensaient morts, nous n’étions qu’en convalescence d’une période douloureuse. Là, nous réapprenons à marcher, mais très vite, nous apprendrons à courir pour le bien de notre pays, du respect des lois et de la République. Non, l’Algérie n’est ni une monarchie ni une dictature. Ce n’est pas pour ce résultat que tant d’Algériens ont donné leurs vies. Nous le rappellerons à M. Bouteflika, au cas où il l’aurait oublié, ainsi qu’à tous ceux qui soutiennent ce non-sens et cette gabegie ! Non, les Algériens qui nous regardent de là où ils sont, qui n’ont plus la chance d’être parmi nous, ne sont pas morts pour ce piètre résultat.
Hacen Ouali
Vos réactions 23
faraaa
le 03.03.14 | 14h32
la femme flamme !
Moi je dirai mraaa ou nosss!! yaa nssaaa kounou rjelll!! quel
beau parlé!!! une femme qui a tenté ! de dire son mot haut et fort tout
en respectant son président en essayant de le sauver des vautours!!
barakat men el hogra!vive l'Algérie démocratique!abat chitta!! abat les
brosseurs qui tentent de garder leur poste au détriment des autres!
Recuperation
Elles ont toutes debute comme cela! Mais une fois arrivee au
sommet, on finit par oublier les principes. On a vu ce qu'il est advenu
des "autres"! Ms. Amira reussira-t-elle la ou ces predecesseurs ont
totalement echoue? La est la question.
NON AU 4EME. MANDAT
Vs. avez un coeur de l'Algerie 54. mourir debout que d'etre
diriger par une monarchie suivi du regionalisme en direct sur nos plats
de tout les jours.
4eme mandat
Je vs tire chapeau Amira, tout le monde vs. soutiennent
Bravo
Amira est très courageuse. Malgré 15ans à mater le peuple, nous découvrant que la relève existe.
BRAVO ANTIGONE
Ce qui se passe en ce moment en Algérie relève de la
tragédie Grecque. Vous n'êtes pas la fille d'un roi mais celle du
peuple. Merci de sauver notre peuple des griffes acérées du pouvoir et
consort.
du calme
c est bien de critiquer,de manifester.mais je pense qu il
faut avoir une alternative a proposer si non cela ne nous avancera a
rien.c est ca le vrais probleme.celui qui veut apporter quelque chose a l
algerie dois avoir des idées pas seulement crier dans les rues
LE DEVOIR DE CHACUN
Cette citoyenne que je SALUE n'a fait que son devoir.Il est
grand temps de prendre le train en marche et non pas applaudir à son
passage.
No pasaran !!
Exactement ce que l'immense majorité des Algériens ressentait
contre le clan de la bande des 4 depuis un bon bout de temps, vers 2009
( ) puis depuis la fameuse déclaration officielle par Tabj´nanou Ier à
Setif et qui la mettait en rogne déjà comme l'arbitraire auto-institué
par la clique des usurpateurs et surtout depuis que l'ombre déclara
(outre-tombe ?) dernièrement vouloir reconduire et rallonger de cinq
longues années de notre cauchemar éveillé... Trop c'est trop, barakat
c'est le mot !!
La providence voulut que cette prise de conscience collective s'exprimât le mieux et avec force par la bouche
révoltée d'une de nos sœurs, l'admirable Amira ... une femme et non la moindre pour signifier aux machos irresponsables violeurs de notre Patrie "assez, arrêtez, partez" l'Algérie s'est réveillée et ne veut plus de vous et de vos rapines... Basta !!
Vive l'Algérie nouvelle authentiquement démocratique, digne et réellement indépendante !!
La providence voulut que cette prise de conscience collective s'exprimât le mieux et avec force par la bouche
révoltée d'une de nos sœurs, l'admirable Amira ... une femme et non la moindre pour signifier aux machos irresponsables violeurs de notre Patrie "assez, arrêtez, partez" l'Algérie s'est réveillée et ne veut plus de vous et de vos rapines... Basta !!
Vive l'Algérie nouvelle authentiquement démocratique, digne et réellement indépendante !!
En avant !!!!
Je n'ai plus ton age ma fille AMIRA et je ne fais qu'émettre
le voeux de te voir triompher. de tout coeur avec vous toi et tous ceux
qui sont avec toi. Vive Barakat !!!
je vous aime AMIRA
je me sens tout petit devant ton courage et ton intelligence
AVEC DES PERSONNES COMME VOUS JE N'AI PLUS HONTE D'ETRE ALGERIEN
Amira BOURAOUI------NON, l'Algérie.....
Tout d'abord je vous rends hommage pour votre engagement,
ensuite je m'adresse à Khaled Nezzar pour le supplier de sauver une
deuxième fois l'Algérie , en stoppant le processus électoral (Une fois
contre le péril islamiste dont je suis partie prenante et la deuxième
fois contre les courtisans du Bon Roi...Et puis un commissaire politique
du clan de Oujda à qui on a demandé son avis sur la venue du châtelin
aux rênes du pays,sa réponse,fut tout simplement et directement "Pour le
pouvoir, il tuera son propre père... A bon entendeur, salut...!!!
Amira Bouraoui
Vous etes le symbole vivant de notre pays, une jeune femme
Medecin, possédant toutes les qualités d'une grande intellectuelle qui
tient tete à la MAFIA qui gouverne l'Algérie pays de 1 million et demi
de chouhadas. Vous etes la fierté des algériens et algériennes.
Bravo
Un grand bravo a cette extraordinaire femme pour son courage
et sa détermination a combattre pacifiquement un régime dictateur et
corrompu a mort dirigé par un homme malade et fasciné par le pouvoir
dont il s'accroche pathétiquement et qui est capable de brûler tout le
pays pour assouvir ses desseins et quand je voie des personnes comme
cette admirable femme je garde espoir pour ce pays.
La bravoure d'une grande Jeune Dame
Je vous félicite pour votre bravoure et votre courage à
braver une MAFIA qui gouverne l'Algérie depuis des décennies. Une jeune
femme MEDECIN SPECIALISTE. Vous honorez la gent féminine.Vous meritez le
poste de la Présidence parce que vous combattez la corruption qui
gangrene le pays et apprauvit le peuple algérien. Vous avez notre
soutien et que le Bon vous prete longue vie YA EL FEHLA.
la passionaria de demain .
Merci mille fois d'avoir ravivée cette flamme d’Espoir que
des aplaventristes veulent éteindre coute que coute et ne comptons plus
sur une pseudo opposition qui ne se manifeste que dans les salons des
hôtels luxueux ,vous le savez bien Amira que les symboles de résistances
de cette terre à travers l'histoire c’était des femmes ,alors prenez
le flambeau de Kahina ,de lala khadidja et d'autres femmes dignes de ce
nom et allez y de l'avant des foules ce joindrons à vous pour mettre fin
(pacifiquement) à cette dictature qui veux vivre 1000 ans !
faudra passer le Karcher et désinfecter
tous mes hommages MADAME Bouraoui et bravo!!!on compte sur vous.
Espoir
Quand je vois Amina et ce mouvement de résistance à
l'usurpation et au piétinement renouvelé de la constitution, je me dis
que tout n'est pas fini pour ce pays.
ni royaume,ni sujet, ni esclave
le plus grand crime de bouteflika est effectivement le viol
de la constitution suivi de la dilapidation des deniers publiques s'en
suivi encore les dossier de corruption de chakib , l'autoroute , on a
occulte l'affaire BEA ? BADR ? ET ENCORE CELA N EST QUE LA FACE CACHEE
DE L’ICEBERG .je pensais la meme chose qu'au bout de deux mandats il va
nous lâcher les baskets mais fakhatou et on va respirer mais il veut
s'introniser pour s'imposer comme l'unique et le seul cerise sur le
gâteau un pharaon qui veut mourir sur le trône
Quel bilan peut-il clamer aprés avoir volé la souveraineté du peuple , du citoyen , et violé la liberté de tout un chacun Parfois une femme vaut plus que tout le monde
Quel bilan peut-il clamer aprés avoir volé la souveraineté du peuple , du citoyen , et violé la liberté de tout un chacun Parfois une femme vaut plus que tout le monde
solidarité concréte
Amira puisses tu trouver ici toute ma sympathie, ma
solidarité et mon engagement auprés de votre mouvement, notre mouvement
citoyen, l'Algérie nous appartient à nous, pas à un seul petit homme qui
veut instaurer l'oligarchie et la dictature, on ne permettra plus
jamais la violation de la constitution, des lois de la république pour
des desseins politiques rétrogrades et restreints, nous chasserons tous
les vautours et les rapaces qui veulent se nourrir du 4 éme mandat pour
se protéger, ceux qui ont bouffé des milliards du pétrole , de la pseudo
autoroute doivent rendre des comptes.
adhmamoh
le 03.03.14 | 10h41
Bravo Amira
Votre bravoure vous honore Amira. Nous sommes de tout coeur avec vous.
L Algerie appartient aux Algeriens et non à un clan.
L Algerie appartient aux Algeriens et non à un clan.
BRAVO
Oui félicitation jeune femme pour votre engagement et les
idées qui le soutiennent. vous avez lis le doigt sur la peur arme
utilisée par les colosses qui ont en réalité des pieds d'argile.
D'autres dictatures plus solides et ''intelligentes'' ont cédé sous la
pression du peuple qui quoiqu'on dise les naïfs, fait l"histoire. encore
bravo on vous soutient. ça doit faire rager les misogynes qui
considèrent la femme seulement complémentaire de ''l'homme''. Ils
doivent avoir des cauchemars dans leur sommeil.
BRAVO MADAME!
Votre mouvement est l'avenir du pays.Merci.
Opposition au quatrième mandat
Le mouvement Barakat est né
le 03.03.14 | 10h00
4 réactions
Barakat (ça suffit). Tel est le mot d’ordre choisi par les militants et activistes venus de divers horizons pour s’opposer à la reconduction de Abdelaziz Bouteflika à la tête de l’Etat.
«C’est un mouvement citoyen pacifique et autonome, qui rejette le
4e mandat et milite pour l’instauration d’un véritable régime
démocratique en Algérie», explique le mouvement Barakat dans une
déclaration rendue publique hier, au lendemain de la manifestation
violemment réprimée à Alger. Les animateurs de ce mouvement réaffirment
leur détermination à porter encore plus fort et de manière pacifique la
contestation, en dépit du déploiement de la machine répressive. «En
dépit de cette vague de répression, le mouvement Barakat réaffirme son
attachement à la lutte pacifique en vue de jeter les fondements d’un
ordre démocratique, régi par l’Etat de droit», peut-on lire dans la
déclaration.
Le mouvement est né au lendemain de l’annonce par procuration de la candidature de Abdelaziz Bouteflika, 77 ans, pour briguer un 4e mandat présidentiel successif. Ce mouvement, qui commence à prendre forme et à se structurer, a vivement dénoncé la répression policière. «Les pratiques arbitraires auxquelles se sont livrées les forces de l’ordre constituent une violation des législations les plus élémentaires garantissant le droit à la liberté d’expression et d’opinion», a condamné le mouvement, qui se réserve «le droit d’engager des poursuites judiciaires contre les auteurs de ces dépassements, qui sont l’expression d’une dangereuse dérive autoritaire».
Près de cent manifestants ont été brutalement interpellés et emmenés dans plusieurs commissariats de police. «L’action de protestation organisée ce samedi 1er mars 2014 devant la Fac centrale, à Alger, s’est soldée par des dizaines d’interpellations de citoyens qui ont pris part à ce rassemblement et entendaient simplement exprimer leur opinion de manière pacifique, un droit garanti par la Constitution», rappelle le mouvement Barakat.
De nombreux partis politiques et autres personnalités nationales ont vivement condamné la brutalité policière, appelant au respect des libertés démocratiques et à l’exercice d’un droit pourtant constitutionnellement consacré. Ces opposants comptent, en tout cas, élargir la contestation, jugeant que le rejet du 4e mandat est profond dans la société. «Il y a une lame de fond qui se forme», assure un des initiateurs du mouvement Barakat.
Si, pour le moment, seules quelques poches de résistance se forment pour s’opposer au passage en force auquel s’emploie le pouvoir, il est certain que l’indignation, certes passive, est nationale.
Le mouvement est né au lendemain de l’annonce par procuration de la candidature de Abdelaziz Bouteflika, 77 ans, pour briguer un 4e mandat présidentiel successif. Ce mouvement, qui commence à prendre forme et à se structurer, a vivement dénoncé la répression policière. «Les pratiques arbitraires auxquelles se sont livrées les forces de l’ordre constituent une violation des législations les plus élémentaires garantissant le droit à la liberté d’expression et d’opinion», a condamné le mouvement, qui se réserve «le droit d’engager des poursuites judiciaires contre les auteurs de ces dépassements, qui sont l’expression d’une dangereuse dérive autoritaire».
Près de cent manifestants ont été brutalement interpellés et emmenés dans plusieurs commissariats de police. «L’action de protestation organisée ce samedi 1er mars 2014 devant la Fac centrale, à Alger, s’est soldée par des dizaines d’interpellations de citoyens qui ont pris part à ce rassemblement et entendaient simplement exprimer leur opinion de manière pacifique, un droit garanti par la Constitution», rappelle le mouvement Barakat.
De nombreux partis politiques et autres personnalités nationales ont vivement condamné la brutalité policière, appelant au respect des libertés démocratiques et à l’exercice d’un droit pourtant constitutionnellement consacré. Ces opposants comptent, en tout cas, élargir la contestation, jugeant que le rejet du 4e mandat est profond dans la société. «Il y a une lame de fond qui se forme», assure un des initiateurs du mouvement Barakat.
Si, pour le moment, seules quelques poches de résistance se forment pour s’opposer au passage en force auquel s’emploie le pouvoir, il est certain que l’indignation, certes passive, est nationale.
Hacen Ouali
Vos réactions 4
mon avis
le 03.03.14 | 14h02
Barakat
Devant l’humiliation du peuple, il nous reste que la
résistance. Jamais un régime tyrannique n’est tombé avec les urnes.
Peut-être que nouveau collectif nous apportera de nouveaux instruments
pour déloger les néo-colonisateurs.
J'y adhere et bravo
Bravo pour ce mouvement .Il faut ainsi agir pour sauver
l'avenir de nos enfants .Ce ne sont pas ces laudateurs qui qui auront le
dernier mot pour mettre le pays a plat et regenter sans droits .Non
.Il faut les exterminer .Ils ne sont pas nombreux a s'y associer .
L'Algerie doit etre liberee de ces mafieux au pouvoir .
Le spectre des Années 90 qui se dessine
Encore une fois on veut décider à la place du peuple comme si
la leçon des élections de 1991 n'ont servies à rien malgré plus de
100.000 morts. A entendre Sellal défendre l'indéfendable on sent une
négligence des algériens et surtout des jeunes qui se sont soulevés en
1988 puis en 1992 pour constituer les bandes du GIA qui est né de la
Hogra alors qu'on faisait croire que c'est né du FIS. Si j'avais leur
âge j'aurai fait exactement pareil. Les décideurs pensent qu'ils savent
tout et qu'ils vont imposer leur système. Cette génération n'a pas connu
la colonisation et elle n'a connu que des réactions d'autres peuples
qui ont renversé des systèmes préhistorique. Passons à autre chose et
halte aux vieux qui essaient d'occuper la scène politique en
opportunistes: Hamrouche et les autres qui ont profité du système et qui
se sont cachés pendant des années et reviennent pour essayer de
récupérer la révolte qui va exploser par les jeunes et ça sera pour les
jeunes. Signé: Boumediene
Djamel Zenati dénonce la répression
le 03.03.14 | 10h00
1 réaction
«Un vent de colère souffle sur le pays. Il est légitime. Le coup de
force en gestation dans les méandres du pouvoir est perçu comme un acte
de défiance, une défiance de trop. Profondément attachée à l’Algérie et
soucieuse d’un avenir meilleur, notre jeunesse lance un ultime cri de
détresse. Faire mine de ne pas le comprendre est un déni de vie.
La répression sauvage dont sont victimes des manifestants pacifiques risque de conduire à l’irréparable. Nul n’est habilité à empêcher les citoyennes et les citoyens d’exercer un droit constitutionnellement consacré.
Notre crainte est grande de voir le pays mis à feu et à sang, tel que promis par certains. Les décideurs sont sommés de mettre fin à la répression, aux arrestations arbitraires massives et à toutes sortes de pressions et manipulations. Ils se doivent d’être à l’écoute des populations.
L’heure est grave. Aussi, les acteurs publics, partis, organisations et personnalités doivent se mettre au diapason de la société. Il est urgent de se rassembler afin de donner à cette contestation un sens politique dans une perspective pacifique et démocratique. C’est un effort dont on ne peut se dispenser si l’on veut éviter des développements tragiques ou aventureux. Il faut agir avant qu’il ne soit trop tard.»
La répression sauvage dont sont victimes des manifestants pacifiques risque de conduire à l’irréparable. Nul n’est habilité à empêcher les citoyennes et les citoyens d’exercer un droit constitutionnellement consacré.
Notre crainte est grande de voir le pays mis à feu et à sang, tel que promis par certains. Les décideurs sont sommés de mettre fin à la répression, aux arrestations arbitraires massives et à toutes sortes de pressions et manipulations. Ils se doivent d’être à l’écoute des populations.
L’heure est grave. Aussi, les acteurs publics, partis, organisations et personnalités doivent se mettre au diapason de la société. Il est urgent de se rassembler afin de donner à cette contestation un sens politique dans une perspective pacifique et démocratique. C’est un effort dont on ne peut se dispenser si l’on veut éviter des développements tragiques ou aventureux. Il faut agir avant qu’il ne soit trop tard.»
Djamel Zenati
Vos réactions 1
you-ouacif
le 03.03.14 | 13h52
Djamel Zenati dénonce la répression
bravo a toi cher ami djamel les hommes comme toi sont rares et
nobles kque Dieu soit avec toi pour revivre la flame du peuple
meurtrie.
Répression
La répression systémaatique des manifestations pacifiques risque de pousser à la révolte violente dévastarice.
Comment peut-on trouver anormal d'exprimer une opposition au maintien d'un moribond au poste de président?
Comment peut-on trouver anormal d'exprimer une opposition au maintien d'un moribond au poste de président?
A 48h de la fin du délai de dépôt de candidature : L’énigme Bouteflika
le 03.03.14 | 10h00
15 réactions
zoom
|
© B.Souhil
Demain se clôture le délai du dépôt de candidature au Conseil constitutionnel et l’on ne sait toujours pas si Bouteflika se pliera à l’obligation de déposer lui-même son dossier.
Il ne reste plus que deux jours avant l’expiration du délai légal pour
le dépôt des dossiers de candidature à la présidentielle du 17 avril
prochain. Les prétendants à la magistrature suprême ayant réussi à
dépasser l’écueil des parrainages des électeurs ou des élus ont jusqu’à
demain, 4 mars à minuit, pour se présenter au siège du Conseil
constitutionnel pour officialiser leur engagement dans la course à la
Présidence.
Pour l’instant, seuls trois chefs de parti politique ont accompli la procédure en déposant leurs dossiers auprès de l’institution que préside Mourad Medelci. Il s’agit du président du FNA, Moussa Touati, de la secrétaire générale du PT, Louisa Hanoune, et du président du Rassemblement algérien (RA) Ali Zeghdoud. D’autres postulants ont pris rendez-vous pour demain. C’est le cas des candidats indépendants Ali Benflis et Ali Benouari, de Ali Fawzi Rebaïne, président du parti Ahd 54.
Sur les 106 candidats à la candidature, une dizaine ont déjà renoncé à la présidentielle pour diverses raisons, alors que d’autres nourrissent encore l’espoir de recueillir, avant le jour J, les précieux paraphes des électeurs. Mais parmi cette foule de concurrents, un seul homme continue d’attirer toutes les attentions et de susciter la polémique : le président Abdelaziz Bouteflika. Sa candidature, énigmatique, suscite toujours des interrogations. Elle devient même un sujet de plaisanterie chez le citoyen lambda. Cloué sur un fauteuil roulant suite à un accident vasculaire cérébral (AVC), Abdelaziz Bouteflika, qui ne s’est pas exprimé publiquement depuis le 8 mai 2012 à Sétif, n’a toujours pas annoncé officiellement sa candidature à un 4e mandat.
Celle-ci – c’est une première dans l’histoire des élections dans le monde – a été faite par procuration. C’est le Premier ministre et président de la Commission nationale préparatoire de élections, Abdelmalek Sellal, qui a annoncé, à partir d’Oran où il était il y a quelques jours en mission officielle, la volonté du chef de l’Etat de briguer un quatrième mandat. La présidence de la République lui a emboîté le pas quelques heures plus tard, à travers un communiqué dans lequel elle confirmait que le président Bouteflika avait procédé au retrait des formulaires de souscription. Depuis cette date, ses partisans et courtisans s’affairent à défendre l’option du 4e mandat et à recueillir les signatures des électeurs. Pour impressionner l’opinion, ils affirment «avoir déjà rassemblé plus d’un million de parrainages d’électeurs et 16 000 paraphes d’élus». En parallèle, une déclaration de patrimoine du président Bouteflika a été publiée, sous forme de publicité, dans des journaux publics et certains titres de la presse privée.
Mais le président Bouteflika reste muet. Il est toujours absent. Va-t-il apparaître enfin ce mardi ? Va-t-il déposer lui-même son dossier de candidature auprès du Conseil constitutionnel ou le fera-t-il encore par procuration ? Si la loi électorale, version 2012, ne fait pas référence à une présence physique du candidat lors du dépôt du dossier de candidature, un communiqué du Conseil constitutionnel l’exige. «Le dossier de candidature doit être déposé par le candidat en personne, après rendez-vous convenu auprès du secrétariat général du Conseil constitutionnel contre accusé de réception», précise ce communiqué rendu public le 20 janvier dernier.
Pour l’instant, seuls trois chefs de parti politique ont accompli la procédure en déposant leurs dossiers auprès de l’institution que préside Mourad Medelci. Il s’agit du président du FNA, Moussa Touati, de la secrétaire générale du PT, Louisa Hanoune, et du président du Rassemblement algérien (RA) Ali Zeghdoud. D’autres postulants ont pris rendez-vous pour demain. C’est le cas des candidats indépendants Ali Benflis et Ali Benouari, de Ali Fawzi Rebaïne, président du parti Ahd 54.
Sur les 106 candidats à la candidature, une dizaine ont déjà renoncé à la présidentielle pour diverses raisons, alors que d’autres nourrissent encore l’espoir de recueillir, avant le jour J, les précieux paraphes des électeurs. Mais parmi cette foule de concurrents, un seul homme continue d’attirer toutes les attentions et de susciter la polémique : le président Abdelaziz Bouteflika. Sa candidature, énigmatique, suscite toujours des interrogations. Elle devient même un sujet de plaisanterie chez le citoyen lambda. Cloué sur un fauteuil roulant suite à un accident vasculaire cérébral (AVC), Abdelaziz Bouteflika, qui ne s’est pas exprimé publiquement depuis le 8 mai 2012 à Sétif, n’a toujours pas annoncé officiellement sa candidature à un 4e mandat.
Celle-ci – c’est une première dans l’histoire des élections dans le monde – a été faite par procuration. C’est le Premier ministre et président de la Commission nationale préparatoire de élections, Abdelmalek Sellal, qui a annoncé, à partir d’Oran où il était il y a quelques jours en mission officielle, la volonté du chef de l’Etat de briguer un quatrième mandat. La présidence de la République lui a emboîté le pas quelques heures plus tard, à travers un communiqué dans lequel elle confirmait que le président Bouteflika avait procédé au retrait des formulaires de souscription. Depuis cette date, ses partisans et courtisans s’affairent à défendre l’option du 4e mandat et à recueillir les signatures des électeurs. Pour impressionner l’opinion, ils affirment «avoir déjà rassemblé plus d’un million de parrainages d’électeurs et 16 000 paraphes d’élus». En parallèle, une déclaration de patrimoine du président Bouteflika a été publiée, sous forme de publicité, dans des journaux publics et certains titres de la presse privée.
Mais le président Bouteflika reste muet. Il est toujours absent. Va-t-il apparaître enfin ce mardi ? Va-t-il déposer lui-même son dossier de candidature auprès du Conseil constitutionnel ou le fera-t-il encore par procuration ? Si la loi électorale, version 2012, ne fait pas référence à une présence physique du candidat lors du dépôt du dossier de candidature, un communiqué du Conseil constitutionnel l’exige. «Le dossier de candidature doit être déposé par le candidat en personne, après rendez-vous convenu auprès du secrétariat général du Conseil constitutionnel contre accusé de réception», précise ce communiqué rendu public le 20 janvier dernier.
Madjid Makedhi
Vos réactions 15
ben barek
le 03.03.14 | 14h30
Elections
Etudiants, Lycéens, chômeurs, c'est votre avenir qui se joue.
Chassons cette mafia FLN qui ruine notre pays depuis 1962. Rejoignez
nous dans la rue. C'est votre seule chance.
avec sa tête pas avec ses pieds ...
Heureusement que le ridicule ne tue pas même s'il arrive à
son paroxysme car sinon on serait déjà sous terre au moins en entendant
Benyounes Parler de son Cheval FAKHAMATOUHOU , cet homme très discipliné
finalement du pouvoir assassin , mafieux , corrompu ,totalitaire et
j'en passe , se montre plus serviable que son collègue Ghoul …. Nous
avons droit à tous les soupçons bien sûr ...il y'a des manières de
vouloir défendre une position mais au delà, faire une sorte de mise au
point sur une question comme celle de la capacité de BOUTEF à continuer
de présider assis , inerte , aphasique , certains disent dans un état
démentiel , non pas avec ses pieds mais ça sera avec sa tête , ceci
vraiment tire vers le ridicule que Mr Benyounes supporte à nous le
lâcher ...En fait gouverner c'est diriger , autrement dit c'est le
principe de faire mouvoir le pays vers l'avant , or ce mouvement reste
jusque là inespéré pour l'individu qu'est FAKHAMATOUHOU SIDI ABDELAÄZIZ
BOUTEFLIKA , ne serait-il pas plus commode de laisser le président
plutôt se reposer pour sentir s'apaiser les souffrances du mal qui range
sa santé au lieu de le juger apte par sa tête alors que la dispense ,
le repos le rétablissement dans la paix sont le souhait de tout malade
commun des mortels ...arrêtez donc Mr Benyounes de continuer à
transmettre l'insensé , même si on pourrait admettre que c'est avec la
tête et non les pieds que l'on donne des ordres mais au moins admettez
vous aussi que Boutef n'est pas le seul à pouvoir accomplir ce rôle ,
Pourquoi pas vous par exemple d'autant plus que vous ferez la différence
de pouvoir gouverner et avec votre tête et aussi avec vos pieds
...oseriez-vous ? je ne pense pas car vous êtes un suiviste pas plus que
cela, même le culte de la personnalité vous l'exercez très très mal
....
LE SOURNOIS BOUTEF
LES JOURNALISTE DOIVENT SE TENIR DEVANT CE FAMEUX CONSEIL CONSTITUTIONNEL ET ATTENDRE L’APPARITION DU FANTÔME BOUTEF.
POUR LE DÉPÔT DE SA CANDIDATURE.
IL N'Y AURA AUCUNE SURPRISE.
POUR LE DÉPÔT DE SA CANDIDATURE.
IL N'Y AURA AUCUNE SURPRISE.
a vos plumes les sinéastes
pourquoi ne pas saisir cette belle histoire pour faire un film
made in algeria qui sera surement primer dans tout les festival du
monde oser c est une histoire fabuleuse !
Digne Algérie
Notre Algérie chérie mérite mieux que cette mascarade pathétique imposée et menée de main de maitre.
Comme une lettre à la poste.
LI MAYAHCHAMCH YAF3AL MA YACHA. Tous les chemins, les méthodes
et les manières des dictateurs mènent le dépôt de la candidature en bon
port. Ils sont capables ces mecs.
Obligation
Le conseil constitutionnel est dans l'obligation de se
déplacer chez le candidat Boutef,parce qu'il faut comprendre à l'envers
certaines lois algériennes.
Boutefilkagate
De malheureux pauvres algériens meurent de faim et de misère
alors que les malfrats et leur progénétures se permettent le luxe à
l'étranger ( en France ET EN SUISSE) et se soignent suite à des
overdoses de vitamines et protéines, sesoignent dans les meilleurs
hopitaux privés du monde.Et dire que Bouteflika s'adresse au peuple !
LIBERTEE CHERIE
KSENTINI: voila ton role c'est maintenant de parler des
droits de l'HOMME en Algérie, ou est-il le droit d'expression, mais
quand tu dis il faut arreter la diplomacie avec le MAROC qu'en t'a
soufflé dans les oreils tu l'as dis. léve-toi et proclame que le droit
de l'homme est bafouer en Algérie.mais tu ne feras rien parceque la
place que tu occupes, est bonne surtout quand on est au service du
pouvoir.
Homme mégalo.
C'est la réaction des dictateurs, ils veulent se faire
désirer. Souvenez vous de Kadhafi lors de rencontre internationale, il
fait durer le suspense, viendra t il, ne viendra t il pas etc... c'est
une réaction pathologique des mégalomanes pour faire parler d'eux.A
propos de la course aux élections l'équipe qui a travaillé pour la
préparation du" leader" ils voulaient le faire concourir avec les
Zeghdoud, Rebaine et les minuscules Partis "sur le marché"; ensuite
reste la question voulez vous de ZEGHDOU ou notre candidat ?Les
personnalités averties telles M. Benbitour, Hamrouch et d'autres grosses
pointures ne veulent pas cautionner une joute auquelle les résultats
sont connues d'avance. Reste les Partis -maisons telles Hanoun et autres
ne sont là que pour faire le lièvre.
fastoche!!!
C'est facile, Said a beaucoup d'amis, en Algérie et surtout
chez nos voisins marocains, un bon joint importé du Maroc et un produit
dopant importé de France et boutef pourra se tenir debout une petite
heure et puis il peut mourir s'il veut. Said et ces amis vont le congelé
et l'enterré dans 5 ans et d'ici là ils auront achetés un petit pays
avec une loi de non extradition. NI VU NI CONNU JE T’EMBROUILLE.
Il a toujours méprisé les algériens
à quelque niveau qu'ils se situent.
Muselant l'ensemble de la société à son seul profit, il a maintenu son pouvoir grâce à l'incapacité ses prétendus opposants et des citoyens eux mêmes qui dans leur ensemble n'ont pas su lui manifester leur rancœur ou leur refus de se faire maltraiter de la sorte.
Il a offert des postes à ses amis et proches du moment pour quadriller le pays et même l'armée s'est soumise à ses quatre volontés, ne protestant jamais sur les dérives qui font mener le pays vers l'autocratie par la seule volonté de celui qui est maintenant hémiplégique.
Il ne déposera donc pas lui-même son dossier au conseil constitutionnel, il le fera faire par son ami, 1er ministre, chef de campagne, et accessoirement président de la commission de surveillance des élections avant qu'il ne soit désigné par l'invalide, vice président après la nième manipulation de la constitution qui est devenue vide de sens et dont se taille ses principes selon ses désirs.
Ceux qui croient qu'il va respecter la procédure se trompe ou alors sont des naïfs car Bouteflika est le réel rab djair.
Muselant l'ensemble de la société à son seul profit, il a maintenu son pouvoir grâce à l'incapacité ses prétendus opposants et des citoyens eux mêmes qui dans leur ensemble n'ont pas su lui manifester leur rancœur ou leur refus de se faire maltraiter de la sorte.
Il a offert des postes à ses amis et proches du moment pour quadriller le pays et même l'armée s'est soumise à ses quatre volontés, ne protestant jamais sur les dérives qui font mener le pays vers l'autocratie par la seule volonté de celui qui est maintenant hémiplégique.
Il ne déposera donc pas lui-même son dossier au conseil constitutionnel, il le fera faire par son ami, 1er ministre, chef de campagne, et accessoirement président de la commission de surveillance des élections avant qu'il ne soit désigné par l'invalide, vice président après la nième manipulation de la constitution qui est devenue vide de sens et dont se taille ses principes selon ses désirs.
Ceux qui croient qu'il va respecter la procédure se trompe ou alors sont des naïfs car Bouteflika est le réel rab djair.
Libérez Bouteflika!
Je suggère qu'on mette sur pied une Association
Internationale ayant comme seul but, demander la libération du
prisonnier politique algérien, Bouteflika.
Saisissons la Ligue Internationale des Droits de l'Homme, l'ONU, Handicap International, Human Wright Watch, Grennpeace.....
C'est notre Mandela à nous!
Désolé mais on fait avec ce que l'on a, avec les moyens du bord.
Saisissons la Ligue Internationale des Droits de l'Homme, l'ONU, Handicap International, Human Wright Watch, Grennpeace.....
C'est notre Mandela à nous!
Désolé mais on fait avec ce que l'on a, avec les moyens du bord.
Monsieur le Président !
Vous êtes très malade , allez vous reposer , vous le méritez
bien!Ne suivez pas les conseils de ceux qui vous mènent au pire!
Faites confiance aux jeunes Algériens qui sauront prendre votre relève.L'éternité n'est du ressort que d'Allah et qui enlèvera la vie à tout humain dût il être "Feraoun".
Laissez à vos suivants élus de manière juste et sans failles ,le devoir d'accomplir les
tâches impérieuses suivantes et qui sont les piliers d'un véritable état moderne:
-Le pouvoir appartient au peuple comme l'a promulgué l'appel du 1er novembre 1954.Tous ceux qui lui ont confisqué cette prérogative depuis ,seront punis par Allah même s'ils n'auront pas été punis par la justice des hommes avant.
-Faire régner la justice sur chaque cm2 du continent algérien sans distinction et sans parti pris.
-Instaurer une véritable démocratie comme les grands pays de ce monde.Séparer obligatoirement les pouvoirs législatif la justice et l'exécutif.
Toute autre mouture est une mauvaise farce et les plaisanteries les plus courtes sont les meilleures.
-Redonner au parlement au peuple et diminuer les prérogatives du président.
Le président lui même sera poursuivi en justice s'il vint à commettre des fautes.
Chaque citoyen a des droits et des devoirs bien définis.
-Construire une économie robuste et juste basée sur le travail exclusivement.
-Réécrire la constitution apès débats par le peuple en y inscrivant les constantes de la religion islamique, des langues Arabes et Amazighes et du peuple citoyen qui décide de son avenir.Aucun n'est habilité à le remplacer.
-L'armée doit se préoccuper de son rôle et ne plus s'immiscer dans la politique.
-Tout le reste ne contruit pas un pays(autoroutes,pétrole,aides, logements,partis pris,partis créés de toute pièce,....).
Au lieu d'offrir chaque jour un poisson au citoyen, apprenons lui à le pêcher!
Qu'Allah vous guide dans le bon sens et vers la bonne décision !
L'histoire vous regarde en ce moment beaucoup plus qu'elle ne vous a regardé toute votre vie !
Faites confiance aux jeunes Algériens qui sauront prendre votre relève.L'éternité n'est du ressort que d'Allah et qui enlèvera la vie à tout humain dût il être "Feraoun".
Laissez à vos suivants élus de manière juste et sans failles ,le devoir d'accomplir les
tâches impérieuses suivantes et qui sont les piliers d'un véritable état moderne:
-Le pouvoir appartient au peuple comme l'a promulgué l'appel du 1er novembre 1954.Tous ceux qui lui ont confisqué cette prérogative depuis ,seront punis par Allah même s'ils n'auront pas été punis par la justice des hommes avant.
-Faire régner la justice sur chaque cm2 du continent algérien sans distinction et sans parti pris.
-Instaurer une véritable démocratie comme les grands pays de ce monde.Séparer obligatoirement les pouvoirs législatif la justice et l'exécutif.
Toute autre mouture est une mauvaise farce et les plaisanteries les plus courtes sont les meilleures.
-Redonner au parlement au peuple et diminuer les prérogatives du président.
Le président lui même sera poursuivi en justice s'il vint à commettre des fautes.
Chaque citoyen a des droits et des devoirs bien définis.
-Construire une économie robuste et juste basée sur le travail exclusivement.
-Réécrire la constitution apès débats par le peuple en y inscrivant les constantes de la religion islamique, des langues Arabes et Amazighes et du peuple citoyen qui décide de son avenir.Aucun n'est habilité à le remplacer.
-L'armée doit se préoccuper de son rôle et ne plus s'immiscer dans la politique.
-Tout le reste ne contruit pas un pays(autoroutes,pétrole,aides, logements,partis pris,partis créés de toute pièce,....).
Au lieu d'offrir chaque jour un poisson au citoyen, apprenons lui à le pêcher!
Qu'Allah vous guide dans le bon sens et vers la bonne décision !
L'histoire vous regarde en ce moment beaucoup plus qu'elle ne vous a regardé toute votre vie !
Mascarade
Ne gaspillons pas beaucoup d'encre sur un évidence qui crève
les yeux car même le président du Conseil Constitutionnel est du camps
de ce candidat. Pour un verrouillage il n'y a pas mieux ; après le parti
unique succèdent les institutions uniques et le système prédateur se
pérennise au grand dam du peuple laborieux paralysé qui par la rente qui
par la peur ou la carotte et le bâton !
صار نقطة سوداء في الآونة الأخيرة لما سببه من حوادث
إعادة فتح مسلك سيدي مبروك السفلي لفك الخناق عن نفق الدقسي
سجل النفق الأرضي بحي الدقسي العديد من المخالفات الخطيرة التي ارتكبها الناقلون تسببت في حوادث مميتة، بسبب غلق المسلك المؤدي الى سيدي مبروك السفلي، و الذي من المنتظر أن يعاد فتحه مع وضع إشارات ضوئية بالمكان وذلك للتقليل من الحوادث التي عرفت ارتفاعا محسوسا بالمحور، وكذا الحد من الاختناق الكبير الذي يشهده هذا الأخير منذ غلقه بسبب التجاوزات الخطيرة التي يقوم بها مستعملو الطريق. وقال مدير الأمن بالولاية أن الشرطي لوحده لا يمكنه التحكم في هذا الوضع بالنظر لنقص تنظيم إشارات المرور والتجاوزات الكثيرة المرتكبة من قبل مواطنين وحتى أصحاب المركبات الخاصة بالنقل الجماعي، الذين يقومون بالدوران خارج النفق وحتى داخله، مشيرا إلى أن سوء التنظيم في حركة المرور على مستوى حي الدقسي تسبب في عدة حوادث مرور مميتة، ويرجعه البعض إلى عدم التواجد الدائم لمصالح الأمن بالمكان لردع سائقي السيارات، الذين يتحججون بغياب إشارات عمودية تبين أنهم بصدد دخول نفق يؤدي مباشرة إلى حي وادي الحد، مما يضطرهم إلى الدوران بمدخله على مستوى حي سيدي مبروك أو بمخرجه بحي الدقسي. للإشارة فقد عرف نفق الدقسي، الذي دخل حيز الخدمة مؤخرا، حوادث مرور مميتة كان آخرها حادث مرور مروع راح ضحيته شابان في مقتبل العمر الأسبوع الفارط، حيث نتج عن اصطدام دراجة نارية بحافلة من نوع “سوناكوم” داخل النفق تعمل على الخط جبل الوحش ـ باب القنطرة، مما أدى إلى وفاة سائق الدراجة النارية البالغ من العمر 15 سنة ومرافقه بعين المكان. جمال بوعكاز
رسالة إلى المجاهدة بوحيرد.. |
الأحد, 02 مارس 2014 18:45 | |
سيدتي..
لا
أخفي عليك أنني عندما قرأت تصريحك أنك ستخرجين إلى الشارع لو تم ترشيح
بوتفليقة إلى عهدة رابعة شعرت بفرح غامر وافتخار شديد، لأنك أعدت لي ثقتي
في المجاهد الحقيقي الذي قرر ذات يوم من نوفمبر أن يحمل السلاح للقضاء على
النظام الكولونيالي واستعادة كرامة الجزائري المهدورة إلى الأبد..
وأصارحك أنني فقدت الثقة في المجاهدين منذ وقت طويل لأنهم تخلوا عن ماضيهم
وشرفهم وذلك منذ عهد الإستقلال..
ولا
أخفي عليك سيدتي أنني لم أعد أثق في ماضينا الثوري الذي تخلى عنه أصحابه
وصاحباته الذين قبلوا بالصمت أمام كل المناكر السياسية التي راح يقترفها
الحكام في حق هذا الشعب، وهذا البلد وفي حق الشهداء.. لم يظهر منهم أحد
ليقول لا للإستبداد المقنع، ولا للخضوع لأسياد الأمس، ولا لإهدار الكرامة
الجزائرية، ولا للذين تخلوا عن كل ذرة حياء فيهم...
سيدتي..
لا أخفي عليك أنني شعرت بالإهانة عندما انبرى هؤلاء الأشرار، المتحدثون
باسم الرئيس المريض يدافعون عن قدرته في حكم البلاد دون تقدير لجزائريتنا
وكرامتنا.. تحدثوا كالمتجبرين، كالمستكبرين وكأنهم يتحدثون إلى قطيع
ماشية.. أمام صمت الزعامات المتداعية والرموز المتآكلة...
سيدتي..
نحن
في حاجة إلى رمز من عمق نقاء الثورة وصفائها.. فهل أنت على وعدك أم أنك
ستلتحقين بقافلة الذين خيبونا بجبنهم وصمتهم وحساباتهم؟! أقول لك قولي هذا
واستغفر الله لي ولكل الذين خانوا ماضيهم الثوري... آمين..
ولد البياع
الأمن يلاحق أصحاب "مواقع الفتنة"
أفاد نائب مدير القضايا الاقتصادية والمالية بالشرطة القضائية التابعة للمديرية العامّة للأمن الوطني العميد حساني فيصل بخصوص مخاطر استعمال الأنترنت بالنّسبة للقصّر لأنه لابد من العمل على مراقبة هذه الفئة بطريقة جيّدة لتفادي انتشار الحالات اللاّ أخلاقية والأزمات النفسية لدى المراهقين، وكشف أن أجهزة الأمن رصدت محاولات التوغّل في المواقع الإرهابية وسجّلت عدّة قضايا ضد متورّطين في التواصل مع أصحاب هذه المواقع المحرّضة على إعلان العصيان ضد الدولة· وأوضح فيصل حساني في منتدى الأمن الوطني الذي نظّم بمدرسة الشرطة (علي تونسي) بـ (شاطوناف)، في الجزائر العاصمة، بحضور اللاّعب الدولي قائد (الخضر) مجيد بوفرة وممثّل عن منظّمة (اليونيسيف) حول موضوع مخاطر استعمال الأنترنت على فئة الأطفال أن عدد الجرائم الالكترونية التي سجّلتها المديرية العامّة للأمن الوطني تضاعفت، حيث بلغت سنة 107 قضية سنة 2013، أي بمعدل تقريبي يصل إلى جريمة إلكترونية كلّ ثلاثة أيّام، بينما لم تتجاوز 47 قضية سنة 2010، منها 12 قضية تتعلّق بالمساس بالحياة الشخصية للأفراد و5 قضايا تتعلّق بالآداب العامّة· وقد تمّ خلال الندوة عرض الإحصائيات المسجّلة بخصوص الجرائم الالكترونية· إلى جانب التطرّق إلى تأثير الأنترنت على الأطفال، وكذا تقديم نصائح وإرشادات بخصوص الاستعمال العقلاني لهذه الوسيلة· وقال المتحدّث إن عدد القضايا المرتبطة باستغلال صور الأطفال جنسيا خلال السنة المنصرمة بلغ خمسة قضايا تمّ تسجيلها ومعالجتها من قِبل مصالح الأمن، مضيفا عميد الشرطة أن أكبر الجرائم الالكترونية المسجّلة خلال نفس الفترة مرتبطة بالقذف (28 قضية)، تليها القضايا المتعلّقة بانتحال الشخصية، والتي بلغ عددها 21 قضية· أمّا عن القضايا المسجّلة في مجال التوغّل واختراق الأنظمة الالكترونية فبلغ عددها 20 قضية، إضافة إلى ثماني متعلّقة بإهانة مؤسسات الدولة وثماني قضايا مساومة· وقال المتحدّث إن التجارة الالكترونية أثبتت أن بعض أصحاب مقاهي الأنترنت يتاجرون ببعض المواقع الإباحية، لذا بات من الضروري تفعيل إجراءات من أجل حماية الأحداث من الوقوع في مثل هذه الجرائم وحتى الاطّلاع على بعض المواقع المخلّة بالحياء، مشيرا إلى أن الدستور لا يمنع دخول الأطفال والمراهقين إلى مقاهي الأنترنت، لذا فإن محاربة هذا النوع من الإجرام يقتضي تحسيس الأشخاص· فيما أشار نائب مدير القضايا الاقتصادية والمالية بالشرطة القضائية التابعة للمديرية العامّة للأمن الوطني إلى أن قضايا المساس بالأشخاص أخذت حيّزا كبيرا من القضايا التي عالجتها مديرية القضايا الاقتصادية والمالية، حيث تمّ كشف أغلب المتورّطين الذين يكونون عامّة من أقارب وأصدقاء الضحية أو من محيط عمله، حسب تحقيقات مصالح الأمن التي أكّدت أنها تمكّنت من كشف خيوط الجرائم بالتنسيق مع متعاملي الأنترنت في الجزائر الذين يزوّدون مصالح الأمن بمعلومات دقيقة عن الشخص المتورّط في المساس بالأشخاص عن طريق مختلف الوسائط· وأردف ذات المتحدّث على هامش ندوة إعلامية أن أجهزة الشرطة الجزائرية سجّلت عدّة قضايا ضد متورّطين في التواصل مع أصحاب المواقع المحرّضة، إلا أنه رفض تقديم عدد تلك القضايا واكتفى بالقول إن عددها غير مهمّ بالمقارنة مع قضايا أخرى· من جهته، قال سفير النوايا الحسنة بـ (اليونيسيف) لاعب الفريق الوطني مجيد بوفرة إن حماية الأطفال من مخاطر الأنترنت قضية مهمّة جدّا، مشيرا إلى أنه كان الأب الرّوحي لهذه المبادرة مع اتّصالات الجزائر من أجل تفعيل تقنيات المراقبة الأبوية في حجب بعض المواقع الالكترونية، وركّز في هذا الصدد على دور الأولياء في حماية أبنائهم ومراقبتهم باعتبارهم مفتاح هذه العملية· وللعلم، فإنه سيتمّ إطلاق بالمناسبة حملة إعلامية على مستوى جميع مصالح الأمن الوطني من أجل تحسيس المواطنين بالمخاطر الناتجة عن الاستخدام السيّئ للأنترنت عن طريق تنظيم محاضرات لفائدة الأطفال والأولياء ينشّطها إطارات من الشرطة، مع توزيع ملصقات ومطويات تتضمّن مجموعة من النصائح والإرشادات حول الاستعمال الأمثل للأنترنت· مجيد بوفرة: "فخور بالشرطة الجزائرية" أعرب قائد (الخضر) وسفير (اليونيسيف) بالجزائر مجيد بوفرة عن افتخاره واعتزازه بالشرطة الجزائرية، مشيدا في ذات الوقت بهذه المبادرة التي ترمي في جوهرها إلى توعية الأطفال بمخاطر استعمال الأنترنت وتحسيس أوليائهم بضرورة مراقبتهم ومتابعتهم لتفادي وقوعهم فريسة في أيدي المجرمين· كما نوّه بوفرة بالمجهودات المختلفة التي تقوم بها الشرطة الجزائرية في مجال تعزيز سبل الشراكة مع الجمعيات الفاعلة في ميدان التوعية والتحسيس، خاصّة تلك المبادرات الموجّهة لفئة الأطفال والشباب كونها الفئة الأكثر عرضة للآفات الاجتماعية والانحراف· عبلة عيساتي | |
تداعيات فضيحة سرقة محركات السيارات المحجوزة بعد توقيف أصحابهامحافظ بالفرقة الجهوية لمكافحة المخدرات وميكانيكي رهن الحبس
علمت
آخر ساعة من مصادر مطلعة على ملف قضية محافظ الشرطة بالفرقة الجهوية
لمكافحة المخدرات بالحجار بأنه تم إيداع المتهم الرئيسي رفقة الميكانيكي
الذي كان ينفذ التعليمات الخاصة بسرقة المحركات من السيارات المتواجدة
بالحجز رهن الحبس المؤقت بأمر
من قاضي التحقيق لدى المحكمة الإبتدائية بقسنطينة بعد إحالة الملف على
العدالة جراء إنتهاء مجريات التحقيق الأولي الذي كانت قد باشرته مصالح
الأمن دائرة اختصاص الحدث وكذا اعتراف المحافظ بجميع التهم المنسوبة إليه. زهي
القضية التي كانت قد إنفردت بنشرها آخر ساعة في عددها الصادر نهار أمس بعد
حصولها على معلومات تفيد بأن قضية توقيف ابن إطار بالعدالة كانت نقطة
البداية نحو تفجير الملف إلى الرأي العام علما
أن ذات الجهات كانت قد أكدت بأن التحقيقات أثبتت عدم تورط أي عون من أعوان
الشرطة التابعين للمحافظ في القضية حيث أن المعني كان مكلفا بتوجيه وإتمام
إجراءات وضع سيارات المتهمين بحيازة واستهلاك المخدرات بالحجز وهي
العملية التي كان يقوم بها حسب ما تنص عليه القوانين حيث تتلقى المصالح
المعنية التقارير وجميع الوثائق الخاصة بالعملية بصفة قانونية إلا أن
المحافظ كان يكلف ميكانيكي بسرقة المحرك من السيارة قبل إدخالها للحجز علما
أن ابن الإطار السامي بالعدالة والمنحدر من ولاية قسنطينة يتواجد حاليا
رهن الحبس بعد أن ضبط بتهمة المتاجرة بالمخدرات مستعملا السيارة الخاصة
بوالده وهي السيارة التي أقدم صاحبها على استرجاعها بعدما عمدت الجهات
القضائية على رفع الحجز الذي كانت قد وضعته المصالح الأمنية المسؤولة عن
التحقيق بالفرقة الجهوية لمكافحة المخدرات بالحجار ليتفاجأ خلال تحريك المفتاح
بعدم الاستجابة لأي حركة تبين بعدها بأنه لا يوجد أي محرك بالسيارة وهو ما
فجر الفضيحة ليتم إكتشاف اختفاء محركات باقي السيارات المتواجدة بالحجز
والتي مازال أصحابها رهن الحبس بتهمة المتاجرة و حيازة المخدرات حيث كشفت
التحقيقات حسب ما سبقة الإشارة إليه في عدد نهار أمس وجود ثمانية سيارات
تتواجد بالحجز بدون محركات
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_02-03-2014
“اليتيمة” وأول برايم
الاثنين 03 مارس 2014 elkhabar في الوقت الذي تناقلت القنوات العربية والأوروبية خبر التظاهرات المنددة بالعهدة الرابعة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، واصلت “اليتيمة” عملها العادي بعيدا عن مبادئ الخدمة العمومية، لتخلط بين مفهوم الخدمة العمومية والوسيلة التابعة للسلطة السياسية، إذ لم تتطرق نشرة الثامنة ولو على سبيل الخبر العابر للأحداث التي جرت في الجزائر العاصمة ومدن أخرى، وتم تجاهلها وكأن شيئا لم يكن، بالمقابل خصصت حيزا زمنيا واسعا للبرايم الأول لألحان وشباب، بعد أن تناولت بإسهاب نشاطات تتقاطع جميعها مع دعم العهدة الرابعة للرئيس. فهل برايم ألحان وشباب أولى من أول برايم لمظاهرات شملت عددا من الولايات وشارك فيها مئات الجزائريين؟ تصدعات في الطريق السيار بتلمسان بعد شهر من انهيار نفق جبل الوحش بقسنطينة مشروع القرن من فضيحة لأخرى الاثنين 03 مارس 2014 تلمسان : عبد القادر بن شادلي عرف، أمس، الطريق السيار في شطره الرابط بين سيدي بلعباس وتلمسان، انزلاقا للتربة أدى إلى تصدع كبير في أرضيته، ما عرقل حركة المرور بمنطقة بوزين بالقرب من بلدية عين النحالة. التصدع الذي وقع في حدود الساعة العاشرة، نتج عن تساقط كميات معتبرة من الأمطار التي شهدتها المنطقة. تسبب الانزلاق في وقوع ازدحام مروري كبير، بالنظر إلى الحركة الكبيرة التي يعرفها هذا الشطر من الطريق السيار. وقد تدخلت مصالح الدرك الوطني لمراقبة سير الحركة المرورية، خصوصا بعد غلق الطريق وتحويل السيارات القادمة من تلمسان في اتجاه بلعباس والولايات الأخرى نحو الطريق الوطني رقم 7، على أن يتم استعمال انحراف الفاصل الإسمنتي للجهة الأخرى من الطريق لتمكين أصحاب السيارات من الدخول إلى الاتجاه الآخر من سيدي بلعباس باتجاه تلمسان. وتجدر الإشارة أن هذا الشطر من الطريق أنجز من قبل الشركة الصينية وفتح أمام حركة المرور منذ حوالي سنتين فقط. وقد باشرت مصالح الأشغال العمومية وضع إشارات الأشغال تحسبا للشروع، منذ نهار اليوم، في أعمال الصيانة والترميم. ويأتي التصدع والانزلاق الذي تعرض له مشروع القرن بالغرب الجزائري، بعد أقل من أسبوعين من انجراف للتربة على مستوى قرية عين حوت بتلمسان، وفي أقل من شهر بعد فضيحة أخرى لحقت الطريق السيار على مستوى ولاية قسنطينة، جراء انهيار جزء من نفق جبل الوحش، ما أجبر المصالح الأمنية والتقنية على غلق الشطر الرابط بين منطقة المريج وبلدية زيغود يوسف. ووعدت الوزارة بإجراء تحقيق لتحديد حجم الضرر الذي لحق بالنفق، والأسباب التي أدت إلى ذلك. وتضاف هذه الفضائح في نوعية الإنجاز إلى الفضائح المالية التي هزت ما اصطلح على تسميته بمشروع القرن، من خلال الفساد في الصفقات التي كشفت عنها تحقيقات والتي جعلت المشروع الذي بدأ بـ 11 مليار دولار يقفز إلى مستويات قياسية دون أن يكتمل، ما يضعه كأغلى طريق سيار في العالم، إذ زيادة على أنه تخطى كل الآجال الزمنية المحددة لإنجازه، فإن شطره الرابط بين قسنطينة وسكيكدة يعرف تأخرا كبيرا منذ أكثر من سنتين، خاصة الأنفاق، وفي كل مرة كان يعلن المشرفون على الإنجاز من وزارة الأشغال العمومية، والوكالة الوطنية للطرق السريعة، عن تدشينه قريبا، إلا أن الشركة اليابانية لم تتمكن من تنفيذ التزاماتها. كما أن وضع الإشارات المرافقة للمشروع لا زالت هي الأخرى في طور الإنجاز، ما يعكس حالة “البريكولاج” في إنجاز مشاريع تثقل فاتورتها كاهل الخزينة العمومية. - - تداعيات فضيحة سرقة محركات السيارات المحجوزة بعد توقيف أصحابهامحافظ بالفرقة الجهوية لمكافحة المخدرات وميكانيكي رهن الحبسبوسعادة فتيحة
علمت
آخر ساعة من مصادر مطلعة على ملف قضية محافظ الشرطة بالفرقة الجهوية
لمكافحة المخدرات بالحجار بأنه تم إيداع المتهم الرئيسي رفقة الميكانيكي
الذي كان ينفذ التعليمات الخاصة بسرقة المحركات من السيارات المتواجدة
بالحجز رهن الحبس المؤقت بأمر
من قاضي التحقيق لدى المحكمة الإبتدائية بقسنطينة بعد إحالة الملف على
العدالة جراء إنتهاء مجريات التحقيق الأولي الذي كانت قد باشرته مصالح
الأمن دائرة اختصاص الحدث وكذا اعتراف المحافظ بجميع التهم المنسوبة إليه. زهي
القضية التي كانت قد إنفردت بنشرها آخر ساعة في عددها الصادر نهار أمس بعد
حصولها على معلومات تفيد بأن قضية توقيف ابن إطار بالعدالة كانت نقطة
البداية نحو تفجير الملف إلى الرأي العام علما
أن ذات الجهات كانت قد أكدت بأن التحقيقات أثبتت عدم تورط أي عون من أعوان
الشرطة التابعين للمحافظ في القضية حيث أن المعني كان مكلفا بتوجيه وإتمام
إجراءات وضع سيارات المتهمين بحيازة واستهلاك المخدرات بالحجز وهي
العملية التي كان يقوم بها حسب ما تنص عليه القوانين حيث تتلقى المصالح
المعنية التقارير وجميع الوثائق الخاصة بالعملية بصفة قانونية إلا أن
المحافظ كان يكلف ميكانيكي بسرقة المحرك من السيارة قبل إدخالها للحجز علما
أن ابن الإطار السامي بالعدالة والمنحدر من ولاية قسنطينة يتواجد حاليا
رهن الحبس بعد أن ضبط بتهمة المتاجرة بالمخدرات مستعملا السيارة الخاصة
بوالده وهي السيارة التي أقدم صاحبها على استرجاعها بعدما عمدت الجهات
القضائية على رفع الحجز الذي كانت قد وضعته المصالح الأمنية المسؤولة عن
التحقيق بالفرقة الجهوية لمكافحة المخدرات بالحجار ليتفاجأ خلال تحريك المفتاح
بعدم الاستجابة لأي حركة تبين بعدها بأنه لا يوجد أي محرك بالسيارة وهو ما
فجر الفضيحة ليتم إكتشاف اختفاء محركات باقي السيارات المتواجدة بالحجز
والتي مازال أصحابها رهن الحبس بتهمة المتاجرة و حيازة المخدرات حيث كشفت
التحقيقات حسب ما سبقة الإشارة إليه في عدد نهار أمس وجود ثمانية سيارات
تتواجد بالحجز بدون محركات
| |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق