اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة الاخبارية منطقة الشاوية ابتداءا من منطقة الخروب وانتهاءا بولاية باتنة احتجاجا على رفض سكان جبال الشاوية العهدة الرئاسية الرابعة للرجل السياسي المريض والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة حراسة امنية مشددة في طريق زواغي الخروب مند الصباح الباكر صبيحة الاحد اليهودي تحضيرا لزيارة رئيس الحكومة على بن فليس والمرشح للانتخابات الرئاسية 2014وصهر بوتفليقة العائلي ومصمم العهدات الانتخابية الرئاسية للرئيس بوتفليقة سريا ويدكر ان بن فليس مهد لمملكة بوتفليقة ايام العهدة الرئاسية الاولي حيث استطاع تزويج بوتفليقة وتمكن من الحصول علىمنصب رئيس حكومة بوتفليقة وحقق حلم سكان الشالي بقسنطينة باسكانهم في عمارات مدينة ماسينسا ويدكر ان بقايا سكان الشالي ينتظرون ترحيلهم الى بقايا عمارات ماسينسا مند اقالته السياسية من طرف بوتفليقة بعد اكتشافه فشل حكومة بن فليس في تحرير الشعب الجزائري عاطفيا وجنسيا وانسانيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف نساء قسنطينة ان رجال قسنطينة يفكرون في اجساد نساء قسنطينة وانواع فروجهن الجنسية اكثر من تفكيرهم في مستقبلهم السياسي والاجتماعي ويدكر ان رجال قسنطينة ينظرون الى نساء قسنطينة بالدهشة الجنسية والمجاعة العاطفية في الشوارع والحافلات والمطارات والمراحيض العمومية وفي انتظار انظلاق الحملات الانتخابية لاقناع رجال قسنطينة بضرورة
احترام نساء قسنطينة عاطفيا تبقي نساء قسنطينة حائرات عاطفيا امام ظاهرة الشدود الجنسي لرجال قسنطينة في شوارع عاصمة
العشق الجنسي الممنوع والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف الجزائريين ان مرشحي الانتخابات الرئاسية باحثين عن المتعة الجنسية بريع الدولة الجزائرية في الفنادق الجنسية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان نشرة الثامنة الجزائرية عن انظلاق سباق الى قصر المرادية من طرف دراجي الانتخابات الرئاسية ومناصري الدراج بوتفليقة يلغمون طريق المرادية بالرسائل السياسية العاجلة من المرشح بوتفليقة الى نشرة اخبار الثامنة الجزائرية بالتلفزيون الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة الاخبارية منطقة الشاوية ابتداءا من منطقة الخروب وانتهاءا بولاية باتنة احتجاجا على رفض سكان جبال الشاوية العهدة الرئاسية الرابعة للرجل السياسي المريض والاسباب مجهولة
![]()
وضعت مجموعة من النسوة بمداومة الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزيز
بوتفليقة، وعلى رأسهن عائشة باركي، السيناتورة عن الثلث الرئاسي وسعيدة
بوناب، النائب عن حزب جبهة التحرير الوطني، الرئيس المنتهية عهدته وصيا على
النساء الجزائريات، بقولهن بوتفليقة أبونا مع أن المرأة التي تنادي
بحقوقها السياسية، وتريد مساواة الرجل في كل المجالات، من بين أهم ما تطالب
به رفع الوصاية عنهن.
La blague de l'année
ya allah
le 29.03.14 | 14h53
Sortez nous de cet enfer!
doukhane
le 29.03.14 | 13h47
Bravo, Monsieur le wali !
simsim
le 29.03.14 | 11h30
honte à vous!
appel au wali!
bouteflika le peureux.
Blamengoul
le 28.03.14 | 15h50
Délitement de la société.
L'échotier
le 28.03.14 | 15h24
Patinga, l'horreur
Cirta25
le 28.03.14 | 08h24
Triste et honte a ce lecteur 'patinga'!
Aghorrou
le 28.03.14 | 01h53
Immobilisme
patinga
le 27.03.14 | 14h56
il faut steriliser les femmes .
في خرجة غير متوقعة منه، قام المكلف بالإعلام للسيد عبد العزيز بلخادم
بتهميش المراسلين الصحفيين لولاية المدية، حيث استدعوا بطريقة غريبة وبدون
احترام، حيث وجهت لهم دعوة بدون توقيت وبدون تحديد مكان إقامة التجمع، فهل
هي طريقة لإبعادهم من التجمع، أم هو استخفاف من بلخادم بالمراسليين
الصحفيين لولاية المدية؟
عبرعديد مواطني حي صخر البلح والجناح شرقي بلدية سيدي عبد العزيز بجيجل عن سخطهم، جراء تماطل السلطات المحلية في تغيير المفرغة العمومية المحتلة لشاطئ المنطقة والمشوهة للمنظر السياحي العام للمدينة.
كشف مواطنون قاطنون بالمنطقة لـ”الفجر”، أن معاناتهم مع القمامة العمومية بكل ماتحتويه من فضلات ونفايات وروائح لاتزال مستمرة رغم الشكاوى المقدمة لدى السلطات المحلية مند عدة سنوات المتضمنة إيجاد حلول لهذه الكارثة البيئية، موضحين بأنهم تلقوا وعود عدة مرات لتغيير مكان المفرغة التي نشأت في مطلع التسعينيات من القرن الماضي، إلا أن تلك الوعود لم تتجسد لحد الآن، وكأن السلطات المعنية التي تماطلت في تغيير الزبلة تراهن على كسب المزيد من الوقت بعد فشلها في إيجاد مكان آخر للمفرغة، كما أشار المواطنون بأن شاطئ الجناح الذي كان يجلب آلاف السياح صيفا قد تحول بفعل غياب أهل الرأي السديد والراجح الغيورين على القطاع السياحي إلى كارثة بيئية، أين تتم عمليات رمي الفضلات والنفايات بكافة أنواعها وأشكالها يوميا أمام أعين المعنيين بالبيئة والمحيط والسياحة والصحة، على اعتبار أن إقتصاد المنطقة قد ضرب في الصميم بفعل تراجع سكان المنطقة صيفا جراء تراجع أعداد المصطافين لأن الشاطئ المذكور لم يعد يستهويهم كما كان أيام زمان.
وفي سياق متصل، أبرز لنا قاطنو منطقة الجناح، أن صحتهم صارت أيضا مهددة بفعل الأدخنة والروائح الكريهة المنبعثة من المزابل إلى حد غلقهم للنوافد وحرمانهم من الحق الطبيعي في تنفس الهواء النقي، ويخشى السكان أن تتعقد وضعيتهم البيئية مع حلول فصل الصيف بالنظر إلى أن المفرغة آخذة في التوسع على طول الشريط الساحلي للمنطقة، والتي ترمى بها نفايات بلديات أخرى مجاورة، وأصبحت نقطة جذب للحيوانات المفترسة والكلاب الضالة وطائر الغراب، وهي المظاهر التي تنذر بحدوث أمراض وأوبئة على خلفية تكاثر هذه الحيوانات وتجولها ليلا ونهارا وإكتكاكها بالسكان، وبالنظر لتعقد هذه الوضعية وخطورتها وعجز السلطات المحلية في حلها يناشد سكان صخر البلح والجناح والي الولاية التدخل العاجل لمعالجة المشكلة بتغيير المفرغة وإنجاز مركز للردم التقني للنفايات والفضلات على غرار المراكز المشيدة على مستوى الدوائر الكبرى جيجل والطاهير والميلية ،مهددين بمنع شاحنات النظافة للبلدية من تفريغ حمولاتها من القمامة بالموقع المذكور.
نصرالدين دربال
L'histoire du Caïd "Bélahrèche"
cchaloupe
le 30.03.14 | 13h14
benflis/bencherif/DRS
froufrou
le 30.03.14 | 13h10
Traitres et suceurs de sang
ouvraham
le 30.03.14 | 13h07
colonels .commandant, generals.
elbahri
le 30.03.14 | 13h00
Vieil Brute
takbailith
le 30.03.14 | 12h55
le silence?
jelloul el fehaimi
le 30.03.14 | 12h49
Saïd Bouteflika : «J’ai décidé de ne ...
elbahri
le 30.03.14 | 12h40
Une brute
alimekadim 01
le 30.03.14 | 12h35
changement
thiremt
le 30.03.14 | 12h19
tu parle!!!!!!!!!!!!!!!quel audace
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة الاخبارية منطقة الشاوية ابتداءا من منطقة الخروب وانتهاءا بولاية باتنة احتجاجا على رفض سكان جبال الشاوية العهدة الرئاسية الرابعة للرجل السياسي المريض والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة حراسة امنية مشددة في طريق زواغي الخروب مند الصباح الباكر صبيحة الاحد اليهودي تحضيرا لزيارة رئيس الحكومة على بن فليس والمرشح للانتخابات الرئاسية 2014وصهر بوتفليقة العائلي ومصمم العهدات الانتخابية الرئاسية للرئيس بوتفليقة سريا ويدكر ان بن فليس مهد لمملكة بوتفليقة ايام العهدة الرئاسية الاولي حيث استطاع تزويج بوتفليقة وتمكن من الحصول علىمنصب رئيس حكومة بوتفليقة وحقق حلم سكان الشالي بقسنطينة باسكانهم في عمارات مدينة ماسينسا ويدكر ان بقايا سكان الشالي ينتظرون ترحيلهم الى بقايا عمارات ماسينسا مند اقالته السياسية من طرف بوتفليقة بعد اكتشافه فشل حكومة بن فليس في تحرير الشعب الجزائري عاطفيا وجنسيا وانسانيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف نساء قسنطينة ان رجال قسنطينة يفكرون في اجساد نساء قسنطينة وانواع فروجهن الجنسية اكثر من تفكيرهم في مستقبلهم السياسي والاجتماعي ويدكر ان رجال قسنطينة ينظرون الى نساء قسنطينة بالدهشة الجنسية والمجاعة العاطفية في الشوارع والحافلات والمطارات والمراحيض العمومية وفي انتظار انظلاق الحملات الانتخابية لاقناع رجال قسنطينة بضرورة
احترام نساء قسنطينة عاطفيا تبقي نساء قسنطينة حائرات عاطفيا امام ظاهرة الشدود الجنسي لرجال قسنطينة في شوارع عاصمة
العشق الجنسي الممنوع والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف الجزائريين ان مرشحي الانتخابات الرئاسية باحثين عن المتعة الجنسية بريع الدولة الجزائرية في الفنادق الجنسية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان نشرة الثامنة الجزائرية عن انظلاق سباق الى قصر المرادية من طرف دراجي الانتخابات الرئاسية ومناصري الدراج بوتفليقة يلغمون طريق المرادية بالرسائل السياسية العاجلة من المرشح بوتفليقة الى نشرة اخبار الثامنة الجزائرية بالتلفزيون الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة الاخبارية منطقة الشاوية ابتداءا من منطقة الخروب وانتهاءا بولاية باتنة احتجاجا على رفض سكان جبال الشاوية العهدة الرئاسية الرابعة للرجل السياسي المريض والاسباب مجهولة
بوتفليقة وصي على النسوة
وضعت مجموعة من النسوة بمداومة الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزيز
بوتفليقة، وعلى رأسهن عائشة باركي، السيناتورة عن الثلث الرئاسي وسعيدة
بوناب، النائب عن حزب جبهة التحرير الوطني، الرئيس المنتهية عهدته وصيا على
النساء الجزائريات، بقولهن بوتفليقة أبونا مع أن المرأة التي تنادي
بحقوقها السياسية، وتريد مساواة الرجل في كل المجالات، من بين أهم ما تطالب
به رفع الوصاية عنهن.Glissement de terrain : On efface tout et on recommence ?
le 30.03.14 | 10h00
1 réaction
zoom
|
© El Watan
à Boussouf, 600 logements ont été bâtis sur un...
Le rapport Simecsol avait conclu que 15 000 habitations abritant 100 000 personnes sont menacées, et pas moins de 1790 constructions individuelles et collectives condamnées à la démolition.
Nous sommes en 2014 et le wali, M. Hocine Ouadah, a décidé qu’il est
urgent d’engager une expertise sur le phénomène des glissements de
terrain qu’il a dû constater de visu sur le corps blessé de la ville de
Constantine. Jeudi dernier, il a même intimé l’ordre à son personnel de
saisir «immédiatement» le Centre national de recherche appliquée en
génie parasismique (CGS), afin d’établir l’expertise, sans quoi, on ne
peut «apporter les solutions adéquates».Hocine Ouadah qui a suggéré, il y
a quelques mois, de faire le deuil des 600 logements Cnep en attente
d’attribution depuis 15 ans à Boussouf, n’ignore sans doute pas que
l’Etat n’a pas attendu 2014 pour s’attaquer au phénomène. A moins que
ses cadres lui cachent le rapport Simecsol et les nombreux travaux
universitaires consacrés au sujet depuis 1972.
Depuis que l’Etat a décidé de prendre le taureau par les cornes et s’attaquer au phénomène, beaucoup a été fait pour diagnostiquer la situation, mais rien n’a été fait pour apporter les solutions. L’étude confiée à un bureau d’étude français EEG-Simecsol contre la somme de 106 millions de DA avec un taux transférable en devises de 40%, a été, sans conteste, le point culminant de cet effort national. Le rapport rendu début 2005 a glacé le sang chez beaucoup et créé de sérieuses frayeurs : 12 zones étalées sur environ 120 ha sont affectées ; 15 000 habitations abritant 100 000 personnes sont menacées. Pas moins de 1790 constructions individuelles et collectives sont condamnées à la démolition. Des sites comme Boussouf et Aouinet El Foul sont déclarés inconstructibles. L’horreur !
L’administration panique et s’entend avec les élus pour mettre sous le coude ce rapport qui menace directement le marché de l’immobilier et la notion de propriété. Toutefois, des habitants du quartier Belouizdad sont évacués manu militari de sites où vont naître des parkings.
Vient un nouveau wali, Abdelmalek Boudiaf, qui décide en 2006 de balayer d’un revers de la main l’étude française. «Il n’existe pas de glissement de terrain à Constantine !» avait-il décrété. La nouvelle «vérité» chasse l’étude scientifique : des réseaux endommagés d’adduction d’eau et d’assainissement sont à l’origine de l’instabilité du sol, impose-t-il. Amen ! Dossier classé…jusqu’au départ de Boudiaf en 2010.
Son successeur, Noureddine Bedoui a du mal à fermer les yeux, cependant, sur les dangers incontestables, liés au phénomène. En 2011 et sans déroger à la règle du déni des conclusions du rapports Simecsol, il commande une contre-expertise au Laboratoire national de l’habitat et de la construction (LNHC). Un travail dont les résultats n’ont pas été rendus public à ce jour.
Entre-temps, les causes nombreuses du glissement du sol, liées à l’œuvre de l’Homme, n’ont jamais été sérieusement ciblées. De nombreux lotissements anarchiques, prolifèrent impunément, notamment à Boussouf, déclaré pourtant zone rouge. L’eau continue de couler au grand dam de l’Etat et des habitants désespérés de l’incompétence de la Seaco. Voir s’effondrer une partie du boulevard de l’Abîme et la fermeture du site depuis plus d’une année n’est qu’une méprise supplémentaire infligée à l’orgueil des Constantinois. Un orgueil refoulé par la force de 15 ans de manœuvres et de fausses promesses. Alors, M. Ouadah, de grâce, n’en rajoutez pas !
Depuis que l’Etat a décidé de prendre le taureau par les cornes et s’attaquer au phénomène, beaucoup a été fait pour diagnostiquer la situation, mais rien n’a été fait pour apporter les solutions. L’étude confiée à un bureau d’étude français EEG-Simecsol contre la somme de 106 millions de DA avec un taux transférable en devises de 40%, a été, sans conteste, le point culminant de cet effort national. Le rapport rendu début 2005 a glacé le sang chez beaucoup et créé de sérieuses frayeurs : 12 zones étalées sur environ 120 ha sont affectées ; 15 000 habitations abritant 100 000 personnes sont menacées. Pas moins de 1790 constructions individuelles et collectives sont condamnées à la démolition. Des sites comme Boussouf et Aouinet El Foul sont déclarés inconstructibles. L’horreur !
L’administration panique et s’entend avec les élus pour mettre sous le coude ce rapport qui menace directement le marché de l’immobilier et la notion de propriété. Toutefois, des habitants du quartier Belouizdad sont évacués manu militari de sites où vont naître des parkings.
Vient un nouveau wali, Abdelmalek Boudiaf, qui décide en 2006 de balayer d’un revers de la main l’étude française. «Il n’existe pas de glissement de terrain à Constantine !» avait-il décrété. La nouvelle «vérité» chasse l’étude scientifique : des réseaux endommagés d’adduction d’eau et d’assainissement sont à l’origine de l’instabilité du sol, impose-t-il. Amen ! Dossier classé…jusqu’au départ de Boudiaf en 2010.
Son successeur, Noureddine Bedoui a du mal à fermer les yeux, cependant, sur les dangers incontestables, liés au phénomène. En 2011 et sans déroger à la règle du déni des conclusions du rapports Simecsol, il commande une contre-expertise au Laboratoire national de l’habitat et de la construction (LNHC). Un travail dont les résultats n’ont pas été rendus public à ce jour.
Entre-temps, les causes nombreuses du glissement du sol, liées à l’œuvre de l’Homme, n’ont jamais été sérieusement ciblées. De nombreux lotissements anarchiques, prolifèrent impunément, notamment à Boussouf, déclaré pourtant zone rouge. L’eau continue de couler au grand dam de l’Etat et des habitants désespérés de l’incompétence de la Seaco. Voir s’effondrer une partie du boulevard de l’Abîme et la fermeture du site depuis plus d’une année n’est qu’une méprise supplémentaire infligée à l’orgueil des Constantinois. Un orgueil refoulé par la force de 15 ans de manœuvres et de fausses promesses. Alors, M. Ouadah, de grâce, n’en rajoutez pas !
Nouri Nesrouche
Vos réactions 1
simsim
le 30.03.14 | 12h18
appel au wali!
appel au wali!
Des cités entières ont été construits sur des terrains
menacés de glissement.Qui est responsable de cette situation?Mr le wali
de Constantine doit sévir avec la plus grande fermeté contre toute
personne qui a une responsabilité dans cette situation.Il y a des
lois,il suffit juste de les appliquer pour que tout marche bien.Nous
avons des compétences à nous de les encourager.
Instantané : Ahl El Kahf -sur -Rhumel
le 30.03.14 | 10h00
Réagissez
Le wali décide de sévir. Quelle bonne nouvelle enfin ! Sa cible ? Les
membres de l’APC de Constantine. Pas seulement eux, mais surtout eux.
Parmi l’opinion publique locale, orpheline d’une autorité capable de les
délivrer de l’incompétence avilissante des locataires de l’hôtel de
ville, les mots employés par M. Ouadah à l’adresse des élus ont eu
l’effet d’un baume. Des mots officiels pour qualifier l’incurie de
Seifeddine Rihani et son staff, en attendant des décisions à la hauteur
du drame. Furieux, le wali s’est départi de la courtoisie lors de son
déplacement jeudi dernier dans le no man’s land de Benchergui.
«Cette situation prouve que l’APC est absente», s’était-il indigné devant le spectacle affligeant de la cité et de la population qu’il a qualifiée de Ahl El Kahf. Référence péjorative faite aux personnages coraniques du temps où ni Sonatrach ni les engagements de l’Etat-Nation n’étaient encore d’actualité. Les Constantinois vivent mal et pas seulement à Benchergui. Il n’y a pas une seule oasis de bonheur sur tout le territoire de la ville. Le sentiment de malvie est accentué par l’absence désespérante et inexplicable des services communaux sur le terrain. Personne ne vient au chevet des populations et Dieu sait combien ces populations ont besoin qu’on s’occupe de leurs doléances les plus élémentaires. Faut-il que Constantine brûle pour que ces élus se réveillent de leur léthargie? Car c’est bien eux les véritables Ahl El Kahf, dans ce cas. Ou bien s’agit-il simplement de remercier cette assemblée et lui montrer la porte ? Si le FLN et ses avatars sont aveugles au point de ne pas voir les dégâts occasionnés par les élus de leur choix, l’administration doit intervenir pour arrêter les frais avant qu’il ne soit trop tard.
Car, il faut bien mesurer les risques et le chaos que peut engendrer l’immobilisme d’une APC et des services communaux dans une ville comme Constantine. Hocine Ouadah a promis que ces responsables devront rendre des comptes, affirmant qu’il sera «intraitable et intransigeant avec les parties responsables de cet état des lieux». Gageons que ses menaces ne soient pas juste de la colère conjoncturelle et qu’elles sonnent, pour de vrai, la fin de la récréation.
«Cette situation prouve que l’APC est absente», s’était-il indigné devant le spectacle affligeant de la cité et de la population qu’il a qualifiée de Ahl El Kahf. Référence péjorative faite aux personnages coraniques du temps où ni Sonatrach ni les engagements de l’Etat-Nation n’étaient encore d’actualité. Les Constantinois vivent mal et pas seulement à Benchergui. Il n’y a pas une seule oasis de bonheur sur tout le territoire de la ville. Le sentiment de malvie est accentué par l’absence désespérante et inexplicable des services communaux sur le terrain. Personne ne vient au chevet des populations et Dieu sait combien ces populations ont besoin qu’on s’occupe de leurs doléances les plus élémentaires. Faut-il que Constantine brûle pour que ces élus se réveillent de leur léthargie? Car c’est bien eux les véritables Ahl El Kahf, dans ce cas. Ou bien s’agit-il simplement de remercier cette assemblée et lui montrer la porte ? Si le FLN et ses avatars sont aveugles au point de ne pas voir les dégâts occasionnés par les élus de leur choix, l’administration doit intervenir pour arrêter les frais avant qu’il ne soit trop tard.
Car, il faut bien mesurer les risques et le chaos que peut engendrer l’immobilisme d’une APC et des services communaux dans une ville comme Constantine. Hocine Ouadah a promis que ces responsables devront rendre des comptes, affirmant qu’il sera «intraitable et intransigeant avec les parties responsables de cet état des lieux». Gageons que ses menaces ne soient pas juste de la colère conjoncturelle et qu’elles sonnent, pour de vrai, la fin de la récréation.
Nouri Nesrouche
Face à l'incompétence des services de l'APC de Constantine
Le wali décide de sévir
le 29.03.14 | 10h00
4 réactions
|
© El Watan
Des têtes vont sûrement tomber lors de la réunion de mercredi prochain.
Il est devenu clair que les responsables de la municipalité s’affairent beaucoup plus à gérer leurs carrières, que de s’occuper des problèmes des habitants.
Le wali de Constantine Hocine Ouadah a montré toute sa colère jeudi
dernier lors de sa troisième sortie dans les cités de la ville de
Constantine, notamment à Benchergui où il a constaté que rien n’avait
été fait depuis sa dernière visite, où il avait donné des instructions
fermes pour remédier à certaines défaillances. Jeudi dernier,
l’insouciance et l’incompétence des services de l’APC de Constantine et
bien d’autres secteurs, intervenant dans le cadre du développement
communal, dont ceux de la DLEP, la DUC, la Sonelgaz et la Seaco ont été
révélées au grand jour, avec en plus ce mépris affiché à l’égard du
citoyen.
La cité Benchergui, qui donne une image désolante d’un bourg ceinturé de décharges sauvages, et envahi, suite aux dernières pluies, par des tonnes de boue, n’a vu aucun changement touchant le cadre de vie. Les choses tournent plutôt au ralenti. La stagnation est à tous les niveaux. Les routes sont toujours impraticables, l’eau ne coule pas dans les robinets, alors l’éclairage public est considéré comme un vrai luxe par les habitants. Et la liste est encore longue. «Nous sommes sans eau depuis cinq années, malgré nos réclamations devenues quasi quotidiennes au niveau de la Seaco ; celle-ci n’a pas daigné assumer ses responsabilités. L’électricité pose aussi problème», a tenu à transmettre de vive voix au wali, un vieillard habitant la cité.
Les conditions de vie lamentables des habitants de Benchergui ont poussé le wali à qualifier ces derniers de «Ashab El Kehf» (Les gens de la caverne – ndlr), en référence à la fameuse histoire rapportée dans le Coran. «Cette situation prouve que l’APC est totalement absente et que la population est livrée à elle-même. Il faut dire que c’est un constat des plus attristants dans l’histoire des assemblées communales de cette ville. Pour le moment, on se demande sur les préoccupations de ces élus locaux qui excellent par leur insouciance. Même les projets de développement communal inscrits pour le compte de Benchergui sont bloqués», a déclaré le wali devant les représentants de la presse.
C’est le cas de l’extension dont devrait bénéficier l’école primaire Rahem Larroussi à Benchergui. Un blocage qui perdure en raison des problèmes d’ordre financier et bien d’autres dont la Dlep est en grande partie responsable. Le représentant de ladite direction, qui a mis le wali hors de lui, a été traité par ce dernier de «minable». Un ultimatum a été adressé par Hocine Ouadah en direction des concernées pour trouver des solutions en urgence à cette situation chaotique. Il a assuré, par ailleurs de prendre les décisions qui s’imposent, allant jusqu’à mettre fin aux fonctions de tous les responsables incompétents. Nous saurons que des mesures seront ainsi prises lors de la réunion qui devra regrouper le wali aux différents responsables concernés, mercredi prochain, où des têtes vont sûrement tomber du coté du boulevard Zighoud Youcef.
La cité Benchergui, qui donne une image désolante d’un bourg ceinturé de décharges sauvages, et envahi, suite aux dernières pluies, par des tonnes de boue, n’a vu aucun changement touchant le cadre de vie. Les choses tournent plutôt au ralenti. La stagnation est à tous les niveaux. Les routes sont toujours impraticables, l’eau ne coule pas dans les robinets, alors l’éclairage public est considéré comme un vrai luxe par les habitants. Et la liste est encore longue. «Nous sommes sans eau depuis cinq années, malgré nos réclamations devenues quasi quotidiennes au niveau de la Seaco ; celle-ci n’a pas daigné assumer ses responsabilités. L’électricité pose aussi problème», a tenu à transmettre de vive voix au wali, un vieillard habitant la cité.
Les conditions de vie lamentables des habitants de Benchergui ont poussé le wali à qualifier ces derniers de «Ashab El Kehf» (Les gens de la caverne – ndlr), en référence à la fameuse histoire rapportée dans le Coran. «Cette situation prouve que l’APC est totalement absente et que la population est livrée à elle-même. Il faut dire que c’est un constat des plus attristants dans l’histoire des assemblées communales de cette ville. Pour le moment, on se demande sur les préoccupations de ces élus locaux qui excellent par leur insouciance. Même les projets de développement communal inscrits pour le compte de Benchergui sont bloqués», a déclaré le wali devant les représentants de la presse.
C’est le cas de l’extension dont devrait bénéficier l’école primaire Rahem Larroussi à Benchergui. Un blocage qui perdure en raison des problèmes d’ordre financier et bien d’autres dont la Dlep est en grande partie responsable. Le représentant de ladite direction, qui a mis le wali hors de lui, a été traité par ce dernier de «minable». Un ultimatum a été adressé par Hocine Ouadah en direction des concernées pour trouver des solutions en urgence à cette situation chaotique. Il a assuré, par ailleurs de prendre les décisions qui s’imposent, allant jusqu’à mettre fin aux fonctions de tous les responsables incompétents. Nous saurons que des mesures seront ainsi prises lors de la réunion qui devra regrouper le wali aux différents responsables concernés, mercredi prochain, où des têtes vont sûrement tomber du coté du boulevard Zighoud Youcef.
O.-S.Merrouche
Vos réactions 4
warfly
le 30.03.14 | 00h23
La blague de l'année
Le wali est un clown. Il fout rien et se plaint de ceux qui font comme lui, devant les journalistes.
Un vrai comique.
Si le pays était géré par des gens sérieux, tous les fonctionnaires seraient sérieux. L'exemple vient toujours du chef, c'est la base dans une organisation humaine.
Mais nous avons l'administration la plus nulle du monde, aucun professionnalisme, un menfoutisme général.
Monsieur le Wali, vous devez assumer et démissionner. C'est vous le responsable car vous n'avez aucune autorité sur les clowns de l'APC.
Partez tous et laissez la place à d'autres, franchement, ce ne sera pas pire.
Salem à tous.
Un vrai comique.
Si le pays était géré par des gens sérieux, tous les fonctionnaires seraient sérieux. L'exemple vient toujours du chef, c'est la base dans une organisation humaine.
Mais nous avons l'administration la plus nulle du monde, aucun professionnalisme, un menfoutisme général.
Monsieur le Wali, vous devez assumer et démissionner. C'est vous le responsable car vous n'avez aucune autorité sur les clowns de l'APC.
Partez tous et laissez la place à d'autres, franchement, ce ne sera pas pire.
Salem à tous.
Sortez nous de cet enfer!
Bonjour, Pourquoi ces mesures n'ont pas été prises depuis
longtemps déjà?? vu l'état désastreux dont lequel se trouve la ville,
"des odeurs mauvaise, des chantier indéterminés , des escaliers que se
soit dans la place générale, casbah coudiat, payramide,saint jean,
impraticable usés beaucoup d'enfants et de vieux se sont cassé la
gueule, ajouter des jeunes délinquants assied en face a l'hôtel Cirta en
dirait qu'ils attendent les touristes a la longueur de la journée, ils
sont partout en ville il n' ya pas de contrôle comme le faisait
boumediènne pour le bien être, ces jeunes leurs cible sont les femme
porteurs de sacs, la mal vie est partout dans cette ville faites quelque
chose sortez nous de cet enfer.
Bravo, Monsieur le wali !
Ce sont les fonctionnaires véreux et convaincus de l'impunité
comme ceux là qui polluent et empoisonnent la vie à leurs concitoyens.
Il faut sévir, Monsieur le wali et la population ne sera qu'avec vous.
Ah, s'il y avait des responsables comme vous dans chaque wilaya...
honte à vous!
Pour concrétiser les projets inscrits dans la wilaya de
Constantine,il est demandé au wali de faire des inspections inopinées
dans tous les chantiers appelés à être réalisés car c'est la seule
manière de faire accélérer les choses.Les administrations de constantine
pullulent de gens incompétents qui n'ont qu'un seul objectif:remplir
leurs poches.Zighoud youcef et nos valeureux chouhadas se sont sacrifiés
pour que les Algériens jouissent de la liberté de construire leur pays
avec honnêteté et non le VOLER.Honte à vous!
Electricité : La SDE coupe sans voir
le 30.03.14 | 10h00
Réagissez
Le groupe des résidents du camp Naftal, sis à la cité Ahmed Sissaoui se trouve, depuis le 26 mars, privé d’électricité et non seulement plongé dans l’obscurité, mais aussi dans le froid insupportable en raison de l’inexistence de l’alimentation en gaz.
C’est encore plus insupportable comme situation, quand les habitants
n’ont pas été avertis de l’imminence de cette coupure comme il est de
coutume de le faire auprès des services de la SDE, généralement pour
non- paiement de la facture. Cependant, le cas qui nous préoccupe relève
d’un certain laxisme des services de cette société qui ont été
sollicités par Naftal en 2007 pour l’installation de compteurs au profit
de ces résidents, suivi d’un bon de commande dont nous détenons une
copie. Inquiets du silence de la SDE, surtout que Naftal avait
interrompu le paiement des factures, les résidents avaient relancé
l’affaire en 2012, en demandant à cette dernière une intervention rapide
pour l’entame des travaux, prévenant des conséquences préjudiciables.
La SDE, dans un courrier adressé début 2013 aux demandeurs, avait, pour sa part, informé les résidents que leur demande est en cours de traitement. Mais à ce jour, il n’y a pas eu de suite. Il est à noter que Naftal, qui supportait les charges énergétiques de ses retraités se devait d’y renoncer pour permettre aux résidents d’assurer individuellement leurs charges et a, dans ce sens prévenu la SDE de son désistement envers ce groupement. Les travaux de raccordement en énergie électrique, qui tardent à se concrétiser, ont fait l’objet d’un devis quantitatif et qualitatif établi par les propres services de la SDE. Pendant ce temps, les habitants de cet îlot grelotteront de froid dans l’obscurité, en attendant les faveurs d’une société qui aura à répondre de cette coupure qualifiée d’ «agression» par les riverains.
La SDE, dans un courrier adressé début 2013 aux demandeurs, avait, pour sa part, informé les résidents que leur demande est en cours de traitement. Mais à ce jour, il n’y a pas eu de suite. Il est à noter que Naftal, qui supportait les charges énergétiques de ses retraités se devait d’y renoncer pour permettre aux résidents d’assurer individuellement leurs charges et a, dans ce sens prévenu la SDE de son désistement envers ce groupement. Les travaux de raccordement en énergie électrique, qui tardent à se concrétiser, ont fait l’objet d’un devis quantitatif et qualitatif établi par les propres services de la SDE. Pendant ce temps, les habitants de cet îlot grelotteront de froid dans l’obscurité, en attendant les faveurs d’une société qui aura à répondre de cette coupure qualifiée d’ «agression» par les riverains.
N. Benouar
Glissement de terrain : On efface tout et on recommence ?
le 30.03.14 | 10h00
1 réaction
zoom
|
© El Watan
à Boussouf, 600 logements ont été bâtis sur un...
Le rapport Simecsol avait conclu que 15 000 habitations abritant 100 000 personnes sont menacées, et pas moins de 1790 constructions individuelles et collectives condamnées à la démolition.
Nous sommes en 2014 et le wali, M. Hocine Ouadah, a décidé qu’il est
urgent d’engager une expertise sur le phénomène des glissements de
terrain qu’il a dû constater de visu sur le corps blessé de la ville de
Constantine. Jeudi dernier, il a même intimé l’ordre à son personnel de
saisir «immédiatement» le Centre national de recherche appliquée en
génie parasismique (CGS), afin d’établir l’expertise, sans quoi, on ne
peut «apporter les solutions adéquates».Hocine Ouadah qui a suggéré, il y
a quelques mois, de faire le deuil des 600 logements Cnep en attente
d’attribution depuis 15 ans à Boussouf, n’ignore sans doute pas que
l’Etat n’a pas attendu 2014 pour s’attaquer au phénomène. A moins que
ses cadres lui cachent le rapport Simecsol et les nombreux travaux
universitaires consacrés au sujet depuis 1972.
Depuis que l’Etat a décidé de prendre le taureau par les cornes et s’attaquer au phénomène, beaucoup a été fait pour diagnostiquer la situation, mais rien n’a été fait pour apporter les solutions. L’étude confiée à un bureau d’étude français EEG-Simecsol contre la somme de 106 millions de DA avec un taux transférable en devises de 40%, a été, sans conteste, le point culminant de cet effort national. Le rapport rendu début 2005 a glacé le sang chez beaucoup et créé de sérieuses frayeurs : 12 zones étalées sur environ 120 ha sont affectées ; 15 000 habitations abritant 100 000 personnes sont menacées. Pas moins de 1790 constructions individuelles et collectives sont condamnées à la démolition. Des sites comme Boussouf et Aouinet El Foul sont déclarés inconstructibles. L’horreur !
L’administration panique et s’entend avec les élus pour mettre sous le coude ce rapport qui menace directement le marché de l’immobilier et la notion de propriété. Toutefois, des habitants du quartier Belouizdad sont évacués manu militari de sites où vont naître des parkings.
Vient un nouveau wali, Abdelmalek Boudiaf, qui décide en 2006 de balayer d’un revers de la main l’étude française. «Il n’existe pas de glissement de terrain à Constantine !» avait-il décrété. La nouvelle «vérité» chasse l’étude scientifique : des réseaux endommagés d’adduction d’eau et d’assainissement sont à l’origine de l’instabilité du sol, impose-t-il. Amen ! Dossier classé…jusqu’au départ de Boudiaf en 2010.
Son successeur, Noureddine Bedoui a du mal à fermer les yeux, cependant, sur les dangers incontestables, liés au phénomène. En 2011 et sans déroger à la règle du déni des conclusions du rapports Simecsol, il commande une contre-expertise au Laboratoire national de l’habitat et de la construction (LNHC). Un travail dont les résultats n’ont pas été rendus public à ce jour.
Entre-temps, les causes nombreuses du glissement du sol, liées à l’œuvre de l’Homme, n’ont jamais été sérieusement ciblées. De nombreux lotissements anarchiques, prolifèrent impunément, notamment à Boussouf, déclaré pourtant zone rouge. L’eau continue de couler au grand dam de l’Etat et des habitants désespérés de l’incompétence de la Seaco. Voir s’effondrer une partie du boulevard de l’Abîme et la fermeture du site depuis plus d’une année n’est qu’une méprise supplémentaire infligée à l’orgueil des Constantinois. Un orgueil refoulé par la force de 15 ans de manœuvres et de fausses promesses. Alors, M. Ouadah, de grâce, n’en rajoutez pas !
Depuis que l’Etat a décidé de prendre le taureau par les cornes et s’attaquer au phénomène, beaucoup a été fait pour diagnostiquer la situation, mais rien n’a été fait pour apporter les solutions. L’étude confiée à un bureau d’étude français EEG-Simecsol contre la somme de 106 millions de DA avec un taux transférable en devises de 40%, a été, sans conteste, le point culminant de cet effort national. Le rapport rendu début 2005 a glacé le sang chez beaucoup et créé de sérieuses frayeurs : 12 zones étalées sur environ 120 ha sont affectées ; 15 000 habitations abritant 100 000 personnes sont menacées. Pas moins de 1790 constructions individuelles et collectives sont condamnées à la démolition. Des sites comme Boussouf et Aouinet El Foul sont déclarés inconstructibles. L’horreur !
L’administration panique et s’entend avec les élus pour mettre sous le coude ce rapport qui menace directement le marché de l’immobilier et la notion de propriété. Toutefois, des habitants du quartier Belouizdad sont évacués manu militari de sites où vont naître des parkings.
Vient un nouveau wali, Abdelmalek Boudiaf, qui décide en 2006 de balayer d’un revers de la main l’étude française. «Il n’existe pas de glissement de terrain à Constantine !» avait-il décrété. La nouvelle «vérité» chasse l’étude scientifique : des réseaux endommagés d’adduction d’eau et d’assainissement sont à l’origine de l’instabilité du sol, impose-t-il. Amen ! Dossier classé…jusqu’au départ de Boudiaf en 2010.
Son successeur, Noureddine Bedoui a du mal à fermer les yeux, cependant, sur les dangers incontestables, liés au phénomène. En 2011 et sans déroger à la règle du déni des conclusions du rapports Simecsol, il commande une contre-expertise au Laboratoire national de l’habitat et de la construction (LNHC). Un travail dont les résultats n’ont pas été rendus public à ce jour.
Entre-temps, les causes nombreuses du glissement du sol, liées à l’œuvre de l’Homme, n’ont jamais été sérieusement ciblées. De nombreux lotissements anarchiques, prolifèrent impunément, notamment à Boussouf, déclaré pourtant zone rouge. L’eau continue de couler au grand dam de l’Etat et des habitants désespérés de l’incompétence de la Seaco. Voir s’effondrer une partie du boulevard de l’Abîme et la fermeture du site depuis plus d’une année n’est qu’une méprise supplémentaire infligée à l’orgueil des Constantinois. Un orgueil refoulé par la force de 15 ans de manœuvres et de fausses promesses. Alors, M. Ouadah, de grâce, n’en rajoutez pas !
Nouri Nesrouche
Vos réactions 1
simsim
le 30.03.14 | 12h18
appel au wali!
Des cités entières ont été construits sur des terrains
menacés de glissement.Qui est responsable de cette situation?Mr le wali
de Constantine doit sévir avec la plus grande fermeté contre toute
personne qui a une responsabilité dans cette situation.Il y a des
lois,il suffit juste de les appliquer pour que tout marche bien.Nous
avons des compétences à nous de les encourager.
Constantine en bref
le 30.03.14 | 10h00
Réagissez
-Des travaux à n’en plus finir
A peine une semaine après l’achèvement des travaux de revêtement de la chaussée réalisés à proximité du lycée Zighoud Youcef sur la route donnant accès au boulevard de la Soummam, une entreprise vient d’ouvrir un nouveau chantier sur les lieux pour réparer, selon nos informations, une fuite d’eau souterraine. Des travaux qui n’ont pas manqué bien entendu d’endommager la chaussée fraîchement retapée.
Le plus grave dans cette affaire, c’est qu’elle ne constitue pas une exception dans la ville des Ponts. Des cas similaires ont été constatés notamment dans le quartier de Boussouf et à Sidi Mabrouk inférieur. Une situation due vraisemblablement au manque de coordination entre les différents services chargés de l’entretien des VRD sur la voie publique. L’argent public continue donc à être jeté par les fenêtres. A qui en incombe la responsabilité? Et qui doit en supporter les conséquences? Autant de questions qui demeurent sans réponses.
-Polyclinique de Sidi Mabrouk : La stagnation affecte la santé publique
Les infiltrations d’eaux ravagent la toiture de l’établissement de proximité de santé publique Bachir Mentouri,
sis à Sidi Mabrouk. Cette institution sanitaire a fait l’objet, jeudi dernier, d’une visite du wali de Constantine Hocine Ouadah. Lors de cette visite, le chef de l’exécutif de la wilaya s’est fort étonné du laisser-aller émanant des services de la direction de la santé publique de la wilaya (DSP),
qui ont faillis à leur mission. Après avoir était dans plusieurs salles de ladite polyclinique, le wali qui vient de passer - à cause de la stagnation générale caractérisant le développement local- par une journée de travail des plus tendue, depuis son installation à la tête de la capitale
de l’est, a fermement condamné le représentant de la DSP. Il a ordonné, en outre, d’arranger ce désagrément dans les plus brève délai.
A peine une semaine après l’achèvement des travaux de revêtement de la chaussée réalisés à proximité du lycée Zighoud Youcef sur la route donnant accès au boulevard de la Soummam, une entreprise vient d’ouvrir un nouveau chantier sur les lieux pour réparer, selon nos informations, une fuite d’eau souterraine. Des travaux qui n’ont pas manqué bien entendu d’endommager la chaussée fraîchement retapée.
Le plus grave dans cette affaire, c’est qu’elle ne constitue pas une exception dans la ville des Ponts. Des cas similaires ont été constatés notamment dans le quartier de Boussouf et à Sidi Mabrouk inférieur. Une situation due vraisemblablement au manque de coordination entre les différents services chargés de l’entretien des VRD sur la voie publique. L’argent public continue donc à être jeté par les fenêtres. A qui en incombe la responsabilité? Et qui doit en supporter les conséquences? Autant de questions qui demeurent sans réponses.
-Polyclinique de Sidi Mabrouk : La stagnation affecte la santé publique
Les infiltrations d’eaux ravagent la toiture de l’établissement de proximité de santé publique Bachir Mentouri,
sis à Sidi Mabrouk. Cette institution sanitaire a fait l’objet, jeudi dernier, d’une visite du wali de Constantine Hocine Ouadah. Lors de cette visite, le chef de l’exécutif de la wilaya s’est fort étonné du laisser-aller émanant des services de la direction de la santé publique de la wilaya (DSP),
qui ont faillis à leur mission. Après avoir était dans plusieurs salles de ladite polyclinique, le wali qui vient de passer - à cause de la stagnation générale caractérisant le développement local- par une journée de travail des plus tendue, depuis son installation à la tête de la capitale
de l’est, a fermement condamné le représentant de la DSP. Il a ordonné, en outre, d’arranger ce désagrément dans les plus brève délai.
F. Raoui
Après de violents accrochages, la tension persiste à Ali Mendjeli (Constantine)
« Nous préférons retourner dans nos bidonvilles »
le 27.03.14 | 10h00
6 réactions
|
© El Watan
Des canalisations de gaz de ville ont été vandalisées.
Les affrontements ont causé des blessures à cinq agents de l’ordre.
Nuit d’horreur pour les habitants de l’unité de voisinage n°14, à Ali
Mendjeli. En effet, les violences ont repris dans la nuit de lundi à
mardi et se sont poursuivies pendant la journée d’hier entre les
habitants issus des bidonvilles de Oued El Had et ceux de Fedj Errih.
Hier, nous avons constaté sur place les dégâts occasionnés sur plusieurs
bâtiments au vu des traces de cocktails Molotov. Les pierres et autre
ferraille qui jonchent la chaussée sont là pour témoigner d’une nuit
d’horreur où la sécurité a pris un sérieux coup, malgré la présence des
éléments des services de sécurité, qui ne font que constater les dégâts.
Pis encore, ce sont eux qui ont eu à déplorer plusieurs blessés dans leurs rangs. Sur place, les habitants que nous avons rencontrés sont unanimes: «Nous étions certes contents d’avoir acquis un logement décent, mais sans une sécurité minimale, nous préférons retourner dans nos bidonvilles, au moins, nous avions la vie sauve !» Et un riverain d’ajouter : «Nous ne pouvons même plus travailler, car nous sommes obligés de surveiller nos habitations. Nous avons été obligés d’évacuer nos familles ailleurs et nous sommes là à faire le guet.» A l’entrée d’un bâtiment, les traces d’incendie sont encore là. Une femme nous raconte cette nuit qu’elle a dû passer avec son mari grabataire : «Nous avons vécu le martyre; le feu, les cris et les projectiles qui n’ont pas cessé de 18 h ‘à minuit. Pire, nous avons subi la fumée des bombes lacrymogènes des policiers qui ont dû en utiliser pour disperser cette horde, composée de centaines d’individus.»
Un autre citoyen, plus au fait de tout ce qui se passe dans ces lieux, tente de nous expliquer les raisons de cette violence récurrente: «Ces accrochages ne sont pas le fruit du hasard, mais bien le fait de personnes décidées à s’accaparer ces territoires. Il y a là beaucoup de trafic et à grande échelle, de drogue, de psychotropes et de grands réseaux de prostitution. Ce qui se passe la nuit est digne des grands films hollywoodiens.»
Un jeune enfant nous raconte un fait insolite, mais révélateur d’une extrême insécurité : «J’ai perdu mon père la semaine passée et nous avons éprouvé toutes les difficultés du monde à procéder à son enterrement, parce que ces gens nous ont interdit de sortir sa dépouille, et c’est grâce à plusieurs interventions que nous avons pu le faire. Je garderai toujours ce souvenir douloureux.» A l’extérieur, des canalisations de gaz de ville ont été vandalisées ; d’ailleurs, les services de la SDE ont dû procéder à la coupure de cette énergie pour éviter le pire. Sur la chaussée, des pierres et des petits morceaux de ferraille qui ont servi de projectiles la veille, jonchent le sol. Ces images sont édifiantes sur une situation cauchemardesque. Plus bas, les deux établissements scolaires ont fait l’objet d’un saccage en règle, avec d’importants dégâts. Durant notre parcours dans ces lieux, nous avons aperçu des gamins qui s’attaquaient mutuellement avec des lance-pierres, à partir des terrasses de bâtiments.
«Ça commence ainsi. Les jeunes ouvrent les hostilités durant le jour avant d’être rejoints, au crépuscule, par leurs aînés qui prennent la relève mais avec plus de rage et des moyens plus conséquents», relève encore un riverain. Les attaques durent toute la nuit et les belligérants tentent par tous les moyens de s’introduire dans les immeubles. Leurs menaces sont terrifiantes, témoigne-t-il encore. «Ils veulent nous inciter à renoncer à nos logements pour fuir un territoire qu’ils veulent pour eux seuls», soulignent, à l’unisson, des témoins qui pointent du doigt les services de police qu’ils accusent de passivité. Les violences qui secouent l’UV14, s’inscrivent en effet dans la durée, ce qui légitime des interrogations sur la capacité et la volonté des pouvoirs publics à y mettre fin.
Pis encore, ce sont eux qui ont eu à déplorer plusieurs blessés dans leurs rangs. Sur place, les habitants que nous avons rencontrés sont unanimes: «Nous étions certes contents d’avoir acquis un logement décent, mais sans une sécurité minimale, nous préférons retourner dans nos bidonvilles, au moins, nous avions la vie sauve !» Et un riverain d’ajouter : «Nous ne pouvons même plus travailler, car nous sommes obligés de surveiller nos habitations. Nous avons été obligés d’évacuer nos familles ailleurs et nous sommes là à faire le guet.» A l’entrée d’un bâtiment, les traces d’incendie sont encore là. Une femme nous raconte cette nuit qu’elle a dû passer avec son mari grabataire : «Nous avons vécu le martyre; le feu, les cris et les projectiles qui n’ont pas cessé de 18 h ‘à minuit. Pire, nous avons subi la fumée des bombes lacrymogènes des policiers qui ont dû en utiliser pour disperser cette horde, composée de centaines d’individus.»
Un autre citoyen, plus au fait de tout ce qui se passe dans ces lieux, tente de nous expliquer les raisons de cette violence récurrente: «Ces accrochages ne sont pas le fruit du hasard, mais bien le fait de personnes décidées à s’accaparer ces territoires. Il y a là beaucoup de trafic et à grande échelle, de drogue, de psychotropes et de grands réseaux de prostitution. Ce qui se passe la nuit est digne des grands films hollywoodiens.»
Un jeune enfant nous raconte un fait insolite, mais révélateur d’une extrême insécurité : «J’ai perdu mon père la semaine passée et nous avons éprouvé toutes les difficultés du monde à procéder à son enterrement, parce que ces gens nous ont interdit de sortir sa dépouille, et c’est grâce à plusieurs interventions que nous avons pu le faire. Je garderai toujours ce souvenir douloureux.» A l’extérieur, des canalisations de gaz de ville ont été vandalisées ; d’ailleurs, les services de la SDE ont dû procéder à la coupure de cette énergie pour éviter le pire. Sur la chaussée, des pierres et des petits morceaux de ferraille qui ont servi de projectiles la veille, jonchent le sol. Ces images sont édifiantes sur une situation cauchemardesque. Plus bas, les deux établissements scolaires ont fait l’objet d’un saccage en règle, avec d’importants dégâts. Durant notre parcours dans ces lieux, nous avons aperçu des gamins qui s’attaquaient mutuellement avec des lance-pierres, à partir des terrasses de bâtiments.
«Ça commence ainsi. Les jeunes ouvrent les hostilités durant le jour avant d’être rejoints, au crépuscule, par leurs aînés qui prennent la relève mais avec plus de rage et des moyens plus conséquents», relève encore un riverain. Les attaques durent toute la nuit et les belligérants tentent par tous les moyens de s’introduire dans les immeubles. Leurs menaces sont terrifiantes, témoigne-t-il encore. «Ils veulent nous inciter à renoncer à nos logements pour fuir un territoire qu’ils veulent pour eux seuls», soulignent, à l’unisson, des témoins qui pointent du doigt les services de police qu’ils accusent de passivité. Les violences qui secouent l’UV14, s’inscrivent en effet dans la durée, ce qui légitime des interrogations sur la capacité et la volonté des pouvoirs publics à y mettre fin.
N. Benouar
Vos réactions 6
mourani
le 29.03.14 | 11h18
bouteflika le peureux.
ya mes amis labled rahi rahet, tous ces gens qui habitent
dans ces quartiers cités en hauts sont issus d'autres Wilaya 'Beni
oulbane" Wilayas de Skikda, sont des sauvages ont tout le temps vécu
avec les gros rats n'ont rien des êtres ou d'une citadine, par ailleurs
ils nous ont pourri le quotidiens, beacucoup de famille on fuit la
région voici la politique de notre cher président, ya jmaâ rahi
mabkatche une vie dans ce pays, les délinquants sont rois et agrèsses
quand ils veulent, c'est une pays de voyous, voleurs corrompus, rien ne
va allah yastar...
Délitement de la société.
Birtouta, Eucalyptus, Baraki, Ghardaia, Khenchela,
Constantine... la violence des gangs s'étend et la tension monte devant
un pouvoir incapable de juguler cette escalade qui peut mener à
l'explosion. En réponse à ce grand danger on veut imposer un chef de
l'Etat impotent et grabataire. Le pouvoir est-il aveugle et autiste à ce
point?
Patinga, l'horreur
"Nos femmes pondent comme des lapins", c'est l'horreur
absolue comme si les femmes tombent enceintes toutes seules. La femme,
victime et toujours coupable. Quel pays a pu enfanter des types comme
patinga. La responsabilité incombe à ce régime' de pourris qui a
sacrifié l'éducation et la culture au profit d'un islamiste débridé et à
côté de la plaque. Triste fin de règne...
Triste et honte a ce lecteur 'patinga'!
D'abord honte à vous 'patinga' de parler en ces termes des
femmes et durant des moments aussi douloureux car il y a eu des morts.
Je ne comprends pas non plus comment le modérateur d'El Watan n'a pas
bloqué de telles paroles car elles ne sont pas exprimées au nom de la
liberté de paroles, mais c'est un misogyne comme le sont beaucoup
beaucoup d'Algériens, dommage. Pour revenir à cette situation
dramatique, que fait l'Etat? Il est du devoir de la police et de la
gendarmerie de protéger ses citoyens, c'est leur devoir.
Immobilisme
Ça doit donner un avant goût au petit peuple content dans son
petit confort (petit job petit logis) et préférant le Khti Rassi à
Barakat.
il faut steriliser les femmes .
Nos femmes pondent comme des lapins. la demographie effrenee est la cause de tous les malheurs du pays .
بلخادم يستخف بالمراسلين الصحفيين
في خرجة غير متوقعة منه، قام المكلف بالإعلام للسيد عبد العزيز بلخادم
بتهميش المراسلين الصحفيين لولاية المدية، حيث استدعوا بطريقة غريبة وبدون
احترام، حيث وجهت لهم دعوة بدون توقيت وبدون تحديد مكان إقامة التجمع، فهل
هي طريقة لإبعادهم من التجمع، أم هو استخفاف من بلخادم بالمراسليين
الصحفيين لولاية المدية؟بلدية سيدي عبد العزيز بجيجل
قاطنو حي صخر البلح يطالبون بتحويل المفرغة العمومية
عبرعديد مواطني حي صخر البلح والجناح شرقي بلدية سيدي عبد العزيز بجيجل عن سخطهم، جراء تماطل السلطات المحلية في تغيير المفرغة العمومية المحتلة لشاطئ المنطقة والمشوهة للمنظر السياحي العام للمدينة.
كشف مواطنون قاطنون بالمنطقة لـ”الفجر”، أن معاناتهم مع القمامة العمومية بكل ماتحتويه من فضلات ونفايات وروائح لاتزال مستمرة رغم الشكاوى المقدمة لدى السلطات المحلية مند عدة سنوات المتضمنة إيجاد حلول لهذه الكارثة البيئية، موضحين بأنهم تلقوا وعود عدة مرات لتغيير مكان المفرغة التي نشأت في مطلع التسعينيات من القرن الماضي، إلا أن تلك الوعود لم تتجسد لحد الآن، وكأن السلطات المعنية التي تماطلت في تغيير الزبلة تراهن على كسب المزيد من الوقت بعد فشلها في إيجاد مكان آخر للمفرغة، كما أشار المواطنون بأن شاطئ الجناح الذي كان يجلب آلاف السياح صيفا قد تحول بفعل غياب أهل الرأي السديد والراجح الغيورين على القطاع السياحي إلى كارثة بيئية، أين تتم عمليات رمي الفضلات والنفايات بكافة أنواعها وأشكالها يوميا أمام أعين المعنيين بالبيئة والمحيط والسياحة والصحة، على اعتبار أن إقتصاد المنطقة قد ضرب في الصميم بفعل تراجع سكان المنطقة صيفا جراء تراجع أعداد المصطافين لأن الشاطئ المذكور لم يعد يستهويهم كما كان أيام زمان.
وفي سياق متصل، أبرز لنا قاطنو منطقة الجناح، أن صحتهم صارت أيضا مهددة بفعل الأدخنة والروائح الكريهة المنبعثة من المزابل إلى حد غلقهم للنوافد وحرمانهم من الحق الطبيعي في تنفس الهواء النقي، ويخشى السكان أن تتعقد وضعيتهم البيئية مع حلول فصل الصيف بالنظر إلى أن المفرغة آخذة في التوسع على طول الشريط الساحلي للمنطقة، والتي ترمى بها نفايات بلديات أخرى مجاورة، وأصبحت نقطة جذب للحيوانات المفترسة والكلاب الضالة وطائر الغراب، وهي المظاهر التي تنذر بحدوث أمراض وأوبئة على خلفية تكاثر هذه الحيوانات وتجولها ليلا ونهارا وإكتكاكها بالسكان، وبالنظر لتعقد هذه الوضعية وخطورتها وعجز السلطات المحلية في حلها يناشد سكان صخر البلح والجناح والي الولاية التدخل العاجل لمعالجة المشكلة بتغيير المفرغة وإنجاز مركز للردم التقني للنفايات والفضلات على غرار المراكز المشيدة على مستوى الدوائر الكبرى جيجل والطاهير والميلية ،مهددين بمنع شاحنات النظافة للبلدية من تفريغ حمولاتها من القمامة بالموقع المذكور.
نصرالدين دربال
Ahmed Bencherif lance de Graves accusations contre Saïd Bouteflika
le 30.03.14 | 10h00
39 réactions
Pour apporter son soutien au candidat Ali Benflis, Ahmed Bencherif a choisi de s’attaquer de manière frontale au président-candidat.
L’ancien commandant en chef de la Gendarmerie nationale, qui a animé
hier à Alger une conférence de presse, accuse Saïd Bouteflika, le frère
du chef de l’Etat, d’être à la tête d’une «mafia politico-financière».
«On assiste à une atteinte à la sûreté interne de l’Etat provoquée par la mafia politico-financière dirigée par Saïd Bouteflika et ses sbires qui ont squatté le pouvoir depuis la maladie de mon ami Bouteflika», a déclaré d’emblée celui qui était, durant 15 ans, le commandant de la Gendarmerie nationale. Ahmed Bencherif, personnage controversé, atteste que le chef de l’Etat est «handicapé, incapable de marcher ni de parler».
Brandissant son téléphone portable, le vieil homme de 86 ans prend les journalistes à témoin : «J’ai le numéro personnel de Abdelaziz Bouteflika sur cet appareil. Je l’ai appelé plusieurs fois ces derniers temps, il n’arrive même pas à parler au téléphone. Il est complètement inconscient.» «Un AVC ne pardonne pas. Ses séquelles sont irréversibles», a-t-il précisé.
Malgré une santé déclinante, l’ancien ministre de l’Agriculture s’écrie, en larmes : «Il y a vacance de pouvoir en Algérie depuis que Bouteflika est malade, depuis donc plus d’une année.» Pour Bencherif, le président du Conseil constitutionnel, Mourad Medelci, est le premier responsable de cette situation. «Honte à vous, Monsieur Medelci ! Ayez au moins la dignité de reconnaître vos faits, vous qui avez déclaré sur une chaîne de télé française que le 4e mandat était une blague», a-t-il dit.
Plus loin, le conférencier révèle que le parcours historique du chef de l’Etat est douteux. «Bouteflika n’avait passé que 7 jours au maquis et a terminé le reste de la guerre de Libération à Oudjda», ajoute-t-il. La déclaration a laissé les journalistes pantois. Surtout que quelques minutes auparavant, Bencherif qualifiait Bouteflika de «compagnon de lutte».
«Il y a toujours fraude en Algérie»
Pour le «doyen des officiers de la guerre de Libération», les élections en Algérie ont «toujours été fraudées». «S’il n’y a pas fraude, Bouteflika n’aura pas 10% des suffrages», prédit l’homme qui jette une autre bombe. «Même Boumediène avait été élu avec seulement 12% des suffrages», lance-t-il. «Bouteflika a remporté ses trois mandats par la fraude. Il veut encore un mandat de la fraude», accuse le vieux militaire. «Ceux qui vont voter Bouteflika sont soit malades comme lui, soit des béni-oui-oui, soit des traîtres à la nation», appuie l’ancien combattant de l’ALN. Malgré ce constat peu flatteur, Ahmed Bencherif estime que «l’Algérie va être libérée de cette maffia».
Il appelle ses anciens compagnons de lutte à «voter pour Ali Benflis», un candidat «courageux qui veut faire sortir l’Algérie de la situation dans laquelle elle est plongée».
Ahmed Bencherif est un personnage très controversé. Il est accusé, entre autres, d’être derrière la rétention des corps des colonels Amirouche et Si El Haouès dans les sous-sols de la Gendarmerie nationale, à Bab J’did, à Alger. Il est également connu pour ses déclarations intempestives contre des dirigeants.
«On assiste à une atteinte à la sûreté interne de l’Etat provoquée par la mafia politico-financière dirigée par Saïd Bouteflika et ses sbires qui ont squatté le pouvoir depuis la maladie de mon ami Bouteflika», a déclaré d’emblée celui qui était, durant 15 ans, le commandant de la Gendarmerie nationale. Ahmed Bencherif, personnage controversé, atteste que le chef de l’Etat est «handicapé, incapable de marcher ni de parler».
Brandissant son téléphone portable, le vieil homme de 86 ans prend les journalistes à témoin : «J’ai le numéro personnel de Abdelaziz Bouteflika sur cet appareil. Je l’ai appelé plusieurs fois ces derniers temps, il n’arrive même pas à parler au téléphone. Il est complètement inconscient.» «Un AVC ne pardonne pas. Ses séquelles sont irréversibles», a-t-il précisé.
Malgré une santé déclinante, l’ancien ministre de l’Agriculture s’écrie, en larmes : «Il y a vacance de pouvoir en Algérie depuis que Bouteflika est malade, depuis donc plus d’une année.» Pour Bencherif, le président du Conseil constitutionnel, Mourad Medelci, est le premier responsable de cette situation. «Honte à vous, Monsieur Medelci ! Ayez au moins la dignité de reconnaître vos faits, vous qui avez déclaré sur une chaîne de télé française que le 4e mandat était une blague», a-t-il dit.
Plus loin, le conférencier révèle que le parcours historique du chef de l’Etat est douteux. «Bouteflika n’avait passé que 7 jours au maquis et a terminé le reste de la guerre de Libération à Oudjda», ajoute-t-il. La déclaration a laissé les journalistes pantois. Surtout que quelques minutes auparavant, Bencherif qualifiait Bouteflika de «compagnon de lutte».
«Il y a toujours fraude en Algérie»
Pour le «doyen des officiers de la guerre de Libération», les élections en Algérie ont «toujours été fraudées». «S’il n’y a pas fraude, Bouteflika n’aura pas 10% des suffrages», prédit l’homme qui jette une autre bombe. «Même Boumediène avait été élu avec seulement 12% des suffrages», lance-t-il. «Bouteflika a remporté ses trois mandats par la fraude. Il veut encore un mandat de la fraude», accuse le vieux militaire. «Ceux qui vont voter Bouteflika sont soit malades comme lui, soit des béni-oui-oui, soit des traîtres à la nation», appuie l’ancien combattant de l’ALN. Malgré ce constat peu flatteur, Ahmed Bencherif estime que «l’Algérie va être libérée de cette maffia».
Il appelle ses anciens compagnons de lutte à «voter pour Ali Benflis», un candidat «courageux qui veut faire sortir l’Algérie de la situation dans laquelle elle est plongée».
Ahmed Bencherif est un personnage très controversé. Il est accusé, entre autres, d’être derrière la rétention des corps des colonels Amirouche et Si El Haouès dans les sous-sols de la Gendarmerie nationale, à Bab J’did, à Alger. Il est également connu pour ses déclarations intempestives contre des dirigeants.
Saïd Bouteflika : «J’ai décidé de ne pas m’exprimer»
Contacté par nos soins pour répondre notamment aux accusations du colonel Bencherif, Saïd Bouteflika, le frère du président de la République, a refusé de s’exprimer. «Cela fait quinze ans que je ne m’exprime pas dans la presse. Ce n’est pas aujourd’hui que je vais déroger à cette règle», a-t-il seulement indiqué, courtois. Même lorsque nous lui avons fait remarquer que c’est pour répondre à des accusations publiques, la réponse est la même : «Cela dure depuis 15 ans !». Dont acte. (A. B.)Ali Boukhlef
Vos réactions 39
SAADIKADER
le 30.03.14 | 13h29
L'histoire du Caïd "Bélahrèche"
Bencherif n'est pas malheureusement blanc comme neige. Il
traîne derrière lui une casserole qu'il n'est pas prêt de s'en séparer :
celle de la disparition des glorieux martyrs, les colonels Amirouche
et ...
la suite
benflis/bencherif/DRS
Il devient clair maintenant que le candidat du pouvoir onis, opaque ,occulte ,inique est bel et bien benflis
être parrainé par bencherif est un desaveu monsieu benflis
il devient evident que la violence ...
la suite
Traitres et suceurs de sang
«Ceux qui vont voter Bouteflika sont soit malades comme lui,
soit des béni-oui-oui, soit des traîtres à la nation»,..»
S'il y a des traitres et des voleurs ce sont ceux là mêmes qui ont
martyrisé le pays ...
la suite
colonels .commandant, generals.
C'est curieux il n'y'a que des militaires qui s'expriment.
Vieil Brute
On n'entendra plus parler de lui ni de ses parrains et amis,
et même son clan...S'il résiste comme cela et sort de sa tanière, c'est
qu'il passe à l'attaque pour mieux se protéger...Cher amis(es), la fin
...
la suite
le silence?
il faut répondre à ces accusations quand on a rien à se reprocher sinon...
Saïd Bouteflika : «J’ai décidé de ne ...
Que pourrait-il nous dire que l'on ne sache pas. Il est dans
l'arrogance de ceux qui se croient protégés par un Gaid Salah et son
armée, FAFA et sa capacité de nuisance, les US et leur pression
maléfique ...
la suite
Une brute
Il a du appeler le président pour lui demander encore quelque
chose, le président a dit NON ou n'a tout simplement pas répondu. Il se
venge...Voilà comment opère cette brute
changement
c est ca le changement que pretend Mr Benflis quand a Mr
Bencherif son passe et son present sont connus par tous, oui s est vrais
vous avez passe plus temps que Bouteflika mais en qualite d officier
dans l ...
la suite
tu parle!!!!!!!!!!!!!!!quel audace
vous etes tous des complices en dit chez nous vous tous arawe takjounte
نشرت صورة لها على الفايسبوك تعارض فيها العهدة الرابعة
صحفية بالتلفزيون العمومي تشتكي من تهديدات
الأحد 30 مارس 2014 الجزائر: ب. سهيل
قالت صحفية بالتلفزيون الجزائري إنها تواجه تهديدا بالفصل من المؤسسة، عقابا لها على نشرها صورة لها على موقع للتواصل الاجتماعي في قاعة تحرير القناة الأرضية، يوم 2 مارس الجاري، وهي تتدثر وشاحا تعارض فيه العهدة الرابعة.
وأوردت الصحفية “ر. بن - س”، أمس، أن إدارة التلفزيون الجزائري أحالتها على مجلس التأديب يوم 10 مارس الجاري، لكنها لم تحضر لأسباب مرضية.
وكتبت الصحفية على موقع التواصل الاجتماعي أيضا أن مدير الأخبار بالتلفزيون أبلغ زوجها لحظة تسليم الشهادة المرضية أنها قد تطرد في حالة عدم مثولها أمام مجلس التأديب. ولكن مدير الأخبار بالتلفزة، نذير بوقابس، نفى تهديد الصحفية بالطرد، كما رفض الربط بين إحالتها على مجلس التأديب ورفع شعار معارضة العهدة الرابعة. وقال في تصريح هاتفي لـ”الخبر”: “ليس هناك بعد سياسي للحادثة،، لأن القضية تعود إلى ما قبل يوم 2 مارس”. وأضاف: “لقد تحصلنا على تقرير من مسؤوليها المباشرين في التحرير وأحلناه على الإدارة للنظر فيه، وتم استدعاؤها بعد ذلك للمثول أمام اللجنة، لكن تم تأجيل ذلك إلى غاية عودتها من عطلتها المرضية المقدرة بشهر”.
ونفى بوقابس وجود أسباب سياسية للقضية “لأن لكل صحفيي التلفزيون قناعاتهم وانتماءاتهم”، حسب قوله.
عدد القراءات : 6577 | عدد قراءات اليوم : 6127
أنشر على
1 - .abou sara
اcasa
2014-03-29م على 23:30
الدبلوماسية والنضام يتبجج بالديمقراطية وحقوق الانسان لكن ححتى حق الفكير غير موجود
2 - عدلان
2014-03-30م على 6:02
مؤسسة استبدادية كل من يعمل فيها عبيد
3 - amel algerie
algerie
2014-03-30م على 10:19
merci
4 - Slim
Carnaval Fi Dechra
2014-03-30م على 11:17
لو كان لمالك الوحيد لتلفزيون اقصد به المترشح الافتراضي درة احترام واحدة لعمال هده المؤسسسة ما راينا مثل هده التصرفات المهينة لعمال عفوا لعبيد لسيدهم و ملكهم...فباس القوم هم . لكن الحمد لله مازال هناك نساء صامدات واقفات . ننحن نشجعك و نحن معك و انشاء الله ستنقلب الموازين و سوف يرون اعداء الجزائر و الحرية و الكرامة الحقة اي منقلب ينقلبون...ان غدا لناضره قريب يا ايها العصابة .
5 - smailkhe
alger
2014-03-30م على 12:40
ان القناة الوطنيه فى نضر هؤلاء المستبدين ملكا لهم ولا يحق لابناء هدا الوطن مهما كانت توجهاتهم الفكريه او الحزبيه ان يعبروا عن ارائهم بكل حريه وديمقراطيه اين هى جزائر العزة والكرامه كفاكم من الرداءة والانحطاط تعلموا كيف يعيش المرء حرا كريما لا يرضى بالدل والهوان
6 -
2014-03-30م على 13:27
كوني فحلة و موتي واقفة انت فعلا مثالا ربما يحتدى بك
-
قائد الدرك سابقا أحمد بن شريف يتهم السعيد بـ”ترشيح أخيه عنوة”
”بوتفليقة ليس في وعيه ومن يدعمه إما مريض أو خائن”
الأحد 30 مارس 2014 الجزائر: عاطف قدادرة
هاجم العقيد السابق، قائد الدرك وعضو مجلس الثورة، أحمد بن شريف، ترشح من سماه ”صديقي”
عبد العزيز بوتفليقة، مرجحا أن يكون ”في غير وعيه” وأن ”15 شخصا يشكلون المافيا المحيطة به والتي يقودها شقيقه السعيد” هي التي فرضت ترشحه. وانتقد العقيد السابق مراد مدلسي بسبب قبوله ترشح بوتفليقة: ”ستلاحقك وصمة العار سيد مدلسي”، وبالمقابل أعلن دعمه للمرشح علي بن فليس.
لم يترك العقيد السابق أحمد بن شريف أحدا من المحيطين بالرئيس بوتفليقة إلا وهاجمه هجوما حادا بسبب ترشح الأخير، رغم أنه في ”غير وعيه”. وقال في ندوة صحفية عقدها بمقر المداومة الرئيسية للمرشح علي بن فليس بالعاصمة، أمس، ”إننا بفعل هذا الترشح نشهد حالة اعتداء على تقاليد الدولة، من طرف المافيا السياسومالية التي يقودها السعيد بوتفليقة”. وقال في هذا الصدد: ”إن هذه المافيا قد استولت على الحكم منذ مرض صديقي بوتفليقة”.
وتساءل بن شريف، وهو أول قائد لجهاز الدرك الوطني بعد الاستقلال: ”ألا يوجد رجل شجاع في البلاد ليقول كيف لرجل مريض بهذا الشكل أن يترشح؟ !”، ورفع المتحدث هاتفه النقال ثم قال: ”هذا رقم بوتفليقة، لقد كلمته شخصيا عدة مرات وأبلغته تحليلات تصب في اتجاه ضرورة عدم ترشحه، لكنه لم يأخذها بعين الاعتبار”. وتفسير العقيد السابق أن ”بوتفليقة في غير وعيه (ماشي جايب خبر)” كما قالها بالعامية، مضيفا ”إنه غير واع، أنا أكلمه باستمرار وهو لا يستطيع الحديث ولا المشي”. ووصف العقيد بن شريف كل داعم لترشح بوتفليقة وهو في هذه الحالة بثلاثة ”إما مريض وإما بني وي وي وإما خائن للبلاد”، وخص بالذكر عمارة بن يونس ”الذي يقول إن الرئيس لا يسير البلد برجليه بل برأسه... يا عمارة أليس أنت من كان يقول بوتسريقة، هل لأنه أعطاك مسؤولية أصبحت هكذا؟”، خاتما كلامه عن بن يونس ”كم أنت مسكين أيها الأبله”.
وتحدث بن شريف عن مرض بوتفليقة: ”الرجل أصيب بجلطة دماغية، إنه مرض ومن يتعرض له يستحيل أن يعود كما كان”، وحمل مراد مدلسي، رئيس المجلس الدستوري ”مسؤولية صناعة البلبلة في البلاد، لقد عرف بكلمة لو كنت ذكيا في ملف الخليفة ثم بأن العهدة الرابعة نكتة، ولما صار رئيسا للمجلس الدستوري جاءه الذكاء بالدوس على الدستور والقوانين”، وخاطب العقيد السابق رئيس المجلس الدستوري قائلا: ”لو كنت رجلا بأتم معنى الكلمة، صلح غلطتك واكشف للجزائريين أن هناك شغورا في السلطة منذ مرض بوتفليقة”، مضيفا: ”لقد أتوا بخمسة ملايين توقيع مزور، مثلما زوروا له رئاسيات 99 و2004 و2009... بركات من التزوير من فضلكم”، متوقعا ألا يحصل بوتفليقة في حال جرت الرئاسيات دون تزوير على أكثر من 10 بالمائة من الأصوات ”مثل بومدين الذي حصل على 12 بالمائة فقط في رئاسيات 76 وقد أبلغته ذلك بعد الانتخابات لما دخلت عليه ووجدته متبخترا بما حصل عليه من نتائج رسمية”.
ولمح بن شريف إلى مسؤولية القوات الأمنية والجيش لما قال مازحا: ”أعيدوا لي قيادة الدرك الوطني شهرا واحدا وسأخرجكم من الظلمات إلى النور”، وقال إن ”أجهزة الأمن مكبلة أمام هذه المافيا، يحدثونك عن ألكابون، قل إنه أمام المافيا الحالية مسكين قليل الحيلة”، متابعا: ”هل رأيتم في حياتكم أحدا يملك 5000 حافلة، في الجزائر فقط يحدث هذا، بينما بعض الجزائريين لا يملكون عشاء ليلة”. وذهب بن الشريف بعيدا في انتقاد بوتفليقة، عائدا إلى ماضيه الثوري: ”لقد صدعوا رؤوسنا بأنه مجاهد كبير، بوتفليقة التحق سبعة أيام فقط بالجبل زمن الثورة ولم يطلق رصاصة واحدة، ثم غادر إلى وجدة”، وأعلن بالمقابل دعمه للمرشح علي بن فليس ودعا الجزائريين والجيش للتصويت له: ”إنه شاب ومثقف وشجاع، أعدكم أنتم الصحفيون أن يحرركم وأن يحرر العدالة أيضا”.
عدد القراءات : 3717 | عدد قراءات اليوم : 3404
أنشر على
1 - صالح ـ باتنة
algèrie
2014-03-29م على 23:46
بن فليس شاب؟؟؟ عمره 70 سنة فقط...
2 - يمينة عمار
algerie
2014-03-30م على 7:32
كثر الله من امثالك ياسي بن شريف , نحن نعيش في زمان الرداءة واهل الصدق قليل فقول الحق في وقتنا كالجهاد في سبيل الله.
3 -
2014-03-30م على 9:20
هذا الرجل لا أرى فيه الشخص السياسي و لا المؤهل للخوض في أي مجال يهم الوطن و المواطنين لأنه يختزل الجيل الأمي الذي يرى الدنيا عصا و غلظة صوت و لكنني أثني على كلامه في بوتفليقة لأنه صادق .
4 - DJAMEL
CONSTANTINE
2014-03-30م على 10:52
Aucun des candidats n a annoncé dans sa compagne un de mes souhaits les plus anciens , qui est l interdiction des boissons alcoolisées , augmenter les taxes du tabacs , sanctionner les mauvais comportements dans les lieux publiques , et en contre partie,investir dans les infrastructures sportives dans les nouvelles villes dans le but d encourager tous les sports de masse , pour éradiquer le mal que vit la société algerienne depuis longtemps .
Je voterai pour celui qui me promet de réaliser ce souhait
-
بن فليس يتحدث عن إشاعات ضده يروجها أربعة ولاة
“النظام المتعفن جعل الجزائر أضحوكة بين الدول”
الأحد 30 مارس 2014 تيزي وزو: م. تشعبونت الأغواط: ب. وسيم
وصف المترشح للرئاسيات، علي بن فليس، السلطة بالنظام المتعفن الذي جعل الجزائر أضحوكة أمام دول العالم. وقال إنه يسعى لبناء دولة ترتكز على الحريات وممارسة المواطنة.
تعهد المترشح علي بن فليس، في تجمع أمس بتيزي وزو، بـ”دستور توافقي يضمن الحريات، ويحدد العهدات الرئاسية وصلاحيات رئيس الجمهورية”. وتجاوب الجمهور الذي لم تسع قاعة دار الثقافة “مولود معمري” لاحتوائه، بحماسة مع خطاب بن فليس الذي قال إن منطقة القبائل “تم تهميشها كون سكانها وقفوا في وجه النظام منذ فجر الاستقلال”.
واعتبر بن فليس ضحايا أحداث 1963، الذين ترحم عليهم بمقبرة مدوحة، “شهداء رفعوا السلاح من أجل الديمقراطية وليس من أجل سرقة البنوك العمومية”. وأضاف مخاطبا سكان المنطقة “لقد همشتم لأنكم رفضتم الذل وملأتم الدنيا بالعقداء والأبطال”، متهما السلطة بـ”تزييف التاريخ وممارسة التزوير واستعمال المزور”، حيث قال في هذا الصدد إن “الأمر وصل حد تغيير أسماء بعض الوجوه التاريخية لطمس أصلهم على غرار الشيخ الحداد”، الذي قال بن فليس إن اسمه الحقيقي هو “الشيخ أحدّاد” وهي كلمة أمازيغية.
وتعهد بن فليس، في حال فوزه، بضمان ممارسة المواطنة قائلا “نريد أن نعيش أمازيغيتنا كقبائل وشاوية وبني ميزاب وترڤيين”، ولم يتوان بن فليس في وصف النظام بـ”السراق الذين نهبوا كل شيء”، متسائلا: كيف لمن اغتصب الدستور عام 2008 أن يتحدث اليوم عن تعديل الدستور في صالح الشعب، واصفا السلطة الحالية “بالنظام المتعفن بالظلم والظلمات، والمملوء بالرشوة والمحاباة، وحكومة الأصحاب والأصدقاء والعائلة، نظام فرعوني يريد الحكم مدى الحياة”. ومن تيزي وزو توجه بن فليس إلى البويرة للقاء أنصاره.
وكان المترشح قد زار الأغواط ونشط تجمعا ذكر فيه أن الانتخابات الرئاسية “محطة هامة في تاريخ الجزائر فإما أن تفتح أبواب الخير لهذا الوطن بإرساء الديمقراطية وضمان الإصلاح الحقيقي، أو تبقي على الرداءة والتقهقر وتشييخ الوطن من خلال انتخابات مزورة ومزيفة، بحجة المصلحة”.
وقال بن فليس إن “التزوير لن يقبله الجزائريون لأن السكوت عنه جريمة، وسيكون بمثابة إبقاء على الإدارة الكولونيالية التي حاربها أبناء هذا الوطن”، مشيرا في هذا السياق إلى حصوله على معلومات من مديرياته “تؤكد اجتماع أربعة ولاة مع مساعديهم لإثارة إشاعة في أوساط الشباب، مفادها أن المترشح بن فليس يريد نزع قروض الشباب وإحالة المكتتبين على العدالة”، مفندا هذه “الادعاءات لأنني سأبقي على جميع الإجراءات التي تفيد الجزائريين”، مثلما أضاف.
عدد القراءات : 8991 | عدد قراءات اليوم : 8149
أنشر على
1 - راي مواطن
2014-03-30م على 5:56
اقاسم رايك يا بن فليس واتمنى ان لا يتكرر معك
2 - للجزائر
الجزائر
2014-03-30م على 6:20
بإذن الله ,ا. بن فليس رئيس القادم للجزائر
من الاغواط أنادي أحرار الجزائر
3 - amar
bethioua
2014-03-30م على 7:27
bonjour a tous je suis un citoyen algerien et je suis convaincu par le programme de monsieur ali benflis et si cetais un faux pourkoi a tous laisser tomber et quiter le cercle des mafiat car c'eatias un homme honnete et corecte que dieu le tous puisson nous laidera pour gerer notre belle blede wallah voter pour lui et donner lui une chance pour sortir du systeme et avoir le le changement
4 - yezemri
france
2014-03-30م على 8:08
N'étais-tu pas l'un de ce pouvoir pourris comme il te plait de l'appeler
5 - salim
alger
2014-03-30م على 8:05
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه لهدا الشعب .
6 - سليمان
باتنة
2014-03-30م على 9:55
نعم سنغير باالصندوق هدا النظام الدي لآيستطيع ان يبني مستشفي يعلاج فيه رئيسه عار ومهزلة 0
7 -
2014-03-30م على 9:44
هل تأكدت يا بن فليس من التوقيعات التي جمعها بوتفليقة الم تكن أوراق تصويت بنعم لصالحه مهيأة مسبقا لرفع نسبة المشاركة في حالة المقاطعة الواسعة و كذلك إضافتها لصالحه في حالة ما إذا تساويتما في الاصوات
8 - مجموعة شباب قشلوا في المشروع
الجزائر
2014-03-30م على 9:27
امسح ديون الشباب نكون معك ...
9 - Mekkaoui
Allemagne
2014-03-30م على 10:51
Rakoum khalitou chaab oudhouka. rak tedhak 3lina ya ben falis
10 - nacer khediri
tebessa
2014-03-30م على 10:05
اذا كان هناك تعفن في اجهزة الدولة سببها يا بن فليس النظام الذي كنت تنتمي اليه وعضو فيه والذي جعل الجزائر متخلفة وفي اسفل سافلين وفي شتي المجالات وتأتي اليوم لتلوم غيرك علي ما اقترفته يداك وحزبك الذي تنتمي اليه حدث لك ما حدث لاشعب حين كذب كذبة ولما رأى غيره قد صدقها صدقها هو ايظا اترك الجزائر لغيرك تلومون الرئيس عبد العزيز بان جنان قد طاب على الاقل هناك من قطف ثهاره اما انتم فجانكم طاب منذ الازل واكلتموه وتريدونا اكل اجنة غيركم يا رجل اترك شيئ للتاريخ يذركم به
11 - DJAMEL
CONSTANTINE
2014-03-30م على 10:48
Je pense que celui qui veut gagner plus d électeurs , meme ceux qui veulent s abstenir , vont changer leurs positions et voteront pour lui , c est trés simple l interdiction des boissons alcoolisées , c est le grand mal qui est entrain de gangrener la société algerienne et en douceur sans le savoir .
12 - فيصل
الجزائر
2014-03-30م على 11:04
ياو فاقوا احكيها لبيبيط...........
13 - ك.م
جزائري
2014-03-30م على 11:17
النظام المتعفن هي المدرسة التي تخرجت منها والنظام الجزائري به سبعة احزمة طباقا وانت قذفت خارج مجال الجذب فانتظر لعل يظهر ثقب بلأوزون تدخل منه والا شوف باللحمر يساعدك الشعب الجزائري يعرف بان هناك رجلان في الجزائر يعملان بلا كلل وربي ابارك فيهم هما حاج مسعود وحاج الرمل مادمو حيين ارقد يالمسكيين ويوم يموتون نعيا نبحث عن رئيس بالدراهم وما نلقاش نصيحتي اقسموا الاراضي للناس واعطولهم قطع ارضية و 3 ملايين دينار انتاع السكن اعطوهالهم يتصرفون فيها لبناء مساكنهم خير من ان تبنو 10 وتاخذوا 20 وكلكم كيف كيف كي سيبدي كي جوادوا .
14 - yanis
TIZI OUZOU
2014-03-30م على 11:57
أعتقد أن بن فليس أحسن الموجودين في الساحة السياسية حاليا أضن أن معه ان لم تتطور الجزائر للاحسن فانها على الأقل لن تسوء أكثر من ما هيى عليه والله أعلم .
صحفية بالتلفزيون العمومي تشتكي من تهديدات
الأحد 30 مارس 2014 الجزائر: ب. سهيل
قالت صحفية بالتلفزيون الجزائري إنها تواجه تهديدا بالفصل من المؤسسة، عقابا لها على نشرها صورة لها على موقع للتواصل الاجتماعي في قاعة تحرير القناة الأرضية، يوم 2 مارس الجاري، وهي تتدثر وشاحا تعارض فيه العهدة الرابعة.
وأوردت الصحفية “ر. بن - س”، أمس، أن إدارة التلفزيون الجزائري أحالتها على مجلس التأديب يوم 10 مارس الجاري، لكنها لم تحضر لأسباب مرضية.
وكتبت الصحفية على موقع التواصل الاجتماعي أيضا أن مدير الأخبار بالتلفزيون أبلغ زوجها لحظة تسليم الشهادة المرضية أنها قد تطرد في حالة عدم مثولها أمام مجلس التأديب. ولكن مدير الأخبار بالتلفزة، نذير بوقابس، نفى تهديد الصحفية بالطرد، كما رفض الربط بين إحالتها على مجلس التأديب ورفع شعار معارضة العهدة الرابعة. وقال في تصريح هاتفي لـ”الخبر”: “ليس هناك بعد سياسي للحادثة،، لأن القضية تعود إلى ما قبل يوم 2 مارس”. وأضاف: “لقد تحصلنا على تقرير من مسؤوليها المباشرين في التحرير وأحلناه على الإدارة للنظر فيه، وتم استدعاؤها بعد ذلك للمثول أمام اللجنة، لكن تم تأجيل ذلك إلى غاية عودتها من عطلتها المرضية المقدرة بشهر”.
ونفى بوقابس وجود أسباب سياسية للقضية “لأن لكل صحفيي التلفزيون قناعاتهم وانتماءاتهم”، حسب قوله.
عدد القراءات : 6577 | عدد قراءات اليوم : 6127
أنشر على
1 - .abou sara
اcasa
2014-03-29م على 23:30
الدبلوماسية والنضام يتبجج بالديمقراطية وحقوق الانسان لكن ححتى حق الفكير غير موجود
2 - عدلان
2014-03-30م على 6:02
مؤسسة استبدادية كل من يعمل فيها عبيد
3 - amel algerie
algerie
2014-03-30م على 10:19
merci
4 - Slim
Carnaval Fi Dechra
2014-03-30م على 11:17
لو كان لمالك الوحيد لتلفزيون اقصد به المترشح الافتراضي درة احترام واحدة لعمال هده المؤسسسة ما راينا مثل هده التصرفات المهينة لعمال عفوا لعبيد لسيدهم و ملكهم...فباس القوم هم . لكن الحمد لله مازال هناك نساء صامدات واقفات . ننحن نشجعك و نحن معك و انشاء الله ستنقلب الموازين و سوف يرون اعداء الجزائر و الحرية و الكرامة الحقة اي منقلب ينقلبون...ان غدا لناضره قريب يا ايها العصابة .
5 - smailkhe
alger
2014-03-30م على 12:40
ان القناة الوطنيه فى نضر هؤلاء المستبدين ملكا لهم ولا يحق لابناء هدا الوطن مهما كانت توجهاتهم الفكريه او الحزبيه ان يعبروا عن ارائهم بكل حريه وديمقراطيه اين هى جزائر العزة والكرامه كفاكم من الرداءة والانحطاط تعلموا كيف يعيش المرء حرا كريما لا يرضى بالدل والهوان
6 -
2014-03-30م على 13:27
كوني فحلة و موتي واقفة انت فعلا مثالا ربما يحتدى بك
-
قائد الدرك سابقا أحمد بن شريف يتهم السعيد بـ”ترشيح أخيه عنوة”
”بوتفليقة ليس في وعيه ومن يدعمه إما مريض أو خائن”
الأحد 30 مارس 2014 الجزائر: عاطف قدادرة
هاجم العقيد السابق، قائد الدرك وعضو مجلس الثورة، أحمد بن شريف، ترشح من سماه ”صديقي”
عبد العزيز بوتفليقة، مرجحا أن يكون ”في غير وعيه” وأن ”15 شخصا يشكلون المافيا المحيطة به والتي يقودها شقيقه السعيد” هي التي فرضت ترشحه. وانتقد العقيد السابق مراد مدلسي بسبب قبوله ترشح بوتفليقة: ”ستلاحقك وصمة العار سيد مدلسي”، وبالمقابل أعلن دعمه للمرشح علي بن فليس.
لم يترك العقيد السابق أحمد بن شريف أحدا من المحيطين بالرئيس بوتفليقة إلا وهاجمه هجوما حادا بسبب ترشح الأخير، رغم أنه في ”غير وعيه”. وقال في ندوة صحفية عقدها بمقر المداومة الرئيسية للمرشح علي بن فليس بالعاصمة، أمس، ”إننا بفعل هذا الترشح نشهد حالة اعتداء على تقاليد الدولة، من طرف المافيا السياسومالية التي يقودها السعيد بوتفليقة”. وقال في هذا الصدد: ”إن هذه المافيا قد استولت على الحكم منذ مرض صديقي بوتفليقة”.
وتساءل بن شريف، وهو أول قائد لجهاز الدرك الوطني بعد الاستقلال: ”ألا يوجد رجل شجاع في البلاد ليقول كيف لرجل مريض بهذا الشكل أن يترشح؟ !”، ورفع المتحدث هاتفه النقال ثم قال: ”هذا رقم بوتفليقة، لقد كلمته شخصيا عدة مرات وأبلغته تحليلات تصب في اتجاه ضرورة عدم ترشحه، لكنه لم يأخذها بعين الاعتبار”. وتفسير العقيد السابق أن ”بوتفليقة في غير وعيه (ماشي جايب خبر)” كما قالها بالعامية، مضيفا ”إنه غير واع، أنا أكلمه باستمرار وهو لا يستطيع الحديث ولا المشي”. ووصف العقيد بن شريف كل داعم لترشح بوتفليقة وهو في هذه الحالة بثلاثة ”إما مريض وإما بني وي وي وإما خائن للبلاد”، وخص بالذكر عمارة بن يونس ”الذي يقول إن الرئيس لا يسير البلد برجليه بل برأسه... يا عمارة أليس أنت من كان يقول بوتسريقة، هل لأنه أعطاك مسؤولية أصبحت هكذا؟”، خاتما كلامه عن بن يونس ”كم أنت مسكين أيها الأبله”.
وتحدث بن شريف عن مرض بوتفليقة: ”الرجل أصيب بجلطة دماغية، إنه مرض ومن يتعرض له يستحيل أن يعود كما كان”، وحمل مراد مدلسي، رئيس المجلس الدستوري ”مسؤولية صناعة البلبلة في البلاد، لقد عرف بكلمة لو كنت ذكيا في ملف الخليفة ثم بأن العهدة الرابعة نكتة، ولما صار رئيسا للمجلس الدستوري جاءه الذكاء بالدوس على الدستور والقوانين”، وخاطب العقيد السابق رئيس المجلس الدستوري قائلا: ”لو كنت رجلا بأتم معنى الكلمة، صلح غلطتك واكشف للجزائريين أن هناك شغورا في السلطة منذ مرض بوتفليقة”، مضيفا: ”لقد أتوا بخمسة ملايين توقيع مزور، مثلما زوروا له رئاسيات 99 و2004 و2009... بركات من التزوير من فضلكم”، متوقعا ألا يحصل بوتفليقة في حال جرت الرئاسيات دون تزوير على أكثر من 10 بالمائة من الأصوات ”مثل بومدين الذي حصل على 12 بالمائة فقط في رئاسيات 76 وقد أبلغته ذلك بعد الانتخابات لما دخلت عليه ووجدته متبخترا بما حصل عليه من نتائج رسمية”.
ولمح بن شريف إلى مسؤولية القوات الأمنية والجيش لما قال مازحا: ”أعيدوا لي قيادة الدرك الوطني شهرا واحدا وسأخرجكم من الظلمات إلى النور”، وقال إن ”أجهزة الأمن مكبلة أمام هذه المافيا، يحدثونك عن ألكابون، قل إنه أمام المافيا الحالية مسكين قليل الحيلة”، متابعا: ”هل رأيتم في حياتكم أحدا يملك 5000 حافلة، في الجزائر فقط يحدث هذا، بينما بعض الجزائريين لا يملكون عشاء ليلة”. وذهب بن الشريف بعيدا في انتقاد بوتفليقة، عائدا إلى ماضيه الثوري: ”لقد صدعوا رؤوسنا بأنه مجاهد كبير، بوتفليقة التحق سبعة أيام فقط بالجبل زمن الثورة ولم يطلق رصاصة واحدة، ثم غادر إلى وجدة”، وأعلن بالمقابل دعمه للمرشح علي بن فليس ودعا الجزائريين والجيش للتصويت له: ”إنه شاب ومثقف وشجاع، أعدكم أنتم الصحفيون أن يحرركم وأن يحرر العدالة أيضا”.
عدد القراءات : 3717 | عدد قراءات اليوم : 3404
أنشر على
1 - صالح ـ باتنة
algèrie
2014-03-29م على 23:46
بن فليس شاب؟؟؟ عمره 70 سنة فقط...
2 - يمينة عمار
algerie
2014-03-30م على 7:32
كثر الله من امثالك ياسي بن شريف , نحن نعيش في زمان الرداءة واهل الصدق قليل فقول الحق في وقتنا كالجهاد في سبيل الله.
3 -
2014-03-30م على 9:20
هذا الرجل لا أرى فيه الشخص السياسي و لا المؤهل للخوض في أي مجال يهم الوطن و المواطنين لأنه يختزل الجيل الأمي الذي يرى الدنيا عصا و غلظة صوت و لكنني أثني على كلامه في بوتفليقة لأنه صادق .
4 - DJAMEL
CONSTANTINE
2014-03-30م على 10:52
Aucun des candidats n a annoncé dans sa compagne un de mes souhaits les plus anciens , qui est l interdiction des boissons alcoolisées , augmenter les taxes du tabacs , sanctionner les mauvais comportements dans les lieux publiques , et en contre partie,investir dans les infrastructures sportives dans les nouvelles villes dans le but d encourager tous les sports de masse , pour éradiquer le mal que vit la société algerienne depuis longtemps .
Je voterai pour celui qui me promet de réaliser ce souhait
-
بن فليس يتحدث عن إشاعات ضده يروجها أربعة ولاة
“النظام المتعفن جعل الجزائر أضحوكة بين الدول”
الأحد 30 مارس 2014 تيزي وزو: م. تشعبونت الأغواط: ب. وسيم
وصف المترشح للرئاسيات، علي بن فليس، السلطة بالنظام المتعفن الذي جعل الجزائر أضحوكة أمام دول العالم. وقال إنه يسعى لبناء دولة ترتكز على الحريات وممارسة المواطنة.
تعهد المترشح علي بن فليس، في تجمع أمس بتيزي وزو، بـ”دستور توافقي يضمن الحريات، ويحدد العهدات الرئاسية وصلاحيات رئيس الجمهورية”. وتجاوب الجمهور الذي لم تسع قاعة دار الثقافة “مولود معمري” لاحتوائه، بحماسة مع خطاب بن فليس الذي قال إن منطقة القبائل “تم تهميشها كون سكانها وقفوا في وجه النظام منذ فجر الاستقلال”.
واعتبر بن فليس ضحايا أحداث 1963، الذين ترحم عليهم بمقبرة مدوحة، “شهداء رفعوا السلاح من أجل الديمقراطية وليس من أجل سرقة البنوك العمومية”. وأضاف مخاطبا سكان المنطقة “لقد همشتم لأنكم رفضتم الذل وملأتم الدنيا بالعقداء والأبطال”، متهما السلطة بـ”تزييف التاريخ وممارسة التزوير واستعمال المزور”، حيث قال في هذا الصدد إن “الأمر وصل حد تغيير أسماء بعض الوجوه التاريخية لطمس أصلهم على غرار الشيخ الحداد”، الذي قال بن فليس إن اسمه الحقيقي هو “الشيخ أحدّاد” وهي كلمة أمازيغية.
وتعهد بن فليس، في حال فوزه، بضمان ممارسة المواطنة قائلا “نريد أن نعيش أمازيغيتنا كقبائل وشاوية وبني ميزاب وترڤيين”، ولم يتوان بن فليس في وصف النظام بـ”السراق الذين نهبوا كل شيء”، متسائلا: كيف لمن اغتصب الدستور عام 2008 أن يتحدث اليوم عن تعديل الدستور في صالح الشعب، واصفا السلطة الحالية “بالنظام المتعفن بالظلم والظلمات، والمملوء بالرشوة والمحاباة، وحكومة الأصحاب والأصدقاء والعائلة، نظام فرعوني يريد الحكم مدى الحياة”. ومن تيزي وزو توجه بن فليس إلى البويرة للقاء أنصاره.
وكان المترشح قد زار الأغواط ونشط تجمعا ذكر فيه أن الانتخابات الرئاسية “محطة هامة في تاريخ الجزائر فإما أن تفتح أبواب الخير لهذا الوطن بإرساء الديمقراطية وضمان الإصلاح الحقيقي، أو تبقي على الرداءة والتقهقر وتشييخ الوطن من خلال انتخابات مزورة ومزيفة، بحجة المصلحة”.
وقال بن فليس إن “التزوير لن يقبله الجزائريون لأن السكوت عنه جريمة، وسيكون بمثابة إبقاء على الإدارة الكولونيالية التي حاربها أبناء هذا الوطن”، مشيرا في هذا السياق إلى حصوله على معلومات من مديرياته “تؤكد اجتماع أربعة ولاة مع مساعديهم لإثارة إشاعة في أوساط الشباب، مفادها أن المترشح بن فليس يريد نزع قروض الشباب وإحالة المكتتبين على العدالة”، مفندا هذه “الادعاءات لأنني سأبقي على جميع الإجراءات التي تفيد الجزائريين”، مثلما أضاف.
عدد القراءات : 8991 | عدد قراءات اليوم : 8149
أنشر على
1 - راي مواطن
2014-03-30م على 5:56
اقاسم رايك يا بن فليس واتمنى ان لا يتكرر معك
2 - للجزائر
الجزائر
2014-03-30م على 6:20
بإذن الله ,ا. بن فليس رئيس القادم للجزائر
من الاغواط أنادي أحرار الجزائر
3 - amar
bethioua
2014-03-30م على 7:27
bonjour a tous je suis un citoyen algerien et je suis convaincu par le programme de monsieur ali benflis et si cetais un faux pourkoi a tous laisser tomber et quiter le cercle des mafiat car c'eatias un homme honnete et corecte que dieu le tous puisson nous laidera pour gerer notre belle blede wallah voter pour lui et donner lui une chance pour sortir du systeme et avoir le le changement
4 - yezemri
france
2014-03-30م على 8:08
N'étais-tu pas l'un de ce pouvoir pourris comme il te plait de l'appeler
5 - salim
alger
2014-03-30م على 8:05
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه لهدا الشعب .
6 - سليمان
باتنة
2014-03-30م على 9:55
نعم سنغير باالصندوق هدا النظام الدي لآيستطيع ان يبني مستشفي يعلاج فيه رئيسه عار ومهزلة 0
7 -
2014-03-30م على 9:44
هل تأكدت يا بن فليس من التوقيعات التي جمعها بوتفليقة الم تكن أوراق تصويت بنعم لصالحه مهيأة مسبقا لرفع نسبة المشاركة في حالة المقاطعة الواسعة و كذلك إضافتها لصالحه في حالة ما إذا تساويتما في الاصوات
8 - مجموعة شباب قشلوا في المشروع
الجزائر
2014-03-30م على 9:27
امسح ديون الشباب نكون معك ...
9 - Mekkaoui
Allemagne
2014-03-30م على 10:51
Rakoum khalitou chaab oudhouka. rak tedhak 3lina ya ben falis
10 - nacer khediri
tebessa
2014-03-30م على 10:05
اذا كان هناك تعفن في اجهزة الدولة سببها يا بن فليس النظام الذي كنت تنتمي اليه وعضو فيه والذي جعل الجزائر متخلفة وفي اسفل سافلين وفي شتي المجالات وتأتي اليوم لتلوم غيرك علي ما اقترفته يداك وحزبك الذي تنتمي اليه حدث لك ما حدث لاشعب حين كذب كذبة ولما رأى غيره قد صدقها صدقها هو ايظا اترك الجزائر لغيرك تلومون الرئيس عبد العزيز بان جنان قد طاب على الاقل هناك من قطف ثهاره اما انتم فجانكم طاب منذ الازل واكلتموه وتريدونا اكل اجنة غيركم يا رجل اترك شيئ للتاريخ يذركم به
11 - DJAMEL
CONSTANTINE
2014-03-30م على 10:48
Je pense que celui qui veut gagner plus d électeurs , meme ceux qui veulent s abstenir , vont changer leurs positions et voteront pour lui , c est trés simple l interdiction des boissons alcoolisées , c est le grand mal qui est entrain de gangrener la société algerienne et en douceur sans le savoir .
12 - فيصل
الجزائر
2014-03-30م على 11:04
ياو فاقوا احكيها لبيبيط...........
13 - ك.م
جزائري
2014-03-30م على 11:17
النظام المتعفن هي المدرسة التي تخرجت منها والنظام الجزائري به سبعة احزمة طباقا وانت قذفت خارج مجال الجذب فانتظر لعل يظهر ثقب بلأوزون تدخل منه والا شوف باللحمر يساعدك الشعب الجزائري يعرف بان هناك رجلان في الجزائر يعملان بلا كلل وربي ابارك فيهم هما حاج مسعود وحاج الرمل مادمو حيين ارقد يالمسكيين ويوم يموتون نعيا نبحث عن رئيس بالدراهم وما نلقاش نصيحتي اقسموا الاراضي للناس واعطولهم قطع ارضية و 3 ملايين دينار انتاع السكن اعطوهالهم يتصرفون فيها لبناء مساكنهم خير من ان تبنو 10 وتاخذوا 20 وكلكم كيف كيف كي سيبدي كي جوادوا .
14 - yanis
TIZI OUZOU
2014-03-30م على 11:57
أعتقد أن بن فليس أحسن الموجودين في الساحة السياسية حاليا أضن أن معه ان لم تتطور الجزائر للاحسن فانها على الأقل لن تسوء أكثر من ما هيى عليه والله أعلم .
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_29-03-2014
قسنطينة تتنفس أخيرا
الأحد 30 مارس 2014 elkhabar
تنفس سكان قسنطينة الصعداء، بعد انتهاء فعاليات دورة قسنطينة الدولية للدراجات، والتي دامت أربعة أيام، حيث أغلقت جميع المنافذ وسط المدينة، على قلتها، وجُعلت فضاء للسباق، خاصة “لابراش” وجسر سيدي راشد، رغم أنهما المنفذان الوحيدان المؤديان إلى المستشفى الجامعي، في ظل عدم تجاوب أعوان الشرطة مع السائقين وإيجاد حلول للاختناق المروري وسط المدينة المعروفة بضيق شوارعها.
عدد القراءات : 1548 | عدد قراءات اليوم : 1394
أنشر على
1 - عبد الحق
الجزائر
2014-03-30م على 9:34
راهم قريب اسبوع وهوما غامينا راهو بحال كرنفال في دشرة وهادوك الاموال ليصرفوهم على عاصمة السخافة كون مدوهم للشباب راهم كامل شماج او كون فتحوا بهم مصنع او اكثر نقول ربي يهديهم
-
تعد
القناة التلفزيونية (الوئام) من القنوات المولودة حديثا، حيث ظهرت على
القمر الصناعي (نيل سات) عشية انطلاق الحملة الانتخابية لرئاسيات 17 أفريل
2014، وهي قناة أطلقت خصيصا لعرض حصيلة وبرنامج المترشح الحر "عبد العزيز
بوتفليقة" الساعي لاستكمال مشروع الوئام الذي سميت القناة تيمنا به، وهي
قناة تجند مئات الصحفيين الذين لا يكتفون بالترويج لحصيلة وبرنامج
بوتفليقة، بل يتصدون للحملات الهادفة إلى تشويهه أيضا·
تنقلت (أخبار اليوم) إلى قناة (الوئام) للاستطلاع واكتشاف طريقة عمل الصحفيين وكيفية إعداد برنامج القناة، وعملية مواكبة التجمعات التي ينشطها ممثلو الرئيس المترشح المنتهية عهدته "عبد العزيز بوتفليقة" في 48 ولاية والتي زاروا منها حتى الآن 23 ولاية عبر كامل التراب الوطني·
كما تشهد المحطة التلفزيونية التي يتجاوز عدد صحفييها وعمالها الـ300، حركة وحيوية حيث تبدو كخلية نحل من أجل إيصال المعلومة في زمنها المحدد، حيث اقتربنا من رئيس تحرير أخبار الفترة الصباحية في "الوئام" "ناصر بن مبروك" الذي قدم نبذة وشرح عمل وطريقة القناة التلفزيونية، قائلا إن القناة تتربع على ثلاثة طوابق، وبها أستديو الأخبار مجهز بأحدث الوسائل وهو الذي تعرض فيه النشرات الإخبارية، إضافة إلى الحصص التلفزيونية التي ستنطلق قريبا، كما أشار إلى (إذاعة الوئام) وهي قناة سمعية تدعم المترشح "عبد العزيز بوتفليقة" ·
كما أوضح نفس المتحدث أنه يوجد فضاء للآنترنت الذي يعد أمرا أساسيا فهو يستهوي بدرجة كبيرة فئة الشباب المواكب للعصر على حد قوله، ضف إلى ذلك مجال مخصص للصحافة المكتوبة التي تقوم بتحرير الأخبار·
"لسنا نسخة من التلفزيون الجزائري"
وردا على سؤال حول غياب حوارات للقناة مع الشخصيات البارزة التي تقوم بتنشيط الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزبز بوتفليقة وعلى رأسها مدير الحملة (عبد المالك سلال)، قال المتحدث أن القناة انطلقت في وقت قياسي، أسبوع تقريبا قبل الحملة الانتخابية، حيث كان الطاقم الاداري منشغلا بضبط الطاقم الصحفي إضافة إلى إعداد النشرات، وهي أمور حالت دون التفكير في دعوة ممثلي المترشح (بوتفليقة)، مؤكدا في ذات الوقت أن المترشحين أبدوا استعدادهم الحضور إلى القناة في المستقبل القريب، وموضحا أن الممثلين الستة البارزين للمترشح بوتفليقة (سلال، أويحيى، بلخادم، سعداني، بن يونس، وغول)، قاموا بزيارة القناة وحرصوا على تشجيع طاقم العمل والإشادة بالجهد المبذول من قبل القناة بكل طواقمها من اداريين إلى صحفيين ومسيرين·
كما فند رئيس تحرير الأخبار بقناة الوئام ما يشاع عن وجود تشابه كبير بين التلفزيون العمومي وقناة الوئام، قائلا في هذا الإطار إن التشابه يكمن في الشخصيات باعتبارهم جزء من السلطة، أما قضية المعالجة أضاف أن الوئام تختلف كثيرا عن التلفزة الجزائرية بحكم امتلاكها فريقا شابا يعمل بكل حرية وتعبير دون قيود، كما تختلف في طريقة عرض الأخبار وطريقة عمل الصحفيين، فوجود صحفيين من التلفزة الوطنية خلق في بعض الأحيان نوعا من التشابه الذي أعطى لمسة ونكهة للقناة، كما وجدت المحطة لتشبع فضول المشاهد الجزائري بخصوص الإنجازات الهامة المحققة، والإنجازات المرتقبة في الخمس سنوات القادمة في حال تمكن بوتفليقة من الفوز في الاستحقاقات القادمة، وهي البرامج والإنجازات التي لا يمكن الحديث عنها بالاستفاضة المطلوبة في المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري·
"لا ننافس القنوات الأخرى··"
وذكر السيد ناصر بن مبروك أن قناة الوئام حريصة على احترام أخلاقيات وأدبيات المهنة وايصال رسالة نبيلة تعمل على تدعيم المرشح الوحيد "عبد العزيز بوتفليقة (لا غير) أما غيره فلا يهمنا على -حد تعبيره-·
وأفاد رئيس التحرير أن المحطة تقوم بتقارير تعرض انجازات والمشاريع المحققة على طول 15 سنة اضافة إلى استيفاء رأي الشارع الجزائري حول المترشح، معتبرا أن مسار القناة واضح وهو يقوم على دعم الرئيس المنتهية عهدته عبد العزيز بوتفليقة·
واعتبر محدثنا أن الطاقم الصحفي في القناة يعمل بقناعة وحب وايمان لصالح المترشح عبد العزيز بوتفليقة باعتباره الأصلح والأجدر برئاسة الجزائر·
وعن المحطات التلفزيونية التي تسير في نفس السياق على غرار محطة مترشح آخر، أضاف ذات المسؤول أن القناة الخاصة بأحد المترشحين لا تنشط كثيرا إلا بعرض صور وبعض الفيديوهات حول خطاباته، موضحا أن (تلفزيون الوئام) لا ينافس القنوات الأخرى·
وقال الإعلامي "ناصر بن مبروك" أن القناة تبث تجمعات حية لممثلي المترشح عبر ربوع الوطن التي وجدت صدى كبير في أوساط الجماهير الجزائرية المتطلعة والمحبة للمترشح "عبد العزيز بوتفليقة" التي تعمل قناة الوئام حسبه إلى إرضاء وإشباع المشاهد بكل المعلومات الخاصة، اضافة حسب قوله أن المحطة لا تعمل من أجل التنافس بل تعمل لدعم المترشح الحر "بوتفليقة" في حملتة الانتخابية·
متفائلون بكسب التحدي··
وعبر المتحدث عن تفاؤله بإمكانية فوز الرئيس المنتهية ولايته بعهدة أخرى نظرا للجماهير المحبة والداعمة له، فبحكم مساره النضالي في الثورة التحريرية وعلى الساحة السياسية وامتلاكه خبرة لا يمتلكها غيره تأهله إلى اعتلاء قصر المرادية من جديد، موضحا أن القناة تعمل في هذا الاطار من أجل دعمه في جميع الأوقات بغض النظر عن كل شيء، مضيفا أن الشعب الجزائري بات يتخوف بخصوص هوية الرجل القادم الذي سيقود البلاد، ضاربا المثل بالدول العربية التي حصل فيها التغيير والتي أدت في مجملها إلى الخراب والدمار وأطلقت على نفسها بالربيع العربي الذي هو في الحقيقة دمار عربي على حد تعبيره·
شهرزاد بلقاسمي
الأحد 30 مارس 2014 elkhabar
تنفس سكان قسنطينة الصعداء، بعد انتهاء فعاليات دورة قسنطينة الدولية للدراجات، والتي دامت أربعة أيام، حيث أغلقت جميع المنافذ وسط المدينة، على قلتها، وجُعلت فضاء للسباق، خاصة “لابراش” وجسر سيدي راشد، رغم أنهما المنفذان الوحيدان المؤديان إلى المستشفى الجامعي، في ظل عدم تجاوب أعوان الشرطة مع السائقين وإيجاد حلول للاختناق المروري وسط المدينة المعروفة بضيق شوارعها.
عدد القراءات : 1548 | عدد قراءات اليوم : 1394
أنشر على
1 - عبد الحق
الجزائر
2014-03-30م على 9:34
راهم قريب اسبوع وهوما غامينا راهو بحال كرنفال في دشرة وهادوك الاموال ليصرفوهم على عاصمة السخافة كون مدوهم للشباب راهم كامل شماج او كون فتحوا بهم مصنع او اكثر نقول ربي يهديهم
-
مئات الصحفيين مجندون للدفاع عن بوتفليقة
- السبت, 29 مارس 2014
تعد
القناة التلفزيونية (الوئام) من القنوات المولودة حديثا، حيث ظهرت على
القمر الصناعي (نيل سات) عشية انطلاق الحملة الانتخابية لرئاسيات 17 أفريل
2014، وهي قناة أطلقت خصيصا لعرض حصيلة وبرنامج المترشح الحر "عبد العزيز
بوتفليقة" الساعي لاستكمال مشروع الوئام الذي سميت القناة تيمنا به، وهي
قناة تجند مئات الصحفيين الذين لا يكتفون بالترويج لحصيلة وبرنامج
بوتفليقة، بل يتصدون للحملات الهادفة إلى تشويهه أيضا·تنقلت (أخبار اليوم) إلى قناة (الوئام) للاستطلاع واكتشاف طريقة عمل الصحفيين وكيفية إعداد برنامج القناة، وعملية مواكبة التجمعات التي ينشطها ممثلو الرئيس المترشح المنتهية عهدته "عبد العزيز بوتفليقة" في 48 ولاية والتي زاروا منها حتى الآن 23 ولاية عبر كامل التراب الوطني·
كما تشهد المحطة التلفزيونية التي يتجاوز عدد صحفييها وعمالها الـ300، حركة وحيوية حيث تبدو كخلية نحل من أجل إيصال المعلومة في زمنها المحدد، حيث اقتربنا من رئيس تحرير أخبار الفترة الصباحية في "الوئام" "ناصر بن مبروك" الذي قدم نبذة وشرح عمل وطريقة القناة التلفزيونية، قائلا إن القناة تتربع على ثلاثة طوابق، وبها أستديو الأخبار مجهز بأحدث الوسائل وهو الذي تعرض فيه النشرات الإخبارية، إضافة إلى الحصص التلفزيونية التي ستنطلق قريبا، كما أشار إلى (إذاعة الوئام) وهي قناة سمعية تدعم المترشح "عبد العزيز بوتفليقة" ·
كما أوضح نفس المتحدث أنه يوجد فضاء للآنترنت الذي يعد أمرا أساسيا فهو يستهوي بدرجة كبيرة فئة الشباب المواكب للعصر على حد قوله، ضف إلى ذلك مجال مخصص للصحافة المكتوبة التي تقوم بتحرير الأخبار·
"لسنا نسخة من التلفزيون الجزائري"
وردا على سؤال حول غياب حوارات للقناة مع الشخصيات البارزة التي تقوم بتنشيط الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزبز بوتفليقة وعلى رأسها مدير الحملة (عبد المالك سلال)، قال المتحدث أن القناة انطلقت في وقت قياسي، أسبوع تقريبا قبل الحملة الانتخابية، حيث كان الطاقم الاداري منشغلا بضبط الطاقم الصحفي إضافة إلى إعداد النشرات، وهي أمور حالت دون التفكير في دعوة ممثلي المترشح (بوتفليقة)، مؤكدا في ذات الوقت أن المترشحين أبدوا استعدادهم الحضور إلى القناة في المستقبل القريب، وموضحا أن الممثلين الستة البارزين للمترشح بوتفليقة (سلال، أويحيى، بلخادم، سعداني، بن يونس، وغول)، قاموا بزيارة القناة وحرصوا على تشجيع طاقم العمل والإشادة بالجهد المبذول من قبل القناة بكل طواقمها من اداريين إلى صحفيين ومسيرين·
كما فند رئيس تحرير الأخبار بقناة الوئام ما يشاع عن وجود تشابه كبير بين التلفزيون العمومي وقناة الوئام، قائلا في هذا الإطار إن التشابه يكمن في الشخصيات باعتبارهم جزء من السلطة، أما قضية المعالجة أضاف أن الوئام تختلف كثيرا عن التلفزة الجزائرية بحكم امتلاكها فريقا شابا يعمل بكل حرية وتعبير دون قيود، كما تختلف في طريقة عرض الأخبار وطريقة عمل الصحفيين، فوجود صحفيين من التلفزة الوطنية خلق في بعض الأحيان نوعا من التشابه الذي أعطى لمسة ونكهة للقناة، كما وجدت المحطة لتشبع فضول المشاهد الجزائري بخصوص الإنجازات الهامة المحققة، والإنجازات المرتقبة في الخمس سنوات القادمة في حال تمكن بوتفليقة من الفوز في الاستحقاقات القادمة، وهي البرامج والإنجازات التي لا يمكن الحديث عنها بالاستفاضة المطلوبة في المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري·
"لا ننافس القنوات الأخرى··"
وذكر السيد ناصر بن مبروك أن قناة الوئام حريصة على احترام أخلاقيات وأدبيات المهنة وايصال رسالة نبيلة تعمل على تدعيم المرشح الوحيد "عبد العزيز بوتفليقة (لا غير) أما غيره فلا يهمنا على -حد تعبيره-·
وأفاد رئيس التحرير أن المحطة تقوم بتقارير تعرض انجازات والمشاريع المحققة على طول 15 سنة اضافة إلى استيفاء رأي الشارع الجزائري حول المترشح، معتبرا أن مسار القناة واضح وهو يقوم على دعم الرئيس المنتهية عهدته عبد العزيز بوتفليقة·
واعتبر محدثنا أن الطاقم الصحفي في القناة يعمل بقناعة وحب وايمان لصالح المترشح عبد العزيز بوتفليقة باعتباره الأصلح والأجدر برئاسة الجزائر·
وعن المحطات التلفزيونية التي تسير في نفس السياق على غرار محطة مترشح آخر، أضاف ذات المسؤول أن القناة الخاصة بأحد المترشحين لا تنشط كثيرا إلا بعرض صور وبعض الفيديوهات حول خطاباته، موضحا أن (تلفزيون الوئام) لا ينافس القنوات الأخرى·
وقال الإعلامي "ناصر بن مبروك" أن القناة تبث تجمعات حية لممثلي المترشح عبر ربوع الوطن التي وجدت صدى كبير في أوساط الجماهير الجزائرية المتطلعة والمحبة للمترشح "عبد العزيز بوتفليقة" التي تعمل قناة الوئام حسبه إلى إرضاء وإشباع المشاهد بكل المعلومات الخاصة، اضافة حسب قوله أن المحطة لا تعمل من أجل التنافس بل تعمل لدعم المترشح الحر "بوتفليقة" في حملتة الانتخابية·
متفائلون بكسب التحدي··
وعبر المتحدث عن تفاؤله بإمكانية فوز الرئيس المنتهية ولايته بعهدة أخرى نظرا للجماهير المحبة والداعمة له، فبحكم مساره النضالي في الثورة التحريرية وعلى الساحة السياسية وامتلاكه خبرة لا يمتلكها غيره تأهله إلى اعتلاء قصر المرادية من جديد، موضحا أن القناة تعمل في هذا الاطار من أجل دعمه في جميع الأوقات بغض النظر عن كل شيء، مضيفا أن الشعب الجزائري بات يتخوف بخصوص هوية الرجل القادم الذي سيقود البلاد، ضاربا المثل بالدول العربية التي حصل فيها التغيير والتي أدت في مجملها إلى الخراب والدمار وأطلقت على نفسها بالربيع العربي الذي هو في الحقيقة دمار عربي على حد تعبيره·
شهرزاد بلقاسمي
-
تواتي يدعو من قسنطينة وأم البواقي إلى إقحام الشباب في مجال التنمية ويتعهد بتعديل الدستور بناء على الاستشارة الشعبية
عقد
مرشح الجبهة الوطنية الجزائرية موسى تواتي لقاءا جواريا هذا السبت ببلدية
الخروب بولاية قسنطينة دعا خلاله الشباب إلى اقتحام مختلف مجالات التنمية
وضرورة الاستثمار في هذا العنصر البشري الهام لأن يكون هو الرائد في النهضة
الجزائرية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية .
وأضاف موسى تواتي خلال حديثه مع شباب الولاية حول القضايا
التي تهمهم بالدرجة الأولى وفي مقدمتها التشغيل والبطالة أن برنامج الافنا
يتضمن إستراتيجية دقيقة للاعتناء بالشباب وهدفنا الحقيقي تمكين شبابنا من
الحصول على مناصب عمل دائمة ومنتجة.
كما أكد من جهة أخرى مرشح الجبهة الوطنية الجزائرية على أن
حزبه يعمل على ترقية الثقافة الجزائرية وإعطائها المكانة التي تستحقها لأن
إهمال الثقافة الوطنية يعتبر تخلي عن الهوية الجزائرية .
هذا وكانت ولاية أم البواقي المحطة الثانية لموسى تواتي حيث
تعهد خلال تجمع شعبي نشطه بالولاية بتعديل الدستور من خلال اللجوء إلى
الاستشارة الشعبية ، كما تحدث بإسهاب عن التجاوزات والاختلالات التي ارتكبت
في حق المواطن كالفساد وتبيض الأموال ملتزما باسترجاع الأموال المنهوبة
ومعاقبة الفاعلين .
موسى تواتي بباتنة في تجمع شعبي هذا السبت يتعهد بتحسين القدرة الشرائية للمواطن
تاريخ:
السبت, 29 مارس, 2014
المترشح:
المكان:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق