الثلاثاء، مارس 11

الاخبار العاجلة لاغلاق تجار رحبة الجمال صباح الثلاثاء الاسلامي احتجاجا على قرارات الداي حسين بترميم محلات قسنطينة القديمة والاسباب مجهولة








2,800 milliards DA pour le marché de gros
Le P/APC de Constantine intervient auprès des commerçants

Le problème du marché de gros, avec les menaces de grève à répétition des commerçants liées à l’état déplorable des lieux, notamment de la chaussée, semble enfin trouver une issue. C'est suite à la rencontre qui a eu lieu hier entre le P/APC et les responsables de Magrofel, entreprise chargée de la gestion du marché en question, que des décisions ont été prises.

 La commune a répondu favorablement aux doléances émises également par la Fédération des commerçants.

En effet, la commune s'est engagée à prendre en charge la chaussée du marché de gros, un aménagement global des lieux, des travaux dont l'estimation financière avoisine les 2,800 milliards de dinars.

La condition sine qua non posée par le P/APC pour cet engagement envers l'entreprise est que «cette dernière doit entamer, en contrepartie, des démarches plus efficaces afin de rentabiliser ses activités économiques et faire davantage de bénéfices».

Ceci ne se fera qu'à travers, en premier lieu, la révision des prix des loyers, exiger des commerçants d'honorer leurs créances, et enfin l'éradication de l'informel qui gangrène l'endroit, causant de ce fait un  manque à gagner à l'entreprise.

La genèse de tous ces problèmes remonte à des années, quand une entreprise a été engagée pour réaliser 45 nouveaux carreaux dans le but d'absorber le commerce informel.

Les 45 carreaux demeurent jusqu'ici  sans occupant, avec une liste de bénéficiaires toujours contestée. Les travaux des carreaux ont détérioré les lieux sans que l'entreprise en  question n'ait pris le soin de rendre l'endroit à son état initial.

Cependant, la prise en charge décidée par le ministère du Commerce, entre autres pour ce marché, était tombée à l'eau en raison du montant considéré trop élevé des travaux.

Notons enfin que l'entreprise Magrofel assure pour sa gestion du marché de gros des rentrées estimées à 200 millions de centimes annuellement. Un montant jugé dérisoire, selon l'APC.
Nasser Benlecheheb 
L'Assemblée populaire communale de Constantine lance son site web

L'APC de Constantine procédera aujourd'hui à une présentation exclusive pour la presse, concernant la mise en service du portail électronique. C'est un nouvel outil de communication qui sera bientôt  opérationnel. La démonstration est une sorte d'inauguration, l'occasion même de donner des explications sur les efforts consentis dans ce domaine pour mettre en valeur les acquis de la commune.

Le site web de l'APC  n'est que l'interface d'un système unique, «logicom», mis en place depuis 2005, une gestion intégrée des services et directions de la commune.

Grâce à ce système, la commune aura sans exagération la primauté d'être un leader au niveau national, explique-t-on. En plus de la réception des demandes de documents de l'état civil qui coïncide, entre autres, avec le registre national, le portail contiendra un «SIG», système d'information géographique.

Notons que cette cartographie en cours de réalisation englobe tous les secteurs confondus, et sera un outil très efficace pour les visiteurs de la ville, notamment lors du prochain évènement de 2015.

Dans le même sillage, la commune de Constantine est la première à avoir son e-budget, qui se fait automatiquement via Logicom. Pour le volet social, les bénéficiaires du filet social «non voyants, handicapés personnes âgées, malades chroniques, femmes au foyer» seront épargnés de tout déplacement habituel afin d'établir les documents ayant  trait aux «ATS»,  un document renouvelable trimestriellement à travers le portail.

Ce dernier assurera grâce au système de gestion intégré toutes les tâches 24/24, y compris les week-ends.

L'intervention humaine se réduira uniquement à l'assistance et au contrôle, ceci pour les utilisateurs. Les avantages du système sont le traitement de l'information en temps réel et la transparence garantie à travers la traçabilité.
                       
Nasser Benlecheheb
 



زمن تغطية الشمس بالغربال ولىّ...

فاتح إسعادي

المتأمل في الخطوة الأخيرة التي أقدمت عليها المديرية العامة للأمن الوطني، من خلال مسارعة مسؤولها الأول، عبد الغني هامل، لاستدعاء ممثلي الصحافة، ومخاطبتهم، عقب مظاهرات رافضي العهدة الرابعة، يكتشف بأن خليفة المرحوم علي تونسي، قد وجد نفسه في ورطة حقيقية، ربما لم يسبق له أن تعرض لها منذ توليه مهامه على رأس هذا الجهاز منذ شهر جويلية 2010.
هامل حاول بكل ما أوتي من قوة أن يبرئ جهازه من التجاوزات التي ارتكبها في حق مواطنين خرجوا للتعبير عن موقفهم من الجدل السياسي الدائر حول العهدة الرابعة بكل حرية، ودون عنف، وإن اعترف بالبعض منها، لكنه بقدر ما أفلح إلى حد ما في تبليغ بعض الأفكار التي حرص على إيصالها، على غرار إقحامه الإدارة وتحميلها مسؤولياتها فيما حصل كون الشرطة مجرد منفذ لطلبات التدخل، يكون ذات المسؤول الأمني، ربما فشل في إقناع قطاع واسع من الجزائريين، لأن التجاوزات التي ارتكبها رجال الأمن في حق مواطنين أبرياء، كانت واضحة للعيان، ونقلتها كاميرات التلفزيون وشاهدها الجزائريون في بيوتهم، وفي كل مكان.
إن تغني السلطة بتحسن أوضاع حقوق الإنسان في الجزائر، يبقى مجرد شعار، إن لم نقل كذبة، لاسيما أمام مشهد أبطاله رجال أمن ينقضون على أي شخص بمفرده، يعنفونه ويخنقونه ويدفعونه بالقوة إلى العربة، تمهيدا لنقله إلى مركز الأمن لاستنطاقه وتحرير محضر ضده، لأنه عبر عن رفضه للعهدة الرابعة أمام عدسات الكاميرات وآلات التصوير، في حين يبقى نفس هؤلاء الأعــــوان يتفرجون على شخص آخر لا يبعد عن المشهد الأول، إلا بأمتار ينادي ويدافع بشراسة عن العهدة الرابعة.
مثل هذه الصور في لغة الإعلام لا ينبغي أن يتخلف عنها أي مصور صحفي أو تلفزيــــــوني، والأكيد إن هؤلاء سينقضون عليها لتلقفــــها، وسيُشكـــرون عن عملهم، لأنها ببساطــة مادة دسمة قد تكسب من خلالها هذه القناة أو تلك الجريدة رهان السبق والمصداقية، هذا فضلا عن الحضور النخبــــوي الذي لازم التحركات الجماهيرية الأخيرة، لاسيما وأن الصحفيين كانوا ضمن الموقوفين، ذلك كله ما لم يشفع لمصالح هامل.
على قادة الأمن وكافة المسؤولين السياسيين والإداريين في هذا البلد أن يدركوا بأن زمن شاهد ماشافش حاجة وتغطية الشمس بالغربال، قد وليا إلى الأبد، وحان الوقـــت لكي يدفـــــع أي واحد مهما كــــانت درجتـــــه، ثمن تصرفاته، لأن لا أحد بإمكانه وقف عجلة الزمن، والسلطات المضادة تتقوى باستمرار، خصوصا في وقت أصبحت فيه وسائل الاتصال الجماهيرية في متناول الهواة والمحترفين على حد سواء.



حرب على "الفايس بوك"

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
"خلاّطون" يكتسحون مواقع التواصل الاجتماعي
تدور حرب ضارية هذه الأيّام على مواقع التواصل الاجتماعي وفي مقدّمتها (الفايس بوك) بين مختلف ألوان الطيف السياسي بالجزائر، ومع اقتراب استحقاق رئاسيات 2014 تشتدّ حرارة هذه الحرب التي يبدو أنها ستزداد سخونة مع انطلاق الحملة الانتخابية يوم 23 مارس، خصوصا بعد أن اكتسح (خلاّطون) موقع (الفايس بوك) وصاروا لا يتردّدون في نشر إشاعات خطيرة من شأنها تهديد أمن واستقرار البلاد·
تثير الانتخابات الرئاسية المقبلة المقرّرة يوم 17 أفريل جدلا واسعا بين أوساط المجتمع الجزائري بمختلف شرائحه وفئاته، حيث يولي الجزائريون حيّزا كبيرا من الاهتمام لهذا الموعد الهام يفوق اهتمامهم بالانتخابات السابقة، سواء تعلّق الأمر بالطبقة السياسية المتمثّلة في الأحزاب السياسية المؤيّدة للنّظام أو فيما يخص المعارضة أو في وسائل الإعلام، الصحافة المكتوبة التي أسالت الكثير من الحبر، أو السمعية البصرية المتمثّلة في القنوات الخاصّة التي تشهد انفتاحا محسوسا اليوم، والتي يتّهمها البعض بالتحريض على الفتنة وإثارة البلبلة بين الجماهير الجزائرية، إضافة إلى ردود الأفعال واختلاف الآراء والحروب الالكترونية التي تقع بين الشباب في مواقع التواصل الأجتماعي (الفايس بوك) المهتمّة بالسياسة والاستحقاقات القادمة وغير المهتمّة بالأخبار السياسية من جميع الفئات والأعمار، فكيف يتفاعل الجزائريون عموما مع الانتخابات الرئاسية؟

حرب بين المؤيّدين لترشّح بوتفليقة والمعارضين
بات (الفايس بوك) وغيره من مواقع التواصل على الأنترنت، ساحة لحرب بين أنصار بوتفليقة وخصومهم، و يرى المؤيدون والمساندون لترشح الرئيس بوتفليقة، أن الأمر يتعلق بالمحافظة على استقرار البلاد، حيث عان الشعب الجزائري الكثير ويكفيه أحزان ومآسي وانقسامات، ويرى الجانب الآخر أنه لابد من التغيير الجذري وتكفي 15سنة من حكم بوتفليقة والآن الآوان لتغيير· وقد اتّسم المشهد السياسي في الجزائر بنوع من الضبابية والغموض حول ترشّح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من عدمه، لكن انقشعت (السحب السياسية) عندما صرّح الوزير الأوّل عبد المالك سلال من وهران بأن الرئيس ترشّح فعليا للاستحقاقات 2014، مؤكّدا أن هذا الترشّح جاء تحت إلحاح المواطنين الذي يثقون في شخصه· ومنذ ذلك الحين بدأت الحرب الفايسبوكية ولا يكاد يعرف الشارع الجزائري كلاما إلاّ حول الانتخابات الرئاسية، كما أثارت التشاحنات والتناحرات زوبعة كبيرة عند المساندين والمعارضة، ويتعلّق الأمر بالأحزاب السياسية التي قاطعت الانتخابات الرئاسية، خاصّة الأحزاب الإسلامية التي أعلنت المقاطعة مسبقا قبل ترشّح الرئيس بحجّة أن نتائج الانتخابات محسومة سابقا في حال ترشّحه·
في المقابل، ترى أحزاب أخرى ضمّت صوتها إلى صوت (المترشّح عبد العزيز بوتفليقة)، على غرار رئيس حزب تاج "عمار غول"، وحزب التجمع الديمقراطي، وأكّد الموالون الرئيس (عبد العزيز بوتفليقة) أن الجزائر تحتاج إلى رجل محنّك يفقه في السياسية، مؤكّدين أن الحاكم الأوّل في البلاد كان إلى جانب الوطن في محنته فهو الذي نجح في إنقاذها من شلال الدم خلال العشرية السوداء وهو من أعلن قانون المصالحة الوطنية والوئام المدني، واصفين كلّ من يحاول زعزعة استقرار البلاد وهزّ كيان الجزائر بالمشوّشين الذي يريدون الشرّ للبلد· وتشهد مواقع التواصل الاجتماعي (الفايس بوك) التي تحظى بشعبية كبيرة في أوساط الشباب المؤيّدين والمعارضين لترشّح الرئيس حروبا طاحنة من خلال تعليقات تعبّر عن وجهات نظر كلّ شابّ جزائري في الاستحقاقات القادمة، إضافة ألى وضع صور ساخرة وهزلية حول شخصيات معيّنة والمشاحنات بين المؤيّدين لترشّح رئيس الجمهورية (عبد العزيز بوتفليقة) أو بين المعارضين لترشّحه أو بين مرّشحين آخرين· ويُنتظر تساهم مواقع التواصل الاجتماعي بقوة عبر مستخدميها في الحملات الانتخابية القادمة من قِبل المترشّحين الجدد·

عمار عبد الرحمن: "الفايس بوك ملاذ الشباب·· والصندوق هو الفاصل"
ندّد السيّد عمار عبد الرحمن أستاذ الإعلام بجامعة الجزائر بالاحتجاجات التي تقوم بها بعض الجهات المنتسبة إلى المعارضة بدعوى رفض ترشّح الرئيس بوتفليقة ووصفها باللاّ مسؤولة وغير الواعية بخطورة الأمر ما تقوم به، كما تأسّف وهو يتحدّث عن هوية المحتجّين فمعظمهم من الأسرة الإعلامية الذين يدعون حرّية التعبير والديموقراطية لكنهم في الحقيقة يدوسون على الحرّية، على حد تعبيره·
وأكّد عمّار في تصريح لـ (أخبار اليوم) أن الرئيس من حقّه الترشّح والدستور يخوّل له الترشّح لعهدة رابعة ولا أحد يحقّ له حرمانه من ذلك، مشيرا إلى أن صناديق الاقتراع هي الفاصلة في الأمر وليس النزول إلى الشارع وإحداث الفوضى التي تجرّ البلاد إلى متاهات، واصفا إيّاها بأنها غير أخلاقية وغير إنسانية، داعيا إلى اللّجوء إلى الحلّ السياسي والأمثل وهي صناديق الاقتراع الفاصلة في القضية، والأفضل هو من ينجح في الفوز بكرسي في قصر المرادية·
في ذات السياق، أشار عمّار عبد الرحمن إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي (الفايس بوك) أصبحت ملاذ الشباب والمكان الحقيقي بالنسّبة للشباب الجزائري نظرا للتفاعل الكبير الذي أبدته هذه الفئة حول استحقاقات 17 أفريل القادم، مضيفا أن هناك اهتماما شاسعا مقارنة بالانتخابات السابقة· وأوضح ذات المتحدّث أن الملفت للأمر هو أن الشباب يهتمّون بشخصيتين على رأسهم الرئيس بوتفليقة ورئيس الحكومة السابق علي بن فليس مقارنة بالمرشّحين الآخرين الذين أودعوا استماراتهم، على غرار موسى تواتي وفوزي ربّاعين ولوزيزة حنّون، إضافة الى شخصيات أخرى غير معروفة·

المحافظة على استقرار البلاد مهمّة الجميع
تعيش الجزائر في الوقت الرّاهن غليانا كبيرا قبيل الانتخابات الرئاسية 17 أفريل، وممّا لا شكّ فيه أن البلاد محتاجة إلى العقلاء المحبّين لوطنهم لأن دخول الجزائر في نفق مظلم ليس في صالح الجميع، لذلك هذا الوضع يتطلّب التريّث والتعقل وليس إثارة الشحناء والبغضاء بين أبناء الوطن الواحد، حيث تنذر هذه البلبلة والفوضى التي تحدث في الشارع بأزمة تلوح في الأفق لا تخدم الشعب الجزائري الذي يكفيه ما عاشه من معاناة ومآسي·
شهرزاد بلقاسمي
 
 http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_10-03-2014

منتدى ”الخبر” يناقش إشكالية ”المرأة الجزائرية والحياة العمومية”
لا يمكن المطالبة بالحقوق في مجتمع مقموع
الثلاثاء 11 مارس 2014 الجزائر: مسعودة بوطلعة




النظام استغل قضية ”الكوطة” لتبييض صورته خارجيا

أثارت المتدخلات في منتدى ”الخبر” الذي ينظمه مركز ”الخبر” للدراسات الدولية حول ”المرأة الجزائرية والحياة العمومية”، قضية النضال النسوي في الجزائر ودور المرأة في إحداث التغيير داخل المجتمع، حيث أجمعت المتدخلات على أنه لا يمكن أن تمارس المرأة الجزائرية حريتها وتطالب بحقوقها كاملة، في ظل النظام الحالي الذي يقيّد الحريات ويقوم على أساس استغلال كل البُنى الموجودة في المجتمع، منها المرأة والجمعيات النسوية، من أجل إعادة إنتاج خطابه السياسي.

ضيفات منتدى ”الخبر” تجمعن على أن المجتمع يعيش حالة قمع ممنهج
النظام الحالي يستغل المرأة ولا يحميها

 ترى ناشطات في حقوق المرأة وأستاذات وإعلاميات أن وضعية المرأة جزء لا يتجزأ من الوضعية العامة لمجتمع يعيش في حالة قمع ممنهج ومنظم للحريات، اشتدت حدته في السنوات الأخيرة وبكل الطرق. تذهب البروفيسور فاطمة أوصديق، المختصة في علم الاجتماع، بعيدا حين تقول ”لا يمكن للمرأة أن تناضل في إطار جمعوي منظم، في مناخ لا يسمح بتواجد البنى النضالية الحقيقية التي حاربها النظام بكل الوسائل”، وتضيف: ”بالمقابل خلق النظام لنفسه بُنى وأطرا قانونية واجتماعية، من أجل إعادة إنتاج خطابه، لذلك نجد حاليا مؤسسات النظام وجمعيات النظام ومثقفي النظام ونقابيي النظام ونساء النظام وإعلاميي النظام أيضا”.
وتؤكد فاطمة أوصديق أن النظام الحالي لا يتوقف عند إنتاج الأطر، بل يقوم بتكسير كل من يناقضه ولا تهمه الكفاءات القادرة على خدمة المجتمع، بقدر ما يهمه الولاء له والانصياع لرغباته بالدفاع عن خطاب النظام الواحد. وتؤيد المؤلفة المسرحية جليلة قاضي حنيفي هذا الطرح، حيث ترى أن ”الجمعيات التي تحمل خطابا بعيدا عن أهداف النظام وسياسته تعاني من المحاصرة والتضييق والإقصاء، بل والحظر أيضا (مثل القانون الأخير الذي حظر عددا كبيرا منها)، حيث يتجه شيئا فشيئا نحو قمع الفكر وتقييد الحريات. ولا يمكن في مجتمع غير حر أن نطالب بحقوق، فالحق الأول هو الحرية، حرية أن تفكر وتقترح وترفض وتختار أيضا”. وتعلق البروفيسور خولة طالب الإبراهيمي، أستاذة اللغويات، ”هذا النظام يخاف من المجتمع لذلك يقيد حريته”. ومن هذا المنطق ترى خولة طالب الإبراهيمي أن المرأة لا يمكن أن تؤدي دورها الفعال في مجتمع لا يقوم على أسس المواطنة الحقّة التي تضمن الحقوق وتحدد الواجبات للمرأة والرجل، وتضرب المثال بسيطرة الدولة على قانون الإعلام والكتاب. وتؤكد الأستاذة خولة أن مستقبل الجزائر هو في نضال المرأة والرجل معا من أجل مجتمع المواطنة وأن يبدأ النضال من العمق بعيدا عن الجدال السطحي. من جانها تطرح رئيسة ”شبكة وسيلة”، الدكتورة فضيلة شيتور بومنجل، مسألة حماية المرأة، وتقول ”إننا كدولة جزائرية تأخرنا كثيرا في وضع القوانين التي تحمي المرأة داخل الأسرة وفي المجتمع كالقوانين الخاصة بالتحرش الجنسي والاعتداء الجسدي والعنف في الأماكن العامة سواء اللفظي أو الجسدي، وعدم توفير الأمن في الجامعات والأحياء الجامعية وقانون حماية صحة المرأة من الإنجاب المتكرر وقوانين حماية المرأة من التمييز داخل المؤسسات الاقتصادية والقوانين التي تسمح للمرأة بممارسة عملها خارج البيت مع المحافظة على أسرتها”. وتطرح المتحدثة قضية إنشاء الحضانات في المؤسسات الاقتصادية مثلا. وتتبنى زميلتها المناضلة في نفس الجمعية، دليلة إيعمارن جربال، الطرح، حيث تؤكد أنه ”رغم العدد الهائل من المتخرجات من الجامعة، إلا أن المرأة لا تجد وظيفة وإن وجدت لا تتماشى مع ظروفها وطبيعتها. للأسف، إن النظام الحالي لا يحمي المرأة بقدر ما يستغلها”.

”كوطة” المرأة
 في البرلمان صفقة للاستهلاك الخارجي فقط
 لا يمكن أن يخرج الحديث عن المرأة ودورها في الحياة العمومية عن مسألة تواجد المرأة في الحياة السياسية، باعتبار أن الممارسة السياسية من الحقوق الأساسية التي خرجت من أجلها المرأة يوم 8 مارس، ومن هذا المنطلق أثارت السيدة حدة حزام قضية فرض خيار ”الكوطة” في الانتخابات التشريعية والتي تراها إحدى الوسائل التي يستعملها النظام لتكريس احتكاره للسلطة وهيمنته على مراكز القرار، بالإضافة إلى تبييض صورته الخارجية من أجل الاستهلاك الدولي وتصدير صورة عن النظام الديمقراطي والمتحرر. وترى حدة حزام أن نواب البرلمان عن طريق ”الكوطة” لا يمثلن المرأة الجزائرية ولا المجتمع الجزائري ولا الحركة الجمعوية والمناضلات في الحركات النسوية، فأغلبهن وجدن لسبب أو لآخر، وتتساءل: ”كيف نقبل أن تدخل البرلمان من تحمل شهادة ”مصففة شعر” مع احترام المهنة، لكن لكل دوره في المجتمع”، مضيفة أنه على من تتقدم لتلك المسؤولية أن تكون في مستوى ذلك الموقع. وتستغرب كيف أن الجزائر التي تتخرج من جامعاتها الآلاف نجد في برلمانها نواب لا يعرفن حتى لما هن في البرلمان، ولا يفهمن القوانين، ولا يملكن مسارا نضاليا. وتسأل: ”كيف بنائب لا تفهم القوانين يمكن أن تفيد المجتمع وتحدث التغيير، أو تطرح قضايا ومشاكل المجتمع والمرأة بالخصوص؟”. كما ترى فاطمة أوصديق أن فرض ”الكوطة” سمح للنظام بإنتاج خطاب نسوي يدافع عنه لم يكن عن طريق الكفاءة والنضال السياسي والجمعوي الطويل. وطرحت أوصديق في هذا المجال غياب المرأة في مواقع صنع القرار في الجزائر.


الرجل يحاول منعها من اعتلاء مناصب قيادية
المسؤولية العائلية أبعدت المرأة عن النقابات
 أجمعت ضيفات منتدى ”الخبر” على أن تمثيل المرأة في الحركات النقابية ضعيف جدا إذا ما قورن بتمثيل الرجل، ويرجع لذلك لعدة أسباب، على رأسها الجانب العائلي ومسؤولياتها تجاه أسرتها، ناهيك عن محاولة الرجل الدائمة إبعادها عن معترك النضال واستحواذه على الرئاسة والقيادة عبر كل المجالات والقطاعات. فحسب السيدة فاطمة أوصديق، بروفيسور في علم الاجتماع، فإن تحمل هموم المواطن والدفاع عنها وكذا الإصرار على المطالبة بحقوق العمال، لا يأتي بين عشية وضحاها وإنما هو ثقافة تترسخ منذ النشأة الأولى. وتلعب العائلة، تضيف، دورا كبيرا، ”فأنا مثلا اكتسبت النشاط النضالي من العائلة، حيث وجدت عائلتي تنتهج هذا العمل”. كما أشارت المتحدثة إلى عوامل أخرى تحول دون اقتحام المرأة لهذا المجال، وهو رفض المسؤولين تنصيب المرأة في مراكز مهمة ومن ثمة عدم السماح لها بالانخراط في مجموعات نقابية للدفاع عن نفسها وعن غيرها من العاملات والعمال. أما السيدة خولة طالب الإبراهيمي، أستاذة في اللسانيات، فذكرت أنه بحكم أنها أستاذة جامعية، فقد وجدت فعلا أن المرأة لا تتواجد في نقابات أساتذة التعليم العالي، والسبب، حسبها، أولا هو نظرة الرجل للمرأة  ومحاولته أخذ الريادة وعدم السماح لها بمنافسته في العمل النضالي، ظنا منه أنه القائد والمنتصر دائما، دون أن يعرف أنه هو أيضا ضحية مثلها في هذا المجتمع. في المقابل، حمّلت السيدة حزام المرأة مسؤولية ابتعادها عن هذا المجال واستدلت بجريدة ”الفجر” التي تديرها، حيث ذكرت أنه منذ تأسيسها قبل 14 سنة، وهي تحاول إسناد مناصب مهمة في الجريدة للنساء على رأسها منصب رئيس تحرير، إلا أن هذه الأخيرة ترفض، لأنها تعطي الأولوية لعائلتها وترى أن تحمل أي مسؤولية يعيقها عن دورها تجاه زوجها أو أولادها، فما بالك بالعمل النقابي الذي يحتاج، حسبها، لوقت أكبر. هي الأفكار نفسها تبنتها رئيسة ”شبكة وسيلة”، فضيلة شيتور بومنجل، وهاجر بالي، مؤلفة مسرحية، حيث تحدثتا عن تغييب العمل النقابي عند المرأة وربطتا ذلك بالظروف المحيطة بالمرأة والقوانين الجائرة، والأوضاع الاجتماعية التي تعاني منها، رغم محاولاتها الدائمة كسر جدار الصمت.     الجزائر: رشيدة دبوب     


تجربة رائدة في الدفاع عن الحقوق
الجزائريات مطالبات باقتفاء أثر التونسيات

 لم تغب التجربة التونسية عن حلقة النقاش في فوروم ”الخبر”، حيث أثنت المتدخلات على تجربة المرأة التونسية المناضلة وقدمتها على أنها نموذج يستحق التشجيع والتنويه، ليس فقط من أجل ما حققته المرأة التونسية من مكاسب سياسية واجتماعية ومهنية، لكن أيضا في استماتتها في الدفاع عن حقوقها وتمسكها بما حققته، رغم كل الضغوط، وفرضت صوتها. وذكّرت كل من فضيلة شيتور وفاطمة أوصديق بأسماء مناضلات تونسيات رائدات كأرملة شكري بلعيد المحامية بسمة الخلفاوي. وقالت أوصديق إن التجربة التونسية نجحت لأن الطبقة الوسطى في المجتمع التونسي بقيت واقفة ومحافظة على قيم الحرية والمساواة والجمهورية، وهي التي حققت التوازن في المجتمع التونسي وحافظت أيضا على حق المرأة في المساواة. من جانبها، أرجعت مديرة يومية ”الفجر”، حدة حزام، غياب المرأة عن العمل السياسي إلى عملية التمييع التي تشهدها الساحة السياسية والتضييق على الأصوات الرافضة للنظام مهما كانت كفاءتها ونضالها، كما تطالب حدة الحزام بأن ترفع المرأة الجزائرية من سقف طموحاتها وتدافع عن وجودها وأن ترتقي إلى أعلى مناصب المسؤوليات مهما كانت العقبات. وتؤكد حدة أن ضمان حقوق المرأة لا يخرج عن نطاق الوصول إلى دولة القانون التي تضمن الحق في المواطنة والحفاظ على الطابع الجمهوري. وتضيف أنها تؤمن بالنضال المتواصل للوصول إلى إحداث التغيير، لذلك هي تخرج للتظاهر إلى جانب حركة ”بركات”. وتؤيد الطرح فاطمة أوصديق التي ترى أن المجتمع الجزائري يعيش مرحلة حساسة جدا لأن النظام الحالي زرع فيروساته في مفاصل المجتمع للتحكم فيه، تارة عن طريق التهميش والتخويف ومرة أخرى عن طريق الإغراء وشراء الذمم، مضيفة أن أغلب اللواتي قدن الحركات النسوية عرفن انحرافا في مسارهن النضالي، بل أصبحن من أكبر المدافعات عن خطاب النظام الحالي.



ضيفات ”الخبر” تنتقدن صورتها في الإعلام  
المرأة ليست فقط كائنا جميلا

 دعت المشاركات في منتدى ”الخبر” إلى إعادة النظر في الصورة النمطية للمرأة في الإعلام وكذا طريقة تناول المواضيع التي تتطرق إلى العنف الممارس ضدها، والتي تبقى، حسبهم، بعيدة عن الموضوعية والواقع.
ترى الدكتورة فضيلة شيتور بومنجل، رئيسة شبكة وسيلة، أن المرأة لا تشعر أن الإعلام متضامن معها، معتبرة أن الكثير من المواضيع التي تتناول العنف الممارس ضدها بعيدة عن الحقيقة ولا تنقل الواقع وغالبا ما تضعها في ثوب المتهم.
وحول هذه النقطة، أشارت شيتور إلى القضايا التي تكون فيها المرأة عرضة للتعنيف، ويبرر الطرف المعتدي الأمر بالطعن في شرفها، وهذا بعيدا عن الحقيقة في الغالب، حسبها، مردفة ”مؤسف أن تنقل وسائل الإعلام هذا وتنساق وراء أحكام مغلوطة”.
ووافقتها في الطرح البروفيسور خولة طالب الإبراهيمي، التي اعتبرت أن الرؤية التي يقدمها الإعلام عن المرأة متخمة بالأحكام المسبقة، مردفة: ”على الإعلامي أن يتوخى الموضوعية في الطرح، يسرد الوقائع بصدق، وينقل تصريحات الجانبين ويبتعد عن التأويلات وإعطاء الأحكام”.
وذكرت المتحدثة في السياق قضية أستاذة جامعية قتلت، ولمّحت حينها بعض وسائل الإعلام إلى أنها كانت قضية اغتصاب، رغم أن هذا بعيد عن الواقع، مواصلة: ”وكأن المرأة جنس وجسد فقط يتحركان، كل قضية نجد فيها امرأة لا بد أن تكون وراءها قضية أخلاقية”.
وبالنسبة لمنشطات الندوة، فالمرأة بحاجة إلى أن ننقل حياتها الحقيقية دون تزييف، وهذا لا يتأتى دون تغيير صورتها ككل في الإعلام. ”هي ليست فقط كائنا جميلا لا تهمه إلا الموضة والتجميل، والثامن مارس ليس حفلة لتوزيع الورود، إنه نقطة بداية أخرى للنضال ومراجعة حقوقها ومطالبها”، تقول الدكتورة شيتور.     الجزائر: سلمى حراز


قلن


فاطمة أوصديق
 علينا تغيير النظام والحركات الاحتجاجية التي يعرفها الشارع تبشر بالخير وعلينا أن لا نتوقف. لقد كسرنا حاجز الخوف.
حدة حزام
 سأستمر في نضالي ورفضي لهذا النظام والعهدة الرابعة حتى لو أغلقوا جريدتي، وسأعجن ”الكسرة وأبيع المطلوع” ولن أرضخ لنظام قاد الجزائر نحو الإفلاس.
دليلة إيعمارن جربال
 المرأة الجزائرية تعاني من البطالة أكثر من الرجل فـ30 في المائة من الجامعيات المتخرجات لا يجدن عملا، علينا أن نذهب إلى عمق المجتمع الجزائري من أجل إحداث التغيير الحقيقي.
خولة طالب الإبراهيمي
 أتأسف على كون النظام استطاع أن يسكت كل أصوات النضال بكل الطرق، ففي الجامعة بمجرد أن ترفع الدولة الأجور يسكت الجميع، ولسان حالهم ”اخطيك عيشي واخلاص”.. أنا ضد هذا النظام وعلينا أن نناضل امرأة ورجل على السواء لتغييره.
جليلة قاضي حنيفي
 على المرأة الجزائرية أن تأخذ مصيرها بيدها وتناضل بقوة. لدينا مسؤولية كبيرة تجاه المجتمع ونحو ما يحدث فيه حاليا. يجب أن نبقى يقظين لكل محاولة لاستغلالنا أو الانتقاص من حقوقنا ودورنا في المجتمع.
فضيلة شيتور بومنجل
 علينا أن نعمل على تحرير الطاقات وهذا هو الطريق لتغيير النظام.. إنه فقط بالتضامن والتآزر والاتحاد نصل إلى تغيير الوضع.             
مرافعة المحامية تؤتي أُكلها
الثلاثاء 11 مارس 2014 elkhabar




 استجاب الوزير الأول، عبد المالك سلال، لطلب المحامية التي رافعت خلال زيارته لولاية ميلة لصالح إنشاء مجلس قضاء بالولاية، ورد عليها مازحا بقوله “شكرا على المرافعة”، بإعطاء موافقته على تسجيل مشروع لإنشاء هذا المرفق العمومي الهام على مستوى ولاية ميلة، لإنهاء معاناة مواطني وإطارات قطاع العدالة بالولاية مع التنقل باستمرار لولاية قسنطينة، وهو ما أثلج صدر المحامية التي رأت في ذلك إنصافا لولاية ظلمت لسنين عديدة.. وهكذا أتت مرافعة المحامية أكلها.

وقفة ترحمية في عيد المرأة على قبر أميرة الطرب العربي وردة الجزائرية

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
وقفة ترحمية في عيد المرأة على قبر أميرة الطرب العربي وردة الجزائرية
  • عدد القراءات الكلي:1008 قراءة
  • عدد القراءات اليومي:107 قراءة
  • عدد التعليقات: 0 تعليق
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة المصادف للثامن مارس من كل سنة، وتحت رعاية المجلس الشعبي البلدي لبلدية القبة نظمت الجمعية الثقافية " نوافذ ثقافية "وقفة تذكر للراحلة أميرة الطرب العربي وردة الجزائرية حيث شمل البرنامج وقفة  ترحمية على قبر الفنانة بمربع الشهداء بمقرة العالية مع وضع إكليل من الورود حضره جمع غفير من محبي الفنانة أبوا إلا أن يترحموا على روح الفقيدة في صبيحة الثامن مارس فكانت اللحظة مفعمة بالمشاعر الجياشة والأحاسيس النبيلة المعبرة عن افتقادها لهذا الصوت النسوي الذي كان ولا يزال يعبر عن أصالة الفن الجزائري وعن فترة كانت فيها الموسيقى الجزائرية تعيش في ذروتها و تتمتع بمكانة معتبرة في الساحة الفنية العربية.فيما عرفت أمسية نفس اليوم بدءا من الساعة الثانية زوالا وبقاعة الحفلات التابعة لبلدية القبة انطلاق برنامج احتفالي مزج بين الموسيقى و الشعر الشعبي والمونولوج حيث كانت البداية بكلمة افتتاحية ألقاها النائب الأول لجمعية "نوافذ ثقافية" محمد شماني رحب فيها بالحضور موضحا رمزية الاحتفال بأميرة الطرب العربي وردة الجزائرية وما قدمته للقن الجزائري خاصة وللثقافة عامة ومناشدا فيها السلطات العليا للبلاد والسلطات المحلية على ضرورة تسمية فضاءا ثقافيا هاما في الجزائر باسم الفنانة الراحلة وكاشفا على انه تم إطلاق النادي الموسيقي للجمعية باسم وردة الجزائرية ليتيح الدور لعرض كليب أغنية "الأيام" وهي آخر أغنية للراحلة وردة الجزائرية من إخراج المخرج الشاب مؤنس خمار.ومباشرة بعد عرض الكليب جاء دور الفنان والشاعر ومنشط الحفل وعضو مكتب الجمعية جمال بوقرن المعروف تحت اسم جمال البهجاوي الذي أبى إلا أن يكرم الراحلة بتأديته لأغنية من تلحينه وكلماته حملت عنوان "وردة"، من إنتاج جمعية "نوافذ ثقافية"، ليتبع باداء لفرقة أمنادي ثم لأصوات شعرية في الشعر الملحون سيما ياسين بوشارب و نورالدين مازاري لييه مونولج للفنان احمد غوراين ليختتم الحفل بأداء للفنان محمد بانوراما الذي أدى باقة من الأغاني لوردة و كذا لمجموعة من الأغاني في الطابع الشرقي، العاصمي ، القبائلي و الشاوي فكان الحفل في المستوى الذي يليق بالفنانة القديرة الراحلة وردة الجزائرية و دام قرابة الأربع ساعات من الزمن إلى غاية الساعة السادسة .كما تم  بالمناسبة تنظيم معرض للصور يبرز أهم المحطات التي عاشتها وردة الجزائرية طيلة مشوارها الفني. الجمعية الثقافية " نوافذ ثقافية "من خلال هذه الوقفة أرادت ليس فقط  تكريم روح فقيدة الطرب العربي بل تنظيم  لهذه الفنانة وقفة تليق بمقامها وعطائها الفني.

- - 

Fouzi Dekkoumi · Batna
خير ما يهدى لوردة ليس الازهار وانما ان نمتنع عن الاستماع لاغانيها.فهي تتاذى في سماعكم لاغانيها...نسال الله ان يرحمها وكل اموات المسلمين.
http://www.ennaharonline.com/ar/specialpages/art_culture/200213-%D9%88%D9%82%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%82%D8%A8%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A9.html#.Ux7B06Bq_t0
 
Enfants de chouhada : Tayeb El Houari empêché de tenir une conférence de presse
par M. Aziza
La conférence de presse que devait animer hier au forum d'El Moudjahid l'ex-secrétaire général de l'Organisation nationale des enfants de chouhada (ONEC), Tayeb El Houari, a été annulée. Selon les membres de cette organisation, présents sur place pour empêcher l'ex-SG de tenir sa conférence de presse, Tayeb El Houari ne représente plus les enfants des chouhada. «Il a été destitué du titre de SG depuis le 8 décembre dernier». Le secrétaire général par intérim, M. Hadj Abdelkader Mokhtar, a affirmé que l'organisation devrait tenir son 5ème congrès dans les jours qui viennent, à une date qui sera fixée avant le 20 mars. « La base va élire un secrétaire général qui va défendre les droits des enfants de chouhada, pour organiser par la suite une conférence de presse et afficher notre position, par rapport à l'élection présidentielle ». Pour le moment, les membres de l'organisation refusent de se prononcer pour un soutien ou non au candidat à la présidentielle, Abdelaziz Bouteflika. Selon El Hadj Abdelkader, l'ancien secrétaire général a dirigé l'organisation pendant 10 ans sans apporter un plus, sans défendre les droits des enfants de chouhada. «On a voulu organiser une marche pour réclamer l'application de la loi du moudjahid et du chahid adoptée le 5 avril 1999, mais l'ex-SG a cassé le mouvement, voire l'initiative», nous dira Sebbar Hadj Mohamed, le SG du bureau de l'ONEC à la wilaya de Boumerdès précisant que « l'Organisation des enfants de Chouhada est libre et autonome et ne cherche pas le soutien d'une quelconque institution».

Il poursuit en affirmant que la majorité des enfants de chouhada « vivent dans des conditions misérables, privés de logement et de leurs droits ». «La loi 99-07 du 5 avril 1999, a accordé 20 % de quota de logements pour les enfants des chouhada, mais elle a été gelée sans raison valable», a-t-il indiqué. Il poursuit en affirmant que les membres de l'organisation vont élire un nouveau SG qui défendra exclusivement les droits des enfants de chouhada.
Les artistes élisent leur syndicat
par A. El Abci
La maison du syndicat «Benhamouda» a abrité hier les travaux d'une assemblée générale des artistes de Constantine pour l'élection d'un nouveau bureau de wilaya, naguère existant avec deux ailes, pour mettre fin aux divisons et aux disputes qui ont caractérisé la représentativité syndicale au sein de cette corporation.

Selon l'un des organisateurs de ces élections, Belkacem Benabdelaziz, le nouveau bureau est composé de cin
 

Le mouvement Barakat se dote d’une plateforme politique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 10.03.14 | 21h50 21 réactions

Barakat  appelle l’ensemble du peuple algérien à sortir dans la rue et tenir des « sit-in pacifiques » au niveau de toutes les wilayas du pays.

Une trentaine d’activiste de Barakat ce sont réunis, ce lundi à Alger, pour adopter « le texte fondateur » du mouvement. La charte du mouvement, appelé « plateforme politique » a été adoptée à main levées, vers 20h 30 dans un appartement de la rue Didouche Mourad, après un débat houleux qui a duré plus de 2 heures.
Le mouvement Barakat propose dans sa plateforme, l’établissement d’ « une période de transition » politique qui sera menée en associant toutes « les forces patriotiques, vives et agissantes » du pays.
Il a revendiqué aussi l’élaboration d’ « une nouvelle Constitution démocratique et républicaine» qui garantit le respect des « droits de l’Hommes universellement reconnus » et les « spécificités culturelles et linguistiques » de la société algérienne. Une Constitution qui consacre les principes de la « citoyenneté » dans le cadre d’un « Etat de droit », a ajouté ce mouvement opposé au 4eme mandat du président Bouteflika.
Barakat a souligné par ailleurs, le caractère « pacifique » de son combat et son « rejet de toutes les formes de violences ». La plateforme politique du mouvement Barakat sera rendue publique demain mardi. Avant de se séparer, les activistes du mouvement Barakat ont appelé l’ensemble du peuple algérien à sortir dans la rue et tenir des « sit-in pacifiques » au niveau de toutes les wilayas du pays, le 15 mars prochain à 11 heures.
Farouk Djouadi
 
 
Vos réactions 21
froufrou   le 11.03.14 | 08h55
Plus vampires
«Barakat appelle l’ensemble du peuple algérien à sortir dans la rue ...»
Voilà qu'on, s'érige en chef et on donne des ordres....L'exemple du Fis est encore récent et sa plaie vivante...
Il ne manquerait plus que ça Allez vous faire...
 
Ind   le 11.03.14 | 08h54
Bravo
Votre combat est celui de tous les Algériens.Grace à vous, nous allons retrouver le sens de l'honneur et notre fierté d'être Algériens.
Nous sommes capables de semer des graines du développement par l éducation foulée sous leurs pieds, le retablissement d'une justice dévoyée et d'un systeme de santé pour tous. Réfléchir au présent et faire avancer notre pays qu'on ne reconnait plus. Reflechir au présent et avancer dans la reconstruction de notre pays qu'on ne reconnais plus. Le système mafieux n'a plus aucune légitimité. Il a confisqué notre indépendance. Pendant ce temps. Les Algériens vivent en marge de la vie.
 
benifoughal   le 11.03.14 | 08h40
Mouvement Barakat
Bonjour

Y'aurait - il des antennes de ce mouvement à l'étranger , Paris par exemple ???

Merci pour vos retours
 
droit et devoir   le 11.03.14 | 08h38
tous ensemble
je tiens à vous remercier de votre initiative vive barakat et vive l'algerie et honte a vous les chiyatas qui pensent uniquement de leurs interets.
 
rmilia   le 11.03.14 | 08h26
barakat ?
votre plate forme n'a aucun sens et aucune consistance politique, il faut du solide pour que le peuple adhère à votre mouvement.Le président passera le 4ème mandat, le vote c'est une formalité, le FLN est très puissant dans les coup bas, inchallah il n'y aura pas de guerre chez nous.Car en Algerie c'est pas en deux le chaos mais en 2 heures.Allah yesstar ce que nous mijote le FLN , RABI WAKILHOUM
 
ArezkiGPK   le 11.03.14 | 04h19
ULACH SMAH ULACH (Pouvoir ASSASSIN)
Amira Bouraoui est tres intelligente. Il suffit de regarder le debat sur youtoube avec une IMBECILE "elue" du FLN. J'ose y croire que cette femme courageuse va rendre la dignite a ce peuple devenu la risee du monde. Amira est la nouvelle Hassiba!. Le regime minable qui est un monstre specialise dans la manipulation va essayer de salir cette femme. Les specifite linguistiques de notre Kabylie ne sera Jamais abondonne. Ce regime a marginalisee la Kabyle car notre peuple kabyle, courageux qui libere l"algerie, leur renvoi leur image de Laches..la preuve ils sont soigner chez l'Armee Francaise ! Imaginez Amirouche, ou Ben Mhedi ou Boudiaf se soigner par les militaires francais !!!!! Des laches caches aux Frontieres qui ont vole le pouvoir en 62. Il est temps que cette vermine DEGAGENT.
Amira Ithem Ara Nili si pour une fois on reconnait le droit a la difference pour notre peuple Kabyle. c'est un droit UNIVERSELLE.
 
Lumen   le 11.03.14 | 02h48
ce n*est qu'un début!
Nous demandons dans un premier que l' actuel chef de l'État s'exprime et s'explique de sa candidature, on veut le voir debout et mobile en direct, pas de vieilles vidéos ya chiyatines.
 
dino15   le 11.03.14 | 02h43
barakat c'est vraiment un slogan
bon dieu , faites que notre pays retrouve sa juste valeur .de tout cœur avec vous.
 
inous   le 11.03.14 | 00h36
ainous
Je suis opposé au 4eme mandat du président Bouteflika.
Le président il est malade,mon pays est devenu la risée du monde entier.
bon courage pour BARAKAT.
(ILA IMAM dieu vous protège)
vive l'Algérie
 
............................................................   le 11.03.14 | 00h32
barakat::mouvement des enfants de riche
L’Algérie de part sa réussite fait des jaloux. Elle a pu éradiquer le phénomène du terrorisme, a remboursé ses dette et a renfloué ses caisses et a œuvré en faveur de la modernisation de l’ensemble des infrastructures. Certains, profitant de cette période faste cherchent à créer de la zizanie pour s’enrichir davantage, mais l’Algérie des martyres et des moudjahidines n’abdiquera pas.
Le Président fort d’une longue expérience politique, puisque, rappelons-le, il a commencé le combat à l’âge de 18 ans, d’abord en luttant contre la colonisation et ensuite comme jeune ministre, en construisant un pays meurtri par 132 ans de terreur coloniale, et en défendant par ailleurs les intérêts du continent africains ainsi que les causes justes de part le monde, saura mener l’Algérie, grâce à un quatrième mandant de réussite en réussite . 
naipours   le 10.03.14 | 22h34
EXCELLENTE INITIATIVE
La solution ne peut venir que du peuple puisque, les partis politiques ne veulent pas s'unir pour former une opposition digne de ce nom (probablement intérêts et ambition personnels obligent). On finira par vaincre c'est sur. Je serai la le 15 mars. 
salaheddine_79   le 10.03.14 | 23h35
merci
je vous remercie messieurs et mesdames pour votre sacrifice et votre service rendu a l’Algérie et a tous les algériens nous sommes avec nous cœur et âme et que dieu vous aide in chAllah l’Algérie ne sera jamais une monarchie ni une propriété privée de la famille bouteflika et a quelques vautours qui ont décide a ne pas lâcher le pouvoir
 
azrou22   le 10.03.14 | 23h26
ma fhamna walou
ya aussi djamila bouhirad qui as appelé les citoyiens a sortir la meme date j'ai rien comprie
 
bccharly   le 10.03.14 | 23h26
Porter plainte
Le mouvement Barakat doit déposer une plainte pour interdire à Bouteflika de poursuivre sa mission de Chef d’Etat en raison de son “incapacité physique et mentale" en association avec les partis qui demandent le boycott et les candidats qui se sont desistés.
 
ladi53   le 10.03.14 | 23h08
la gériatrie doit s'arreter
Bravo , contrairement aux médias financés par le contribuable algérien est utilisés par le clan de Bouteflika a des fins de propagandiste et d'intoxication de la population et du citoyen vous venez de prendre le flambeau d'une Algérie libre , ni soumise ni prostituée au clan de Bouteflika.
Les relents du drabki et du sous fifre Sellal leur diatribe me rappelle un passé nauséabonde celui de la guerre psychologique menée par les SAS pendant la guerre de colonisation .
Cette guerre d'intox qui voulait faire de l’algérien un inféode en total soumission revient à la charge.
Nous n'en sommes pas loin dans le fait qu'un clan veut s"intronise a vie au pouvoir s’asseoir sur un empire.
En premier on viole la constitution et de quel droit il nous vole notre liberté chèrement acquise après la lutte d’indépendance , octobre 88 et la décennie noire période ou ce meme président était carrément absent du théâtre ou se déroule le drame.
Ses deux mandats étaient largement suffisant pour son ego , et ses amis qui ont dilapidés l'argent du peuple pour des projets sans rentabilités et surfacturés et ou la corruption est singularisée .
Perdre espoir ou ignorer les sacrifice c est céder la place aux méchants .Ceux qui ne s'interdisent rein et veulent nous interdire nos droits les plus élémentaires constitutionnels y compris de respirer l'air ou de marcher simplement sur notre espace public. C'est la goutte qui fait déborder le vase on sort de la gériatrie .
 
den haag(nl)   le 10.03.14 | 23h06
mouvement apolitique svp
Ne politiser pas svp le mouvement si non ça va être détourné et récupéré par des importuniste attention (il y a ceux qui fond la révolution et ceux qui en profite??????) fait gaff. nous sommes contre un 4ème mandat et nous somme apolitique
 
mazelkaadine   le 10.03.14 | 22h49
suicide
mesurer d'abord les choses avant d'avancer,c du suicide, le mvmt perdera de sa crédibilité avec cette théorie de la transition,plutot méliter pour un parti fort capable de mobiliser la jeunesse et les personnalité honnete et soucieuse du devenir de notre tres cher pays (continent).c la solution qui a vu naitre le pharaon sissi confisqué la volonté de tout un peuple aussi avec le risque de l'ingérence des occidentaux.
 
zack2   le 10.03.14 | 22h48
Les boutef criminels
Il y a un début à tout dit on ! Ce sera le début de la fin de ce clan de voleurs, mais j'espère surtout la fin de ce système qui a mis l'Algérie à genoux malgré notre jeunesse, nos richesses et toutes nos ... la suite
 
el ajri   le 10.03.14 | 22h46
Témoigner
Monsieur Notre Frère Président Abdelaziz, vous nous faites de la peine, vous qui avez, avec d'autres, marqué notre jeunesse, combien nous étions fiers de vous, avec Boumédiène, Ahmed Taleb, Abdesslem etc. ... la suite
 
sadel1430   le 10.03.14 | 22h38
non
Je suppose que les membres fondateurs ont tous la double c'est pour ça que je vai pas les suivre
 
atelier   le 10.03.14 | 22h34
BRAVO
Le combat peut commencer... Il va être de longue haleine mais cela va bien valoir le coup... Vive une 2ieme république libre et souveraine!
Les artistes élisent leur syndicat
par A. El Abci
La maison du syndicat «Benhamouda» a abrité hier les travaux d'une assemblée générale des artistes de Constantine pour l'élection d'un nouveau bureau de wilaya, naguère existant avec deux ailes, pour mettre fin aux divisons et aux disputes qui ont caractérisé la représentativité syndicale au sein de cette corporation.

Selon l'un des organisateurs de ces élections, Belkacem Benabdelaziz, le nouveau bureau est composé de cinq membres et 15 candidats concourent aux postes à pourvoir. Il indique que ces élections se dérouleront sous les auspices de la commission de préparation du prochain congrès de l'union de wilaya, UGTA de Constantine. Il s'agit d'unifier les rangs d'une corporation d'artistes qui compte pas moins de 147 adhérents, dira-t-il, entre musiciens (malouf, bedoui) et chanteurs tous genres, comédiens de théâtre, acteurs de cinéma ou danseurs traditionnels, modernes ou classiques. Ajoutant dans ce sens que c'est la commission en question qui a pris l'initiative d'organiser ces élections et ce, en considération de l'existence de deux bureaux parallèles qui ont été installés respectivement par l'union locale Centre et par l'union locale Est. Dans pareilles conditions, seul le retour à l'urne peut constituer une solution acceptable par les deux parties, car ces disputes de représentativité et de division, ont nui sérieusement aux artistes de la wilaya et ont été même préjudiciables à leurs activités, selon des musiciens rencontrés sur place à la maison du syndicat. Ceux-ci citeront, dans ce cadre, l'exemple du comportement de la direction de la culture qui, en raison des désaccords affichés par ledit bicéphalisme syndical, ne les invite pas suffisamment dans les manifestations culturelles qu'elle organise tout le long de l'année. De ce fait les artistes de la Ville des Ponts se retrouvent cantonnés à la seule animation des fêtes de mariage, ce qui ne suffit pas à nourrir son monde. Nos interlocuteurs réclament, dans ce sillage, la priorité dans l'animation des soirées culturelles organisées dans la ville, sans pour autant refuser la participation des artistes des autres régions du pays, noteront-ils. Et, feront-ils savoir, « notre espoir est grand qu'avec l'élection d'un nouveau bureau avec une composante unie dont le moindre des mérites nous permettra de nous représenter d'une seule voix et de peser plus efficacement pour la défense de nos intérêts ».

Le mouvement Barakat se dote d’une plateforme politique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 10.03.14 | 21h50 21 réactions

Barakat  appelle l’ensemble du peuple algérien à sortir dans la rue et tenir des « sit-in pacifiques » au niveau de toutes les wilayas du pays.

Une trentaine d’activiste de Barakat ce sont réunis, ce lundi à Alger, pour adopter « le texte fondateur » du mouvement. La charte du mouvement, appelé « plateforme politique » a été adoptée à main levées, vers 20h 30 dans un appartement de la rue Didouche Mourad, après un débat houleux qui a duré plus de 2 heures.
Le mouvement Barakat propose dans sa plateforme, l’établissement d’ « une période de transition » politique qui sera menée en associant toutes « les forces patriotiques, vives et agissantes » du pays.
Il a revendiqué aussi l’élaboration d’ « une nouvelle Constitution démocratique et républicaine» qui garantit le respect des « droits de l’Hommes universellement reconnus » et les « spécificités culturelles et linguistiques » de la société algérienne. Une Constitution qui consacre les principes de la « citoyenneté » dans le cadre d’un « Etat de droit », a ajouté ce mouvement opposé au 4eme mandat du président Bouteflika.
Barakat a souligné par ailleurs, le caractère « pacifique » de son combat et son « rejet de toutes les formes de violences ». La plateforme politique du mouvement Barakat sera rendue publique demain mardi. Avant de se séparer, les activistes du mouvement Barakat ont appelé l’ensemble du peuple algérien à sortir dans la rue et tenir des « sit-in pacifiques » au niveau de toutes les wilayas du pays, le 15 mars prochain à 11 heures.
Farouk Djouadi
 
 
Vos réactions 21
salaheddine_79   le 10.03.14 | 23h35
merci
je vous remercie messieurs et mesdames pour votre sacrifice et votre service rendu a l’Algérie et a tous les algériens nous sommes avec nous cœur et âme et que dieu vous aide in chAllah l’Algérie ne sera jamais une monarchie ni une propriété privée de la famille bouteflika et a quelques vautours qui ont décide a ne pas lâcher le pouvoir
 
azrou22   le 10.03.14 | 23h26
ma fhamna walou
ya aussi djamila bouhirad qui as appelé les citoyiens a sortir la meme date j'ai rien comprie
 
bccharly   le 10.03.14 | 23h26
Porter plainte
Le mouvement Barakat doit déposer une plainte pour interdire à Bouteflika de poursuivre sa mission de Chef d’Etat en raison de son “incapacité physique et mentale" en association avec les partis qui demandent le boycott et les candidats qui se sont desistés.
 
ladi53   le 10.03.14 | 23h08
la gériatrie doit s'arreter
Bravo , contrairement aux médias financés par le contribuable algérien est utilisés par le clan de Bouteflika a des fins de propagandiste et d'intoxication de la population et du citoyen vous venez de prendre le flambeau d'une Algérie libre , ni soumise ni prostituée au clan de Bouteflika.
Les relents du drabki et du sous fifre Sellal leur diatribe me rappelle un passé nauséabonde celui de la guerre psychologique menée par les SAS pendant la guerre de colonisation .
Cette guerre d'intox qui voulait faire de l’algérien un inféode en total soumission revient à la charge.
Nous n'en sommes pas loin dans le fait qu'un clan veut s"intronise a vie au pouvoir s’asseoir sur un empire.
En premier on viole la constitution et de quel droit il nous vole notre liberté chèrement acquise après la lutte d’indépendance , octobre 88 et la décennie noire période ou ce meme président était carrément absent du théâtre ou se déroule le drame.
Ses deux mandats étaient largement suffisant pour son ego , et ses amis qui ont dilapidés l'argent du peuple pour des projets sans rentabilités et surfacturés et ou la corruption est singularisée .
Perdre espoir ou ignorer les sacrifice c est céder la place aux méchants .Ceux qui ne s'interdisent rein et veulent nous interdire nos droits les plus élémentaires constitutionnels y compris de respirer l'air ou de marcher simplement sur notre espace public. C'est la goutte qui fait déborder le vase on sort de la gériatrie .
 
den haag(nl)   le 10.03.14 | 23h06
mouvement apolitique svp
Ne politiser pas svp le mouvement si non ça va être détourné et récupéré par des importuniste attention (il y a ceux qui fond la révolution et ceux qui en profite??????) fait gaff. nous sommes contre un 4ème mandat et nous somme apolitique
 
mazelkaadine   le 10.03.14 | 22h49
suicide
mesurer d'abord les choses avant d'avancer,c du suicide, le mvmt perdera de sa crédibilité avec cette théorie de la transition,plutot méliter pour un parti fort capable de mobiliser la jeunesse et les personnalité honnete et soucieuse du devenir de notre tres cher pays (continent).c la solution qui a vu naitre le pharaon sissi confisqué la volonté de tout un peuple aussi avec le risque de l'ingérence des occidentaux.
 
zack2   le 10.03.14 | 22h48
Les boutef criminels
Il y a un début à tout dit on ! Ce sera le début de la fin de ce clan de voleurs, mais j'espère surtout la fin de ce système qui a mis l'Algérie à genoux malgré notre jeunesse, nos richesses et toutes nos potentialités.En plus du pillage, el izza wa elkarama a tourné à l'humiliation de tout un peuple.Si cette occasion est ratée, des lendemains du pire s'inviteront.Le niveau de vie des algériens pourrait être meilleur, et, pour cela, il faut le vouloir, donc agir.Les autorités ont déjà commencé a décrédibiliser le mouvement Barakat, en lui attribuant " la main de l'étranger " combien de fois n'a-t-on pas entendu ça ? Le pouvoirs qui se sont succédé depuis 1962 ne sont pas légitimes .En avant.
 
el ajri   le 10.03.14 | 22h46
Témoigner
Monsieur Notre Frère Président Abdelaziz, vous nous faites de la peine, vous qui avez, avec d'autres, marqué notre jeunesse, combien nous étions fiers de vous, avec Boumédiène, Ahmed Taleb, Abdesslem etc. Nous vous souhaitons une fin heureuse, et souhaitons qu'El Jazaïr exprime enfin son sens, car nous avions crié Tahya El Jazaïr, et non vive l'Algérie. Que cesse la petitesse et vienne la hauteur qui évite tous les faux problèmes, qui ne servent qu'à l'ennemi. Peu importe la langue maternelle, ancestrale, chacune a sa place, car ça, c'est un des faux problèmes qui ne sert qu'à l'ennemi de l'unité, le ventre n'a pas de langue, il faut que tout le monde mange, et que travaille quiconque le peut, oui "Barakat" mais de tous les faux problèmes. ETC.!
 
sadel1430   le 10.03.14 | 22h38
non
Je suppose que les membres fondateurs ont tous la double c'est pour ça que je vai pas les suivre
 
atelier   le 10.03.14 | 22h34
BRAVO
Le combat peut commencer... Il va être de longue haleine mais cela va bien valoir le coup... Vive une 2ieme république libre et souveraine!
قسنطينة
العثور على ساق امرأة
الثلاثاء 11 مارس 2014 قسنطينة: ن. وردة





 تجددت مظاهر الجريمة، أمس، بالمدينة الجديدة علي منجلي في قسنطينة، حيث اكتشف بالوحدة الجوارية السابعة، عضو بشري مبتور متمثلا في ساق لجنس أنثى وجد مرميا، وقد تم إخطار وكيل الجمهورية بالأمر، الذي طالب بفتح تحقيق في القضية بحضور الشرطة العلمية، التي تنقل عناصرها إلى الموقع للبحث عن باقي الجسم إن تم إثبات جريمة القتل.
اللواء عبد الغني هامل في ندوة صحفية
الاعتقالات كانت مؤسفة لكنها تمت وفق القانون
الاثنين 10 مارس 2014 الجزائر: فاروق غدير




توقيف 264 شخص من بينهم 30 صحفيا

أعطى اللواء عبد الغني هامل في ندوة صحفية عقدها أمس الانطباع بأن الإدارة لم تلعب كامل دورها في منع الاعتصامات الأخيرة المعارضة لعهدة رابعة لرئيس الجمهورية بالعاصمة، حين أكد أن الإدارة هي من يمنع أي احتجاج وليس الشرطة، من خلال حضور ممثل عنها (السلطة العمومية) يحمل “مكبر صوت ويعلن 3 مرات: الاعتصام ممنوع لأنه غير مرخص له”.
دعت المديرية العامة للأمن الوطني الصحفيين دون القنوات التلفزيونية بما فيها التلفزيون العمومي، لندوة صحفية نشطها اللواء عبد الغني هامل بمقر المديرية، بدا من خلالها جليا وجود رغبة في تبرير فض الاعتصامات الأخيرة، فبعد “نبذة” بيداغوجية حول القوانين التي تؤطر الاحتجاجات قدمها مدير الأمن العمومي، وأيضا أرقام قدمها مدير خلية العمليات الذي كشف عن توقيف 264 شخص خلال الاعتصامات الأخيرة بالعاصمة من بينهم 30 صحفيا، كما ذكر عن تسجيل احتجاجات بكل من قسنطينة، تيزي وزو، البويرة وبجاية انتهت كلها في هدوء، رد اللواء عبد الغني هامل على أسئلة الصحفيين، وكرر فيها مرارا ما معناه أن “الشرطة ما هي إلا وسيلة ولا تتدخل إلا في إطار تسخيرة”، وحين سأل عن كيفية إعلام المعتصمين بأن الاعتصام غير مرخص قال “يجب حضور ممثل عن الإدارة يستعمل مكبر صوت ويعلن 3 مرات أن الاعتصام غير قانوني لأنه غير مرخص له”. وإن لم يحمل الإدارة أية مسؤولية مباشرة، فإن اللواء عبد الغني هامل بدا مدافعا عن صورة الشرطة حين أكد أن “الإدارة هي من تمنع الاعتصامات وليس الشرطة”.
فظهر أن الدافع من تنظيم هذه الندوة الصحفية هو وضع الأمور في نصابها من خلال التأكيد أن الشرطة ما هي إلا أداة، في محاولة لتحسين صورة الشرطة التي ارتبطت في الفترة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى صفحات الجرائد بصور الاعتقالات العنيفة، حتى إن قال اللواء إن “سمعة المؤسسة لم تمس بضرر”، مستطردا في هذا السياق “الشرطة الجزائرية لا تستعمل الأحصنة في فض الاحتجاجات، ولا تستعمل الغازات المسكنة كما يجري في عدة دول، ولا تستعمل الغازات المسيلة للدموع إلا نادرا”. واعتبر المتحدث الصور التي نشرت عن حمل أربعة أعوان متظاهرا لتوقيفه “مؤسفة، لكنها تمت في إطار احترام القانون وحقوق الإنسان، ولم تستعمل فيها القوة المفرطة والوسائل الأخرى”.
 “التعليمات تصدر حالة بحالة”
وعن التساهل الكبير الذي أظهرته مصالح الأمن في التجمع الذي تمخض عن الندوة الصحفية للمترشح المقصى رشيد نكاز، قال “أمس (الندوة صحفية جرت أمس) صدرت تعليمات جديدة”، ولما سألته “الخبر” للحصول على تفسيرات عن طبيعة هذه التعليمات وإن كانت ستطبق لاحقا رد “التعليمات تصدر حسب المعطيات المسجلة في الميدان، وتصدر دائما عن الإدارة”، فأشار اللواء إلى أن والي العاصمة هو من طلب تسخير القوة العمومية لمنع الاعتصامات الأخيرة، ويظهر جليا من تصريحات المدير العام للأمن الوطني أن التعليمات تصدر حالة بحالة، رغم أنه رد أن الشرطة تلتزم الحياد فهي مؤسسة جمهورية، حين سئل عن اعتقال كل من يدلي بتصريح مضاد للعهدة الرابعة خلال الاعتصامات الأخيرة، في حين يترك كل من يدلي بتصريح مساند للعهدة الرابعة دون مضايقات، كما جرى في اعتصامات حركة “بركات” أمام الجامعة المركزية. وبخصوص قضية استمارات المترشح المقصى رشيد نكاز، كشف عبد الغني هامل أن تحقيقا فتح في هذا الشأن وستكشف نتائجه في وقتها.
وفي سياق متصل، تحدث منشط الندوة الصحفية عن تطبيق مخطط أمني خاص بالرئاسيات المقبلة، كما عرج على أحداث غرداية التي قال إن الموارد البشرية الكبيرة التي سخرت ستسحب وفق تطور الأوضاع التي تتحسن تدريجيا.

عدد القراءات : 7777 | عدد قراءات اليوم : 134
أنشر على
1 -
2014-03-10م على 1:43
الاعتقالات لم تكن و فق القانون و دليل صور و فيديوهات كل من يقول لا لرابعة يعتقل من قبل شرطة بالباس المدني حتي لو كان من المارة و ليس متظاهر
2 - أمين
الجزائر
2014-03-10م على 1:25
و التكميم الأفواه هل هي من الديموقراطية
هل نحن نتقدم ان نرجع الى الوراء يا سيادة اللواء
3 - طيب
بجاية
2014-03-10م على 8:00
نعم الاعتقالات كانت عنيفة حقا !!!!!!!!وشاهدنا على الشاشات كيف يستعمل رجال الشركة العنف ضد المعتصمين وكيف يدفعونهم دفعا نحو سيارة الشرطة وكيف امسكوهم من رقابهم وحملهم من الارجل وكأنهم قطيع من المعز...هذه هي الديموقراطية في الجزائر التي تسير الى الوراء في الوقت الذي يخطو العالم خطوات الى الامام في تكريس مبادئ العدالة والديموقراطية وحقوق الانسان.
4 -
2014-03-10م على 9:13
الاعتقالات تمت وفق قانون القمع.
5 -
2014-03-10م على 13:03
comment vous faire l'arrestation
monsieur veuiller etre hemable est monter dans le fourgon de la police
6 - موطن محايد
معسكر- الجزائر
2014-03-10م على 14:12
عدم الحياد واضح وضوح الشمس في هده المقالة . ابتداءا من العنوان الى اخر كلمة . مسؤول الامن الوطني قدم توضيحات تقنية تخص تدخل وحداته . اسبابها و من امر بها ( السلطات الادارية ) اي عدم التدخل الا بواسطة تسخيرة ممضات من الوالي . اما الاعتقالات فقد شاهدناها جميعا . بحيث كانت على مستوى عالي من المهنية( لا ضرب و لا تجريح و لا غاز مسيل للدموع ...ما عدا بعض الصرامة التي تتطلبهاالحالة ( تشبه الى حد بعيد ما نراة عند تدخل الشرطة في البلدان المتطورة ) . ثم ان الشرطة من الشعب الجزائري و ليس من الخارج . و قائدها يعتبر من المع الضباط الشباب التي انجبتهم مؤسسة الجيش الوطني الشعبي في السنوات الاخيرة...و الدليل هو مستوى الشرطة حاليا و عتادها العصري و تطور معاملتها للمواطنين بالرغم من النقائص . من فضلكم لا تكونوا جاحدين .
7 - محمد
الجزائر
2014-03-10م على 14:37
ولماذا يا سيدي لا تعطى الرخصة للتظاهر سلميا لكل من يريد ان يعبر عن رايه اما من يساندون فلا باس عن اي منطق تتكلمون كلم متفقون سواء الادارة او الشرطة فكلاكما يكمل الاخر لكن كونوا على يقين ان ايامكم معدودة يوم يقرر الشعب الزحف عليكم
8 -
2014-03-10م على 14:29
نطلب من سي الهامل يعد قراءة القانون و الدستور الجزائري

اللدي يقطع الطريق العمومي و يحرق العجلات لا تعتقله الشرطة واللدي يخرج في مظاهرة سلمية و لايتعدى على القانون يعتقل إلى مركز الشرطة أصبح الجزائريون قطاع الطرق
مع بدء العد العكسي لتظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية ما نصيب كل من سوق "بطو وبومزو" من التهيئة في ظل وضعهما الكارثي يزداد الضغط أكثر كلما اقتربت عاصمة الشرق ولاية قسنطينة من استضافة الحدث الأهم بالنسبة لها لسنة 2015 والمتعلق باستفادتها من لقب عاصمة الثقافة العربية ،الأمر الذي من شانه ان يعود على الولاية بأرباح اقتصادية كبيرة إذا تم استغلال الحدث كما يجب ان يكون ،ولكن يبقى اليوم التخوف الأكبر المتداول بين مواطني الولاية في ظل اقتراب موعد التظاهرة الثقافية وبدء العد العكسي وتحول الوقت إلى غير صالحنا ،الأمر الذي جعل الجميع متخوفا من التأخير في تسليم مشاريع التظاهرة من جهة ،وكذا بطرح التساؤلات حول أشياء كثيرة تتعلق بنجاح هاته التظاهرة ومن بين التساؤلات المطروحة في وسط مدينة قسنطينة عن أهم سوقين بالمدينة سوق "بطو وبومزو "واللذان يعتبران مكانين مهمين لجلب أنظار الزوار خاصة وأنهما متواجدان في الواجهة ،هذا ما يجعلنا نتساءل عن مصير هاذين السوقين في ظل الحالة المزرية والكارثية التي يقبعان بها من أرضية غير لائقة وغير صالحة للتنقل نظرا للحالة الطينية التي هي عليها منذ سنين فضلا عن الأسقف والجدران المليئة بالغبار والأوساخ لدرجة ان لون السقف الأصلي لم يصبح ظاهرا وأصبح لونها الحقيقي هو السواد الذي لا يفارق السوق ،ناهيك عن الأروقة الفارغة و المخيفة بالنسبة لسوق بومزو ومدخله ومخرجه المزريين... نفس الأمر بالنسبة لسوق بطو الذي تحيط به الأوساخ من كل جهة ما يزيد من تشويه مظهر المدينة ويشعرك بالنفور من أسواقها مما يحتم على القيمين على الولاية ضرورة اخذ هاذين السوقين بعين الاعتبار ضمن برنامج التظاهرة لإعادة الاعتبار لهما وتهيئتهما وتجميلهما خاصة وأنهما على هاته الحالة منذ سنين عديدة الأمر الذي من شانه قتل الحركة التجارية بالولاية . إيمان .ل

بتهمة تحطيم ممتلكات الغير
23 مناصرا لاتحاد بلعباس يحاكمون اليوم بالكيفان

> ج.ميصابيح
11-03-2014
تنظر محكمة الجنح المتلبس بها بالكيفان التابعة اقليميا لمجلس قضاء تلمسان اليوم في قضية الانصار الذين تم تقديمهم الى السيد وكيل الجمهورية ، اثر توقيفهم بمناسبة لقاء الداربي امام وداد تلمسان ، و البالغ عددهم 23 مناصرا متهما . حيث تم توجيه اليهم تهم المساس بالنظام العام و تحطيم ممتلكات الغير اضافة الى اهانة موظف اثناء تأدية مهامه. و قد سارعت منظمة المحامين لناحية سيدي بلعباس بقيادة النقيب محمد عثماني بتكليف محامين لحضور التقديمة و ستكون هذه المجموعة حاضرة للدفاع عن هؤلاء المتهمين اليوم .
علما ان مصالح امن تلمسان كانت قد سجلت عدة خسائر مادية نتيجة احداث العنف التي اعقبت هذه المواجهة ، و التي تسبب فيها بعض من اشباه مناصري المكرة . حيث عرفت هذه المواجهة حضور 15600 مناصر من كلا الفريقين و تميزت بالابتعاد عن الروح ارياضية التي اسفرت عن  تكسير زجاج 3 سيارات منها واحدة تابعة لمقر امن ولاية تلمسان ، اضافة الى تهشيم زجاج حافلتين و اتلاف 6 عصي قانونية و 3 دروع واقية و خودتين. في الوقت الذي اصيب فيه 17 شخصا من بينهم 3 من عناصر الامن لحسن الحظ ان الاصابات لم تكن خطيرة .و قد سخرت الولاية 2000 شرطي لتامين اللقاء.
جمهور المكرة يستفسر بيرة عن اسباب الهزيمة

و على صعيد اخر فقد شهدت الحصة التدريبية لاستئنافية حضور عدد لا باس به من انصار الفريق العباسي و قد استفسروا كل من المدرب بيرة و القائد بلقايد و المدافع بن قورين عن اسباب الهزيمة الاخيرة حيث تحدثوا مطولا مع هؤلاء الثلاث قبل  ان تعود الامور الى نصابها باتضاح كل المعطيات لتغادر هذه المجموعة ملعب 24 فبراير دون اي اشكال.

Rachid Tlemçani : «On est à la veille d’un dérapage qui rappelle Octobre 88»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 09.03.14 | 10h00 8 réactions
zoom | © photo : m. salim

Rachid Tlemçani est enseignant-chercheur à la faculté des sciences politiques de l’université Alger. Il revient dans cet entretien sur la conjoncture politique actuelle, le 4e mandat et les scénarios possibles pour l’avenir du pays. Il prédit le pire et n’exclut pas un dérapage tel que celui vécu en octobre 1988.

 

- En dépit de sa maladie qui l’éloigne de plus en plus des affaires de l’Etat, Abdelaziz Bouteflika rempile pour un nouveau mandat. Contrairement à l’usage, l’annonce a été faite par son Premier ministre. Que signifie  cet acte de candidature ? Est-il le fruit d’un consensus au sommet de l’Etat ?  S’agit-il d’un passage en force du clan présidentiel ?

L’ensemble de la classe politique a été d’accord pour que le Président rempile pour un 3e mandat. Tout s’est joué en 2008.  Les élites politiques, culturelles et militaires  ont soutenu,  si ce n’est pas  tapageusement du moins silencieusement, le tripatouillage de la Constitution de 1996. Ce qui est extraordinaire, c’est que même «les capitaines de l’industrie», un groupe supposé être le fer de lance de la libre entreprise et de la démocratie,  ont soutenu une  présidence à vie et l’autoritarisme oriental. Le pouvoir,  durant trois mandats, est parvenu à semer le pétrole pour récolter la paix politique au sein des groupes des affaires et des autres clientèles. Des partenaires étrangers ont également bénéficié de ses largesses. La machine a toutefois commencé à grincer lorsque le président Bouteflika était hospitalisé à Paris en été 2013. Des groupes disparates ont profité de sa longue absence pour discuter de l’application de l’article 88 stipulant sa destitution. Mais en entrant au pays, il a réussi à prendre de vitesse tout le monde en fomentant  un coup de force. Il a fait un profond remaniement ministériel. Mais le plus difficile à accomplir, c’était la restructuration de l’armée, notamment le DRS, perçu comme un Etat dans l’Etat. L’enjeu fondamental de ce coup est l’accaparement de la totalité du pouvoir : pouvoir institutionnel et pouvoir occulte.

- Pourquoi le chef d’Etat veut-il rester au pouvoir, alors qu’ il ne semble plus en mesure de gouverner ? Pourquoi veut-on imposer cette candidature, alors qu’il est totalement effacé  de la vie politique  et protocolaire ?

L’on constate que  les chefs d’Etat  dans les pays arabo-musulmans s’accrochent au pouvoir. Ben Ali  est resté  24 ans aux affaires, Hosni Moubarak, 30 ans  et Mouammar El Gueddafi, 40 ans. Ils ne quittent le pouvoir que dans un cercueil ou chassés par la rue. L’anthropologie culturelle pourrait probablement expliquer ce phénomène que l’on ne trouve pas dans les autres régions. Le président Nelson Mandela, par exemple, n’a-t-il pas quitté  le pouvoir à la fin de son mandat  en dépit du capital de sympathie qu’il a engrangé dans son pays  et à travers le monde entier !  En Algérie, le chef d’Etat n’a plus les capacités physiques et intellectuelles pour assumer sa fonction. La chaîne de télévision publique animée par la mentalité de la guerre froide l’a finalement desservi  en l’érigeant en «trophée» à plusieurs reprises.  Malgré sa maladie invalidante, il s’accroche au pouvoir sans honte bue, à telle enseigne que l’Algérie  est devenue la risée du monde. Même s’il souhaite  se retirer des affaires, il ne lui  sera pas facile de le faire. Il est devenu l’otage de groupes d’intérêt et de pressions contrôlant les réseaux de l’import-import et des affaires occultes. Ces groupes sans scrupule sont prêts à mettre le pays à feu et à sang pour préserver et fructifier leurs fortunes mal acquises et pour se mettre à l’abri des poursuites d’une justice indépendante. La Cour suprême ne vient-t-elle pas de célébrer son cinquantenaire dans un silence total sur les grands  dossiers  qui préoccupent les Algériens.  Les Italiens  ont  pourtant alerté les  Algériens sur les commissions et rétro-commissions dans les contrats  entre  l’ENI et Sonatrach. 

- Les partisans du 4e mandat martèlent que Bouteflika reste le ciment de la stabilité du pays…  S’y opposer veut-il donc dire que l’on tente de déstabiliser le pays ?  

Depuis le début de la préparation de ce mandat, le discours sur «le complot ourdi contre l’Algérie» des années 1960 et 1970 a refait surface. L’orchestration de ce discours a fini par  convaincre une large opinion, particulièrement au sein de la génération de tab djenane (notre époque  est révolue). Toute manifestation publique est perçue aujourd’hui  comme une forme de déstabilisation manipulée par une «main étrangère» !  Le danger réel ne vient ni de la Libye, ni du Sahel, ni de la France. C’est plutôt l’immobilisme ambiant dans tous les secteurs d’activité qui constitue en réalité la déstabilisation profonde  en cours. Cette déstabilisation ne tardera pas à précipiter  l’émergence d’un «printemps arabe» à l’algérienne. Pour rappel, l’Algérie a dépensé  en 15 ans plus de 600 milliards de dollars pour finalement produire un système qui importe tout de l’extérieur, y compris l’équipe nationale de football !

- Les partis politiques et les nombreuses personnalités publiques ayant appelé le président de la République à prendre sa retraite politique et à quitter le pouvoir dignement en raison de ses soucis de santé restent sans voix après l’officialisation de sa candidature. Ont-ils reçu cette candidature comme un coup de massue ? Comment interprétez-vous cela ?

Ces groupes et personnalités  restent  en effet sans voix au sein de l’opinion publique. Leurs actions sont beaucoup plus une autre forme de lutte de clans qu’une lutte politique véritable.  La particularité essentielle de cette lutte, c’est qu’elle a débordé dans la rue comme  en octobre  1988.  Mais cette fois, le pouvoir  maîtrise les «trouble- fêtes» du sérail. Par contre, ce qui l’inquiète sérieusement cette fois-ci, ce sont les manifestations des jeunes à travers le pays. C’est la première fois que des Algériens manifestent dans les rues et les réseaux sociaux contre la tenue d’une élection. Il craint fortement que la contestation électorale fasse jonction avec la contestation sociale.

- La mise en place d’une période de transition revient dans tous les discours des partis de l’opposition. Mais l’approche diverge entre ceux qui demandent l’implication de l’armée et ceux qui veulent son retrait total et immédiat de la vie politique. Qu’en pensez-vous ?

C’est vrai que la question d’une période  de transition est soulevée par une forte opinion. Une telle période risque de durer longtemps,  il faut donc définir ses termes. Une transition pourquoi faire ? Quels sont ses enjeux, ses acteurs, son objectif ultime ? Il est grand temps pour construire une transition pacifique. Une nouvelle structure, tel qu’un conseil national, se chargera  de conduire le pays vers la seconde République. La cooptation de ses membres doit se faire dans le vivier de la nouvelle génération, des hommes et femmes connus pour leur compétence, intégrité et probité. Ce conseil doit dégager, à son tour,  un gouvernement provisoire, chargé de gérer les affaires courantes, tandis que les autres membres organisent la tenue d’une Assemblée constituante. Contrairement aux précédents gouvernements, celui-ci doit rendre des comptes au terme de son mandat. Quant à l’armée, il n’est plus utile de la vénérer d’une manière démagogique et puérile  et la faire traîner par conséquent dans la boue, dans une «autre sale guerre». Elle doit se consacrer à sa fonction pérenne et à ses nouvelles missions de paix dans la région et dans le monde. 

- Le changement pacifique espéré par tant d’Algériens peut-il venir de l’intérieur du système, comme le claironnent  certains ?

Je pense que le régime a atteint ses limites congénitales depuis  bien longtemps. Il n’est plus réformable de l’intérieur, contrairement à ce qu’attestent certaines personnalités dont leur grand souci est de revenir aux affaires, comme si l’Algérie est une propriété privée inaliénable. Evidemment le changement pacifique est possible, aujourd’hui plus qu’hier, et il est dans l’intérêt de tout le monde. L’homme ne naît pas violent, il le devient au cours de son existence, lorsque toutes les portes du dialogue lui sont fermées. Toutefois, la solution ne se trouve plus entre les mains de la génération «tab djenana» qui a passé son temps à fomenter des coups de force, mais dans celles de la période post-coloniale. Pour cela, il faut s’entendre sur une période de transition. L’Algérie n’a pas besoin d’un Zorro ou  sauveur. Par contre, elle a besoin  immédiatement de l’ouverture de la sphère publique, politique, syndicale et médiatique, à tous les Algériens.

- Comment voyez-vous l’après-17 avril ? Quels  sont les scénarios possibles ?

Il est très difficile d’évaluer la situation actuelle. Elle est très volatile et risque  de basculer d’un jour à l’autre.  Aucun acteur ne dispose de toutes les cartes. Toutefois, les éléments structurants de la crise et de l’impasse nous permettent d’échafauder trois scénarios plausibles. Le premier est celui du statu quo qui perdurera durant le 4e mandat en dépit du tripatouillage  de la Constitution qui aura lieu une nouvelle fois au lendemain de l’élection. Le nouveau vice-président serait simplement en charge de la gestion courante des affaires du pays. Aucune grande décision remettant en cause l’immobilisme ne sera prise. L’immobilisme ambiant appelé stabilité politique reste en vigueur. Comme deuxième scénario, un «consensus» représentant des islamistes, des démocrates et des nationalistes serait concocté dans les arcanes du pouvoir.  Par ailleurs, il était question de ce type de consensus autour des éléments du FIS, du FFS et de Mouloud  Hamrouche, un  deal sous la direction de l’armée, et non pas sous l’hégémonie exclusive du DRS. Ce deal devrait respecter les intérêts «de particuliers, groupes et communautés». Ce deal, un Sant’Egidio en 2014, était  sur le point d’être finalisé avant l’annonce officielle de la candidature de Abdelaziz Bouteflika. Finalement, ce cocktail explosif, appartenant à une  époque bien révolue, ne s’est pas concrétisé  pour des intérêts égoïstes.  Comme troisième scénario, une intervention militaire  n’est pas  à exclure dans un avenir très proche. Certains ont fait déjà appel à l’armée pour sauver le pays du «chaos». L’enjeu est la mise en œuvre  d’un scénario à l’égyptienne. Mais il serait très difficile de justifier un tel coup de force au sein de l’opinion publique internationale. Les islamistes ne constituent plus une force politique déstabilisatrice. Plus important que cette donne, la jeune génération d’officiers est légaliste, elle n’est pas putschiste.

- Peut-on envisager un autre cas de figure ?

Je pense qu’on peut théoriquement envisager un  quatrième  scénario. Rappelons  tout d’abord qu’aucune élection présidentielle n’a provoqué  autant de remous et de problèmes comme celle de 2014,  soit à l’intérieur ou à l’extérieur du régime. En plus, elle s’inscrit, d’une part,  dans un contexte régional marqué par une crise sécuritaire très aiguë et  d’autre part, dans un contexte international marqué par une crise financière et économique inédite. Les retombées de cette dernière ont commencé déjà à peser lourdement  sur le budget national et, par conséquent,  il serait très difficile de continuer à acheter la paix des Algériens, peuple réduit à un  tube digestif.  En bref, on est à la veille d’un dérapage qui conduirait inéluctablement à un autre type d’Octobre. Cette fois-ci, la «main invisible» ne serait plus en mesure de contrôler la direction du mécontentement populaire qui a gagné en maturité entre-temps. Le sursaut national ne peut venir que de la nouvelle génération qui est  en mesure de faire une coupure radicale avec les archaïsmes de tout bord et le règne des kleptomanes dans tous les secteurs  d’activité.
Mokrane Ait Ouarabi
 
 
Vos réactions 8
Emancipation   le 10.03.14 | 06h14
Amara Benyounes; avocat du diable
En réponse à l'article parue sur Liberté ayant portant le titre: " les manifestations de rue contre Boutefliquatre sont antidémocratiques" cette compagne que mène le corrompu Amara Benyounes en faveur de Boutefliquatre, je tiens à l'adresser personnellement en lui disant que s'il pense que les Algeriens aiment Boutefliquatre , il est à côté de la plaque, il se contredis en disant que seul le peuple peut choisir son président de choix, alors qu'en meme temps il estime que seul Boutefliquatre est capable de gérer le pays mieux que les autres responsables de nos pays voisins. Cessez vos cinéma, bonde de corrompus! Vous voulez nous faire avaler des couleuvres ou quoi? même si Boutefliquatre n'est pas malade il ne peut pas gérer le pas de façon honnête, le fait de prendre le pouvoir de force en violant toutes les lois de la république y compris la constitution en dis tout. Faire collecter 4 millions de signatures en l'espace de 2 ou 4 jours en sa faveur et une autre pratique criminelle qui ne fait que le discréditer de la part de l'ensemble de la population. Comment osez vous dire que les Algeriens aiment un homme qui utilise tout les moyens y compris celui de violation des lois de la république pour s'accaparer du pouvoir?
 
den haag(nl)   le 09.03.14 | 16h08
Chassée les traitres
ces nouveaux riche milliardaires voleur arrivent à peine à goûter à la belle vie ils ne lâcheront jamais et sont capable de d enfoncé le pays dans la merde le sang et le feu pour préserver leurs interets et privilèges il faut les chasser de force et les traduire devant la justice rien n est acquis sur simple demande
 
firmus2   le 09.03.14 | 15h26
BONNE QUESTION.
il est grand temps pour construire une transition pacifique, qui conduira le pays vers la seconde République.
 
abdeljalil   le 09.03.14 | 13h46
le nerf de la guerre
Il existe une donnée fondamentale, c'est ce foutu pétrole qui arrive à corrompre un peuple entier, convaincu que l'argent tombe du ciel.
Mais bouffez vos réserves et laissez à vos enfants les yeux pour pleurer, surtout dans un monde qui sera cent fois plus compliqué en 2050.
Moi je peux mourir en paix , ce matin j'ai entendu cheb Khaled qui demandait aux algériens de voter pour "son président"
 
daissi   le 09.03.14 | 13h41
derapage comme en 1988
C'est sur avec le drs a foutu la merde dans le pays ils veulent a tout prix mettre l'algerie a feu et sang et ceux qui suivent ces assassins seront les perdants ils veulent gouverner un etat dans l'etat sinon ils déstabilisent le pays alors la majorité des algeriens ont compris et on veut un 4eme mandat pour bouteflika oui a saint egidio vive l'algerie et vive ses enfants honnetent qui disent non au drs non au assassinat non la déstabilisation du pays
 
pacifique   le 09.03.14 | 12h56
On sera tous perdants !
Si la période du 5 octobre se renouvelle, on sera tous perdants et dans ce cas on va encore revenir en arrière de 50 ans comme durant la décennie, par conséquent un bon Algérien qui aime son pays ne tombera jamais dans cette erreur de la violence; on doit changer les choses dans le calme , la discipline, par des marches pacifiques répétées jusqu'à obtention de nos droits c'est à dire les droits du peuple.
 
EL-BAHDJA   le 09.03.14 | 12h47
Une stratégie machiavélique...
..Bouteflika et son clan ont fait un deal ( compromis) avec le général Toufik qui consiste à :

1- que Bouteflika obtienne son 4ème poste pour mourir en qualité de président et bénéficier des obsèques nationales dans le cimetière de Al Alia à côté du défunt Boumediène,

2 - que le clan Bouteflika et particulièrement son frère Saïd soit préservé de toute poursuite ou condamnation pour détournement de fonds public,

3- la mort de Bouteflika pendant son mandat arrange les affaires de Toufik et de sa caln pour désigner, pendant la période de transition et de vacance de poste, leur président et remettre au placard le suffrage universel,

C'est la réalité d'une stratégie mise en place entre le clan Bouteflika et le général Mediène.

Mais, le scénario populaire décidera autrement car la situation est irréversible. ça ne sera plus comme en octobre 88 car cette fois-ci la révolte populaire sera sanglante contre un adversaire connu : la mafia-politico- militaro financière,

Cette mafia qui veut présenter aux algériens un pseudo-président qui :

1 - ne peut pas marcher, c'est Medelci qui s'est déplacé à la résidence de Bouteflika sur ordre de son frère Said,

2- son bras gauche est paralysé qu'il a de la peine à lever ,

3- il signe avec une main droite tremblante,

4- avec sa machoire déraillée par la maladie, il n'a pu prononcer que quelques mots en 15 secondes manipulés par l'ENTV qui fait rire les médias internationaux,

5- et le pire, c'est que Bouteflika s'est trompé dans les articles qu'il avait du mal à citer ;
- au lieu de citer l'article 73 de la constitution , il cite l'article 74,
- au lieu de citer l'article 136 de la loi électorale, il cite l'article 32,

Par ailleurs, il dépose 4 millions de signatures qu'il prétend avoir obtenu en quelques semaines, ce qui est matériellement impossible même dans les pires dictatures, il ya forcément fraude, faux et usage de faux,

C'est sur ces éléments que la candidature de Bouteflika et de son clan mafieux doit être invalidée.

Une fois cette candidature invalidée, comment faire et quelle est la solution ?

1- Le conseil constitutionnel ( sur ordre du général Toufik car c'est lui qui a les commandes) doit reporter la date de l'élection présidentielle,

2- les partis politiques indépendants notamment le mouvement populaire " BARAKAT " doivent se réunir au tour d'un Rassemblement Algérien pour une Société Démocratique ( RASD ) pour se mettre d'accord sur une élection au suffrage universel transparent.
 
anti khoroto   le 09.03.14 | 11h13
Pas besoin d’anthropologie.
Pas besoin d’anthropologie.
Des éléments factuels et d’analyses intéressants. Cependant monsieur Tlemçani sait bien que l’on n’a pas besoin de faire appel à l’anthropologie pour comprendre les raisons de s’accrocher au Koursi. En Algérie et c’est visible à l’œil nu, le pouvoir fait ce qu’il veut car en face c’est le vide politique, ajoutant à cela la seule force politique organisée c’est celle des armes, enfin ce système vu sa nature n’a pas été capable d’accoucher d’hommes d'État cultivés pour être présentable à l’intérieur et à l’extérieur. Et quand ils existent, ils ne veulent pas se salir les mains et préfèrent cultiver leurs jardins. El Watan devrait ouvrir ces colonnes à ces gens là des plus vieux au plus jeunes qui à travers ‘’BARAKAT’’ ont prouvé qu’ils ont diagnostiqué le mal profond de la société.
جمعية ازدهار المرأة لجسر قسنطينة تكرّم المميّزات
الاثنين 10 مارس 2014 الجزائر: ب.س





اختارت جمعية ازدهار المرأة لجسر قسنطينة بالعاصمة وشركة “مدينة سنتر”، عدة وجوه نسائية من عالم الثقافة والفن والعلوم والطب والتربية والتعليم والحقوق والإعلام، لتكريمهن في عيدهن العالمي، وكان ذلك بالمركز التجاري “آرديس”. وقالت رئيس جمعية ازدهار المرأة لجسر قسنطينة، نوال أويحيى، إن العملية هذه تدخل في سياق اعتراف المجتمع المدني بالدور الذي تقوم به المرأة في مجالات الحياة، والدليل الصعوبة التي واجهتها الجمعية، رغم قلة إمكانياتها، في تحديد قائمة المكرّمات، أول أمس. وبالعودة إلى فعاليات الحفل، استمتع الحضور بوصلات فنية غنائية نسوية، وعرض أزياء، بالإضافة إلى عرض آخر صيحات الموضة والتجميل والحلاقة، قبل أن يتم تكريم عدد من النساء ممن قدّمن الكثير في مشوارهن المهني.


انقلاب ناعم طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 10 مارس 2014
عدد القراءات: 68
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
لا تعكس الورود الكثيرة التي تلقى على النساء، هذه الأيام،  مكانة المرأة في مجتمع جزائري أبوي ومريض حتى وإن كانت المرأة، في هذا البلد، قد انتزعت ما انتزعت بجدها وكدّها وعلمها. لكنها تواجه في المقابل الصّلف الذكورّي الذي تفرزه البنية البطركية للمجتمع والذي لم تنل منه التشريعات التي سُنّت في صالح المرأة، والتي ينظر إليها  الذكر الغالب بعين الريبة. والمرأة وإن تواجدت في مختلف القطاعات بحكم تفوقها في التعليم فإنها لم تتقدم بعدُ إلى مراكز صنع القرار، ولا زالت تتعرّض إلى العنف الرمزي في كل مكان، في انتقام يدبّره الذكر المغلوب وهو يحاول استعادة إرث السيد  المهدّد بالضياع. هذا العنف يترجمه التضييق والاستصغار والاستغلال  في العائلة  و التحرّش في الشارع ومواقع العمل و الدراسة، وكأن المجتمع (المأزوم جنسيا)  يحاول تذكير المرأة في كل مرّة أنّها لم تُخلق إلا لذلك الشيء، في نزعة مشؤومة تكشف عن بدائية مستمرة لم تضمر رغم تطوّر أنماط الحياة ووسائلها بل وتغيّر النظم الاجتماعية نفسها. و نخشى ألا نضيف جديدا إلى الشائع في أيّ عرض للحال، هنا، لكن ما يثير الانتباه والخوف أن استغلال المرأة يحدث في مواقع كان يفترض أن تكون مصادر للتنوير والتغيير كالجامعات على سبيل المثال المحزن.
الآن ووسط هذا المعمعان الذي تعيشه الجزائر بسبب الإخفاقات التي صاحبت بناء الدولة الوطنية، نكتشف أن النساء غير ممثلات بشكل عادل في المؤسسة السياسية، رغم كفاءتهن  و حسن التدبير الذي تتمتعن به. وحتى النساء اللائي جيء بهن إلى مواقع أمامية، لا يمثلن بالضرورة المرأة الجزائرية بل أن  أدوارهن تعزّز البنية الأبوية للنظام السياسي وتخدمها، ويكفي تحليل خطاب المرأة المسؤولة لنعرف أنها تخفي ذكرا تحت لسانها، أي أنها ممتثلة إلى النواميس البطركية وممتنّة للأب الذي مكّنها ممّا كان يخصّ به الذكر دون سواه.
و إذا كان وضع المرأة قد أصبح من المؤشرات التي يُرصد بها تخلّف المجتمعات، مادام السؤال لا يطرح في المجتمعات المتقدمة، فإن لعب المرأة لأدوار أولى في السياسة  و في القيادة الاجتماعية وفي الجيش، بإمكانه أن يخفّف من التصادم  والصراع المستمر على السلطة الناتج عن الايديولوجية الذكورية المتغطرسة.
نعم، بالإمكان إحداث تغيير عن طريق التأنيث، فنكسب ربيعا بسنونوات كـثـيرة و بأقل الخسائر الممكنة !
سليم بوفنداسة

حي بوعمامة بوهران... قصة حي عنوانها: البؤس، التهميش والمعاناة

سكنات بالملايير تباع بتصريحات شرفية وشهادة الإقامة حلم
المشاهدات : 88
0
0
آخر تحديث : 21:16 | 2014-03-10
الكاتب : دحناش مختار
 
 
لا شيء يوحي بأنك في حي يقع في عاصمة الغرب الجزائري الباهية وهران، هكذا فضل أحد سكان حي بوعمامة الكارثي أن يبدأ في سرد معاناة السكان بهذا الحي أوحي بن طلبان أوالحاسي، كلها أسماء لهذا الحي الذي لا تشير إليه البوصلة ولا موقع له في خرائط واهتمامات السلطات المحلية بوهران.
فالسكنات الفردية بهذا الحي التي تبلغ قيمتها أحيانا في سوق العقار المحلي الملايير تباع بتصريحات بيع "شرفية" رغم ارتفاع قيمتها ومواقعها التجارية المغرية، كل ذلك بسبب مشكل يعاني منه السكان منذ عقود، على ذكر المتذمرين القاطنين هناك،   الذين بحت حناجرهم من المطالبة بعقود الملكية بل ومات بعضهم دون أن يتمكن من هذه الوثيقة "الحلم" والتي أصبحت ربما "كالفيزا" أو تأشيرة لدخول الجنة كما عبر السكان الساخطون على السلطات المحلية خاصة بلدية وهران الكبرى التي لاتزال تتماطل في تمرير مداولة في مجلسها الشعبي البلدي الذي رفض أن يتحمل مسؤوليته تجاه الأحياء والتوسعات العمرانية التابعة لهذه البلدية التي كبرت جغرافيا لكن مسؤوليها مازالوا لا يصدقون ذلك وفي مخيلتهم أن وهران 2014 لاتزال مثل وهران 1974، يقول أحد المواطنين، إذ لا يمكن للمواطنين بيع منزل في حي بوعمامة لأنهم لا يملكون عقود ملكية رغم أن تلك العقارات تم توزيعها من طرف الوكالة العقارية لوهران منذ نحو 30 سنة كاملة لم يكف الأوصياء والمدراء الذين تعاقبوا و"تهافتوا" عليها لتعذيب السكان وتكريس بيروقراطية، فالقاطن في حي بوعمامة يبقى رهينة الانتظار الذي يطول لعقود من أجل الحصول على عقد ملكية لسكنه فلا يمكنه بالتالي بيع سكنه أو التصرف فيه أو ليس باستطاعة حتى الولد تحويل العداد الكهربائي باسمه بعد وفاة أبيه أو أمه، مثلما هوحال "الطاهر" الذي صادفناه، وذلك بسبب انضمام "سونلغاز" بدورها الى قائمة الهيئات والسلطات التي عذبت ولا تزال تعذب السكان منذ عقود رغم الشكاوى والرسائل ومقالات الصحف المحلية والوطنية والجهوية وغيرها. وتطالب سونلغاز سكان الحي بعقد الملكية لسكناتهم كي يتم تسجيل العدادات الكهربائية بأسمائهم، رغم علم القائمين عليها بانعدام عقود الملكية بهذا الحي الذي مازالت السلطات المحلية تعتبره فوضويا بالرغم من أنه مسجل ضمن أحياء بلدية وهران الكبرى، رغم ترسانة التعليمات آخرها التي تحمل ترقيم 2013 و2014، التي تشدد على ضرورة التسريع من وتيرة التسوية العقارية لهذه الأحياء والتوسعات العمرانية التي لم ينشئها السكان بل رسمت خرائطها أول مرة في إدارات الوكالة العقارية ومديرية أملاك الدولة والمصالح التقنية التابعة لبلدية وهران، وهكذا بقى السكان يتخبطون في دوامة لا بداية ولا نهاية لها، إذ تطالبهم مؤسسة سونلغاز بعقود الملكية من أجل تسوية مسألة تغيير اسم العداد الكهربائي إلى الورثة بعد وفاة صاحب المنزل، مما يحرم الأبناء بعدها من شهادة الإقامة التي يتم استخراجها بواسطة فاتورة الكهرباء التي لا بد أن تحمل اسم الشخص المعني أو لقب العائلة ويضطر بعدها أصحاب المنزل الفردي لبدء رحلة العذاب ذهابا وإيابا إلى مقر وكالة تسيير وتحسين وتطوير السكن "عدل". ويتفاجأ أصحاب القطع الأرضية هناك برد صاعق لمسؤوليها أثناء الاستفسار عن سبب تأخر تسليم عقد الملكية رغم أن معظم السكان حلوا بالحي منذ 1989 "هل اشتريت منزلك من أحدهم؟" "ويبدأ الشك بعد ذلك وتظن أنك ربما اقترفت خطأ جسيما وذنبا قد يدخلك جهنم عندما اشتريت منزلا ليس فوضويا بل شرعيا في حي بوعمامة"، يقول أحد السكان.
 وهكذا يبقى المئات من السكان في دوامة لا تنتهي ويضطر العديد منهم في ظل هذا الوضع للاستعانة بشبكات تزوير شهادات الإقامة، ورغم تنصيب الوالي السابق والوالي الحالي للجان قيل إنها كلفت بتسوية عقود الملكية ببلديات وهران، إلا أن بلدية وهران تبقى تصنع الاستثناء دائما.

سعاة بريد ومحضرون قضائيون يعلقون التبليغات والمراسلات على الجدران 
وفي ظل هذه الوضعية، أصبحت مصالح الدرك الوطني وسعاة البريد والمحضرون القضائيون يجدون صعوبات كبيرة في العثور على العناوين في هذا الحي بسبب انعدام منظمومة بريدية وعناوين لمنازل هذا الحي المنسي منذ 30 سنة خلت، ويتيه الدركيون وعناصر الأمن في أثناء بحثهم عن متابعين أو لتبليغ استدعاءات الالتحاق بالخدمة الوطنية بسبب عدم تسمية شوارعه أصلا، مما جعل الحي ملجأ وقبلة للمتابعين قضائيا والمبحوث عنهم، وهكذا يتيه أيضا سعاة البريد الذين أصبحوا يرفضون التنقل إلى الحي لإيصال المراسلات، مما جعل عجائز الحي وعجزة الحي من أصحاب المعاشات يتيهون بدورهم للحصول على مراسلاتهم الضرورية مع صناديق الضمان الاجتماعي الوطنية والأجنبية التي تطالبهم بوثائق سنويا لمعرفة إن كانوا أحياء أم أمواتا إذ غالبا ما لا يعلم الضحايا بأن تلك الهيئات أرسلت لهم رسائل ليتم بعد فترة قطع معاشاتهم.
 أما حال الطلبة الجامعيين والباحثين عن العمل من الجامعيين المتخرجين حديثا فحدث ولا حرج، فقد يصلهم استدعاء المشاركة في إحدى مسابقات التوظيف بعد أن يتم إجراؤها وحتى تنصيب الناجحين في مناصبهم في حين يتيه المحامون والمحضرون القضائيون في هذا الحي كذلك، ويضطر المحامون والمحضرون أمام هذا الوضع لإشهار قضايا موكليهم في جدران مقر القطاع الحضري العاشر لتصبح قضايا السكان كلهم مع الخصم مكشوفة للعام والخاص. والغريب في الامر أن أعوان مؤسسة سونلغاز و"سيور" يعرفون "عناوين العدادات جيدا" وتأتي الفواتير في موعدها المحدد بينما لا يتم استقبال الشكاوى الخاصة بتعطلات العدادات أو الشبكة بحجة أن الأعوان لا يعرفون موقع العطب، كما يقول أحد سكان هذا الحي الذي أصبح سكانه يتواصلون مع الإدارات العمومية بالهاتف المحمول، لأن شبكة الهاتف هي الأخرى غير متوفرة أصلا.

في حين غاب وزير القطاع بسبب الضباب مديرية الشؤون الدينية والأوقاف تنظم يوما دراسيا حول نمطية بناء المساجد
نظمت مديرية الشؤون الدينية والأوقاف بولاية قسنطينة يوما دراسيا حول نمطية بناء المساجد، والذي يشرح فيه إطارات الشؤون الدينية وبالتنسيق مع نقابة المهندسين المعماريين بنود المرسوم التنفيذي رقم 13/377 المتضمن كيفية بناء المساجد ووظيفتها. حيث اعترف مدير الشؤون الدينية والأوقاف بقسنطينة "يوسف عزوزة" في كلمة افتتاحه لليوم الدراسي الذي تحتضنه جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية والذي كان من المفترض افتتاحه من قبل وزير الشؤون الدينية والأوقاف الذي تعذر مجيئه بسبب سوء الأحوال الجوية والضباب الكثيف، بالأخطاء التي شهدتها عملية بناء المساجد في السابق والتي عرفت فوضى في تصاميم البناء وعدم تنسيق وتوحيد مخطط معماري واحد لمساجد الولاية تحترم فيه قواعد العمارة الإسلامية المغاربية وخصوصيات المنطقة، وخضوعه لرغبات المحسنين المتطوعين لبناء المساجد، وهو الأمر الذي جاء لتداركه المرسوم المعني باليوم الدراسي الذي يحمل شعار "فن العمارة المغاربية عنوان للهوية" والذي يشارك فيه مجموعة من إطارات الشؤون الدينية وكذا مهندسون معماريون مختصون في الجانب التقني للبناء وكيفية تصميم العمران، من أجل الوصول لنمط واحد وموحد للعمارة وفق خصوصيات كل منطقة، وفي سياق آخر أشرفت نفس المديرية على توزيع أزيد من 70 قرضا حسنا على المستفيدين منها في إطار صندوق الزكاة، حيث أوضح مدير الشؤون الدينية "يوسف عزوزة" أن مبالغ القروض تتراوح بين 20 و70 مليون سنتيم استفاد منها حرفيون في مختلف المجالات على غرار النجارة، الحدادة، تربية المواشي وغيرها، وهي القروض التي يمكن تسديدها على مدار ثلاث سنوات كاملة بالتدرج، مع إمكان استفادة المعنيين في حال تسديد نصف مبلغ القرض من قرض آخر حسب متطلبات التوسيع لأعمالهم في حال رغبتهم في ذلك. محمود بن نعمون


التقى هيئة أركان الحملة الانتخابية لرسم "خطة الحرب"
سلال: هذا ما قاله بوتفليقة في ثلاث ساعات
عبد السلام سكية

   

   

"وجدته مطلعا على كل صغيرة وكبيرة ولم نمارس عليه حصارا إعلاميا"

أبلغ عبد المالك سلال قيادات إدارة الحملة الانتخابية للرئيس المرشح عبد العزيز بوتفليقة، أن هذا الأخير في وضع صحي"حسن"، وأنه "متابع لكل صغيرة وكبيرة"، واستدل سلال في ذلك بلقاء جمعه ببوتفليقة الخميس الماضي ودام ثلاث ساعات كاملة.

ونقلت مصادر مطلعة لـ "الشروق"، أن اللقاء الذي عقده عبد المالك سلال تحت قبعة مدير الحملة الانتخابية، بعدد من إطارات الأحزاب المشكلة لإدارة الحملة الانتخابية، مساء السبت بمقر المداومة في حيدرة، خصص حيزا مهما  للدفاع عن "محيط الرئيس" المتهم من قبل مراقبين وأحزاب معارضة بدفع بوتفليقة إلى الترشح لعهدة رابعة، و"حجب" المعطيات عنه فيما يدور على الساحة الوطنية.

ونقلت مصادر "الشروق" عن سلال قوله: "تقول المعارضة إننا نمارس على الرئيس حصارا إعلاميا حتى لا يعرف ما يدور في الجزائر، لكن الرئيس يعلم ويتابع كل صغيرة وكبيرة"، وتابع سلال مدافعا عن الوضع الصحي لبوتفليقة: "الرئيس بخير وهو في تحسن مستمر، والتقيت به وتحدثنا لثلاث ساعات كاملة".

وخاض سلال خلال اللقاء الذي حضره رئيس تجمع أمل الجزائر عمار غول، وزعيم الحركة الشعبية عمارة بن يونس، في الحراك الشعبي الذي يعرفه الشارع ضد العهدة الرابعة، وخاصة من حركة "بركات"، وأبدى سلال بحسب مصدرنا "توجسا" مما يجري، وقال في اللقاء إن هنالك أطرافا دخلت في مغامرة خطيرة من أجل طموحات شخصية، وإن تلك الأطراف تنتهج "الفوضى" للوصول إلى مبتغاها، لكن سلال نبه إلى أن الشعب الجزائي واع وناضج ولا يمكن استدراجه إلى ما سماه "المغامرات".

وعن آليات التعامل مع الحراك الشعبي الرافض للعهدة الرابعة، أكد عبد المالك سلال "توقيف الاعتقالات"، لكن المتحدث شدد على أن السلطات لن تتسامح مع ما يجري التخطيط له.

وبخصوص الحملة الانتخابية، أوصى عبد المالك سلال، إطارات المديرية والمكلفين بالإعلام، بتفادي الإساءة إلى المرشحين الآخرين قائلا: "بوتفليقة يرفض الإساءة إلى أي مرشح، وعليكم الالتزام بهذا الأمر... لا نريد الانجرار إلى المزايدات أو الرد على من يتعرض للرئيس".

ahmed ـ | alg 2014/03/10
اتحادك يا سلال لو تكلم 3 ثوانى و ليس 3 ساعات؟؟

الرجل يكلم الشعب بالرسائل و انت تقول تكلم 3 ساعات؟
الرئيس مريض

عهدة رابعة= هردة رابعة
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
152
تعقيب
2 | سيدي حبيبي ـ | كاري 2014/03/10
بوتفليقة مغرر به من قبل حاشيته و هو ايضا يحب السلطة حبا جما لانه ببساطة جهوي ولا يحب الخير الا لاخوته و اهل دواره و هو في خدمتهم بدل خدمة الوطن و رجال حاشيته وجدوا طريقا معبدا يؤدي الى ماربهم و مصالحهم فلما لا يبكون على كنز مثل بوتفليقة فان كان رب البيت للدف ضاربا فشيمة اهل البيت الرقص و الطرب و السيد الميلي سلال رئيس الجوق.
عظم الله اجر ما تبقى من الشعب.
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
103
تعقيب
3 | mabrouk ـ | belgique 2014/03/10
قالها معطوب الوناس في احدى اغانيه..قلبي تخندق في الكذب المزنق...الوعاء تكسر ..والزيت باق معلق....تكلم مع الرئيس بوتفليقة 3 ساعات.وهو بخير.. والرئيس لم يخطب للشعب منذ حوالي 22 شهرا....ولا يستطيع اجراء مقابلة صحفية.مع الصحافيين ولو لنصف ساعة..يكفيك من الكذب ياسلال ..ربي يهديك
110
تعقيب
4 | 2014/03/10
هل كان طوال 3 ساعت جالسا ام نائما على جنبه وهل تكلم بيديه ام بفمه وهل سمعته ان تكلم بفمه ام انك كنت تهز راسك وتقول نعم دون ان تسمع . لكن اذا اصريت على كلامك فاجزم انك تكلمت مع بوتفليقة ولكنه السعيد
117
تعقيب
5 | مصطفى ـ | AIN S A 2014/03/10
زعيم حركة حماس أحمد ياسين عندما كان في كرسي متحرك كل الناس تشيد به و تمدحه و إسرائيل تلاحقه و لكن للأسف فخامة بوتفليقة تجد من بعض الجاحدين ممن استفاد من فترة حكمه يشكك في قدراته الجسمية و لكن أوفياءه بالملايين
يوجد 5 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-145
تعقيب
6 | titou ـ | france 2014/03/10
3 ساعات مع السعيد بوتفليقة، الرئيس الفعلي للجزائر
107
تعقيب
7 | TAHIR ـ | TLEMCEN 2014/03/10
اعجب لامر العرب يرون المرض في كبيرهم و لا يرون المرض في ذهنياتهم حتى شغلنا المقاهي بفن "الهدرة" و العهدة ......و استغرب لماذا وظف الصحفي هنا كلمة "حرب" !! ....والله عجيب امر العرب...
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
12
تعقيب
8 | العربي بن مهيدي ـ | العين الصفراء 2014/03/10
"بابا نوال" هدا يقول مانيش نكدب..بصح يكدب و يخرط و يزيد..يقول تكلمت مدة 3 ساعات مع الرئيس؟؟؟أخر فيديو للرئيس في اليتيمة ظهر متعبا و مريضا و عاجزا لا يكاد ينبس بكلمة بل لا يكاد يسمعه من يسمع 10 على 10 فكيف يقول تكلمت معه 3 ساعات...الرئيس تعرض لضغط من أجل الترشح لعهدة رابعة رغم أنهم يعلمون استحالة دلك بسبب صعوبات القضايا الداخلية و الخارجية على صحة الرئيس...هدا فقط ربما ان حكم الرئيس بالوكالة كما نشطوا حملته بالوكالة سيناريو وارد!!!
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
43
تعقيب
9 | بهاء ـ | الجزائر 2014/03/10
اتق مولاك وقول كلمة حق واش جاب لجاب يا راجل احمد ياسين ببوتاف استغفر الله
38
تعقيب
10 | محمد ـ | الجزائر 2014/03/10
يا سي سلال اذا لفاء 3ساعات درتو مع السعيد بوتفليقة راني بلاك نصدقك و اذا درتو مع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة اسمحلي هنا حبستلي راسي . واحد في عمرو ثلاثين سنة ولاباس عليه ما يقدرش يريح ثلاث ساعات يتحاور مع اخر يحكوا قصص الف ليلة وليلة فما بالك الرئيس عمرو 77سنة ومصاب بجلطة دموية لم يشف منها بعد ويناقش احوال البلاد. ياااااااو خلاص رانا فقنا. انشري يا شروق.
47
تعقيب
11 | نبيل ـ | س ع ع جيجل 2014/03/10
نريده ان يتكم 3 دقائق فقط
42
تعقيب
12 | abdelouaheb ـ | annaba 2014/03/10
3 ساعات فقط يافقاقير نريد رئيس يمشي و يتنقل عبر ربوع الجزائر .ان الرئيس في عهدته تكلم ما فيه الكفاية حتى خطابه كنت امل منه.
32
تعقيب
13 | TAHIR ـ | TLEMCEN 2014/03/10
تحية احترام و تقدير للشروق لاني كنت اعتقد انه عندما انتقد احد صحفيها لا تنشر تعليقي كما حدث لي مع بعض تعليقاتي في احدى الصحائف الفرونكو فونية وفتحية احترام لكل صحفي الشروق قناة و جريدة
8
تعقيب
14 | واحد من الناس ـ | الجزائر 2014/03/10
الي ماعندوش كبير يشري كبير واحنا بعد الله عز و جل كبيرنا بوتفليقة . وانكون شيات خير ما انكون شتات
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-74
تعقيب
15 | منصور الجزائري ـ | مكة الثوار الجزائر 2014/03/10
يجب ارساء ثقافة الحوار مع كل الفعاليات بما فيها حركة بركات و جميل جدا ان تتوقف حملة الاعتقالات لكي لا يعتقل الرأي و الرأي الاخر
ومع ذلك اقول لإخواني في حركة بركات أحذرو الشارع انه لا يرحم
المنظمات المتخصصة في الفوضى الخلاقة المدعومة من طرف الصهيوني ليفني و المحافظين الجدد و على رأسهم كونودليزا رايس يستثمرون في الشوارع بالتنسيق مع قنوات الاعلام المأجورة التي تعمل على بث الاكاذيب و خداع المشاهدين و تظليلهم
يا أخواني في حركة بركات النضال صبر و تضحية و مسافة الأف ميل تبدأ بخطوة ، الجزائر أولا
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
4
تعقيب
16 | مواطن 2014/03/10
تكلم ثلاث ساعات اذا يتكلم مع شعبه كذالك انك تسخر على شعب ولازلتم في كذب طاب جنانوا لا يقدر ان يحرك شفتيه وانتم جعلتموه امبراطور في شبابه بتكبره واستحقراه على شعب كأنه ضعيف وماشية تساق نحو الجحيم رابعة يبدوا ان شعبيتكم تهوي واخشى ان تصرفاتكم ستكلف ثمنا باهظا سيدفع الشعب نحو تمرد ومواجهات
22
تعقيب
17 | mouaten djazairi ـ | algerie 2014/03/10
الرايس قالكم الرايس قال واش هذا يا صاحبي كيفاش تحبنا نصوتوا عليه و هو ما يشبعناش هدرة و لو يقولنا merde الوزير نتاعو الشيات بن يونس قالنا يلعن بوكم باش يرضى عليه و انا نقولك و الله يا بوتفليقة حتى و لو مشيت فوق الماء و ابطلت قانون newton ما نصوت عليك.
26
تعقيب
18 | الهواري ـ | وهران 2014/03/10
سلاليات 2014 عيش تشوف.
23
تعقيب
19 | محمد ـ | mosta 2014/03/10
الرئيس 3 ساعات يحكي حاجا كبيرة؟؟؟ ماضنيتش يا سلال..هدا هو الخرطي.
20
تعقيب
20 | محمد ـ | الجزائر 2014/03/10
يا سي سلال اذا لفاء 3ساعات درتو مع السعيد بوتفليقة راني بلاك نصدقك و اذا درتو مع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة اسمحلي هنا حبستلي راسي . واحد في عمرو ثلاثين سنة ولاباس عليه ما يقدرش يريح ثلاث ساعات يتحاور مع اخر يحكوا قصص الف ليلة وليلة فما بالك الرئيس عمرو 77سنة ومصاب بجلطة دموية لم يشف منها بعد ويناقش احوال البلاد. ياااااااو خلاص رانا فقنا. انشري يا شروق.
14
تعقيب
21 | 2014/03/10
روزفلت والشيخ ياسين كانوا يتكلمون..ويخطبون ..ومن اجل خطابات الشيخ ياسين رحمه الله اغتالته يد المكر والاجرام الاسرائلي الصهيوني
14
تعقيب
22 | مواطن 2014/03/10
تكلم ثلاث ساعات اذا يتكلم مع شعبه كذالك انك تسخر على شعب ولازلتم في كذب طاب جنانوا لا يقدر ان يحرك شفتيه وانتم جعلتموه امبراطور في شبابه بتكبره واستحقراه على شعب كأنه ضعيف وماشية تساق نحو الجحيم رابعة يبدوا ان شعبيتكم تهوي واخشى ان تصرفاتكم ستكلف ثمنا باهظا سيدفع الشعب نحو تمرد ومواجهات
8
تعقيب
23 | halim ـ | alger 2014/03/10
أنا ضد ترشح السيد عبد العزيز بوتفليقة ؛ لكني سوف أنتخب عليه مادامت هي إرادته في الترشح. بعد أن تقومون بحملة إنتخابية لصالحه و هو غائب، سوف يأتي دور اليمين و سوف نشاهد العجب العُجاب. و بعدها سوف يطلق سراح المساجين، و تزداد رواتب العمّال و يأخذ كل من ساهم و دعّم الإنتخاب حقه من مال أو وعود. كذالك سوف يأخذون أصحاب القروض أموالهم و أصحاب ملفات السكن مفاتحهم الجديدة و حينما يكتمل العرس و يلج كل واحد في بيته بغنيمته و أنتظروا القرارات "الرئاسية" الجديدة مسترجعة كل غنيمة ؛ حينئذن إنتظروا الساعة.
11
تعقيب
24 | Daoud ـ | BBA 2014/03/10
ستحدث المفاجاة قبل الانتخابات
11
تعقيب
25 | amine ـ | dizair 2014/03/10
والله يعجز اللسان عن الكلام .........راك كبير .............الرايس يكتب خطاب بيدو و هو القلم ما يقدرش يحركو .......يهدر 3 ساعات ....................الخرجة الجاية تقولنا لعبنا ماتش مع الرايس في 5 جويلية و المباراة راحت للوقت الاضافي و الرايس سجل مقصية في الدقيقة 119 ...........
28
تعقيب
26 | Amine ـ | بلادي 2014/03/10
تكلم الرئيس 14 ثانية مفبركة و بصوت خافت فقلتم انجاز عظيم, فوالله لو تكلم حقيقة 3 ساعات لطبلتم و لزغردتم و لاوصلتموها لكل العالم و لنشرتم الشريط في قناتكم الخاصة اليتيمة على مدار 24 ساعة. ثم اننا نعرف الرئيس فهو يحب الاضواء و يجيد التعبير و لا يسمح لاحد ان يتكلم مكانه بلغة ركيكة مليئة بالاخطاء. الحقيقة انه لا يعي ما يدور حوله و الكل يعلم هذا ومن جهل الامر فهو تجاهل.
21
تعقيب
27 | 2014/03/10
3تواني ههههههههههههه
13
تعقيب
28 | 2014/03/10
bekri kanou ikoulou,3iche tesma3 mais dhoka,3ich etchouf.ya rabe faraj ya rabe
8
تعقيب
29 | mouhe ـ | algeria 2014/03/10
ان احمد ياسين كان رجلا مقعدا لكنه كان يتكلم و الكل يسمعه لكن رئيسنا لانعيب عليه المرض لكن العيب ان الرجل لايستطيع النطق بكلمة و لاندري حالة قدراته العقلية و ما ادرانا انه ما يقرا علينا من رسائل هو من كتابته اننا لم نختر رئيسنا منذ الإستقلال و لم نقل شيئا مادمنا نراه و نسمعه فلماذا كل هذا الإسرار على بوتفليقة حتى وصل التأزم الى هذا الحد هذا ما يحيرني .
20
تعقيب
30 | انا جزائري ـ | ouenza/alger 2014/03/10
اما ان الاوان لهذا الشعب ان يحكمه من يخاف عليه و يحترمه ام انه سيبقى محاطا بهاته الرداءة الى الابد.
0
تعقيب
31 | hamid ـ | canada 2014/03/10
انه استحمار للشعب و الشعب فايق يا نظام لكنه تنحيتكم في الوقت المناسب لكن بطرق عقلانية وسلمية .......لكن مادا تقولون غدا للمولى عن اوزاركم و اوزار الشعب ان كنتم حقا تؤمنون به و العياد بالله و انا اتبرا منكم و من نظاكم الفاشل
0
تعقيب
32 | 2014/03/10
كنا نود ان نراكم في اليتيمة وانتم تتحاورون بضع دقائق فقط. اسمحلي يا سي سلال لكن انت كذاب الف مرة انت كذاب
2
تعقيب
33 | جزائري حر 2014/03/10
اتدرون كيف بدأت الثورة في البلدان العربية سيكون هناك قناصه مأجورين يلبسون الزي الرسمي للأمن الجزائري فوق المباني حول هذه المظاهرات و الوقفات ليقومون برمي المتظاهرين بالرصاص و بعد ان يموت الكثير من المتظاهرين يقولون في قنوات الفتن انهم قتلوا من طرف الامن الجزائري فتبدأ التورة بعد ذلك يذهب رؤوس الفتنة الى موطنهم الثاني ليوجهوا الثوار من هناك والجزائريون يقتلون هنا من طرف الافواج من المقاتلين الذين يتسربون الى الجزائر من كل حدب و صوب بتمويل خليجي و تدبير غربي و يصبح الجزائري لا يستأمن على نفسه
0
تعقيب
34 | ibrahimlanez ـ | guemareloued 2014/03/11
يتكلم الا معك ونحن حاقرنا لا يتكلم معنا اللي يتكلم معنا نعطوه اصواتنا وللي لا يتكلم معنا يروح للي يتكلم معهم يعطوه اصواتهم
0
تعقيب
35 | algerie avant tout ـ | algeria 2014/03/11
avant bouteflika vous ètiès tous comme les femmes et vous femmes et vous fille et vous soeur ils ètè toute a les forèts avec les èmirs les terroriste et vous sortir pas de chez vous après 16.h00.maintenent vous ètes tous des hommes crètiquè et insiltè bouteflika wjouh.al.bokhs .avant bouteflika vous ètiès comme les sauvages ni autouroute ni internèt ni tramway ni train èlectric maintenent vus ètes des hommes et vous portè le pantalon ya khi ràayan.woujouh.al.bokhs.les arrières.les tchakman.
0
تعقيب
36 | فاروق ـ | الجزائر 2014/03/11
ما هذا التكالب على الرجل و كانه لم يفعل شيءا للجزائر لقد فعل الكثير و الكثير للجزائر و التاريخ سيتبث ذلك هاتو لي بلد لا توجد فيه رشوة و لا يوجد فيه سارقين حتى في البلدان المتقدمة وماذى تحسبونه سوبر مان يوجد في كل مكان انا ساختار بوتفليقة و انا حر و لماذى ترهبوننا بحركة بركات و بالربيع الغربي انا معكم بان تكون الانتخابات نزيهة و دعو الشعب يختار و ان كانت نية للتزوير لماذى يدعون الا وروبيين للمراقبة وهم لا يستهزؤون في هذه المسائل و اطلب منكم عدم الاستهزاء لان الامر في غاية الخطورة
0
تعقيب
37 | djalal ـ | الجزائر 2014/03/11
سلال جاء ليضفي طابع التسلية على السياسة الجزائرية التي هي في مصلحة الإنعاش ، الله غالب هذا ماحلبت ، ياعبد الله الناس فاقت أصمتوا أفضل لكم
0
تعقيب
38 | 2014/03/11
حرك المرميطة مثل ما حركتوها 15 سنة و النتيجة يعلمها الجميع فشل و فضائح
0
تعقيب
39 | مواطن 2014/03/11
تكلم ثلاث ساعات اذا يتكلم مع شعبه كذالك انك تسخر على شعب ولازلتم في كذب طاب جنانوا لا يقدر ان يحرك شفتيه وانتم جعلتموه امبراطور في شبابه بتكبره واستحقراه على شعب كأنه ضعيف وماشية تساق نحو الجحيم رابعة يبدوا ان شعبيتكم تهوي واخشى ان تصرفاتكم ستكلف ثمنا باهظا سيدفع الشعب نحو تمرد ومواجهات
0
تعقيب
40 | يونس ـ | france 2014/03/11
ايها النمل ادخلوا مساكنم
0
تعقيب
41 | djalal ـ | الجزائر 2014/03/11
قصة بورقيبة تتكرر بالجزائر
0
تعقيب
42 | جزائري حر ـ | الجزائر 2014/03/11
واش يا سلال قلتها أنت الشعب راه واع وناضج !!!

يا إما أنك تهتزأ بهذا الشعب ، وأن نحن الشعب لا نرى ، لا نسمع ، لا نتكلم !!!

هذا ما قاله الرئيس في ثلاث ساعات ، إما تتكلم عن رئيس للدولة أخرى أو تتكلم مع شعب غير الشعب الجزائر

كيف لرئيس لم يكلم الشعب الشهور والشهور ولم 3 دقائق ، يتكلم معكم 3 ساعات

إما أن بوتفليقة راه غاضب على هذا الشعب ، أوأننا شعب لا يحكمه بوتفليقة أو أننا شعب لا يكمن أي يخاطبه الرئيس إلا برسائل ليست من تحريره

أهذا هو الشعب الذي طاب جنانو ربما
0
تعقيب
43 | sousou ـ | tlm 2014/03/11
سلام انا بغيت نقول حاجة قالك الكرش كي تشبع تقول لا راس غني هدى على شعبنا المتخلف الحمد ربى وشكروه بكرى ما كنتوش حتى تخرجو كنت مثلك مثل المراة وشوف راكو تعرفو تهدرو انتما خاصكم ترجعو كما مصر وليبيا وسوريا يروح فيها المسكين وما صحاب ضرهم يطيرو فيق يا جزائرى هدى بلاد مليون ونصف مليون شهيد
0
تعقيب
44 | جزائري حر 2014/03/11
اتدرون كيف بدأت الثورة في البلدان العربية سيكون هناك قناصه مأجورين يلبسون الزي الرسمي للأمن الجزائري فوق المباني حول هذه المظاهرات و الوقفات ليقومون برمي المتظاهرين بالرصاص و بعد ان يموت الكثير من المتظاهرين يقولون في قنوات الفتن انهم قتلوا من طرف الامن الجزائري فتبدأ التورة بعد ذلك يذهب رؤوس الفتنة الى موطنهم الثاني ليوجهوا الثوار من هناك والجزائريون يقتلون هنا من طرف الافواج من المقاتلين الذين يتسربون الى الجزائر من كل حدب و صوب بتمويل خليجي و تدبير غربي و يصبح الجزائري لا يستأمن على نفسه
0
تعقيب
45 | BOHA ـ | algerie 2014/03/11
لن ندخل في دوامة الربيع العربي ننتظر عمل ملك الموت
0
تعقيب
46 | طاب جنانو ـ | بلاد العجائب 2014/03/11
مزال فقاقير مفاقش
0
تعقيب
47 | ابن الاوراس ـ | France 2014/03/11
يا خاوتي انا مارانيش خايف من ترشح بوتفليقة ..انا خايف تكون العصابة رشحته دون علمه ... يا ناس خافو ربي وفيقو السيد راهو قال بنفسه منذ سنتين انا طاب جناني ...... وكان يمشي ويظهر لاباس عليه .. واليوم مشلول ويترشح????!!!!! ... واللهي فيها ان ... يا رب اللطف.
0
تعقيب
48 | مصطفى ـ | ادرار 2014/03/11
نقلكم حاجة والله يا بوتفليقة ما علابالو بحاجة كل ما في الامر سلال وغيرو من الحاشية راهم يقولو لبوتفليقة الشعب كلو راه يحبك وراه يتمنى باش ترشح لعهدة رابعة و خامسة حتى تموت والشعب راه مولوع بحبو ليك اترشح واجرك على الله .. وبه بوتفليقة يقل اللي يحبو جزائر بزاف ايا توكلو على الله ونجحو هذا العرس اه نسيت هذا الجنازة نتاع الهردة الرابعة
0
تعقيب
49 | sadik. ـ | الجزائر 2014/03/11
السلا م عليكم مجرد تخمين فرضا لو فاز بوتفليقة الذى ادى فى ما ممضى ما عليه وان لم يرضى الغير او الكثير الرجل مريض فجئاة شفى وهو بخير فاز فى الانتخابات وهو رئيس .هذه باب الفتنة من هنا تبدء بعد مدة يطلع طبيب من معا لجيه ويقول من فال دوغلاس رئيس الجزائر غير مؤهل وهذا طبعا بعد تهيئة جو الفتنة الاكبر يطلع شباب وناس كثر الى الشارع ينادون على خديعة الدبلوماسيين وعزل الرئيس المريض او المرؤس فانضر ما سيكون من هرج ومرج انكم تفتحون باب فتنة بتوليه
0
تعقيب
50 | DJ ـ | uk 2014/03/11
la prochenne fois goulou ya3tik el skype nta3ou bech nahadrou m3aha LIVEEEEE
0
تعقيب
51 | mohammed ـ | France 2014/03/11
Salam,
Quelqu'un sait il comment demander sa déchéance de la nationalité algérienne?
Merci d'avance
0
تعقيب
52 | ZARAA ـ | TOMAYمغنية 2014/03/11
يا أيها الجهويين تكلم عن رئيسك وتكلم على واش ينقصك لا تتكلم على الجهوية العمياء التي أعمت أبصاركم وأصبحتم لا تفرقون بين الصالح والطالح . يا والله وينزل الرئيس من السماء ما يعجبكم ربي سلط عليكم فرانسا القوم الضالمت ربي يسلط عليها القوم الكافرة 132عام ومزال مشبعتوش أرواح نقسم هاد بلاد 1 لقبايل 2 الشاوية 3 لمزابية 4توارق 5أصحاب الغرب 6أصحاب الصحرة 7تلمسانيين أيا كلهم ولا يكلوك أحشم على عرضك أتكلم بأدب بقيين علينا هاو هاو هاو الله يسهل
0
تعقيب
53 | عــــــdzـــــادل 2014/03/11
إلى متى؟ ستنكشفون عاجلاً أم آجلاً
0
تعقيب
54 | ـ | زحل من بلاد العجائب 2014/03/11
كونه مسلم ربي يشفيه.لكن قلت بانه يعلم كل مايدور هل يعلم باني لن انتخب هل يعلم اني عاطل عن العمل ولست راضيا على الحكومة بالكامل هل يعلم اني فقير و مريض هل يعلم ان البيرقراطية دايرة حالة هل يعلم الفساد الاقتصادي هل يعلم كم من الميلياردير الدين صنعوا في عهدته السابقة بالطبع بالرشوة والربا هل يعلم ان الشعب متدمر هل يعلم ان المواطن اصبح يشترى امضاؤه للمشاركة بالانتخابات هل يعلم الدل الدي وصلنا له ان كان لا يعلم فاتلك مصيبة وان كان يعلم المصيبة اكبر المهم الفقاقير بلغوا ومن بعدها رجهنا اس ام اس
0
تعقيب
55 | مواطن 2014/03/11
تكلم ثلاث ساعات اذا يتكلم مع شعبه كذالك انك تسخر على شعب ولازلتم في كذب طاب جنانوا لا يقدر ان يحرك شفتيه وانتم جعلتموه امبراطور في شبابه بتكبره واستحقراه على شعب كأنه ضعيف وماشية تساق نحو الجحيم رابعة يبدوا ان شعبيتكم تهوي واخشى ان تصرفاتكم ستكلف ثمنا باهظا سيدفع الشعب نحو تمرد ومواجهات
0
تعقيب
56 | معول يرجع لدخان ـ | البر الخالي 2014/03/11
مادام الدناءة والاستخفاف بالشعب وصل الي هذا الحد، و مادام الدراهم يديرو طريق فالبحر كيما تقولوا، أخسروا علي جدنا ماسك نتاع سيليكون و ديروه للسعيييييد خظر عيونو باش يعاون لحكاية و تعشي الدنيا هانيا،... انتوما متهنيين بالخمس سنين و الشعب يصفق و يقول سبحان مغير الأحوال .....
0
تعقيب
57 | حاتم البسكري ـ | بسكرة 2014/03/11
نظن راح يصرا ربيع عربي في الجزائر بعد الانتخابات
وعيشو يالفقافير هههههه
0
تعقيب
58 | fatiha ـ | skikda 2014/03/11
هل بينكم رجل حكيم ؟ سيدي ستكون رئيس حكومة بعد انتخاب بوتفليقة اذا قدر الله ولم يتدخل عزرائيل . ألا تفكر بأن هذا الكذب سيضر بمصداقيتك كرئيس حكومة وأن الشعب لن يثق فيك مستقبلا ألا تعرف بأن ما تمارسه الآن هو انتحار سياسي ؟ أم ان حاشية الرئيس توقفت عن التفكير لهذا نرى كل هذه المهازل التي يندى لها الجبين
0
تعقيب
59 | مواطن 2014/03/11
تكلم ثلاث ساعات اذا يتكلم مع شعبه كذالك انك تسخر على شعب ولازلتم في كذب طاب جنانوا لا يقدر ان يحرك شفتيه وانتم جعلتموه امبراطور في شبابه بتكبره واستحقراه على شعب كأنه ضعيف وماشية تساق نحو الجحيم رابعة يبدوا ان شعبيتكم تهوي واخشى ان تصرفاتكم ستكلف ثمنا باهظا سيدفع الشعب نحو تمرد ومواجهات
0
تعقيب
60 | HASSEN ـ | زحل 2014/03/11
انا لا اصدقك انت كاذب وانت مسؤول امام الله
2
تعقيب
61 | ام طاهر ـ | هنا 2014/03/11
علينا ان نحكم على ما سمعناه ورايناه لاعلى ما يقال لنا من شائعات
وكلام سلال شائعة حتى تتاكد بالصوت والصورة ولو تكلم فخامته كما يحب ان يطلق عليه
3 ثواني فقط لجعلوها نشيدا يتلى طوال اليوم دون انقطاع عبر كل وسائل الاعلام

المادة الدستورية التي وردت على لسان بوتفليقة يعرفها هو أكثر من غيره، لأنه عدّلها في 12 نوفمبر 2008 لإلغاء ما كان يمنع الترشح لأكثر من عهدتين
ماذا تقول المادة اللتي نطق بها الرئيس لعل الرجل مرغم على فعل اشياء فنطق بهذه المادة عمدا لايصال ترشحه رسالة للشعب فطنة منه دون ان يلفت انظار مختطفيه
يستحق الاهتمام والتفكير
فلننتبه لقوله و
0
تعقيب
62 | شاب حر ـ | المانيا 2014/03/11
تقلقوا يا جزائريين فالرئيس بخير و يتابع كل صغيرة و كبيرة عبر الوزير الاول سلال ..و السؤال الذي اطرحه .. سيدي الرئيس اذا كنت تتابع ما يحدث في الجزائر و انت مريض لما لم تتابعه و انت بصحة جيدة منذ 1999 .. سوناطراك و اخواتها.. الخليفة.. الطريق السيار.. قضايا لونساج.. التنمية في الجنوب... وما خفي كان اعظم
0
تعقيب
63 | أبوبكر إمام ـ | بريكة باتنة. 2014/03/11
عندما كان ( بوتفليقة ) في صحة جيدة كانت الجزائر بالنسبة إليه كغرفة صغيرة يذرعها جيئة وذهوبا ، ولقد سكن وسائل الإعلام مقروءة ومسموعة ومرئية ...واليوم هو مريض عجوز لا يماريك في ذلك أحد .. وسلال هذا لو كان ( يحشم ) لما عامل رئيسا بحجم ( بوتفليقة ) ، من جهة أخرى سلال يريد تطبيق قوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن) على الرئيس ؟! من يصدقك أنك كلمته ثلاث ساعات.. شفاك الله .
0
تعقيب
64 | حميد ـ | البويرة 2014/03/11
والله ياسلال إني أشفق عليك كيف تسمح لنفسك أن تقول كلام لايصدق أتركوا الرئيس يعيش في سلام ما تبقى له من أيام ، لو كنت أنت رئيس لا إنتخبت عليك ولكن خيبت ظني من هذه تعليقات أنت و أخوك سعيداني و غول إني أتأسف من طبقة سياسية التي تحكم هذا البلد العظيم كفانا ضحك وتبهديل كاين سوى واحد مريض يقود هذه البلاد المريضة الله يهديكم ويعطينا الصبر والعقل منكم وليتوا كيما المصريين ترجعوه فرعون ولا لينين تحنطوه خلاص يا سلال الشعب أهو فاق بيكم لعبة انتهت .
0
تعقيب
65 | Farid ـ | Dar El Beida 2014/03/11
Jure-moi, s'il peut faire un discours de 30 min sans aucun montage de voix et d'image, encore une fois, Jure-moi, je vous donne ma voix sans aucun doute malgré que j'ai 34ans et je n'ai jamais voté à quelqu'un mais s'il fait ce que j'ai demandé au dessus je vote pour lui avec des yeux fermés......alors Monsieur le premier ministre arrêtez de nous moquer à chaque jour et de nous mentir, car personnellement j'en ai marre de ces bêtes histoires
0
تعقيب
66 | درويش ـ | الجزائر الواسعة 2014/03/11
اولا صباح الخير هذه التصريحات للسيد الوزير الاول إن دلت على شئ انما تدل على اننا مجتمع درويش بكل ماتحمل الكلمة من معنى اصبحنا دراويش لا نملك عقول واصبح يستخف بنا ويقال لنا الرئيس بعث الرئيس قال الرئيس يدرك وكأننا مخلوقات من كوكب اخر ايعقل ان يصدق هذا حتى الاطفال لا تنطلي عليهم هذه السخافات حقا نحن دراويش المجتمع الدرويش في نظر من يحكمنا اومن نسميهم حكامنا ما عسانا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
0
تعقيب
67 | omtahar ـ | hna 2014/03/11
علينا ان نحكم على ما سمعناه ورايناه لاعلى ما يقال لنا من شائعات
وكلام سلال شائعة حتى تتاكد بالصوت والصورة ولو تكلم فخامته كما يحب ان يطلق عليه
3 ثواني فقط لجعلوها نشيدا يتلى طوال اليوم دون انقطاع عبر كل وسائل الاعلام

المادة الدستورية التي وردت على لسان بوتفليقة يعرفها هو أكثر من غيره، لأنه عدّلها في 12 نوفمبر 2008 لإلغاء ما كان يمنع الترشح لأكثر من عهدتين
ماذا تقول المادة اللتي نطق بها الرئيس لعل الرجل مرغم على فعل اشياء فنطق بهذه المادة عمدا لايصال ترشحه رسالة للشعب فطنة منه دون ان يلفت انظار مختطفيه
يستحق الاهتمام والتفكير
فلننتبه لقوله و
0
تعقيب
68 | طيب ـ | بجاية 2014/03/11
تكلمت مع الرئيس 3 ساعات .هذه سمكة أفريل او نكتة القرن ، فمن يصدق هذا الكلام ؟ لايصدقه حتى المجنون او فاقد الوعي ، سلال يخاطب الجزائريين كأنهم أطفال صغار . فليعلم سلال ان حبل الكذب قصير ...لو كان صحيحا مايقول ماتردد في نقل ذلك اللقاء على المباشر ... انتهت المسرحية الهزلية ، وشكرا لكم ياشعب الفقاقير .
2
تعقيب
69 | ام اسراء ـ | العلمة 2014/03/11
والله عار وخزي مانعيشه في جزائرنا فعوض ان تكلم عن تنافس المرشحين وبرامجهم والتحضير لمناضراتهم اصبحنا نتكلم لابل يوميا نصبح ونمسي ونحن نراقب في مترشح واحد هل استيقظ هل تكلم هل مشى هل تعافى بل وصل بنا الامر الى حد لا يطاق بسؤالنا هل في كامل قواه العقلية ام لا اللهم اهدينا وعافينا
0
تعقيب
70 | أبوبكر إمام ـ | بريكة باتنة 2014/03/11
من يصدق سلال أنه كلمه ثلاث ساعات أو ثلاث ثواني أو ناجى صورته ؟؟!! وتصريحات سلال ، هنا ، يصدق عنها المثال القائل " رمتني بدائها وانسلت " فكل فقرة من تصريحه تحتاج ردا ، فمن هو الخلاط ومن هو الفتان، أهو الذي يريد أن يقول للشعب أنت حمار خلقتَ لأركبك ، ويحشر في عقله شيئا تكفر به العقول السليمة ، أم من يقول إن بوتفليقة بشرا وليس ربا لا تأخذه سنة ولا نوم ، ولاهو الحي القيوم ؟؟ العقلاء الأصلاء في هذا الوطن يعلمون أن سلال ومن معه في "سلة المهملات " هم من يدفع الشعب إلى العنف والشعب واع بهذا و بغيره...
0
تعقيب
71 | الصادق ـ | باتنة 2014/03/11
منفضاك يا سلال متهفناش يظهرلى حتى من انت اكبرت او بديت اتخرف اتخرف اتخرف.....
0
تعقيب
72 | انصار ـ | bouira 2014/03/11
بوتفلقة مريض شفاه الله .
ولا يستطيع حكم الجزائر .
وانتم خافوا فينا الله .رانا والجزائر امانة فى ايدكم .
2
تعقيب
73 | salim ـ | algerie 2014/03/11
الخارج الخارج الخارج هذا الخارج غول ? طبعا الخارج موجود و هو المبرر لوجود الدولة و مؤسساتها .
0
تعقيب
74 | بلاد الهواري 2014/03/11
الشيخ احمد ياسين زعيم روحي ومجاهد في سبيل الله وهو لم يترشح للانتخابات وقد خلط اوراق اليهود بمقاومته لولا ايادي الغدر والخيانة وامثالهم كثر في الجزائر فليس هناك وجه للمقارنة يا اخي .
2
تعقيب
75 | عبدالقادر ـ | الجزائر العميقة 2014/03/11
ان لم تستحي يا سلال قل ما شئت. هو بخير و صحته تتحسن و قادر على تسيير الامور و تجسينها الى الافضل و.... لقد صدق من قال كالكاذب يكثر الكلام عن الصدق وهو اكبر من يدعو للصدق و الكل يعرف بانه لم صدق مرة في حياته.فقل ماشئت ونحن نقول بان الرئيس عليل مسكين و لا يستطيع ان يسير حتى امور بيت فما بالك بسفينة قارة الجزائر التي تبحر في محيط هائج امواجه العاتية تتلاطم من كل الجهات.قل ما شئت الا نحن نعرف بان الرئيس لم يوجه ولوكلمات للجزائريين وخاصة نسائها الواقفات في عيدهن 8مارس والتي خطبه كانت تدوم ساعات...
0
تعقيب
76 | جزائرية 2014/03/11
صح ,ايا نتبعو الكذاب لباب الدار في هذي الحالة ياالسي سلال علاش ماتديروش لقطات من هذا اللقاء التاريخي في التلفزيون ونسمعوه ونشوفوه يهدر ويطمئن بالنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مادام انكم عارفين انه كاين لغط كبير بخصوص صحة الرئيس امالا فندوا مايقال واظهروا احاديثه للراي العام الخاص والعالمي وخليونا نسمعوه ولو لساعة ماشي حتى 3 سوايع
0
تعقيب
77 | امير ال ـ | هنا الجزائر 2014/03/11
يا جماعة نحن في عصر السرعة و المعجزات، أكيد السيد سلال تحدث مع فخامته بإستعمال تقنية البلوتوث. كذب مبرح.
0
تعقيب
78 | skaldi ـ | الجزائر 2014/03/11
تحيا فخامة الرئيس عبد العزيز بوتغليقة ..... وفي اعتقادي أن الزوجة هي التي تريد أن يكلمها زوجها... ان الرئيس يعمل بعقله و بحكمة التي وهبها الله له ولم يهبها لغيره.... مثل بعض الأغبياء اللدين يحسبون أن الشعب مغفل ....و أن ضم أليهم بعص أعداء الجزائر مثل الخى لعنة الله عليهم ......
0
تعقيب
79 | كريمة ـ | وهران 2014/03/11
راك تهف في روحك يا سلال رانا علابالنا حال الجزائر وين غادي
والشعب هو الضحية بصح هاذي المرة مايسكتش على حقه
كل شي في البلاد غير قانوني ......وين راح تروحوا من ربي ..
0
تعقيب
80 | لا يزال العبد يتحرى الكذب....... 2014/03/11
لا حول و لا قوة إلا بالله، لم أرى أكذب و أقبح وجها من هذا الشخص الذي أتقزز حتى من ذكر اسمه. إذا كان بوتفليقة بصحة جيدة فما يمنعه إذا من لقاء أعضاء لجنة حملة المهزلة الإنتجابية بنفسه؟ الأمر بين و واضح وضوح الشمس ساعة الظهر و لكن مع ذلك، أسلم بالأمر و أصدق أن بوتفليقة بخير، إذا لا بعدى الأمر إلا أن يكون ذلك من باب الإستخفاف بهؤلاء فهم ليسوا أهلا بمقابلة فخامته و هذا و الله أعظم الذل الذي يلقون ممن يتسابقون إلى لعق حذائه. و لكن من يهن يسهل الهوان عليه و حبهم للدنيا أنساهم حتى أنهم من فصيلة الإنس.
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
0
تعقيب
81 | حسبنا الله 2014/03/11
"هذا ما قاله بوتفليقة في ثلاث ساعات "
نطلب منه فقط أن يقول كلمات قليلات
في 10دقائق مباشرة في التلفزة.
ثم القضية ليست قضية المرض لكن القضية أخطر من ذلك
النهب و اللا عقاب
الثراء الفاحش لبعض الجزائريين (مال الحرام)
الحكم العائلي
الانتحارات
اللاأمن
المخدرات الدعارة الخمور قطع الطريق العصابات المسلحة
تدهور الاقتصاد والمنظمة التربوية و تفشي الجهل و المنطرات ...
0
تعقيب
82 | 2014/03/11
أنا موافق للتعاليق5 و8 زعيم أحمد ياسين عندما كان في كرسي متحرك كل الناس تحبوه و تشيد به و تمجده و إسرائيل تلاحقه ليلا ونهار حتي قتلته و لكن بوتفليقة مسكين مغرر به من قبل حاشيته و هو ضاهر ايضا أنه يحب السلطة حبا جما و هو جهاوي لا يحب الخير الا لإخوته و أهل دواره و كان في خدمتهم بدل خدمة الوطن كبومدين و رجال حاشيته وجدوا طريقا معبدا يؤدي الى مأربهم و مصالحهم فلما لا يبكون مثل على كنز مثله فان كان رب البيت للدف ضاربا فشيمة اهل البيت الرقص صح النوم ياسلال سيدوك مصاب بجلطة دموية لم يشف منها بعد.
0
تعقيب
83 | mustapha ـ | alger 2014/03/11
كل الكلمات والكتابات والنعوت أصبحت خاوية جوفاء و عاجزة عن وصف هذا الذي يحدث في جزائر “العزة والكرامة” عشية الانتخابات الرئاسيةمن مهازل أساءت لمنصب الرئيس والشعب والمؤسسات وامتدت الإساءة لتشمل سمعتنا وتاريخنا وشهداءنا وتضحياتنا ورصيدنا بمعانيه المتعددة، وتجسدت المهزلة في ذلك الاستفزاز الممزوج بالعناد والمغلف بنية تريد الدفع بالجزائر نحو المجهول وتحريكها إلى الوراء تراجعا وتخلفاوالعالم بما يراه شاهد على ماأقول وما يراه من يؤلمهم وضع الجزائر.جزائر أصبح فيها الإستخفاف بعقول أبنائها وشرفائها عادة إن
0
تعقيب
84 | فتحي ـ | الجزائر 2014/03/11
لا نريد نصائح من احد ، الرئيس مريض والشعب برمته على علم بذلك فلا داعي لتغطية الشمس بالغربال وعلى النظام القائم ان يرحل قبل لن تجرفه رياح التغيير العاتية وترمي به في مزبلة التاريخ وعلى سلال ومن معه ان يتقوا الله في هذا الوطن ويتركوا الشعب يختار من يحكمه.
0
تعقيب
85 | DWIRI ـ | الجزائر 2014/03/11
اللي فيه خير و صلاح للبلاد ربي يسبقوا إتقوا الله 1980.....ya les algerienes
0
تعقيب
86 | دحمان ـ | algerie 2014/03/11
3ساعات؟؟؟ ما شاء الله..ما شاء الله.. الله يكون في عونك كيف صبرت 3ساعات وأنت تسمع لكلام على شاكلة تقديم ترشحه للانتخابات؟؟؟؟ أعتقد أنه خطأ مطبعي من الصحيفة 3 دقائق فقط دون فبركة ودون توقث تكفينا للقول أن الوضع الصحي للرئيس"حسن" ..وزير أول ومدير حملة بوتفليقة" و الانتخابات نـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزيهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
وكل عام والجزائر بخير.
0
تعقيب
87 | Mohamed ـ | RUSSIE 2014/03/11
يا سلال و الله انت اعجوبة التاريخ
كاين انت و بعدك ميستر بين
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاو فاقو
0
تعقيب
88 | Abdelmadjid ـ | Algérie 2014/03/11
الله يهديكم اطلبوا الشفاء للرئيس الدي وقف امامكم و امام كل العرب يانكرين الخير في سنوات 90 كنتم تطلبوا غيل الهنى. حذاري من نار الفتنة الله يهديكم....
0
تعقيب
89 | محمد ـ | russie 2014/03/11
يا سلال انت اعجوبة التاريخ
كاين انت و بعدك ميستر بين
يييييييييييييييياااااااووو فاقو
0
تعقيب
90 | نور غفران ـ | بسكرة - الجزائر 2014/03/11
عيب في كل ما تقولو فيه . نسيتو بلي رانا جزائريين ومسلمين. والصندوق امامنا فلنقل مانشاء.فبتفليقة رئيس كل الجزائرين. ومن قال غير هذا فالصندوق امام ويقل لا .لان الكلام الغير الفارغ والسب والشتم في حكامنا ليست من شيمة الجزائريين.عيب والله عيب في كل ما تقولو.
0
تعقيب
91 | ابو مؤمن ـ | الجزائر 2014/03/11
لمادا يكلمك انت فقط صدقناك صدقناك صدقناك
0
تعقيب
92 | شاب حر2 ـ | alger 2014/03/11
عيب ................أين هو احترام العقل و احترام الشعب.غادتني الجزائر مسكينة
0
تعقيب
93 | أبوبكر إمام ـ | بريكة باتنة 2014/03/11
عندما كان ( بوتفليقة ) في صحة جيدة كانت الجزائر بالنسبة إليه كغرفة صغيرة يذرعها جيئة وذهوبا ، ولقد سكن وسائل الإعلام مقروءة ومسموعة ومرئية ...واليوم هو مريض عجوز لا يماريك في ذلك أحد .. وسلال هذا لو كان ( يحشم ) لما عامل رئيسا بحجم ( بوتفليقة ) هذه المعاملة السيئة كأن صوت بوتفليقة " عورة " كصوت المرأة عند البعض يجب أن يكتم ويكبت فلا يسمعه أحد ، من جهة أخرى سلال يريد تطبيق قوله تعلى ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن) على الرئيس ؟!
0
تعقيب
94 | ^djaloul ـ | alger 2014/03/11
راك اكبير يركاك من الكذب يا سي سلال 



وفاة رجل بسكتة قلبية بسوق الرتاج بالمدينة الجديدة
توفي صباح أمس الاثنين في حدود الساعة العاشرة صباحا رجل ذو54 سنة بسكتة قلبية بسوق الرتاج بالمدينة الجديدة علي منجلي أثناء تسوقه مما استدعى تدخل الحماية المدنية وتم نقله إلى مستشفى عبد القادر بن شريف بالمدينة الجديدة . ع . د

في غياب الاعتناء به من قبل القائمين عليه المركز الثقافي عبد الحميد بن باديس في حالة كارثية
يعيش المركز الثقافي عبد الحميد إبن باديس بقسنطينة كلية الشعب سابقا وضعية أقل ما يقال عنها أنها كارثية بسبب تدهور حالته وهذا في غياب الاعتناء به من قبل القائمين عليه و الذي يعد من ممتلكات البلدية حيث غمرت القاعة الكبري أوحال وسيول جراء التسربات المائية من سطح المركز والتى آتت على العديد من الأرائك و كراسي القاعة و التى شوهت المنظر العام له مع سقوط بعض الأجزاء من السقف بإضافة إلى تحطم بعض أجزاء من النوافذ والزجاج وإهتراء الجدران والأبواب . ومن جهة أخرى كان مشكل المركز الثقافي عبد الحميد إبن باديس قد طرح خلال الشهور الماضية في إجتماع بالمجلس الشعبي البلدي من طرف بعض المنتخبين لكنه قبل بالرفض من طرف رئيس بلدية كونه ليس من أولويات الراهنة وهذا حسبما أكده للجمهور السيد / مراد برك نائب بالمجلس الشعبي البلدي ليضيف نفس المتحدث أنه تفاجأ بإلغاء البرنامج المسطر من طرف الإتحاد الوطني للشبيبة الجزائرية و الخاص ب 8 مارس من قبل نائب المكلف بالشؤون التربوية الثقافية والرياضية للبلدية قسنطينة كون وضعية المركز الثقافي عبد الحميد إبن باديس مزرية ومتدهورة . ليبقي مركز الثقافي عبد الحميد ابن باديس ينتظر التدخل العاجل من الجهات المعنية للوقف هذا النزيف الذي شوه صورة الحية له وهذا للمحافظة على هذا الإرث الثقافي الأصيل من أجل أنقاض ما يمكن إنقاضه كونه قبلة لكل النشاطات الثقافية والملتقيات والمعارض وغيرها ع . د

الدولة ستتكفل تهيئة حوالي 500عمارة في إطار تظاهرة الثقافة العربية الوالي يدعو تجار قسنطينة إلى الإسهام المادي لتجميل واجهة محلاتهم التجارية
دعا السيد حسين واضح والي ولاية قسنطينة تجار وسط المدينة الى الإسهام المادي لتحسين وتوحيد واجهة المحلات التجارية المتواجدة على مستوى كل من شارع عبان رمضان ومحمد بلوزداد في اطار المشروع الذي يستهدف تحسين وتهيئة الأماكن العمومية والشوارع وذلك تحضيرا لحدث قسنطينة عاصمة الثقافة العربية المقرر بدءا من افريل 2015 ،حيث عبر السيد الوالي للتجار خلال اللقاء الذي جمعه بممثلين عن اتحادية التجار وكذا ممثلين عن مديرية الضرائب نهاية الاسبوع الفارط بالمكتب الولائي عن عدم رضاه عن واجهة المحلات التجارية المتواجدة في شوارع قلب المدينة معتبرا ان مدينة بمستوى وعراقة قسنطينة تحتاج الى واجهات أجمل تجلب الزبون وتساهم في رفع قدرات البيع وتشجيع الحركة التجارية، كما انها تزيد في أناقة وجمال المحيط وتمكن المدينة من استرجاع جمالها وامجادها المفقودين ،ليؤكد على أصحاب المحلات التجارية المعنية انهم مطالبين بدفع ماقيمته بين 40إلى 60 مليون سنتيم للإسهام في هاته العملية التي ستعود عليهم بالفائدة مستقبلا ،كما ان عملية الدفع ستكون وفق دفتر شروط يتم الاتفاق عليه مع مديرية الضرائب . من جهة أخرى أكد السيد الوالي ان الدولة ستقوم بالاستثمار في الأرصفة والشوارع بإعادة الاعتبار لها كما انها ستأخذ على عاتقها ترميم وتحسين وتهيئة مايقل عن 500 عمارة في اطار التظاهرة،حيث تم بهذا الخصوص تكليف مكتب دراسات مختص للتدخل لتحسين المباني والمحلات بعدما قام بذلك مسبقا في الجزائر العاصمة وتمكن من التحصل على نتائج جد ايجابية ،بدوره مكتب الدراسات قام بعرض أهم الخطوط العريضة لتجميل واجهات شارع عبان رمضان ومحمد بلوزداد مبرزا عدة مقترحات عرضت للمناقشة خلال اللقاء تمثل أهمها في كيفية خلق نوع من التنسيق والتنظيم النموذجي بين جل المحلات التجارية وكذا على مستوى عدة عمارات يعود تاريخ بناءها الى الفترة الاستعمارية بالاعتماد على التخلص من كل ما يشوه مظهرها من وحدات التكييف المنتشرة بطريقة عشوائية والتي قدم لها عرض عن كيفية إخفائها بالإضافة الى هذا خلق نوع من التنسيق بين طلاء وأرضية وواجهة المحلات من ناحية كل شيء الى اقتراح نظام الغلق الذي يعتمد على الستائر الشفافة خاصة وانه سيتم وضع كاميرات للمراقبة تعمل 24 ساعة على طول الشارعين فضلا عن القضاء عن ظاهرة الهوائيات المرمزة المنتشرة هنا وهناك بالاعتماد على النظام الجماعي المتطور وغيرها من المقترحات التي تصب حول الارتقاء بواجهة المدينة ،ليؤكد السيد الوالي بان هاته العملية قد تنطلق بدءا من شهر افريل المقبل بعد ان يتم التشاور بينهم وبين التجار ليصر على ان المواطنة تعني ان نشارك جميعنا كمواطنين وتجار وكسلطات ولائية في تقدم البلاد نظرا لان هناك قوانين تسن حقوق وواجبات على الجميع التقيد بها إ .ل.





 

حاملو شهادة الدراسات التطبيقية يعتصمون أمام مديرية الوظيف العمومي:

"يا للعار يا للعار.. الوظيف بلا قرار"

إلهام بوثلجي
صورة: (الشروق)
تجمّع العشرات من حاملي شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية "باك+3" أمام مقر مديرية الوظيف العمومي بالعاصمة، مطالبين بتدخل الوزير الأول عبد المالك سلال لاتخاذ قرار سياسي لمعادلة شهادتهم مع شهادة ليسانس "أل أم دي" وإعادة التصنيف الإداري.
ورفع المحتجون الذين توافدوا أمس على مقر مديرية الوظيف العمومي من مختلف الولايات، شعارات نددوا فيها بسياسة التماطل التي حصلت في تسوية ملفاتهم، منها شعارات: "يا للعار يا للعار.. الوظيف بلا قرار" و"قمتم بدراسة الملف بعناية وتأكدتم من شرعية قراركم العادل فماذا تنتظرون للتطبيق"، وأكد المحتجون لـ "الشروق" بأنهم لن يرضوا إلا بقرار وزاري لإعادة التصنيف والاعتبار لشهاداتهم، خاصة أن سلال سبق له وأن أمر كلا من وزارة التعليم العالي ووزارة إصلاح الخدمة العمومية بتسوية وضعيتهم، دون استجابة من مديرية الوظيف العمومي.
وحرص أعوان الشرطة على تنظيم الحركة الاحتجاجية وإلزام المحتجين بالبقاء على الرصيف وعدم احتلال الطريق تفاديا لأي انزلاق أو حوادث، كما لم تحدث أي مشادة بين الشرطة والمحتجين الذين أكدوا أن مطالبهم شرعية ووقفتهم سلمية.
 وقال خالد قليل، رئيس جمعية حاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية لولاية جيجل وعضو التنسيق وطنيا،  بأن مطالب أكثر من 200 ألف حامل شهادة "باك+3" معروفة وهي المعادلة الإدارية مع شهادة ليسانس"أل أم دي" وإعادة التصنيف من "ب" إلى "أ" حيث تم تصنيفهم مع خريجي معاهد التكوين في حين إنهم حائزون على شهادة البكالوريا ودرسوا ثلاث سنوات في الجامعة، وقال: "قضيتنا عرفت تطورات سريعة مع  تدخل الوزير الأول ومراسلته إلى كل من وزير التعليم العالي ووزير إصلاح الخدمة العمومية، لكن الأول رمى الكرة في ملعب الوظيف العمومي، وهذا الأخير لم يحرك ساكنا ولم نسمع منه سوى الوعود".
وأشار قليل إلى أن ممثلا عن مديرية الوظيف العمومي خرج إليهم منذ الصباح وطلب منهم التحاور، فيما أعلمهم أن المدير غائب، لكن- يقول محدثنا- نحن لم نأت للتفاوض لأن هذه المرحلة ولـّت بل اعتصمنا للحصول على قرار وزاري مكتوب للتطبيق.

أكدن أن أغلبيتهن يذهبن ضحية العنف

نساء يطالبن المرأة بإثبات وجودها في المجتمع



دعت شخصيات نسوية في فوروم جريدة “الخبر” النساء إلى إثبات وجودهن في المجتمع وأكدن في تصريحات أن أغلبية النساء تذهبن ضحية العنف المسلط عليهن، وشدّدن على ضرورة تطبيق قانون المساواة بين الرجل والمرأة.
نظم مركز الدراسات الدولية لجريدة “الخبر” أمس في إطار فوروم الخبر ندوة صحفية تحت عنوان “المرأة الجزائرية والحياة العمومية” بمشاركة عدة شخصيات ووجوه بارزة على الصعيد الاجتماعي، الثقافي والإعلامي.
وطالبت المشاركات في الفوروم بضرورة مشاركة المرأة وتقلّدها مناصب سياسية في الحكومة المركزية والمحلية وتطبيق قانون المساواة بين الرجل والمرأة والتأكيد بأن المرأة هي نصف المجتمع.
وركزت فاطمة أوصديق أستاذة علم الاجتماع بجامعة بوزريعة على أهمية تفعيل دور المرأة في المجتمع الجزائري ومشاركتها في المحافل الدولية مشيرة في الوقت ذاته إلى إعطاء المرأة حقوقها كاملة وليس عن طريق كوطات في البرلمان.
كما شهدت الندوة مداخلات كثيرة تصب معظمها حول موضوع العنف ضد المرأة، وفي هذا الشأن أسهبت فضيلة بومنجل شيتور في حديثها عن تداعيات العنف في المجتمع والذي منع الكثيرات من الحصول على حقوقهن مطالبة  بضرورة المساواة بين الجنسين.
كما نوّهت بومنجل شيتور بدور وسائل الإعلام في نقل المعاناة الحقيقية للمرأة في المجتمع والحد من جريمة الشرف، وليس تشويه صور بعضهن كما فعلت بعض القنوات الخاصة التي شهرت بسمعة بنات جامعيات بصيغة الجمع، معاتبة في الوقت بعض الجرائد التي لا تقوم بنشر البيان المرسل من طرف جمعيتها والذي يندّد بضرورة حفظ كرامة المرأة وحقوقها والتطرق إلى البعض من مشاكلها.
من جهة أخرى، طالبت مديرة الفجر  حدة حزام بتغيير نظرة المرأة لنفسها والرفع من قيمتها والسعي وراء طموحاتها حتى لو كلّفها ذلك أعز ما تملك، قائلة “يجب تحويل الخوف على الإقدام وخصوصا لدى الفتيات والشابات إلى ثقة بالنفس وذلك عن طريق تطوير الشعور لديهن بأنهن يملكن الطاقات الكافية لإدراك الفرص واستغلالها على أفضل وجه مع تفعيل طاقاتهن في ريادة الأعمال”. كما أوضحت أن “صوت المرأة في البرلمان يجب أن تترجمه برلمانية واعية ومسؤولة وملمة بكل جوانب الحياة السياسية، الاجتماعية، الاقتصادية والثقافية، ولا تقتصر على البرلمانيات اللائي لا يفقهن حتى دور هذه المؤسسة التشريعية”.
من جهتها، تطرقت خولة طالب الإبراهيمي بروفيسور في علم اللسانيات بإشراك المرأة في جميع الميادين والقطاعات وغرس فكرة المساواة بين الرجل والمرأة على مستوى المدارس والعائلات.
إيمان خباد

رشيد نقاز عنده باش ياكل و يشرب

 



رشيد نقاز أبهر جميع الجزائريين عند إجابته عن سؤال ماذا تملك في حياتك ؟ بمقولة عندي باش ناكل و نشرب و نعيش و يطلق النار على كل صحفي أجرى لقاء معه و طرح عليه هذا السؤال و الكل استغرب طريقة رد نقاز على هذا السؤال ملحا على محاسبة من سرق البلاد لا من صنع ثروته بنفسه.

الدولة ستتكفل تهيئة حوالي 500عمارة في إطار تظاهرة الثقافة العربية الوالي يدعو تجار قسنطينة إلى الإسهام المادي لتجميل واجهة محلاتهم التجارية دعا السيد حسين واضح والي ولاية قسنطينة تجار وسط المدينة الى الإسهام المادي لتحسين وتوحيد واجهة المحلات التجارية المتواجدة على مستوى كل من شارع عبان رمضان ومحمد بلوزداد في اطار المشروع الذي يستهدف تحسين وتهيئة الأماكن العمومية والشوارع وذلك تحضيرا لحدث قسنطينة عاصمة الثقافة العربية المقرر بدءا من افريل 2015 ،حيث عبر السيد الوالي للتجار خلال اللقاء الذي جمعه بممثلين عن اتحادية التجار وكذا ممثلين عن مديرية الضرائب نهاية الاسبوع الفارط بالمكتب الولائي عن عدم رضاه عن واجهة المحلات التجارية المتواجدة في شوارع قلب المدينة معتبرا ان مدينة بمستوى وعراقة قسنطينة تحتاج الى واجهات أجمل تجلب الزبون وتساهم في رفع قدرات البيع وتشجيع الحركة التجارية، كما انها تزيد في أناقة وجمال المحيط وتمكن المدينة من استرجاع جمالها وامجادها المفقودين ،ليؤكد على أصحاب المحلات التجارية المعنية انهم مطالبين بدفع ماقيمته بين 40إلى 60 مليون سنتيم للإسهام في هاته العملية التي ستعود عليهم بالفائدة مستقبلا ،كما ان عملية الدفع ستكون وفق دفتر شروط يتم الاتفاق عليه مع مديرية الضرائب . من جهة أخرى أكد السيد الوالي ان الدولة ستقوم بالاستثمار في الأرصفة والشوارع بإعادة الاعتبار لها كما انها ستأخذ على عاتقها ترميم وتحسين وتهيئة مايقل عن 500 عمارة في اطار التظاهرة،حيث تم بهذا الخصوص تكليف مكتب دراسات مختص للتدخل لتحسين المباني والمحلات بعدما قام بذلك مسبقا في الجزائر العاصمة وتمكن من التحصل على نتائج جد ايجابية ،بدوره مكتب الدراسات قام بعرض أهم الخطوط العريضة لتجميل واجهات شارع عبان رمضان ومحمد بلوزداد مبرزا عدة مقترحات عرضت للمناقشة خلال اللقاء تمثل أهمها في كيفية خلق نوع من التنسيق والتنظيم النموذجي بين جل المحلات التجارية وكذا على مستوى عدة عمارات يعود تاريخ بناءها الى الفترة الاستعمارية بالاعتماد على التخلص من كل ما يشوه مظهرها من وحدات التكييف المنتشرة بطريقة عشوائية والتي قدم لها عرض عن كيفية إخفائها بالإضافة الى هذا خلق نوع من التنسيق بين طلاء وأرضية وواجهة المحلات من ناحية كل شيء الى اقتراح نظام الغلق الذي يعتمد على الستائر الشفافة خاصة وانه سيتم وضع كاميرات للمراقبة تعمل 24 ساعة على طول الشارعين فضلا عن القضاء عن ظاهرة الهوائيات المرمزة المنتشرة هنا وهناك بالاعتماد على النظام الجماعي المتطور وغيرها من المقترحات التي تصب حول الارتقاء بواجهة المدينة ،ليؤكد السيد الوالي بان هاته العملية قد تنطلق بدءا من شهر افريل المقبل بعد ان يتم التشاور بينهم وبين التجار ليصر على ان المواطنة تعني ان نشارك جميعنا كمواطنين وتجار وكسلطات ولائية في تقدم البلاد نظرا لان هناك قوانين تسن حقوق وواجبات على الجميع التقيد بها إ .ل
 

Manifestation réprimée jeudi à Alger

Un dessin d’enfant froissé par un flic

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 09.03.14 | 10h00 6 réactions
zoom | © Photo : B. Souhil

«J’interviens pour lui dire qu’il n’avait pas le droit de le brutaliser ainsi. Sur quoi, le type sort de ses gonds et m’assène un violent coup de poing à la figure. Le forcené prend visiblement peur quand je lui dis : “Rayeh n’bassik.”»
 

Jeudi 6 mars. 11h tapantes. Je me pointe en solo, en face de la Fac centrale. Une heure avant, je reçois un coup de fil d’un militant de confiance qui m’informe que les policiers ont reçu l’ordre d’arrêter systématiquement tous ceux qu’ils pensent être les «têtes» de Barakat ! La veille, il avait été convenu de ne pas débarquer tous en même temps sur le site du sit-in. Le déploiement impressionnant des forces de l’ordre tout au long de la rue Didouche Mourad, et, tout particulièrement aux abords de la Fac centrale, me conforte dans ce choix. Je fais de mon mieux pour passer à travers les barrages humains de la police sans me faire embarquer. A peine arrivé à hauteur de la Brasserie des facultés qu’un brouhaha monte.
Une voix s’écrie «Tahia El Djazaïr !», celle de Mehdi Bsikri, membre actif du mouvement. Il est traîné de force par une nuée d’uniformes déchaînés. Ils le poussent tout de suite dans un fourgon cellulaire. Je prends mon téléphone et appelle Samir, une autre «tête» du mouvement, dans le but de se réorganiser. La communication est mauvaise. Je détourne mon regard de la scène d’interpellation de Mehdi pour ne pas fléchir et poursuis mon chemin. Consigne : ne jamais perdre son sang-froid. Rester calme. Ramasser les autres militants du mouvement pour un deuxième souffle. Je marche à pas mesurés en direction de la place Audin. Chemin faisant, je croise des visages amènes qui me redonnent le sourire : Arezki Aït Larbi, Lazhari Labter, Kiki, le professeur Nacer Djabi ou encore l’admirable (et «incorrigible») Hadda Hazam. Des amis me demandent des nouvelles de Louisette Ighilahriz. J’ai eu l’honneur de lui parler au téléphone mercredi soir, et elle m’assura que, pour peu qu’elle en eût la force, elle descendrait dans la rue. Une très grande dame !

Même QASSAMAN n’y peut rien

J’essaie de joindre Amira Bouraoui. Elle m’apprend qu’elle a été arrêtée en même temps que les autres leaders du mouvement. Je comprends qu’il ne me reste plus qu’à les rejoindre et redonner du travail à la police. J’avais préparé mon plan. On s’était passé le mot de scander Qassaman. En outre, j’avais résolu, histoire d’injecter un peu d’imagination dans notre langage, de brandir un dessin de ma fille Leïla en lieu et place des pancartes habituelles. Une manière de leur signifier, aux BouteflikaS, Toufik et consorts : «Arrêtez de jouer avec l’avenir de nos enfants !» Mais ni Qassaman ni le dessin rigolo de ma fille ne me prémuniront de la sauvagerie policière. Parvenu à hauteur de la faculté, je hisse mon dessin en entonnant l’hymne national. Cela ne leur soutire pas le moindre frisson à nos très nationalistes hommes à matraque. Une meute de gaillards en bleu fond aussitôt sur moi en m’accablant de leur fiel. Ils m’arrachent violemment des mains le dessin de ma fille comme s’il s’agissait d’un tract appelant à la désobéissance civile. J’avoue que cela m’a fait mal plus que tout le reste. Heureusement que j’avais pris le soin, avant de sortir, de le scanner. On me traîne de force vers un fourgon cellulaire. Je ne résiste pas. Je voulais m’économiser. J’étais seul dans le fourgon. Deux ou trois minutes plus tard, ils ramènent H., un éducateur sportif résidant à Aïn Benian. L’homme, d’un bon gabarit, se débat comme il peut. Le pauvre ne faisait que passer.
C’est en voyant les flics me malmener, comme ils l’ont fait, qu’il s’est mêlé à la manif. Une simple histoire de «nif». Un brave homme comme il y en a tant, et à qui je tiens à rendre un fervent hommage. Il se retrouve donc dans le panier à salade. Comme il refusait d’obtempérer, un policier en civil, corps sec et langage ordurier, s’acharne contre lui avec une méchanceté toute animale en le battant hystériquement, les coups le disputant aux cris, noms d’oiseaux et verbe menaçant, en jurant par tous ses dieux de nous mater. Il lui casse en mille morceaux ses lunettes de soleil. J’interviens pour lui dire qu’il n’avait pas le droit de le brutaliser ainsi. Sur quoi, le type sort de ses gonds et m’assène un violent coup de poing à la figure. Le forcené prend visiblement peur quand je lui dis : «Rayeh n’bassik.» Quatre autres manifestants arrivent dans la foulée. Des étudiants pour la plupart. Je n’en connais aucun. J’apprendrais à les connaître. Et c’est toute la force de ce mouvement.
Samedi dernier, c’est dans un panier à salade que j’ai fait la connaissance de Hafnaoui Ghoul, Samir Benlarbi, maître Badi Abdelghani et le dramaturge Mohamed Charchal, et maintenant, on ne se quitte plus, comme de vieux copains de bahut.

Un sous-sol froid et humide

Le fourgon cellulaire prend la direction d’El Biar. De la petite fenêtre grillagée donnant sur la cabine de pilotage me parvient le grésillement d’un talkie-walkie. Une gorge profonde intime à l’officier assis devant de traiter les manifestants interpellés avec respect. Preuve que la violence disproportionnée déployée par les troupes du général El Hamel a fait mal en haut lieu, surtout à considérer le nombre impressionnant de caméras et d’appareils photos présents rue Didouche, et l’effet «campagne virale» provoqué par la moindre image témoignant de la répression.
Aux coups de midi, on nous dépose au commissariat d’El Biar (côté boulevard Bougara). Comme la fois passée, on nous confisque nos papiers d’identité et nos téléphones portables. Image marquante : les murs dégoulinant du commissariat, rongés par l’humidité. On nous descend dans un sous-sol froid. A droite, des bureaux. A gauche, un compartiment de trois cellules avec des sanitaires. Les cellules en question sont hors d’usage. On nous invite à défiler devant un officier qui remplit patiemment des fiches de renseignements. Je lui demande aussitôt si je pouvais déposer plainte contre son confrère. Il me rétorque que cela n’était pas de son ressort. Il remplit consciencieusement ma fiche : nom du père, nom de la mère, adresse, profession… Et cette question qui me désarçonne : «Est-ce que vous buvez ?» No comment… On nous invite ensuite à nous regrouper dans le compartiment aux cellules dont la porte, métallique, a tout d’une grille de prison, sauf qu’elle était restée ouverte. On passera plus de trois heures parqués dans cet espace glauque, sans autre chaise que le parterre nu, des tôles ondulées en plastique faisant office de toiture, et des toilettes infectant l’atmosphère de leurs exhalaisons.
Sur les trois cellules, deux servent de cagibi. A un moment donné, le commissaire en chef vient vérifier la «marchandise». Il est un tantinet railleur au début. «Zaâma entouma vous allez changer le système ?», jette-t-il d’un air goguenard. Sur la fin, il se montrera nettement plus chaleureux, voire même solidaire. Les officiers sont extrêmement courtois, ils nous lancent des signes de ralliement. «Je suis au service de la démocratie», ose même l’un d’eux. En tout, nous serons gardés entre les mains de la police (trajet compris) de 11h30 à 15h50. Sans nourriture. Au cours de notre «garde à vue», deux autres groupes arrivent, chacun composé de trois personnes. Soit 12 au total. Parmi eux, un jeune étudiant en génie civil à l’USTHB et qui ne faisait que passer. Les autres étaient des manifestants de tout bord. Sur les douze «salopards», j’étais le seul journaliste. Preuve en est que cette lame de fond est loin d’être un «truc» de journalistes comme une certaine propagande pro-système essaie de le faire croire.
Il y avait, parmi nous, quatre étudiants, dont deux de Béjaïa, qui terminent leur cursus à Bab Ezzouar (filière hydraulique), et un autre venu spécialement de Blida (sciences de l’environnement). A. est un ancien employé de Sonatrach, un délicieux jeune homme de Ouled Fayet. Il me confie que ce qui l’avait décidé à descendre dans la rue, c’est la prestation télévisée de notre ami Mehdi sur Echourouk TV. Il faut citer également Yacine, jeune psychiatre plein d’entrain, mine enjouée et béret sur la tête. Et puis le délicieux Bouzid, expert en marketing, qui s’est déplacé spécialement de Tizi Ouzou. Un vrai petit génie celui-là, espiègle au possible et plein d’humour. «700 milliards de dollars et voilà le travail : des murs pourris. Une heure ici et tu deviens asthmatique», taquine-t-il le commissaire principal.

Meeting en plein commissariat

Et comment ne pas citer ce barbu de 60 ans, islamiste impétueux, enfant de La Casbah, qui nous raconte comment, tout petit déjà, il se frottait à la Révolution. Gouailleur et fortement politisé, l’homme milite au sein de la Coordination nationale pour la défense des droits des chômeurs (CNDDC). Il s’indigne qu’on arrête «les honnêtes gens tandis que les supporters de Bouteflika défilent à leur guise, sans être inquiétés». Haranguant les policiers, il lâche : «Nous voulons vous libérer, vous aussi. Même la police coloniale avait pitié des femmes et des enfants. Pourquoi vous ne créez pas un syndicat ? Nous allons vous aider à retrouver votre dignité. Révoltez-vous !» Il tient un discours très modéré vis-à-vis des «ilmaniyine» (laïcs) et croit dur comme fer que ce n’est qu’en abolissant les divisions, «cultivées par le pouvoir», qu’on fera renverser le rapport de force et chasser le régime. «Il y a une brèche dans le système, le DRS craque, il faut profiter de cette conjoncture unique !», martèle-t-il. La plupart du temps, nous restons debout.
L’assemblée bout. Décidément, ça parle à fond politique sous les auspices de la police. A quelque chose malheur est bon : ces jours-ci, les succursales du général El Hamel mettent leurs locaux à la disposition des dissidents de tout acabit. Démocratie subliminale ? Les jeunes activistes inexpérimentés sont exaltés. Transcendés.
ça les transfigure. Des amitiés naissent, des liens se tissent dans le feu des arrestations. Un vent de liberté souffle sur les chaumières. On savoure à pleins poumons.
15h et des poussières. On nous sort enfin pour nous conduire dans une polyclinique, à côté, pour la rituelle visite médicale avant libération. Un citoyen, s’étant enquis de l’objet de notre interpellation, s’emporte devant un policier : «Le peuple est désormais prêt à tout, on est déjà mort. Je fais 17  000 DA, je vis dans un taudis, hadi m’îcha hadi ? Vous appelez ça une vie ? On va tous sortir dans la rue !» Et toute la salle d’attente applaudit.

«Mon nom est Hassiba Ben bouali»

A peine nos téléphones récupérés que l’on s’empresse de prendre des nouvelles des autres camarades. J’apprends d’un militant qu’une policière, enceinte de six mois, avait été mobilisée dans l’opération de répression de la manif, au grand dam de la pauvre femme. Bouzid me transmet le témoignage d’une militante qui avait pris le métro, et qui s’est vu empêchée, en même temps que les autres passagers, de sortir de la bouche du métro. «Soit vous patientez, soit vous rebroussez chemin», leur intime un officier. Le meilleur, c’est le récit de maître Badi Abdelghani, avocat et militant des droits humains, embarqué avec une quinzaine d’autres citoyens, dont Amira Bouraoui, au commissariat du 14e, à Hussein Dey. «Pour commencer, nous avons refusé de leur remettre nos téléphones et nos pièces d’identité», témoigne notre avocat. Et d’ajouter : «Quand la police nous a demandé nos noms et prénoms, Amira a eu l’ingénieuse idée de répondre : Hassiba Ben Bouali.» Et les autres de suivre : «Moi, c’est Souidani Boudjemaâ» ; «moi, c’est Amirouche» ; «moi, je suis Larbi Ben M’hidi». Vous l’aurez compris : même si le corps est brisé, le moral est gonflé à bloc. Qassaman…

M. B. Membre fondateur du mouvement Barakat!

Mustapha Benfodil
 
 
Vos réactions 6
kraz   le 10.03.14 | 08h17
4éme
chapeau et bravo à vous belfodil;salutation à tous vos "camarades".on compte sur le bon dieu et vous(manifestants) pour nous débarrasser de ce systeme.et encore bravo
 
4 quart   le 09.03.14 | 12h03
2 POIDS 2 MESURES
Pourqoui diable refuser aux gens de dire NON au 4eme mandat de la honte et de l'humiliation .Revendication tout aussi légitime sachantque le principal acteur est inapte et passer sous silence les propos candamnables d'un certain zélé connu pour son passé de tourne veste à qui viendra le premier en traitant nos valeureux péres de tous les maux à la salle atlas au su et au vu de tout le pouvoir.Appelle t-on celà neutralité.
 
cpourkan   le 09.03.14 | 12h00
Longue Marche
Je suis à Paris il ne se passe presque rien j'ai envie de crier comme tout le monde car je suis persuadé que si on ne fait rien (ça restera comme avant (ça vous rappelle rien?) Encore cent trente deux ans.
 
Zweet2   le 09.03.14 | 11h48
Une chance sur mille !!!
Les clans possessifs au pouvoir ne lacheront pas prise jusqu'a ce qu'ils voient la determination flagrante de tout un peuple resolu a en finir avec le joug oppressif et l'intimidation policiere !!! Ceux qui attendent qu'on leur tire les marrons du feux sont des laches et on peut les reperer . Un pays jeune et riche exproprie et mis sous verrous par une bande de vieux dinsaures psychopathiques, seniles et maniaques doit etre libere par ses enfants . Ce regime de vieux fous ignore l'existence meme du peuple le prenant pour un troupau de moutons en train d'invader ses jardins de fleurs !!!Pas de doute, ces policiers enrages et charges comme des reveils sont a la solde du regime qui s'attend a un bon retour de son argent !!!
 
Zweet2   le 09.03.14 | 11h33
Neo colonialisme ridicule !
Et nous de retour au temps de la France ! Au moins la c'etait un enemmi visible , aujourdh'ui c'est comme si on a marque une pause de 50 ans avant de revoir la collision entre un regime colonialiste,remplace par un autre neo-colonialiste repressioniste et un peuple opprime, oublie, ecarte, meprise.En passant par Octobre 88, on peut encore voir les cicatrices sur les visages de ceux qui ont perdu beaucoup plus q'un gourbi! Peut etre que ce regime est si habitue a utiliser l'arme de l'intimidation ? Les clans au pouvoir aurait tout simplement prefere qu'il n'y aurait pas d'elections presidentielle du tout !Car pour eux c'est une simple formalite qui peut devenir un casse-tete qu'ils ne saventt pas comment prendre !!! En avant tous, balayons les crapules sans scrupules qui ont ruine notre pays !!!
 
tafna-pierrreduchat   le 09.03.14 | 10h59
IGNORANTA
Que représente un dessin d'enfant pour un analphabète?
Rien,absolument rien:
"Rien n'est si dangereux qu'un ignorant ami.
mieux vaudrai un sage ennemi". 

مطالب الشعب وخبث الزمرة؟

العهدة الرابعة والعهدة على الراوي، قيل إن سيارات مشحونة بالمال العام، أرسلت إلى المدن الداخلية في شرق البلاد لتوزيعها على المعوزين مقابل ضمان التصويت لمرشح العصابة الرئيس المرشح.
إن صح هذا الكلام، فإن الوزير الأول يكون جسد ما وعد به المواطنين في لقاء بومرداس منذ أسبوعين.
جيد أن يوزع المال العام على من هم في حاجة إليه، لكن لماذا لم يصرفها الرئيس في إنجاز مشاريع مثمرة لولايات الشرق التي حرمت من الاستثمارات طوال السنوات الماضية؟ لماذا لم يخصص لكل ولاية ولو جزءا ضئيلا مما خصصه لإعادة بناء مدينته تلمسان في إطار “تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية” التي كلفت الخزينة 10 ملايير دولار؟
شخصيا أحب تلمسان وأعشق مرتفعات لالا ستي، لكن لجيجل أيضا جبال ومناظر خلابة وكانت ستكون جنة سياحية هي الأخرى تماما مثل بجاية والقالة والقل وغيرها.
لكن هل سأل أصحاب الحملة وتجار الأصوات ماذا يريد الشعب، الذي سيفرح حتما بعشاء ليلة لذيذ، ويبيت على الطوى سنينا أخرى!
الشعب لا يريد حفنة من المال مقابل أصوات، بل يريد منظومة صحية، ليست كمستشفى مفتاح، بل منظومة صحية مثل فال دوغراس يعالج فيها الرئيس، والمواطن على السواء، وليس مستشفيات تستقبل المرضى مع فراشهم وخيوط جراحتهم وكيس دوائهم، مستشفى يقصدونه أحياء ويخرجون أمواتا إن ليس بعاهات أخرى.
يريدون منظومة تربوية عصرية وأساتذة في أحسن تكوين، مدارس وجامعات تستقبل النجباء من أبناء الوطن، أبناء الشعب مثلما أبناء المسؤولين هؤلاء الذين يقصدون المدارس والجامعات الأجنبية، لأن آباءهم الذين وضعوا لنا المنظومة التربوية المفلسة يتعففون عليها مثلما تتعفف عقيلة رابحي من مستشفى مفتاح بلدتها.
يريد المواطنون سكنا كحق وليس كرشوة مقابل تأييد عهدة رابعة، ووظائف حقيقية ومشاريع منتجة، وليس سياسة شراء الذمم التي تورط الجميع، لكن طريقها لن يؤدي إلى بعيد، وستنفجر قنبلتها قريبا عندما تطالب البنوك بسداد الديون.
يطالب المواطنون بعدالة حقيقية، وليست عدالة الليل والهاتف الأحمر، وتصفية الحسابات الجهوية، عدالة عادلة، تجرّم اللص وتنصف الضحية، لا عدالة التستر على الجرائم الاقتصادية.
عدالة تلاحق المجرمين الكبار، وتحاسب الصغار بما يقتضيه القانون، لا تلك التي تلاحق الصغار، وتساهم في تبرئة ذمة المتورطين في الفساد.
يطالب المواطنون بحقهم في المواطنة، بكل ما تعنيه الكلمة من معاني الحق في الحرية والكرامة، الحق في خبز بلا “مزية” أحد، خبز توفره فرص العمل وليس الصدقات المسمومة.
لكن الشعب يريد، لكن الزمرة هي من يستفيد، والزمرة هي تلك الغوغاء من نساء ورجال يتسابقون اليوم على من يدعم أكثر رئيسا مريضا منهكا، مقعدا يتجاذبه النفاق والشقاق والخوف من أن يأتي نظام يجلس هؤلاء كلهم أمام القضاء وصولجان الحق.
هؤلاء يتسابقون اليوم على من يدعم أكثر ويصرخ أكثر ويصفق أكثر. وقد شاهدت أمس حوار “العورة تقود مجنونة” على شاشة الدشرة التي يقودها مرشح الزمرة، وكدت أتقيأ مرارة، من غبائهن وكيف يتمنين أن تلغى الانتخابات الرئاسية والأمنية الحقيقية هي دوام “عزهن” وكأنهن لم يقرأن يوما الدستور.
ونسين أن رئيسهن لن يكون رئيسا بعد هذا التاريخ حتى لو ألغيت الانتخابات لأن هذا يعني أزمة وسقوطا في الهاوية؟
الشعب يريد احترام حقوقه الدستورية والزمرة تدوس على الدستور لتؤسس لنظام العصابة والعصب؟!
حدة حزام
 
















































اخرخبر
 

مطالب الشعب وخبث الزمرة؟

العهدة الرابعة والعهدة على الراوي، قيل إن سيارات مشحونة بالمال العام، أرسلت إلى المدن الداخلية في شرق البلاد لتوزيعها على المعوزين مقابل ضمان التصويت لمرشح العصابة الرئيس المرشح.
إن صح هذا الكلام، فإن الوزير الأول يكون جسد ما وعد به المواطنين في لقاء بومرداس منذ أسبوعين.
جيد أن يوزع المال العام على من هم في حاجة إليه، لكن لماذا لم يصرفها الرئيس في إنجاز مشاريع مثمرة لولايات الشرق التي حرمت من الاستثمارات طوال السنوات الماضية؟ لماذا لم يخصص لكل ولاية ولو جزءا ضئيلا مما خصصه لإعادة بناء مدينته تلمسان في إطار “تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية” التي كلفت الخزينة 10 ملايير دولار؟
شخصيا أحب تلمسان وأعشق مرتفعات لالا ستي، لكن لجيجل أيضا جبال ومناظر خلابة وكانت ستكون جنة سياحية هي الأخرى تماما مثل بجاية والقالة والقل وغيرها.
لكن هل سأل أصحاب الحملة وتجار الأصوات ماذا يريد الشعب، الذي سيفرح حتما بعشاء ليلة لذيذ، ويبيت على الطوى سنينا أخرى!
الشعب لا يريد حفنة من المال مقابل أصوات، بل يريد منظومة صحية، ليست كمستشفى مفتاح، بل منظومة صحية مثل فال دوغراس يعالج فيها الرئيس، والمواطن على السواء، وليس مستشفيات تستقبل المرضى مع فراشهم وخيوط جراحتهم وكيس دوائهم، مستشفى يقصدونه أحياء ويخرجون أمواتا إن ليس بعاهات أخرى.
يريدون منظومة تربوية عصرية وأساتذة في أحسن تكوين، مدارس وجامعات تستقبل النجباء من أبناء الوطن، أبناء الشعب مثلما أبناء المسؤولين هؤلاء الذين يقصدون المدارس والجامعات الأجنبية، لأن آباءهم الذين وضعوا لنا المنظومة التربوية المفلسة يتعففون عليها مثلما تتعفف عقيلة رابحي من مستشفى مفتاح بلدتها.
يريد المواطنون سكنا كحق وليس كرشوة مقابل تأييد عهدة رابعة، ووظائف حقيقية ومشاريع منتجة، وليس سياسة شراء الذمم التي تورط الجميع، لكن طريقها لن يؤدي إلى بعيد، وستنفجر قنبلتها قريبا عندما تطالب البنوك بسداد الديون.
يطالب المواطنون بعدالة حقيقية، وليست عدالة الليل والهاتف الأحمر، وتصفية الحسابات الجهوية، عدالة عادلة، تجرّم اللص وتنصف الضحية، لا عدالة التستر على الجرائم الاقتصادية.
عدالة تلاحق المجرمين الكبار، وتحاسب الصغار بما يقتضيه القانون، لا تلك التي تلاحق الصغار، وتساهم في تبرئة ذمة المتورطين في الفساد.
يطالب المواطنون بحقهم في المواطنة، بكل ما تعنيه الكلمة من معاني الحق في الحرية والكرامة، الحق في خبز بلا “مزية” أحد، خبز توفره فرص العمل وليس الصدقات المسمومة.
لكن الشعب يريد، لكن الزمرة هي من يستفيد، والزمرة هي تلك الغوغاء من نساء ورجال يتسابقون اليوم على من يدعم أكثر رئيسا مريضا منهكا، مقعدا يتجاذبه النفاق والشقاق والخوف من أن يأتي نظام يجلس هؤلاء كلهم أمام القضاء وصولجان الحق.
هؤلاء يتسابقون اليوم على من يدعم أكثر ويصرخ أكثر ويصفق أكثر. وقد شاهدت أمس حوار “العورة تقود مجنونة” على شاشة الدشرة التي يقودها مرشح الزمرة، وكدت أتقيأ مرارة، من غبائهن وكيف يتمنين أن تلغى الانتخابات الرئاسية والأمنية الحقيقية هي دوام “عزهن” وكأنهن لم يقرأن يوما الدستور.
ونسين أن رئيسهن لن يكون رئيسا بعد هذا التاريخ حتى لو ألغيت الانتخابات لأن هذا يعني أزمة وسقوطا في الهاوية؟
الشعب يريد احترام حقوقه الدستورية والزمرة تدوس على الدستور لتؤسس لنظام العصابة والعصب؟!
حدة حزام
 
 
 





- - 
 
 
 
 
 
 

ليست هناك تعليقات: