http://www.liberte-algerie.com/actualite/lettre-ouverte-a-monsieur-le-president-abdelaziz-bouteflika-contribution-du-dr-nadia-lallali-yahia-cherif-216606
Manifestation ce jeudi à Batna
Les « anti-4e mandat » ne lâchent pas
Par : Rachid Hamatou Ils étaient au début une quinzaine de personnes ce jeudi matin, aux environs de 10h, à la place (voir photo) de la liberté de Batna (fraîchement inaugurée). Mais au fur et à mesure leur nombre augmentaient. Les citoyens arrivaient en petits groupes pour marquer leur présence et pour protester contre le 4e mandat du candidat-président et également montrer qu’ils n’avaient pas oublié les déclarations de Abdemamalek Sellal envers les Chaouis. Les présents étaient essentiellement des adhérents du mouvement associatif dans les Aures, des membres de « Barakat », les enfants de chouhada et, fait rare, d'anciens Moudjahidines, qui sont venu dire haut et fort ; »Barakat », « non au mandat de la honte », « les chaouis n'oublient pas et ne pardonnent pas ». Des inconnus ont essayé de provoquer les manifestants, mais le sang froid a néanmoins prévalu et tout le monde s’est dispersés à la fin sans incidents.
R.H (pour la Rédaction WEB de Liberté)
Contrairement a ce que le pouvoir donen comme image de nous, montrons aux nations du monde que le peuple Algerien est instruit et sais bien communiquer avec le reste de la planete.
رئاسيات 2014:
في اليوم السادس للحملة الانتخابية من تأتمن على صوتك؟
سلال في اليوم السادس للحملة من قسنطنية و الخروب
جيل الاستقلال لابد أن يتولى تسيير البلاد و”الحقرة” انتهت في الجزائر
الأفلان نظم تجمعا موازيا لهما و مناوشات بين المنظمين في اختتام التجمع
تساءل بأي حق يتم مسح ديون بعض الدول الإفريقية
لويزة حنون ترد على مقري من برج يوعريريج
طالب بإلغاء الثلث الرئاسي من مجلس الأمة
بدل تزكيته هو أحد المترشحين
عدد القراءات: 92
أقدم في الأيام القليلة الماضية رئيس بلدية الحوش بولاية بسكرة ونائبه على تغيير إنتمائهما السياسي بإعلانهما الإنضمام إلى حزب التجمع الوطني الديمقراطي و مغادرة حزب المستقبل .
وبحسب مصدرنا فإن حالة الإنسداد التي يعرفها المجلس البلدي المشكل من 03 تشكيلات سياسية مختلفة ،بالإضافة إلى حالة الإحتقان المستفحلة بين المعارضة والموالاة، كانت وراء إقدام المسؤولين على تغيير إنتمائهما السياسي أملا في إنفراج أزمة المجلس البلدي ،الذي تنتظره العديد من الرهانات. وبالتغيير الحاصل تصبح الخارطة الحزبية على مستوى المجلس البلدي مشكلة من 06 نواب للأفلان 06، أرندي و01 مستقبل، وأكد مصدرنا على قرب حدوث تغييرات جديدة خلال الأيام القادمة بحثا عن صيغة توافقية تمكن من تشكيل الهيئة التنفيذية البلدية وإنهاء حالة الإنسداد التي عطلت مصالح المواطنين.
ع/بوسنة
تذبذب في توزيع مياه الشرب بالفيض
تشهد معظم أحياء بلدية الفيض 100 كلم شرق ولاية بسكرة ،هذه الأيام تذبذبا كبيرا في عملية التموين بمياه الشرب، بعد أن بلغت مدة الإنقطاع أسبوعا حسب تأكيدات بعض السكان العطشى رغم استعمالهم للمضخات ،الأمر الذي دفعهم إلى الإستنجاد بمياه الصهاريج التي بات الحل الوحيد منذ مدة طويلة زيادة على بعض المناقب المخصصة للسقي الفلاحي ،رغم عدم مراقبتها صحيا .
وقد استنكر السكان استمرار الأزمة رغم الوعود المقدمة لهم في أكثر من مناسبة لتغطية حاجياتهم من ذات المادة الضرورية، ما جعل مخاوفهم تزداد من تفاقم المشكلة المطروحة منذ سنوات دون أن تجد الحل الذي يمكن من إنهاء حالة العطش.
وفي هذا السياق علمنا من مصدر محلي أن سبب المشكلة يعود لضعف كمية الضخ جراء التوصيلات العشوائية من قبل مالكي المزارع الفلاحية التي تمر فوق أراضيهم القناة الرئيسية انطلاقا من منطقة عرف الشيخ في ظل الندرة الحادة المسجلة أيضا في مياه السقي .ورغم استفادة المدينة من منقبين جديدين لتحسين التموين ،إلا أن عدم دخولهما نطاق الخدمة بسبب بعض الإجراءات الإدارية حال دون تحقيق القصد من إنجازهما .
ع-بوسنة
معاناة التلاميذ تتواصل بسبب تأخر تسليم مشروع ثانوية راس الميعاد
لا تزال معاناة تلاميذ مرحلة التعليم الثانوي القاطنين ببلدية راس الميعاد بأقصى الجهة الغربية لولاية بسكرة مستمرة بسبب تأخر تسليم مشروع الثانوية. ويضطر أبناء هذه البلدية البعيدة بنحو 200 كلم جنوب غرب عاصمة الولاية ممن يتجاوزون التعليم المتوسط ويلتحقون بالثانوي إلى الدراسة وفق النظام الداخلي بثانوية القرمي بسيدي خالد بالنسبة لتلاميذ الذكور ، في وقت تضطر التلميذات إلى اللجوء إلى رحلة متاعب يومية مع النقل المدرسي للدراسة في ثانويات أولاد جلال وسيدي خالد ، وهو ما يسبّب لهن الكثير مع المخاطر في الطريق خاصة وأنّهن يغادرن منازلهن في الليل ويعدن إليها في الليل أيضا. ويطالب أولياء التلاميذ بضرورة الإسراع في إنجاز الثانوية التي استفادت منها البلدية وتسليمها في أقرب الآجال حتى يشرع في استغلالها مع بداية الموسم الدراسي القادم .
ذباح . ت
عدد القراءات: 102
سجلت مصالح مديرية الري والموارد المائية لولاية باتنة مشروع إنجاز رواق رابع لتموين 06 بلديات إضافية بمياه سد كدية لمدور بتيمقاد وتتمثل هذه البلديات في ثنية العابد، شير، منعه، تيغرغار، الشمرة وعيون العصافير، وحسب المدير الولائي للموارد المائية لـ”النصر” فإن المشروع قيد الدراسة وهي في طور الانتهاء على أن ينطلق المشروع في السنة المقبلة 2015 حسب ذات المسؤول الذي ثمن المشروع لما سيضمنه من توفير المياه لحوالي 100 ألف نسمة عبر البلديات الست المذكورة مشيرا في نفس السياق لمعاناة البلديات من أزمة ماء بسبب شح المياه الجوفية مما أضحى يتطلب ربطها بسد كدية لمدور مستقبلا عبر إنشاء رواق رابع يضمن تزويدها بالمياه خصوصا مع انتهاء مشروع الربط الضخم الذي يصل سد بني هارون بميلة بسد كدية لمدور بتيمقاد ما يعني تزويد الأخير بأزيد من 200 مليون متر مكعب من المياه سنويا وهو المشروع المرتقب انتهاء الأشغال منه في غضون أيام مع بداية شهر أفريل المقبل مثلما كان قد أعلنت عليه المؤسسة المكلفة بالأشغال على هامش الزيارة الأخيرة للوزير الأول بالنيابة للسد. يذكر أن سد كدية لمدور بتيمقاد قد انخفض منسوبه إلى أدنى المستويات وبلغ 14 مليون متر مكعب قبل أن يرتفع بستة ملايين متر مكعب بفضل الأمطار المتساقطة مؤخرا ويضمن السد تزويد عدة تجمعات سكنية وبلديات بالمياه انطلاقا من ثلاثة أروقة بحيث يزود رواق بلديات تازولت وجزء كبير من مدينة باتنة وعين التوتة وبريكة وهو الرواق الذي تفكر السلطات المحلية على ربطه ببلدية سقانة أيضا باعتبارها تتواجد على نفس الخط بين عين التوتة وبريكة وهي البلديات التي تعرف شحا وجفافا في طبقاتها الجوفية ما حال دون تزويدها بالمياه عن طريق حفر الآبار الأمر الذي جعل السلطات تراهن على مشروع سد تيمقاد في توصيل المياه لبلديات إضافية، وهذا على غرار الرواق الأول الذي يزود البلديات المذكورة بالإضافة للرواق الثاني الذي يربط أريس والرواق الثالث الذي يزود عدة تجمعات بولاية خنشلة.
للإشارة أيضا فإن التضاريس المشكلة لسد تيمقاد جعلت منه حوضا خزانا فقط حسب المختصين في الموارد المائية بحيث لا يستوعب استقبال كميات كبيرة، وتراهن السلطات مستقبلا على إنجاز سدين في كل من منطقة تاقوست ببوزينة في الجهة الجنوبية والذي انطلقت به الأشغال وسد تبقارت بأولاد سي سليمان في الجهة الغربية وإن كان السدين موجهين بصفة خاصة للري الفلاحي.
عدد القراءات: 74
كما طالبوا بتطبيق فحوى القرار الوزاري المشترك الصادر في 6ماي 2006 ولا سيما المادة 2 منه والمتعلقة بكيفيات توظيفهم والخبرة المكتسبة . وقد فتحت مصالح الأمن حوارا مع المحتجين تم خلاله دعوتهم التزام الهدوء مع نقل إنشغالهم للسلطات المحلية ،ليتم بعد ذلك استقبال رئيس الديوان ممثلين عن المحتجين حيث وعدهم بالنظر في قضيتهم مع الجهات المعنية .
من جهة أخرى قام سكان مشتة تفاحة ببلدية عصفور بقطع الطريق الرابط بين بوحجار وعنابة مرورا بمركز البلدية وهو ما تسبب في شل حركة المرور لساعات وعزل بلديات الجهة الجنوبية وهذا إحتجاجا على أزمة مياه الشرب التي يتخبطون فيها منذ عدة أسابيع في غياب أي بوادر في الأفق لإنفراج الأزمة وتماطل المصالح المعنية تدعيمهم بالصهاريج. مطالبين بتدخل السلطات المحلية لإيجاد حل للمشكلة التي باتت تؤرقهم . مصادر مسؤولة بالبلدية أوضحت من جانبها أن المشكلة تعود إلى عطب تقني تعمل المصالح المعنية جاهدة على إصلاحه مشيرة عن تكفل مصالح الري الآخذ على عاتقها إنجاز بئر عميق بالمشتة لدعم حاجيات السكان من المياه و القضاء على المشكلة المطروحة نهائيا . من جهة ثانية توقف ناقلو النقل الجماعي العاملون على خط الزيتونة –عاصمة الولاية عن العمل إحتجاجا على تدهور الطريق الوطني رقم 82 الذي لازال عبارة عن ورشة مفتوحة حسبهم أمام تأخر وتيرة أشغال إعادة تهيئته وتوسعته وهو ما أثر على نشاطهم اليومي و تسبب لهم في أعطاب لمركباتهم كلفتهم خسائر ، مناشدين الجهات المعنية الإسراع في اتمام الأشغال لإنهاء معاناتهم.
تمكنت أمس الأول فرقة مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية الطارف من الإطاحة بأكبر بارون للمخدرات والمرجان بمدينة القالة ،فيما تم خلال العملية حجز 6كلغ من الكيف وكميات هائلة من الأقراص المهلوسة و أسلحة بيضاء و إسترجاع سيارة سياحية ومبالغ مالية تخص عائدات الترويج . وحسب مصادرنا فإن توقيف البارون جاء بناء على معلومات مؤكدة تفيد حيازته على كمية من المخدرات والأقراص المهلوسة داخل سيارته من نوع رونو "كليو 3" بساحة الثورة بالقالة، لترويجها ،وعليه باشرت المصالح المعنية تحرياتها من خلال ترصد المعني ا(في العقد الثالث من العمر)، قبل أن يلقى عليه القبض متلبسا داخل سيارته وبحوزته (06) كلغ من المخدرات من نوع كيف معالج ومبلغ مالي قدره (30700 دج) تخص عائدات الترويج، بالإضافة إلى سبعة (07) أقراص مهلوسة، منها قرص واحد نوع ريفوتريل و(06) أخرى نوع باركديل (5 ملغ)، كما عثر بعد التفتيش الدقيق للسيارة بالمقعد الأمامي على كيس بلاستيكي به كمية من مادة المرجان الخام كانت موجهة للتهريب قدر وزنها بــ (1.5 كلغ) وكذا سلاح أبيض محظور نوع كيتار، بالإضافة إلى العثور بالصندوق الخلفي للسيارة على ثلاثة دلاء بلاستيكية، تحتوي على مادة البنزين سعة الواحد 20 لتر معدة للتهريب وميزان إلكتروني صغير الحجم يخص وزن المرجان والمخدرات ، .البارون أحيل على العدالة أين صدر في حقه أمر بالحبس المؤقت،فيما سلمت كل المحجوزات إلى قابض الجمارك بالقالة. من جهتها تمكنت مصالح امن دائرة بوحجار الحدودية من تفكيك شبكة مختصة في المتاجرة بالمخدرات تتكون من 4 أشخاص مسبوقين يقودهم المسمى "بارونة" وهذا أثر معلومات دقيقة أثر قيامها بمحاولة ترويج السموم على متن سيارة سياحية من نوع كليو ،فيما تم خلال العملية حجز نصف كلغ من القنب الهندي على شكل قطع مستطيلة الشكل مغلفة بشكل جيد بشريط لاصق كانت مخبأة بإحكام تحت غطاء محرك ،ومبلغ مالي يقارب 10ملايين سنتيم تخص عائدات الترويج ومجموعة هواتف نقالة وأسلحة بيضاء من الصنف الخامس محظورة . الشبكة أحيلت على العدالة حيث أودع 3 منها رهن الحبس المؤقت فيما وضع الرابع تحت الرقابة القضائية.
Auparavant, le wali de Constantine a visité le quartier de Belouizdad, situé au centre de la ville des ponts', affecté par le phénomène des glissements de terrain. Selon les responsables concernés, ce phénomène part du lycée «El-Houria» jusqu'à la cité Aouinet el Foul' et a été constaté par les responsables des Ressources en eau et des Travaux publics qui ont mis, en avant, la défection des réseaux d'assainissement, dans cette partie de la ville. Le wali a demandé aux responsables concernés d'engager une expertise technique pour déterminer, avec exactitude, la nature et l'origine du phénomène, afin de pouvoir le traiter efficacement.
A la cité El Gammas, quartier visé par des travaux d'amélioration urbaine, le chef de l'exécutif s'est montré plutôt indulgent envers les opérateurs qui, dit-il, évoluent dans un tissu urbain très étroit, dense et occupé de façon anarchique. «C'est vrai, a-t-il dit, les entreprises travaillent, ici, dans des conditions plus difficiles. Et il faut qu'elles sachent où mettre les pieds car ignorant ce qu'il y a en-dessous ». Et d'expliquer qu'il faut, absolument, éviter de toucher aux canalisations souterraines d'eau potable, d'eaux usées, de gaz, d'électricité, etc. et prendre beaucoup de précautions. Arrivé, ensuite, à la clinique de Daksi, M. Ouadah a appris que des salles de consultations et des bureaux sont affectés par des infiltrations d'eau provenant de la terrasse de l'établissement. Et de faire remarquer que, là aussi, il y a, incontestablement, du laxisme de la part des responsables. Et de donner un délai d'une semaine, à ces derniers, pour réparer les fuites, en lançant des travaux d'étanchéité.
Envoyer à un ami | Version à imprimer | Version en PDF
Mais apparemment, les travaux de réfection des réseaux souterrains d'eau potable menés dans le quartier, ceux de l'assainissement pour arrêter les infiltrations des eaux souterraine et, en dernier lieu la défection de l'entreprise qui avait été chargée, au début, de mener les travaux de confortement ont fini par allonger les délais de réalisation et retarder, considérablement, la livraison du projet.
Les 8 comédiens, tous connus, et qui ont donné leurs preuves non seulement au niveau local et national, mais également international en étant primés dans des festivals de théâtre, ont reçu des cadeaux symboliques et l'ovation du public pour les remercier de tout ce qu'ils ont fait et donné à leur art qu'ils ont su servir avec talent et persévérance. Arrivés aujourd'hui en fin de parcours, ces artistes, qui ont pour noms Antar Hellal, Nouredine Bechkri, Zermani Alloua, Ramdani Abdelhamid, Reddaf Aïssa, Boubrioua Ahcène, Dekkar Djamel et Bouzehzeh Khelil, ont, pendant plus d'un demi-siècle, honoré le 4e art et donné ses lettres de noblesse au TRC. Très émus, tous ont tenu à dire qu'ils seront à la retraite seulement sur le plan administratif, mais ils n'abandonneront jamais les planches et continueront à exercer leur art et former les générations futures jusqu'à leur dernier souffle. Rencontré à cette occasion, le directeur du TRC, M Zetili Mohamed, nous a déclaré que «le bâtiment du TRC va, certes, fermer ses portes à la date du 2 avril prochain, mais les activités théâtrales vont se poursuivre dans d'autres espaces au niveau des communes, dans des lieux appropriés qui seront localisés au niveau des communes, notamment à El-Khroub, à Ali Mendjeli, etc., ainsi qu'à travers des tournées. «Nous demandons aux parents de nous excuser de ne pouvoir satisfaire cette année les besoins en spectacles de leurs enfants durant ces vacances de printemps.
Mais il faut comprendre, a ajouté le directeur du TRC, qu'il y a des priorités et que celle de la restauration passe avant tout festival». En ce qui concerne les travaux à mener sur l'édifice du théâtre, notre interlocuteur a rappelé que celui-ci va fermer ses portes à partir du 2 avril prochain afin d'y subir un lifting intégral pour le préparer à l'évènement tant attendu de «Constantine, capitale de la culture arabe 2O15». Il expliquera à ce sujet que l'opération de réhabilitation a commencé par le déblayage de l'ancien matériel entreposé depuis l'indépendance dans les quatre étages inférieurs et les trois étages supérieurs du bâtiment, ceci en plus du rez-de-chaussée, afin de libérer les locaux pour l'entreprise qui va en prendre possession et engager le travail de restauration. «Bien entendu, a tenu à préciser M. Zetili, nous avons conservé tout ce qui a de la valeur et l'avons transféré en lieu sûr au niveau de la nouvelle bibliothèque de wilaya de la cité Boussouf pour être entreposé dans un grand espace qui nous a été réservé». Et d'ajouter que la première tranche du programme de restauration et ravalement débutera le 2 avril, et les autres vont suivre, l'une après l'autre, au fur et à mesure que la DLEP, maître de l'œuvre, finalisera les procédures de désignation des entreprises qui seront chargées des travaux dont les délais de réalisation ont été fixés à la fin de cette année 2014. Et à partir de janvier 2015, le TRC sera rouvert et accueillera le premier spectacle d'après-restauration.
قال إن حملتنا حضارية ولم نجرح أحدا، مدير حملة المترشح الحر بوتفليقة:
البيروقراطيون ربطونا مثل الكباش
فاتح إسعادي
عاد عبد المالك سلال، مدير حملة المترشح الحر للإنتخابات الرئاسية المقبلة، عبدالعزيز بوتفليقة، ليؤكد مجددا أن البيروقراطية لازالت تمثل عائقا يحول دون تكريس دولة الحق والقانون، وقال إن المسؤولين الجزائريين ربطونا مثل الكباش، منذ الإستقلال إلى يومنا، عن طريق صياغتهم لقوانين بيروقراطية مختلفة ، لكنه أكد أن برنامج الرئيس بوتفليقة سيضع حدا لهذا المرض، الذي ينخر البلاد، و ضروري أن نكافح البيروقراطية، ولن نرك المجال لأحد بأن يتعرض للحقرة أو التهميش .قال سلال، في تجمع شعبي نشطه بالقاعة متعددة الرياضات الشهيد حملاوي، بقسنطينة، أمس، لازلت لم أفهم كيف أن مواطنا جزائريا يضع ملفا كاملا به مختلف الوثائق المطلوبة للحصول على شيء فلا يتسنى له ذلك، بينما يحظى ملف شخص آخر بالقبول ، معتبرا أن مثل هذه المشاكل هي التي كرست البؤس والإحباط .
في ذات السياق أشار سلال بأن برنامج الرئيس بوتفليقة، يشدد على ضرورة أن نكافح نهائيا الرشوة والفساد، وإن كان ذلك يتطلب فيه وقتا، لكن الجزائر تزخر بإطارات قادرون على القيام بالمهمة ، مؤكدا العمل أيضا على تكريس العدالة، داعيا الحضور إلى الثقة في رئيس الجمهورية، الذي وصفه بـ باي البايات .
في سياق مغاير، انتقد سلال الحملة التي يقودها منافسو الرئيس المترشح في كرسي الرئاسيات، وقال كونوا بالمرصاد ولا تتركوا الفرصة لهواة التمنشير ، ويقصد منتقدي حصيلة الرئيس، على غرار المترشح الحر للرئاسيات، علي بن فليس، الذي يقود حملة مضادة لبوتفليقة.
وأضاف سلال لم نجرح ولم نمس أحدا في حملتنا، ونحن نقود حملة انتخابية نظيفة، الصالح نحبوه والطالح نعاونوه . مشددا وهو يعاتب رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، الذي فتح النار على الأمينة العامة لحزب العمال، والمترشحة للرئاسيات، لويزة حنون، التي وصفها بـ البالية والقديمة ، قائلا غير مقبول ان نمس بكرامة الناس، خصوصا حين يتعلق الأمر بامرأة ، مشيرا في هذا الصدد بيده إلى نورالدين نحناح نجل الراحل محفوظ نحناح، الذي يعد من بين الدؤوبين على حضور تجمعات سلال منذ انطلاق الحملة، باعتباره قياديا في تجمع امل الجزائر تاج، قائلا لقد كان والده رمزا للتسامح، ومن المدافعين عن المصالحة الوطنية .
وكان رجل ثقة الرئيس بوتفليقة قد تعهد في تجمعين شعبيين نشطهما، أول أمس، بالقاعتين متعددتي الرياضات بكل من ورقلة وتقرت بتصحيح كل الإختلالات الناتجة عن عدم تطبيق الإدارة وشركات المناولة للقرارات المتخذة من الحكومة بخصوص الأولوية في التشغيل في الشركات البترولية بالنسبة لأبناء الولايات الجنوبية. مهددا بمعاقبة المماطلين في تطبيق تعليمات الحكومة بعد الرئاسيات المقبلة، الذين وصفهم بـ الخبثاء .
واعترف ذات المتحدث بـ تماطل وتأخير في تطبيق قرارات الحكومة المتخذة بالتشاور مع رئيس الجمهورية بخصوص منح الاولوية في التشغيل بالنسبة لأبناء الجنوب في الشركات النفطية العاملة بالصحراء الجزائرية . وتعهد مدير حملة الرئيس المترشح، في هذا الشأن بـ السهر على أخذ هذا المشكل محمل الجد، و تطبيق مختلف القرارات المتخذة في هذا الشأن بعد الإنتخابات الرئاسية المقبلة، لتصحيح الاوضاع بخصوص هذا الملف الحساس ، لاسيما وأنه كان ذريعة ومصدر توتر عرفته المنطقة في الفترة الأخير. مشددا على ضرورة أن تلتزم كل الشركات بالقرارات المتخذة من الحكومة ، وقال مخاطبا شباب المنطقة يا شباب الجنوب ستأخذون حقكم أحب من أحب وكره من كره .
وأضاف المتحدث أعرف أن فيه تفرقة في التشغيل في الجنوب، اتخذت قرارات لكن بعض المسؤولين الإداريين خبثاء، ولم يطبقوا التعليمات، ونفس الشيء ينطبق على شركات المناولة .
وقال سلال اصبروا علينا قليلا من الوقت فقط، وسنحطمهم، لأن هذا حقكم ، ويقصد إرجاء مرور الانتخابات الرئاسية المزمعة في 17 أفريل المقبل، وإعادة انتخاب الرئيس بوتفليقة لعهدة جديدة، وربما عودته إلى منصبه كوزير أول للشروع في قصف الرافضين أو المتحايلين في تطبيق القرارات الحكومية المتخذة في هذا الملف.
وأكد سلال على ضرورة أن تلتزم الإدارة وشركات المناولة معا بتطبيق تعليمات الحكومة، بمنح الاولوية لسكان الجنوب في التشغيل في الشركات البترولية، وإلا سيتم معاقبتها ، محذرا شباب الجنوب من الإنزلاقات، لأن فتح أي ثغرة سيكون ذريعة للتدخل الأجنبي .
أما بخصوص أزمة غرداية، وإن اتهم سلال أطرافا لم يسمها بابتهاجها من وقوع ما حصل للجزائر في هذه المنطقة، إلا أنه أكد قائلا بأن مشكل غرداية ليس عويصا، وسيتم حلها، واحنا نموتوا واقفين، لا أحد يمس شرفنا ونحن شعب واحد .
ووعد سلال بالنظر في مقترح يوم وطني للوحدة الوطنية يكون بتاريخ 27 فيفري من كل سنة، تحسبا لنفس التاريخ من سنة 1962، الذي انتفض فيه سكان المنطقة ضد محاولات تقسيم الجزائر من الإستعمار الفرنسي، إلى شمال وجنوب، كما وعد سكان توقرت بإمكانية ترقية دائرتهم إلى مصاف ولاية مستقبلا.
BATNA
Nouveau sit-in contre un 4e mandat
Par : Laldja MESSAOUDI“Pourquoi n'acceptent-ils pas l'alternance au pouvoir ?” s’interroge-t-il. Et d'ajouter : “Ils utilisent les institutions de l'État dans la campagne électorale.” L'orateur prononcera un discours qui ne semble pas brancher ses auditeurs. Une femme arrivée tardivement sur les lieux du rassemblement charge directement Abdelaziz Bouteflika. Elle s'y prend avec une telle virulence que l'un de ses accompagnateurs a dû intervenir pour la calmer avant de prendre le relais au micro, lançant de nouveaux slogans tels que “Baraket achita baraket” (la brosse, ça suffit), “Djazaïr hourra dimoqratia”. Il dénoncera, par ailleurs, sans les citer, des personnes qui ont profité de leur poste de responsabilité pour s'enrichir. “Il y a des gens qui n'avaient pas de quoi subvenir à leurs besoins essentiels, mais aujourd'hui ils possèdent des bâtisses de 10 étages habitées par les pigeons”, dira-t-il. Pour rappel, d'autres sit-in contre un 4e mandat ont été organisés, à Batna, par les mouvements Bzayed et Barakat les 18, 22, et 25 mars.
De son côté, Nasr Awras Amokran avait organisé un sit-in le 19 mars, à l'occasion de la célébration de la fête de la Victoire, d'où le mouvement tient son nom.
BATNA
Nouveau sit-in contre un 4e mandat
Par : Laldja MESSAOUDI“Pourquoi n'acceptent-ils pas l'alternance au pouvoir ?” s’interroge-t-il. Et d'ajouter : “Ils utilisent les institutions de l'État dans la campagne électorale.” L'orateur prononcera un discours qui ne semble pas brancher ses auditeurs. Une femme arrivée tardivement sur les lieux du rassemblement charge directement Abdelaziz Bouteflika. Elle s'y prend avec une telle virulence que l'un de ses accompagnateurs a dû intervenir pour la calmer avant de prendre le relais au micro, lançant de nouveaux slogans tels que “Baraket achita baraket” (la brosse, ça suffit), “Djazaïr hourra dimoqratia”. Il dénoncera, par ailleurs, sans les citer, des personnes qui ont profité de leur poste de responsabilité pour s'enrichir. “Il y a des gens qui n'avaient pas de quoi subvenir à leurs besoins essentiels, mais aujourd'hui ils possèdent des bâtisses de 10 étages habitées par les pigeons”, dira-t-il. Pour rappel, d'autres sit-in contre un 4e mandat ont été organisés, à Batna, par les mouvements Bzayed et Barakat les 18, 22, et 25 mars.
De son côté, Nasr Awras Amokran avait organisé un sit-in le 19 mars, à l'occasion de la célébration de la fête de la Victoire, d'où le mouvement tient son nom.
عدد القراءات: 18
و ما زاد من تعقيد الوضع قيام عدد من أصحاب المركبات بتجاوزات، خصوصا بملتقى الطرق قرب حي بن شيكو، كما أدت رداءة الطرقات إلى تجنب المرور على بعض المحاور، لتتشكل طوابير أطول لم تسلم منها حتى سيارات الإسعاف، في مشهد أثار استياء واسعا بين المعنيين ،الذين لم يتمكنوا من الالتحاق بوجهاتهم إلا بعد ساعات طويلة من الانتظار، لوحظ خلالها غياب مصالح الأمن بالعديد من النقاط من أجل تنظيم حركة المرور، ما جعل شبان الأحياء و حتى الأطفال يتطوعون للمساعدة. و أكد رئيس بلدية قسنطينة في هذا الشأن، أن مصالحه قد أعلمت المواطنين بالمحاور التي سيتم غلقها تزامنا مع السباق عبر الإذاعة الجهوية، لكن يبدو أن ذلك لم يكن كافيا كما قال، مرجعا الشلل الذي حصل إلى توسع حظيرة المركبات بالولاية، ليشير بأن جميع المدن الكبرى بالعالم تحتضن هذا النوع من السباقات و ما على المواطنين سوى التحلي بالصبر على حد قوله.
يذكر أن طواف الجزائر الدولي الذي بدأ منذ أيام حل مؤخرا بولاية قسنطينة، و قد انتهى أمس الأول بفوز الدراج الأريتيري «ايمانويل ايغيرزيغزا» بالمرحلة الرابعة، التي جرت على مسلك قسنطينة - أم البواقي على مسافة أزيد من 137 كيلومترا.
ياسمين.ب
عدد القراءات: 12
مصدر من تجزئة الأشغال العمومية بعين عبيد وفي اتصال هاتفي ،أوضح لنا أن سبب ذلك يعود إلى ذات الحفر التي تعمقت بفعل الحركة التي لا تنقطع والتي سوف يتم ردمها مباشرة بالإسفلت مع أول تحسن في الحالة الجوية وجفاف الأرضية بداية الأسبوع القادم.
ص.رضوان
عدد القراءات: 37
وأمر الوالي رئيس الدائرة بجمع كل المسؤولين الذين لهم علاقة بالمشاريع الجاري إنجازها بحي بن شرقي يوم الأربعـاء القادم من أجل دراسة أسباب التأخر في الإنجاز وتحديد المسؤوليات ومحاسبة كل من يثبت أنه تقاعس في عـمله.
وصرح المسؤول الأول بالولاية أنه لاحظ بطئا على مستوى مصالح البلدية وبأن تفسير هـذا البطء لا مبرر له ـ كما قال ـ سوى نوع من التلاشي و التهاون ،و بالتالي فإنه ـ كما أضاف ـ سيتخذ إجراءات بعـد لقاء يوم الأربعـاء مع كل المعنيين وكل من يثبت أنه لم يقم بواجبه سوف تنهى مهامه أو يتم تغـييره.
لكنه ذكر بأنه يتفهم الوضع عـندما تكون فيه مشاكل موضوعية سيتم معـالجتها وتنطلق الأمور من جديد.
وأكد الوالي أنه يغـتاظ كثيرا عـندما يلاحظ الجمود و الركود مع أن البلدية ـ كما قال ـ لديها المئات من الإطارات من مهندسين و منتخبين مما لا يبرر هـذا الوضع وهـو ما يستدعي اتخاذ قرارات.
وبخصوص ظاهرة الإنزلاقات الأرضية المسجلة بوسط مدينة قسنطينة، لاسيما بشارعي مسعـود بوجريو و بلوزداد و المناطق القريبة منهما حتى منطقة عوينة الفول ،أمر بإجراء دراسة دقيقة ومفصلة حول الأسباب الكامنة وراء ذلك و إسناد ذلك لمكتب خبرة مختص، وتسجيل مشروع لإصلاح مختلف الشبكات.
ووقف الوالي أمس الأول عـند بعـض النقاط التي تظهر فيها تشققات واضحة بالمباني بشارع مسعـود بوجريو نتيجة إنزلاق التربة الذي يعـود سببه ــ حسب العرض التقني الذي قدم له ــ إلى تسرب مياه الأمطار و الشرب و التصريف ابتداء من حي الكدية مما جعـل كل المنطقة مصنفة حاليا باللون الأحمر بمعـنى أنها مهـددة بشكل خطير، وأكد مسؤول المجلس التنفيذي بخصوص الكراء من الباطن الذي يمارسه بعـض المستفيدين من محلات تجارية بالمركز التجاري بحي الدقسي أو غيره بأنه سيحرمهم من هـذه المحلات و سيتم تثبيت الممارس الفعـلي الموجود في المحل الذي سيتم إبرام العـقد معـه.
وأوضح الوالي بعـد زيارته للمركز التجاري بحي الدقسي بعـدما لا حظ أغـلب محلاته( 174 محلا) مغـلقة لا سيما في الطابق العـلوي و على درجة كبيرة من التدهور و الإهمال ، أنه لا يعـقل أن تبقى هـذه الفضاءات مغـلقة بينما يحتل الباعـة الأرصفة والشوارع.
وأكد أنه سيدرس وضعـية هـذه المساحات التجارية مع المجلس الشعبي الولائي باعتبار هـذه المحلات ملك للولاية وسيتم تدارك الوضع بتثبيت الممارسين الحقيقيين وإلغـاء العـقود مع الذين سمحوا لأنفسهم بكراء هـذه المحلات.
وأضاف أنه إذا وافق المجلس الشعبي الولائي فسيتم عـرض كل الفضاءات التجارية للبيع بالمزاد العـلني حتى تنتهي مسألة الكراء بـ 800 دينار في الشهر وعـدم تسديدها بينما توجد قاعة للحفلات على سبيل المثال يؤجرها مستغـلها للناس بـ 15 مليون سنتيم في اليوم و لا يسدد 800 دينار في الشهر للولاية.
وخلال زيارته لمؤسسة الصحة الجوارية بشير منتوري بسيدي مبروك بدا الوالي شديد الإستياء بعـدما علم أن مياه الأمطار تقطر في بعـض المكاتب وقاعـات الفحص وأعطى مهلة ثمانية أيام للمسؤولين من أجل إصلاح الأوضاع و طالبهم بعـدم البقاء في مكاتبهم فدورهم ـ كما قال ـ أن يسارعـوا إلى التدخل كلما دعـت الضرورة حتى لا يأتي الوالي ويلاحظ هـذا التسيب وقال أنه لن يتسامح مستقبلا مع أصحاب مثل هـذه التصرفات.
وبحي القماص الذي سيشهد عملية إعادة تأهيل واسعـة لتوسعة الشوارع و تحويل مختلف الشبكات أكد التقنيون للوالي أن العـملية ستنطلق فعـليا يوم الأربعـاء القادم. و بالمناسبة تحادث الوالي مع رئيس حي 500 مسكن حيث أكد هـذا الأخير ضرورة البداية من الشاليهات لأن أصحابها يعـانون كثيرا.
م / بن دادة
Campagne électorale à Oran : Indifférence et exaspération
La rue oranaise est largement partagée entre l’indifférence et un fort sentiment d’exaspération face à ce qui est officiellement appelé «campagne électorale».
Les tableaux d’affichage de ceux qui sont présentés comme «des candidats» sont quasiment vides. Quelques portraits de Moussa Touati du Front national algérien, de Abdelaziz Belaïd du Front El Moustakbel et de Bouteflika ornent timidement les rares tableaux d’affichage visibles au centre d’Oran. Un membre de la coordination de soutien à Bouteflika promet «une campagne active basée sur les meetings, l’affichage et des caravanes qui sillonneront de fond en comble la wilaya». Le FLN, le RND et d’autres micro-partis feront front commun derrière le quatrième mandat.
Sellal, Saadani et Bensalah sont annoncés dans les prochains jours. Ils viendront plaider «la stabilité et la continuité» lors de grands shows de campagne aux côtés des organisations satellites inféodées au pouvoir à l’image de l’UGTA et de l’UGCAA appelés à jouer les renforts. Une campagne «active» est annoncée en faveur de Bouteflika à Aïn El Turck, Oued Tlélat, Bir El Djir, Gdyel ou encore dans le pôle pétrochimique d’Arzew et Bethioua. De son côté, Rédha Benouanane, coordinateur des comités de campagne de Ali Benflis, affirme coordonner une myriade de collectifs de soutien éparpillés dans 70 permanences électorales. «Nous comptons organiser des meetings à Arzew, Bir El Djir et dans toutes contrées oranaises», annonce M. Benouanane.
Du côté du PT, la députée Soraya Chabane indique qu’«outre le meeting qui sera animé par Louisa Hanoune, le parti compte mener une campagne de proximité ciblant les quartiers populaires et les agglomérations avoisinantes». Cette militante, membre du bureau politique du PT, affirme que «la présidente du parti a recueilli plus de 5000 signatures de soutien à sa candidature à Oran». Mais il est tout à fait clair que ni Benflis, ni Louisa Hanoune, ni encore moins le trio Touati-Rebaïne-Belaïd sont loin de disposer des mêmes moyens de campagne que ceux du président Bouteflika. Autre donnée : Oran compte un grand effectif d’électeurs dans les corps constitués.
Un gisement électoral qui va certainement doper le taux de participation. Sur le plan socioéconomique, Oran est desservie par le tramway et a connu ces dernières années un boom en matière de logement. Les cités-dortoirs ont poussé comme des champignons. Les bidonvilles aussi. Oran est, en effet, ceinturée d’un immense bidonville s’étalant à perte de vue. Au chapitre de l’emploi, même si beaucoup de chômeurs ont été officiellement «insérés» dans les différents dispositifs sociaux, les «emplois» créés sont précaires et sont loin d’être durables. L’argent public n’a pas profité à tout le monde. Résultat : il y a de grandes inégalités sociales.
Un grand fossé s’est creusé entre les différentes couches sociales. Il y a les nouveaux riches qui peuvent se permettre des appartements huppés, nichés sur les tours de haut standing alignées sur l’avenue Dubaï (Les Falaises), et ceux nombreux qui sont restés sur le carreau. Ceux-là vont certainement rester chez eux le 17 avril prochain. C’est sûr, ils ne vont pas aller glisser un bulletin dans l’urne.
Cherif Lahdiri
عدد القراءات: 69
كثرة التفكير في النتائج بالنسبة لتلاميذ الصفين الأول و الثاني، خاصة لمن لم يتحصلوا على معدلات جيدة خلال الفصل الأول، قد ألغى طعم الفرحة بالعطلة التي كانوا في انتظارها بعد أن كانت الوقت المفضل للاستجمام مع أفراد العائلة و الاستمتاع بالطبيعة، في فصل لا يبدو بأنه سيستمتع به سوى الأطفال الصغار من تلاميذ الصف الابتدائي و بعض من يدرسون في الصف المتوسط من الذين لم يكن أساتذتهم من المضربين و أجروا امتحاناتهم في الوقت المعتاد، كما أنهم تسلموا كشوفهم و دفاترهم قبل نهاية العطلة و دشنوها و هم مرتاحين.
وبالعودة للحديث عن الأولياء، تقول السيدة وردة أم لتلميذين أحدهما بالقسم الأول و الآخر بالقسم الثاني من المستوى الثانوي، بأنها غير مرتاحة أبدا و لم تقرر بعد كيفية تمضية هذه العطلة خوفا من نتائج أبنائها، بل على العكس من ذلك، فقد أكدت بأنها تعد الأيام من أجل انقضائها و التمكن من الاطلاع على نتائجهما و الاطمئنان عليهما، و هو الأمر ذاته بالنسبة للسيدة سعاد التي تنتظر نتائج ابنتها بفارغ الصبر، هذه الأخيرة التي قالت بأنها قررت عدم التوجه لأي مكان و بأن تقضي الـ15 يوما كاملة ببيتها إلى حين التأكد من أن نتائجها إيجابية.
أما بالنسبة لتلاميذ الأقسام النهائية، فعلى الرغم من تأكيدهم عدم اكتراثهم لنقاط الامتحانات و إن تأخر الكشف عنها إلى ما بعد انقضاء العطلة، فإن قرار استغلال الأسبوع الأول منها لأجل استدراك بعض الدروس التي تأجلت بسبب الإضراب قد أخذ منهم هذا الوقت كله على حساب المراجعة التي كانوا يعدون لها لكي تكون سندا و تستغل في التحضير للشهادة الكبرى شهر جوان المقبل.
وفي انتظار تصحيح الاختبارات و تمكين التلاميذ من كشوفات النقاط بعد أسبوع أو أكثر من استئناف الدراسة عقب انقضاء عطلة الربيع، تستمر حالة الترقب و القلق التي يبدو بأنها قد ألغت فكرة الاستمتاع بعطلة كان الجميع في انتظارها و عكرت صفو التلاميذ و أسرهم على حد سواء.
Hammadi, inventaire d’une «béton-ville»
Au moment où la campagne électorale tente de chauffer le «bendir» en prévision de la présidentielle du 17 avril, les Algériens, eux, luttent pour un minimum de vie digne. A Hammadi, petite localité située à 30 km à peine d’El Mouradia, la majorité de la population n’a pas de gaz de ville, les élèves s’entassent à 50 par classe, le chômage caracole à 25% et les jeunes n’y ont d’autre horizon que le café du coin.
Quotidien d’une «non-ville» au cœur de la Mitidja.
La bande de bitume menant vers Hammadi est parsemée de hangars, de magasins de pièces détachées, de garages de mécanique générale, de vendeurs de machines industrielles et autres dépôts de matériaux de construction. A la densité des locaux commerciaux accaparant le moindre mètre carré s’ajoute celle du trafic routier, dominé par les «gros tonnages».
«Mawad binae»
Première image qui saute aux yeux en débarquant à Hammadi : l’ampleur du désastre urbain. Le décor est lugubre au possible. La ville ne semble obéir à aucun plan d’urbanisme. «Le PDAU (Plan directeur d’architecture et d’urbanisme, ndlr) est dépassé. A la base, c’est un mort-né. Ses concepteurs n’ont pas fait de projection sur l’avenir», regrette le maire. Hammadi est l’archétype de ces «béton-villes» qui ont prospéré dans les années 2000 dans les campagnes de la Mitidja, empiétant sans vergogne sur les terres agricoles.
La plupart des bâtisses sont inachevées. Les matériaux de construction (briques, ciment, échafaudages, monticules de sable et de gravier) saturent l’espace. Si bien que Hammadi a le visage d’une ville «mawad binae» pour reprendre la formule cinglante d’une citoyenne. Quand on s’y promène, on n’a qu’une question à la bouche : «Wech s’ra ?». Qu’est-ce qui s’est passé ? Le chef-lieu de la commune donne l’impression de se relever d’une guerre ou d’un séisme. C’est simple : toute la ville est en chantier. Où que se porte le regard du visiteur, des constructions qui s’éternisent, des baraques érigées à moitié, des fers d’attente. Le rouge brique et le gris ciment sont les couleurs dominantes. Il n’est pas jusqu’à la mosquée centrale (mosquée Imam Malek) qui n’ait son échafaudage. «Hammadi a poussé dans l’anarchie la plus totale.
Avant, c’était un patelin paisible. Beaucoup d’Algérois ont acheté ici. Dans les années 1990, des dizaines de familles ont afflué vers la région pour fuir le terrorisme. D’autres se sont jetés sur le foncier. A l’époque, les terrains n’étaient pas chers. Mais beaucoup parmi les nouveaux arrivants ont dégradé le site», témoigne un ancien habitant de la commune.
25% de taux de chômage
Des rails hors d’usage témoignent de l’époque où une ligne de chemin de fer reliait la cimenterie de Meftah à Rouiba via Hammadi. Les voies mécaniques sont infestées de nids-de-poule. Les trottoirs, quand ils existent, sont dans un état lamentable. Des cloaques, des mares boueuses se forment aux moindres ondées. Le marché principal patauge dans la gadoue.
Les réseaux d’assainissement sont désuets. Le tertiaire est peu développé. Les infrastructures scolaires manquent cruellement. La commune compte un seul lycée et deux CEM. Des élèves de Ben Ammar doivent aller jusqu’à Dghafela, qui relève de la commune de Khemis El Khechna, faute de places pédagogiques. «J’ai été touché en les voyant, surtout les filles, parcourir cette distance à pied, par une route déserte non desservie par le transport. Alors, j’ai tout fait pour mettre à leur disposition un bus scolaire», confie le maire.
M. Lamini, un ancien responsable FLN passé au RND, le dit sans détours : «Rani h’assel! (Je suis coincé).» Il est à noter que Hammadi a connu, au cours des quinze dernières années, une croissance démographique exponentielle, mais les équipements n’ont pas suivi. Hammadi peut au moins se consoler de ce que, depuis 2009, elle dispose quand même d’une maison de jeunes. Un bâtiment à l’architecture improbable jouxtant la mairie. Hormis ce refuge, sollicité surtout pour son cyber, les jeunes n’ont que les cafés pour tromper leur ennui. Le taux de chômage tourne autour de 25%, selon le P/APC.
Boom immobilier et rues sans plaques
L’état déplorable de cette «non-ville» est tel, que ce qui fait office de rue ne porte aucune plaque. Dans le jargon administratif, le chef-lieu de la commune est désigné simplement par l’appellation «Hammadi-Markaz» (Hammadi-Centre). Douze sites lui sont rattachés : Hammadi Ben Hamza, Haï Ben Ammar, Haï Ouled Brahim, Haï Ben Ouadhah, Haï Smaïdia, Haï Ouled Belhadi, Haï Oued El Hamiz, Draâ El Azz, Haï Sidi Lakhdar, Haï Mouaïssia, Haï Babouri et Haï Ennassim. Tous les sites en question, qui étaient des domaines agricoles, ont subi la violence du béton et de l’urbanisation anarchique qui métastase à perte de vue, dévorant plantations et vergers. Hammadi a ainsi accusé de plein fouet les contrecoups de la pénurie de foncier à Alger. Sa proximité de l’axe autoroutier, du port et de l’aéroport en a fait un terrain de prédilection pour les petits industriels et les magnats de «l’import-import».
En témoigne la quantité de hangars dont des entrepôts sous-douane, qui y ont élu domicile. On y trouve même une base du géant chinois CITIC-CRCC, une annexe de Toyota et d’autres enseignes ayant pignon sur rue. «Mais en termes de recettes fiscales, cela ne nous rapporte rien. Ces entreprises paient leurs impôts dans leur siège social», déplore le maire. L’essentiel des recettes (27 milliards de centimes en tout) provient surtout des nombreux commerces et petites fabriques qui ont proliféré dans le coin ces dernières années. Zone commerciale en plein essor après avoir délaissé l’agriculture, Hammadi a changé de modèle économique. A la clé, un démantèlement en règle de la paysannerie locale.
S’il est une activité qui a prospéré à Hammadi et ses alentours, ce sont bien les agences immobilières et autres «bureaux d’affaires». Alors que les terrains étaient cédés pour quelques milliers de dinars au début des années 1990, aujourd’hui, ils peuvent atteindre les 50 000 DA le mètre carré pour les mieux lotis. «Les terrains oscillent généralement entre 25 000 et 40 000 DA le mètre carré», indique un agent immobilier.
«En 1987, sous Chadli, lorsqu’on a commencé à restituer les terres agricoles nationalisées durant la révolution agraire, les gens qui ont récupéré leurs terres se sont aussitôt mis à les vendre. Alger étant saturée, on s’est rabattu sur les communes limitrophes. Mais, comme vous le voyez, c’est tout sauf une ville. Hammadi manque cruellement de services», poursuit notre interlocuteur.
Sur les murs et les poteaux électriques sont affichées des annonces immobilières proposant divers terrains, à Ouled Moussa, Ouled Slama et autres villages de la Mitidja. Certaines précisent «avec acte». Car il faut savoir qu’une bonne partie des terrains vendus ont été cédés par simple «papier timbré», la transaction se faisant juste chez le notaire, sans acte ni livret foncier.
Campagne pour un hiver au chaud
Outre les annonces immobilières, d’autres affichettes, à caractère social celles-là, lancent un appel à solidarité sous le titre «Campagne pour un hiver au chaud à tous». L’initiative est de l’association Afak El Moustakbal. Rabah Koubaï, un de ses cadres les plus actifs, explique : «Nous collectons des vêtements, des couvertures, au profit des plus démunis. On démarche aussi les entreprises pour avoir des chauffages. Il y a beaucoup de familles qui vivent dans la misère à Hammadi. 60% de la population est dans le besoin.» Rabah lui-même est dans une situation assez précaire.
Cet employé municipal de 34 ans est détaché à la Maison de jeunes. Comme beaucoup, il émarge au préemploi et gagne à peine 15 000 DA. «J’ai 5 ans de service pour un salaire minable. Ma paie part entièrement dans le loyer. Heureusement que j’ai hérité d’un magasin de mon père, une boutique de cosmétiques qui m’aide à boucler mes fins de mois», dit-il. Cet enfant de Hammadi dont la famille est installée dans la région depuis des générations, se désole de l’état de dégradation de sa ville. «Avant, Hammadi était un havre de paix. Il n’y avait pas toute cette anarchie urbaine. Aujourd’hui, c’est le chaos total. Toute la ville est éventrée. Les gens construisent n’importe comment. Ils empiètent sur les trottoirs. Malgré toutes ces constructions, il y a une grosse crise du logement à Hammadi. Il n’y a pas de logements disponibles pour la location. Un simple F2 se négocie à 15 000 DA. Les appartements atteignent parfois 35 000 DA.» Selon le maire, 3700 demandes de logements sociaux ont été enregistrées par l’APC pour un programme de 500 logements. En chantier…
Des tonnes d’immondices dans la nature :
Si l’ensemble de la ville de Hammadi laisse à désirer en termes d’esthétique, il est un point noir qui nuit particulièrement à son image : la montagne de détritus entassés à la sortie nord de la ville, au bord de Oued El Hamiz. Une atteinte caractérisée à l’environnement en l’absence d’un centre d’enfouissement technique (CET). «Encore qu’avant, c’était pire» tempère le maire en indiquant qu’un stade de proximité a été érigé près de la décharge sauvage pour sauver le paysage, ce que nous avons constaté de visu. Le P/APC ajoute que, pour l’heure, pas de projet d’un CET en vue. «Il y en a un à Corso. Le gros des déchets est désormais acheminé là-bas. Mais on n’a pas pu arrêter le déversement des ordures dans cette décharge. Nous n’avons que quatre camions et ils ne peuvent pas faire continuellement la navette vers Corso. Le wali a promis de nous ajouter deux camions. Nous espérons, avec cela, régler le problème définitivement, et à la place de cette décharge, nous allons aménager un parc floral», assure M. Lamini.(M. B.)
Mustapha Benfodil
Ali Fawzi Rebaïne à Constantine
«Ils ramènent des voleurs, pas des ministres !»
Le président de Ahd 54, Ali Fawzi Rebaïne, tire à boulets rouges sur les hommes du Président !
Toujours critique envers le pouvoir, M. Rebaïne a accusé le gouvernement de «vendre le pays» aux investisseurs étrangers, évoquant à ce titre «les facilités accordées à Renault et l’exonération d’impôts dont elle bénéficiera pendant 10 ans». Indigné par le scandale des affaires Sonatrach 1 et 2, l’autoroute Est-Ouest et Khalifa, dans lesquelles sont impliquées plusieurs hommes de Bouteflika, M. Rebaïne a martelé, devant une salle pleine aux trois quarts : «Ils ramènent des voleurs pas des ministres !»
Dans la foulée, il s’en est pris vertement à Amar Ghoul et a exprimé son étonnement au sujet de son maintien «alors que des responsables relevant de son département sont en prison…sauf lui. Il n’y a qu’en Algérie qu’on peut concevoir cela». Et d’ajouter, dépité : «Bladna, Bled laâdjeb.» Le verbe acerbe, l’orateur a avancé, par ailleurs, que M. Bouteflika n’aime pas la Cour des comptes qui ne joue pas son rôle actuellement, «parce qu’il a des comptes à lui rendre». Et quand il évoque la maladie du président-candidat, le président de Ahd 54 soutient sans ambages qu’«il est impossible de construire un avenir avec lui».
Prenant à témoin l’assistance, M. Rebaïne a également dénoncé les pressions exercées sur les citoyens par les partisans de M. Bouteflika pour drainer les foules lors de leurs meetings, certifiant que cette élection est déjà entachée de fraude. Enfin, il est à souligner que M. Rebaïne a ouvert une parenthèse pour répondre à Tayeb Belaïz, s’inscrivant en faux quant à la régularité des conditions de déroulement du scrutin du 17 avril.
Lydia Rahmani
هدفهن الأساسي التقرعيج
نساء ماكثات بالبيت.. وبالأسواق!
ريمة دحماني
توافد النساء الماكثات في البيت إلى الأسواق ظاهرة استفحلت بكثرة في السنوات الأخيرة، تتواجد في كل أماكن التسوق بغرض أو بدونه، احترفن الخروج للتسوق في وجهات مختلفة من ربوع العاصمة وضواحيها، يتعرضن أحيانا لحوادث السرقة أو غيرها.من خلال التنقلات اليومية لـ وقت الجزائر لفت انتباهنا وجود ظاهرة شاعت في السنوات الأخيرة ألا وهي تجوال النساء الماكثات بالبيت في فضاءات التسوق، ظاهرة استفحلت نظرا لتغير بعض ميكانيزمات المجتمع الجزائري في السنوات الأخيرة ظهرت مباشرة بعد العشرية السوداء، وللتعرف أكثر عن الأسباب الحقيقية لذلك، قمنا باستطلاع الوضع عن قرب في بعض الأسواق .
غياب الأهل يجبر الأطفال على التسوق
في جولة قادتنا إلى ساحة الشهداء في أحد أيام الأسبوع والساعة تشير إلى الواحدة زوالا من أجل استطلاع الأجواء عن قرب، أول من صادفناه سيدة في العقد الرابع من العمر كانت رفقة أبنائها أحدهم لا يتجاوز عمره ستة أشهر وضعته في عربة الأطفال والآخر لا يتجاوز سنه سنتين يتتبع خطوات أمه التي وجدت صعوبة كبيرة في التنقل بين أروقة السوق بعربة ابنها الذي كان يغط في نوم عميق، سألنا هذه الأخيرة لماذا لم تترك فلذة كبدها عند أحد ما، تبسمت قائلة أنا غريبة فالعاصمة وماكاش وين نخليه مشيرة أنها من غرب البلاد تعيش رفقة زوجها الذي أجبرته ظروف العمل التخلي عن عائلته وهي كذلك للإستقرار في العاصمة، خاصة وأن زوجها يعمل يوميا ولا تسمح له الظروف للتسوق رفقتها سوى يوم الجمعة وهي تفضل المكوث بالبيت خاصة أن الأسواق تكون مغلقة، وهي مجبرة في كل حال من الأحوال على التسوق وقضاء حاجياتها بنفسها. من جهة أخرى، ذكرت سيدة أخرى أنه يتوجب على المرأة الخروج لقضاء حاجتها بنفسها لأنها الوحيدة التي تعلم ما ينقصها في البيت وما تحتاج إليه، وهذا ما يجعل النساء الماكثات بالبيت يخرجن باستمرار ويتجولن في الأسواق طيلة الأسبوع .
قصة أخرى لا تختلف عن سابقتها كانت وقت الجزائر شاهدة عليها بطلتها سيدة حامل في الأشهر الأولى قامت بالتسوق رفقة شقيقتها ووالدتها بالعاصمة وابنها الذي اصطحبته هذه الأخيرة في عربة الأطفال وسنه لا يتجاوز السنتين، اتجهت إلى محطة القطار بالعاصمة لتعود إلى بيتها العائلي بالبليدة لكن عند وصولها إلى محطة خروبة حدث ما لا يحمد عقباه، حيث كانت المحطة تعج بمناصري إحدى الفرق وعندما هموا بالصعود أحدثوا فوضى كبيرةوتعالت أصواتهم بالصراخ والتدافع الحادثة أحدثت هلعا كبيرا في وسط الركاب الذين لم يفهموا سبب الصياح الذي تعالت أصواته، ما أدى إلى إغماء السيدة الحادثة أثارت استياء والدتها التي حاولت أن توقظها بكل الطرق، لكن لا حياة لمن تنادي توقف القطار في محطة الحراش وقام الحضور بمساعدة العائلة في إخراجها من القطار حتى تستنشق الهواء النقي وتتمكن من العودة إلى وعيها لكن هيهات أن يحدث ذلك فقد اتصل الحضور بالحماية المدنية حتى يتم نقلها إلى المستشفى غادر القطار المحطة وبقيت العائلة تنتظر الإسعاف والله أعلم ما حدث للسيدة بعدها
استقالة الرجال زاد من تفاقم الظاهرة
واصلنا جولتنا بين أزقة السوق وهذه المرة صادفنا سيدة في العقد الرابع من العمر كانت جالسة على كرسي أمام أحد المحلات تبدو مرهقة، اقتربنا من هذه
الأخيرة للإطمئنان على حالتها، اغرورقت عيناها بالدموع قائلة لوكان مانقضيش أنا مايكلوش، كانت تحمل قفة جد ثقيلة أنهكتها كثيرا، وسبب توقفها هو شعورها بارتفاع ضغط دمها فجأة، كانت تتسوق بسوق الثلاث ساعات بباب الوادي وجاءت مشيا على الأقدام إلى ساحة الشهداء لتذهب إلى بيتها المتواجد بالبريد المركزي، علمنا من هذه الاخيرة أنها مجبرة على التسوق وشراء حاجيات عائلة، الأبناء يرفضون مرافقتها للسوق قوم بابيش على حد قولها، أما زوجها فيكتفي بقول أنا نجيب الدراهم وأنت دبري راسك، لا
يؤمن بالتسوق أو شراء الأغراض التي تحتاج إليها وحجته في ذلك السوق مخدوم للنساء.
في سياق متصل، ذكرت سيدة أخرى أن السبب في خروج المرأة للعمل والتسوق باستمرار هو استقالة رب العائلة الذي بات يملك اهتمامات أخرى غير التسوق، التنزه مع أقرانه، ممارسة الرياضة عاجبين برواحتيهم كامل حبوا يولوا صغار حتى يحافظوا على شبابهم، مشيرة إلى أن المرأة هي سبب تخلي الرجل على مسؤولياته إلا من رحم ربي، خاصة أن المرأة من جهتها تعشق التسوق والخروج لسبب أو بدونه شأنها شأن الرجل تشبهت بالرجل والنتيجة وقوع مسؤولية البيت والأسرة على عاتقها من شغل المنزل إلى التسوق .
فضول وحب الإطلاع على المستجدات
جميل أن يعلم الإنسان كل ما يدور حوله، لكن مقابل ذلك قد ينعكس ذلك سلبا على الواقع المعاش، تسوق النساء زاد عن حده في السنوات الأخيرة في ظل توفر وسائل النقل بمختلف خطوطها، تجد النساء يتجولن بين الأزقة والشوارع لسبب أو بدونه، وصلت درجته على علمهن بكل صغيرة وكبيرة موجود في السوق، وهذا ما تأكد خلال الجولة التي قادتنا إلى الفضاء التجاري فاميلي شوب بالبليدة خلال تسوقنا اقتربنا من أحد المنتوجات الغذائية لنطلع على الفوائد الغذائية لإقتنائه في هذه الأثناء تقدمت سيدة بإتجاهنا قائلة هذا جديد البارح ماكانش، نظرت إليها مستغربة فتبسمت مشيرة ان المنتوج جديد لم يكن في الرفوف أمس أضافت بافتخار أنا كل يوم نجي لـ فاميلي شوب، نعرف واش كاين فيه، سألنا هذه الأخيرة كيف توفق بين البيت والتسوق، فردت أنها تمل من المكوث بالبيت وحدها وهو الأمر الذي يدفعها للخروج ومعرفة ما يدور حولها يوميا في مختلف أسواق الولاية وأحيانا خارجها مثل باب الزوار، العاصمة وغيرها. وأشارت صديقتها أنها تحب التسوق رفقة هذه الأخيرة لأنها تعلم كل مستجدات السوق .
Chiner à Oued El Hamiz : La brocante des pauvres
A la périphérie de la commune de Hammadi, au lieudit Haï Oued El Hamiz, un nouveau lotissement immergé dans la boue, des dizaines de magasins ont poussé, nichés dans des bâtisses en construction. Leur spécialité ? les meubles d’occasion.
En voulant nous renseigner sur le prix d’une cuisinière, un vendeur s’enquiert : «C’est pour votre usage personnel ou bien c’est pour les revendre ?» De fait, l’ampleur du business est telle que la plateforme de Oued El Hamiz est devenue une centrale de ventilation du mobilier d’occasion desservant plusieurs wilayas via des grossistes de la brocante. On vient «chiner» d’un peu partout, de Médéa, Djelfa, Blida, Bouira et Tizi Ouzou. Voici d’ailleurs un homme qui charge sur sa camionnette une salle à manger usée : une table avec six chaises branlantes. «Je suis venu spécialement de Takarbouzte (wilaya de Bouira, ndlr). Que voulez-vous, les meubles neufs sont hors de prix», explique-t-il, en se félicitant d’avoir acquis cela pour 3000 DA. Des téléviseurs improbables valent entre 2500 et 3000 DA, indique un marchand de ferraille, en précisant qu’ils nécessitent quelques réparations.
Vide-grenier et bidonville
Un autre expose un lot de machines à laver à 4000 DA l’unité. «Il leur manque un bouton», dit-il. Certains articles restent tout de même assez chers pour les petites bourses. Un vendeur à qui nous demandons le prix d’une bibliothèque en toc, rétorque : «Ataw 32 000 DA.» Un réfrigérateur Ariston est à 15 000 DA. Une chaise de bureau à 6500 DA. Dans le lot, un tapis de course pour la bagatelle de 12 000 DA.
A proximité d’un terrain vague transformé en vide-grenier sont étalés divers objets de récupération. Un bidonville de quelque 400 baraques cerne le site.
Rencontre avec des jeunes qui s’affairaient à rafistoler une fourgonnette. Leur métier ? Les meubles d’occasion justement. Ils incarnent parfaitement ce génie de la débrouille dont les Algériens ont le secret. Vous avez certainement dû voir ces crieurs publics vêtus le plus souvent d’une blouse bleue, et qui viennent tous les matins hurler sous votre fenêtre : «Qach kedim !» (meubles anciens). Eh bien, c’est ce qu’ils font. Khaled, 28 ans, est installé dans le bidonville depuis 2005, avec ses parents.
Originaire de Djelfa, il a transité pour quelques années par Médéa avant d’atterrir ici. Parallèlement à son métier de recycleur de vieux meubles, il poursuit des études de management à l’université de Bab Ezzouar en régime UFC. «Tout est concentré à Alger, alors, vous êtes obligés de vous rapprocher de la capitale. Ma mère est malade. Pour voir les spécialistes, c’est la galère. Là-bas, on n’avait rien. Pas de travail, pas de médecin, rien, alors, nous avons été contraints de venir ici», explique Khaled.
A l’instar de beaucoup de résidants du bidonville, Khaled et ses compères ont décidé, faute de boulot, de se lancer dans cette activité moyennement lucrative. Ils partent tous les matins au volant de leur camionnette sillonner les quartiers de la capitale et les cités de Dar El Beïda, Bab Ezzouar, Rouiba, et de Boumerdès. Ils ramassent tous les rebuts des classes moyennes pouvant se monnayer auprès de nos «brocanteurs» des pauvres.
«Aujourd’hui, la vie est chère et les gens n’ont pas de ressources. Un jeune qui veut se marier ne peut pas payer une chambre à coucher à 20 briques. Ici, il peut en acquérir une, en bon état, pour 40 000 DA», argue Khaled. «Nous recevons des clients de toutes les wilayas. Certains sont, eux-mêmes, des commerçants. Ils achètent de tout et le revendent dans leur région.» Khaled n’a qu’un rêve : finir ses études (il est en 3e année) et décrocher un diplôme pour tirer sa famille de ce taudis.
«Le fils du pharmacien devient pharmacien, le fils du fellah reste fellah. Moi, je veux me barrer d’ici. On manque de tout dans ce trou. On n’a pas d’eau potable, pas d’assainissement, on n’a pas droit à l’électricité, la pollution de oued El Hamiz nous pourrit la vie. S’il y avait du travail dans mon patelin d’origine, je serais parti. On nous a recensés en 2007, depuis, rien». Mohamed, un voisin, fulmine : «Rahi nachfa (c’est la dèche). J’ai tourné toute la journée pour rien. Ça m’a coûté 400 DA en frais d’essence.» Khaled lâche : «Les gens ne peuvent plus se permettre de changer d’armoire ou de téléviseur comme avant. Le peuple est saigné.»
80% de la population sans gaz de ville
L’une des requêtes les plus pressantes des habitants de Hammadi et des villages qui lui sont rattachés est le raccordement au réseau de distribution de gaz. «Nous sommes installés ici depuis 1999 et nous n’avons toujours pas de gaz de ville», se plaint une résidante de Ouled Brahim. Le chef-lieu de la commune n’est pas mieux loti. La majorité des foyers doivent recourir au gaz butane. Selon le maire, seuls 20% de la population sont raccordés au réseau de distribution de gaz de ville.(M. B.)
Mustapha Benfodil
هدفهن الأساسي التقرعيج
نساء ماكثات بالبيت.. وبالأسواق!
ريمة دحماني
توافد النساء الماكثات في البيت إلى الأسواق ظاهرة استفحلت بكثرة في السنوات الأخيرة، تتواجد في كل أماكن التسوق بغرض أو بدونه، احترفن الخروج للتسوق في وجهات مختلفة من ربوع العاصمة وضواحيها، يتعرضن أحيانا لحوادث السرقة أو غيرها.من خلال التنقلات اليومية لـ وقت الجزائر لفت انتباهنا وجود ظاهرة شاعت في السنوات الأخيرة ألا وهي تجوال النساء الماكثات بالبيت في فضاءات التسوق، ظاهرة استفحلت نظرا لتغير بعض ميكانيزمات المجتمع الجزائري في السنوات الأخيرة ظهرت مباشرة بعد العشرية السوداء، وللتعرف أكثر عن الأسباب الحقيقية لذلك، قمنا باستطلاع الوضع عن قرب في بعض الأسواق .
غياب الأهل يجبر الأطفال على التسوق
في جولة قادتنا إلى ساحة الشهداء في أحد أيام الأسبوع والساعة تشير إلى الواحدة زوالا من أجل استطلاع الأجواء عن قرب، أول من صادفناه سيدة في العقد الرابع من العمر كانت رفقة أبنائها أحدهم لا يتجاوز عمره ستة أشهر وضعته في عربة الأطفال والآخر لا يتجاوز سنه سنتين يتتبع خطوات أمه التي وجدت صعوبة كبيرة في التنقل بين أروقة السوق بعربة ابنها الذي كان يغط في نوم عميق، سألنا هذه الأخيرة لماذا لم تترك فلذة كبدها عند أحد ما، تبسمت قائلة أنا غريبة فالعاصمة وماكاش وين نخليه مشيرة أنها من غرب البلاد تعيش رفقة زوجها الذي أجبرته ظروف العمل التخلي عن عائلته وهي كذلك للإستقرار في العاصمة، خاصة وأن زوجها يعمل يوميا ولا تسمح له الظروف للتسوق رفقتها سوى يوم الجمعة وهي تفضل المكوث بالبيت خاصة أن الأسواق تكون مغلقة، وهي مجبرة في كل حال من الأحوال على التسوق وقضاء حاجياتها بنفسها. من جهة أخرى، ذكرت سيدة أخرى أنه يتوجب على المرأة الخروج لقضاء حاجتها بنفسها لأنها الوحيدة التي تعلم ما ينقصها في البيت وما تحتاج إليه، وهذا ما يجعل النساء الماكثات بالبيت يخرجن باستمرار ويتجولن في الأسواق طيلة الأسبوع .
قصة أخرى لا تختلف عن سابقتها كانت وقت الجزائر شاهدة عليها بطلتها سيدة حامل في الأشهر الأولى قامت بالتسوق رفقة شقيقتها ووالدتها بالعاصمة وابنها الذي اصطحبته هذه الأخيرة في عربة الأطفال وسنه لا يتجاوز السنتين، اتجهت إلى محطة القطار بالعاصمة لتعود إلى بيتها العائلي بالبليدة لكن عند وصولها إلى محطة خروبة حدث ما لا يحمد عقباه، حيث كانت المحطة تعج بمناصري إحدى الفرق وعندما هموا بالصعود أحدثوا فوضى كبيرةوتعالت أصواتهم بالصراخ والتدافع الحادثة أحدثت هلعا كبيرا في وسط الركاب الذين لم يفهموا سبب الصياح الذي تعالت أصواته، ما أدى إلى إغماء السيدة الحادثة أثارت استياء والدتها التي حاولت أن توقظها بكل الطرق، لكن لا حياة لمن تنادي توقف القطار في محطة الحراش وقام الحضور بمساعدة العائلة في إخراجها من القطار حتى تستنشق الهواء النقي وتتمكن من العودة إلى وعيها لكن هيهات أن يحدث ذلك فقد اتصل الحضور بالحماية المدنية حتى يتم نقلها إلى المستشفى غادر القطار المحطة وبقيت العائلة تنتظر الإسعاف والله أعلم ما حدث للسيدة بعدها
استقالة الرجال زاد من تفاقم الظاهرة
واصلنا جولتنا بين أزقة السوق وهذه المرة صادفنا سيدة في العقد الرابع من العمر كانت جالسة على كرسي أمام أحد المحلات تبدو مرهقة، اقتربنا من هذه
الأخيرة للإطمئنان على حالتها، اغرورقت عيناها بالدموع قائلة لوكان مانقضيش أنا مايكلوش، كانت تحمل قفة جد ثقيلة أنهكتها كثيرا، وسبب توقفها هو شعورها بارتفاع ضغط دمها فجأة، كانت تتسوق بسوق الثلاث ساعات بباب الوادي وجاءت مشيا على الأقدام إلى ساحة الشهداء لتذهب إلى بيتها المتواجد بالبريد المركزي، علمنا من هذه الاخيرة أنها مجبرة على التسوق وشراء حاجيات عائلة، الأبناء يرفضون مرافقتها للسوق قوم بابيش على حد قولها، أما زوجها فيكتفي بقول أنا نجيب الدراهم وأنت دبري راسك، لا
يؤمن بالتسوق أو شراء الأغراض التي تحتاج إليها وحجته في ذلك السوق مخدوم للنساء.
في سياق متصل، ذكرت سيدة أخرى أن السبب في خروج المرأة للعمل والتسوق باستمرار هو استقالة رب العائلة الذي بات يملك اهتمامات أخرى غير التسوق، التنزه مع أقرانه، ممارسة الرياضة عاجبين برواحتيهم كامل حبوا يولوا صغار حتى يحافظوا على شبابهم، مشيرة إلى أن المرأة هي سبب تخلي الرجل على مسؤولياته إلا من رحم ربي، خاصة أن المرأة من جهتها تعشق التسوق والخروج لسبب أو بدونه شأنها شأن الرجل تشبهت بالرجل والنتيجة وقوع مسؤولية البيت والأسرة على عاتقها من شغل المنزل إلى التسوق .
فضول وحب الإطلاع على المستجدات
جميل أن يعلم الإنسان كل ما يدور حوله، لكن مقابل ذلك قد ينعكس ذلك سلبا على الواقع المعاش، تسوق النساء زاد عن حده في السنوات الأخيرة في ظل توفر وسائل النقل بمختلف خطوطها، تجد النساء يتجولن بين الأزقة والشوارع لسبب أو بدونه، وصلت درجته على علمهن بكل صغيرة وكبيرة موجود في السوق، وهذا ما تأكد خلال الجولة التي قادتنا إلى الفضاء التجاري فاميلي شوب بالبليدة خلال تسوقنا اقتربنا من أحد المنتوجات الغذائية لنطلع على الفوائد الغذائية لإقتنائه في هذه الأثناء تقدمت سيدة بإتجاهنا قائلة هذا جديد البارح ماكانش، نظرت إليها مستغربة فتبسمت مشيرة ان المنتوج جديد لم يكن في الرفوف أمس أضافت بافتخار أنا كل يوم نجي لـ فاميلي شوب، نعرف واش كاين فيه، سألنا هذه الأخيرة كيف توفق بين البيت والتسوق، فردت أنها تمل من المكوث بالبيت وحدها وهو الأمر الذي يدفعها للخروج ومعرفة ما يدور حولها يوميا في مختلف أسواق الولاية وأحيانا خارجها مثل باب الزوار، العاصمة وغيرها. وأشارت صديقتها أنها تحب التسوق رفقة هذه الأخيرة لأنها تعلم كل مستجدات السوق .
الخروب لتحويلها من عقد انتفاع إلى عقد امتياز إيداع 1510 ملف خاص بالأراضي الفلاحية
استقبلت مفتشية أملاك الدولة بمدينة الخروب بقسنطينة من مصالح الديوان الوطني للأراضي الفلاحية بقسنطينة منذ سنة 2011 حوالي 1510 ملف خاص بالأراضي الفلاحية وهذا بغية دراستها وتحويلها من عقد الانتفاع إلى عقد امتياز ليصبح الفلاح بذلك مستثمرا في أرضه كما يشاء . وقد وافقت مفتشية أملاك الدولة بمدينة الخروب على 1190 ملف ورفضت 320 لعدم توفر الشروط اللازمة، فيما تم تجاوز 740 ملفا وهناك 53 ملف قيد التسجيل العقاري و77 ملف قيد الدراسة . كما تعكف مفتشية على إعداد عقد الامتياز بمراقبة الملفات وتخص بلديات عين سمارة و إبن باديس و أولاد رحمون و عين عبيد وكذا بلدية الخروب التي تحتوي على أكبر عدد من ملفات الفلاحين المودعة حسبما أفاد به للجريدة الجمهور السيد / خلفاوي عبد الباقي رئيس مصلحة بمفتشية أملاك الدولة بمدينة الخروب .ويضيف نفس المتحدث أن الإشكال القائم هو بعد قيام مصلحة مسح الأراضي بعملها القياسي تتغير المساحة و أرقام الأرضية وتصبح كل الملفات المودعة 1510 فيها أخطاء فيما قامت مصالحنا بدور تصحيح الأخطاء وإعداد العقد الإداري. و يبقي على المحافظة العقارية إعطاء الدفتر العقاري و مصلحة مسح الأراضي لتسليم المخطط الصحيح ليبقى آخر أجل لتسليم العقود 30 جوان 2014 . ومن أجل ذلك سخرت مفتشية أملاك الدولة بالخروب 5 أعوان لأجل إنجاح هذه العملية التي تعد جد ثقيلة و تستدعي التجنيد التام. ع / دهدفهن الأساسي التقرعيج
نساء ماكثات بالبيت.. وبالأسواق!
ريمة دحماني
توافد النساء الماكثات في البيت إلى الأسواق ظاهرة استفحلت بكثرة في السنوات الأخيرة، تتواجد في كل أماكن التسوق بغرض أو بدونه، احترفن الخروج للتسوق في وجهات مختلفة من ربوع العاصمة وضواحيها، يتعرضن أحيانا لحوادث السرقة أو غيرها.من خلال التنقلات اليومية لـ وقت الجزائر لفت انتباهنا وجود ظاهرة شاعت في السنوات الأخيرة ألا وهي تجوال النساء الماكثات بالبيت في فضاءات التسوق، ظاهرة استفحلت نظرا لتغير بعض ميكانيزمات المجتمع الجزائري في السنوات الأخيرة ظهرت مباشرة بعد العشرية السوداء، وللتعرف أكثر عن الأسباب الحقيقية لذلك، قمنا باستطلاع الوضع عن قرب في بعض الأسواق .
غياب الأهل يجبر الأطفال على التسوق
في جولة قادتنا إلى ساحة الشهداء في أحد أيام الأسبوع والساعة تشير إلى الواحدة زوالا من أجل استطلاع الأجواء عن قرب، أول من صادفناه سيدة في العقد الرابع من العمر كانت رفقة أبنائها أحدهم لا يتجاوز عمره ستة أشهر وضعته في عربة الأطفال والآخر لا يتجاوز سنه سنتين يتتبع خطوات أمه التي وجدت صعوبة كبيرة في التنقل بين أروقة السوق بعربة ابنها الذي كان يغط في نوم عميق، سألنا هذه الأخيرة لماذا لم تترك فلذة كبدها عند أحد ما، تبسمت قائلة أنا غريبة فالعاصمة وماكاش وين نخليه مشيرة أنها من غرب البلاد تعيش رفقة زوجها الذي أجبرته ظروف العمل التخلي عن عائلته وهي كذلك للإستقرار في العاصمة، خاصة وأن زوجها يعمل يوميا ولا تسمح له الظروف للتسوق رفقتها سوى يوم الجمعة وهي تفضل المكوث بالبيت خاصة أن الأسواق تكون مغلقة، وهي مجبرة في كل حال من الأحوال على التسوق وقضاء حاجياتها بنفسها. من جهة أخرى، ذكرت سيدة أخرى أنه يتوجب على المرأة الخروج لقضاء حاجتها بنفسها لأنها الوحيدة التي تعلم ما ينقصها في البيت وما تحتاج إليه، وهذا ما يجعل النساء الماكثات بالبيت يخرجن باستمرار ويتجولن في الأسواق طيلة الأسبوع .
قصة أخرى لا تختلف عن سابقتها كانت وقت الجزائر شاهدة عليها بطلتها سيدة حامل في الأشهر الأولى قامت بالتسوق رفقة شقيقتها ووالدتها بالعاصمة وابنها الذي اصطحبته هذه الأخيرة في عربة الأطفال وسنه لا يتجاوز السنتين، اتجهت إلى محطة القطار بالعاصمة لتعود إلى بيتها العائلي بالبليدة لكن عند وصولها إلى محطة خروبة حدث ما لا يحمد عقباه، حيث كانت المحطة تعج بمناصري إحدى الفرق وعندما هموا بالصعود أحدثوا فوضى كبيرةوتعالت أصواتهم بالصراخ والتدافع الحادثة أحدثت هلعا كبيرا في وسط الركاب الذين لم يفهموا سبب الصياح الذي تعالت أصواته، ما أدى إلى إغماء السيدة الحادثة أثارت استياء والدتها التي حاولت أن توقظها بكل الطرق، لكن لا حياة لمن تنادي توقف القطار في محطة الحراش وقام الحضور بمساعدة العائلة في إخراجها من القطار حتى تستنشق الهواء النقي وتتمكن من العودة إلى وعيها لكن هيهات أن يحدث ذلك فقد اتصل الحضور بالحماية المدنية حتى يتم نقلها إلى المستشفى غادر القطار المحطة وبقيت العائلة تنتظر الإسعاف والله أعلم ما حدث للسيدة بعدها
استقالة الرجال زاد من تفاقم الظاهرة
واصلنا جولتنا بين أزقة السوق وهذه المرة صادفنا سيدة في العقد الرابع من العمر كانت جالسة على كرسي أمام أحد المحلات تبدو مرهقة، اقتربنا من هذه
الأخيرة للإطمئنان على حالتها، اغرورقت عيناها بالدموع قائلة لوكان مانقضيش أنا مايكلوش، كانت تحمل قفة جد ثقيلة أنهكتها كثيرا، وسبب توقفها هو شعورها بارتفاع ضغط دمها فجأة، كانت تتسوق بسوق الثلاث ساعات بباب الوادي وجاءت مشيا على الأقدام إلى ساحة الشهداء لتذهب إلى بيتها المتواجد بالبريد المركزي، علمنا من هذه الاخيرة أنها مجبرة على التسوق وشراء حاجيات عائلة، الأبناء يرفضون مرافقتها للسوق قوم بابيش على حد قولها، أما زوجها فيكتفي بقول أنا نجيب الدراهم وأنت دبري راسك، لا
يؤمن بالتسوق أو شراء الأغراض التي تحتاج إليها وحجته في ذلك السوق مخدوم للنساء.
في سياق متصل، ذكرت سيدة أخرى أن السبب في خروج المرأة للعمل والتسوق باستمرار هو استقالة رب العائلة الذي بات يملك اهتمامات أخرى غير التسوق، التنزه مع أقرانه، ممارسة الرياضة عاجبين برواحتيهم كامل حبوا يولوا صغار حتى يحافظوا على شبابهم، مشيرة إلى أن المرأة هي سبب تخلي الرجل على مسؤولياته إلا من رحم ربي، خاصة أن المرأة من جهتها تعشق التسوق والخروج لسبب أو بدونه شأنها شأن الرجل تشبهت بالرجل والنتيجة وقوع مسؤولية البيت والأسرة على عاتقها من شغل المنزل إلى التسوق .
فضول وحب الإطلاع على المستجدات
جميل أن يعلم الإنسان كل ما يدور حوله، لكن مقابل ذلك قد ينعكس ذلك سلبا على الواقع المعاش، تسوق النساء زاد عن حده في السنوات الأخيرة في ظل توفر وسائل النقل بمختلف خطوطها، تجد النساء يتجولن بين الأزقة والشوارع لسبب أو بدونه، وصلت درجته على علمهن بكل صغيرة وكبيرة موجود في السوق، وهذا ما تأكد خلال الجولة التي قادتنا إلى الفضاء التجاري فاميلي شوب بالبليدة خلال تسوقنا اقتربنا من أحد المنتوجات الغذائية لنطلع على الفوائد الغذائية لإقتنائه في هذه الأثناء تقدمت سيدة بإتجاهنا قائلة هذا جديد البارح ماكانش، نظرت إليها مستغربة فتبسمت مشيرة ان المنتوج جديد لم يكن في الرفوف أمس أضافت بافتخار أنا كل يوم نجي لـ فاميلي شوب، نعرف واش كاين فيه، سألنا هذه الأخيرة كيف توفق بين البيت والتسوق، فردت أنها تمل من المكوث بالبيت وحدها وهو الأمر الذي يدفعها للخروج ومعرفة ما يدور حولها يوميا في مختلف أسواق الولاية وأحيانا خارجها مثل باب الزوار، العاصمة وغيرها. وأشارت صديقتها أنها تحب التسوق رفقة هذه الأخيرة لأنها تعلم كل مستجدات السوق
أمر بتنصيب أصحاب المحلات في أماكنهم الوالي يقرر اجتماعا مع مقاولين الأحد ومسؤولي مختلف القطاعات الأربعاء المقبل
قرر والي قسنطينة لقاء يوم الأحد القادم مع أحد المقاولين صاحب مشروع قاعة متعددة الرياضات بحي "بن الشرقي" والذي عرض على الوالي العراقيل الإدارية التي يتلقاها مما حال دون انطلاق المشروع، إلى جانب اجتماع آخر يوم الأربعاء مع جميع مسؤولي القطاعات وعلى رأسها بلدية قسنطينة. وفي هذا الصدد وبعد استماع الوالي "حسين واضح" لانشغال المقاول المكلف بإنجاز مشروع قاعة متعددة الرياضات بحي "بن الشرقي" وعدة مشاريع أخرى بنفس الحي، تعلقت ببطء الإجراءات الإدارية والعراقيل التي فرضتها عليه الإدارة بما لم يسمح بانطلاق أشغال المشاريع المكلف بها وعلى رأسها عدم صرف مستحقاته، طلب والي الولاية لقاءه يوم الأحد القادم رفقة مكتب الدراسات للنظر في حالته التي أدت لتأخر المشاريع، إضافة إلى تقرير اجتماع آخر مع جميع مسؤولي القطاعات المختلفة وعلى رأسها مصالح بلدية قسنطينة إلى جانب سونلغاز، المالية، التعمير والبناء...، لدراسة الأسباب الموضوعية من غير الموضوعية المتسببة في تأخر وبطء سير المشاريع التي سبق وأن زارها المسؤول الأول على الجهاز التنفيذي قبل ثلاثة أشهر والتي لم تتقدم بشيء، مما أدى إلى تغليظ لهجة الخطاب من طرف الوالي "حسين واضح" مع رؤساء المصالح وممثلي الهيئات والمديريات التنفيذية كمديرية السكن والمديرين ببلدية قسنطينة، موبخا إياهم بالتقاعس عن تأدية المهام، ومهددا بفصل وإنهاء مهام من يثبت عدم تأديته لمهام منصبه، كما طالب "حسين واضح" نفس المسؤولين الخروج إلى الميدان ومتابعة المشاريع، مؤكدا عدم انتظار خرجاته الميدانية فقط لزيارة المشروع، مبديا في ذات السياق استياءه من عدم التنسيق بين مختلف المصالح في المديرية الواحدة وجهل بعض المسؤولين على المشاريع بالمستجدات الحاصلة في مشاريعهم، هذا كما أعطى الوالي تعليمات صارمة خلال زيارة ميدانية قادته يوم الخميس الماضي لأحياء "بلوزداد"، "بن الشرقي"، "القماص" و"سيدي مبروك" لمصالح سونلغاز بالتعجيل ومواكبة طلبات سرعة الإنجاز للمشاريع بما لا يعطل تقدم الأشغال بسبب انتظار المقاولات المكلفة بالإنجاز لنفس المديرية بوضع وتنصيب مراكز الكهرباء لفترة كبيرة تزعج المقاولين وهو ما وقف عليه الوالي في مشروع مركز للأمن الحضري بحي "بن الشرقي"، وفي سياق آخر وخلال استماع الوالي لانشغالات سكان حي" القماص" بتحصيص ألف شالي أمر ذات المسؤول بتنصيب ورشة انطلاق الأشغال الأربعاء المقبل بعد تأكيده حضوره الشخصي اجتماعا لعرض تقني بين مكتب الدراسات "سو" ودائرة قسنطينة وفي حضور ممثلي السكان كذلك لكونهم مراقبين، أما بخصوص زيارته التي قادته للمركز التجاري بـ"الدقسي" فقد أكد والي قسنطينة على تنصيب المستغلين للمحلات بعقود كراء في أماكنهم وتسوية وضعيتهم بدل المؤجرين الحقيقيين لها من البلدية، كاشفا في ذات السياق عن لجنة مختلطة بين المجلس الولائي ومدير الإدارة المحلية لدراسة مقترحات بيع تلك المراكز والأسواق التي فشلت تجاريا بالمزاد العلني. تجدر الإشارة في الأخير وفي انتظار ما تسفر عنه نتائج اجتماع يوم الأربعاء القادم فإنه سيتم فصل العديد من المتقاعسين عن تأدية مهامهم، والمتسببين في تأخير المشاريع برامج التنمية بالولاية بما يضطر التدخل الشخصي للوالي في كل مرة، بما يستدعي فعليا وبإلحاح إلى اختيار أشخاص أكفاء من أبناء المدينة الغيورين عليها وبما يعمل على تعزيز المؤسسات ودورها. محمود بن نعمونLes 8 comédiens, tous connus, et qui ont donné leurs preuves non seulement au niveau local et national, mais également international en étant primés dans des festivals de théâtre, ont reçu des cadeaux symboliques et l'ovation du public pour les remercier de tout ce qu'ils ont fait et donné à leur art qu'ils ont su servir avec talent et persévérance. Arrivés aujourd'hui en fin de parcours, ces artistes, qui ont pour noms Antar Hellal, Nouredine Bechkri, Zermani Alloua, Ramdani Abdelhamid, Reddaf Aïssa, Boubrioua Ahcène, Dekkar Djamel et Bouzehzeh Khelil, ont, pendant plus d'un demi-siècle, honoré le 4e art et donné ses lettres de noblesse au TRC. Très émus, tous ont tenu à dire qu'ils seront à la retraite seulement sur le plan administratif, mais ils n'abandonneront jamais les planches et continueront à exercer leur art et former les générations futures jusqu'à leur dernier souffle. Rencontré à cette occasion, le directeur du TRC, M Zetili Mohamed, nous a déclaré que «le bâtiment du TRC va, certes, fermer ses portes à la date du 2 avril prochain, mais les activités théâtrales vont se poursuivre dans d'autres espaces au niveau des communes, dans des lieux appropriés qui seront localisés au niveau des communes, notamment à El-Khroub, à Ali Mendjeli, etc., ainsi qu'à travers des tournées. «Nous demandons aux parents de nous excuser de ne pouvoir satisfaire cette année les besoins en spectacles de leurs enfants durant ces vacances de printemps.
Mais il faut comprendre, a ajouté le directeur du TRC, qu'il y a des priorités et que celle de la restauration passe avant tout festival». En ce qui concerne les travaux à mener sur l'édifice du théâtre, notre interlocuteur a rappelé que celui-ci va fermer ses portes à partir du 2 avril prochain afin d'y subir un lifting intégral pour le préparer à l'évènement tant attendu de «Constantine, capitale de la culture arabe 2O15». Il expliquera à ce sujet que l'opération de réhabilitation a commencé par le déblayage de l'ancien matériel entreposé depuis l'indépendance dans les quatre étages inférieurs et les trois étages supérieurs du bâtiment, ceci en plus du rez-de-chaussée, afin de libérer les locaux pour l'entreprise qui va en prendre possession et engager le travail de restauration. «Bien entendu, a tenu à préciser M. Zetili, nous avons conservé tout ce qui a de la valeur et l'avons transféré en lieu sûr au niveau de la nouvelle bibliothèque de wilaya de la cité Boussouf pour être entreposé dans un grand espace qui nous a été réservé». Et d'ajouter que la première tranche du programme de restauration et ravalement débutera le 2 avril, et les autres vont suivre, l'une après l'autre, au fur et à mesure que la DLEP, maître de l'œuvre, finalisera les procédures de désignation des entreprises qui seront chargées des travaux dont les délais de réalisation ont été fixés à la fin de cette année 2014. Et à partir de janvier 2015, le TRC sera rouvert et accueillera le premier spectacle d'après-restauration.
Les 8 comédiens, tous connus, et qui ont donné leurs preuves non seulement au niveau local et national, mais également international en étant primés dans des festivals de théâtre, ont reçu des cadeaux symboliques et l'ovation du public pour les remercier de tout ce qu'ils ont fait et donné à leur art qu'ils ont su servir avec talent et persévérance. Arrivés aujourd'hui en fin de parcours, ces artistes, qui ont pour noms Antar Hellal, Nouredine Bechkri, Zermani Alloua, Ramdani Abdelhamid, Reddaf Aïssa, Boubrioua Ahcène, Dekkar Djamel et Bouzehzeh Khelil, ont, pendant plus d'un demi-siècle, honoré le 4e art et donné ses lettres de noblesse au TRC. Très émus, tous ont tenu à dire qu'ils seront à la retraite seulement sur le plan administratif, mais ils n'abandonneront jamais les planches et continueront à exercer leur art et former les générations futures jusqu'à leur dernier souffle. Rencontré à cette occasion, le directeur du TRC, M Zetili Mohamed, nous a déclaré que «le bâtiment du TRC va, certes, fermer ses portes à la date du 2 avril prochain, mais les activités théâtrales vont se poursuivre dans d'autres espaces au niveau des communes, dans des lieux appropriés qui seront localisés au niveau des communes, notamment à El-Khroub, à Ali Mendjeli, etc., ainsi qu'à travers des tournées. «Nous demandons aux parents de nous excuser de ne pouvoir satisfaire cette année les besoins en spectacles de leurs enfants durant ces vacances de printemps.
Mais il faut comprendre, a ajouté le directeur du TRC, qu'il y a des priorités et que celle de la restauration passe avant tout festival». En ce qui concerne les travaux à mener sur l'édifice du théâtre, notre interlocuteur a rappelé que celui-ci va fermer ses portes à partir du 2 avril prochain afin d'y subir un lifting intégral pour le préparer à l'évènement tant attendu de «Constantine, capitale de la culture arabe 2O15». Il expliquera à ce sujet que l'opération de réhabilitation a commencé par le déblayage de l'ancien matériel entreposé depuis l'indépendance dans les quatre étages inférieurs et les trois étages supérieurs du bâtiment, ceci en plus du rez-de-chaussée, afin de libérer les locaux pour l'entreprise qui va en prendre possession et engager le travail de restauration. «Bien entendu, a tenu à préciser M. Zetili, nous avons conservé tout ce qui a de la valeur et l'avons transféré en lieu sûr au niveau de la nouvelle bibliothèque de wilaya de la cité Boussouf pour être entreposé dans un grand espace qui nous a été réservé». Et d'ajouter que la première tranche du programme de restauration et ravalement débutera le 2 avril, et les autres vont suivre, l'une après l'autre, au fur et à mesure que la DLEP, maître de l'œuvre, finalisera les procédures de désignation des entreprises qui seront chargées des travaux dont les délais de réalisation ont été fixés à la fin de cette année 2014. Et à partir de janvier 2015, le TRC sera rouvert et accueillera le premier spectacle d'après-restauration.