اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الجزائر تسير بالدعاء الالهي من سرير بوتفليقة بحيدرة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة الاخبارية منطقة الشاوية ابتداءا من منطقة الخروب وانتهاءا بولاية باتنة احتجاجا على رفض سكان جبال الشاوية العهدة الرئاسية الرابعة للرجل السياسي المريض والاسباب مجهولة
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة الاخبارية منطقة الشاوية ابتداءا من منطقة الخروب وانتهاءا بولاية باتنة احتجاجا على رفض سكان جبال الشاوية العهدة الرئاسية الرابعة للرجل السياسي المريض والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة حراسة امنية مشددة في طريق زواغي الخروب مند الصباح الباكر صبيحة الاحد اليهودي تحضيرا لزيارة رئيس الحكومة على بن فليس والمرشح للانتخابات الرئاسية 2014وصهر بوتفليقة العائلي ومصمم العهدات الانتخابية الرئاسية للرئيس بوتفليقة سريا ويدكر ان بن فليس مهد لمملكة بوتفليقة ايام العهدة الرئاسية الاولي حيث استطاع تزويج بوتفليقة وتمكن من الحصول علىمنصب رئيس حكومة بوتفليقة وحقق حلم سكان الشالي بقسنطينة باسكانهم في عمارات مدينة ماسينسا ويدكر ان بقايا سكان الشالي ينتظرون ترحيلهم الى بقايا عمارات ماسينسا مند اقالته السياسية من طرف بوتفليقة بعد اكتشافه فشل حكومة بن فليس في تحرير الشعب الجزائري عاطفيا وجنسيا وانسانيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف نساء قسنطينة ان رجال قسنطينة يفكرون في اجساد نساء قسنطينة وانواع فروجهن الجنسية اكثر من تفكيرهم في مستقبلهم السياسي والاجتماعي ويدكر ان رجال قسنطينة ينظرون الى نساء قسنطينة بالدهشة الجنسية والمجاعة العاطفية في الشوارع والحافلات والمطارات والمراحيض العمومية وفي انتظار انظلاق الحملات الانتخابية لاقناع رجال قسنطينة بضرورة
احترام نساء قسنطينة عاطفيا تبقي نساء قسنطينة حائرات عاطفيا امام ظاهرة الشدود الجنسي لرجال قسنطينة في شوارع عاصمة
العشق الجنسي الممنوع والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لاكتشاف الجزائريين ان مرشحي الانتخابات الرئاسية باحثين عن المتعة الجنسية بريع الدولة الجزائرية في الفنادق الجنسية الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان نشرة الثامنة الجزائرية عن انظلاق سباق الى قصر المرادية من طرف دراجي الانتخابات الرئاسية ومناصري الدراج بوتفليقة يلغمون طريق المرادية بالرسائل السياسية العاجلة من المرشح بوتفليقة الى نشرة اخبار الثامنة الجزائرية بالتلفزيون الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة نشرة الثامنة الاخبارية منطقة الشاوية ابتداءا من منطقة الخروب وانتهاءا بولاية باتنة احتجاجا على رفض سكان جبال الشاوية العهدة الرئاسية الرابعة للرجل السياسي المريض والاسباب مجهولة
لرئاسيات تنافس شهر رمضان في تغيير النشاط التجاري
50 مليونا لمدوامات بوتفليقة وبن فليس.. وكهوف للمترشحين "الزوالية"
نوارة باشوش/ المراسلون
- 2014/03/29 - 18:35
- 4748
- 15
- رئاسيات 2014
الانتخابات موعد الكبار للفوز بالمغانم والصغار لكسب القوت
عرفت أسعار كراء المحلات التجارية، خاصة ذات الموقع الاستراتيجي لاستعمالها كمكاتب للمداومات الخاصة بالحملة الانتخابية للرئسيات أفريل، ارتفاعا مذهلا فاق نسبة 20 بالمئة مقارنة بالرئاسيات الماضية، فرغم أن المدة لا تفوق 20 يوما وهو عمر الحملة الانتخابية، إلا أن مبلغ الكراء وصل حدود 30 مليون سنتيم خاصة في المدن الكبرى.
في جولة قادت "الشروق" عبر مختلف بلديات الجزائر
العاصمة، والولايات الأخرى على غرار قسنطينة، عنابة، سكيكدة وباتنة ووهران
وورڤلة، وقفت على ظاهرة كراء المحلات التجارية التي تعود إلى الواجهة كلما
حلّت الانتخابات التشريعية أو الرئاسية في الجزائر، حيث يقوم أفراد مختصون
حسب ما استقيناه عند أصحاب المحلات بجمع معلومات عن عدد المحلات المتاحة
لعرضها واقتراحها على ممثلي الأحزاب، والمترشحين للانتخابات في المدن
والقرى الموزعة على مستوى القطر الوطني، قصد تمكينهم من فتح مكاتب للمداومة
في الحملة الانتخابية، بهدف كسب أكبر عدد من الأصوات.
كراء المحلات التجارية لاستعمالها كمكاتب للمداومات الخاصة
بالحملة الانتخابية عرف ارتفاعا مذهلا، حيث وصلت في الجزائر العاصمة حسب ما
وقفت عليه "الشروق" في كل من شارع ديدوش مراد والجزائر الوسطى وباب الزوار
إلى 20 مليون سنتيم، فيما وصلت في الأحياء الراقية على غرار دالي إبراهيم
وحيدرة وحي "طامريس" ببرج الكيفان إلى 30 مليون سنتيم، للشهر الواحد وخاصة
بالنسبة للمترشح علي بن فليس، وعبد العزيز بوتفليقة.
فيما تتراوح الأسعار في الولايات الأخرى حسب مراسلينا في
الولايات الكبرى، ما بين 20 و50 مليون سنتيم، حيث وصلت تكلفة كراء المحلات
في ولاية عنابة، وبالضبط في ساحة الثورة حي الماجستيك إلى 25 مليون سنتيم،
فيما وصلت في الأحياء الراقية مثل حي "المينادية" إلى 30 مليون سنتيم، ونفس
الشيء بالنسبة لولاية سكيكدة، حيث تترواح الأسعار ما بين 15 و20 مليون
سنتيم في قلب سكيكدة، وبالضبط في الشارع الرئيسي على غرار حي الممرات
ولابلاسيت.
أما في ولاية قسنطينة، فقد وصلت أسعار كراء المحلات التجارية
لاستعمالها كمداومات للحملات الانتخابية لبعض المترشحين إلى 50 مليون
سنتيم، وهو حال المترشح الحر علي بن فليس، الذي قام بكراء محلات في المنظر
الجميل بـ 50 مليون سنتيم، فيما بلغ عدد المحلات التجارية التي تم كراؤها
من طرف نفس المترشح 30 محلا بالولاية، 7 محلات على مستوى المدينة الجديدة
علي المنجلي، و7 أخرى في الخروب، فيما تشبه المحلات التي تم كراؤها في
قسنطينة من طرف بعض المترشحين على غرار فوزي رباعين وعبد العزيز بلعيد،
كهوفا على غرار المحلات المتواجدة في حي الشعبي "سويقة".
ونفس الشيء بالنسبة لولاية وهران، التي عرفت فيها أسعار
المحلات التجارية بمختلف أحيائها وبلدياتها ارتفاعا كبير نتيجة الطلب
الكبير عليها من طرف ممثلي الأحزاب السياسية لاستعمالها كمكاتب للمداومات
الانتخابية، حيث وصلت الأسعار فيها إلى 35 مليون سنتيم في بعض شوارع عاصمة
الغرب الجزائري.
"حمس" تندد بتصريحات نجل نحناح
الشروق أون لان: رياض. ب
- 2014/03/30 - 15:39
- 543
- 0
- رئاسيات 2014
استنكر رؤساء المكاتب ومجالس الشورى الولائية لحركة مجتمع السلم "
الاستغلال السياسي لشخص الشيخ الراحل محفوظ نحناح"، واعتبروا في البيان
الختامي للاجتماع التنسيقي المنعقد السبت بإشراف المكتب الوطني، التصريحات
الصادرة عن نجل الشيخ الراحل"لا تنطلي بأي حال على الجزائريين الشرفاء في
الحركة وغيرها".
وجدد البيان "الوفاء لمنهج الشيخ الرئيس
المؤسس محفوظ نحناح "رحمه الله عليه" وأدان "كل استغلال أو استعمال سياسي
لشخصه أو فكره أو منهجه لأغراض شخصية وحسابات غير أخلاقية، وقال في إشارة
للتصريحات الأخيرة التي صدرت عن نجل الشيخ نحناح " إن تلك الاستعمالات لا
تنطلي بأي حال على الجزائريين الشرفاء في الحركة وغيرها".
وصرح نجل الشيخ الراحل محفوظ نحناح في وقت سابق قائلا بأن "والده لو ما زال حيا لدعم ترشح الرئيس بوتفليقة".
وسجل البيان إثقال الحملة الانتخابية
الجارية بـ"الأوهام والوعود الانتخابية المضللة"، مؤكدا على ضرورة تفعيل
تنسيقية الأحزاب والشخصيات المقاطعة للانتخابات الرئاسية القادمة على مستوى
الولايات.
وجدد تمسك
المسؤولين الولائيين للحركة بخط الحزب وقيادته ممثلة في رئيس الحركة عبد
الرزاق مقري، كما جدد الالتزام بمناصرة الشعوب العربية في مقاومتها السلمية
لـ"الاستبداد والفساد" والوقوف إلي جانب القضية المركزية فلسطين في ثباتها
وصمودها في وجه الغطرسة الصهيونية.
Femmes et jeunes en soutien au candidat Abdelaziz Bouteflika
Le collectif de femmes et de jeunes
de la direction de campagne du candidat indépendant, Abdelaziz
Bouteflika, a tenu hier une conférence de presse à l’hôtel El-Djazaïr à
Alger. «Nous, femmes qui avons vécu les affres de la Décennie noire,
nous avons décidé de nous constituer, d’une manière spontanée, en
collectif de soutien à la candidature du président de la République pour
les élection du 17 avril prochain parce que nous sommes conscientes des
changements positifs qu’a connus notre pays depuis l’arrivée de cette
homme à la tête de l’État, et d’autre part, défendre notre pays contre
tous les dangers qui le guettent aujourd’hui plus qu’à n’importe quel
autre moment», ont soutenu les représentantes du collectif qui se sont
relayées au micro de la salle “Jenina” pour défendre leur candidat.
Intellectuelles, femmes d’affaires, cadres, femmes au foyer… ect., elles
se disent fières d’être les héritières des moudjahidate, celles qui se
sont, hier, battues pour que vive l’Algérie digne. Elles ne nient pas
d’être le fruit de l’œuvre politique de Bouteflika. Comment l’être,
s’est interrogée Mme Bounab, cadre et député, lors de son intervention,
prenant son cas comme exemple en faisant référence aux réformes
introduites, par le président de la République, à la Constitution et aux
lois sur les partis politiques. «Notre organisation reste ouverte à
toutes les Algériennes sans exception», dira, dans son intervention, Mme
Soraya Belarbi, cadre, membre de la commission de la promotion de la
femme rurale et du Forum algérien pour la citoyenneté et la modernité
(FACM). Rappelant la situation du pays et la condition de la femme,
particulièrement celle rurale, durant les années 1990, Mme Chachoua,
sénatrice et présidente de l’association «Iqraa» a indiqué que le combat
pour la stabilité du pays concerne toutes les femmes d’Algérie «c’est
pour cela que nous les appelons à être présentes aux urnes le 17 avril
et en faire un jour de fête». «Nous devons montrer au monde que nous,
les femmes algériennes, tenons à l’unité de notre pays et à sa
stabilité», ont-elles soutenu soulignant que «son «printemps arabe»,
l’Algérie l’a connu voilà de cela 16 ans et elle en a tiré les
conséquences». À propos du président sortant et sa volonté de vouloir
briguer un quatrième mandat alors que «sa santé ne le lui permet pas»,
Mme Boussaâd, député, a indiqué «nous sommes sûres et totalement
convaincues que si le candidat Abdelaziz Bouteflika, un homme qui a
donné toute sa vie pour le pays, avant et après l’Indépendance, n’était
pas sûr de pouvoir continuer de servir le pays, il ne le ferait pas et
n’accepterai jamais de mener le pays à l’aventure». Pour la campagne
électorale que le président sortant «mène par procuration», la même
intervenante soutiendra que leur candidat n’a pas besoin de le faire
puisque ses réalisations le font à sa place «et par respect à cet homme
qui a tout donné pour l’Algérie nous considérons qu’il est de notre
devoir de le faire à sa place». Quant aux agitations que connaît la rue,
entre autres, celles du mouvement Barakat, Mme Bensaâd dira «l’Algérie a
donné à Mme Amira Bouraoui le droit de s’exprimer, n’est-ce pas là une
œuvre de la politique du président Bouteflika qui a consacré le droit à
la liberté d’expression». Ceci dit l’intervenante ne désespère pas de
voir Mme Bouraoui rejoindre le collectif des femmes et des jeunes de la
direction de campagne du candidat indépendant, Abdelaziz Bouteflika. Le
collectif ne compte pas s’arrêter à cette seule rencontre d’hier avec la
presse puisqu’il est noté, déjà, dans son agenda la tenue d’un forum
demain au journal El-Moudjahid et une rencontre avec ses militantes et
sympathisantes le 5 avril à la salle Atlas.
Mohamed Tahar
رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مصطفى بيراف في حوار شامل للشروق الرياضي/ الجزء الأول.
مسؤول كبير في رئاسة الجمهورية وراء دخولي السجن
صورة : الشروق الرياضي
يكشف رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية،
مصطفى بيراف، في حوار شامل للشروق الرياضي، العديد من الحقائق المثيرة التي
صاحبت مسيرته الرياضية، لاسيما منذ وصوله لأول مرة على رأس اللجنة
الاولمبية في 1996، والتهديد الذي تلقاه من طرف مسؤول سام في رئاسة
الجمهورية من أجل سحب ترشحه لصالح بلحاج ودرواز، وهي الحادثة التي كانت
مثلما كشف وراء دخوله السجن ووضعه تحت الرقابة القضائية لما يزيد عن 3
سنوات. فضلا عن تأكيده بان أويحيى، هو من كان وراء انسحابه من نفس الهيئة
في 2009. ويتطرق بيراف في الجزء الأول من الحوار أيضا إلى الإستراتيجية
المرسومة لإعادة الرياضة الجزائرية إلى السكّة. وكذا التحضيرات لأولمبياد
2016 بريو دي جانيرو وأولمبياد الشباب الإفريقي ببوتسوانا ماي المقبل،
والطبعة الذي تليه المقررة بالجزائر في 2018.
ارتبط اسمك لدى الجمهور الرياضي باللجنة الاولمبية الجزائرية واتحادية كرة السلة، لكن الأمر الذي يجهله الكثير هو توليك لعدة مناصب ومسؤوليات كبيرة في مختلف أجهزة الدولة، والتي كانت سببا مباشرا في دخولك الحبس الاحتياطي، ثم وضعك تحت الرقابة القضائية لفترة 3 سنوات، هل لنا أن نعرف حقيقة هذه القصة؟
بدأت قصتي مع العدالة بسبب الاتهامات الباطلة التي وجهت إليّ، مباشرة بعد انتخابي رئيسا للجنة الأولمبية الجزائري مطلع 1996، وقد تمثلت تلك الاتهامات التي وجهت لي من قبل محكمة البليدة، في تبديد أموال عمومية عندما كنت مديرا للمساحات الكبرى بالبليدة، بحجّة أنني تستّرت على بعض الأشخاص الذين كانوا يعملون معي وتورطوا في سرقات. كما اتهمت أيضا في قضية باطلة أخرى من طرف نيابة محكمة الشراڤة، بتوريد "شاليهات" إلى إقامة الدولة بنادي الصنوبر، حيث تبيّن بعد التحقيقات، أن "الشاليهات" استوردها الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط. والحمد لله بعد أكثر من 3 سنوات من المعاناة ظهرت الحقيقة، وحصلت على البراءة من كل التهم التي وجهت لي، كما قضت العدالة باستفادتي من تعويض بقيمة 300 مليون سنتيم عما لحق بي من ظلم. بالإضافة إلى حصولي على قرار قضائي بوجوب إدماجي مجددا في منصب عملي.
قلت أن مشاكلك مع العدالة بدأت مباشرة بعد انتخابك على رأس اللجنة الأولمبية، فما علاقة حبسك ووضعك تحت الرقابة القضائية بقضية خلافتك لسيد علي لبيب على رأس "الكوا"؟
لقد عشت ضغطا رهيبا قبل انتخابات اللجنة الأولمبية الجزائرية من كثير من الأطراف، من أجل سحب ترشحي لصالح المرشحين الآخرين وهما عزيز درواز ومحمد بلحاج، وبسبب رفضي المطلق لإرادة هؤلاء، جاءني إلى بيتي عشية موعد الجمعية الانتخابية، أحد الإطارات الكبيرة في رئاسة الجمهورية وهددني. ومع ذلك تمسكت بموقفي وزدت إصرارا عليه، ولم أرضخ لتلك التهديدات. وبعد إجراء الانتخابات وفوزي برئاسة اللجنة الاولمبية، تفاجأت بقرار قضائي في حقي ووضعي تحت طائلة الحبس المؤقت بسبب التهم الباطلة التي ذكرتها سابقا، والتي كان وراءها ذلك الإطار السامي في رئاسة الجمهورية.
ماذا كان مصير منصبيك على رأس اللجنة الأولمبية واتحادية كرة السلة التي انتخبت على رأسهما في 1996، وذلك خلال فترة تواجدك تحت الرقابة القضائية؟
من الضروري التأكيد على أنه رغم دخولي الحبس الاحتياطي لمدة 3 أشهر، ومن بعدها تم وضعي تحت الرقابة القضائية، إلا أنني بقيت رئيسا لاتحادية كرة السلة، ورئيسا أيضا للجنة الاولمبية، إلى غاية 1998. حيث قدمت استقالتي بمحض إرادتي من المنصبين، وذلك بسبب أن شروط الرقابة القضائية كانت تمنع عليّ ترؤس أي اجتماع أو المشاركة فيه. وبالتالي وجدت أنه ليس من العدل أبدا تجميد نشاطات تلك الهيئات بسبب ما كنت أعيشه من مشاكل شخصية، فالحركة الرياضية يجب أن تستمر بوجودي أو بدونه. وقد خلفني في اتحادية كرة السلة سليماني، بينما ترأس اللجنة الأولمبية مصطفى العرفاوي، في انتخابات نظمت في 1998.
عدت إلى رئاسة اتحادية كرة السلة واللجنة الأولمبية في سنة2001، وبقيت على رأسهما لثماني سنوات، لكنك استقلت من المنصبين في 2009، وقد تسرب يومها أن قرار انسحابك كان بأمر من الوزير الأول أحمد أويحيى، والذي كان يرأس أيضا "الأرندي" وأنت كنت أحد مناضلي الصف الأول في الحزب، ونائبا عنه في البرلمان، فهل ذلك صحيحا؟
الحقيقة أن انسحابي من الساحة الرياضية في 2009، كان بسبب مؤامرة قادها ضدي الوزير الذي كان يقود وزارة الشباب والرياضة يومها (الهاشمي جيار)، وذلك من خلال قيامه بتغيير كل رؤساء الاتحاديات والمجيء بوجوه موالين له، من أجل أن تكون لهم أغلبية في الجمعية العامة للجنة الاولمبية تسمح لهم الإطاحة بي لأنني كنت المرشح الأقوى والأوفر حظا رغم تلك التغييرات. كما أن المرشحين الآخرين لرئاسة اللجنة الاولمبية، وهما حنيفي وسالم، ربطا بقاءهما في السباق بضرورة سحب ترشحي، لأنهما كان يدركان جيدا أنه رغم كل تلك الخطة التي حبكها الوزير، ففي حال تواجدي في السباق فسأفوز عليهما. بل الأدهى من ذلك أن الأمين العام لوزارة الشباب والرياضة، أجبر كل رؤساء الاتحاديات على توقيع لائحة ضدي. فأنا أشبّه ما حدث لي في 2009 بما حدث مع الرئيس بوتفليقة في الأسابيع الأخيرة من خلال محاولة البعض التموقع وحشد الأنصار ضد ترشحه لعهدة رئاسية رابعة، في حين أن للسيد عبد العزيز بوتفليقة، كل الحق في الترشح لعهدة أخرى ما دام أن كل الشروط متوفرة لديه والدستور يسمح له أيضا بذلك.
السيد بيراف لازلت لم تجبني عن سؤالي، بخصوص حقيقة تدخل أويحيى وإجبارك على الانسحاب من سباق الترشح لرئاسة اللجنة الأولمبية؟
لا أخف عليك أن السيد أحمد أويحيى، كلمني ليلة الانتخابات وتحدثنا في الموضوع، لكن كأخ وليس من موقع منصبه كوزير أول أو كرئيس للتجمع الوطني الديموقراطي، وقد ناقشنا القضية من جميع الزوايا، لنخلص في النهاية إلى ضرورة انسحابي من أجل مصلحة الرياضة الجزائرية والرياضيين، لاسيما وأنني اقتنعت أن عدم توافقي مع وزير الشباب والرياضة، سيعرقل المصالح العليا للرياضة الوطنية. وأجدد التأكيد أن كلامي مع السيد أويحيى كان كلام أخ مع أخيه، وليس من منطلق وجوده في السلطة آو في رئاسة الحزب، لأنه لو تحدث معي من ذلك الموقع، ما كنت لأقبل أبدا بالاستقالة. كما أني عاهدته على التضحية في سبيل الرياضة الجزائرية والوطن، لأنني لم أكن أقبل أبدا، لو أصررت على موقفي، أن تتعرض الجزائر للعقوبات وتصبح أخبار إقصائها متداولة عبر مختلف القنوات والوكالات العالمية، وهو الأمر الذي لم أكن أقبل بحدوثه على الإطلاق حتى ولو كنت أكبر الخاسرين. كما أن هناك أمر يجب البوح به، وهو أنني ليلة الانتخابات تلقيت اتصالا من رئيس اللجنة الاولمبية الدولية السيد جاك روغ، وأبلغني أنه يقف معي إلى النهاية، وأنه يساند طريق شرعية الصندوق كوني كنت المترشح الوحيد، وتوعّد الفريق الثاني بتسليط أقصى العقوبات لخرقه الميثاق والقوانين الأولمبية لكن رفضت عرضه، وآثرت الانسحاب من أجل مصلحة الجزائر وفقط.
الآن بعد 5 سنوات، ألست نادما على قرارك ذلك الذي اتخذته في 2009 بتأثير من أويحيى؟
لم أندم أبدا عن قرار اتخذته عن قناعة، لأنه كما قلت لك كان قرار انسحابي من أجل مصلحة الرياضة الجزائرية والغيرة عليها، وإنما الأمر الذي أتأسف عليه كثيرا، هو الوضعية الكارثية التي آلت إليها الرياضة خلال هذه الفترة، ودخولها في أزمات يجب علينا أن ننتظر سنوات وسنوات لتدارك التأخر الشديد الذي وقعنا فيه بسبب الركود الذي عاشته الرياضة الجزائرية خلال السنوات الأربع الأخيرة، وهذا ليس كلامي وإنما كلام المختصين.
عدت مطلع 2013 إلى رئاسة اللجنة الأولمبية الجزائرية للمرة الثالثة، فما هي خطتك أو برنامجك الذي سطرته للنهوض بالرياضات الأولمبية، لاسيما تلك التي صنعت أفراح الجزائريين على غرار ألعاب القوى والجيدو والملاكمة؟
الجزائر تزخر بإمكانات بشرية كبيرة ولديها مواهب خارقة للعادة، لكن نتأسف لعدم التكفل بتلك المواهب، ما عدا وجود جهود البعض هنا وهناك. فالمشكل ـ حسب تشخيصنا للحالة ـ هو نقص الكفاءات بسبب هجرة أعداد هائلة خارج الوطن بحثا عن واقع مادي أفضل، كون أن الفوارق في الأجور واسعة جدا، فمثلا أن أجور الكفاءات الرياضية في دول الخليج قد تصل إلى 20 ضعفا عما يتلقاه الإطار أو "الكادر" في بلادنا. وبالنسبة لبقية الإطارات التي لا زالت تشغل بالجزائر، فإن عدم وجود ضوابط لها يجعلها تساهم في تكريس الرداءة، وذلك من خلال بحث هؤلاء الإطارات عن شغل مواز من أجل تحسين مدخولها. لذلك آن الأوان لإعادة ترتيب كل هذه الأمور، ونحن في اتصالات ومشاورات مع وزارة الشباب والرياضة، ونعمل وفق انسجام تام بالإضافة إلى الاتحاديات من أجل إيجاد حل جذري يحد من هجرة الإطارات من خلال تحسين أوضاعهم، ومطالبتهم بعمل أفضل ونتائج أحسن. كما أن هناك عاملا ثانيا يدخل في خطة إعادة بعث الرياضة الوطنية، يتمثل في ضرورة مساعدة الأندية ومن ثم إجبارها على الاهتمام بالتكوين وفقا لأحدث طرق التدريب، والتحضير التي تقوم على استخدام أحدث الابتكارات التكنولوجية المعتمدة حاليا في الدول المتقدمة. أما العامل الثالث الذي نهدف إلى تحقيقه فيتعلق بإعادة تنظيم الرابطات والاتحاديات حتى تصل لتحقيق هدف جعل حق ممارسة الرياضة لجميع الجزائريين دون استثناء.
تحدثت عن استراتيجية النهوض بالرياضة الوطنية على المدى البعيد، فما هي خطة إعادتها للتألق على المستويين القريب والمتوسط؟
عندنا خطة مستعجلة لإعطاء دفع قوي للرياضة الوطنية خلال الأربع سنوات القادمة، وقد باشرنا ذلك بإقامة 3 تربصات لاكتشاف المواهب، واحد بسطيف واثنان ببسكرة، وذلك من أجل الوصول لاكتشاف مواهب يمكن التعويل عليها خلال الألعاب الإفريقية للشباب في 2018، التي تنظمها الجزائر، لأننا وضعنا الحصول على المركز الأول هدفا رئيسيا، بينما نهدف أن تحتل الجزائر إحدى المراتب الثلاثة الأولى في دورة الألعاب الإفريقية للشباب التي تحتضنها بوتسوانا شهر ماي المقبل، وذلك من أجل تأهيل أكبر عدد من الرياضيين إلى الألعاب العالمية للشباب التي تقام في بكين الصينية الخريف المقبل. وبعد أن ننجح في هذا الخطة المستعجلة لفئة الشباب، سننطلق بالاعتماد على تلك المواهب في تنفيذ برنامج يسمح للجزائر أن تعود بقوة الى الساحة الإفريقية رياضيا على مستوى فئة الأكابر، ثم محاولة العودة بعد ذلك للساحة العالمية، لكن تحقيق هذا المشروع يستلزم مجهودات جبارة وتنسيق تام.
هل نفهم من كلامك هذا أنه لا يوجد تنسيق بين اللجنة الأولمبية ووزارة الشباب والرياضة، ومختلف الاتحاديات بالنسبة لتنفيذ هذا البرنامج التي كشفت عنه
لا، بالعكس هناك انسجام كبير بيننا، وعمل مشترك نقوم به بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة، والذي على أساسه تم تسطير البرنامج المذكور. كما أن السيد وزير الشباب والرياضة، الدكتور محمد تهمي، هو ابن القطاع ومطّلع جيدا على كل الأمور، ومن دون شك هو يعمل من أجل ايجاد حلول مناسبة لكل المشاكل بهدف تحقيق الوثبة الرياضية الوطنية، والعودة بقوة الى مختلف المنافسات القارية والإقليمية والدولية.
بدأ العد التنازلي لأولمبياد ريو دي جانيرو 2016، ولم يعد يفصلنا عنه سوى أقل من 30 شهرا، فهل لديكم خطة للعودة لمنصة التتويجات ومحو الاخفاقات بالجملة خلال أولمبياد لندن، باستثناء ذهبية العداء مخلوفي الذي حفظ بها ماء وجه الرياضة الجزائرية؟
مثلما تحدثت عن ذلك سابقا، فالخلاصة التي وصلنا إليها هي ضرورة إعادة العمل انطلاقا من القاعدة، من خلال البحث عن المواهب في مختلف الرياضات، وبعدها إخضاعهم لتكوين احترافي ومحترف من خلال العمل والتدريب في كل الأوقات وإشباعهم بالمبادئ السامية للرياضة والروح الرياضية حتّى يصبحوا أبطالا حقيقيين، وليس الاكتفاء بالعمل لفترات متقطعة كرياضي الهواة. فقد لا حظنا أن غالبية الرياضيين الجزائريين عندما يصلون الى فئة الأكابر لا يتمتعون بذهنية الأبطال والذي لا يملك عقلية البطل فلن يكون أبدا بطلا.
لا زلت لم تجبني عن الهدف المسطر لأولمبياد ري ودي جانيرو بالبرازيل؟
لقد تعمّدت الحديث بإسهاب عن تشخيص الوضعية التي آلت اليها الرياضة الجزائرية، والحلول المقترحة للنهوض بها، لأنها الهدف الأسمى الذي نشتغل عليه من أجل العودة بقوة للساحة العالمية. أما بخصوص الألعاب الأولمبية المقبلة بريو دي جانيرو، فهي تأتي في خضم هذه المرحلة الانتقالية التي نعيشها، وبالتالي فقد سطرنا بالتنسيق والعمل المشترك مع وزارة الشباب والرياضة، وبعض الاتحاديات الوطنية، برنامجا خاصا لـ20 رياضيا يمثلون الرياضات التي سبق لها رفع الراية الوطنية في الدورات السابقة للاولمبياد، ويتعلق الأمر برياضات ألعاب القوى والملاكمة والجيدو، وأضفنا إليهم رياضة المبارزة. وكلنا أمل أن يتمكن هؤلاء الرياضيين خلال الفترة المتبقية عن موعد الأولمبياد من التحضير الجيّد حتى يتمكنوا من الصعود على منصة التتويج في ري ودي جانيرو.
ما يلاحظ أن الأبطال الأولمبيين الجزائريين السابقين على غرار مرسلي وبولمرقة وبنيدة مراح، دورهم يكاد ينعدم في الحركة الرياضية الوطنية، فماهي أسباب هذا الخلل أو لنقل التهميش؟
لا أخفي عليك أن لوائح وقوانين اللجنة الاولمبية الجزائرية، كانت تعاني من عدة نقائص وثغرات، وهو الأمر الاستعجالي الذي أعطيتُ له الأولوية القصوى منذ عودتي إلى رئاسة اللجنة الاولمبية بداية 2013، حيث انتهينا مؤخرا من تعديل العديد من المواد من أجل تفعيل دور اللجنة الأولمبية وتحسين سيرها. أما بخصوص الأبطال الاولمبيين الذين ذكرتهم وغيرهم، فإن لوائح اللجنة الأولمبية واضحة بشأنهم، فكل رياضي حائز على ميدالية ذهبية أولمبية، له حق التواجد بصفة آلية في الجمعية العامة. كما أن هناك لجنة الرياضيين على مستوى اللجنة الأولمبية يرأسها عبد الرحمان حماد، والتي من حق كل الرياضيين الذين سبق لهم التتويج بميدالية في الألعاب الاولمبية أو العالمية من التواجد فيها.
تطالعون في الجزء الثاني والأخير
تجربة روراوة مع المغتربين ناجحة.. ويجب أن تعمّم على باقي الرياضات
الدولة مطالبة بردع المستوردين للمنشطات المحظورة
لا نتمنى مواجهة رياضيي "الكيان الصهيوني".. ونبحث دائما عن مصلحة الجزائر
كرمنا ماجر لأنه الأفضل.. وعلى بلومي أن يتذكر دوري في حل قضيته مع المصريين
نعتذر للصحفيين عن تكريم "الخمسينية".. والإقصاء يتحمّله زملاؤهم في لجنة الاختيار
سلال ليس جهويا.. وتعرض لحملة مقصودة لأنه متواضع ويحبه الشعب
الجزائر بحاجة الى الاستقرار.. وبوتفليقة الرجل الأصلح
درواز اختلس 300 مليون.. واحتراما للجمهور أرفض الكشف عما صرفه في شهرين ونصف
المسيرة الرياضية والمهنية الكاملة لمصطفى بيراف
مصطفى بيراف من مواليد 21 فبراير 1954، بأول ماي بالعاصمة، أب لولد أكمل دراسته الجامعية، وبنت لا تزال في الطور الثانوي. استهل مشواره التعليمي من ابتدائية 4 سبتمبر بأول ماي، وزاول الطور الإعدادي في متوسطة عيسات ايدير، ودرس المرحلة الثانوية في ثانوية عمارة رشيد، ثم عبان رمضان إلى أن تحصل على شهادة البكالوريا في تخصص تقني تجاري، التي سمحت له بالتسجيل في المعهد الوطني للتجارة، الذي تخرج منه بشهادة ليسانس في سنة 1976. ونال في سنة 1987 شهادة دبلوم الدراسات العليا في المناجمنت ببروكسل ببلجيكا في بعثة لإطارات وزارة الفلاحة التي كان يشرف عليها يومها الراحل قاصدي مرباح، بالإضافة الى دبلوم الدراسات العليا في التأمين وإعادة التأمين.
تولى مسؤوليات كبيرة في قطاعات مختلفة
وتولى بيراف العديد من المسؤوليات في عالم الشغل، فبعدما بدأ كإطار تجاري في الديوان الوطني للحليب (onalaiti ) وحدة حسين داي، وذلك عقب تخرجه من الجامعة، ثم عيّن نائبا لمدير الوحدة مكلف بالتخزين والنقل، وفي سنة 1979 تحوّل إلى وحدة بودواو التي شغل بها منصب نائب المدير، قبل أن يرقّى إلى منصب مساعد المدير في المديرية العامة للديوان الوطني للحليب. وفي سنة 1982 تولى منصب مدير تجاري نائبا للمدير العام في المديرية الجهوية للديوان لعنابة، وهو المنصب الذي شغله إلى غاية تعيينه سنة 1988، مديرا عاما للمساحات الكبرى للبليدة ورئيسا للجمعية الوطنية للمساحات الخضراء. وفي سنة 1993 تم تعيينه مديرا للمركب الأولمبي محمد بوضياف، وذلك قبل أن يتم الاستنجاد به وتعيينه مديرا لإقامة الدولة نادي الصنوبر في 1994، وكذا منحه منصب المدير العام لمؤسسة السياحة لنادي الصنوبر أيضا.
ظل طيلة 3 سنوات يبحث عن براءته في أروقة العدالة
في مطلع سنة 1996 بدأت مشاكله مع العدالة، حيث تم وضعه ثلاثة أشهر في الحبس الاحتياطي، قبل الإفراج عليه ووضعه تحت الرقابة القضائية إلى غاية 2000 وهي السنة التي تم برأه القضاء من كل التهم التي وجهت له، وحصوله على تعويض بـ 300 مليون من العدالة، كما حاز على حكم صادر لصالحه بالعودة إلى ممارسة شغله، الأمر الذي سمح له في سنة 2001 باستئناف عمله في منصب مفتش عام بوزارة السياحة. وفي سنة 2002 دخل قبة البرلمان كنائب عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي لقائمة العاصمة، قبل أن يتم التجديد له لعهدة ثانية في 2007.
بدأ مشواره سباحا.. ليتحوّل إلى لاعب فذ في كرة السلة
مشوار مصطفى بيراف الرياضي، بدأه في سن مبكرة، حيث انضم لفريق رياضة السباحة لمجمع "laic" وعمره 12 سنة، لكن ميوله إلى رياضة كرة السلة، جعله يتحوّل إلى فريق أصاغر كرة السلة للمجمع في الموسم الموالي. ولدى بلوغه سن الـ 15 وإظهاره لإمكانيات كبيرة، فضل الانتقال إلى فريق "rama" المرادية، الذي رقاه إلى صنف الأشبال وإدماجه حتى في عدد من مباريات الأواسط وهو لا يزال في فئة الأصاغر. لكن سرعان ما انتقل في الموسم الموالي أي بعد عام واحد إلى فريق أشبال البريد والمواصلات لغرمول، وهناك زاد نضجا، وبات يلعب مع فريقي الأواسط والأكابر وهو لم يتعد 16 سنة من العمر، حيث ساهم في حصول فريق أواسط البريد والمواصلات لغرمول على لقب البطولة الوطنية لموسم 1969/1970.
لعب مع المنتخب الوطني أكابر ولم يتعد عمره 16 سنة
المستوى الكبير الذي قدمه بيراف وهو في سن 16 سنة جعل مدرب المنتخب الوطني أكابر يستنجد به، وهو لا يزال في فئة الأشبال، وقد ظل يدافع عن ألوان المنتخب طيلة 13 سنة كاملة، أي حتى سنة 1983، وخلال هذه الفترة تنقل بين العديد من الأندية الوطنية لكرة السلة، حيث لعب موسم 71/72 في فريق نصر حسين داي، ثم في فريق ديناميكية البناء في الموسم الموالي، قبل أن يتنقل في سنة 1973 إلى اتحاد العاصمة الذي لعب له إلى غاية 1983، لكن لعب ثلاثة مواسم في هذه الفترة (من 1976 إلى 1979 ) مع فريق الدرك الوطني، بمناسبة أدائه لواجب الخدمة الوطنية وتحصل معه على 3 بطولات في كرة السلة، ولم يقتصر دوره في الدرك الوطني كلاعب فقط وإنما كان أيضا قائدا للفريق والمدرب في كثير من الفترات. ويملك بيراف بحوزته أيضا بطولة وطنية مع اتحاد العاصمة ولقبان لكأس الجزائر مع كل من الدرك الوطني وديناميكية البناء. ويملك بعض التتويجات الأخرى، على غرار حصوله على بطولة مدرسية وبطولة الجامعية. بالإضافة إلى حصوله على المرتبة الثالثة في ترتيب هدافي البطولة الأوروبية لكرة السلة سنة 1974 لدى مشاركته مع المنتخب الجزائري في هذه البطولة وفقا للنظام القديم لما كانت منتخبات شمال إفريقيا تشارك في البطولة الأوروبية وليس البطولة الإفريقية. وقد ظل طيلة 10 مواسم ضمن قائمة الثلاثة هدافين في البطولة الوطنية إلى جانب كل مباركة فيصل وزناتي، حيث غالبا ما كان هذا الأخير يتصدر قائمة هدافي البطولة بسبب طوله الفارع، وقد استمر في الملاعب إلى ما بعد بلوغه 40 سنة.
اقتحم عالم التدريب.. ولم يقو على الاعتزال
رغم أن قصة بيراف مع المنتخب الوطني انتهت في سنة 1983، إلا انه استمر في مشواره كلاعب تحت السلة، حيث انضم إلى فريق جامعة عنابة والذي أصبح فيما بعد يشغل منصب المدرب إلى جانب تواجده كلاعب في التشكيلة، وهي نفس القصة التي تجددت معه في فترة ما بعد سنة 1988، عندما قاد فريق اتحاد البليدة لما يزيد عن 5 سنوات كلاعب ومدرب وهو يقترب من سن الـ40 ليحقق معه الصعود إلى القسم الأول في موسم 1992/1993.
دخل عالم تسيير الهيئات الرياضية من الباب الواسع
دخل بيراف عالم تسيير الهيئات الرياضية الوطنية من البواب الواسع ، حيث وجد نفسه سنة 1992 في موقع الرجل الثاني للاتحادية الجزائرية لكرة السلة من خلال انتخابه في منصب نائب الرئيس (رزقان) مكلف بالمنتخبات الوطنية، قبل أن ينتخب رئيسا لهذه الهيئة في عام 1993، وينسحب منها في 98، ثم يعود مجددا في سنة 2001 ويستمر حتى 2009. وقد نال ثم عضوية المكتب التنفيذي للجنة الاولمبية الجزائرية اعتبارا من سنة 1994 وذلك خلال فترة رئاسة سيد علي لبيب. وفي سنة 1996 وجد نفسه في منصب الرجل الأول في اللجنة الاولمبية الجزائرية خلفا لسيد علي لبيب الذي أصبح وزيرا للشباب والرياضة، قبل أن يترك المنصب طواعية بسبب قضيته مع العدالة في 1998، ليعود بقوة إلى هذا المنصب في 2001 ويبقى فيه إلى غاية 2009 ليخرج مجددا تحت ضغط وزير الشباب والرياضة الهاشمي جيار، غير أنه سرعان ما عاد للمرة الثالثة إلى قيادة اللجنة الأولمبية الجزائرية مطلع سنة 2013. واعترافا بهذه المسيرة الطويلة لبيراف ومساهمته في الرياضة العالمية، فقد أبت اللجنة الأولمبية الدولية الا تكريمه بوسام الاستحقاق سنة 2009، كما كرمته جمعية اللجان الوطنية الأولمبية الافريقية بوسام الاستحقاق في 2007، فضلا عن وسام استحقاق ثالث من جمعية اللجان الإفريقية.
http://sport.echoroukonline.com/articles/192039.html
ارتبط اسمك لدى الجمهور الرياضي باللجنة الاولمبية الجزائرية واتحادية كرة السلة، لكن الأمر الذي يجهله الكثير هو توليك لعدة مناصب ومسؤوليات كبيرة في مختلف أجهزة الدولة، والتي كانت سببا مباشرا في دخولك الحبس الاحتياطي، ثم وضعك تحت الرقابة القضائية لفترة 3 سنوات، هل لنا أن نعرف حقيقة هذه القصة؟
بدأت قصتي مع العدالة بسبب الاتهامات الباطلة التي وجهت إليّ، مباشرة بعد انتخابي رئيسا للجنة الأولمبية الجزائري مطلع 1996، وقد تمثلت تلك الاتهامات التي وجهت لي من قبل محكمة البليدة، في تبديد أموال عمومية عندما كنت مديرا للمساحات الكبرى بالبليدة، بحجّة أنني تستّرت على بعض الأشخاص الذين كانوا يعملون معي وتورطوا في سرقات. كما اتهمت أيضا في قضية باطلة أخرى من طرف نيابة محكمة الشراڤة، بتوريد "شاليهات" إلى إقامة الدولة بنادي الصنوبر، حيث تبيّن بعد التحقيقات، أن "الشاليهات" استوردها الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط. والحمد لله بعد أكثر من 3 سنوات من المعاناة ظهرت الحقيقة، وحصلت على البراءة من كل التهم التي وجهت لي، كما قضت العدالة باستفادتي من تعويض بقيمة 300 مليون سنتيم عما لحق بي من ظلم. بالإضافة إلى حصولي على قرار قضائي بوجوب إدماجي مجددا في منصب عملي.
قلت أن مشاكلك مع العدالة بدأت مباشرة بعد انتخابك على رأس اللجنة الأولمبية، فما علاقة حبسك ووضعك تحت الرقابة القضائية بقضية خلافتك لسيد علي لبيب على رأس "الكوا"؟
لقد عشت ضغطا رهيبا قبل انتخابات اللجنة الأولمبية الجزائرية من كثير من الأطراف، من أجل سحب ترشحي لصالح المرشحين الآخرين وهما عزيز درواز ومحمد بلحاج، وبسبب رفضي المطلق لإرادة هؤلاء، جاءني إلى بيتي عشية موعد الجمعية الانتخابية، أحد الإطارات الكبيرة في رئاسة الجمهورية وهددني. ومع ذلك تمسكت بموقفي وزدت إصرارا عليه، ولم أرضخ لتلك التهديدات. وبعد إجراء الانتخابات وفوزي برئاسة اللجنة الاولمبية، تفاجأت بقرار قضائي في حقي ووضعي تحت طائلة الحبس المؤقت بسبب التهم الباطلة التي ذكرتها سابقا، والتي كان وراءها ذلك الإطار السامي في رئاسة الجمهورية.
ماذا كان مصير منصبيك على رأس اللجنة الأولمبية واتحادية كرة السلة التي انتخبت على رأسهما في 1996، وذلك خلال فترة تواجدك تحت الرقابة القضائية؟
من الضروري التأكيد على أنه رغم دخولي الحبس الاحتياطي لمدة 3 أشهر، ومن بعدها تم وضعي تحت الرقابة القضائية، إلا أنني بقيت رئيسا لاتحادية كرة السلة، ورئيسا أيضا للجنة الاولمبية، إلى غاية 1998. حيث قدمت استقالتي بمحض إرادتي من المنصبين، وذلك بسبب أن شروط الرقابة القضائية كانت تمنع عليّ ترؤس أي اجتماع أو المشاركة فيه. وبالتالي وجدت أنه ليس من العدل أبدا تجميد نشاطات تلك الهيئات بسبب ما كنت أعيشه من مشاكل شخصية، فالحركة الرياضية يجب أن تستمر بوجودي أو بدونه. وقد خلفني في اتحادية كرة السلة سليماني، بينما ترأس اللجنة الأولمبية مصطفى العرفاوي، في انتخابات نظمت في 1998.
عدت إلى رئاسة اتحادية كرة السلة واللجنة الأولمبية في سنة2001، وبقيت على رأسهما لثماني سنوات، لكنك استقلت من المنصبين في 2009، وقد تسرب يومها أن قرار انسحابك كان بأمر من الوزير الأول أحمد أويحيى، والذي كان يرأس أيضا "الأرندي" وأنت كنت أحد مناضلي الصف الأول في الحزب، ونائبا عنه في البرلمان، فهل ذلك صحيحا؟
الحقيقة أن انسحابي من الساحة الرياضية في 2009، كان بسبب مؤامرة قادها ضدي الوزير الذي كان يقود وزارة الشباب والرياضة يومها (الهاشمي جيار)، وذلك من خلال قيامه بتغيير كل رؤساء الاتحاديات والمجيء بوجوه موالين له، من أجل أن تكون لهم أغلبية في الجمعية العامة للجنة الاولمبية تسمح لهم الإطاحة بي لأنني كنت المرشح الأقوى والأوفر حظا رغم تلك التغييرات. كما أن المرشحين الآخرين لرئاسة اللجنة الاولمبية، وهما حنيفي وسالم، ربطا بقاءهما في السباق بضرورة سحب ترشحي، لأنهما كان يدركان جيدا أنه رغم كل تلك الخطة التي حبكها الوزير، ففي حال تواجدي في السباق فسأفوز عليهما. بل الأدهى من ذلك أن الأمين العام لوزارة الشباب والرياضة، أجبر كل رؤساء الاتحاديات على توقيع لائحة ضدي. فأنا أشبّه ما حدث لي في 2009 بما حدث مع الرئيس بوتفليقة في الأسابيع الأخيرة من خلال محاولة البعض التموقع وحشد الأنصار ضد ترشحه لعهدة رئاسية رابعة، في حين أن للسيد عبد العزيز بوتفليقة، كل الحق في الترشح لعهدة أخرى ما دام أن كل الشروط متوفرة لديه والدستور يسمح له أيضا بذلك.
السيد بيراف لازلت لم تجبني عن سؤالي، بخصوص حقيقة تدخل أويحيى وإجبارك على الانسحاب من سباق الترشح لرئاسة اللجنة الأولمبية؟
لا أخف عليك أن السيد أحمد أويحيى، كلمني ليلة الانتخابات وتحدثنا في الموضوع، لكن كأخ وليس من موقع منصبه كوزير أول أو كرئيس للتجمع الوطني الديموقراطي، وقد ناقشنا القضية من جميع الزوايا، لنخلص في النهاية إلى ضرورة انسحابي من أجل مصلحة الرياضة الجزائرية والرياضيين، لاسيما وأنني اقتنعت أن عدم توافقي مع وزير الشباب والرياضة، سيعرقل المصالح العليا للرياضة الوطنية. وأجدد التأكيد أن كلامي مع السيد أويحيى كان كلام أخ مع أخيه، وليس من منطلق وجوده في السلطة آو في رئاسة الحزب، لأنه لو تحدث معي من ذلك الموقع، ما كنت لأقبل أبدا بالاستقالة. كما أني عاهدته على التضحية في سبيل الرياضة الجزائرية والوطن، لأنني لم أكن أقبل أبدا، لو أصررت على موقفي، أن تتعرض الجزائر للعقوبات وتصبح أخبار إقصائها متداولة عبر مختلف القنوات والوكالات العالمية، وهو الأمر الذي لم أكن أقبل بحدوثه على الإطلاق حتى ولو كنت أكبر الخاسرين. كما أن هناك أمر يجب البوح به، وهو أنني ليلة الانتخابات تلقيت اتصالا من رئيس اللجنة الاولمبية الدولية السيد جاك روغ، وأبلغني أنه يقف معي إلى النهاية، وأنه يساند طريق شرعية الصندوق كوني كنت المترشح الوحيد، وتوعّد الفريق الثاني بتسليط أقصى العقوبات لخرقه الميثاق والقوانين الأولمبية لكن رفضت عرضه، وآثرت الانسحاب من أجل مصلحة الجزائر وفقط.
الآن بعد 5 سنوات، ألست نادما على قرارك ذلك الذي اتخذته في 2009 بتأثير من أويحيى؟
لم أندم أبدا عن قرار اتخذته عن قناعة، لأنه كما قلت لك كان قرار انسحابي من أجل مصلحة الرياضة الجزائرية والغيرة عليها، وإنما الأمر الذي أتأسف عليه كثيرا، هو الوضعية الكارثية التي آلت إليها الرياضة خلال هذه الفترة، ودخولها في أزمات يجب علينا أن ننتظر سنوات وسنوات لتدارك التأخر الشديد الذي وقعنا فيه بسبب الركود الذي عاشته الرياضة الجزائرية خلال السنوات الأربع الأخيرة، وهذا ليس كلامي وإنما كلام المختصين.
عدت مطلع 2013 إلى رئاسة اللجنة الأولمبية الجزائرية للمرة الثالثة، فما هي خطتك أو برنامجك الذي سطرته للنهوض بالرياضات الأولمبية، لاسيما تلك التي صنعت أفراح الجزائريين على غرار ألعاب القوى والجيدو والملاكمة؟
الجزائر تزخر بإمكانات بشرية كبيرة ولديها مواهب خارقة للعادة، لكن نتأسف لعدم التكفل بتلك المواهب، ما عدا وجود جهود البعض هنا وهناك. فالمشكل ـ حسب تشخيصنا للحالة ـ هو نقص الكفاءات بسبب هجرة أعداد هائلة خارج الوطن بحثا عن واقع مادي أفضل، كون أن الفوارق في الأجور واسعة جدا، فمثلا أن أجور الكفاءات الرياضية في دول الخليج قد تصل إلى 20 ضعفا عما يتلقاه الإطار أو "الكادر" في بلادنا. وبالنسبة لبقية الإطارات التي لا زالت تشغل بالجزائر، فإن عدم وجود ضوابط لها يجعلها تساهم في تكريس الرداءة، وذلك من خلال بحث هؤلاء الإطارات عن شغل مواز من أجل تحسين مدخولها. لذلك آن الأوان لإعادة ترتيب كل هذه الأمور، ونحن في اتصالات ومشاورات مع وزارة الشباب والرياضة، ونعمل وفق انسجام تام بالإضافة إلى الاتحاديات من أجل إيجاد حل جذري يحد من هجرة الإطارات من خلال تحسين أوضاعهم، ومطالبتهم بعمل أفضل ونتائج أحسن. كما أن هناك عاملا ثانيا يدخل في خطة إعادة بعث الرياضة الوطنية، يتمثل في ضرورة مساعدة الأندية ومن ثم إجبارها على الاهتمام بالتكوين وفقا لأحدث طرق التدريب، والتحضير التي تقوم على استخدام أحدث الابتكارات التكنولوجية المعتمدة حاليا في الدول المتقدمة. أما العامل الثالث الذي نهدف إلى تحقيقه فيتعلق بإعادة تنظيم الرابطات والاتحاديات حتى تصل لتحقيق هدف جعل حق ممارسة الرياضة لجميع الجزائريين دون استثناء.
تحدثت عن استراتيجية النهوض بالرياضة الوطنية على المدى البعيد، فما هي خطة إعادتها للتألق على المستويين القريب والمتوسط؟
عندنا خطة مستعجلة لإعطاء دفع قوي للرياضة الوطنية خلال الأربع سنوات القادمة، وقد باشرنا ذلك بإقامة 3 تربصات لاكتشاف المواهب، واحد بسطيف واثنان ببسكرة، وذلك من أجل الوصول لاكتشاف مواهب يمكن التعويل عليها خلال الألعاب الإفريقية للشباب في 2018، التي تنظمها الجزائر، لأننا وضعنا الحصول على المركز الأول هدفا رئيسيا، بينما نهدف أن تحتل الجزائر إحدى المراتب الثلاثة الأولى في دورة الألعاب الإفريقية للشباب التي تحتضنها بوتسوانا شهر ماي المقبل، وذلك من أجل تأهيل أكبر عدد من الرياضيين إلى الألعاب العالمية للشباب التي تقام في بكين الصينية الخريف المقبل. وبعد أن ننجح في هذا الخطة المستعجلة لفئة الشباب، سننطلق بالاعتماد على تلك المواهب في تنفيذ برنامج يسمح للجزائر أن تعود بقوة الى الساحة الإفريقية رياضيا على مستوى فئة الأكابر، ثم محاولة العودة بعد ذلك للساحة العالمية، لكن تحقيق هذا المشروع يستلزم مجهودات جبارة وتنسيق تام.
هل نفهم من كلامك هذا أنه لا يوجد تنسيق بين اللجنة الأولمبية ووزارة الشباب والرياضة، ومختلف الاتحاديات بالنسبة لتنفيذ هذا البرنامج التي كشفت عنه
لا، بالعكس هناك انسجام كبير بيننا، وعمل مشترك نقوم به بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة، والذي على أساسه تم تسطير البرنامج المذكور. كما أن السيد وزير الشباب والرياضة، الدكتور محمد تهمي، هو ابن القطاع ومطّلع جيدا على كل الأمور، ومن دون شك هو يعمل من أجل ايجاد حلول مناسبة لكل المشاكل بهدف تحقيق الوثبة الرياضية الوطنية، والعودة بقوة الى مختلف المنافسات القارية والإقليمية والدولية.
بدأ العد التنازلي لأولمبياد ريو دي جانيرو 2016، ولم يعد يفصلنا عنه سوى أقل من 30 شهرا، فهل لديكم خطة للعودة لمنصة التتويجات ومحو الاخفاقات بالجملة خلال أولمبياد لندن، باستثناء ذهبية العداء مخلوفي الذي حفظ بها ماء وجه الرياضة الجزائرية؟
مثلما تحدثت عن ذلك سابقا، فالخلاصة التي وصلنا إليها هي ضرورة إعادة العمل انطلاقا من القاعدة، من خلال البحث عن المواهب في مختلف الرياضات، وبعدها إخضاعهم لتكوين احترافي ومحترف من خلال العمل والتدريب في كل الأوقات وإشباعهم بالمبادئ السامية للرياضة والروح الرياضية حتّى يصبحوا أبطالا حقيقيين، وليس الاكتفاء بالعمل لفترات متقطعة كرياضي الهواة. فقد لا حظنا أن غالبية الرياضيين الجزائريين عندما يصلون الى فئة الأكابر لا يتمتعون بذهنية الأبطال والذي لا يملك عقلية البطل فلن يكون أبدا بطلا.
لا زلت لم تجبني عن الهدف المسطر لأولمبياد ري ودي جانيرو بالبرازيل؟
لقد تعمّدت الحديث بإسهاب عن تشخيص الوضعية التي آلت اليها الرياضة الجزائرية، والحلول المقترحة للنهوض بها، لأنها الهدف الأسمى الذي نشتغل عليه من أجل العودة بقوة للساحة العالمية. أما بخصوص الألعاب الأولمبية المقبلة بريو دي جانيرو، فهي تأتي في خضم هذه المرحلة الانتقالية التي نعيشها، وبالتالي فقد سطرنا بالتنسيق والعمل المشترك مع وزارة الشباب والرياضة، وبعض الاتحاديات الوطنية، برنامجا خاصا لـ20 رياضيا يمثلون الرياضات التي سبق لها رفع الراية الوطنية في الدورات السابقة للاولمبياد، ويتعلق الأمر برياضات ألعاب القوى والملاكمة والجيدو، وأضفنا إليهم رياضة المبارزة. وكلنا أمل أن يتمكن هؤلاء الرياضيين خلال الفترة المتبقية عن موعد الأولمبياد من التحضير الجيّد حتى يتمكنوا من الصعود على منصة التتويج في ري ودي جانيرو.
ما يلاحظ أن الأبطال الأولمبيين الجزائريين السابقين على غرار مرسلي وبولمرقة وبنيدة مراح، دورهم يكاد ينعدم في الحركة الرياضية الوطنية، فماهي أسباب هذا الخلل أو لنقل التهميش؟
لا أخفي عليك أن لوائح وقوانين اللجنة الاولمبية الجزائرية، كانت تعاني من عدة نقائص وثغرات، وهو الأمر الاستعجالي الذي أعطيتُ له الأولوية القصوى منذ عودتي إلى رئاسة اللجنة الاولمبية بداية 2013، حيث انتهينا مؤخرا من تعديل العديد من المواد من أجل تفعيل دور اللجنة الأولمبية وتحسين سيرها. أما بخصوص الأبطال الاولمبيين الذين ذكرتهم وغيرهم، فإن لوائح اللجنة الأولمبية واضحة بشأنهم، فكل رياضي حائز على ميدالية ذهبية أولمبية، له حق التواجد بصفة آلية في الجمعية العامة. كما أن هناك لجنة الرياضيين على مستوى اللجنة الأولمبية يرأسها عبد الرحمان حماد، والتي من حق كل الرياضيين الذين سبق لهم التتويج بميدالية في الألعاب الاولمبية أو العالمية من التواجد فيها.
تطالعون في الجزء الثاني والأخير
تجربة روراوة مع المغتربين ناجحة.. ويجب أن تعمّم على باقي الرياضات
الدولة مطالبة بردع المستوردين للمنشطات المحظورة
لا نتمنى مواجهة رياضيي "الكيان الصهيوني".. ونبحث دائما عن مصلحة الجزائر
كرمنا ماجر لأنه الأفضل.. وعلى بلومي أن يتذكر دوري في حل قضيته مع المصريين
نعتذر للصحفيين عن تكريم "الخمسينية".. والإقصاء يتحمّله زملاؤهم في لجنة الاختيار
سلال ليس جهويا.. وتعرض لحملة مقصودة لأنه متواضع ويحبه الشعب
الجزائر بحاجة الى الاستقرار.. وبوتفليقة الرجل الأصلح
درواز اختلس 300 مليون.. واحتراما للجمهور أرفض الكشف عما صرفه في شهرين ونصف
المسيرة الرياضية والمهنية الكاملة لمصطفى بيراف
مصطفى بيراف من مواليد 21 فبراير 1954، بأول ماي بالعاصمة، أب لولد أكمل دراسته الجامعية، وبنت لا تزال في الطور الثانوي. استهل مشواره التعليمي من ابتدائية 4 سبتمبر بأول ماي، وزاول الطور الإعدادي في متوسطة عيسات ايدير، ودرس المرحلة الثانوية في ثانوية عمارة رشيد، ثم عبان رمضان إلى أن تحصل على شهادة البكالوريا في تخصص تقني تجاري، التي سمحت له بالتسجيل في المعهد الوطني للتجارة، الذي تخرج منه بشهادة ليسانس في سنة 1976. ونال في سنة 1987 شهادة دبلوم الدراسات العليا في المناجمنت ببروكسل ببلجيكا في بعثة لإطارات وزارة الفلاحة التي كان يشرف عليها يومها الراحل قاصدي مرباح، بالإضافة الى دبلوم الدراسات العليا في التأمين وإعادة التأمين.
تولى مسؤوليات كبيرة في قطاعات مختلفة
وتولى بيراف العديد من المسؤوليات في عالم الشغل، فبعدما بدأ كإطار تجاري في الديوان الوطني للحليب (onalaiti ) وحدة حسين داي، وذلك عقب تخرجه من الجامعة، ثم عيّن نائبا لمدير الوحدة مكلف بالتخزين والنقل، وفي سنة 1979 تحوّل إلى وحدة بودواو التي شغل بها منصب نائب المدير، قبل أن يرقّى إلى منصب مساعد المدير في المديرية العامة للديوان الوطني للحليب. وفي سنة 1982 تولى منصب مدير تجاري نائبا للمدير العام في المديرية الجهوية للديوان لعنابة، وهو المنصب الذي شغله إلى غاية تعيينه سنة 1988، مديرا عاما للمساحات الكبرى للبليدة ورئيسا للجمعية الوطنية للمساحات الخضراء. وفي سنة 1993 تم تعيينه مديرا للمركب الأولمبي محمد بوضياف، وذلك قبل أن يتم الاستنجاد به وتعيينه مديرا لإقامة الدولة نادي الصنوبر في 1994، وكذا منحه منصب المدير العام لمؤسسة السياحة لنادي الصنوبر أيضا.
ظل طيلة 3 سنوات يبحث عن براءته في أروقة العدالة
في مطلع سنة 1996 بدأت مشاكله مع العدالة، حيث تم وضعه ثلاثة أشهر في الحبس الاحتياطي، قبل الإفراج عليه ووضعه تحت الرقابة القضائية إلى غاية 2000 وهي السنة التي تم برأه القضاء من كل التهم التي وجهت له، وحصوله على تعويض بـ 300 مليون من العدالة، كما حاز على حكم صادر لصالحه بالعودة إلى ممارسة شغله، الأمر الذي سمح له في سنة 2001 باستئناف عمله في منصب مفتش عام بوزارة السياحة. وفي سنة 2002 دخل قبة البرلمان كنائب عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي لقائمة العاصمة، قبل أن يتم التجديد له لعهدة ثانية في 2007.
بدأ مشواره سباحا.. ليتحوّل إلى لاعب فذ في كرة السلة
مشوار مصطفى بيراف الرياضي، بدأه في سن مبكرة، حيث انضم لفريق رياضة السباحة لمجمع "laic" وعمره 12 سنة، لكن ميوله إلى رياضة كرة السلة، جعله يتحوّل إلى فريق أصاغر كرة السلة للمجمع في الموسم الموالي. ولدى بلوغه سن الـ 15 وإظهاره لإمكانيات كبيرة، فضل الانتقال إلى فريق "rama" المرادية، الذي رقاه إلى صنف الأشبال وإدماجه حتى في عدد من مباريات الأواسط وهو لا يزال في فئة الأصاغر. لكن سرعان ما انتقل في الموسم الموالي أي بعد عام واحد إلى فريق أشبال البريد والمواصلات لغرمول، وهناك زاد نضجا، وبات يلعب مع فريقي الأواسط والأكابر وهو لم يتعد 16 سنة من العمر، حيث ساهم في حصول فريق أواسط البريد والمواصلات لغرمول على لقب البطولة الوطنية لموسم 1969/1970.
لعب مع المنتخب الوطني أكابر ولم يتعد عمره 16 سنة
المستوى الكبير الذي قدمه بيراف وهو في سن 16 سنة جعل مدرب المنتخب الوطني أكابر يستنجد به، وهو لا يزال في فئة الأشبال، وقد ظل يدافع عن ألوان المنتخب طيلة 13 سنة كاملة، أي حتى سنة 1983، وخلال هذه الفترة تنقل بين العديد من الأندية الوطنية لكرة السلة، حيث لعب موسم 71/72 في فريق نصر حسين داي، ثم في فريق ديناميكية البناء في الموسم الموالي، قبل أن يتنقل في سنة 1973 إلى اتحاد العاصمة الذي لعب له إلى غاية 1983، لكن لعب ثلاثة مواسم في هذه الفترة (من 1976 إلى 1979 ) مع فريق الدرك الوطني، بمناسبة أدائه لواجب الخدمة الوطنية وتحصل معه على 3 بطولات في كرة السلة، ولم يقتصر دوره في الدرك الوطني كلاعب فقط وإنما كان أيضا قائدا للفريق والمدرب في كثير من الفترات. ويملك بيراف بحوزته أيضا بطولة وطنية مع اتحاد العاصمة ولقبان لكأس الجزائر مع كل من الدرك الوطني وديناميكية البناء. ويملك بعض التتويجات الأخرى، على غرار حصوله على بطولة مدرسية وبطولة الجامعية. بالإضافة إلى حصوله على المرتبة الثالثة في ترتيب هدافي البطولة الأوروبية لكرة السلة سنة 1974 لدى مشاركته مع المنتخب الجزائري في هذه البطولة وفقا للنظام القديم لما كانت منتخبات شمال إفريقيا تشارك في البطولة الأوروبية وليس البطولة الإفريقية. وقد ظل طيلة 10 مواسم ضمن قائمة الثلاثة هدافين في البطولة الوطنية إلى جانب كل مباركة فيصل وزناتي، حيث غالبا ما كان هذا الأخير يتصدر قائمة هدافي البطولة بسبب طوله الفارع، وقد استمر في الملاعب إلى ما بعد بلوغه 40 سنة.
اقتحم عالم التدريب.. ولم يقو على الاعتزال
رغم أن قصة بيراف مع المنتخب الوطني انتهت في سنة 1983، إلا انه استمر في مشواره كلاعب تحت السلة، حيث انضم إلى فريق جامعة عنابة والذي أصبح فيما بعد يشغل منصب المدرب إلى جانب تواجده كلاعب في التشكيلة، وهي نفس القصة التي تجددت معه في فترة ما بعد سنة 1988، عندما قاد فريق اتحاد البليدة لما يزيد عن 5 سنوات كلاعب ومدرب وهو يقترب من سن الـ40 ليحقق معه الصعود إلى القسم الأول في موسم 1992/1993.
دخل عالم تسيير الهيئات الرياضية من الباب الواسع
دخل بيراف عالم تسيير الهيئات الرياضية الوطنية من البواب الواسع ، حيث وجد نفسه سنة 1992 في موقع الرجل الثاني للاتحادية الجزائرية لكرة السلة من خلال انتخابه في منصب نائب الرئيس (رزقان) مكلف بالمنتخبات الوطنية، قبل أن ينتخب رئيسا لهذه الهيئة في عام 1993، وينسحب منها في 98، ثم يعود مجددا في سنة 2001 ويستمر حتى 2009. وقد نال ثم عضوية المكتب التنفيذي للجنة الاولمبية الجزائرية اعتبارا من سنة 1994 وذلك خلال فترة رئاسة سيد علي لبيب. وفي سنة 1996 وجد نفسه في منصب الرجل الأول في اللجنة الاولمبية الجزائرية خلفا لسيد علي لبيب الذي أصبح وزيرا للشباب والرياضة، قبل أن يترك المنصب طواعية بسبب قضيته مع العدالة في 1998، ليعود بقوة إلى هذا المنصب في 2001 ويبقى فيه إلى غاية 2009 ليخرج مجددا تحت ضغط وزير الشباب والرياضة الهاشمي جيار، غير أنه سرعان ما عاد للمرة الثالثة إلى قيادة اللجنة الأولمبية الجزائرية مطلع سنة 2013. واعترافا بهذه المسيرة الطويلة لبيراف ومساهمته في الرياضة العالمية، فقد أبت اللجنة الأولمبية الدولية الا تكريمه بوسام الاستحقاق سنة 2009، كما كرمته جمعية اللجان الوطنية الأولمبية الافريقية بوسام الاستحقاق في 2007، فضلا عن وسام استحقاق ثالث من جمعية اللجان الإفريقية.
http://sport.echoroukonline.com/articles/192039.html
"الفقاقير" تدخل سلال العالمية ضمن 5 شخصيات عربية
الشروق أون لاين: رياض. ب
2013/12/19
(آخر تحديث: 2013/12/19 على 14:02)
وجاء في مقال بعنوان " 6 تصريحات لسياسيين عرب في 2013 أثارت الجدل" أن عبد المالك سلال رئيس الحكومة الجزائرية، قال في اجتماع
في مدينة تمنراست "إن عدد الفقاقير في ارتفاع بالصحراء" مما أثار موجة
سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي التي اعتبرت أنه أخطأ في جمع كلمة
"فقير" واعتبرها "فقاقير" بدلا من "فقراء ."
واسترسل المقال الذي أوردته " سي أن أن"
القول "..لقد وضع سلال نفسه تحت مِجهر شباب يترصدون "خرجاته" اللغوية على
مواقع التواصل الاجتماعي، لدرجة أن البعض فتح صفحة على "فيسبوك" بعنوان
"سلاليات" ترصد كل "زلاته."
ورصدت المقالة زلات 5 شخصيات عربية أخرى
أدخلتها العالمية في وسائل الإعلام الدولية ومواقع التواصل الاجتماعي، هي
الرئيس المصري محمد مرسي وزلاته في الحديث باللغة الإنجليزية، وخطأ وزير
الدفاع المصري حين قال " مصر أم الدنيا وحتبقى أد الدنيا وأم الدنيا لن
تكون سورية ثانية".
كما دخل هذا التصنيف الرئيس السوري بشار الأسد، الذي اثار تصريحه حول وفاة مانديلا بالقول " حياة الرئيس السابق لجنوب أفريقيا نيلسون مانديلا تعتبر مصدر إلهام للمقاتلين من أجل الحرية ودرس للطغاة".
وإلى تونس ورد اسم وزير الخارجية السابق رفيق عبد السلام الذي تحول تصريحه في حوار تلفزيوني بعد غرق قارب كان يحمل مهاجرين إلى إيطاليا وقوله "عثرنا على ثلاث جثث، لكنها للأسف كانت في حالة وفاة."
لوحدة الجوارية 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي تشتعل مجددا
منحرفون يفرضون منطقهم وسكان فج الريح يقترحون ترحيل
أمن غائب وخسائر فادحة
تجددت ليلة الجمعة إلى السبت أعمال العنف والمشادات بين سكان الوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي بين سكانها المرحّلين من حي فج الريح وحي عباس (واد الحد)، حيث عاش السكان ليلة رعب أخرى تضاف إلى مئات الليالي السوداء التي سببت خسائر ومتاعب مختلفة للسكان المرحّلين منذ أزيد من سنة على حد تعبير عقلاء الوحدة المذكورة.رغم توقيف العشرات من الشبان والزج بالبعض منهم في السجن في أعقاب أحداث مماثلة سابقة، إلا أن مارد العنف يبقى الأقوى، وتستمر معه المشادات بين مواطني فج الريح وحي عباس الذين يبدو أنهم لم يغيروا من عقليتهم وتعصبهم رغم ترحيلهم من أحياء فوضوية وسكنات قصديرية إلى عمارات جديدة بالوحدة المذكورة، وإلا بماذا نفسر تصرفات بائدة وغير منطقية تتمثل في محاولة كل طرف السيطرة على الوحدة وفرض منطقه سواء تعلق بقضية الحظائر الفوضوية للسيارات أو أشياء أخرى.
وقد شاهدنا أمس خلال جولة قادتنا إلى الوحدة التي تجمع أزيد من 3 آلاف ساكن حالة غلق أمني إن صح التعبير، مع إقامة حاجز أمني بمدخل الوحدة، وسيارة بيكانتو محروقة وبقايا تخريب للابتدائية والمتوسطة المتواجدتين بمحاذاة الوحدة أين يدرس تلاميذ العمارات من أبناء فج الريح وحي عباس. وأوضح أحد عقلاء الوحدة الجوارية فضل عدم ذكر إسمه أن الأحداث وراءها عدد من المسبوقين قضائيا والمنحرفين وأن الكثير من السكان وضع سكنه للبيع ولكن لا أحد يشتري هناك، فالوحدة صارت رمزا للعنف واللاهدوء، موضحا أن الصغار صاروا لا ينامون وأن الكثير منهم أصيب بصدمات نفسية وخوف وهو ما يتطلب تدخل الدولة بحزم وقوة، وإلا فإن الفلتان الأمني سيتجاوز من دون شك الوحدة 14. وشكل أمس سكان فج الريح وفدا لتمثيلهم أمام السلطات المحلية المدنية والأمنية للمطالبة بترحيل 2، إما لسكان فج الريح أو لسكان حي عباس، وعدم ترك الأمور هكذا، مطالبين بالعمل كما سبق منذ أشهر وإبقاء رجال الأمن بالوحدة الجوارية والتكثيف من التواجد ليلا وذلك بغرض وضع حد لنشاط مسبوقين ومنحرفين صاروا يفرضون منطقهم ليل نهار في عمارات الوحدة ومدرستها ومتوسطتها اللتان سيفقدان أغلب المعلمين إن بقي الوضع على حاله. وأفاد مصدر مطلع أن مصالح الأمن أطلعت أمس عقلاء الوحدة الجوارية بأن إجراءات أمنية مشددة ستتخذ في الساعات القادمة بغرض التحكم أكثر في الأمر ووضع حد الأعمال العنف.
يزيد.س
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/188778.html
http://elections.echoroukonline.com/articles/196815.html
http://www.abdelaziz-bouteflika.com/ar/
Notre serment pour l'Algérie» : plus de 60 personnalités chantent pour Bouteflika Spécial
Écrit par El Watan 2014
« Laissez-moi chanter. Laissez-moi être heureux. Laissez-moi être
fier de mon Président qui a prêté serment à l'Algérie, et qui a tenu la
promesse de millions de martyrs. » Voilà un avant-goût de la
traditionnelle chanson patriotique de chaque élection présidentielle,
enregistrée cette semaine par une soixantaine de personnalités
algériennes pro-Bouteflika. Taâhadna maâ al Djazaïr (Notre serment pour
l'Algérie), a été réalisée par Djaffar Kacem sur une mélodie et des
paroles de Hosni Lasnami.
Tous ceux que vous connaissez sur cette rive comme sur l'autre, sont là : Cheb Khaled, Smaïn, Joe Batoury, le groupe Imzad, Kader Japonais, Djamel Allam, Kenza Farah, Mourad Djaafri, etc... Ils ont tous répondu oui à l'idée de Djaafar Kacem, le réalisateur de Nass Mlah City, qui cette fois, a voulu produire un « We are the world version algérienne ». « Plus de soixante personnalités, y compris dans le football comme Lakhdar Belloumi ont même participé. Nous en avons enregistré une partie en France, puisque certaines d'entre elles ne pouvaient pas se déplacer, et une partie en Algérie », dévoile Djaafar Kacem à El Watan 2014.
Rim Hakkiki (Photo : DR)
Leurs motivations ? « Tout ce que je cherche, c'est la paix et la stabilité dans mon pays. C'est pour ça qu'on soutient Boutef ! Je ne dis pas que notre politique n'a pas de failles mais il faut reconnaître toutes les bonnes choses qu'il a apportées, assure Cheb Yazid. Ce qu'a vécu l'Algérien lors de la décennie noire lui suffit. Personnellement, je ne vois pas d'alternative, c'est pour cela que je soutiens le Président. »
Kader Japonais et Djamel Allam (Photo : DR)
La comédienne Asma Djermoun poursuit : « Je soutiens Bouteflika en tant que citoyenne algérienne avant tout. C'est grâce à lui qu'on peut aujourd'hui se sentir en sécurité. C'est lui qui a mis un terme à la décennie noire, cauchemar de tous les Algériens. De plus et en tant que femme, je peux dire que c'est cet homme qui a rendu ses droits à la femme algérienne. Il est malade c'est vrai, mais ce n'est pas irréversible, c'est pour cela que je lui souhaite aussi un prompt rétablissement car il reste un être humain avant tout. » Comme ils étaient très nombreux, il a fallu partager la chanson pour que chacun puisse faire entendre sa voix. « On a en gros deux chanteurs pour chaque couplet, précise Djaafar Kacem avec une partie plus importante pour Khaled. »
Cheb Khaled (Photo : DR)
Sofia Ouahib
بوتفليقة ليس مجاهدا وبن شريف أيضا!؟
بوتفليقة مشكوك في جهاده، وهذا ليس بالسر الذي يمكن أن يقلب الموازين، فالذين أتوا به إلى السلطة يعرفون جيدا ذلك، وبن شريف هو الآخر مشكوك في جهاده وقد قال بشأنه مجاهد آخر كلاما مماثلا منذ فترة في الصحافة الوطنية ولم يكذّب بن شريف ما قيل بشأنه.
ثم رأي بن شريف في بوتفليقة أو في غيره لم يعد يهمنا، فقد سبق وشهد شهادة لم يستفد منها الجزائريون وبينت الأيام أنها كانت فقط في مصلحة زمرة النظام الحاكم، عندما خرج في التلفزيون في جانفي 1979 طالبا من الجزائريين التصويت للشاذلي بن جديد رئيسا خلفا لبومدين، وقال بالحرف الواحد صوتوا للشاذلي لأنه صديقي، بعدها تمتع بن شريف في نعم سلطة الشاذلي فهو لم يكن فقط قائدا للدرك، بل كان إقطاعيا بكل معاني الكلمة، وكان العام والخاص يعلم أنه كان يستغل رجال الدرك في رعي قطعانه بالجلفة حيث كان يملك الأرض والسماء وحتى الهواء الذي يتنفسه سكانها.
جاهد بوتفليقة أم لم يجاهد، فلم يعد أمر جهادكم يعنينا يا سادة، استمروا فقط في فضح بعضكم البعض، نحن لا نريد لبوتفليقة أن يبقى في السلطة ليس لأنه لم يكن مجاهدا لأننا نعرف أن المجاهدين الحقيقيين قضوا في ساحة المعركة، بل لأنه لم يعد قادرا على العمل، ولأن حصيلة 15 سنة من الحكم كانت كارثية، لا نريده أن يبقى في الحكم لأنه صار غطاء لمافيا حقيقية استنزفت البلاد ورهنت مستقبلها، بل رهن استقلال البلاد بيد المصالح الأجنبية طمعا في حمايته وحماية عصابته الغارقة في الفساد.
خمس عشرة سنة كانت كافية وزيادة ليعرف الشعب الجزائري حقيقة الرجل وتكفي حصيلته الكارثية لتسقط أسطورة البطل المغوار، لكن ليس بن شريف من يعلمنا هذا لأنه ليس رمزا ولم يكن هو الآخر مثالا في النزاهة وحب الوطن، ليس بهذه العفة ليرمي الآخرين بالحجر.
ثم متى سيصمت هؤلاء وينزاحون عن طريقنا لنعرف ويعرف أبناؤنا كيف يبنون مستقبلهم ويسيرون على طريقهم بعيدا عن أكاذيب العصابة التي سرقت فرحة الاستقلال واستولت على الحكم على نهر من الدم؟
حدة حزام
التعليقات (29 تعليقات سابقة) :
Abdou : Algérie
لم ارى واحد انتهازي كهذا البن شريف.ليس له صديق وصديقه
الوحيدهو الجاه والمال والتقرب للسلطان.انا ضدالهردةالرابعة وكنت ضدهردات
بوتفليقة كلها ولا اطيق طاقمه من عصب المال والسياسة والكذب والبهتان
والشياتين الكبارلكن هذا لايمنع ابدامن القول على هذا الرجل اي بن الشريف
بانه مع احترامي لشخصه كانسان لكن انتقادي لافعاله التي فيهاخبث
الشيطان.للاسف هو ليس شريف ولا ينتمي لابناء الشريف.الحق يقال لاخيرفي كل
من كان ركن من اركان هذاالنظام الفاسدمن زمان اوالبارحة اوالان.لهذا لاخير
في بوتاف ولا بن الشريف لابن فليس
على
لو طالبت الجزائر فرنسا على ارشيف الثورة الشعب يندهش من
الحركى وكبرنات فرنسا الموجودين حاليا في مناصب حساسة خلي البيير بغطاه
malek : paris
نصيحتي لوجه الله احذري من هذا الكلام
""حيث كان يملك الأرض والسماء وحتى الهواء الذي يتنفسه سكانها"".
قد يخرجك من الملة دون علمك
""حيث كان يملك الأرض والسماء وحتى الهواء الذي يتنفسه سكانها"".
قد يخرجك من الملة دون علمك
RRÊTEZ DE DÉFENDRE LES TRAITRE : TON AMI BOUTEFLIKA A VENDU L'ALGÉRIE
Ton ami Bouteflika est un Franc maçon qui a détruit l'Algérie
YA si Benchrif, si tu te reconnais en lui, cela veut dire que vous êtes tous les deux de la même nature
YA si Benchrif, si tu te reconnais en lui, cela veut dire que vous êtes tous les deux de la même nature
Les amis du clan Bouteflika : L’implication directe de la
France dans les événements sanglants en Algérie des années 1990
Lire Algérie patriotique
La France fait tout pour
déstabiliser l’armée et les services de renseignements algériens
La France fait tout pour
déstabiliser l’armée et les services de renseignements algériens
مقاوموالأ وراس
شكرا على مقالا تك، إلى كل قراء هذه الصفحة
نعم لإ سقا ط النضام لا كن لا للخو نه
المحتجين .....نكرين الخير .... .أتعضون اليد التي تحميكم ....وتسهر الليالي لأجل راحتكم . نصيحة الى كل من يتملق الرجال ويشكك في نزاهتهم...... إلى كل من يضن أن الوطن دون رجال وأسود .....إلى كل هؤلاء الحثالة الذين لا هم لهم الا الفتنة في البلاد والخراب والرجوع الى عشرية السوداء . عندما تتكلم عن مخابراتنا الجزائرية و رجالها يجب عليك ان تتوضأ أولا.......الجنرال التوفيق رجل جزائري قبل أن يكون قائد للمخابرات الجزائرية DRS..... و كل رجال DRS أسود .....والعالم يشهد على هذا ...... فدع الأسود تتكلم مع بعضها ....و تنحنوا أنتم و أمثالكم كالغربان التي تأكل الجيف . ليكن في علم الجميع..... أنه لو تهاون أفراد دائرة الاستعلام والامن. DRS لدقيقة واحدة ....لعم الخراب..والقتل ....والدخول في ربيعهم المزعوم ....ولرجع المستعمر ليقتل وينهب ......فمن منكم يرضى أن يموت ...ويمرض في سبيل أن يعيش شعبه .....من منكم يرضى أن يكون بعيد عن أهله ..ويفطر ويصوم ...دون ذكر الامور التي يجهلها من تربى في الدلال . -بعد كفاح دام ل 132 سنة ضد الاستعمار الفرنسي.....وبعد ثورة خلدها التاريخ بمليون و نصف المليون شهيد....وبعد عشرية سوداء شعارها الدماء و الرعب و الظلمات . فبعد أن وقفت بلادنا......صار الامن يعم البلاد ...وإختفى الارهاب .....وأصبحنا نأتمن على أمهاتنا و إخواتنا ....فنحمد الله أولا على الاستقرار الأمني الذي ننعم به ......ولا نريد مزايدات من أحد و لا نحتاج إلى نصائح أحد .....ولا إشعال نار الفتنة من احد . -في الغرب يكرمون أبطالهم الحثالة......ويمجدونهم ...وأنتم تهدمون بالكلام من صنع الرجال بدمائهم وشرفهم.... ألا تستحيوا من خالقكم. رحم الله من مات في سبيل الوطن .....ورحم الله من قال تضحيتي لوطني وليس لشعب لا يهمه الا.. الاكل ..والشرب... والكلام . تحية شكر وتقدير وإجلال لكل من يسهر على أمن وسلامة الجزائر. المجد والخلود لشهدائنا الابرار ....وتحيا دائرة الاستعلام والامن ( DRS) وتحيا الجزائر .
نعم لإ سقا ط النضام لا كن لا للخو نه
المحتجين .....نكرين الخير .... .أتعضون اليد التي تحميكم ....وتسهر الليالي لأجل راحتكم . نصيحة الى كل من يتملق الرجال ويشكك في نزاهتهم...... إلى كل من يضن أن الوطن دون رجال وأسود .....إلى كل هؤلاء الحثالة الذين لا هم لهم الا الفتنة في البلاد والخراب والرجوع الى عشرية السوداء . عندما تتكلم عن مخابراتنا الجزائرية و رجالها يجب عليك ان تتوضأ أولا.......الجنرال التوفيق رجل جزائري قبل أن يكون قائد للمخابرات الجزائرية DRS..... و كل رجال DRS أسود .....والعالم يشهد على هذا ...... فدع الأسود تتكلم مع بعضها ....و تنحنوا أنتم و أمثالكم كالغربان التي تأكل الجيف . ليكن في علم الجميع..... أنه لو تهاون أفراد دائرة الاستعلام والامن. DRS لدقيقة واحدة ....لعم الخراب..والقتل ....والدخول في ربيعهم المزعوم ....ولرجع المستعمر ليقتل وينهب ......فمن منكم يرضى أن يموت ...ويمرض في سبيل أن يعيش شعبه .....من منكم يرضى أن يكون بعيد عن أهله ..ويفطر ويصوم ...دون ذكر الامور التي يجهلها من تربى في الدلال . -بعد كفاح دام ل 132 سنة ضد الاستعمار الفرنسي.....وبعد ثورة خلدها التاريخ بمليون و نصف المليون شهيد....وبعد عشرية سوداء شعارها الدماء و الرعب و الظلمات . فبعد أن وقفت بلادنا......صار الامن يعم البلاد ...وإختفى الارهاب .....وأصبحنا نأتمن على أمهاتنا و إخواتنا ....فنحمد الله أولا على الاستقرار الأمني الذي ننعم به ......ولا نريد مزايدات من أحد و لا نحتاج إلى نصائح أحد .....ولا إشعال نار الفتنة من احد . -في الغرب يكرمون أبطالهم الحثالة......ويمجدونهم ...وأنتم تهدمون بالكلام من صنع الرجال بدمائهم وشرفهم.... ألا تستحيوا من خالقكم. رحم الله من مات في سبيل الوطن .....ورحم الله من قال تضحيتي لوطني وليس لشعب لا يهمه الا.. الاكل ..والشرب... والكلام . تحية شكر وتقدير وإجلال لكل من يسهر على أمن وسلامة الجزائر. المجد والخلود لشهدائنا الابرار ....وتحيا دائرة الاستعلام والامن ( DRS) وتحيا الجزائر .
de l'année 1415 a 1830 l'algerie etait sous l'autorité ottoman
de 1830 a 1962 l'algerie etait sous l'ocupation francaise
de 1991 a 1999 guerre civile
de 1999 a 2014 faillite totale de l'état algerien
conclusion nous nous sommes pas capable de battir un etat et nous sommes prédisposé pour etre colonisé
de 1830 a 1962 l'algerie etait sous l'ocupation francaise
de 1991 a 1999 guerre civile
de 1999 a 2014 faillite totale de l'état algerien
conclusion nous nous sommes pas capable de battir un etat et nous sommes prédisposé pour etre colonisé
mohamed : jijel
بارك الله فيك كلام من الصميم ايتها الاخت
المجاهدين المخلصين صقطوا في ميدان الشرف
انهم عند ربهم يرزقون والباقون هم الانتهازيين والعملاء
المجاهدين المخلصين صقطوا في ميدان الشرف
انهم عند ربهم يرزقون والباقون هم الانتهازيين والعملاء
homa : alger
أخيرا جاءني خبر اليقين من خلال مقالكم , كم كنت أقول أن
بوتفليقة لم يكن مجاهدا , و من يثبت العكس يقدم دليلا واحدا , قلت هذا منذ
سنوات ليس لأني ضد أو مع الرجل بل للتاريخ فقط حتى لا يكون مزور , أرجو ان
يثار هذا الموضوع عبر الصحافة حتى يظهر الخيط الابيض من الأسود .
محمد : الجزائر
بارك الله فيك يااختي حدة على هده الجراة التى لايملكها الرجال
لقد قلتي حقا في بن شريف وزيدي اساليه عما فعل في المرحوم شعباني و
يرحم والديك ويحفظك ربي من جميع المصائب
يرحم والديك ويحفظك ربي من جميع المصائب
زعيم : الجزائر
بارك الله فيك ياألأخت و اكثر من امثالك لو في الجزائر عشرة
نسوة من امثالك والله لا تغيرة ألأمور كثير في البلد الغالي من هذه السطلة
المتعفنة الكتسلطة و التعجرقة لكن سا ياتي اليوم التي تتحرك فيه الجبال و
تراهم هاربين من ألأوحال و بعدها لا مفر من واقعهم الوسخ
عزوز : من فهم يفهمنا؟
حمروش دعا صراحة الى إسقاط النظام وبن شريف يدعو الى مظاهرات
شعبية لتغيير النظام , حنون تهاجم مقري المقاطع بالعمالة للخارج والرجل يرد
عليها بالثقيل في عز حملة المشاركة والمكارشة والمقاطعة , اسماء شخصيات
مرموقة في هرم الدولة جاء بها أرضا في خضم التراشق ولم يحدث مثل هذا من
قبل. المجاهدة الصامتة بوحيرد تعارض الرئيس صراحة وتقول له لا تترشح. بن
يونس العلماني يلتقي مع غول الاسلامي في الموالاة, جاب الله الإسلامي يلتقي
مع محسن بلعباس العلماني في المقاطعة ...ما الذي يحدث هل من فاهم يفهمنا
؟؟؟ أكبر من هذا شهادات تصدر في هذا الظرف تخص حتى شهداء الثورة. فعلا
الوضع يدعو للقلق.
زليخة : الجزائرية وفقط
.............. ساد الظلم القبيح
مات الضمير والأخلاق اندثرت وقلَّ الحياء وساد القبيـحُ
تغيرت النفوس والقلوب تحجرت وصار في الظالم يحلوالمديحُ
أصبح الظالم المستبدّ للناس إلهاً وباتوا في حبه حمداً وتسبيحُ
لست أرى إلاّ ذئاباً وكلابا تنهش نهشا ونساءً تبكي وتنوحُ
لست أرى إلاً ظلماً وظالما وجوراً وصغاراً من الآلام تصيحُ
لقد أصبحت الدنيا جحيما وظلاماً, وضاق الكون الفسيحُ
وطال عهد الظالمين وغدت رائحة الموت في كل ركن تفوحُ
ولكني ليت شعري لست أرى في الأفـق بادرة خير تلوحُ
الى الديان نمضي وعند الله تجتمع الخصوم وتريح
عفوك ربي عجل عليهم بالعقاب لعلّنا من الظالمين نستريح
مات الضمير والأخلاق اندثرت وقلَّ الحياء وساد القبيـحُ
تغيرت النفوس والقلوب تحجرت وصار في الظالم يحلوالمديحُ
أصبح الظالم المستبدّ للناس إلهاً وباتوا في حبه حمداً وتسبيحُ
لست أرى إلاّ ذئاباً وكلابا تنهش نهشا ونساءً تبكي وتنوحُ
لست أرى إلاً ظلماً وظالما وجوراً وصغاراً من الآلام تصيحُ
لقد أصبحت الدنيا جحيما وظلاماً, وضاق الكون الفسيحُ
وطال عهد الظالمين وغدت رائحة الموت في كل ركن تفوحُ
ولكني ليت شعري لست أرى في الأفـق بادرة خير تلوحُ
الى الديان نمضي وعند الله تجتمع الخصوم وتريح
عفوك ربي عجل عليهم بالعقاب لعلّنا من الظالمين نستريح
Brahim : Blida
شكرًا على الصراحة وعلى وضع هؤلاء الخونة عند حدهم
ولكن لا تنسي الأخت حدة أنكي مثل بن شريف فقد دافعتي على نظام بوتفليقة طيلة 15سنة حتى أنكي وصفتي الذين عارضوا تعديل الدستور في 2008 والذين قاطعوا الانتخابات البرلمانية الاخيرة بالخونة والعملاء وماللقاىء الا الرجوع الى اساطيرك
ولكن لا تنسي الأخت حدة أنكي مثل بن شريف فقد دافعتي على نظام بوتفليقة طيلة 15سنة حتى أنكي وصفتي الذين عارضوا تعديل الدستور في 2008 والذين قاطعوا الانتخابات البرلمانية الاخيرة بالخونة والعملاء وماللقاىء الا الرجوع الى اساطيرك
motamaride : bilad echouhada
voila le lien sur bencherif el khain
http://www.youtube.com/watch?v=4A5__htu_DE
temoignage de mehdi cherif
abki ya bilad echouhada
http://www.youtube.com/watch?v=4A5__htu_DE
temoignage de mehdi cherif
abki ya bilad echouhada
motamaride : bilad echouhada
كتبت عنهما الإثنين مجريمين
إبن شريف خائن كان ضد الثورة وهو من دفن عضام عميروش رحمه الله في ثكنة
الدرك الوطني بي باب جديد الجزائر العاصمة بتزكية بوخروبة وهو من أقتد شعباني إلى
محكمة وهران مسلسل اليدين ورمى القهوة على وجهه وقتل النقيب لعموري البطل بالأسلاك
وقال قولته المشهورة شعباني أبناء باريس يهينون أبناء باديس وحكم عليه بالإعدام ضلما وعدوانا أمرا
من بن البلاء (بن بلة الخائن)بإتفاق بومدين هكذا بدؤ تصفية رجال الثورة المخلصين وحطمو تاريخ الجزائر
ورجالها
أما بوتاف شارك في ثلاث إنقلابات مع إبن البلاء ضد حكومة بن خدة الشرعية
ثم إنقلاب بوخروبة ضد بن البلاء 1965
ثم إنقلاب الجنرالات 1999 على زروال وجاء كآلصعلوك وقال لم أقبل بربع رائس
وكاذب على الشعب المغفل وقال أنا لي برنماج المكالخة الوطنية
العارفين بخبايا من يسير الجزائر بوتاف مسؤل عن مقتل حشاني وداعم لبيع الجزائر
إلى الأعداء ءزمرو ياوجوه الخيانة لتدمير الجزائر نعم هذه حقائق لم تنشر لا في اليتيمة
ولا في جرايد الأقلام المؤجورة ولكن تطلعون عليها عند المخلصين لمبائهم وتجار الحق
أبكي يا شعب من يحكمونا مجريمين قتلة حان الوقت لمحاكمتهم وكشفهم على وسخهم
الماضي تاريخ الثورة مزور والمجاهدين مزورين والحقيقين كممو أفواههم هل يعقل أن
يتقضي 800 ألف منهم المنحة على ضهر أجدادنا وأبائنا إذن أيها المخلصون قلو لنا
الحقيقة عن إستقلال الجزائر لمذا وصلت قبلة الثوار إلى هذا الحضيض أصبحنا أضحوكة
أمام الأمم
نعم نريد معرفة الحقيقة عن الأوباش الذين حكمو الجزائر من 62 إلى اليوم الشرعية الثورية
دمرو بها الجزائر يجب معاقبة كل من حرف المسار التاريخي لدولة نوفمبر
إبن البلاء وبوخروبة في مزبلة التاريخ
إبن شريف خائن كان ضد الثورة وهو من دفن عضام عميروش رحمه الله في ثكنة
الدرك الوطني بي باب جديد الجزائر العاصمة بتزكية بوخروبة وهو من أقتد شعباني إلى
محكمة وهران مسلسل اليدين ورمى القهوة على وجهه وقتل النقيب لعموري البطل بالأسلاك
وقال قولته المشهورة شعباني أبناء باريس يهينون أبناء باديس وحكم عليه بالإعدام ضلما وعدوانا أمرا
من بن البلاء (بن بلة الخائن)بإتفاق بومدين هكذا بدؤ تصفية رجال الثورة المخلصين وحطمو تاريخ الجزائر
ورجالها
أما بوتاف شارك في ثلاث إنقلابات مع إبن البلاء ضد حكومة بن خدة الشرعية
ثم إنقلاب بوخروبة ضد بن البلاء 1965
ثم إنقلاب الجنرالات 1999 على زروال وجاء كآلصعلوك وقال لم أقبل بربع رائس
وكاذب على الشعب المغفل وقال أنا لي برنماج المكالخة الوطنية
العارفين بخبايا من يسير الجزائر بوتاف مسؤل عن مقتل حشاني وداعم لبيع الجزائر
إلى الأعداء ءزمرو ياوجوه الخيانة لتدمير الجزائر نعم هذه حقائق لم تنشر لا في اليتيمة
ولا في جرايد الأقلام المؤجورة ولكن تطلعون عليها عند المخلصين لمبائهم وتجار الحق
أبكي يا شعب من يحكمونا مجريمين قتلة حان الوقت لمحاكمتهم وكشفهم على وسخهم
الماضي تاريخ الثورة مزور والمجاهدين مزورين والحقيقين كممو أفواههم هل يعقل أن
يتقضي 800 ألف منهم المنحة على ضهر أجدادنا وأبائنا إذن أيها المخلصون قلو لنا
الحقيقة عن إستقلال الجزائر لمذا وصلت قبلة الثوار إلى هذا الحضيض أصبحنا أضحوكة
أمام الأمم
نعم نريد معرفة الحقيقة عن الأوباش الذين حكمو الجزائر من 62 إلى اليوم الشرعية الثورية
دمرو بها الجزائر يجب معاقبة كل من حرف المسار التاريخي لدولة نوفمبر
إبن البلاء وبوخروبة في مزبلة التاريخ
كريم : الجزائر
نعم بل كان إقطاعيا بكل معاني الكلمة، وكان رجال الدرك في
زمانه يأخذون سائق طاكسي الاجرة في رحلاتهم العائلية تدوم اياما لم يدفعوا و
لو سنتيم لصاحب التاكسي بل الادهى والامر أن صاحب التاكسي يتكفل بمصاريفه
الخاصة من فندق أو المبيت في الحمامات وان رفضوا مآلهم ؟؟؟ اسالوهم ماذا
فعل بهم ايم السبعينات ؟؟
djazairi : scaf
الجهاد والمجاهدين ادخلى الى المتحف واخرجوا لنا البناء التعمير العصرنة وعلموا ابنائنا حب الله والوطن
صالح : Roma
برأيي أن استنجاد البوتفليقيين في هذا الظرف بالذات بمشيخة
قطر، لتنفيذ إنقلاب على إرادة الشعب الجزائري، وتمهيد الطريق لتزوير نتائج
إقتراع 17 أبريل/نيسان القادم، بعد فشل مُناوراتهم المفضوحة، في التعتيم
على الحالة الصحية لبوتفليقة، وبعد انهيار كل محاولاتهم لاستقطاب
المُناصرين ل" الرئيس الشّبح"، هذا الاستنجاد سيشكل مُنعرجا خطيرا في تاريخ
المُمارسة السياسية في الجزائر، ولا أستبعد أن يزجّ بها في مستنقع "الفتنة
المُبرمجة"، إذا لم يلتف الشعب الجزائري برُمّته حول السيد علي بن فليس،
الذي يحمل مشروع الدولة الوطنية، دولة الحق والقانون، المشروع الذي أعلن
شخصيا أنني مُقتنع بأنه أحسن ترياق لمُواجهة سُموم "الربيع العربي"، في
الوقت الراهن، لأنه الوحيد في كوكبة المترشحين، الذي بإمكانه الوقوف في وجه
"عصابة بوتفليقة" ومُسانديها من مشيخة قطر، وهذا ما برز مع نجاح التجمعات
الشعبية التي نشطها في الأيام الخمسة الأولى من عمر الحملة الإنتخابية، وهو
النجاح الذي يعكس رغبة الجزائريين في إحداث التغيير العقلاني والهادئ،
الذي سيُحافظ على الأمن والإستقرار في الجزائر، ويُحصّنهما، فبن فليس ومساء
يوم الخميس 27 مارس/آذار، وفي تلمسان القلعة العريقة، التي يدعي
"البوتفليقيون" المُستفيدون من الرّيع، أنها قلعة بوتفليقة، لأنّ غالبية
وزرائه منها، في هذه القلعة التاريخية توافد على تجمع بن فليس الآلاف من
المواطنين، وكأنهم يقولون له وللجزائريين كافة، "تلمسان بريئة من بُهتان
البوتفليقيين"، وهي قلعة لكل الجزائريين الأحرار، ولن ترضى أن يتكلّم
بإسمها من إغتصبوا السلطة ونهبوا خيرات وثروات الشعب الجزائري.
APPUI Á LA VIDEO nEZZAR INTERPELLÉ PAR LE MJIC
http://algeriepatriotique.com/article/y-t-il-un-lien-entre-laction-del-alia-contre-nezzar-et-le-canvas
http://algeriepatriotique.com/article/y-t-il-un-lien-entre-laction-del-alia-contre-nezzar-et-le-canvas
INFORMEZ...
c´est domage Mme Hadda que vous ne voulez pas démasquer le mouvement BARAKAT, certainement vous avez vos raisons mais j´aurais souhaité que vous partagiez mes videos postées auparavant....
vous savez? la memoire des algeriens des reseaux sociaux n´est pas courte car ils etaient derriere toute chose nuisible a l´Algerie: en 2012, ils etaient tous du coté de Mr. Nezzar, ils se sont rappelés de cette video de son interpellation par le MJIK, a vous de juger Mme.......je ne fairai plus jamais de commentaires car je ne trouve pas d´excuses pour ne pas avoir poster mes videos, c´est décevant...
Aux jounalistes de se débarasser de leur peur s´ils nous demandent de reagir
on est tous contre ce clan mafieux y compris contre Ouyahia mais malheureusement, je crains que Ouyahia a raison concernant ce mouvement BARAKAT n´est pas aussi innocent qu´il pretend et que ce n´est guere un mouvement spontanné comme il le prétend, preuves á l´appui
Mr. Nezzar a été interpellé en 2012 par le mouvement MJIC( abdou bendjoudi; Manifestation á Paris contre le 4eme manda.
Concentrez-vous sur la jeune fille au hidjeb et lunettes noires, min 1.35 et le jeune brun á la minute 2.59 (entre bendjoudi et la jeune fille en hidjeb)
video 1
http://www.youtube.com/watch?v=c6or2laAhG0
video 2
http://www.youtube.com/watch?v=w1jtmx-0lw4
1ere manif á Bouzareah contre le 4 eme mandat:
video 3
http://www.youtube.com/watch?v=EmcvrYBgVt8
reconnaissez-vous la jeune fille au hidjeb et lunettes noires?? c´est la même que celle dans la video de L´entretien de Mr. Nezzar en video 1 et 2
contreverse, emission de Khaled Drareni (12.3.2014)
video 4
http://www.youtube.com/watch?v=HSgmzl2FP4U
Que pensez-vous du representant du mouvement BARAKAT, Sid-Ali Kouidri Filali? , c´est le même que celui de la video 1 et video 2 á la minute 2:59.
les reseaux sociaux ont toujours douter de ce mouvement!! malheureusement millitant de droit de l´homme!! donc leur besogne ne differe pas de celle des pays arabes.
on est contre les mafieux du clan Boutef mais aussi contre ces jeunes traitres DES ONG canvas, otpor.....
c´est domage Mme Hadda que vous ne voulez pas démasquer le mouvement BARAKAT, certainement vous avez vos raisons mais j´aurais souhaité que vous partagiez mes videos postées auparavant....
vous savez? la memoire des algeriens des reseaux sociaux n´est pas courte car ils etaient derriere toute chose nuisible a l´Algerie: en 2012, ils etaient tous du coté de Mr. Nezzar, ils se sont rappelés de cette video de son interpellation par le MJIK, a vous de juger Mme.......je ne fairai plus jamais de commentaires car je ne trouve pas d´excuses pour ne pas avoir poster mes videos, c´est décevant...
Aux jounalistes de se débarasser de leur peur s´ils nous demandent de reagir
on est tous contre ce clan mafieux y compris contre Ouyahia mais malheureusement, je crains que Ouyahia a raison concernant ce mouvement BARAKAT n´est pas aussi innocent qu´il pretend et que ce n´est guere un mouvement spontanné comme il le prétend, preuves á l´appui
Mr. Nezzar a été interpellé en 2012 par le mouvement MJIC( abdou bendjoudi; Manifestation á Paris contre le 4eme manda.
Concentrez-vous sur la jeune fille au hidjeb et lunettes noires, min 1.35 et le jeune brun á la minute 2.59 (entre bendjoudi et la jeune fille en hidjeb)
video 1
http://www.youtube.com/watch?v=c6or2laAhG0
video 2
http://www.youtube.com/watch?v=w1jtmx-0lw4
1ere manif á Bouzareah contre le 4 eme mandat:
video 3
http://www.youtube.com/watch?v=EmcvrYBgVt8
reconnaissez-vous la jeune fille au hidjeb et lunettes noires?? c´est la même que celle dans la video de L´entretien de Mr. Nezzar en video 1 et 2
contreverse, emission de Khaled Drareni (12.3.2014)
video 4
http://www.youtube.com/watch?v=HSgmzl2FP4U
Que pensez-vous du representant du mouvement BARAKAT, Sid-Ali Kouidri Filali? , c´est le même que celui de la video 1 et video 2 á la minute 2:59.
les reseaux sociaux ont toujours douter de ce mouvement!! malheureusement millitant de droit de l´homme!! donc leur besogne ne differe pas de celle des pays arabes.
on est contre les mafieux du clan Boutef mais aussi contre ces jeunes traitres DES ONG canvas, otpor.....
Sabrina : Il est impératif de réecrire l' histoire de l' Algérie
Chaque jour qui passe on découvre la saleté du pouvoir Algérien
Les masques tombent chaque jour, Quelle Honte, quelle tristesse
Il est bien clair que c'est les HARKIS qui gouvernent
Bouteflika le grand Moudjahid de 7 jours qui n'a jamais fait le djihad et rêve des funérailles digne d' un grand Moudjahid. Aucun scrupule
Ils sont tous des SA3ALIK
L' Algérie a besoin d'un grand nettoyage pour la purifier de nouveau
Il faut refaire une nouvelle peau pour l'Algérie
Les masques tombent chaque jour, Quelle Honte, quelle tristesse
Il est bien clair que c'est les HARKIS qui gouvernent
Bouteflika le grand Moudjahid de 7 jours qui n'a jamais fait le djihad et rêve des funérailles digne d' un grand Moudjahid. Aucun scrupule
Ils sont tous des SA3ALIK
L' Algérie a besoin d'un grand nettoyage pour la purifier de nouveau
Il faut refaire une nouvelle peau pour l'Algérie
ابن مستغانم
هذا هو الدور الحقيقي للصحافة ان تعري الفساد بجميع اوجهه لا
ان تطبق مقولة عدو عدوي صديقي ، اتمنى ان تحذو جميع المنابر الاعلامية حذو
الفجر التي اثبتت انها قادرة على الريادة
nazim : الجزائر
شكرااااااا لكي سيدتي بردتيلي قلبي ، وإذا نسى واش دار في العقيد شعباني الله يرحموا انفكروه
المجموع:
29
| عرض:
1 - 29
A Constantine, les fonctionnaires «pointent» dans les meetings Spécial
Écrit par El Watan 2014
A Constantine comme ailleurs, les électeurs sont de moins en moins nombreux à se précipiter pour assister aux meetings
AFP
A Constantine comme ailleurs, les électeurs sont de moins en
moins nombreux à se précipiter pour assister aux meetings animés par les
émissaires de Bouteflika et ses adversaires.
La fermeture de la maison de la culture Mohamed Laïd Al Khalifa et du
palais de la culture Malek Haddad en vue de leur réhabilitation dans la
perspective de l'événement culturel de 2015 pénalise les candidats, car
ces deux infrastructures sont situées au cœur de la ville. Avec
seulement sept tribunes proposées aux candidats à l'élection
présidentielle, la plupart éloignées du centre-ville, les services de la
wilaya de Constantine ont largement contribué à plomber une campagne
déjà bien tiède.Moi je ne voterai pas !
«Qu'ils arrêtent de nous prendre pour des ignorants, c'est toujours pareil, ils nous parlent de transparence et d'élections propres. Qu'ils commencent d'abord par retirer Bouteflika de la course. Il est malade, Rabi Yachfih (que Dieu le guérisse), il doit laisser la place à des gens plus capables», affirme, non sans hargne, un jeune adossé à un mur, non loin d'une affiche de Ali Benflis. Des affiches encore rares trois jours après le coup d'envoi de la campagne électorale. «Moi, je ne voterai pas !», lance avec conviction une diplômée en journalisme, qui ajoute : «D'ailleurs, je ne possède pas de carte de vote, car je ne fais pas confiance au système actuel.»
Déboires
«La population rejette toute cette mascarade, certains prétendus pro-Bouteflika le soutiennent plus par peur des représailles que par conviction. On essaye de jouer le jeu, welli fel guelb fel guelb», déplore une militante du RND, complètement désillusionnée, obligée de «pointer» dans les meetings organisés par la direction de campagne du président-candidat. «Je suis une fonctionnaire et si on ne me voit pas dans les meetings de Bouteflika, on va me taxer d'être une opposante. Imaginez un peu les déboires que j'aurai dans mon travail», précise-t-elle par ailleurs.
Monarchie
Coincé dans les embouteillages et pestant contre le tramway et les travaux qui ont encombré la ville au lieu de la décongestionner, un chauffeur de taxi s'emporte, quant à lui, avec beaucoup d'amertume, critiquant les tenants du pouvoir, les accusant de «jouer avec l'Algérie au quitte ou double, comme s'ils jouaient une partie de cartes où tous les coups sont permis pour instaurer leur monarchie autocratique».
Pour nombre de Constantinois, cette nouvelle joute électorale s'apparente à un «jeu malsain» auquel ils refusent de prendre part. Constantine arrivera-t-elle, encore une fois, dans le trio des wilayas enregistrant les plus faibles taux de participation aux élections ?
Lydia Rahmani
Mobilisation contre le 4e mandat : sit-in samedi à Constantine
Écrit par El Watan 2014
Deux semaines après un premier sit-in tenu en plein centre-ville à
Constantine, un collectif de jeunes étudiants a décidé de manifester
samedi contre un 4e mandat de Bouteflika.
Cette seconde sortie est prévue à 11h au même endroit, devant le
square Bennacer. Le collectif des étudiants a été rejoint par les
éléments du Mouvement de la jeunesse indépendante pour le changement
(MJIC). Ce collectif constitué par des facebookers, a réussi sa première
initiative le 1e mars dernier. Une trentaine de personnes avaient
surpris les passants en se rassemblant, brandissant des pancartes avec
le slogan «Non au 4e mandat». Le même slogan pour lequel milite le
mouvement Barakat, mais pour le moment, il n'existe pas de connexion
entre les deux initiatives. Le sit-in n'a duré qu'une demi-heure mais il
a marqué les esprits, tant ce type de manifestations a disparu des
espaces publics à Constantine depuis des années. Huit manifestants
avaient été interpellés par la police, mais ils ont été relâchés une
heure après. Une tentative d'intimidation qui, visiblement, n'a pas eu
l'effet escompté.Nouri Nesrouche
Bouteflika cherche toujours la baraka des zaouïas Spécial
Écrit par El Watan 2014
Les walis de Laghouat, Adrar et Oran ont reçu des instructions
pour rendre visite aux choyoukhs de zaouïas afin de s'assurer de
leur soutien au 4e mandat.
Dans le même objectif, les militants pro-Bouteflika se sont déplacés à
la zaouïa d'In Salah (Tamanrasset). L'hésitation affichée par les
zaouias quant au 4e mandat ne serait que temporaire, sauf peut-être chez
Mahmoud Chalal, le président de l'Union nationale des zaouïas
algériennes, car certains choyouks parmi les plus influents, notamment
dans le Sud, auraient déjà reçu des terrains et des enveloppes
financières importantes sur ordre de la Présidence. La Présidence aurait
même demandé à certaines zaouïas d'interférer dans différents conflits,
entre Touareg notamment. Mais des sources du gouvernement assurent que
ces rapprochements ne seraient qu'un prétexte pour renouer avec les
confréries.Un million de voix
«L'influence des zaouïas s'étend du Touat jusqu'à Adrar, dans tout le Sud algérien», précise cheikh Moulay Hassan Abdallah, un imam membre de la zaouia Qadiriya Boudchichiya. «Si les zaouïas soutiennent Abdelaziz Bouteflika, c'est plus d'un million de voix qui lui seront acquises entre le Sud et les hauts plateaux. Mais les zaouïas ont toujours été bien considérées par les candidats à la présidence, de Chadli jusqu'à Zeroual, et puis bien sûr, avec Bouteflika.» A la Tidjaniya, dans la wilaya d'Adrar, les contacts auraient commencé très tôt avec la Présidence. Selon une source, les membres de la zaouia maintiendraient même un contact permanent avec les conseillers de la Présidence, en particulier le secrétaire personnel d'Abdelaziz Bouteflika.
Émissaires de Ali Benflis
D'autant qu'en quinze ans, cette zaouïa est devenue de plus en plus importante. Elle arrive toutefois en troisième position après la zaouïa Derquaouia Habria et la zaouïa Rahmaniya. La majorité des choyoukhs, avec à leur tête la zaouïa Derquaouia Habria et la zaouïa Rahmaniya auraient leur mot à dire dans les recrutements. Elles seraient ainsi intervenu favorablement dans la promotion d'Abdelmalek Boudiaf, du poste de wali de Constantine à celui de ministre de la Santé. Selon une source, si le président Bouteflika cherche à ce point le soutien des zaouïas, c'est surtout «pour les détourner de Ali Benflis qui aurait auss envoyé deux émissaires dans les zaouïas de Laghouat et Adrar.»
Aziz. M
Aksil AT Areski · Paris
Dirigé par des zaouias, derrière y a t-il les francs maçons.
Khadidja Sellouma-Naga · Meilleur commentateur · 431 abonné(e)s
جرت مراسيم أداء اليمين الدستورية يوم 19 أفريل 2009.
http://www.abdelaziz-bouteflika.com/ar/index.php/2014-02-25-13-34-44/2014-02-25-13-02-13
Abdelaziz Bouteflika, ministre des Affaires étrangères sous la présidence d'Ahmed Ben Bella, lors de la présentation de sa nouvelle équipe ministérielle, le 19 septembre 1963. Photo AFP.
Absent de la scène politique depuis 1979, Abdelaziz Bouteflika se lance dans la course présidentielle en 1999. Photo AFP.
A l'âge de 62 ans, avec le soutien de l'armée et du Front de libération national (FLN), il se présente en tant que candidat indépendant à l'élection anticipée d'avril 1999. Photo AFP.
A l'époque, son directeur de campagne est Ali Benflis (deuxième plan, à droite). Les deux hommes seront concurrents lors de l'élection de 2004. Ils le sont à nouveau aujourd'hui. Photo AFP.
Abdelaziz Bouteflika est élu président de la République le 27 avril 1999 avec 74 % des voix. Photo H. Lyès.
La première visite officielle du président de la République au Canada, le 14 mai 2000. Photo AFP.
Accueilli par Jacques Chirac le 14 juin 2000, à Paris, Abdelaziz Bouteflika tiendra lors de sa visite un discours devant l'Assemblée nationale française sur les méfaits de la colonisation française en Algérie. Photo AFP.
Lors des événements en Kabylie en 2001, Abdelaziz Bouteflika apparait à la télévision le 30 avril, 12 jours après le début des violences qui ont fait au total 126 morts. Photo Canal Algérie.
Après le séisme de Boumerdès en mai 2003 qui a fait plus de 3 000 morts, des manifestants s'en prennent au Président venu sur place. Photo AFP.
En février 2004, Abdelaziz Bouteflika annonce qu'il est candidat à sa succession. Le 4 avril, il est en meeting à Annaba devant une salle comble. Photo AFP.
Le 8 avril 2004, Abdelaziz Bouteflika est élu avec 85% des voix. Son opposant, Ali Benflis, estime que la fraude a été massive. Photo AFP.
Le président Algérien qui avait déjà permis la validation par référundum de la Concorde civile en 1999, fait campagne en septembre 2005 pour l'adoption de la Charte pour la paix et la réconciliation nationale, un texte qui permet l'abandon des poursuites contre les terroristes non impliqués dans des crimes de sang et qui déposent les armes. Photo AFP.
Fin novembre 2005, Abdelaziz Boutelfika est hospitalisé à Paris pour un ulcère hémorragique à l'estomac. Il est de retour à Alger le 31 décembre 2005, accueilli à l'aéroport Houari Boumediene par des milliers de personnes. Photo AFP.
Le président Bouteflika gratifie le 13 décembre 2006 au Palais présidentiel d'Alger, l'ancien capitaine de football de l'équipe française, Zinedine Zidane de la médaille Al-Athir, la plus haute distinction du pays. Photo AFP.
Abdelaziz Bouteflika est candidat pour la troisième fois aux élections présidentielles en 2009, après avoir modifié la Constitution qui limitait la présidence à deux mandats. Il est élu avec 90% des voix. Photo B. Souhil.
Le 10 mai 2012, Abdelaziz Bouteflika va voter pour les élections législatives accompagné de son frère Saïd et de son neveu. L'alliance présidentielle (FLN et RND) remporte 271 sièges sur les 462 de l'Assemblée populaire nationale. Photo Lyès H.
Le président Abdelaziz Bouteflika, le 19 décembre 2012 à l'aéroport d'Alger, accueille Valérie Trierweiler, ex-première dame de France, en visite avec le président français François Hollande, qui veut ouvrir un «nouvel âge» entre les deux pays. Photo AFP.
Le 27 Avril 2013, Abdelaziz Bouteflika est hospitalisé à Paris après un accident vasculaire cérébral. En cas d'incapacité à gouverner, c'est le président du Sénat, Abdelkader Bensalah (gauche) qui assurerait l'interim. Photo B. Souhil.
Ce n'est que le 12 juin que le Président apparaît sur les chaînes de télévision nationale, recevant le Premier ministre et le chef d'état-major de l'armée, à Paris. Depuis ce jour, il n'est apparu qu'à la télévision nationale. Photo Canal Algérie.
Pathétiques
les walis qui s'exécutent, pathétique et désespéré l'entourage de
Boutef agissant de la sorte, alors que nous savons tous le Sultan
plante verte, incapable de penser, de s'exprimer, de solliciter qui que
ce soit et où que ce soit ... Ce pouvoir illégitime voulant s'imposer
de mille et unes manières, est la risée du monde !
بذة تاريخية عن السيد عبد العزيز بو تفليقة
ولد عبد العزيز بوتفليقة بتاريخ 2 مارس 1937 و دخل مبكرا
الخضم النضالي من أجل القضية الوطنية. ثم التحق، في نهاية دراسته
الثانوية، بصفوف جيش التحرير الوطني و هو في التاسعة عشرة من عمره في 1956.
رجل الثورة
و كان له أن أنيط بمهمتين، بصفة مراقب عام للولاية الخامسة،
أولاهما سنة 1957، و الثانية سنة 1958، وبعدئذ مارس مأمورياته، ضابطا في
المنطقتين الرابعة و السابعة بالولاية الخامسة. ألحق، على التوالي، بهيئة
قيادة العمليات العسكرية بالغرب، و بعدها، بهيئة قيادة الأركان بالغرب ثم
لدى هيئة قيادة الأركان العامة، و ذلك قبل أن يوفد، عام 1960، إلى حدود
البلاد الجنوبية لقيادة " جبهة المالي" التي جاء إنشاؤها لإحباط مساعي
النظام الاستعماري الذي كان مرامه أن يسوم البلاد بالتقسيم. و من ثمة أصبح
الرائد عبد العزيز بوتفليقة يعرف باسم "عبد القادر المالي".
و في عام 1961، انتقل عبد العزيز بوتفليقة سريا إلى فرنسا ، و
ذلك في إطار مهمة الاتصال بزعماء الثورة التاريخيين المعتقلين بمدينة
(أولنوا).
في 1962، تقلد عبد العزيز بوتفليقة العضوية في أول مجلس
تأسيسي وطني، ثم ولي، وهو في الخامسة و العشرين من عمره، وزيرا للشباب و
السياحة في أول حكومة جزائرية بعد الإستقلال. وفي سنة 1963، تقلد العضوية
في المجلس التشريعي قبل أن يعين وزيرا للخارجية في نفس السنة.
رجل المسؤوليات
في عام 1964، انتخب عبد العزيز بوتفليقة من طرف مؤتمر حزب
جبهة التحرير الوطني ، عضوا للجنة المركزية و المكتب السياسي. شارك
بصفة فعالة في التصحيح الثوري ليونيو 1965 ثم أصبح عضوا في مجلس
الثورة تحت رئاسة هواري بومدين
جعل عبد العزيز بوتفليقة من منصب وزير الخارجية ، إلى غاية
1979، نشاطا دبلوماسيا أضفى على بلاده إشعاعا و نفوذا جعلا من الجزائر دولة
رائدة في العالم الثالث و من ثم متحدثا تصغي إليه القوى العظمى.
و قد أعطى عبد العزيز بوتفليقة، الدبلوماسي المحنك و المعترف
باقتداره و تضلعه، السياسة الخارجية دفعا خلال أزيد من عقد من الزمن أدى
إلى نجاحات عظيمة بما في ذلك توطيد الصفوف العربية خلال قمة الخرطوم سنة
1967 ، ثم إبان حرب أكتوبر 1973 ضد إسرائيل، و الاعتراف الدولي للحدود
الجزائرية و إقامة علاقات حسن الجوار و الإخوة مع البلدان المجاورة و
كذلك إفشال الحصار الذي فرض على الجزائر بعد تأميم المحروقات.
كما قام بدور ريادي في تقوية تأثير منظمات العالم الثالث و
تعزيز عملها الموحد خاصة بمناسبة انعقاد قمتي منظمة أل77 و منظمة
الوحدة الإفريقية في الجزائر في 1967 و 1968 على التوالي. كما جعل من
بلاده أحد رواد حركة عدم الانحياز و دافع باستمرار عن حركات التحرر في
العالم. هكذا أصبحت الجزائر الناطق ياسم العالم الثالث و لاسيما في ندائها
بنظام اقتصادي دولي جديد.
رجل القضايا العادلة
انتخب عبد العزيز بوتفليقة بالإجماع رئيسا للدورة التاسعة
و العشرين لجمعية الأمم المتحدة سنة 1974 و نجح خلال عهدته في إقصاء
إفريقيا الجنوبية بسبب سياسة التمييز العنصري التي كان ينتهجها النظام
آنذاك، و مكن، رغم مختلف المعارضات، الفقيد ياسر عرفات، زعيم حركة التحرير
الفلسطينية من إلقاء خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. كما ترأس
الدورة الاستثنائية السابعة المخصصة للطاقة و المواد الأولية التي كانت
الجزائر من بين المنادين لانعقادها.
رجل المواقف
بعد وفاة الرئيس هواري بومدين في 1978، و بحكم العلاقة
الوطيدة التي كانت تربطه به ، ألقى كلمة وداع بقيت راسخة في الاذهان.
لكنه أصبح في ذات السنة الهدف الرئيسي لسياسة "محو آثار الرئيس هواري
بومدين" حيث أرغم على الابتعاد عن الجزائر لمدة ست سنوات
عاد بوتفليقة إلى الجزائر سنة 1987 حيث كان من موقعي "وثيقة أل18" التي تلت وقائع 05 أكتوبر 1988
كما شارك في مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني في 1989 حيث انتخب عضوا للجنة المركزية.
رجل التحدي
بعد ذلك اقترح عليه منصب وزير-مستشار لدى المجلس الأعلى
للدولة و هو هيئة رئاسية انتقالية تم وضعها من 1992 إلى 1994 ثم منصب ممثل
دائم للجزائر بالأمم المتحدة لكنه قابل الاقتراحين بالرفض. كما رفض
سنة 1994 منصب رئيس الدولة في إطار آليات المرحلة الانتقالية
في ديسمبر 1998 أعلن عن نية الدخول في المنافسة الانتخابية
الرئاسية بصفته مرشحا حرا. و انتخب في 15 أبريل 1999 رئيسا للجمهورية
الجزائرية الديمقراطية الشعبية
جدد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حال توليه مهامه، تأكيد عزمه
على إخماد نار الفتنة و إعادة الآمن و السلم و الاستقرار. و باشر في سبيل
ذلك مسارا تشريعيا للوئام المدني حرص على تكريسه و تزكيته عن طريق استفتاء
شعبي نال فيه مشروع الوئام أزيد من 98 % من الأصوات.
رجل الدبلوماسية
بدأ الأمن يستتب تدريجيا، تأتى للرئيس بوتفليقة الشروع، على
المستوى الداخلي، في برنامج واسع لتعزيز دعائم الدولة الجزائرية من خلال
إصلاح كل من هياكل الدولة و مهامها، و المنظومة القضائية و المنظومة
التربوية، واتخاذ جملة من الإجراءات الاقتصادية الجريئة شملت، على وجه
الخصوص، إصلاح المنظومة المصرفية قصد تحسين أداء الاقتصاد الجزائري ؛ مما
مكن الجزائر من دخول اقتصاد السوق و استعادة النمو و رفع نسبة النمو
الاقتصادي . كما قرر رئيس الجمهورية خلال عهدته الاولى ترسيم الاعتراف
بتمازيغت كلغة وطنية.
رجل المصالحة
على الصعيد الدولي، استعادت الجزائر تحت إشراف الرئيس
بوتفليقة و بدفع منه دورها القيادي، حيث يشهد على ذلك دورها الفعال الذي
ما انفك يتعاظم على الساحة القارية في إطار الإتحاد الإفريقي و الشراكة
الجديدة من أجل تنمية إفريقيا (نيباد) التي كان الرئيس الجزائري أحد
المبادرين بها.
و على المستوى المتوسطي، أبرمت الجزائر اتفاق شراكة مع الإتحاد الاوروبي في 22 افريل 2001 .
كما تشارك الجزائر التي أصبحت شريكا مرموقا لدى مجموعة الثمانية، في قمم هذه المجموعة بانتضام منذ سنة 2000.
و موازاة لذلك، لا يدخر الرئيس بوتفليقة جهدا من أجل مواصلة بناء اتحاد المغرب العربي.
رجل اللحظات الصعبة
وفي 22 فبراير 2004، أعلن عبد العزيز بوتفليقة عن ترشحه
لعهدة ثانية. فقاد حملته الانتخابية مشجعا بالنتائج الايجابية التي حققتها
عهدته الأولى و مدافعا عن الأفكار و الآراء الكامنة في مشروع المجتمع الذي
يؤمن به و لاسيما المصالحة الوطنية، و مراجعة قانون الأسرة ، و محاربة
الفساد، و مواصلة الإصلاحات. أعيد انتخاب الرئيس بوتفليقة يوم 8 ابريل 2004
بما يقارب 85 % من الأصوات.
خلال عهدته الثانية ، عكف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على
تعزيز مختلف الخطوات التي بوشرت أثناء العهدة الأولى له فأقر برنامج دعم
النمو، بغلاف مالي قدره 60 مليار دولار ، و الذي عزز ببرنامجي الجنوب و
الهضاب العليا و موازاة مع دلك ، يحرص رئيس الدولة على ايلاء عناية خاصة
لمتابعة الخطوات المتخذة.
فعلى الصعيد الاقتصادي و المالي ، تمكنت الجزائر بفضل
انتهاجها سياسة صائبة و متجانسة ، من بلوغ احتياطي صرف يتجاوز 140 مليار
دولار ، و هو ما يضعها في اولى المراتب على صعيد الدول العربية.
وقد بلغ النمو الاقتصادي خارج قطاع المحروقات حدود 05% و حتى 06% في بعض الأحيان.
كما تم تخفيض المديونية الخارجية الى أقل من 5 مليار دولار ،و
توفير الدولة في صندوق ضبط الإيرادات لاحتياطي يقدر ب 4000 مليار دينار.
و قد وفى رئيس الدولة بالوعد الدي قطعه على نفسه أثناء حملته
الانتخابية ،من خلال الاستفتاء حول سياسة المصالحة الوطنية التي زكاها
الشعب الجزائري بالأغلبية المطلقة بنسبة قاربت 80%.
و بدوره عرف مسار اصلاح هياكل الدولة المزيد من التعزيز،مع استعادة هيبة الدولة.
أما على الصعيد الدولي ،فقد استعادة الجزائر دورها البارز على
الساحة العربية،الافريقية،والأمة الاسلامية، و كدا في مجال العلاقات
المتعددة الأطراف وقد انضمت سنة 2008 الى مسار الاتحاد من اجل المتوسط.
وقد تحصل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة خلال عهدته الثانية على القاب دولية عديدة على غرار :
أعلى وسام أحسن قيادة لدولة إسلامية ، و جائزة "لويز ميشال" من مركز الدراسات السياسية و المجتمع لباريس
و مباشرة بعد بدأه العهدة الثانية باشر الرئيس عبد العزيز
بوتفليقة تعزيزه للبرنامج متعدد الأوجه الذي شرع فيه أثناء عهدته
الأولى.فبادر ببرنامج تقوية و تدعيم التطور بميزانية 60 مليار دولار و
برنامجين مخصصين للجنوب و الهضاب العليا.
كما يعطي الرئيس اهتمام خاص لمتابعة الإجراءات المتخذة.
في الميدان الاقتصادي و المالي :
- انتهاج سياسة سليمة و متناسقة مكن الجزائر من امتلاك ما
يقارب 140 مليار دولار من احتياطي الصرف ما قدمها إلى أول مرتبة في العالم
العربي.
- تمكن الجزائر من بلوغ ما يقارب 5% من النمو الاقتصادي ما عدا النفط، مع بلوغ ذروة 6 % أحيانا.
- تم تقليص الديون الخارجية إلى أقل من 5 مليار دولار و توفير الدولة أكثر من 4000 مليار دج في صندوق ضبط الإيرادات
- في سبتمبر 2005، و طبقا لوعده أثناء حملته الانتخابية تقدم
رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة بتنظيم استفتاء المصالحة الوطنية
حيث وافق تقريبا 80% من المنتخبين على هده السياسة.
- تواصل عملية إصلاحات الحكم و استعادة هيبة الدولة.
في الميدان الدولي :
عادت الجزائر إلى ساحة العالم العربي، الإفريقي و العالم
الإسلامي لكي تضطلع بدورها كطرف نشط فاعل على مستوى العلاقات المتعددة
الأطراف.
أثناء عهدته الثانية تلقى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة جوائز
دولية من بينها أعلى وسام أحسن قيادة لدولة إسلامية ، و جائزة "لويز ميشال"
من مركز الدراسات السياسية و المجتمع لباريس.
رجل التحرر الاجتماعي
في أواخر سنة 2008 تقدم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الى تغيير جزئي و محدود للدستور.
في 07 فيفري تم استدعاء الهيئة الناخبة
في 12 فيفري ، أعلن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ترشحه للانتخابات الرئاسية
لـ 09 أفريل 2009 كمتر شح حر.
جرت مراسيم أداء اليمين الدستورية يوم 19 أفريل 2009.
وجاءت العهدة الثالثة في إطار تعميق الإصلاحات واستكمال مسار التنمية الذي انطلق خلال العهدتين الأوليتين.
ويسهر رئيس الجمهورية على تجسيد الحكومة في الميدان، للتعهدات التي جدّد من خلالها الشعب الجزائري ثقته فيه.
كما أنّ المشاريع التي أطلقها أصبحت اليوم ترى النور وتتجسد،
فيما يتعلق بالمنشآت القاعدية الطرقية (الطريق السيّار والطرق السريعة)،
وكذا ما تعلق بالنقل (المترو، الترامواي والسكة الحديدية)، والشأن نفسه في
يخص الخدمة العمومية (الربط بشبكة الغاز، الصحة والإدارة، ...).
في الجانب السياسي، أطلق رئيس الدولة خلال برنامجه الخماسي
التدابير الأكثر أهمية. وقد أعلن عن إصلاحات ترجمت على الخصوص، بدخول أحزاب
المعارضة في الحكومة.
كما يساهم القانون العضوي المتعلق بالنظام الانتخابي في ترجمة الإصلاحات السياسية في أرض الواقع.
وبهذا تمّ اعتماد عديد التشكيلات السياسية، وميلاد عناوين صحفية جديدة في حين كرّس فتح مجال السمعي البصري في القانون.
وفي إطار هذه السياسة، تسجل الجزائر نموا ثمّنته المجموعة الدولية.
كما أن إلغاء حالة الطوارئ شهر فيفري 2011، يضمن خطوة إضافية
ملحوظة فيما يتعلق بالحريات العمومية ودولة القانون، وهو عمل كبير يسجل ضمن
منجزات الخماسي.
أما في المجال الثقافي، فقد استقبلت الجزائر وهي تتأهب
لاحتضان تظاهرات دولية، مثلما عرفته مدينة تلمسان وستعرفه مدينة قسنطينة.
كما أطلق الرئيس أشغال إنجاز مشروع هام وهو مسجد الجزائر الأعظم.
وعلى الصعيد الدولي والدبلوماسي، شارك رئيس الدولة في عدّة
محطات دولية في إطار الاتحاد الإفريقي ومجموعة الثمانية، أو في إطار
العلاقات الثنائية والمتعددة الأطراف.
وبذلك تصبح الجزائر العاصمة محطة عديد النشاطات الدبلوماسية.
فزيارات رؤساء الدول والشخصيات رفيعة المستوى تتوالى، معزّزة المكانة
الديبلوماسية التي اكتسبتها الجزائر. هذا البعد المشيّد بحكمة وبصيرة من
طرف رئيس الجمهورية يتدعم بطابع مميز مع الأحداث التي هزّت العالم العربي.
رجل التجديد
في هذا الشأن، كان لرئيس الجمهورية دورا فاعلا في تهدئة الوضع
بتونس بطلب من الاخوة التونسيين الذين استقبلهم لعدة مرات في الفترة ما
بين نوفمبر وديسمبر 2013.
في أفريل 2013، كان عرضة وعكة صحية عابرة استلزمت دخوله
المستشفى. بعد العلاج الذي تلقاه بنجاح، باشر رئيس الدولة فترة نقاهة عملا
بنصيحة أطبائه، قبل أن يعود إلى نشاطه في خريف 2013.
وعند نهاية هذه الفترة، صرّح مصدر طبي مُخَوّل بأن الوضع العام لرئيس الجمهورية في حالة تحسّن أكيد بالتدريج.
وفي 22 فيفري 2014، أعلن الوزير الأول، بأنه بناءً على طلب
شعبي معبّر عنه عبر كامل التراب الوطني ، رئيس الدولة مترشح لرئاسيات 17
أفريل 2014.
http://www.abdelaziz-bouteflika.com/ar/index.php/2014-02-25-13-34-44/2014-02-25-13-02-13
Bouteflika. Un demi-siècle de politique en images
Écrit par El Watan 2014
Abdelaziz Bouteflika, cinquième Président de la République algérienne, a fait du retour à la paix son principal objectif.
Après 43 ans de carrière politique, il accède au pouvoir présidentiel
en 1999. A la tête du pays depuis 14 ans, Abdelaziz Bouteflika est
aujourd'hui candidat pour un quatrième mandat.Abdelaziz Bouteflika, ministre des Affaires étrangères sous la présidence d'Ahmed Ben Bella, lors de la présentation de sa nouvelle équipe ministérielle, le 19 septembre 1963. Photo AFP.
Absent de la scène politique depuis 1979, Abdelaziz Bouteflika se lance dans la course présidentielle en 1999. Photo AFP.
A l'âge de 62 ans, avec le soutien de l'armée et du Front de libération national (FLN), il se présente en tant que candidat indépendant à l'élection anticipée d'avril 1999. Photo AFP.
A l'époque, son directeur de campagne est Ali Benflis (deuxième plan, à droite). Les deux hommes seront concurrents lors de l'élection de 2004. Ils le sont à nouveau aujourd'hui. Photo AFP.
Abdelaziz Bouteflika est élu président de la République le 27 avril 1999 avec 74 % des voix. Photo H. Lyès.
La première visite officielle du président de la République au Canada, le 14 mai 2000. Photo AFP.
Accueilli par Jacques Chirac le 14 juin 2000, à Paris, Abdelaziz Bouteflika tiendra lors de sa visite un discours devant l'Assemblée nationale française sur les méfaits de la colonisation française en Algérie. Photo AFP.
Lors des événements en Kabylie en 2001, Abdelaziz Bouteflika apparait à la télévision le 30 avril, 12 jours après le début des violences qui ont fait au total 126 morts. Photo Canal Algérie.
Après le séisme de Boumerdès en mai 2003 qui a fait plus de 3 000 morts, des manifestants s'en prennent au Président venu sur place. Photo AFP.
En février 2004, Abdelaziz Bouteflika annonce qu'il est candidat à sa succession. Le 4 avril, il est en meeting à Annaba devant une salle comble. Photo AFP.
Le 8 avril 2004, Abdelaziz Bouteflika est élu avec 85% des voix. Son opposant, Ali Benflis, estime que la fraude a été massive. Photo AFP.
Le président Algérien qui avait déjà permis la validation par référundum de la Concorde civile en 1999, fait campagne en septembre 2005 pour l'adoption de la Charte pour la paix et la réconciliation nationale, un texte qui permet l'abandon des poursuites contre les terroristes non impliqués dans des crimes de sang et qui déposent les armes. Photo AFP.
Fin novembre 2005, Abdelaziz Boutelfika est hospitalisé à Paris pour un ulcère hémorragique à l'estomac. Il est de retour à Alger le 31 décembre 2005, accueilli à l'aéroport Houari Boumediene par des milliers de personnes. Photo AFP.
Le président Bouteflika gratifie le 13 décembre 2006 au Palais présidentiel d'Alger, l'ancien capitaine de football de l'équipe française, Zinedine Zidane de la médaille Al-Athir, la plus haute distinction du pays. Photo AFP.
Abdelaziz Bouteflika est candidat pour la troisième fois aux élections présidentielles en 2009, après avoir modifié la Constitution qui limitait la présidence à deux mandats. Il est élu avec 90% des voix. Photo B. Souhil.
Le 10 mai 2012, Abdelaziz Bouteflika va voter pour les élections législatives accompagné de son frère Saïd et de son neveu. L'alliance présidentielle (FLN et RND) remporte 271 sièges sur les 462 de l'Assemblée populaire nationale. Photo Lyès H.
Le président Abdelaziz Bouteflika, le 19 décembre 2012 à l'aéroport d'Alger, accueille Valérie Trierweiler, ex-première dame de France, en visite avec le président français François Hollande, qui veut ouvrir un «nouvel âge» entre les deux pays. Photo AFP.
Le 27 Avril 2013, Abdelaziz Bouteflika est hospitalisé à Paris après un accident vasculaire cérébral. En cas d'incapacité à gouverner, c'est le président du Sénat, Abdelkader Bensalah (gauche) qui assurerait l'interim. Photo B. Souhil.
Ce n'est que le 12 juin que le Président apparaît sur les chaînes de télévision nationale, recevant le Premier ministre et le chef d'état-major de l'armée, à Paris. Depuis ce jour, il n'est apparu qu'à la télévision nationale. Photo Canal Algérie.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق