الخميس، مارس 6

الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة سلمي بوعكاز دموع ضيفة قهوة الصباح عائدة كشرود على المباشر بعد ارغامها على اداء مقاطع غنائية من اغنية ايام للراحلة وردة الجزائرية زوجة الجنرال الجزائري والاسباب مجهولة









واش يخصها المرأة؟

دافعت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال زهرة دردوري بالمجلس الشعبي الوطني عن المكانة التي أصبحت تحتلها المرأة عبر كافة مؤسسات الدولة قائلة واش يخصها المرأة، مشيرة إلى أنها تملك كافة الإمكانات والمؤهلات لقيادة مناصب حساسة بالجزائر وأنه يتعين علينا تغيير هذه الذهنيات تجاهها وان ننظر إليها من خلال الكفاءات والمهارات التي تملكها في كافة المجالات.

العصر في الخامسة بالقناة الثالثة

فوجئ مستمعو القناة الإذاعية الثالثة الناطقة بالفرنسية الأسبوع الماضي، بإعلان المنشطة عن موعد آذان صلاة العصر، بينما كانت الساعة تقارب الخامسة مساء، والوقت الحقيقي لصلاة العصر كان الرابعة وعشر دقائق، حيث تم تقديم جزء من الآذان فعلا، قبل أن يتفطن القائمون على المحطة ويوقفوا الآذان.



همسات

ولد خليفة يغازل المرأة...!

قام رئيس المجلس الشعبي الوطني الدكتور العربي ولد خليفة، خلال كلمة ألقاها حول الحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة، بمغازلة النساء الحاضرات بالبرلمان وخصوصا المتواجدات بالزي الرسمي العاملات في قطاعي الدرك الوطني والشرطة، قائلا إنني معجب بالمرأة وخصوصا اللائي يرتدين لباسا رسميا ويعملن في مؤسسات أمن الدولة في إشارة منه للشرطيات والدركيات المتواجدات بقاعة البرلمان المخصصة لهذا اليوم البرلماني، مؤكدا ان المرأة وبهذه الرتبة قادرة على بناء وحماية الوطن والمواطنين، داعيا إياها لتسجيل حضورها بكفاءتها ونضالها


نكاز يخلد الحادثة

لم يجد المرشح المغبون لرئاسيات افريل 2014 من وسيلة يخلد بها ما حدث له أول أمس، إلا بأخذ صور تذكارية بداخل المجلس الدستوري و بالفضاء المخصص لاستقبال المرشحين لمنصب رئيس الجمهورية. صورة نكاز تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي بشكل رهيب ما أثار تعاطفا كبيرامع الرجل الذيحلم بأن يكون رئيسا للجزائر.



ماذا حدث لاستمارات نكّاز؟

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
براهمي: "لم نُخطر بأيّ تجاوز يخصّ جمع التوقيعات"
نقلت مصادر إعلامية عن شقيق رشيد نكّاز، المترشّح المقصى من سباق الرئاسيات، قوله إن التوقيعات التي جمعها الأخير من أجل الترشّح لرئاسة الجزائر تعرّضت للسطو، وهو الأمر الذي (حرم) شقيقه من دخول المعترك الانتخابي، وسط تساؤلات كثيرة حول إخفاق نكّاز في حماية استمارات أنصاره من الضياع، حيث كان يفترض أن يكون آخر المترشّحين الذين يودعون ملفهم لدى المجلس الدستوري لكنه خرج من سباق الرئاسيات قبل أن يبدأ·
حسب ما أوردته مصادر موثوقة نقلا عن شقيق رشيد نكّاز فإنه تعرّض للاختطاف بضواحي بومرداس وهو في طريقه إلى المجلس الدستوري من أجل تسليم التوقيعات التي كانت بحوزته في السيّارة· وكان نكّاز قد حصل على موعد من المجلس الدستوري ليودع ملفه في سهرة الثلاثاء، وهو آخر أيّام المهلة المحدّدة سلفا لتقديم الملفات، غير أن الرجل فوجئ باختفاء السيّارات التي تحمل استمارات التوقيعات، والتي قال إن عددها بلغ 62 ألفا، وهو ما يتجاوز الرّقم المطلوب· وحاول نكّاز التواصل مع شقيقه لاستيضاح الأمر دون جدوى، ورغم أن المجلس الدستوري منح نكّاز مهلة إضافية تقدّر بساعة كاملة إلاّ أنه عجز عن (إنقاذ ما يمكن إنقاذه) بعد إخفاقه في التواصل مع شقيقه الذي لم يظهر إلاّ بعد فوات الأوان·

براهمي الهاشمي: "مستعدّون لقَبول أيّ إخطار من أيّ مرشّح أو حزب"
قال رئيس اللّجنة الوطنية للإشراف على الانتخابات الرئاسية ليوم 17 أفريل القادم براهمي الهاشمي أمس الأربعاء بالجزائر العاصمة إن اللّجنة (لم تخطر بأيّ تجاوز) يخصّ عملية جمع التوقيعات الخاصّة بتكوين ملف الترشّح للاستحقاقات الرئاسية·
وأفاد السيّد براهمي في تصريح للصحافة على هامش يوم دراسي للّجنة وردّا على سؤال يتعلّق بتسجيل تجاوزات خلال عملية اكتتاب توقيعات (بالنّسبة للتوقيعات إلى حد الآن لم نخطر بأيّ شيء من هذا النوع ورسميا لم يرد أيّ إخطار من أيّ جهة كانت إلى اللّجنة الوطنية للإشراف على الانتخابات الرئاسية فيما يخص جمع التوقيعات)· وأكّد السيّد براهمي في هذا السياق أن اللّجنة (مستعدّة لقَبول أيّ إخطار من طرف أيّ مرشّح أو حزب مشارك في الانتخابات الرئاسية القادمة)، مشيرا إلى أن قضاة اللّجنة (سيدرسون هذه الإخطارات ويتمّ اتّخاذ القرارات المناسبة بشأنها)· وأضاف نفس المسؤول أنه (في حال ثبوت وقوع تجاوزات سيتمّ إخطار النيابة العامّة المختصّة التي لها حقّ ملاءمة المتابعة)، وذكر أن القانون (حدّد طرق إخطار اللّجنة الوطنية للإشراف على الانتخابات الرئاسية ولها أن تخطر نفسها بنفسها، والشخص أو الجهة التي تودّ إخطار اللّجنة لابد أن تقدّم شيئا مكتوبا يتضمّن ما يدّعي فيه واللّجنة من صلاحياتها اتّخاذ إجراءات والقيام بتحقيقات واتّخاذ قرارات ملائمة عند الاقتضاء)· وأوضح السيّد براهمي الهامشي أن (عمل اللّجنة انطلق وهو متواصل عبر كامل التراب الوطني من خلال 69 لجنة فرعية ومحلّية، وسيتمّ تنصيب اللّجان الفرعية المكلّفة بالعملية في الخارج قريبا بعدما غادر القضاة أرض الوطن صباح أمس الأربعاء إلى كلّ من باريس ومارسيليا بفرنسا تونس وواشنطن بالولايات المتّحدة الأمريكية)· وخلص نفس المصدر إلى أن (اللّجنة الوطنية للإشراف على الانتخابات سيكون لها اتّصال وتنسيق مع اللّجنة الوطنية لمراقبة الانتخابات المشكّلة من ممثّلي المترشّحين والأحزاب المشاركة في الاستحقاقات الرئاسية، وقد نخطر بأيّ مخالفة تسجّلها هذه اللّجنة)·

"سنتصدّى لمخالفات الحملة"
كما أكّد براهمي الهاشمي أن (المخالفات المحتملة في الحملة الانتخابية تستوجب تصدّي اللّجنة لها بقرارات ملائمة)، مشيرا إلى أن (القانون العضوي للانتخابات حدّد ضوابط الحملة الانتخابية وحصر ما يحتمل أن يثار خلالها من مخالفات تستوجب تصدّي اللّجنة لها بقرارات ملائمة)· وأوضح نفس المسؤول أن (الإخطارات والبلاغات تستدعي المعالجة على ضوء التجربة السابقة للّجنة مع الاستعداد للاجتهاد فيما يمكن أن يجدّ حسب طبيعة الاستحقاق الرئاسي وبما يستوجب من تغطية شاملة وكاملة بالوسائل المادية والبشرية)· وذكّر نفس المصدر (بأهمّية الشعور بثقل المسؤولية والأمانة لأنها مسؤولية وطنية جديرة بأن يتحمّلها قضاة اللّجنة الوطنية للإشراف على الانتخابات في حياد تامّ وأمانة يضمنان نزاهة وشفافية ومصداقية هذه الانتخابات وفي حدود الصلاحيات المخوّلة قانونا)· وأشار السيّد براهمي إلى أن الانتخابات الرئاسية القادمة (سترسّخ دون ريب دولة الحقّ والقانون) واغتنم فرصة هذا اللقاء لتذكير أعضاء اللّجنة الوطنية للإشراف على الانتخابات الرئاسية (بواجب الالتزام بأخلاقيات وواجب السلوك المسطّرة في الدليل العملي للّجنة، منها خاصّة الالتزام بواجب التحفّظ والحياد والتجرّد والنزاهة والوفاء لمبادئ العدالة) التي تعتبر ـ كما قال ـ  (أصل وأساس أخلاقيات القاضي)·
ع· سفيان



مير سيدي امـحمد يمنح سكنا داخل مقر البلدية

قام رئيس بلدية سيدي أمحمد بالعاصمة، نصرالدين زيناسني، بجلب امرأة معلمة رفقة أبنائها، كانت تقطن بـبلوزداد، بمنحها غرفة موجودة داخل مقر البلدية، وتستعمل فقط من أجل الانتخابات لأجل إسكانها.
هذا التصرف أثار حفيظة وغضب 14 منتخبا معارضا على مستوى البلدية، التي تسير نحو الانسداد بسبب الخلافات والنزاعات، التي يعرفها أعضاء المجلس البلدي، خصوصا بعدما لم يتم تفعيل القرار الخاص بتسيير البلدية من الولاية، حيث لا تزال معظم المشاريع والميزانية المالية الخاصة بالبلدية متوقفة، حيث طالب هؤلاء بضرورة تدخل السلطات الولائية.




سيف ومدير الخبر PDF طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 03 مارس 2014 18:58
دخل سيف عالم الصحافة في بدايات الحرب الأهلية في الجزائر ولم يكن عمره يتجاوز حينها الثالثة والعشرون، انخرط بإيعاز من الدياراس في نقابة الصحفيين الجزائريين ليصبح في وقت وجيز من الأسماء المثيرة للجدل في أوساط الإعلاميين، كان يتفاخر عندما ينتشي داخل أحد البارات أو الكباريهات بعلاقته الحميمة بضباط الفرقة المقاتلة الخاصة التابعة للدياراس والتي كان مجرد ذكر اسمها يثير الرعب والفزع، وحسب ما تناقلته الألسنة السليطة فلقد كان يحضر إلى جلسات الاستنطاق للأشخاص المتهمين بالانتساب إلى الجماعات الإسلامية المسلحة، وهناك من قال إن سيف نفسه اعترف مفتخرا، آنه قام تحت تعذيب بعض الأشخاص الإسلاميين بانتزاع اعترافات عجز عن انتزاعها ضباط محترفون، لكن كيف انقلب سيف على عرابيه بهذه الطريقة لينتقل إلى صف الإستخبارات الفرنسية خاصة بعد أن اشتهر بمقالاته التي تتهم الجيش الجزائري صراحة بتورطه في المجازر المرتكبة في المنتصف الثاني من التسعينيات؟! هل هو المال؟ هل هو الحب المجنون والشره للشهرة؟! أم هل كان مكلفا بمهمة اختراق المخابرات الفرنسية؟! كل هذه التساؤلات ظلت مشوبة بالشكوك ومحاصرة بالظلال، أصدرت له دار فرنسية عدة كتب كانت مثيرة لضجيج كبير، لكن برغم تلك الهالة الإعلامية التي حاولت الدار الفرنسية للنشر إضفاءها على سيف، إلا أن البعض ظل يعتبره مجرد كاتب صحفي غير أصيل.. وها هو الآن، بعد كل هذه السنوات التي أشيع فيها عنه أنه ملاحق من قبل الدياراس يعود من جديد إلى الجزائر رفقة سارج مارتيناز كمستشار له في الشأن الجزائري، وفي شأن الدياراس بشكل خاص.. لكن أيضا ككاتب كرونيكا سياسية في مجلة سارج مارتيناز.. كان سيف يحتسي البيرة بشكل مثير للغاية، نظر إلى احميدة عياشي بعينيه الخضراوين الضيقتين الأشبه بالعيون الصينية، بشرته القمحية وأنفه المفلطح قليلا وشفتاه المنفرجتان تجعله لأول وهلة يبدو بريئا وساذجا، وربما هذه البراءة والسذاجة اللتان تخفيان داخلهما شخصا مركبا، غامضا متقلب المزاج ومتناقض الطباع وجعلتاه جذابا، مقيتا ومثيرا للجدل في الوقت نفسه، لم يكن تعرّف على احميدة عياشي من قبل، لكن كليهما كان يعرف الآخر من خلال الزملاء والأصدقاء المشتركين ـ كان يتحدث بفرنسية طليقة ومزيجا من الكلمات الدزيرية الخاثرة، فهو ابن سوسطارة، ولقد قتل شقيقه الأكبر على يد أحد أمراء الجيا بالعاصمة بسببه، وهذا ما ظل يثير أوجاعه الدفينة كلما فكر في عائلته. أما والدته فلقد شعرت بالعار عندما علمت وهي على فراش الموت أن ابنها سيف قد انقلب إلى وحش آدمي وذلك عندما قام بتصوير عدد من أبناء سوسطارة المقيمين بطريقة غير شرعية بفرنسا بإحدى المصليات السرية، وقدمهم في فيلم وثائقي بثته إحدى القنوات الفرنسية على أساس أنهم خلية إرهابية تنتمي إلى تنظيم القاعدة، وكل ذلك كان مقابل المال والشهرة.. هو الآن برغم عودته إلى الجزائر غير قادر للدخول من جديد إلى مسقط رأسه، سوسطارة، هو لا يريد أن يفكر في كل هذا، لم يعد الآن ذلك مجديا.. أصبح الآن امرؤا آخر، “ليذهب الماضي والذكريات إلى الجحيم” كان يردد ذلك بينه وبين نفسه، كان يدخن الويستون وهو يتبادل مع احميدة عياشي الحديث عن تحقيقه الأخير الذي نشره بإحدى المجلات عن الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين من طرف جماعة بلمختار.. وبالقرب من سيف راح مدير جريدة “الخبر” شريف رزقي ينفخ بشكل لافت دخان سيجارته، كان يرتدي بدلة زرقاء، قميصا أبيض وربطة عنق صارخة اللون، وكان يتحدث بصوت جهوري وصاخب، شعر بالزهو عندما أشار صاحب البدلة الرمادية لسارج مارتيناز أن جريدة شريف رزقي التي تصدر باللغة العربية، هي أول جريدة على الإطلاق من حيث الإنتشار في الجزائر، إلا أن سيف حاول تصحيح ما قال صاحب البدلة الرمادية قائلا “إن الخبر لم تعد تحتل المرتبة الأولى كما السابق، بل أصبح لها منافس عنيد اسمه جريدة “الشروق” وهنا تدخل الشريف رزقي بدون بروتوكول مخاطبا هشام الذي كانت تربطه به في السابق علاقة وطيدة “لا، هذا غير صحيح، ما تدعيه جريدة الشروق، هو مجرد ادعاء وافتراء” ثم أضاف بالفرنسية “على أية حال إن الفرق شاسع بين الخبر والشروق، نحن جريدة مستقلة وليس لها ديون، وتدافع عن الحداثة، أما الشروق، فهي جريدة الأصوليين والحثالة والسلطة”.
قصة خيالية سياسية بقلم: احميدة عياشي
 http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_05-03-2014



Euphorie de l’euro sur le marché informel des devises

L’élection présidentielle impacte l’économie parallèle

  • Publié le 05.03.2014 à 18:02, Par :latribune
De 148,0 à 150 dinars, l’euro a fait un bon prodigieux ces deux derniers jours à Constantine
Par A. Lemili

De 148,0 à 150 dinars, l’euro a fait un bon prodigieux ces deux derniers jours à Constantine. Le marché informel de la monnaie européenne semble s’être soudainement affolé sans passer par le processus habituel qui consistait en la manifestation précoce d’indicateurs, généralement «balancés» sous le contrôle et l’influence des cambistes dudit marché en pesant bien entendu sur les fluctuations des devises étrangères selon leur importance ponctuelle.
Il faut souligner que les cambistes, dont nous nous sommes rapprochés à chaque fois que le marché parallèle des devises connaissait des frémissements pour avoir une idée des mécanismes annonciateurs sur ces frémissements, ont un argumentaire imparable pour les expliquer. Leurs arguments sont en l’espèce d’autant plus vérifiables que, s’ils ont la particularité de défier toute orthodoxie financière, ils désarçonnent souvent logiquement, même si la démarche est simpliste et pour cause toutes les contradictions qui peuvent exister entre une institution financière officielle, telle une banque, et un spéculateur qui exerce son commerce à ciel ouvert et dans des conditions parfois ubuesques.
Aux yeux de K. B., l’un des cambistes parmi les plus réguliers de la place de la Brèche, agora où s’exerce sous les yeux de la police et sur le parvis d’une banque, l’activité officiellement illégale mais très publique, ce sont, «après les habituels déplacements de masse que sont le petit et grand pèlerinage à la Mecque, les week-end de fin d’année ou les grandes vacances, l’avènement impromptu ou organisé d’une activité économique importante ou une offre de service, comme celle du lancement de la 3G qui fait que parfois certains opérateurs de téléphonie mobile achètent à très grande échelle de la monnaie européenne, le dollar américain et, assez souvent, canadien. Cela au même titre par ailleurs que les concessionnaires automobiles ou certains industriels de la production pharmaceutique et évidemment les spécialistes de l’import-import. En somme, une sollicitation du marché informel parfois violente en raison de sa spécificité et qui ne peut être satisfaite que par de gros fournisseurs qui, selon l’importance de ou des sommes attendues, se conglomèrent et actionnent des réseaux sur l’ensemble de l’est du pays et parfois sur tout le territoire national pour réunir des montants astronomiques. Du coup, ces derniers deviennent maîtres du marché, imposent leur taux de change d’autant plus qu’ils sont à l’origine de la raréfaction de devises qui s’ensuit obligatoirement et s’arrangent forcément pour augmenter leurs gains en faisant grimper ledit taux du pourcentage qu’ils souhaitent tout en restant raisonnables pour ne pas déstabiliser le marché».
Mais la hausse évoquée en début d’article a une autre explication. Elle serait en relation directe avec la prochaine élection présidentielle, et notre interlocuteur de se lancer dans une très brève démonstration d’économie pour les nuls : «…Qu’on le veuille ou non et contrairement aux précédentes élections présidentielles, celle de cette année n’est pas sans véhiculer certaines appréhensions. Moi, personnellement, je le ressens au contact avec mes clients et nous en parlons entre pratiquants de ce négoce. Les gens sont en train de convertir à tour de bras comme s’il n’y avait pas de lendemain assuré après le 17 avril. Comme si l’avenir n’est pas sûr. Ce genre d’hypothèse apocalyptique qui fait que la monnaie nationale ne servira à rien parce qu’il risquerait d’y avoir des bouleversements.» K. B. nous l’expliquera à sa manière : «Vous savez, c’est un peu comme à chaque fois qu’il y a un changement de pouvoir en France, dès que la gauche arrive au pouvoir les riches s’exilent, transfèrent en grande partie leurs avoirs à l’étranger, liquident leurs entreprises, vident leurs comptes, etc. Croyez-moi ou non, aujourd’hui c’est comme cela que raisonnent ceux qui, à Constantine et même ailleurs, disposent de grosses sommes d’argent.» K. B. fait état d’un «commerçant venu presqu’en prospecteur d’une wilaya limitrophe avec une proposition renversante : la conversion de 15 milliards de centimes en euros, dont il voudrait entrer en possession avant la fin du mois. Cela fait quand même près d’un milliard en monnaie européenne. C’est néanmoins une somme qui ne pourra jamais être réunie, d’une part parce que les risques sont gros pour les cambistes, mais aussi parce que le facteur temps ne le permet pas au même titre d’ailleurs que l’indisponibilité immédiate d’une telle somme dans la région, et si tant est qu’elle le serait (disponible) rares seraient ceux qui s’impliqueraient dans une telle transaction… toujours en raison des risques évoqués».
Dans tout ce tableau, il est resté quelque chose de relativement rassurant, «…l’euro ne restera pas sur cette cote de 151 da après l’élection, il chutera pour revenir à la ‘‘normale’’, c’est-à-dire à 148da et dans le pire des cas à 148,5»,
conclura
K. B.
A. L.


Il n'a pas pu déposer son dossier de candidature

Nekkaz s'explique

Par : Rédaction WEB/ LIBERTÉ
Rachid Nekkaz, le désormais ex-candidat à la candidature vient de publier un communiqué sur son compte Twitter et sur sa page Facebook. Il explique ce qui s’est passé dans la soirée d’hier et ce qui l’avait empêché de déposer ses signatures.
Dans le texte publié il est à noter qu’il affirme lui-même que son dossier, sur une remarque d’un membre du Conseil constitutionnel, n’était pas complet. Grâce à ce communiqué, on sait qu’il a pris du thé, du jus d’orange et de l’eau « servis généreusement ». Il n y a pas que ça. On apprend également que la wilaya de Chlef est finalement un douar ! Mais à la fin du texte on ne sait toujours pas où se trouve la fameuse voiture de Nekkaz qui aurait transporté les 62 000 signatures. Il affirme qu’il donnera plus de détails lors de sa prochaine conférence de presse prévue samedi prochain, journée de la femme, à 15h devant la Grande Poste d'Alger.
Pour rappel, Rachid Nekkaz était auparavant candidat à deux élections présidentielle...Française. En 2007, il avait affirmé avoir été victime d'un cambriolage. Et lors de la présidentielle française de 2012,  il a été mis en examen "pour corruption active et est écroué en mars 2012".
Voici le texte complet du communiqué de Rachid Nekkaz

"Ce samedi 8 mars à 15h (inshaAllah) devant la Grande Poste d'Alger : Conférence de presse de Rachid Nekkaz après "sa non-candidature"à l'élection présidentielle d'avril 2014.
Suite à "l'incident" à l'intérieur du Conseil constitutionnel à Alger ce mardi 4 mars entre 22h et 1h du matin,
J'ai décidé d'organiser une conférence de presse à Alger devant la Grande Poste ce samedi à 15h (ouverte à TOUS).
Déroulement des faits :
Pour information,
ce mardi 4 mars à 12h41, nous avions pris rendez-vous avec le Conseil constitutionnel pour 21h le jour même pour déposer le dossier de candidature.
À 17h, le Conseil me téléphone et reporte le rendez-vous pour 22h (heure limite fixée à minuit).
A 22h précises, nous entrons au Conseil avec une voiture (307 grise enregistrée au Conseil) à l'intérieur de laquelle se trouvent 62 000 signatures (istimarates signées). TOUS les médias présents le constatent.
Un représentant du Conseil me fait descendre de la voiture pour me faire monter au 1er étage du Conseil pour vérifier le dossier de candidature et déposer aussitôt les signatures. Il me fait savoir qu'il manque le programme et la publication dans 2 journaux de ma déclaration de patrimoine. J'indique que je peux le faire dans les heures qui suivent (si le Conseil le permet).
Il s'ensuit une attente de 1h25 (thé, jus d'orange et eau servis généreusement) durant laquelle je n'ai aucune information.
22h24 :
Je publie sur ma page Facebook une photo et un petit texte à 22h24.
Ensuite à 23h25 :
le représentant du Conseil m'apprend qu'il n'y a pas de voiture à l'intérieur du Conseil.
Je descends avec lui pour vérifier par moi-même.
Seul un deuxième véhicule de notre comité de soutien d'Alger (207 blanche) avec 11 000 signatures supplémentaires était entré.
Je contacte immédiatement à plus de 10 reprises par téléphone mon frère qui conduisait la voiture.
Lorsqu'il décroche enfin, il a juste le temps de me dire "qu'il y a un problème" et dès lors plus de nouvelles (téléphone éteint).
J'en informe aussitôt le Conseil et la presse présente sur place qui avait vu la voiture remplie de signatures. Je fais part de ma surprise au sujet de la disparition sans raison apparente de la voiture avec les signatures qui était A L'INTÉRIEUR du Conseil constitutionnel, avec plus d'une vingtaines de policiers, de journalistes et de caméras de surveillance.
À minuit :
Face à cette situation kafkaïenne et incroyable, un représentant du Conseil m'accorde un sursis d'une heure.
À 1h du matin, n'ayant aucune nouvelle, je quitte le Conseil.
Mon comité de soutien d'Alger, de Tipaza et de Blida m'accompagne gentiment jusqu'à mon Douar (W. Chlef) où je retrouve ma maman de 78 ans, catastrophée.
C'est à à 5h15 que mon frère réapparaît en peur, mais sain et sauf après une nuit chaotique.
Je vous raconterai ce qui s'est passé et la suite à donner à cette "inquiétante histoire" en plein public, ce samedi à 15h devant la Grande poste d'Alger.

Merci à la Jeunesse algérienne pour votre Confiance et votre Fidélité.

Le combat pour le Changement et la Justice n'est pas terminé...il vient juste de commencer ».



La culture nécessite des compétences à tous les niveaux

Ressources humaines et spécialisation, talon d’Achille des organismes

  • Publié le 05.03.2014 à 17:00, Par :latribune
Jusqu’ici Constantine a fonctionné avec des moyens dérisoires dénués de la touche professionnelle en matière de gestion des offices culturels publics
De notre correspondant à Constantine
Nasser Hannachi

Jusqu’ici Constantine a fonctionné avec des moyens dérisoires dénués de la touche professionnelle en matière de gestion des offices culturels publics.
Du coup, les artistes découragés et marginalisés démissionnent faute d’une interface capable d’interagir avec eux. Aujourd’hui, on place tous les espoirs et on mise sur les futurs projets inscrits dans le cadre de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» qui devraient redonner une autre vision aux activités artistiques et culturelles dans cette ville, nantie au fil des années par tant de festivals et d’évènements. Mais les nfrastructures auront également besoin d’une ressource humaine qualifiée pour focaliser les initiatives culturelles et éviter leur déperdition. En effet, la capitale de l’Est se prépare au méga événement. Elle a engagé un vaste chantier de réhabilitation et de nouvelles constructions d’infrastructures culturelles. Et les projets sont nombreux pour assurer une année de festivités grâce aux multiples plans engagés dans la Cité millénaire. Salle de spectacle à Zouaghi d’une capacité de 3 000 places moyennant un budget qui donne le tournis, réhabilitation et équipements des deux Palais de la culture Mohamed-El Aïd Khalifa et Malek-Haddad en chantier ouvert depuis près de deux mois et l’imminente restauration du Théâtre régional sont les plus importants chantiers engagés.
De l’avis de tous les acteurs culturels de la ville, c’est une aubaine et il faut l’exploiter au maximum pour faire gagner à cette ville des espaces à la dimension de ses programmes artistiques organisés annuellement. Car, au fil des années, la région aura consolidé son panorama artistique et culturel à la faveur de maintes manifestations culturelles, institutionnalisées et indépendantes, (on n’évoquera pas le baromètre d’audience plus ou moins faible et qui s’acquiert par d’autres mécanismes que la communication et la promotion). Jusqu’ici, la ville n’a pas connu une aire digne de ce nom pour l’évènementiel. Aucune scène ne répond aux normes d’acoustique, à l’exception du théâtre, héritage de l’ère coloniale, mais qui, en l’absence d’infrastructures idoines, a été surexploité pour ne pas compromettre les grands rendez-vous culturels et pénaliser les spectacles de bonne facture. Toutefois, le théâtre a fini par atteindre ses limites d’exploitation et des défectuosités ont commencé à apparaître ces dernières années, ce qui a nécessité sa fermeture pour lancer le chantier de restauration.
La salle Malek-Haddad et El Khalifa usées jusqu’à la corde, depuis
l’instauration du multipartisme, parce qu’accueillant tous les meetings politiques, devront aussi connaître un rajeunissement qui leur donnera une meilleure image, plus «artistique», avec de nouveaux équipements pour l’éclairage et la sonorisation.
En clair, le bricolage, appuyé par une gestion sans aucune spécialisation ni compétence au niveau des offices culturels locaux, aura perduré plusieurs années au point de faire ressembler des événements artistiques de dimension internationale à des petites fêtes de mauvais goût. Ces insuffisances ne devront pas cependant dissimuler l’absence d’initiative et de dispatching adéquat des plateaux pour une meilleure rotation des évènements. Les ressources humaines qualifiées ont toujours fait défaut dans la gérance des organismes culturels et édifices publics. L’engagement reste en deçà des aspirations. «On a toujours fonctionné avec des moyens basics notamment en matière de sonorisation. Heureusement que des entreprises privées viennent à la rescousse dans
certains spectacles pour un meilleur rendement», avoue un jeune artiste. Dès lors les opérateurs privés, en l’absence d’une formation in situ dans les salles
étatiques, tirent grand bénéfice de cette situation puisque la majorité des grandes manifestations sont subventionnées par le ministère de la Culture et que les organisateurs n’ont pas d’autre alternative que de recourir à leurs services.
Constantine sera nantie en infrastructures plus performantes et mieux équipées à l’horizon 2015. Ça, c’est quasi acquis avec tous les projets qui sont en cours. Mais les infrastructures seront-elles optimalisées, bien exploitées et
rentabilisées, au bénéfice de la culture et des artistes ? Ça, c’est moins sûr. À moins que la donne de restructuration et de réorganisation soit intégrée dans la future gestion des espaces que seront réceptionnées et qu’ils soient confiés à des responsables compétents et ayant le sens de l’entreprise et de l’initiative. C’est la condition sine qua none si on veut mettre fin au capharnaüm d’amateurisme ayant pénalisé tant de troupes et d’artistes, qui ont gelé leur prestation faute d’une prise en charge et d’espaces parce que les structures culturelles sont dirigées par des personnes qui confondent culture et intérêts, personnels ou partisans. Il ne fera aucun doute que le gâchis serait grand si aucune nouvelle feuille de route n’est élaborée avec clarté incitant les directeurs de la culture, des organismes et offices culturels à changer leur fusil d’épaule pour songer à l’acte culturel comme une activité à part entière rentable sur tous les plans, pédagogique et économique, pour la société et le pays. Un tel pari n’est cependant envisageable qu’avec la bonne «gouvernance», à tous les niveaux de responsabilité. La ressource humaine apte à gérer ces lieux générateurs d’art et de création est un vecteur porteur pour permettre à chaque initiative de trouver sa place sur la scène culturelle locale et atteindre son public.
Aujourd’hui, la concertation entre gestionnaires et artistes tourne autour du fameux cachet, reléguant au second plan l’essence des expressions. Les regards des artistes sont désormais tournés vers la date du 16 avril 2015, date à laquelle Constantine est attendue pour redonner sourire et espoir aux artistes appelés à s’exprimer dans des lieux idoines, voire dans leur environnement naturel, autrement dit une scène encadrée par des compétences et qui réponde aux normes internationales, aussi bien en termes de gestion et d’administration qu’en termes d’équipements. Il faut sortir du bricolage, improvisation et raccommodages. Il s’agit du devenir des arts et de la culture à Constantine, et en Algérie.
N. H.



يا نكاز .. شكر الله سعيك

مواقع التواصل الاجتماعي تتضامن وتتفاعل بشكل رهيب مع قضية "نكاز"..
المشاهدات : 8936
0
47
آخر تحديث : 16:00 | 2014-03-05
الكاتب : البلاد.نت




تضامن رواد مواقع التواصل الإجتماعي بشكل كبير مع رجل الأعمال الجزائري والمرشح السابق للرئاسيات رشيد نكاز، بعد اقصائه من السبقا الرئاسي بسبب صياع الإستمارات اللازمة قبل انقضاء الوقت المحدد (منتصف الليل) لإيداعها في المجلس الدستوري.
العديد من المهووسين بالفيديوهات والصور عبر موقع "فايسبوك" ركبوا العديد منها للتضامن مع أصغر مترشح لرهان أفريل 2014، كما ظلوا ينتظرون لساعات متأخرة جديد القضية وخاصة عندما منحه المجلس الدستوري مهلة ساعة إضافية للعثور على استماراته وجلبها لتأكيد ترشحه للإنتخابات الرئاسية.
"البلاد.نت " رصدت أبرز التعليقات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي والضجة الكبيرة التي أثيرت حول القضية، ففي تعليقات حول فيديو تحت عنوان "خيبة رشيد نكاز وأنصاره عقب انقضاء المهلة واختفاء 62 ألف توقيع" كتب " Mebrouk Helis" تعليقا ضمّنه مقولة للزعيم الروحي للهند " في البداية يتجاهلونك ثم يسخرون منك ثم يحاربونك ثم تنتصر"، فيما كتب " Laid Kecir" قائلا :" هذا هو جزاء من يؤمن بالديمقراطية في الجزائر"، أما " Bio Ram" فقد دوّن معلّقا " السياسة في الجزائر..ممنوع لذوي القلوب الضعيفة"، فيما كان ينتظر آخرون ورود أي خبر عن أخ رشيد نقاز.
روّاد من نوع خاص قاموا أيضا بفتح صفحات تحمل أسماء " السيارة لي سرقوها لرشيد نكاز"، "الإستمارات لي سرقوها لرشيد نكاز"، "أخ رشيد نكاز  لي خطفوه"، " كلّنا مٌتضامنين مَع رَشيد نَكاز" و "رشيد نكاز المظلوم" وجمعت هذه الصفحات المئات من المعجبين في ساعات قليلة من فتحها وتفاعل معها الكثيرون.
بعض المدوّنين أيضا نصحوا رشيد نقاز بالعودة إلى فرنسا والإهتمام بمشاريعه هناك، شاكرين سعيه في سبيل خدمة بلده ومنوّهين بتنازله عن جنسيته الفرنسية لتحقيق ذلك.





ليست هناك تعليقات: