اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الحواجز الحديدية في وسط مدينة قسنطينة بمناسبة سباق الدراجات وسكان قسنطينة يتسائلون عن الشاحنات الاميريكية وشاحنات الجنرال الجزائري طونيك وسط حديقة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العااجلة لغلق مدينة قسنطينة امام سكانها بمناسبة تنظيم سباق الدراجات الهوائية لمرشحي الحملة الانتخابية الرئاسية حيث شاهد سكان قسنطينة خمسة متسابقين وعشرة متسابقين يمثلون الدراج عبد العزيز بوتفليقة ويدكر ان سباق الدراجات للرئاسيات الجزائرية وصل الى قسنطينة من سطيف عبر الشاحنات الاميريكية وشاحنات الجنرال طونيك من اقدم جنرالات الجنرالات الجزائر وهكدتا يستمتع سكان قسنطينة بمظاهر الفساد الرياضي ويدكر ان سباق الرئاسيات للدراجات الهوائية انطلق تحت شعار
اكدب على الشعب العظيم لتصبح صاحب اموال عظيمة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين ان مرشحي الانتخابات الرئاسية لايملكون السير الداتية بل اكاديب سياسية ويدكر ان المرشحة لويزة عازبة وصاحبة مصنع لشوكولا في امريكا الجنوبية واما عبد العزيز بلعيد فقضي 20سنة في الجامعة تخصص طب سياسييحيث نجح باسم نضال الشبيبة الجزائرية وللعلم فان بلعيد عبد العزيز يسير من طرف بلعيد عبد السلام من سطيف واما بن فليس فصهر بوتفليقة وصاحب القضايا القانونية الفاشلة في محاكم باتنة ويتقن فن الديماغوجية ويصلح ككاتب عمومي في شوارع باتنة واما بوتفليقة فمطلق من طرف زوجة صديق بن فليس ويملك ثروة خيالية وابار للبترول في الامارات ويفكر في بناء مدن جزائرية على طريقة دبي وللعلم فان بوتفليقة ضحية طلاق ويكره االرجال ويعشق النساء ويكره الحياة الزوجية ويفضل الحياة الجنسية الحرة وللعلم فان بوتفليقة عاش انقلاب بومدين على بن بلة في نزل سياحي مع فتاة جزائرية فاتنة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي ان سكان قسنطينة لايقفرقون بين السيرة الداتية والبرنامج الانتخابي لمرشحي رئاسيات الجزائر الضائعة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضياع بلخادم في الاختناق المروري في مدخل جسر سيدي راشد بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الحواجز الحديدية في وسط مدينة قسنطينة بمناسبة سباق الدراجات وسكان قسنطينة يتسائلون عن الشاحنات الاميريكية وشاحنات الجنرال الجزائري طونيك وسط حديقة قسنطينة والاسباب مجهولة
تحتضن عاصمة الونشريس تيسمسيلت من 18 الى 21 مارس الحالي فعاليات ربيع الونشريس الادبي في طبعتها الثانية، والتي سينشطها فتية من خيرة شعراء الجزائر وأكادمييها وفنانيها تحت شعار “تسابيحه من حنايا الجزائر”. وسيوقّع 23 شاعرا ودكتورا حضوره في هذا الحدث، على غرار الدكتور الشاعر عبد القادر رابحي، الدكتور الناقد سعيد بن زرقة، الشاعر سليمان جوادي، الدكتور خالد عطار، الشعر الأخضر بركة، الفنان محمد بوكرش، الفنان عبد الرحمن قماط، الشاعر عبد الكريم قذيفة، الشاعر الأخضر بختي، الشاعرة لطيفة حساني، الشاعر محمد رفعة، الشاعرة مي غول، الشاعرة سمية حشيفة، الشاعر حمزة عليوي، الشاعر نصر الدين باكرية، الشاعر نبيل نوي، الشاعرة بولعراج سحمادية، الفنان نجار بن عبد الله الأمير، الفنان شيخ محمد أمين، الشاعر محمد خليل عبو، الفنان بن صالح محمد بن عبد الرحمن والشاعر مصطفى تواز.
رئاسيات 2014
بعد إلغاء صفقة ترميم مقر بلدية وهران
استفاد
قسم الطرقات و المرور ببلدية وهران من ميزانية معتبرة هذه السنة قدرت
بحوالي 24 مليار سنتيم من أجل إعادة الاعتبار لشبكة الإنارة العمومية
بالدرجة الأولى حيث سيتم وضع أزيد من 1860 نقطة ضوئية عبر كامل الأحياء
السكنية لتدارك التأخير المسجل في هذا الجانب و كذلك لتحضير موسم الاصطياف
خصوصا و أن الكثير من الأحياء السكنية تعاني عجزا كبيرا في هذا المجال و
بات سكانها يشكون من الظلام الدامس ليلا و زادت مخاوفهم من الاعتداءات و
السرقات و منها حي 790 مسكن بإيسطو و غيرها
و قد إلتزم مسؤول قسم الطرقات و المرور بتسليم جزء كبير من هذه العمليات في غضون شهر بالإضافة إلى إعادة تأهيل شبكات الطرقات و صيانتها .و من بين التعليمات التي تلقتها ذات المصلحة التوقف عن وضع الممهلات عبر الطرقات نهائيا لأنها أصبحت تساهم في عرقلة حركة المرور و خلق ازدحام كبير جدّا في أوقات الذروة كما تتسبب في أعطاب كثيرة بالسيارات
و يذكر بأن بلدية وهران ستطلب من السلطات الولاية تحويل النهج المحيطي الثالث الرابط ما بين حي إيطو و حي اللّوز مرورا بجسر الباهية إلى طريق بلدي لأنه بمرور الوقت دخل في النسيج العمراني لبلدية وهران و أصبحت هي المسؤولة على تهيئته و الحفاظ عليه كما شرعت منذ فترة في تزيين الجسور المخصصة للراجلين بهذا النهج أو غيره
للقضاء على" البراريك" وتعويضها بمدن حضرية
*بن سونة ,منطقة الشرفة و الشطية معنية بالتوسع
ابتليت الشلف بالعديد من النكبات كان لها عظيم الأثر على السكان فما أن استفاق السكان من هول زلزال 1980 حتى جاءت العشرية السوداء وبفضل المصالحة الوطنية تحقق الأمن والأمان ولا يعرف قيمة ذلك الأمن إلا من عاش الجحيم لاسيما سكان القرى والمداشر الواقعة في أحضان جبال الظهرة الشهيرة السنوات العجاف التي مرت على المنطقة أجلت القضاء على أثار الزلزال الذي نتج عنه ما يعرف بمشكل البراريك اوالشاليهات التي سببت للسكان أمراض متعددة عددها يتجاوز ال19 البراكة تجاوزت مدة صلاحياتها بكثير وأصبحت مصدر ازعاج وللقضاء على الشاليهات والسكنات الهشة والرقي بولاية الشلف الى المدن الحضرية الكبرى ،تعززت الولاية بثلاثة أقطاب سكنية هامة خصوصا على مستوى بلدية الشلف والشطية مجهزة بكل المرافق الاجتماعية والإدارية والخدماتية الضرورية،منها 8800 سكن تم خلالها تجسيد 674 سكن اجتماعي ، وفي إطار برنامج السكن الاجتماعي التساهمي أنجز 429 سكن و7210 سكن لحساب برنامج السكن الريفي، فيما قدرت حصة البناء الذاتي المنجزة حدود 399 وحدة سكنية و56 سكنا إلزاميا، ضف إلى ذلك 108 في إطار السكن بالإيجار، فيما وصل عدد السكنات المقررة لنفس السنة 3174 حصة، وعدد آخر مبرمج يبلغ 11570 حصة سكنية لمختلف الأنماط السكنية وفق المخطط الرئيسي للتهيئة الحضرية في صيغته الجديدة التي صدق عليها في جانفي 2006 والقاضية بتوسيع مدينة الشلف، حيث تم تحديد ثلاث مناطق للتوسع الحضري وهذا باتجاه منطقتي الشرفة وحي بن سونة بالجهة الغربية لمقر الولاية و كذاالمنطقة الثالثة المتواجدة ببلدية الشطية الواقعة بحوالي 7 كلم شمال عاصمة الولاية والتي تعد أهم التجمعات الحضرية لها، حيث بلغت المساحة الإجمالية المرتقبة لإعمار المناطق الحضرية الجديدة 215 هكتار موزعة بين حي بن سونة بـ106 هكتار ومنطقة الشرفة ب76 هكتارا والشطية ب33 هكتارا.. أما البرامج المقرر تجسيدها بهذه المناطق تتشكل من 14356 سكن إيجاري وتساهمي ومجموعة من التجهيزات العمومية وحي إداري وكذا عدد هام من مقرات المديريات، بالإضافة إلى بعض الإنجازات تتعلق بمؤسسات تعليمية موجهة لمختلف الأطوار وهياكل صحية
وجوه في الضوء
شهد حفل افتتاح مهرجان عيد المدينة بالوادي يوم الأمس استعراضات فلكلورية
من فرق، حيث إحدى هذه الفرق القادمة من ولاية الأغواط دعت للعهدة الرابعة
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/39804.html#ixzz2wrxWSDzc
Première sortie d’Abdelmalek Sellal à Adrar
A son arrivée hier à Adrar pour sa première sortie dans le cadre du lancement de la campagne électorale pour la présidentielle du 17 avril prochain, Abdelmalek Sellal, directeur de campagne du candidat Abdelaziz Bouteflika, a eu la garantie de la population de rester fidèle à Bouteflika. C’est sous des applaudissements, des cris de joie et des appels à un nouveau mandat présidentiel que la population a accueilli Abdelmalek Sellal et l’équipe qui l’accompagnait.
A l’arrivée au centre-ville d’Adrar, Sellal a pris un bain de foule puisqu’il était attendu par des centaines de personnes avec des tambours, de la zorna et des troupes folkloriques.
La salle de la maison de la Culture de 600 places était pleine à craquer, des citoyens et citoyennes venus des régions lointaines du désert étaient présents pour soutenir la candidature de Abdelaziz Bouteflika. Après avoir permis aux représentants locaux de la wilaya d’Adrar d’évoquer les multiples réalisations de Bouteflika durant ses trois derniers mandats, Abdelmalek Sellal a pris la parole pour lancer : «Je salue les habitants de cette région que je connais parfaitement bien, vous êtes des personnes fidèles et pleines de baraka». Et d’ajouter : «J’ai choisi de venir d’abord chez vous pour prendre les clés de la réussite et le secret de notre réussite ne peut être que Chiekh Sidi Belkbir, chez qui nous pouvons prendre la baraka». Il a par la suite expliqué que dans les trois prochaines semaines, «vous allez recevoir une personnalité importante». Sans plus d’explication à ce sujet, mais selon certaines indiscrétions, Sellal faisait allusion à Abdelaziz Bouteflika. Evoquant dans son discours que «durant les derniers mandats d’Abdelaziz Bouteflika, cette région a bénéficié de plusieurs projets dont celui de l’eau potable, ainsi que la réduction des bidonvilles dont le nombre a diminué de 30 000 à 10 000». Il dira que durant le prochain mandat, «aucun bidonville ne restera à Adrar». Sellal a annoncé que le programme du candidat Bouteflika prévoit de revoir et de changer la Constitution afin de permettre à l’ensemble des catégories citoyennes d’être représentatives». Sellal était entouré hier d’une équipe de représentants de la société civile, notamment Rabah Madjer, ancien footballeur, Habib Chaouki, ancien ministre, Mohamed Allioui, président de l’Union générale des agriculteurs et paysans algériens, ainsi que d’autres proches collaborateurs et de près de 90 journalistes de la presse écrite, parlée et audiovisuelle. Lors de cette première sortie, Abdelmalek Sellal semble sérieusement tenir les choses en main. Puisqu’il arrive à créer chez la population un réel désir de voter Bouteflika. Les quelques citoyens que nous avons réussi à interroger semblent tous pencher en faveur de Bouteflika. La population présente hier n’a affiché aucune revendication, seuls des applaudissements et des appels pressant pour en finir avec ce vote et permettre à Bouteflika d’être réélu. Faut-il souligner que le discours prononcé par Abdelmalek Sellal n’a duré qu’une demi-heure. Contrairement à Adrad où n’a pas évoqué le côté sécuritaire, à Tamenrasset, lors de son discours, le directeur de campagne a garanti à la population la sécurité. Il a estimé que cette région bénéficie d’un renfort sécuritaire de l’Armée nationale des plus importants pour sécuriser l’ensemble de la région. Il a annoncé que les jeunes de la région de Tam vont bénéficier des avantages de l’Etat quant au partage des richesses. Garantissant que les recrutements au sein des sociétés seront réservés particulièrement aux jeunes de la région. Vers 17h, il est sorti en pleine chaleur pour prendre un bain de foule avant de reprendre le départ sur Alger. La première journée de la campagne s’est déroulée dans de bonnes conditions.
Première sortie d’Abdelmalek Sellal à Adrar
A son arrivée hier à Adrar pour sa première sortie dans le cadre du lancement de la campagne électorale pour la présidentielle du 17 avril prochain, Abdelmalek Sellal, directeur de campagne du candidat Abdelaziz Bouteflika, a eu la garantie de la population de rester fidèle à Bouteflika. C’est sous des applaudissements, des cris de joie et des appels à un nouveau mandat présidentiel que la population a accueilli Abdelmalek Sellal et l’équipe qui l’accompagnait.
A l’arrivée au centre-ville d’Adrar, Sellal a pris un bain de foule puisqu’il était attendu par des centaines de personnes avec des tambours, de la zorna et des troupes folkloriques.
La salle de la maison de la Culture de 600 places était pleine à craquer, des citoyens et citoyennes venus des régions lointaines du désert étaient présents pour soutenir la candidature de Abdelaziz Bouteflika. Après avoir permis aux représentants locaux de la wilaya d’Adrar d’évoquer les multiples réalisations de Bouteflika durant ses trois derniers mandats, Abdelmalek Sellal a pris la parole pour lancer : «Je salue les habitants de cette région que je connais parfaitement bien, vous êtes des personnes fidèles et pleines de baraka». Et d’ajouter : «J’ai choisi de venir d’abord chez vous pour prendre les clés de la réussite et le secret de notre réussite ne peut être que Chiekh Sidi Belkbir, chez qui nous pouvons prendre la baraka». Il a par la suite expliqué que dans les trois prochaines semaines, «vous allez recevoir une personnalité importante». Sans plus d’explication à ce sujet, mais selon certaines indiscrétions, Sellal faisait allusion à Abdelaziz Bouteflika. Evoquant dans son discours que «durant les derniers mandats d’Abdelaziz Bouteflika, cette région a bénéficié de plusieurs projets dont celui de l’eau potable, ainsi que la réduction des bidonvilles dont le nombre a diminué de 30 000 à 10 000». Il dira que durant le prochain mandat, «aucun bidonville ne restera à Adrar». Sellal a annoncé que le programme du candidat Bouteflika prévoit de revoir et de changer la Constitution afin de permettre à l’ensemble des catégories citoyennes d’être représentatives». Sellal était entouré hier d’une équipe de représentants de la société civile, notamment Rabah Madjer, ancien footballeur, Habib Chaouki, ancien ministre, Mohamed Allioui, président de l’Union générale des agriculteurs et paysans algériens, ainsi que d’autres proches collaborateurs et de près de 90 journalistes de la presse écrite, parlée et audiovisuelle. Lors de cette première sortie, Abdelmalek Sellal semble sérieusement tenir les choses en main. Puisqu’il arrive à créer chez la population un réel désir de voter Bouteflika. Les quelques citoyens que nous avons réussi à interroger semblent tous pencher en faveur de Bouteflika. La population présente hier n’a affiché aucune revendication, seuls des applaudissements et des appels pressant pour en finir avec ce vote et permettre à Bouteflika d’être réélu. Faut-il souligner que le discours prononcé par Abdelmalek Sellal n’a duré qu’une demi-heure. Contrairement à Adrad où n’a pas évoqué le côté sécuritaire, à Tamenrasset, lors de son discours, le directeur de campagne a garanti à la population la sécurité. Il a estimé que cette région bénéficie d’un renfort sécuritaire de l’Armée nationale des plus importants pour sécuriser l’ensemble de la région. Il a annoncé que les jeunes de la région de Tam vont bénéficier des avantages de l’Etat quant au partage des richesses. Garantissant que les recrutements au sein des sociétés seront réservés particulièrement aux jeunes de la région. Vers 17h, il est sorti en pleine chaleur pour prendre un bain de foule avant de reprendre le départ sur Alger. La première journée de la campagne s’est déroulée dans de bonnes conditions.
agni
le 23.03.14 | 21h57
anwali
le 23.03.14 | 21h07
Foudre
le 23.03.14 | 21h01
Donkishoote
le 23.03.14 | 20h59
EL FELLAG 2
le 23.03.14 | 20h53
safemo
le 23.03.14 | 20h49
Lumen
le 23.03.14 | 20h13
den haag(nl)
le 23.03.14 | 20h02
mhaffeur
le 23.03.14 | 14h11
في أول يوم للحملة الانتخابية
بلخادم يلقي خطابا في قاعة شبه فارغة بقسنطينة
الاثنين 24 مارس 2014 قسنطينة: ف. زكرياء
عجز القائمون على حملة المترشح عبد العزيز بوتفليقة، في أول يوم من الحملة الانتخابية بقسنطينة، عن حشد الجماهير كما كان في السابق، حين كانت القاعات تستقبل الآلاف من المؤيدين، حيث ألقى الأمين العام السابق للأفالان كلمته الداعمة لبوتفليقة داخل قاعة الرياضات لمركب الشهيد حملاوي، وهي شبه فارغة، حيث اضطر الحضور للاستعانة ببعض أنصار شباب قسنطينة، الذين حضروا للملعب قبيل انطلاق لقاء فريقهم، والذين تقل أعمارهم عن 18 سنة، مع بعض الوجوه الأفالانية ومن التجمع الوطني الديمقراطي. كما لم تكلف مديرية الحملة الانتخابية للرئيس المنتهية عهدته نفسها حتى عناء إرسال دعوات لوسائل الإعلام، حيث لم يعلم الصحفيون باللقاء إلا صدفة، رغم أنه نظم مساء. من جهته، اعتبر بلخادم، في كلمته، أن خبرة بوتفليقة هي الضمان الوحيد ضد الرهانات والأخطار التي تحدق بالجزائر سواء داخليا أو خارجيا، معتبرا أن بوتفليقة هو الوحيد القادر على اتخاذ القرارات الصائبة في مثل هذه الظروف، كما اعتبر أن حديث بوتفليقة قبيل انطلاق الانتخابات في كلمته الموجهة للشعب الجزائري، تأكيد على حرصه على ترسيخ الديمقراطية، من خلال تعديل الدستور. ليعود ويعرج على الوضع الأمني والاستقرار الذي تشهده الجزائر، والذي أرجعه لسياسة بوتفليقة، التي يجب المحافظة عليها من خلال إعادة انتخابه مجددا، منتقدا الداعين للمقاطعة، معتبرا أن من يدعون لذلك نسوا أن البلاد لا يمكنها أن تبقى دون رئيس.
-
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الحواجز الحديدية في وسط مدينة قسنطينة بمناسبة سباق الدراجات وسكان قسنطينة يتسائلون عن الشاحنات الاميريكية وشاحنات الجنرال الجزائري طونيك وسط حديقة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العااجلة لغلق مدينة قسنطينة امام سكانها بمناسبة تنظيم سباق الدراجات الهوائية لمرشحي الحملة الانتخابية الرئاسية حيث شاهد سكان قسنطينة خمسة متسابقين وعشرة متسابقين يمثلون الدراج عبد العزيز بوتفليقة ويدكر ان سباق الدراجات للرئاسيات الجزائرية وصل الى قسنطينة من سطيف عبر الشاحنات الاميريكية وشاحنات الجنرال طونيك من اقدم جنرالات الجنرالات الجزائر وهكدتا يستمتع سكان قسنطينة بمظاهر الفساد الرياضي ويدكر ان سباق الرئاسيات للدراجات الهوائية انطلق تحت شعار
اكدب على الشعب العظيم لتصبح صاحب اموال عظيمة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين ان مرشحي الانتخابات الرئاسية لايملكون السير الداتية بل اكاديب سياسية ويدكر ان المرشحة لويزة عازبة وصاحبة مصنع لشوكولا في امريكا الجنوبية واما عبد العزيز بلعيد فقضي 20سنة في الجامعة تخصص طب سياسييحيث نجح باسم نضال الشبيبة الجزائرية وللعلم فان بلعيد عبد العزيز يسير من طرف بلعيد عبد السلام من سطيف واما بن فليس فصهر بوتفليقة وصاحب القضايا القانونية الفاشلة في محاكم باتنة ويتقن فن الديماغوجية ويصلح ككاتب عمومي في شوارع باتنة واما بوتفليقة فمطلق من طرف زوجة صديق بن فليس ويملك ثروة خيالية وابار للبترول في الامارات ويفكر في بناء مدن جزائرية على طريقة دبي وللعلم فان بوتفليقة ضحية طلاق ويكره االرجال ويعشق النساء ويكره الحياة الزوجية ويفضل الحياة الجنسية الحرة وللعلم فان بوتفليقة عاش انقلاب بومدين على بن بلة في نزل سياحي مع فتاة جزائرية فاتنة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي ان سكان قسنطينة لايقفرقون بين السيرة الداتية والبرنامج الانتخابي لمرشحي رئاسيات الجزائر الضائعة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضياع بلخادم في الاختناق المروري في مدخل جسر سيدي راشد بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الحواجز الحديدية في وسط مدينة قسنطينة بمناسبة سباق الدراجات وسكان قسنطينة يتسائلون عن الشاحنات الاميريكية وشاحنات الجنرال الجزائري طونيك وسط حديقة قسنطينة والاسباب مجهولة
تدوم إلى غاية 21 مارس الجاري بتيسمسيلت
23 شاعرا ودكتورا في ربيع الونشريس الأدبي
تحتضن عاصمة الونشريس تيسمسيلت من 18 الى 21 مارس الحالي فعاليات ربيع الونشريس الادبي في طبعتها الثانية، والتي سينشطها فتية من خيرة شعراء الجزائر وأكادمييها وفنانيها تحت شعار “تسابيحه من حنايا الجزائر”. وسيوقّع 23 شاعرا ودكتورا حضوره في هذا الحدث، على غرار الدكتور الشاعر عبد القادر رابحي، الدكتور الناقد سعيد بن زرقة، الشاعر سليمان جوادي، الدكتور خالد عطار، الشعر الأخضر بركة، الفنان محمد بوكرش، الفنان عبد الرحمن قماط، الشاعر عبد الكريم قذيفة، الشاعر الأخضر بختي، الشاعرة لطيفة حساني، الشاعر محمد رفعة، الشاعرة مي غول، الشاعرة سمية حشيفة، الشاعر حمزة عليوي، الشاعر نصر الدين باكرية، الشاعر نبيل نوي، الشاعرة بولعراج سحمادية، الفنان نجار بن عبد الله الأمير، الفنان شيخ محمد أمين، الشاعر محمد خليل عبو، الفنان بن صالح محمد بن عبد الرحمن والشاعر مصطفى تواز.
رفعوا شعارات تطالب بقاطعة الانتخابات الرئاسية
الأمن يجهض وقفة احتجاجية لجبهة "رفض" ضد العهدة الرابعة
أجهضت
أمس مصالح الامن الوقفة الاحتجاجية السلمية لجبهة "رفض" ضد العهدة الرابعة
لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، بعدما طوقت ساحة البريد المركزي ولم
تسجل اية اعتقالات في صفوف المحتجين.
نظمت أمس، جبهة "رفض" التي تضم مجموعة من الحركات
والتنسيقيات على غرار اللجنة الوطنية للدفاع عن حقوق البطالين، التنسيقية
الوطنية لعائلات المفقودين، جمعية 8 ماي 5491 وتنسيقية مكافحة الفساد
والحفاظ على الثروة ... وقد استطاعت الجبهة أن تجذب عشرات المشاركين للوقفة
الاحتاجاجية السلمية بساحة البريد المركزي بالعاصمة تحت شعار "الحق في
الوطن للجميع" وقد رفع المحتجون شعارات عديدة للمطالبة بما أسموه "التغيير
الجذري للنظام" عن طريق كل الوسائل السلمية منها "نطالب بالتغيير"، "نعم
للمقاطعة"، "لاتشاركوا في الانتخابات". كما حمل المحتجون لاول مرة شعارات
تطالب بعدم تغطية بعض القنوات التلفزيونية الخاصة لهذه الوقفة الاحتجاجية
باعتبار ان هذه القنوات تابعة للنظام ولا تنقل الاحداث بحقيقتها والوقفات
الاحتجاجية التي ينظمها المقاطعون بما فيها جبهة "رفض" حسبهم، بالاضافة الى
الشعارات التي دعت الى مقاطعة الانتخابات الرئاسية وعدم المشاركة فيها،
باعتبارأن الانتخابات "مزورة" حسبما ردده المحتجون، وأضافوا أنهم ضد العهدة
الرابعة لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، وأوضح في هذا السياق سليمان
حميطوش عضو مؤسس لجبهة "رفض" في تصريح لـ"الأحداث" أن الجبهة ستعمل بكل
الطرق لما أسماه "حشد" المقاطعيين وعدم المشاركة في الانتخابات الرئاسية
المقررة في 71 افريل القادم، مضيفا أن الأمن منع العديد من الراغبين في
المشاركة فيهذه الوقفة السلمية التي تبقى تطالب بضرورة التغيير الجذري
باعتبار أن "الحق في الوطن للجميع"، كما تطرق المتحدث ذاته الى أن جبهة
"رفض" تضم العديد من التنسيقيات والحركات.
رئاسيات 2014
أجواء اليوم الأول من “الدعاية الانتخابية” للرئاسيات
حملة على وقع الاحتجاجات وبلديات لم تتعرف على صور المترشحين..
إلى ماذا يحتكم الشعب.. للبرامج أو للأشخاص؟*
خيمت
أجواء الاحتجاجات الشعبية أمس على فعاليات الانطلاقة الرسمية للحملة
الانتخابية للرئاسيات بولايات الشرق الجزائري فبولاية عنابة رغم تشديد
قادة الأحزاب و ممثلي المترشحين عبر خرجاتهم إلى جعل من الـ 17 أفريل
المقبل موعدا لإحداث ” التغيير المنشود” لبناء دولة ديمقراطية تضمن الحياة
الكريمة التي ينشدها المواطن.
انطلقت، أمس، مجريات الحملة
الانتخابية للرئاسيات القادمة على مستوى كافة بلديات ولاية عنابة بطريقة
محتشمة، حيث لم تقم أي قائمة بتعليق صور مرشحيها عبر ثلاث بلديات نائية و
هي شطايبي و العلمة و الشرفة في المواقع المخصصة للإشهار، أو في الجدران
ولو بشكل فوضوي كما جرت العادة. فيما تلطّخت الشوارع و الساحات العمومية
وسط المدينة بصور “فرسان” الرئاسيات بشكل عشوائي استدعى تدخل رئيس الهيئة
التنفيذية المحلية لتهديد ممثلي المترشحين بعقوبات في حال استمر خرق
القوانين.و لم يكاد يسمع “صوت” الحملة الانتخابية في يومها الأول، خارج
أسوار القاعات المحتضنة لمختلف التجمعات على غرار المسرح الجهوي عز الدين
مجوبي الذي شهد تنشيط الأمينة العامة لحزب العمال و المترشحة للرئاسيات
لتجمع شعبي حذرت فيه بالمناسبة من “انفجار اجتماعي” اذا استمرت السلطة في
سد آذانها عن الانصات لصوت الشارع، ولم تستقطب باقي التجمعات سوى اهتمام
المناضلين و ممثلي باقي المترشحين، ولم تحرك مشاعر المواطنين المنشغلين
بمتابعة بورصة أسعار الخضر والفواكه ومخلّفات سوء الأحوال الجوية والحركات
الاحتجاجية التي قادتها مختلف الشرائح الاجتماعية، وهي كلها ”أحداث” لم
يدرجها بعد المترشحون للرئاسيات ضمن أجندتها الانتخابية. و الغريب في
الأمر أن بعض البلديات الريفية لم يقصدها أي ممثل عن المترشحين الستة على
غرار بلديات شطايبي و الشرفة و العلمة حيث لازالت اللوحات التي خصصتها
المجالس البلدية بهذه الضاحيتين الغربية و الجنوبية بيضاء في انتظار صور
المتسابقين على كرسي الرئاسة. و بالمقابل صار وجه مدينة عنابة منذ الساعات
الأولى ليوم أمس ”مقرفا” للناظرين، جراء اللصق العشوائي لصور المترشحين في
كل مكان، حيث ترك هؤلاء اللوحات الخاصة بهم، وراح أنصارهم، الذين تلقوا
مقابلا على ذلك، يلصقون الصور في كل مكان، ويعمد آخرون إلى تمزيق صور بعض
المترشحين و وصف بعضهم بـ”الأرانب”. ولم تسلم واجهات المساجد والمحلات
والمرافق العمومية، بما فيها مراكز البريد والمرافق التربوية، من الإلصاق
العشوائي للصور. وعمد آخرون إلى كتابة عبارات تدعو إلى الانتخاب على مترشح
معين، وعبارات نابية أخرى يستحي المتجول من قراءاتها. و قد حرّك هذا الخرق
الواضح للحملة الانتخابية والي عنابة الذي حذر من تجاوز القانون، مؤكدا أن
المدينة تعاني من التشوه، ليزيدها ممثلو المترشحين تشوها، ووجه تحذيرا.
وعلمنا أن تعليمات أعطيت للمصالح الأمنية، من شرطة ودرك، للقيام بدوريات
ليلية قصد المحافظة على طمأنينة السكان، ومحاربة كل من يقوم بخرق القوانين.
م/ ح.ب
الشجارات بين الشباب تتكرر رغم التعزيز الأمني
مدينة علي منجلي بقسنطينة
يتزايد انزعاج سكان "الوحدة الجوارية رقم 14" بالمدينة الجديدة "علي منجلي" بقسنطينة يوما بعد يوم، بسبب المواجهات والشجارات المتكررة بين الشباب بالقرب من منازلهم.
وأعرب محمد.ل (58 سنة) المنزعج بشكل كبير من هذا الوضع عن نيته في"الانتقال نحو مدينة أخرى، ومغادرة المكان والعيش تحت خيمة وترك الشقة التي لطالما حلم بها هو وعائلته خلال عقود من الزمن".
وتشهد "الوحدة الجوارية رقم 14" التي رحلت إليها عائلات كانت تقطن بيوت قصديرية بشارع رومانيا والمكانين المسميين فج الريح ووادي الحد، بصفة دورية، مواجهات بين الشباب الذين يحاولون تسوية خلافات قديمة، وهذا بعد أن كانت ذات الوحدة الجوارية مسرحا لمشاجرات دامت عدة أسابيع من أجل فرض السيطرة على الحظائر العشوائية لركن المركبات.
وقد هاجم هؤلاء الشباب الذين كانوا مزودين بسيوف وأسلحة بيضاء أخرى وقنابل المولوتوف، مساء يوم الجمعة المنصرم، مركبة فاخرة وأحرقوها بشكل كامل، مما أدى إلى صنع أجواء من الخوف بكامل الوحدة الجوارية.
وتوجه يوم الاثنين المنصرم عدد من سكان "الوحدة الجوارية رقم 14 " الذين يطالبون بتعزيز تواجد قوات حفظ النظام في أحيائهم إلى مقر الأمن الحضري الأول بالمدينة الجديدة "علي منجلي" من أجل المطالبة بتوفير المزيد من قوات الشرطة، بغية وضع حد للمعاناة التي تسيطر على المكان منذ عدة أشهر.
يذكر أن تعزيز تواجد الشرطة، منذ عدة أسابيع بضواحي "الوحدة الجوارية رقم 14، "مكن من عودة الهدوء بعد أيام عديدة من المواجهات، إلا أنه كان هدوءا مشوبا بالحذر، إذ إن تخفيف التواجد الأمني جعل المشاجرات تستأنف بعد عدة أيام.
ق. م
إسناد مشاريع إنجاز الابتدائيات بقسنطينة إلى البلديات
لتمكين مديريات التعمير من التركيز في ورشات أعقد
أعلن والي ولاية قسنطينة حسين واضح أن عمليات إعداد ملفات إنجاز المدارس الابتدائية، إضافة إلى متابعة الورشات "ستسند من الآن فصاعدا للبلديات".
وأوضح الوالي حسين واضح، في كلمته خلال أشغال اجتماع حول التحضيرات الخاصة بالدخولين المدرسي والجامعي 2014-2015، أن البلديات بمهندسيها المعماريين وأقسامها الفرعية قادرة على التكفل بشكل جيد بمثل هذا النوع من الورشات، داعيا في هذا مسؤول مديرية السكن والتجهيزات العمومية إلى مرافقة البلديات "في عمليتي إعداد دفاتر الشروط واختيار الأرضيات".
واعتبر واضح أن الإجراء التدبيري المتعلق "بإعفاء" مديرية السكن والتجهيزات العمومية من بعض مهامها سيمكنها من "التركيز أكثر على ورشات أخرى أكثر تعقيدا"، معطيا تعليمات للإطارات المعنية بتوفير "مجموعة للتوليد الكهربائي" في كل مؤسسة تعليمية، لاسيما بالمناطق التي تشهد انقطاعات كهربائية متكررة.
واستنادا إلى تقرير مديرية السكن والتجهيزات العمومية، سيستلم 17 مجمعا مدرسيا، عند انطلاق السنة الدراسية 2014-2015، إلى جانب 7 ثانويات و3 متوسطات، ستنجز أغلبيتها بالمدينة الجديدة علي منجلي.
وفيما يتعلق بالمدينة الجامعية، فقد أعطيت تعليمات من أجل "التسريع" في وتيرة أشغال ورشات ربط مختلف هياكل المدينة الجامعية بشبكة الغاز الطبيعي كما أعطيت تعليمات أخرى من أجل إطلاق أشغال المشروع الذي سيربط المدينة الجامعية بمدينة علي منجلي.
يذكر أن المدينة الجامعية التي تتربع على 170 هكتار مقسم إلى 30 قطعة صغيرة تضم 10 كليات تتوفر على ما مجموعه 44 ألف مقعد بيداغوجي و38 ألف سرير ومطعم مركزي ب800 وجبة ومكتبة مركزية.
ق. م
تزامنا مع شل المستفيدين من حصة 350 سكن إيجاري لطرقات وسط مدينة فرندة
المقصيون من 50 سكنا إجتماعيا يحاصرون بلدية الناظورة ويمنعون موظفيها من الدخول
قام أمس عشرات المواطنين ببلدية الناظورة بولاية تيارت بغلق مقر البلدية
ومنع الموظفين من الالتحاق بمقر عملهم احتجاجا على إقصائهم من حصة 50مسكنا
اجتماعيا التي أشهرت مؤخرا بالبلدية
وقام المحتجون بالاعتصام أمام مقر
البلدية مطالبين بتعجيل إعادة النظر في الأسماء المستفيدة، كونها - حسبهم -
ليست بحاجة إلى الشقق، بالنظر إلى وضعها المادي والسكني المريح، مؤكدين
على أن عملية التوزيع ودراسة الملفات، شابتها طرق ملتوية بعيدة عن معايير
الاستحقاق الحقيقية، خصوصا أن عشرات العائلات تقطن بيوتا قصديرية ومساكن
هشة آيلة للإنهيار، حيث أودعت طلبات السكن الاجتماعي منذ ما يزيد عن 15
سنة.
وقد سارعت السلطات المحلية بالبلدية إلى التحاور مع المحتجين ووعدهم بالنظر
في مطالبهم مخافة أن يتكرر ما حدث في عديد البلديات الولاية خلال الأيام
الأخيرة من احتجاجات منها بلدية الفايجة التي قام المحتجون بغلقها بسلاسل
وأقفلة حديدية مدة 10 أيام مما استدعى تدخل مصالح الدرك الوطني وفتحها أمام
المواطنين. من جهة أخرى وفي ذات السياق اغلقت أمس مجموعة من المستفيدين من
السكنات الاجتماعية الايجارية 350 بفرندة بتيارت الطريق بوسط المدينة، حيث
شلوا حركة المرور بالنسبة للمركبات للمطالبة بالإفراج عن مفاتيح الشقق
التي انتظروها منذ سنة من إشهار القائمة الاسمية. وأعرب المحتجون عن
مخاوفهم من أن تمدد فترة معاناتهم وأن يتم عدم تسلمها بعد طول انتظار
وتوجهت أمس مجموعة من المستفيدين إلى الإفراج عن مفاتيح شققهم. وأوضح
البعض منهم أنهم ينوون مواصلة سلسلة الاعتصامات إلى غاية تمكينهم من
المفاتيح، حيث ذكروا أنهم احتجوا�ولم ينالوا سوى الوعود التي اعتادوا على
تلقيها من طرف مسؤولين، فيما قام المير بالنيابة رفقة مصالح الأمن بتهدئة
المحتجين و نقل انشغالاتهم إلى رئيس الدائرة والولاية، الأمر الذي جعل
هؤلاء يفتحون الطريق في انتظار ما ستسفر عنه الأيام المقبلة.
خالد.م
سحب بساط مديرية الحملة من حزب عمارة بن يونس
ميلود شرفي ينهي أزمة إدارة حملة بوتفليقة بغليزان
إنتهى أول أمس في ساعة جد متأخرة من اللّيل الصراع المرير بين الإخوة
الأعداء على خلفية تعيين السيناتور "محمد خثير" عن حزب الحركة الشعبية
لإدارة حملة المرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة بولاية غليزان بتعيين
المدعو "محمد عباسي" مديرا جديدا لحملة بوتفليقة بغليزان ، حيث شهدت
الولاية تجاذبات سياسية كادت أن تفسد العرس برمته بعدما رفضت تشكيلة
الأفلان والأرندي و تاج العمل سويا مع مدير الحملة المعيّن من طرف عبد
المالك سلال
، لمّا أقدم قياديون من التشكيلتين على فتح مداومة بمقر الإتحاد الولائي
للفلاحين في الوقت الذي كانت فيه تشكيلة حزب عمارة بن يونس تعمل بمداومة تم
فتحها وسط المدينة بمعية النائب البرلماني "سيد أحمد عبد الصادوق" عن نفس
التشكيلة تحت قيادة السيناتور المذكور سابقا الذي وجد نفسه وحيدا في ظل
تأزم الوضع بعدما تراجع عدد من رؤساء البلديات المنتمين لحزب عمارة بن يونس
خاصة عن التنسيق مع السيناتور مدير الحملة الأمر الذي أجبره على تقديم
إستقالته عشية إنظلاق الحملة الإنتخابية .
وكان المدير الجهوي لحملة بوتفليقة ميلود شرفي قد تنقل خصيصا إلى عاصمة
الولاية غليزان لذات الغرض حيث جرت مفاوضات مع الطرفين لينتهي المخاض الذي
دام أكثر من أسبوع من عمر الأزمة إلى تعيين المدعو محمد عباسي مديرا جديدا
لحملة بوتفليقة وفي إنتظار جديد هذا الملف الذي صنع الحدث قبيل إنطلاق
الحملة الإنتخابية بغليزان تبقى الانظار تترقب نجاح الحملة من عدمه خاصة في
ظل صراع حادٍ .. وإن أخمد فتيله ميلود شرفي فسيبقى قائما ومن شأنه أن يميل
الكفة الى مرشح منافس لبوتفليقة الذي هو بحاجة الى كافة التشكيلات
السياسية على غرار الأفلان ,الأرندي ,الحركة الشعبية وحزب تاج وكذا
التنظيمات على إختلاف انتماءاتها لتعبئة قوية حسبما أكدته تصريحات
الكثير من العارفين بملف الإنتخابات الرئاسية .
غيلام محمد
بعد إلغاء صفقة ترميم مقر بلدية وهران
تحفة أثرية مهجورة ومشروع في نقطة الصفر
> حكيمة.ق
24-03-2014
مرة
أخرى باشرت بلدية وهران في الإجراءات الخاصة بالمناقصة الوطنية المقرر
الإعلان عنها قريبا لاختيار شركة مختصة في الترميم تتمتع بالكفاءة و
الخبرة العالية ومنه الشروع في الأشغال وإعادة الاعتبار للمقر القديم
لبلدية وهران
يأتي هذا بعد سنة من تعثر مشروع الترميم الذي توقف في مرحلته الأولى ولم يتمكن من تجاوز العراقيل الذي اعترضت الورشات وحالت دون إتمامها .
وبالرغم من أن مشكل نقص الإمكانيات المادية غير مطروح بالنسبة لهذا المشروع إلا أن العملية لم تر النور بعد ولم تتعد مرحلة التحضير طيلة هذه الفترة وبقيت عالقة ليومنا هذا
علما أن مقر البلدية خصص له رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة مبلغا ماليا قدره 60 مليار سنتيم خلال زيارته الأخيرة لمدينة وهران في 2012 من اجل ترميمه و إعادة الاعتبار له خاصة انه يعتبر من أبرز المعالم الأثرية وأشهرها يعود تاريخ إنشائه إلى سنة 1886 إضافة إلى أن الهيكل في حد ذاته محطة سياحية يقصدها الزوار من اجل أخذ صور تذكارية عن مدينة الباهية و ما يميزها الأسدان المصنوعان من البرونز والطراز المعماري المميز . على صعيد آخر فإن بقاء المبنى على وضعه الحالي قد يؤثر عليه بعدما كان معلما سياحيا يقصده السياح و يصبح مثله مثل الهياكل الأخرى المهجورة التي أهملت و تحولت إلى خراب .
حيث أوكلت البلدية مهام الترميم في السابق إلى المؤسسة الإيطالية و عملت على وضع السقالات بداخل و خارج المبنى و فيما يخص أشغال الترميم فلم تتلق المؤسسة أي رد و كذا لم يتم إمضاء أي عقد إلا انه حسب مصادر أخرى فقد تم إلغاء جميع القرارات و سيتم إعلان عن مناقصة أخرى في غضون الأيام القادمة.
يأتي هذا بعد سنة من تعثر مشروع الترميم الذي توقف في مرحلته الأولى ولم يتمكن من تجاوز العراقيل الذي اعترضت الورشات وحالت دون إتمامها .
وبالرغم من أن مشكل نقص الإمكانيات المادية غير مطروح بالنسبة لهذا المشروع إلا أن العملية لم تر النور بعد ولم تتعد مرحلة التحضير طيلة هذه الفترة وبقيت عالقة ليومنا هذا
علما أن مقر البلدية خصص له رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة مبلغا ماليا قدره 60 مليار سنتيم خلال زيارته الأخيرة لمدينة وهران في 2012 من اجل ترميمه و إعادة الاعتبار له خاصة انه يعتبر من أبرز المعالم الأثرية وأشهرها يعود تاريخ إنشائه إلى سنة 1886 إضافة إلى أن الهيكل في حد ذاته محطة سياحية يقصدها الزوار من اجل أخذ صور تذكارية عن مدينة الباهية و ما يميزها الأسدان المصنوعان من البرونز والطراز المعماري المميز . على صعيد آخر فإن بقاء المبنى على وضعه الحالي قد يؤثر عليه بعدما كان معلما سياحيا يقصده السياح و يصبح مثله مثل الهياكل الأخرى المهجورة التي أهملت و تحولت إلى خراب .
حيث أوكلت البلدية مهام الترميم في السابق إلى المؤسسة الإيطالية و عملت على وضع السقالات بداخل و خارج المبنى و فيما يخص أشغال الترميم فلم تتلق المؤسسة أي رد و كذا لم يتم إمضاء أي عقد إلا انه حسب مصادر أخرى فقد تم إلغاء جميع القرارات و سيتم إعلان عن مناقصة أخرى في غضون الأيام القادمة.
24 مليار سنتيم لتكثيف الإنارة و تهيئة الطرقات
> حياة ب
24-03-2014
و قد إلتزم مسؤول قسم الطرقات و المرور بتسليم جزء كبير من هذه العمليات في غضون شهر بالإضافة إلى إعادة تأهيل شبكات الطرقات و صيانتها .و من بين التعليمات التي تلقتها ذات المصلحة التوقف عن وضع الممهلات عبر الطرقات نهائيا لأنها أصبحت تساهم في عرقلة حركة المرور و خلق ازدحام كبير جدّا في أوقات الذروة كما تتسبب في أعطاب كثيرة بالسيارات
و يذكر بأن بلدية وهران ستطلب من السلطات الولاية تحويل النهج المحيطي الثالث الرابط ما بين حي إيطو و حي اللّوز مرورا بجسر الباهية إلى طريق بلدي لأنه بمرور الوقت دخل في النسيج العمراني لبلدية وهران و أصبحت هي المسؤولة على تهيئته و الحفاظ عليه كما شرعت منذ فترة في تزيين الجسور المخصصة للراجلين بهذا النهج أو غيره
للقضاء على" البراريك" وتعويضها بمدن حضرية
نحو إنجاز 14356 وحدة سكنية مجهزة بكل المرافق
> أ.دغموش
24-03-2014
ابتليت الشلف بالعديد من النكبات كان لها عظيم الأثر على السكان فما أن استفاق السكان من هول زلزال 1980 حتى جاءت العشرية السوداء وبفضل المصالحة الوطنية تحقق الأمن والأمان ولا يعرف قيمة ذلك الأمن إلا من عاش الجحيم لاسيما سكان القرى والمداشر الواقعة في أحضان جبال الظهرة الشهيرة السنوات العجاف التي مرت على المنطقة أجلت القضاء على أثار الزلزال الذي نتج عنه ما يعرف بمشكل البراريك اوالشاليهات التي سببت للسكان أمراض متعددة عددها يتجاوز ال19 البراكة تجاوزت مدة صلاحياتها بكثير وأصبحت مصدر ازعاج وللقضاء على الشاليهات والسكنات الهشة والرقي بولاية الشلف الى المدن الحضرية الكبرى ،تعززت الولاية بثلاثة أقطاب سكنية هامة خصوصا على مستوى بلدية الشلف والشطية مجهزة بكل المرافق الاجتماعية والإدارية والخدماتية الضرورية،منها 8800 سكن تم خلالها تجسيد 674 سكن اجتماعي ، وفي إطار برنامج السكن الاجتماعي التساهمي أنجز 429 سكن و7210 سكن لحساب برنامج السكن الريفي، فيما قدرت حصة البناء الذاتي المنجزة حدود 399 وحدة سكنية و56 سكنا إلزاميا، ضف إلى ذلك 108 في إطار السكن بالإيجار، فيما وصل عدد السكنات المقررة لنفس السنة 3174 حصة، وعدد آخر مبرمج يبلغ 11570 حصة سكنية لمختلف الأنماط السكنية وفق المخطط الرئيسي للتهيئة الحضرية في صيغته الجديدة التي صدق عليها في جانفي 2006 والقاضية بتوسيع مدينة الشلف، حيث تم تحديد ثلاث مناطق للتوسع الحضري وهذا باتجاه منطقتي الشرفة وحي بن سونة بالجهة الغربية لمقر الولاية و كذاالمنطقة الثالثة المتواجدة ببلدية الشطية الواقعة بحوالي 7 كلم شمال عاصمة الولاية والتي تعد أهم التجمعات الحضرية لها، حيث بلغت المساحة الإجمالية المرتقبة لإعمار المناطق الحضرية الجديدة 215 هكتار موزعة بين حي بن سونة بـ106 هكتار ومنطقة الشرفة ب76 هكتارا والشطية ب33 هكتارا.. أما البرامج المقرر تجسيدها بهذه المناطق تتشكل من 14356 سكن إيجاري وتساهمي ومجموعة من التجهيزات العمومية وحي إداري وكذا عدد هام من مقرات المديريات، بالإضافة إلى بعض الإنجازات تتعلق بمؤسسات تعليمية موجهة لمختلف الأطوار وهياكل صحية
وجوه في الضوء
مـيـهـوبـي صحفي شاعر و روائي
> بلقاسم بن عبد الله
24-03-2014
..
وإلى أي حد يظل المثقف مخلصا لمواقفه، وأن يعدل في حبه وتعامله مع إبداعه
الأدبي ومهامه الإدارية؟.. تساؤل شرعي واجهني هذه الأيام، بعد مطالعة
الحوار المطول الذي نشرته يومية الشروق منتصف مارس الحالي مع الصحفي الشاعر
والروائي عز الدين ميهوبي. وهو حوار مثير للجدل ولكنه مر بسلام وأمان بدون
مناقشة أو معارضة من فئة الأدباء وطبقة المثقفين، و كأنه لا حدث.
وصديقنا المشترك محبوب ومطلوب، سواء اختلفت معه أو اتفقت، ستعترف في قرارة نفسك بأنه نموذج المثقف الحريص على سبل النجاح في كل عمل يكلف به، أو مشروع يقوم به ويشرف عليه، هكذا عرفته منذ بداية ثمانينات القرن المنصرم، أثناء الملتقيات الثقافية والمهرجانات الأدبية، بالإضافة إلى قصائده الأولى التي كان يرسلها لي بخطه الرقعي الجميل، لتنشر لأول مرة في ملحق النادي الأدبي لجريدة الجمهورية، ولا زلت أحتفظ بعينة منها بعناوينها الجذابة: انكسار ـ صلاة الدم ـ الحلم الأسمر ـ رحيل بلا خطى... وغيرها.
في تلك الفترة الخصبة من مجد النادي الأدبي، سألت نخبة من الأدباء عن كيفية تعاملهم مع لغة الإبداع، فجاءت إجابة شاعرنا عز الدين متميزة، نشرت بالعدد 428 من نفس الملحق الأسبوعي بتاريخ 7 جويلية 1986 ومما جاء فيها حرفيا: رحلتي مع الإبداع بدأت أساسا مع اللغة، إذ لم أكن أفكر في تحديد فكرة ما للتعبير عنها، بقدر ما كنت أجري وراء الكلمات التي تعجب الآخرين، فاللغة كانت في المرحلة الأولى غاية بحثة، إلا أن هذه المحطة أصبحت تمثل أرضية للتحكم في أداء الإبداع، ومن ثمة تكوين رصيد لغوي يسمح بالسيطرة على سير عملية الإبداع. وقد أحسست بهذا التنقل الخفي للغة من مرحلة الغاية إلى مرحلة الوسيلة، من خلال مرورها عبر قنوات الأفكار المطروحة..
ويبقى شاعرنا يتنفس من رئة الكلمات و تخنقه هدأة الصمت عاشقا وفيا لإبداعه في دنيا الأدب، من القصيدة البرقية، كما في الرباعيات وملصقات ، إلى مجموعاته الشعرية: في البدء كان أوراس. اللعنة والغفران. النخلة والمجداف. عولمة الحب عولمة النار..إلى أعماله المسرحية والروائية: خالدات.عذراء الجبل. حمى الكوردني. التوابيت. اعترافات أسكرام. إرهابيس. وجل كتبه موقعة تزين مكتبتي الخاصة.
وتظل بصمات صاحبنا ميهوبي بارزة في الفضاء الإعلامي، عبر تجاربه المتنوعة بكل من يومية الشعب وجريدة الملاعب، ومديرية الأخبار بالتلفزيون، ثم المدير العام للإذاعة الوطنية، قبل أن يتولى مهام وزارة الإتصال و لو لفترة قصيرة. لينتقل بعدها إلى رحاب مكتبتنا الوطنية، ومنها حاليا إلى رئاسة المجلس الأعلى للغة العربية.
وبعيدا عن كواليس الثقافة ومشتقات السياسة، أتواصل مع صاحبنا المعزز عز الدين هاتفيا و إلكترونيا من حين إلى حين بعد أن عز وقل اللقاء المباشر، وأجدد اليوم مصافحة المحبة و التقدير، في حين يبقى التساؤل الشرعي قائما منتصبا: وإلى أي حد يظل المثقف مخلصا لمواقفه، و أن يعدل في حبه وتعامله مع إبداعه الأدبي و مهامه الإدارية..؟.
radiojour2001@yahoo.fr
وصديقنا المشترك محبوب ومطلوب، سواء اختلفت معه أو اتفقت، ستعترف في قرارة نفسك بأنه نموذج المثقف الحريص على سبل النجاح في كل عمل يكلف به، أو مشروع يقوم به ويشرف عليه، هكذا عرفته منذ بداية ثمانينات القرن المنصرم، أثناء الملتقيات الثقافية والمهرجانات الأدبية، بالإضافة إلى قصائده الأولى التي كان يرسلها لي بخطه الرقعي الجميل، لتنشر لأول مرة في ملحق النادي الأدبي لجريدة الجمهورية، ولا زلت أحتفظ بعينة منها بعناوينها الجذابة: انكسار ـ صلاة الدم ـ الحلم الأسمر ـ رحيل بلا خطى... وغيرها.
في تلك الفترة الخصبة من مجد النادي الأدبي، سألت نخبة من الأدباء عن كيفية تعاملهم مع لغة الإبداع، فجاءت إجابة شاعرنا عز الدين متميزة، نشرت بالعدد 428 من نفس الملحق الأسبوعي بتاريخ 7 جويلية 1986 ومما جاء فيها حرفيا: رحلتي مع الإبداع بدأت أساسا مع اللغة، إذ لم أكن أفكر في تحديد فكرة ما للتعبير عنها، بقدر ما كنت أجري وراء الكلمات التي تعجب الآخرين، فاللغة كانت في المرحلة الأولى غاية بحثة، إلا أن هذه المحطة أصبحت تمثل أرضية للتحكم في أداء الإبداع، ومن ثمة تكوين رصيد لغوي يسمح بالسيطرة على سير عملية الإبداع. وقد أحسست بهذا التنقل الخفي للغة من مرحلة الغاية إلى مرحلة الوسيلة، من خلال مرورها عبر قنوات الأفكار المطروحة..
ويبقى شاعرنا يتنفس من رئة الكلمات و تخنقه هدأة الصمت عاشقا وفيا لإبداعه في دنيا الأدب، من القصيدة البرقية، كما في الرباعيات وملصقات ، إلى مجموعاته الشعرية: في البدء كان أوراس. اللعنة والغفران. النخلة والمجداف. عولمة الحب عولمة النار..إلى أعماله المسرحية والروائية: خالدات.عذراء الجبل. حمى الكوردني. التوابيت. اعترافات أسكرام. إرهابيس. وجل كتبه موقعة تزين مكتبتي الخاصة.
وتظل بصمات صاحبنا ميهوبي بارزة في الفضاء الإعلامي، عبر تجاربه المتنوعة بكل من يومية الشعب وجريدة الملاعب، ومديرية الأخبار بالتلفزيون، ثم المدير العام للإذاعة الوطنية، قبل أن يتولى مهام وزارة الإتصال و لو لفترة قصيرة. لينتقل بعدها إلى رحاب مكتبتنا الوطنية، ومنها حاليا إلى رئاسة المجلس الأعلى للغة العربية.
وبعيدا عن كواليس الثقافة ومشتقات السياسة، أتواصل مع صاحبنا المعزز عز الدين هاتفيا و إلكترونيا من حين إلى حين بعد أن عز وقل اللقاء المباشر، وأجدد اليوم مصافحة المحبة و التقدير، في حين يبقى التساؤل الشرعي قائما منتصبا: وإلى أي حد يظل المثقف مخلصا لمواقفه، و أن يعدل في حبه وتعامله مع إبداعه الأدبي و مهامه الإدارية..؟.
radiojour2001@yahoo.fr
سكنات بالأورو والدولار للمغتربين قريبا!
الحكومة تدعم سعر العقار وتتكفل بالتهيئة
*تبون: “نسعى لاستغلال مدخرات الجالية في الاستثمار المحلي”
تعمل
وزارة السكن على استحداث طرق ووسائل لخلق صيغة خاصة بالجالية الجزائرية
المقيمة بالمهجر، حيث نصبت الوزارة ثلاث لجان لدراسة معايير الاستفادة
وشروط القبول في هذه الصيغة.
تهدف هذه اللجان -التي تم تنصيبها خلال اجتماع حضره وزير
السكن عبد المجيد تبون والوزير المنتدب المكلف بالميزانية محمد جلاب- إلى
دراسة طرق ووسائل استحداث صيغة خاصة بالجالية الجزائرية المقيمة بالمهجر،
وتتكفل اللجنة المكونة من إطارات وزارة المالية وبنك الجزائر وبنوك عمومية
تجارية بدراسة الجوانب المالية للعملية في الوقت الذي تدرس فيه اللجنة
المكونة من أعضاء البرلمان بغرفتيه معايير الاستفادة وشروط القبول في هذه
الصيغة، بينما كلفت لجنة مكونة من مديرو وزارة السكن بدراسة طرق تجسيد
المشاريع السكنية ميدانيا.
وستقدم اللجان اقتراحاتها خلال الأسبوع القادم على أن ترفع
إلى الوزير الأول ليتم ترسيم هذه الصيغة من خلال مرسوم أو قرار وزاري
مشترك، ويأتي تشكيل اللجان بعد قرابة عام من بدء التفكير في هذه الصيغة
الأولى من نوعها في الجزائر، حيث فضل وزير السكن إرجائها إلى غاية تقدم
البرامج العمومية المخصصة للجزائريين المقيمين، لاسيما في صيغتي البيع
بالإيجار “عدل” والترقوي العمومي. وأكد الوزير أن هذه الصيغة ستكون ذات
طابع تجاري، مع دعم غير مباشر للدولة من خلال التكفل بأشغال التهيئة ومختلف
الشبكات، وكذا تدعيم سعر العقار.
وسيكون على المستفيدين من الصيغة دفع قيمة السكن من خلال قرض
بنكي بالعملة الأجنبية وفق شروط تجارية تحددها اللجان المختصة. وتهدف
الصيغة إلى إدماج الجالية الجزائرية في مسار التنمية الوطنية واستغلال
مدخراتهم المودعة في الخارج قصد استثمارها محليا، ما سيعود بالفائدة على
الاقتصاد الوطني لخلق مناصب عمل وتحويل العملة.
أمال مهيس
صدر مؤخرا
للكاتبة الجزائرية" شهرزاد بن يونس"مجموعة قصصية بعنوان"ظل من ورق"عن عالم
الكتب الحديث للنشر والتوزيع بالأردن.
خرجت إلى النور المجموعة القصصية الأولى للكاتبة "شهرزاد بن يونس" حيث جاءت
في 50 صفحة من الحجم المتوسط جمعت فيها ثمن قصص قصيرة"سقط السطر، شهد
وعسل، قصر البارون، قافلة الشقاء، خيوط من القلب،أنا وأنت والدرج، امرأتان،
الملثمة والغريب" والتي كتبتها بدول عديدة"الجزائر، المغرب، مصر، الأردن"
كما كتبت بين الفترة الممتدة من 2006 إلى 2012.
القارئ لمجموعة"ظل من ورق" يستطيع أن يتوصل إلى أن الكاتبة لها علاقة وطيدة
باللغة العربية إذ أنها كانت تنتقي الكلمات التي تستخدمها"الرابض، يممت،
اشرأبت وغيرها"إلى جانب استشهادها بعدة كتاب وشخصيات عالمية، كما استعانت
بعدة كلمات باللهجة الجزائرية الدارجة"الخليع، هو راجل وأنت مرا، علاشانهم،
ممو العين..." وكذا اللهجة المصرية في قصتها"البارون"، إلى جانب جمل
باللغة الفرنسية والانجليزية، هذا و تحدثت الكاتبة عبر صفحاتها الخمسين عن
عدة تجارب عاشتها وعايشتها، عن الإخلاص، العشرية السوداء، عن علاقة الرجل
بالمرأة، والعنوسة و تبجيل الرجل عن المرأة داخل المجتمع وغيرها من
المواضيع، كما تضمنت أكثر من قصة الحديث عن مدينة قسنطينة بأزقتها وعلمائها
وكتابها وبمدى تشبثها بهذه المدينة العريقة.
للإشارة الكاتبة تعرف في الساحة الأدبية باسم "بسفيرة الأمل" من مواليد
مدينة قسنطينة وأستاذة جامعية بقسم اللغة العربية وآدابها بذات الولاية،
تكتب القصة والشعر والرواية، صدر لها من قبل "والبحر أيضا يغرق
أحيانا"ديوان شعري مطبوع عن دار أمواج للنشر سنة 2005، قالت شهرزاد..قال
شهريار"مجموعة شعرية مخطوطة، بالإضافة إلى مخطوطات أخرى في مجال الرواية.
وردة رتراكمات المشاكل تهدّد بالانفجار
غليان اجتماعي قُبيل زيارة سلال لتلمسان
تعرف
الجبهة الاجتماعية بتلمسان غليانا اجتماعيا من نوع خاص، حيث تتراكم
المشاكل الخاصة بالسكن والشغل والتنمية والتهميش، وفي تلمسان ومغنية، يشكل
ملف السكن واحدا من الملفات الأكثر إثارة للمشاكل والتجاذبات بين
المواطنين، وقبيل الزيارة الرسمية التي تقود الوزير الأول عبد المالك سلال
لولاية تلمسان، تزداد حمى المشاكل والاحتجاجات التي تعرفها الكثير من
البلديات.
فقد
عرفت سيدي العبدلي إقدام العشرات من المواطنين على اقتحام السكنات
التساهمية، التي تماطلت الجهات الوصية في توزيعها، رغم انتهاء الأشغال بها،
كما تعرف مدينة مغنية وضعا خاصا في هذا الشأن، بعدما أمر والي تلمسان
بالتحقيق في مصداقية 20 ألف طلب على السكن الاجتماعي مودعة على مستوى لجنة
الدائرة، بعدما وجه رئيسها انتقادات لاذعة للمجتمع المدني، الذي قال إنه لا
يتجاوب مع الإدارة في تطهير الطلبات.
وكان
والي تلمسان وجه أمرا للسلطات المحلية لدائرة مغنية بفتح تحقيق في طلبات
السكن، التي وصفها بالمبالغ فيها، وذلك عشية الاستعداد لتوزيع ألف سكن
اجتماعي بالمدينة، على هامش الزيارة الرسمية التي ستقود الوزير الأول عبد
المالك سلال إلى الولاية.
وفي
سياق متصل، فإن عدة ملفات لازالت تشكل مصدرا للتوتر في الولاية، أبرزها
أيضا السكن الاجتماعي، وهذه المرة في تلمسان، التي عرفت قبل أشهر، توزيع
أزيد من ألف سكن اجتماعي، بينما لازالت نحو 5 آلاف شقة تنتظر التوزيع على
مستوى تراب الولاية، كما هو الشأن للسكنات التي تشرف على الانتهاء بسبدو،
وهي في المجموع تقارب الألفي سكن بين الاجتماعي والسكن الهش وسكنات عدل.
وفي
الشغل، لازالت عقود ما قبل التشغيل تشكل مصدرا للتوتر والمشاكل، بعد ظهور
تورّط المندمجين من الشباب في قضايا وجرائم، وهي الحوادث التي دفعت
بالحكومة إلى مراجعة قرار سابق بإدماج هؤلاء، حيث يرى البعض أن إغراق
المؤسسات، خاصة التربوية، بعدد هائل من الشباب دون تمحيص، من شأنه أن يهدد
استقرار وأمن المؤسسات، خاصة التعليمية التي تتميّز بخصوصياتها، وقد حدثت
مشاكل جمة بين هؤلاء والتلاميذ في بعض المؤسسات التربوية.
مشاكل
أخرى لازالت تشكل محورا هاما من انشغالات المواطنين في العالم القروي،
بسبب التهميش الذي طال بعض المناطق لاعتبارات مختلفة، من بينها منطقة
العابد بالبويهي وماقورة وسيدي الجيلالي والزوية وباب العسة وغيرها من
مناطق الشريط الحدودي، التي عرفت قبضة من حديد بين المواطنين والسلطات
الولائية بتلمسان.
ويشكو
السكان من عدة نقائص، مثل التهيئة والماء الشروب والسقي الفلاحي والطرقات
والكهرباء والغاز وغيرها من الاحتياجات الأساسية، التي لم يعد الاستغناء
عليها مسموح به، على اعتبار أنها ضروريات في كافة مناطق الولاية، كما أن
الدولة سخرت لها أموالا طائلة من أجل تعميمها على كافة المواطنين، إلا أن
الواقع يشير إلى عكس ذلك على الإطلاق.
سكانه يملكون السيارات الفارهة
"القصدير " .. مصدر للموت والثراء في وهران
تواجه
العشرات من العائلات برأس العين بوهران خطر الموت تحت الأنقاض بسبب هشاشة
المساكن العشوائية التي يقيمون بها منذ سنوات، وهذا ما دفع بالعديد منهم
إلى إعادة تهيئة العديد منها هذه الأيام قبل أن تعود الأمطار مجددا
والمتوقعة نهاية هذا الأسبوع.
أكد
العديد من سكان رأس العين بوهران أنهم لحد الآن ينتظرون أن يتم تخصيص
برنامج سكني لفائدتهم وهذا من أجل أن يستفيدوا من سكنات لائقة بأي منطقة
بوهران، خصوصا أنهم يعانون أكثر من غيرهم من خطر انهيار السكنات التي
يقيمون بها، على اعتبار أنه تم تشييدها منذ سنوات طويلة ولم يتم لحد الآن
إدماجهم في أي برنامج سكني.
تجدر
الإشارة إلى أن العديد من سكان تلك المنطقة لا يواجهون خطر انهيار سكناتهم
فحسب، إنما يعاني معظم السكان هناك سواء كانوا صغارا أو كبارا أو حتى
الأطفال حديثي الولادة من عدة أمراض مزمنة مثل الربو و الحساسية، وهذا
نتيجة للظروف السيئة التي يقيمون بها، خصوصا الرطوبة العالية والبرد الذي
يتعرّضون له جراء غياب سكنات مجهّزة بشكل جيد لتدفع عنهم هذه الظروف السيئة.
إضافة
إلى ذلك فان العديد من السكان يواجهون كذلك مشاكل أخرى على غرار غياب
الكهرباء والغاز والمياه، خصوصا سكان المناطق العلوية من التجمع السكاني
برأس العين، أين يواجهون صعوبة بالغة في حمل المياه إلى غاية منازلهم،
لاسيما أن الصهاريج المتنقلة لا يمكنها أن تصعد إلى غاية المناطق الموجودة
في أعلى الجبل بسبب إنعدام طرق ومسالك واضحة من أجل المرور عبرها.
"كيطوهات" من الولايات المجاورة .. الزلط والتفرعين...
رأس
العين والذي يعتبر أكبر تجمع للعشوائيات بوهران، يعد معظم سكانه من
المناطق المجاورة للولاية مثل معسكر وغليزان وحتى تيسمسيلت، وفدوا إلى
وهران منذ سنوات، فيما أكدت بعض المصادر بأن هؤلاء السكان كان هدفهم هو
الحصول على سكنات فقط على الرغم من أنهم لا يمارسون أي عمل يذكر بوهران،
معظمهم بطالون تركوا منازلهم في ولاياتهم وحتى أعمالهم من أجل الإقامة
بوهران، فيما يمكن لأي زائر لرأس العين أن يلاحظ أن العديد من السكان
يملكون سيارات أغلبها تكون ذات سعر مرتفع، موجودة أمام أحيائهم القصديرية
وهذا ما يطرح عدة تساؤلات حول الحاجة الفعلية لهؤلاء السكان للسكنات، ومدى
عدم استطاعتهم على الحصول على منازل لائقة بمالهم الخاص من اجل أن يسكنوا
بها، على اعتبار أنهم استطاعوا الحصول على سيارات لم يملكها حتى هؤلاء
الذين يعملون بصفة منتظمة داخل مؤسسات ويتلقون راتبا شهريا ثابتا نظير
أعمالهم.
بخصوص
ذلك فقد أكد مجموعة من السكان انه فعلا هناك العديد من ميسوري الحال
يقيمون برأس العين وينتظرون دعم الدولة من أجل الحصول على سكنات، إلا أن
عدد هؤلاء يعتبر بسيطا جدا بالمقارنة مع الأغلبية الساحقة التي تقيم هناك
والتي تعتبر حالتها المعيشية دون الصفر، خصوصا في ظل غياب دخل واضح لرب
الأسرة في غياب عمل واضح وتابت لهم.
بزنسة وتلاعبات بالسكنات القصديرية
تجدر
الإشارة إلى أن العديد من سكان عشوائيات رأس العين وسكان عين البيضاء
بوهران واللذان يعتبران أكبر تجمع للعشوائيات بالولاية، قد حصل بعضهم على
سكنات لائقة من خلال البرامج السابقة، إلا أنهم عمدوا خلال السنوات الفارطة
إلى بيع أو ترك منازلهم إلى أقربائهم من أجل الاستفادة منها بعدهم أو
الحصول على ثمنها، فيما أشارت بعض المصادر إلى أنهم قاموا بكراء المنازل
التي تحصلوا عليها و اثروا أن يبقوا في السكنات العشوائية التي يقيمون بها
على أمل أن يستفيدوا من سكنات أخرى مجددا، وهذا قبل أن تقرر السلطات
المعنية العمل بنظام البطاقات والانترنت الذي يحدد كل مستفيد سابق من
البرامج السكنية، ويتم على إثر ذلك هدم البيت القصديري لكل من تحصل على
منزل لائق وإحصاء كل من استفاد من البرامج السكنية السابقة.
سونلغاز
وسيور أكدتا في وقت سابق أنهما تعرضتا لخسائر مادية كبيرة جراء الاستفادة
غير الشرعية من الكهرباء والمياه من قبل العديد من سكان العشوائيات ليس
برأس العين فقط إنما بالعديد من الأحياء القصديرية بمختلف مناطق وهران، حيث
يعمد العديد من السكان إلى مشاركة هؤلاء السكان في الكهرباء والمياه
ويتحايلون بعدة طرق على القيمة الفعلية للكمية المستهلكة عن طريق عدة
أساليب، ما دفع بالمؤسستين مؤخرا إلى إيفاد العديد من المراقبين للعديد من
المنازل للتأكد من عمل العداد الكهربائي وعداد المياه، وهذا في انتظار أن
يتم إيجاد حل سريع لهذا المشكل الذي أصبح بدوره يؤثّر على المؤسسات الوطنية
الأخرى.
قال إنه لا يبالي بكل المخاوف وسيحارب التزوير.. بن فليس: “الدولة لا تسيّر بالمزاح والسباب والشتائم” |
الأحد, 23 مارس 2014 20:13 |
وصف المترشح الحر علي بن فليس، أمس، ما تعرفه الحكومة الحالية التي تخلى فيها البرلمان عن دور المراقب بـ«المهازل” وانتقد تسيير الدولة “بالمزاح والسباب والشتائم”، ولأن الانتخابات الرئاسية المقبلة
تعتبر مصيرية -حسب هذا المترشح- أكد رفض التزوير ومحاربته، داعيا الحضور إلى صون أصواتهم.
قال،
المترشح الحر علي بن فليس، خلال التجمع الشعبي الذي نظمه بالقاعة المتعددة
الرياضات للوحدة الافريقية، بمعسكر، إن كل الدساتير التي عرفتها الجزائر
لم تحظ بالديمومة والاستمرارية لأنها لم توضع في إطار توافق وطني وهذا ما
جعل مشروع التجديد الوطني الذي يعرضه يضع مشروع إعداد دستور وطني توافقي
لبنة أساسية. وفي هذا الإطار، يتم عرض الدستور على الشعب في إطار حوار واسع
يجمع بين الفاعلين السياسيين، ليتم بعد ذلك عرضه على الشعب الذي له حق
الانتخاب والمصادقة عليه، لأن الدستور لا يعني تسيير الدولة بـ«المزاح
والسباب والشتائم”، مشيرا بذلك إلى أنه ضد مبدأ فتح العهدات في الدستور
وقال “أنا لا أريد الترشح لعهدة أولى وثانية وثالثة ورابعة وخامسة”. وأضاف
علي بن فليس إن أول مقترح يتقدم به إلى الشعب في حال انتخابه رئيسا للبلاد،
هو انتخاب برلمان حقيقي يحظى بالشرعية وله تمثيل نابع من “عمق الشعب
وقناعته” بدلا من البرلمان الحالي الذي تخلى عن دوره الرقابي، حيث أصبحت
بذلك الحكومة هي التي تراقبه، ويمنح بذلك للبرلمان صلاحية عزل الحكومة
والوزراء ومحاسبتها أسبوعيا ويحدد لجان التحقيق في كل مسألة “صغيرة
وكبيرة”، وأضاف أن حكومة الوحدة الوطنية التي يتضمنها مشروع التجديد الوطني
ترتكز على الفصل بين السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية.
وتأسف
علي بن فليس، على وضع السلطة القضائية بالجزائر، التي تعيش “وضعا لا تحسد
عليه” في ظل تحكّم السلطة التنفيذية في مسارها الوظيفي ومن هذا المنطلق فإن
مشروع التجديد الوطني يرتكز على تحرير القضاء من كل القيود ومنحه
الاستقلالية التامة التي سلبت منه. وفي هذا الصدد، قال علي بن فليس، إن
رئيس الجمهورية بعد 17 أفريل لن يستطيع أن يعزل القاضي من منصبه في حال
وصوله إلى سدة الحكم.
أما
فيما يتعلق بالشق الاقتصادي، فقد أكد المترشح الحر علي بن فليس، أن
التركيز سينصب على ايجاد بديل للمحروقات من خلال التركيز على الفلاحة
والصناعة والسياحة، وفقا لما يسمح بتعزيز الاقتصاد الوطني.
مبعوثة “الجزائر نيوز” إلى معسكر: سارة. ب
|
العهدة الرابعة في احتفالات عيد المدينة بالوادي
22/03/2014 23:14:00
من خلال إشارة الأيدي التي تدل على الرابعة الممتزجة بالرقصات والأغاني فرحا بترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة.
رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/39804.html#ixzz2wrxWSDzc
مليار سنتيم لتحسين وجهة عين الترك بوهران
Written by Super User الإثنين, 17 آذار/مارس 2014 21:23
ورشة السياحة الدولية فتحت أبوابها لتحقيق أهداف مماثلة
خصصت
ولاية وهران، غلافا ماليا قدر بـ18 مليار سنتيم، لدائرة عين الترك، بهدف
تحسين المظهر العام، وفي إطار التحضير لاستقبال موسم الاصطياف.
يأتي هذا من خلال تنفيذ عدة عمليات تنموية
تتعلق بتزفيت الطرقات، وإعادة تهيئتها، وكذا ربط أخرى منها بالإنارة
العمومية،حيث صرح في هذا الشأن رئيس الدائرة، أن الانطلاقة ستكون من بلدية
عين الترك، التي استفادت لوحدها من مبلغ 6 مليار سنتيم، سيصب في رد
الاعتبار لطرقات شارع محمد خميستي، التي تعرف حالة اهتراء تصعب الحركة على
مستواها، إلى جانب الجهة السفلى من البلدية، في حين خصص مبلغ 4 مليار سنتيم
لبلدية المرسى الكبير، لتنفيذ عمليات مماثلة على طرقاتها، إلى جانب مبلغ 4
مليار سنتيم أخرى لبلدية بوسفر، بهدف تزفيت الطرقات المفضية إلى الشاطئ،
وكذا الطريق الرابط بين بومو شاطئ وكوراليس، في حين سلم مبلغ 4 مليار سنتيم
لبلدية العنصر للانطلاق في الشطر الثاني من التهيئة الخاصة برصيف ساحة
الأندلسيات. كما أشار ذات المسؤول، أن لجنة الدائرة المكلفة بتحضير موسم
الاصطياف قد تم تنصيبها، الأخيرة التي ستتابع عمليات التحضير لاستفاء
وتدارك النقائص التي سجلت الصائفة الماضية، من أجل العمل على استقبال
مصطافي شواطئ عين الترك، في ظروف لائقة أفضل من التي تمت سنة 2013، وهو ما
تعمل على تحقيقه الولاية، التي ستخصص 3 أيام مفتوحة من خلال الورشة الدولية
للسياحة انطلاقا من الـ17 من نهار اليوم، بمركز الإتفاقيات أحمد بن أحمد
بالميريديان، أمام المستثمرين في قطاع السياحة والفاعلين به، إلى جانب
خبراء أجانب من 5 دول أجنبية، تم التأكد من قدومهم من كل من فرنسا بـ4
خبراء في المجال، وإسبانيا بـ3، وكذا تركيا باثنين، إلى جانب المغرب وتونس،
بـ5 خبراء، في حين ستعرف الأيام الثلاثة مشاركة فعّالة لـ30 ولاية من
الوطن، بالإضافة إلى حضور مدراء الهيئة التنفيذية للولاية، والوكالة
الوطنية للسياحة، والرياضة والثقافة وكذا الصناعات التقليدية.
ف.عمامرة
جميع الدساتير التي فرضت على الشعب انتهت بوفاتها
Published in وطني الأحد, 23 آذار/مارس 2014 20:32
المرشح علي بن فليس من معسكر:
ترشيد المنظومة القضائية وإقامة دولة
المؤسسات باستشارة الشعب الجزائري ووضع حد لتهميشه، هي أسس كفيلة لبناء
جزائر الحريات وفق ما يراه مرشح الاستحقاق الرئاسي 17 أفريل السيد علي ابن
فليس، في أول محطة له في سياق برنامج التوعية الإنتخابية التي قادته إلى
ولاية معسكر أمام حناجر مسانديه الذين هتفوا له مطولا بين دفتي خطاب دام
نحو 28 دقيقة بقاعة متعددة الرياضات التابعة للمركب الرياضي للوحدة
الإفريقية.
أثنى بن فليس على دولة الأمير عبد القادر
التي جعلها منطلق بداية حملته تيمنا بتأسيس الجزائر الحديثة وهو ما يعني
الكثير لدى ما أسماه بشباب الأمل. مضيفا بأن أخلاقيات العمل التوعوي في مثل
هذه الحملات كانت محل أوامر وجهت لكافة ممثلي لجان مساندته بوجوب التحلي
بالأخلاق ودون الإنجرار لتجريح المخالف أو التعرض له. مؤكدا بأن ما طرحه من
برنامج هو ما يعضد دعواه بالإلتفات للشعب الجزائري الذي تم تهميشه طيلة
نحو نصف قرن وفرضت عليه 4 دساتير كتب لجميعها الوفاة. وفي ثنايا ما اعتبره
وجود أطروحات سياسية تتبنى التمييز بين كافة الشرائح رد بن فليس بأنه ترشح
للرئاسيات ولن يعمل في خندق التفرقة ما دام حيا. ولعل ما أسهب في الإطناب
حوله هو ما يتعلق بالدندنة التي حامت حول استقلال المنظومة القضائية التي
لم يخف وجود فيها قضاة مهنيون في الكفاءة إلا أن ثمة ما بات يعيقهم ويلجم
أفواههم ويكبل أيديهم في صورة مؤسسة مأمورة تحت وصاية سلطة تنفيذية تهيمن
على شتى المنافذ. واعتبر برنامجه بمثابة الخلاص من التبعية أملا في تفعيل
مطلب الحريات العامة توافقا مع مضامين برنامج حملته الذي حظي بإجماع شتى
النخب الوطنية التي تمثلها شخصيات وخبراء وقانونيين. مضيفا بأن الدستور ليس
وثيقة بسيطة فحسب، بل، مشروع دولة المؤسسات يوضع لمراقبة الحكومات ويعزل
مخالفيه. معيبا على القائمين على اقتصاد الجزائر بعد أن اكتفوا بالإبقاء
على حاسي مسعود وحاسي الرمل كقطب اقتصادي دون الإنفتاح على مصادر التنمية
الأخرى التي أعاقها تعثر إصلاحات المنظومة التربوية التي باتت تنتج أجيال
المخدرات وتموينها في غياب رؤيا إصلاح عميقة. بن فليس لم يستثن معارضيه
الذين خاطبهم بالبحث عن وجهة أخرى في حال ظفره بمنصب رئيس الجمهورية. مؤكدا
أنه على دراية تامة بأهمية الإستحقاق الرئاسي الذي له علاقة بمصير الشعب
الجزائري، الذي يرفض غياب الشفافية والمصداقية وحضور التزوير فيه، والذي
أكد أنه سيحاربه وسيتصدى له. وقد حضر التجمع 23 رئيس حزب سياسي من عموم
التشكيلات التي منحت الولاء له من بينهم جمال عبد السلام، ونعيمة صافي،
وغيرهما. إضافة إلى رئيس مؤسسة الأمير عبد القادر بوطالب محمد بوصفه أحد
المدعوين من جانب الجمعيات الأهلية والمنظمات المدنية. وقد حظي بن فليس بعد
التجمع بزيارة شجرة الدردارة بغريس والتي تعد موطن مبايعة الأمير القادر
الجزائري
ب.ع
Ecrivain public à Blida : un métier qui résiste à l’évolution technologique
En dépit de la disponibilité des
sites Internet spécialisés dans la rédaction des différentes
correspondances administratives, les écrivains publics à Blida sont
toujours sollicités par de nombreux clients, dont des personnes
lettrées. Le métier, apparu depuis les premières années de
l’indépendance, n’a donc nullement été entamé par les évolutions
technologiques et la croissance démographique des intellectuels au sein
de la société. « Je ne travaille pas uniquement avec les citoyens
illettrés. Bien au contraire, même des personnes ayant des diplômes
universitaires et qui exercent dans divers domaines viennent solliciter
mes services », affirme à l’APS M. Izzeroud Fayçal, écrivain public à
Bab Ezzaouia. Devant son modeste local d’à peine 20 mètres carrés, et
équipé d’un ordinateur, d’une petite table et deux chaises, il dit
recevoir en moyenne une vingtaine de clients par jour. « Il y a quelques
jours, j’ai reçu un couple de médecins qui voulait introduire un
recours concernant le refus de leur dossier au logement AADL. L’épouse
m’a dit clairement qu’elle maîtrisait parfaitement son domaine, mais non
la rédaction de lettres administratives », révèle cet écrivain public
en activité depuis 1986. Des universitaires en quête d’emploi viennent
également le solliciter pour la rédaction de curriculum vitae (CV),
ajoute-t-il. « Certains de ces universitaires me proposent plusieurs
modèles téléchargés d’Internet, mais finissent toujours par accepter ma
formule simple et complète en même temps. Ces jeunes ne font pas
confiance aux sites spécialisés », poursuit M. Izzeroud.
De son côté, M. Ahmed Halimi, qui exerce
son métier d’écrivain public à la place Souk Laârab, au centre-ville de
Blida, estime que les citoyens sont en quête d’un « connaisseur des
concepts juridiques » pour faire aboutir leurs doléances. « Une demande
bien ficelée, et contenant tous les détails, représente 50% de son
aboutissement, surtout lorsqu’il s’agit de plaintes, de recours ou de
requêtes adressées aux instances judiciaires », explique-t-il. Pour lui,
l’élévation du niveau intellectuel chez les citoyens a entraîné un
effet boule de neige sur son activité. « Les gens lettrés comprenant la
valeur de gens spécialisés, sont de potentiels clients, ce qui arrange
parfaitement nos affaires », se réjouit-il. Dans son local, situé au
sous-sol d’un vieil immeuble, plusieurs ouvrages de sciences juridiques
et administratives sont éparpillés ça et là, dont certains sont altérés
par la forte humidité des lieux. « Je ne peux rien faire face à cette
situation, car mes revenus suffisent à peine à pallier aux besoins
élémentaires de ma famille constituée de sept membres », avoue-t-il.
Il a commencé son métier d’écrivain public en 1979. à 76 ans, Mustapha Ben Ali Khodja continue de rendre un précieux service aux citoyens n’ayant pas connaissance des secrets des lettres administratives. « En 35 ans de service, j’en ai vu de toutes les couleurs », lance-t-il, comme pour donner un aperçu sur l’ampleur du travail effectué jusque-là, estimé, dit-il, à « des milliers de documents ». « Avec la généralisation de l’utilisation d’Internet, j’ai eu quelques appréhensions quant à l’avenir de ce métier « , affirme-t-il. Une crainte qui s’est avérée injustifiée, puisque, explique-t-il, « la rentabilité de ma profession n’a nullement été affectée ». Selon lui, ce métier résistera encore au temps moderne, surtout avec « le niveau de plus en plus bas en langue française de la jeune génération ».
Il a commencé son métier d’écrivain public en 1979. à 76 ans, Mustapha Ben Ali Khodja continue de rendre un précieux service aux citoyens n’ayant pas connaissance des secrets des lettres administratives. « En 35 ans de service, j’en ai vu de toutes les couleurs », lance-t-il, comme pour donner un aperçu sur l’ampleur du travail effectué jusque-là, estimé, dit-il, à « des milliers de documents ». « Avec la généralisation de l’utilisation d’Internet, j’ai eu quelques appréhensions quant à l’avenir de ce métier « , affirme-t-il. Une crainte qui s’est avérée injustifiée, puisque, explique-t-il, « la rentabilité de ma profession n’a nullement été affectée ». Selon lui, ce métier résistera encore au temps moderne, surtout avec « le niveau de plus en plus bas en langue française de la jeune génération ».
|
Les clés de la réussite viennent de la baraka de Si chikh Belkbir Sellal
- In A la une
- Mis à jour le 23 mars 2014
- By A.Timizar
- Affichages : 142
A son arrivée hier à Adrar pour sa première sortie dans le cadre du lancement de la campagne électorale pour la présidentielle du 17 avril prochain, Abdelmalek Sellal, directeur de campagne du candidat Abdelaziz Bouteflika, a eu la garantie de la population de rester fidèle à Bouteflika. C’est sous des applaudissements, des cris de joie et des appels à un nouveau mandat présidentiel que la population a accueilli Abdelmalek Sellal et l’équipe qui l’accompagnait.
A l’arrivée au centre-ville d’Adrar, Sellal a pris un bain de foule puisqu’il était attendu par des centaines de personnes avec des tambours, de la zorna et des troupes folkloriques.
La salle de la maison de la Culture de 600 places était pleine à craquer, des citoyens et citoyennes venus des régions lointaines du désert étaient présents pour soutenir la candidature de Abdelaziz Bouteflika. Après avoir permis aux représentants locaux de la wilaya d’Adrar d’évoquer les multiples réalisations de Bouteflika durant ses trois derniers mandats, Abdelmalek Sellal a pris la parole pour lancer : «Je salue les habitants de cette région que je connais parfaitement bien, vous êtes des personnes fidèles et pleines de baraka». Et d’ajouter : «J’ai choisi de venir d’abord chez vous pour prendre les clés de la réussite et le secret de notre réussite ne peut être que Chiekh Sidi Belkbir, chez qui nous pouvons prendre la baraka». Il a par la suite expliqué que dans les trois prochaines semaines, «vous allez recevoir une personnalité importante». Sans plus d’explication à ce sujet, mais selon certaines indiscrétions, Sellal faisait allusion à Abdelaziz Bouteflika. Evoquant dans son discours que «durant les derniers mandats d’Abdelaziz Bouteflika, cette région a bénéficié de plusieurs projets dont celui de l’eau potable, ainsi que la réduction des bidonvilles dont le nombre a diminué de 30 000 à 10 000». Il dira que durant le prochain mandat, «aucun bidonville ne restera à Adrar». Sellal a annoncé que le programme du candidat Bouteflika prévoit de revoir et de changer la Constitution afin de permettre à l’ensemble des catégories citoyennes d’être représentatives». Sellal était entouré hier d’une équipe de représentants de la société civile, notamment Rabah Madjer, ancien footballeur, Habib Chaouki, ancien ministre, Mohamed Allioui, président de l’Union générale des agriculteurs et paysans algériens, ainsi que d’autres proches collaborateurs et de près de 90 journalistes de la presse écrite, parlée et audiovisuelle. Lors de cette première sortie, Abdelmalek Sellal semble sérieusement tenir les choses en main. Puisqu’il arrive à créer chez la population un réel désir de voter Bouteflika. Les quelques citoyens que nous avons réussi à interroger semblent tous pencher en faveur de Bouteflika. La population présente hier n’a affiché aucune revendication, seuls des applaudissements et des appels pressant pour en finir avec ce vote et permettre à Bouteflika d’être réélu. Faut-il souligner que le discours prononcé par Abdelmalek Sellal n’a duré qu’une demi-heure. Contrairement à Adrad où n’a pas évoqué le côté sécuritaire, à Tamenrasset, lors de son discours, le directeur de campagne a garanti à la population la sécurité. Il a estimé que cette région bénéficie d’un renfort sécuritaire de l’Armée nationale des plus importants pour sécuriser l’ensemble de la région. Il a annoncé que les jeunes de la région de Tam vont bénéficier des avantages de l’Etat quant au partage des richesses. Garantissant que les recrutements au sein des sociétés seront réservés particulièrement aux jeunes de la région. Vers 17h, il est sorti en pleine chaleur pour prendre un bain de foule avant de reprendre le départ sur Alger. La première journée de la campagne s’est déroulée dans de bonnes conditions.
Les clés de la réussite viennent de la baraka de Si chikh Belkbir Sellal
- In A la une
- Mis à jour le 23 mars 2014
- By A.Timizar
- Affichages : 142
A son arrivée hier à Adrar pour sa première sortie dans le cadre du lancement de la campagne électorale pour la présidentielle du 17 avril prochain, Abdelmalek Sellal, directeur de campagne du candidat Abdelaziz Bouteflika, a eu la garantie de la population de rester fidèle à Bouteflika. C’est sous des applaudissements, des cris de joie et des appels à un nouveau mandat présidentiel que la population a accueilli Abdelmalek Sellal et l’équipe qui l’accompagnait.
A l’arrivée au centre-ville d’Adrar, Sellal a pris un bain de foule puisqu’il était attendu par des centaines de personnes avec des tambours, de la zorna et des troupes folkloriques.
La salle de la maison de la Culture de 600 places était pleine à craquer, des citoyens et citoyennes venus des régions lointaines du désert étaient présents pour soutenir la candidature de Abdelaziz Bouteflika. Après avoir permis aux représentants locaux de la wilaya d’Adrar d’évoquer les multiples réalisations de Bouteflika durant ses trois derniers mandats, Abdelmalek Sellal a pris la parole pour lancer : «Je salue les habitants de cette région que je connais parfaitement bien, vous êtes des personnes fidèles et pleines de baraka». Et d’ajouter : «J’ai choisi de venir d’abord chez vous pour prendre les clés de la réussite et le secret de notre réussite ne peut être que Chiekh Sidi Belkbir, chez qui nous pouvons prendre la baraka». Il a par la suite expliqué que dans les trois prochaines semaines, «vous allez recevoir une personnalité importante». Sans plus d’explication à ce sujet, mais selon certaines indiscrétions, Sellal faisait allusion à Abdelaziz Bouteflika. Evoquant dans son discours que «durant les derniers mandats d’Abdelaziz Bouteflika, cette région a bénéficié de plusieurs projets dont celui de l’eau potable, ainsi que la réduction des bidonvilles dont le nombre a diminué de 30 000 à 10 000». Il dira que durant le prochain mandat, «aucun bidonville ne restera à Adrar». Sellal a annoncé que le programme du candidat Bouteflika prévoit de revoir et de changer la Constitution afin de permettre à l’ensemble des catégories citoyennes d’être représentatives». Sellal était entouré hier d’une équipe de représentants de la société civile, notamment Rabah Madjer, ancien footballeur, Habib Chaouki, ancien ministre, Mohamed Allioui, président de l’Union générale des agriculteurs et paysans algériens, ainsi que d’autres proches collaborateurs et de près de 90 journalistes de la presse écrite, parlée et audiovisuelle. Lors de cette première sortie, Abdelmalek Sellal semble sérieusement tenir les choses en main. Puisqu’il arrive à créer chez la population un réel désir de voter Bouteflika. Les quelques citoyens que nous avons réussi à interroger semblent tous pencher en faveur de Bouteflika. La population présente hier n’a affiché aucune revendication, seuls des applaudissements et des appels pressant pour en finir avec ce vote et permettre à Bouteflika d’être réélu. Faut-il souligner que le discours prononcé par Abdelmalek Sellal n’a duré qu’une demi-heure. Contrairement à Adrad où n’a pas évoqué le côté sécuritaire, à Tamenrasset, lors de son discours, le directeur de campagne a garanti à la population la sécurité. Il a estimé que cette région bénéficie d’un renfort sécuritaire de l’Armée nationale des plus importants pour sécuriser l’ensemble de la région. Il a annoncé que les jeunes de la région de Tam vont bénéficier des avantages de l’Etat quant au partage des richesses. Garantissant que les recrutements au sein des sociétés seront réservés particulièrement aux jeunes de la région. Vers 17h, il est sorti en pleine chaleur pour prendre un bain de foule avant de reprendre le départ sur Alger. La première journée de la campagne s’est déroulée dans de bonnes conditions.
Communication ? « We can’t»
Par : Fatma Baroudi
La campagne a
débuté ce dimanche au rythme du bricolage. Tout au moins concernant le
programme des déplacements des candidats, et représentants de candidat
(au singulier). Les staffs des six semblent ne pas avoir pris les
dispositions nécessaires pour communiquer leur planning de campagne, y
compris via les médias, même si certains parmi eux ont pris la peine de
lancer leur propre site spécial campagne. Vouloir connaitre
l’itinéraire des meetings, et les dates, nécessite de véritables
acrobaties. Les fameux « plannings » deviennent, pour les cellules de
communication, semblables à des documents top secrets. Ainsi le site du
candidat-président, Abdelaziz Bouteflika, demeure toujours
inaccessible. Son planning il a fallu l'obtenir auprès de sa direction
de campagne dans son QG de Said Hamdine (Alger). Tandis que la cellule
de communication du candidat Benflis est dotée d’un « faux » numéro
mobile et d’un autre, « fixe », qui s’avère être celui du poste garde du
QG (Val d’Hydra). Les quatre autres proposent encore les itinéraires
de leurs déplacement sous forme de "brouillons". Ce qui est certain,
c’est qu’aucun interlocuteur ni cellule de communication ne sont
disponibles à répondre à une quelconque interrogation ou à donner des
informations précises sur le déroulement de la campagne électorale.
Commémoration de la mort de Mustafa Benboulaïd : Les habitants d’Arris boycottent les envoyés de Bouteflika
le 23.03.14 | 19h42
9 réactions
Sous prétexte de commémoration de la mort du héros de la guerre de libération Mustafa Benboulaïd, Mohamed Boughazi, conseiller auprès du président de la république, s’est déplacé dimanche à Nara (90 km au sud de Batna) pour lire un message dans lequel le président de la république fait l’éloge des Aurès et rend un hommage à Benboulaïd.
L’envoyé
de Bouteflika était accompagné de trois ministres originaires de la
wilaya de Batna, note t-on (Cherif Abbes, ministre des moudjahidine,
Abdelwahab Nouri, Ministre de l’agriculture et Mahmoud Khoudri,
ministre chargé des relations avec le parlement).
Les éléments de la gendarmerie nationale étaient présents le long du trajet Batna – Nara formant un cordon sécuritaire impressionnant.
Des informations en provenance de la ville natale du chef historique de la wilaya 1, Arris, ont
fait état d’une volonté de barrer la route au cortège par les habitants
mais des pourparlers les auraient ramenés à « la raison ».
Après la lecture du message dans lequel le président de la république fait l’éloge des Aurès et rend un hommage à Benboulaïd, la délégation devait se rendre à Arris où des sportifs ayant participé à un marathon devaient être honorés.
Au stade où devait
se dérouler la manifestation, les gradins étaient quasiment vides, ce
qui confirme la volonté des arrisois de boycotter les festivités.
Lounes Gribissa
Vos réactions 9
chaoui ou zien
le 23.03.14 | 22h02
Ya si bouteflika
On ne rend pas hommage (meme hypocrite) aux heros de notre
pays par correspondence. On se rend a ces ceremonies meme en chaise
roulante. Dans votre cas, l’insulte est double car les gens honnetes,
dignes et respectables qui ont prevu de faire le deplacement ont choisi
en fin de compte de ne pas se deplacer pour ne pas avoir a cotoyer les
membres de la brosse que vous avez delegue non pas pour commemorer sa
memoire mais plutot pour satisfaire un plan electoral mesquin dans un
region a qui vous avez fait beaucoup de mal.
Bravo!
Un Bravo de Béjaia aux arrisois!
Comme il a dit lui!
Il n' ya pas que cela, vous avez lu ou vu Sellal à la ZERO?
mais alors, il m'a fait marrer le pauvre tellement qui'il ne trouvait
rien à dire! Toujours les mêmes slogans du passé. Et Benyounes et Ghoul
aussi à Bouira, Hechma Kbira ya khaouti, à leur place je déguerpirais,
du n'import quoi! Echaab Fak ya Khouya, fak! Ils ont assez divisé ce
peuple! BARAKAT!
Quel culot!
Laissez les chouhadas se reposer en paix.
Vous n'etes pas digne de parler d'eux ni de frequenter les lieux qu'ils ont frequentes.
Partez loin de l'Algerie. Vous etes harkis.
.
Vous n'etes pas digne de parler d'eux ni de frequenter les lieux qu'ils ont frequentes.
Partez loin de l'Algerie. Vous etes harkis.
.
Mascarade
Ces mascarades à répétition sur le dos d'illustres chouhada
qui sont en train de se retourner dans leurs tombes commencent à faire
vomir les Algériens. Quand le pays est dirigé par des traîtres aux
principes de la Révolution de novembre qu'ils foulent aux pieds depuis
des décennies, ce n'est que de la mascarade que le peuple décrypte très
intelligemment. Ce n'est pas une histoire de Chaoui ou de je ne sais
quelle obscure ou illustre origine que certains se sentent dans
l'obligation de sublimer, ce n'est qu'une histoire du peuple algérien
tout entier spolié de ses conquêtes par des traîtres à la Nation et dont
la seule motivation est l'accumulation indécente de richesses et de
privilèges. Même au prix du bradage des intérêts de l'Algérie et à la
soumission devant nos anciens tortionnaires.
SIDKOUM ACHAOUI
prenez l'exemple de ces hommes de grande valeur; que ne se
rabaissent pas et se mettrent a genoux devant personne sauf devant
ALLAH.regarder pour certains juste pour décroché un poste de ministre et
récolter le maximum d'argent du peuple ils sont prés a tout meme a
insultés des héros fort possible si dus aux joints d'oujda
BEN BOULAID BOUCHE TES OREILLES
Quel message allez vous lui transmettre comme message?
L'Algérie coule au ralenti par l'incompétence et la corruption? Nous
avons la carte de moudjahine dans la poche et le passeport français dans
l'autre? Merci à vous de le laisser tranquille. L'homme fort n'est
jamais fort pour ètre toujours le maitre (J.J Rousseau)
le meilleur hommage....
Est de respecter ce que Beboulaid, Allah yerhmouh, a défendu,
la cause pou laquelle est tombé à savoir pour une Algérie
libre,démocratique, de justice, égalitaire et non pour le pillage de ses
richesses, l' humiliation de ses enfants, le viol de la constitution et
des consciences. Ce geste n' est pas sincère en cette période
d'élection.
honte à vous traîtres
quel arrogance et mépris le chahid et notre héros ben boulaid
,laisser le en paix c est pas un fond de commerce aller vendre vos
(???) ailleurs si le miracle se produit juste un laps de temps ben
boulaid vous abattra tous pour haute trahison , vous nous prenez pour
des nul nous les chaoui en vous tourn le dos aller vous faire foutres
ailleurs
Mouloud Hamrouche à El Watan : «L’Armée est forcée de maintenir le statu quo»
le 24.03.14 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© Souhil. B
Serein mais inquiet en raison des risques sérieux qui pèsent sur le pays. Après ses deux sorties politiques qui ont révélé toute la gravité de la crise qui mine le pouvoir, Mouloud Hamrouche intervient à l’occasion d’une interview accordée à El Watan.
Il compte aller au-delà de ses précédentes déclarations à l’effet de
développer et détailler son analyse de la situation complexe que vit le
pays. Le chef de file des réformateurs assure avec gravité qu’il y a
«urgence» et que «le risque est réel». M. Hamrouche met ainsi le pouvoir
face à ses responsabilités historiques. Il affirme avec force et
conviction que «le système, qui a atteint ses limites et ne peut plus
se renouveler, ne peut plus gouverner dans la cohérence et la cohésion».
S’il refuse de réduire sa position à la seule question du quatrième mandat de Bouteflika, il n’en reste pas moins que l’homme appelle à un changement du tout au tout du système politique algérien. «Nous sommes face à un risque majeur. C’est dans ce sens que j’avais invité l’armée à ne pas s’impliquer dans le choix des hommes.
Ce type de crise touchera la discipline et l’image de l’armée, altérera son rapport à la société», a-t-il averti. Et de poursuivre : «Dans le même temps, la façade politique a cru qu’elle est autorisée à faire abstraction du projet national. Personne, aujourd’hui, n’a de discours sur le projet national. Y compris le chef d’Etat actuel.»
-On voudrait commencer cette interview par l’actualité immédiate, liée à la spirale de violence dans la vallée du M’zab, avec son lot de victimes. Que se passe-t-il dans cette région ? Pensez-vous qu’il y ait un rapport avec la crise au sommet du pouvoir ?
Je suis peiné par ce qui se passe dans cette région et je m’associe à la douleur des familles des victimes. Malheureusement, ce qui arrive est la conséquence de l’absence de gestion et un exemple édifiant sur les insuffisances de la gouvernance en Algérie de manière générale. Je ne peux affirmer ou infirmer l’existence d’un lien avec les problèmes du sommet, mais la conjoncture la favorise. Mais ce qui se passe ailleurs est également de la même ampleur. Des émeutes partout. C’est devenu une caractéristique de l’Algérie presque au quotidien.
-Ce qui se passe dans le M’zab inquiète beaucoup les citoyens. Vous dites qu’il y a là absence de gestion ; dans votre appel vous dites que l’élection est un moment qui pourrait projeter l’Algérie vers l’avenir. Ce n’est pas le sentiment qu’ont les Algériens aujourd’hui. Le système a décidé de garder tous les leviers en main…
J’avais dit que cette échéance comporte un risque et une opportunité. L’opportunité de voir, après la présidentielle, l’Algérie s’engager sur la voie de la construction d’une vraie démocratie et d’un véritable Etat de droit ; le risque est de voir l’embrasement des conflits du sommet. J’ai été heureux de voir l’ancien président de la République, Liamine Zeroual, exprimer la même inquiétude et préciser ce que devrait être le contenu de la future mandature. Il dit clairement que le pays a besoin d’un nouveau consensus national, de rénover notre système politique, de s’ouvrir sur la société, de garantir les droits des citoyens. Il était important qu’il le fasse vu sa personnalité et sa moralité. Il y a une forte demande de la société, mais ce n’est pas encore une volonté du pouvoir. Cette demande ne figure pas dans les programmes des candidats. Elle est portée par des femmes et des hommes des mouvements et partis conscients, lucides et inquiets des menaces qui guettent le pays. Ces menaces viennent du risque de l’effondrement du système. Un système qui a atteint ses limites, qui ne peut plus se renouveler, ne peut plus gouverner dans la cohérence et la cohésion. Car il n’est plus porteur du projet national.
-Dans votre appel du 17 février, vous avez déclaré aussi que le pays vit des «moments sensibles» à la veille d’une élection politique. Dans quelles conditions politiques intervient justement cette échéance ? Visiblement pas dans «la sérénité, la cohésion et la discipline légale»…
Le pouvoir affirme de manière implicite que la crise est terminée puisqu’il y a eu levée de l’état d’urgence et, en même temps, il signale que l’armée ne doit plus s’immiscer dans le champ politique. Alors que c’est elle qui l’a légitimé. Cela pose un sérieux problème. Si l’armée n’a plus à légitimer, de quelle légitimité peuvent se revendiquer ces hommes ? Des centres et groupes autour du pouvoir formel veulent exercer le pouvoir, sans la surveillance l’armée et sans partage, par le maintien des lois d’exception, malgré la levée de l’état d’urgence, le contrôle des directions des partis gravitant autour des même sphères.
-Beaucoup d’hommes politiques d’envergure évoquent l’affairisme. Il y aurait eu irruption, plus qu’auparavant, des milieux d’affaires de type maffieux. Qu’en pensez-vous ?
Oui. C’est une conséquence de la crise, mais cela ne la justifie pas. Pendant que l’armée et les services de sécurité luttaient contre le terrorisme et la violence, les administrations gouvernementales, les administrations pérennes d’autorité ont été phagocytées ou mises en échec, à l’instar des autorités fiscales, douanières et monétaires. La source de l’affaiblissement de ces administrations régaliennes de l’Etat est la conjonction entre l’abus de pouvoir, les passe-droits et le champ du non-droit. L’Etat et le gouvernement sont menacés dans leurs fondements.
-Votre appel a tétanisé et contraint deux courants du pouvoir – la Présidence et le DRS – à faire alliance alors qu’ils étaient en conflit…
La première motivation était la baisse de tension et de signaler que le conflit entre hommes n’a jamais été d’un bon apport et pour les hommes et pour le pays. J’avais effectivement des inquiétudes. Je voulais signaler que le problème ne réside pas dans des querelles, mais dans l’obsolescence du système politique. Un système à bout qui ne peut plus choisir et décider. Il a atteint ses limites et peut s’effondrer à tout moment. Les conditions objectives pour cela sont réunies. Construire un consensus derrière l’armée autour de tel ou tel candidat n’est plus possible. Le lieu de naissance risque à l’avenir de devenir source de problème. Ce serait grave.
-Là, vous faites une proposition. Comment se décline le compromis auquel vous appeliez ?
L’idée est d’élaborer un consensus national nouveau, fondé sur notre identité, notre sécurité et notre projet national d’instaurer un Etat démocratique fort, qui garantisse les droits et l’égalité entre tous les Algériens, en passant d’un système totalement autoritaire vers un système totalement ouvert et démocratique. Cela nécessitera de séquencer les phases de transformation et l’établissement des garanties y afférentes. Il y a urgence et le risque est réel.
-Votre premier appel a été vite suivi de l’annonce de la candidature de Abdelaziz Bouteflika pour briguer une quatrième mandature, sachant qu’il est gravement malade. Un passage en force. Quel commentaire cela vous inspire ?
Je ne porte pas de regard sur l’homme, mais sur le système. Je ne veux pas polémiquer sur la santé du Président sortant. Il n’y a que son médecin et le Conseil constitutionnel qui doivent le faire. Le président est absent et continuera à l’être après le 17 avril, s’il est élu. Cela pose un sérieux problème quant à la présence de notre pays au plan géopolitique… Il est légitime de s’interroger sur les motivations qui poussent le système et ses hommes à imposer la candidature du président. Le système ne laisse pas beaucoup de choix aux Algériens.
-Un président physiquement affaibli, entouré de groupes en lien avec des milieux maffieux, va sans doute avoir un impact désastreux sur le pays ?
Notre crise a trop duré. Elle est devenue inextricable. Elle est sur le point de devenir insoluble par des moyens pacifiques. Aucune partie, aucun parti politique n’ont la capacité de résoudre notre crise. Pis, le gouvernement n’a plus la maîtrise de gouverner ni d’administrer le pays.
-Il y a une forte mobilisation dans la société, des personnalités politiques d’envergure, Liamine Zeroual qui exprime avec ses mots à lui l’opposition à la quatrième mandature de Bouteflika. Aujourd’hui, vous, Monsieur Hamrouche, êtes-vous opposé au quatrième mandat ?
Le problème ne se pose pas en termes d’être pour ou contre une quatrième mandature. Il y a des problèmes graves qui se posent et d’autres qui vont se poser immédiatement après la présidentielle, avec ou sans le quatrième mandat. Alors, la question est comment éviter au pays d’entrer dans des crises additionnelles. Car le système politique en place ne peut plus produire de gouvernants, de solutions et de volontés. Ces impasses risquent de faire perdre au pays les dernières opportunités et d’ouvrir une nouvelle liste d’autres victimes.
-N’est-il pas trop tard ?
Un peu tard, mais ce n’est pas encore trop tard.
-L’on comprend que vous vous engagez à vous impliquer et à jouer un rôle politique dans le futur. De quelle manière ?
Le pays a besoin de réponses maintenant. Le temps n’est plus un allié, le hasard n’est pas une politique et l’euthanasie n’est pas une médication. Dans l’urgence, le pays a besoin de toutes les bonnes volontés, toutes les idées et aucune contribution n’est moralement récusable. Pour sortir le pays de sa crise, il faut mettre un terme aux différents blocages et briser les multiples impasses. Cela ne se fera pas par un retour au passé, car on ne peut revenir en arrière ni par des tergiversations ni des manœuvres dilatoires.
Mais par des solutions consensuelles qui marchent et qui captent l’adhésion du plus grand nombre des citoyens et de toutes les régions du pays. La transformation est mise sur le compte du pouvoir, qui doit apporter une série de réponses et d’actions concrètes en guise d’engagement et de bonne volonté. Cette transformation est aussi mise sur le compte des directions des partis en cas de réponses adéquates et avérées de la part du régime.
-Vous engagez-vous à jouer un rôle dans cette transformation du système ?
Personnellement, je suis prêt à apporter ma contribution en termes de réflexion et d’implication. Je suis prêt à m’engager auprès de l’opinion et des citoyens pour les convaincre du bien-fondé de la démarche du changement.
-Pensez-vous que vous seriez entendu ?
Le pays attend une telle démarche. Les citoyens veulent reprendre leur place dans le mouvement de l’histoire. Ils patientent, observent et prospectent les choix, les voies et les solutions qui sont offertes à eux. La solution la moins coûteuse leur donnera plus de voix et d’élan. Elle donnera au pays plus d’opportunités, plus de stabilité et plus de respectabilité. Et le pays cessera d’être mal vu et mal traité.
-On vous reproche souvent, dans vos sorties politiques, de vous adresser uniquement à l’armée et non pas aux Algériens. Que répondez-vous ?
C’est vrai. Ce reproche est justifié. Je m’adresse à ceux qui gouvernent et à ceux qui les légitiment. Je m’adresse au pouvoir parce que la majorité de la population a été forcée de déserter le champ politique. Elle refuse d’écouter un discours tronqué et mensonger et des contrevérités.
-Vous avez déclaré, lors de votre conférence de presse du 27 février passé, que l’armée ne «doit pas être enrôlée dans les conflits politiques et idéologiques» et «l’encadrement des forces de défense et de sécurité soumis, à chaque échéance présidentielle, à d’intolérables pressions». Aujourd’hui, l’armée est-elle entraînée dans des luttes pour se maintenir au pouvoir à l’occasion de cette présidentielle ?
L’armée n’a pas à faire allégeance. Elle a déjà fait son allégeance au pays, à l’Etat, à la nation et à son projet national. Nous observons l’apparition, pour la première fois, de divergences sur les choix des candidats. Nous sommes face à un risque majeur.
C’est dans ce sens que j’avais invité l’armée à ne pas s’impliquer dans le choix des hommes. Ce type de crise touchera la discipline et l’image de l’armée, altérera son rapport à la société.Dans le même temps, la façade politique a cru qu’elle est autorisée à faire abstraction du projet national. Personne, aujourd’hui, n’a de discours sur le projet national.
-Y compris le chef d’Etat actuel ?
Oui, y compris le chef d’Etat actuel.
-Pensez-vous que les chefs militaires à des niveaux différents sont d’accord ou divisés sur la démarche politique à suivre dans cette phase ?
Je voulais justement éviter au commandement que leurs subordonnés s’interrogent sur la conduite à tenir. Je ne souhaite pas voir de courants dans l’armée.
-Avez-vous rencontré des chefs militaires ?
Je ne réponds pas à cette question, elle est absurde. J’ai toujours dit que je suis l’enfant du système, j’ai contribué à construire ce système. Je suis un ancien officier de l’armée. Il est évident que je connais mes anciens camarades, mes anciens compagnons. Je ne suis pas dans un complot et je ne l’ai jamais été.
-Votre appel est interprété par certains acteurs politiques comme étant un appel du pied à l’armée pour vous porter au pouvoir. Que répondez-vous ?
Il y a une déclaration au moment où Zeroual avait appelé, en 1995, à une élection présidentielle, j’ai été approché pour être candidat. J’avais posé trois conditions. Je ne serai jamais contre le candidat de l’armée, je ne serai jamais candidat à une élection où les résultats sont établis d’avance, et je ne serai pas candidat contre Zeroual s’il se présente. Certains, à dessein, ont retenu juste la première condition, en faisant croire à l’opinion que si l’armée m’appelle je serai son candidat.
J’ai été candidat en 1999, parce qu’il y avait des personnalités respectées, respectables par l’opinion nationale et internationale. Nous avions voulu imposer un minimum d’ouverture au scrutin et tester la volonté du système à ouvrir les élections. Candidature ouverte, campagne extraordinaire, malheureusement le scrutin était totalement fermé.
-Vous ne vous êtes pas porté candidat à la présidentielle d’avril 2014 parce que l’armée a choisi son propre candidat en la personne de Bouteflika ?
Aujourd’hui, l’armée n’a pas choisi de candidat. Elle a été forcée de maintenir le statu quo. Nous sommes dans l’impasse.
-Quel est votre regard sur l’économie algérienne aujourd’hui ?
Les données rendues publiques ne sont plus fiables et visiblement les structures officielles chargées de collecter les informations économiques n’ont plus les moyens et l’autorité pour le faire correctement. Une fois de plus, c’est une autre administration pérenne d’autorité qui subit l’agression des détenteurs du discours lyrique sur des lendemains qui chantent.
La neutralisation de cette administration contribue à la disparition de l’information économique, notamment sur les transferts sociaux, la destination des dépenses ainsi sur l’investissement industriel réel et la spéculation sur le dinar.
-Quand vous appeliez les nouvelles générations à prendre des responsabilités, on comprend que vous parliez des jeunes officiers de l’armée – colonels et jeunes généraux. Est-il venu le temps d’inviter la vieille garde à céder les rênes ?
Oui. J’ai souhaité que l’ancienne génération prépare les conditions de son départ. J’ai invité la nouvelle génération à mettre le pied à l’étrier, si ce n’est déjà fait. Car la sauvegarde des fondamentaux de notre mouvement de libération nationale, l’identité algérienne, la sécurité nationale et le projet national qui consiste en un Etat de droit et un pays fort dans son économie, une université performante, une école qui produit des élites va leur incomber. J’ai ajouté dans mon deuxième appel que les nouvelles générations ne doivent pas s’encombrer des querelles et fardeaux d’hier.Les nouvelles générations ne doivent pas avoir de contentieux avec le passé du pays.
-Quel est le sentiment qui règne chez les jeunes officiers militaires en cette situation cruciale que vit le pays ?
Ce que je sais ou ce que je crois savoir, c’est qu’ils sont affligés par le fait qu’on leur demande d’affirmer leur allégeance aux hommes.
-L’on susurre par-ci par-là que vous avez été approché par le cercle présidentiel et par l’autre segment du pouvoir, le DRS notamment, pour occuper éventuellement un poste de vice-président ?
Je soupçonne les cercles proches du pouvoir d’être derrière cette rumeur. Ce type de rumeur peut participer, de leur point de vue, à baisser les tensions pour faire croire à une possibilité d’allégeance.
-Vous dites que le pouvoir a atteint ses limites historiques, à bout de souffle, une réalité qu’il ne veut pas admettre, du coup il refuse l’idée d’un compromis national. Ne craignez-vous pas que cette situation pourrait conduire à un affrontement violent dans la société ?
Je n’exclus pas l’affrontement, mais j’estime que les conditions d’aujourd’hui imposent aux uns et aux autres d’aller vers un compromis. Le sens de ma déclaration était de le leur rappeler. Il est du devoir de chacun de dépasser le clivage régional ou régionaliste ou tribal et de trouver des compromis. Et c’est pour cela que j’avais dit que dans chaque crise, il y a des victimes, mais aussi et surtout des opportunités.
Les peuples et les élites intelligentes transforment les crises en opportunités. Est-ce que nous avons suffisamment de sagesse dans les rouages du pouvoir, dans les hommes qui commandent pour dire qu’on n’a plus besoin de victimes. Cela suffit. La crise a trop duré.
-Existe-t-il une tendance forte à l’intérieur audible à votre appel ?
Je ne suis plus en fonction, je ne suis plus dans l’armée depuis longtemps. J’affirme que notre armée recèle des hommes compétents, une nouvelle génération bien formée, bien au courant de ce qui se passe dans le pays et ailleurs. Elle n’est pas enfermée.
S’il refuse de réduire sa position à la seule question du quatrième mandat de Bouteflika, il n’en reste pas moins que l’homme appelle à un changement du tout au tout du système politique algérien. «Nous sommes face à un risque majeur. C’est dans ce sens que j’avais invité l’armée à ne pas s’impliquer dans le choix des hommes.
Ce type de crise touchera la discipline et l’image de l’armée, altérera son rapport à la société», a-t-il averti. Et de poursuivre : «Dans le même temps, la façade politique a cru qu’elle est autorisée à faire abstraction du projet national. Personne, aujourd’hui, n’a de discours sur le projet national. Y compris le chef d’Etat actuel.»
-On voudrait commencer cette interview par l’actualité immédiate, liée à la spirale de violence dans la vallée du M’zab, avec son lot de victimes. Que se passe-t-il dans cette région ? Pensez-vous qu’il y ait un rapport avec la crise au sommet du pouvoir ?
Je suis peiné par ce qui se passe dans cette région et je m’associe à la douleur des familles des victimes. Malheureusement, ce qui arrive est la conséquence de l’absence de gestion et un exemple édifiant sur les insuffisances de la gouvernance en Algérie de manière générale. Je ne peux affirmer ou infirmer l’existence d’un lien avec les problèmes du sommet, mais la conjoncture la favorise. Mais ce qui se passe ailleurs est également de la même ampleur. Des émeutes partout. C’est devenu une caractéristique de l’Algérie presque au quotidien.
-Ce qui se passe dans le M’zab inquiète beaucoup les citoyens. Vous dites qu’il y a là absence de gestion ; dans votre appel vous dites que l’élection est un moment qui pourrait projeter l’Algérie vers l’avenir. Ce n’est pas le sentiment qu’ont les Algériens aujourd’hui. Le système a décidé de garder tous les leviers en main…
J’avais dit que cette échéance comporte un risque et une opportunité. L’opportunité de voir, après la présidentielle, l’Algérie s’engager sur la voie de la construction d’une vraie démocratie et d’un véritable Etat de droit ; le risque est de voir l’embrasement des conflits du sommet. J’ai été heureux de voir l’ancien président de la République, Liamine Zeroual, exprimer la même inquiétude et préciser ce que devrait être le contenu de la future mandature. Il dit clairement que le pays a besoin d’un nouveau consensus national, de rénover notre système politique, de s’ouvrir sur la société, de garantir les droits des citoyens. Il était important qu’il le fasse vu sa personnalité et sa moralité. Il y a une forte demande de la société, mais ce n’est pas encore une volonté du pouvoir. Cette demande ne figure pas dans les programmes des candidats. Elle est portée par des femmes et des hommes des mouvements et partis conscients, lucides et inquiets des menaces qui guettent le pays. Ces menaces viennent du risque de l’effondrement du système. Un système qui a atteint ses limites, qui ne peut plus se renouveler, ne peut plus gouverner dans la cohérence et la cohésion. Car il n’est plus porteur du projet national.
-Dans votre appel du 17 février, vous avez déclaré aussi que le pays vit des «moments sensibles» à la veille d’une élection politique. Dans quelles conditions politiques intervient justement cette échéance ? Visiblement pas dans «la sérénité, la cohésion et la discipline légale»…
Le pouvoir affirme de manière implicite que la crise est terminée puisqu’il y a eu levée de l’état d’urgence et, en même temps, il signale que l’armée ne doit plus s’immiscer dans le champ politique. Alors que c’est elle qui l’a légitimé. Cela pose un sérieux problème. Si l’armée n’a plus à légitimer, de quelle légitimité peuvent se revendiquer ces hommes ? Des centres et groupes autour du pouvoir formel veulent exercer le pouvoir, sans la surveillance l’armée et sans partage, par le maintien des lois d’exception, malgré la levée de l’état d’urgence, le contrôle des directions des partis gravitant autour des même sphères.
-Beaucoup d’hommes politiques d’envergure évoquent l’affairisme. Il y aurait eu irruption, plus qu’auparavant, des milieux d’affaires de type maffieux. Qu’en pensez-vous ?
Oui. C’est une conséquence de la crise, mais cela ne la justifie pas. Pendant que l’armée et les services de sécurité luttaient contre le terrorisme et la violence, les administrations gouvernementales, les administrations pérennes d’autorité ont été phagocytées ou mises en échec, à l’instar des autorités fiscales, douanières et monétaires. La source de l’affaiblissement de ces administrations régaliennes de l’Etat est la conjonction entre l’abus de pouvoir, les passe-droits et le champ du non-droit. L’Etat et le gouvernement sont menacés dans leurs fondements.
-Votre appel a tétanisé et contraint deux courants du pouvoir – la Présidence et le DRS – à faire alliance alors qu’ils étaient en conflit…
La première motivation était la baisse de tension et de signaler que le conflit entre hommes n’a jamais été d’un bon apport et pour les hommes et pour le pays. J’avais effectivement des inquiétudes. Je voulais signaler que le problème ne réside pas dans des querelles, mais dans l’obsolescence du système politique. Un système à bout qui ne peut plus choisir et décider. Il a atteint ses limites et peut s’effondrer à tout moment. Les conditions objectives pour cela sont réunies. Construire un consensus derrière l’armée autour de tel ou tel candidat n’est plus possible. Le lieu de naissance risque à l’avenir de devenir source de problème. Ce serait grave.
-Là, vous faites une proposition. Comment se décline le compromis auquel vous appeliez ?
L’idée est d’élaborer un consensus national nouveau, fondé sur notre identité, notre sécurité et notre projet national d’instaurer un Etat démocratique fort, qui garantisse les droits et l’égalité entre tous les Algériens, en passant d’un système totalement autoritaire vers un système totalement ouvert et démocratique. Cela nécessitera de séquencer les phases de transformation et l’établissement des garanties y afférentes. Il y a urgence et le risque est réel.
-Votre premier appel a été vite suivi de l’annonce de la candidature de Abdelaziz Bouteflika pour briguer une quatrième mandature, sachant qu’il est gravement malade. Un passage en force. Quel commentaire cela vous inspire ?
Je ne porte pas de regard sur l’homme, mais sur le système. Je ne veux pas polémiquer sur la santé du Président sortant. Il n’y a que son médecin et le Conseil constitutionnel qui doivent le faire. Le président est absent et continuera à l’être après le 17 avril, s’il est élu. Cela pose un sérieux problème quant à la présence de notre pays au plan géopolitique… Il est légitime de s’interroger sur les motivations qui poussent le système et ses hommes à imposer la candidature du président. Le système ne laisse pas beaucoup de choix aux Algériens.
-Un président physiquement affaibli, entouré de groupes en lien avec des milieux maffieux, va sans doute avoir un impact désastreux sur le pays ?
Notre crise a trop duré. Elle est devenue inextricable. Elle est sur le point de devenir insoluble par des moyens pacifiques. Aucune partie, aucun parti politique n’ont la capacité de résoudre notre crise. Pis, le gouvernement n’a plus la maîtrise de gouverner ni d’administrer le pays.
-Il y a une forte mobilisation dans la société, des personnalités politiques d’envergure, Liamine Zeroual qui exprime avec ses mots à lui l’opposition à la quatrième mandature de Bouteflika. Aujourd’hui, vous, Monsieur Hamrouche, êtes-vous opposé au quatrième mandat ?
Le problème ne se pose pas en termes d’être pour ou contre une quatrième mandature. Il y a des problèmes graves qui se posent et d’autres qui vont se poser immédiatement après la présidentielle, avec ou sans le quatrième mandat. Alors, la question est comment éviter au pays d’entrer dans des crises additionnelles. Car le système politique en place ne peut plus produire de gouvernants, de solutions et de volontés. Ces impasses risquent de faire perdre au pays les dernières opportunités et d’ouvrir une nouvelle liste d’autres victimes.
-N’est-il pas trop tard ?
Un peu tard, mais ce n’est pas encore trop tard.
-L’on comprend que vous vous engagez à vous impliquer et à jouer un rôle politique dans le futur. De quelle manière ?
Le pays a besoin de réponses maintenant. Le temps n’est plus un allié, le hasard n’est pas une politique et l’euthanasie n’est pas une médication. Dans l’urgence, le pays a besoin de toutes les bonnes volontés, toutes les idées et aucune contribution n’est moralement récusable. Pour sortir le pays de sa crise, il faut mettre un terme aux différents blocages et briser les multiples impasses. Cela ne se fera pas par un retour au passé, car on ne peut revenir en arrière ni par des tergiversations ni des manœuvres dilatoires.
Mais par des solutions consensuelles qui marchent et qui captent l’adhésion du plus grand nombre des citoyens et de toutes les régions du pays. La transformation est mise sur le compte du pouvoir, qui doit apporter une série de réponses et d’actions concrètes en guise d’engagement et de bonne volonté. Cette transformation est aussi mise sur le compte des directions des partis en cas de réponses adéquates et avérées de la part du régime.
-Vous engagez-vous à jouer un rôle dans cette transformation du système ?
Personnellement, je suis prêt à apporter ma contribution en termes de réflexion et d’implication. Je suis prêt à m’engager auprès de l’opinion et des citoyens pour les convaincre du bien-fondé de la démarche du changement.
-Pensez-vous que vous seriez entendu ?
Le pays attend une telle démarche. Les citoyens veulent reprendre leur place dans le mouvement de l’histoire. Ils patientent, observent et prospectent les choix, les voies et les solutions qui sont offertes à eux. La solution la moins coûteuse leur donnera plus de voix et d’élan. Elle donnera au pays plus d’opportunités, plus de stabilité et plus de respectabilité. Et le pays cessera d’être mal vu et mal traité.
-On vous reproche souvent, dans vos sorties politiques, de vous adresser uniquement à l’armée et non pas aux Algériens. Que répondez-vous ?
C’est vrai. Ce reproche est justifié. Je m’adresse à ceux qui gouvernent et à ceux qui les légitiment. Je m’adresse au pouvoir parce que la majorité de la population a été forcée de déserter le champ politique. Elle refuse d’écouter un discours tronqué et mensonger et des contrevérités.
-Vous avez déclaré, lors de votre conférence de presse du 27 février passé, que l’armée ne «doit pas être enrôlée dans les conflits politiques et idéologiques» et «l’encadrement des forces de défense et de sécurité soumis, à chaque échéance présidentielle, à d’intolérables pressions». Aujourd’hui, l’armée est-elle entraînée dans des luttes pour se maintenir au pouvoir à l’occasion de cette présidentielle ?
L’armée n’a pas à faire allégeance. Elle a déjà fait son allégeance au pays, à l’Etat, à la nation et à son projet national. Nous observons l’apparition, pour la première fois, de divergences sur les choix des candidats. Nous sommes face à un risque majeur.
C’est dans ce sens que j’avais invité l’armée à ne pas s’impliquer dans le choix des hommes. Ce type de crise touchera la discipline et l’image de l’armée, altérera son rapport à la société.Dans le même temps, la façade politique a cru qu’elle est autorisée à faire abstraction du projet national. Personne, aujourd’hui, n’a de discours sur le projet national.
-Y compris le chef d’Etat actuel ?
Oui, y compris le chef d’Etat actuel.
-Pensez-vous que les chefs militaires à des niveaux différents sont d’accord ou divisés sur la démarche politique à suivre dans cette phase ?
Je voulais justement éviter au commandement que leurs subordonnés s’interrogent sur la conduite à tenir. Je ne souhaite pas voir de courants dans l’armée.
-Avez-vous rencontré des chefs militaires ?
Je ne réponds pas à cette question, elle est absurde. J’ai toujours dit que je suis l’enfant du système, j’ai contribué à construire ce système. Je suis un ancien officier de l’armée. Il est évident que je connais mes anciens camarades, mes anciens compagnons. Je ne suis pas dans un complot et je ne l’ai jamais été.
-Votre appel est interprété par certains acteurs politiques comme étant un appel du pied à l’armée pour vous porter au pouvoir. Que répondez-vous ?
Il y a une déclaration au moment où Zeroual avait appelé, en 1995, à une élection présidentielle, j’ai été approché pour être candidat. J’avais posé trois conditions. Je ne serai jamais contre le candidat de l’armée, je ne serai jamais candidat à une élection où les résultats sont établis d’avance, et je ne serai pas candidat contre Zeroual s’il se présente. Certains, à dessein, ont retenu juste la première condition, en faisant croire à l’opinion que si l’armée m’appelle je serai son candidat.
J’ai été candidat en 1999, parce qu’il y avait des personnalités respectées, respectables par l’opinion nationale et internationale. Nous avions voulu imposer un minimum d’ouverture au scrutin et tester la volonté du système à ouvrir les élections. Candidature ouverte, campagne extraordinaire, malheureusement le scrutin était totalement fermé.
-Vous ne vous êtes pas porté candidat à la présidentielle d’avril 2014 parce que l’armée a choisi son propre candidat en la personne de Bouteflika ?
Aujourd’hui, l’armée n’a pas choisi de candidat. Elle a été forcée de maintenir le statu quo. Nous sommes dans l’impasse.
-Quel est votre regard sur l’économie algérienne aujourd’hui ?
Les données rendues publiques ne sont plus fiables et visiblement les structures officielles chargées de collecter les informations économiques n’ont plus les moyens et l’autorité pour le faire correctement. Une fois de plus, c’est une autre administration pérenne d’autorité qui subit l’agression des détenteurs du discours lyrique sur des lendemains qui chantent.
La neutralisation de cette administration contribue à la disparition de l’information économique, notamment sur les transferts sociaux, la destination des dépenses ainsi sur l’investissement industriel réel et la spéculation sur le dinar.
-Quand vous appeliez les nouvelles générations à prendre des responsabilités, on comprend que vous parliez des jeunes officiers de l’armée – colonels et jeunes généraux. Est-il venu le temps d’inviter la vieille garde à céder les rênes ?
Oui. J’ai souhaité que l’ancienne génération prépare les conditions de son départ. J’ai invité la nouvelle génération à mettre le pied à l’étrier, si ce n’est déjà fait. Car la sauvegarde des fondamentaux de notre mouvement de libération nationale, l’identité algérienne, la sécurité nationale et le projet national qui consiste en un Etat de droit et un pays fort dans son économie, une université performante, une école qui produit des élites va leur incomber. J’ai ajouté dans mon deuxième appel que les nouvelles générations ne doivent pas s’encombrer des querelles et fardeaux d’hier.Les nouvelles générations ne doivent pas avoir de contentieux avec le passé du pays.
-Quel est le sentiment qui règne chez les jeunes officiers militaires en cette situation cruciale que vit le pays ?
Ce que je sais ou ce que je crois savoir, c’est qu’ils sont affligés par le fait qu’on leur demande d’affirmer leur allégeance aux hommes.
-L’on susurre par-ci par-là que vous avez été approché par le cercle présidentiel et par l’autre segment du pouvoir, le DRS notamment, pour occuper éventuellement un poste de vice-président ?
Je soupçonne les cercles proches du pouvoir d’être derrière cette rumeur. Ce type de rumeur peut participer, de leur point de vue, à baisser les tensions pour faire croire à une possibilité d’allégeance.
-Vous dites que le pouvoir a atteint ses limites historiques, à bout de souffle, une réalité qu’il ne veut pas admettre, du coup il refuse l’idée d’un compromis national. Ne craignez-vous pas que cette situation pourrait conduire à un affrontement violent dans la société ?
Je n’exclus pas l’affrontement, mais j’estime que les conditions d’aujourd’hui imposent aux uns et aux autres d’aller vers un compromis. Le sens de ma déclaration était de le leur rappeler. Il est du devoir de chacun de dépasser le clivage régional ou régionaliste ou tribal et de trouver des compromis. Et c’est pour cela que j’avais dit que dans chaque crise, il y a des victimes, mais aussi et surtout des opportunités.
Les peuples et les élites intelligentes transforment les crises en opportunités. Est-ce que nous avons suffisamment de sagesse dans les rouages du pouvoir, dans les hommes qui commandent pour dire qu’on n’a plus besoin de victimes. Cela suffit. La crise a trop duré.
-Existe-t-il une tendance forte à l’intérieur audible à votre appel ?
Je ne suis plus en fonction, je ne suis plus dans l’armée depuis longtemps. J’affirme que notre armée recèle des hommes compétents, une nouvelle génération bien formée, bien au courant de ce qui se passe dans le pays et ailleurs. Elle n’est pas enfermée.
Omar Belhouchet et Hacen Ouali
رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش في حوار حصري لـ”الخبر”
لا يوجد في الجزائر إلا شرعيـــة الجيــــش
الاثنين 24 مارس 2014 حاوره عاطف قدادرة/ حميد يس
* النظام لم يتغير إنما آليات عمله تآكلت
عاد رئيس الحكومة الأسبق، مولود حمروش، في هذا الحوار الذي خص به “الخبر”، إلى خرجاته الأخيرة، قبل أيام من رئاسيات 2014، للتأكيد أن الجزائر تعيش وضعا مأساويا، والسلطة غير قادرة على معالجته، ما دفعه إلى إثارة مواضيع جوهرية، لاسيما قضية تعديل الدستور، معرجا على قضية ترشحه لمنصب القاضي الأول في البلاد، وملفات أخرى.
أصدرت الشهر الماضي بيانين، أثارا تأويلات كثيرة وفسَّرهما البعض على أنهما كانا تعبيرا عن رغبتك في الترشح للانتخابات المقبلة. إلى أي مدى ذلك صحيح؟
الوضع المأساوي الذي تعيشه البلاد وتقلص قدرة السلطة على معالجته، كان من بين الأسباب التي دفعتني إلى التدخل رغبة في إثارة المواضيع الجوهرية التي تتعلق بمصير الجزائر والدفع بها إلى صدارة الاهتمام. في 2004 أصدرت بيانا مطولا حول الوضع آنذاك، ولم أتدخل بمناسبة تعديل الدستور في 2008 لسبب مفهوم، هو أن من أشرف على صياغة دستور 1989 وأسهم في إثراء وثيقة دستور 1996 بقوة، حتى أن الصحافة قالت إني اقترحت مشروعا بديلا للمشروع الرئاسي آنذاك، لا يمكن لهذا الشخص أن يساهم في نقاش حول العودة بشكل مؤكد لدستور 1976 منقوصا من الإيديولوجية ومن مشروع وطني للتنمية.
التتمة في الصفحة الورقية
Constantine. Première jonction entre le viaduc et l'autoroute
L’étude technique finalisée
le 23.03.14 | 10h00
2 réactions
Les travaux de réalisation de la première jonction entre le viaduc Transrhumel de Constantine et l’autoroute Est-Ouest seront «incessamment» lancés, l’étude technique du projet ayant été finalisée, a déclaré mardi, à l’APS, le directeur des Travaux publics, Djamel Bouhamed.
L’étude et la réalisation de cette première jonction entre cet ouvrage
situé au cœur de Constantine et l’autoroute Est-Ouest ont été confiées à
un groupement algéro-brésilien, a souligné le même responsable. D’une
longueur de 5,5 km cette première jonction reliera le Transrhumel à
l’autoroute à partir de la cité Ziadia (où s’achèvera le tracé du
Transrhumel) jusqu’à Djebel Ouahch, a détaillé M. Bouhamed, faisant part
de l’impact de cette future route sur l’amélioration des conditions de
déplacement des automobilistes.
Cette opération a nécessité un investissement public de 9 milliards de dinars, a indiqué ce responsable, ajoutant que cette opération s’inscrit dans le cadre d’une «stratégie visant à ouvrir davantage de voies de communication dans cette wilaya où le maillage des infrastructures de base est dépassé». Une seconde jonction devant relier le Transrhumel à l’autoroute Est-Ouest via l’aéroport international Mohamed Boudiaf sera ultérieurement réalisée, a révélé le DTP.
Cette opération a nécessité un investissement public de 9 milliards de dinars, a indiqué ce responsable, ajoutant que cette opération s’inscrit dans le cadre d’une «stratégie visant à ouvrir davantage de voies de communication dans cette wilaya où le maillage des infrastructures de base est dépassé». Une seconde jonction devant relier le Transrhumel à l’autoroute Est-Ouest via l’aéroport international Mohamed Boudiaf sera ultérieurement réalisée, a révélé le DTP.
Vos réactions 2
Drecte
le 23.03.14 | 15h30
ulterieurement?
relie l'Aerport sera fait…. ultérieurement?? ça veux dire quoi? quand? budgétise ou pas? etc.
pourquoi c'est pas celle la qui a la priorité de réalisation,…. access Aeroport oblige.. Non? pas logique? …ok.. bien sure
pourquoi c'est pas celle la qui a la priorité de réalisation,…. access Aeroport oblige.. Non? pas logique? …ok.. bien sure
Est ce vraiment utile !
EST CE VRAIMENT UTILE DE FAIRE LA JONCTION ENTRE UNE AUTOROUTE ET UN OUVRAGE D'ART EN PLEINE VILLE ?
في أول يوم للحملة الانتخابية
بلخادم يلقي خطابا في قاعة شبه فارغة بقسنطينة
الاثنين 24 مارس 2014 قسنطينة: ف. زكرياء
عجز القائمون على حملة المترشح عبد العزيز بوتفليقة، في أول يوم من الحملة الانتخابية بقسنطينة، عن حشد الجماهير كما كان في السابق، حين كانت القاعات تستقبل الآلاف من المؤيدين، حيث ألقى الأمين العام السابق للأفالان كلمته الداعمة لبوتفليقة داخل قاعة الرياضات لمركب الشهيد حملاوي، وهي شبه فارغة، حيث اضطر الحضور للاستعانة ببعض أنصار شباب قسنطينة، الذين حضروا للملعب قبيل انطلاق لقاء فريقهم، والذين تقل أعمارهم عن 18 سنة، مع بعض الوجوه الأفالانية ومن التجمع الوطني الديمقراطي. كما لم تكلف مديرية الحملة الانتخابية للرئيس المنتهية عهدته نفسها حتى عناء إرسال دعوات لوسائل الإعلام، حيث لم يعلم الصحفيون باللقاء إلا صدفة، رغم أنه نظم مساء. من جهته، اعتبر بلخادم، في كلمته، أن خبرة بوتفليقة هي الضمان الوحيد ضد الرهانات والأخطار التي تحدق بالجزائر سواء داخليا أو خارجيا، معتبرا أن بوتفليقة هو الوحيد القادر على اتخاذ القرارات الصائبة في مثل هذه الظروف، كما اعتبر أن حديث بوتفليقة قبيل انطلاق الانتخابات في كلمته الموجهة للشعب الجزائري، تأكيد على حرصه على ترسيخ الديمقراطية، من خلال تعديل الدستور. ليعود ويعرج على الوضع الأمني والاستقرار الذي تشهده الجزائر، والذي أرجعه لسياسة بوتفليقة، التي يجب المحافظة عليها من خلال إعادة انتخابه مجددا، منتقدا الداعين للمقاطعة، معتبرا أن من يدعون لذلك نسوا أن البلاد لا يمكنها أن تبقى دون رئيس.
-
Déficit en moyens de transport à Benchergui
le 23.03.14 | 10h00
Réagissez
Pour la plupart des habitants de la cité Benchergui, un petit bourg bordant la RN27, situé pourtant à moins d’un kilomètre à vol d’oiseau de l’hôtel de ville de Constantine, le transport constitue un véritable casse-tête.
Le déplacement vers la commune de Hamma Bouziane ou Constantine est
vécu comme un calvaire. L’insuffisance criarde en moyens de transport
individuels ou collectifs ne permet pas d’assurer une desserte régulière
du quartier. «Les bus en provenance de Didouche Mourad ou Hamma
Bouziane arrivent bondés et ne s’arrêtent que rarement à Benchergui.
Seuls les taxis clandestins continuent d’exercer en maîtres des lieux,
en assurant des navettes vers Constantine ou Hamma à leur guise et à des
tarifs qu’il est impossible de discuter», affirment des habitants que
nous avons rencontré.
Ces derniers évoquent également le problème du transport scolaire, notamment pour les lycéens, lesquels sont contraints, non sans risque, de traverser tous les jours la RN 27 - le sinistre tronçon de la mort- pour rejoindre leurs établissements à Constantine. Un parent d’élève souligne, à ce propos : «Il existe bien un bus scolaire censé déposer nos enfants en ville mais le chauffeur a fixé volontairement le départ à 6h du matin, quasiment aux aurores. La plupart du temps, il démarre presque à vide avec trois ou quatre élèves seulement à son bord. Puis il revient pour une seconde rotation vers 7 h du matin ; mais là, il a le culot d’exiger de se faire payer par les élèves qui empruntent son bus arguant du fait que l’APC ne loue ses services que pour deux voyages : un le matin et un l’après-midi.»
Notre interlocuteur précise d’autre part que les agissements de ce chauffeur indélicat ont été portés à la connaissance des responsables de l’APC de Constantine au début de l’année scolaire mais que rien n’a été fait pour le remettre à l’ordre.
Ces derniers évoquent également le problème du transport scolaire, notamment pour les lycéens, lesquels sont contraints, non sans risque, de traverser tous les jours la RN 27 - le sinistre tronçon de la mort- pour rejoindre leurs établissements à Constantine. Un parent d’élève souligne, à ce propos : «Il existe bien un bus scolaire censé déposer nos enfants en ville mais le chauffeur a fixé volontairement le départ à 6h du matin, quasiment aux aurores. La plupart du temps, il démarre presque à vide avec trois ou quatre élèves seulement à son bord. Puis il revient pour une seconde rotation vers 7 h du matin ; mais là, il a le culot d’exiger de se faire payer par les élèves qui empruntent son bus arguant du fait que l’APC ne loue ses services que pour deux voyages : un le matin et un l’après-midi.»
Notre interlocuteur précise d’autre part que les agissements de ce chauffeur indélicat ont été portés à la connaissance des responsables de l’APC de Constantine au début de l’année scolaire mais que rien n’a été fait pour le remettre à l’ordre.
F. Raoui
Votre réaction
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق