السبت، مارس 29

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الانتخابات الرئاسية الجزائرية مجرد استفتاء على تقرير مصير مملكة بوتفليقة والاسباب مجهولة











هذا هو حال الجزائر و احوال الجزائريين في عهد "ارفع راسك يا با والفقاقير"
أضيف في 24 نونبر 2013


Documents and Settin  Documents and Settin



هذا هو حال الجزائر , و احوال الجزائريين في عهد{ ارفع راسك يا با } و مبروك للتأهل للمونديال 2014

ـ 1ـ البطالة , التهميش , الحقرة تبذير اموال الشعب , موت العدال
ـ 2 ـ الرشوة , المعارف , المحسوبية , النفوذ , الهاتف شراء الذمم و استعمال اصحاب القلوب الميتة و ليس المريضة .
ـ 3 ـ السرقة, النهب ,تهريب الاموال و الذهب من طرف مسؤولين كبار في الدولة امثال شكيب و بجاوي .
ـ 4 ـ عدم توفير الامن و معاقبة المبلغين على النهب امثال رشيد عوين .
ـ5 ـ اختطاف الاطفال ثم قتلهم .
ـ 6 ـ اغتصاب البنات .
ـ 7 ـ المزيد من فتح بيوت الدعارة , المخامر , انتشار المخدرات , الحبوب المهلوسة الخ.
ـ 8 ـ ارهاب الطرقات , عدم اصلاح الطرق و المنشات و المعدات .
ـ 9 ـ الاختطافات و الاعتقالات للمحتجين و القمع و الضرب بالهروات و مختلف الاسلحة .
ـ 10 ـ المساجين السياسيين , و العفو على المجرمين .
ـ 11 ـ ملف المفقودين و ضرب الامهات اللواتي يطالبن بحقيقة مصير اولادهم .
ـ 12 ـ الجزائر دولة بوليسية و قمعية و لا تحترم اذنى حق من حقوق الانسان .
ـ 13 ـ الانتخابات المزوة من اولها لاخرها و ترشيح رجل مريض لعهدة رابعة .
ـ 14 ـ الانقلاب على الارادة الشعبية .
ـ 15 ـ تهجير الادمغة و التخلي على المساجين الجزائريين خارج الجزائر .
ـ 16 ـ احتكار السلطة من اخ الرئيس سعيد بوتفليقة .
ـ 17 ـ الاعلام ممنوع و محتكر , و عدم الاستماع للراي الاخر .
, ـ 18 ـ اختفاء رئيس الجمهورية وعودته في ظروف غامضة وعلى كرسي متحرك .
ـ 19 ـ عدم مخاطبة الشعب من طرف المسؤولين الا بالكلام الرديئ من طرف سلال و التحدث باللغة الفرنسية و تشبه القران الكريم بالشعر .
ـ 20 ـ احتكار المجال الجوي و البحري وغلاء التذاكر .
ـ 21 ـ عدم التكفل بالجالية الجزائرية .
ـ 22 ـ قرض الاموال للافمي و مسح الديون لبعض الدول الافريقية الفقيرة و بعض الدول العربية و الغنية .
ـ 23 ـ غياب الجزائر في اخذ القررات على الساحة الدولية كالانقلاب العكسري في مصر و سوريا .
ـ 24 ـ الخيانة العظمى فيما يتمثل في السماح للطائرات الامريكية و الفرنسية تحلق في سماء الشهداء و خاصة من طرف مستعمر الامس و عدو الابد ....
ـ 25 ـ التصريح الرسمي من طرف الحكومة عدم طلب الاعتذار من فرنسا على لسان مدلسي .
ـ 26 ـ بن صالح يقول ان الاستعمار كان مؤلما في بعض مراحله و كان المراحل الاخرى كانت سعيدة بالنسبة له و هو يرأس الفرانكفونية في افريقيا للحفاظ على اللغة الفرنسية الاستعمارية .
ـ 27 ـ تزييف التاريخ الجزائري و اخفاء الوثيقة رقم ( 4 ) من معاهدات ايفيان .
ـ 28 ـ استيراد السلع المغشوشة مثل الدواء و الاغذية و الالبسة .
ـ 29 ـ عدم توفير الصحة و التكفل بالمرضى الخ.
ـ 30 ـ عدم التكفل بالمعوقين و بكل اشكالهم والمكفوفين واليتامى و الارامل .
ـ 31 ـ غلق المصانع و بيعها بالدينار الرمزي لمسؤولين كبار في الدولة .
ـ 32 ـ بيع الذهب الغير معلن لاستراليا .
ـ 33 ـ عدم الكف على الصفقات لشراء الاسلحة المشبوهة التي تمت في دبي و المتورط فيها سعيد بوتفليقة و بلغ مبلغ الاغتلاس ( 5 ) مالاير دولار.
ـ 34 ـ الاستيلاء على معمل مواد البناء الحمراء و طرد العمال و خفظ الراتب للعمال الذين بقوا من طرف سعيد بوتفليقة في خميس مليانة .
ـ 35 ـ عدم محاكمة شكيب خليل و عبد المومن خليفة .
ـ 36 ـ اخفاء حقيقة قتل بوضياف رحمه الله.
ـ 37 ـ عدم توفير المستلزمات الضرورية للشعب الجزائري كالماء و الغاز و الكهرباء .
ـ 38 ـ الثقافة معفنة و اصبحت ملك لخليدة مسعودي و محاربة الاسلام من طرفها كالسجود و الركوع اهانة للانسان .
ـ 39 ـ المنظومة التربوية و المنشات غير موجودة اصلا .
ـ 40 ـ تحول الجامعات الى بيوت الفسق و الفساد و شرب الخمر و المخدرات و الانحلال الخلقي .
ـ 41 ـ تعديل الدستور وقت ما يحبون و يعدلونه في ما يساعدهم .
ـ 42 ـ ترقية الخونة من الوزراء بعد اخفاقهم الى منصب اعلى كولد عباس و بن بوزيد الى مجلس الغمة .
ـ 43 ـ عدم التوازن الجهوي .
ـ 44 ـ توفير بكثرة و بشكل رهيب الفنون الفاسقة و الخبيثة .
ـ 45 ـ انعدام الزراعة و البناء في الاراضي الزراعية .
ـ 46 ـ اقصاء الكتاب و المثقفين و اغتيالهم و سجنهم .
ـ 47 ـ عدم التكفل بضحايا التجارب النووية الفرنسية في الصحراء الجزائرية .
ـ 48 ـ عدم محاكمة الجنرال المتقاعد نزار { جزار } و الكشف على حقيقة المخطوفين .
ـ 49 ـ تهميش الاساتذة و المعلمين من اخذ القرار في المجال التربوي .
ـ 50 ـ محاولة محو الدين الاسلامي من الجزائر .ـ
ـ 51 ـ عدم استقلالية الامة و القضاة في الجزائر .
ـ 52 ـ انعدام وسائل النقل سواء عبر السكك الحديدية او الجوية او البرية .
ـ 53 ـ عدم بناء فنادق حتى يتمكن الجزائريين بالتجول عبر التراب الوطني .
ـ 54 ـ شيخوخة الحكام .
ـ 56 ـ عدم التكفل بمرضى السرطان.
ـ 57 ـ انخفاض الاسطول البحري من ( 80 ) الى ( 14 ) باخرة و معظمها معطل .
ـ 58 ـ تحويل و سرقة الاموال المخصصة للضمان الاجتماعي .
ـ 59 ـ اصبح الجزائريين المتميزون بالعزة والكرامة و الاكل من القمامة.
ـ 60 ـ حرمان الشباب الجزائري في ميدان تنمية الاعلام الالي والاتصالات .
و اتوقف عند الستين مشكل التي تتمثل في ( 60 ) حزب سياسي , الذي انقلبوا على 60 احزاب الربانية ....!!و اذا نسيت شيئ فعليك باضافته فمعذرة لان المشاكل في الجزائرلا تعد و لا تحصى , { الاتخف الله يا بوتفليقة في و تتقي الله في هذا الشعب الابي ؟



ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   الخميس نوفمبر 28, 2013 8:41 pm

يا شباب الجزائر
يا مستقبل الجزائر
أنتم زمز العزة و الكرامة
التى حرمنا منها
لمدة تفوق واحد و خمسين سنة
حرمونا منها أبناء فرنسا دو الجنسية المزدوجة الحركة و أبناءهم و أحفادهم يا شباب الجزائر أحدو حدو أجدادكم تدكرو أمجاد أجدادكم تدكرو من أخرج فرنسا من طردها شر طردة
ياشباب الجزائر أنقدوا البلد من إستعمار جديد
الدى حط رحيله فى الجنوب و إدا كان أجدادنا الأماجد طردوا المستعمر الفرنسى الغاشم من الباب
فان الحركة أبناءهم و أحفادهم و بوتفليقة أدخلوا الاستعمار من النافدة التى هى دولة مالى
ياشباب الجزائر وطننا فى خطر
خطر التقسيم وارد جدا و لاتقة فى أبناء فرنسا سيهربون إلى الخارج و يعيشون فى فرنسا أو أمريكا بعدموا أفرغو البلاد من خيراتها
انقدوا الجزائر فخطر نفاد الغاز و البطرول حتمى
و الدى حسب مختصين فى ميدان الطاقة أمريكان حدروا الحكومة من نفاد البطرول فى سنة 2020 حدروا الجينيرلات من تفاقم الازمة الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية فى البلاد التى ستعصف بالعباد
يا شباب الجزائر
يا مستقبل البلاد
أنتم أمل البلاد و العباد
يا شباب الجزائر يا عقلاء سلميين سلميين سلميين بدون فوضى فحق التظاهر يظمنه الدستور
تظاهروا فى الشوارع أحملوا لافتات طالبو بحقكم فى الشغل فى السكن فى العيش الكريم هناك 185 مليار دولار عند الحكومة هى الان فى أبناك امريكية و التى من المحال إسترجاعها لان القوات الأمريكية فى الجنوب و عددها ستة الاف و ست مائة جندى امريكى يحرسون الحدود الجنوبية لبلادنا و هدا ليس هدية من عند الامريكان و فرنسا فالمقابل سيكون هو 185 مليار دولار فى الابناك الامريكية تمن حراسة حدودنا لمدة تسع سنين المقبلة
حدود بلادنا مهدد بالارهاب الدى صنعه حكامنا و جينيرلاتنا هم من صنعوا الارهاب الدى هو الأن حر طليق يزرع الرعب فى ساحلستان
لقد فقدوا السيطرة عليه الجينيرالات صنعوا بعبع الارهاب و هو الان خارج عن سيطرتهم و عن سيطرت كل الدول المجاورة
ياشباب الجزائر أنقدوا وطننا من التفتيت أنقدوا ما تبقى من خيرات بلادنا ألم نتساءل يوما كيف للجزائر دولة غنية متل الامارات الخليجة ولمادا مستوى العيش للمواطن الجزائرى منحط و فقير لمادا نحن فقراء لان الحركة سراق من المفروض أن يعيش المواطن فى نفس المستوى الدى يعيش فيه المواطن الاماراتى أليس لنا نفس الكميات من البطرول و لاكن و لاكن الامارات مسيرة من طرف مواطنين متقفين مختصين فى العلوم الإقتصادية و السياسة و مخلصين لوطنهم ليسوا سراق نهضوا بوطنهم الإمارات العربية حتى اصبح العيش فى الامارات احسن من فرنسا
. يا شباب الجزائر
نعول عليكم و على االله سبحانه و تعالى
أن تأخدوا لنا حقنا من الظلام الحركة ابناءهم و احفادهم و إن يعلم الله ان فى قلوبنا خير يؤتينا خير.
توقيع مجموعة طالبات فى كلية الحقوق الجزائر العاصمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معاينة صفحة البيانات الشخصي للعضو
almoubf



عدد المساهمات: 80
نقاط: 89
السٌّمعَة: 6
تاريخ التسجيل: 08/07/2011
العمر: 33
الموقع: طنجة المغرب

مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   الجمعة نوفمبر 29, 2013 9:31 pm

ان جبهة التحرير الوطني الحقيقية غير موجودة...

كلام من مجاهدة حرة شريفة...

اذكرها حين كنت صغيرا اهتز كل المغاربة عندما علموا باعتقالها و تعذيبها من طرف المستعمر...المجاهدة ضحت و جاهدت في سبيل الله لكن رضاع النفط و الغاز حاولوا طمسها كما طمسوا فضل المغرب و كفاح و شهادة شعب المغرب...اذكر جميلة جيدا ان ذاك اننا توقعنا لها جنة الشهداء و نحن ان ذاك ننظر الى القمر و كانه هو الجنة و بها جميلة الجزائرية...فكتب لهذه المجاهدة انها باذن الله شهدت ما يحدث لبلدها من فساد و تمزيق...بقت في نزاهتها لم تتورط معهم...محافظة على شرفها... ولو يحاول الحركي قتلها فهي بدون منازع من رفقاء الكفاح ان شاء الله بجنة الخلد ستبقى حية بذاكرة المغاربة الذين يعرفون قدرها مثلها مثل المجاهدين الاحرار المخلصين في سبيل الله...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معاينة صفحة البيانات الشخصي للعضو
elarbiy



عدد المساهمات: 157
نقاط: 213
السٌّمعَة: 39
تاريخ التسجيل: 22/12/2010
العمر: 26
الموقع: جمهورية مصر العربية

مُساهمةموضوع: رد: ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر   الجمعة نوفمبر 29, 2013 9:40 pm

فعلا ، لو كانت رؤوس النظام الحاكم في الجزائر ناس تحب الجزائر ، لعاش كل جزائري و جزائرية في مستوى عالي جدا و وعاش حتى هم الحكام في مستوى الملوك و الأثرياء . و لكن قلوبهم سوداء مثل أقدامهم ، يسرقون و ينهبون لا يستحيو . يكذبون عليكم ، و يختلقون لكم عدو وهمي (المغرب ) لكي تتقاتلو معه ، بينما سعيد بوتفوليقة و شكيب خليل و خالد نزار و اللصوص الآخرون ، يفرون بثرواتكم خارج الجزائر ، هربا من يد العدالة

إتفاقية مراكش الأخيرة حول موضوع إسترداد الأموال ، قد تساعدكم و لكن لابد من تحمل المسؤولية و قبولها و لا بد من تغيير النظام الجزائري الحالي.

و لو أن الوقت ضاع بكثرة إلا أنه من الممكن إنقاذ البلاد و إسترداد الأمول المسروقة مادام اللصوص مازالو على قيد الحياة

التغيير الآن سيكون أصعب من البارحة ، و التغيير غدا سيكون أصعب من اليوم ، و قد يفوت الأوان على أشياء عدة مثل الوحدة الثرابية و تيندوف و بشار.

مثلا قد تستقل القبايل عن باقي الجزائر . و هذا منطقي بإستثناء دافع الوطنية . لا يمكن مطالبة فئة من المظلومين الجزائريين الإنتظار بينما يطحن النظام ما تبقى من الأمل الضئيل

قد تتجزء الجزائر ، و أنا شخصيا مقتنع أنه من الأفضل أن يحصل ذلك ، لأن بقاء الجزائر كما هي ، و على الخصوص سياستكم الخارجية إتجاه وطني العزيز المغرب ، عوض تهديد أمن المغرب القومي بإستمرار .

من المحتمل الإبقاء على وحدة الثراب الجزائري إذا غيرتم نظامها السياسي و إستفتأتم الشعب بأكمله على دستور جديد ، يضمن الحكم الذاتي للجهات كما فعل المغرب في دستور 2011 . فكرة الجهوية المتقدمة أو الحكم الذاتي فكرة جديدة بالنسبة لمنطقتنا و لكنها حل جدي و جيد

أما إذا لم تغيرو نظامكم ، فدول الجوار ستتدخل لمساندة القبايل و الطوارق و الشاوية ، على الإستقلال من النظام الحاكم للجزائر اليوم

المغرب له مصلحتين ، أولا التخلص من التهديد الحركي الذي يصرف جزءا مهما من ثرواتكم للتشويش ضد وحدة المغرب في المحافل الدولية . ثانيا إسترجاع الصحراء الشرقية المغربية المحتلة ، المعروفة عندكم بتوندوف و بشار (على العموم )

لا نستطيع التخلي على أرضنا التي إستعمرتها فرنسا بعد معركة إيسلي سنة 1844 و تركتها كجزء من الجزائر سنة 1962 . رئيسكم الأول فرحات عباس توصل إلى إتفاق مع ملك المغرب محمد الخامس سنة 1962 و كاد الأمر أن يحل نهائيا إلا أن نظامكم الحركي تدخل و إنقلب على فرحات عباس

لا نريد الحرب ضدكم بسبب الأرض و لكن لا نستطيع التخلي على 6 ملايين مغربي و مغربية يعيشون اليوم في الجزائر تحت الجنسية الجزائرية ، و على الخصوص تحت سلطة نظام حركي وحشي لص إرهابي متخلف فاشل

قد نستطيع التوصل إلى إتفاق لا يغير الجغرافية كثيرا و لكن هذا الأمر مستحيل تصوره الآن لأنكم لم تبدؤو حتى عملية كتابة دستور جزائري جديد يضمن لكم و لإخواننا المغاربة في تيندوف و مخيماتها و كولوم بشار ، السيادة و حقوق الإنسان

نحن متجهين إلى فكرة إسترجاع صحرائنا الشرقية و لو بالحرب ، و لكن ليس عندكم الآن نظام مسؤول نتفاوض معه على أي شيئ

المهم ، إذا إستطعتم الحصول على سيادتكم على أرضكم الجزائر ، قد نطمئن على المستقبل أكثر ، و قد نتفاوض مع حكومتكم الشرعية المستقبلية ، و قد نتوصل إلى تفاهم و قد .... من الصعب تصور كل هذا الإحتمالات و أنتم ليست لكم حتى السيادة في دستوركم

أين هو دستور الجزائر؟
هل أنتم مواطنين بحقوق أم فقط أشخاص ببطاقات تعريف؟

نحن متجهون نحو فكرة الدفاع على المغرب أولا و لو كلف ذلك الحرب ضد نظامكم الحالي ، لأن نظامكم الحالي طماع و يريد إستعمار حتى الصحراء الغربية المغربية

لن نستطيع قبول نظامكم أكثر مما قبلناه إلى حد الآن ، و نتمنى لكم النصر و الدوام كدولة جزائرية واحدة . إن هذا شأنكم و إذا تمكنا نحن من مساعدتكم بدون خسارة حقوقنا ، فسنفعل ذلك لأنكم جيراننا و أشقاءنا

للإشارة، فقدنا صحراءنا الشرقية لفرنسا بعد معركة إيسلي سنة 1844 ، و كان سبب الحرب مع فرنسا الإستعمارية هو تدخلنا في الإستعمار الفرنسي للجزائر ، حيث كنا نساعد المقاومة الجزائرية . و بناءا على ذلك حاربتنا فرنسا الإستعمارية و خسرنا جزءا مهما من أرضنا .

لن نكرر نفس الخطأ ، سنساعدكم فقط على قد إمكانياتنا بدون المغامرة بمصلحتنا مرة أخرى

نتمنى الخير لكم يا طالبات كلية الحقوق الجزائريات العزيزات ، من قلب خالص و في أمان الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معاينة صفحة البيانات الشخصي للعضو
 

ما يجهله الجزائريون عن دولة المافيا: تقرير أسود لوزارة الخارجية الامريكية عن الجزائر

استعرض الموضوع السابق استعرض الموضوع التالي الرجوع الى أعلى الصفحة 

الصفحة التالية

 لنجم مارادونا يحرج وزراء بوتفليقة والجزائريين في بلادهم بـ "قبلة ساخنة" (الصورة)
الاربعاء 18 ديسمبر 2013


 hg  Documents and Settin    Documents and Settin  hg



تحولت الزيارة التي قادت أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا إلى الجزائر، الأحد والاثنين، للمشاركة في دعاية تجارية ترعاها الحكومة، إلى "مسخرة" تسبب فيها النجم الأرجنتيني بعدما أقدم على تقبيل صديقته في حفل رسمي وبحضور وزراء في حكومة الرئيس بوتفليقة.

ونشرت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمارادونا وهو يقبل صديقته، بينما وجد وزير الشباب والرياضة محمد تهمي حرجا كبيرا فأدار وجهه لناحية أخرى، في حين لم تظهر ملامح وزيرة الاتصالات زهرة دردوري وهي تشاهد "القبلة الساخنة".

وبسرعة تحول الحفل الترويجي لإطلاق الجيل الثالث للهاتف الجوال لشركة عمومية في الجزائر إلى "نقد لاذع" للحكومة الجزائرية.

وربط الغاضبون من هذه الصورة بين المكافأة المالية التي تحصل عليها مارادونا مقابل عدم احترامه للدولة الجزائرية، حيث كان "الحفل رسميا وبحضور وزراء في حكومة الرئيس بوتفليقة وشخصيات كبيرة في الدولة".

ولم يصدر تعليق من الجهة المنظمة عن الحرج الذي تسبب فيه مارادونا، لكن نشطاء في الإنترنت أخرجوا من أرشيف الأسطورة مارادونا قصصه ومغامراته مع المخدرات والسكر والنساء.

وتساءل البعض: "هل كان مارادونا ليفعل ما فعل في دولة عربية أخرى؟".

وتردد في الجزائر أن اللاعب الأرجنتيني السابق تحصل على مليون يورو مقابل مشاركته في هذه الدعاية لفائدة شركة "موبيليس" الحكومية للهاتف الجوال، لكن مصادر إعلامية تحدثت عن مبلغ 300 ألف أورو فقط.


http://hamid-2010.keuf.net/t2462p300-topic

 

 

عهدة رابعة أو رئيس بالوكالة: ثلاث سيناريوهات لرئاسيات 2014!

مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المقبلة، المقررة في أفريل المقبل، يزداد الغموض حول المخرج الذي ستنتهي إليه الرئاسيات. ثلاثة سيناريوهات تلوح في الأفق، تتصل كلها بما سينتهي إليه موقف الرئيس بوتفليقة.

لا تبدو الحالة الصحية لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في وضع يتيح له خوض انتخابات الرئاسة في أفريل المقبل، وبما تستدعيه هذه الانتخابات من حملة انتخابية وتواصل مع الناخبين، إضافة إلى متاعب الوظيفة الرئاسية التي لا تتناسب مع حالته الصحية. ظهر ذلك جليا خلال استقباله الأخير، عشية عيد الأضحى، لقائد أركان الجيش نائب وزير الدفاع الفريق أحمد قايد صالح، وعدم تمكّنه للمرة الثالثة من المشاركة في مناسبة دينية، وعدم تأديته صلاة عيد الأضحى، للمرة الثانية على التوالي، بعد تغيّبه عن صلاة عيد الفطر.

لكن هذه الصورة تدفع إلى البحث عن السيناريوهات المحتملة للانتخابات الرئاسية المقبلة. بعض التحاليل ترى أنه وبخلاف أغلب التوقعات التي تشير إلى إمكانية ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية رابعة في انتخابات أفريل المقبل، فإن الرئيس بوتفليقة قد يكون بصدد البحث عن مرشح بديل، خاصة وأنه أتم ترتيب لوحة الشطرنج، ووضع “الرجال الأوفياء”، والمقربين منه في مفاصل الدولة المستحكمة في العملية الانتخابية، حيث عيّن مراد مدلسي كرئيس للمجلس الدستوري، والطيب لوح كوزير للعدل، والطيب بلعيز كوزير للداخلية، وهي الهيئات ذات الصلة المباشرة بالانتخابات.

الانتخابات الرئاسية 2014 ... الجزائر في مفترق الطريق!
في المقام الثاني، يطرح مخرج آخر، لكنه متصل أيضا بموقف بوتفليقة، يعتقد مراقبون أن هذا الأخير يبحث عن رئيس بالوكالة، يدير العهدة الرئاسية المقبلة بدلا عنه، كنائب للرئيس بعد أن يكون الرئيس بوتفليقة قد فرغ من تعديل الدستور الذي سيتضمن إدراج منصب نائب للرئيس، قبل نهاية السنة، ويفوض له جملة الصلاحيات الموكلة إليه خاصة. ويبرر هذا الطرح، أن الرئيس بوتفليقة أبان عن تمسك كبير بالسلطة، ويرغب في البقاء في سدة الحكم حتى الموت.

وفي السياق، تطرح أسماء يحتمل أن تكون من بين الخيارات التي سيلجأ إليها الرئيس بوتفليقة كمرشح بديل، بينها الوزير الأول عبد المالك سلال، الذي ينوب عن الرئيس بوتفليقة في زيارات ماراطونية إلى الولايات، هي نفسها التي قام بها بوتفليقة في نهاية عهدته الرئاسية الأولى والثانية، قبيل انتخابات 2004 و2009. ويوزع سلال، خلال هذه الزيارات، كما فعل بوتفليقة، أغلفة مالية لصالح التنمية في الولايات.كما يرد رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح، الذي يدير في الوقت الحالي التجمع الوطني الديمقراطي، حتى عقد مؤتمر هذا الأخير نهاية ديسمبر المقبل، وتشير التوقعات إلى إمكانية أن يدفع بن صالح بأحد قيادات الصف الأول في “الأرندي” لشغل منصب الأمين العام للحزب في المؤتمر المقبل، في حال استقر رأي بوتفليقة عليه كمرشح بديل أو نائب للرئيس. كما يطرح اسم اللواء مدير العام للأمن الوطني، عبد الغني الهامل، لكن هذا الأخير لا يمثل الخيار المثالي للرئيس بوتفليقة كمرشح بديل، كونه شخصية ذات خلفية عسكرية، وهذا لا يتناسب مطلقا مع التحوّلات الإقليمية التي باتت تفرض الإبقاء على رئيس مدني.

وفي غياب أي مؤشرات عن السيناريو الذي ترسمه السلطة في الانتخابات المقبلة، يغيب عن المشهد السياسي مخرج ثالث، يتعلق برفع الرئيس بوتفليقة يده عن الرئاسيات، وإشرافه على انتخابات نزيهة وشفافة، تضمن له مخرجا مشرّفا في نهاية حياته السياسية، خاصة وأن بوتفليقة كان أقرب إلى هذا المخرج المشرّف عام 2008 قبل أن يعدّل الدستور ليمنح نفسه فرصة للترشح في رئاسيات 2009. 

http://assahafidz.blogspot.com/2013/10/2014.html


Tribune libre, Une
TRIBUNE. Lettre aux fantômes qui dirigent l’Algérie



Messieurs les fantômes,
Je ne sais qui se cache derrière vos masques ni qui dirige réellement l’Algérie  sauf que je sais une seule chose, c’est que la patience du peuple est à son paroxysme. Je tiens donc à exprimer un éternel ras-le-bol par la force des évènements en Algérie  pour vous dire que le peuple n’en peut plus  car son indulgence a atteint ses limites. Au nom d’un peuple qui souffre en silence, sans aucun écho de votre part, ce peuple humble qui ne demande qu’un semblant de vie dans la sérénité en toute dignité.
J’aimerais attirer votre attention en tant que premiers responsables du pays  et décideurs du sort des Algériens de près ou de loin, pour vous dire que  rien ne va en Algérie. Tout va mal sur tous les plans, la population vit dans des conditions déplorables, le spectre de la misère règne dans tous les secteurs, la bureaucratie est reine partout où on va. Les pratiques frauduleuses sont monnaie courantes dans toutes les institutions. La corruption sous toutes ses formes fait partie du quotidien des gens, elle est présente sous tous les toits administratifs, partant des écoles aux hôpitaux. L’injustice est vécue par toutes les tranches d’âge dans notre société, les femmes sont toujours marginalisées si elles ne sont pas réduites au néant, il n’y a plus aucune égalité des chances dans le recrutement des travailleurs. Le secteur de l’éducation est aussi très malade, le niveau des élèves s’est dégradé, les professeurs sont lynchés  par des élèves  frustrés. En gros le peuple mène  un mode de vie précaire.
Je suis vraiment indignée, voire révoltée, que cela puisse arriver dans un pays classé 5è en production de gaz et 3è en pétrole dans toute l’Afrique qui a tous les moyens pour payer une vie descente à son peuple. Comment voulez-vous que ce même peuple puisse voter encore une fois pour le même Président, que vous avez-vous mêmes mis en place ? Sachant que ce dernier n’a pu satisfaire les attentes des  citoyen qui ont  toujours été privé de leurs droits les plus essentiels, depuis l’Indépendance. Croyez-vous que ce peuple  puisse avoir confiance en vous  après que vous l’ayez laissé tomber maintes fois dans les pires moments? Vous qui n’avez jamais assumé vos responsabilités envers les gens de cette nation.
Non, messieurs, comme le dit l’adage un chat échaudé craint l’eau froide. Ne comptez pas sur ce noble peuple qui a toujours donné sans recevoir. Ces Algériens  qui aspirent au minimum de vie prospère comme toutes les populations libres du monde. Non, ils  ne veulent plus de fausses promesses qui vont avorter dès que les suffrages seront achevés. Ils refusent qu’on leur promette monts et merveilles ou qu’on les berne avec vos discours mielleux pour se réveiller avec les mêmes réalités amères de leur quotidien ainsi que les pratiques tyranniques d’un  système liberticide qui ne donne pas la priorité à la masse.
En outre, vous qui appuyez un nouveau mandat du Président Bouteflika, on aimerait bien savoir est-ce que vous allez pouvoir honorer les promesses et projets utopiques que l’on entend depuis des années dans vos messages politiques si ce dernier est très malade ? Ou bien vous ne faites vous qu’endormir le peuple pour accéder à vos intérêts personnels ? Est-ce que le peuple va pouvoir enfin bénéficier de ses droits légitimes comme tous les peuples démocrates pour enfin sortir de son obscurantisme. Ou bien, va-t-il chercher refuge dans l’immigration clandestine ou bien sombrer dans le désespoir du silence absolu sous la bannière d’un système irresponsable et pourri ?
Toutefois, je ne vais pas adresser mon message  au Président Bouteflika, sachant que l’Algérie est à l’image de l’Égypte. On aura beau enlever Bouteflika comme les Égyptiens ont dépossédé Moubarak de la présidence, votre régime militaire mettra toujours ses pions au pouvoir car hélas votre armée aura toujours le dernier mot et certes les libertés et droits des Algériens seront  toujours bafoués.
Pourquoi devons toujours subir un autoritarisme électoral sans démocratie ? Pourquoi empêchez-vous les élites de s’exprimer si vous ne les poussez pas à l’exil ?  Votre régime fait la politique qui plaît aux États, dont les multinationales partenaires étrangères garantissent la corruption obligée.  Pourquoi écraser d’éventuelles revendications populaires qui essayent de mettre un terme définitif au pillage des richesses nationales et de bannir l’impunité ? Pas un jour ne passe sans arrestations et intimidations des militants et défenseurs des droits humains. Aucune volonté d’ouverture démocratique, mais l’utilisation l’appareil judiciaire qui doit être impartial pour votre politique d’intimidation contre des militants actifs de la société civile. Vous avez manifesté récemment votre refus de toute volonté d’ouverture démocratique en vous  acharnant  à étouffer toutes protestations pacifiques, en réprimant les actions de contestation non violentes qui ne relèvent que des droits reconnus par la Constitution et par  les conventions internationales sur la liberté d’expression et de réunion. Ce qui a engendré la création du mouvement Barakat.
Non, nous refusons le huis clos dans lequel votre régime veut nous enfermer. Notre peuple a  soif de justice et de liberté ce peuple qui s’est soulevé contre le colonialisme dans le seul but de jouir de sa citoyenneté et de sa liberté. Le défunt leader kabyle Matoub Lounes disait que l’état n’a jamais été la patrie et que les masses populaires de tous les pays aiment et représentent leurs patries. L’histoire du peuple algérien est une longue série de luttes qui ont fait de l’Algérie une terre de dignité. Alors Espérons que notre cri de détresse va trouver un écho pour éviter une guerre civile systématique vue la gravité de la situation en Algérie.
Nora Yata, enseignante algérienne au Canada
- http://www.algerie-focus.com/blog/2014/03/tribune-lettre-aux-fantomes-qui-dirigent-lalgerie/

 

Contribution du Dr Nadia Lallali (Yahia-Chérif)

Lettre ouverte à Monsieur le président Abdelaziz Bouteflika

Par : Dr Nadia Lallali (Yahia-Chérif)
Je suis sûre que vous êtes en train de méditer au fait de briguer un 4e mandat ou non, car du bon sens vous en avez et vous savez que même si la volonté de diriger existe, votre corps ne vous suit plus… Vos admirateurs ne vous rendent pas la tâche facile et la tentation est humaine de céder aux chants des sirènes car le pouvoir est toujours grisant. Selon la légende, c’est l’un des obstacles qu’Ulysse a dû affronter car elles auraient la particularité d’attirer les marins vers une mort certaine. Leurs motivations ne sont pas forcément l’intérêt personnel, mais la crainte du lendemain, en l’occurrence que le loup ne revienne dans la bergerie, car incontestablement votre idée de la “réconciliation nationale’’ a endigué le terrorisme d’une façon radicale. A l’époque, pour une question de principes, je m’étais insurgée, car je ne comprenais pas que des sanguinaires pouvaient bénéficier d’autant de clémence judiciaire. (1)
Vous n’êtes pas le seul sauveur de l’Algérie, chaque président ou haut responsable de l’Etat a mis sa pierre dans l’édifice du pays, car celui qui nous a évité le chaos est bien le général-major Khaled Nezzar ; ses mérites ne sont pas assez loués et pourtant pour les mêmes actions, le général promu maréchal Abdel Fattah al-Sissi, est adulé dans son pays.
De même, la loi de la Rahma initiée avec notre ex-Président Liamine Zeroual, votre prédécesseur avec le concours de l’ANP avait permis à 6000 repentis de déposer les armes, selon les aveux même du général en retraite, mais il y a lieu de constater que votre mesure vaut son pesant d’or car la situation sécuritaire à ce niveau est aujourd’hui complètement maîtrisée, sans aucune poche de résistance.
Seulement, il faut savoir passer la main, celle-là même qui tapait énergiquement et passionnément sur la table, pour laisser paraître toute votre détermination. Nous avons tous des missions dans la vie pour une durée déterminée, à présent je m’interroge, comment allez-vous mener votre campagne présidentielle ? Je serai la première à m’en réjouir, s’il y avait une amélioration de votre motricité. Ce n’est quand même pas par personnes interposées, cela ne se peut et ne s’est jamais fait et ceux qui plaident pour la mener à votre place frisent l’inconscience et l’indécence, surtout quand on entend des présidents de parti “voter pour vous : mort ou vivant ?”. Une élection reste toujours dans les annales et le monde entier nous observe.
Il y en a déjà à l’étranger qui en font leur tasse de thé ! Vous ne pouvez pas balayer d’un revers de main tous vos acquis.
Après avoir réussi à redorer le blason de l’Algérie par tant de déplacements aux quatre coins cardinaux du globe (2), au point d’avoir passé beaucoup de temps en apesanteur et dont votre équilibre physique en porte peut-être les séquelles et seul Dieu sait s’il y a une relation de cause à effet. Les efforts sont toujours payants et le peuple reconnaît votre sacrifice et votre sagacité. Nonobstant, même si vous cédez le pouvoir, vous assurez néanmoins votre pérennité dans l’histoire, par un bilan d’un développement qui comporte de l’actif et non des moindres : à votre arrivée, les caisses de l’Etat étaient vides, le prix du baril étant à son plus bas niveau, tel un porte-bonheur, ce dernier a commencé, dès votre investiture, son ascension fulgurante par une embellie financière qui nous a permis de nous renflouer, de nous acquitter du cercle vicieux de notre dette et de sortir des filets du FMI dont la prochaine génération continuera à en toucher les dividendes, probablement ; l’aménagement des transports par voie ferroviaire, routière et même le métro qui a fini par pointer son bout du tunnel, après s’être fait désirer durant des décennies ; les micro-crédits pour les jeunes ; le code de la famille revu et revisité pour améliorer le statut de la femme, resté jusque-là immuable depuis une trentaine d’années sont en soi une gageure ; ainsi que votre imposition extraordinaire, malgré les mentalités d’une discrimination positive en faveur de la participation législative féminine, pour le genre. Il y a de quoi pavoiser ! Sans oublier la faculté d’accéder à la médecine gratuite par le biais de la carte Chifa et la prise en charge totale des maladies chroniques. La politique de l’habitat avec l’attribution de nombreux bénéficiaires de logements à des prix modiques, n’est pas une mesure anodine non plus.
Bien entendu, il y a aussi du passif car personne n’est infaillible et nul ne peut prétendre régler tous les problèmes, d’autant que des ministres qui n’ont pas fait leurs preuves se sont éternisés dans leur fonction, quand ils n’ont pas été reconduits ailleurs dans d’autres ministères, alors que le rôle d’un ministrable est de galvaniser des projets pour l’intérêt général et dans les pays occidentaux, le ballet ministériel se meut selon les compétences car ils sont jugés sur les résultats et s’ils ne sont pas productifs c’est l’opinion publique qui les défait. La généralisation de la corruption s’est étendue à tous les niveaux de la hiérarchie et des institutions.
Je vous avais écrit en catimini pour vous donner des exemples concrets qui rongent l’université et hypothèquent la formation de l’élite. Ma lettre est restée sans réponse, car sans doute ce n’était pas votre priorité. C’est le statu quo dans plusieurs secteurs, ainsi que la dégradation de l’enseignement supérieur et de la justice. Sans compter que la liberté d’expression a été complètement muselée par la loi de l’information, qui ne tolère pas les critiques des institutions. À tort, car parfois elles permettent de rectifier le tir. À l'époque, on m’avait demandé de me prononcer sur votre bilan, lors de la fin de votre premier mandat, c'est-à-dire une décennie avant et j’avoue que j’avais “tapé fort !’’ (3), et ce en toute objectivité et impartialité car il y avait des chantiers qui étaient encore ouverts et non achevés. à présent, au cours de ces trois mandats, le rapport est inversé, avec en prime la paix sociale. Maintenant, il n’y a que vous qui puissiez savoir si vous avez encore l’énergie suffisante et toutes les capacités pour présider aux hautes fonctions de l’État et nul doute que votre choix sera celui de la sagesse.
Je vous souhaite, Monsieur le Président, longue vie, santé, dignité, respect et reconnaissance.


Une électrice
Dr Nadia Lallali (Yahia-Chérif)
Sociologue de formation et écrivaine


Références bibliographiques :
(1) Dr Nadia Lallali (Yahia-Chérif), livre édité chez Manuscrit.Com “Les élections en question, Algérie 1992-1999, suivi de portraits de présidentiables”, 25 avril 2006
(2) “Pourquoi j’ai dit oui à la concorde civile…’’ Le Jeune Indépendant du 29/11/1999.
(3) “Les HS du JI” avril 2003 P.57/58
 

Commentaires  

 
#10 mould 09-03-2014 13:32
Les DPD RND ET DU FNL dans l"émission chourouk tv d'hier avaient prononcés des mots graves (il ne faut pas dépasser la ligne rouge) devant le jeune journaliste et la dame docteur en face représentant la société civil que e salue vivement. DE TELS PROPOS SONT TENUS QUE PAR LES BARONS DE LA MAFIA ET DE LA DROGUE ,CELA VEUT DIRE SI TU TOUCHE A MA PART DU GÂTEAU JE TE TUE. VOILA LES REPRÉSENTANTS DE L’Algérie l 'APN EST PLEINE DE CANCRES
 
 
#9 Dr Nadia Lallali 09-03-2014 11:58
Merci à Liberté de m'avoir publié car nous vivons un moment crucial, je me devais de dénoncer ce mandat de '' trop'', car il nécessite un Président de la République avec de la prestance, de la vigueur et de la forme et surtout pas les '' formes ! et encore moins '' l'infirmité'', pour ne pas être la risée du monde. Nous autres les sociologues on ne nous demande pas toujours notre avis, mais je n'attends pas que l'on me donne la parole quand c'est important car nous allons vers une explosion sociale. Ceux qui manifestent ne sont pas à blâmer car ils ont leur fierté d'Algériens et ont perdu tout espoir car ils ont compris que les jeux sont faits et ce n'est qu'un début. Il n'est pas encore trop tard pour faire marche arrière et j'espère toujours un sursaut de dernière minute car je ne vois pas comment la campagne va être menée.
 
 
#8 Dr Nadia Lallali 09-03-2014 11:31
Merci à Liberté de m'avoir publié, j'ai essayé de mettre en garde contre un mandat '' de trop'' car le peuple Algérien a trop de fierté pour accepter d'être la risée du monde. En tant que sociologue, je n'ai pas attendu que l'on me donne la parole car nous allons vers une explosion sociale. Il est toujours possible de faire marche arrière, quand c'est le bon sens qui l'imprime.
 
 
#7 mould 08-03-2014 11:24
MR BENFLIS au nom de la KAHINA et de tous les Algériens retirez-vous et laissez ces pillards (Bon appétit, messieurs!O ministres intégrés! conseillers vertueux! voilà votre façon De servir, serviteurs qui pillez la maison! Donc,vous n'avez point honte et vous choisissez l'heure,L'heure sombre ou l’Algérie agonisante pleure!Donc, vous n'avez pas ici d 'autres intérêts Que remplir votre poche et vous enfuir après! Fossoyeurs qui venez le voler dans sa tombe! La moitié de l’Algérie pille l'autre moitié. Tous les juges vendus! quelle Armée avons-nous! un peuple vont pieds nus! le voleurs qui fait la guerre chez lui . RETIREZ-VOUS MR BENFLIS.
 
 
#6 adhrar a malal 02-03-2014 17:23
vous vous donnez du mal pour rien avec des phrases qui n'ont rien d'innocent!
depuis quand les morts répondent-ils aux vivants?
à moins de séances de spiritismes , il ne vous répondra pas.
tentez votre chance ,vous en aurez peut-être plus que tout un peuple qui ne demande qu'à l'entendre!
vous êtes bien placée,docteur.
 
 
#5 mould 02-03-2014 16:26
Je tiens vous remercier Madame Nadia lallali.mais madame quand on entend des députés ( FLN ,RND) dire avec fierté que notre cher pays L’ALGÉRIE ,en économie à une dette ZÉRO ,vous comprendrez le niveau de ces soi disant représentants du peuple .une simple analyse de rapport de grandeur économique,prou ve que personne ne travaille,la dette est un stimulant et c"est elle qui pousse à prendre des initiatives,don c à investir. voilà par qui le pays est géré , des cancres.........
Autre chose qui est plus grave ,que je vous laisse à vous de l'analyser. c'est quand on dit :( IL NE FAUT PAS DÉPASSER LA LIGNE ROUGE) ce là est encore plus grave
 
 
#4 kk 01-03-2014 14:18
Ce que vous oubliez, dans toute l'énumération des mesures à l'actif du régime, c'est qu'il a donné le poisson aux citoyens (métro, logements, carte chiffa,...) mais il ne leur a pas appris à pêcher. L'économie =0. Après cinquante ans et plus particulièremen t aujourd'hui, si le prix du pétrole chute de quelques dollars, l'Algérie sera dans le seconde qui suit la Lybie en démultiplié. Débarassez vous de votre vision courtermiste et votre style bcbg et posez vous crument la question: quel est l'avenir de ce pays avec ce régime?
 
 
#3 jijli 01-03-2014 14:06
La voix du respect ,de la raison, de l'espoir et de la sincérité,il s'agit du
plaidoyer pour une non représentation à un 4ème mandat du Président
Abdelaziz Bouteflika; lettre ouverte adressée à Monsieur le Président de la République Algérienne par Madame le Dr.Nadia Lallali.
Merci Madame,vous avez,avec tact,respect,et clairvoyance écrit des mots,
sincères et objectifs qui j'espère, iront directement au coeur de cette imminente personne et la convaincront d'arrêter ses fonctions avec dignité.
votre intervention enfreins de respect et vérité est de loin la plus noble et
la plus persuasive que tout ce que disent où diront encore ces AVIDES de
pouvoir qui guettent jours et nuits aux portes de nos institutions et qui ne
ménagent pas leurs critiques abjectes et dégradantes dont ils s"en rendent même pas compte tant leur niveau d'instruction et de culture est ras les pâquerettes,oui , ce sont des individus indignent de diriger nos
institutions et le peuple Algérien discret et méfiant, connait leurs aspirations malhonnêtes et saura faire le tri le jour ou il se prononcera librement .Votre analyse Madame et toutes les vérités que avez dévoilées avec précision,et impartialité, réveilleront l’inconscience de certains égarés dont l’influence néfaste des discours trompeurs a déteint sur leur esprit naïf mais sincère peut-être ! et ils rejoindront sûrement les rangs de la sagesse et de la réflexion avant de s'engager pour que notre pays sort
de sa léthargie.Merci "Liberté"
 
 
#2 Abon 01-03-2014 13:16
Lettre réaliste et nous sommes tous partant à une seule condition, un discourt bilan et projet, sur la place des Martyres ou au stade du Cinq Juillet, sans personne interposée.
 
 
#1 algerien 01-03-2014 10:21
on s "adresse a un mort !

Contribution du Dr Nadia Lallali (Yahia-Chérif)

Lettre ouverte à Monsieur le président Abdelaziz Bouteflika

Par : Dr Nadia Lallali (Yahia-Chérif)
Je suis sûre que vous êtes en train de méditer au fait de briguer un 4e mandat ou non, car du bon sens vous en avez et vous savez que même si la volonté de diriger existe, votre corps ne vous suit plus… Vos admirateurs ne vous rendent pas la tâche facile et la tentation est humaine de céder aux chants des sirènes car le pouvoir est toujours grisant. Selon la légende, c’est l’un des obstacles qu’Ulysse a dû affronter car elles auraient la particularité d’attirer les marins vers une mort certaine. Leurs motivations ne sont pas forcément l’intérêt personnel, mais la crainte du lendemain, en l’occurrence que le loup ne revienne dans la bergerie, car incontestablement votre idée de la “réconciliation nationale’’ a endigué le terrorisme d’une façon radicale. A l’époque, pour une question de principes, je m’étais insurgée, car je ne comprenais pas que des sanguinaires pouvaient bénéficier d’autant de clémence judiciaire. (1)
Vous n’êtes pas le seul sauveur de l’Algérie, chaque président ou haut responsable de l’Etat a mis sa pierre dans l’édifice du pays, car celui qui nous a évité le chaos est bien le général-major Khaled Nezzar ; ses mérites ne sont pas assez loués et pourtant pour les mêmes actions, le général promu maréchal Abdel Fattah al-Sissi, est adulé dans son pays.
De même, la loi de la Rahma initiée avec notre ex-Président Liamine Zeroual, votre prédécesseur avec le concours de l’ANP avait permis à 6000 repentis de déposer les armes, selon les aveux même du général en retraite, mais il y a lieu de constater que votre mesure vaut son pesant d’or car la situation sécuritaire à ce niveau est aujourd’hui complètement maîtrisée, sans aucune poche de résistance.
Seulement, il faut savoir passer la main, celle-là même qui tapait énergiquement et passionnément sur la table, pour laisser paraître toute votre détermination. Nous avons tous des missions dans la vie pour une durée déterminée, à présent je m’interroge, comment allez-vous mener votre campagne présidentielle ? Je serai la première à m’en réjouir, s’il y avait une amélioration de votre motricité. Ce n’est quand même pas par personnes interposées, cela ne se peut et ne s’est jamais fait et ceux qui plaident pour la mener à votre place frisent l’inconscience et l’indécence, surtout quand on entend des présidents de parti “voter pour vous : mort ou vivant ?”. Une élection reste toujours dans les annales et le monde entier nous observe.
Il y en a déjà à l’étranger qui en font leur tasse de thé ! Vous ne pouvez pas balayer d’un revers de main tous vos acquis.
Après avoir réussi à redorer le blason de l’Algérie par tant de déplacements aux quatre coins cardinaux du globe (2), au point d’avoir passé beaucoup de temps en apesanteur et dont votre équilibre physique en porte peut-être les séquelles et seul Dieu sait s’il y a une relation de cause à effet. Les efforts sont toujours payants et le peuple reconnaît votre sacrifice et votre sagacité. Nonobstant, même si vous cédez le pouvoir, vous assurez néanmoins votre pérennité dans l’histoire, par un bilan d’un développement qui comporte de l’actif et non des moindres : à votre arrivée, les caisses de l’Etat étaient vides, le prix du baril étant à son plus bas niveau, tel un porte-bonheur, ce dernier a commencé, dès votre investiture, son ascension fulgurante par une embellie financière qui nous a permis de nous renflouer, de nous acquitter du cercle vicieux de notre dette et de sortir des filets du FMI dont la prochaine génération continuera à en toucher les dividendes, probablement ; l’aménagement des transports par voie ferroviaire, routière et même le métro qui a fini par pointer son bout du tunnel, après s’être fait désirer durant des décennies ; les micro-crédits pour les jeunes ; le code de la famille revu et revisité pour améliorer le statut de la femme, resté jusque-là immuable depuis une trentaine d’années sont en soi une gageure ; ainsi que votre imposition extraordinaire, malgré les mentalités d’une discrimination positive en faveur de la participation législative féminine, pour le genre. Il y a de quoi pavoiser ! Sans oublier la faculté d’accéder à la médecine gratuite par le biais de la carte Chifa et la prise en charge totale des maladies chroniques. La politique de l’habitat avec l’attribution de nombreux bénéficiaires de logements à des prix modiques, n’est pas une mesure anodine non plus.
Bien entendu, il y a aussi du passif car personne n’est infaillible et nul ne peut prétendre régler tous les problèmes, d’autant que des ministres qui n’ont pas fait leurs preuves se sont éternisés dans leur fonction, quand ils n’ont pas été reconduits ailleurs dans d’autres ministères, alors que le rôle d’un ministrable est de galvaniser des projets pour l’intérêt général et dans les pays occidentaux, le ballet ministériel se meut selon les compétences car ils sont jugés sur les résultats et s’ils ne sont pas productifs c’est l’opinion publique qui les défait. La généralisation de la corruption s’est étendue à tous les niveaux de la hiérarchie et des institutions.
Je vous avais écrit en catimini pour vous donner des exemples concrets qui rongent l’université et hypothèquent la formation de l’élite. Ma lettre est restée sans réponse, car sans doute ce n’était pas votre priorité. C’est le statu quo dans plusieurs secteurs, ainsi que la dégradation de l’enseignement supérieur et de la justice. Sans compter que la liberté d’expression a été complètement muselée par la loi de l’information, qui ne tolère pas les critiques des institutions. À tort, car parfois elles permettent de rectifier le tir. À l'époque, on m’avait demandé de me prononcer sur votre bilan, lors de la fin de votre premier mandat, c'est-à-dire une décennie avant et j’avoue que j’avais “tapé fort !’’ (3), et ce en toute objectivité et impartialité car il y avait des chantiers qui étaient encore ouverts et non achevés. à présent, au cours de ces trois mandats, le rapport est inversé, avec en prime la paix sociale. Maintenant, il n’y a que vous qui puissiez savoir si vous avez encore l’énergie suffisante et toutes les capacités pour présider aux hautes fonctions de l’État et nul doute que votre choix sera celui de la sagesse.
Je vous souhaite, Monsieur le Président, longue vie, santé, dignité, respect et reconnaissance.


Une électrice
Dr Nadia Lallali (Yahia-Chérif)
 
Sociologue de formation et écrivaine
Références bibliographiques :

(1) Dr Nadia Lallali (Yahia-Chérif), livre édité chez Manuscrit.Com “Les élections en question, Algérie 1992-1999, suivi de portraits de présidentiables”, 25 avril 2006
(2) “Pourquoi j’ai dit oui à la concorde civile…’’ Le Jeune Indépendant du 29/11/1999.
(3) “Les HS du JI” avril 2003 P.57/58
     


Par | mars 28, 2014 2:12
Abdelaziz Bouteflika
95
 
1
 
11
 
0
Google +

Messieurs les fantômes,
Je ne sais qui se cache derrière vos masques ni qui dirige réellement l’Algérie  sauf que je sais une seule chose, c’est que la patience du peuple est à son paroxysme. Je tiens donc à exprimer un éternel ras-le-bol par la force des évènements en Algérie  pour vous dire que le peuple n’en peut plus  car son indulgence a atteint ses limites. Au nom d’un peuple qui souffre en silence, sans aucun écho de votre part, ce peuple humble qui ne demande qu’un semblant de vie dans la sérénité en toute dignité.
J’aimerais attirer votre attention en tant que premiers responsables du pays  et décideurs du sort des Algériens de près ou de loin, pour vous dire que  rien ne va en Algérie. Tout va mal sur tous les plans, la population vit dans des conditions déplorables, le spectre de la misère règne dans tous les secteurs, la bureaucratie est reine partout où on va. Les pratiques frauduleuses sont monnaie courantes dans toutes les institutions. La corruption sous toutes ses formes fait partie du quotidien des gens, elle est présente sous tous les toits administratifs, partant des écoles aux hôpitaux. L’injustice est vécue par toutes les tranches d’âge dans notre société, les femmes sont toujours marginalisées si elles ne sont pas réduites au néant, il n’y a plus aucune égalité des chances dans le recrutement des travailleurs. Le secteur de l’éducation est aussi très malade, le niveau des élèves s’est dégradé, les professeurs sont lynchés  par des élèves  frustrés. En gros le peuple mène  un mode de vie précaire.
Je suis vraiment indignée, voire révoltée, que cela puisse arriver dans un pays classé 5è en production de gaz et 3è en pétrole dans toute l’Afrique qui a tous les moyens pour payer une vie descente à son peuple. Comment voulez-vous que ce même peuple puisse voter encore une fois pour le même Président, que vous avez-vous mêmes mis en place ? Sachant que ce dernier n’a pu satisfaire les attentes des  citoyen qui ont  toujours été privé de leurs droits les plus essentiels, depuis l’Indépendance. Croyez-vous que ce peuple  puisse avoir confiance en vous  après que vous l’ayez laissé tomber maintes fois dans les pires moments? Vous qui n’avez jamais assumé vos responsabilités envers les gens de cette nation.
Non, messieurs, comme le dit l’adage un chat échaudé craint l’eau froide. Ne comptez pas sur ce noble peuple qui a toujours donné sans recevoir. Ces Algériens  qui aspirent au minimum de vie prospère comme toutes les populations libres du monde. Non, ils  ne veulent plus de fausses promesses qui vont avorter dès que les suffrages seront achevés. Ils refusent qu’on leur promette monts et merveilles ou qu’on les berne avec vos discours mielleux pour se réveiller avec les mêmes réalités amères de leur quotidien ainsi que les pratiques tyranniques d’un  système liberticide qui ne donne pas la priorité à la masse.
En outre, vous qui appuyez un nouveau mandat du Président Bouteflika, on aimerait bien savoir est-ce que vous allez pouvoir honorer les promesses et projets utopiques que l’on entend depuis des années dans vos messages politiques si ce dernier est très malade ? Ou bien vous ne faites vous qu’endormir le peuple pour accéder à vos intérêts personnels ? Est-ce que le peuple va pouvoir enfin bénéficier de ses droits légitimes comme tous les peuples démocrates pour enfin sortir de son obscurantisme. Ou bien, va-t-il chercher refuge dans l’immigration clandestine ou bien sombrer dans le désespoir du silence absolu sous la bannière d’un système irresponsable et pourri ?
Toutefois, je ne vais pas adresser mon message  au Président Bouteflika, sachant que l’Algérie est à l’image de l’Égypte. On aura beau enlever Bouteflika comme les Égyptiens ont dépossédé Moubarak de la présidence, votre régime militaire mettra toujours ses pions au pouvoir car hélas votre armée aura toujours le dernier mot et certes les libertés et droits des Algériens seront  toujours bafoués.
Pourquoi devons toujours subir un autoritarisme électoral sans démocratie ? Pourquoi empêchez-vous les élites de s’exprimer si vous ne les poussez pas à l’exil ?  Votre régime fait la politique qui plaît aux États, dont les multinationales partenaires étrangères garantissent la corruption obligée.  Pourquoi écraser d’éventuelles revendications populaires qui essayent de mettre un terme définitif au pillage des richesses nationales et de bannir l’impunité ? Pas un jour ne passe sans arrestations et intimidations des militants et défenseurs des droits humains. Aucune volonté d’ouverture démocratique, mais l’utilisation l’appareil judiciaire qui doit être impartial pour votre politique d’intimidation contre des militants actifs de la société civile. Vous avez manifesté récemment votre refus de toute volonté d’ouverture démocratique en vous  acharnant  à étouffer toutes protestations pacifiques, en réprimant les actions de contestation non violentes qui ne relèvent que des droits reconnus par la Constitution et par  les conventions internationales sur la liberté d’expression et de réunion. Ce qui a engendré la création du mouvement Barakat.
Non, nous refusons le huis clos dans lequel votre régime veut nous enfermer. Notre peuple a  soif de justice et de liberté ce peuple qui s’est soulevé contre le colonialisme dans le seul but de jouir de sa citoyenneté et de sa liberté. Le défunt leader kabyle Matoub Lounes disait que l’état n’a jamais été la patrie et que les masses populaires de tous les pays aiment et représentent leurs patries. L’histoire du peuple algérien est une longue série de luttes qui ont fait de l’Algérie une terre de dignité. Alors Espérons que notre cri de détresse va trouver un écho pour éviter une guerre civile systématique vue la gravité de la situation en Algérie.
Nora Yata, enseignante algérienne au Canada
- See more at: http://www.algerie-focus.com/blog/2014/03/tribune-lettre-aux-fantomes-qui-dirigent-lalgerie/#sthash.VuWasSGE.dpuf

ليست هناك تعليقات: