أمريكا تحرّض الشواذ في الجزائر!
- الاثنين, 03 مارس 2014
أوروبا تفتح أبوابها لشواذ الجزائر
عادت الولايات المتحدة الأمريكية لاستخدام (سلاح التقارير) بهدف الضغط على الجزائر ودفعها إلى تغيير طريقة تعاطيها مع بعض القضايا المصنفة في خانة الثوابت، وجاء التقرير الأمريكي الأخير حول واقع حقوق الإنسان في العالم ليحرّض بشكل صريح ومباشر على الشذوذ الجنسي ـ والعياذ بالله ـ في الجزائر، ويوفر نوعا من الحماية المعنوية للشواذ جنسيا، هداهم الله وشافاهم··
ولن نبالغ إن قلنا أن أمريكا، من خلال تقريرها المتحامل على الجزائر، تحرّض، بشكل مباشر الشواذ في الجزائر، على التجرؤ على المجاهرة بالفاحشة، والعياذ بالله، من خلال الادعاء بأنهم يتعرضون للقمع والتضييق، وكأنها تريد القول: (إني معكم أيها الشاذون والمخنثون)، ناسية أو متناسية أن الجزائر ليست بلدا للشواذ والمخنثين، وأن لكل بلد خصوصياتهم وهويته، وأن الشذوذ الجنسي الذي يعتبره القانون الأمريكي أمر عاديا جريمة في القانون الجزائري المستمدة أحكامه من شريعة الإسلام، دين الحق والوسطية والفطرة السوية·
كتابة الخارجية الأمريكي التي نشرت تقريرها السنوي حول واقع حقوق الإنسان في العالم، الخاص بسنة 2013، ركزت على الجزائر بشكل مثير للمخاوف والشبهات، بديل أنها خصصت أكثر من ثلاثين صفحة لرصد الوضع في بلادنا، من وجهة النظر التي تخدم مصالحها وإيديولوجيتها القامة على إباحة كل شيء، بما في ذلك الأمور المنافية للطبيعة البشرية السوية، مثل الشذوذ الجنسي بشقيه، عمل قوم لوط والسحاق·
التقرير الأمريكي المشبوه أعاب على الجزائر ما وصفه بالقيود التي تُفرض على الحرية الجنسية، مشيرا إلى ما أسماه موضوع الشواذ والسحاقيات (مستنكرا) متابعتهم أمام القضاء، وقدّم على ذلك مثالا بما حصل لشاذين من مدينة وهران، أوقفتهما مصالح الأمن وأحالتهما على العدالة، وهو دليل برأي التقرير على القيود المفروضة على تلك الفئة، إضافة إلى عدم الترخيص باعتماد جمعية تعنى بشؤون الشواذ والسحاقيات، وكأن الأمر يتعلق بمجتمع غربي يسوده الانحلال، وليس مجتمعا جزائريا يبقى مسلما حتى ولو تفشت فيه كثير من الآفات غير الأخلاقية·
وليس غريبا أن تدافع أمريكا عن الشواذ جنسيا في الجزائر زهي التي تتحدث عن أقلية يهودية لا وجود لها إلا في مخيلة صانعي هذا التقرير المطبوخ في مخابر الاستخبارات الأمريكية، حيث عرض التقرير رقما وهميا عن وجود ألف "1000" يهودي "مقموع" في بلادنا!
وواصلت أمريكا حشر أنفها في الشأن الجزائر من خلال التطاول على التشريعات الجزائرية المستمدة من شريعة الإسلام السمحاء، حيث انتقد التقرير المذكور غياب قوانين تدين وتجرّم معاداة السامية، الافتقاد لبرامج خاصة موجهة للجالية اليهودية المزعومة·
والحقيقة أن أمريكا ليست الوحيدة التي تدعم وتحرض الشواذ والسحاقيات والمخنثين في الجزائر، وعامة بلاد المسلمين، فمن يتابع ما يفعله الاتحاد الأوروبي في هذا الاتجاه يدرك بأن هناك نوعا من التحالف الأورو ـ أمريكي لتشجيع وحماية الشواذ ومن كان على شاكلتهم، بهدف الإمعان في ضرب المنظومة الأخلاقية للمجتمعات المسلمة، وفي هذا السياق يأتي قرار المحكمة الأوروبية الصادر قبل بضعة شهور والقاضي بإمكانية منح الدول الأعضاء صفة (لاجئ) للشواذ شريطة أن يكون المتقدم بالطلب من دولة تعاقب على الشذوذ الجنسي··
ورأى متتبعون أن هذا القرار الأوروبي بمثابة تشجيع صريح على الشذوذ في البلدان الإسلامية، ومنها الجزائر، وكأن أوروبا بذلك تعلن فتح أبوابها للشواذ جنسيا القادمين من الجزائر وغيرها··
ولم يستبعد ممتتبعون أن تشجع الخرجات الأمريكية والأوروبية الشواذ والسحاقيات بالجزائر على المجاهرة بمعصيتهم ومرضهم، بل إن هناك من توقع أن يتظاهر بعض الأسوياء بالشذوذ طمعا في الحصول على "اللجوء الجنسي" أو "فيزا" باسم الشذوذ والعياذ بالله··
بقي أن نذكر أنه قد انتشرت في أيامنا أخطاء في إطلاق المصطلحات، حيث بات الشذوذ الجنسي يُنسب إلى النبي لوط، عليه السلام، فيقال اللواط، بدلا من نسبته إلى قوم لوط، فيقال عمل قوم لوط··
وترتكب وسائل الإعلام عندنا خطأ كبيرا حين تصف الشواذ بالمثليين، فمصطلح المثلية مصطلح غربي يراد به جعل الشذوذ أمرا عاديا·
وقد تابعنا في الآونة الأخيرة أكثر من تقرير على بعض الصحف الجزائرية يشير أصحابها إلى خطر الشواذ بتسميتهم المثليين والمثليات، والمثلية مصدرها كلمة (مثل) أو ما يقابلها عندنا في العامية (كيف كيف)، وهو معنى خطير وغير مقبول للشذوذ الذي يبقى شذوذا مهما اختلفت التسميات والأزمنة··
عادت الولايات المتحدة الأمريكية لاستخدام (سلاح التقارير) بهدف الضغط على الجزائر ودفعها إلى تغيير طريقة تعاطيها مع بعض القضايا المصنفة في خانة الثوابت، وجاء التقرير الأمريكي الأخير حول واقع حقوق الإنسان في العالم ليحرّض بشكل صريح ومباشر على الشذوذ الجنسي ـ والعياذ بالله ـ في الجزائر، ويوفر نوعا من الحماية المعنوية للشواذ جنسيا، هداهم الله وشافاهم··
ولن نبالغ إن قلنا أن أمريكا، من خلال تقريرها المتحامل على الجزائر، تحرّض، بشكل مباشر الشواذ في الجزائر، على التجرؤ على المجاهرة بالفاحشة، والعياذ بالله، من خلال الادعاء بأنهم يتعرضون للقمع والتضييق، وكأنها تريد القول: (إني معكم أيها الشاذون والمخنثون)، ناسية أو متناسية أن الجزائر ليست بلدا للشواذ والمخنثين، وأن لكل بلد خصوصياتهم وهويته، وأن الشذوذ الجنسي الذي يعتبره القانون الأمريكي أمر عاديا جريمة في القانون الجزائري المستمدة أحكامه من شريعة الإسلام، دين الحق والوسطية والفطرة السوية·
كتابة الخارجية الأمريكي التي نشرت تقريرها السنوي حول واقع حقوق الإنسان في العالم، الخاص بسنة 2013، ركزت على الجزائر بشكل مثير للمخاوف والشبهات، بديل أنها خصصت أكثر من ثلاثين صفحة لرصد الوضع في بلادنا، من وجهة النظر التي تخدم مصالحها وإيديولوجيتها القامة على إباحة كل شيء، بما في ذلك الأمور المنافية للطبيعة البشرية السوية، مثل الشذوذ الجنسي بشقيه، عمل قوم لوط والسحاق·
التقرير الأمريكي المشبوه أعاب على الجزائر ما وصفه بالقيود التي تُفرض على الحرية الجنسية، مشيرا إلى ما أسماه موضوع الشواذ والسحاقيات (مستنكرا) متابعتهم أمام القضاء، وقدّم على ذلك مثالا بما حصل لشاذين من مدينة وهران، أوقفتهما مصالح الأمن وأحالتهما على العدالة، وهو دليل برأي التقرير على القيود المفروضة على تلك الفئة، إضافة إلى عدم الترخيص باعتماد جمعية تعنى بشؤون الشواذ والسحاقيات، وكأن الأمر يتعلق بمجتمع غربي يسوده الانحلال، وليس مجتمعا جزائريا يبقى مسلما حتى ولو تفشت فيه كثير من الآفات غير الأخلاقية·
وليس غريبا أن تدافع أمريكا عن الشواذ جنسيا في الجزائر زهي التي تتحدث عن أقلية يهودية لا وجود لها إلا في مخيلة صانعي هذا التقرير المطبوخ في مخابر الاستخبارات الأمريكية، حيث عرض التقرير رقما وهميا عن وجود ألف "1000" يهودي "مقموع" في بلادنا!
وواصلت أمريكا حشر أنفها في الشأن الجزائر من خلال التطاول على التشريعات الجزائرية المستمدة من شريعة الإسلام السمحاء، حيث انتقد التقرير المذكور غياب قوانين تدين وتجرّم معاداة السامية، الافتقاد لبرامج خاصة موجهة للجالية اليهودية المزعومة·
والحقيقة أن أمريكا ليست الوحيدة التي تدعم وتحرض الشواذ والسحاقيات والمخنثين في الجزائر، وعامة بلاد المسلمين، فمن يتابع ما يفعله الاتحاد الأوروبي في هذا الاتجاه يدرك بأن هناك نوعا من التحالف الأورو ـ أمريكي لتشجيع وحماية الشواذ ومن كان على شاكلتهم، بهدف الإمعان في ضرب المنظومة الأخلاقية للمجتمعات المسلمة، وفي هذا السياق يأتي قرار المحكمة الأوروبية الصادر قبل بضعة شهور والقاضي بإمكانية منح الدول الأعضاء صفة (لاجئ) للشواذ شريطة أن يكون المتقدم بالطلب من دولة تعاقب على الشذوذ الجنسي··
ورأى متتبعون أن هذا القرار الأوروبي بمثابة تشجيع صريح على الشذوذ في البلدان الإسلامية، ومنها الجزائر، وكأن أوروبا بذلك تعلن فتح أبوابها للشواذ جنسيا القادمين من الجزائر وغيرها··
ولم يستبعد ممتتبعون أن تشجع الخرجات الأمريكية والأوروبية الشواذ والسحاقيات بالجزائر على المجاهرة بمعصيتهم ومرضهم، بل إن هناك من توقع أن يتظاهر بعض الأسوياء بالشذوذ طمعا في الحصول على "اللجوء الجنسي" أو "فيزا" باسم الشذوذ والعياذ بالله··
بقي أن نذكر أنه قد انتشرت في أيامنا أخطاء في إطلاق المصطلحات، حيث بات الشذوذ الجنسي يُنسب إلى النبي لوط، عليه السلام، فيقال اللواط، بدلا من نسبته إلى قوم لوط، فيقال عمل قوم لوط··
وترتكب وسائل الإعلام عندنا خطأ كبيرا حين تصف الشواذ بالمثليين، فمصطلح المثلية مصطلح غربي يراد به جعل الشذوذ أمرا عاديا·
وقد تابعنا في الآونة الأخيرة أكثر من تقرير على بعض الصحف الجزائرية يشير أصحابها إلى خطر الشواذ بتسميتهم المثليين والمثليات، والمثلية مصدرها كلمة (مثل) أو ما يقابلها عندنا في العامية (كيف كيف)، وهو معنى خطير وغير مقبول للشذوذ الذي يبقى شذوذا مهما اختلفت التسميات والأزمنة··
جريمة الشذوذ الجنسي في القانون الجزائري
التعريف:
لم يعرف القانون جنحة الشذوذ الجنسي واقتصرت المادة 338 من قانون
العقوبات على ذكر العقوبات المقرر لها: كل من ارتكب فعلا من أفعال الشذوذ
الجنسي على شخص من نفس جنسه يعاقب بالحبس من شهرين إلى سنتين وبغرامة من
500 إلى 2000 دينار··· وإذا كان أحد من الجناة قاصرا لم يكمل الثامنة عشرة
فيجوز أن تزداد عقوبة البالغ إلى الحبس لمدة ثلاث سنوات وإلى غرامة 10000
دينار·
ما هو المقصود بجنحة الشذوذ الجنسي؟
قد يكون المقصود هو الأفعال المخلة بالحياء أو المنفية للطبيعة التي يرتكبها شخص على شخص آخر من نفس جنسه، وهذه الأفعال تتضمن بالضرورة رضاء الأطراف المتبادلة وذلك لأنه لو ارتكب الجاني هذه الأفعال عن طريق العنف لكنا بصدد جريمة الإخلال بالحياء مقرونة بعنف، وإذا كان المجني عليه قاصرا لم يكتمل 16 سنة فإن الفعل سواء كان مقرونا بعنف أو لا يشكل في حد ذاته اعتداء على الحياء مقرونا أو غير مقرون بعنف حسب الظروف (المادتان 334 _ 335 من قانون الإجراءات الجزائية)·
1- أركان الجريمة:
1- لابد أولا من حصول الفعل المخل بالحياء أو المنافي للطبيعة، وقد يكون الفعل لواط أو ساحقا أو أي فعل جنسي آخر منافي للآداب·
2- ولا بد ثانية أن يرتكب الفعل على شخص من نفس الجنس لأن وحدة الجنس لابد منها لقيام جنحة الشذوذ الجنسي وأن يكون من المجنى عليه ما فوق 16 سنة وإلا كنا بصدد اعتداء على العرض مقرونا بعنف أو لا حسب الظروف·
3- وأخيرا القصد الجنائي الذي يترتب على الفعل نفسه ويكفي إن يكون الجاني قد ارتكب فعله عن بينة وعلم·
3- الخلاصة: يتجلى من المادة (338 ق·ج) أن جنحة الشذوذ الجنسي تقوم بمجرد ارتكاب الفعل المخل بالحياء أو المنافي للطبيعة على شخص من جنس آخر شريطة أن يتجاوز سن المجنى عليه 16 سنة، وعليه يبدو أن هذه الجنحة تنطبق على كل شخص مهما كان سنه خلافا للقانون الفرنسي الذي لا يعاقب على هذه الأفعال إذا ارتكبها أشخاص يتجاوز سنهم 21 سنة·
2- تشديد العقوبة: بالنسبة للأشخاص البالغين الذين يرتكبون أفعالا مخلة بالحياء على قصر لم يكتملوا (18) سنة تزداد العقوبة (حبس لمدة 3 سنوات وبغرامة 10000 دينار) ونفس العقوبة تطبق على الفعل المخل بالحياء أو المنافي للأخلاق إذا شكل فعلا علنيا مخلا بالحياء (المادة 333/2 من قانون الإجراءات الجزائية)·
ش· بن خليفةما هو المقصود بجنحة الشذوذ الجنسي؟
قد يكون المقصود هو الأفعال المخلة بالحياء أو المنفية للطبيعة التي يرتكبها شخص على شخص آخر من نفس جنسه، وهذه الأفعال تتضمن بالضرورة رضاء الأطراف المتبادلة وذلك لأنه لو ارتكب الجاني هذه الأفعال عن طريق العنف لكنا بصدد جريمة الإخلال بالحياء مقرونة بعنف، وإذا كان المجني عليه قاصرا لم يكتمل 16 سنة فإن الفعل سواء كان مقرونا بعنف أو لا يشكل في حد ذاته اعتداء على الحياء مقرونا أو غير مقرون بعنف حسب الظروف (المادتان 334 _ 335 من قانون الإجراءات الجزائية)·
1- أركان الجريمة:
1- لابد أولا من حصول الفعل المخل بالحياء أو المنافي للطبيعة، وقد يكون الفعل لواط أو ساحقا أو أي فعل جنسي آخر منافي للآداب·
2- ولا بد ثانية أن يرتكب الفعل على شخص من نفس الجنس لأن وحدة الجنس لابد منها لقيام جنحة الشذوذ الجنسي وأن يكون من المجنى عليه ما فوق 16 سنة وإلا كنا بصدد اعتداء على العرض مقرونا بعنف أو لا حسب الظروف·
3- وأخيرا القصد الجنائي الذي يترتب على الفعل نفسه ويكفي إن يكون الجاني قد ارتكب فعله عن بينة وعلم·
3- الخلاصة: يتجلى من المادة (338 ق·ج) أن جنحة الشذوذ الجنسي تقوم بمجرد ارتكاب الفعل المخل بالحياء أو المنافي للطبيعة على شخص من جنس آخر شريطة أن يتجاوز سن المجنى عليه 16 سنة، وعليه يبدو أن هذه الجنحة تنطبق على كل شخص مهما كان سنه خلافا للقانون الفرنسي الذي لا يعاقب على هذه الأفعال إذا ارتكبها أشخاص يتجاوز سنهم 21 سنة·
2- تشديد العقوبة: بالنسبة للأشخاص البالغين الذين يرتكبون أفعالا مخلة بالحياء على قصر لم يكتملوا (18) سنة تزداد العقوبة (حبس لمدة 3 سنوات وبغرامة 10000 دينار) ونفس العقوبة تطبق على الفعل المخل بالحياء أو المنافي للأخلاق إذا شكل فعلا علنيا مخلا بالحياء (المادة 333/2 من قانون الإجراءات الجزائية)·
خليدة تزغرد والجماعة تدربك في حمام البركة.. |
الاثنين, 03 مارس 2014 18:57 |
كلهم
كانوا هناك في بن عكنون عندما وصل بوتفليقة في سيارة وهو يريش لهم، وعندئذ
أطلقت خليدة زغرودة أدوت بها كل المجلس الدستوري، وما إن انتهى بوتفليقة
من عمليته الدستورية حتى نزل غول وعمارة وخليدة وبن صالح وعمار سعداني
وأويحيى على متن إحدى الفورقونات التسعة التي حملت فيها الإمضاءات التي
جمعها المرشح بوتفليقة، وبينما كان عمار غول يبرح وسعداني يطبل وخليدة ترقص
وتزغرد وعمارة يرشق الدراهم
وصلت الفورڤون إلى حي جامع اليهود حيث حمام البركة ودخلوا كلهم إلى الحمام
التي دفع ثمنها غول، نزعوا ملابسهم ولبسوا الفوطات ودخلوا البيت السخون
وتمددوا وسط بخار حمام البركة وهم يهتفون “بوتفليقة رئيسنا، بوتفليقة
رئيسنا” وراح سعداني ينادي بأعلى صوته “وين راه الموتشو، وين راه الموتشو”
وكلهم راحوا ينادون “موتشو، موتشو” وجاء موتشو حمام البركة ليدلكهم واحد
فواحدا بمناسبة العرس الرئاسي، لكن ما إن اتجه نحو سعداني غضب غول وقال
أدلكني، أدلكني أنا أولا “وفجأة صرخت خليدة في وجه سعداني وهي تقول له “أين
هي الدربوكة يا سعداني، أين هي الدربوكة يا سعداني” فضحك سعداني، ثم قال “
لانجد ظهر غول أحسن من الدربوكة” فراحوا كلهم يدربكون في ظهر غول الذي كان
فرحا أيما فرح، وأقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم..
ولد البياع
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_03-03-2014
سلال يستغرب الدعوات المناهضة لترشح الرئيس ”تهتمون ببوتفليقة وتتناسون ميركل” الثلاثاء 04 مارس 2014 الجزائر: عاطف قدادرة قال الوزير الأول عبد المالك سلال إن صحة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ”عادية” ولا تستدعي، حسبه، كل الأسئلة التي تتكرر بشأن الوضع الصحي لرئيس الدولة. واستغرب سلال أن يتم رفع شعارات مناهضة لعهدة رابعة، مقارنا بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التي تقضي ثالث عهدة لها. وهاجم الوزير الأول عبد المالك سلال، المعارضين لترشح الرئيس بوتفليقة قائلا: ”في ألمانيا المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل حكمت ثلاث ولايات ويمكن أن تترشح للرابعة ويمكن الخامسة، فهل ألمانيا أحسن من الجزائر في هذا المجال؟”. وقال سلال أمس لصحفيين في البرلمان: ”سترون أشياء جديدة، الرئيس سيفاجئ الجزائريين”، ثم عاد ليؤكد أن صحة الرئيس ”عادية وقد تحدثنا مرارا عن الأمر”. وراح سلال يؤكد مجددا تمتع الرئيس بوتفليقة بكامل لياقته البدنية والعقلية، عندما قال، وهو يجيب عن الأسئلة التي طرحت حول صحة الرئيس: ”لقد تطرقنا مرارا وتكرارا لمسألة مرض الرئيس، إن وضعه الصحي عادي”. وتحدث سلال عن مفاجآت سيعرفها الجزائريون عن قريب، دون أن يكشف طبيعة هذه المفاجآت وهل لها علاقة بالرئيس بوتفليقة نفسه أم تتصل بالمحيطين به من منشطي حملته الانتخابية وطريقة تنشيطهم لها، واكتفى سلال بالقول للصحفيين: ”سوف ترون أشياء جديدة.. ”. عدد القراءات : 1900 | عدد قراءات اليوم : 1683 أنشر على 1 - عادل كمال 2014-03-04م على 0:55 الشيئ الثابت في كل هذا أن الزمن في حركه وصيرورة دائمه ومستمرة وهو كفيل باظهار كل الحقائق ، سواء طال هذا الزمن أو قصر ، ولو دامت هذه الحياة لغيرنا لما وصلت الينا ، فكذلك الكرسي ، وكم هي اعداد البشر الذين لا نسمع لهم ركزا ومع ذلك فكثير منهم يتمنى بان يعاد الى هذه الدنيا حتى يصلح ما فات ولكن هيهات لأن الزمن لا يعود الى الوراء ، فالامر يتعلق بامة وستحاسبون امام الله عما قدمتموه لهذه الأمه ، فحاسب نفسك قبل أن تحاسب 2 - salim Constantine 2014-03-04م على 6:41 وهل ميركل معوقة؟ ياشيات 3 - khalil 2014-03-04م على 11:51 والله اذا كان سيوصل الجزائر الى مستوى المانيا فمرحبا به حتى لعهدة عاشرة لكن شتان بين الثرى والثرية للتذكير هي لم تتخذ شقيقها مستشارا ووزرائها كلهم يجدون اللغة الالمانية ليس كالفقاقير الذي يعجز عن انشاء جملة بالعربية سليمة من الاخطاء سلم ملفه للمجلس الدستوري أمس بوتفليقة يترشح “خفية” لعهدة رابعة الثلاثاء 04 مارس 2014 الجزائر: ف. جمال الرئيس المرشح للتلفزيون الرسمي: ”جئت لأودع ملف ترشحي بصفة رسمية تطبيقا لأحكام المادة 74 من الدستور وقانون الانتخابات” أودع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، أمس، شخصيا ملف ترشحه للانتخابات الرئاسية لدى المجلس الدستوري، في ظهور نادر له في مكان شبه عام منذ إصابته بالجلطة الدماغية قبل عشرة أشهر، وقام بتحية الصحفيين وفضوليين تجمعوا لرؤيته في مقر المجلس الدستوري. في تحد للمشككين في قدرته على الحضور إلى المجلس الدستوري وقدرته على الاستمرار في منصبه، تولى الرئيس إيداع ملفه بنفسه بدل توكيل مساعدين له بتولي العملية، مفضلا احترم إجراءات الإيداع، بعدما كان إعلان ترشحه تم بالوكالة من الوزير الأول عبد المالك سلال. ووصل الرئيس على متن سيارته الشخصية، سوداء اللون من صنع ألماني، جالسا إلى جانب السائق، في موكب ضم شقيقه ومستشاره السعيد بوتفليقة، في حدود الخامسة إلا عشر دقائق، قبل يوم عن انتهاء آجال إيداع الترشيحات، ودون إعلان مسبق من قبل المجلس الدستوري ومصالح رئاسة الجمهورية، وتستر من أعضاء الحكومة على موعد الإيداع. ولأسباب ترتبط بعدم قدرة الرئيس على السير، استقبل الرئيس من الجهة السفلية المجاورة لمدخل مديرية السجون، ودخلت سيارته إلى المرأب ليأخذ المصعد إلى مكاتب رئيس المجلس، مراد مدلسي، الذي تم تعيينه في هذا المنصب في التغيير الحكومي الأخير من قبل بوتفليقة شخصيا. وقام بوتفليقة بتحية الصحفيين عند وصوله، كما أعاد تحيتهم بعد خروجه بعد حوالي ساعة، وتمكن المتابعون وأغلبهم صحفيون من الاقتراب بشكل لصيق من سيارته، رغم محاولات الأمن دفعهم وإبعادهم عنه. ولم يختلف منظر الرئيس بوتفليقة عن الصور التي بثها التلفزيون سابقا، وخصوصا الشحوب، وصعوبة الحركة، وبدت آثار المرض واضحة عليه، لكن ذلك لم يمنعه من رفع يديه ولو بصعوبة، وتكرار حركته المعروفة، رفع اليد ووضعها على قلبه لشكر بعض أنصاره الذين رددوا شعارات مؤيدة له، كما أطلقت زغاريد، وأجهشت سيدة بالبكاء عند خروجه.. وإلى جانب الفرق في طريقة استقبال الرئيس المرشح عند ولوجه مقر المجلس، تغير أيضا الديكور، حيث ظهر أغلب المرشحين جالسين على أريكة جنبا إلى جنب مع مدلسي، فقد بينت صور التلفزيون الرئيس جالسا على كرسي لوحده تفصله طاولة عن مراد مدلسي. ولم يتمكن إلا التلفزيون الحكومي من تغطية إيداع الملف، عكس ما تم مع بقية المرشحين. واكتفى الرئيس بتصريح مقتضب للتلفزيون الجزائري، وقال: ”لقد جئت لأودع ملف ترشحي بصفة رسمية تطبيقا لأحكام المادة 74 من الدستور وقانون الانتخابات”. وتحدد المادة 74 المشار إليها إلى فترة الرئاسة المقدرة بخمس سنين وإمكانية تجديد انتخاب رئيس الجمهورية”، وعدلت هذه المادة في 2008 للسماح له بالترشح لعهدة جديدة في 2009، في السنة الجارية. ويضع تقديم الرئيس المرشح ملف ترشحه حدا للآمال الضعيفة باحتمال تراجعه عن دخول السباق وفتح باب التداول على كرسي الرئاسة الذي يشغله منذ 15 عاما. وقبل وصول الرئيس، قامت 9 سيارات نفعية بإيداع استمارات اكتتاب توقيعات مواطنين مملوءة، وتطلب الأمر حوالي ساعة لتفريغها. اعتقال علي بلحاج قبل وصول بوتفليقة وقبل وصول الرئيس بوتفليقة، اعتقلت مصالح الأمن علي بلحاج، الرجل الثاني في جبهة الإنقاذ المحظورة، وتم سحبه إلى مركز الشرطة التابع للمجلس الشعبي الولائي، قبل نقله في سيارة شرطة إلى أحد مراكز الأمن. وكان بلحاج يحمل، لحظة اعتقاله، لافتة خضراء كتب عليها ”المجلس الدستوري في يد من عيّنه، وفاقد لأهليته والمطالبة بتوسيع الإخطار للمواطنين”. عدد القراءات : 2487 | عدد قراءات اليوم : 2487 أنشر على 1 - blidi fouad ديرو واش تحبو 2014-03-04م على 12:31 ياو الله يساهل لبغا تخلد فيها الشعب كره مرنيش ضد بوتفليقة أنا مع مصلحة الجزائر التى هي فوق كل اعتبار لو تحب الجزائر ما ترشحة هذا رأي خاص 2 - بن بولعيد algerie 2014-03-04م على 12:47 إنها أضحوكة التاريخ 3 - نورالدين سطيف 2014-03-04م على 13:34 مبروك عليك مسبقنا موكبه كان محملا ب 3 ملايين توقيعبوتفليقة يودع ملف ترشحه للرئاسيات في المجلس الدستوريNouvelles de Constantine
le 04.03.14 | 10h00
Réagissez
Les blocages des systèmes informatiques persistent à Algérie Poste
De nombreux clients des agences d’Algérie Poste, dans la wilaya, ne cessent de dénoncer les blocages qui surviennent au niveau des systèmes de traitement informatique des comptes CCP, qui sont devenus trop fréquents ces derniers temps. «Algérie Poste utilise un système informatique et un réseau de connexion dépassés». C’est ce que disent des citoyens, qui ont plusieurs fois avisé les services concernés, sans résultat. «La plupart du temps, le service au niveau des guichets d’Algérie Poste n’est pas disponible à cause du réseau qui est bloqué et un système qui ne fonctionne pas; en plus les clients ne sont même pas informés sur le déblocage du réseau et la régularisation du système», ont témoigné des citoyens rencontrés au niveau de plusieurs postes, comme celle du Coudiat, ou la Grande poste. La même situation a été dénoncée par les habitants d’autres cités périphériques et même dans les autres communes, comme El khroub et Hamma Bouziane. «Pour faire un simple retrait où un versement, il faut attendre plusieurs heures devant des guichets vides. Quand on demande des explications, c’est toujours la même réponse qu’on nous donne : le système est bloqué», nous ont déclaré des femmes fonctionnaires venues retirer leurs salaires. C’est au quotidien que des dizaines de citoyens attendent durant des heures devant les guichets, et même devant le distributeur automatique installé à l’entrée de certains bureaux de poste. Cette situation est fatigante pour les personnes âgées qui sont obligées de venir retirer leurs retraites. L’un d’eux nous dit : «Je déteste venir ici parce que je souffre de la mauvaise qualité du service, de l’insouciance du personnel, et il n’y a pas de guichet spécial pour les personnes âgées.» Certains responsables au niveau des postes attestent que c’est un problème national. «Ce problème est de la responsabilité de la direction centrale», ont-ils précisé. Le directeur d’Algérie Poste, Foudil Doukhane, a reconnu l’existence d’une perturbation sur le réseau informatique au niveau de certains bureaux de poste de la wilaya. «C’est un problème temporaire à cause du lancement d’une opération centrale de balancement du réseau informatique vers un nouveau serveur d’une plus grande capacité», a t il expliqué. Il a déclaré que cette opération entre dans le cadre de l’amélioration des prestations de service d’Algérie Poste et l’assurance de la rapidité d’exécution lors des opérations postales. «Tout sera réglé définitivement dans un délai maximal de dix jours», a-t-il annoncé. Il a ajouté que plusieurs opérations d’extension sont en cours au niveau de la majorité des bureaux de poste, avec l’augmentation du nombre de guichets et l’installation de 8 nouveaux distributeurs automatiques au niveau des grands bureaux de poste. Ratiba B. Les travaux risquent de perdurer à la rue Larbi Ben M’hidi Ce qui était attendu se concrétise au niveau de la rue Larbi Ben M’hidi où des travaux de changement de câbles ont été entrepris par la société de distribution d’électricité (SDE) ; ceux-ci ont généré des nuisances tant aux piétons qu’aux commerçants. L’on a eu droit à quelques explications de la chargée de la communication de ladite société concernant la cadence des travaux. «Nous sommes dans l’obligation de travailler la nuit vu que cette rue est très fréquentée le jour ; nous nous attèlerons à les terminer aussi vite que possible», a-t-elle déclaré. Et d’ajouter : «Non seulement nous allons travailler vite, mais nous allons entreprendre les mêmes travaux qui prendront naissance de la l’entrée de la rue Larbi Ben M’hidi à l’hôtel Novotel.» Comme nous l’atteste notre interlocutrice, ces travaux sont nécessaires au regard de la surcharge d’énergie, notamment à l’approche de la saison estivale. Selon elle, le plan concocté par la SDE pour l’année 2014 est déjà à 40% de ses prévisions, et l’on compte le terminer d’ici le mois de juin avec des résultats qui conforteront le citoyen durablement. Elle précise : «La société sous-traitante est suivie rigoureusement par la SDE qui insiste sur le respect des délais. Les travaux s’effectuent uniquement la nuit, c’est ce qui explique l’incompréhension du citoyen qui croit qu’il n’y a pas d’entreprise durant la journée et que les travaux sont à l’abandon.» La suite des travaux nous dit pourtant le contraire puisque, le tracé qui a été creusé n’a pas été totalement recouvert, pire il constitue pour certains piétons et même automobilistes un danger potentiel. La rue en question souffre déjà d’un espace réduit, en témoignent les trottoirs qui offrent un spectacle désolant, avec de la poussière et de la saleté, ce qui pousse les piétons à les éviter. Le P/APC de Constantine nous dit à ce sujet : «Nous avons parlé et dénoncé ces impairs, mais rien n’y fait ; la SDE persiste à faire endosser ses nuisances à la mairie.» Et d’ajouter : «Cela nous coûte des dépenses faramineuses pour enrober les chaussées ; voilà une société qui entreprend des travaux de creusement avec toutes les conséquences que le citoyen doit subir.» Il nous apprend que, récemment, il allait entreprendre la réfection de plusieurs chaussées et trottoirs mais qu’avant il avait pris la précaution d’en aviser la direction des travaux publics. Il s’est avéré que cette dernière avait prévu des travaux de creusement sans avertir la mairie, et c’est à ce moment que le maire a décidé de stopper les travaux. Selon lui, c’est de l’argent jeté par les fenêtres. N. Benouar Un jeune homme écrasé par la pelleteuse de son camion Un jeune conducteur d’un camion Clarck, répondant aux initiales B.A., âgé de 22 ans, a tragiquement péri, dimanche vers 21h, lorsque suite à une mauvaise manœuvre, la pelleteuse accolée au véhicule s’est renversée sur lui, le tuant sur place, apprend-on auprès de la Protection civile. L’accident a eu lieu au niveau de la cité El Mouna, dans la commune d’El Khroub. Le corps de la victime a été déposé par les agents de la Protection civile à la morgue de l’hôpital Mohamed Boudiaf, de la ville d’El Khroub. Yousra Salem أودع أمس ملفه لدى المجلس الدستوريبوتفليقة يترشح “رسميا” للرئاسيات المقبلةالرئيس يظهر داخل سيارة مصفحة “صورة بلا صوت”وقفات وتظاهرات للتنديد بالعهدة الرابعة اليوم وبعد غد الخميسقضى أمس، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، على مجمل التكهنات، قبل ساعات من نهاية مهلة المجلس الدستوري، في خوضه غمار رئاسيات 17 أفريل، حيث ظهر ”صورة بلا صوت” بعد عصر أمس، وهو يتوجه لإيداع ملف ترشحه.انتظر ممثلو وسائل الإعلام الوطنية والدولية، وسط استنفار أمني من رجال الشرطة، الذين ”تسمروا” منذ الساعات الأولى من بزوغ ضوء النهار، أمام واجهة مقر المجلس الدستوري ببن عكنون، لتقصي أنباء تقدم بوتفليقة بأوراق ترشحه إلى رئيس المجلس مراد مدلسي، ليظهر في حدود الساعة الخامسة مساء، موكب رسمي كبير، ودخل مقر المجلس، حيث حاول رجال الإعلام التقاط صور بوتفليقة، الذي شغل الكرسي الأمامي للسيارة، حتى يضع جدلا لاحتمالية إيفاد ممثلين عنه لإيداع الملف، وقد أخرج يده اليمنى ملوحا للصحفيين الذين كانوا بالعشرات، بينما دخلت سيارته موقف هيئة مدلسي، والموكب الرسمي الذي كان عددها يقارب العشرة، دون أن يحدث المفاجأة ويخرج كما فعل بقية المترشحين الذين أودعوا ملفات ترشحهم ويناهز عددهم 4 وهم راجلون. وانتظر الإعلاميون قرابة الساعة، قبل أن يعاود رجال الشرطة تأمين خروجه، إذ ظهر مجددا وبشكل باهت في مقدمة سيارة الموكب، ”صورة بلا صوت”، ليعاود التلويح من نافذة المركبة من دون أن يخرج إلى الملأ بتصريح انتظره الجزائريون قبل دخوله مستشفى فال دوغراس في فرنسا، لتغادر السيارة المكان. وسبق قدوم بوتفليقة وصول سيارات نفعية، في حدود منتصف النهار، إلى مقر المجلس الدستوري وعلى متنها استمارات التوقيعات الخاصة بترشح الرئيس بوتفليقة لرئاسيات 17 أفريل المقبل. كما تكون الشرطة قد استبقت ارتكاب الرجل الثاني في ”الفيس” المحل علي بلحاج، الذي كان متواجدا قبل نحو ساعتين من وصول بوتفليقة، أي تهور، بتوقيفه، وهو ما يوحي بأنه تبادر إلى مسامعه وجود هذا الأخير بالمقر، وبعد أن رفع يافطة كتب عليها عبارة ”المجلس الدستوري أداة مسيسة بيد من عينه”، وعبارة أخرى ”المجلس الدستوري المعين فاقد للأهلية” ليتم تحويله إلى مركز الأمن بحسين داي. وفي سياق ذي صلة، كشفت مصادر مطلعة لـ”الفجر”، أن الرئيس بوتفليقة ”قاوم” طلبات ودعوات للترشح كانت في شكل ضغوطات، إلى غاية نهار أول أمس، حيث أبلغ محيطه بأنه متخوف من معارضة قد تحدث فوضى في البلاد، ومن بين الشخصيات التي مارست ضغوطات على الرئيس بوتفليقة حسب ذات المصادر بن عمر زرهوني والشيخ الغافور اللذان زاراه في المنزل أول أمس، كما توجه إليه حسب نفس المصادر قائد أركان الجيش الفريق قايد صالح الذي طلب منه عدم التراجع والترشح لعهدة جديدة رغم أن الرئيس أبدى عدم رغبته في الترشح. أمين لونيسي على أمل انسحابه من سباق المرادية وقفات وتظاهرات للتنديد بالعهدة الرابعة الخميس القادم يستعد مئات الشباب والنخبة والطلبة لتنظيم وقفات يوم الخميس القادم، أمام المجلس الدستوري وبشوارع العاصمة، تنديدا بترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة، في الانتخابات الرئاسية المقررة في 17 أفريل القادم، على أمل أن يستجيب لهذه الجماهير ويتراجع عن السباق. تتواصل ردود الأفعال المناهضة لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رابعة في منصب القاضي الأول في البلاد، الذي أعلن عنه الوزير الأول عبد المالك سلال مؤخرا، في مختلف الأوساط الشعبية والجماهيرية ومن فئات اجتماعية مختلفة، حيث شرعت العديد من فئات النخبة الجديدة من جامعيين ومحامين وأطباء ونقابيين ونشطاء حقوقيين في التحضير للاحتجاج يوم الخميس القادم، امام مبنى مقر المجلس الدستوري، ببلدية الأبيار بأعالي العاصمة، أملا في إرغام الرئيس بوتفليقة الذي يقود البلاد منذ أفريل 1999، على التراجع عن فكرة الترشح، خاصة وأن وضعه الصحي لا يسمح له بذلك، حسب تعبير العديد من الناشطين والسياسيين. وستكون هذه الوقفة حسب الأصداء الواردة عن بعض الذين يرتبون لتنظيمها سلميا، وفي إطار احترام قوانين الجمهورية، بمثابة خير دليل على أن ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رئاسية رابعة، لم يكن مطلبا شعبيا كما روج له الوزير الأول عبد المالك سلال. وكانت الجزائر العاصمة وتحديدا ساحة أودان، قد شهدت السبت الماضي، وقفة سلمية حضرها المئات، أغلبهم من نخبة المجتمع بمن فيهم إعلاميون، للتنديد بترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة رئاسية رابعة، وهي الوقفة التي عرفت توقيفات في صفوف الإعلاميين، كما عرفت عدة ولايات وطنية خلال نفس اليوم، مظاهرات للتنديد بترشح الرئيس لولاية رئاسية رابعة، وعرف خلال نفس اليوم أيضا ميلاد حركة ”بركات”، المناهضة لترشح عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رابعة من منطق أن الرئيس لم يخاطب شعبه منذ تعرضه لوعكة صحية في أفريل الماضي. فارس. ن التعليقات (6 تعليقات سابقة) :
kamal : CHLEF
هذه المرة و الله ما تشوف الصوت ناعي يا سي عبد القادر المالي
لقد انكشفت نواياك الدكتاتورية انت و اللصوص الاربعون من حولك ولا اشك ان
الله عز و جل سيحاسبنا عن منحنا لاصواتنا لمريض لا يقوى حتى على
.....اكرمكم الله بنفسه لما احس ابو بكر الصديق ر الله ع بوعكة صحية امر ان
يقيم عمر الصلاة في المسلمين وسارع لقراءة الوصية على الصحابة و المسلمين
اما هذا ......ولا حول و لا قوة الا بالله العلي العضيم.سانتخب باذن الله
العلي القدير علي بن فليس وفقه الله لما فيه الخير للبلاد و العباد
بصراحة
بدل الوقوف ضد العهدة الرابعة لشخص بعينه
لا بد من الوقوف ضد العهدة العاشرة (منذ 1962) للنظام الذي يعين الرؤساءسالبا حقنا في اختيار من يحكمنا.
kamal : alger
هذه المرة و الله ما تشوف الصوت ناعي يا سي عبد القادر المالي
لقد انكشفت نواياك الدكتاتورية انت و اللصوص الاربعون من حولك ولا اشك ان
الله عز و جل سيحاسبنا عن منحنا لاصواتنا لمريض لا يقوى حتى على
.....اكرمكم الله بنفسه لما احس ابو بكر الصديق ر الله ع بوعكة صحية امر ان
يقيم عمر الصلاة في المسلمين وسارع لقراءة الوصية على الصحابة و المسلمين
اما هذا ......ولا حول و لا قوة الا بالله العلي العضيم.سانتخب باذن الله
العلي القدير علي بن فليس وفقه الله لما فيه الخير للبلاد و العباد
Moi : Pas crédible
Maintenant nous sommes sûrs que notre président est sans voix, muet
Appel au peuple SVP, mettez vous à apprendre le braille
م ح أ : الصراحة راحة
ها قد اسدل الستار على نهاية المسرحية "البايخة" التي اسالت
الكثير من الحبر، ليبرهن الرئيس المقعد مرة أخرى أنه غير قادر على أداء
مهامه على راس الدولة الجزائرية، و أكد أمام رئيس المجلس الدستوري أنه لا
يقوى على الكلام رغم محاولته قول شيء ما بتلعثم غير مفهوم دام 14 ثانية،
الآن إتضحت المسخرة و الديماغوجية التي لا تليق بالشعب الجزائري و الجزائر،
اللهم هذا منكر غيره يا رب آمين
abdelghani jijel : belgique
هذه مهزلة و حدثت في الجزائر فقط ؟ أنا لم أرئ رئيس و إنما
رأيت شبحا ؛أهل تمكن الصحافيون من دخول مبنى المجلس الدستوري ؛لا بل اكتفوا
فقط بمشاهدته مثل الشعب ؛ عند دخوله وخروجه من المبنى وهو داخل السيارة
التي كانت تنقله و الله ولو حتى جاء ماشيا الى المجلس الدستوري اوعلى
الدرجة النارية لن أصوت عليه ؟ ...إدا كان الأمر هكذا لن اصدق هده الكذبة
وعلى الشعب الجزائري أن يتعلم لغة الصم البكم وتكلم بالعينين لكي يفهمه
الشعب لأنه لايسمع ولا يتكلم يرى فقط ؟ يا شعب إذا أردتم أن تتحررو من هذه
العصابة البوتفليقية الحاكمة فعليكم بثورة السلمية مثل مصر عنذما أرادو
إسقاط الفرعون الصغير مبارك و عائلته من الحكم فأسقطوه و ها هم الآن في
السجن ؟ والله الموت ولا سكوت على هذه المزلة ...
بالفيديو .. بوتفليقة يودع ملف الرابعةتنقل شخصيا إلى المجلس الدستوري وفاجأ الجميع بهذه الخطوة.. وإجراءات أمنية مشددة صاحب قدوم موكب الرئيس..
المشاهدات :
12547
0
51
آخر تحديث :
14:47 | 2014-03-03
الكاتب : سامية منصوري / علي العڤـــــون
- -
|
أودع رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة والمترشح لعهدة رئاسية رابعة ظهر اليوم ملف ترشحه رسميا لاستحقاق 17 أفريل المقبل، حيث توجه شخصيا إلى مقر المجلس الدستوري في الأبيار بالعاصمة، مرفوقا بشاحنات تحمل استمارات التوقيعات التي جمعها من مختلف ولايات الوطن وليوقع على صحة بيانات الترشح.
فعلى عكس ما كان متوقعا خلال الأيام الماضية بأن بوتفليقة سيختار آخر يوم من المهلة الممنوحة لإيداع الملفات من أجل القيام بهذه الخطوة، فاجأ الرئيس الجميع اليوم بالتوجه الى مقر المجلس الدستوري، حيث بدأت أخبار غير مؤكدة بالتداول تشير الى أنه سيودع الملف، وهو ما جعل عددا كبيرا من الصحفيين التابعين لوسائل إعلام وطنية وعالمية تتجه مباشرة الى المكان لترابط حوله انتظارا لوصوله في أي لحظة. لكن الأجواء لم تكن تشير إلى أن الرئيس بوتفليقة سيودع ملفه في ظرف ساعات، حيث أخلي محيط المجلس الدستوري من أي إجراءات أمنية غير اعتيادية، سوى من الصحفيين الذين كانوا يترصدون المكان في انتظار مستجدات تثبت أو تنفي الخبر الذي تداولته عديد وسائل الإعلام وفضاءات التواصل الاجتماعي. وفي حدود الساعة الثالثة زوالا بدأت تظهر علامات تؤكد خبر قدوم الرئيس لإيداع ملف ترشحه، حينما ظهرت شاحنات اتجهت نحو مبنى المجلس الدستوري مخصصة لنقل البضائع، تحمل استمارات جمع التوقيعات، والتي أكدت مصادر ”البلاد” أن عددها يتراوح بين 3 و4 ملايين استمارة، وكان واضحا ما كانت تحمله من خلال الصور الكبيرة للرئيس بوتفليقة مرفوقة بكتابات ”الرئيس بوتفليقة بخير.. الجزائر بألف خير”.
وبدأ الحضور من الصحفيين في تمام الساعة الرابعة عصرا يستشعرون قرب وصول الرئيس الى المكان عبر زيادة الحشد الأمني وحصر تحركهم في الرصيف المحاذي لإقامة القضاة في الجهة المقابلة من الشارع، وكذا دخول سيارة من نوع ”بي أم دبلو” سوداء الى المجلس الدستوري، كان يمتطيها أحد إخوة بوتفليقة، اختلفت حول هويته بالضبط بين كونه عبد الغني، أو ناصر وإن كانت أكثر الروايات ترجح الثاني. وفي حدود الساعة الثالثة والنصف زوالا، وصل نائب رئيس الجبهة الإسلامية لللإنقاذ المحظورة، على بلحاج، إلى محيط مقر المجلس الدستوري ليعترض على ترشح الرئيس بوتفليقة، ليعتقل بعدها مباشرة.
وفي الرابعة و48 دقيقة أطل موكب الرئيس بوتفيلقة متجها نحو المجلس الدستوري، قادما من إقامة الدولة بزرالدة حسب ما أفادت مصادر "البلاد"، وتكوّن من 9 سيارات من نوع ”بي أم دبليو”، تتقدمهم سيارة التشويش على الاتصالات اللاسلكية ودراجتان ناريتان، وكان ترتيب سيارة بوتفليقة الثاني، وتمت مشاهدته بوضوح وهو يجلس في المقعد الأمامي بجانب السائق ملوحا بيده اليمنى للصحفيين الذين حضروا للتغطية، وفصل بين سيارة الرئيس وتلك التي كانت تقل شقيقه السعيد المستشار برئاسة الجمهورية سيارة واحدة.
وظهر الرئيس بوتفليقة في أحسن صحة مقارنة بما كان عليه خلال ظهوره على شاشة التلفزيون الجزائري في الأيام الماضية، ليدخل بعدها الموكب الى مقر المجلس الدستوري، الذي لم يسمح بدخوله لأي وسيلة إعلامية بخلاف الإذاعة والتلفزة العمومين. وبعدها بساعة من الزمن أي في حدود الخامسة مساء و50 دقيقة غادر الرئيس بوتفليقة مقر المجلس الدستوي أي أودع ملف ترشحه وتوقيعه على صحة بيانات ترشحه، وتوقفت السيارة التي كان يمتطيها لوقت قصير استغله المصورون لأخذ صور له وهو يلوح بيده اليمنى ويبتسم. كما طبع مشهد مغادرة الرئيس المجلس الدستوري تواجد عدد من النسوة في المكان أصدرن زغاريد تعبيرا عن تأييدهن له في ترشحه لعهدة رابعة.
عدد القراءات: 206
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق