الأربعاء، مارس 5

الاخبار العاجلة لوصول ثلاثة شاحنات الخزينة العمومية لاموال شعب قسنطينة الى مقر البنك اتلمركزي الجزائري بطريق زيغود يوسف وسط اجراءات امنية مشددة وسكان يتسائلون لمادا تسجن اموال الجزائرين في شاحنات وحراس شداد بالاسلحة فمن يحرر اموال الجزائرين من سجن الشاحنات المالية العملاقة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لوصول ثلاثة شاحنات  الخزينة العمومية  لاموال شعب قسنطينة الى مقر البنك اتلمركزي الجزائري بطريق زيغود يوسف وسط اجراءات امنية مشددة وسكان يتسائلون  لمادا تسجن اموال الجزائرين في شاحنات وحراس شداد بالاسلحة  فمن يحرر اموال الجزائرين من سجن الشاحنات المالية العملاقة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  المديع معتز في حصة ماسي قسنطينة ان عدد الفنانات في قسنطينة لايتجاوز اصابع  اليد  الواحدة وضيفات  ماسي قسنطينة  يكتشفن انهن ضحايا  رجال الفن  الجزائري عاطفييا وجنسيا والاسباب مجهولة 
اخر  خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديع معتز  في حصة ضيفات  نساء قسنطينة اثتاء بث حصة ماسي قسنطينة  الفنانة  المهمشة دادي  التي ابدعت اغاني تمجد  الوزيرة خليدة تومي  مجانا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستضافة حصة رياضية باداعة  قسنطينة نساء رياضيات  من تيارت وديدوش مراد  فبينما اعلنت  الرياضية بنت تيارت انفتاح نساء وهران على التسلية الرياضية  كشفت بنت ديدوش مراد انغلاق  نساء قسنطينة رياضيا والاسباب  مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف رجال الجزائر ان نساء الجزائر بقدمن رجال الجزائر  كعبيد في حفلات عيد المراة  حيث  تكتفي نساء الثامن مارس بابراز اجسادهن العارية وفروجهن السوداء امام رجال الفن الجزائري  في قاعات الحفلات والملاهي النسائية ويدكر ان احتفالات  نساء الثامن مارس في الجزائر تحضر لها الخمور والسجائر والملابس العارية والمواعيد الغرامية  السرية في  قاعات الحفلات والفنادق  الرسمية  ويدكر ان نساء الجزائر يعشقن  الممارسة  الجنسية  ويفضلن رجال  العواطف عن رجال  المواقف  ويدكر ان  رجال  الجزائر  يفضلن  نساء الفايسبوك  العاريات  صورة وتصويرا على نساء الجزائر  العاشقات بسبب  انتشار البيروقراطية  الجنسية في عقول  نساء الجزائر  عاطفييا  ويدكر ان رجال  الجزائر يحضرون لاعتصام  سياسي يوم الثامن مارس 2014للمطالبة بالديمقراطية  الجنسيةةقبل  الديمقراطية  العاطفية  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة  رجال  الجزائر من نساء الجزائر مقاطعة الاحتفالات الرسمية لاحتفالات الثامن مارس 2014المنظمة من طرف  السلطات المحلية وانصار  الانتخابات الرئاسية واتباع  الرئيس بوتفليقة بعد اهانة نساء الجزائر في تجمعات البركة من طرف  رجال شرطة بوتفليقة  ويدكر ان  نساء  الجزائر يعتقدن انسبب الرئيسي لهجوم رجال شرطة بوتفليقة عليهن  يعود لانتشار المجاعة الجنسية بين رجال الشرطة الجزائرية  رغم وجود نساء الشرطة الجزائرية  بينهن فهل  انتقلت المجاعة الجنسية من السياسة الى مؤسسسات الدولة الجزائرية الباحثة عن المتعة الجنسية  مع الشعب الجزائري بعد تصميم الرئيس بوتفليقة على الزواج  بالاكراه من الشعب الجزائري للعهدة الرئاسية الرابعة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكانقسنطينةان  ضيوف عاصمة  الثقافة العربية في قسنطينة هم 
-يهود اسرائيل 
-يهود فرنسا 
-يهود السنيغال 
-يهود اثيوبيا 
-يهود  الجزائر 
-ابناء الاقدام السوداء 
-احفاد الاقدام السوداء 
-اصهار الاقدام السوداء 
-ابناء  الشخصيات السياسية الجزائريةى
-ابناء  ولاة الجزائر 
-عائلات  المافيا الجزائرية 
-عائلات اعيان قسنطينة المقربة من يهود اسرائيل والاقدام السوداء 
-مثقفي  السلطة شعرا ونثرا وغنائا ورقصا  
-راقصات وعاهرات  الجزائر  العالميات 
-كبار عاهرات بيوت الدعارة الاسرائلية والفرنسية والاوروبية 
-كبار  مهربي الاموال الجزائرية الى البنوك العالمية 
-شخصيات  سياسية جزائرية امثال  الخليفة  شكيب خليل  السعيد بوتفليقة 
-عائلة الوزيرة خليدة التومي  
-كبار كاهنة  اليهود  الجزائريين المقيمين في اسرائيل وفرنسا وافريقيا والبلدان العربية 
وللعلم فان  سكان قسنطينة سوف يطردون من مدينة قسنطينة وينقلون في شاحنات  الاستعمار الفرنسي الى محتشدات  المدينة الجديدة على منجلي وماسينسا  ويدكر ان سكان قسنطينة سوف يمنعون من دخول  مدينة قسنطينة الا بتقديم تصريح رسمي موقع من طرف  الرئيس المريض بوتفليقةويعامل برتبة الانديجينا داخل مدينة قسنطينة ولايحق له حضور الحفلات الراقصة ومصاحبة العاهرات  الا بتصريح رسمي من مدير الثقافة ووزيرة الثقافة الجزائرية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لوصول ثلاثة شاحنات  الخزينة العمومية  لاموال شعب قسنطينة الى مقر البنك المركزي الجزائري بطريق زيغود يوسف وسط اجراءات امنية مشددة وسكان يتسائلون  لمادا تسجن اموال الجزائرين في شاحنات وحراس شداد بالاسلحة  فمن يحرر اموال الجزائرين من سجن الشاحنات المالية العملاقة والاسباب مجهولة

مشادات بين الأمن ومعارضي بوتفليقة أمام المجلس الدستوري

تزامنت مع حضور المترشح بن فليس لإيداع ملفه
المشاهدات : 1478
0
7
آخر تحديث : 18:28 | 2014-03-04
الكاتب : جميلة بلقاسم

شهد محيط مقر المجلس الدستوري ببن عكنون خلال الفترة التي قضاها بن فليس داخل المجلس الدستوري لإيداع ملف ترشحه، فوضى عارمة ومشادات بين قوات مكافحة الشغب وأنصار المترشح عل بن فليس من جهة، ونشطاء ما يسمى بجمعية بركات التي نشأت مباشرة بعد مظاهرة السبت الفارط ضد العهدة الرابعة، من جهة أخرى، حيث قدم هؤلاء لتنظيم تجمع احتجاجي طالبوا فيه بمقابلة رئيس المجلس الدستوري لتسليمه رسالة يطالبونه فيها برفض ملف المترشح بوتفليقة، واختلط أنصار بن فليس مع نشطاء الحركة المسماة ”بركات”، الذين دخلوا في مشاداة مع قوات مكافحة الشغب، الأمر الذي تسبب في شل حركة المرور.
ودخل نشطاء هذه الحركة الحديثة النشأة، التي تضم عشرات الصحافيين والنشطاء الحقوقيين في حركة احتجاجية أمام مقر المجلس الدستوري للتعبير عن رفضهم لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، رافعين عدة شعارات وهتافات تدعو إلى التغيير ، مؤكدين أنهم ليسوا مع بن فليس وإنما تجمعهم تزامن صدفة مع حضور أنصار بن فليس. وقد حاول أعضاء ما يسمى بجمعية ”بركات”، الدخول إلى مقر المجلس الدستوري بغرض تسليم رسالة إلى رئيس المجلس الدستوري يطلبون منه رفض ملف ترشح الرئيس بوتفليقة، إلا أن قوات مكافحة الشغب اعترضت طريقتهم ومنعتهم من دخول المجلس الدستوري، وأمام مقاومة النشطاء المعارضين وإصرارهم على اقتحام مقر المجلس الدستوري، لجأت مصالح الأمن إلى تطويق المكان والعمل على تفريق المتظاهرين ودفعهم إلى إفساح الطريق وخلاء محيط المجلس الدستوري، كما أوقفت قوات مكافحة الشغب ثلاثة تتقدمهم المعارضة أميرة بوراوي وحدة حزام مديرة نشر جريدة ”الفجر” وصحافي آخر، وكان ثلاثتهم يتظاهرون هاتفين بمعارضة ترشح بوتفليقة، قد تم اقتيادهم إلى مركز الشرطة ليطلق سراحهم لاحقا. وقامت الحركة بتلاوة بيان، أمام ممثلي وسائل الإعلام، دعوا من خلاله المجلس الدستوري إلى رفض ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رابعة.  فيما قالت حركة ”بركات” في بيان عاجل لها إن أحد أعضائها الناشطة والطبيبة أميرة بوراوي قد تعرضا لإصابة على مستوى الركبة خلال مواجهتهم لقوات الأمن بطريقة عنيفة
































































مرسلة بواسطة في

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)