الجمعة، مارس 21

الاخبار العاجلة لطرد مؤسسة ميديا الثقافية من اروقة دار الثقافة الخليفة باستعمال القوة العموميةوالقوة الكهربائية عشية الخميس الربيعي الاسود والاسباب مجهولة




سلال وصورة الرئيس الافتراضي؟!

لم يكتف الوزير الأول عبد المالك سلال ومدير حملة الرئيس المرشح الغائب بتسجيل أهداف ضد مرمى فريقه مثل لاعب تنقصه الخبرة فحسب، وإنما وضع نفسه محل سخرية الجميع، ليس على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، فحسب وإنما في كل المجالس.
آخر ما ابتكره صاحب شوارزنايغر، هو ما حملته الصورة المتداولة على المواقع، والخاصة بالاجتماع الذي جمعه مع المليارديرات الذين أنجبتهم الأزمة الأمنية واستفادوا من دمائها، حيث كان يشير إلى لوحة علقت عليها صورة الرئيس، تأكيدا لحضوره الافتراضي في هذه الحملة غير المسبوقة.
نعم بعد تسيير البلاد بالوكالة، وببركة الرئيس المريض، ها هي حملة رئاسية بالوكالة، يكتفي فيها بنقل صورة الرئيس عبر قاعات الاجتماعات وفي التجمعات الانتخابية. لكن لم ينتبه سلال إلى أن هذه الصورة هي الأخرى كاذبة، أخذت للرئيس من 15 سنة وهي الصورة الرسمية لرئيس كان بكامل صحته، ومن الكذب أن نقدمها اليوم إلى الناخب، كان على سلال أن ينقل معه صورة بوتفليقة الحقيقية، ولتكن على الكرسي المتحرك، أو حتى على فراش المرض، ربما ستنال تعاطفا أكثر من المواطنين.
لم نكن نتوقع أن يصل غباء السلطة واستخفافها بالمواطن إلى هذه الدرجة، ولم نكن نتصور أنهم قادرون على الكذب والتزوير جهارا نهارا، وعلى الدوس على القوانين بهذا الشكل.
لم ينزل رجال الجمهورية الجزائرية إلى هذا المستوى المنحط قبل هذا التاريخ.
لم تعد فقط مسألة فساد واختلاسات، إنها حملة لنهب المال العام منظمة وممنهجة وبمراسيم موقعة بأختام رسمية.
مثل هذا الذي نشرته أمس جريدة “الخبر” المرسوم الذي وقعه الوزير الأول ورئيس لجنة تنظيم الانتخابات ومدير حملة بوتفليقة لفائدة لجنة مراقبة الانتخابات وهي مبالغ خيالية والمرسوم غير قانوني!؟
لو كانت العدالة حرة بحق، وليست رهينة بيد الفساد، لكان النائب العام أمس، باشر تحقيقا في أمر هذا المرسوم المخالف للقانون، والذي هو عبارة عن رشوة بطريقة رسمية للجنة التي ستسهر على إخراج مسرحية الانتخابات وتكون نتيجتها لصالح الرئيس الافتراضي، صاحب الصورة التي صارت مزارا يتبرك به دعاة الرابعة، في الوقت الذي يدور فيه حديث في الشارع أن الرئيس المرشح متواجد في الخارج بغرض العلاج.
نعم هذا ما وصلت إليه الجزائر التي مات من أجلها الرجال، يزوّر اليوم تاريخهم وتمسخ بطولاتهم من قبل أقزام داسوا على الثورة وشوهوها وخانوها، واليوم يخونون أبطالها وشهداءها.
لا أدري إن كان النوم يزور سلال ليلا عندما يضع رأسه على الوسادة؟ وهل يراجع الرجل ما يفعله وما يقوله يوميا كل مساء؟
ألا يستحي من نفسه ومن الدور الذي قبل لعبه اليوم، دور أدخله في خانة الخيانة للوطن وللتاريخ، فالدوس على القوانين والتعنت والاستمرار في سياسة سرقة حق المواطنين في تقرير مصيرهم، وحقهم في اختيار رئيسهم وممثليهم بكل ديمقراطية جريمة يعاقب عليها القانون، مثلما يعاقب من سمح بنهب المال العام، وسلال اليوم هو من قرر هذه الحملة غير المسبوقة للنهب والسرقة والكذب والتزوير واستعمال المزور، وكلها جرائم تقود في بلدان أخرى إلى المشنقة وليس فقط إلى السجن.
لا شك أن اللعبة ستستمر لسنوات أخرى، ويستمر سلال في دور المهرج بعدما أسند لنفسه دور صاحب المهام القذرة، لعبة تدار من وراء صورة كاذبة ومشوهة للواقع.
فلم يعد الرئيس فقط عاجزا يجهد نفسه للوقوف والكلام، بل صار مجرد صورة ليتبرك بها اللصوص، ومن يدري إلى أين ستتجه البلاد مع هؤلاء؟!
حدة حزام
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/270266.html

Programme location-vente à Constantine

Cnep-Immo justifie le retard des distributions

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.03.14 | 10h00 Réagissez
zoom | © photo: el watan

L’inquiétude des postulants s’est transformée, ces derniers mois, en mouvements de colère et de protestations devant le cabinet du wali.

La direction de la CNEP-Immo a reçu 700 dossiers de recours dans le cadre du programme location-vente dans la wilaya de Constantine, a-t-on appris lors du point de presse tenu, hier matin, par le directeur régional de CNEP banque au siège de la direction de Daksi. L’objectif de cette conférence de presse est de fournir plus d’explications concernant les étapes de traitement des dossiers des souscripteurs AADL et Cnep-Immo, et pour apaiser leur inquiétude. Une inquiétude qui se transforme souvent en colère exprimée par des centaines de souscripteurs qui observent souvent des sit-in devant le cabinet du wali.
Selon le directeur, 85 % des recours ont été étudiés et les 15 % restants demandent plus de détails et d’éclaircissements de la part des directions concernées ; ceci afin de demander en cas de besoin aux souscripteurs de compléter les documents manquants. Le conférencier avance, cependant, une deuxième excuse pour justifier le retard de livraison. «Ce retard est dû à certains problèmes rencontrés soit au niveau des travaux soit au niveau de l’administration. Car, outre des intempéries qui retardent l’avancement des travaux, le nombre des dossiers dépasse les 3000 et ça va prendre beaucoup de temps pour les étudier. C’est pourquoi nous ne pouvons pas donner une date exacte de la distribution des logements», a-t-il déclaré. Il a aussi informé que les logements seront distribués aux bénéficiaires une fois que la commission nationale donne son accord pour l’achèvement des travaux des VRD des trois projets à l’UV 18, 01 et l’UV 10.
«Nous sommes en train de redoubler d’efforts pour que les souscripteurs habitent leurs logements cette année. Ils n’ont aucune inquiétude à se faire car leurs droits sont préservés. Même pour ceux qui n’ont pas bénéficié de cette promotion, il va y avoir de  nouveaux  projets de 1 000 logements, à Ali Mendjeli, à Didouche Mourad et autres sites, là où le wali de Constantine nous a débloqué les terrains», a-t-il ajouté.
Voilà qui n’est pas fait pour rassurer les souscripteurs de plus en plus impatients. Pour rappel, le directeur de Cnep-Immo, située à Boussouf, avait déclaré dans les colonnes d’El Watan, voilà 15 mois, que les logements seront attribués à partir de mars 2013 !

Yousra Salem
 

الطبقية تمتدّ حتى إلى دورات المياه

مراحيض الإدارات.. حرامٌ على المواطنين حلال على المسؤولين

حكيمة حاج علي
يقع الكثير من المواطنين في حرج كبير وهم ينتظرون دورهم في الهيئات والمؤسسات في ظل عدم توفر مراحيض، وإن وجدت توصد في وجوه المواطنين لفائدة المسؤولين، الذين يحق لهم دون سواهم قضاء حاجتهم في دورات المياه، الأمر الذي أثار استياء العديد من الأشخاص الذين اضطر البعض منهم إلى التبول في الخلاء وأمام جدران هذه المؤسسات، وهو ما خلف استياء كبيرا لدى المواطنين الذين تساءلوا عن سبب إحاطة دورات المياه في المؤسسات بكل هذه الأهمية.
وصادف هذا الموقف العديد من المواطنين في مؤسسات وجب أن ترسي مبدأ العدل بين الأفراد مثل المحاكم، هذه الأخيرة كانت محط انتقاد العديد من الأشخاص الذين اضطرتهم الظروف إلى التواجد على مستوى هذه المؤسسات الرسمية وقضاء فترات طويلة في أروقتها في انتظار جلسة ما، أو لاستخراج وثائق معينة، وفي ظل طول الانتظار الذي يميِّز معظم المؤسسات في البلاد فإن المواطن سيكون بحاجة لا محالة لاستعمال دورات المياه، إلا أن هذه الأخيرة أصبح الدخول إليها أصعب من الوصول إلى مكتب الوزير حسب تعليق أحد المواطنين الذي التقيناه في محكمة بئر مراد رايس، حيث وجدناه في حالة جد عصبية قائلا إنه استفسر الحاجب عن مكان وجود المرحاض إلا أنه فوجئ بزعمه أنه "غير يوجد"؟ وهو ما جعله يدخل معه في ملاسنات كلامية مكذبا إياه، حيث قال محدثنا: كيف بمؤسسة في حجم المحكمة أن لا تحتوي على مراحيض؟
 أما السيد "فارس" الذي كان بانتظار الدخول إلى مكتب وكيل الجمهورية، فقال إن الموقف صادفه مرة هنا رفقة زوجته الحامل التي أرادت الدخول إلى دورة المياه، ولدى طلبه من الحاجب أن يدله على مكانها أجابه بعدم وجود دورة مياه للمواطنين لأنها تشهد بعض أشغال إعادة البناء والتهيئة، مضيفاً أنه اضطر للطلب من سكرتيرة أحد القضاة أن تتركها تستعمل المرحاض الخاص بالقاضي، فإذا بها تمنحه مفتاحا وتوصيه أن يغلق الباب بعد خروج زوجته وأن يعيد إليها المفتاح.
كما اشتكى المواطنون والمتقاضون بمحكمة الشراقة من منعهم من دخول دورات المياه وغلقها في وجوههم بينما يحظى إطارات المحكمة بدورات مياه خاصة بهم يحتفظون بالمفاتيح الخاصة بها، وما زاد الطين بلة هو اضطرار البعض منهم إلى التبول على جدران المحكمة بما أن المنطقة لا تحتوي على مراحيض عمومية كما أن المقاهي والمطاعم المجاورة لا تضم هي الأخرى دورات مياه كما يطالب المشرع، خاصة وأن معظمهم من كبار السن والمصابين بداء السكري، ويعتبر كل من يتحصل على مفتاح دورة المياه الخاصة بالقاضي أو وكيل الجمهورية محظوظا، بل أضحى البعضُ منهم يتباهى بحصوله على مفتاح المرحاض الخاص بأحد إطارات المحكمة وكأنه تحصل على مفتاح الكنز.
ولا تقتصر هذه الظاهرة على المحاكم ومجالس القضاء بل تتعداها إلى العديد من المؤسسات الإدارية، التي لا تحتوي على مراحيض خاصة بالمواطنين إلا تلك التي يستعملها الموظفون، على غرار البلديات التي يقضي فيها المواطنون معظم أوقاتهم ركضا وراء استخراج الوثائق الإدارية ليزيد عليها هاجس البحث عن دورة المياه الذي أضحى حلما صعب المنال في مؤسساتنا.


Le wali bousculé à Aïn S’mara

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.03.14 | 10h00 Réagissez

En marge de la célébration du 19 mars 1961, date anniversaire du cessez-le feu, le wali de Constantine, Hocine Ouadah, a éprouvé beaucoup de difficultés pour sortir de la bibliothèque municipale de Aïn S’mara, à cause d’un important rassemblement de personnes, venues l’accoster pour lui faire part de toutes les carences de la gestion communale de cette localité.

Il a fallu beaucoup de tact des services de sécurité pour contenir la colère des citoyens ainsi que celle du wali qui leur a, néanmoins, accordé une audience pour lundi prochain. Selon quelques mécontents, il n’y a pas d’équité dans la distribution des logements ; des travailleurs contractuels de l’APC, pour la plupart des agents de sécurité et de maintenance au niveau des établissements scolaires de la localité, dénoncent la mauvaise gestion du secrétaire général qui leur a causé beaucoup de tort.
Un des représentants de ces derniers nous révèle ceci : «Cela fait plus de 14 mois que nous n’avons pas perçu nos allocations familiales, la raison est que le secrétaire général de la mairie n’a pas payé les cotisations auprès de la Cnas. Ce n’est pas tout, puisque, même nos salaires sont interrompus depuis quatre mois, ce qui n’est pas sans conséquences sur notre quotidien.» Et d’ajouter :  «Quand on essaie d’en savoir plus sur ces retards inconsidérés, le SG et le responsable du personnel de la commune nous menacent de mettre fin à notre contrat et c’est doublement pénalisant pour nous, qui sommes au nombre de 73, et tous pères de famille.»                                        
N. Benouar
 

La prison et la gendarmerie ne seront pas délocalisés

La fausse note

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.03.14 | 10h00 2 réactions
zoom | © photo : archives/ el watan

Le toilettage grandeur nature destiné à refléter une bonne image aux hôtes de cette cité antique, « épargne » bizarrement un pénitencier et une caserne, situés en plein centre-ville.

Au-delà de la quintessence de l’événement culturel de 2015, il est indéniable que le faramineux montant concédé à la ville du Vieux Rocher, à la faveur de cette manifestation, devrait plutôt être décrypté comme étant une petite enveloppe de «rattrapage» tant la lividité de cette ville est criante à tous les niveaux. Constantine est loin, il est vrai, d’avoir les attributs normaux et les standards élémentaires d’une ville qualifiée de capitale de l’Est. Dès lors, quoi de plus judicieux que de mettre à profit cet événement pour la «révolutionner» en profondeur.
Une mise à niveau tous azimuts qui devrait, normalement, être bénéfique à plusieurs secteurs.
Toutefois, le large ratissage pensé par les pouvoirs publics ne mentionne pas le sort réservé à la prison du Coudiat et au siège du groupement de la gendarmerie. Il est, à ce titre, inconséquent que le toilettage grandeur nature enclenché et destiné à refléter une bonne image aux hôtes de cette cité antique, «épargne» un pénitencier et une caserne, situés de surcroît en plein centre-ville. Comment concevoir que de tels édifices puissent encore se fondre dans tout ce tohu-bohu ? Comment une prison peut-elle continuer d’exister en plein centre-ville face au… cabinet du wali ? Est-ce normal que le siège de la Gendarmerie, un corps supposé exercer extra-muros, se trouve au cœur de la ville à quelques encablures seulement de la… sûreté de wilaya ? Fort heureusement la conversion de ces deux structures en musée, a été officiellement annoncée en mai 2013, et ce, après consentement du ministère de la Justice et du commandement de la Gendarmerie nationale.

« Sauvées » par Bouteflika

La décision a été annoncée par l’ex-wali de Constantine, Nouredine Bedoui, en marge d’une conférence de presse animée par la ministre de la Culture, Khalida Toumi. Il avait assuré, en effet, ce jour-là, avoir reçu l’accord de principe des ministères de la Justice, des Moudjahidine et de la Culture, pour transformer la prison en musée, ne cachant pas sa satisfaction de voir le général-major de la Gendarmerie nationale approuver l’idée d’intégrer le groupementde gendarmerie du Coudiat à la prison. Khalida Toumi avait soutenu, pour sa part, qu’un tel projet prendrait un peu de temps afin de trouver des spécialistes, des architectes et des muséographes capables de mener à bien ce projet. Mais pour ce faire, la validation du projet reste tributaire du président de la République, avait néanmoins précisé Bedoui. «Sauvées» de la démolition une première fois, par Bouteflika qui était intervenu pour mettre un terme à la polémique suscitée par l’éventualité de les supprimer pour faire passer le tracé du tramway, ces infrastructures l’ont été une seconde fois, toujours par le Président, qui a ordonné de les préserver et les transformer en musée, d’autant qu’elles sont classées patrimoine historique national depuis 1992.
Un voeu ardemment souhaité par la famille révolutionnaire et certains acteurs de la société civile, lesquels étaient farouchement opposés à sa démolition. Mais en attendant cette conversion, les participants à la manifestation de 2015, découvriront, probablement ébahis, la présence en plein centre-ville, d’une prison et d’une caserne de gendarmerie, car ces dernières ne sont pas incluses dans le programme des 76 projets prévus par les autorités à la faveur de cet évènement.  Cela nous a d’ailleurs été confirmé par le président de l’APW de Constantine, lequel a soutenu, dans une déclaration faite à El Watan, que ces infrastructures ne figurent pas dans le planning des réhabilitations et des restructurations spécialement concoctées pour l’occasion.
               

Lydia Rahmani
  L'échotier   le 19.03.14 | 16h12
Esplanade
On aurait rasé ces deux vieilleries et on aurait de eu la place pour réaliser une belle esplanade, avec bancs, espaces verts et pourquoi pas, un jet d'eau, du terminal du Tram jusqu'à la place de la Pyramide. On aurait eu de la place pour élargir les rues descendante et montante et on aurait réglé, en partie, le problème des bouchons dans ce secteur très obstrué. Mais voilà, qui a une vision pour ouvrir des horizons pour notre pauvre ville martyrisée depuis l'indépendance du pays? Apparemment personne...
 
L'échotier   le 19.03.14 | 11h39
Des images hideuses
La famille révolutionnaire s'oppose à la démolition d'un lieu qui a servi à torturer des Algériens et qui est d'une hideuse image. L'avenir est devant nous, pas derrière nous. Il faut arrêter avec ce culte de la Révolution. Elle est trahie depuis 1962. Il n'a qu'à voir comment la corruption est devenue une sport national... 


Vieille ville

560 vendeurs informels inquiets de leur avenir

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.03.14 | 10h00 1 réaction

Tenant des étals de marchandises diverses (lingerie et autres babioles), en plein cœur de la vieille ville, notamment à la rue Rouag Saïd, plus connue par R’cif, et Rahbet Essouf, depuis de nombreuses années, 560 vendeurs informels s’inquiètent de leur devenir après le lancement des travaux de réhabilitation des façades des magasins et certaines ruelles de ces quartiers.

Quel est le sort qui leur est réservé, vu qu’ils exercent en plein air ? se demandent-ils. «Ces souks improvisés sont dans cette partie de la médina depuis 1994 ; ces vendeurs s’y sont bien installés, et s’ils sont délogés en raison des travaux, que feront-ils pour nourrir leurs familles ? nous sommes inquiets, car nous sommes dans l’ignorance totale de notre sort», nous a déclaré l’un de ces vendeurs, activant à Rahbet Essof, répondant aux initiales S.G., qui nous précise qu’un recensement de ces marchands a été effectué il y a quelques années dans l’objectif de créer des marchés de proximité à Ali Mendjeli et de leur y réserver des places. Selon ce vendeur, les places ont été octroyées à d’autres sous prétexte que ces marchés ne sont pas faits pour le genre d’articles qu’ils vendent, comme les vêtements, la lingerie et les produits cosmétiques.
Le président de l’association des commerçants, Badreddine Azizi, nous a fait savoir qu’ils ont plusieurs fois tenté de contacter le chef de cabinet du wali, et la dernière tentative c’était avant-hier, mais que ce responsable concernant les fameux travaux réhabilitation de plusieurs endroits de la vieille ville.  «Nous voulons que notre situation soit réglementée une fois pour toute», a-t-il ajouté. Approché par nos soins, le chargé de communication de l’union générale des commerçants et artisans algériens (UGCAA), nous a affirmé que son organisme se mettra bientôt en contact avec ces marchands afin de leur apporter son soutien. «Il ne faut pas ôter ces commerces qui sont aussi parmi les particularités de la vieille ville, surtout qu’ils y sont depuis longtemps. Nous allons juste opérer un embellissement aux étals, avec des auvents et des devantures adéquats, pour aller avec la manifestation culturelle attendue pour 2015», a-t-il argumenté.                               

Yousra Salem
 
 
Vos réactions 1
L'échotier   le 19.03.14 | 16h17
Danger
La ville n' a pas besoin de ces étals qui vendent tous la même quincaillerie venue de Chine. De plus, ils sont illégaux et ne paient pas d'impôts. Je ne vois pas pourquoi on devrait les écouter,eux, plus que d'autres qui paient leur registre de commerce et des impôts. Les informels ne font qu'obstruer les rues. Je me pose la question de savoir comment faire si un gros incendie se déclarait dans ces vieilles ruelles? Ils sont un danger pour la foule nombreuse qui grenouille dans la vieille ville.
 

Un tronçon de la RN3 sera fermé pendant 5 jours

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.03.14 | 10h00 Réagissez

Le tronçon de la RN 3 qui relie le pont Sidi Rached au Chalet des Pins, sur une distance de 400 m, sera fermé pendant 5 jours dès le 22 du mois en cours pour accélérer les travaux du Transrhumel, selon un communiqué de l’APC de Constantine.

La fermeture aura lieu entre 20h30 et 6h. La circulation sera déviée à travers le boulevard de la Soummam vers la gare routière et la rue de Roumanie jusqu’à l’intersection avec l’avenue des Frères Zaâmouche.                                                                     

Y. S.
 

2015, l’échec annoncé

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 19.03.14 | 10h00 2 réactions

On ne le dira jamais assez. Les chantiers titanesques initiés en 2006 pour la modernisation de Constantine, interrompus et ensuite repris dans le cadre de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe 2015, manquent d’un chef d’orchestre et d’une partition.

Huit ans après, les résultats ne sont guère satisfaisants et l’avenir risque d’être aussi décevant concernant les projets de la manifestation de 2015. La cacophonie d’hier a engendré les aberrations du tramway et de la trémie de Daksi, les retards du Bardo et de la gare multimodale, la déforestation au profit du Transrhumel, l’oubli de la prison du Coudiat et aussi l’abandon d’un nombre de projets, parfois faute de compétence, à l’instar du complexe sportif. Mais aujourd’hui, au moment où tout Constantinois normalement constitué, concentre ses espoirs sur l’impact positif que devrait avoir l’événement, l’enthousiasme prend un sérieux coup de froid à cause des impairs rapportés quotidiennement.
Le cafouillage qui a marqué la conduite du projet de construction du pôle culturel de Zouaghi nous offre un avant-goût amer. La précipitation est le principal trait de caractère du management actuel des projets prévus pour 2015. Sous prétexte de faire vite, tous les marchés publics ont été accordés de gré à gré. Ça promet ! Surtout pour la race des vautours, mais ça c’est un autre sujet. Le choix des bureaux d’études et des entreprises se fait par conséquent, sur des bases non transparentes. Nous risquons d’avoir des bâtiments inesthétiques et non fonctionnels, à l’image de la ville universitaire et du siège de la wilaya, à Daksi. Incompréhensible aussi est l’absence de continuité dans les décisions.
A ce titre, l’annulation des opérations de démolition des quartiers Bidi Louiza et Bentellis, prévue depuis 8 ans dans le cadre de la requalification du tissu urbain et dotée d’un budget, laisse aussi pantois. Quelle malédiction a frappé cette ville pour que les mêmes erreurs se répètent ? A l’incompétence crasse des élus locaux et d’un bon nombre de directeurs de l’exécutif, s’ajoutent le déficit de coordination et surtout l’absence d’une vision globale qui déterminent une feuille de route pour l’ensemble des intervenants. Quel gâchis !

Nouri Nesrouche
 
 
Vos réactions 2
SlimAlger   le 20.03.14 | 15h23
tel chef tel sbires
Franchement, que pouvons-nous attendre d'un pouvoir central corrompu et incompétent? Qu’il enfante la probité et le génie? soyons sérieux ..ce pays ne verra pas la lumière tant que cette bande de criminelle « dirige » ce pays.
 
L'échotier   le 19.03.14 | 11h34
On ne peut
mieux résumer le chaos qui règne au seins de cette collectivité livré e à des imposteurs corrompus. Chaque projet entamé devient une catastrophe. L'intelligence, le savoir faire et l'amour de l'oeuvre bien accomplis semblent avoir définitivement déserté cette ville millénaire. Aux Contantinois de souche et à tous ceux qui ont aimé cette ville, il ne leur reste que les yeux pour pleurer. 4e mandat vous avez dit?
 
 

ليست هناك تعليقات: