شاعر الملحون مكي نونة يفتح قلبه لـ"الجمهورية" ويؤكد:
هذه هي أسباب قصيدة "راني مدمر"، وأنقذت سنة الجزائر بفرنسا من ورطة حقيقية
> قايدعمر هواري
02-03-2014
ننتظر بفارغ الصبر قبول ملف انعقاد مؤتمر حول شخصية الهواري بلوحناني
مكي نونة، مسيرة فنية حافلة بالعطاء والإبداع.... عمي مكي شاعر فحل، يحب وهران حتى النخاع، ويعشق الفن الأصيل والقصيدة النقية المهذبة، بدأ نظم الملحون منذ نعومة أظافره، لم يكن يفارق البتة، مجالس الشيوخ الكبار، وفطاحل الشعر الشعبي المعروفين في جزائرنا المشتهرة بتراثها الثقافي الثري والمتنوع... استضفناه في مقر جريدة "الجمهورية" صباح أمس، ومنذ الوهلة الأولى شعرنا صراحة ونحن نحاوره، بأنه لا يزال يحتفظ بذاكرة قوية، ويحفظ الكثير من الأبيات الشعرية التراثية القديمة والحكيمة، لاسيما تلك التي تمدح النبي عليه الصلاة والسلام، وتتغنى بوطننا المفدى، وتثمين مسعى المصالحة الوطنية الذي أرجع إلى البلاد أمنها واستقرارها المنشودين... ، عمي نونة، بعمامته الصفراء المعهودة، وابتسامته اليومية التي لا تفارقه، لم تظهر عليه نوائب الزمن، والكبر في السن، بل وعلى العكس من ذلك، بدا لنا قادرا على العطاء، وعلى استعدد دائم لتكوين وتلقين المواهب الشابة التي ترغب في تفجير طاقاتها ومواهبها التي تختزنها...
بدايتها مسك من حي الحمري
"الشيخ نونة" صاحب الـ 82 ربيعا ولمن لا يعرفه، هو ابن حي الحمري العتيق، إذ وإلى اليوم لا تزال شوارع وأزقة هذا الحي الشعبي المعروف، شاهدة على نجاحات هذا الشاعر الموهوب، بداياته الأولى مع الإبداع والحس الفني المرهف، كانت في سن مبكرة وبالتحديد في الـ15 من عمره، حيث وفي أحد الأيام الخوالي أقيم، حفل زفاف بشارع 10 هارون الرشيد بحي الحمري (وهران)، وقام أهل العريس بتوجيه الدعوة لأحد مشايخ الشعر الملحون المعروفين لتنشيط أمسيتهم الزفافية، يدعى محمد ولد المأمون من المحمدية بمعسكر، وقام هذا الأخير بجلب براح يسمى لخضر السايحي، ولكن هذا الأخير لم يكن بارعا ومتمكنا من ذلكم الأسلوب الفني، مما جعل الكثير من المدعوين في العرس، يشعرون بالملل وخيبة الأمل من هذا الشاعر غير الماهر، هنا قام أحدهم وطلب من عمي مكي الذي كان وقتها شابا يافعا، أن ينشط هو بالذات حفل الزفاف، وأن يظهر للجميع، ملكاته التي يختزنها، وبعدما تمكن هذا الشخص من إقناع نونة مكي بالتنشيط، توجه على الفور إلى المغني محمد ولد المأمون، وأخبره بأنه يوجد فتى قادر على إحياء هذه الأمسية بشكل أفضل وأحسن من شاعره المذكور آنفا، وما كان لهذا الأخير سوى قبول هذا الطلب، ليقوم وقتها مكي نونة من مكانه الذي كان جالسا فيه، والجميع يترقب ويسأل عن هذا الشاب الذي لم ينشط في حياته حفل زفاف كبير كهذا، ليبدأ دون خوف أو تردد في إلقاء الأبيات الشعرية والقصائد الملحونة، بشكل أذهل الجميع، وكأن لهذا الشاعر اليافع خبرة طويلة في هذا المجال، هنا بدأت زغاريد النسوة تغمر العرس، وتصفيقات الضيوف، ترتفع ابتهاجا وفرحة بهذا "البراح" الماهر، الذي أعاد الحيوية والغبطة لأهل العريس الذي كانوا خائفين أن يفشل الحفل، ويصاب العريس بالأسى والحزن لعدم نجاح يومه السعيد الذي كان ينتظره منذ عدة سنوات.
3 عوامل وراء موهبته
هكذا إذن استطاع شاعرنا الفحل، أن يصنع اسمه بأحرف من ذهب في سجل قائمة أكبر شعراء النظم الملحون، حيث أكد لنا عمي مكي أن هذه الموهبة التي فُطر وجبل عليها، لم تأت من العدم بل تشكلت لديه بفضل حبه لهذا النوع من الفن التراثي الشعبي و ثانيا قدرته السريعة والهائلة على الحفظ، فالشيخ نونة كان يقضي أوقاتا طويلة، في السماع لأسطوانات هؤلاء المشايخ الكبار في مختلف مقاهي الطحطاحة بالمدينة الجديدة والحمري، على غرار الشيخ بوراس، الخالدي، حمادة الرمادي ...إلخ، فضلا عن أنه ينحدر من عائلة فنية عريقة، حيث كان جده من أبيه شاعرا معروفا في قصيد الملحون، فكل هذه العوامل مجتمعة مكنته من التألق والتحكم منذ نعومة أظافره في نظم الأبيات وإلقائها بشكل ارتجالي رهيب وفظيع، جعلت الكثير من المتتبعين والنقاد، يصنفونه ضمن أحسن وأكفأ شعراء الملحون على المستوى الوطني.
وهكذا وبعد الانتهاء من حفل الزفاف الذي أعطى أول شرارة إبداع لهذا الفتى الذهبي، طلب الشيخ محمد ولد المأمون الحديث إلى والده، و روى له بالتفصيل، كيف تألق ابنه في سماء هذا الحفل، وترك الجميع يسأل عنه وعن موهبته الفائقة، ليلتمس منه السماح لفلذة كبده بالذهاب معه أينما حلّ وارتحل يعلمه أصول الشعر الملحون، ويلقّنه جميع تقنيات وخبايا هذا الفن الشعبي الراقي، وقتئذ اقتنع بهذا الطلب، وبدأت والدته في تحضير متاعه وملابسه لاستعمالها عند الحاجة، حيث كانت معظمها رثة وقديمة بحكم الأوضاع الصعبة التي كانت تعيشها العائلات الجزائرية من جراء الاستدمار الفرنسي الغاشم لبلادنا، لتبدأ بذلك تجربة جديدة في مشوار هذا الشاب المليئة بالمفاجآت السارة والمغامرات المشوقة، والتي بفضلها صار اليوم نجما ساطعا في تخصص الشعر الملحون.
"باريقو" أول محطة في مشوار البراح
وهكذا سافر عمي مكي مع هذا الشيخ إلى المحمدية، كأول محطة له في مشواره الفني، ثم بدأ يشارك معه في مختلف الحفلات والأعراس التي توجه لهم الدعوة فيها، دون التخلي عن شاعره المخضرم لخضر السايحي، فشكلوا بذلك مجموعة متكاملة ومتجانسة، اندمج فيها عمي نونة بسهولة، وتعلم منهما الكثير من الأمور التي كان يجهلها، وبعدما شعر الشيخ ولد المأمون أن تلميذه صار يافعا وقادرا على العطاء وتسطير مشواره الفني بمفرده دون العودة إلى أستاذه الذي علّمه أبجديات الشعر والنظم الشعري، خيّره بين البقاء معه في المجموعة، أو العودة إلى وهران ومن ثمة، البدء في حياة فنية جديدة يكون هو صانعها الأساسي وقائد جوقها الرئيسي، فوقع اختياره على الاقتراح الثاني، لتبدأ صفحة جديدة من مشوار شاعرنا المعروف، حيث اشتغل مع قامات كبيرة في الشعر الملحون على غرار، الشيخ الطيب "السيقلي" من حي الضاية، بخذة العماري ومحمد ولد عبد الإله من مديوني، بن فيسة يونس من عين تموشنت، كما اشتغل كذلك مع الراحلة الشيخة الريميتي، التي سافر معها في مختلف ولايات الوطن، وأحيى معها عدة سهرات وحفلات فنية لا تزال إلى اليوم شاهدة على نجاحاته وتألقه في هذا الفن الشعبي الذي يقتضي من صاحبه الالتزام بهندامه العربي الأصيل، و إتقان أبياته الأصيلة المفعمة بالحكمة والأمثال الشعبية الضاربة في أعماق مجتمعنا الغني بتراثه الثري والمتنوع.
أغنيتان فكاهيتان في الرصيد
في سياق حديثه عن تجربته الطويلة في هذا المجال الفني التراثي العريق، كشف لنا محدثنا أنه أنتج كذلك أغنيتين فكاهيتين، ألفهما في الماضي، كدليل آخر على قدرته كذلك في التفوق والتألق في مجال الغناء، على غرار أغنية "زاد اليوم" و " آلي زي ... آلي زي"، فبالرغم من أنه استطاع، أن يظهر ملكته في هذا الفن الذي يستلزم من صاحبه، امتلاك صوت جهوري وجميل وإتقان أبسط أبجديات الفن الموسيقي، إلا أن مكي نونة، فضل مواصلة المشوار في تخصص الشعر الملحون، حيث كانت جلّ المواضيع التي تطرق إليها متعلقة بالجانب الديني، الاجتماعي، الحب، وبر الوالدين. هذا الأمر شجع الكثير من الفنانين والمطربين الشباب بوهران، إلى المجيء عنده، ليطلبوا منه كتابة وتأليف قصائد غنائية يؤذونها في مختلف الأشرطة التي يريدون إنتاجها، على غرار المطرب الوهراني المعروف هواري بن شنات، الذي ألّف له أغنية "ارسم وهران" و "راني مدمر"...إلخ، وكذا المغني المازوزي، المرحوم الشيخ فتحي، شيخ الأغنية البدوية عباس، ومحمد المجاهري. حيث أضحى نونة قبلة لكل المطربين الراغبين في الحصول على أغان بدوية و وهرانية هادفة ونظيفة، مما دفعه إلى بذل المزيد من الجهد حتى يقدم الأفضل والأحسن، لهؤلاء الفنانين الراغبين في البروز والتألق على الساحة الفنية والوطنية، والغريب في الأمر أن عمي نونة كان يكتب قصائده بشكل ارتجالي وتلقائي، على غرار قصيدة "راني مدمر" التي كتب أبياتها الشعرية، بعد الاستضافة الحميمية التي دعاه إليها المطرب هواري بن شنات في منزله، حيث وفي اللحظة التي نزل فيها الأخير من سيارته لشراء السيجارة عند مدخل مركب الأندلسيات بوهران، شاهد عمي مكي من بعيد أحد الشباب وهو في حالة نفسية يرثى لها، وقتئذ قصده بغية الاطمئنان عليه ومعرفة سبب بكائه وجلوسه بمفرده بمحاذاة الشاطئ، فأخبره بأنه طلب يد فتاة يحبها، ولأنه كان عاطلا عن العمل، قام أهلها بتزويجها بمغترب أخذها معه إلى الخارج، هنا نزل الإلهام على عمي مكي، وفور دخوله إلى منزل هواري بن شنات طلب من زوجة الأخير تسليمه دفتره الشخصي، ليشرع في كتابة قصيدته الشهيرة "راني مدمر" التي كانت في الأصل عبارة عن قصة حب لشاب، لم يتمكن من الزواج من فتاة يعشقها، بسبب فقره وعدم قدرته على إرضاء أهلها الذين زوجوها بشاب غني وميسور الحال.
في وادي الفضة مع الراحل أحمد وهبي
ومن بين الذكريات الجميلة التي لا تزال راسخة في ذهنه إلى اليوم، يقول شاعرنا الفحل .... "ذلك العرس الذي نشطه الشيخ نونة في سنة 1963، مع المطرب الوهراني الكبير المرحوم أحمد وهبي، في نواحي وادي الفضة بولاية الشلف"، حيث رفض الأخير الغناء فوق عربة شاحنة، بحجة أن الديكور المعد للسهرة الزفافية لا يتناسب وقامته الفنية التي يتمتع بها المغني أحمد وهبي، ليقوم على الفور أهل العريس بتغيير شكل الديكور إرضاء له، ولكن وبالرغم من ذلك بدت على المرحوم علامات الغضب والحزن، لعدم تقبله فكرة الغناء فوق عربة شاحنة، ولكن وحتى لا يغادر أحمد وهبي حفل الزفاف، وهو في حالة نفسية ناقمة ومتذمرة، قام الحاضرون في الحفل، بإكرام وفادة الضيفين ماديا وحتى معنويا، وهو الأمر الذي أثلج كثيرا صدر المرحوم أحمد وهبي. كما لم ينس شاعرنا الوهراني المعروف، تلك اللحظة الحرجة التي وقعت فيها لجنة تنظيم حفل افتتاح، سهرة "سنة الجزائر بفرنسا عام 2003" في قاعة بيرسي في باريس، حيث انسحب منشط الحفل في آخر دقيقة لأسباب مجهولة، ولم تجد لجنة التنظيم من بد سوى الاستنجاد بمكي نونة لتنشيط الحفلة، لينجح هذا الأخير في هذا التحدي الصعب وغير المتوقع، مدخلا الفرحة أولا في نفوس الآلاف من المغتربين الحاضرين، وثانيا تشريفا للسلام الوطني في خارج الوطن.
التكوين عبء ثقيل
الأكيد أنه على عاتق جمعية الثقافة التقليدية بوهران التي يرأسها عمي مكي، مسؤولية كبيرة في الحفاظ على هذا الإرث الفني المحلي والوطني، فهي بمثابة الضامن الوحيد، لمنع زوال الشعر الملحون ومختلف الموروثات الثقافية الشعبية المهددة بالنسيان ولما لا الانقراض، ولكن وبالرغم من ذلك فقد تمكنت الجمعية عن طريق أمينها العام خديم الهواري المعروف باسم "الهواري المحبوب" من تأطير الكثير من الشباب، وحثهم على عدم الهجرة إلى ما وراء البحار، وقد تم منح لحوالي 25 شابا بطاقات فنانين، لمغنيين، موسيقيين، شعراء... إلخ، لتشجيعهم على العطاء والبذل والإبداع، ليختم في الأخير حديثه معنا، بضرورة تسهيل الإجراءات الخاصة بانعقاد الملتقى الوطني حول شخصية الشاعر والمغني الثوري البارع الهواري بلوحناني المعروف باسم "حناني" الذي كتب قصيدته الشهيرة " أصحاب البارود والكرابيلة" بمناسبة احتفال الاستدمار الفرنسي بمئوية احتلاله للجزائر في سنة 1930 حيث لا تزال جمعية الثقافة التقليدية تنتظر موافقة بلدية وهران حتى ينعقد هذا الملتقى الذي من شأنه نفض الغبار عن هذه الشخصية الثورية المنسية، والتي يرجع لها الفضل في تنوير الشباب الجزائري، وغرس في نفسيته روح الوطن ورفض الذل والهوان الاستدماري الفرنسي الغاشم.
مكي نونة، مسيرة فنية حافلة بالعطاء والإبداع.... عمي مكي شاعر فحل، يحب وهران حتى النخاع، ويعشق الفن الأصيل والقصيدة النقية المهذبة، بدأ نظم الملحون منذ نعومة أظافره، لم يكن يفارق البتة، مجالس الشيوخ الكبار، وفطاحل الشعر الشعبي المعروفين في جزائرنا المشتهرة بتراثها الثقافي الثري والمتنوع... استضفناه في مقر جريدة "الجمهورية" صباح أمس، ومنذ الوهلة الأولى شعرنا صراحة ونحن نحاوره، بأنه لا يزال يحتفظ بذاكرة قوية، ويحفظ الكثير من الأبيات الشعرية التراثية القديمة والحكيمة، لاسيما تلك التي تمدح النبي عليه الصلاة والسلام، وتتغنى بوطننا المفدى، وتثمين مسعى المصالحة الوطنية الذي أرجع إلى البلاد أمنها واستقرارها المنشودين... ، عمي نونة، بعمامته الصفراء المعهودة، وابتسامته اليومية التي لا تفارقه، لم تظهر عليه نوائب الزمن، والكبر في السن، بل وعلى العكس من ذلك، بدا لنا قادرا على العطاء، وعلى استعدد دائم لتكوين وتلقين المواهب الشابة التي ترغب في تفجير طاقاتها ومواهبها التي تختزنها...
بدايتها مسك من حي الحمري
"الشيخ نونة" صاحب الـ 82 ربيعا ولمن لا يعرفه، هو ابن حي الحمري العتيق، إذ وإلى اليوم لا تزال شوارع وأزقة هذا الحي الشعبي المعروف، شاهدة على نجاحات هذا الشاعر الموهوب، بداياته الأولى مع الإبداع والحس الفني المرهف، كانت في سن مبكرة وبالتحديد في الـ15 من عمره، حيث وفي أحد الأيام الخوالي أقيم، حفل زفاف بشارع 10 هارون الرشيد بحي الحمري (وهران)، وقام أهل العريس بتوجيه الدعوة لأحد مشايخ الشعر الملحون المعروفين لتنشيط أمسيتهم الزفافية، يدعى محمد ولد المأمون من المحمدية بمعسكر، وقام هذا الأخير بجلب براح يسمى لخضر السايحي، ولكن هذا الأخير لم يكن بارعا ومتمكنا من ذلكم الأسلوب الفني، مما جعل الكثير من المدعوين في العرس، يشعرون بالملل وخيبة الأمل من هذا الشاعر غير الماهر، هنا قام أحدهم وطلب من عمي مكي الذي كان وقتها شابا يافعا، أن ينشط هو بالذات حفل الزفاف، وأن يظهر للجميع، ملكاته التي يختزنها، وبعدما تمكن هذا الشخص من إقناع نونة مكي بالتنشيط، توجه على الفور إلى المغني محمد ولد المأمون، وأخبره بأنه يوجد فتى قادر على إحياء هذه الأمسية بشكل أفضل وأحسن من شاعره المذكور آنفا، وما كان لهذا الأخير سوى قبول هذا الطلب، ليقوم وقتها مكي نونة من مكانه الذي كان جالسا فيه، والجميع يترقب ويسأل عن هذا الشاب الذي لم ينشط في حياته حفل زفاف كبير كهذا، ليبدأ دون خوف أو تردد في إلقاء الأبيات الشعرية والقصائد الملحونة، بشكل أذهل الجميع، وكأن لهذا الشاعر اليافع خبرة طويلة في هذا المجال، هنا بدأت زغاريد النسوة تغمر العرس، وتصفيقات الضيوف، ترتفع ابتهاجا وفرحة بهذا "البراح" الماهر، الذي أعاد الحيوية والغبطة لأهل العريس الذي كانوا خائفين أن يفشل الحفل، ويصاب العريس بالأسى والحزن لعدم نجاح يومه السعيد الذي كان ينتظره منذ عدة سنوات.
3 عوامل وراء موهبته
هكذا إذن استطاع شاعرنا الفحل، أن يصنع اسمه بأحرف من ذهب في سجل قائمة أكبر شعراء النظم الملحون، حيث أكد لنا عمي مكي أن هذه الموهبة التي فُطر وجبل عليها، لم تأت من العدم بل تشكلت لديه بفضل حبه لهذا النوع من الفن التراثي الشعبي و ثانيا قدرته السريعة والهائلة على الحفظ، فالشيخ نونة كان يقضي أوقاتا طويلة، في السماع لأسطوانات هؤلاء المشايخ الكبار في مختلف مقاهي الطحطاحة بالمدينة الجديدة والحمري، على غرار الشيخ بوراس، الخالدي، حمادة الرمادي ...إلخ، فضلا عن أنه ينحدر من عائلة فنية عريقة، حيث كان جده من أبيه شاعرا معروفا في قصيد الملحون، فكل هذه العوامل مجتمعة مكنته من التألق والتحكم منذ نعومة أظافره في نظم الأبيات وإلقائها بشكل ارتجالي رهيب وفظيع، جعلت الكثير من المتتبعين والنقاد، يصنفونه ضمن أحسن وأكفأ شعراء الملحون على المستوى الوطني.
وهكذا وبعد الانتهاء من حفل الزفاف الذي أعطى أول شرارة إبداع لهذا الفتى الذهبي، طلب الشيخ محمد ولد المأمون الحديث إلى والده، و روى له بالتفصيل، كيف تألق ابنه في سماء هذا الحفل، وترك الجميع يسأل عنه وعن موهبته الفائقة، ليلتمس منه السماح لفلذة كبده بالذهاب معه أينما حلّ وارتحل يعلمه أصول الشعر الملحون، ويلقّنه جميع تقنيات وخبايا هذا الفن الشعبي الراقي، وقتئذ اقتنع بهذا الطلب، وبدأت والدته في تحضير متاعه وملابسه لاستعمالها عند الحاجة، حيث كانت معظمها رثة وقديمة بحكم الأوضاع الصعبة التي كانت تعيشها العائلات الجزائرية من جراء الاستدمار الفرنسي الغاشم لبلادنا، لتبدأ بذلك تجربة جديدة في مشوار هذا الشاب المليئة بالمفاجآت السارة والمغامرات المشوقة، والتي بفضلها صار اليوم نجما ساطعا في تخصص الشعر الملحون.
"باريقو" أول محطة في مشوار البراح
وهكذا سافر عمي مكي مع هذا الشيخ إلى المحمدية، كأول محطة له في مشواره الفني، ثم بدأ يشارك معه في مختلف الحفلات والأعراس التي توجه لهم الدعوة فيها، دون التخلي عن شاعره المخضرم لخضر السايحي، فشكلوا بذلك مجموعة متكاملة ومتجانسة، اندمج فيها عمي نونة بسهولة، وتعلم منهما الكثير من الأمور التي كان يجهلها، وبعدما شعر الشيخ ولد المأمون أن تلميذه صار يافعا وقادرا على العطاء وتسطير مشواره الفني بمفرده دون العودة إلى أستاذه الذي علّمه أبجديات الشعر والنظم الشعري، خيّره بين البقاء معه في المجموعة، أو العودة إلى وهران ومن ثمة، البدء في حياة فنية جديدة يكون هو صانعها الأساسي وقائد جوقها الرئيسي، فوقع اختياره على الاقتراح الثاني، لتبدأ صفحة جديدة من مشوار شاعرنا المعروف، حيث اشتغل مع قامات كبيرة في الشعر الملحون على غرار، الشيخ الطيب "السيقلي" من حي الضاية، بخذة العماري ومحمد ولد عبد الإله من مديوني، بن فيسة يونس من عين تموشنت، كما اشتغل كذلك مع الراحلة الشيخة الريميتي، التي سافر معها في مختلف ولايات الوطن، وأحيى معها عدة سهرات وحفلات فنية لا تزال إلى اليوم شاهدة على نجاحاته وتألقه في هذا الفن الشعبي الذي يقتضي من صاحبه الالتزام بهندامه العربي الأصيل، و إتقان أبياته الأصيلة المفعمة بالحكمة والأمثال الشعبية الضاربة في أعماق مجتمعنا الغني بتراثه الثري والمتنوع.
أغنيتان فكاهيتان في الرصيد
في سياق حديثه عن تجربته الطويلة في هذا المجال الفني التراثي العريق، كشف لنا محدثنا أنه أنتج كذلك أغنيتين فكاهيتين، ألفهما في الماضي، كدليل آخر على قدرته كذلك في التفوق والتألق في مجال الغناء، على غرار أغنية "زاد اليوم" و " آلي زي ... آلي زي"، فبالرغم من أنه استطاع، أن يظهر ملكته في هذا الفن الذي يستلزم من صاحبه، امتلاك صوت جهوري وجميل وإتقان أبسط أبجديات الفن الموسيقي، إلا أن مكي نونة، فضل مواصلة المشوار في تخصص الشعر الملحون، حيث كانت جلّ المواضيع التي تطرق إليها متعلقة بالجانب الديني، الاجتماعي، الحب، وبر الوالدين. هذا الأمر شجع الكثير من الفنانين والمطربين الشباب بوهران، إلى المجيء عنده، ليطلبوا منه كتابة وتأليف قصائد غنائية يؤذونها في مختلف الأشرطة التي يريدون إنتاجها، على غرار المطرب الوهراني المعروف هواري بن شنات، الذي ألّف له أغنية "ارسم وهران" و "راني مدمر"...إلخ، وكذا المغني المازوزي، المرحوم الشيخ فتحي، شيخ الأغنية البدوية عباس، ومحمد المجاهري. حيث أضحى نونة قبلة لكل المطربين الراغبين في الحصول على أغان بدوية و وهرانية هادفة ونظيفة، مما دفعه إلى بذل المزيد من الجهد حتى يقدم الأفضل والأحسن، لهؤلاء الفنانين الراغبين في البروز والتألق على الساحة الفنية والوطنية، والغريب في الأمر أن عمي نونة كان يكتب قصائده بشكل ارتجالي وتلقائي، على غرار قصيدة "راني مدمر" التي كتب أبياتها الشعرية، بعد الاستضافة الحميمية التي دعاه إليها المطرب هواري بن شنات في منزله، حيث وفي اللحظة التي نزل فيها الأخير من سيارته لشراء السيجارة عند مدخل مركب الأندلسيات بوهران، شاهد عمي مكي من بعيد أحد الشباب وهو في حالة نفسية يرثى لها، وقتئذ قصده بغية الاطمئنان عليه ومعرفة سبب بكائه وجلوسه بمفرده بمحاذاة الشاطئ، فأخبره بأنه طلب يد فتاة يحبها، ولأنه كان عاطلا عن العمل، قام أهلها بتزويجها بمغترب أخذها معه إلى الخارج، هنا نزل الإلهام على عمي مكي، وفور دخوله إلى منزل هواري بن شنات طلب من زوجة الأخير تسليمه دفتره الشخصي، ليشرع في كتابة قصيدته الشهيرة "راني مدمر" التي كانت في الأصل عبارة عن قصة حب لشاب، لم يتمكن من الزواج من فتاة يعشقها، بسبب فقره وعدم قدرته على إرضاء أهلها الذين زوجوها بشاب غني وميسور الحال.
في وادي الفضة مع الراحل أحمد وهبي
ومن بين الذكريات الجميلة التي لا تزال راسخة في ذهنه إلى اليوم، يقول شاعرنا الفحل .... "ذلك العرس الذي نشطه الشيخ نونة في سنة 1963، مع المطرب الوهراني الكبير المرحوم أحمد وهبي، في نواحي وادي الفضة بولاية الشلف"، حيث رفض الأخير الغناء فوق عربة شاحنة، بحجة أن الديكور المعد للسهرة الزفافية لا يتناسب وقامته الفنية التي يتمتع بها المغني أحمد وهبي، ليقوم على الفور أهل العريس بتغيير شكل الديكور إرضاء له، ولكن وبالرغم من ذلك بدت على المرحوم علامات الغضب والحزن، لعدم تقبله فكرة الغناء فوق عربة شاحنة، ولكن وحتى لا يغادر أحمد وهبي حفل الزفاف، وهو في حالة نفسية ناقمة ومتذمرة، قام الحاضرون في الحفل، بإكرام وفادة الضيفين ماديا وحتى معنويا، وهو الأمر الذي أثلج كثيرا صدر المرحوم أحمد وهبي. كما لم ينس شاعرنا الوهراني المعروف، تلك اللحظة الحرجة التي وقعت فيها لجنة تنظيم حفل افتتاح، سهرة "سنة الجزائر بفرنسا عام 2003" في قاعة بيرسي في باريس، حيث انسحب منشط الحفل في آخر دقيقة لأسباب مجهولة، ولم تجد لجنة التنظيم من بد سوى الاستنجاد بمكي نونة لتنشيط الحفلة، لينجح هذا الأخير في هذا التحدي الصعب وغير المتوقع، مدخلا الفرحة أولا في نفوس الآلاف من المغتربين الحاضرين، وثانيا تشريفا للسلام الوطني في خارج الوطن.
التكوين عبء ثقيل
الأكيد أنه على عاتق جمعية الثقافة التقليدية بوهران التي يرأسها عمي مكي، مسؤولية كبيرة في الحفاظ على هذا الإرث الفني المحلي والوطني، فهي بمثابة الضامن الوحيد، لمنع زوال الشعر الملحون ومختلف الموروثات الثقافية الشعبية المهددة بالنسيان ولما لا الانقراض، ولكن وبالرغم من ذلك فقد تمكنت الجمعية عن طريق أمينها العام خديم الهواري المعروف باسم "الهواري المحبوب" من تأطير الكثير من الشباب، وحثهم على عدم الهجرة إلى ما وراء البحار، وقد تم منح لحوالي 25 شابا بطاقات فنانين، لمغنيين، موسيقيين، شعراء... إلخ، لتشجيعهم على العطاء والبذل والإبداع، ليختم في الأخير حديثه معنا، بضرورة تسهيل الإجراءات الخاصة بانعقاد الملتقى الوطني حول شخصية الشاعر والمغني الثوري البارع الهواري بلوحناني المعروف باسم "حناني" الذي كتب قصيدته الشهيرة " أصحاب البارود والكرابيلة" بمناسبة احتفال الاستدمار الفرنسي بمئوية احتلاله للجزائر في سنة 1930 حيث لا تزال جمعية الثقافة التقليدية تنتظر موافقة بلدية وهران حتى ينعقد هذا الملتقى الذي من شأنه نفض الغبار عن هذه الشخصية الثورية المنسية، والتي يرجع لها الفضل في تنوير الشباب الجزائري، وغرس في نفسيته روح الوطن ورفض الذل والهوان الاستدماري الفرنسي الغاشم.
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_01-03-2014
http://fr.euronews.com/2014/03/01/algerie-une-manifestation-contre-un-4e-mandat-de-bouteflika-dispersee/
Algérie : une manifestation contre un 4e mandat de Bouteflika dispersée
01/03 21:38 CET
“Non à un quatrième mandat”
ou encore “15 ans, ça suffit”, voilà les slogans repris par ces
manifestants à Alger. Ils étaient plusieurs dizaines à s‘être rassemblés
ce samedi devant la faculté centrale de la capitale algérienne. Abdelaziz Bouteflika, qui fête ce dimanche ses 77 ans, a annoncé qu’il briguerait un 4ème mandat lors de la présidentielle du 17 avril prochain.
Les forces de l’ordre ont interpellé plusieurs personnes, parmi lesquelles des journalistes et des militants des droits de l’homme, toutes ont par la suite été relâchées.
Beaucoup doutent des capacités d’Abdelaziz Bouteflika à diriger le pays, en raison de ses graves problèmes de santé. Victime d’un AVC, il avait été hospitalisé en France au printemps 2013 et n’a plus repris depuis la parole en public.
Les forces de l’ordre ont interpellé plusieurs personnes, parmi lesquelles des journalistes et des militants des droits de l’homme, toutes ont par la suite été relâchées.
Beaucoup doutent des capacités d’Abdelaziz Bouteflika à diriger le pays, en raison de ses graves problèmes de santé. Victime d’un AVC, il avait été hospitalisé en France au printemps 2013 et n’a plus repris depuis la parole en public.
Copyright © 2014 euronews
Algérie : une manifestation contre un 4e mandat de Bouteflika dispersée
01/03 21:38 CET
“Non à un quatrième mandat”
ou encore “15 ans, ça suffit”, voilà les slogans repris par ces
manifestants à Alger. Ils étaient plusieurs dizaines à s‘être rassemblés
ce samedi devant la faculté centrale de la capitale algérienne. Abdelaziz Bouteflika, qui fête ce dimanche ses 77 ans, a annoncé qu’il briguerait un 4ème mandat lors de la présidentielle du 17 avril prochain.
Les forces de l’ordre ont interpellé plusieurs personnes, parmi lesquelles des journalistes et des militants des droits de l’homme, toutes ont par la suite été relâchées.
Beaucoup doutent des capacités d’Abdelaziz Bouteflika à diriger le pays, en raison de ses graves problèmes de santé. Victime d’un AVC, il avait été hospitalisé en France au printemps 2013 et n’a plus repris depuis la parole en public.
Les forces de l’ordre ont interpellé plusieurs personnes, parmi lesquelles des journalistes et des militants des droits de l’homme, toutes ont par la suite été relâchées.
Beaucoup doutent des capacités d’Abdelaziz Bouteflika à diriger le pays, en raison de ses graves problèmes de santé. Victime d’un AVC, il avait été hospitalisé en France au printemps 2013 et n’a plus repris depuis la parole en public.
Copyright © 2014 euronews
Algérie : une manifestation contre un 4e mandat de Bouteflika dispersée
01/03 21:38 CET
“Non à un quatrième mandat”
ou encore “15 ans, ça suffit”, voilà les slogans repris par ces
manifestants à Alger. Ils étaient plusieurs dizaines à s‘être rassemblés
ce samedi devant la faculté centrale de la capitale algérienne. Abdelaziz Bouteflika, qui fête ce dimanche ses 77 ans, a annoncé qu’il briguerait un 4ème mandat lors de la présidentielle du 17 avril prochain.
Les forces de l’ordre ont interpellé plusieurs personnes, parmi lesquelles des journalistes et des militants des droits de l’homme, toutes ont par la suite été relâchées.
Beaucoup doutent des capacités d’Abdelaziz Bouteflika à diriger le pays, en raison de ses graves problèmes de santé. Victime d’un AVC, il avait été hospitalisé en France au printemps 2013 et n’a plus repris depuis la parole en public.
Les forces de l’ordre ont interpellé plusieurs personnes, parmi lesquelles des journalistes et des militants des droits de l’homme, toutes ont par la suite été relâchées.
Beaucoup doutent des capacités d’Abdelaziz Bouteflika à diriger le pays, en raison de ses graves problèmes de santé. Victime d’un AVC, il avait été hospitalisé en France au printemps 2013 et n’a plus repris depuis la parole en public.
Copyright © 2014 euronews
الشرطة تتجنب الوقوع في فخ "التخلاط"
- السبت, 01 مارس 2014
(شكرًا لأفراد الشرطة بجميع مراتبهم على حسن المعاملة·· لقد أُطلق سراحنا)·· هذا ما كتبه أحد (النشطاء) على صفحته الفايسبوكية، بعد إطلاق سراحه إثر توقيفه خلال مشاركته في وقفة نظمها عشرات الأشخاص، أمس السبت، للتعبير عن رفضهم لترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة، وفي الوقت الذي كانت بعض الأوساط، في الداخل والخارج، (تحلم) بحصول انزلاق بهذه المناسبة، نجحت الشرطة في تجنب الوقوع في فخ (التخلاط)·
وبرأي متتبعين، فإن الطريقة التي تعاملت بها الشرطة مع المشاركين في التجمع غير المرخص سمح بتجنب الانزلاق نحو ما لا يُحمد عقباه، ففي الوقت الذي سارعت بعض القنوات الفضائية والمواقع الإلكترونية الوطنية والأجنبية في صبّ الزيت على النار ومحاولة إيهام الرأي العام بوجود تجمع ضخم معارض لترشح بوتفليقة في الجزائر العاصمة، ومحاولة الإيحاء بارتكاب أفراد الأمن لتجاوزات، جاءت شهادة عدد من المشاركين في الوقفة المذكورة لتقطع الشك باليقين وتؤكد احترافية قوات الأمن التي فرّقت بطريقة مُحكمة ومنظمة التجمع غير المرخص·
وبالموازاة مع ذلك التجمع، بادر عدد من نشطاء المجتمع المدني إلى التعبير عن دعمهم ووفائهم للرئيس بوتفليقة (المجاهد والأب الكبير)، وفق تعبير بيان عن المجتمع المدني لولاية بومرداس، تلقت (أخبار اليوم) نسخة منه، وهو البيان الذي جاء فيه: (يُشرفنا نحن فعاليات المجتمع المدني من الرجال والنساء والشباب وعلى رأسه جمعية الترقية والإدماج الاجتماعي لأحياء السكنات الجاهزة لولاية بومرداس، أن نرفع بيان الدعم والمساندة لعهدة رئاسية جديدة، أبينا إلا أن نطلق عليها عهدة تكريم الرئيس، حيث يستكمل فيها البناء الوطني الجديد، وتراجع فيها الأفكار والخيارات الإستراتيجية وتقوم مؤسسات الجمهورية بما هو خير للجماعة الوطنية وأجيال المستقبل)·
كما بادر بعض النشطاء الفايسبوكيين بنشر بعض العبارات والصور التي تطالب بالتراجع عن التجمهر والالتفاف حول مصلحة الجزائر أولا وآخرا·
ومن بين العبارات التي قام بعض رواد الموقع الاجتماعي الفيس بوك بنشرها (ستبكون يوما كالنساء على وطن لم تحافظوا عليه كالرجال··)، وكذا نشر صور الرئيس عبد العزيز بوتفليقة·
وقد توافد عدد كبير من المواطنين الفضوليين الذين تجمعوا أمام الجامعة المركزية وساحة (اودان) من أجل مشاهدة الاحتجاج فارتفع عدد الحاضرين بعض الشيء، واستغل عدد كبير من المارة الوضع من اجل تصوير الحدث بهواتفهم النقالة فيما واصل أعوان الشرطة مهمة تفريق المتظاهرين ودعوة المارة إلى إخلاء المكان تفاديا للتجمهر وحدوث أية انزلاقات·
ولم تخلو الوقفة الاحتجاجية من حضور بعض المواطنين الداعين إلى العهدة الرابعة للرئيس بوتفليقة، حيث حمل بعضهم صورة الرئيس منادين ببقائه رئيسا في رد فعل على تجمهر الرافضين لترشحه مرة أخرى·
وتجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرة كان قد أطلقها إعلاميون ومثقفون وناشطين حقوقيين بعد الإعلان عن ترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة، حيث تم نشر دعوة إلى تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر الجامعة المركزية عبر شبكة الفايس بوك، وكانت بعض دوائر (التخلاط) تترقب ما ستؤول إليه الأوضاع، على أمل استغلالها لخدمة مصالح وتوجهات واتجاهات مشبوهة·
ع· صلاح الدين/ ع· عبلة
متظاهرون بساحة أودان بالعاصمة.. “لا لعهـدة رابعة”... 15 سنـة “بركات” |
السبت, 01 مارس 2014 18:57 |
استفاق
سكان شارع “موريس أودان”، وسط العاصمة الجزائرية، صباح أمس، على وقع
الاحتجاج الذي دعت له مجموعة من الشباب الرافض لترشح الرئيس عبد العزيز
بوتفليقة لعهدة رابعة، تتقدمهم الطبيبة أميرة بوراوي والكاتب مصطفى بن
فوضيل وعدد كبير من الصحفيين والحقوقيين، الذين كانوا جميعا عرضة للتوقيفات
العشوائية التي شنّتها مصالح الأمن التي كانت تحاصر المكان منذ الساعات
الأولى للصباح، وتعتقل المتظاهرين رغم سلميتهم.
لم
ينجح الطوق الأمني القوي الذي ضربه رجال الشرطة على كل محيط الجامعة
المركزية “بن يوسف بن خدة” والشوارع المؤدية نحوها، في ثني المئات من
المتظاهرين للوصول إلى ساحة موريس أودان، للالتحاق بالوقفة الاحتجاجية التي
دعت لها مجموعة من الناشطين المعارضين لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
لعهدة رابعة، وعلى بعد خطوة من الجامعة التي تحمل اسم المرحوم بن يوسف بن
خدة، الذي كان على رأس الحكومة المؤقتة أثناء استقلال الجزائر، لكنه اختار
الانسحاب مبكرا من سيناريوهات التكالب الخفي على الكرسي، ومات محترما ببيته
سنة 2003 بعد أن أمضى سنوات طويلة في النضال وكان أول اعتقال له سنة 1943
بتهمة الدعاية ضد التجنيد عقب رصد علاقته واتصاله الدائم بمناضلي نجم شمال
افريقيا، لكنه رغم هذه الشرعية التاريخية القوية والمتجذرة فضّل بعد
الاستقلال الاستمرار في عمله كصيدلي، بعيدا عن خبايا النظام بكل وجوهه..
لم
يكن الدفع هذه المرة قادما من الجامعة المركزية التي تحمل اسم بن خدة، كما
كانت في العقود السابقة، فرغم كل ذلك الضجيج الهادر بمحيطها كانت تبدو
هادئة ومستكينة إلى قدر مختلف، قدر غير ذلك الذي عهدته في طلبتها وأساتذتها
الذين كانوا حلقة أساسية في كل حدث.
“15 سنة بركات”... والشرطة تعتقل عشوائيا
عشية
إعلان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ترشحه لرئاسيات 17 أفريل المقبل، على
لسان الوزير الأول عبد المالك سلال، التزمت الطبقة السياسية الصمت، إلا بعض
الأصوات التي اكتفت بالتنديد من خلف مكاتبها، في حين خرجت شابة جزائرية
بمنطقة بوزريعة، بعد ساعات من الإعلان، تحمل لافتة وترتدي قميصا أبيضا كتب
عليهما “لا للعهدة الرابعة”، وبعد وقت قصير تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي
خاصة “الفايسبوك” صورتها، من هي هذه الشابة؟ هل هي سياسية؟ هل هي نقابية؟
هل هي ...؟ لاحقا عرفنا أن “أميرة بوراوي” لا تنتمي إلى جميع هذه الدوائر،
وإنما هي طبيبة متخصصة في أمراض النساء والتوليد، تنتمي بقوة إلى الشعب
-كما قالت- الشعب البسيط الذي تحتك يوميا بآلامه وأوجاعه في مستشفيات لا
يحصل فيها حتى على سرير، وأصلا لكي يدخلها هو بحاجة إلى “معريفة” ليخرج
منها بعد ذلك معتلا أكثر، نعم هذه هي السيدة التي خرجت كما قالت “من أجل
دولة القانون ووضع أفضل للشعب”.
كانت
الطبيبة أميرة بوراوي، صباح أمس، من أوائل الواصلين إلى ساحة “أودان”
بالقميص الأبيض ذاته، المكتوب عليه “لا للعهدة الرابعة”، لكنها هذه المرة
لم تكن وحدها أو رفقة شخص أو اثنين ربما لم نتمكن في المرة السابقة من
رؤيتهم أو التعرف عليهم، هذه المرة كانت محاطة بكل الشباب الذين احترموا
دعوتها ومن معها للتظاهر السلمي من أجل التغيير، فعجّت الساحة على الرغم من
الطوق الأمني المضروب عليها بقوة بوجوه شابة مفعمة بالحياة. في الصفوف
الأولى كان عدد كبير من الصحفيين الشباب يتقدمهم الكاتب والصحفي مصطفى بن
فوضيل وهو يحمل لافتة كتب عليها “احشم شويا... 15 سنة بركات”.. هذا الشعار
المنسوخ من هتاف الشعب الجزائري في صائفة 1962 “7 سنين بركات” بعد سنوات
الثورة ومخاض استقلال الجزائر العسير لبناء دولة لم تعرف طريقها، لكنه
مضروب في 2 من الناحية الزمنية.. كان الجميع يردّد عبارات منددة بالعهدة
الرابعة، وسرعان ما انطلقت حملة الاعتقالات التي شنّتها قوات الأمن فكانت
الدكتورة أميرة -وهي تحتضن العلم الجزائري- والكاتب مصطفى بن فوضيل من
أوائل الموقوفين لتتواصل عملية الاعتقالات، على مدار أكثر من ساعتين، حيث
طالت عددا كبيرا من المواطنين والصحفيين الذين نذكر منهم فيصل بخوش، عبد
النور بوخمخم، مهدي بسيكري، يوسف بعلوج، مصطفى كيساسي، الرسام الكاريكاتوري
أمين لابتر، الصحفي علاوة حاجي الذي اقتيد إلى عربة الشرطة على وقع زغاريد
السيدات ردا على هتافه باسم الجزائر، كما تم اعتقال عدد من الصحفيات كحياة
سرتاح وزهية منصر.. وبعض الوجوه الحقوقية يتقدمها، صالح دبوز، رئيس المكتب
الوطني للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان. كما تم اعتقال السيدة
نتاش والدة أحد المفقودين التي تعوّدنا على وجودها في كل مناسبة حاملة
لصورة ابنها المفقود منذ 1996.
هذا
وأكدت مصادر لـ “الجزائر نيوز” أن عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم، أمس،
بلغ الـ 100، -قبل أن يطلق سراح الجميع قرابة منتصف النهار- وبالنظر إلى
الطريقة التي كان أعوان الشرطة يوقفون بها المتظاهرين، يبدو لـ”الجزائر
نيوز” أن الرقم يتجاوز المذكور، حيث حاولت الشرطة تفريق المتظاهرين ومنعهم
من التجمهر بدون استعمال القوة، لكنها مع ذلك اعتقلت حتى المواطنين الذين
كانوا يدلون بتصريحاتهم لمختلف وسائل الاعلام.
وجوه... “الشيات” والمال الفاسد
على
الرغم من أن الجهات التي دعت للاحتجاج كانت قد قامت بتحذير كل الأطراف
السياسية من استغلال هذا الاحتجاج السلمي المدني لصالحها أو الانضمام إليه
بأي شكل من الأشكال، إلا أن المترشح لرئاسيات 2014 المقبلة، لوط بوناطيرو،
نزل أمس، إلى ساحة موريس أودان، لكنه اكتفى بالتأكيد على رغبته في مؤازرة
هؤلاء الشباب الذين يرغبون في التغيير السلمي، مؤكدا لـ “الجزائر نيوز” أن
“الاحتجاج السلمي هو حق مكفول لكل مواطن”، مدينا الاعتقالات التي شنّتها
مصالح الأمن ضد الشباب المحتج سلميا.
إلى
جانب الظهور القصير، لبوناطيرو، ظهر بين الحشود، يوم أمس، ومنذ الساعات
الأولى للتجمع، المجاهد والإطار السابق بوزارة العدل، بن يوسف ملوك، الذي
قال لـ “الجزائر نيوز” إنه لا بد من “ذهاب كل النظام بفكره ورجاله”، مؤكدا
أن “الأمل في التغيير سيكون بالكفاءات وبهؤلاء الشباب، وليس في أي من
المترشحين، لأن الجميع صناعة واحدة وهم يتوارثون التفكير نفسه منذ 1962،
لذلك يجب أن نسأل أنفسنا ماذا فعل هؤلاء لما كانوا في المناصب والحكومات”،
مؤكدا أن “الأوان قد حان للتغيير لبناء دولة القانون التي لا صوت فيها إلا
للقانون ولا شأن فيها إلا للمواطن”، مضيفا أنه حضر اليوم ليساند “هذا الجيل
لبناء مستقبله”. بدوره الصحفي “أرزقي أيت العربي” الذين كان حاضرا، ثمّن
في تصريح لـ “الجزائر نيوز” الاحتجاج السلمي الذي عرفته ساحة أودان، أمس،
قائلا إن: “هذه المبادرة في حد ذاتها مهمة لأنها تبيّن عن وجود وعي لدى
الشباب”، خصوصا حسب ايت العربي أن “الطبقة السياسية في الجزائر فقدت كل
مصداقيتها، وأصبحت بلا معنى وتستغل حتى ضد مبادئها، وهذا ما يجعل من
الاحتجاج السلمي اليوم من قبل شباب مثل الطبيبة بوراوي، صوتا قويا منبعثا
من عمق المجتمع لا يمكن لأي شخص المزايدة عليه أو توظيفه لحسابات أو صراعات
معينة، وهذا مؤشر قوي على جميع المستويات”.
إلى
جانب المحتجين والوجوه التي جاءت لدعمهم، شهدت ساحة “أودان”، أمس، مرور
أحد البرلمانيين الذي جاء للحديث مع المتظاهرين وإقناعهم بالعدول عما
يفعلونه لكنه فوجئ بمجموعة من الشباب وسيدات في سن متقدمة من العمر بينهم
مجاهدة كن مارات بالشارع يصرخون في وجهه “يا الشيات، يا الشيات..”، وانتفضت
المجاهدة في وجهه “يا الشيات الدزاير غالية ما تسواش غير 30 مليون اللي
بعت روحك بيها”. فيما جاء شخص يحمل صورة الرئيس بوتفليقة فتقدم منه شيخ كان
يشاهد ما يحدث وأخرج من جيبه ورقة نقدية بقيمة 1000 دينار وقال له: “خذ
وخليهم يدبروا راسهم”، إلى هنا كانت الصورة مضحكة، وبعد لحظة تحولت إلى
مبكية وتعبر بقسوة عن انتشار ثقافة المال الفاسد، عندما تقدم شخص آخر كان
رفقة حامل الصورة من الشيخ وأخرج عددا كبيرا من الأوراق النقدية وراح يحاول
رميها في وجه الشيخ؟
هكذا
كانت الساحة التي تحمل اسم المناضل اليساري “موريس أودان” بقلب العاصمة،
أمس، أين يقع الصرح العلمي الذي يحمل اسم “بن يوسف بن خدة”، والمركز
الثقافي الذي يحمل اسم “مصطفى كاتب”، الذي كان يقف على بابه وسط كل هذه
الأحداث، مهرّجان يوزّعان بطاقات مسرحية على المارة دون أن يتوقفا حتى
للحظة والانشغال أو النظر لما يدور حولهما!
زهور شنوف
“كرامة الصحفي” تدين قمع قوات الأمن للصحفيين في وقفة الجامعة المركزية
عبرت
مبادرة كرامة الصحفي عن تنديدها لما وصفته بـ “العنف الأعمى والاعتقال
والضرب من طرف قوات الأمن بسبب المشاركة في وقفة احتجاجية سلمية”، وأدانت
في بيان لها تحصلت “الجزائر نيوز” على نسخة منه “التعرض للصحفيين بالعنف
مهما كان نوعه”، معتبرا في نفس السياق “ما حصل كبير ويهدد الحريات والحق في
التعبير السلمي”، مؤكدا بخصوص نتائج التدخل الأمني كذلك أنه “مساس
بالصحفيين ومصادرة للرأي وتأكيد لتراجع رهيب في مجال الحريات”، وطالبت
المبادرة بـ “الإفراج الفوري عن كل الموقوفين وتدعوا جميع الصحفيين إلى
التجند والوقوف ضد كل محاولات المساس بحرية التعبير”، داعية في الأخير
الإعلاميين إلى”مواصلة العمل والتنسيق مع كل القوى الحية والمخلصة داخل
الأسرة الإعلامية من أجل استرجاع هيبة الصحفي وحمايته من كل أشكال التعسف”،
وللإشارة فقد حددت مبادرة كرامة الصحفي عدد الصحفيين الموقوفين من طرف
قوات الأمن في الوقفة الاحتجاجية المنظمة أمس مقابل الجامعة المركزية أنهم
لا يقلون عن 12 صحفيا.
إسلام كعبش
“علي بن فليس يندّد بالقمع الأمني ضد التعبير الحر”
ندّد
المترشح الحر للرئاسيات المقبلة علي بن فليس بشدة في تصريح مكتوب تحصلت
“الجزائر نيوز”- على نسخة منه، بما وصفه بـ “الخروقات” حيال الحق في
“التعبير الحر”، التي سجلت اليوم خلال المظاهرات التي عرفتها العاصمة
ومختلف الجهات الأخرى”، معتبرا في نفس الاتجاه بأنه من حق المواطن الجزائري
“التعبير عن رأيه دون التعرض لأي مضايقات أو اعتداءات”، لأن -حسبه- ذلك من
بين “الحقوق الفردية والجماعية التي تشكل فحوى مشروع التجديد الوطني”،
والذي يعد مجتمع الحريات “أحد دعائمه والذي سيقترح على الإرادة السيّدة
للشعب الجزائري بمناسبة الإستحقاق الرئاسي المقبل”.
إسلام. ك
حملة تفتيش في الحواجز الأمنية بالطرق المؤدية إلى العاصمة والبليدة
باشرت
مصالح الدرك الوطني، أمس، حملة تفتيش على مستوى الحواجز الأمنية المتواجدة
بالطرق المؤدية إلى كل من ولايتي البليدة والجزائر العاصمة.
حسب
ما أكده شهود عيان، فإن حملة التفتيش في الحواجز الأمنية التي باشرتها
مصالح الأمن استهدفت الطلبة والطالبات، بحيث شملت عملية التفتيش هذه حافلات
النقل المتجهة نحو البليدة والعاصمة، على طول الحواجز الامنية الربطة بين
هذه الولايات وولاية المدية.
وتتزامن
هذه الحملة مع الاحتجاج الذي نظم أمس، أمام مقر الجامعة المركزية للرافضين
للعهدة الرابعة لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، الذين استجابوا
لدعوة الناشطين في الفايسبوك الذين قرروا الخروج الى الشارع احتجاجا على
قرار الرئيس للترشح في الانتخابات الرئاسية المقررة يوم 17 أفريل المقبل.
س. ب
4 أسئلة إلى: ياسين زايدي (ناشط حقوقي)ماذا تعني لكم هذه الوقفة الإحتجاجية اليوم ضد ترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة؟
نحن
هنا حتى نقول إننا ضد العهدة الرابعة، ضد كل المافيا السياسية والمالية
التي لا بد أن ترحل، أنا شخصيا ضد هذا النظام الذي يعتمد على “البوليس”
السياسي الذي أتى ببوتفليقة للحكم، والعسكر الذين يعتمدون عليه كذلك.
كيف تقيّمون مشاركة الناشطين الشباب هذه المرة أمام الحشد الأمني الكثيف؟
اليوم
لم يكن هنالك “بلطجية” الذين يقومون بدورهم المنوط بهم كما في المرات
السابقة، هو النظام الذي اختار هذه الطريقة في التعامل، هذا واضح من
استراتيجيته التي تمنع الجميع من التعبير عن رسائلهم السياسية التي يريدون
تمريرها.
هل من قراءة للرسائل التي يمكن أن تمررها هذه الوقفة الإحتجاجية في الداخل والخارج؟
أنا
ما أقوله هو إن الوقفة اليوم “عفوية”، ليس بإمكانهم إخرج حكاية “اليد
الأجنبية” و«الخارجية”، أصحاب الفكرة ما هم إلا مواطنون شرفاء، أنقياء ولا
ينتمون لأي تيار سياسي معين.
بعد أكثر من شهر تقريبا تنتظر الجزائر انتخابات رئاسية، ما تعليقكم على هذا الحدث؟
والله
هذا ما يخيفني كثيرا خاصة مع ترشيح شخص بوتفليقة، هذا النظام مستعد لفعل
كل شيء من أجل البقاء، وإنتاج العنف وسيلته الوحيدة من أجل إثبات نفسه وجلب
أنظار الغرب. أما الإنتخابات في الجزائر ففي كل مرة يفاجئوننا برئيس
يجلبونه لنا، كما نفعل مع الأطفال عندما نهدي لهم “شوكولاطة” داخل علبة،
هؤلاء احتقروا الشعب الجزائري وحطموا المجتمع المدني، ومنذ 1962 وهم
يستنسخون الفوضى ويبقى مكانهم الوحيد للبقاء.. هو العنف.
سأله: إسلام كعبش
|
“الجزائر نيوز” تكشف عن إمكانية تحقيق السيناريو الخفي للمرشح المفاجأة |
السبت, 01 مارس 2014 18:56 |
كيف
لحملة انتخابية من أجل عهدة رابعة أن تؤدي إلى انتخاب ذلك الرئيس المفاجأة
عدا بوتفليقة؟ حتى وإن كان غير موجود أي إجراء دستوري أو قانوني يفرض على
المترشح القيام شخصيا بحملته الانتخابية
لغرض الاعتلاء، بعد نجاحه، على سدة الحكم، بغض النظر عن أنه هو من يقوم
بمفرده بإيداع ملفه لدى المجلس الدستوري والإمضاء على استمارة نية الترشح
لهذه الانتخابات، فإنه يبقى من الضروري عليه أن يؤدي علنا وأمام الملأ
اليمين الدستوري، في حالة إعلان فوزه على المتسابقين الآخرين لهذه
المنافسة.
وهل
تلك الحالة الصحية التي يوجد عليها بوتفليقة في الظرف الراهن، ستسمح له
بأن يستجيب لهذا الشرط الدستوري الذي لا مناص منه لأي مترشح كان؟.
وفي حالة عدم توفر هذا الشرط أو الأمر، فما هي، يا ترى، تلك السيناريوهات المحتملة التي سنذهب إليها تحت غطاء العهدة الرابعة؟.
أليس تلك الحملة المقامة من أجل تلك العهدة الرابعة هي ما سيكشف عن حملة أخرى لصالح ذلك المرشح الملقب المفاجأة؟.
إليكم، فيما يلي بعض عناصر الإجابة عن هذه التساؤلات؛.
المراجع القانونية
- دستور العام 1996، المعدل والمتمم بتاريخ 14 أفريل 2002، وكذلك في 15 نوفمبر 2008
- القانون العضوي المتعلق بالنظام الانتخابي المعدل بتاريخ 12 يناير 2012
تم
استدعاء الهيئة الانتخابية في يوم الجمعة 17 جانفي ٢٠١٤ بأمر رئاسي من طرف
رئيس الجمهورية، والذي حدد تاريخ الانتخاب على رئيس الجمهورية المقبل في
يوم 17 أفريل 2014، بمقتضى الآجال المحددة وغير القابلة للتخفيض، عملا بنص
المادة 133 من القانون العضوي رقم 12-01، المؤرخ في 12 جانفي 2012 والمتعلق
بالنظام الانتخابي، المعدل والمتمم للأمر رقم 97 -07 المؤرخ في 06 مارس
1997 والمتعلق بقانون بالنظام الانتخابي العام.
على
أساس أي طريقة موضوعية أو سند قانوني لجأ إليه المشرع الجزائري في تطرقه
لتغيير القانون العضوي المتعلق بالنظام الانتخابي العام في العام 2012 في
إطار تلك الاستفتاءات الانتخابية السياسية، التي بادر بها رئيس الجمهورية،
على أساس دسترة قانونية إمكانية اللجوء إلى استبدال ذلك المترشح المحتمل
للرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة بمرشح آخر ممن يرغب في اختياره شخصيا أو
بالتعاون مع محيطه حتى أثناء سير عملية هذا الاستحقاق الانتخابي للرئاسيات
المقبلة لشهر أفريل 2014 نفسها؟
التحليل؛
إن
قانون الانتخابات الحالي ينص، بمقتضى المادة 141، على إجراءات جديدة، حيث
لا يجيز بـ ‘’انسحاب أو العدول من طرف أي مترشح، أو العمل به على هذا
الأساس، بعد أن يكون الأخير قد أودع ملف ترشحه لدى الهيئات الدستورية
المختصة؛ كما أنه في حالة وفاة المترشح أو استحالة مواصلته للعملية
الانتخابية، من المفروض فتح فترة زمنية لغرض استخلاف هذا المترشح الذي زال
مفعوله للأسباب المذكورة أعلاه، لا تتعدى مدته الشهر الذي يسبق تاريخ ذلك
الاستحقاق، أو فقط لمدة خمسة عشر يوما إذا ما تعلق الحال بأمر تطبيق المادة
88 من الدستور الجزائري. أما في حالة وفاة أو استحالة مباشرة ذلك المترشح
لخوضه إجراءات هذا الاستحقاق، بعد نشر قائمة المترشحين في الجريدة الرسمية
للجمهورية الجزائرية الديمقراطية والشعبية، ينبغي تأخير تاريخ هذا
الاستحقاق لمدة أقصاها 15 يوما’’.
التحقيق والتمعن
إن الإجراءات الخاصة بالمادة 141 تنص صراحة على إمكانية ‘’استبدال’’ مرشح ما تمت المصادقة عليه من طرف المجلس الدستوري بمرشح آخر؛
‘’في حالة (...) حدوث مانع ما، تمنح فترة زمنية أخرى لغرض إيداع ملف مرشح جديد’’.
وفي
حالة ما إذا حصل أن حدث مانع معين لمرشح ما لسبب موضوعي وقانوني، يجب
تعويضه بمرشح آخر لغرض استبداله بشخص سيحل محله ويعوضه في مهامه.
‘’في
حالة (...) حدوث مانع ما لمرشح ما بعد نشر قائمة المترشحين في الجريدة
الرسمية (...)، يتم تمديد تاريخ الاستحقاق بفترة زمنية أقصاها خمسة عشر
يوما’’.
إن
إجراءات استبدال مرشح ما تعذر عليه أمر مواصلة العملية الانتخابية بمرشح
آخر، قد تحدث بعد نشر قائمة المترشحين في الجريدة الرسمية، مما يعني أن ذلك
كان قد حصل بعد قبول هذه الترشيحات من طرف المجلس الدستوري؛ أي بمعنى آخر،
أن ذلك لا يعني بأننا لسنا الآن بصدد تعويض “مرشح للترشح” وإنما باستبدال
“مرشح مؤهل” للخوض في الاستحقاق، تمت الموافقة عليه بصفة رسمية من طرف
الهيئة الدستورية نفسها، على اعتبار أن كليهما قاما بإجراءات جمع استمارات
التوقيعات الضرورية لقبول الترشيحات وكذا إيداع الملفات الشخصية لدى المجلس
الدستوري.
من
جهة أخرى، وفيما يتعلق بآجال تنظيم هذا الاستحقاق الانتخابي، يفترض أن يتم
في هذه الحالة بالذات، تمديد آجال عقد تاريخ هذه الانتخابات لفترة زمنية
لا تفوق 15 يوما، أي بمعنى ذلك أن هذه الآجال لن تتعدى تاريخ 02 ماي 2014
بالنسبة للدور الأول، وتاريخ 17 ماي 2014 بالنسبة للدور الثاني.
ولكن،
من واجبنا التذكير بأن العهدة الحالية للرئيس ستنتهي في تاريخ 18 أفريل،
وأن مسألة تمديدها سيطرح ضمنيا مشكل لا دسترة النظام بوجوب غياب رئيس
الجمهورية (الدولة) عن البلد والمنصب في الفترة الزمنية الممتدة ما بين
التاريخين، وهو ما سنتطرق فيما بعد إلى طرق معالجته المحتملة.
فيما تنص كذلك الإجراءات القانونية؛
‘’يجب
ألا تتعدى هذه المدة الشهر الذي يسبق تاريخ انعقاد الانتخابات أو فترة
خمسة عشر يوما فيما يخص تلك الحالة المنصوص عليها في المادة 88 من
الدستور’’. حيث يمكن، بالنسبة لكل مترشح استحال عليه مواصلة المسار
الانتخابي لعذر موضوعي وقانوني، استبداله في غضون مدة زمنية أقصاها ثلاثون
يوما التي تستبق تاريخ انعقاد الاستحقاق الانتخابي، أي قبل يوم 17 مارس
2014.
وفيما
يتعلق بحالة ذلك المرشح، سيكون تحت طائلة المادة 88 من مواد الدستور،
وبالخصوص لما يتعلق الأمر بشخص رئيس الجمهورية نفسه، هذا الاستبدال يمكن أن
يحصل في أقصى حد 15 يوما قبل الشروع في العملية الانتخابية، بمعنى أن يكون
ذلك قبل تاريخ 02 ماي 2014، وهو التاريخ نفسه الذي يقترن باليوم العاشر
لبداية الحملة الانتخابية التي من المقرر أن تبدأ في 23 مارس 2014 على أن
تنتهي في 12 أفريل 2014.
السناريو المحتمل؛
الفصل الأول؛ يقوم بوتفليقة بالتصريح بترشحه للعهدة الرابعة
وفي هذه الحالة الرئيس بوتفليقة سيخلف نفسه.
يتم
إذن التصريح عن الترشح خلال تلك الفترة القانونية المتضمنة 45 يوما التي
تأتي بعد 17 جانفي 2014، أي تاريخ استدعاء الهيئة الانتخابية الوطنية،
بمعنى أن يكون ذلك قبل يوم 04 مارس 2014.
سيكون
لتصريحه بالترشح الأثر الحتمي في إيقاظ الآلة الانتخابية، وكذا تحريك عمل
المساندين المنتمين لأحزاب الأغلبية مثل الأفلان، والأرندي، والأمبيا، وحزب
تاج، إلى جانب المنظمات الهامة للمجتمع المدني، كالمركزية النقابية
والنقابات، إلخ.
إن
مجمل الهيئات المدعمة المحتملة لكل المترشحين، ستعمل فقط لصالح مرشح واحد
وهو الرئيس المرشح لخلافة نفسه، وذلك ما سيدفع بالمرشحين الآخرين المحتملين
لأن يشككوا في أنفسهم ليبتعدوا عن العملية الانتخابية تلقائيا، وكذلك
البعض الآخر منهم لأن يتعرضوا لصعوبات في التموقع بداخل المشهد الانتخابي،
أو حتى بالبعض من هؤلاء إلى الوقوع في مشكل استحالة جمع التوقيعات اللازمة
للدفع بملفهم الترشيحي لدى الهيئات المختصة بهذه العملية الانتخابية.
وستكون
نتيجة عملية ترشح بوتفليقة أنها ستعمل على الانتقاء والتصفية داخل
المنافسة الانتخابية على أساس صرف نظر المرشحين الآخرين المحتملين عن الخوض
في هذه المغامرة الانتخابية.
الفصل الثاني؛ ظهور أي مانع لدى (عند) المرشح بوتفليقة
بعد
صدور قائمة المترشحين في الجريدة الرسمية، أي قبل عشرة أيام من إتمام
عملية التصريح بالترشيحات، عملا بنص المادة 138 من القانون 12-01، يمكن عند
بلوغ هذه المرحلة بالذات أن يسقط الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة تحت
طائلة المانع القانوني، فيما يتعلق بمرضه على سبيل المثال، وذلك ما يمكن أن
يحدث خلال الفترة الزمنية الممتدة من 14 مارس 2014 إلى غاية 02 أفريل
2014. للإشارة فقط، أن العملية الانتخابية ستنطلق يوم 23 مارس، أي خلال هذه
الفترة الزمنية نفسها.
وهنا
سوف يحصل التصريح بهذا المانع للترشح، والذي قد يحدث بصفة قانونية خلال
الحملة الانتخابية للرئيس المرشح للظفر بالعهدة الرابعة، إما خلال الأسبوع
الأول منها الممتد من 23 مارس 2014 إلى غاية آخر الشهر نفسه، أو في أحسن
الأحوال عند بلوغ تاريخ اليوم الأول من شهر أفريل 2014.
1/ ظهور مانع لدى بوتفليقة بصفته مرشحا لهذه الانتخابات
الفصل الثالث؛ استبدال المترشح بوتفليقة بمرشح آخر
تطبيقا
للمادة 141 من القانون 12-01، تجري فترة زمنية إضافية من أجل إيداع ملف
مترشح آخر لتعويض الرئيس-المترشح بسبب ظهور ذلك المانع الصحي.
إن
مجمل أولئك المدعمين للمترشح عبد العزيز بوتفليقة من أجل الظفر بعهدة
رابعة سيصطفون خلف ذلك المترشح الجديد المعوّض للرئيس المريض تلقائيا، حتى
إن لم يدع بوتفليقة بصفة صريحة لذلك، لغرض واحد وأوحد وهو ضمان استمرارية
منطق العهدة الرابعة.
الفصل الرابع؛ المترشح الجديد هو من سيكون في ثوب ذلك الفائز المحتمل بهذه الانتخابات
إن
ذلك المترشح الجديد الذي عوض المترشح عبد العزيز بوتفليقة هو من سيحل فعلا
محله، بحيث سيصبح الوارث الوحيد لملف ترشح سالفه، وبمقتضى ذلك سوف لن يطلب
منه إحضار من جديد (التجديد) تلك الاستمارات لتوقيعات مسانديه لهاته
الانتخابات الرئاسية، وبالمقابل سيستفيد من كل إمكانات المدعمين المحسوبين
لصالح سالفه الرئيس -المترشح الذي أعاق المرض ترشحه، ومن هنا سيصبح في ثوب
ذلك الفائز المحتمل أو المتوقع لهذه الانتخابات الرئاسية المقبلة.
الفصل الخامس؛ إرجاء تاريخ عملية الانتخابات بمدة 15 يوما
سيؤخر
تاريخ إجراء العملية الانتخابية بمدة أقصاها 15 يوما، أي بداية من تاريخ
02 ماي 2014 بالرجوع إلى نص المادة 141 من القانون 12-01، هذا فيما يخص
الدور الأول.
وخلال
هذه الفترة الزمنية، ستطرح بكل قوة فكرة أو إشكالية عدم دسترة مسألة غياب
رئيس الدولة الفترة الممتدة من يوم 02 ماي 2014، كونه التاريخ الجديد
المحدد للعملية إلى غاية 17 ماي 2014، وهي الفترة الزمنية الخاصة بإجراء
الدور الثاني؛
2/ ظهور مانع لدى عبد العزيز بوتفليقة بصفته رئيسا للجمهورية
إن
كان المترشح عبد العزيز بوتفليقة في حالة مانع يمنعه قانونا من مباشرة
مهامه بصفته رئيسا للجمهورية، سيخضع لتطبيق المادة 88 من الدستور.
وماذا ستكون انعكاسات تطبيق هذه المادة على سير عملية الانتخاب؟
التذكير بمضمون المادة 88 من الدستور الجزائري
‘’عندما
يصبح رئيس الجمهورية، بسبب مرض ما يعتبر خطيرا أو مزمنا، يجعله في حالة لا
تسمح له بتاتا بالقيام بمهامه بصفة عادية، يجتمع المجلس الدستوري قانونا،
بعد التحقيق في صحة هذا العجز بكل الطرق المتاحة له ويقترح بالإجماع على
البرلمان بالتصريح بإقرار هذا المانع. حينئذ يجتمع البرلمان بغرفتيه ويصرح
باستحالة رئيس الدولة مواصلة مهامه، بثلثي أصوات أعضائه، ليكلف بعد ذلك
رئيس مجلس الأمة بتسيير فترة انتقالية تدوم 45 يوما، والذي سيقوم بمهامه في
حدود ما تلزمه بذلك المادة 90 من الدستور الجزائري.
وفي
حالة استمرار نفس هذا المانع في الزمن عند انتهاء فترة 45 يوما المقررة،
يتوجب في هذه الحالة التصريح قانونا بشغور منصب رئيس الجمهورية بسبب
استقالة من كان يقوم بمهامه، حسب الإجراءات المنصوص عليها أعلاه، وكذلك
الفقرات التي تلي هذه المادة نفسها.
في
حالة استقالة أو وفاة رئيس الجمهورية، يجتمع المجلس الدستوري وجوبا ليكشف
بصفة نهائية عن الشغور التام لمنصب رئيس الجمهورية، ثم يقوم فورا بمراسلة
البرلمان الذي يجتمع قانونا بدوره للبت بصفة نهائية في هذا الشغور. بعد
ذلك، يتولى رئيس مجلس الدولة مهام رئيس الدولة بالنيابة لفترة زمنية مدتها
ستون (60) يوما يشرع خلالها في إقامة انتخابات رئاسية.
لا
يسمح لرئيس الدولة المعين بهذا الشكل أو على هذا الأساس أن يترشح
للانتخابات الرئاسية. وفي حالة اقتران استقالة أو وفاة رئيس الجمهورية
بشغور منصب رئيس مجلس الأمة، لأي سبب حدث ذلك، يجتمع المجلس الدستوري وجوبا
للبت بأصوات كامل أعضائه في مسألة الشغور النهائي لمنصب رئيس الجمهورية
وكذلك مانع رئيس مجلس الدولة لتوليه هذا المنصب بالنيابة، حينئذ يتولى رئيس
المجلس الدستوري بنفسه مهام رئيس الجمهورية عملا بالإجراءات المحددة
السابقة لهاته المادة نفسها وكذا المادة 90 من الدستور؛ فيما لا يحق له أن
يترشح لانتخابات رئيس الجمهورية’’.
التدقيق في هذا الموضوع؛
هنا وجب علينا أن نفرّق ما بين حالة المانع الصحي أو سبب الوفاة وحالة الشغور النهائي لمنصب رئيس الدولة.
إن
حالة الشغور النهائي لمنصب رئيس الدولة هي وحدها ما سيقرّر بخصوص الشروع
في الذهاب إلى تنظيم انتخابات رئاسية مسبقة في غضون ستين (60) يوما، وهو
الأمر نفسه الذي سيلغي حتما الشروع في مباشرة تلك الانتخابات المرتقبة أو
حتى ذلك الإرجاء المتوقع أن يكون لها بفعل تلك الظروف الجديدة.
وبما
أن ذلك المانع البسيط لأداء رئيس الدولة لمهامه يقتضي فقط النيابة عنه من
طرف رئيس مجلس الدولة خلال المحطة الأولى لفترة زمنية لا تتعدى آجالها 45
يوما، تسمح لهذا الأخير بمباشرة مهام رئيس الدولة بالنيابة بمنظور
استمرارية الدولة في تسيير شؤون أعمالها العادية؛ فإن التصريح بذلك الشغور
النهائي لمنصب رئيس الدولة لن يكون واقعا ملموسا سوى عند استنفاد فترة 45
يوما، شريطة أن يستمر كذلك مفعول ذلك المانع القانوني.
السيناريو التكميلي؛
الفصل
السادس؛ نيابة رئيس مجلس الأمة إلى غاية تاريخ 17 ماي 2014 عملا بنص
المادة 88 من الدستور الجزائري، يجتمع المجلس الدستوري للبت في مسألة هذا
العجز ويقترح على غرفتي البرلمان مجتمعة أن تصرح بهذا العجز؛
يتم
إذن التصريح بهذا العجز في تاريخ 02 أو 03 من شهر أفريل 2014، ويكلف رئيس
مجلس الأمة بتولي مهام رئيس الدولة لفترة زمنية مدتها 45 يوما، أي امتدادا
من يوم 02 أو 03 أفريل 2014 إلى 17 أو 18 ماي 2014، تنظيم الانتخابات في
يومي 02 ماي و17 ماي من العام 2014 وفي هذه الحالة، ستعرف الانتخابات
الرئاسية سيرها العادي، لأن فترة استلام مهام رئيس الدولة من طرف رئيس
المجلس الدستوري يمكنها أن تغطي فترة تنظيم هده الانتخابات الرئاسية بدورها
الأول والثاني المزعوم إقرارهما بتاريخ 02 و17 ماي 2014.
فبهذا الشكل، سيرفع كل اللبس عن هذه الانتخابات ليصبح بعد ذلك مسارها صحيحا دستوريا ومطابقا لقوانين الجمهورية.
الخاتمة؛
إن
تلك الحملة التي يشنّها دعاة عبد العزيز بوتفليقة المترشح -الرئيس إلى
الظفر بعهدة رابعة على التوالي قد تصبح في الوقت نفسه مجرد حملة لمن سيخلفه
في الترشح بعد تعيينه بالتوافق لغرض تعويض المرشح الأصلي، وهو عبد العزيز
بوتفليقة، أثناء سير نفس هذه العملية الانتخابية للرئاسيات كي يوقعوا الشعب
في ورطة الأمر الواقع.
إن
ترشح (أو ترشيح) رئيس الجمهورية لعهدة رابعة لا يعدو أن يكون فقط بمثابة
ذلك الإطار القانوني الذي سيسمح بالخوض في عملية “تعيين” رئيس جديد بفضل
تلك العملية الانتخابية التي سوف توفر وتضمن له إضفاء كل الشرعية على أنه
انتخب بعملية شفافة.
وعليه،
فإن مثل هذا السيناريو سيعطي لا محالة الفرصة السانحة لبروز مترشح التوافق
بصفة جيدة، قد لا تكون في متناوله إن كان قد خاض المغامرة في بدايتها بصفة
عادية من جهة، ومن جهة أخرى، سوف توفر له ذلك الدعم القوي الذي سيستفيد
منه من طرف كل الأحزاب والآلة الانتخابية التي كانت ستوظف حتما لصالح عبد
العزيز بوتفليقة إن لم ينسحب من هذا السباق للرئاسيات المقبلة.
إن
مثل هذا الترشح البعدي، عوض الترشح القبلي أو العادي ، في مكان الرئيس
المنتهية ولايته ? تمكن من دفع المترشح المفاجئ لمنصب القاضي الأول للبلاد ?
عوض عن ذلك فهذا يمكن من التحكم الفعلي في المسار الانتخابي? وعلى وجه
الخصوص مراقبة القوى الفعلية لباقي المترشحين للتوقيت و مختلف مراحل المسار
خاصة في اختيار هوية المترشح المفاجئ.
من سيكون، يا ترى، هذا المرشح التوافقي؟
شرط واحد يلغي مثل هذا الاختيار؛ هو المترشح الذي لم يعلن عن ترشحه بصفة عادية.
بقلم: منير غربي / ترجمة سلامنية بن داود
بقلم: منير غربي
|
"الرابعة" تخرج مناوئيها إلى الشارع في قسنطينة والبويرة وبريطانيا
اعتقال ناشطين بوسط العاصم
نظم عشرات الناشطين، اليوم السبت، وقفات احتجاجية في كل من ولايتي قسنطينة والبويرة تنديدا بترشح الرئيس بوتفليقة للعهدة الرئاسية الرابعة، بحسب ما ذكر تلفزيون "الشروق تي في".
وتجمع
العشرات من الناشطين في حديقة بن ناصر وسط ولاية قسنطينة ورفعوا شعارات
وهتافات ضد العهدة الرابعة، فيما نظم ناشطون آخرون تجمعا احتجاجيا رافضا
للعهدة الرابعة، أمام مقر ولاية البويرة دام أكثر من ساعة.
وببريطانيا
نظم ناشطون وصحفيون وقفة احتجاجية أمام القنصلية الجزائرية رفعوا فيها
شعارات وهتافات ضد العهدة الرابعة والفساد الذي استشرى في البلاد – حسب
الناشطين -.
وكانت
قوات الأمن قد اعتقلت العشرات من الناشطين الذي حضروا وقفة العاصمة، فيما
تم الإفراج عن الناشطين المنتمين إلى وسائل الإعلام والإبقاء على الآخرين
رهن الحجز.
khelladi.t
ـ | Blida
2014/03/02
ليتكلم هذا الرئيس يخاطب شعبه ويظهر بأنه قادر على الحركة ثم لكل مقام مقال
0
2 |
mohamed.el.ouahrani
ـ | algerie
2014/03/01
تحية اجلال و اكبار لكل من شارك في الوقفة الاحتجاجية لا تنسوا
يا اخواني ان الله مع المدافعين عن الحق وتحية حارة الى كل الصحافين الدين
وقفوا منهم بالاخص مصطفى لكساسي الدي اكن له الاحترامم و الاعجاب
يوجد 4 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
138
lies
ـ | الجزائر
2014/03/02
هدا حقكم في التعبير عن رايكم يا عشرات ولكن الشعب يعد
بالملايين با تحطها برك في بالكم تحية خزي وادلال لكل من شرك في الوقفة
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-9
2014/03/02
ومني أيضا تحية إكبار وتقدير لكل المثقفين والصحفيين وكل
الشجعان الذين خرجوا خاصة الصحفي عبد النور بوخمخم وصحفية الشروقTV التي
أعجبت بشجاعتها (شاهدت كيفية القبض عليها على قناة الأطلس) فإلى متى نبقى
نقبل كل ما فرض علينا..
14
2014/03/01
واش خو رديتها ثورة وهادوك لي خرجو لزنقة مجاهدين ومراناش في حصة اهداءات الصحفيين هم محدثي الشغب من الدرجة الاولى
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-42
العقلاني
ـ | الجزائر
2014/03/01
شيئ جميل ان يقف الشعب الجزائري وخاصة الطبقة المثقفة والواعية
وقفة سلمية تدعو الى عدم قبول الهردة الرابعة لكن الاجمل لو تكون الدعوة
الى تغيير شامل وكامل للنظام الفاشل على كل الاصعدة
النظام جد خبيث وقد يرضخ امام الرأي العام لمطلب الشارع ضد هردة رابعة للرئيس بوتفليقة من جهة ويمنع الرئيس من دلك لكنه من جهة اخرى قد يختار شخصية اخرى ويدفع بها للرئاسيات وبالتالي فلن يكون اي تغيير فالحاج موسى موسى الحاج؟
المطلوب هو التغيير الحقيقي للنظام وليس تغيير الرئيس فقط الشعب يريد دولة مؤسسات دميقراطية حقيقية.
النظام جد خبيث وقد يرضخ امام الرأي العام لمطلب الشارع ضد هردة رابعة للرئيس بوتفليقة من جهة ويمنع الرئيس من دلك لكنه من جهة اخرى قد يختار شخصية اخرى ويدفع بها للرئاسيات وبالتالي فلن يكون اي تغيير فالحاج موسى موسى الحاج؟
المطلوب هو التغيير الحقيقي للنظام وليس تغيير الرئيس فقط الشعب يريد دولة مؤسسات دميقراطية حقيقية.
29
3 |
bilel
ـ | constantine
2014/03/01
ما يرحوش اي فوطيو وخلاص وعلاه لاعياط هدا كامل كي بوتفليقة كي
حمروش كي شعب بكل زي بعداهم شعب يمن واد دينار تاع جرار او مهراس واش يجيك
منهم بكل شابعة خبز
-109
5 |
ibneljazair
2014/03/01
المشكل ان هؤلاء اصحاب مصالح ورؤساءهم مفسيدين .... الكل يجري من اجل نهب مال العام.... اليس منكم رجل رشيد
19
6 |
ميمي6
ـ | ملك المزطولين
2014/03/01
ههههههه قالك الشعب لا يريد بوتفليقة لكن الحمد للله هناك
صحافة حرة و من بينهم الشروق تي في و شاهدنا بالصوت و الصورة خرج ضده اشخاص
يعدون بالاصابع 6 او 7 شخص و لما سالت الشروق المواطنون الكل يقول ما
نكدبوش على رواحنا كلنا مع بوتفليقة اين انتم يا من صدعتم رؤوسنا بانكم كثر
و تدعون الرجولة وراء الحاسوب لم نرى لكم اثر في الشارع لان من تشيتون لهم
لا يملكون شعبية ههههه خاب ضنكم اين انتم ذبتم مثل دوبان الجليد و عرفت شئ
اخر ان المعلقين ضد بوتفليقة اجانب و بعض الشياتين للخارج
يوجد 5 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-194
7 |
فريد
ـ | باتنة
2014/03/01
المهم سقط القناع التقطه والله لن تستطيع راحت عليك انكشفت
المسرحية والله اموال قارون لن تشتري الجزائريين انما يتبعوك الغاوون .
65
8 |
الجزائر العميقة
2014/03/01
والله غير عشنا وشفنا بعد احتجاجتات طلاب الثانوية جا دور
الصحافيين هاذي جديدة قول ماكفاهمش تلفزيون وجرائد راحوا للشارع بهدلتوا
روحكم سيد راه مترشح ماهوش فايز كون جينا نصوتوا بقوة ماتبقاش الاماكن
شاغرة يستغلونها كيما يبغوا انا والله ما نتخبت من قبل بسح هذه المرة راني
ناوي نفوطي ربي يجيب الخير
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-54
9 |
العباسي
ـ | الجزائر ارض الله
2014/03/01
واش من احتجاج شردمه لا تفوق 50بنادم رديتها الربيع والله صححافيين كانو اكثر منهم
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-90
10 |
جزائري حر
ـ | لندن
2014/03/01
ما سمعناش بها في بريطانيا. وصحفيوا المغاربية رفع عنهم القلم لانهم مدعمون من قطر
-78
12 |
ف تواتي
ـ | فرنسا
2014/03/01
فلنخرج جميعامن المنازل والقبور .نعم لا للاستخفاف بالعقول لا
والف لا لجعل الدستور منشفة لاقدام مافيا المال التي اتى بهابو تخليطة .يلو
جنانا ولا فرماس ما شفنا والو غير الطبقية والجرائم يكفييييييييييييييييي
49
14 |
عماد الدين
2014/03/01
عار على الشعب الجزائر جمهورية ديمقراطية شعبية ياخي الرئيس
ترشح لعهدة رابعة وما ضرب ولا حلل حتى واحد باش يفوطي عليه ونهار الفوط كل
واحد حر في اختياره لكن نتمنى ان الشعب يكون اذكى من هاذو دعاة الفتنة
يحاولون نشر الفوضى وضرب استقرار البلاد اللهم لم شملنا واحفظ بلادنا
واتمنى من الاخوة فالتعليقات تفادي نعت بوتفليقه بهداك المقعد و هداك
المريض والله يعملو و الله يجيبلو يا ناس اتقوا ربكم نفس سيناريو العهدة
الثالثة .
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-15
15 |
2014/03/01
هذا الشعب يستحق ان يحكمه مهراس او قطعة 1دج او نوكيا 1100
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-43
16 |
امازيغية حرة
ـ | باتنة
2014/03/01
لماذا ياسيدي الرئيس تعتقل شرطتك كل من هو ضد عهدتك ......الم
تقل يوما ان جنانك طاب ....وان على الشباب اخد زمام الامور ......الجماعة
صدقت قولك وخرجت لاخذ زمام الامور فلماذا تحاول ان تذكرني بالسيسي
.....وديكتاتورية السيسي والبلطجية .....من حقك ان تترشح ومن حق الغير ان
يرفض ترشحك ..فلماذا لاتكن ديمقراطيا وتترك الغير يعبر عن رايه ....ربما
انك لاتعلم بما يجري من حولك وان .الابواق التي حولك هي من تحاول كتم صوت
كل محتج ..ورافض
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
54
17 |
hichem
ـ | france
2014/03/01
vous aller voir le peuple se reveille petit a petit on va
libéré l'algerie club des pin no richesse de vo main l'algerie est a
nous
9
18 |
samir
ـ | souk ahras
2014/03/01
عاجل وخطير
أحزاب حزب جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي وتجمع الإنتهازيين الجدد وعن طريق منتخبيهم في البلديات يقومون بإستعمال السجل الإنتخابي للناخبين ويملأون إستمارات التوقيع الشخصي الخاصة بالناخبين لدعم مرشح رئاسيات 2014 لصالح العاجز عبد العزيز بوتفليقة وذلك بالتوقيع دون علم المواطنين،وقد رصدت هذه التجاوزات الخطيرة على مستوى 26 بلدية بعد أن عجزوا في جمع التوقيعات بطريقة قانونية وبعد رفض المواطنين فإتفقوا على خطة حتى لا يكشفون وهي:
التكثيف من إظهار الإستمارات في الشوارع وفي الأماكن ا
أحزاب حزب جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي وتجمع الإنتهازيين الجدد وعن طريق منتخبيهم في البلديات يقومون بإستعمال السجل الإنتخابي للناخبين ويملأون إستمارات التوقيع الشخصي الخاصة بالناخبين لدعم مرشح رئاسيات 2014 لصالح العاجز عبد العزيز بوتفليقة وذلك بالتوقيع دون علم المواطنين،وقد رصدت هذه التجاوزات الخطيرة على مستوى 26 بلدية بعد أن عجزوا في جمع التوقيعات بطريقة قانونية وبعد رفض المواطنين فإتفقوا على خطة حتى لا يكشفون وهي:
التكثيف من إظهار الإستمارات في الشوارع وفي الأماكن ا
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
45
19 |
ahmed
ـ | alger
2014/03/01
on a pas besoin d'un deuxieme bourghiba en algerie,monsieur
le president vous etes malade donc vous devez sortir par la grande porte
avant que le pauvre peuple algerien[mort vivant]se reveil et vous met a
la porte par la force.
7
20 |
2014/03/01
لالالالالالا للعهدة 44444444 لالالالالالالرئيس عجوز و عاجز .....جزائر الغد
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
33
2014/03/01
عيب عليك راك تتشفى فالمرض وانت راك ضامن روحك قليل من التربية و الاحترام
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-21
2014/03/02
كي تحترموا انتم عهد الشهداء انه عجوز وهذا صحيح والي مهوش
متربي الي ينادي والدته بعجوز هل يجوز أنا اقول أمي وانالا لاتشفى في مرض
احد بل الرئيس فعلا عاجز جالس على كرسي متحرك ونتمنى له ليس الشفاء فقط بل
ان يتوب الله عليه ويشفيه من مرض حب دنيا وكرسي وربي يبعد علينا الي ميخافش
ربي فينا آمين ....جزائر الغد
2
21 |
2014/03/01
لماذا اعتقلات هل يسمحون بمظاهرات مؤيدة اكيد نعم لالالا لعهدة رابعة طاب جنانك ونشكر كل من ساهم في هذه المظهرات
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
24
22 |
الطيب
ـ | USA
2014/03/01
الي جميع المتظاهرين ادعوهم الي المطالبة بحكومة انتقالية
بطريقة هادءة والذهاب الي تكوين دولة مؤسسات لا دولة زعامات واقتام وتحدد
المسؤوليات حتى نني دولة عصرية مستقلة في قراراتها وحماية اراضيةا وسماءها
اخلا تدعوا الى مناهضة العهدة الرابعة فقط بل النظام كله...
15
23 |
zino
ـ | oran
2014/03/01
سألو فرعون : من فرعنك يا فرعون ؟ فأجاب : عبيدي هم الذين فرعنوني
دعات العهدة الرابعة هم عبيد فرعون الجزائر ليس حُباً فيه بل في مصالحهم.
الإعتصامات ممنوعة في الجزائر منذ مجيئ بوتفليقة إلى الحكم. ومن يعتصم يفبركون له أي قضية بما في ذلك تهمة الإرهاب.
مهما طال عهد الدكتاتورية والظلم والفساد فسيأتي اليوم الذي سينتهي فيه . لو دامت لمن سبقوا بوتفليقة لما لحقت به .
الضغط يولِّد الإنفجار.
دعات العهدة الرابعة هم عبيد فرعون الجزائر ليس حُباً فيه بل في مصالحهم.
الإعتصامات ممنوعة في الجزائر منذ مجيئ بوتفليقة إلى الحكم. ومن يعتصم يفبركون له أي قضية بما في ذلك تهمة الإرهاب.
مهما طال عهد الدكتاتورية والظلم والفساد فسيأتي اليوم الذي سينتهي فيه . لو دامت لمن سبقوا بوتفليقة لما لحقت به .
الضغط يولِّد الإنفجار.
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
29
2014/03/01
واش من دكتاتورية ما عجبكش بوتفليقة ماتفوطيش عليه وفوطي على
لماصو ولا الشاب.... مغنى الراب ايه هاك هو يغنى والشعب يرقص ويزهى .....
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
-17
blancvertrouge
ـ | algérie
2014/03/02
ايه دكتلتورية ، الشعب ليس اهبل لدرجة ان يولي امره ل"ماصو" او مغني راب كما تقول
و ترشح الماصو او مغني الراب فيه من العبرة ان اعلان العهدة الرابعة فيه تقليل من احترام للشعب اليس فيك يا جزائر من الدكاترة و الأكفاء و الرجال من يمكن ان يكون مترشحا غير بوتفليقة و هو على حالته ، انا أحترم شخصه و ما قدمه للجزائر و سيجزيه الله على اعماله لكن آن الاوان لمنح المنصب لشخص اخر
و ترشح الماصو او مغني الراب فيه من العبرة ان اعلان العهدة الرابعة فيه تقليل من احترام للشعب اليس فيك يا جزائر من الدكاترة و الأكفاء و الرجال من يمكن ان يكون مترشحا غير بوتفليقة و هو على حالته ، انا أحترم شخصه و ما قدمه للجزائر و سيجزيه الله على اعماله لكن آن الاوان لمنح المنصب لشخص اخر
0
24 |
estouestsudnord
ـ | algerie
2014/03/01
يا شرطة الجزائر ..انتم مامورون بالتنفيذ او ايقاف التنفيذ
..لكن فكر جيدا وان تعنف بنو جلدتك وانت لا تعلم عنهم شيئا ..وتاكد ان في
عائلتك من يشاطرهم الراي وقد يتلقون نفس مصير العنف في مدن اخرى. هل كل ما
قاطع او نافس الرئيس هو خائن او ليس وطني ..لالالا والله ان اكثر المعارضين
هم وطنيين يحبون الرقي لبلدهم.
27
27 |
Toufik
ـ | B.B.A
2014/03/01
مع احتراماتي للا فراد الجيش الشرفاء فقط كيف تدعون الحفاض على
الدولة الم يرى الشرفاء من الجيش كيف تتغتصب القوانيين والحقوق ولا
يووقفون تلك الجماعة عن حدها ام تتنتضرون حتى يخرج كل الشعب وبعد ذلك تختلط
الامور ثم يتم انزال دبابت ضد الشعب ان لم يقم الجش بتطهير نفسه ثم النضام
فلا تلوم احد غدا ان انطلقت الانتفاضة
22
30 |
مواطن شريف
ـ | alger
2014/03/02
اريد ان يحكمني عسكري ابن بلدي حتى وان كان ظالما لكن اصبر على
ظله وفساده لأنه ابن بلدي عاش الى جنبي وساندني في الزلازل والفياضانات
وحارب معي الإرهاب الغاشم يستحق كل الإحترام والتقدير .من هذا المنبر اتقدم
الى السيد الرجل النزيه المناضل الباسل المغوار " توفيق " حفظه الله
..واقول له انك غيور على وطنك فهل هذا هو الحل ام ماذا ..لماذا اصبح رجل
المال الفاسد يتطاول على الدولة ويعتقد واهما انه يستطيع شراء اي موظف
بالمال.نحن احفاد بن بولعيد واحمد زبانة و العربي بن مهيدي وعميروش ..لا
نريد ذلا لأمنا الجزائر.
-4
31 |
حفيض
ـ | الجزائر
2014/03/02
ايها الشعب اخر فرصة لك لكي تكون سيد او عبد و انا اعني ما اقول.الله ما اني بلغت.
7
32 |
ـ | زحل
2014/03/02
انما فسدت الامة بافساد حكامها و ميولة قضائها للحكام فاكثر
الفساد في العامة و كل هدا انما هو الابتعاد عن الاسلام .و عندما سكت
الاخيار ضن اهل الباطل انهم على حق .ان ابصرت الحق يوما فلا تتركه و لو
رايت الجمع يسير عكس التيار حينها انت الجماعة و لو كنت وحدك
2
33 |
جزائري
ـ | الجزائر
2014/03/02
الرسول لما ابتلي بالمرض وهو الحامل لرسالة اثقل وزن من حكم
الجزائر ولم يقل أنا الأقدر ووكل الامر للصحابة. ومطبلي العهدة الرابعة
يصورن لنا بوتفليقة وكانه أكثر من رسول. يأخي في بعض الأحيان يتعرض لزكام
حاد يعطيه الطبيب ورقة توقف عن العمل لمدة 3 أيام
6
34 |
abdelouaheb
ـ | annaba
2014/03/02
اين الرئيس لما لايتكلم !رغم اني ضظ هده التجمعات و الاحتجاجات
و لاكن بقمعها ستكبر و تزداد.انا لست مع العهدة الرابعة ولن انتخب
.الشادلي رحمه الله لما راى ان الشعب الجزائري خرج وقال لا للحزب الواحد
عرف ان الشعب نضج ويطالب بالتعددية فخرج و خاطب شعبه الله يرحمو.وهدا
الجزائر على فوهة بركان ولا يتكلم.
2
35 |
ام ملك
ـ | الجزائر
2014/03/02
تحية طيبة وبعد
من حق السيد الرئيس ان يترشح كما يحق لغيره الترشح ومن حقنا ان ننتخبه ونجدد الثقة فيه كما من حقنا ان نختار غيره لاكمال ما بدأه من اصلاحات من اجل بناء جزائر العزه و الكرامه
لا ننسى لاهل الفضل فضلهم السيد الرئيس عمل بجد للوقوف بالجزائر فزاه الله كل خير
ونسال الله ان يقيض لبلدنا من يصلح لها امرها ويراعي حق الشعب فيه
التغيير يأتي بالسلمية و النزول لصناديق الاقتراع
تحيا الجزائر
من حق السيد الرئيس ان يترشح كما يحق لغيره الترشح ومن حقنا ان ننتخبه ونجدد الثقة فيه كما من حقنا ان نختار غيره لاكمال ما بدأه من اصلاحات من اجل بناء جزائر العزه و الكرامه
لا ننسى لاهل الفضل فضلهم السيد الرئيس عمل بجد للوقوف بالجزائر فزاه الله كل خير
ونسال الله ان يقيض لبلدنا من يصلح لها امرها ويراعي حق الشعب فيه
التغيير يأتي بالسلمية و النزول لصناديق الاقتراع
تحيا الجزائر
يوجد 2 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
2
36 |
algerien
ـ | algerie
2014/03/02
attention attention ca commence a devenir sérieux le peuple
perd sa patience et vous allez le regreter vous autres les profiteurs du
système
0
37 |
نور الاسلام
ـ | بسكرة الجزائر
2014/03/02
أنا مع العهدة الرابع ما تغير حال البلاد الا في عهد بوتفليقة
وان تو ثري فيفا بو تفليقة معاك الي أخر يوم في حياتنا
وان تو ثري فيفا بو تفليقة معاك الي أخر يوم في حياتنا
-6
38 |
malek416
ـ | algeri
2014/03/02
عندما نشاهد بأم أعيننا الطبقة المثقفة تخرج الي الشارع لاتوجد
عندها اي مصلحة سوى تنوير الشعب بما يحيط به من مخاطر ولكن الشعب نائم
لايعنيه شيئا وهدا خطأ فادح يجب مشاركتهم والدفاع عنهم للان الجزائر ملك
الجميع والعيب نراى المرأة في الشارع وشاب في المقهي ينظر من بعيد وينتظر
النتائج
2
39 |
2014/03/02
الي يقول من حقه أن يترشح انت انسان مريض أكثر من رئيسك ربي
يشفيكم ويهديكم واقول لكم من حقي أنا أن تكون انتخبات نزيهة وانتخب من حق
الجزائر ان يكون لها رئيس يشرفها امام عالم ويقول لنا في خطابه قررنا وليس
طاب جنانا ثم يترشح وهو مقعد لايستطيع حتى كلام 5د على شعبه ويريد من شعبه
انتخاب على رئيس مخفي اذا ترشح وفاز هذه مرة ايضا لانريد رئيس بعده حتى
عندما يموت يبقى هو رئيس ونبقى على عهد المجاهد بوتفليقة وتصبح الجزائر بلد
مليون ونصف مجاهد بدل مليون ونصف شهيد...... انا لله وانا اليه راجعون
......جزائر الغد
2
40 |
azoz amar
ـ | alger
2014/03/02
كنت اتمنى من هؤولاء الذين خرجوا في مظاهرة ضد العهدة الرابعة
بسبب تانيب الضمير لهم وخوفهم على الجزائر ان يخرجوا بسبب ضياع مستقبل جيل
باكمله اين كانوا و التلاميد محرمون من الدراسة بسبب اضراب المعلمين اين
كانوا حين خرجوا التلاميد في مواجهة الشرطة اليس الحفاظ على جيل المستقبل
الذي يجب ان يحمل المشعل اولى اين كنتم حين دنس العلم الجزائري في المغرب
اين كنتم حين قتل الطفل عمر وابراهيم وعبد الرحمان وسندس الدين نتمنى لهم
الجنة لكي لا يرون امثالكم يتظاهرون و يستعملون ويحركون و فق اجندة خارجية
تريد البلبلة لهذا الوطن الحبيب و تحيا الجزائر
0
41 |
o lah
ـ | algerie
2014/03/02
هكذا بدأت المشاكل في البلدان الأخرى بفتيل صغير الى نار أتت
عالى الأخضر و اليابس.فأرجو من سيادة الرئيس أن يتنحى بكل رجولة فأنا أحس
في كياني بأن الرئيس منذ أن انتهت عهدته الثانية كان سيعتزل لكن من أرغموه
أو با لأحرى (عمرولو راسو) ليبقى ثم يبقى هم حاشيته من وزراء و مسؤولين
كبار اخرين الذين يخافون على مناصبهم بعد رحيله. فا تقوا لله في بلدكم فا
لجزائر لم تنجب رجلا واحدا فقط.
2
42 |
الهاشمي
ـ | تيميمون
2014/03/02
لقد شاهدة مقابلة بين المعارضين والمساندين لبتوفليقة على إحدى
القنوات ولكن الحقيقة أن الممثلين على المعارضين كان مستواهم الحواري ركيك
ويحتاجون إلى المزيد من التهيكل و التكوين النقابي حتى يستطيعون التعبير
عن أفكارهم في شكل منظم أما عن المساندين لبوتفليقة فأطلب منهم عدم التفوه
ببعض الكلامات التي تقمع حريات الأخرين وأن يكونوا في مستوى التحاور لأنهم
في موقف قوة مقارنة لتلك الأقلية التي لا تملك سوى الشوارع في التعبير عن
رئيها ونحزر هذه الأخيرة من الإنجرار وراء أشخاص هدفهم تحطيم كل ماتمى
تحقيقه.
0
43 |
hasinove
ـ | algerie
2014/03/02
لم يقدم بوتفليقة ترشحه رسميا بعد. لماذا خرجتم ؟الفتنة اشد من القتل ..
اعتقد بوتفليقة مرشح كغيره من الناس الي ما يبغي بوتفليقة يرشح تفسه ويعد الرجال هكذا يقول المثل .. لكن الحقيقة انتم قلة كمواطن رايت القنوات كلها لا يتعدون مئة .
الاحتجاج مكفول لكن بسلمية فنحن شعب متحضر ويجب ان يكون كل شيء سلمي وهذه اجواء كل انتخابات فمن هو رافض ومن هو راغب لكن الاجواء بالجزائر اجمل من بعض دول العالم الان فسيفساء رائعة ....ولتكن كلمتنا واحدة الجزائر اولا وقبل كل شيء مع الدعاء. ومن نجح فهو اخ كريم ابن اخ كريم .
اعتقد بوتفليقة مرشح كغيره من الناس الي ما يبغي بوتفليقة يرشح تفسه ويعد الرجال هكذا يقول المثل .. لكن الحقيقة انتم قلة كمواطن رايت القنوات كلها لا يتعدون مئة .
الاحتجاج مكفول لكن بسلمية فنحن شعب متحضر ويجب ان يكون كل شيء سلمي وهذه اجواء كل انتخابات فمن هو رافض ومن هو راغب لكن الاجواء بالجزائر اجمل من بعض دول العالم الان فسيفساء رائعة ....ولتكن كلمتنا واحدة الجزائر اولا وقبل كل شيء مع الدعاء. ومن نجح فهو اخ كريم ابن اخ كريم .
يوجد 1 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
2
2014/03/02
ليس مترشحا كغيره ، ليس حتى رئيسا كغيره الجزائر تسير بالنيابة
منذ وقت طويل انه انسان بشري تعب من تولي امور البلاد لمدة 15 سنة هذا
الامر اكثر من طبيعي ، لو كان كغيره في كامل صحته و اعلن ترشحه بنفسه و
خاطب شعبه لما اشعلت العهدة الرابعة كل هذه البلبلة
اظن ان الجزائريين لا يزالون تحت صدمة العهدة الرابعة لم نتوقع حدوثها لاننا لم نره على سابق عهده الله يشفيه على كل حال لكن على دعاة العهدة الرابعة تقبل سنة الحياة و يدعوه يخرج من المرادية من الباب الواسع
اظن ان الجزائريين لا يزالون تحت صدمة العهدة الرابعة لم نتوقع حدوثها لاننا لم نره على سابق عهده الله يشفيه على كل حال لكن على دعاة العهدة الرابعة تقبل سنة الحياة و يدعوه يخرج من المرادية من الباب الواسع
0
44 |
خديجة
ـ | الأوراس
2014/03/02
لم يسبق للجزائر أن بلغت هذا المستوى المتدني من الفساد وتدني
الأخلاق ، سياسيون بلا مبادئ ولا قيم ، اللعبة أصبحت تتمحور حول نهب المال
العام لا غير ... أعتقد بأن العهدة الرابعة هي مجرد نكتة أضحكت علينا الأمم
ومن أطلقها هم مجموعة من الإتهازيين الذين ماتت ضمائرهم. .. تحية إجلال
إلى كل الأحرار الذين خرجوا لكسر جدار الخوف .
0
45 |
hasinove
ـ | algerie
2014/03/02
لم يقدم بوتفليقة ترشحه رسميا بعد. لماذا خرجتم ؟الفتنة اشد من القتل ..
اعتقد بوتفليقة مرشح كغيره من الناس الي ما يبغي بوتفليقة يرشح تفسه ويعد الرجال هكذا يقول المثل .. لكن الحقيقة انتم قلة كمواطن رايت القنوات كلها لا يتعدون مئة .
الاحتجاج مكفول لكن بسلمية فنحن شعب متحضر ويجب ان يكون كل شيء سلمي وهذه اجواء كل انتخابات فمن هو رافض ومن هو راغب لكن الاجواء بالجزائر اجمل من بعض دول العالم الان فسيفساء رائعة ....ولتكن كلمتنا واحدة الجزائر اولا وقبل كل شيء مع الدعاء. ومن نجح فهو اخ كريم ابن اخ كريم .
اعتقد بوتفليقة مرشح كغيره من الناس الي ما يبغي بوتفليقة يرشح تفسه ويعد الرجال هكذا يقول المثل .. لكن الحقيقة انتم قلة كمواطن رايت القنوات كلها لا يتعدون مئة .
الاحتجاج مكفول لكن بسلمية فنحن شعب متحضر ويجب ان يكون كل شيء سلمي وهذه اجواء كل انتخابات فمن هو رافض ومن هو راغب لكن الاجواء بالجزائر اجمل من بعض دول العالم الان فسيفساء رائعة ....ولتكن كلمتنا واحدة الجزائر اولا وقبل كل شيء مع الدعاء. ومن نجح فهو اخ كريم ابن اخ كريم .
2
46 |
hasinove
ـ | algerie
2014/03/02
فليعلم الجميع ان من انجبت الامير وبن باديس وبن مهيدي ومفدي
وبومدين وزيدان ...قادرة ولا زالت لم تعقر ولن تعقر وستبقى ولود.. ومن تخيل
ان الجزائر ليس فيها رجال فهو مخطئ .ومن الواجب ان لا يحكم بلدا ليس فيه
رجال .ومن يعتقد انه قادر على ان يسير الجزائر وحده فهو غير ناضج فالجزائر
قائمة بتوفيق من الله والرجال الذين لم يدخروا اي جهد لتحيا وتقوم
بسلام...تحياتي
4
47 |
med
ـ | بلاد الزور
2014/03/02
والان دقت ساعة الحق انا كنت مع بوتفليقة فييالعهدة الاولى
والثانية وندددت باغتصاب الدستور من اجل الثالثةولكن لظروف امنية لم يتحرك
الشعب المكوي من الغشرية السوداءاما هده المرة فالاغلبية الغالبة من الشعب
والمثقفين والسياسيين والصحافين والاطباء و.............. باستثناء
المستفيدين من الريع والبقرة الحلوب الدي يخافون عليها فهم مع العهدة
4و5و6و... وبالمناسبة تحيا الدكتورة بوراوي التي اشفت غليلي في الحصة
التلفزيونية وامثالها كثر
2
48 |
موح
ـ | الجزائر
2014/03/02
انا كنت مع الرئيسفي العهدتين1و2 ثم ةالثالثة نددت بها لانها
جاءت عن طريق اغتصاب الدستور والان الظرف الامني يسمح بالتنديد بها في
الشارع نحن الطباء والدكاترة والصحافيين والسياسيين كلنا ضد العهدة4 لانها
مطلوبة من طرف مشبوهين ولمصالحهم يلهتون وراء تحقيقها ولكن سوف لن تتحقق
انشاء الله و تحيا الدكتورة بوراوى التي اشفت غليلي في الحصة التلفزيونية
0
49 |
2014/03/02
ما هذه العنصرية كل خضار و تاجر في البلد حتى جاؤنا ناس من
الخارج و لم يعارض احد و لما يترشح الرئيس تحتجون يا خونة تريدون سرقت
البلاد و ديرو الفتنة بين الشعب من حقه الترشح و يدخل كل خائن و خائنة بيته
او يخرج من البلاد تحيا بوتفلقة
0
50 |
ridhafran
ـ | bba
2014/03/02
الرافضين الى العهدة الرابعة لايتجاوز عددهم 160 شخص , ويخرجوا
الى شارع وميحشموش وهما على دريا أنهم ميمثلوش الشعب ولو ب 0.0005 من
المئة اذكان المسيرة هي التي تحدد الرئيس .
فالسيد عيد العزيز بوتفليقة يستطيع أن يخرجو 15 مليون مؤيدين لترشحه
كما يقول المثل (لخانوا ذراعوا يقول بيا عين)
فالسيد عيد العزيز بوتفليقة يستطيع أن يخرجو 15 مليون مؤيدين لترشحه
كما يقول المثل (لخانوا ذراعوا يقول بيا عين)
0
51 |
al kharraz
ـ | lght
2014/03/02
كل ما يتحرك من معارضة تصنفوه ضمن ما يحركه أيادي خارجية أو
أجندة أجنبية. با أخي هم على الأقل قالوها صراحة لا لعهدة رابعة و من حقهم.
المشكل في الذين يتنافقون لاهم مع هذا و لا هم مع ذاك أين الديموقراطية التي تتغنونا بها؟ولا أنتم حلال عليكم و هم حرام عليهم
نتمنى من كل قلوبنا أن يهب الله بلدنا رجل صالحا و عادلا و غيورا على البلاد و العباد و أن يلهمه البطانة الصالحة التي تعينه على اصلاح ما هو فاسد رجال يخافون الله و يقدرونه و يضعون نصب أعينهم بأنهم مكلفون و سوف يحاسبون في يوم قمطرير عند رب ذوقوة متين
المشكل في الذين يتنافقون لاهم مع هذا و لا هم مع ذاك أين الديموقراطية التي تتغنونا بها؟ولا أنتم حلال عليكم و هم حرام عليهم
نتمنى من كل قلوبنا أن يهب الله بلدنا رجل صالحا و عادلا و غيورا على البلاد و العباد و أن يلهمه البطانة الصالحة التي تعينه على اصلاح ما هو فاسد رجال يخافون الله و يقدرونه و يضعون نصب أعينهم بأنهم مكلفون و سوف يحاسبون في يوم قمطرير عند رب ذوقوة متين
0
52 |
مواطن-باتنة
2014/03/02
تحية اجلال و احترام و انحناء و سحب القبعة لكل من ساهم في هذه
الوقفة. بدأت تعود لي الثقة والعزة في ابناء بلدي حين رأيت مثقفين و أطباء
يقفون في الشارع و يقولون لا للديكتاتور أعتقد انه مازال هناك رجال في
البلاد و لم يعد في الجزائر غير المطبلين الشياتين اللصوص
2
53 |
2014/03/02
جماعة السبت تخرج من جديد بعد سبات عميق الشعب الجزائري لايخرج بالفسبوك وفي الفضئيات
0
54 |
2014/03/02
النظام الجزائري هو من اقوى واخطر الانظمة العربية ولايستطيع
احد اسقاطو حتى في العشرية السوداء مقدروش و الدليل ان حزب جبه التحرير
لايزال هو الحزب الحاكم و النظام الجزائري لايزول بزوال الرجال اي امر سيئ
او فتنة تحصل في البلاد الشعب هو الوحيد الذي سوف يعاني ويكون المتضرر
الاول اذا اردنا التغير على الشعب الجزائري تغير عقليته اي عقلية الاموبلات
الى عقلية اخرى قد تنفعه اكثر .
2
55 |
جزائري مغترب
ـ | Afrique
2014/03/02
الإرهاب خلاص قبل مجيء هؤولاء المطبلين و الإنتهازيين أعني
بذلك قبل 1999. وين كانوا هذا الرجال الذين تتكلموا عليهم في سنوات الجمر و
خاصة من 1991 إلى 1999؟؟؟ بالله عليكم قولوا لي أين كانوا . يظهر لي
نسيتوا أو تناسيتوا . للتذكير فقط أن السلم جابوه لكم الرجال الذين كانوا
حاملين السلاح من جيش و شرطة و درك و وطنيين . عودوا إلى رشدكم . رحم الله
الشهداء . رحم الله شهداء الجزائر . و تحيا الجزائر
2
56 |
Taher
ـ | CONSTANTINE
2014/03/02
يا للعار لقد اصبحنا اوضحوكة بين الجيران و العالم كله يتفر ج علينا .
اين هي حرية التعبير .لقد اغتصبتم ا لجزائر في شبابها و و سختم سمعتها .هي الجزائر الشامخة فهل عقرت الى هذا الحد .اصرخي يا جزائر على ما الحقوه بك و بشبابك لقد اصبحت عاقرا وانت في عز شبابك .
ويا حصرتاه عليك وعلى شبابك غرقت سفينتك .
اين هي حرية التعبير .لقد اغتصبتم ا لجزائر في شبابها و و سختم سمعتها .هي الجزائر الشامخة فهل عقرت الى هذا الحد .اصرخي يا جزائر على ما الحقوه بك و بشبابك لقد اصبحت عاقرا وانت في عز شبابك .
ويا حصرتاه عليك وعلى شبابك غرقت سفينتك .
0
57 |
ياسين
ـ | وهران, الجزائر
2014/03/02
هذه المظاهرات ما هي الا زوبعة في فنجان يريدون اسقاط الجزائر
في هوة عميقة لا قرار لها, و ليس هذا فقط بل الأدهى من هذا كله دخول
الصحفيين في هذه الفوضى وجوه نعرفها رأيناها في قنوات خاصة و جرائد, هل هذا
استغباء بالشعب, انهم يمثلون أنفسهم و أسيادهم المحرضين و لا يمثلون أبدا
الشعب الجزائري, أما عن الخروقات فلا خروقات و لاهم يحزنون, الخروج عن
الشرعية خروج عن ارادة الشعب, الانتخابات هي الحاسمة من له قاعدة شعبية
متينة فهو الغالب, لكن من يخرج علينا بعد سبات عميق فالأرجح به العودة الى
وكره الى اشعار اخر...
0
58 |
mohamed hor
ـ | agerien
2014/03/02
في استطلاع قمت به انا واصدقاء من الدراسة في جامعة وهران
وجدنا كل الأراء تصبح لصالح الرئيس فالكل يقول حن معه قلب وقالب لهذا اقول
لجيلالي سفيان وسعيد سعدي وكل الأيادي الخارجية اتركو الشعب يقرر مصيره
بنفسه فأنتم لاتمثلون الشعب فانتم أصحاب مصالح خاصة كل الشعب الجزائري يدرك
ذلك
0
59 |
Total
ـ | Ici Imout Kaci
2014/03/02
Vous avez détruit le bled avec vos pratiques mafieuses
depuis l'indépendance.Où sont les alternatives en dehors des
hydrocarbures ? Où sont les stratèges qui devraient relever ce pays cher
et violenté , déchiré, divisé, térroisé?Vous avez su diviser pour
reigner mais jusqu'à quand celà va durer ? Vous avez créé et nourri le
régionalisme ... et j'en passe.. Dieu seul sait ce que vous nous mijotez
. Ayez honte! Laissez-les Algériens vivre dans la dignité ! Bouteflika
l'Algérie est aux Algériens !
0
60 |
mohamed
ـ | جزائري حر
2014/03/02
يريدون زرع الفتنة بين أبناء الجزائر و الله لا نترك ثغرة
واحدة لاعادة الجزائر ما كانت عليه و ادا اضطر الامر سننزل الى الشارع
لمواجهة اهل الفتنة.
يقول تعالى ناهيا لليهود عما كانوا يتعمدونه ، من تلبيس الحق بالباطل ، وتمويهه به وكتمانهم الحقم الباطل : ( ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون )
يقول تعالى ناهيا لليهود عما كانوا يتعمدونه ، من تلبيس الحق بالباطل ، وتمويهه به وكتمانهم الحقم الباطل : ( ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون )
http://elections.echoroukonline.com/articles/196263.html
اعتقلت بالقوة العشرات من المتظاهرين
قوات الأمن تفرق دعاة رفض العهدة الرابعة
أقدمت
قوات الأمن نهار أمس السبت على تفريق اعتصاما هاما لدعاة رفض ترشح الرئيس
بوتفليقة لعهدة رابعة يعد امتدادا لاعتصام سابق نظمه شباب من مختلف فعاليات
المجتمع المدني الأربعاء أعالي العاصمة أمام جامعة بوزريعة .وبدأ
تجمع الشباب بالتزايد انطلاقا من الثامنة صباحا، و كان في انتظار المنددين
بالعهدة الرابعة طوقا من أفراد الشرطة استبقت وصول المتظاهرين خلال
الساعات الأولى من الصبيحة ، بعدما تم نشر خبر الإعتصام بشكل واسع على
شبكات التواصل الاجتماعي، و ضرب الموعد على الساعة العاشرة صباحا عند مدخل
الجامعة المركزية محمد بن خدة .و
سارعت الشرطة إلى توقيف الداعين إلى الاعتصام على رأسهم طبيبة التوليد و
أمراض النساء “ أميرة بوراوي “ و عدد من رفقائها تجاوز العشرين شخصا ،
فيما شوهد مشاركة إعلاميين
في الاعتصام و نشطاء شباب ممن ينشّطون منذ فترة على صفحاتهم على الفايس
بوك حملات إعلامية ضد ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة فضلا عن مشاركة مترشحين
للرئاسيات على راسهم الفلكي لوط بوناطيرو .و
يرفع المتظاهرون شعارات ضد ترشح بوتفليقة للرابعة و يردّدون “ جزائر حرة
ديمقراطية “ .. “ لا للمسخرة “ .. “ لا لعهدة رابعة “ .. و “ عهدة ثانية و
ثالثة إلى أين ؟و
رددت “الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان”، بـ«العنف الذي مارسته
الشرطة” عندما فرَقت بالعاصمة عشرات المتظاهرين تجمعوا للتعبير عن رفضهم
ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، لانتخابات الرئاسة التي ستجري في 17 من
الشهر المقبل.وقال رئيس “الرابطة” نور الدين يسعد في بيان، أن العشرات من
الأشخاص “تعرضوا للعنف على أيدي أفراد حفظ الأمن العام، وتم اعتقالهم لا
لشيء إلا انهم حاولوا تنظيم مظاهرة سلمية للتعبير عن رفضهم للعهدة الرابعة.
وقد طوقت قوات مكافحة الشغب “الجامعة المركزية”، منذ الصباح الباكر على
إثر تداول “نداء ضد العهدة الرابعة”، تداولته شبكات التواصل الاجتماعي، منذ
يومين. ودعا أصحابه إلى تنظيم مظاهرة عند مدخل الجامعة. ولم تتبن أية جهة
سياسية ولا أي تنظيم مهني أو اجتماعي المبادرة
استجابة واسعة لنداء التظاهر أمام الجامعة المركزية بالعاصمة
السلطة تجهض اعتصامات سلمية “ضد الرابعة” وتعتقل صحفيين وناشطين
عشرات المواطنين بقسنطينة يحتجون على ترشح بوتفليقة / احتجاج أمام مقر ولاية البويرة ضد الرابعة
حقوقيون، إعلاميون وأبناء الجالية يتظاهرون ضد الرابعة بباريس، لندن ومونريال
صبيحة أمس، لم يكن شيء يوحي بأن العاصمة ستغير مظهرها، طرقات هادئة مثل عادة أيام العطل، المحلات تفتح أبوابها على استحياء، وقد خرجت مبكرا، من بن عكنون في اتجاه الجامعة المركزية، لأن الأمن كان سيغلق جميع المنافذ.الساعة كانت حوالي التاسعة والربع عندما وصلت إلى الجامعة المركزية، أين وجدت الزملاء الذين وصلوا قبلي، زينب بن زيطة، جهيدة رمضاني، عبد النور بوخمخم وآخرون، شرع بعضهم في نصب الكاميرات وتهيئة أدوات عملهم.
تجاذبنا أطراف الحديث ونحن ندعو بالخير لهذا البلد، الساعة التاسعة والنصف عندما بدأ بعض الناشطون في التوافد على ساحة الجامعة المركزية، لحظات فقط بعد بداية الهتافات ضد العهدة الرابعة، بدأ رجال الأمن يطوقون الحشد الذين كان في أغلبه من الشباب، قبل أن تقتحم الحشد امرأة مسنة تبين من كلامها أنها من ضحايا الإرهاب، وكان صراخها يفجر قهر سنوات، لكن رجال الأمن حاولوا تطويقها وإخراجها من الحشد وسط الطريق الذي يفصل بين الجامعة والمبني المقابل للبنك، تمرغت العجوز المسكينة وهي تحمل أوراق تؤرخ لسنوات التهميش، تصرخ ضد شكيب خليل، وحكم السراق، تجمع حولها رجال الإعلام والأمن قبل أن تعود لمكانها، في هذه الأثناء كانت ساحة الجامعة المركزية تغص برجال الأمن بالزي الرسمي والمدني، لدرجة أن الساحة باتت زرقاء بما يكفي حتى لا يخطئها أحدا.
كان رجال الأمن يسحلون المواطنين والإعلاميين واحدا بعد آخر، الزملاء حياة سرتاح، وعبد النور بوخمخم، ومصطفى بالفوضيل، مباشرة، لحظات قبل انطلاق الهتافات، تم سحبهم إلى سيارات الشرطة التي كانت تجوب ساحة ”أودان”، مثل حافلات النقل العمومي، في هذه الأثناء كنت أنا والزميلة زينب بن زيطة، متكأتين على حيط مقابل البنك، كنا واقفات نمارس مهامنا كإعلاميين في رصد حركة الشارع، اقترب منا رجل الأمن بالزى المدني وقال للزميلة بن زيطة ”بعدي من هنا.. فقالت له راني متكيا على حيط ونص الجزائر متكي على الحيطان.. ياك ما رانيش نجيني في حركة المرور”، لكن رجل الأمن قال لزميله.. قول للبنات يجيوي يرفدوها”. لحظات بعد ذلك سحبت الزميلة إلى سيارة الشرطة هي والزميل رشدي رضوان، لأنه حاول أن يعترض توقيف الزميلة.. لا أدري كيف تبعتهم وحاولت أن أتعلق بسيارة رجل الأمن وأحتج على أخذ زميلي في النهاية نحن صحفيين في مهمة، لكن رجل الأمن دفع بي إلى داخل العربة، كنا أربع صحفيين، أنا ورشدي رضوان، وزينب بن زيطة، وبوعافية ناصر، وناشط في الرابطة الوطنية لحقوق الإنسان، وسيدة جاءت تتظاهر بباقة ورد كبيرة، وناشطين آخرين من مختلف مناطق الوطن. سحنة رجل الأمن داخل العربة لم تكن عدائية أبدا، قال لنا أنا جزائري مثلكم.. واش أندير راني خدام، وعليا تطبيق القانون، التظاهر ممنوع وعلي حماية الناس. رجل أمن آخر، قال لنا أنا عندي 35 سنة، ومانيش متزوج لأني ما عنديش دار، لماذا الشارع يكره البوليسي؟ قلت له لا نكره البوليسي لأنه جزائري مثلنا جميعا، وله نفس ظروفنا، فقال علا بالك وعلابالي واش في المرميطة”.
الزميلة بن زيطة، أطلقت العنان لنكتها فقالت لرجل الأمن لماذا البيس نتاعك ما فيهش التكيات، فقال مازحا لأنه باطل من عند بوتفليقة، فقلنا لنا الشرف اليوم أن نكتشف اليوم سيارة الشرطة من الداخل. كان رفقتنا ممثل الرابطة الوطنية لحقوق الإنسان، الذي سرقوا كاميراته الشاهدة على الأحداث، قال لي لا تخافي يا سيدة، قلت له لست خائفة أنا في بلدي مع أبناء بلدي.. أنا في مهمة أنا صحفية ودوري أن أنقل نبض الشارع. داخل سيارة الشرطة بدأت سيدة الورد في ترديد شعارات ضد العهدة الرابعة وضد استباحة كرامة البلد والمواطنين، وضد الطريقة التي دفعت بها إلى داخل عربة الشرطة... رجل الأمن كان مهذبا توحي ملامحه أنه مسكين هو الآخر، ولا حول ولا قوة له، سألته إلى أين نحن ذاهبون؟ فقال لي لا أعرف.. بعد حوالي نصف ساعة وجدنا أنفسنا في مركز الأمن للشراڤة، انتظرنا حوالي ربع ساعة في الفناء الخارجي، وفي هذه الأثناء بدأت مكالمات الزملاء والأصدقاء تصل من داخل وخارج الوطن، علمنا أن عدد من الزملاء والناشطين تم توزيعهم على مراكز أمن العاصمة ”كافنياك، الحراش، باب الزوار وغيرها ”، استقبلنا مسؤول المركز بطريقة حضارية ومؤدبة واعتذر منا جميعا، بعد أن سجل معلوماتنا، وقال لنا لماذا أنتم هنا.. من أين جابوكم.. من الخروبة؟ سؤاله بدا لي خارج اللحظة، فأجهشت أعماقي باليأس.
الزميل رشدي رضوان، طلب من مسؤول المركز أن يفهمه الصفة التي نحن بها هنا.. هل نحن موقوفون؟ هل نحن معتقلون؟ نحن في النهاية كنا نمارس مهامنا الإعلامية. الزميلة زينب، احتجت على طلب عون الأمن تسجيل معلوماتنا الدقيقة بما في ذلك اسم الأب والأم ومقر السكن.. في النهاية أطلق سراحنا دون تسجيل محاضر استماع.
خرجت من مركز الأمن إلى شارع الشراڤة، ومن ثم إلى مقر الجريدة لأكتب هذه الكلمات، وفي ذهني سؤال واحد: لماذا تم توقيفي.. لأنني حيطيست بساحة ”أودان” في مهمة صحفية؟ ما رأيته أعطاني إجابة كافية جدا هي أنني سأبقى حيطيست إلى إشعار آخر.
زهية منصر
اعتصام أمام مقر ولاية البويرة ضد الرابعة
نظم العشرات من المواطنين بولاية البويرة، احتجاجا أمام مقر الولاية عبروا من خلاله عن رفضهم القاطع لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رابعة، رافعين شعارات مكتوب عليها ”لا للعهدة 4.. 15 سنة بركات”، وغيرها من العبارات التي تصب في مجملها في رفض ترشح الرئيس. المحتجون تجمعوا في حدود الساعة العاشرة صباحا أمام المدخل الرئيس لمقر الولاية، ثم قاموا بنقل احتجاجهم إلى ساحة الوئام المحاذية لمقر دار الثقافة، علي زعموم، في مسيرة سلمية، حيث صرح لنا أحد المحتجين بأن البلاد في حاجة إلى رئيس يستطيع رعاية شؤونها والاهتمام بانشغالات مواطنيها.
عشرات المواطنين بقسنطينة يحتجون على ترشح بوتفليقة
قام صبيحة أمس، العشرات من المواطنين بقسنطينة، الرافضين لترشح عبد العزيز بوتفليقة لرئاسيات أفريل 2014 لعهدة رابعة، بالتجمع في حديقة بن ناصر، وسط المدينة، المعروفة بحديقة لابريش، رافعين شعارات منددة بترشح الرئيس بوتفليقة، مطالبين إياه بالعدول عن قراره بخوض معركة الرئاسيات، حيث علت هتافاتهم المستنكرة لهذا القرار، قبل أن تتدخل قوات الشرطة التي تمكنت بسرعة من السيطرة على الموقف وتفرقة المتجمعين واعتقال البعض منهم.
سهام. ج/ي. بونقاب
حقوقيون، إعلاميون وأبناء الجالية... مظاهرات ضد الرابعة بباريس، لندن ومونتريال
موازاة مع الوقفة الاحتجاجية السلمية التي نظمت أمس، من قبل نشطاء حقوقيين وصحفيين وسياسيين، ضد العهدة الرابعة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بساحة البريد المركزي، ومختلف مناطق البلاد، خرج مواطنون جزائريون بعواصم غربية، كلندن وباريس ومونتريال بكندا، للتنديد بالتربيع ”لأنه انتحار”. وخرج مواطنون جزائريون وناشطون في مجال الإعلام وحقوق الإنسان، بالعاصمة لندن، أمام مقر القنصلية، رافعين شعارات مناهضة للعهدة الرابعة، وكان ضمن التظاهرة عدد من المهتمين بالشأن السياسي في الجزائر، حيث لقيت تجاوبا كبيرا من قبل أفراد الجالية بلندن. ورفع المتظاهرون الذين كانوا من مختلف الأعمار، حسب شهادات متطابقة، الراية الوطنية، بعد أن دونوا عليها عبارات ”لا للعهدة الرابعة”، فيما فضل البعض الأخر التعبير بعامية عن رفضهم لاستمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم برفع شعارات ”لا للهردة الرابعة”. وبالعاصمة باريس، رفع أفراد الجالية في احتجاجات سلمية، شعارات رافضة للعهدة الرابعة لانها ” تعني مواصلة الفساد والخراب ونهب الثروة الوطنية”، حيث شارك في الخرجة الإعلامية التي نظمت صباح أمس، وجوه من المعارضة وناشطين في مناهضة الفساد، وبعض قدماء الجيش التحرير الوطني. وبكندا، خرج بعض المتظاهرين الذي عبروا في صور عبر الفيسبوك، عن معارضتهم للعهدة الرابعة، وبحسب الصور العديدة التي وزعت على شبكات التواصل الاجتماعي، فإن المعارضين متمسكين بالتغيير الجذري، لذا فإن معارضة العهدة الرابعة ضروري لأنها ستقود الجزائر نحو الهلاك.
شريفة عابد
العدالة والتنمية تعتبر ذلك تراجعا عن اتفاقيات جنيف الخاصة بالحريات
الأرسيدي ينتقد اعتقال الناشطين ويؤكد أن ذلك سيعري السلطة أمام المجتمع الدولي
انتقد التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية الطريقة التي أديرت بها المسيرة السلمية بعد إقدام عناصر الأمن على اعتقال ناشطين حقوقيين وصحفيين، واعتبر على لسان ناطقه الرسمي، معزوز عطاش، أن تلك الممارسات ستعري السلطة أمام المجتمع الدولي، وهو نفس الموقف الذي عبرت عنه العدالة والتنمية، ”لأن اعتقال ناشطين سلميين هو خرق لاتفاقية جنيف الثانية والثالثة”. وعبر القيادي في حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، معزو عطاش، عن أسفه في تصريح لـ”الفجر”، وقال إن ”الأرسيدي يندد بالضغط على التظاهر السلمي، وذلك لأننا أمام سلطة غير شرعية تقلدت الحكم بواسطة التزوير”، مضيفا أن ما أقدم عليه الأمن بالساحة المركزية للبريد من اعتقالات، ما هو إلا دليل آخر ودافع آخر من أجل انخراط الطبقة السياسية برمتها والمجتمع المدني في مسعى مقاطعة الانتخابات المقرر إجراؤها يوم 17 أفريل القادم، ”لأن المقاطعة هي سلوك مقاومة لتغيير الأوضاع في النهاية”. وفي تعليقه على انعكاسات ما حدث، على الصعيد الدولي، بعد سلسلة الاعتقالات وخروج المواطنين في مسيرة ضد العهدة الرابعة، أوضح المتحدث أن ”ذلك سيزيد من تعقيد الأوضاع، وسيجلب المزيد من العزلة”، وواصل بأنه ”بالنسبة للاعتقالات ومنع التظاهر السلمي، فإن ذلك يعري بصفة حقيقة الانتهاكات على المستوى الحقوق، لأن العديد من الصحفيين اعتقلوا”.
من جهة أخرى، حزب العدالة والتنمية، وعلى لسان القيادي حسان عريبي، قال إن الاعتقالات التي مست بعض المتظاهرين، هي انتهاك للحقوق وعدم احترام للرأي ووجهات النظر الأخرى، مضيفا أن التوقيفات هي تعد صارخ من السلطة، وتؤكد أن حالة الطوارئ لا تزال مفروضة ولم ترفع إلا شكلا، وعلق بأن ”السلطة تسير بمنطق فرعون المكرس لمبدأ لا أريكم إلا ما أرى ولا أريد لكم رشادا”. وتابع المتحدث أنه على المستوى الدولي، فإن الاعتقالات التي طالت متظاهرين سلميين، هي مساس بسمعة الجزائر ونحن في القرن 21، وهي تراجع عن التعهدات التي أبرمتها مع المجتمع الدولي، وفي مقدمتها اتفاقية جنيف 2 و3 الخاصة بحماية الحريات، وهي جريمة يعاقب عليها القانون الدولي”، وخلص إلى أن هذه المعطيات تؤكد اليوم أن خيار المقاطعة يتوسع في القاعدة ويمس الشباب وهيئات المجتمع الأخرى بدون استثناء.
شريفة عابد
بن فليس يندد بشدة بالخروقات حيال الحق في التعبير
ندد رئيس الحكومة الأسبق والمترشح للرئاسيات علي بن فليس، بالمضايقات التي تعرض لها مجموعة من المواطنين الذين خرجوا أمس، ضد ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة الرابعة، واعتبر أن من حق المواطن الجزائري التعبير عن رأيه، دون التعرض لأي مضايقات أو اعتداءات، مشيرا إلى أن ذلك من الحقوق الفردية والجماعية التي تشكل فحوى مشروع ”التجديد الوطني” الذي يُعد ”مجتمع الحريات” أحد دعائمه، والذي سيقترح على الإرادة السيدة للشعب الجزائري بمناسبة الاستحقاق الرئاسي المقبل.
خ. قوجيل
الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان تنتقد تفريق المتظاهرين واعتقالهم
انتقدت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، أمس، إقدام السلطة بواسطة رجال الأمن بالزي الرسمي والمدني، على إجهاض التظاهرة السلمية المنظمة أمس، بساحة البريد المركزي، واعتقال مجموعة من الحقوقيين والناشطين والصحفيين.
وأوضحت الرابطة على لسان رئيسها، نور الدين بن يسعد، أن التوقيفات التي تمت، هي أمر خطير وانتهاك حقيقي لحرية التعبير، خاصة وأنها كانت من اجل إظهار رفض الجزائريين للعهدة الرابعة، وقال إن السلوك الذي قامت به قوات الأمن نهار أمس، هو دليل على تدني وضع الحريات والحقوق في الجزائر وأنها لم تعد مكفولة الآن.
ودعا بن يسعد، السلطات العمومية إلى احترام حقوق الإنسان، وتابع أن الرابطة ”تشهد المجتمع الدولي والوطني على تلك الانتهاكات والانحرافات التي تتزامن وضغط سياسي واقتصادي واجتماعي بالجزائر”. وخلصت الرابطة للقول إنها تبقى متمسكة بنضالها ودفاعها عن الحقوق من أجل بناء الديمقراطية في البلاد.
ش. عابد
هامل يشدد على حسن المعاملة، مصادر أمنية تكشف لـ”الفجر”:
”توقيف 150 شخصا من بينهم 20 صحفيا في العاصمة”
كشفت مصادر أمنية لـ”الفجر”، عن توقيف 150 شخصا من بينهم 20 صحفيا، خلال الوقفات السلمية لنهار أمس بمختلف الشوارع الكبرى للعاصمة، للتعبير عن رفض ترشيح الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة.
قالت مصادر أمنية في تصريح لـ”الفجر” أنه تم اعتقال أمس، على مستوى العاصمة، 150 شخصا من بينهم 20 صحفيا أغلبهم من القطاع الخاص، فيما سجل بعض صحفيي القطاع العام على قلتهم الاستثناء، وسجلت ”الفجر” حضورها بـ3 معتقلين، وأفادت مصادرنا أن قيادة الأمن الوطني وجهت تعليمات صارمة لمعاملة الموقوفين بالحسنى، واحترام حقوق الإنسان، في وقت بادرت إلى إطلاق الصحفيين بعد ساعات من التوقيف على مستوى مراكز الشرطة بأمر من المدير العام للأمن الوطني، عبد الغني هامل. وفي وقت تحدثت مصادرنا على إطلاق سراح جميع الموقوفين في حدود الساعة الثالثة مساء و45 دقيقة، أكد موقوف بمركز الشرطة بالحراش، في اتصال مع ”الفجر” بعد نجاحه في إخفاء هاتفه المحمول، أنهم ما زالو محتجزين، وتمحورت التحقيقات مع الصحفيين والموقفين حول المهنة والانتماء السياسي والولاية التي قدم منها كل شخص.
ف. ز. حمادي
التعليقات (15 تعليقات سابقة) :
Pour ALI : Algérie
Ya Ali
Dites au pouvoir de laisser leurs chiens dans les commissariats, et vous allez voir les foules qui vont déferler dans les rues
En plus, les barrages de leurs chiens ont bloqué la majorité des manifestants
Dites au pouvoir de laisser leurs chiens dans les commissariats, et vous allez voir les foules qui vont déferler dans les rues
En plus, les barrages de leurs chiens ont bloqué la majorité des manifestants
mimi : alger
هذا ظلم وحقرة تسمون أنفسكم بالديموقراطيين وأنتم ديكتاتوريين و
انتم من سيخرب هذا البلد بتهوراتكم وفسادكم حسبي الله ونعم الوكيل من هذه
الحكومة الفاسدة .
yacine jijeli : uk
يا من تحاولون حجب الشمس عن السطوع يا اشباه الصحفيين ، المراة
المسنة التي تقول الصحفية المحايدة زعما انها من ضحايا الارهاب هي ام امين
وهي غنية عن التعريف وبنها امين اختطفته عصابات مخابرات الجيش الجزائري
ابو الانقلابات وكان سنه 16 سنة وهي عضوة نشطة في جمعية عائلات المفقودين
البالغ عددهم 6الاف على اقل تقدير وهم ضحايا انقلاب جانفي 1992 المشؤوم
وضحايا الارهاب الحقيقي تحت شعار الجيش والمخابرات عبيد فرنسا و خليلات
امريكا
انشروا يا فجر الحرية فهذا مجرد توضيح
انشروا يا فجر الحرية فهذا مجرد توضيح
Abdelkrim : O R A N
اللي فاتو الطّعام يقول شبعت ،
و اللّيفاتو الكلام يقول سمعت.
و اللي اخسر الانتخابات يقول ربحت
و اللّيفاتو الكلام يقول سمعت.
و اللي اخسر الانتخابات يقول ربحت
djamel : algerie
منذ أن رأيت العمامرة الشياتين يلهثون كرهت العهدة الرابعة و
من يطبل لها أحشموا على عرضكم تريدون أن يحكم الجزائر رجلا لا حول و لا قوة
له شفاه الله تبا لكم
Amine : ORAN
يريدون زرع الفتنة بين أبناء الجزائر و الله لا نترك ثغرة
واحدة لاعادة الجزائر ما كانت عليه و ادا اضطر الامر سننزل الى الشارع
لمواجهة اهل الفتنة.
يقول تعالى ناهيا لليهود عما كانوا يتعمدونه ، من تلبيس الحق بالباطل ، وتمويهه به وكتمانهم الحقم الباطل : ( ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون )
يقول تعالى ناهيا لليهود عما كانوا يتعمدونه ، من تلبيس الحق بالباطل ، وتمويهه به وكتمانهم الحقم الباطل : ( ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون )
على
وهل تجمع 10 اشخاص هم الشعب الجزائري كمشة مئجورة فرنكو مسيح لا تحب الخير للبلد ياو دئما وكل يوم بوتفليقة
didi krimo : france
la semaine passée il y avait une manif a marseille c etait
les intermitemps du spectacle quel organisation les policiers devant la
file et il y avait aussi des policiers derieres la file pour l ordre et
la protection des manifestons chez nous et a coup de matraque donner par
des policiers analphabetes qu en vérité ces derniers sont venue pour
defendre la démocratie et donc ils le font aussi pour ces policiers pour
qu n jour ils viveront en toute dignité et leurs enfants aussi
malheuresement com le dit un vieux dicton on ne peut pas faire d un ane
un cheval de coure wa el fahem yefhem
فتحي : الجزائر
السواد الاعظم من الشعب الجزائري ضد العهدة الرابعة لا كرها في
الرئيس ولكن كرها في الممارسة السياسية لمحيط الرئيس بعدما اختار هذا
الاخير بطانة سوء اباحت نهب المال العام وتعميم الفساد.
rayn : algerie
صباح خير tata حدة و الله راكم فرحتونا امس لقد ارهبتموهم و
ركبتولهم الخلعة حبستولهم الدم في الرجلين الله يحفظكم لدي طلب واحد منك و
من اصدقاءك الصحفيين المخلصين و الشرفاء ذو مبادئ ان تتحدو مع بضعكم البعض
لي توعية هذا الشعب العظيم من هذه العصابة و من هذه اللعبة القذرة التي
يريدون تنفيذها 52 سنة و هم يضربون هذا الشعب "الامة العظيمة" تحت الحزام و
الان دقة ساعة هذا الشعب العظيم و حان دوره ان يضربهم تحت الحزام حتى
يعرفوا مضربهم الظعط عليهم بكل الوسائل الظغط ثم الظغط كما يفعلوا هم مع
الشعب لا رجوع حتي يصح الصحيح tata حدة وان تقولوا للشعب انها اخر فرصة لك
للتغيرالسلمي و شكرا جزيلا لك و ربي يحفظك انت و زملائك الصحفيين و
النشطاء ربما عسى الله ان تكونوا انتم سبب فرج الجزائر الغالية و هذا
الشعب المغبون دعواتنا لكم في مسعاكم لي مافيه الخير انشاء الله bisou A+
hocine : canada
je salue vivement ces manifestants , il ne faut pas laisser
le champ libre aux narcotrafiquants et les corrompus qui entourent
bouteflika imposent leur choix bestiaux au peuple algerien , il faut que
le peuple algerien sache que bouteflika il travaille pour le profit des
commercants de la drogue et les corrompus dans tout les secteurs , les
pro bouteflika sont en train de rigoler sur nous le peuple algerien ,
qu'attendez vous d'un président marocain
أبو العتاريس : الشهداء
لماذا ياسيدي الرئيس تعتقل شرطتك كل من هو ضد عهدتك ......الم
تقل يوما ان جنانك طاب ....وان على الشباب اخد زمام الامور ......الجماعة
صدقت قولك وخرجت لاخذ زمام الامور فلماذا تحاول ان تذكرني بالسيسي
.....وديكتاتورية السيسي والبلطجية .....من حقك ان تترشح ومن حق الغير ان
يرفض ترشحك ..فلماذا لاتكن ديمقراطيا وتترك الغير يعبر عن رايه ....ربما
انك لاتعلم بما يجري من حولك وان .الابواق التي حولك هي من تحاول كتم صوت
كل محتج ..ورافض degageeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee
abdelghani jijel : belgique
كيف لا يتفجر الدّم في العروق، ولا يفيض الدّمع من المقل، ونحن
نرى مثل هذه المظاهر المخـزية، والأصوات المفجـعة، قمـع واستبـداد
وغطـرسة...، وكل شيء يبـعد عن رحـمة السلطة بشعبها، والنـظام برعيّته،
لمـاذا نحن هكذا، يأكل بعضنا بعضا، ويضـرب بعضنا بعضا، وإذا تعلّق الأمر
بالغـربي لانت له القلوب، وطابت له الألسن، بل وانحـنت حتى الأجساد
للتقـدير والتقبيل، وإن كذبتـموني فقـارنوا بين حـال هذه العجـوز، والذي
حـدث عنـد استقبال هـولاند وعشيقـته Valérie Trierweiler ، التي انحنـى
الرئيـس ليقبـل يدها، لتعلموا أننا في بلد يهب الأجنبي العزة والكرامة،
ويجعل شعبه يتجرع الذل والمهانة، ولكن ما عساي أن أقول إلا: حسبي الله ونعم
الوكيل، لك الله أيتها الحاجة.الموت ولا سكوت أيها الشعب
Sabrina : Canada
Ce n'est que le début
!!!!!!!
Un groupe de cupides prennent 38 millions d'Algérien en otage
Il faut en finir avec cette rapace noire, ces monstres, suceurs de sang du peuple et du sol Algérien
Il faut qu'ils soient jugés
L' Algérie doit renaître de ses cendres
!!!!!!!
Un groupe de cupides prennent 38 millions d'Algérien en otage
Il faut en finir avec cette rapace noire, ces monstres, suceurs de sang du peuple et du sol Algérien
Il faut qu'ils soient jugés
L' Algérie doit renaître de ses cendres
redha : alger
الحمد لله أن رجال الأمن الجزائريين مؤدبين ...... أتمنى أن
تهتموا بأحوالكم و تحسنوا مستواكم وتعرفوا واجباتكم اتجاه بلد أنهكتموه
بذهنياتكم التي لا تستطيع حتى التعبير عن الأحداث ووصفها ........... لا
أحب الرداءة ..الفضيحة فجرها ابن إطار بالعدالة من قسنطينة
محافظ وأعوان شرطة متورطون في سرقة محركات سيارات
-
إرسل إلى صديق
- نسخة صالحة للطباعة
تعليقات (1 منشور) :
صحافيون ونشطاء فايسبوكيون يتظاهرون ضد «النظام»
بواسطة 14 ساعات 46 دقائق
- عدد القراءات الكلي:1 قراءة
- عدد القراءات اليومي:1 قراءة
- عدد التعليقات: 0 تعليق
نظّم العشرات من الصحافيين والنشطاء الفايسبوكيين وحقوقيين، أمس، وقفة احتجاجية أمام الجامعة المركزية بالعاصمة، تنديدا بترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رابعة. الوقفة الاحتجاجية التي شهدت بسببها كبرى شوارع العاصمة، إنزالا أمنيا كبيرا، نظمها، أمس، مجموعة من الصحافيين ونشطاء حقوقيين وفايسبوكيين، حيث قال هؤلاء إنهم يريدون التنديد «بالنظام الذي عشش في الجزائر»، وقد اختار هؤلاء الجامعة المركزية بالعاصمة، لتكون المنطلق من أجل تمرير رسائل الغضب حول ما آلت إليه الأوضاع في الجزائر. وعبّر المحتجون الذين روّجوا لحركتهم الاحتجاجية منذ أيام قليلة عبر صفحات الـ«فايسبوك»، عن امتعاضهم من الانسداد الذي ينخر النظام في الآونة الأخيرة، حيث قال أحدهم في تصريح لـ«النهار»، «نحن لسنا مسيسين ولا متحزبين، ولا نميل لأي جناح على حساب آخر، نريد فقط نظاما مدنيا يخدم الجزائريين والجزائريات وخاصة فئة الشباب»، في حين رفض آخر حصر الاحتجاج في ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة، وذهب أبعد من ذلك قائلا، «نحن لسنا ضد شخص الرئيس بوتفليقة ولا شخص الجنرال التوفيق، ولكن بركات، نريدهما أن يسلما النظام والسلطة للشباب». وقد ردد المتظاهرون شعارات معادية للسلطة شبيهو بتلك التي كان يرفعها أنصار حزب الأرسيدي قبل أكثر من سنتين خلال ما كان يعرف باسم «مسيرات السبت» .وكانت قوات الشرطة، قد قامت بحملة اعتقالات مسّت عددا من المحتجين، حيث تم اقتياد مجموعة من الصحافيين والنشطاء إلى مراكز أمن في مناطق متفرقة من العاصمة، ليتم الإفراج عنهم بعد ساعتين من الزمن.
رافضون للعهدة الرابعة يحتجون وسط مدينة قسنطينة
نظّم، صبيحة أمس، نحو 30 شخصا، وقفة احتجاجية بالقرب من مجلس قضاء قسنطينة، عبروا فيها عن رفضهم لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية رابعة. وإن كانت الوقفة أقل حدّة من نظيرتها في الجزائر العاصمة، فقد استطاع المحتجون لفت انتباه المارة والفضوليين، من خلال رفع شعارات «لا لعهدة رابعة»، معتبرين ما يحدث بالأمر غير المقبول.
الحكم على ماسياس بـ 30 مليون أورو
الأحد 02 مارس 2014 elkhabar
حكمت محكمة لوكسمبورغ على المغني الفرنسي أنريكو ماسياس، بدفع 30 مليون أورو لفرع بنك تابع لبند لآنز بانكي الإسلندي. وكان ماسياس قد أخذ قرضا من البنك في 2007 للانطلاق في مشروع مربح مع زوجته التي توفت، مقابل رهن أملاكه، منها إقامته في سان تروبي بجنوب فرنسا ورفع طعنا طالب فيه تعويضات، لكن المحكمة المعنية رفضت.
-
ثقافة الدولة عند وزيرة الثقافة
السبت 01 مارس 2014 elkhabar
فضلت وزيرة الثقافة خليدة تومي أثناء زيارة عمل قادتها إلى عاصمة الزيانيين نهاية الأسبوع، قطع الزيارة والاجتماع بمديري مكاتب دراسات ومقاولات دائنة للوزارة، منذ مرحلة إعداد وإنجاز مشاريع تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية، ونسيت أنها كانت مرفقة بوفد كبير من الإطارات من بينهم واليا تلمسان وقسنطينة ونواب من غرفتي البرلمان، جلسوا ينتظرون أكثر من ساعة لتفرغ معالي الوزيرة من اجتماعها بالمقاولين.
-
مكاتب دراسات ومقاولات تنتظر مستحقاتها منذ 2011
وزيرة الثقافة تتعهد بتسوية المستحقات قبل 17 أفريل
الخميس 27 فيفري 2014 تلمسان: ن. بلهواري
تعهّدت خليدة تومي وزيرة الثقافة في اجتماع مغلق ضم مديري مكاتب دراسات ومقاولين بمركز الدراسات الأندلسية ظهيرة أمس على هامش زيارتها إلى تلمسان، بدفع مستحقات الدائنين الذين ينتظرون مستحقاتهم المالية منذ 3 سنوات تقريبا، بعد مساهمتهم في إنجاز مشاريع “تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية” لسنة 2011. واضطرت وزيرة الثقافة مرفقة بكل من والي تلمسان ووالي قسنطينة لقطع زيارة العمل من أجل الالتقاء بهم. وعلمت “الخبر” أن اللقاء دام قرابة 40 دقيقة، حيث اعتذرت فيه الوزيرة للدائنين وتعهدت بمتابعة الوزارة الوصية لإجراءات التسوية على مستوى الخزينة العمومية بالجزائر العاصمة، معلنة عن تاريخ 17 أفريل كآخر أجل لتسوية 80 ملفا يتعلق بالمستحقات المقدرة بمليارات الدينارات. وقالت الوزيرة إن هذا التزام من مؤسسات الدولة تجاه الدائنين، ملمحة إلى العراقيل البيروقراطية التي عرفتها إجراءات الدفع بسبب الخلاف السابق بينها وبين والي تلمسان أثناء الإشراف على إطلاق وإنجاز المشاريع والهياكل الثقافية بمدينة تلمسان. وأرجع البعض إسراع الوزارة إلى إيجاد الحلول بإلى التخوف من هاجس مقاطعة المقاولين الجزائريين لمشاريع “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية” سنة 2015، بسبب ما يعانيه نظراؤهم من تماطل في تسوية مستحقاتهم. واصطحبت الوزيرة معها وفدا هاما من إطارات الوزارة ومن ولاية قسنطينة من الوالي ونواب ومنتخبين، وطاف الوفد بأهم المرافق والهياكل الثقافية والسياحية التي احتضنت فعاليات تظاهرة تلمسان سنة 2011.
وزيرة الثقافة تتعهد بتسوية المستحقات قبل 17 أفريل
الخميس 27 فيفري 2014 تلمسان: ن. بلهواري
تعهّدت خليدة تومي وزيرة الثقافة في اجتماع مغلق ضم مديري مكاتب دراسات ومقاولين بمركز الدراسات الأندلسية ظهيرة أمس على هامش زيارتها إلى تلمسان، بدفع مستحقات الدائنين الذين ينتظرون مستحقاتهم المالية منذ 3 سنوات تقريبا، بعد مساهمتهم في إنجاز مشاريع “تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية” لسنة 2011. واضطرت وزيرة الثقافة مرفقة بكل من والي تلمسان ووالي قسنطينة لقطع زيارة العمل من أجل الالتقاء بهم. وعلمت “الخبر” أن اللقاء دام قرابة 40 دقيقة، حيث اعتذرت فيه الوزيرة للدائنين وتعهدت بمتابعة الوزارة الوصية لإجراءات التسوية على مستوى الخزينة العمومية بالجزائر العاصمة، معلنة عن تاريخ 17 أفريل كآخر أجل لتسوية 80 ملفا يتعلق بالمستحقات المقدرة بمليارات الدينارات. وقالت الوزيرة إن هذا التزام من مؤسسات الدولة تجاه الدائنين، ملمحة إلى العراقيل البيروقراطية التي عرفتها إجراءات الدفع بسبب الخلاف السابق بينها وبين والي تلمسان أثناء الإشراف على إطلاق وإنجاز المشاريع والهياكل الثقافية بمدينة تلمسان. وأرجع البعض إسراع الوزارة إلى إيجاد الحلول بإلى التخوف من هاجس مقاطعة المقاولين الجزائريين لمشاريع “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية” سنة 2015، بسبب ما يعانيه نظراؤهم من تماطل في تسوية مستحقاتهم. واصطحبت الوزيرة معها وفدا هاما من إطارات الوزارة ومن ولاية قسنطينة من الوالي ونواب ومنتخبين، وطاف الوفد بأهم المرافق والهياكل الثقافية والسياحية التي احتضنت فعاليات تظاهرة تلمسان سنة 2011.
Rassemblements anti-quatrième mandat : Grande rafle à Alger
le 02.03.14 | 10h00
35 réactions
zoom
|
© photo : B. Souhil
La grande rafle. Hier, au cœur d’Alger, la grande manifestation
«anti-Présidence à vie» n’a pas eu lieu. La manif promise a tourné
court, avortée par une armée de zélés policiers beaucoup plus prompts à
obéir aux ordres du pouvoir politique qu’à la Constitution du pays qui
garantit la liberté d’expression, un droit (chimérique) dont l’exercice
est censé être protégé par les lois de la République.
Samedi à 10h, boulevard Didouche Mourad, les quelques centaines de
manifestants pacifiques ont eu, de nouveau, à éprouver la très cynique
«gestion démocratique des foules» chère au général Hamel, patron de la
police et néanmoins homme du «clan présidentiel». Pas de quartier !
Ordre de faire place nette, de déchirer toute pancarte ou banderole à
contenu jugé «subversif», de museler, au propre et au figuré, toute
bouche contestatrice, tout slogan sentant le crime de lèse-majesté.
Tôt le matin, un imposant dispositif policier ceinturait déjà les quartiers alentour.
Déploiement disproportionné de la force publique. «El Yed fel yed, n’ghelkou aâlihoum (main dans la main, on les prend en sandwich)», ordonne cet officier dont les subordonnés s’apprêtent à donner l’assaut aux manifestants retranchés à même la Gulf Bank Algeria, face à la Faculté centrale.
S’ensuivent des arrestations à la chaîne. Les flics en civil, appuyés par des agents en tenue, fondent sur les groupes de manifestants, extraient manu militari les têtes de proue. Saignée dans les rangs du très hétéroclite Collectif contre le 4e mandat dont les animateurs «tomberont» les uns après les autres, cueillis à chaud et jetés dans les nombreux paniers à salade mobilisés pour la circonstance. Le long du boulevard portant le nom du héros intemporel de la résistance algérienne, aux abords de la place Audin où étaient massés les groupes de manifestants, se transformera vite en quai de gare. Les fourgons cellulaires de la police se suivent et se ressemblent : tous remplis à ras bord de cette indomptable «société civile», trop fière pour «solliciter avec insistance» un énième mandat pour le président Bouteflika, trop autonome (du pouvoir) pour être comptabilisée dans ses statistiques officielles. Scènes d’anthologie où la brutalité policière joue les premiers rôles.
Des roses au panier à salade
Aux caméras du monde braquées sur l’Algérie, l’Etat policier a donné la pleine mesure de son pouvoir et de ses arts répressifs. Aucun point de fixation n’est toléré pour les protestataires. Les manifestants sont durement molestés. A l’image de ces mères de disparus (SOS Disparus) traînées sur l’asphalte et hurlant à la «hogra», cet intraduisible et abyssal «mal algérien».
Une jeune manifestante, portant un bouquet de roses, est happée par un groupe de policiers, poussée sans ménagement à l’intérieur du fourgon de police où croupissent déjà une dizaine de manifestants. Les roses sont piétinées, les pétales jonchent l’endroit.
Kyrielle d’arrestations
«Djazaïr Houra, Dimocratia (Algérie libre et démocatique)», «Bouteflika dégage», «Non au 4e mandat», «Ni Oujda ni DRS», «Pouvoir assassin», «La lil Fassad», «Non à l’arbitraire, non à la corruption !»… Les slogans, débités en rafale, ne résisteront pas longtemps à l’épreuve de force et à la chasse au manifestant, dont certains sont poursuivis jusqu’à l’intérieur même des immeubles où ils se sont réfugiés.
«A Béjaïa, il y a eu 25 blessés. Tous des bleus», ose une manifestante venue de Bougie, ville aux prises depuis plusieurs jours à un soulèvement de lycéens.
Pacifiques, aux frontières de la passivité, les manifestants (aucune personnalité politique notable n’y avait pris part) se sont laissés embarquer. Non sans avoir rejoués la scène de Zabana, le (premier) résistant guillotiné de la Révolution, s’avançant vers la mort d’un pas sûr en entonnant un chant patriotique.
Des grondements, hurlements et sifflements d’indignation accompagnent souvent la kyrielle d’arrestations qui tantôt sont ciblées, tantôt opérées dans le tas. Des activistes et animateurs, entre autres, de la Ligue des droits de l’homme (LADDH, aile Kadour Chouicha), des journalistes, des syndicalistes, des «cybermilitants» écumant la Toile et ses réseaux sociaux… ont été servis en brutalités policières, embarqués et dispatchés à travers plusieurs commissariats de la ville.
A 11h30, les artères se vident déjà des manifestants. Ou presque. Quelques irréductibles subsistent, chassés, passant d’un trottoir à l’autre pour éviter les «aya, c’est bon» des policiers, sifflant unilatéralement et avant l’heure la fin de la manif. A midi, des engins de nettoyage de l’APC d’Alger-Centre entrent en scène. Illusoire. La place est nette.
13h30. Quelques bornes à l’ouest, dans le mythique Bab El Oued, à la salle Atlas, se tient un meeting des «pro-4e mandat». Une manifestation du troisième type couvée, gardée par la police républicaine. Le «Bouteflika Boy», Amara Benyounès, ministre de l’Industrie et secrétaire général du Mouvement populaire algérien, a rameuté du monde pour une campagne électorale dont le démarrage officiel n’est pas encore à l’ordre du jour. «Si Abdelaziz Bouteflika, crie-t-il, n’est pas Ben Ali. Il n’est pas Moubarak, pas El Gueddafi. Les Algériens l’aiment…»
Tôt le matin, un imposant dispositif policier ceinturait déjà les quartiers alentour.
Déploiement disproportionné de la force publique. «El Yed fel yed, n’ghelkou aâlihoum (main dans la main, on les prend en sandwich)», ordonne cet officier dont les subordonnés s’apprêtent à donner l’assaut aux manifestants retranchés à même la Gulf Bank Algeria, face à la Faculté centrale.
S’ensuivent des arrestations à la chaîne. Les flics en civil, appuyés par des agents en tenue, fondent sur les groupes de manifestants, extraient manu militari les têtes de proue. Saignée dans les rangs du très hétéroclite Collectif contre le 4e mandat dont les animateurs «tomberont» les uns après les autres, cueillis à chaud et jetés dans les nombreux paniers à salade mobilisés pour la circonstance. Le long du boulevard portant le nom du héros intemporel de la résistance algérienne, aux abords de la place Audin où étaient massés les groupes de manifestants, se transformera vite en quai de gare. Les fourgons cellulaires de la police se suivent et se ressemblent : tous remplis à ras bord de cette indomptable «société civile», trop fière pour «solliciter avec insistance» un énième mandat pour le président Bouteflika, trop autonome (du pouvoir) pour être comptabilisée dans ses statistiques officielles. Scènes d’anthologie où la brutalité policière joue les premiers rôles.
Des roses au panier à salade
Aux caméras du monde braquées sur l’Algérie, l’Etat policier a donné la pleine mesure de son pouvoir et de ses arts répressifs. Aucun point de fixation n’est toléré pour les protestataires. Les manifestants sont durement molestés. A l’image de ces mères de disparus (SOS Disparus) traînées sur l’asphalte et hurlant à la «hogra», cet intraduisible et abyssal «mal algérien».
Une jeune manifestante, portant un bouquet de roses, est happée par un groupe de policiers, poussée sans ménagement à l’intérieur du fourgon de police où croupissent déjà une dizaine de manifestants. Les roses sont piétinées, les pétales jonchent l’endroit.
Kyrielle d’arrestations
«Djazaïr Houra, Dimocratia (Algérie libre et démocatique)», «Bouteflika dégage», «Non au 4e mandat», «Ni Oujda ni DRS», «Pouvoir assassin», «La lil Fassad», «Non à l’arbitraire, non à la corruption !»… Les slogans, débités en rafale, ne résisteront pas longtemps à l’épreuve de force et à la chasse au manifestant, dont certains sont poursuivis jusqu’à l’intérieur même des immeubles où ils se sont réfugiés.
«A Béjaïa, il y a eu 25 blessés. Tous des bleus», ose une manifestante venue de Bougie, ville aux prises depuis plusieurs jours à un soulèvement de lycéens.
Pacifiques, aux frontières de la passivité, les manifestants (aucune personnalité politique notable n’y avait pris part) se sont laissés embarquer. Non sans avoir rejoués la scène de Zabana, le (premier) résistant guillotiné de la Révolution, s’avançant vers la mort d’un pas sûr en entonnant un chant patriotique.
Des grondements, hurlements et sifflements d’indignation accompagnent souvent la kyrielle d’arrestations qui tantôt sont ciblées, tantôt opérées dans le tas. Des activistes et animateurs, entre autres, de la Ligue des droits de l’homme (LADDH, aile Kadour Chouicha), des journalistes, des syndicalistes, des «cybermilitants» écumant la Toile et ses réseaux sociaux… ont été servis en brutalités policières, embarqués et dispatchés à travers plusieurs commissariats de la ville.
A 11h30, les artères se vident déjà des manifestants. Ou presque. Quelques irréductibles subsistent, chassés, passant d’un trottoir à l’autre pour éviter les «aya, c’est bon» des policiers, sifflant unilatéralement et avant l’heure la fin de la manif. A midi, des engins de nettoyage de l’APC d’Alger-Centre entrent en scène. Illusoire. La place est nette.
13h30. Quelques bornes à l’ouest, dans le mythique Bab El Oued, à la salle Atlas, se tient un meeting des «pro-4e mandat». Une manifestation du troisième type couvée, gardée par la police républicaine. Le «Bouteflika Boy», Amara Benyounès, ministre de l’Industrie et secrétaire général du Mouvement populaire algérien, a rameuté du monde pour une campagne électorale dont le démarrage officiel n’est pas encore à l’ordre du jour. «Si Abdelaziz Bouteflika, crie-t-il, n’est pas Ben Ali. Il n’est pas Moubarak, pas El Gueddafi. Les Algériens l’aiment…»
Mohand Aziri
Minooo
le 02.03.14 | 13h55
gout
le 02.03.14 | 13h55
Berserker
le 02.03.14 | 13h36
pons
le 02.03.14 | 13h34
milassof
le 02.03.14 | 13h32
peg
le 02.03.14 | 13h29
Ham58
le 02.03.14 | 13h29
courage143
le 02.03.14 | 13h15
dario
le 02.03.14 | 13h10
vociferez
le 02.03.14 | 12h56
canastel212
le 02.03.14 | 10h50
DZORAN
le 02.03.14 | 10h43
rachel1
le 02.03.14 | 10h34
batatapremier
le 02.03.14 | 10h19
kebire
le 02.03.14 | 11h42
Ksentini nr1
le 02.03.14 | 11h37
elkhayam
le 02.03.14 | 11h29
cachette
le 02.03.14 | 11h27
ittig10
le 02.03.14 | 11h25
Yazzin
le 02.03.14 | 11h13
froro_42
le 02.03.14 | 11h12
sofianm113
le 02.03.14 | 11h06
canastel212
le 02.03.14 | 10h59
GoAhead
le 02.03.14 | 12h33
cchaloupe
le 02.03.14 | 12h29
'Da Moh
le 02.03.14 | 12h26
Reveur49
le 02.03.14 | 12h22
jaquesjosef@yahoo.fr
le 02.03.14 | 12h15
bradsky
le 02.03.14 | 12h06
sma
le 02.03.14 | 11h59
argania
le 02.03.14 | 11h54
si touat
le 02.03.14 | 11h53
sonia912
le 02.03.14 | 13h10
désenchantée
je suis triste, plus que jamais triste !!
A c'est comme ca !!!!!
Matraquer des citoyens qui manifeste contre un quatrième
mandat d'un homme malade à la longue il est devenu invisible, qui a déjà
aménager le troisième mandat on modifiant la défunte constitution dont
le nombre de mandat est de deux comme chez les pays civilisés,un fictif
de ses partis embryonnaire a qualifié le rassemblement des citoyens
qui ont manifesté hier, contre un quatrième mandat d’anti-démocratique
mais vraiment c'est de n'importe quoi, ceux qui défendes ce quatrième
mandat bidon manque de vrais argument, après doit on faire confiance a
ses hommes mercenaires ????
Un amour par décret au président.
Et si on concoquetait un décret présidentiel qui fasse aimer
boutezniga à tout le monde et à l'eternité par voix légale, à condition
biensûr qu'on lui coupe le pousse le jour de sa mort,et qu'on garde
celui-ci dans un frigo pour en faire usage lors de la signatures de
marchés corrompus qui puent le charogne.
Garcia Marquez nous en donne des idées.
Yakhi hala yakhi !
Garcia Marquez nous en donne des idées.
Yakhi hala yakhi !
Policiers sans conscience, sans ame!
Pourquoi etes vous si violents si mechants avec des citoyens
pacifiques? Vous voulez prouvez quoi? Pourquoi n agissez vous dans le
cadre de la loi? Pourquoi n agissez vous pas en policier civilisé?Votre
salaire vous permets il de piétiner votre conscience et la dignité des
algeriens?Vous ne pouvez pas agir proprement sans violence en usant de
moyens plus humain?Avez vous lu au moins la constitution ?Les services
de securité sont là pour proteger les citoyens pas pour les agresser, le
saviez vous, pauvres bougres?Savez vous que ces gens que vous tabassez
se battent pour vous et vos enfants , se battent pour que si vous etes
atteints d un cancer vous pourriez vous soigner ici en algerie et il
pourront meme vous sauver la vie? Le saviez vous que ces gens que vous
avez trainés sur le sol, vous veulent que du bien a vous et a votre
famille!si vous etes atteint d' un cancer ou un autre membre de vos
proches ou iriez vous vous soignez?Vous mourrez dans d 'atroces
souffrances.Policiers ne faites pas dans l 'exces de zele faite votre
boulot dans le respect de la dignité humaine et de la constitution,
rien ne justifie que vous utilisez la violence contre des citoyens
pacifiques,Vous pouvez dialoguer et convaincre les gens sans pour autant
les agresser et les humilier.La roue tourne.
Violence abusive.
Comment expliquer cette violence du pouvoir en place contre
des citoyens qui s'expriment pacifiquement? Ça passe ou ça casse
quelques soient les conséquences et impacts induits par la décision de
BOUTEF AND CO pour faire passer leur suppositoire à tout un peuple.Cette
candidature à l'élection présidentielle du 17 avril 2014, est un non
sens.Elle sera la goutte qui fera déborder le vase quelques soient les
méthodes et moyens employés par les maîtres et décideurs de tout bord,le
peuple dit NON.Respectons-le sinon nous le regretterons pour longtemps.
sans dignité
je ne comprenais pas la haine de terroristes contre les
policiers et les militaires je croyais ces derniers étaient issus du
peuple et qu'ils sont aussi nos enfants. bien sur que le crime est
condamnable mais le comportement de nos policiers a l'égare de leurs
peuple qui sont aussi leur père et mère est tout aussi condamnable.
Gardez vos yeux sur la balle!
Comme tout le monde, Je suis plus que choqué que l'entourage
immédiat autour de Mr Abdelaziz Bouteflika, considere presenter sa
candidature dans son etat de santé actuelle, qui n'echape a personne.
Mais Si vous avez vraiment envie d'exprimer votre mécontentement:
Ce n'est pas la candidature en elle-même qui devrait être la raison de protester. L'Assemblée nationale lui en donné le droit.
Ce qu'il protester, pacifiquement, c'est la la manière avec laquelle le pays a été géré (ou non),depuis un nombre d'années, et demander un changement au sommet.
Il n'y a uniquement que QUATRE candidat(e)s qui ont pour le moment satisfait les critères, dont uniquement TROIS en bonne santé physique et mentale.......
Et je suis certain que ce changement va se concrétiser, tant qu'il n'y a pas de tentative de fraude.
A mon humble avis, il faut ABSOLUMENT voter pour l'un(e) des TROIS candidat(e)s qui se rapprochent le plus de vos priorités: Il ne faut pas s'abstenir, il ne faut pas mettre un vote blanc.
Si vous ne votez pas, ne vous plaignez pas par la suite.
Mais Si vous avez vraiment envie d'exprimer votre mécontentement:
Ce n'est pas la candidature en elle-même qui devrait être la raison de protester. L'Assemblée nationale lui en donné le droit.
Ce qu'il protester, pacifiquement, c'est la la manière avec laquelle le pays a été géré (ou non),depuis un nombre d'années, et demander un changement au sommet.
Il n'y a uniquement que QUATRE candidat(e)s qui ont pour le moment satisfait les critères, dont uniquement TROIS en bonne santé physique et mentale.......
Et je suis certain que ce changement va se concrétiser, tant qu'il n'y a pas de tentative de fraude.
A mon humble avis, il faut ABSOLUMENT voter pour l'un(e) des TROIS candidat(e)s qui se rapprochent le plus de vos priorités: Il ne faut pas s'abstenir, il ne faut pas mettre un vote blanc.
Si vous ne votez pas, ne vous plaignez pas par la suite.
patrimoine
ce sieur a déclare son patrimoine et il dit qu il ne possédè
rien a l étranger meme ce benflis tous des menteurs un president menteur
et postulant aussi menteur que lui c est l Algérie et je ne m étonne
pas et sur qu on va droit au mur et c est le syndrome du rabi3 al arabi
et la faillite et la guerre civil et demain qu ils ne viennent pas nous
dire qu on savait pas 'benflis yfellasha botef yfalakha saadi les 3amar
nazzar tous sans exception )devant répondre de leur acte devant l
histoire et surtout devant dieu
Pauvre de nous!!!
Vous parlez de société civile,de quelle société
parlez-vous???dans un pays qui se targue d’être démocratique avec deux
chambres de parlement et tout le titouin,je ne vois pas ces
représentants du peuple dans tout ce bouillonnement de la société(grève
des enseignants,manif des lycéens,manif contre le 4e mandat etc....)ou
sont ces gens de la chkara???Et ces chaines privées qui les accueilles
et leur donnent la possibilité de faire leur cirque au nom de la liberté
d'expression,cette liberté qu'on matraque!!!alors messieurs les
responsable de ces chaines privées,de grâce,épargnez nous cette
souffrance de voir ces gueules de c...!qu'ils s'expriment sur leur
"orpheline" que personne ne regarde d'ailleurs.Ne leur donner plus
l'occasion de nous envenimer d'avantage merci.messieurs d'El watan je
compte sur vous pour faire suivre ce message aux différentes chaines
privées merci.
4eme commandature
"les services algériens ont toujours un coup d'avance", "ils
ne lâcheront jamais le pouvoir", "Bouteflika est l'Homme de l’Algérie",
Voila quelques unes des constantes que rabachent à longueur de journées
FLN, RND et autres toutous du pouvoir qui occupent le terrain après
l'avoir vidé sciemment de sa vraie diversité, à travers des relais
officiels et officieux, ils s'amusent à faire peur par une sorte de
terrorisme intellectuel et émotionnel, ce qui risque d’être décourageant
pour tout citoyen non éclairé, les citadins sont cernés par la peur du
rapt anonyme, pratiqué à grande échelle lors de la décennie noire, le
rural par les massacres de masse, le chantage et l’insécurité,
l'intellectuel se retrouve isolé dans cette lutte, c’était fait a
dessein, un système machiavélique comme le notre doit être combattu par
la ruse et la stratégie, la spontanéité des masses fera le reste, la
mèche est sèche, le pouvoir le sait et sa fuite en avant le prouve, le
peuple est outré par les pratiques de ce pouvoir au quotidien, la
corruption et le passe-droit érigés en mode opératoire, la justice comme
instrument d'impunité, la police et la gendarmerie comme moyens de
répression.
Qui veut du mal à cette Algérie, les partisans du changement ou eux?
L'école et la fac sont devenues des "foires aux bestiaux", les hôpitaux des mouroirs sans issue, le dinar, symbole d'une haute indépendance monétaire, mouchoir de poche, le pétrole et le gaz, richesse nationale et propriété de la nation toute entière ne sert que comme source de revenus inépuisable pour les sociétés étrangères et levier pour un impérialisme occidental discontinue qui nous ôte toute souveraineté , ses serviteurs au sommet de l’état, lui permettent cette main mise.
L’Algérie aux Algériens,On veut nous en convaincre, c'est cause perdue.
Fierté nationale, souveraineté, indépendance, la simplification dont font preuve nos penseurs au sommet fait peur, ils ont montré leurs incapacité à propulser l’Algérie vers ce présent sensé être meilleur que nous vivons sans répit, ils disent qu'ils sont entrain de nous bâtir un avenir solide.
Tout est bancal dans note chère Algérie, n'est-il pas temps pour eux de partir et de nous rendre quelques comptes, 680 000 000 000 USD ? wa 3adjabaaaah!!!!
Qui veut du mal à cette Algérie, les partisans du changement ou eux?
L'école et la fac sont devenues des "foires aux bestiaux", les hôpitaux des mouroirs sans issue, le dinar, symbole d'une haute indépendance monétaire, mouchoir de poche, le pétrole et le gaz, richesse nationale et propriété de la nation toute entière ne sert que comme source de revenus inépuisable pour les sociétés étrangères et levier pour un impérialisme occidental discontinue qui nous ôte toute souveraineté , ses serviteurs au sommet de l’état, lui permettent cette main mise.
L’Algérie aux Algériens,On veut nous en convaincre, c'est cause perdue.
Fierté nationale, souveraineté, indépendance, la simplification dont font preuve nos penseurs au sommet fait peur, ils ont montré leurs incapacité à propulser l’Algérie vers ce présent sensé être meilleur que nous vivons sans répit, ils disent qu'ils sont entrain de nous bâtir un avenir solide.
Tout est bancal dans note chère Algérie, n'est-il pas temps pour eux de partir et de nous rendre quelques comptes, 680 000 000 000 USD ? wa 3adjabaaaah!!!!
Munadhil
le 02.03.14 | 10h52
Appel à Révolution
Appel à Révolution. Malheureusement, nous arrivons à la
conclusion amère que nous voulions repousser par peur et par sagesse.
Lorsqu'un pouvoir insulte son peuple au point de vouloir imposer une
image inerte en guise de Président, l'évidence cruelle laisse comprendre
qu'il ne peut y avoir de changement progressif avec une mafia de cette
envergure. L'échéance tant repoussée nous commande de sauver notre pays
et notre avenir. La solution inévitable est: LA REVOLUTION.
LA HONTE !!
soumettre le peuple à l'esclavage ,et lui imposer de se la
fermer , prouve qu ' il y aura rien de bien à l 'avenir si ce pouvoir
reste !
LE territoire appartiens aussi au peuple , de quel droit l 'empêcher de s 'exprimer ?
LE territoire appartiens aussi au peuple , de quel droit l 'empêcher de s 'exprimer ?
Démocratie pour qui
La liberté doit etre dans les 2 sens.
Bouteflika a le droit de se présenter autant qu'il le veuille.
Ceux qui manifestent sont pour une algérie en feux
Bouteflika a le droit de se présenter autant qu'il le veuille.
Ceux qui manifestent sont pour une algérie en feux
MANIF
Quand je vois Benyounès et Ghoul font le discours ça me donne
envie de vomir c'est normal ils ont la poche pleine . DEGAGE)
cynisme
"la gestion démocratique des foules"
Traduisez: brutalité, injustice, prison, justice sommaire, en un mot cynisme.
Il faut que j'ouvre les yeux. Ce n'est pas l'Algérie ce tableau apocalyptique de répression et d'assassinat de la pensée et de la liberté son l'expression?
Traduisez: brutalité, injustice, prison, justice sommaire, en un mot cynisme.
Il faut que j'ouvre les yeux. Ce n'est pas l'Algérie ce tableau apocalyptique de répression et d'assassinat de la pensée et de la liberté son l'expression?
ouet78
le 02.03.14 | 11h45
LA DICTATURE
Honte a ce régime mafieux ,honte a la police qui violente nos
femmes,partez et demandé pardon au peuple algérien que vous ne faite pas
partie, vous êtes l’ennemie de l’Algérie ,arrêté ce massacre.
C'EST PARTI
ou elle est la LIBERTEE d'expression j'ai cru entendre qu'on
était libre de manifester en Algérie??????réveil toi frère Algérien
défend ta libertée que tes parents sont morts pour ELLE.
DE QUOI AVEZ-VOUS PEUR?
À nos gouvernants vous nous dites que nous sommes libres et
démocrates, alors pourquoi ces représailles où est la liberté
d'expression? mais laissez le peuple manifester et s'exprimer de ses
mécontentements tant qu'il n'y a pas de débordement et de casse, ces
gens ont le droit de sortir dans la rue et crier à haute voix leur
désaccord. À vous de nous prouver le contraire. Tant que vous nous
serrez les boulons il y aura de la résistance, un jour ou l'autre votre
château de cartes s'écroulera, et à ce moment-là ALLAH YESTAR.
le système Ben Ali
Le système Ben Ali était plus humain et plus démocratique en comparaison à celui de Bouteflika.
esque boutef est un algerien
il faut revenir un peu en arriere et voir les discours de
myster benyounes quand il ete a l opposition ainsi que mme toumi ce
systeme a pu acheter tout le monde avec l argent du peuple je ne crois
pas que les gens du systeme sont des vrais algeriens il faut leurs
demander leur arbre gènéralogique .les vrais hommes ont sortie la france
et eux ils nous colonisent (AHECHMOU)
qui veut-on tromper?
A messieurs hamel et autres officiers de la répression:vous
pensez cacher quoi et aux yeux de qui à l'heure des satellites espions
capable de repérer un grain de beauté aux endroits les intimes de notre
anatomie?
A da amara:qui vous a dit que le peuple aimait boutef? attaqi allah ya mooooh.
A da amara:qui vous a dit que le peuple aimait boutef? attaqi allah ya mooooh.
arrestations des démocrate
Que font les droits de l'homme algerien pour protéger les hommes et femmes libre
Ou est la démocratie le régimes de boutiflika qu'elles honte
Boutiflika il nous dit je vais être président pour la 4eme mandat est fermé vous gueule
Non mr boutiflika tu sera pas au 4eme mandat meme si
Il taut laissé des trasses et même il y aura de la casse
J appele a tous les peuples algerien démocrate le changement s'est maintenant l lgerie a besoin des changements profondément a besoin d un hommes intègre honnête travail pour la nation pas pour les copains et la familles comme said tous les régimes de boutiflika et corrompu les comptes bancaires a l étrangers des villas en france et l espagne leurs avenir et assurer et le peuples méprise non je dit non a la 4eme mandat de boutiflika vive le peuples algerien
Ou est la démocratie le régimes de boutiflika qu'elles honte
Boutiflika il nous dit je vais être président pour la 4eme mandat est fermé vous gueule
Non mr boutiflika tu sera pas au 4eme mandat meme si
Il taut laissé des trasses et même il y aura de la casse
J appele a tous les peuples algerien démocrate le changement s'est maintenant l lgerie a besoin des changements profondément a besoin d un hommes intègre honnête travail pour la nation pas pour les copains et la familles comme said tous les régimes de boutiflika et corrompu les comptes bancaires a l étrangers des villas en france et l espagne leurs avenir et assurer et le peuples méprise non je dit non a la 4eme mandat de boutiflika vive le peuples algerien
ARRETEZ DE FRAPPER NOS FEMMES!
Cette situation va nous mener droit au KO,toi policier ou
gendarme n'a tu pas dans ta famille des membres qui sont contre le 4°
mandat, reprend toi et analyse ce que ce systéme est entrain de faire si
ce n'est que diviser la famille pour sauvegarder ses acquis.VIVE LA
REVOLUTION ET ABAT LA DICTATURE MILITARO-POLITICO-FINANCIERE .
LA PEUR
La peur est de leur côté c'est pourquoi ils mettent tout en
oeuvre afin de faire le moins de bruit possible c'est plus facile
d'assoir leur dictature.
Bouteflika rien à avoir avec Oujda !
Bouteflika ne respecte personne , ni Oujda , ni le peuple Algérien !
Vos réactions 35
froufrou
le 02.03.14 | 12h42
attrape-nigauds
ça sent la manip rien qu'à voir leurs t-shirt payés par les potentiels futurs barons...
Impossible d'oublier
Un jour, ces policiers zélés devront payer ^pour leurs crimes.
Jamais nous ne leur pardonnerons d'avoir humilié nos frères et soeurs.
la 2em révolution
Du nouveau ?
- Oui, Mr le président…Voilà…Alger…foule…caserne de Beni Messous…DRS (3)…Constantine…caserne DRS…Bellevue…
– Mais enfin, que se passe-t-il, c’est quoi ce charabia?
- Voilà, Mr le président. Selon les informations recueillies grâce aux portables par notre attaché de défense auprès de ses informateurs, infiltrés parmi la foule des manifestants, la situation commence à se dégrader sérieusement, des coups de feu ont été tirés de part et d’autre…
- Qui a tiré sur qui, enfin?
- La foule des manifestants, après avoir saccagé tout ce qui symbolisait l’ordre établi, et tout ce qui représentait l’opposition légale, s’est dirigée vers les casernes du DRS, c’est à dire la sécurité militaire, notamment à Beni Messous à Alger, et Bellevue à Constantine. Et là, les manifestants ont été accueillis par des coups de feu…
- Vous m’aviez dit qu’il y avait échange de coups de feu de part et d’autre. Les manifestants sont-ils armés?
- Non, non, Mr le président. Selon les informations de notre attaché de défense, ce sont des policiers et des gendarmes qui avaient répliqué afin de protéger les manifestants. Déjà des morts et des blessés, et selon le colonel, qui approuve de la tête, la situation risque de déboucher sur une guerre civile, des policiers et des gendarmes à la tête des manifestants d’un côté, et les agents de la sécurité militaire de l’autre, appuyés quant à eux par des éléments de la « famille révolutionnaire » qui les ont rejoint pour protéger la « révolution », en fait pour sauvegarder leurs privilèges…
- Oui, Mr le président…Voilà…Alger…foule…caserne de Beni Messous…DRS (3)…Constantine…caserne DRS…Bellevue…
– Mais enfin, que se passe-t-il, c’est quoi ce charabia?
- Voilà, Mr le président. Selon les informations recueillies grâce aux portables par notre attaché de défense auprès de ses informateurs, infiltrés parmi la foule des manifestants, la situation commence à se dégrader sérieusement, des coups de feu ont été tirés de part et d’autre…
- Qui a tiré sur qui, enfin?
- La foule des manifestants, après avoir saccagé tout ce qui symbolisait l’ordre établi, et tout ce qui représentait l’opposition légale, s’est dirigée vers les casernes du DRS, c’est à dire la sécurité militaire, notamment à Beni Messous à Alger, et Bellevue à Constantine. Et là, les manifestants ont été accueillis par des coups de feu…
- Vous m’aviez dit qu’il y avait échange de coups de feu de part et d’autre. Les manifestants sont-ils armés?
- Non, non, Mr le président. Selon les informations de notre attaché de défense, ce sont des policiers et des gendarmes qui avaient répliqué afin de protéger les manifestants. Déjà des morts et des blessés, et selon le colonel, qui approuve de la tête, la situation risque de déboucher sur une guerre civile, des policiers et des gendarmes à la tête des manifestants d’un côté, et les agents de la sécurité militaire de l’autre, appuyés quant à eux par des éléments de la « famille révolutionnaire » qui les ont rejoint pour protéger la « révolution », en fait pour sauvegarder leurs privilèges…
Naivetè politique
à voir ce qui c'est passè hier à Alger nous renvoie directement à la constation suivante:
ca se passe tjrs un samedi et comme par hasard le samedi est aussi jour feriè à Paris ,Londre ou Bern.
Ces soitdisant sensibilitès pour les droits de l'homme ,la democratie et le changement viennent à la lueur du soleil en essayant de profiter des derniers soubresauts et la surchauffe
qui reignent en Ukraine et ailleurs comme en formule 1,on profite du vide d'air provoquè par la voiture á depasser pour profiter de laspiration induite.
Ils ya chez nous des presidents de partis politiques qui ont du demissioner car ils ont costatè que les revolutions ne se font pas les samedi pour ainsi dire, car les gents ne sont plus dupes et ont d'autre chats à foueter que d'assister à ces rassemblement de quatre chats naifs et hysteriques.
Sans rancunes
Da Moh.
ca se passe tjrs un samedi et comme par hasard le samedi est aussi jour feriè à Paris ,Londre ou Bern.
Ces soitdisant sensibilitès pour les droits de l'homme ,la democratie et le changement viennent à la lueur du soleil en essayant de profiter des derniers soubresauts et la surchauffe
qui reignent en Ukraine et ailleurs comme en formule 1,on profite du vide d'air provoquè par la voiture á depasser pour profiter de laspiration induite.
Ils ya chez nous des presidents de partis politiques qui ont du demissioner car ils ont costatè que les revolutions ne se font pas les samedi pour ainsi dire, car les gents ne sont plus dupes et ont d'autre chats à foueter que d'assister à ces rassemblement de quatre chats naifs et hysteriques.
Sans rancunes
Da Moh.
A Rachel1
Quand tu vomis essaies au moins de te laver la bouche......
Tout est possible
A moins de 45 jours du rendez-vous des présidentielles, la
socièté civile ainsi que tous les algeriens qui aiment leur pays ne
perdent pas espoir dans un revirement de la situation.En réalité,il se
peut qu'en finale, Boutef ne se présentera pas aux élections pour force
majeure ou autres empêchement et le peuple dans ce cas votera
massivement le 17/04/2014.
Démocratie en danger !!
Le président déjà malade en 2005, a nommé Belkhadem comme
ministre représentant personnel du président de la république (unique
dans l'histoire). Depuis,il se fait toujours représenté en Algérie et à
l'étranger. En plus l'ENTV nous lit toujours les interventions du raîs,
ou plutôt les lettres; c'est comme s'il gouverne par correspondance.
Aujourd'hui il n'est plus capable de faire quoique ce soit. Ce
fakhamatouhou n'a même pas été capable de présenter lui même sa propre
candidature. Si son frère quoiqu'il fasse ne serai jamais président,
n'est-ce pas qu'en maintenant son frère Abdeazziz comme président, cela
fera de lui un vrai président, puisque c'est lui qui va prendre toutes
les décisions. J'espère que des hommes capables vont réagir.
Le roi est nu
Même réduit à l'état de momie des clans, le pouvoir de nuisance du jadis mini père du peuple, demeure intact.
Témoin
L'opinion internationale est témoin,
la démocratie et les droits de l'homme sont bafouillés ,arrestations, répressions,chantages,menaces,un journaliste trainait devant les tribunaux pour un dessin non publié,des journalistes jetés dans des paniers à salade,oui c'est la DICTATURE,y'a t'il des droits de l'homme en Algérie ?
la démocratie et les droits de l'homme sont bafouillés ,arrestations, répressions,chantages,menaces,un journaliste trainait devant les tribunaux pour un dessin non publié,des journalistes jetés dans des paniers à salade,oui c'est la DICTATURE,y'a t'il des droits de l'homme en Algérie ?
Désespérance..!
Ce qu'on a vu là c'est juste quelque centaines de citoyens
libres qui manifestent...! Le reste c'est un rachi à l'image de ses
maîtres,trouve son compte dans la tricherie,trafic,corruption et
hogra..
Un peuple lâche et docile sadomachisiste qui aime qu'on le châtie..! un peuple ihab del..Si les chouhadas savaient...!
Un peuple lâche et docile sadomachisiste qui aime qu'on le châtie..! un peuple ihab del..Si les chouhadas savaient...!
http://www.elwatan.com/actualite/le-rassemblement-contre-le-4eme-mandat-en-photos-02-03-2014-247659_109.php
Le Rassemblement contre le 4eme mandat en photos
le 02.03.14 | 12h36
2 réactions
Vos réactions 2
pacifique
le 02.03.14 | 13h57
C'est navrant !
Ces photos me rappellent la manifestation de 1960 à la Rue
Michelet (Didouche Mourad) où des milliers d'Algériens sont sorti dans
la Rue pour dire ça suffit au colonialiste et aux paras /CRS Français ,
ironie du sort ça se passait au même endroit c'est à dire à la place
audin à côté de la librairie et au niveau de la FAC ; aujourd'hui ça se
passe malheureusement entre Algériens supposés frères, mais la hogra, la
dictature ont fait la différence .
sans cervelles
tout cela n'augure rien de bon ,ces policiers sont sans
cervelle ,ils n'ont ni culture ,ni education ni civisme et font ce que
leurs superieurs leur dictent sans reflechir ,ils ne savent pas le faire
,mais tous ceux dotés d'une cervelle( le peuple) savent que cela se
retournera contre eux un jour (personne n'est important en Algerie en
dehors des grands qui nous utilisent pour leurs desseins et nous jettent
en pature quand ils sont en difficulté.c'est honteux un pays en voie de
democratie est en repression totale ce n'est pas de cette Algerie que
l'on reve.
صحفيون وحقوقيون واجهوا جيشا من الشرطة
قوات الأمن تفرق اعتصام رافضي الرابعة
ط موسى
لم يتمكن أصحاب مبادرة ضد العهدة الرابعة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة من تنظيم وقفتهم الاحتجاجية، أمس، بساحة أودان بالعاصمة، بسبب الانتشار الكثيف لأعوان الأمن، حيث شهد الاعتصام توقيف العشرات من الصحفيين ومناضلي حقوق الإنسان، من دعاة التجمع، الذين وجدوا أنفسهم محاطين بـ جيش من الشرطة بالزيين المدني والرسمي.كانت الساعة تشير إلى حوالي العاشرة صباحا، عندما بدأ التجمع وشرعت قوات الأمن في حملة تحقق من هوية المارة أمام الجامعة المركزية بن يوسف بن خدة باكرا، إلا أن كثرة المارة والحضور الإعلامي الكثيف صعب من مهمتهم، بالرغم من توقيف بعض النشطاء.
وفي حدود الساعة العاشرة والنصف بدأت حملة توقيفات كبيرة، استعملت فيها قوات الأمن القوة والعنف، ولم تستثن حتى النساء من ذلك، وطالت العملية العشرات من المحتجين وآخرين لا علاقة لهم بالوقفة، تم نقلهم جميعا إلى مختلف مراكز الشرطة بوسط وغرب العاصمة، ونقل بعضهم إلى محافظات أمن براقي وبوزريعة والشراقة، وكافينياك بقلب العاصمة، تم إطلاق سراحهم بعد ساعات، بعدما تأكدت مصالح الأمن أن الأمور عادت إلى نصابها.
وفي اتصال مع الناشطين الموقوفين، ساعات بعد توقيفهم، أكدوا أن قوات الأمن اقتادتهم إلى مراكز أمن مختلفة وتم إبقاؤهم لمدة ثلاث ساعات، وكان في المراكز صحفيون ومناضلو حقوق الإنســان، تم احتجـــازهم إلى غاية صدور الأمـــر بإطلاق سراحهم مجددا، وحينها كان الاحتــــجاج قد فض.
وبحسب عدد من مساندي التجمع لم يتم توقيفهم، فان تنظيم الوقفة في حد ذاتها يعتبر نجاحا وكسرا لجدار الصمت، عبر من خلاله فئة من النخبة عن رفضهم عهدة رابعة للرئيس بوتفليقة، وهي رسالة قوية على الرئيس أن يدرك معناها.
وانتقد المحتجون طريقة تعامل الأمن مع الوقفة، وقالوا إنها أعطت شرعية لحركتهم، وأكدت أن النظام يرفض كل صوت يعارضه ويحاول الوقوف في وجهه.
للإشارة، فان هذه الوقفة الثانية في العاصمة بعد تلك التي دعا إليها نشطاء بالقرب من جامعة بوزريعة غرب العاصمة، لكنها كانت اكبر من حيث عدد المشاركين واستقطاب الرأي العام، ومن المنتظر أن تشهد الأيام القادمة تحرك المعارضين ترشح الرئيس لعهدة رابعة، بحسب المعنيين، في محاولة للضغط عليه والتراجع عن ترشحه، ولم يكشف المعنيون عن زمان ومكان الاحتجاج القادم.
صحافيون ونشطاء فايسبوكيون يتظاهرون ضد «النظام»
بواسطة 14 ساعات 46 دقائق
- ع
نظّم العشرات من الصحافيين والنشطاء الفايسبوكيين وحقوقيين، أمس، وقفة احتجاجية أمام الجامعة المركزية بالعاصمة، تنديدا بترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رابعة. الوقفة الاحتجاجية التي شهدت بسببها كبرى شوارع العاصمة، إنزالا أمنيا كبيرا، نظمها، أمس، مجموعة من الصحافيين ونشطاء حقوقيين وفايسبوكيين، حيث قال هؤلاء إنهم يريدون التنديد «بالنظام الذي عشش في الجزائر»، وقد اختار هؤلاء الجامعة المركزية بالعاصمة، لتكون المنطلق من أجل تمرير رسائل الغضب حول ما آلت إليه الأوضاع في الجزائر. وعبّر المحتجون الذين روّجوا لحركتهم الاحتجاجية منذ أيام قليلة عبر صفحات الـ«فايسبوك»، عن امتعاضهم من الانسداد الذي ينخر النظام في الآونة الأخيرة، حيث قال أحدهم في تصريح لـ«النهار»، «نحن لسنا مسيسين ولا متحزبين، ولا نميل لأي جناح على حساب آخر، نريد فقط نظاما مدنيا يخدم الجزائريين والجزائريات وخاصة فئة الشباب»، في حين رفض آخر حصر الاحتجاج في ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة، وذهب أبعد من ذلك قائلا، «نحن لسنا ضد شخص الرئيس بوتفليقة ولا شخص الجنرال التوفيق، ولكن بركات، نريدهما أن يسلما النظام والسلطة للشباب». وقد ردد المتظاهرون شعارات معادية للسلطة شبيهو بتلك التي كان يرفعها أنصار حزب الأرسيدي قبل أكثر من سنتين خلال ما كان يعرف باسم «مسيرات السبت» .وكانت قوات الشرطة، قد قامت بحملة اعتقالات مسّت عددا من المحتجين، حيث تم اقتياد مجموعة من الصحافيين والنشطاء إلى مراكز أمن في مناطق متفرقة من العاصمة، ليتم الإفراج عنهم بعد ساعتين من الزمن.
رافضون للعهدة الرابعة يحتجون وسط مدينة قسنطينة
نظّم، صبيحة أمس، نحو 30 شخصا، وقفة احتجاجية بالقرب من مجلس قضاء قسنطينة، عبروا فيها عن رفضهم لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية رابعة. وإن كانت الوقفة أقل حدّة من نظيرتها في الجزائر العاصمة، فقد استطاع المحتجون لفت انتباه المارة والفضوليين، من خلال رفع شعارات «لا لعهدة رابعة»، معتبرين ما يحدث بالأمر غير المقبول.
Huit manifestants interpellés à Constantine
le 02.03.14 | 10h00
1 réaction
Constantine a renoué, hier, avec l’action politique pacifique et anticonformiste.
Une trentaine de jeunes ont observé un sit-in, devant le square
Bennacer en plein centre-ville, pour exprimer leur position contre un
quatrième mandat pour Bouteflika. Des filles et garçons, des
universitaires pour la plupart, ont planifié leur action à partir des
réseaux sociaux. L’initiative prise par des journalistes et militants
démocratiques à Alger, pour l’organisation d’un sit-in hier, a
visiblement attiré ces jeunes qui activent sur la Toile.
Pendant plus d’une demi-heure, les manifestants ont crié leur ras-le-bol et brandi des pancartes affichant leur position contre un 4e mandat. «Avec un 4e mandat, pour un Président malade, l’Algérie est en danger. C’est un viol de la Constitution, c’est une insulte au peuple algérien. Nous sommes le peuple et nous voulons qu’il parte», ont souligné des participants.
Hormis les propos réprobateurs d’un vieil homme, la foule passante n’a pas été hostile. Ce qui est en soi un point positif, commente un journaliste qui rappelle l’agressivité dont ont été victimes des manifestants de la CNCD en février 2011, lesquels avaient été encerclés et harcelés par des supporters du CSC, manipulés par la police. L’action s’est déroulée sans problèmes ; un «happy-end» inespéré, conclurait-on. Mais c’était trop beau pour être vrai, car une fois le sit-in levé, des manifestants ont été suivis et interpellés au niveau d’un restaurant sur le boulevard Belouizdad.
«Ils étaient huit», révèle Intissar. «Ils nous ont demandé de les suivre et nous sommes partis calmement vers leurs locaux. Ceci dit, nous n’avons subi aucune maltraitance», a-t-elle précisé. Manifestement, la police a laissé faire dans les limites d’une certaine marge de tolérance. En revanche, les huit manifestants ont été fichés au niveau du commissariat central – ce qui était, probablement, l’objet de leur interpellation – avant d’être relâchés deux heures après. Ont-ils été intimidés ? Manifestement non, puisqu’ils projettent déjà d’organiser une autre manifestation dans les jours qui viennent.
Pendant plus d’une demi-heure, les manifestants ont crié leur ras-le-bol et brandi des pancartes affichant leur position contre un 4e mandat. «Avec un 4e mandat, pour un Président malade, l’Algérie est en danger. C’est un viol de la Constitution, c’est une insulte au peuple algérien. Nous sommes le peuple et nous voulons qu’il parte», ont souligné des participants.
Hormis les propos réprobateurs d’un vieil homme, la foule passante n’a pas été hostile. Ce qui est en soi un point positif, commente un journaliste qui rappelle l’agressivité dont ont été victimes des manifestants de la CNCD en février 2011, lesquels avaient été encerclés et harcelés par des supporters du CSC, manipulés par la police. L’action s’est déroulée sans problèmes ; un «happy-end» inespéré, conclurait-on. Mais c’était trop beau pour être vrai, car une fois le sit-in levé, des manifestants ont été suivis et interpellés au niveau d’un restaurant sur le boulevard Belouizdad.
«Ils étaient huit», révèle Intissar. «Ils nous ont demandé de les suivre et nous sommes partis calmement vers leurs locaux. Ceci dit, nous n’avons subi aucune maltraitance», a-t-elle précisé. Manifestement, la police a laissé faire dans les limites d’une certaine marge de tolérance. En revanche, les huit manifestants ont été fichés au niveau du commissariat central – ce qui était, probablement, l’objet de leur interpellation – avant d’être relâchés deux heures après. Ont-ils été intimidés ? Manifestement non, puisqu’ils projettent déjà d’organiser une autre manifestation dans les jours qui viennent.
Nouri Nesrouche
Vos réactions 1
KAMEL MOVETON
le 02.03.14 | 13h20
opinion KAMEL MOVETON W/25-MARSEILLE
-SUIS TRES HEUREUX D APPRENDRE QU EGALEMENT "CONSTANTINE" A
POSITIONNE COMME LES DEMOCRATES D ALGER, BOUIRA, MARSEILLE, PARIS,
CANADA, POUR LA 2° REPUBLIQUE ALGERIENNE CONTRE LA 4° IMPOSTURE OU LA
JEUNESSE ET LA FEMME ALGERIENNES AURONT LEURS PLACES,ET CELA GRACE A CES
ENGAGEMENTS PACIFIQUES DE NOS CITOYENS:CRIER LEURS OPINIONS.VIVE LA
2°REPUBLIK DE L ALGERIE ALGERIENNE PAR SES FONDEMENTS ET RACINES DU
20/08/56.GLOIRE A NOS MARTYRS DE JUGHURTA A ABANE ET BOUDIAF LES 3 CHEFS
ALGERIENS TRAHIS A TRAVERS LE TEMPS. KAMEL MOVETON
-
Exposition d'arts plastiques au musée Cirta de Constantine
Hommage grandiose à la cité numide
le 02.03.14 | 10h00
Réagissez
Plus de 80 artistes plasticiens de Constantine ont fraternellement entremêlé leurs tableaux, qu’ils livrent, comme une offrande merveilleuse, au public, du 27 février au 6 mars au musée national Cirta ; une collection bigarrée, un patchwork généreusement tissé par une constellation d’artistes plasticiens, tant parmi ceux confirmés, que de nouveaux jeunes talents.
L’exposition, intitulée «Au cœur de ma ville», a été initiée par des
artistes et autres personnes de bonne volonté, en hommage à cette
merveilleuse cité millénaire (hélas ! gravement malmenée). A ce propos,
nous citerons ces mots de l’artiste Mohamed-Bachir Bouchriha, qui
résument, à notre sens, cet amour éperdu que ces plasticiens éprouvent
pour cette ville-joyau, unique au monde : «Il existe tant de sites au
monde qui proposent le plaisir des yeux ou la grandeur et la sérénité ou
encore la surprise, mais rarement le tout à la fois. Un seul en est
capable, celui de ma ville natale, Constantine…»
Le président de l’association des artistes plasticiens algériens (APA), Ammar Allalouche, nous fait part, quant à lui, de ses espoirs et de ses projets concernant le patrimoine artistique et plastique de l’antique Cirta, déclarant : «Nous souhaiterions qu’il y ait un nouveau souffle, un nouveau printemps pour les arts…L’art, c’est important, c’est ce qui reste, il faut un véritable combat culturel, car Constantine recèle les richesses nécessaires pour cela. Nous avons de grands artistes, et le musée doit les reconnaître comme tels ; le meilleur hommage qu’on puisse leur rendre, c’est d’acheter leurs œuvres qui doivent figurer au musée, parmi celles des artistes universels…» Notre interlocuteur exhorte les artistes qui, à un moment ou à un autre, ont cessé de peindre, - probablement découragés par une certaine conjoncture-, à reprendre le pinceau, et à faire encore découvrir tout le talent qu’ils recèlent en eux.
Le président de l’association des artistes plasticiens algériens (APA), Ammar Allalouche, nous fait part, quant à lui, de ses espoirs et de ses projets concernant le patrimoine artistique et plastique de l’antique Cirta, déclarant : «Nous souhaiterions qu’il y ait un nouveau souffle, un nouveau printemps pour les arts…L’art, c’est important, c’est ce qui reste, il faut un véritable combat culturel, car Constantine recèle les richesses nécessaires pour cela. Nous avons de grands artistes, et le musée doit les reconnaître comme tels ; le meilleur hommage qu’on puisse leur rendre, c’est d’acheter leurs œuvres qui doivent figurer au musée, parmi celles des artistes universels…» Notre interlocuteur exhorte les artistes qui, à un moment ou à un autre, ont cessé de peindre, - probablement découragés par une certaine conjoncture-, à reprendre le pinceau, et à faire encore découvrir tout le talent qu’ils recèlent en eux.
Farida Hamadou
Montréal : une manifestation contre le 4ème mandat de Bouteflika
le 02.03.14 | 10h57
5 réactions
Un groupe d’Algériens de Montréal ont bravé le froid ce samedi pour manifester leur opposition au 4ème mandat du président Abdelaziz Bouteflika.
Le petit groupe a mené son action en face du consulat d’Algérie de Montréal. La dizaine de manifestants n’ont pas annoncé leur rassemblement ce qui explique leur petit nombre.
Munis de drapeaux algériens, ils brandissaient des pancartes sur lesquelles on pouvait voir le chiffre 4 barré. Sur une autre pancarte, on pouvait lire 15 ans, ça suffit, Algérie libre et démocratique ou bien 15 ans, quel bilan ? Ils ont promis d’autres actions dans les jours qui viennent.
Les nombre d’Algériens vivant au Canada avoisine les 100 000 personnes. La quasi-totalité vit dans la grande région de Montréal.
Samir Ben
Vos réactions 5
oasisdz
le 02.03.14 | 13h59
Ya Bouteflika quaddar rouhek
Bonjour,
Une autre marche devant le consulat a Montréal est prévue inchaa Allah le dimanche 9 mars prochain entre 11h30 et 14h00. Soyons nombreux et passez le message.
Une autre marche devant le consulat a Montréal est prévue inchaa Allah le dimanche 9 mars prochain entre 11h30 et 14h00. Soyons nombreux et passez le message.
Tous concernés,
Sauvons notre Algérie, sauvons l'avenir de nos
enfants.N'attendons pas que les malpropres garantir la la neutralité du
scrutin.
feraoun
malgres son grand handicap feraoun ne veut pas quitter son
trone, l'algerie est devenue une monarchie ou vivent les charognards et
leurs feraoun.
Trop c'est trop
Ahhh oui ils étaient bien nombreux les opposants du 4eme mandat.....Arretez cette mascarade de l'INTOX
la 2eme republique
demander la destitution de la police politique
c'est mieux pour vous
pauvres algeriens!vous vous trompez de cible
c'est mieux pour vous
pauvres algeriens!vous vous trompez de cible
Le quotidien Echourouk passe à 15 DA
le 02.03.14 | 10h00
Réagissez
Le quotidien arabophone Echourouk a augmenté, depuis hier, son prix de vente public, qui passe ainsi de 10 à 15 DA.
Echourouk devient ainsi le cinquième journal algérien à avoir augmenté
son prix de vente après les trois quotidiens francophones El Watan et
Liberté en 2011, suivis par Le Quotidien d’Oran. Le quotidien arabophone
El Khabar s’est aligné sur ces derniers il y a tout juste un mois. Les
raisons ayant motivé cette augmentation sont les mêmes que celles qui
avaient motivé la décision des quatre autres journaux. Elles sont, selon
Ali Fodil, directeur général du quotidien Echourouk, d’ordre purement
économique, surtout que le prix de 10 DA date du début des années 1990.
«Nous vendions pratiquement le journal à perte. Nous perdions
quotidiennement 2 à 3 DA. On suffoquait. Il fallait donc réagir et
sortir de l’équilibre financier fragile que le journal supportait depuis
sa création, en 1992», explique M. Fodil.
A la question de savoir pourquoi avoir attendu aujourd’hui pour prendre une telle décision, Ali Fodil refuse de lier son sort à celui d’El Khabar : «Nous n’avons pas attendu El Khabar pour augmenter le prix. Nous avons tenu plusieurs réunions par le passé, évalué la réaction des consommateurs et nous avons conclu qu’il était impossible de continuer de vendre à 10 DA. Mais comme nous n’avons pas notre propre imprimerie, nous dépendions de l’Etat, nous avions peur que cela se répercute négativement sur nous», affirme le directeur d’Echourouk. Ce dernier craignait que l’augmentation du prix du journal soit suivie de l’augmentation de la facture de l’impression.
Aujourd’hui, il a apparemment reçu des assurances quant au maintien du même prix d’impression. «La facture de l’impression sera inchangée. Nous travaillons avec des sous-traitants et nous vendons à perte. Avec cette augmentation, tout le monde sort gagnant, même si ce prix ne nous arrange pas beaucoup», estime Ali Fodil. Pour lui, l’idéal serait de vendre le journal à 20 DA. Le directeur d’Echourouk invite les directeurs des quotidiens à réfléchir à cette question : «Je propose aux éditeurs des grands journaux de convoquer une réunion pour débattre de l’éventualité de passer à 20 DA.»
A la question de savoir pourquoi avoir attendu aujourd’hui pour prendre une telle décision, Ali Fodil refuse de lier son sort à celui d’El Khabar : «Nous n’avons pas attendu El Khabar pour augmenter le prix. Nous avons tenu plusieurs réunions par le passé, évalué la réaction des consommateurs et nous avons conclu qu’il était impossible de continuer de vendre à 10 DA. Mais comme nous n’avons pas notre propre imprimerie, nous dépendions de l’Etat, nous avions peur que cela se répercute négativement sur nous», affirme le directeur d’Echourouk. Ce dernier craignait que l’augmentation du prix du journal soit suivie de l’augmentation de la facture de l’impression.
Aujourd’hui, il a apparemment reçu des assurances quant au maintien du même prix d’impression. «La facture de l’impression sera inchangée. Nous travaillons avec des sous-traitants et nous vendons à perte. Avec cette augmentation, tout le monde sort gagnant, même si ce prix ne nous arrange pas beaucoup», estime Ali Fodil. Pour lui, l’idéal serait de vendre le journal à 20 DA. Le directeur d’Echourouk invite les directeurs des quotidiens à réfléchir à cette question : «Je propose aux éditeurs des grands journaux de convoquer une réunion pour débattre de l’éventualité de passer à 20 DA.»
Nabila Amir
La police tue dans l’œuf toute velléité de protestation
Diabolique «gestion démocratique de la contestation»
le 02.03.14 | 10h00
6 réactions
zoom
|
© photo : B. Souhil
Hier, la petite place Maurice Audin, située en plein cœur de la capitale, était sous état de siège.
Un nombre impressionnant de policiers en tenue étaient en poste dans
les ruelles adjacentes et les accès à ce lieu très commerçant.
Objectif : empêcher quelques dizaines de citoyens de se regrouper pour
exprimer leur refus du 4e mandat. Le maillage de l’impressionnant
dispositif policier a rendu impossible tout regroupement. Les plus
avertis tentent de franchir le «filet». Soudain, des hommes en civil,
sortis de nulle part, les neutralisent brutalement et les embarquent
avant même qu’ils ne réalisent ce qui leur arrive. En moins d’une heure,
le quartier est presque vidé. Seuls les hommes en bleu, armés de leurs
matraques, circulent en scrutant les rares passants et les curieux qui
osent s’aventurer.
Des dizaines de personnes, embarquées à bord de fourgons de police, sont dirigées vers des commissariats de la capitale pour être entendues sur procès-verbal, notamment sur leur appartenance «politique». Pourquoi, dans quel but ? Est-ce pour ficher les opposants au Président sortant ? Les officiers chargés de cette besogne refusent de donner une réponse ; les plus bavards se contentent de cette phrase : «Nous ne faisons que notre travail…»
Très souvent critiqués pour leurs méthodes jugées brutales, hier, les policiers ont utilisé de nouvelles techniques d’intervention, qui entrent dans le cadre de la «politique de gestion démocratique des foules» dont a parlé leur chef, Abdelghani Hamel. Nommé par Abdelaziz Bouteflika le 7 juillet 2010 (deux jours après sa promotion au grade de général-major de la Gendarmerie nationale), A. Hamel, faisait de la «professionnalisation» de «ses troupes» son cheval de bataille pour trouver, entre autres, «les meilleures méthodes» de gestion de la contestation populaire. Hier, les dizaines de citoyens qui voulaient s’exprimer pacifiquement, au centre-ville, ont été surpris par la manière d’agir des policiers. Sournoise et insidieuse, la politique que Hamel a mise en place consiste à procéder à des interpellations massives de manifestants et de citoyens qui se trouvent aux alentours de la fac centrale, de manière à déjouer toute tentative de regroupement, puis de les diriger vers les commissariats de la capitale où ils sont gardés durant des heures avant d’être relâchés une fois entendus et fichés. Cette méthode de «gestion démocratique» permet à Hamel de tuer dans l’œuf toute manifestation publique.
D’ailleurs, les principales directives qu’il a adressées aux 180 000 policiers qu’il commande «d’une main de fer» visent à faire en sorte que la campagne électorale ne soit pas chahutée par le «front du refus», même s’il faut interpeller des centaines de ceux qui en font partie. Par cette politique, il s’érige en gardien du temple des partisans du 4e mandat, au détriment du principe sacré de neutralité de l’institution qu’il dirige.
Des dizaines de personnes, embarquées à bord de fourgons de police, sont dirigées vers des commissariats de la capitale pour être entendues sur procès-verbal, notamment sur leur appartenance «politique». Pourquoi, dans quel but ? Est-ce pour ficher les opposants au Président sortant ? Les officiers chargés de cette besogne refusent de donner une réponse ; les plus bavards se contentent de cette phrase : «Nous ne faisons que notre travail…»
Très souvent critiqués pour leurs méthodes jugées brutales, hier, les policiers ont utilisé de nouvelles techniques d’intervention, qui entrent dans le cadre de la «politique de gestion démocratique des foules» dont a parlé leur chef, Abdelghani Hamel. Nommé par Abdelaziz Bouteflika le 7 juillet 2010 (deux jours après sa promotion au grade de général-major de la Gendarmerie nationale), A. Hamel, faisait de la «professionnalisation» de «ses troupes» son cheval de bataille pour trouver, entre autres, «les meilleures méthodes» de gestion de la contestation populaire. Hier, les dizaines de citoyens qui voulaient s’exprimer pacifiquement, au centre-ville, ont été surpris par la manière d’agir des policiers. Sournoise et insidieuse, la politique que Hamel a mise en place consiste à procéder à des interpellations massives de manifestants et de citoyens qui se trouvent aux alentours de la fac centrale, de manière à déjouer toute tentative de regroupement, puis de les diriger vers les commissariats de la capitale où ils sont gardés durant des heures avant d’être relâchés une fois entendus et fichés. Cette méthode de «gestion démocratique» permet à Hamel de tuer dans l’œuf toute manifestation publique.
D’ailleurs, les principales directives qu’il a adressées aux 180 000 policiers qu’il commande «d’une main de fer» visent à faire en sorte que la campagne électorale ne soit pas chahutée par le «front du refus», même s’il faut interpeller des centaines de ceux qui en font partie. Par cette politique, il s’érige en gardien du temple des partisans du 4e mandat, au détriment du principe sacré de neutralité de l’institution qu’il dirige.
Salima Tlemçani
Vos réactions 6
horticultutextermina
le 02.03.14 | 13h44
Policiers tortionnaires
Policiers,faîtes un effort, l'Algerie est votre pays à vous aussi.
Preferez vous une auto que vous devrez pousser ou une auto qui a un moteur neuf?
L'Algerie marche avec un moteur usé
et fini avec 15 années d'usure.
Son entourage a joué un sale tour à Bouteflika en lui barrant la sortie par la grande porte!
VIVE ALI BENFLIS, POURQUOI?
IL N'A PAS EU L'EDUCATION DE L'INDIGENE COLONISÉ A CAUSE DE SON AGE .
L'AGE DE LA RETRAITE EST 65 ANS AU PLUS TARD.
Preferez vous une auto que vous devrez pousser ou une auto qui a un moteur neuf?
L'Algerie marche avec un moteur usé
et fini avec 15 années d'usure.
Son entourage a joué un sale tour à Bouteflika en lui barrant la sortie par la grande porte!
VIVE ALI BENFLIS, POURQUOI?
IL N'A PAS EU L'EDUCATION DE L'INDIGENE COLONISÉ A CAUSE DE SON AGE .
L'AGE DE LA RETRAITE EST 65 ANS AU PLUS TARD.
LOI DE LA JUNGLE.
Incroyable mais vrai, ce Boutef s'est bâti une forteresse
autour de lui et de son clan et il est intouchable (CHTKI LREBBI), il y
qu'avoir ce dispositif policier et gendarmes, c'est le pays qui compte
plus de policiers et gendarmes par habitant. LES pauvres Algériens ne
peuvent plus bouger ou dire ceux qu'ils veulent mes parents disaient
dans le temps que les murs ont des oreilles, je constat qu'il n'y a pas
que les murs qui ont des oreilles aujourd'hui, et cela dure des années,
nous vivant à l'air de l'URSS. Une rumeur qui court que Mr boutef est le
beau-fils d'un Émir du golf ! est-ce vrai? ..Tout s'explique.
en va revenir a la case depart
boutef soit disant a ramener la paix mais la ça va partir en
couille et les gens qui l ont ramener et qui le soutienne qu il fassent
leur valises .ils ont rien compris
Appel à Révolution
Appel à Révolution. Malheureusement, nous arrivons à la
conclusion amère que nous voulions repousser par peur et par sagesse.
Lorsqu'un pouvoir insulte son peuple au point de vouloir imposer une
image inerte en guise de Président, l'évidence cruelle laisse comprendre
qu'il ne peut y avoir de changement progressif avec une mafia de cette
envergure. L'échéance tant repoussée nous commande de sauver notre pays
et notre avenir. La solution inévitable est: LA REVOLUTION.
resistance
RESISTER MATIN JOUR NUIT DES MOIS NEIGE SOLEIL PLUIE TORNADE
FEMME HOMMES JEUNES FILLE MAMAN PAPA RESISTANCE SANS DISCONTINUITE
MOI JE SUIS LOIN MAIS MON COEUR EST AVEC VOUS BON COURAGE
TAHYA EL WATAN ET MERCI POUR CET ESPACE
MOI JE SUIS LOIN MAIS MON COEUR EST AVEC VOUS BON COURAGE
TAHYA EL WATAN ET MERCI POUR CET ESPACE
«politique de gestion démocratique"
La France, pour 66 millions d'habitants: 200 000 policiers et gendarmes
L'Algérie, pour 38 millions d'habitants: 180 000 policiers......
Cherchez l'erreur!
L'horreur, je devrais dire!
L'Algérie, pour 38 millions d'habitants: 180 000 policiers......
Cherchez l'erreur!
L'horreur, je devrais dire!
Réactions indignées
le 02.03.14 | 10h00
4 réactions
Après la vague d’interpellations de manifestants opposés au 4e mandat de Bouteflika, la classe politique et les associations dénoncent les intimidations du pouvoir.
Pour le candidat à la présidentielle, Ali Benflis, «il est du droit du
citoyen algérien d’exprimer son opinion sans qu’il fasse l’objet d’une
quelconque forme de pression ou de répression». En outre, le candidat
Benflis considère le droit de manifester comme partie «intégrante des
droits individuels et collectifs qui constituent l’essence du projet de
renouveau national, lui-même fondé sur une société des libertés et qui
sera soumis à l’appréciation souveraine du peuple algérien à l’occasion
du prochain scrutin présidentiel». Pour sa part, le parti de Soufiane
Djilali, Jil Jadid, dont six membres ont été interpellés, a également
dénoncé «la conduite des policiers».
Même condamnation de la part du parti Al Adala de Abdallah Djaballah, qui a dénoncé l’arrestation de deux de ses membres présents sur place. Quant au Rassemblement Actions Jeunesse (RAJ), le mouvement estime que «ni le chantage, ni les intimidations, ni les brutalités d’une police aux ordres et les manipulations judiciaires ne peuvent détourner les Algériennes et les Algériens de leur détermination à se réapproprier leur liberté, leur dignité et leur souveraineté confisquées depuis l’indépendance». De leurs côtés, les deux ligues des droits de l’homme ont également dénoncé cette vague d’arrestations. La Ligue algérienne pour la défense des droits de l’homme (LADDH), aile Me Noureddine Benissad, estime pour sa part que «ces arrestations musclées visent à empêcher des citoyennes et des citoyens à exercer leurs droits d’expression et de rassemblement pacifiques». Elles sont le signe de «pratiques qui reflètent la dégradation perpétuelle de l’état des libertés et des droits de l’homme en Algérie, malgré la levée officielle de l’état d’urgence».
Alors que la LADDH, que préside Me Salah Dabouzet, dénonce le comportement du pouvoir face à cette manifestation et estime qu’«il se considère en état de guerre contre la population algérienne», la Ligue appelle également à constituer un front pour «débarrasser le pays des clans, qui entraînent le pays à la dérive». La manifestation d’hier a été organisée à la suite de l’appel lancé sur la Toile par un groupe d’opposants à un 4e mandat du président Bouteflika, comprenant notamment des journalistes et des militants des droits de l’homme.
Même condamnation de la part du parti Al Adala de Abdallah Djaballah, qui a dénoncé l’arrestation de deux de ses membres présents sur place. Quant au Rassemblement Actions Jeunesse (RAJ), le mouvement estime que «ni le chantage, ni les intimidations, ni les brutalités d’une police aux ordres et les manipulations judiciaires ne peuvent détourner les Algériennes et les Algériens de leur détermination à se réapproprier leur liberté, leur dignité et leur souveraineté confisquées depuis l’indépendance». De leurs côtés, les deux ligues des droits de l’homme ont également dénoncé cette vague d’arrestations. La Ligue algérienne pour la défense des droits de l’homme (LADDH), aile Me Noureddine Benissad, estime pour sa part que «ces arrestations musclées visent à empêcher des citoyennes et des citoyens à exercer leurs droits d’expression et de rassemblement pacifiques». Elles sont le signe de «pratiques qui reflètent la dégradation perpétuelle de l’état des libertés et des droits de l’homme en Algérie, malgré la levée officielle de l’état d’urgence».
Alors que la LADDH, que préside Me Salah Dabouzet, dénonce le comportement du pouvoir face à cette manifestation et estime qu’«il se considère en état de guerre contre la population algérienne», la Ligue appelle également à constituer un front pour «débarrasser le pays des clans, qui entraînent le pays à la dérive». La manifestation d’hier a été organisée à la suite de l’appel lancé sur la Toile par un groupe d’opposants à un 4e mandat du président Bouteflika, comprenant notamment des journalistes et des militants des droits de l’homme.
Salim Mesbah
Vos réactions 4
Minooo
le 02.03.14 | 14h06
@ ali Benflis
Bien beau ce que vous semblez défendre.Vous feriez la même chose une fois au pouvoir ...
espoir
cette Amira Bouraoui ,elle vaut a elle seule 10 hommes
,chapeau respect et reverence vous etes l'espoir de la jeunesse
algerienne
C Parti...
...la contestation citoyenne a pris le chemin et ne
s’arrêtera pas ceci grâce a des jeunes Algériens que je remercie ,
particulièrement le docteur Amira Bouraoui , que dieu lui prête longue
vie pour parachever le processus d'élimination du clan et son
remplacement par une personnalité , du système pour une transition vers
la véritable démocratie .
Otages
Ce pouvoir impie a pris l'Algérie et son peuple en otage
depuis trop longtemps. Toutes les tragédies qui ont secoué notre pays
lui sont comptables. A ce titre, les dirigeants actuels et passés sont
passibles de la cour pénale internationale. Corrompus, liberticides, ces
dirigeants d'obédience étrangère, n'ont qu'une seule visée, mettre à
genoux l'Algérie. A leur tête, le clan Bouteflika chassé du pouvoir à la
mort de Boumediène et revenu pour se venger. C'est ce qu'il fait sans
pitié depuis son arrivée à la tête du pays. Dès lors, il faut qu'il
parte sans cela il finira, lui st ses serviteurs zélés, pendus à une
corde. La vengeance du peuple longtemps muselé sera terrible. A lui de
voir...Je prendrais l'avion juste pour assister à sa pendaison.Que vive
l'Algérie libre et moderne.
Une centaine de personnes interpellées lors d’un sit-in contre le « 4eme mandat » à Alger
le 01.03.14 | 11h57 | mis à jour le 01.03.14 | 17h01
56 réactions
Les forces de sécurité ont arrêté et embarqué pratiquement tous les manifestants. On a commencé à les relâcher vers 15 heures.
Une centaine de personnes se sont rassemblées, ce samedi en face la FAC centrale d’Alger, pour exprimer leur refus à un quatrième mandat du président Bouteflika. « Ni Bouteflika, Ni Toufik », « Algérie libre et démocratique », « 3 mandats ça suffit» ou « pouvoir assassin », ont scandé les manifestants.
09h 50. Les manifestants sont encerclés par un cordon des forces de sécurité et par une grande foule de curieux, visiblement amusés par le spectacle des interpellations qui vient de commencer. Une trentaine de personnes ont été arrêtées et embarquées dans les fourgons de la police. « Il faut que ce pouvoir dégage. On nous a volé notre enfance et notre jeunesse. J’ai 31 ans et je déprime », lance une manifestante.
11h00. Les agents de police redoublent d’agressivité. Plusieurs jeunes femmes malmenées. Les journalistes et les photographes de presse n’échappent pas à la brutalité des policiers qui ont poursuivis les derniers manifestants sur le boulevard Didouche Mourad, en allant vers la Place Audin.
Les forces de sécurité ont arrêté et embarqué pratiquement tous les manifestants, soit une centaine de personnes. Elles ont été amenées vers les différents commissariats d’Alger dont celui de Brakai où l’on a transféré 25 personnes, Belfort à El-Harrach et le commissariat de Asslah Hocine à Alger Centre.
Relâchés
La police a commencé à les relâcher vers 15 heures. Certains activistes connus par les services de sécurité ont été interpellés avant même le commencement du sit-in. C’est le cas de Djaafer Kheloufi, un jeune journaliste arrêté au niveau de la Place Audin à 9h du matin. Son seul tort est d’avoir fait partie des initiateurs du sit-in contre le quatrième mandat, tenu la semaine dernière devant l’université de Bouzaréha.
« Ils (les agents de police ndlr ) m’ont dit que tu es récidiviste », a-t-il indiqué dans une déclaration à Elwatan.com. « Mon seul regret est de ne pas avoir pris part au rassemblement d’ajourd’hui », a confié Djaafer Kheloufi, qui a passé six heures au commissariat de l’ex-Cavaignac.
Farouk Djouadi
Vos réactions 56
LE-REBELLE
le 02.03.14 | 12h43
13 PERSONNES SEULEMENT MINIMISE BENYUNES
CE TRISTEMENT « ENFANT » DES HAUTES MONTAGNES DE KABYLIE Mr
BENYOUNES SEMBLE N'AVOIR JAMAIS VU UNE BOULE DE NEIGE ...en fait écoutez
Mr BENYOUNES ce n'était pas seulement 13 personnes qui étaient sortis
(( bien que peu importe le nombre puisqu'en Tunisie c'était un ingénieur
qui s'était immolé ...un seul )) mais beaucoup plus que vous ne le
croyez et aussi pour commencer les citoyens sont sortis dans 05 wilayas (
Excusez du peu )pour dire pacifiquement BARAKAT..., ce mouvement
citoyen ne fait que commencer( préparez vous à ré-minimiser)et votre
pouvoir aux abois sera vaincu parce que nous vous disons tout simplement
: DÉGAGEZ!!! Hélas Mr Benyounes nous sommes plus que jamais mobilisés ,
aujourd'hui plus encore qu'hier, Ne vous en déplaise nous ne sommes pas
seulement 13 personnes ...Demain nous serons 13 Millions , Après Demain
23 Millions et ensuite 33 millions et enfin ça sera le peuple tout
entier qui sortira dans la rue toujours pacifiquement pour vous faire
noyer dans les règles du calcul numérique , Tenez vous bien aussi nous
sommes un peuple qui lutte pacifiquement , Dites à votre Police de
rester calme et de ne plus utiliser la Violence , nous ne leur
répondrons que par le PACIFIQUE ...En fait ,comment vous avez osé
défendre le droit citoyen de Votre FAKHAMATOUHOU à se présenter aux
élections et qu'au même temps vous voulez avoir envie d'empêcher les
citoyens à jouir de ce même droit ??...""COMME JE NE VOUDRAIS PAS ÊTRE
UN MAÎTRE , JE NE VOUDRAIS PAS NON PLUS ÊTRE UN ESCLAVE , TELLE EST MA
CONCEPTION DE LA DÉMOCRATIE ,TOUT CE QUI EN DIFFÉRÈ , ET LA DIFFÉRENCE
EST D'AUTANT PLUS GRANDE , N'EST POINT DE LA DÉMOCRATIE "" je vous
laisse chercher qui en est l'auteur… et enfin puisqu'on y'est N'omettez
pas de dire à VOTRE HOMOLOGUE GHOUL QUE LES COMPLOTEURS CONTRE
L’ALGÉRIE C'EST JUSTEMENT VOUS , RIEN QUE VOUS ET SEULEMENT VOUS … ce
que vous devrez savoir c’est que le citoyen ne peut jamais être un
Comploteur …
C'est quoi ce délire...
Maintenant on délire sur ce forum,on entend plus que pouvoir assassin,voleur,corrompu,pourri.
Le terreau de ces maux c'est une grosse majorité du peuple Algériens ,c'est un peuple de manchots et bras cassés et pas du tout honnête,qui comme par hasard ne veut pas payer de TVA et taxes,de factures de gaz et électricité,les impôts on en parle même pas.Le change officiel,les factures,le commerce officiel il ne connait pas. L'Algérien veut vivre du commerce informel,c'est à dire tout bénéf et ne rien verser au trésor public.
Se former à un métier cela ne sert à rien car cela demande trop d'effort et après il vient crier à l'injustice parce que le Chinois lui aurait piqué son boulot.
Le terreau étant favorable c'est normal que des crapules prospèrent sur ce terrain fertile et grouillant de vermine.
Quatrième mandat ou pas bougez vous le cul pour commencer à bosser ,payer vos taxes et vous comporter en honnêtes citoyens pour relever l'économie de notre pays.
Vous voulez un état de droit,arrêtez d’être complice et dénoncer les abus,porter plainte,aller en justice,saturer de plaintes les tribunaux,réclamer selon les lois et faites valoir vos droits,au lieu de dire Mektoub.
Allah n'aime pas l'inertie, l'injustice et le vol!!!!
Le terreau de ces maux c'est une grosse majorité du peuple Algériens ,c'est un peuple de manchots et bras cassés et pas du tout honnête,qui comme par hasard ne veut pas payer de TVA et taxes,de factures de gaz et électricité,les impôts on en parle même pas.Le change officiel,les factures,le commerce officiel il ne connait pas. L'Algérien veut vivre du commerce informel,c'est à dire tout bénéf et ne rien verser au trésor public.
Se former à un métier cela ne sert à rien car cela demande trop d'effort et après il vient crier à l'injustice parce que le Chinois lui aurait piqué son boulot.
Le terreau étant favorable c'est normal que des crapules prospèrent sur ce terrain fertile et grouillant de vermine.
Quatrième mandat ou pas bougez vous le cul pour commencer à bosser ,payer vos taxes et vous comporter en honnêtes citoyens pour relever l'économie de notre pays.
Vous voulez un état de droit,arrêtez d’être complice et dénoncer les abus,porter plainte,aller en justice,saturer de plaintes les tribunaux,réclamer selon les lois et faites valoir vos droits,au lieu de dire Mektoub.
Allah n'aime pas l'inertie, l'injustice et le vol!!!!
Vendre ma voix!!!!!!!!!!!!!!
Pour juste faire une annonce:
1)je vends ma voix pour 5000.000DA, ce qui représente 0,00000001% des rentes des coyotes.
2) Comme je suis au chomage, je fais une demande participation en qualité de falsificateur diplomé du FLN et ce lors du vote du 17 Avril: Contre 10000000 DA la journée
A vous MMRS!!!!!
1)je vends ma voix pour 5000.000DA, ce qui représente 0,00000001% des rentes des coyotes.
2) Comme je suis au chomage, je fais une demande participation en qualité de falsificateur diplomé du FLN et ce lors du vote du 17 Avril: Contre 10000000 DA la journée
A vous MMRS!!!!!
survival
The ultimate value of life depends upon awareness and the
power of contemplation rather than upon mere survival. Aristotle (384 -
322 BC)
Algerians, we became survivors in our quest for continued existence; we have cherished secure refuge at the expense of our freedom, seeking external integration at the outlay of our values. In this deceived and misconceived existence, please consider this mere attempt from my side to try and explain what a 4th presidential term would mean for the constitution and the country’s institutions, for us and for the next generation, as we will stand to be judged one day.
Most of you believe that it is fine; have him elected for the 4th time, he will be dead within weeks and we can have new fresh elections in 6 months. Unfortunately it does not work like that but more like a preconceived 123 scenario 1) Win the presidential election, 2) Change the constitution to allow for vice-presidency via parliamentary agreement 3) Appoint a vice president soon after.
And if you are familiar with the vice-presidency governing model, you would know that a vice president will continue to perform the presidential duties and obligations after the death the president for the total length of the presidential term and surely influence the next term.
I am a firm believer in the people. If given the truth, they can be depended upon to meet any national crisis. The great point is to bring them the real facts. Abraham Lincoln
I am not asking you to do foolish things, what I am asking from you is to give moral support to those who share your values and principles, as we can overcome this unconstitutional crisis in a flexible 123 scenario 1) Paste a picture on your daily life stipulating the rejection of a 4th term, 2) Pass the word around and influence people around you 3) Exercise your constitutional right even if they tell you it is already sealed.
“Every election is determined by the people who show up.” ― Larry J. Sabato,
Embezzlement has reached proportional levels, a 4th and 5th term will help them destroy the remaining institutions in this country and not stand accountable for what they did, while serving Algeria to France on a silver plate.
I hope I did get to the point and if I did fail I hope the words of the founding fathers will not fail:
« Le peuple algérien est un peuple libre, décidé à le demeurer. Son histoire est une longue chaîne de luttes qui ont fait de l'Algérie de toujours une terre de liberté et de d
Algerians, we became survivors in our quest for continued existence; we have cherished secure refuge at the expense of our freedom, seeking external integration at the outlay of our values. In this deceived and misconceived existence, please consider this mere attempt from my side to try and explain what a 4th presidential term would mean for the constitution and the country’s institutions, for us and for the next generation, as we will stand to be judged one day.
Most of you believe that it is fine; have him elected for the 4th time, he will be dead within weeks and we can have new fresh elections in 6 months. Unfortunately it does not work like that but more like a preconceived 123 scenario 1) Win the presidential election, 2) Change the constitution to allow for vice-presidency via parliamentary agreement 3) Appoint a vice president soon after.
And if you are familiar with the vice-presidency governing model, you would know that a vice president will continue to perform the presidential duties and obligations after the death the president for the total length of the presidential term and surely influence the next term.
I am a firm believer in the people. If given the truth, they can be depended upon to meet any national crisis. The great point is to bring them the real facts. Abraham Lincoln
I am not asking you to do foolish things, what I am asking from you is to give moral support to those who share your values and principles, as we can overcome this unconstitutional crisis in a flexible 123 scenario 1) Paste a picture on your daily life stipulating the rejection of a 4th term, 2) Pass the word around and influence people around you 3) Exercise your constitutional right even if they tell you it is already sealed.
“Every election is determined by the people who show up.” ― Larry J. Sabato,
Embezzlement has reached proportional levels, a 4th and 5th term will help them destroy the remaining institutions in this country and not stand accountable for what they did, while serving Algeria to France on a silver plate.
I hope I did get to the point and if I did fail I hope the words of the founding fathers will not fail:
« Le peuple algérien est un peuple libre, décidé à le demeurer. Son histoire est une longue chaîne de luttes qui ont fait de l'Algérie de toujours une terre de liberté et de d
mise au point
j'ai oublier de dire en conclusion de ma proposition, comme
ça, on sera vraiment le BLED MIKEY souvent évoqué lors de nos discours
prononcés en cachette (en cachette, car sur le terrain, seule une
centaine de brave se manifestent).
Conviction
Si je rapproche ça :
«Une centaine de personnes interpellées lors d’un sit-in contre le « 4eme mandat » à Alger»
de ça
«Les forces de sécurité ont arrêté et embarqué pratiquement tous les manifestants.»
Ils devaient être des dizaines de milliers ces "anti 4ème mandat" et de l'aveu même de la presse anti 4
«Une centaine de personnes interpellées lors d’un sit-in contre le « 4eme mandat » à Alger»
de ça
«Les forces de sécurité ont arrêté et embarqué pratiquement tous les manifestants.»
Ils devaient être des dizaines de milliers ces "anti 4ème mandat" et de l'aveu même de la presse anti 4
mise au point
alors que dans tous les pays du mode, les peuples sont libres
d'exprimer leurs positions, avis et même leurs désaccords, nous en
Algérie, on subie les dictatures les plus atroces et je ne dis pas une
seule, car à chacun de ces chikours qui nous gouvernent sa dictature.
ils faut que les gens comprennent qu'ils ne s'agit pas seulement d'être
contre bouteflika au regard du bila négatif de son règne mais il s'agit
surtout d'être contre que le pays soit livrer à une personne malade,
amoindri jusqu'à même l'incapacité de dire un seul mot. si ce n'est pas
le cas, je défi ceux qui le poussent à programmer une rencontre entre
Bouteflika et les représentants de la réelle opposition, histoire de
nous rassurer seulement. le cas échéant, je demande à tous les parties
politiques en course de présenter des candidats aussi malades et
physiquement incapables que notre rais par souci d'égalité et d'équité.
méditez........
vive boutefika
sait quand meme grace a lui que l'algerie a relevé le nez
deuis 50 ans aujourd'hui tout le monde veux du gateau de l'etat . les
generations ne veules meme pas travailler l'algerie et obliger de
prendre des etrangers merci BOUTEFLIKA que dieu te benisse
Ils faut qu'ils payent
Il ne suffit pas de leur dire de quitter mais il faut qu'ils
payent leur haute trahison ainsi que tous leurs larbins à tous les
niveaux.
A commencer par la justice et les magistrats véreux.
A commencer par la justice et les magistrats véreux.
ou sont ces leaders????????????
ils doivent être des meneurs dans les rues, il est impérative
qu’ils soient auprès de ces gens, il est inadmissible de ce caché
derrière ce même pouvoir et être ces lièvres car personnellement je
doute fort de leurs conceptions et qu'ils soient des vrais opposants,
les vrais opposants ce sont ces gens qui ce manifestent dans toutes les
rues de l’Algérie.
persifleur
le 01.03.14 | 13h28
gout
le 01.03.14 | 13h04
elf
le 01.03.14 | 13h02
cvagabon
le 01.03.14 | 12h50
Bled mikki 62
le 01.03.14 | 12h33
d'ici ou d'ailleur
le 01.03.14 | 12h09
l’après 2014
le 01.03.14 | 16h40
saitou
le 01.03.14 | 16h27
iratni
le 01.03.14 | 16h25
tazbent
le 01.03.14 | 15h14
Algeroise1200
le 01.03.14 | 14h15
Homerus
le 01.03.14 | 14h09
Tobul Garret
le 01.03.14 | 13h51
den haag(nl)
le 01.03.14 | 13h42
Jamal B
le 01.03.14 | 13h41
kame31
le 01.03.14 | 20h23
Zweet2
le 01.03.14 | 19h25
Zweet2
le 01.03.14 | 19h20
setyon
le 01.03.14 | 19h15
Principes... dussent les rues ruisseler de sang
le 01.03.14 | 19h08
haussonvillers
le 01.03.14 | 18h54
amarseille13
le 01.03.14 | 17h31
Machiavel1
le 01.03.14 | 17h13
Youcef Tahar
le 01.03.14 | 16h43
wahranicus
le 01.03.14 | 21h55
barbesse
le 01.03.14 | 21h51
vociferez
le 01.03.14 | 21h45
revoltant
le 01.03.14 | 21h31
loin
le 01.03.14 | 21h20
diziha
le 01.03.14 | 21h04
Montrésor
le 01.03.14 | 20h59
ahmed86
le 01.03.14 | 20h50
concorde1975
le 01.03.14 | 20h47
népourêtrelibre
le 02.03.14 | 04h48
Nasirou
le 02.03.14 | 01h45
renks frenks
le 02.03.14 | 01h24
Fantome06
le 02.03.14 | 00h49
tabarouette
le 02.03.14 | 00h42
vociferez
le 01.03.14 | 23h54
jnsc
le 01.03.14 | 23h18
bats
le 01.03.14 | 22h36
BOUM 1
le 01.03.14 | 22h29
Les preneurs d'otage du palais !
C'est la première fois dans l'histoire de l'humanité, qu'un
otage (certes otage de ses "bons" amis) et de surcroit sénile, se
présente à une élection présidentielle pour être bien sûr élu les dix
doigts dans le nez et avec un score écrasant ! Faire plus fort ?!... ça
va être très compliqué pour tous les despotes de la planète qui auront
certainement à coeur de rivaliser avec ce scénario algérien inédit !
l'Algerie est en danger attention !!
Dans un état policier les forces de polices sont le fer de
lance de tous les états répressifs à travers la planète et chez nous ce
n'est pas différents.
Mais si nous nous obstinons dans cette voie nous allons vers l’irréparable ce que tous les Algériens qui aiment encore ce pays ne souhaite pas. alors revenant à la raison
Mais si nous nous obstinons dans cette voie nous allons vers l’irréparable ce que tous les Algériens qui aiment encore ce pays ne souhaite pas. alors revenant à la raison
resister
il faut resister des jours et des nuits mais malheureusement
il uya pas de meuneurs c est un peu broullon mais il faiut RESISTER
Allah Yarham El-Chouhadas.
Si les revendications des manifestants sont légitimes et
dignes, il en va autrement de certains commentaires qui relèvent plus de
la manipulation voir de ceux qui cherchent le KO de l’Algérie en voyant
ses enfants s’entrechoquer, j’en veux pour exemple :
« d'ici ou d'ailleur le 01.03.14 | 12h09 » qui donnent des noms de grands révolutionnaires dont les enfants sont tombés au champs d’honneur. Que ne faut-il pas entendre aujourd’hui. HONTE ET ABAT TOUS LES HARKIS ET LEUR PROGENITURE.
Les familles que vous citez, n’avaient pas besoin de se soulever, tout comme les intellectuels et les riches, tels Ferhat Abbas, Boumendjel, Francis, Kheir-Eddine, Damerdji, Ibrahimi, Abane, Taleb et des milliers d’hommes et de femmes au sens profond de l’honneur et d’un nationalisme sans faille; ces familles ont conduit l’Algérie à son indépendance avant qu’elle ne soit confisquée par les Gueux.
« d'ici ou d'ailleur le 01.03.14 | 12h09 » qui donnent des noms de grands révolutionnaires dont les enfants sont tombés au champs d’honneur. Que ne faut-il pas entendre aujourd’hui. HONTE ET ABAT TOUS LES HARKIS ET LEUR PROGENITURE.
Les familles que vous citez, n’avaient pas besoin de se soulever, tout comme les intellectuels et les riches, tels Ferhat Abbas, Boumendjel, Francis, Kheir-Eddine, Damerdji, Ibrahimi, Abane, Taleb et des milliers d’hommes et de femmes au sens profond de l’honneur et d’un nationalisme sans faille; ces familles ont conduit l’Algérie à son indépendance avant qu’elle ne soit confisquée par les Gueux.
Mali
Par mesure disciplinaire (refus d’exécuter une mission
militaire vers l'intérieur) Tab djnanou a été muté vers le Mali dont son
pseudo" Kouider el mali).
L'origine decepouvoir
------------------ DÉCLARATION DU FILS DU GÉNÉRAL DE GAULE.-------------------------
Le fils du Général De Gaulle:”La France a miné l’Algérie par ses éléments du MALG”
Le fils du général de Gaulle a rapporté dans son dernier livre «Mon père De Gaulle», une confidence lourde de sens faite par son père : «Nous avons laissé 140.000 harkis infiltrés dans les rangs de l'ALN». Etait-ce au nez et à la barbe du «…génie» Boussouf et de ses «Marocains du MALG».
Lisez svp:
1-Les malgaches Notamment la première promotion nommée promo Larbi Ben m'hidi sont issus, en règle générale, de familles de réfugiés, de fonctionnaires au service du gouvernement marocain ou, accessoirement, de commerçants et d'agriculteurs établis au Maroc de longue date. La petite bourgeoisie, pour utiliser une formulation marxiste. Voici quelques noms connus de cette fameuse promotion des Marocains du MALG : Hadjadj Malika, Miri Rachida, Hamid Ghozali, Abdessmed Chellali, Berri Mustapha, Mohamed Semache, Kerzabi Smail, Abdallah Khalef (Kasdi Merbah), Abdelkader Khalef (Kamel), Ali Tounsi (Ghouti),Ahmed Zerhouni(Ferhat),Hadj Azzout (Nacer),Mohamed Laâla (Kaddour),Abdelhamid Temmar ( Abdenour), Hassan Bendjelti (Abderezak),Boualam Bessaïeh (Lamine) etc….........................................................................................................................
2-Deux riches familles marocaines ont offert leurs maisons et leurs fermes pour abriter les stages du MALG. Il s'agit des familles Benyekhlef et Bouabdallah. L'un des fils Bouabdallah est actuellement le PDG d'Air Algérie. -------------------------------------------------------
3-Dès la proclamation de l'indépendance le 5 juillet 1962, le clan d'Oujda fomente son premier coup d'Etat en destituant violemment le GPRA (Gouvernement Provisoire de la République Algérienne).--------------------------------------------------------------------------------------------
4-Selon une source bien informée, le vrai non de Ahmed Benbella serait Ahmed ben Mahjoub ben Embarek qui serait un marrakchi de père et de mère. Sa biographie officielle le fait naître à Maghnia, mais le culte du mensonge du pouvoir algérien est tel qu’il est permis d’en douter. --------------------------------------------------------------------------------------------------
5-Zerhouni a créé le Service Action commandé par le sinistre Abdallah Benhamza. Ce tortionnaire, qui avait fait des aveux à la presse par la suite, était chargé de réprimer durement les ...
Le fils du Général De Gaulle:”La France a miné l’Algérie par ses éléments du MALG”
Le fils du général de Gaulle a rapporté dans son dernier livre «Mon père De Gaulle», une confidence lourde de sens faite par son père : «Nous avons laissé 140.000 harkis infiltrés dans les rangs de l'ALN». Etait-ce au nez et à la barbe du «…génie» Boussouf et de ses «Marocains du MALG».
Lisez svp:
1-Les malgaches Notamment la première promotion nommée promo Larbi Ben m'hidi sont issus, en règle générale, de familles de réfugiés, de fonctionnaires au service du gouvernement marocain ou, accessoirement, de commerçants et d'agriculteurs établis au Maroc de longue date. La petite bourgeoisie, pour utiliser une formulation marxiste. Voici quelques noms connus de cette fameuse promotion des Marocains du MALG : Hadjadj Malika, Miri Rachida, Hamid Ghozali, Abdessmed Chellali, Berri Mustapha, Mohamed Semache, Kerzabi Smail, Abdallah Khalef (Kasdi Merbah), Abdelkader Khalef (Kamel), Ali Tounsi (Ghouti),Ahmed Zerhouni(Ferhat),Hadj Azzout (Nacer),Mohamed Laâla (Kaddour),Abdelhamid Temmar ( Abdenour), Hassan Bendjelti (Abderezak),Boualam Bessaïeh (Lamine) etc….........................................................................................................................
2-Deux riches familles marocaines ont offert leurs maisons et leurs fermes pour abriter les stages du MALG. Il s'agit des familles Benyekhlef et Bouabdallah. L'un des fils Bouabdallah est actuellement le PDG d'Air Algérie. -------------------------------------------------------
3-Dès la proclamation de l'indépendance le 5 juillet 1962, le clan d'Oujda fomente son premier coup d'Etat en destituant violemment le GPRA (Gouvernement Provisoire de la République Algérienne).--------------------------------------------------------------------------------------------
4-Selon une source bien informée, le vrai non de Ahmed Benbella serait Ahmed ben Mahjoub ben Embarek qui serait un marrakchi de père et de mère. Sa biographie officielle le fait naître à Maghnia, mais le culte du mensonge du pouvoir algérien est tel qu’il est permis d’en douter. --------------------------------------------------------------------------------------------------
5-Zerhouni a créé le Service Action commandé par le sinistre Abdallah Benhamza. Ce tortionnaire, qui avait fait des aveux à la presse par la suite, était chargé de réprimer durement les ...
dignite du citoyen !
Appel a tous les manifestants et journalistes!
Si vous manifestez pacifiquement et vous etes agresses par un agent de police, relevez son numero de fonction et si possible son nom.
Deposez subsequement plainte au commissariat contre lui,le tout par ecrit, mentionnez les temoins de l'agression.
Personne n'a le droit de vous frapper. C'est la ou commence le civisme et l'anarchie.
Journalistes! Faites nous svp rapporter ce qui s'est passe aux manifestants.
Si vous manifestez pacifiquement et vous etes agresses par un agent de police, relevez son numero de fonction et si possible son nom.
Deposez subsequement plainte au commissariat contre lui,le tout par ecrit, mentionnez les temoins de l'agression.
Personne n'a le droit de vous frapper. C'est la ou commence le civisme et l'anarchie.
Journalistes! Faites nous svp rapporter ce qui s'est passe aux manifestants.
l'espoir est né ...
bravo nous devons continuer chaque jour un peu partout non au 4
mandat et aux echecs politiques de bouteflika.ou est bab el oued
bouzarea el harrach ...?
cela vaut le coup
Seuls ceux qui sont conscients du danger que font courir au
pays les adeptes d’un 4eme mandat, manifestent et mettent en risque
leurs vie. Et cela vaut le coup, parce qu’il s’agit de sauver les
principes pour lesquels le peuple algérien s’est soulevé contre
l’occupant français. Je dirais à algéroise 2000 que nous n’avons rien
gagné du tout. Au contraire c’est toujours les mêmes malins qui
profitent. Un 3eme mandat c’était déjà de trop. Regardez autour de vous.
Au Chili, au Brésil, en Afrique du Sud. Les présidentes et présidents
se sont contentés d’un mandat, de 2 mandats et n’ont pas, par un
subterfuge changer la constitution pour rester à vie. Alors que chez
nous,on se colle au siège. A chacun sa chance. Si en 15 ans Boutef n’a
rien fait, ce n’est certainement pas maintenant, alors qu’il ne bouge
pas, qu’il ne s’adresse pas au peuple, qu’il va faire des miracles. Il a
trop travailler, qu’il se repose…et surtout qu’il arrête sa répression
contre les jeunes
Arrêtez d'implorer DIEU.
ET BOUGEZ-VOUS.LA YOUGHAYIROU ELLAH MA BI KAWMINE HATA
YOUGHAYIROU MA BI ANFOUSSIHOUME.NOS VALEUREUX MARTYRES DOIVENT SE
RETOURNER DANS LEURS TOMBES.
Allah Allah Alina !
Ca fait rigoler; ces gens instruits au passage, sont
mécontents que le président se représente pour la 4 ème fois aux élec
prés............
C'est ridicule d'en arriver là, les gens de la presse accrédités chez nous doivent se marrer que les nôtres se comportent comme des enfants.
Faut le préciser; ces actions sont dévolues aux travailleurs et associations civiles et non aux gens des médias dont le métier est de rapporter les faits sans porter de jugement.
C'est ridicule d'en arriver là, les gens de la presse accrédités chez nous doivent se marrer que les nôtres se comportent comme des enfants.
Faut le préciser; ces actions sont dévolues aux travailleurs et associations civiles et non aux gens des médias dont le métier est de rapporter les faits sans porter de jugement.
....
Ne voient-ils pas ce qui se passe ailleurs ? Ou alors y a t-il quelqu'un d'autre digne de sa place en vue?
Faire barrage à cette candidature ne mènera à rien, on a mis beaucoup de temps pour nous reconstruire et mettre le nez dehors, on préfère stagner que de revenir en arrière!
De toute façon ça sera «David contre Goliath» !
Faire barrage à cette candidature ne mènera à rien, on a mis beaucoup de temps pour nous reconstruire et mettre le nez dehors, on préfère stagner que de revenir en arrière!
De toute façon ça sera «David contre Goliath» !
que dieu soit avec nous
je ne sais pas combien d'Algérien qui sont contre le quatrième
mandat de boutef? mais une chose est sure: tous les pauvres sont contre
donc plus de 90%
Basta!
Je souhaite un vif succés à cette manifestation.
Le salut de l'Algerie viendra de notre diaspora à l'etranger. Ici malheureusement tout est bridé et faussé.Je souhaite donc comme la joie que nous procure nos jeunes expatriés de l'équipe national, en football que vivement il en sera de meme pour la politique en algerie par notre communauté à l'etranger . Nos fréres et soeurs vivant à l'etranger étant plus libre de leurs mouvements apporterons sans aucun doute beaucoup.
Je ne dis surtout pas que ici en Algerie nous n'avons pas de personnes aptent à faire d'excellentes choses bien au contraire , mais malheureusement ici tout est faussé, les personnes compétentes et intégres sont isolés, malmenés baillonnés et relégués en arriére plan. L'exemple est cette manifestation pacifique d'algériens et d'algériennes contre la mascarade d'un 4éme mandat reprimés violemment .
Le salut de l'Algerie viendra de notre diaspora à l'etranger. Ici malheureusement tout est bridé et faussé.Je souhaite donc comme la joie que nous procure nos jeunes expatriés de l'équipe national, en football que vivement il en sera de meme pour la politique en algerie par notre communauté à l'etranger . Nos fréres et soeurs vivant à l'etranger étant plus libre de leurs mouvements apporterons sans aucun doute beaucoup.
Je ne dis surtout pas que ici en Algerie nous n'avons pas de personnes aptent à faire d'excellentes choses bien au contraire , mais malheureusement ici tout est faussé, les personnes compétentes et intégres sont isolés, malmenés baillonnés et relégués en arriére plan. L'exemple est cette manifestation pacifique d'algériens et d'algériennes contre la mascarade d'un 4éme mandat reprimés violemment .
s il y a un peut de dignité
pourquoi bouteflika et ton sinistre clan qui t entoure vous
nous faites encore plus de mal ??? c est vous où le sang et le feu !!!!
vous avez trahi la mémoire de nos valeureux chouhadas vous êtes périmés
tous pourriture mais en vous laissera pas faire parceque nous en aiment
vraiment notre Algérie et lui fait pas de mal l histoire ne vous
pardonneras pas vous êtes responsable devant dieu le peuple et l
histoire s il arrive malheur à notre Algérie
De quoi avez-vous peur Boutef !
Puisque vous nous dites que vous avez le soutien de la
majorité écrasante des algériens pourquoi vous êtes si fragile et si
vulnérable à chaque fois que les algériens se mobilisent pour vous
prouver le contraire!
csad10
le 01.03.14 | 20h25
4ème BOMBA YA EL MOSSIBA.
Tout le monde est concerné,pas besoin de spectateurs.
tout régime oppresseur,ne demeurera point,il va tomber in challah et c'est pour bientôt,c'est l’occasion de son abolition,""kbir el kerch itartag""
tout régime oppresseur,ne demeurera point,il va tomber in challah et c'est pour bientôt,c'est l’occasion de son abolition,""kbir el kerch itartag""
la fin
méfiez vous si vous ne voulez pas que l'algérie devienne
comme la actuellement l'ukraine un exemple parmi tant d'autre partez par
vous même lâché se pouvoir vôtre comportement est t'une honte rappeler
vos chien est laissé les algériens s'exprimé et voter librement vous
êtes entrain d'envenimer la haine le peuple na pas besoin de vous admet
le que sa soit par la voie pacifique ou par la violence c'est la fin
La revolte des opprimes !!!
La verite commence a se devoiler, ce regime pourri a si peur
de la verite , il se cache derriere ses hordes policieres sans
scrupules, ils pensent que cette fois ce sera comme le passé, FAKOU FILS
DE PUTAINS !!!
Vers l'impasse !
C'est le commencement d'une longue guerre autochtone que ce
regime pourri de crapules sans conscience emportera sur son dos comme un
fardeau !!! Le clan des salopards fils de putains montre son vrai
visage , l'animal sera blesse et aculle, il va mordre quiconque s'en
approche
samedi que le samedi
Ca me rappelle les samedis de d'a said ..
et les vendredi de cheikh a chouyoukh , dans ce meme quartier ;;
et les vendredi de cheikh a chouyoukh , dans ce meme quartier ;;
100 manifestants
1000 spectateurs amusés !!!
Attes Attes Mazal Lhal
Attes Attes Mazal Lhal
Les rats sortent par les caniveaux !
Au lieu de se retirer honorablement, Bouteflika a choisi
apparemment une sortie honteuse. Son sort est désormais scellé. En
choisissant la manière forte et la répression contre le peuple Algérien,
il finira certainement comme ses similaires Ben-Ali, Khadafi ,Moubarak,
voire même Sadam. Le mépris qu'il porte à l'endroit du peuple Algérien
et à l'honneur du pays se sont manifestés depuis son arrivée en 1999.
Rappelez-vous son 1er
discours où il avait déclaré que c'est l'armée qui l'a ramené et non pas le peuple. Après 2 mandats, il change la constitution pour se tailler un costume sur mesure, sans référendum populaire, autre mépris du peuple. Son 3ème mandat était déjà un mandat de la honte car anticonstitutionnel et au cours duquel il a déshonoré le pays en construisant une mosquée "olympique" à Alger, qui a coûté des milliards de $ d'un côté, pour aller se soigner dans un hôpital militaire Français, de l'autre. C'est la preuve irréfutable qu'il n'a pas confiance
à l'hôpital Algérien y compris l'hôpital militaire d'Aïn-Naadja. Plus grave encore, l'autorisation du survol de notre pays par l'aviation militaire Française pour ses opérations au Mali. C'est une insulte à la mémoire de tous nos martyrs de la guerre de libération nationale dont beaucoup ont été fauchés par les "ancêtres" de ces mêmes avions. Cet individu qui a toujours vécu loin du peuple Algérien, y compris dans sa jeunesse a été l'initiateur de détournements de deniers publics en 1974 quand il était Ministre des Affaires Etrangères. C'est à cette époque qu'il a détourné les éxcédents budgétaires des ambassades et consulats Algériens à l'étranger estimés à cette époque à 1,4 milliards de $. Cette somme qui devait être reversée dans les caisses de l'Etat allait dans ses comptes bancaires d'où le fameux discours de Boumédiène au Palais des Nations où il a déclaré devant les ministres, les walis, les Directeurs de sociétés nationales... que les destructeurs du pays(moukheriboun el watan) sont dans cette salle et non pas au sein du peuple Algérien. Bouteflika a la corruption dans ses gênes qu'il l'a érigé en mode de gouvernance du pays, d'où ces nombreuses affaires dévoilées aujourd'hui qui le concernent et qui touchent à tous son entourage immédiat. Bref, c'est lui l'instigateur qui est à l'origine de la corruption qui gangrène notre pays et qu'il tente de voiler avec des réalisations qui ne coûtent pas le quart de leurs coûts rééls et des recettes du pays.
discours où il avait déclaré que c'est l'armée qui l'a ramené et non pas le peuple. Après 2 mandats, il change la constitution pour se tailler un costume sur mesure, sans référendum populaire, autre mépris du peuple. Son 3ème mandat était déjà un mandat de la honte car anticonstitutionnel et au cours duquel il a déshonoré le pays en construisant une mosquée "olympique" à Alger, qui a coûté des milliards de $ d'un côté, pour aller se soigner dans un hôpital militaire Français, de l'autre. C'est la preuve irréfutable qu'il n'a pas confiance
à l'hôpital Algérien y compris l'hôpital militaire d'Aïn-Naadja. Plus grave encore, l'autorisation du survol de notre pays par l'aviation militaire Française pour ses opérations au Mali. C'est une insulte à la mémoire de tous nos martyrs de la guerre de libération nationale dont beaucoup ont été fauchés par les "ancêtres" de ces mêmes avions. Cet individu qui a toujours vécu loin du peuple Algérien, y compris dans sa jeunesse a été l'initiateur de détournements de deniers publics en 1974 quand il était Ministre des Affaires Etrangères. C'est à cette époque qu'il a détourné les éxcédents budgétaires des ambassades et consulats Algériens à l'étranger estimés à cette époque à 1,4 milliards de $. Cette somme qui devait être reversée dans les caisses de l'Etat allait dans ses comptes bancaires d'où le fameux discours de Boumédiène au Palais des Nations où il a déclaré devant les ministres, les walis, les Directeurs de sociétés nationales... que les destructeurs du pays(moukheriboun el watan) sont dans cette salle et non pas au sein du peuple Algérien. Bouteflika a la corruption dans ses gênes qu'il l'a érigé en mode de gouvernance du pays, d'où ces nombreuses affaires dévoilées aujourd'hui qui le concernent et qui touchent à tous son entourage immédiat. Bref, c'est lui l'instigateur qui est à l'origine de la corruption qui gangrène notre pays et qu'il tente de voiler avec des réalisations qui ne coûtent pas le quart de leurs coûts rééls et des recettes du pays.
La fin est proche...
Arrêtons de nous agiter comme des électrons fous,la fin est
proche pour le Président,et puis ce n'est pas maintenant qu'il faut
venir la ramener et accuser le régime de meurtrier.
Si vous avez des noms de personnes assassinés faites nous le savoir ou alors fermer vos gueules,shut up.
Ce que je reproche à ce Président c'est son grand age et surtout son état de santé,sinon quoi lui le reprocher.Il à instauré la concorde civile qui à évité à notre pays la ruine et les tueries.
Il laisse un pays sans dette,une réserve de change de 230 milliards de dollar,un fond souverain de 60 milliards de dollar,des centaines de milliers de logements construits,des infrastructures neuves telles que routes , lignes chemins de fer, tramways,nouvelles universités et même des téléphériques.
Au lieu de geindre et de vous plaindre,au boulots cossards avec des cotes en long.
J'espère que el wattan publiera mon commentaire,car j'ai remarqué que dés qu'on parle chiffres économiques c'est le black out...
Si vous avez des noms de personnes assassinés faites nous le savoir ou alors fermer vos gueules,shut up.
Ce que je reproche à ce Président c'est son grand age et surtout son état de santé,sinon quoi lui le reprocher.Il à instauré la concorde civile qui à évité à notre pays la ruine et les tueries.
Il laisse un pays sans dette,une réserve de change de 230 milliards de dollar,un fond souverain de 60 milliards de dollar,des centaines de milliers de logements construits,des infrastructures neuves telles que routes , lignes chemins de fer, tramways,nouvelles universités et même des téléphériques.
Au lieu de geindre et de vous plaindre,au boulots cossards avec des cotes en long.
J'espère que el wattan publiera mon commentaire,car j'ai remarqué que dés qu'on parle chiffres économiques c'est le black out...
Que toutes les "forces de police".......
A la fin du match qui débute aujourd'hui, nous leurs demanderons de rendre des comptes!
Nul membre de la force publique ne peut et ne doit d'appliquer des mesures contraires à la Constitution dont il relève.
Toute force détentrice de la force publique a le devoir de ne pas appliquer des mesures contraires à la Constitution sous réserve d'être elles-même traduite devant les juridictions pénales qui les sanctionneront.
Cet avis est publié en ligne pour que demain nul ne pourra se prévaloir du fait qu'il ne "savait pas"!
Reproduisez le texte ci-dessus, imprimez le et remettez le à chaque interpellation, photographiez chaque interpellation, notez l'heure, notez le lieu, faites vous faire des certificats médicaux datés et paraphés par tout médecin à votre convenance, demandez les coordonnées de témoins, demandez à vos proches de vous rappeller fréquemment si vous allez exercer votre droit le plus absolu de MANIFESTER, demander à vos proches qui seraient sans réponses de poster sur Algeria Watch vos alertes, lors de votre interrogatoire vous avez droit au silence, ne dites RIEN, munissez vous d'une bouteille d'eau et plus que tout, et je sais par expérience que ce n'est pas le plus facile, n'ayez pas peur!
Nous sommes nombreux, décidés, résolus, nous rentrons chez nous et nous sommes décidés à en découdre une bonne fois pour toute à envoyer en enfer cette gangrène, cette pourriture.
Comme il y a 52 ans, nous ne voulons rien, même pas une médaille, nous voulons éradiquer une bonne fois pour toute les prétendus "libérateurs".
Nous allons les "libérer" une bonne fois pour toute!
Nous ne voulons rien, nous aspirons à AUCUN poste, nous n'avons AUCUNE affaire réalisée ou à réaliser avec l'Algérie, notre devoir est de rendre ce qui appartient à chaque algérien, la gestion libre de son destin.
Rien de plus, rien de moins!
NOUS IRONS JUSQU'A CE QU'ILS NOUS LIQUIDENT OU A CE QU'ON LES ENVOIE EN ENFER, LA OU ILS ONT TOUS ETE CREES.
Nul membre de la force publique ne peut et ne doit d'appliquer des mesures contraires à la Constitution dont il relève.
Toute force détentrice de la force publique a le devoir de ne pas appliquer des mesures contraires à la Constitution sous réserve d'être elles-même traduite devant les juridictions pénales qui les sanctionneront.
Cet avis est publié en ligne pour que demain nul ne pourra se prévaloir du fait qu'il ne "savait pas"!
Reproduisez le texte ci-dessus, imprimez le et remettez le à chaque interpellation, photographiez chaque interpellation, notez l'heure, notez le lieu, faites vous faire des certificats médicaux datés et paraphés par tout médecin à votre convenance, demandez les coordonnées de témoins, demandez à vos proches de vous rappeller fréquemment si vous allez exercer votre droit le plus absolu de MANIFESTER, demander à vos proches qui seraient sans réponses de poster sur Algeria Watch vos alertes, lors de votre interrogatoire vous avez droit au silence, ne dites RIEN, munissez vous d'une bouteille d'eau et plus que tout, et je sais par expérience que ce n'est pas le plus facile, n'ayez pas peur!
Nous sommes nombreux, décidés, résolus, nous rentrons chez nous et nous sommes décidés à en découdre une bonne fois pour toute à envoyer en enfer cette gangrène, cette pourriture.
Comme il y a 52 ans, nous ne voulons rien, même pas une médaille, nous voulons éradiquer une bonne fois pour toute les prétendus "libérateurs".
Nous allons les "libérer" une bonne fois pour toute!
Nous ne voulons rien, nous aspirons à AUCUN poste, nous n'avons AUCUNE affaire réalisée ou à réaliser avec l'Algérie, notre devoir est de rendre ce qui appartient à chaque algérien, la gestion libre de son destin.
Rien de plus, rien de moins!
NOUS IRONS JUSQU'A CE QU'ILS NOUS LIQUIDENT OU A CE QU'ON LES ENVOIE EN ENFER, LA OU ILS ONT TOUS ETE CREES.
Libérez les !!!
Libérez les manifestants ! Libérez nos confrères journalistes !
Arrêtez votre répression ! Arrêtez de vous conduire comme si l'Algérie
était votre propriété privée !!!
Youcef Tahar
Journaliste
Youcef Tahar
Journaliste
peacedz
le 01.03.14 | 21h59
tous pour une algerie nouvelle
disons tous, non au 4em mandat de la honte, disons tous non
au gage du pays, non à la destruction de l'avenir de nos enfants.disons
tous oui à l'alternance au pouvoir, non aux opportunistes qui poussent
un BOUTEFLIKA invalide à gouverner.sauvons notre chere
Algérie,manifestons tous pacifiquement dans tout le pays devant chaque
siége de wilaya pour dire non au mandat de la honte, merci mr
BOUTEFLIKA, il est temps que vous preniez votre retraite.
C'est un bon début!
"La corruption du meilleur engendre le pire" et c'est le pire qu'attend
le pouvoir(DRS,Boutef et la mafia politico-mediatico-généro-finacière)
l'heure à sonnet!!!!!!!!!!!!
le pouvoir(DRS,Boutef et la mafia politico-mediatico-généro-finacière)
l'heure à sonnet!!!!!!!!!!!!
La grande arnaque?
J’appel encore une fois les Algériens à la plus grande
vigilance afin d’éviter une autre grande arnaque. Ce que je vois ne
m’incite pas à l’optimisme. Je suis un être humain qui doute. Je suis
désolé mais mon tempérament est enclin à voir des complots partout. Ces
manifestant sortis d’on ne sait où (Spontanément ?) arborent des
tee-shirt avec le logo « Non » en Français et « La » en arabe me donne
l’impression d’être préparer à l’avance. Par qui ? Où ? D’autant plus
que le service d’ordre est magnanime avec eux. C’est des questions qui
méritent réponse. Je vous le dis tout de suite, moi, je ne veux pas
suivre comme un mouton de panurge des personnes parce qu’ils sont
contre le quatrième mandat, pour me retrouver comme en 1992 sous la
coupe d’un pouvoir d’apparence collégial, civil, mais en vérité conduit
en secret par des personnes qui nous ont fait payées un lourd tribu :
Assassinat en direct de Mohamed BOUDIAF père du FLN, de Kasdi MERBAH,
BOUKHOBZA, Laadi FLICI, STAMBOULI, Mohamed ABADA, Smail YEFSAH. 200
milles morts, des disparus par milliers que leur pauvres mères ne
cessent de pleurer. Nous devons réussir notre transition. Nous devons la
construire. Attention à ne pas être dépossédé. La solution qui me
parait (?) opportune est des manifestations à l’échelle nationale avec
un appel à la tenu d’un congrès réunissant toute les forces nationales
qui mettrons en place les mécanismes d’une bonne gouvernance. Notre
objectif est de construire un état de droit, respectant tout les droits.
Nul personne ne peut prétendre détenir à elle seule la solution. Quand
aux monstres qui ont porté atteintes aux citoyens et ceux qui
apparemment, ils sont nombreux, qui ont vidé les caisses, de l’état,
nous devons être prêt à leur accorder le pardon après avoir trouver avec
eux le moyens de remédier à leur fautes.
BRAVO LES JOURNALISTES LIBRES
COMMENT PEUT-ON RESTER INSENSIBLE DEVANT CES IMAGES QUI VOUS
MONTRENT DES INTELLECTUELS MALMENÉS ET PERSÉCUTÉS PAR DES
FONCTIONNAIRES AUX ORDRES DE LEURS MAITRES.
HONTE A EUX DEUX? LES MAITRES ET LES SERVITEURS DE L'INJUSTE ET DE L'INFAMIE,DÉFENSEURS DE LA PÉRENNITÉ DU ROYAUME DES CORRUPTEURS, DES ASSASSINS ET DES BNIN3AM.
UN JOUR, DES ENQUÊTES S'OUVRIRONT ET FERONT JAILLIR LA VÉRITÉ, ILS AURONT A SUBIR LES FOUDRE D'UNE JUSTICE DONT ILS ONT EUX-MÊMES ÉCRIT LES TEXTES.
ILS AURONT A RENDRE DES COMPTES. NE PERDEZ PAS ESPOIR, L’IMPUNITÉ DU SYSTÈME SERA BIENTÔT REMPLACÉE PAR UN ÉTAT DE DROIT, LE PEUPLE RETROUVERA SA LIBERTÉ ET SON DU LUI SERA REVERSÉ, TOUTES LES RICHESSES DONT IL A ÉTÉ SPOLIÉ LUI SERONT RESTITUÉES JUSQU’AU DERNIER CENTIME.
UNE NOUVELLE ALGÉRIE ÉGALITAIRE ET SANS PITIÉ AVEC LES LAQUETS DU SYSTÈME CORROMPU NAITRA, IL N Y AURA PAS DE MOUSSALAHA WATANIYA AVEC EUX, ILS LE SAVENT BIEN.PAS DE REPENTANCE QUI TIENNE, EL MEDHLOUM YAKHOUDH HEKKOU INCHALLAH.
JE NE SUIS PAS UN RÊVEUR, NI UN EXALTÉ. C'EST JUSTE LE SENS DE L'HISTOIRE.
VOUS ME DIREZ: LES RATS QUITTERONT LE NAVIRE, N Y SERONT PRIS QUE LES PLUS FAIBLE, MA3LICH, CELA NOUS PERMETTRA DE NOUS VENGER DE CE PROFOND SENTIMENT D'INJUSTICE QUI NOUS RANGE, QUI NOUS DONNE DES INSOMNIES
POURQUOI? PARCE QUE LA MATRAQUE ET LA BOURSE SONT ENTRE LES MAINS DE PSYCHOPATHES ASSOCIES QUI NE CESSENT ET NE PENSENT QU'A VIOLER NOTRE MÈRE.
HONTE A EUX DEUX? LES MAITRES ET LES SERVITEURS DE L'INJUSTE ET DE L'INFAMIE,DÉFENSEURS DE LA PÉRENNITÉ DU ROYAUME DES CORRUPTEURS, DES ASSASSINS ET DES BNIN3AM.
UN JOUR, DES ENQUÊTES S'OUVRIRONT ET FERONT JAILLIR LA VÉRITÉ, ILS AURONT A SUBIR LES FOUDRE D'UNE JUSTICE DONT ILS ONT EUX-MÊMES ÉCRIT LES TEXTES.
ILS AURONT A RENDRE DES COMPTES. NE PERDEZ PAS ESPOIR, L’IMPUNITÉ DU SYSTÈME SERA BIENTÔT REMPLACÉE PAR UN ÉTAT DE DROIT, LE PEUPLE RETROUVERA SA LIBERTÉ ET SON DU LUI SERA REVERSÉ, TOUTES LES RICHESSES DONT IL A ÉTÉ SPOLIÉ LUI SERONT RESTITUÉES JUSQU’AU DERNIER CENTIME.
UNE NOUVELLE ALGÉRIE ÉGALITAIRE ET SANS PITIÉ AVEC LES LAQUETS DU SYSTÈME CORROMPU NAITRA, IL N Y AURA PAS DE MOUSSALAHA WATANIYA AVEC EUX, ILS LE SAVENT BIEN.PAS DE REPENTANCE QUI TIENNE, EL MEDHLOUM YAKHOUDH HEKKOU INCHALLAH.
JE NE SUIS PAS UN RÊVEUR, NI UN EXALTÉ. C'EST JUSTE LE SENS DE L'HISTOIRE.
VOUS ME DIREZ: LES RATS QUITTERONT LE NAVIRE, N Y SERONT PRIS QUE LES PLUS FAIBLE, MA3LICH, CELA NOUS PERMETTRA DE NOUS VENGER DE CE PROFOND SENTIMENT D'INJUSTICE QUI NOUS RANGE, QUI NOUS DONNE DES INSOMNIES
POURQUOI? PARCE QUE LA MATRAQUE ET LA BOURSE SONT ENTRE LES MAINS DE PSYCHOPATHES ASSOCIES QUI NE CESSENT ET NE PENSENT QU'A VIOLER NOTRE MÈRE.
revoltant
le pays est toujours gérer par des crapules (généraux) ,
boutaflika doit prendre se pension, c'est fini pour lui depuis
longtemps, il ne représente personne , bientôt une guerre civile entre
le peuple et l'armée.
Séme le blé tu récolte quoi ? le blé
Le peuple votent pour le bon choix
soit Monsieur BOUTEFLIKA
ou un autre Monsieur ALGERIEN
vous aviez peur de quoi de votre
choix ou des vérificateurs et sur-
veillants des boites d'urnes,
soyez éxigents sur ce point,
Algeriens Algeriennes je vous aiment , moi je vote aussi
Brahim.
soit Monsieur BOUTEFLIKA
ou un autre Monsieur ALGERIEN
vous aviez peur de quoi de votre
choix ou des vérificateurs et sur-
veillants des boites d'urnes,
soyez éxigents sur ce point,
Algeriens Algeriennes je vous aiment , moi je vote aussi
Brahim.
arrière garde en attendant
Le pouvoir est à la croisée des chemins, tous ceux qui
veulent le changement sont disqualifiés, et ceux qui gravitent autour du
sommet ne font pas l'unanimité, ajouter à cela les bouleversements
mondiaux, le pouvoir opte alors pour la solution de facilité, en
attendant de jours meilleurs, l'Algérie à l'avant garde des pays arabes
et africains ce n'est pas pour demain, on préfère garder l'arrière
garde, et ce n'est pas l'esprit de novembre, et on risque de le
regretter amèrement.
Un mondat de trop puis celui de la honte
Le temps n'est plus à la parlote. Il est encore temps d'agir.
La construction de l'Algérie de demain, l'Algérie de nos enfants
commence aujoud'hui.¨Pour moi, la fuite est une lâcheté et le silence
une complicité. Nous étions une centaine de personnes au sit-in. Je
dirai que chaque peuple a ce qu'il mérite...
contre drs?
pour manifesté contre un quatrieme mandat c raisonable on peu
laccepté malgré que c qune minorité qui ne reussi meme pas a rassemblé
100 personnes, mais contre le DRS qui est le seul service quon a jamais
entendu quil est impliqué dans des affaires de corruptions resument tt,
ces gens ne cherchent pas la stabilité du pays alors mefier vous deux,
ils croient qui sont les '' sauveurs et les TABAKA EL MOTAKAFA de
LAGERIE'' et nous LES IMBISSILE qui ne comprennent rien en SIASSA, moi j
di que la democratie se resume comme suivant ' EL HOKM LI ALGHLABIA" si
c la plupar des algeriens optent pour un 4 eme mandat bssahtou boutef,
et tou sa pour dire 'fahmouni berk wech dakhel DRS FELWAST' !
marocains?
nous le doutions....mais ce que vient de publier le fils de De
Gaule nous conforte que nous avions toujours été asservis par des
étrangers à la solde de De Gaule.....j'en ai honte!!!! adieu mon pays
haussonvillers
le 02.03.14 | 08h12
Un peu d'optimisme.
Les Algériens authentiques et fiers se doivent de se
regrouper autour de 3 critères pour sauver le pays des griffes de ces
vautours infâmes :
- Fidélité au sermon de nos valeureux martyrs de la guerre de Libération nationale.
- Fraternité entre tous les Algériens du nord au sud et de l'est à l'ouest car nous avons tous la même nationalité.
- Stabilité, avec un Etat fort et juste, où nul ne sera au-dessus de la loi, incorruptible et impartial, un Etat qui puisse survivre aux hommes et aux événements.
C'est ainsi qu'on pourra bâtir un avenir radieux et prospère à nos enfants et à nos petits enfants qui grandiront dans une société où l'intérêt général primera sur l'intérêt particulier, où la promotion sociale se fera à partir de la compétence, où le droit et le devoir du citoyen iront de pair, où l'égalité des chances sera respectée et où la force reviendra à la loi. Notre Algérie est riche, Dieu merci, et cette richesse doit profiter à tous ses enfants, sans distinction de région, de religion ou de langue ou de milieu. Notre pays peut faire vivre aisément une population de 110 millions d'habitants avec une bonne gestion des deniers publics, dixit un député Suisse, et non pas 35 millions dont les 2/3 vivent en dessous du seuil de la pauvreté. Tout est à portée de nos mains pour réaliser ce rêve, il suffit d'une bonne volonté politique.
- Fidélité au sermon de nos valeureux martyrs de la guerre de Libération nationale.
- Fraternité entre tous les Algériens du nord au sud et de l'est à l'ouest car nous avons tous la même nationalité.
- Stabilité, avec un Etat fort et juste, où nul ne sera au-dessus de la loi, incorruptible et impartial, un Etat qui puisse survivre aux hommes et aux événements.
C'est ainsi qu'on pourra bâtir un avenir radieux et prospère à nos enfants et à nos petits enfants qui grandiront dans une société où l'intérêt général primera sur l'intérêt particulier, où la promotion sociale se fera à partir de la compétence, où le droit et le devoir du citoyen iront de pair, où l'égalité des chances sera respectée et où la force reviendra à la loi. Notre Algérie est riche, Dieu merci, et cette richesse doit profiter à tous ses enfants, sans distinction de région, de religion ou de langue ou de milieu. Notre pays peut faire vivre aisément une population de 110 millions d'habitants avec une bonne gestion des deniers publics, dixit un député Suisse, et non pas 35 millions dont les 2/3 vivent en dessous du seuil de la pauvreté. Tout est à portée de nos mains pour réaliser ce rêve, il suffit d'une bonne volonté politique.
Pour ce débarrasser
de ce régime totalitaire et sanguinaire d'Oujda, car tout est
là dedans et ce depuis la prise d'Alger par les putschistes de l'Armée
des frontières. Bouteflika en sait beaucoup de choses. l'aviez-vous vu
un jour dans un débat contradictoire. Cela dit, j'aurais aimé le voir
avec n'importe quel Algérien d'un niveau assez élevé, il lui aurait
montré c'est quoi un Homme digne, honnête, sincère et amoureux de son
pays, L'Algérie. Bouteflika adore le général De Gaulle, aime jusqu'à
date la France, aussi les autres. Cela dit, je suis révolté par cette
répression qui s'abat sur les manifestants. Ainsi dit, je crois qu'on
s'achemine vers un horizon aussi dur que celui que nous avions déjà
vécu. Il n'y a rien qui s'arrache facilement surtout devant ce méchant
régime totalitaire et sanguinaire avec ceux qui le soutiennent non pas
dans l'intérêt du pays, mais pour assouvir leur bas ventre et remplir
leur ventre qui ne demande qu'à avaler. Bouteflika est recroquevillé
dans son coin, ce n'est même pas lui qui en a décidé ainsi, c'Est son
frère d'ailleurs sa propre sœur ne l'aime pas selon un article que j'Ai
lu personnellement. Il y a eu même une chicane entre frère et sœur de
Bouteflika. Je me demande le général Mediène dit Toufik, à savoir s'il
est pas complice dans toute cette histoire qui risque de mener le pays à
la dérive.
gérontocratie politique permanente
Ce n'est pas de cette manière qu'on améliore la démocratie ou
plutôt la transition démocratique en Algérie. Cette intolérance et
black-out "politiques" dont fait preuve les gouvernants en place
consacre un système politique gérontocratique et asservit davantage de
larges couches sociales. Car, il y a lieu de noter que ledit système a
des relais dans la société et que durant les mandats précédents de "son
excellence" on a procédé à une socialisation malveillante des citoyennes
et citoyens. Vivement un réveil civil et pacifique afin d'évincer cette
oligarchie tribale rentière et populiste. Nous aurions souhaité que le
président sortant fasse l'honneur de laisser la place à une âme jeune et
à du sang neuf mais... il semble que tous les gouvernants du monde
sous-développé - à l'instar de l'Algérie - ne savent pas retenir les
enseignements de l'Histoire politico-sociale de l'humanité.
la astati ou ihtilel chaab
ces policiers qui n ont pas reusser a trouver un job hors que
ce qu ils exerce,car pour acceder a un quelconque poste dans l etat ce n
est pas pour oueled chaab,c est pour oueldhoum donc zawali lui reste l
armee ou policier pour que demain il vient interpeller et matraquer
ces freres qui manifestes meme pour ce policier,malheuresement c est ca
la politique de la cosa nostra algerienne
Tout le monde est contre,mais???
Tout les algériens sont fatigué de se régime
assassin,corrompus,qui ont fais de l’Algérie une propriété privé alors
que l’Algérie appartiens a tous les Algériens,les richesses de l’Algérie
appartient a tout les algériens pas juste a vous les responsables de
merde, tout le monde veux un changement mais chacun attend que l'autre
le fasse,la preuve, une centaine de participant au st-in entouré des
milliers de spectateur curieux,il faut vraiment agir pacifiquement,que
la capitale soit occupé par le peuple jusqu’à a ce que ce système quitte
l’Algérie de ces racine,pour une deuxième indépendance de l’Algérie
inchalah,sinon tant pis pour l’Algérie et aux hommes digne de son
nom.Vive les vrai Âmes vivant.
la hogra
pauvre monsieur qui vient d’être interpellé, je n'aimerai pas
être a sa place, surement il a juste crié boutef dehors.
@ TOI BOUM
Mon cher ami, le naïf que je suis est pétrifié par ta
violence, je concluais mes propos en disant qu'ils sont entrain de
violer notre mère, un tel cauchemar ne mérite pas un peu d'espoir, nul
n'est parfait, IL N'A SUSCITÉ DE TA PART QU'UN JUGEMENT. Le jour
viendra,moi j y crois.
MARTIN LUTHER KING N'A-T-IL PAS DIT "I HAVE A DREAM"
je suis né en 70,les révoltes et l’insurrection,je connais,....Une cause juste finit toujours par triompher, n'est-ce pas?
MARTIN LUTHER KING N'A-T-IL PAS DIT "I HAVE A DREAM"
je suis né en 70,les révoltes et l’insurrection,je connais,....Une cause juste finit toujours par triompher, n'est-ce pas?
halte a la repression
a chaque fois que le citoyen algérien sort dans la rue pour
manifester son mécontentement, son indignation pour ce qui se passe dans
son pays, les orientation désastreuse que prennent ses dirigeants, le
mépris qu'exerce sur lui incessamment ce pouvoir mafieux, il est réprimé
par les méthodes les plus sauvages et les plus inacceptable, que ça
soit un journaliste ou un étudiant, un intellectuel ou un pauvre fellah,
tous finiront dans les commissariats sous les coups des matraques, de
ceux soit disant appelés " gardiens de la paix". c'est ça la démocratie
selon vous Messieurs les responsables !? l’Algérie des hommes devient
aujourd’hui l’Algérie de la honte, ce pays qui a enfanté des Abane, ben
Mehidi, amirouche,..... des noms qui ont fait tremblé la France
coloniale, mais aussi des noms de qui la France se moques
aujourd’hui....a travers eux de tout un peuple, un peuple qui; hier; a
sacrifie les meilleurs de ses enfants pour que vivras l’Algérie, mais en
étant citoyen de ce pays, je suis confiant que ce peuple renverseras la
vapeur, et montreras au monde encore une fois, de quoi il est capable,
et surtout a ces corrompus de la république qui nous parles de
démocratie et de liberté d'expression....les abane, ben mhidi et les
autres se retourneront dans leurs tombes!
Nous vaincrons !
Il y a de ceux qui veulent faire éterniser ce système qui est
telle une gangrène qui dévore l'Algérie depuis l'indépendance, c'est un
système qui d'abord s'est construit sur les assassinats et les
liquidations pures et simples (même Al Capone aurait rougi devant eux)
des têtes pensantes du front de libération, caractérisé par la
magouille, la machination et le paranoïa, de Boussouf l'exécuteur,
d'Ahmed Benbella le totalitaire lèche-botte de Nacer exécuteur de ses
ordres, de Boumedienne le schizophrène paranoïa qui trahit son copain
Benbella à la première occasion, de cette clique de généraux
quasi-illettrés avec leur Chadli, Hamrouche, Ghozali, Benflis,
Bouteflika.
A chaque fois qu'une personnalité politique algérienne intelligente (oui algérienne!) apparaissait et commençait à avoir une popularité à l'intérieur et à l'extérieur, elle disparaissait subitement - de l'accident d'avion à l'assassinat anonyme ou en plein direct télévisé en guise d'avertissement à tous ceux qui auront la malencontreuse idée de se fourrer le nez dans les finances publiques -.
Et de ceux qui ont de tous les temps travaillé pour le simple Algérien, de ceux de bonne intention qui veulent construire une Algérie moderne et démocratique.
Le trajet arrive à sa fin pour ce système, même si la France, les USA et la Russie acceptent les prolongations (pour des raisons de sauvegarde de leurs intérêts bien qu'un président démocratique serait le dernier à remettre en cause la base américaine du sud, les intérêts de la France et les contrats juteux de vente d'armements russes), la population n'est plus celle des années 90, et les islamistes algériens ne sont plus, eux non plus, ceux des années 90 (d'ailleurs tous les partis démocrates toutes tendances confondues devraient conclure une charte nationale dans laquelle ils s'engageront à respecter les règles du jeu démocratique et renonceront à l'application de quelconque autre loi que celle prévue par la constitution).
Nous ne sommes pas les magouilleurs, nous ne sommes pas les assassins, nous ne sommes pas ni schizophrènes ni parano, nous ne voulons pas être, non plus, victimes, notre tort est de vouloir vivre dans un pays meilleur, dans un Etat où le droit sera maître, dans une société qui aura rattrapé le retard qu'elle a en matière scientifique et technologique.
Nous voulons que les enfants et petits-enfants algériens puissent vivre dans la démocratie, la modernité et qu'il n'y ait plus de jeunes harragas qui fuient leur pays au prix de leu
A chaque fois qu'une personnalité politique algérienne intelligente (oui algérienne!) apparaissait et commençait à avoir une popularité à l'intérieur et à l'extérieur, elle disparaissait subitement - de l'accident d'avion à l'assassinat anonyme ou en plein direct télévisé en guise d'avertissement à tous ceux qui auront la malencontreuse idée de se fourrer le nez dans les finances publiques -.
Et de ceux qui ont de tous les temps travaillé pour le simple Algérien, de ceux de bonne intention qui veulent construire une Algérie moderne et démocratique.
Le trajet arrive à sa fin pour ce système, même si la France, les USA et la Russie acceptent les prolongations (pour des raisons de sauvegarde de leurs intérêts bien qu'un président démocratique serait le dernier à remettre en cause la base américaine du sud, les intérêts de la France et les contrats juteux de vente d'armements russes), la population n'est plus celle des années 90, et les islamistes algériens ne sont plus, eux non plus, ceux des années 90 (d'ailleurs tous les partis démocrates toutes tendances confondues devraient conclure une charte nationale dans laquelle ils s'engageront à respecter les règles du jeu démocratique et renonceront à l'application de quelconque autre loi que celle prévue par la constitution).
Nous ne sommes pas les magouilleurs, nous ne sommes pas les assassins, nous ne sommes pas ni schizophrènes ni parano, nous ne voulons pas être, non plus, victimes, notre tort est de vouloir vivre dans un pays meilleur, dans un Etat où le droit sera maître, dans une société qui aura rattrapé le retard qu'elle a en matière scientifique et technologique.
Nous voulons que les enfants et petits-enfants algériens puissent vivre dans la démocratie, la modernité et qu'il n'y ait plus de jeunes harragas qui fuient leur pays au prix de leu
@ vociferez
Quand tu te reveilles fais nous part;merci.
اخر خبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق