الأربعاء، مارس 19

الاخبار العاجلة لمطالبة الداي حسين من تجار الجزارين باخلاء محلاتهم التجارية قصد المراقبة العمرانية من طرف شركات الاقدام السوداء الاسبانية بالتعاون مع الشرطة االقضائيةلقسنطينة بدل عمال بلدية قسنطينة في غلق الممرات الشعبية وشر البلية مايبكي


اخر خبر
الاخبار العاجلة  لمطالبة الداي حسين من تجار الجزارين باخلاء محلاتهم التجارية قصد المراقبة العمرانية من طرف شركات الاقدام السوداء الاسبانية بالتعاون مع الشرطة االقضائيةلقسنطينة بدل عمال بلدية قسنطينة في غلق الممرات الشعبية وشر البلية مايبكي  
اخر خبر
الاخبار العاجلة لوضع شرطة قسنطينة كاميرات سينمائية لمراقبةتطور حفر شوارع  وسط مدينة قسنطينة في اطار تحضيرات تظاهرة قسنطينة عاصمة الحفر التاريخية 2015والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء اداعة قسنطينة حصة اماسي قسنطينة بسبب عدم حصول اداعة قسنطينة على مستحقات اجور عمالها من الاشهار المجاني لتظاهرة لالة خنفوسة الثقافية والاسباب مجعهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتاخير بث اداعة قسنطينة صباح الاربعاء السياسي الى غاية الثامنة صباحا والمديعة نادية تؤكد انظلاق البث الاداعي في السابعة والربع والمستمعين يؤكدون انهم تابععوا برامج القناة الاولي مجانا على امواج اداعة قسنطينةوالاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث ازمة مرورية خانقة بسبب تصميم الداي حسين والي قسنطينة المشئ على الاقدام للاستمتاع بفضائح قسنطينة الاعظيمة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرين ان سلال شاوي وان عبد المالك قبائلي وان رئيس الحكومة جزائري وان مدير الحملة الانتخابية لبوتفليقة اسرائيلي وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافي هشام عبود عن ضمان 8اصوات انتخابية لبوتفليقة لو القي كلمة ونكتة للجزائرين في دقيقتين عبر تلفزيون بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الجزائريين ابحاث في المصطلحات الجزائرين من الشاوية البلدية والمزاب في القوميس الفرنسية بحثا عن المعاني الحقيقية لكلمة الشاوية علما ان فرنسا ابدعت كلمة الشاوش من كلمة الشاوية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لمطالبة الداي حسين من تجار الجزارين باخلاء محلاتهم التجارية قصد المراقبة العمرانية من طرف شركات الاقدام السوداء الاسبانية بالتعاون مع الشرطة االقضائيةلقسنطينة بدل عمال بلدية قسنطينة في غلق الممرات الشعبية وشر البلية مايبكي 






السلطة تشتري مراقبي الرئاسيات بأموال غير مشروعة
الدوس على قانون الانتخابات بمرسوم “سري”
الأربعاء 19 مارس 2014 الجزائر: حميد يس




التصرّف “تبديد للمال العام” ويعاقب عليه قانون الفساد
المرسوم أمضاه سلال وممنوع من النشر في الجريدة الرسمية

أمر الوزير الأول عبد المالك سلال، الشهر الماضي، بصرف تعويضات لأعضاء اللجنة السياسية لمراقبة الانتخابات الرئاسية، بناء على مرسوم مختوم بـ”سرّي”، ومحظور نشره بالجريدة الرسمية. ويتعارض النص بشكل صريح مع قانون الانتخابات ويعرّض صاحبه لعقوبات يتكفل بها قانون مكافحة الفساد والوقاية منه.

بقية المقال في النسخة الورقي

على هامش لقاء مع منتدى رؤساء المؤسسات.. سلال: أنا أمازيغي حر وأعتذر من الشاوية PDF طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 مارس 2014 19:20
اعتذر عبد المالك سلال،  مدير الحملة الانتخابية للمترشح لرئاسيات 17 أفريل المقبل، عبد العزيز بوتفليقة، أمس، رسميا لـ“الشاوية”، عقب التصريحات التي أطلقها بشكل “هزلي”، وأخذت على أنها “مهينة لأبناء الأوراس”، الذين عبروا طوال الأيام الثلاثة الماضية عن استيائهم وغضبهم بأشكال عديدة من تلك التصريحات.
خرج الوزير الأول السابق ومدير الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة، أمس، على هامش لقاء منتدى رؤساء المؤسسات، بفندق الأوراسي، عن الصمت الذي ميزه خلال الأيام الثلاثة الماضية التي كانت عاصفة بمنطقة الشرق، وكل المناطق الجزائرية التي تكن الكثير من الاحترام للشاوية، جراء التصريحات التي أطلقها في “مزحة ثقيلة” صنفها الجميع ب “التمييزية والمهينة” للشاوية، حيث أكد سلال أنه “لا يوجد عندي فرق بين أي جزائري وآخر، أنا أمازيغي حر وأحب كل الجزائريين والجزائريات”، مصرا على أنه لم يكن يقصد أية إساءة أو تجريح “لا توجد عندي أي حسابات ونيتي صافية وجد صافية”. لكن يبدو أن الوزير الأول السابق، الذي عرف في الأوساط الإعلامية - ومؤخراً حتى في الأوساط الشعبية - بإطلاق النكت وعدم التعامل بتحفظ ورسمية في الزيارات الميدانية المكثفة التي قادته إلى كل ولايات الوطن، لم يأخذ في الحسبان أن الوضع هذه المرة مختلفا “لا من حيث “النكتة ثقيلة الدم التي أطلقها”، ولا من حيث “المرحلة السياسية المتأزمة والحساسة التي تمر بها البلاد”، وربما هذا ما جعله يتوجه في تصريحاته للشاوية، أمس، لتدارك ما أحدثته “زلة اللسان” تلك، مؤكدا عن حسن النية “إذا كان هناك لبس أو سوء فهم من طرف بعض الإخوة فأنا متأسف جداً وأعتذر”، مضيفا “نيتي كانت صافية وجد صافية، وإذا كان أي شخص قد تأذت مشاعره من كلامي فأنا آسف”، بل ذهب سلال إلى أبعد من ذلك قائلا: “لا أستطيع ألا أحب كل الجزائريين والجزائريات، لقد خلقني الله لخدمة الجزائريين والجزائريات”، مضيفا لمد حبل الود الذي قطعه بـ”نكتته” منذ أيام “لا أعرف الحقد والإحباط وليست لدي حسابات”.
“سلال” الذي أكد في هذه التصريحات عن حسن نواياه وخلوّها من أي أحقاد أو حسابات، والذي قال إنه يعرف كل مناطق الوطن وأنه خدم فيها، وأنه “تربى بين القبائل والشاوية”، هل سينجح - وهو مكلف أكثر من أي شخص آخر بإقناع الجزائريين بالمرشح عبد العزيز بوتفليقة للرئاسيات المقبلة- هذه المرة في اقناع الشاوية واستيعاب غضبهم، باعتذاره الرسمي ومحاولة إخماد النار التي أشعلها “مزاحه” في لحظة غفلة، فهو ابن قسنطينة، التي لا تبعد كثيرا عن منطقة الأوراس التي يعرف رجالها بالشجاعة والمروؤة والوطنية ومبدأهم الأكثر شيوعا “الكلمة كي الرصاصة، اذا خرجت ما توليش”؟
زهور شنوف

جمعية “أوراس الكاهنة” تقرر رفع دعوى قضائية ضد سلال PDF طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 مارس 2014 19:19
يبدو أن تصريحات، الوزير الأول السابق، عبد المالك سلال، حول “الشاوية”، ما تزال تصنع الحدث بمنطقة الأوراس، فبعد خروج المواطنين بعدد من الولايات الشرقية، ها هي جمعية “أوراس الكاهنة” تبرز إلى الواجهة وتقرر مقاضاته.
جمعية “أوراس الكاهنة” الناشطة في مجال التعريف بتراث الأوراس وترقيته ، قررت رفع دعوى قضائية ضد عبد المالك سلال، مدير حملة الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة لانتخابات 17 أفريل، بسبب التصريحات التي وصفتها بـ “المهينة والجارحة للشاوية”، منددة في بيان لها تلقت “الجزائر نيوز” نسخة منه، بهذه التصريحات واصفة إياها بـ  “الغير أخلاقية ضد منطقة الأوراس التي قدمت الكثير من الشهداء لتحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي”، وفي هذا السياق، تأسف رئيس الجمعية “بشير أقورابي”، عن هذه التصريحات “التي صدرت من شخص يتبوأ مسؤولية سياسية في الدولة”.
فريد بلوناس

رعب بمنطقة الشاوية
الأربعاء 19 مارس 2014 elkhabar





أسرّت مصادر متطابقة لـ”الخبر” أن التشنج الذي تسببت فيه تصريحات الوزير الأول، عبد المالك سلال، الاستفزازية والتهكمية بالشاوية، قد ولّد مخاوف شديدة لدى من نالوا إدارة حملة المترشح عبد العزيز بوتفليقة، عبر كل من ولاية أم البواقي، خنشلة وباتنة، بعد ما رأوه من حراك شعبي متزايد وموجة غضب هزت المنطقة، لتضع بذلك هذه الخرجة هؤلاء أمام أمرين أحلاهما مرّ، فإما الانسحاب من الحملة وخسارة جناح بوتفليقة، وإما المواصلة التي تعني، حسب مصادرنا، مواجهة غضب الشارع.


واعلي وأزيري صحفيان في زمن غاضب PDF طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 مارس 2014 19:02
رن هاتف موريس بينما كان مارتيناز يحدق في وجوه البرلمانيين الثلاثة الذين كانوا يقهقهون بشكل صارخ ومقرف، أجاب موريس أنه بالقرب من حديقة الفندق، كان مارتيناز يبتسم وكأن ابتسامته تريد قول أشياء لم يتشجع على التلفظ بها.. أشار موريس بيده إلى الصحفيين الشابين اللذين كانا يجولان بأنظارهما بحثا عن موريس من بين تلك الوجوه التي كانت تملأ المكان... تقدم الشابان، وكانت تبدو على وجه أحدهما ضحكة مكتومة.. قدم موريس الشابين إلى مارتيناز قائلا “حسن واعلي ومحند أزيري، صحفيان من جريدة الوطن” وقدم مارتيناز نفسه، حاول هذا الأخير الإستئذان بالانصراف ليتركهما على راحتهما إلا أن موريس أصر على مارتيناز للبقاء معهما قليلا فأدى مارتيناز موافقته شاكرا... نادى موريس بإشارة بيده اليسرى على النادل لصاحب السحنة القمحية، وطلب من الصحفيين الشابين ماذا يشربان فأجاب حسن واعلي، “بيرة” وكذلك كان الأمر بالنسبة لمحند ازيري، فأجاب النادل، “أية بيرة”؟! “فتوقف حسن واعلي لحظة، ليقول “هاينيكن” أما محند أرزقي فطلب “باكس” انصرف النادل، وراح مارتيناز يحول نظره من أولئك البرلمانيين الثلاثة إلى القادمين إلى طاولة موريس... كان حسن واعلي يبدو في الثلاثينيات من عمره، وهو من نفس جيل زميله محند ازيري، كلاهما من الأمازيغ، تميل بشرة حسن واعلي نحو السمرة، يتحدث بفرنسية تبدو عليها اللكنة القبائلية القحة، فهو ينحدر من قرية عطوش، يرتدي جاكيت خضراء، وبانطلون بلوجين، يطوق عنقه بشاش متعدد الزرقة، خجول برغم أنه يتحدث بتدفق تتخلله ضحكات متقطعة لطفل بريء.. ذو ثقافة يسارية برغم أنه لم ينتم في بداية حياته لحزب يساري، عندما كان شابا جامعيا اقترب من محيط الأفافاس إلا أنه كان من نشطاء حركة الربيع الأسود في جامعة بوزريعة.. خرج إلى الشارع، تواجه مع قوات الأمن وصرخ ملء فيه Pouvoir asassin، ذلك الشعار الصاخب الذي هز شوارع تيزي وز، وبجاية والجزائر العاصمة عشية التظاهرات الكبرى التي أعقبت مقتل الشاب القبائلي ماسينيسا على يد رجال الدرك في العام 2001... دخل حسن واعلي عالم الصحافة صدفة ليكون مشرفا على قسم التوثيق في أحد الجرائد الناشئة في العام 2004، لكن قراءته الغزيرة، ورصيده النضالي بالمقارنة إلى أترابه من المتخرجين الجدد، وشجاعته الأدبية المشبعة بالرغبة الجامحة لركوب المخاطر جعلته يكتشف تلك الموهبة التي كانت نائمة في أعماقه، وهي موهبة الكتابة، خاصة وأنه كان يجيد بالإضافة إلى لغته الأم، الأمازيغية العربية والفرنسية.. وسمحت له سنواته العشر في الصحافة كيف يجعل من شحنة الغضب التي كانت تملأ كيانه قوة محررة لطاقاته الإبداعية، وكيف يعدل من خطابه المتشدد والمتطرف أحيانا إلى خطاب واقعي يتصف بالموضوعية، وهذا ما جعله يكسب علاقات متعددة ومتشابكة مع أطراف تبدو متناقضة ومتنافرة تحول بعضها إلى مصادر لمعلومات كانت مفيدة بالنسبة إليه كصحفي صاعد... كان مولعا بماركس وروز الأكسمبورغ وهو الذي لم يعش أجواء السبعينيات والثمانينيات ذات النكهة اليسارية لكن هذا الولع بالجاذبية الماركسية أكسبته ذلك الإيمان بقيم اليسار ذي الطابع الإنساني.. أما محند ازيري، فهو مختلف تماما من حيث مساره عن زميله حسن واعلي، ذو سحنة متوسطية، ذو قامة تميل نحو الطول، صاحب قسمات جميلة، من ضاحية كما يقول غير بعيدة عن مدينة بجاية، توحي ملامحه أنه من مدينة ايطالية، ذو عينين مضيئتين وابتسامة مشرقة، درس اللغة والأدب الفرنسيين وهو بالرغم أنه كان طالبا أيام غليان الربيع الأمازيغي الأسود في العام 2001 إلا أنه لم يكن منخرطا في التظاهرات، كان يفضل أن يكون على هامش الخطابات الصاخبة وبعيدا عن أضواء السياسة والاحتجاجات، كان مشدود إلى قيم الجمال وميالا إلى التكتم... وكل تلك الشراهة الضاجة في أعماقه كان يفرغها في قراءة الروايات الكلاسيكية وفي التأمل وفي التحصن بالعزلة التي كان يجد في ظلها تلك الراحة النفسية والعميقة التي تساعده على التكفير الهادئ والسديد... كان يحلم بمستقبل هادئ في فرنسا ولذا ما إن أتم دراسته الجامعية حتى حزم حقائبه متجها إلى فرنسا، لكن ذلك المستقبل الهادئ الذي طالما خطط له، وحلم به وهو لا زال في مقتبل العمر سرعان ما أصبح يتلاشى أمام عينيه مما جعله يفكر من جديد في العودة إلى الجزائر بعد ثلاث سنوات من البحث المضني والمؤلم عن حياة قارة وهادئة... وعندما التحق بجريدة الوطن، لم يكن وجها إعلاميا ولا ثقافيا معروفا إلا أنه كان يتميز بسيطرته اللافتة للنظر على أسرار اللغة الفرنسية وبرغم ثقافته الأدبية واللغوية لم ينضم إلى القسم الثقافي، بل وجد نفسه في القسم المحلي الخاص بالجزائر العاصمة.. لم يغتظ ولم يتأفف بل قبل أن يكون صحفيا مغمورا، يتابع الأخبار المحلية ويعلق عليها من خلال زاوية منسية داخل صفحات الجريدة، إلا أن جاءت فرصته على إثر زيارة الرئيس الفرنسي جاك شيراك إلى الجزائر ولمع بمقالة صغيرة كانت ضد الإتجاه السائد سرقت أنظار واهتمام الصحافة الفرنسية لينفتح أمامه الباب على مصراعيه فيصبح من أهم كبار المحققين في جريدة الوطن أمام بعض قدامى الصحفيين المستمدين شرعيتهم الإعلامية من ماض يكاد أسطوريا وتليدا...
قصة خيالية سياسية بقلم: احميدة عياشي
جدتي وأنيس النهار PDF طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 مارس 2014 19:01
وقال بحليطو..
تصوروا أن أنيس رحماني، المدير العام لقناة النهار اتصل بجدتي، وتصوروا أنه بكى بكاء مرا وراح يستنجد بجدتي قائلا “أنت وحدك يا جدة يمكن أن تنقذيني من غضبة سلال، وأنت وحدك يمكن أن تقنعي السعيد حتى لا يتخلى عني، وأنت وحدك تعرفين أنني لم أقصد أنني أبهدل سلال تلك التبهديلة وأنت وحدك تعرفين أنني يتيم وأنني مسكين وأني خضت الحروب ضد الجزائريين كلهم لأرضي السعيد وسلال وأنت وحدك يسمع لك السعيد وأنت وحدك يأخذ برأيك سلال وأنت تعرفين أن سلال لا يستطيع أن يتخلص من قنابله الكلامية وأنت وحدك تعرفين كم أنا أحب سلال وكم أنا أحب السعيد وكم أنا أحب الأقوياء وكم أنا لا أحب من لا يحب الأقوياء وكم أنا خواف ولا أريد المشاكل وكم أنا أحبك يا جدة وكم أنا أصبحت أفكر في أن اتخلى لك عن أسهمي في قناة النهار وأنت وحدك تعرفين أنني كرهت وأنني تعبت من العياط والسبان كل صباح ومساء وأنني تعبت من الجزائريين ومن السياسة ومن بيع نفسي كل يوم، كل يوم وأنت تعرفين أنني أريد أن أنام، أجل أنام نومة كبيرة أحلم فيها بصغري وأحلامي الجميلة التي ذبحتها وأنت وحدك تعلمين كم أصبح دم أحلامي يخيفني ويبكيني يا جدة.. أنقذيني، أنقذيني يا جدة.. ثم تصوروا ماذا قالت له جدتي؟! أنا لا أقول لكم ما قالت له جدتي، لكن أنيس عندما يغادر ذات يوم الجزائر ويستقر نهائيا في فرنسا ويتصالح مع هشام عبود سيقول لكم ماذا قالت له جدتي وعندئذ ستكتشفون أيضا ومن جديد أنيس آخر...
على هامش لقاء مع منتدى رؤساء المؤسسات.. سلال: أنا أمازيغي حر وأعتذر من الشاوية PDF طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 مارس 2014 19:20
اعتذر عبد المالك سلال،  مدير الحملة الانتخابية للمترشح لرئاسيات 17 أفريل المقبل، عبد العزيز بوتفليقة، أمس، رسميا لـ“الشاوية”، عقب التصريحات التي أطلقها بشكل “هزلي”، وأخذت على أنها “مهينة لأبناء الأوراس”، الذين عبروا طوال الأيام الثلاثة الماضية عن استيائهم وغضبهم بأشكال عديدة من تلك التصريحات.
خرج الوزير الأول السابق ومدير الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة، أمس، على هامش لقاء منتدى رؤساء المؤسسات، بفندق الأوراسي، عن الصمت الذي ميزه خلال الأيام الثلاثة الماضية التي كانت عاصفة بمنطقة الشرق، وكل المناطق الجزائرية التي تكن الكثير من الاحترام للشاوية، جراء التصريحات التي أطلقها في “مزحة ثقيلة” صنفها الجميع ب “التمييزية والمهينة” للشاوية، حيث أكد سلال أنه “لا يوجد عندي فرق بين أي جزائري وآخر، أنا أمازيغي حر وأحب كل الجزائريين والجزائريات”، مصرا على أنه لم يكن يقصد أية إساءة أو تجريح “لا توجد عندي أي حسابات ونيتي صافية وجد صافية”. لكن يبدو أن الوزير الأول السابق، الذي عرف في الأوساط الإعلامية - ومؤخراً حتى في الأوساط الشعبية - بإطلاق النكت وعدم التعامل بتحفظ ورسمية في الزيارات الميدانية المكثفة التي قادته إلى كل ولايات الوطن، لم يأخذ في الحسبان أن الوضع هذه المرة مختلفا “لا من حيث “النكتة ثقيلة الدم التي أطلقها”، ولا من حيث “المرحلة السياسية المتأزمة والحساسة التي تمر بها البلاد”، وربما هذا ما جعله يتوجه في تصريحاته للشاوية، أمس، لتدارك ما أحدثته “زلة اللسان” تلك، مؤكدا عن حسن النية “إذا كان هناك لبس أو سوء فهم من طرف بعض الإخوة فأنا متأسف جداً وأعتذر”، مضيفا “نيتي كانت صافية وجد صافية، وإذا كان أي شخص قد تأذت مشاعره من كلامي فأنا آسف”، بل ذهب سلال إلى أبعد من ذلك قائلا: “لا أستطيع ألا أحب كل الجزائريين والجزائريات، لقد خلقني الله لخدمة الجزائريين والجزائريات”، مضيفا لمد حبل الود الذي قطعه بـ”نكتته” منذ أيام “لا أعرف الحقد والإحباط وليست لدي حسابات”.
“سلال” الذي أكد في هذه التصريحات عن حسن نواياه وخلوّها من أي أحقاد أو حسابات، والذي قال إنه يعرف كل مناطق الوطن وأنه خدم فيها، وأنه “تربى بين القبائل والشاوية”، هل سينجح - وهو مكلف أكثر من أي شخص آخر بإقناع الجزائريين بالمرشح عبد العزيز بوتفليقة للرئاسيات المقبلة- هذه المرة في اقناع الشاوية واستيعاب غضبهم، باعتذاره الرسمي ومحاولة إخماد النار التي أشعلها “مزاحه” في لحظة غفلة، فهو ابن قسنطينة، التي لا تبعد كثيرا عن منطقة الأوراس التي يعرف رجالها بالشجاعة والمروؤة والوطنية ومبدأهم الأكثر شيوعا “الكلمة كي الرصاصة، اذا خرجت ما توليش”؟
زهور شنوف

هستيريا دينار الجرار تعود من جديد
الأربعاء 19 مارس 2014 elkhabar





 عادت من جديد، هذه الأيام، هستيريا الدينار الجزائري الذي يحمل صورة الجرار على أحد أوجهه في أوساط بعض الطماعين الذين أسال لعابهم سماع قصص عن قيمة هذه العملة، حيث يجري الحديث عن إذابتها ومزجها مع الذهب، دون أن يتم كشف أمرها من قبل كل الخبراء، ومنهم من يتحدث عن زئبقيتها وغيرها من التأويلات التي تنم عن واقع مرّ نبحث فيه عن قيمة دينارنا في بعض الخزعبلات بدل البحث عنها في الأسواق والبورصات العالمية.

سلال: أنــا أمازيــغـــي.. أنـا شــــاوي.. أنـا زنـــاتــي

بواسطة

 
«أنا أمازيغي.. أنا شاوي.. أنا زناتي»… هذه هي العبارة التي ردّدها أمس، عبد المالك سلال، مدير الحملة الانتخابية للمترشح الحرّ عبد العزيز بوتفليقة، أمام أعضاء منتدى رؤساء المؤسسات من أجل إطفاء نار الفتنة التي اشتعلت في عدّة مناطق شرقية، نشّطها «الشاوية»، كتعبير منهم على تذمّرهم من تصريحاته الأخيرة التي اعتبروها بمثابة إهانة لهم وأخرجتهم إلى الشارع. تأسّف عبد المالك سلال، مدير الحملة الانتخابية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، أمام أعضاء منتدى رؤساء المؤسسات، لأبناء الشاوية، بسبب ما بدر منه من تصريحات الجمعة الماضي، وراح يردّد عدة مرّات، «أنا أمازيغي.. أنا شاوي.. أنا قبائلي.. كلكم إخوتي»، مؤكدا على أن أبناء المناطق الشرقية قد أساؤوا فهمه، مضيفا أن ما بدر منه من تصريحات لا تعدو أن تكون مزحة سياسية تم تضخيمها عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى أنه لم يكن يدرك بأن البث التلفزيوني للمحادثة التي جرت بينه وبين صديق قديم له، ويتعلّق الأمر بالسيد بولحية أحد أعضاء لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الأمة، كان مباشرا، ليجدد للمرة الثانية تأسفه لأبناء الشاوية، ويؤكد على أنه يقدّرهم كثيرا، لأنه شخص كان دائما متفائلا وسيظل كذلك، لأن قاموسه الشخصي لا يعرف الشرّ ولا الحقد ولا التمييز» ، ليدين في هذا الشأن وبشدة الأطراف التي تحاول الإساءة له وللمترشح عبد العزيز بوتفليقة، ويشدّد على ضرورة التشبع بالأخلاق وتجنب الأكاذيب التي تهدف إلى خلق جو مشحون قبل الحملة الانتخابية، فيما أثنى مقابل ذلك على الحضور الكبير للطلبة في التجمع الحاشد الذي عرفته القاعة البيضاوية صباح السبت لإعلان دعم الطلبة والمنظمات الطلابية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة. ولدى عرضه للبرنامج الاقتصادي للمترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، أمام ممثلي منتدى رؤساء المؤسسات الاقتصادية، أكد سلال، أن بوتفليقة هو الرجل المناسب لكم ولكل الجزائريين، «يجب أن تفهموا هذا الأمر نهائيا، إن الجزائر في حاجة إلى الرئيس بوتفليقة، إن هذا الرجل هو الذي يضمن الاستقرار للبلد»، وأضاف، «نحن من طالبنا من بوتفليقة وبإلحاح الترشح لعهدة رابعة»، ليعود ويثير مسألة التهديد الأمني الخارجي، موضحا أن الجزائر تعيش وضعا جواريا وإقليميا وأمنيا «صعبا جدا»، وعاد ليذكّر بحدود الجزائر ويقول إنها مشتعلة جميعها بالعبارة «جميعها في الأحمر» .



لسانه ”الساخر” يجرّه إلى العدالة
”أوراس الكاهنة” تقاضي سلال بتهمة ”إهانة الشاوية”
الأربعاء 19 مارس 2014 الجزائر: م. سيدمو





 لا تزال لليوم الرابع على التوالي، عبارة عبد المالك سلال، ”الساخرة” من الشاوية، تجر وراءها البيانات المُدينة. واختارت الجمعية الوطنية ”أوراس الكاهنة” اللجوء إلى القضاء لمحاكمة مدير حملة الرئيس بوتفليقة، على ما اعتبرته استعمال ”كلمات جارحة ومهينة تضاهي تلك المستعملة في الفترة الاستعمارية”. وذكر بيان جمعية تعريف وترقية تراث الأوراس ”أوراس الكاهنة”، أمس، أنه بعد ”الكلمات الخطيرة والمجحفة والجارحة والمهينة والقاذفة التي أطلقها السيد عبد المالك سلال، ضد قطاع من الجزائريين الذين هم الشاوية، فإن الجمعية الوطنية ”أوراس الكاهنة”، قررت رفع دعوى قضائية أمام المحاكم الجزائرية، بناء على العبارات الخطيرة والجارحة التي استخدمها الشخص المذكور اسمه”.
بالموازاة، احتجت الجمعية الوطنية ”أوراس الكاهنة”، في البيان الذي حمل توقيع رئيسها بشير أغرابي، على ”هذا النوع من المساس بالوحدة المعنوية لجزء من الشعب الجزائري، ومنطقة لطالما ضحت بالشهداء من أجل تحرير هذا البلد، من القوى الاستعمارية العالمية التي ”تنمرت” على الشعب منذ 132 سنة، لتجد نفسها في الأخير تعامل بشكل قاس بنفس عبارات الفترة الاستعمارية من شخص يقول عن نفسه إنه مسؤول سياسي سام في الجزائر المستقلة”. وكانت الحركة الثقافية الأمازيغية لمنطقة الأوراس، قد أدانت بدورها أمس الأول، ما صدر من كلمات غير لائقة من الوزير الأول عبد المالك سلال الذي استدعي لإدارة مديرية الحملة الانتخابية للرئيس المترشح، واعتبرته خطابا يكرس القبلية ويهدد استقرار الجزائر في هذا الظرف الذي تشهد فيه غليانا ومواجهات طائفية في منطقة غرداية.

قسنطينة/بسبب عدم وصول المواد الكيميائية العازلة من الخارج

احتمال تأجيل تسليم المقطع الرئيسي للجسر العملاق إلى إشعار أخر

 



نفى رئيس مصلحة المنشآت القاعدية السيد “محمد عابر” وجود أي اختلالات أو انزلاقات تهدد مشروع الجسر العملاق، على خلفية الإشاعات التي تقول بوجود خطر يتهدده أدى إلى توقف المشروع و نحو تأخر تسليمه، و اعتبر أن كل العمليات الأخيرة التي تمس الجسر خاصة في الوتدين الرئيسيين تدخل ضمن الإجراءات الروتينية المخطط لها مسبقا، و ضرب مثلا بذلك من أجل تفنيد هذه الإشاعات  بأن أول من تظهر عليه مشاكل الانزلاق سيكون الجسر العتيق سيدي راشد.
^

و لتفنيد الإشاعات قال السيد “عابر” بمعية السيد “حسن طحطح” رئيس المشروع إن السبب الرئيسي وراء تأخر بعض الأشغال يعود إلى الإجراءات المشددة على شحنة من المواد الكيميائة السامة المستوردة من بلجيكا و الولايات المتحدة الأمريكية، التي ستستعمل كطبقة عازلة في تأمين بلاط الطريق من التسربات المائية، و بُرمجت هاته العملية مؤخرا بطلب من إحدى شركات المراقبة التي رأت بضرورة تأمين الطريق من التسربات المائية واقترحت هذه المواد الخطيرة التي تستعمل في مثل هاته الحالات مما يتطلب إجراءات معقدة و روتينية لجلبها من الخارج.
و لمح المتحدث إلى إمكانية تأخر تسليم المشروع في وقته المحدد في 16 أفريل القادم على اعتبار أن هذا التاريخ رمزي بالنسبة للمدينة، لأن انتهاء الأشغال في المقطع المبرمج للتسليم من الطريق الوطني رقم 03 إلى الفج  (765م) بمداخله و مخارجه و الذي وصلت نسبة انجازه 95 بالمائة مرهون بوصول هاته الشحنة من المواد الكيمياوية في وقتها، رغم أن التاريخ التعاقدي الذي تضمنته الصفقة النهائية يقول بتسليمه في شهر ماي القادم.
و أكد السيد “عابر” أن المعاينات “الطوبوغرافية” تشير إلى سلامة المشروع من أي انزلاق أو اختلال قد يتعرض له سواء بسبب عامل طبيعي أو خطأ هندسي، و هو ما يتيح تسليم المقطع المذكور سلفا في 16 أفريل القادم، و عن سبب تأخير التسليم مدة سنة كاملة أرجع نفس المتحدث السبب إلى تغير في برنامج المشروع الذي كان في بداية الصفقة الأولية قد رصد له غلاف مالي مقدر بــ 14.8 مليار دينار، إلا أن الصفقة المكلمة بعد إضافة أشغال أخرى وصل الغلاف المالي إلى 19 مليار دينار، و هو ما أخر المشروع إلى سنة كاملة و باتفاق جميع الأطراف المعنية بالصفقة، حيث من المقرر ربط الجسر بالطريق السيّار شرق-غرب و المطار الدولي محمد بوضياف.
أما نسبة الأشغال بالنسبة لأجزاء الطريق حسب نفس المتحدث فقد وصلت إلى 65 بالمائة، مرجعا سبب التأخر إلى العراقيل التي واجهها المشروع في مقطع المنصورة إلى الزيادية بسبب انجاز ثلاث جسور فرعية أخرى و نفق في نهاية المقطع عند الزيادية و عن تعويض المساحة الغابية المتضررة بسبب أشغال انجاز مشروع جسر الرمال، قال رئيس المشروع السيد “حسن طحطح” إن الشركة المنجزة ستضم في أعمال الرتوش النهائية عند نهاية أشغال المشروع إعادة غرس أكبر عدد ممكن من الأشجار على ضفاف أجزاء الطريق و خاصة في المساحة المتضررة كغابة سيدي مبروك إلى المنصورة المحاذية للسكة الحديدية، بالإضافة إلى تزيين الجسر و تهيئته بالمصابيح و اللافتات و مجاري صرف المياه، ليعطي طابعا جماليا فنيا يضاف إلى قائمة الجسور المعلقة التي تتميز بها مدينة قسنطينة و بما يتناسب مع احتضان المدينة لتظاهرة عاصمة الثقافية العربية.

جمال بوعكاز


بسبب تصريحاته المثيرة للجدل

جمعية «أوراس الكاهنة» تقرر مقاضاة عبد المالك سلال

 



ليلى.ع

اكدت  الجمعية الوطنية لتعريف وترقية تراث الأوراس المسماة  «أوراس الكاهنة» النشطة في مناطق الشرق الجزائري،  انها ستلجأ  إلى العدالة لمقاضاة مدير حملة الرئيس بوتفليقة، عبد المالك سلال، الذي استعمل «كلمات جارحة ومهينة تضاهي تلك المستعملة في الفترة الاستعمارية». احتجت الجمعية الوطنية «أوراس الكاهنة»، في بيان وقعه  رئيسها بشير أغرابي،  على «هذا النوع من المساس بالوحدة المعنوية لجزء من الشعب الجزائري، ومنطقة لطالما ضحت بالشهداء من أجل تحرير هذا البلد، من القوى الاستعمارية العالمية التي «تنمرت» على الشعب منذ 132 سنة، لتجد نفسها  في الأخير تعامل بشكل قاس بنفس عبارات الفترة الاستعمارية من شخص يقول عن نفسه أنه مسؤول سياسي سام في الجزائر المستقلة«. وجاء في  بيان الجمعية امس، أنه بعد «الكلمات الخطيرة والمجحفة والجارحة والمهينة والقاذفة التي أطلقها عبد المالك سلال، ضد قطاع من الجزائريين الذين هم الشاوية، فإن الجمعية الوطنية «أوراس الكاهنة»، قررت رفع دعوى قضائية أمام المحاكم الجزائرية ، ضد العبارات الخطيرة والجارحة التي استخدمها الشخص المذكور اسمه». وتثير تصريحات سلال التهكمية، في كل مرة، غضب الشارع في الجزائر، جراء شعور قطاع كبير من الجزائريين باستفزازهم.واخر «زلة لسان» وقع في فخها مدير الحملة الانتخابية لبوتفليقة، ان تهكم، الجمعة الماضي، امام مديري الحملة عبر 48 محافظة، جمعهم بالعاصمة، من امازيغ «الشاوية»،   وخرج الالاف من سكان باتنة، الى الشارع، منددين بما وصفوه» إساءة سلال لهم» منذ يوم السبت، وتتواصل الاحتجاجات وسط المدينة التي التحق بها المئات من المحتجين من الولايات المجاورة، من الامازيغ»الشاوية» كمحافظة خنشلة ومحافظة ام البواقي، ويردد هؤلاء عبارات مناهضة لمدير حملة بوتفليقة. وأثارت التصريحات المتوالية الحاملة لمضمون «تهكم» للوزير الأول السابق في زياراته التفقدية إلى مختلف الولايات، حفيظة قطاع واسع من الجزائريين، وكذلك «النخبة» المثقفة في البلاد،  وسلال، البالغ من العمر 64 عاما  رغم انه استقال من منصبه للتفرغ لإدارة حملة الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة، لرئاسيات 17 افريل، بناء على طلب بوتفليقة نفسه، الا ان خطاباته ومواقفه، تعطي انطباعا على انه مازال يمارس مهامه الرسمية في الدولة ، ولا ينظر اليه ما دونه من المسؤولين وحتى المواطنين على انه مدير حملة الرئيس المترشح ولكن كوزير اول. وقد اثارت تصريحات عبد المالك سلال سخطا كبيرا في الاوساط الشعبية، اذ خرج المئات من الباتنيين وسكان ولايات الشرق تنديدا بالعبارة التي استعملها في حقهم يوم الجمعة الماضي بالعاصمة على هامش لقاءه بمديري حملة الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة، بينما  يتحدث الجزائريون، عن مسؤول سام في الدولة، فريد من نوعه، هو عبد المالك سلال، الوزير الأول السابق، والمدير الحالي للحملة الانتخابية للرئيس المترشح ، وذلك على خلفية خرجاته التنكيتية غير المتوقعة، منذ أن تولى كرسي الوزارة الأول، ماي 2012.     وتنقل الوزير الاول بالنيابة يوسف يوسفي رفقة قائد الدرك الوطني اللواء احمد بوسطيلة اول امس، الى باتنة، آتيا اليها من محافظة غرداية في الجنوب، التي تشهد اعمال عنف غير مسبوقة، وقال يوسفي « ان سلال صديقي ولا يقصد الاساءة لاي كان ولا ينبغي تضخيم الامور».ويعتقد الكثيرون ان سلال يدفع ضريبة جهله باللغة العربية، اذ انه زاول مسارا تعليميا بالفرنسية مثل العديد من المسؤولين الجزائريين.

السلطات تحاول تهدئة الوضع الخطير بالولاية منذ يومين

الشرطة تزيل ملصقات تدعو إلى التظاهر ومواطنون يغلقون الطريق احتجاجا على زلة لسان سلال في خنشلة

 

عمران / ب


حيث قامت مصالح الأمن طيلة ليلة أول البارحة بمطاردة عدد من الشباب الذين قاموا بإلصاق منشورات تدعو السكان الخناشلة الشاوية إلى الخروج بقوة في مسيرة تنديد بما جاء على لسان مسؤول هام بالدولة ويقود حملة الرئيس للانتخابات الرئاسية وذلك يوم الأربعاء ، أين قامت مصالح الأمن عبر عدة مجموعات منتشرة لمراقبة الوضع بإزالة الملصقات من الجدران بعد تعليقها من قبل هؤلاء الشباب ، وباشرت التحقيق لتحديد هوية الأشخاص المحرضين على الفوضى والتظاهر ، وقد شهدت مدينة خنشلة حسب مصدر آخر ساعة يوم أمس لجوء العشرات من الشباب إلى غلق الطريق الوطني المؤدي الى ولاية تبسة وتحديدا بطريق زوي بعاصمة الولاية عن طريق احراق العجلات المطاطية وشل حركة المرور ، وذلك احتجاجا على ما حمله لسان سلال من إهانة للشاوية .
Les excuses de Sellal aux Chaouias
par G. O.
Le directeur de campagne de Bouteflika présente ses excuses aux Chaouias qui se sont sentis offensés par ce qu'il qualifie de «simple plaisanterie avec un ami de longue date.»

Abdelmalek Sellal l'a fait, à travers une déclaration qu'il a accordée, hier, à la presse à la fin d'une rencontre-débat, organisée à l'hôtel ‘El Aurassi' avec les membres du Forum des chefs d'entreprises (FCE).

 «J'ai lancé cette boutade lors d'une discussion amicale que j'ai eue avec un ancien ami, je me suis rappelé des souvenirs avec un ami de longue date, je ne savais pas qu'il y avait un micro, tout près de moi,» a-t-il expliqué. Sellal affirme que «je ne fais aucune différence entre les Algériens, j'ai travaillé un peu partout, à travers le pays, je connais beaucoup de monde, j'ai vécu avec les gens des Aurès, avec les Kabyles, les Zenâtas, les Béni S'Nous, je suis un simple citoyen mais un amazigh authentique, j'aime toutes les Algériennes et tous les Algériens.» Il estime ainsi que «s'il y a un quelconque malentendu ou une quelconque ambiguïté, dans mes propos, j'en suis profondément désolé et je m'en excuse auprès de tous ceux qui se sont sentis offensés.» Quelque peu ému et touché par la mauvaise interprétation qui a été donnée à ses propos, Sellal continue de dire que «je suis né pour servir les Algériennes et les Algériens, je ne connais ni la haine, ni le mal, ni le désespoir, je ne fais pas de calculs, ma foi est saine et sincère.»

Lorsqu'il s'est adressé aux patrons privés, Sellal avait rappelé que l'identité algérienne se compose de «l'Islam, l'arabe et l'amazigh, ce sont des affaires réglées, on doit avancer !» Il avait, en outre, tenu à noter qu'en tant que Premier ministre, «j'ai fait les 48 wilayas, j'ai vu beaucoup de choses durant mes visites même si je connaissais, déjà, l'Algérie, je me sens tout à la fois Chaoui, Targui, Kabyle, Amazigh.» Il a encore souligné, au cours du débat avec les patrons que «le dictionnaire qui est dans ma tête ne connaît pas le mot mal, haine ou défiance.»

Le directeur de campagne qu'il est, aujourd'hui, recommande que «la campagne électorale doit être propre, notre seul souci est le bien-être de l'Algérie, nous ne sommes ni à droite, ni à gauche, mais nous sommes au centre, si je soutiens Bouteflika c'est parce que je suis convaincu qu'on est sur le bon chemin et qu'il est important d'avancer.» 

AÏN TÉMOUCHENT

Le contre-bilan de l’APW ne plaît pas à Mme le wali

Par : M. Laradj
Le rapport de l’APW déplore l’absence de clarté, de taux et de chiffres dans le bilan des activités de la wilaya.

Pour une fois depuis son installation, l’APW s’est distinguée en tournant le dos à un conformisme habituel à la faveur d’un rapport qui a mis à nu certaines carences relevées dans le bilan d’activités de l’exercice précédent, présenté lors de la session ordinaire en plénière de l’APW, qui s’est tenue mercredi dernier. Situation qui n’a pas manqué d’irriter Mme le wali, qui s’est étalée sur les raisons qui ont retardé certains projets.
Le rapport de l’APW déplore l’absence de clarté, de taux et de chiffres dans le bilan des activités de la wilaya remis, selon certains élus, quelques jours seulement avant la tenue de la session, ce qui ne leur a pas permis de les comparer à la réalité du terrain, à l’image du secteur des travaux publics et des activités sociales.
En effet, selon le rapport de l’APW, malgré les efforts consentis et les moyens accordés par l’Etat, le secteur de la pêche par exemple est loin de réaliser les objectifs attendus ne pouvant répondre aux besoins du consommateur. Le document relève le retard qu’accuse l’étude de certains POS et PDAU indispensables pour le lancement de projets.
De son côté, Mme le wali s’est étalée avec des arguments pour défendre son bilan.
“Ce n’est pas possible de débattre le bilan dans ses détails et par secteur”, a-t-elle martelé.
“Si des aires de jeux sont laissées à leur sort il y va de la responsabilité des élus. D’ailleurs, je n’ai jamais vu un bilan faire l’objet d’un rapport. Si vous voulez des détails, programmez des rencontres avec les directeurs des différents secteurs.” Pour elle, il y a des problèmes qu’on ne peut résoudre en 5 ans. “A mon arrivée, j’ai trouvé le 2e programme quinquennal réalisé à 50%.” Elle a tenté de justifier le retard dans la réalisation de nombreux projets évoqués dans le rapport, à l’image de la salle de conférences dont le projet date de 2005. Selon elle, peu de projets n’ont pas été encore lancés à cause des contraintes financières et des enveloppes insuffisantes ainsi que la révision des lois qui ne permettent pas d’utiliser les reliquats d’un projet quelconque au profit d’autres projets comme cela se faisait auparavant. “Nous nous sommes plaints vainement auprès des responsables centraux pour plus de fluidité dans les dispositions administratives pour le financement des projets.” Le code des marchés publics avec l’introduction du cahier des charges est l’autre contrainte évoquée par Mme le wali, ajouter à cela le “manque criant d’entreprises réalisatrices qu’accuse la wilaya de Aïn Témouchent, malgré plusieurs avis d’appels d’offres qui restent sans suite”, a-t-elle expliqué.
M. L

MAJESTE 18-03-2014 13:37
LE CONTRE- BILAN NE PLAIT PAS A SA MAJESTE MADAME LE WALI ...OUF ! L'APW S'EST REVEILLE AINSI QUE Mr LAREDJ EN INSERANT CET ARTICLE ....ENFIN QUELQUE CHOSE DE POSITIVE QUI A FINI PAR BOUGER DANS CETTE WILAYA ORPHELINE . OULHACA , TLEMCEN EL FAHEM YEFHAM.....
 
 
#1 TEMOUCHENTOIS 18-03-2014 13:23
PAUVRE WILAYA ......UNE FEMME WALI A AIN-TEMOUCHENT ? JAMAIS VUE EN VISITE EN VILLE .......ELLE ME RAPPELLE L'HISTOIRE DE MARIE ANTOINETTE QUI N'A JAMAIS PRIS CONTACT AVEC SON PEUPLE.....
 
 
 

بهدف تلطيف الاجواء ومسح اثار الهزة الارتدادية لمزحته

مدير حملة بوتفليقة في زيارة سرية إلى باتنة

 



أفادت امس مصادر مطلعة لـ»اخر ساعة» ان الوزير الاول الاسبق «عبد المالك سلال» المكلف حاليا بتسيير الحملة الانتخابية للمترشح الحر «عبد العزيز بوتفليقة» توجه خلال اليومين الماضيين الى عاصمة الاوراس باتنة في زيارة وصفت بالسرية وغير المعلنة، لاحتواء الاوضاع واعادة المياه الى مجراها الطبيعي عقب ردة الفعل القوية على تصريحاته او مزحته التي فجرت غضب منطقة الشاوية بصفة خاصة والجزائر عامة بجملة تمس شرفهم. وتوقعت مصادرنا قيام الوزير الاسبق بنقل اعتذراته الى مسؤولي الولاية رفقة كل من الوزير الأول بالنيابة يوسف يوسفي، المنتمي إلى بلدية بوزينة بولاية باتنة، ووزير الداخلية الطيب بلعيز،  كما ان الاجتماع جاء بهدف تلطيف الأجواء ومسح آثار الهزات الإرتدادية التي خلفتها هاته المزحة بمنطقة الأوراس الكبير باتنة خنشلة وام البواقي.             مزار مصطفى
 
Après un différend l’ayant opposée à son supérieur

Une secrétaire de l’Ecole normale supérieure de Constantine dépose

  • Publié le 18.03.2014 à 19:44, Par :latribune
«Il s’est acharné sur moi en proférant des obscénités. J’ai porté plainte au niveau du commissariat de Daksi, après avoir été écoutée par la Gendarmerie nationale relevant du groupe de Sidi Mabrouk, aux alentours de l’institution dans laquelle je travaille.»
De notre correspondant à Constantine
Nasser Hannachi

«Il s’est acharné sur moi en proférant des obscénités. J’ai porté plainte au niveau du commissariat de Daksi, après avoir été écoutée par la Gendarmerie nationale relevant du groupe de Sidi Mabrouk, aux alentours de l’institution dans laquelle je travaille.» Une secrétaire répondant aux initiales M. G. dans le désarroi se rapproche de la Tribune et pointe du doigt son supérieur direct, en l’occurrence le secrétaire général de l’Ecole normale supérieure de Constantine (Ensc), M. Touami. «Le différend qui m’oppose à ce chef date de 2007. Le syndicat détient le PV inhérent à notre première controverse en plus des divers procès verbaux consignés», a-t-elle ajouté, accusant ce responsable «d’usage abusif d’autorité, eu égard au poste qu’il occupe, et d’asseoir une politique d’harcèlement…moral et de hogra.» La plaignante interpelle les décideurs centraux pour provoquer une enquête et «mettre fin à son calvaire qui n’honore point cette institution de formation de formateurs». Elle ira loin dans son rapport oral : «Je ne suis pas du genre des secrétaires qui apportent le café au responsable et engager des discussions extra…professionnelles. Lui c’est cela dont il a envie. Soit tu te plies à sa ligne de conduite soit il te harcèle moralement. Preuve en est il veut me faire passer en conseil de discipline.» Contacté par nos soins, M. Touami n’a pas nié la dispute engagée entre lui et sa fonctionnaire. Il a en outre relaté les faits reconnaissant «la montée d’adrénaline». «Effectivement j’ai eu un différend avec ma secrétaire. Et pour cause elle m’a provoqué en empruntant les escaliers de l’école en lâchant une phrase ‘’indélicate‘’. J’ai réagi après qu’elle m’ait menacé d’aller porter plainte auprès de la police et de la gendarmerie.» Mais, en réalité, poursuivra-t-il, «la secrétaire a formulé une demande de promotion de chef de service des finances. Pour le moment aucun poste n’est en vu, les visas sont bloqués et il faudra se plier à la réglementation et surtout aux directives du Premier ministre concernant ce chapitre. En plus une commission devra la soumettre à des épreuves pour confirmer ou non ses aptitudes à occuper cette éventuelle nouvelle fonction. Croyant que c’est moi qui génère des blocages, alors que les mesures ministérielles sont claires, elle ne cesse de me provoquer. Lundi dans l’après-midi la goutte a débordé du vase. Sinon je n’aurais pas réagi», précisera-t-il. Devant ce scénario pour le moins entouré de zones d’ombres et inélégant mettant aux prises deux cadres d’une école prestigieuse, le directeur de ’établissement, M. Ghioua, nous affirmera qu’«il appliquera la loi une fois les deux parties entendues et les témoignages des personnes présentes au moment de la rixe». Et de préciser : «J’étais en mission. On m’a informé et j’ai demandé un rapport détaillé aux deux cadres. Pour l’heure je ne peux m’exprimer, et me prononcer sur l’un ou l’autre parti. Il y a une réglementation à laquelle il est nécessaire de se conformer. Les observateurs auront également leur mot à dire.» Plus explicite le chairman dit vouloir «écarter la rumeur et l’amplification des faits». Il dira à ce propos : «J’essayerai d’être juste pour réparer l’injustice», promet-il indiquant cependant qu’il y a eu provocation. En définitive la secrétaire, toujours sous le choc, ne compte pas se contenter des décisions administratives. Le préjudice, selon elle, est grave. Elle entend poursuivre son combat pour arracher son droit et mettre le secrétaire général devant ses responsabilités. Le directeur se veut impartial. L’enquête n’a pas encore dit son dernier mot.
N. H.


EL-EULMA (Sétif)

Trottoirs et chaussées de Souk Dubaï squattés

Par : Amar LOUCIF
Les marchands occupent illégalement les trottoirs, et les pseudo-gardiens accaparent le maximum d’espace et aires de stationnement.

Le marché de Dubaï, dans la ville d’El-Eulma, est livré à lui même. Au grand dam des visiteurs, l’anarchie y règne à longueur de journée. L’absence des autorités locales aggrave davantage la situation, dont la catégorie piétonne est la première victime. Lors de notre déplacement, on a constaté que les zones destinées au stationnement sont gérées par des personnes qui ne pensent qu’à s’enrichir, même au détriment des piétons. Les autorités locales louent ces espaces sans assurer un contrôle sur leur gestion.
Les trottoirs ont disparu depuis longtemps, et pour le simple passant, traverser le site n’est pas chose aisée. Les deux côtés de la route, pourtant à deux voies, sont indûment occupés.
Les pseudo-gardiens n’ont qu’un seul objectif : accaparer le maximum d’espace et aires de stationnement, au point où le squat de trottoirs, qui met en péril la vie des passants, est devenu un sport national dans cette zone réputée pour ses commerces. “Je travaille comme journalier ; le chef m’a demandé d’utiliser les trottoirs en cas de besoin vu la limite de notre espace qui s’étend de cet arbre jusqu’à l’autre. Nous dépensons 18 millions de centimes l’année pour recevoir seulement 100 DA pour chaque véhicule”, dira  notre interlocuteur. Un visiteur de Skikda nous dira que le désordre s’installe dans ce marché, on n’arrive pas à trouver un espace pour stationner correctement. “L’absence des espaces de stationnement pénalise les visiteurs de ce marché, les autorités locales doivent se pencher sur cette question pour trouver une solution. Cela fait plusieurs années que je fréquente ce marché et la situation va de mal en pis”, dira notre interlocuteur.
D’un autre côté, les marchands occupent illégalement les trottoirs. En effet,  les étals, les cartons, les équipements électroménagers et autres articles sont exposés sur le trottoir devant les magasins, parfois certains commerçants utilisent même la rue pour présenter leurs produits ou préparer une marchandise à livrer. Des fourgons qui chargent et déchargent des marchandises bloquent l’accès aux différentes ruelles. Des personnes qui poussent   des charrettes égratignent les véhicules stationnant sur les deux cotés. “Ici, tous les espaces sont envahis par les propriétaires des locaux commerciaux ; même les rues sont réduites ; cela représente un véritable danger. Vous pouvez même constater que certains commerçants font des séparations en utilisant les cartons d’emballage rien que pour  faire distinguer leur local de celui de son riverain, voire de son concurrent”, nous dira un visiteur de Annaba. Et d’ajouter : “En cas d’incendie ou autre accident, les pompiers ne pourront pas intervenir. Avec cette foule, les dégâts seront catastrophiques. Les autorités concernées doivent intervenir dans les plus brefs délais pour mettre fin à cette anarchie”.
A. L
 
 
Constantine

L’évènement de 2015 prend en charge l’aspect environnemental

  • Publié le 18.03.2014 à 17:15, Par :latribune
Tous les projets, même ceux qui enregistrent des ajournements faute d’un suivi rigoureux, sont à mettre sur le compte de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe 2015»
De notre correspondant à Constantine
Nasser Hannachi

Tous les projets, même ceux qui enregistrent des ajournements faute d’un suivi rigoureux, sont à mettre sur le compte de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe 2015». Le cadre de vie des citoyens en est également tributaire, à entendre les dires des pouvoirs publics locaux. Au point de dissimuler les bévues enregistrées ces dernières années, relevant du précédant quinquennat, en matière d’achèvement de plans de développement communaux et autres aménagements urbains engagés dans les municipalités en plus du chef- lieu. Les années se succèdent et le visage de la capitale de l’Est est d’autant altéré ! Un constat qui n’est pas puisé dans les fonds des tiroirs des deux assemblées, encore moins dans les divers plans de développement locaux, presque virtuels. Un léger zoom permet l’identification des maux qui freinent la mise en oeuvre des mesures consacrées à cette wilaya. Hormis les gros projets structurants qui sont lancés, et dont une partie aura été livrée (tramway et
téléphérique malgré ses arrêts récurrents), le spectre de Cirta continue de brasser les défaillances, notamment en matière de cadre de vie et de gestion des espaces publics et autres squares. Informel, habitat aléatoire, voiries défectueuses, éclairage public, sont quelques déboires qui rendent le quotidien des citoyens difficile. On ne parle pas le même langage dans les assemblées. Et les feuilles des registres de doléances destinées aux citoyens aux quatre guichets des services publics semblent une piste quasi inexploitée. Le retard dans le développement de Constantine et ses environs est incontestable. Les nouvelles cités censées rompre avec les maquettes de leurs «aînées» affichent les mêmes configurations à l’exception de quelques rafistolages lors des livraisons. «On nous promet monts et merveilles avec cette formule relative à l’amélioration du cadre de vie et d’environnement des citoyens. Rien n’y fait». La nouvelle ville offre est le symbole éloquent de cette situation de bâclage. «A maintes reprises, il a été question de revoir cette cité sur tous les plans. En vain», déplore un riverain. Le discours au niveau des assemblées populaires et de wilaya est souvent porté vers cette manifestation de 2015, qui a mobilisé tous les acteurs. Au point de rattacher tout essor à cet évènement et par ricochet rattraper le retard sur la facture de «Constantine capitale de la culture arabe 2015». C’est une opportunité idoine pour aplanir tous les ajournements des projets datant même du précédant quinquennat. A vrai dire
l’occasion permet d’embellir la ville sous l’épée de Damoclès sous peine de sanctions. Et c’est l’alerte en demi teinte exprimée par les pouvoirs publics pour être au rendez-vous. C’est ainsi qu’une vaste opération d’embellissement de la cité est prévue par les autorités locales pour préparer la vitrine de Constantine à cette réunion universelle. Si les repères historiques de la médina sont en phase d’études pour les restaurer, ce qui semble assez logique pour ce genre d’opération, il est des espaces qui n’attendent pas et doivent répondre aux normes de l’aménagement urbain qui est une caractéristique permanente de renouveau. Ravalement des façades, réhabilitation des trottoirs et chaussées, éclairage public sont des travaux de mise à niveau qui débuteront dans les deux boulevards principaux de Constantine : Abane Ramdane et Belouizdad. La direction de l’urbanisme se chargera de ces œuvres estimées à près de 3 milliards de dinars. Ces opérations du genre seront élargies aux divers quartiers, selon le wali. En parallèle des travaux de réaménagement des places et espaces verts sont au menu avec en sus une attention particulière pour la collecte et la gestion des déchets. Les déboires occasionnés à l’hôtel de ville depuis le renouvellement des membres de l’assemblée auront été un frein pour toute envolée, de l’avis d’un ex-élu. «Les diatribes manifestés à chaque session illustrent l’intérêt que porte la composante au vécu du citoyen», a-t-il appuyé. Cette appréciation a été d’ailleurs inscrite de la main du wali en janvier dernier en mentionnant les retards des opérations dans le cadre de l’amélioration du cadre de vie du citoyen. Plusieurs cités ont été sanctionnées et n’ont pu voir leur réseau routier réhabilité en raison des tracasseries administratives. El Guemas, Ziadia, pour ne citer que ces deux lieux excentrés et populeux. Le budget débloquer pour la réfection des routes, estimé à 570 millions de centimes, dans le contexte du plan communal de développement (PCD), et dont la Tribune faisait part dans l’une de ses précédentes éditions, n’aura servi qu’a rafistoler quelques linéaires de kilomètres. Le décor est dominé par les nids de poules et crevasses. La responsabilité sont rejetées comme à l’accoutumée entre administration et entreprises. La réalité, celle que le citoyen veut percevoir n’a pas suivi. «C’est quoi un cadre de vie honorable ? C’est d’offrir à la population un minimum de confort, que ce soit au chef-lieu ou en périphérie. Il n’y figure ni l’un ni dans l’autre. «On s’interroge
vraiment sur le rôle des élus locaux qui ne parviennent même pas à proposer un visage pour chaque cité selon les normes de l’urbanisme», martèle un habitant à la nouvelle ville. Constantine se donne une autre échéance pour restaurer ses rues et ruelles et replâtrer ce qui reste debout de son urbanisme. Constantine va bénéficier de plusieurs projets infrastructurels en perspective de 2015. Or ces derniers ne vont pas colmater le manque d’un cadre de vie appréciable qui obéit à des interventions au quotidien avec un civisme des citoyens. Constantine reflète malheureusement un environnement hétéroclite exigeant mesures et actions concrètes sur le terrain.
2015 devrait livrer ses joyaux infrastructurels. Le «bon» cadre de vie requiert compétence et conscience des assemblées sans omettre l’implication du mouvement associatif au quotidien. Il n’est pas tributaire d’une étendue précise.
N. H.

EL-EULMA (Sétif)

Trottoirs et chaussées de Souk Dubaï squattés

Par : Amar LOUCIF
Les marchands occupent illégalement les trottoirs, et les pseudo-gardiens accaparent le maximum d’espace et aires de stationnement.

Le marché de Dubaï, dans la ville d’El-Eulma, est livré à lui même. Au grand dam des visiteurs, l’anarchie y règne à longueur de journée. L’absence des autorités locales aggrave davantage la situation, dont la catégorie piétonne est la première victime. Lors de notre déplacement, on a constaté que les zones destinées au stationnement sont gérées par des personnes qui ne pensent qu’à s’enrichir, même au détriment des piétons. Les autorités locales louent ces espaces sans assurer un contrôle sur leur gestion.
Les trottoirs ont disparu depuis longtemps, et pour le simple passant, traverser le site n’est pas chose aisée. Les deux côtés de la route, pourtant à deux voies, sont indûment occupés.
Les pseudo-gardiens n’ont qu’un seul objectif : accaparer le maximum d’espace et aires de stationnement, au point où le squat de trottoirs, qui met en péril la vie des passants, est devenu un sport national dans cette zone réputée pour ses commerces. “Je travaille comme journalier ; le chef m’a demandé d’utiliser les trottoirs en cas de besoin vu la limite de notre espace qui s’étend de cet arbre jusqu’à l’autre. Nous dépensons 18 millions de centimes l’année pour recevoir seulement 100 DA pour chaque véhicule”, dira  notre interlocuteur. Un visiteur de Skikda nous dira que le désordre s’installe dans ce marché, on n’arrive pas à trouver un espace pour stationner correctement. “L’absence des espaces de stationnement pénalise les visiteurs de ce marché, les autorités locales doivent se pencher sur cette question pour trouver une solution. Cela fait plusieurs années que je fréquente ce marché et la situation va de mal en pis”, dira notre interlocuteur.
D’un autre côté, les marchands occupent illégalement les trottoirs. En effet,  les étals, les cartons, les équipements électroménagers et autres articles sont exposés sur le trottoir devant les magasins, parfois certains commerçants utilisent même la rue pour présenter leurs produits ou préparer une marchandise à livrer. Des fourgons qui chargent et déchargent des marchandises bloquent l’accès aux différentes ruelles. Des personnes qui poussent   des charrettes égratignent les véhicules stationnant sur les deux cotés. “Ici, tous les espaces sont envahis par les propriétaires des locaux commerciaux ; même les rues sont réduites ; cela représente un véritable danger. Vous pouvez même constater que certains commerçants font des séparations en utilisant les cartons d’emballage rien que pour  faire distinguer leur local de celui de son riverain, voire de son concurrent”, nous dira un visiteur de Annaba. Et d’ajouter : “En cas d’incendie ou autre accident, les pompiers ne pourront pas intervenir. Avec cette foule, les dégâts seront catastrophiques. Les autorités concernées doivent intervenir dans les plus brefs délais pour mettre fin à cette anarchie”.
A. L
 
 

بهدف تلطيف الاجواء ومسح اثار الهزة الارتدادية لمزحته

مدير حملة بوتفليقة في زيارة سرية إلى باتنة

 



أفادت امس مصادر مطلعة لـ»اخر ساعة» ان الوزير الاول الاسبق «عبد المالك سلال» المكلف حاليا بتسيير الحملة الانتخابية للمترشح الحر «عبد العزيز بوتفليقة» توجه خلال اليومين الماضيين الى عاصمة الاوراس باتنة في زيارة وصفت بالسرية وغير المعلنة، لاحتواء الاوضاع واعادة المياه الى مجراها الطبيعي عقب ردة الفعل القوية على تصريحاته او مزحته التي فجرت غضب منطقة الشاوية بصفة خاصة والجزائر عامة بجملة تمس شرفهم. وتوقعت مصادرنا قيام الوزير الاسبق بنقل اعتذراته الى مسؤولي الولاية رفقة كل من الوزير الأول بالنيابة يوسف يوسفي، المنتمي إلى بلدية بوزينة بولاية باتنة، ووزير الداخلية الطيب بلعيز،  كما ان الاجتماع جاء بهدف تلطيف الأجواء ومسح آثار الهزات الإرتدادية التي خلفتها هاته المزحة بمنطقة الأوراس الكبير باتنة خنشلة وام البواقي.             مزار مصطفى
 
 

دعا إليها ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي

مسيرة مليونية احتجاجا على تصريحات سلال بباتنة

 


دعا ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعى إلى تنظيم مسيرة مليونية بعد غد الخميس بولاية باتنة احتجاجا على التصريحات الاخيرة للوزير الاول الاسبق عبد المالك سلال،   الذي تطاول حسب المعنيين على ابناء المنطقة بمزحة ثقيلة الهبت مشاعرهم، وتجاوزت كافة الحدود الاخلاقية في حق شريحة من المجتمع الجزائري.المسيرة الاحتجاجية حسب هؤلاء النشطاء تقرر القيام بها من قبل ممثلي لعروش لمنطقة الاوراس «باتنة،ام البواقي، خنشلة» في حدود الساعة الـ11 صباحا من امام ساحة الشهداء بباتنة للتنديد بتصريح سلال ووتذكيره بما قدمت هذه المنطقة من تضحيات في سبيل الإستقلال حسب المعنيين دائما.                            مزار مصطفى
 
 
 
 
Constantine

Ordures ménagères et amélioration du cadre de vie, des paroles

  • Publié le 18.03.2014 à 17:10, Par :latribune
Lors d’un brainstorming tenu en juin 2013, l’ancien Premier ministre, Abdelmalek Sellal, tout feu tout flamme, invitait l’ensemble des walis à une sorte d’opération commando, dont l’objectif était de rétablir tous azimuts une vie normale dans le pays
Par A. Lemili

Lors d’un brainstorming tenu en juin 2013, l’ancien Premier ministre, Abdelmalek Sellal, tout feu tout flamme, invitait l’ensemble des walis à une sorte d’opération commando, dont l’objectif était de rétablir tous azimuts une vie
normale dans le pays. Ainsi dans l’extraordinaire ordre du jour de ces
états-majors, en plus de la stratégie à déployer face aux «embûches» du mois de Ramadhan, les aléas de la saison estivale, les marchés informels, la distribution de logements, la promotion de l’investissement et la préparation anticipée de la rentrée sociale. Mais il avait aussi et surtout insisté sur la nécessité de redonner leur aspect d’antan aux villes, ne revenait-il d’ailleurs pas sur son premier engagement pris lors de sa désignation au poste de Premier ministre en septembre 2012, un engagement qui consistait alors à procéder au nettoyage de l’Algérie. D’ailleurs, à partir du début octobre déjà les pouvoirs publics locaux à Constantine, c’est-à-dire exécutifs et élus des communes, allaient se saisir à bras-le-corps de cette perche tendue par le premier représentant du gouvernement pour justifier leur existence, les budgets qui leur étaient octroyés, les appels d’offres lancés, le recours aux nombreuses petites
entreprises créées dans le cadre des mécanismes d’aide à la jeunesse et aux moins jeunes (Ansej et Cnac), les investissements réalisés à perte et surtout tombés dans l’oubli ensuite. Dans cette euphorie, et au cours de la deuxième semaine d’octobre de l’année évoquée, le secrétaire général de la wilaya
de Constantine invitait les communes à l’augmentation de leur budget de
nettoiement, une invite prise très au sérieux par celui (secrétaire général) de la commune de la commune du chef-lieu de wilaya, lequel annoncera la consécration d’une enveloppe de 130 millions de dinars pour ce faire. Forcément cet élan allait connaître un nouveau lexique en la matière et la question des ordures s’en trouvait soudainement enjolivée avec l’annonce de l’acquisition de caissons d’ordures, de moyens de pré-collecte, l’ajout de décharges réglementées et encadrées, notamment dans les nouveaux grands pôles de vie en l’occurrence la nouvelle ville Ali Mendjeli, Massinissa. Le reste des communes devant, à leur tour, calquer leur pas sur celui de celle du chef-lieu de wilaya. Est exhumé alors de la naphtaline le fameux projet «Blanche-Algérie», réactivation de petites coopératives de jeunes, acharnement des services d’hygiène locaux, qui déploient toute la logistique dont ils disposent pour aller chercher les ordures ménagères même là où elles risquent de ne pas se trouver. Certains
habitants oisifs des cités-bétons se porteront volontaires pour solliciter des APC des équipements, dont ils feront usage pour embellir les lieux, la majorité d’entre elles demeurera muette et pour celles qui répondront, les équipements accordés relevaient du plus grand ridicule. Moins d’une quinzaine de jours plus tard, la nature des hommes allait reprendre ses droits, les ordures faisant la reconquête des espaces notamment ceux qui ne leur sont pas dévolus, entrainant l’émergence d’autres dépotoirs. Dans tout ce décor, le mouvement associatif, qui va s’avérer envahissant dès que le coup d’envoi de la prochaine campagne électorale sera donné, a brillé par son absence au moment où les citoyens n’arrêtent pas de faire preuve du plus grand incivisme. L’école ne joue pas le jeu non plus, et le fait de faire dans la morale dans les mosquées chaque vendredi de la semaine ne suffit pas, car il suffirait pour cela de faire le constat des lieux autour et à l’intérieur de la mosquée elle-même pour saisir l’ampleur du drame. En fait, seule la coercition semble pouvoir donner des résultats dans le cas de figure qui se pose pour nos compatriotes. Car tant que l’ensemble des habitants d’une cité ne sont pas sanctionnés pour le rejet anarchique d’ordures ménagères, il y aura très peu de chances pour que la situation se normalise. Mais qui s’amusera au sein de l’Etat à réprimer administrativement les populations ? Il suffit de faire le bilan des mesures prises contre les marchés informels, les parkings sauvages, le commerce de produits douteux, la flambée des prix à hauteur de tous les commerces, les pénuries, etc. pour comprendre que les lendemains ne seront pas meilleurs. A. L.

350 tonnes d’ordures ménagères par jour et peu de moyens
Le service hygiène et assainissement de la commune de Constantine doit faire face quotidiennement à l’enlèvement de «350 tonnes d’ordures ménagères», nous dira au téléphone M. Benguedouar, son responsable. Toutefois, ce n’est pas cette formidable masse elle-même qui serait contraignante, mais les moyens
dérisoires pour y faire face, compte tenu de la vétusté du parc roulant d’une part mais aussi l’éloignement de la décharge publique, implantée dans la commune d’Ibn Badis, vers laquelle les ordures doivent être dirigées, d’autre part. Celle-ci se trouve à plus de 20 kilomètres (40 kilomètres en aller-retour) avec tous les aléas possibles. «L’incivisme des habitants vient en rajouter évidemment sur la situation», conclura notre interlocuteur.


Il a mis en garde les citoyens contre les campagnes tendancieuses

Youcef Yousfi se fait l’avocat de Sellal à Batna

Par : Laldja MESSAOUDI
Tout en mettant en garde les citoyens de la région contre toute campagne tendancieuse visant à déstabiliser l’unité du pays, Youcef Yousfi, Premier ministre par intérim, s’est fait l’avocat de Sellal, face à la gronde de la population.
En marge d’une visite de travail qualifiée par certains observateurs de la scène politique de “surprenante” mais plus encore d'“urgente”, Youcef Yousfi s’est rendu, hier, à la wilaya de Batna où il a tenu — conjoncture politique oblige — à apaiser les tensions et à calmer les esprits “échaudés” par les dernières déclarations de l’ancien Premier ministre et actuel directeur de campagne électorale du candidat à la présidentielle, Abdelaziz Bouteflika.
Le Premier ministre par intérim s’est fait l’avocat de Sellal, dans une déclaration faite à la presse, en affirmant que “Abdelmalek Sellal n’a pas cherché à offenser les Chaouis car il a beaucoup de respect pour la région et ses habitants”.
Et d'ajouter : “Ce qu’a dit Sellal n'était qu'une plaisanterie innocente, je le connais très bien. C’est un homme conscient et responsable.” Il a également affirmé que les propos du directeur de la campagne électorale d’Abdelaziz Bouteflika ne procédaient certainement pas d'un régionalisme quelconque. Youcef Yousfi a, dans sa lancée, mis en garde les citoyens de la région contre les campagnes tendancieuses qui constituent un danger pour la stabilité du pays et l’unité nationale. Il a, en outre, regretté que la situation ait pris des dimensions qui, selon ses déclarations, étaient “exagérées”. “La situation ne méritait pas toute cette colère qui ne fera qu'aggraver les choses”, dira-t-il.
Pour rappel, des citoyens sont sortis dans la rue manifestant leur indignation vis-à-vis des propos d'Abdelmalek Sellal qu'ils ont qualifiés “d'offensants, de racistes et de régionalistes”.
De leur côté, bon nombre d'avocats, journalistes, enseignants, artistes et universitaires ont fait savoir leur détermination de traduire en justice le directeur de campagne du Président sortant.
Par ailleurs, le Premier ministre par intérim, Youcef Yousfi, accompagné du ministre de l'Intérieur et des Collectivités locales, Tayeb Belaïz, ainsi que du commandant de la Gendarmerie nationale, le général-major Ahmed Bousteïla, a effectué quelques haltes au niveau de plusieurs projets de développement.
Après avoir assisté à l’ouverture de la session printanière de l'Assemblée populaire de wilaya (APW) en présence des autorités locales, la délégation conduite par Youcef Yousfi s’est rendue dans la daïra de Timgad, située à 36 kilomètres à l'est du chef-lieu de wilaya, où il a procédé à la mise en service du système de transfert des eaux depuis le grand barrage hydraulique de Béni Haroun, dans la wilaya de Mila. La réalisation d'un tel projet représentait l'une des priorités de la wilaya. Un projet très attendu par la population, notamment dans les zones arides telles que Barika, deuxième agglomération de la wilaya où la pluviométrie est très faible.
L. M
#13 L ALGERIEN 18-03-2014 16:57
AZUL ET SALAM
LE MOMENT EST VENU POUR EUX
PERSONNE NE FAIT CONFIANCE A CE POUVOIR FLN QUI EST DEPUIS 62 AU POUVOIR WAW C EST BEAUCOUP
MON REVE C EST DE LES VOIR UN JOURS EN PRISON ET QUE LE PEUPLE ALGERIEN VIE ENFIN UNE VIE MEILLEUR
POUR CELA IL FAUT QUE TOUT LE MONDE SE REVOLTE SINON COMME DIT MATOUB ILS VONT NOUS TUé un par un alors on a pas le choix.c est a vous de voir
 
 
#12 seddik 18-03-2014 15:25
c est vraiement dommage pour un intellectuel comme yousfi qui se mouille pour ce pouvoir maffieux car au lieu de defendre ses freres les chaouis qui d ailleurs eux meme la majorite d entre eux sont passes sous les bottes de la mafia de boute grace a l argent car les veritables chaouias comme zeroual benboulaid ladjoul chaabani n existent plus les chaouias ont goute au plaisir de la vie facile et n ont plus de dignite maintenant alors arretons de glorifier ces petits
 
 
#11 med b 18-03-2014 14:47
M.Yousfi perdra le peu de crédibilité qu'il a en se faisant l'avocat d'un mal-élevé qui a vendu son âme à la tribu des Bouteflika.
 
 
#10 kamel bgayet 18-03-2014 14:16
MR yousfi en avocat d'une affaire grave d'insulte envers une région de L'algérie ,qui a tant donné d'hommes intègre et de chouhada pour que vive Lalgérie indépendante;do it s'avoir que ce larbin de bandes de voyou au pouvoir est voué d'avance à l'échec. d'effendre ce personnage est un honte pour L'algérie.Dans les pays qui se rèspecte il aurait était levé de ses fonction et passible devant un tribunal.
 
 
#9 tigrouja 18-03-2014 13:44
En tout cas le terme "Chaoui hacha rezk rabi" se dit effectivement par les femmes de la SOUIKA. Il faut donc faire un distinguo car les véritables constantinois se disent très fiers d'avoir pour voisin les auressiens qui ont comme vous le savez garanti le refuge de Hadj Ahmed Bey contre le colonialisme Français et qui à reconnu la redjla de ses hommes. Les progénitures de ce quartier n'ont pas oublié ce terme.......
 
 
#8 Ladi53 18-03-2014 12:54
Lui le valet de bouteflika qui vient prendre la défense de Sellal mais outrageant quand on sait que le tsunami qui a frappé sonatrach à travers Chakib et consort il n' a pas soufflé mot , ni fait un geste pour défendre les inters de l'Algérie . Encore pire tout en sachant les dangers de l'exploitation du gaz de schiste , il persiste et signe tout le contraire de son danger . Il a tendance à caresser la bête dans le sens du poil.
Et le voilà que le toutou devient menaçant à l'égard d'une région qui a fait historiquement la gloire de l'Algérie .
Attention , attention bien qu'il soit de la région , il ne vient pas en ami mais en ennemi car ses propos ne sont conciliant mais beaucoup plus menaçant .
Le cercle restreint du clan à mis en place un système régionaliste ou certains opportunistes de l' est sont inclus juste pour servir de boy car y voir clairement les postes névralgique et stratégique ne sont offert qu'à certains avec en sus du confort de ministre d'état .
Régionaliste pour régionaliste il faut botter le cul a ce clan et se battre contre le quatrième mandat .
 
 
#7 BOOMERANG 18-03-2014 12:42
MONSIEUR YOUSFI UNE QUESTION ? ADMETTONS QUE LES PROPOS TENUS PAR MR SELLAL NE SONT QUE DES PLAISANTERIES INNOCENTES QUE DITES-VOUS DE CEUX TENUS PAR LE MINISTRE VOYOU DE AMARA BENYOUNES QUI A INSULTE UNE PARTIE DE LA NATION PAR CETTE PHRASE JE REPETE :: CELUI QUI NE NOUS AIME PAS , LAH YENHAL BOUH " C'EST UNE PLAISANTERIE INNOCENTE CA AUSSI ? ELLAH GHALEB CELA MONTRE BIEN LEURS NIVEAUX ...LA SEULE ISSUE QUI RESTE A CES DEUX , C'EST DE PRESENTER LEURS EXCUSES AU PEUPLE ...UNE FAUTE RECONNUE EST A MOITIE PARDONNEE....
 
 
#6 SARELADIN 18-03-2014 12:22
Arrêtez vos salades de :stabilité, unité du pays etc;;; Le pays va très bien et est très riche. IL FAUT DE L'ALTERNANCE AU POUVOIR ET LE DÉPART DU CLAN MAFFIEUX qui s'est approprié l’Algérie
Quand on viole la constitution 10 fois par jour .......
 
 
#5 Slimane Nath Kuffi 18-03-2014 12:03
Yousfi, un autre (.....) du système pourri Algérien.
Il se rend chez lui a Batna pour menacer la population car c'est un Chaoui VENDU comme tout les chaouis au pouvoir d'ailleurs ...
 
 
#4 RAMDAN 18-03-2014 11:18
On dirait un instituteur qui tente de calmer des élèves turbulents ..... Ces propos sont d’un enfantillage affligeant. Si, encore YOUSFI avait révélé son origine Chaoui, peut-être aurai-il pu ainsi, pu se montrer plus efficace ......
 

 

لسانه ”الساخر” يجرّه إلى العدالة
”أوراس الكاهنة” تقاضي سلال بتهمة ”إهانة الشاوية”
الأربعاء 19 مارس 2014 الجزائر: م. سيدمو





 لا تزال لليوم الرابع على التوالي، عبارة عبد المالك سلال، ”الساخرة” من الشاوية، تجر وراءها البيانات المُدينة. واختارت الجمعية الوطنية ”أوراس الكاهنة” اللجوء إلى القضاء لمحاكمة مدير حملة الرئيس بوتفليقة، على ما اعتبرته استعمال ”كلمات جارحة ومهينة تضاهي تلك المستعملة في الفترة الاستعمارية”. وذكر بيان جمعية تعريف وترقية تراث الأوراس ”أوراس الكاهنة”، أمس، أنه بعد ”الكلمات الخطيرة والمجحفة والجارحة والمهينة والقاذفة التي أطلقها السيد عبد المالك سلال، ضد قطاع من الجزائريين الذين هم الشاوية، فإن الجمعية الوطنية ”أوراس الكاهنة”، قررت رفع دعوى قضائية أمام المحاكم الجزائرية، بناء على العبارات الخطيرة والجارحة التي استخدمها الشخص المذكور اسمه”.
بالموازاة، احتجت الجمعية الوطنية ”أوراس الكاهنة”، في البيان الذي حمل توقيع رئيسها بشير أغرابي، على ”هذا النوع من المساس بالوحدة المعنوية لجزء من الشعب الجزائري، ومنطقة لطالما ضحت بالشهداء من أجل تحرير هذا البلد، من القوى الاستعمارية العالمية التي ”تنمرت” على الشعب منذ 132 سنة، لتجد نفسها في الأخير تعامل بشكل قاس بنفس عبارات الفترة الاستعمارية من شخص يقول عن نفسه إنه مسؤول سياسي سام في الجزائر المستقلة”. وكانت الحركة الثقافية الأمازيغية لمنطقة الأوراس، قد أدانت بدورها أمس الأول، ما صدر من كلمات غير لائقة من الوزير الأول عبد المالك سلال الذي استدعي لإدارة مديرية الحملة الانتخابية للرئيس المترشح، واعتبرته خطابا يكرس القبلية ويهدد استقرار الجزائر في هذا الظرف الذي تشهد فيه غليانا ومواجهات طائفية في منطقة غرداية.

SORTIR……

Par : Rubrique Culturelle
Vente-dédicace
Nadir Djama, présentera et dédicacera son ouvrage, Algérie itinérance, aujourd’hui, de 14h30 à 18h, à la librairie internationale Aurassi Omega.

Rencontres
  • Rencontre-débat intitulée Hommage aux mères, animé par Mohamed-Chérif Zerguine, et projection de la Peur de l’inconnu et Cendres de larmes, aujourd’hui à 16h à la bibliothèque du palais de la culture Moufdi-Zakaria.
  • A l’occasion du 52e anniversaire de la fête de la Victoire, l’établissement Arts et Culture organise, aujourd’hui à partir de 14h à la salle Ibn Khaldoun (et en présence de 600 élèves), une conférence-débat intitulée 19 Mars, la victoire d’une volonté d’indépendance, qui sera animée par l’historien et chercheur Amer Rakhila.
Cinéma
  • Projection du film Matrimoni e altri disastri de Nina Di Majo (VOSTFR), aujourd’hui à 15h à la salle polyvalente de l’Institut culturel italien d’Alger (4 bis, rue Yahia Mazouni, El Biar, Alger).
  • Jusqu’au 31 mars à la salle El Mouggar, projection de l’Andalou de Mohamed Chouikh, à raison de trois séances par jour, à partir de 14h.
  • Jusqu’au 31 mars à la cinémathèque de Tizi Ouzou, projection de Parfums d’Alger de Rachid Benhadj, dimanche, mardi et jeudi à 17h ; samedi, lundi et mercredi à 14h.
Expositions
  • Jusqu’au 20 mars à la galerie d’art Lina (El Djamila, ex-La Madrague, Aïn Bénian, Alger), exposition intitulée Peintures féminines.
  • Jusqu’au 31 mars à la galerie Dar El Kenz (16, lot Ben Haddadi, Chéraga, à côté de Dar Diaf), exposition Itinéraires croisés des artistes Adlane Djeffal et Amar Briki. La galerie est fermée le vendredi et le dimanche. Heures d’ouverture : de 10 à 17h30.
  • Jusqu’au 12 avril à l’espace La Baignoire (3, rue des Frères Oukid, Square Port-Saïd, Alger), exposition intitulée Picturie générale 2.
Casting
  • Pour les besoins du tournage du film Larbi Ben M’hidi, le producteur et les Films de la Source organisent, de 9h à 18h, des castings ouverts aux professionnels et amateurs :
  • Le 18 mars au Théâtre régional de Constantine.
  • Les 18 et 19 mars à la salle Casino (Atlas) de Biskra.
  • Les 18, 19, 20 et 21 mars, à la cinémathèque de Béjaïa.
  • Les 23, 24, 25 et 26 mars à la cinémathèque d’Oran.
  • Les 23, 24, 25 et 26 mars à la cinémathèque de Sidi Bel-Abbès.
  • Les 23, 24, 25 et 26 mars à la cinémathèque de Tlemcen.
 
Algérie profonde Mardi, 18 Mars 2014 09:50 Facebook Imprimer Envoyer Réagir

Emporté par les crues d’Oued Boumerzoug

Le corps d’un garçon de 14 ans toujours recherché à Constantine

Par : Betina Souheila
Les opérations de recherche déclenchées avant-hier par les éléments de la Protection civile de la wilaya de Constantine pour retrouver le corps d’un garçon disparu dans les flots d’oued Boumerzoug se poursuivent toujours.
Dimanche, 68 éléments de la Protection civile, dont 5 plongeurs, ont été mobilisés pour rechercher le corps de Chihabeddine, âgé de 14 ans. Ce dernier s’est noyé avant-hier, aux environs de 15h, au lieudit Quatrième kilomètre, près de la cité d’El-Guemmas, selon la Protection civile. “Les mauvaises conditions climatiques, notamment les fortes chutes de pluie, qui ont atteint 28 mm, enregistrées depuis jeudi dernier, ont provoqué la remontée des eaux de l’oued, ce qui a rendu difficile l’intervention de nos agents”, nous a précisé M. Lagueraâ, responsable du service de la prévention au niveau de la direction de la Protection civile, tout en ajoutant que des moyens matériels importants ont été mis à la disposition des pompiers, à savoir
3 ambulances, 5 camions et
2 engins anti-feu.
Depuis la disparition de l’enfant, les recherches ont été menées tout le long de l’oued qui traverse plusieurs communes, à savoir Didouche-Mourad, Hamma-Bouziane et Ibn Ziad. Selon les déclarations recoupées des témoins oculaires rencontrés sur les lieux du drame, “le garçon a perdu l’équilibre et est tombé dans l’oued en furie suite aux fortes pluies enregistrées ces derniers temps”. “Le petit garçon, résidant dans la commune d’El-Khroub, rendait visite à ses grands-parents”, ajoutent nos interlocuteurs.
Pour leur part, les services du 11e arrondissement de la Sûreté de wilaya ont ouvert une enquête pour déterminer les circonstances de ce drame.
S .B

Sa première action : une marche le 20 Mars

Naissance de la Coordination des aârouch

Par : NACER Lynda
Après la naissance, il y a quelques semaines, du mouvement Barakat qui milite contre un 4e mandat d’Abdelaziz Bouteflika, voilà que la Coordination des aârouch englobant les wilayas de Batna, Khenchela et Oum El-Bouaghi vient de voir le jour.
C’est ce qu’a déclaré, avant-hier, le représentant du mouvement des aârouch de la wilaya de Batna, en marge des différentes manifestations qui ont eu lieu dans la journée d’hier dans chacune des wilayas de Batna, Oum El-Bouaghi et Khenchela, organisées par… des étudiants, enseignants, avocats et autres médecins.
La coordination aura pour première action l’organisation d’une marche de protestation contre les propos qualifiés de “diffamatoires” et “insultants” de l’ancien Premier ministre et actuel directeur de campagne du candidat à la présidentielle du 17 avril prochain, Abdelaziz Bouteflika. “Nous sommes en concertation avec les représentants des aârouch des wilayas de Khenchela et Oum
El-Bouaghi afin de mettre en place un plan d’action visant à répondre de la manière la plus pacifique aux propos d’Abdemalek Sellal”, nous dira une source proche du mouvement. Et d’ajouter : “Cette marche pacifique aura lieu le 20 mars prochain dans chacune des wilayas sus-citées.”
Si les déclarations de l’ancien Premier ministre, Abdemalek Sellal, lors de ses sorties sur le terrain à travers les
48 wilayas du pays, n’ont, jusque-là, suscité que moquerie et autres railleries, notamment sur les réseaux sociaux au point où une page facebook a été créée et consacrée exclusivement à ses propos “sellaliates”, il semblerait que ce ne soit plus le cas aujourd’hui. D’autant que ce dernier a non seulement provoqué le courroux des Chaouis mais également l’indignation et plus encore la stupéfaction des Constantinois qui ont vite réagi, aussi bien dans la rue que sur la Toile et ont démenti l’existence de cette soi-disant citation propre à la région (Chaouia hacha rezk Rabi). “Je suis oulid bled et je n’ai jamais entendu dire ça à Constantine”, nous dirons quelques natifs de la ville des 7-Ponts. D’autres, par ailleurs, sont  dubitatifs quant à la dernière sortie de Sellal. “Il a réussi à détruire, en quelques heures, tout ce qu’il avait tenté de bâtir en une année (défendre le bilan de Bouteflika)”, s’étonne Amine, enseignant universitaire.
L. N





Les excuses de Sellal aux Chaouias
par G. O.
Le directeur de campagne de Bouteflika présente ses excuses aux Chaouias qui se sont sentis offensés par ce qu'il qualifie de «simple plaisanterie avec un ami de longue date.»

Abdelmalek Sellal l'a fait, à travers une déclaration qu'il a accordée, hier, à la presse à la fin d'une rencontre-débat, organisée à l'hôtel ‘El Aurassi' avec les membres du Forum des chefs d'entreprises (FCE).

 «J'ai lancé cette boutade lors d'une discussion amicale que j'ai eue avec un ancien ami, je me suis rappelé des souvenirs avec un ami de longue date, je ne savais pas qu'il y avait un micro, tout près de moi,» a-t-il expliqué. Sellal affirme que «je ne fais aucune différence entre les Algériens, j'ai travaillé un peu partout, à travers le pays, je connais beaucoup de monde, j'ai vécu avec les gens des Aurès, avec les Kabyles, les Zenâtas, les Béni S'Nous, je suis un simple citoyen mais un amazigh authentique, j'aime toutes les Algériennes et tous les Algériens.» Il estime ainsi que «s'il y a un quelconque malentendu ou une quelconque ambiguïté, dans mes propos, j'en suis profondément désolé et je m'en excuse auprès de tous ceux qui se sont sentis offensés.» Quelque peu ému et touché par la mauvaise interprétation qui a été donnée à ses propos, Sellal continue de dire que «je suis né pour servir les Algériennes et les Algériens, je ne connais ni la haine, ni le mal, ni le désespoir, je ne fais pas de calculs, ma foi est saine et sincère.»

Lorsqu'il s'est adressé aux patrons privés, Sellal avait rappelé que l'identité algérienne se compose de «l'Islam, l'arabe et l'amazigh, ce sont des affaires réglées, on doit avancer !» Il avait, en outre, tenu à noter qu'en tant que Premier ministre, «j'ai fait les 48 wilayas, j'ai vu beaucoup de choses durant mes visites même si je connaissais, déjà, l'Algérie, je me sens tout à la fois Chaoui, Targui, Kabyle, Amazigh.» Il a encore souligné, au cours du débat avec les patrons que «le dictionnaire qui est dans ma tête ne connaît pas le mot mal, haine ou défiance.»

Le directeur de campagne qu'il est, aujourd'hui, recommande que «la campagne électorale doit être propre, notre seul souci est le bien-être de l'Algérie, nous ne sommes ni à droite, ni à gauche, mais nous sommes au centre, si je soutiens Bouteflika c'est parce que je suis convaincu qu'on est sur le bon chemin et qu'il est important d'avancer.» 


Restauration de sites et monuments de la vieille ville: Les commerçants haussent le ton
par A. Mallem


Si le lancement du programme de restauration des sites et monuments historiques de la vieille ville conçu en prévision de la manifestation de 2015 a reçu un accueil mitigé de la part de la population, on ne peut pas dire autant des commerçants qui expriment franchement de l'hostilité aux relevés topographiques qui se font quotidiennement aux devantures des locaux. Hier, les commerçants de la partie haute de la casbah, notamment ceux de R'cif et de Rahbat Essouf, nous ont fait part de leur angoisse en posant des questions sur leur avenir. «Qu'allons-nous devenir puisque l'on parle de certaines parties qui seront détruites ?», se sont interrogés hier les membres de l'association des commerçants de R'cif en expliquant qu'ils venaient de rencontrer, la veille seulement, le chef de cabinet du wali qui leur aurait affirmé que leur cas va être étudié et pris en charge. «Que signifie ce mot «étudié» si l'on considère que le chef de cabinet nous a déclaré formellement que nous n'ouvrons pas droit au bénéfice de stands et de locaux dans les nouveaux marchés de proximité qui se construisent au niveau de la wilaya et dont un certain nombre a été terminé ?», a demandé M. Azizi, président de l'association des commerçants de R'cif en indiquant qu'ils sont plus de 650 commerçants installés dans les rues et ruelles de Casanova, Souk-El-Asser, Rahbet Essouf et R'cif, dont 550 étals de commerçants informels installés en pleine rue. «Le chef de cabinet nous a indiqué simplement que nous allons demeurer sur place», a ajouté le commerçant. Et son collègue, représentant des commerçants informels de Rahbet Essouf, M. Gamouh, d'abonder dans le même sens en s'élevant contre la décision des autorités qu'il considère inique : «Pourquoi un nouveau commerçant informel qui s'est installé à la nouvelle ville il y a seulement une vingtaine de jours a le droit de bénéficier d'une place dans ce genre de marché alors que nous, qui sommes là depuis 1994, avons été exclus de ce bénéfice ?». Et de réclamer «le droit» d'être évacué dans un marché de proximité. Reprenant la parole, M. Azzizi signale que l'on parle de la démolition du tunnel qui débouche de R'cif à Rahbet Essouf et qui renferme 17 commerces, dont le sien. Et de lancer sous forme de menace que «les commerçants ne vont pas se laisser faire en croisant les bras. C'est le même cas pour ceux qui vont se trouver sur le passage des engins chargés des démolitions. Moi, je vous le dis, il risque d'y avoir des heurts avec les gens des chantiers et des manifestations violentes de la part des concernés parce qu'il s'agit tout de même de leur gagne-pain. Nous, on ne veut pas qu'il y ait de la fitna», termine-t-il. Au passage, nous avons contacté le bureau du syndicat des commerçants de l'UGCAA, en la personne de M. Ayad Nabil. Ce dernier nous a informé que son organisation a pris en charge ce dossier. «Ces commerçants n'ont pas à s'inquiéter, a-t-il dit d'entrée, parce que, dans le cadre du programme d'embellissement et d'agencement des devantures des commerçants, la commission installée par le wali et dont nous faisons partie, prévoit que les commerçants légaux et les commerçants informels de la vieille ville, pourront être stabilisés et intégrés dans le paysage» car, selon ses déclarations, le principe retenu s'appuie sur la conservation du charme de la vieille ville, avec son environnement typique. «Nous allons convoquer ce soir leurs représentants pour dissiper leurs inquiétudes et leur expliquer la démarche retenue par les autorités en ce qui les concerne et aussi leur demander leur collaboration pour réussir le programme d'embellissement», dira-t-il. Le syndicaliste n'a pas voulu en dire plus et s'est contenté de nous donner rendez-vous pour aujourd'hui, mercredi, afin de connaître les résultats de la concertation qu'ils vont mener avec les commerçants. 

En raison d'opérations de réhabilitation: Les maternités de Constantine déménagent à El-Khroub
par A. M.
Les maternités de la ville des Ponts notamment celle du centre hospitalier universitaire (CHU) docteur Benbadis et celle de Sidi-Mabrouk, plus connue sous le nom de clinique des Apôtres, vont subir des travaux de lifting et d'agrandissement et fermeront leurs portes pour des périodes plus ou moins longues. «C'est une décision salutaire», ont commenté hier des citoyens qui ont signalé avoir remarqué depuis lundi matin des mouvements de déménagement. Aussi, nous avons contacté, hier, le directeur de la communication du CHU, M. Aziz Kaabouche, qui a confirmé la décision prise par la direction du CHU. «Décision est prise de transférer les activités de la maternité de Sidi-Mabrouk à l'établissement hospitalier spécialisé Mohamed-Boudiaf d'El-Khroub», a répondu ce responsable. Il ajoutera que depuis lundi dernier, toutes les équipes médicales, paramédicales et administratives de la clinique sont entrain de déménager pour s'installer provisoirement à l'hôpital d'El-Khroub et exercer leur activité normalement jusqu'à la fin des travaux qui vont être lancés. Il expliquera que la clinique des Apôtres va faire l'objet de travaux de réfection et de réhabilitation qui prendront 60 jours. «Une nouvelle annexe où seront installés le bloc opératoire, le laboratoire, la salle d'anesthésie, la salle de réanimation et un grand pavillon mère-enfant sera réalisée», a indiqué M. Kaabouche en signalant que les travaux en question ont démarré dimanche dernier ; que la direction du CHU fait appel à la compréhension de la population, notamment des parturientes, qui est invitée à se diriger désormais vers l'hôpital d'El-Khroub pour pouvoir bénéficier des prestations de maternité. Ceci étant dit, le directeur de la communication confiera dans ce sens que même l'actuelle maternité du CHU de Constantine va être visée par des travaux de réhabilitation qui seront déclenchés d'ici une semaine. Ces travaux vont toucher les quatre paliers, notamment la gynécologie/obstétrique et le bloc opératoire, la salle des accouchements, le pavillon réservé aux grossesses à haut risque, le laboratoire, la pharmacie et les salles de consultation. L'ensemble des structures va être refait complètement. «L'opération prendra 6 mois et la maternité retapée à neuf rouvrira ses portes à la fin du mois de septembre 2014», a affirmé notre interlocuteur selon lequel la nouvelle maternité sera reconstruite aux normes internationales actuelles. 

Restauration de sites et monuments de la vieille ville: Les commerçants haussent le ton
par A. Mallem


Si le lancement du programme de restauration des sites et monuments historiques de la vieille ville conçu en prévision de la manifestation de 2015 a reçu un accueil mitigé de la part de la population, on ne peut pas dire autant des commerçants qui expriment franchement de l'hostilité aux relevés topographiques qui se font quotidiennement aux devantures des locaux. Hier, les commerçants de la partie haute de la casbah, notamment ceux de R'cif et de Rahbat Essouf, nous ont fait part de leur angoisse en posant des questions sur leur avenir. «Qu'allons-nous devenir puisque l'on parle de certaines parties qui seront détruites ?», se sont interrogés hier les membres de l'association des commerçants de R'cif en expliquant qu'ils venaient de rencontrer, la veille seulement, le chef de cabinet du wali qui leur aurait affirmé que leur cas va être étudié et pris en charge. «Que signifie ce mot «étudié» si l'on considère que le chef de cabinet nous a déclaré formellement que nous n'ouvrons pas droit au bénéfice de stands et de locaux dans les nouveaux marchés de proximité qui se construisent au niveau de la wilaya et dont un certain nombre a été terminé ?», a demandé M. Azizi, président de l'association des commerçants de R'cif en indiquant qu'ils sont plus de 650 commerçants installés dans les rues et ruelles de Casanova, Souk-El-Asser, Rahbet Essouf et R'cif, dont 550 étals de commerçants informels installés en pleine rue. «Le chef de cabinet nous a indiqué simplement que nous allons demeurer sur place», a ajouté le commerçant. Et son collègue, représentant des commerçants informels de Rahbet Essouf, M. Gamouh, d'abonder dans le même sens en s'élevant contre la décision des autorités qu'il considère inique : «Pourquoi un nouveau commerçant informel qui s'est installé à la nouvelle ville il y a seulement une vingtaine de jours a le droit de bénéficier d'une place dans ce genre de marché alors que nous, qui sommes là depuis 1994, avons été exclus de ce bénéfice ?». Et de réclamer «le droit» d'être évacué dans un marché de proximité. Reprenant la parole, M. Azzizi signale que l'on parle de la démolition du tunnel qui débouche de R'cif à Rahbet Essouf et qui renferme 17 commerces, dont le sien. Et de lancer sous forme de menace que «les commerçants ne vont pas se laisser faire en croisant les bras. C'est le même cas pour ceux qui vont se trouver sur le passage des engins chargés des démolitions. Moi, je vous le dis, il risque d'y avoir des heurts avec les gens des chantiers et des manifestations violentes de la part des concernés parce qu'il s'agit tout de même de leur gagne-pain. Nous, on ne veut pas qu'il y ait de la fitna», termine-t-il. Au passage, nous avons contacté le bureau du syndicat des commerçants de l'UGCAA, en la personne de M. Ayad Nabil. Ce dernier nous a informé que son organisation a pris en charge ce dossier. «Ces commerçants n'ont pas à s'inquiéter, a-t-il dit d'entrée, parce que, dans le cadre du programme d'embellissement et d'agencement des devantures des commerçants, la commission installée par le wali et dont nous faisons partie, prévoit que les commerçants légaux et les commerçants informels de la vieille ville, pourront être stabilisés et intégrés dans le paysage» car, selon ses déclarations, le principe retenu s'appuie sur la conservation du charme de la vieille ville, avec son environnement typique. «Nous allons convoquer ce soir leurs représentants pour dissiper leurs inquiétudes et leur expliquer la démarche retenue par les autorités en ce qui les concerne et aussi leur demander leur collaboration pour réussir le programme d'embellissement», dira-t-il. Le syndicaliste n'a pas voulu en dire plus et s'est contenté de nous donner rendez-vous pour aujourd'hui, mercredi, afin de connaître les résultats de la concertation qu'ils vont mener avec les commerçants. 

الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان:

«حكومة يوسف يوسفي ليست دستورية»

 



قالت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان في أحدث تقاريرها حول سير الانتخابات الرئاسية، بأن حكومة الوزير الأول بالنيابة يوسف يوسفي.أوضحت الرابطة في بيان لها؛ تحوز «اخر ساعة» على نسخة منه، أن الحكومة المؤقتة ليست دستورية لأن المادتين 86 و77 فقرة 5 من الدستور أن استقالة الوزير الأول تشملها استقالة كامل أعضاء الحكومة، غير أن ذلك لم يطبّق بعد استقالة عبد المالك سلال، حيث بقي 35 وزيرا في منصبه «وبل وتم تعيين يوسف يوسفي وزير الطاقة والمناجم وزيرا أولا بالنيابة»، واعتبرت الرابطة هذه الحكومة «تحايل وخرق فاضح للدستور وعبث بمؤسسات الدولة، واستخفاف بالنظام الجمهوري»، كما استنكرت الرابطة دعم بعض الجمعيات والنقابات للمترشح عبد العزيز بوتفليقة، لأن القانون يمنع ذلك وهو ما كان يستوجب على وزارة الداخلية التدخل. وشبهت الرابطة المترشح عبد العزيز بوتفليقة بالشمس التي تدور حولها الكواكب، وذلك في إشارة منها إلى أن من ينظم، يشرف ويراقب الانتخابات الرئاسية يدور حول المترشح بوتفليقة، الذي قالت الرابطة بأن وسائل الدولة تسخّر لخدمته، على غرار ما حدث يوم 15 مارس حيث استعملت وسائل الدولة من نقل و وجبات إفطار من أجل التجمع الذي نشّطه عبد المالك سلال، الذي قالت عنه الرابطة بأنه يثير النعرات الجهوية. وعادت الرابطة إلى قضية غلق القناة التلفزيونية الخاصة «الأطلس»، معتبرة أن هذه الأخيرة دفعت ثمن وقوفها ضد ترشح بوتفليقة لعهدة رابعة.
                                                                                                                وليد هري

مليونية في الأوراس وتجمّع للمقاطعين في حرشة ووقفة احتجاجية بالجامعة
السلطة تدخل أسوأ منطقة أعاصير بسبب “الرابعة”
الأربعاء 19 مارس 2014 الجزائر: ح. سليمان





 دخلت السلطة في منطقة أعاصير لن تخرج منها بأخف الأضرار، بعدما أشارت النشرات الجوية للأحزاب والتنظيمات المدنية، إلى أن طوفان الغضب سينفجر في الشارع مع نهاية الأسبوع الجاري، فهناك مسيرة مليونية في الأوراس، واعتصام للأساتذة الجامعيين في بوزريعة، وتجمع جماهيري لمقاطعي الرئاسيات في قاعة حرشة بالعاصمة، وهي محطات احتجاجية وضعت السلطة في عهد “الرابعة” في مواجهة أسوأ سيناريو رفض لها.
لم تفلح الاعتذارات التي قدمها عبد المالك سلال ولا تنقلات الوزير الأول بالنيابة يوسف يوسفي لولاية باتنة، في إخماد نار الغضب في الشارع، بعدما قررت حركة عروش الأوراس تنظيم مسيرة مليونية غدا الخميس بمدينة باتنة، احتجاجا منها على ما وصفته بـ«الاعتداء اللفظي”، الذي صدر من مدير حملة بوتفليقة عبد المالك سلال في حق الشاوية. والدعوة لهذه المسيرة الاحتجاجية شاركت فيها عروش الأوراس الممثلين بولايات تبسة وخنشلة وأم البواقي وسوق أهراس وبسكرة وباتنة. ولم يكتف المحتجون على تصريحات مدير حملة بوتفليقة بالخروج للشارع، بل قررت جمعية تعريف وترقية تراث الأوراس “أوراس الكاهنة”، مقاضاة الوزير الأول السابق بتهمة “إهانة الشاوية”. ويضاف هذا كله إلى مسيرات واحتجاجات سابقة لم تتوقف منذ عدة أيام، نظمها طلبة الجامعة في باتنة ومواطنون في خنشلة وأم البواقي، في أكبر غليان شعبي تشهده منطقة الأوراس في السنوات الأخيرة ضد السلطة. وتعكس مسارعة مسؤولي الدولة وأجهزتها لمحاولة احتواء الأمر وامتصاص غضب الشاوية، بصيغة أو بأخرى، مدى حجم الاحتقان السياسي المرافق لهذه الرئاسيات التي جعلت أساتذة من جامعات الجزائر يغادرون مدرجات المحاضرات ويخرجون عن صمتهم، ويقررون تنظيم، اليوم، وقفة احتجاج ثانية بجامعة بوزريعة بالعاصمة في أقل من أسبوع، تعبيرا عن رفضهم لترتيبات السلطة حول الانتخابات الرئاسية المقبلة، بحيث أكدوا في بيان لهم، أن النظام “حرّف النقاش السياسي بالتضليل المُجَسَّد بصفة واضحة في التهيئة لإجراء انتخابات هزيلة، محسومة بصفة مسبقة ستجري في 17 أفريل 2014”. كما انتقدوا ممارسات النظام الذي “أجهز على جميع الحريات بممارسة الحكم عن طريق التخويف”، وفي ذلك رفض لتوجهات السلطة. ولم يقتصر الحراك في الجامعة على الأساتذة، بل شمل أيضا الطلبة الذين خرجوا في بعض الولايات على غرار بجاية وتيزي وزو للتعبير عن رفضهم للعهدة الرابعة ولنظام يخنق الحريات ويكمم الأفواه، وهو الرفض الذي حملته حركة “بركات” في ثلاث وقفات احتجاجية نظمتها في الشارع بمحاذاة الجامعة المركزية في الأسابيع الفارطة، في انتظار برمجة وقفات مماثلة عبر ولايات الوطن، بعدما تم تنصيب فروع ولائية، ما يعني أن التصعيد في الرفض قادم.
بدورها برمجت تنسيقية الأحزاب والشخصيات المقاطعة للرئاسيات، تجمعا في قاعة حرشة في العاصمة، لتفعيل قرار رفض ما تصفه بـ«المهزلة الانتخابية”، وهي المحطة الثانية لها في الميدان، بعد وقفة مقام الشهيد برياض الفتح يوم 12 مارس الجاري، وهي الوقفة التي تمت محاصرتها من طرف قوات الأمن. وينتظر أن تحمل الوقفة الجديدة لدعاة المقاطعة، استعراضا لمدى قدرة التنسيقية على التجنيد الشعبي الرافض للانتخابات، خصوصا وأنه يأتي عشية انطلاق الحملة الانتخابية الرسمية لموعد 17 أفريل، وهو ما يجعل أعضاء التنسيقية يخرجون كل ما في جعبتهم من قذف بالثقيل لكسر طروحات السلطة وحساباتها.


Sa première action : une marche le 20 Mars

Naissance de la Coordination des aârouch

Par : NACER Lynda
Après la naissance, il y a quelques semaines, du mouvement Barakat qui milite contre un 4e mandat d’Abdelaziz Bouteflika, voilà que la Coordination des aârouch englobant les wilayas de Batna, Khenchela et Oum El-Bouaghi vient de voir le jour.
C’est ce qu’a déclaré, avant-hier, le représentant du mouvement des aârouch de la wilaya de Batna, en marge des différentes manifestations qui ont eu lieu dans la journée d’hier dans chacune des wilayas de Batna, Oum El-Bouaghi et Khenchela, organisées par… des étudiants, enseignants, avocats et autres médecins.
La coordination aura pour première action l’organisation d’une marche de protestation contre les propos qualifiés de “diffamatoires” et “insultants” de l’ancien Premier ministre et actuel directeur de campagne du candidat à la présidentielle du 17 avril prochain, Abdelaziz Bouteflika. “Nous sommes en concertation avec les représentants des aârouch des wilayas de Khenchela et Oum
El-Bouaghi afin de mettre en place un plan d’action visant à répondre de la manière la plus pacifique aux propos d’Abdemalek Sellal”, nous dira une source proche du mouvement. Et d’ajouter : “Cette marche pacifique aura lieu le 20 mars prochain dans chacune des wilayas sus-citées.”
Si les déclarations de l’ancien Premier ministre, Abdemalek Sellal, lors de ses sorties sur le terrain à travers les
48 wilayas du pays, n’ont, jusque-là, suscité que moquerie et autres railleries, notamment sur les réseaux sociaux au point où une page facebook a été créée et consacrée exclusivement à ses propos “sellaliates”, il semblerait que ce ne soit plus le cas aujourd’hui. D’autant que ce dernier a non seulement provoqué le courroux des Chaouis mais également l’indignation et plus encore la stupéfaction des Constantinois qui ont vite réagi, aussi bien dans la rue que sur la Toile et ont démenti l’existence de cette soi-disant citation propre à la région (Chaouia hacha rezk Rabi). “Je suis oulid bled et je n’ai jamais entendu dire ça à Constantine”, nous dirons quelques natifs de la ville des 7-Ponts. D’autres, par ailleurs, sont  dubitatifs quant à la dernière sortie de Sellal. “Il a réussi à détruire, en quelques heures, tout ce qu’il avait tenté de bâtir en une année (défendre le bilan de Bouteflika)”, s’étonne Amine, enseignant universitaire.
L. N
 
 
La qualité des productions reste le défi à relever

Mostaganem a son théâtre, Constantine rénove le sien

  • Publié le 17.03.2014 à 17:20, Par :latribune
Le 4e art s’enrichit avec l’annonce de l’ouverture très prochaine du Théâtre régional de Mostaganem. Plus d’une décennie après le lancement des travaux de construction, le Théâtre régional de Mostaganem est ainsi le premier théâtre construit après l’Indépendance dans cette ville, réputée pour être le berceau du 4e art. Pour l’ouverture officielle, un spectacle réunissant les nombreuses troupes théâtrales de la ville est en phase de préparation
Par Wafia Sifouane Mouffok

En prévision de la tenue de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», les travaux vont bon train et les chantiers se multiplient offrant ainsi un nouveau visage à la ville des ponts suspendus. Dernier projet en date, la rénovation du Théâtre régional de Constantine (TRC). Pour les besoins des travaux, l’établissement sera fermé à compter du 1er avril
prochain, a indiqué, hier, le responsable de la programmation au sein de cette structure culturelle, Yacine Meziane. Il a précisé qu’une entreprise
nationale a été désignée pour la prise en charge de cette opération de rénovation imposée par l’état délabré de certaines parties du théâtre, qui est un véritable chef-d’œuvre architectural construit en 1883.
«En attendant que le théâtre soit rénové et fin prêt pour l’événement ‘‘Constantine, capitale de la culture arabe 2015’’, l’activité du TRC sera momentanément transférée à la nouvelle bibliothèque de la cité Boussouf, à la sortie ouest de la ville, et qui abrite actuellement le siège de la direction de wilaya de la culture», a indiqué le même responsable.
Pour sa part, le directeur du TRC, Mohamed Zetili, avait précisé il y a quelques jours, dans une déclaration à l’APS, qu’il s’agit «d’une action d’aménagement et non de réhabilitation», à concrétiser en deux types d’opérations différentes. Il s’agira, avait-il souligné, de «remédier à l’état vétuste et délabré de la toiture, de refaire l’étanchéité, de traiter les façades nord et sud de
l’édifice, de revoir le système de chauffage et de mettre en place de nouveaux équipements d’éclairage et de sonorisation». A l’Ouest, le 4e art s’enrichit cette fois avec l’annonce de l’ouverture très prochaine du Théâtre régional de
Mostaganem. Dimanche dernier, Rachid Djrourou a été installé à la tête de cette structure qui portera le nom de Si Djillali Abdelhalim, un des piliers du
4e art algérien et fondateur du Festival national de théâtre amateur de Mostaganem, la plus ancienne manifestation dédiée au 4e art en Algérie. Plus d’une décennie après le lancement des travaux de construction, le Théâtre régional de Mostaganem est ainsi le premier théâtre construit après l’Indépendance dans cette ville, réputée pour être le berceau du 4e art. Pour
l’ouverture officielle, un spectacle réunissant les nombreuses troupes théâtrales de la ville est en phase de préparation.
Directeur du Théâtre régional de Mascara, Rachid Djrourou revient à sa ville natale, Mostaganem, où il aura du pain sur la planche et devra élaborer une véritable stratégie pour la relance de l’activité théâtrale dans sa ville, avec une production de qualité.
On notera aussi que celui qui jouira de la livraison du théâtre régional n’est autre que le Festival national de théâtre amateur qui célébrera cette année sa 47e édition en bonne et due forme, à savoir dans une véritable salle de théâtre.
W. S. M.

Le ministre de l’Agriculture à Constantine

Visite de travail ou mission électorale ?

Par : Rubrique Radar
En visite de travail et d’inspection, hier, dans la wilaya de Constantine, le ministre de l’Agriculture, Abdelwahab Nouri, n’a pas manqué de s’offrir une autre mission, celle de mener la campagne électorale pour le Président sortant. “Si M. Abdelaziz Bouteflika n’était pas venu en 1999, on serait toujours dans l’époque de la décennie”, a déclaré, hier, le ministre lors de cette visite de travail qui, finalement, n’en est pas une, puisque la “mission” électorale semble avoir pris le dessus. Et d’ajouter : “On ne peut pas parler du développement sans stabilité. Et  cette stabilité est inscrite dans le palmarès du président Bouteflika.” À court d’arguments solides à mettre en avant pour vendre cette quatrième candidature qui, décidément, a du mal à passer chez le commun des Algériens, le cercle présidentiel fait feu de tout bois pour tenter de sauver sa tête.

Mustapha Bouchachi démissionnaire du FFS et de l'APN

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.03.14 | 22h04 2 réactions

Mustapha Bouchachi, député FFS et ancien président de la LADDH, devrait annoncer sa démission de l'APN et du FFS dans les prochaine 48h, avons nous appris d'une source proche de l'interessé.

Mustapha Bouchachi, qui a été élu député en 2012, sur la liste du FFS à Alger, n'a pas donné de détails sur les raisons qui le pousserait à remettre son mandat de député, mais aussi à quitter le FFS.
Notre source précise que l'interessé devrait rendre public sa décision mercredi ou jeudi, à l'assemblée nationale.
Elwatan.com
 
 
Vos réactions 2
népourêtrelibre   le 18.03.14 | 23h17
Comme je l'ai déjà dit sur presque tous
mes commentaires. Le FFS se vide de plus en plus de ses vrais éléments. La dictature n'a jamais gagnée. J'ai toujours pris l'exemple sur un père exerçant sur son fils un comportement dur. Cet enfant finira par se révolter un jour. Donc, aujourd'hui, le pays, l'Algérie se révolte contre ce régime dictatorial.
 
nonrienderien   le 18.03.14 | 22h25
radjel !
un homme de haute competence ne peut etre neutre ! 


 
الحـــركة تتهم الســـلطة بالبدء في ممـــارسة الضغـــوط
حمــــــــــلة توقيـــــفات ضـــد ناشــــطي ”بركــــات”


 
دعت حركة ”بركات”، أمس، في بيان لها، السلطات للكف عن ممارسة القمع والتخويف، وذلك في أعقاب توقيف الناشط في مجال حقوق الإنسان وعضو التنسيقية الوطنية المؤقتة لحركة ”بركات” مزيان عبان، أول أمس، على الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، من طرف أفراد الشرطة في غرفته بالفندق في مدينة باتنة.
بقية المقال في النسخة الورقية 


 

Culture

La qualité des productions reste le défi à relever

Mostaganem a son théâtre, Constantine rénove le sien

  • Publié le 17.03.2014 à 17:20, Par :latribune
Le 4e art s’enrichit avec l’annonce de l’ouverture très prochaine du Théâtre régional de Mostaganem. Plus d’une décennie après le lancement des travaux de construction, le Théâtre régional de Mostaganem est ainsi le premier théâtre construit après l’Indépendance dans cette ville, réputée pour être le berceau du 4e art. Pour l’ouverture officielle, un spectacle réunissant les nombreuses troupes théâtrales de la ville est en phase de préparation
Par Wafia Sifouane Mouffok

En prévision de la tenue de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», les travaux vont bon train et les chantiers se multiplient offrant ainsi un nouveau visage à la ville des ponts suspendus. Dernier projet en date, la rénovation du Théâtre régional de Constantine (TRC). Pour les besoins des travaux, l’établissement sera fermé à compter du 1er avril
prochain, a indiqué, hier, le responsable de la programmation au sein de cette structure culturelle, Yacine Meziane. Il a précisé qu’une entreprise
nationale a été désignée pour la prise en charge de cette opération de rénovation imposée par l’état délabré de certaines parties du théâtre, qui est un véritable chef-d’œuvre architectural construit en 1883.
«En attendant que le théâtre soit rénové et fin prêt pour l’événement ‘‘Constantine, capitale de la culture arabe 2015’’, l’activité du TRC sera momentanément transférée à la nouvelle bibliothèque de la cité Boussouf, à la sortie ouest de la ville, et qui abrite actuellement le siège de la direction de wilaya de la culture», a indiqué le même responsable.
Pour sa part, le directeur du TRC, Mohamed Zetili, avait précisé il y a quelques jours, dans une déclaration à l’APS, qu’il s’agit «d’une action d’aménagement et non de réhabilitation», à concrétiser en deux types d’opérations différentes. Il s’agira, avait-il souligné, de «remédier à l’état vétuste et délabré de la toiture, de refaire l’étanchéité, de traiter les façades nord et sud de
l’édifice, de revoir le système de chauffage et de mettre en place de nouveaux équipements d’éclairage et de sonorisation». A l’Ouest, le 4e art s’enrichit cette fois avec l’annonce de l’ouverture très prochaine du Théâtre régional de
Mostaganem. Dimanche dernier, Rachid Djrourou a été installé à la tête de cette structure qui portera le nom de Si Djillali Abdelhalim, un des piliers du
4e art algérien et fondateur du Festival national de théâtre amateur de Mostaganem, la plus ancienne manifestation dédiée au 4e art en Algérie. Plus d’une décennie après le lancement des travaux de construction, le Théâtre régional de Mostaganem est ainsi le premier théâtre construit après l’Indépendance dans cette ville, réputée pour être le berceau du 4e art. Pour
l’ouverture officielle, un spectacle réunissant les nombreuses troupes théâtrales de la ville est en phase de préparation.
Directeur du Théâtre régional de Mascara, Rachid Djrourou revient à sa ville natale, Mostaganem, où il aura du pain sur la planche et devra élaborer une véritable stratégie pour la relance de l’activité théâtrale dans sa ville, avec une production de qualité.
On notera aussi que celui qui jouira de la livraison du théâtre régional n’est autre que le Festival national de théâtre amateur qui célébrera cette année sa 47e édition en bonne et due forme, à savoir dans une véritable salle de théâtre.
W. S. M.


ليس سلال وحده من كان في وضعية "تسلل"

عبد المالك سلال، قال مُزحة تحوّلت إلى أزمة في منطقة الأوراس، وقال قبلها عددا من النكات تحوّلت إلى احتفالية فكاهة لدى رواد شبكات التواصل الاجتماعي، والرئيس لم يقل شيئا منذ فترة طويلة، فتحوّل صمته إلى أزمة، رغم أن خطاباته في بداية عهدته الرئاسية الأولى، كانت أيضا تثير الانتقاد وما يشبه الأزمة، وكل الذين تنقلوا إلى غرداية، أو قالوا في شأن الأحداث التي لا أحد تمكن من فك طلاسمها، وُوجهوا بالانتقاد، والذين رفضوا الخوض فيها وناؤوا عنها بجانبهم، وُوجهوا أيضا بالانتقاد، ومن الظلم الآن بعد هذه المشاكل المفتعلة أن نعيب زماننا والخارج أوالسلطة وحدها أو الشعب وحده، لأن العيب تأكد أنه فينا جميعا، حيث عجزنا عن حلّ "لا مشكلة"، فما بالك لو واجهتنا أعاصير المشاكل التي هبّت على سوريا مثلا، وعندما يعجز مسؤول عن قول طرفة، فلا ننتظر منه التوفيق في قول كلام جاد، وعندما يعجز الشعب عن فهم طرفة، فلا نظنّه سيهتم بالأمور الجادة، لأنه تأكد هذه المرة بما لا يدع مجالا للشك، أن الجسر الرابط بين القمّة والقاعدة قد تحطّم نهائيا، فلا الحاكم صار يعرف ما يريده الناس من لسانه، حتى لا نقول من أفعاله، ولا الشعب صار يعرف المطلوب من حاكمه، فإذا قال الحاكم غضب الناس، وإذا لم يقل غضب الناس.
وكل الذين تظاهروا ضد سلال، يعلمون بأنه أمازيغي، وبأنه كان في لحظة مزاح مع صديق في العمل، أو ربما زميل في المصالح، ومع ذلك حاولوا أن يجعلوا من اللاشيء شيئا يشغلون به أنفسهم، وهم يعلمون أن ما حدث في غرداية، بلغ طريقا مسدودا، وأن ما بدأ في مصر أو سوريا أو اليمن انتهى إلى الكارثة.
الجزائريون حاليا هم الشعب الوحيد في العالم، الذي يسبّ بعض أفراده الله جهرة وأمام الملأ، من دون أن يجد الآثم انتقادا من المحيطين من حوله، ولا عقابا من القانون الجزائري، ولا نظن أن الذي يتجرأ على الخالق، سيخجل أو يخاف من المخلوق، والجزائريون هم أيضا من الشعوب القليلة التي يسخر فيها قوم من قوم، ويستهزئون ببعضهم البعض ويتنابزون بالألقاب، لأجل ذلك سنرى خلال الحملة الانتخابية القادمة، سبّ الآخر أكثر، من تقديم ما يجب أن ينتخب عليه الآخرون.
قبل انتخابات1991 التشريعية الملغاة، إذا سألت مواطنا عن اختياراته يقول لك: إما أنه اختار الانتخاب للجبهة الإسلامية للإنقاذ "زكارة" في الأفلان، أو أنه اختار الانتخاب لجبهة التحرير الوطني "زكارة" في الإسلاميين، فانتهى "الفيس" ولا أحد عرف له برنامجا، ويزيد عمر "الأفلان" عن نصف قرن، ولا أحد عرف له برنامجا، وعندما يصبح خيار الفرد مقرونا ببغضه للآخر، فلا تنتظر أن نبني بلدا بالبرامج التي تخرجنا من هذا الظلام المخيّم علينا.
قديما قيل: إذا كان الكلام من فضّة فالسكوت من ذهب، المشكلة أن الكلام والسكوت صارا أشبه بالرماد، أو النار التي تحوّل كل شيء إلى رماد.

قــال إن نيتــه كـــانت صــافية ومـــا وقـــع ســوء فهــم فقـط

ســــلال يعـتــذر

فتيحة معزوز

قدم عبد المالك سلال، مدير الحملة الإنتخابية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة، اعتذارا رسميا عما صدر منه من تصريحات مؤخرا، أدت إلى احتجاجات في عدد من الولايات، حيث قال إذا كان هناك لبس وسوء فهم، فأنا أتأسف جدا وأعتذر، مع العلم أن نيتي كانت صافية.

أنا أمازيغي وأحب كل الجزائريين

أوضح سلال، أمس، في لقاء جمعه بمنتدى رؤساء المؤسسات، أن ما صدر منه من تصريحات عبر إحدى القنوات التلفزيونية الخاصة، جاء عن سوء فهم لمحادثة بينه وبين زميل له، عندما كانا بصدد استرجاع ذكريات قديمة، وأنه لم يكن يتوقع وجود ميكروفون متجول بقربه. مؤكدا أنه ليس لديه فرق بين جميع مناطق الوطن، حيث قال أنا تربيت مع ناس الأوراس والقبائل والزناتة وبني سنوس، واشتغلت في كل جهات الوطن، فأنا أمازيغي وأحب كل الجزائريين.
وأبدى مدير حملة رئيس الجمهورية أسفه عما صدر منه، وقدم اعتذارا رسميا لسكان منطقة الأوراس، وقال إن نيته كانت صافية وجد صافية، وإنه لا يعرف معنى الحقد والإحباط، وليس لديه أية حسابات، لأنه موجود لخدمة كل الجزائريين والجزائريات دون خلاف، وإذا كان هناك لبس وسوء فهم فأنا أتاسف جدا.
وبخصوص الحملة الانتخابية، التي ستنطلق رسميا الأحد المقبل، أصر عبد المالك سلال، على ضرورة أن تكون نظيفة ونزيهة، مع مواصلة العمل لدفع الجزائر أكثر نحو التقدم في المستقبل. وفي ذات السياق، كشف مدير حملة بوتفليقة أن برنامج الرئيس سيستند إلى محورين أساسيين، يتمثل الأول في تعزيز تماسك الساحة السياسية، ودمقرطة المستثمر الوطني وبناء اقتصاد نام خلال الأربع سنوات المقبلة، بالإضافة إلى تعديل الدستور بما يسمح بضمان أكثر للحريات.
وأعلن سلال عن منح رخصة استغلال الجيل الرابع سنة 2015، حيث قال نحن التزمنا في العقد الاجتماعي والاقتصادي للنمو بالعديد من الطموحات، دون المساس بمكاسب العمال وجميع الجزائريين والجزائريات، ولن نتراجع عن التزاماتنا، وأن الجزائر تتوفر على جميع الإمكانيات لتحقيق هذا الهدف. مشيرا في نفس الوقت إلى أن الريع سوف يستفيد منه جميع المواطنين، أما الليبرالية المتوحشة فهي مرفوضة.
وأضاف ذات المسؤول أن الدولة قد تخلت، بصفة نهائية، عن الجمع بين المؤسسة الخاصة والعمومية، وأضحى الحديث حاليا عن مؤسسة وطنية واحدة، دون تفريق بين القطاعين العام والخاص، قبل أن يعلن عن توسيع العمل بصيغة التراضي لتشمل القطاع الخاص.




سلال يوضح حول ما قاله عن الشاوية طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 مارس 2014
عدد القراءات: 246
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
أنا لا أفرق بين الجزائريين وإذا وقع سوء فهم فأنا اعتذر و نيتي صافية
أوضح عبد المالك سلال مدير الحملة الانتخابية للمرشح عبد العزيز بوتفليقة أنه لا يفرق بين الجزائريين وأنه عمل في كل جهات الوطن وتعرّف إلى كل الناس، وقدم اعتذارا لما اعتبره سوء فهم ولبس حول ما قاله قبل أيام عن الشاوية في مزحة مع صديق له، وأضاف أنه خلق لخدمة الجزائريات والجزائريين.
قدّم عبد المالك سلال أمس في تصريح له بفندق الأوراسي على هامش اللقاء الذي جمعه بصفته مديرا للحملة الانتخابية للمرشح عبد العزيز بوتفليقة بمنتدى رؤساء المؤسسات حول بالبرنامج الاقتصادي  اعتذارا لما بدر منه من كلام حول الشاوية، وقال بعد إلحاح  الصحفيين حول الموضوع" لم أكن اعلم بوجود ميكروفون بالقاعة، وأنا كنت أمازح صديقا، و ليس عندي فرق بين الناس، لقد اشتغلت في كل جهات الوطن وأعرف كل الناس، وتربيت مع ناس الأوراس، والقبائل، وبني سنوس، وزناتة وأنا أصلا أمازيغي حر وأحب كل الجزائريين".
وأضاف سلال يقول من باب التوضيح" إذا وقع لبس وسوء فهم فأنا أتأسف جدا و أعتذر.. لقد خلقت كي اخدم الجزائريات والجزائريين لا اعرف الإحباط وليست لي حسابات أصفيها ونيتي صافية، معذرة نيتي صافية وجد صافية.. أنا مواطن بسيط وأحب كل الجزائريين ولا اعرف كلمات الشر الحقد وعدم الثقة".
وعن الحملة الانتخابية أكّد عبد المالك سلال أنها يجب أن تكون "نظيفة" وأنه قدم تعليمات في هذا الشأن لمديري حملة المرشح عبد العزيز بوتفليقة عبر الولايات، ثم أضاف " همنا الوحيد هو الجزائر.. لسنا في اليمين ولسنا في اليسار، نحن في الوسط وسنواصل العمل لأنه ضروري بالنسبة لبلادنا كي تتقدم نحو المستقبل".
وأوضح سلال لأرباب العمل والمشاركين في اللقاء الذي اعتاد منتدى رؤساء المؤسسات تنظيمه مع المرشحين للانتخابات الرئاسية في كل مرة أن البرنامج السياسي للمرشح عبد العزيز بوتفليقة يتضمن أيضا تعديل الدستور" الدستور سيعدل في اتجاه تقوية وتحسين النظام السياسي الجزائري وجعله أكثر انفتاحا وأكثر ديمقراطية وحرية تحترم فيه كل المؤسسات"، وأوضح أن مرض الرئيس لم يعطل البلاد وقد ظلت المؤسسات تشتغل بشكل عاد.
كما ألح سلال خلال إجابته على أسئلة المتدخلين في اللقاء على أن الاستقرار يبقى أهم عامل لتحقيق التنمية لأن المحيط الاقتصادي تنافسي بشكل كبير، لكن المحيط الأمني صعب جدا، وحدود الجزائر مع سبع دول بإشارة حمراء.
محمد عدنان
قسنطينة طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 مارس 2014
عدد القراءات: 198
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
تجدد المواجهات بين شباب الوحدة الجوارية رقم14 بعلي منجلي
شهدت الوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي ليلة الثلاثاء إلى الأربعاء تجدد المواجهات بين العشرات من المراهقين باستعمال الحجارة ،وهي أحداث عرفت حرق سيارة من نوع مرسيدس لم ترد في تقرير مصالح الأمن التي أوقفت منذ بداية شهر جانفي 72 مبحوثا عنه.
بعد شهرين من الهدوء الذي فرضه تطويق أمني للحي وإجراءات مشددة بلغت حد الانتشار الدائم وسط النسيج العمراني، عادت المناوشات بين المراهقين إلى الظهور مجددا بسيناريو مشابه ودون أسباب معلنة، حيث أكد السكان أنه وفي حدود الحادية عشر ليلا بدأت بوادر مناوشة، ما فتئت تتوسع لتشمل ما لا يقل عن ستين شخصا أغلبهم من القصر تبادلوا الرشق بالحجارة والملاحقة .  الأمر الذي جدد الخوف في النفوس وتخوفات من تكرار هاجس الرعب الذي وقعت الوحدة تحت تأثيره لأسابيع بداية من عيد الأضحى المبارك ولمدة تعدت الشهرين، لكن تدخل وحدات الأمن أوقف المواجهات وساد الهدوء في حدود الواحدة صباحا، إلا أن  البعض مّمن شاركوا في الأحداث استغلوا، وفق رواية مواطنين، جنح الظلام ليضرموا النار في سيارة من نوع «مرسيديس» ملك لأحد السكان الذي لا علاقة له، حسب شهود عيان، بالصراع الدائر بالحي كونه لا ينتمي لا إلى جماعة واد الحد ولا المرحلين من فج الريح.  الحادثة اعتبرها السكان مؤشرا خطيرا يمهد لحلقة أخرى من التوتر بوحدة جوارية أصبحت بؤرة للعنف ،مطالبين بالتدخل الفعال للمسؤولين  حتى لا تنزلق الأمور وتعود ممارسات المداهمة والتعنيف لتخلق الرعب في النفوس، حيث قال لنا مواطنون أن الانتشار الأمني الذي طال حتى أسطح العمارات  ساعد على تهدئة النفوس وحدّ من تصرفات طائشة لمراهقين تمادوا في صراعات واهية ،لكنه لم يقض على المشكلة من جذورها لوجود تصرفات قد تعيد الأحداث وبنفس حدة العنف في أية لحظة.
صاحب السيارة قدم شكوى لدى مصالح الدرك وفق ما أفاد به السكان ،بينما لم يرد حرق السيارة ضمن تقرير مصالح الأمن التي أكدت عبر خلية الاتصال بأنها لم تسجل حالة حرق ،وأن المناوشات اندلعت على الساعة العاشرة والنصف ليلا  وأنه قد تم فضها بعد عشر دقائق،  لتتجدد مرة أخرى  ويتم التدخل باحتلال الساحة التي وقعت فيها المواجهات،  ما جعل المشاركين فيها يعودون إلى بيوتهم ويعم الهدوء الوحدة الجوارية رقم 14  في حدود الحادية عشر ليلا.
ذات المصادر أفادت أن العمل الجواري والخطة الأمنية المطبقة بالمدينة الجديدة علي منجلي مكنت بداية من شهر جانفي وإلى غاية يوم أمس  من توقيف 72 شخصا كلهم من المبحوث عنهم لتورطهم في قضايا مختلفة.
ن/ك

الأمين الولائي للمجاهدين منسقا لحملة بوتفليقة بالمدية
رئيس المجلس الشعبي الولائي يشتم مناوئيه
الأربعاء 19 مارس 2014 المدية: ص. سواعدي





 فاجأ، أمس، رئيس المجلس الولائي للمدية، فور افتتاحه جلسة المجلس للدورة الأولى من السنة الجارية، بشتم من أسماهم المصطادين في المياه العكرة ومعتادي كتابة الرسائل المجهولة، انطلاقا من المقاهي، كما قال، لبث الإشاعات والفتن المعيقة لعلاقة المجلس بمحيطه الإداري والتنفيذي، مضيفا بأنه لا يقصد البيت الأفالاني الذي يرأس أمانة محافظته، الشيء الذي فرخ العديد من التأويلات، وفي مقدمتها الإشارة إلى غياب أربعة نواب أفالانيين من أصل خمسة عن الدورة على غير العادة، خاصة بالنسبة لاثنين منهم، قيل في كواليس المجلس إنهم في مهمة تمويلية للحملة، إلا أن ذلك لم يخلُ من إثارة مسألة خلاف بيني حول تسمية الأمين الولائي للمجاهدين منسقا ولائيا للحملة الانتخابية لمساندي الرئيس بوتفليقة، والتي ستفتتح السبت القادم انطلاقا من المدية بحضور ممثلي الأحزاب المساندة الأربعة، يتقدمهم الأمين العام للأفالان، عمار سعداني. وفيما تحفظ أعضاء من المجلس على هجوم رئيسهم، معتبرين إياه موجها ضد مجهولين لديهم، اتهم آخرون أعضاء من المجلس السابق والمنتمين إلى حزبين من أحزاب المساندة، بتعكيرهم الأجواء على المجلس الحالي، بتسريب مراسلات مجهولة إلى السلطات التنفيذية الولائية حفاظا على مواقع وتصفية لحسابات منتهية الصلاحية. ودعا رئيس المجلس الولائي الأفالاني، عبد القادر شقو، إلى التوجه في سياق متصل إلى كسر حاجز الاحتكار الجهوي أمام المستثمرين من خارج الولاية، ناعتا كذلك من سماهم “المبزنسين” بالعقارات ومتهما إياهم بالوقوف وراء سيل من تلك الرسائل المجهولة.



البناء الريفي بميلة طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 مارس 2014
عدد القراءات: 81
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
مواطنون بالمشيرة يشتكون تحايل الإدارة والمير ينفي
ندد بعض المواطنين من أبناء بلدية المشيرة القاطنين بمنطقة الشارة وتيمطلاص الراغبين في الاستفادة من البناء الريفي، بالتحايل الذي وقع بعضهم ضحية و عرضة له من قبل الإدارة ، حيث بعدما توجهوا إلى البلدية قصد الطعن في بعض الأسماء التي تضمنتها القائمة الأخيرة للمستفيدين من البناء الريفي  وتقديمهم للوثائق المطلوبة للعون المكلف سلمهم هذا الأخير وصلا كانوا يظنون أنه إثبات على تقديمهم للطعن ،غير أنه تبين لما استظهروه للعارفين ،أنه وصل يشير إلى تنازلهم عن طلب الاستفادة من البناء الريفي ( وصل إيداع تنازل عن الاستفادة من البناء الريفي) وليس ( وصل إيداع طعنهم في قائمة المستفيدين) كما تظهره الصورة المرفقة الحاملة للوصلين .    الشاكون شددوا على أن الإدارة لا ينبغي لها أن تكون بمثل هذا التحايل أو الاستخفاف في حق المواطنين ،مطالبين بضرورة تدارك الوضعية وتمكينهم من حقهم المهضوم والمسلوب من قبل السلطات الولائية التي أبلغوها شكواهم لكنها يبدوا أنها لم تتجاوب لحد الساعة بالإيجاب مع مطلبهم.   رئيس بلدية المشيرة في اتصال له مع النصر أوضح بأن الخطأ وقع فيه العون المكلف باستلام الطعون، حيث عوض أن يسلم هؤلاء المواطنين الذين حصل معهم الخطأ، وصل الطعن مدهم بوصل التنازل ،مشددا على أن الخطأ اقتصر فقط على الوصل ،أما السجل الرسمي بالبلدية فلا يتضمن أي خطأ ووضعية هؤلاء بالنسبة للإدارة سليمة ،حيث أعتبروا من الطاعنين وليس من المتنازلين ،مشيرا إلى أن الطاعنين بلغ عددهم 45 طاعنا، وأما المتنازلين عن الاستفادة من البناء الريفي فهم أثنين فقط وهم ليسوا هؤلاء المواطنين المشار إليهم، موضحا أنه بعد دراسة الطعون تم استدراك ست حالات .
وبالمقابل تساءل رئيس البلدية عن خلفيات ودوافع هؤلاء الشاكين ،الذين استفاد أبناء منطقتهم الشارة وعائلتهم (ع) من حصة معتبرة ،حيث أستفاد53 شخصا من هذه العائلة من هذه الحصة المقدرة ب104 وحدة ،مشيرا إلى أن أحد الشاكين يقطن منذ مدة ليست بالقصيرة بمدينة بجاية بوصفه عسكري قبل أن يحال على التقاعد .  وقد أبدى رغبته في الحصول على قطعة أرض ضمن التحصيص الذي تحضر الوكالة العقارية حاليا في إجراءات الإعلان عنه، لكنه تراجع وأراد الاستفادة من البناء الريفي دون وجه حق، متنقلا بين الإدارات ووسائل الإعلام محاولة منه بتغليط الناس ، فيما استفاد أبناء المواطن الآخر الشاكي أحدهم من البناء الريفي والآخر من السكن الأجتماعي ويريد المزيد على حساب المواطنين الآخرين ،الذين لم يكن لهم حظ الاستفادة بعد.                      
إبراهيم شليغم


بعد تصريحاته السابقة عن ''الشاوية''، سلال يؤكد:

أنـــا أحـــــب كـــل الجزائريـــين وأعتذر إلى كل من أسأت له

بواسطة
حجم الخط: تصغير الخط تكبير الخط
أنـــا أحـــــب  كـــل الجزائريـــين  وأعتذر إلى كل من أسأت له
 
اعتذر مدير حملة الرئيس المترشح بوتفليقة عبد المالك سلال علن تصريحاته بشأن الشاوية، مؤكدا أنه ليس لديه فرق بين كل الجزائريين قائلا»أنا أصلي أمازيغي حر وإذا كان فيه لبس أو سوء فهم من بعض الإخوة أنا متأسف جدا وأعتذر لانه ليس لدي مشكل تماما مع أي أحد«
 ورد سلال على هامش اجتماعه مع أرباب العمل على الحملة الواسعة التي طالته على الفايسبوك والشارع قبل يومين وذلك على خلفية تنكيته باتجاه الشاوية، أنه شخص متفائل لا يعرف قاموسه الشخصي لا الشر ولا الحقد، مشيرا في كلامه إلى من يحاولون الإساءة إليه.
حرص سلال على إنهاء كلمته الافتتاحية خلال حضوره منتدى رؤساء المؤسسات الاقتصادية بالقول كنت دائما متفائل، وسأظل متفائلا، لأن قاموسي الشخصي لا يعرف الشرّ و لا الحقد.
وقال مدير حملة المرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة أنه لم يكن يقصد أبدا الإساءة للأوارس الأشم ولا للشاوية على خلفية فيديو تداوله نشطاء على اليوتيوب والفيسبوك، ينقل جزءا من كلام تفوه به عبد المالك سلال لأصدقاء له بشأن الشاوية.
ودعا سلال الذين أوّلوا كلامه عن الشاوية بالقول لهم : »الله يهدي الناس « وأضاف » لدى الجزائريين البصيرة وأقول لهم لا تسمعوا كلام الفحشا«، وذلك بعد أن بُث التصريح على مواقع التواصل الاجتماعي صوتا وصورة، حيث عجت هذه الأخيرة بسيل من الغضب والتعليقات الساخطة على سلال، وهو ما زاد من حدة الغضب، وأثار فتنة بولايات الشرق أم البواقي، سوق أهراس، خنشلة، باتنة، التي خرج سكانها للتعبير عن سخطهم من الوصف الذي طالهم.
أبدى وزير الفلاحة والتنمية الريفية "عبد الوهاب نوري" على سخطه وانزعاجه من طريقة عمل الملبنة العمومية لإنتاج الحليب ومشتقاته "نوميديا"، مشددا لمسؤولي المؤسسة على ضرورة مواكبة الحركية التي يعرفها القطاع ومنافسة الخواص. وفي هذا الصدد أوضح وزير الفلاحة والتنمية الريفية خلال زيارة عمل وتفقد قادته لبعض المؤسسات التابعة لقطاعه وبعض المستثمرات العائدة للخواص بولاية قسنطينة أمس أنه على المؤسسة العمومية لإنتاج الحليب ومشتقاته "نوميديا" استغلال الإمكانيات المتوفرة لها، على غرار امتلاكها لمخزون معتبر من بودرة الحليب للرفع من معدل إنتاجها ومواكبة التطورات التكنولوجية والإنتاجية الحاصلة، من أجل منافسة حقيقية للقطاع الخاص، وفي نفس السياق حث الوزير "عبد الوهاب نوري" الذي اعترف بعجز الدولة في مادة الحليب بمقدار مليار و500 مليون لتر سنويا على تشجيع الاستثمار في المجال الفلاحي وبخاصة منه شعبة إنتاج الحليب، داعيا المستثمرين الخواص الذين أبدى ذات الوزير خلال زيارة لبعض المستثمرات الخاصة دعم الوزارة الكامل لهؤلاء في جميع المجالات إلى استغلال فرصة الطلب الكبير على هذه المادة لخوض غمار الاستثمار فيها، إلى جانب الاستثمار في الصناعات التحويلية للمواد الفلاحية التي تعرف نقصا كبيرا في الجزائر بالنظر إلى اهتمام الدولة في أوقات سابقة على الإنتاج، وهو الأمر الذي أكد الوزير الذي استمع لعرض بالمعهد التقني للزراعات الواسعة للإمكانيات المتوفرة عليها ولاية قسنطينة على استدراك الدولة له بفتح المجال للاستثمار فيه، ومن جهة أخرى فقد كشف الوزير عن برنامج الشراكة مع بريطانيا لخلق مستثمرات كبرى نموذجية بالجنوب الجزائري ترمي لتربية 90 ألف بقرة منتجة للحليب، وهو المشروع الرامي للرفع من إنتاجية البقرة الواحدة لحوالي 4500 لتر من الحليب سنويا بدل 3500 لتر قدرة الإنتاج الحالية، وفي سياق آخر فقد دعا "نوري" إلى ضرورة استخدام التقنيات العلمية والتكنولوجيات الحديثة في الفلاحة والتربية الحيوانية من أجل تحقيق فلاحة عصرية بمنتوج كمي ونوعي عالمي ومنافس. محمود بن نعمون



بعد تصريحاته السابقة عن ''الشاوية''، سلال يؤكد:

أنـــا أحـــــب كـــل الجزائريـــين وأعتذر إلى كل من أسأت له

بواسطة
حجم الخط: تصغير الخط تكبير الخط
أنـــا أحـــــب  كـــل الجزائريـــين  وأعتذر إلى كل من أسأت له
 
اعتذر مدير حملة الرئيس المترشح بوتفليقة عبد المالك سلال علن تصريحاته بشأن الشاوية، مؤكدا أنه ليس لديه فرق بين كل الجزائريين قائلا»أنا أصلي أمازيغي حر وإذا كان فيه لبس أو سوء فهم من بعض الإخوة أنا متأسف جدا وأعتذر لانه ليس لدي مشكل تماما مع أي أحد«
 ورد سلال على هامش اجتماعه مع أرباب العمل على الحملة الواسعة التي طالته على الفايسبوك والشارع قبل يومين وذلك على خلفية تنكيته باتجاه الشاوية، أنه شخص متفائل لا يعرف قاموسه الشخصي لا الشر ولا الحقد، مشيرا في كلامه إلى من يحاولون الإساءة إليه.
حرص سلال على إنهاء كلمته الافتتاحية خلال حضوره منتدى رؤساء المؤسسات الاقتصادية بالقول كنت دائما متفائل، وسأظل متفائلا، لأن قاموسي الشخصي لا يعرف الشرّ و لا الحقد.
وقال مدير حملة المرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة أنه لم يكن يقصد أبدا الإساءة للأوارس الأشم ولا للشاوية على خلفية فيديو تداوله نشطاء على اليوتيوب والفيسبوك، ينقل جزءا من كلام تفوه به عبد المالك سلال لأصدقاء له بشأن الشاوية.
ودعا سلال الذين أوّلوا كلامه عن الشاوية بالقول لهم : »الله يهدي الناس « وأضاف » لدى الجزائريين البصيرة وأقول لهم لا تسمعوا كلام الفحشا«، وذلك بعد أن بُث التصريح على مواقع التواصل الاجتماعي صوتا وصورة، حيث عجت هذه الأخيرة بسيل من الغضب والتعليقات الساخطة على سلال، وهو ما زاد من حدة الغضب، وأثار فتنة بولايات الشرق أم البواقي، سوق أهراس، خنشلة، باتنة، التي خرج سكانها للتعبير عن سخطهم من الوصف الذي طالهم.


موازاة مع دعوات للاستمرار في الاحتجاج
سلال: “أعتذر للشاوية.. كنت أمزح”
2014.03.18

وزير الصحة يقابل بلافتات ضد العهدة الرابعة
دعوة للخروج في مسيرة حاشدة اليوم تزامنا مع ذكرى عيد النصر

تقدم، أمس، عبد المالك سلال، مدير الحملة الانتخابية للمرشح عبد العزيز بوتفليقة، باعتذاره الشديد وأسفه العميق من المزحة التي أطلقها منذ أيام والتي تم نقلها عبر وسائل إعلامية والتي تسيء لسكان منطقة الأوراس بقوله ”شاوي حاشا رزق ربي”، قائلا ”لقد كان الحديث يدور بيني وبين أحد الزملاء القدامى ولم أعلم مسبقا بأن أحد الميكروفونات كان يتجول بيننا”. وأضاف سلال على هامش اللقاء الذي جمعه بأعضاء منتدى رؤساء المؤسسات لعرض البرنامج الاقتصادي للمترشح عبد العزيز بوتفليقة بفندق الأوراسي بالعاصمة، أنه تربى ونشأ مع الشاوية ومع كل أبناء الوطن وشغل مناصب مختلفة في شرق وغرب البلاد بقوله ”أنا أمازيغي الأصل، وأكن معاني الحب والاحترام لأبناء وطني وأعتذر وأتأسف لكل من تضرر جراء ما قلته”، نافيا أن تكون حسابات أخرى وراء تلك المزحة بقوله ”نيتي كانت صافية”.

وعن الاستحقاقات الرئاسية المقبلة، أكد عبد المالك سلال أنها تأتي وسط أجواء مشحونة ووضعية أمنية صعبة كون الجزائر تعيش ”حزاما ناريا” يحيط بها، رافضا التصريح عن مدى تأثير المزحة التي بدرت عنه في حق الشاوية في مجرى الحملة الانتخابية التي يقودها للمرشح بوتفليقة، أو حتى ما إذا كان عبد العزيز بوتفليقة سينشط حملته في الفترة المقبلة.

لمياء حرزلاوي

وزير الصحة يقابل بلافتات ”ضد العهدة الرابعة” وهتافات ضد سلال بمروانة

قام، نهار أمس، وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات عبد المالك بوضياف، بزيارته الثانية إلى ولاية باتنة في أقل من أسبوع، حيث احتوى برنامج الزيارة تدشين العديد من المرافق الصحية بعدد من دوائر الولاية مثل مروانة وراس لعيون وبريكة وعين التوتة ونڤاوس.

وحسب مصادر رسمية، فإن الزيارة الثانية تأتي لاستكمال البرنامج الذي لم يكمله الوزير في زيارته نهاية الأسبوع الماضي إلى باتنة والمتزامنة مع تساقط الأمطار والاضطرابات الجوية، غير أن معطيات تشير بقوة إلى أن الزيارة ككل تدخل في إطار مساعي التهدئة التي تهدف إليها السلطة حيال الغضب الكبير بولاية باتنة ومنطقة الأوراس ككل، مما جاء على لسان مدير حملة المترشح عبد العزيز بوتفليقة في حق المنطقة وأبنائها، وهي الكلمات التي اعتبرها المواطنون اعتداء لفظيا يتوجب معه متابعته قضائيا. ومما ورد من المحطة الأولى للوزير بدائرة مروانة أنه قوبل باحتجاجات بعض الشباب الذين عبروا عن غضبهم من تصريحات سلال بشعارات وهتافات مختلفة أرادوا إسماعها لوزير الصحة، علما أن الدائرة شهدت اليوم اعتصاما ومسيرة قام بها عدد من المواطنين والشباب تعبيرا عن غضبهم من هذه التصريحات، حيث جاب المواطنون مختلف الشوارع الرئيسية لمروانة وتجمعوا أمام مقر الدائرة وأمام مستشفى ”علي النمر” رافعين لافتات مكتوب عليها ”الشاوية أسود الجزائر يا فقاقير” و”لا للعهدة الرابعة”، كما أكدت بعض المصادر أن الوزير عبد المالك بوضياف سعى من خلال زيارته إلى دائرة نقاوس - وهي مسقط رأسه - إلى التهدئة بدعوة بعض الأعيان والمواطنين إلى التخفيف من حدة غضب الشباب وثنيهم عن القيام بالمسيرات والاعتصامات، مؤكدا أن ما جاء على لسان سلال ”لا يخرج عن روح المزاح والدعابة”.

وحسب ما دعا إليه مواطنون وشباب بنڤاوس فإن المسيرة التي كانت مقررة نهار أمس قد أجلت إلى اليوم تفاديا لأي احتكاكات مع عناصر الأمن التي تؤطر زيارة الوزير إلى الدائرة، وأيضا تفاديا ”لإحراج عبد المالك بوضياف بوصفه ابن المنطقة”، حسب أحد المواطنين، الذي أضاف بأن الاحتجاج يراد له بكل الطرق أن يكون سلميا وهادئا وحرا من أي انتماء لأية جهة.

طارق. ر

دعوة إلى الخروج في مسيرة حاشدة اليوم تزامنا مع ذكرى عيد النصر

استمرت نهار أمس الاحتجاجات والدعوات إلى القيام بمسيرات سلمية وهادئة عبر عدد من بلديات ولاية باتنة، في إطار الغضب من تصريحات مدير حملة المترشح بوتفليقة عبد العزيز.

فإلى جانب المسيرة السلمية والهادئة التي قام بها مواطنون في دائرة مروانة حاملين مختلف اللافتات المناهضة للعهدة الرابعة والرافضة لما جاء على لسان سلال، دعا مجموعة من الشباب المنضوين تحت لواء ”حركة نصر الأوراس آمقران” عبر موقع التواصل الاجتماعي إلى مسيرة ”حاشدة” اليوم الأربعاء تزامنا مع ذكرى عيد النصر، ”كتخليد لذكرى الشهداء ورد على التطاول على سكان المنطقة”، حسب ما جاء على لسان الداعين للمسيرة، الذين أكدوا أن المسيرة يقوم بها شباب واع ومثقف وليس له أي انتماء سياسي أو حزبي، وولاؤه للوطن والشهداء فقط، ومبادؤه من مبادئ أجداده الأحرار كيوغرطة وماسينيسا ومصطفى بن بولعيد والعربي بن مهيدي، على أن تنطلق المسيرة من أمام جامعة    الحاج لخضر على الساعة العاشرة صباحا وتنتقل إلى ولاية خنشلة يوم السبت المقبل.

وفي ذات السياق قام مجموعة من الشباب بدائرة آريس نهار أمس باعتصام أمام تمثال الشهيد الرمز مصطفى بن بولعيد بقلب المدينة رافعين لافتات غاضبة من سلال وتصريحاته.

ط. رقيق
طالبوا الرئيس السابق اليامين زروال بأن يثأر لهم من الإساءة
غاضبون يحرقون صور سلال ويحذرونه من زيارة الشّاويّة
في تطور دراماتيكي لتداعيات زلة لسان عبد المالك سلال حول الشّاويّة، أقدم صباح أمس الثلاثاء ثانويو عين البيضاء، عين مليلة وقصر الصبيحي وعين فكرون بولاية أم البواقي على مغادرة مقاعد الدراسة بشكل جماعي وخرجوا إلى الشارع بتأطير من طرف بعض المحامين وأهل القانون ومثقفين وبعض الجمعيات المحلية على تنظيم حركة احتجاجية تنديداً بإساءة سلال لأهل الشّاويّة.
ورفعوا شعارات مناوئة لعبد المالك سلال وذهب البعض إلى أكثر من ذلك عندما همّوا بحرق صوره وتمزيقها ومن بين العبارات التي رددوها هي: ”محال محال أن تكون مسؤول دولة يا سلال”، ”بوتفليقة، بوتفليقة.. ما بقاتش فيك الثقة”. المحتجون الذين كانت أعدادهم بالمئات، بحسب شهود عيان، كانوا كلما مروا بحي ما أو شارع معين يزداد عددهم. والملاحظ أن هذه الحركة الاحتجاجية كانت عفوية ولم يتم تأطيرها وتوجيهها إلا في آخر لحظة، ما يؤكد على أن نكتة سلال حول أهل الشّاويّة هزت جميع الشّاويّة دون استثناء. هؤلاء المحتجون وجّهوا رسالة تحذير إلى عبد المالك سلال ونصحوه بعدم المغامرة بحياته وزيارة ولايات الأوراس الكبير وخاصة أم البواقي، خنشلة وباتنة لتنشيط التجمعات الشعبية في إطار الحملة الانتخابية لرئاسيات 17 أفريل المقبل والتي ستنطلق يوم الخميس المقبل. وتوعدوه بأن يعرّفوه قدر الشّاويّة الأحرار.
المحتجون كانوا في قمة الغضب وكانوا يحملون صور الرئيس الراحل هواري بومدين الذي يعتبرونه ”الرئيس الوحيد الذي كان محبوب الجماهير وأبا للشعب”، إلى جانب صور الرئيس الأسبق اليامين زروال الذي قالوا عنه إنه هو من عليه أن يأتي لهم بحقهم من سلال على اعتبار أنه شاوي مثلهم، فضلاً عن حملهم لصور المترشح الحر علي بن فليس، والملاحظ أن المحتجين لم يحملوا صور الرئيس عبد العزيز بوتفليقة خلال حركتهم الاحتجاجية واعتبروه - أي بوتفليقة -مسؤولا عمّا قاله مدير حملته الانتخابية عبد المالك سلال في حق الشّاوية لأنه لم يتدخل إلى غاية الآن من أجل إنصافهم والاقتصاص من سلال، وطالبوه صراحة بإقالته من جميع مناصب المسؤولية التي يشغلها.
محافظة الأفالان والقسمات مغلقة لليوم الثالث
من جهة أخرى لا تزال محافظة حزب جبهة التحرير الوطني بأم البواقي ومختلف القسمات المتواجدة في بلديات الولاية مغلقة الأبواب وذلك لليوم الثالث على التوالي بسبب التصريحات الساخرة لعبد المالك سلال حول الشّاويّة وهي التصريحات التي أججّت جذوة الغضب في نفوس المواطنين الذين انتفضوا    واحتجوا على تلك الإساءة المهينة، ما جعل مسؤولي محافظة الأفالان وباقي القسمات يضطرون إلى غلق الأبواب إلى حين هدوء الأوضاع ومرور هذه الزوبعة.
عمّار. ق

بوعلام بسايح، بلخادم، أويحيى وبن صالح وراء الفكرة
هيئة أركان حملة بوتفليقة تقرر عزل سلال عن ولايات الشرق
سكان شنوة بتيبازة يحتجون دعما للشاوية

أفادت مصادر مطلعة من محيط الحملة الانتخابية للمرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، أن هيئة أركان الحملة تدرس خيار منع سلال من تنشيط الحملة الانتخابية بولايات الشرق، بعد ”النكتة” الثقيلة التي أطلقها خلال تنصيب مدراء الحملة الانتخابية للمرشح الحر عبد العزيز بوتفليقة.
وذهبت مصادر ”الفجر” إلى حد التأكيد على أن محيط الرئيس بوتفليقة، وهيئة الأركان، اتفقوا بصفة رسمية على منع سلال، من تنشيط الحملة الانتخابية لبوتفليقة، في 15 ولاية من شرق البلاد، بعد الحركات الاحتجاجية التي يشنها المواطنون تضامنا مع الشاوية. وقالت المصادر ذاتها إن رئيس هيئة أركان حملة بوتفليقة، درس القضية مع أعضائها، ووافق كل من أحمد أويحيى، عبد العزيز بلخادم، وعبد القادر بن صالح على الفكرة، في حين اعترض عمارة بن يونس، وعمار سعداني، وتحفظ عمار غول رئيس تجمع أمل الجزائر.
وفي ذات السياق احتج أمس أمام مقرات حزبي جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي بتيبازة، حوالي 20 شخصا من قبائل شنوة المقيمين بولاية تيبازة، مطالبين قيادتي الحزبين بحمل رسالة إلى الوزير الأول عبد المالك سلال، باعتبارهما يساندان ترشح بوتفليقة، بتجديد اعتذاره لكل الشعب الجزائري، وليس الشاوية فقط، لأن أبناء الأوراس ليسوا هم وحدهم الشاوية.
وتفرق المحتجون في هدوء من أمام مقر التجمع الوطني الديمقراطي، في وقت شهد التجمع أمام محافظة الأفالان بعض المناوشات الخفيفة التي تمكنت مصالح الأمن من التحكم فيها.
ل. شريقي

في بيان حول الاحتجاجات بباتنة
المجلس البلدي يطالب باعتذار سلال ويدعو إلى ”عدم تهييج العواطف”
طالب المجلس الشعبي البلدي لباتنة، من خلال بيان أصدره مساء الإثنين، مدير حملة المترشح عبد العزيز بوتفليقة باعتذار رسمي عما بدر منه، حيث جاء في هذا البيان الذي صدر بعد نقاش بين منتخبي المجلس أن ”أقوال سلال التي لا تخرج عن روح الدعابة كان لها وقع مر على نفوسنا”. ويضيف البيان الموقع من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي لباتنة ”إلا أنه لا ينبغي إعطاءها بعدا سياسيا وتوظيفها بصورة تؤثر سلبا على منطقة الأوراس الأشم”.
ودعا محررو البيان المواطنين والمجتمع المدني والشباب الغيور على هوية المنطقة إلى التحلي بالرزانة والهدوء وعدم الانسياق وراء الأصوات الداعية إلى ”تهييج العواطف وما لا تحمد عقباه”، وقد صدر البيان حول ما وصف ”بالتطورات الحاصلة على الساحة المحلية والوطنية” و”ما تشهده المدينة من ردة فعل غاضبة ومستنكرة لما ورد على لسان عبد المالك سلال ”مما اعتبره الكثير إهانة للمنطقة وابنائها الأشاوس”.
ط. ر

وزراء ”شاوية” في مهمة رسمية بمنطقتهم لتهدئة الأوضاع
دعوات للاستمرار في المسيرات والاعتصامات بباتنة ورفض للعهدة الرابعة
لا تزال تداعيات ما جاء على لسان مدير الحملة الانتخابية للمترشح بوتفليقة عبد العزيز، تلقي بضلالها على المشهد العام بولاية باتنة ومنطقة الأوراس ككل، حيث عبر المواطنون بطرق سلمية وهادئة عن غضبهم من تكريس ”العنصرية” واستهداف منطقة بعينها بتصريحات ”غير مسؤولة” وهو ما ينافي ”كاريزما” و”بروتوكولات” رجال الدولة، كما عبر المواطنون أيضا عن خيار رفضهم للعهدة الرابعة من خلال الهتافات واللافتات التي تصب في هذا الاتجاه. ولا تزال الدعوات قائمة للقيام بمسيرات واعتصامات بعدة مناطق في باتنة مع التأكيد على سلميتها وهدوئها وعدم تابعيتها لأي جهة أو حزب سياسي. والملاحظ على صعيد التحركات الرسمية لمواجهة غضب الشارع الأوراسي والباتني، هو الزيارات المتعاقبة لوزراء إلى ولاية باتنة يجمعهم قاسم مشترك وهو انتماؤهم لولاية باتنة ومنطقة الأوراس بدءاً بوزير المجاهدين محمد الشريف عباس - ابن بلدية أولاد فاضل بباتنة - الذي جاء في زيارة إلى باتنة يوم الأحد الماضي تزامنت مع مسيرة حاشدة لطلبة ومواطنين جابت مختلف شوارع باتنة وانتهت بتجمع أمام منزل الرئيس السابق اليامين زروال، كما شهدت ولاية باتنة قبل يومين زيارة الوزير الأول بالنيابة يوسف يوسفي - وهو ابن منطقة باتنة كذلك - الذي سعى إلى التخفيف من حدة غضب المواطنين والشباب حيال تصريحات سلال، كما قام نهار أمس وزير الصحة - ابن منطقة نڤاوس بباتنة - عبد المالك بوضياف، بزيارة  إلى الولاية هي الثانية خلال هذا الأسبوع تضمنت برنامج عمل في   قطاع الصحة، غير أن معلومات تشير إلى أنها بغرض التخفيف من غضب المواطنين في الولاية من تصريحات عبد المالك سلال.
طارق رقيق



التعليقات (1 تعليقات سابقة) :
azouz : algerie
quelle honte pour l'algerie d'avoir un responsable comme celui là

سلال لـ "الشاوية": أنا مُتأسّف

الوزير الأول السابق قال إنّه تربى مع الشاوية والقبائل..
المشاهدات : 8681
0
24
آخر تحديث : 11:30 | 2014-03-18
الكاتب : البلاد.نت




ردّ عبد المالك سلال، الوزير الأول السابق، ومدير حملة المترشح عبد العزيز بوتفليقة على الضجة التي أثيرت مؤخرا حول تصريحاته عن "الشاوية"، حيث قال أنّه لا يعرف الحقد او الشر ولا يفرّق بين الجزائريين.
وقال سلال في لقاء مع منتدى رؤساء المؤسسات صباح اليوم بفندق الأوراسي، "لا أملك في قاموسي الشخصي كلمة شر أو حقد أو تمييز".
وأضاف سلال قائلا: "أنا قبائلي شاوي، انا امازيغي، انا رجل حر .. وهذا يعني الكثير "
وتابع قائلا "أنا تربيت وسط الشاوية والقبائل .. ومتأسف جدا لسوء فهم كلامي حول الشاوية."
ومن جهة أخرى، قال سلال إنّ الرئيس عبد العزيز بوتفليقة يريد أن يموت مجاهدا في سبيل الوطن.



الأمين الولائي للمجاهدين منسقا لحملة بوتفليقة بالمدية
رئيس المجلس الشعبي الولائي يشتم مناوئيه
الأربعاء 19 مارس 2014 المدية: ص. سواعدي





 فاجأ، أمس، رئيس المجلس الولائي للمدية، فور افتتاحه جلسة المجلس للدورة الأولى من السنة الجارية، بشتم من أسماهم المصطادين في المياه العكرة ومعتادي كتابة الرسائل المجهولة، انطلاقا من المقاهي، كما قال، لبث الإشاعات والفتن المعيقة لعلاقة المجلس بمحيطه الإداري والتنفيذي، مضيفا بأنه لا يقصد البيت الأفالاني الذي يرأس أمانة محافظته، الشيء الذي فرخ العديد من التأويلات، وفي مقدمتها الإشارة إلى غياب أربعة نواب أفالانيين من أصل خمسة عن الدورة على غير العادة، خاصة بالنسبة لاثنين منهم، قيل في كواليس المجلس إنهم في مهمة تمويلية للحملة، إلا أن ذلك لم يخلُ من إثارة مسألة خلاف بيني حول تسمية الأمين الولائي للمجاهدين منسقا ولائيا للحملة الانتخابية لمساندي الرئيس بوتفليقة، والتي ستفتتح السبت القادم انطلاقا من المدية بحضور ممثلي الأحزاب المساندة الأربعة، يتقدمهم الأمين العام للأفالان، عمار سعداني. وفيما تحفظ أعضاء من المجلس على هجوم رئيسهم، معتبرين إياه موجها ضد مجهولين لديهم، اتهم آخرون أعضاء من المجلس السابق والمنتمين إلى حزبين من أحزاب المساندة، بتعكيرهم الأجواء على المجلس الحالي، بتسريب مراسلات مجهولة إلى السلطات التنفيذية الولائية حفاظا على مواقع وتصفية لحسابات منتهية الصلاحية. ودعا رئيس المجلس الولائي الأفالاني، عبد القادر شقو، إلى التوجه في سياق متصل إلى كسر حاجز الاحتكار الجهوي أمام المستثمرين من خارج الولاية، ناعتا كذلك من سماهم “المبزنسين” بالعقارات ومتهما إياهم بالوقوف وراء سيل من تلك الرسائل المجهولة.

 

Culture

La qualité des productions reste le défi à relever

Mostaganem a son théâtre, Constantine rénove le sien

  • Publié le 17.03.2014 à 17:20, Par :latribune
Le 4e art s’enrichit avec l’annonce de l’ouverture très prochaine du Théâtre régional de Mostaganem. Plus d’une décennie après le lancement des travaux de construction, le Théâtre régional de Mostaganem est ainsi le premier théâtre construit après l’Indépendance dans cette ville, réputée pour être le berceau du 4e art. Pour l’ouverture officielle, un spectacle réunissant les nombreuses troupes théâtrales de la ville est en phase de préparation
Par Wafia Sifouane Mouffok

En prévision de la tenue de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», les travaux vont bon train et les chantiers se multiplient offrant ainsi un nouveau visage à la ville des ponts suspendus. Dernier projet en date, la rénovation du Théâtre régional de Constantine (TRC). Pour les besoins des travaux, l’établissement sera fermé à compter du 1er avril
prochain, a indiqué, hier, le responsable de la programmation au sein de cette structure culturelle, Yacine Meziane. Il a précisé qu’une entreprise
nationale a été désignée pour la prise en charge de cette opération de rénovation imposée par l’état délabré de certaines parties du théâtre, qui est un véritable chef-d’œuvre architectural construit en 1883.
«En attendant que le théâtre soit rénové et fin prêt pour l’événement ‘‘Constantine, capitale de la culture arabe 2015’’, l’activité du TRC sera momentanément transférée à la nouvelle bibliothèque de la cité Boussouf, à la sortie ouest de la ville, et qui abrite actuellement le siège de la direction de wilaya de la culture», a indiqué le même responsable.
Pour sa part, le directeur du TRC, Mohamed Zetili, avait précisé il y a quelques jours, dans une déclaration à l’APS, qu’il s’agit «d’une action d’aménagement et non de réhabilitation», à concrétiser en deux types d’opérations différentes. Il s’agira, avait-il souligné, de «remédier à l’état vétuste et délabré de la toiture, de refaire l’étanchéité, de traiter les façades nord et sud de
l’édifice, de revoir le système de chauffage et de mettre en place de nouveaux équipements d’éclairage et de sonorisation». A l’Ouest, le 4e art s’enrichit cette fois avec l’annonce de l’ouverture très prochaine du Théâtre régional de
Mostaganem. Dimanche dernier, Rachid Djrourou a été installé à la tête de cette structure qui portera le nom de Si Djillali Abdelhalim, un des piliers du
4e art algérien et fondateur du Festival national de théâtre amateur de Mostaganem, la plus ancienne manifestation dédiée au 4e art en Algérie. Plus d’une décennie après le lancement des travaux de construction, le Théâtre régional de Mostaganem est ainsi le premier théâtre construit après l’Indépendance dans cette ville, réputée pour être le berceau du 4e art. Pour
l’ouverture officielle, un spectacle réunissant les nombreuses troupes théâtrales de la ville est en phase de préparation.
Directeur du Théâtre régional de Mascara, Rachid Djrourou revient à sa ville natale, Mostaganem, où il aura du pain sur la planche et devra élaborer une véritable stratégie pour la relance de l’activité théâtrale dans sa ville, avec une production de qualité.
On notera aussi que celui qui jouira de la livraison du théâtre régional n’est autre que le Festival national de théâtre amateur qui célébrera cette année sa 47e édition en bonne et due forme, à savoir dans une véritable salle de théâtre.
W. S. M.


Place Benhamadi Mohamed Ameziane (Rahbet Ledjmal)

Un projet pour sauver les fondouks

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.03.14 | 10h00 1 réaction
 

La réhabilitation des bâtisses sera, à coup sûr, une opération ardue, au vu de l’état de dégradation ayant touché leur structure.

Après des décennies d’oubli et de négligence, le fameux caravansérail situé juste derrière l’édifice du théâtre de la ville, sur la place de Rahbet Ledjmal (place des chameaux), aujourd’hui place Benhamadi Mohamed Ameziane, et dont la construction remonte à l’époque turque, sera sauvé grâce à un ambitieux plan de réhabilitation, le plus important depuis l’Indépendance. Un projet inespéré il y a quelques années, et qui sera concrétisé avec l’opportunité de l’évènement culturel de 2015. Selon Nabil Gaham, responsable du cabinet d’architecture chargé de l’étude et du suivi du projet de réhabilitation de l’îlot 2B dans la haute Souika, en partenariat avec le bureau d’étude espagnol Integral SA, conformément à la règle 51%-49%, les travaux dans cette partie concernent la réhabilitation du grand et du petit fondouk de la place de Rahbet Ledjmal, ainsi que la mosquée Abderrahmene El Karaoui, se trouvant juste à côté, la terrasse située derrière le siège de la BNA, à la rue des Frères Ahssane, et la zaouïa Seyda Hafsa, de la rue Abdellah Bey.
«Le projet dont le montage financier n’a pas encore été arrêté, a été entamé le 5 janvier dernier avec le recensement et la prospection du site, avant d’entamer les relevés architecturaux de l’ensemble des structures au scanner 3D, réalisés par le bureau Topo Consult d’Alger. On passera ensuite au diagnostic des constructions avant de se lancer dans la phase décisive de la réhabilitation et de la mise en valeur. L’étude des lieux devra être achevée vers fin mai, à condition que les services de l’APC et de la daïra de Constantine prennent leurs dispositions pour la libération des lieux, occupés toujours par près de 170 artisans, commerçants et gargotiers, et différents locaux pour qu’on puisse mener notre mission dans les conditions requises», indiquera Nabil Gaham. Notre interlocuteur notera que les premiers constats faits sur les bâtisses du grand fondouk et du petit fondouk, connus respectivement par fondouk Béni Abbes et fondouk Aouidet, situés tous les deux à la place des Chameaux, ont révélé une sérieuse dégradation de la structure, des fissures importantes sur les murs, un flambement de poutres, une inclinaison des colonnes, un affaissement des dalles, en plus des transformations opérées durant des décennies sur l’ancien immeuble et qui ont déformé une bonne partie de ce dernier.
La réhabilitation est une opération complexe, mais elle sera passionnante puisqu’il s’agit de sauvegarder une bâtisse d’une grande valeur historique et architecturale. «Si on arrive à sauver au moins deux fondouks, ce sera extraordinaire, car ces constructions sont très rares en Algérie», a déclaré Abdelouahab Zekar, directeur de l’office de gestion et d’exploitation de biens culturels protégés (OGEBC), lors d’une première visite des lieux effectuée il y a quelques jours. «Cette manifestation est une occasion à saisir pour déclencher l’étincelle qui va entraîner d’autres travaux et inciter d’autres spécialistes à venir y contribuer», notera-t-il.     
Arslan Selmane
 
 
Vos réactions 1
L'échotier   le 18.03.14 | 17h19
Trop tard
Un patrimoine nécessite une attention de tous les instants. Pour la vieille ville de Constantine, je crains, malheureusement, que toute cette agitation autour de la manifestation Constantine Capitale de la culture arabe, ne serve à rien. L'état de ce patrimoine a dépassé la côte d'alerte. Ce sont des milliards et un savoir faire pointu pour sauver ce qui peut l'être. Là, le pouvoir agit dans la précipitation. Le résultat sera un travail bâclé à la va-vite et l'argent injecté sera jeté par les fenêtres ou dans la poche des corrompus qui grenouillent autour de ce projet. Et ils sont nombreux.
 
Régions Est Constantine
 

Affaire Karima. La pupille de l'état martyrisée

Le procureur de la République se saisit du dossier

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.03.14 | 10h00 Réagissez
 

Dans notre édition de dimanche, nous avions fait état du cas de Karima, pupille de l’Etat qui a été admise à la clinique rénale de la cité Daksi.

«La patiente présente des brûlures du 2e degré, notamment sur les membres inférieurs ; des soins appropriés lui ont été prodigués, mais nous ne pouvons nous avancer sur l’origine de ces blessures qui restent plus que suspectes», nous a expliqué un médecin. Ce dernier a précisé que la patiente qui souffre d’une grave insuffisance rénale, a subi deux séances de dialyse. Une maladie découverte fortuitement, selon le médecin, mais qui inspire beaucoup d’inquiétude, autant que son état psychologique qui est tout aussi alarmant.
Ce qui nécessite aussi un suivi psychiatrique, puisque, celui psychologique a été entrepris et a conclu à un grand état de choc. Parallèlement au suivi médical, l’on saura que le procureur de la République près le tribunal de Constantine a pris l’affaire en main. La direction de l’action sociale (DAS) a été également saisie, puisque, c’est cette administration qui est en charge de ces personnes quel que soit leur âge, et aussi de déterminer les raisons qui ont causé toutes ces souffrances. D’ailleurs, le tuteur de Karima a signé un document qui lui enlève toute responsabilité vis-à-vis de son enfant adoptive ; pire, la visite lui a été interdite.
Des gens disent qu’il est agressif. Nous saurons auprès de la cousine de Karima que les services de la DAS ont été avertis depuis longtemps de la situation au sein de cette famille, qui tentait d’empêcher toute visite. «Plus que de la suspicion, nous avons craint le pire», nous dit-elle. En revanche, la DAS n’a fait, en réaction, que suspendre l’allocation de 1300 DA par mois octroyée à cette famille. Actuellement les personnes qui essaient de prendre en charge Karima à titre bénévole du fait qu’elles appartiennent à la même catégorie sociale, appellent les pouvoirs publics à détacher Karima de son environnement familial qui est à l’origine de tous ses malheurs, et à lui trouver un gîte.
N. B.
 
 
Votre réaction
 

Nouvelles de Constantine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.03.14 | 10h00 Réagissez


Aïn Smara : un nouveau plan de circulation à l’étude

Un projet d’évitement de la ville de Aïn S’mara a été remis à la direction des travaux publics de la wilaya pour approbation, a-t-on appris auprès du président de l’APC de Aïn Smara. En effet, ce dernier nous fait savoir que la localité accuse un étranglement au niveau du centre-ville par un trafic routier intense, mais plus encore, par un autre trafic routier des habitants de la nouvelle ville qui empruntent ce passage, étouffant la localité de Aïn Smara, à longueur de journée. D’ailleurs, le premier responsable de la commune a commandé un plan de circulation auprès de la direction des transports à l’effet de rendre plus fluide, l’accès à cette commune. L’autre insuffisance de la localité concerne la police qui accuse un grand déficit en effectif, car comme nous le fait savoir notre interlocuteur : «Pour une localité de 40 000 habitants, les services de police éprouvent toutes les difficultés à être présents dans tous les quartiers et à plus forte raison, la nuit. Nous souhaitons un renfort des effectifs avec la création de plusieurs arrondissements.» Sur un autre registre, l’APC gère l’évolution de cette commune en créant des agglomérations secondaires, nées de concentrations d’habitations, en prévoyant tous les équipements publics nécessaires, et selon le maire, la raison demeure une gestion plus aérée et moins contraignante. Il dira, dans ce sens : «D’abord, nous voulons sédentariser les populations dans leur agglomération respectives afin d’éviter une saturation de la localité mère.» Concernant la commémoration de la proclamation du cessez-le-feu, le 19 Mars 1961, c’est Aïn Smara qui a été désignée pour l’organisation des festivités. Sauf que le programme reste relativement pauvre, si ce n’est des récompenses à la famille révolutionnaire de la localité et quelques expositions, entre gastronomie et habits traditionnels à la bibliothèque municipale.                            N. Benouar


La SDE sonde sa clientèle

La société de distribution de l’électricité et gaz de l’Est (SDE) a eu recours à la compétence du centre national des recherches en économie et en application du développement (CREAD) pour améliorer la qualité de ses services. Pour ce faire, une équipe de cadres détachée du même centre sera pendant deux jours (les 23 et 24 du mois en cours), à l’écoute des abonnés, nous apprend la chargée de communication de la SDE. Il est question d’un sondage qui sera réalisé à plusieurs niveaux ; il touchera, en premier, les clients potentiels, plus précisément les administrations, comme les APC, les établissements de santé publique, les universités, les résidences universitaires et les entreprises économiques et commerciales. Des entretiens entres ces clients et les meneurs du sondage sont prévus. Ils porteront surtout sur leurs doléances ainsi que leurs souhaits en vue de profiter d’une bonne prestation. La SDE s’intéressera aussi au simple client dit domestique. Ce dernier pourra participer au sondage par le biais des quatre agences de la SDE se trouvant respectivement au centre-ville tout près de l’hôtel Cirta, à Sidi Mabrouk, à Belle-vue et à Bab El Kantara.             O.-S. Merrouche


Cacophonie au centre-ville

Cela fait déjà plusieurs années que les feux tricolores de la place des Martyrs ne «brillent» plus, causant une véritable anarchie dans la circulation automobile. Dans un carrefour emprunté par des dizaines de milliers de voitures par jour, les agents de l’ordre ne sont plus capables de gérer une situation qui devient cauchemardesque aux heures de pointe. Une anarchie qui se trouve aussi favorisée par l’incivisme de nombreux automobilistes qui font fi des règles élémentaires en matière de priorité, notamment près du rond-point ou au niveau des rues Aouati Mostefa et Abane Ramdane, alors que le stationnement anarchique de certains chauffeurs de taxi sur les allées Benboulaïd ne fait que compliquer les choses. Interrogé sur cette situation qui ne semble pas connaître une issue, alors qu’elle a été soulevée auprès des différents maires qui ont pris les rênes de la ville du Vieux Rocher, le P/APC de Constantine, Seif-Eddine Rihani a imputé la chose à un dysfonctionnement technique du système des feux tricolores installé par une entreprise privée, laquelle a été contactée dernièrement pour y remédier. Mais en attendant que cette entreprise prenne le problème au sérieux, on n’aura entendu que des promesses, alors que les choses ne font qu’aller de mal en pis.                   S. A.

 

Coopérative art et culture

Avant-première réussie de « Fait divers »

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.03.14 | 10h00 Réagissez
 

Après bon nombre de productions théâtrales reconnues et primées ici et là, la coopérative Art et culture, dirigée par le comédien Toufik Mezaâche, qu’on ne présente plus, vient de réussir l’avant-première de sa nouvelle production «Fait divers».

Ayant co-écrit le texte avec Hilda Douaouda, Mourad Amroune, Toufik Mezaâche, qui s’est en outre chargé de la mise en scène, résume en quelques mots l’histoire interprétée par Hilda et Nouredine Reguim, plus connu par Camacho: «C’est juste une pause d’une histoire ordinaire qu’on rencontre dans le quotidien. Saïda personnage principal, nous emmène dans un voyage vers son passé tragique, un futur rêvé incertain, un présent douloureux par le froid glacial d’une nuit d’hiver.
Saïda en quête d’un regard clément d’une société qui n’arrête pas de la frustrer, nous  interpelle. Ce fait divers est un monodrame qui remet en question la cause féminine aussi bien dans le monde arabe qu’en Algérie. Ce spectacle est dédié à nos mères, épouses, filles et sœurs.» Ne mâchant pas ses mots, l’artiste qui chapeaute bénévolement un atelier de formation de jeunes comédiens, s’explique mal l’indifférence de la direction de la culture de la wilaya de Sétif.
«Laissez-moi vous dire qu’une avant-première d’une pièce théâtrale à Constantine et Batna est un événement artistique et culturel de premier plan. Malheureusement, les choses ne se présentent pas de la même manière à Sétif où la création artistique est reléguée au dernier plan. Dommage», dira, dépité, l’interprète du « retard » qui s’apprête avec ses «complices», Hilda et Camacho à se produire à Constantine et Bordj Bou Arréridj.   
Kamel Beniaiche
 
A la une Actualité
 

Nadir Benmatti : « Je crois au développement du pouvoir des sociétés civiles »

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 17.03.14 | 17h14 1 réaction

«  La notion de gouvernance entre rationalité et enjeux », tel est le thème de la conférence qui sera animée ce 19 mars à partir de 14h30, par l’ex. Ministre algérien 1988-1989, Benmatti  Nadir, au niveau du département de management des projets de la faculté d’architecture et d’urbanisme de l’Université de Constantine.

La notoriété de Nadir Benmatti,  l’enfant de Constantine a dépassé les frontières algériennes, grace à son travail scientifique, ses publications, ses conférences et ses recherches. «  Aujourd’hui, je me soucie pour transmettre tout mon savoir aux jeunes générations des pays de la Méditérrannée nous déclare-t-il, un savoir que j’avais acquis durant ma vie, sans attendre une contre partie ajoute-t-il, d’ailleurs je m’attelle pour créer le cercle méditérranéen qui ouvrira  ses portes et son espace à tous les citoyens qui  s’inquiètent de l’avenir des patrimoines naturels et culturels  ainsi que de l’Histoire au sens le plus large qui caractérisent  cette partie de la planète », conclut-il. « Méditerrapaix » qui signifie « la paix pour la Méditérranée » est un ouvrage qui vient de paraître en ce début de l’année 2014 en France.
Cette œuvre se veut d’abord pédagogique, accéssible au large public. Elle aura permis à de nombreux spécialistes et des jeunes issus des pays du bassin méditérranéen  de collaborer pour faire naître ce livre, qui a eu le privilège d’une préface et d’une postface signées respectivement  par Paul Balta et Antoine Sfeir. Moult  thèmes d’actualité  sont abordés sous des degrés différents dans cet ouvrage facile à parcourir.
Nous l'avons rencontré à Tipaza, ou il était de passage et il a bien voulu répondre à quelques questions.

Nous sommes curieux de la parution de votre  ouvrage, au moment où les algériens  s’apprêtent à se rendre aux urnes pour élire leur Président de la République ?
 Depuis quelques années je me consacre à la région méditerranéenne par mes conférences et mes publications. A Beyrouth, à Istanbul, à Tunis, à Grasse (France), mais aussi en Algérie et particulièrement à Constantine, ma ville natale. J’apporte ma contribution à une meilleure compréhension des évènements qui concernent les pays du pourtour de la « grande bleue ». D’ailleurs, le 19 mars je présenterai une conférence au sein de son université. Pendant plusieurs décennies, j’ai participé intensément à la vie économique et politique en Algérie en assumant des responsabilités diverses dans le secteur de la construction, en dirigeant des entreprises ou des structures ministérielles, en enseignant l’économie urbaine à l’ENA, en publiant un ouvrage sur l’habitat et en étant Secrétaire Général de l’Union des Sociologues et Economistes Algériens. Aujourd’hui, je n’ai aucun projet personnel sur le plan  politique ; mon seul souhait est que les élections présidentielles du 17 avril 2014 se déroulent dans la transparence et le calme.

Economiste, ancien Ministre algérien, vous venez de vous illustrer à travers la publication d’un nouvel ouvrage fort intéressant pour les peuples de la Méditerranée. Votre vision est méditerranéenne certes, les citoyens méditerranéens sont préoccupés par leurs crises internes respectives. Dans  quelle mesure allez-vous sensibiliser ces peuples et leurs dirigeants ?
« Méditerrapaix » l’ouvrage collectif que j’ai conçu et dirigé avec la collaboration de 15 spécialistes et la participation de 24 jeunes de différents pays de la Méditerranée a un objectif pédagogique. Il présente des textes « lisibles », en se projetant vers l’avenir sans ignorer l’histoire de cette région, en rappelant les enjeux et les défis principaux et surtout en faisant participer les jeunes. Mon souhait à travers cet ouvrage est d’apporter une petite pierre à la construction d’un monde de coopération et de Paix. Nous semons des idées en espérant que les générations futures puissent faire des récoltes fructueuses.

Dans votre ouvrage, le fait que vous donnez la parole aux jeunes des différents pays de la Méditérranée, cela nous paraît inédit. Certains pensent que ce n’est qu’une réflexion et une aspiration qui resteront virtuelles, d’autant plus que de nombreux pays vivent des évènements douloureux, la situation de quelques pays est chaotique.
Quand une action va dans le bon sens elle n’est jamais inutile. Certes, elle peut être insuffisante ou virtuelle, mais elle a le mérite d’exister. Diverses propositions sont soumises à la réflexion. A titre d’exemple, dans le texte que j’ai présenté sur l’UPM (Union pour la Méditerranée), j’avance trois idées concrètes : la mise en place au sein de l’UPM d’une structure opérationnelle ne comprenant que les pays méditerranéens, la mise en place d’une institution financière méditerranéenne spécialisée dans « la couverture des risques » et l’accroissement de l’aide au développement des sociétés civiles. Avec les progrès extraordinaires des réseaux sociaux électroniques je crois au développement du pouvoir des sociétés civiles dans chaque pays et aux relations qu’elles entretiennent entre elles. Elles constituent de plus en plus un pouvoir avec lequel les acteurs traditionnels de la vie politique devront apprendre à négocier.

Votre avis sur la situation actuelle que traverse notre pays à la veille de cette élection présidentielle. De quelle manière notre pays peut-il éviter toutes ces tensions et reprendre le chemin de son développement social, économique, culturel et écologique.
La démocratie est un long apprentissage. La démocratie ne s’octroie pas : elle s’arrache et se mérite. En théorie, la réponse à votre question est simple. En pratiquant la langue de bois je vous répondrai que c’est grâce à la transparence des pratiques politiques, à la lutte contre toutes les formes d’injustices, dont la corruption est la pire, à la pratique de la transparence et à la conviction que les intérêts individuels passent après l’intérêt national, qu’il est possible d’envisager les améliorations souhaitées.En réalité c’est le jeu des rapports de force entre les détenteurs du pouvoir réel qui est déterminant. Je souhaite profondément  que les algériens, qui ont beaucoup souffert des luttes fratricides, sauront dans un élan patriotique,  trouver le chemin de la réconciliation et de la mobilisation pour répondre aux défis du développement économique et social. Dans ce sens deux institutions peuvent et doivent avoir un rôle essentiel : les Médias et la Maison de l’éducation.
                                           

                                                                                                         
                                                                                                                                                                                      
Propos recueillis par : M’hamed Houaoura
 
 
Vos réactions 1
ommot   le 17.03.14 | 18h20
NADHIR BENMATTI
lE RETOUR DE M BENMATTI EST UN PRIVILEGE POUR L'ALGERIE.JE L AI CONNU LORS DES PREMEIRES ASSISES DE L UMA TENUES EN 88-89 A DJENANE EL MITHAQ DURANT LESQUELLES IL AVAIT JOUE UN ROLE MAJEUR DANS LES TRAVAUX DE CE SOMMET INTER-MAGHREBIN.JE NE SAIS PAS S IL S EN RAPPELLE:JE LUI AVAIS DIT AU COURS DES TRAXAUX DE LA RENCONTRE A L EPOQUE SI ON NE TE NOMME PAS MINISTRE CE SERAIT INJUSTE...IL ETAIT DEVENU MINISTRE JUSTE APRES..IL LE MERITAIT.SAID,TRADUCTEUR. 


 

  • Mohib Walid · Universidad Dominicana O&M
    hhhhhhhhhhhhh mojahad f fasad wa takhrib bilad arhamo eljazaer satendamoun ba3d la yanfa3 nadam
  • Lio Messi
    Mojahed fi val de grac
  • Mirou Tiff · Madrid, Spain
    ya salal ya 7a9ir batna ghir ensa bah tedkholhaa chawiya syadek ya daab
    • Nadia Dr-dz · الأكثر تعليقا · Docteur en medecine
      ألا يكفيك أنه إعتذر و طلب السماح و المسامح كريم . إن كنت فعلا مسلما كيف أن الله سبحانه و تعالى يسامح كل البشر عن خطياهم و أنت عبده لا تسامح ، إتق الله يا أخي و لا تخلق من الحبة قبة و أنت هكذا تساعد على شعل نار الفتنة و الفتنة أكبر من القتل ، الله يهدينا جميعا إلى ما يحب و يرضى . سلال لم يكن يقصد الإساءة لـ الشاوية و كان يمزح ، كما أن هناك من يمزح مع صديقه لكنه يحبه ، إنما الأعمال بالنيات . و أنا من خطابات سلال إستنتجت منه أنه رجل يحب المزح مع الآخرين و أنه تلقائي جدا . و المسامح كريم .
    • Nadia Dr-dz · الأكثر تعليقا · Docteur en medecine
      كيف تطلب السماح من الغير لو إستقام خط قلبك و أنت لا تسامح الغير ، من لا يسامح لا يسامحه الله سبحانه و تعالى https://www.facebook.com/photo.php?fbid=662992127073940&set=a.351013628271793.89153.100000894778433&type=1&theater
  • Ismail Dz · Clemson University
    هذا السلال دائما متسلل ،إذا كان بوتفليقك يريد أن يموت مجاهدافي سبيل الوطن،فهل هو حي حت يموت؟
  • Wassim Boudjabi Malouf · يعمل لدى ‏‎Politique‎‏
    wache men moujahed 3lah rana fi harbe wache bihe rabkoume netoumaa
    FLN jebhate tahrire je c pas wache mazalou yehaarouu?
    bouteflika moujahed fi sabil el watane
    pk gdoume haka bordele de merde allez vous faire fouttttttttttttttrrrrrrrrreeeeeeeeeeeee
  • Bilel CheGué CheGué · يعمل لدى ‏جنسية جزائرية والعقلية بريطانية · ‏259‏ من المشتركين
    hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh salal zi l bghellll tnik l9dr w tzid tahdr
  • Abdellali Salhi · Algiers, Algeria
    https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/t1.0-9/1975093_610524442348981_1274165218_n.jpg
  • Sindabad Sindabad · الأكثر تعليقا · جامعة صنعاء
    AVEC UN GRAND RESPECT A TOUT LE MONDE JE VOUS RAPPEL SI VOUS AIMEZ VRAIMENT L'ALGERIE C'EST PAS LE MOMENT DE FAIRE LE SCANDALE ALORS QUE NOS ENNEMIES ATTENDENT AVEC GRANDE INTENTION POUR NOUS POUSSER A FAIRE LA MEME CHOSE QUE LA SYRIE LA GUERRE SUR LES PORTES
  • Abdelkarim Benayad · Université Abdelhamid Ibn Badis Mostaganem
    يموت مجاهد هههههههههه يموت فاقد للشرعية يموت فوق الكرسي من اجل حماية ابناء فرنسا الخونة و المفسدين و السراق
  • Nadir Hiki Hiki
    ربى يحفض الجزائر...............خلونا من الفتن.....الله يرحم الرجل
  • Med Doc · Faculté de Médecine d'Oran
    " ومن جهة أخرى، قال سلال إنّ الرئيس عبد العزيز بوتفليقة يريد أن يموت مجاهدا في سبيل الوطن. " MDRRR
  • Dellao Ramzi · الأكثر تعليقا
    ياخيـي شعب حمار حقوقهم راحو فالبير اوين كانو أل أعرار هاذو كي ف 2001 خاوتهم تتقتل او هوما يتفرجو ويقولو لقبايل حابين يقسموا لبلاد اي جات دالتكم, ال جادارميا تاعكوم قتلت شباب او سي ali benflis كان رءيس الحكومة. انا نقول لولاد لقبايل باش يخطو م تخلات هادايا خاطر بزاف جلصنا باش لوخرين يعيشوا فالديموقراطية وليد الصومام
  • Dellao Ramzi · الأكثر تعليقا
    pour une fois on eu un vrai premier ministre qui n'est pas raciste et régionaliste on essaye de le salire, tous les gens qui ont pris les reines de cette nation ont été des racistes et régionalistes, ce meme Ali Benflis que tous le monde présente comme le Messi, il était ou quand des gens gens se faisaeint assassiné par les gendarmes de la republique en 2001 en kabylie, ben il été 1er ministre, et c'est pas les chaouis qui vont nous contredir car c'est les leurs qui on été au pouvoir depuis des lustres c'est ce meme khaled nezar qui a massacré des gens à Batna en 88 et maintenant il défend la liberté d'expression.
    quand en 2001 la population de la kabylie s'est levé contre la hogra incarné par cette gendarmerie presque coloniale et par ce chomage galopant et contre la corruption, c'est meme amazigh de l'est disaient à l'époque les kabyles veulent diviser l'algerie, ben votre tour est arrivé comme on dit chaqu'un son tour puisqu'on arrive pas à ce faire confiance pour faire chtter ce régime.
    j'espere en tous cas que nos jeunes de Béjaia, tizi et bouira ont compris et ont appris les leçons de 2001 et vont faire tous pour protéger notre région de la régression et des manipulations, on a trop payé pour que d'autres profite de cette liberté.
  • Malak Adem Khelfa
    الكلاب تنبح والقافلة تسير احنا نعرفوا سلال شكون هو ونعرفوا الشاوية شكون هوما اذن يا الشاوية الاحرار والرجال الابرار كونو خير خلف لخير سلف جدودنا جابوا الاستقلال ودفعوا ثمن الحرية غالي ماتخليوش واحد كيما سلال يزرع فتنة في وسط الشعب الجزاءري وماتنساقوش وراء تفاهته والله الشاوية لا نحتاج ان نعرف بيهم اذن تحيا الجزاءر والشاوي سيد الرجال مهما قال عرة الرجال
  • Walid Samir · Sétif
    allah yahdikom barkawna min efitna wache min chawi wala 3arbi wala kabayli colona amazighe wa 3arabana el islam rana khawa wa eljazaire omona
  • Rabah LA · الأكثر تعليقا · Paris, France
    الجزائري الحر لا يتكلم على الفتن انا شوي وانا عربي وانا قبيل وانا مزابي الحقيقةانا الجزائر تمر في فترة صعب جدا اذا استيقضت الفتنة والله العظيم يدخلها كل العرب السعودية قطر امارتي المغرب النجري ليبيا تونس ينكحون نساء الجزائر ويسيل الدم الجزائر ويكل الجائع في المغرب ومالى وليبيا اتقو الله وخلي الامر الحمد الله سلام هو افضل شيئ
  • Rabah LA · الأكثر تعليقا · Paris, France
    كل الدول تنتظر انتخابات الراسية همهم الوحيد هو ربيع زبي في الجزائر
  • Rabah LA · الأكثر تعليقا · Paris, France
    تحيا الشعب الجزائري والله يهدي النضام الجزائر
  • Jamel Pacha · الأكثر تعليقا · Fac de Droit Ben Aknoun Alger
    بالاكو تنوظوه خلوه يرقد مسكين.
  • Ali Nihad · ثانوية بشير بسكري
    والله عيب هذه الفتنة اتقوا الله لما تجعلون الشقاق بين الاخوة الشاوي اوالقبائلي او النايلي او العربي او مزابي كلنا جزائريين منذ 1830وفرنسا تحاول التفريق بين ابناء الوطن لكن كانوا متحدين لا يعبأون للمؤامرات وله>ا اصيكم يا اخوتي لا تشعلوا نار الفتنة الرجل كان يمزح فقط واعتذر والمسامح كريم سلال جزائري منا ومهما كان فهو وطني يحب الجزائر بمافيها دون تفريق


الجزائر من العلبة السوداء إلى الدفتر العائلي !
تم إنشاءه بتاريخ الأربعاء, 11 سبتمبر 2013 23:41
الزيارات: 10286
Epson 1410

продвижение сайтов в поисковых системах
Share on facebook Share on twitter Share on google_plusone_share Share on linkedin Share on email Share on print Share on pdfmyurl
 حكمت الجزائر لعدة سنوات سلطة خفية وموازية عرفت بالعلبة السوداء، التي أوصلت البلاد إلى حرب أهلية سقط فيها عدد كبير من الضحايا. هذه العلبة تتكون من مجموعة من الجنرالات الفارين من الجيش الفرنسي في الفترة الأخيرة من عمر الثورة الجزائرية وقبل وقت قصير من استقلال الجزائر. من بين هؤلاء الجنرالات النافذين نجد خالد نزار ومحمد التواتي ومحمد العماري والعربي بلخير وفضيل الشريف ابراهيم والسعيد باي وآيت عبدالسلام..

المهام القذرة للعلبة السوداء
بدأت العلبة السوداء تتواجد في عهد بومدين لكنها خفية لا تستطيع الظهور، نظرا لما كان يتمتع به الرئيس حينها من كاريزما قوية. وإن كان ضباط الجيش الفرنسي قد بدأوا يرتقون في المناصب العسكرية لكنهم لم يحقّقوا المخطط الذين يرغبون في الوصول إليه. غير أنها بدأت تطفو على السطح مع بداية الصراع على السلطة وما رافقها عشية رحيل الرئيس هواري بومدين.
مع بداية حكم الرئيس الشاذلي بن جديد بدأت العلبة السوداء تتحكم في دواليب الدولة، وقد تغوّلت في عهده وصارت صاحبة السلطة والقرار مع الضعف الذي شاب مؤسسة الرئاسة وباقي مؤسسات الدولة حتى الجيش الوطني الشعبي بدوره صار في قبضة جنرالات هذه العلبة. ومع انتشار الفساد والضعف والهوان في هياكل الدولة خلال الفترة الشاذلية تشكّلت قوة السلطة الموازية التي صار محرّما تجاوز قراراتها. وكان الجنرال خالد نزار يتمتع بنفوذ كبير أوصله إلى أعلى هرم الجيش، حيث صار وزيرا للدفاع. وهو الذي كان مجرد ضابط لدى الاستعمار ووالده من الحركى الذين عملوا لدى الجيش الفرنسي كما أقرّ بنفسه في مذكراته. أما العربي بلخير فتحوّل إلى صانع الرؤساء بامتياز وصار محمد تواتي "مخّ" المؤسسة العسكرية وهكذا مع بقية الجنرالات.
من بين أخطر قرارات العلبة السوداء هو توقيف المسار الانتخابي عام 1992 الذي أدخل الجزائر في دوامة من العنف الدموي. ثم راحت تخيط السلطة على مقاسها، حيث جاءت بعضو 22 المفجرين للثورة محمد بوضياف من المغرب ليصير رئيسا للمجلس الأعلى للدولة الذي تم تشكيله بعد "استقالة" الشاذلي التي تقف خلفها هذه العلبة السوداء. وبعد اغتياله الغامض أوصلت علي كافي لرئاسة هذا المجلس. ثم بعدها جاءت بالجنرال المتقاعد اليمين زروال ليقود وزارة الدفاع وبعدها جرى تعيينه كرئيس للدولة ثم رئيسا للجمهورية في نوفمبر 1995. غير أن استقالة اليمين زروال وإعلانه عن انتخابات رئاسية مسبقة كادت أن تخلط أوراق العلبة السوداء إلا أنه حال دون ذلك نفوذها القوي الذي بلغ ذروته مع تلك الفترة الدموية والحرب مع الجماعات المسلحة وغياب كلي لمؤسسات الدولة. بعدها قرّرت أن تأتي بوزير خارجية بومدين ليكون خليفة اليمين زروال، ونجحت في ذلك بعدما أخفقت معه عام 1994 وطبعا بشروط متبادلة بين الطرفين. عبدالعزيز بوتفليقة الذي عاش لسنوات في دهاليز السلطة البومدينية وتدرّب على الكثير من المناورات، وصل للحكم عام 1999 ونجح تدريجيا في تحييد العلبة السوداء ثم وصل لاحقا إلى تفكيكها والقضاء عليها نهائيا.

علبة آل بوتفليقة تستولي على الدولة
في حكم بوتفليقة تفكّكت العلبة السوداء وانتهت مع وفاة العربي بلخير ومحمد العماري وفضيل الشريف ابراهيم واحتواء محمد تواتي والسعيد باي في مناصب رسمية وإبعاد خالد نزار وبقية الجنرالات. غير أنه ظهرت علبة أخرى جديدة يقودها شقيقه السعيد بوتفليقة الذي لا يملك أي منصب معلن سوى أنه مستشار رئيس الجمهورية وبمرسوم لم يصدر في الجريدة الرسمية وفقا للقوانين المعمول بها. نجح شقيق الرئيس بتكوين علبة فيها رجال أعمال ووزراء وسياسيين وعسكريين وجنرالات فاسدين. وقد أعطاه الرئيس الصلاحيات المطلقة فصار يبعد من يريد ويعين في المناصب الحساسة من يشاء ويحطم أي طرف تلاحقه مجرد شبهة التفكير في الخروج عن بيت الطاعة العائلية. فلم يقتصر الأمر على الشخصيات بل وصل للأحزاب، حيث نجح في مؤامرات إسقاط وتفكيك بعض التشكيلات السياسية مثل ما حدث مع بن فليس الذي كان مدير الحملة الانتخابية الأولى لبوتفليقة ثم مدير ديوانه ثم رئيسا لحكومته وأمينا عاما للأفلان. وأيضا ما حدث مع حركة الإصلاح ورئيسها عبدالله جاب الله وغيرهما من الأحزاب التي بينها من لعبت أدورا قذرة لصالح آل بوتفليقة كحركة "حمس".
السعيد بوتفليقة الذي ولد عام 1957 وعمل كأستاذ ولم يسبق له أن تولى منصبا إداريا، صار الحاكم الفعلي في الظل على خطى العلبة السوداء، حيث يتحكم في كل دواليب الدولة وهو من يوقع المراسيم بدل شقيقه المريض منذ عمليته الجراحية في فال دوغراس صيف 2005. وقويت شوكته في العهدة الثالثة حيث صار الرئيس عاجزا في أداء مهمته وبقي مجرد رئيس شكلي دستوريا يهتم بوضعه الصحي فقط.
شقيق الرئيس صار يملك ثروة طائلة قدّرتها بعض المصادر بأنها تجاوزت 10 مليارات دولار ويوجد من يراها أكثر من ذلك وتتوزّع عبر بنوك منتشرة في العالم. وقد شكّل علبته من دفتره العائلي كشقيق للرئيس الذي نال من خلاله كل الامتيازات في الرئاسة. اعتمد على مجموعة من رجال الأعمال المشبوهين وبينهم من صنعهم بنفسه وصاروا أصحاب ثروات طائلة بعدما كانوا لا يملكون شيئا. كما أصبح يُعين في المناصب السامية اللاهثين عن الريع ممن لا يملكون أدنى شخصية لمواجهته أو التمرد عليه. ونجح في إفراغ السلطة من الرجال الأقوياء الذين قد يتصدون له. ورد اسم السعيد بوتفليقة كرأس حربة في قضايا فساد كبيرة مثل قضية شكيب خليل التي تشير بعض المصادر إلى أنه نهب أكثر من 60 مليار دولار. وأيضا في قضية الطريق السيار التي تورّط فيها الوزير عمار غول ولا يزال في منصبه يمارس مهامه وتمكّن حتى من تشكيل حزب سياسي رغم أن القضية مفتوحة لدى القضاء الذي بدوره دجّنه شقيق الرئيس وجعله يتحرك وفق أوامر هاتفية عليا. وطبعا توجد فضائح فساد كثيرة ترتبط بشقيق الرئيس مثل شركة سونلغاز وألستوم وقضية البارون زنجبيل وحتى الخليفة وغيرهما.

الجيش تحت نيران السعيد بوتفليقة
كما فعلت من قبل العلبة السوداء التي عبثت بالمؤسسة العسكرية بعدما استولت عليها، فعلبة الدفتر العائلي بدورها وعلى مقربة من الانتخابات الرئاسية في 2013 بدأت تتحرك تجاهها من جديد كي تتمكن من تدجينها. حيث أن السعيد بوتفليقة الذي رفض من قبل أداء الخدمة الوطنية شرع في تنفيذ مخططه باستهداف الجيش وضرب استقراره الذي هو من استقرار البلاد. حتى يحافظ على نفسه ويحمي علبته العائلية مستقبلا خاصة مع نهاية شقيقه معاقا على كرسي متحرك. وكانت البداية بجهاز المخابرات الذي هو روح الدولة وجيشها ولعب أدورا أساسية في مكافحة الإرهاب والآن الفساد. فقد قرّر السعيد بوتفليقة تحويل مصلحة الشرطة القضائية التابعة لجهاز الأمن والاستعلامات، إلى مصلحة تابعة للقضاء العسكري. والمعلوم أن هذه المصلحة تحقق في قضايا فساد كبرى وتحت رعاية الجنرال توفيق المعروف بمناهضته للفساد وحزب فرنسا.
كما يجري الحديث عن تحويل كل من مصلحة الإعلام ومصلحة أمن الجيش إلى قيادة أركان الجيش الوطني الشعبي. وبذلك يكون السعيد بوتفليقة قد شرع في استهداف جهاز المخابرات لأجل إفراغه من مصالح ذات أهمية بالغة دوره مفصلي في مصير آل بوتفليقة. فالشرطة القضائية تحقق في فضائح الفساد الذي يلاحق السعيد بوتفليقة ومصلحة الإعلام لها دورها في ظهور فضائح مسؤولين ينتمون إلى علبة الدفتر العائلي وأيضا ما حدث في فترة مرض الرئيس المزمنة. أما أمن الجيش فهو بدوره الركيزة الأساسية لاستقراره وحمايته من أي توجهات خارج الإطار الدستوري للعسكر. وبذلك يكون السعيد بوتفليقة قد شرع في فصل خطير حيث وضع نصب عينيه كل من لا يرغب الدخول في بيت طاعة آل بوتفليقة. والأكثر أنه طال الجنرال توفيق الذي لم يحدث معه وجهازه مثلما يجري له الآن بيد أحد أباطرة الفساد النافذين في الجزائر بلا أدنى منصب رسمي. ويبقى السؤال معلقا والأيام القادمة كفيلة بالجواب: ترى هل سيبقى الجيش صامتا أمام ما يفعله السعيد بوتفليقة من تجاوزات خطيرة في حق الدولة ومؤسساتها؟ !
أنور مالك

جدل بخصوص ترميم المعهد البلدي للموسيقى " أحمد وهبي " بوهران
متى ينتهي شد الحبل بين البلدية و مكتب الدراسات ..؟

> عالية بوخاري
18-03-2014
شهادات غير معترف بها ترهن مستقبل الطلبة

لا ندرك في غالب الأحيان أهمية موروثنا الثقافي و الفني إلا عندما يمتدحه غيرنا من الأجانب و الغرباء، ربما انبهارهم بمعالمنا التاريخية و مواقعنا الأثرية يحيي فينا مشاعر الفخر و الإعتزاز، ويجعلنا ندرك حينها فقط القيمة المعنوية و الإنسانية لهذا التراث، لاسيما إذا تعلق الأمر بالمنشآت و المعالم الثقافية التي بناها غيرنا في أزمة غابرة، وصارت اليوم شاهدة على تاريخ عبق توارثته الأجيال عبر عصور متتالية ، على غرار المعهد البلدي للموسيقي "أحمد وهبي " ذو الطراز المعماري" الباروكي " الذي سرعان ما فقد بريقه خلال السنوات الماضية، رغم عدد الحفلات الفنية والعروض المسرحية التي احتضنها ،وكذا دروس تعليم الموسيقى التي يشهدها كل موسم دراسي، كل هذا لم يسد فراغ الرؤية التي بناها أبناء الباهية وهران اتجاه هذا المرفق الموسيقي، وهو ما فتح نافذة واسعة على هموم حقيقة، كان لابد من إماطة اللثام عنها لكشف ما يجري داخل هذه المعلم الثقافي العتيق ...

الحقيقة الغائبة ...

ولأننا حاولنا التخفيف من وطأة ذلك الشعور المأساوي إزاء وضعية المعهد الذي غرق لسنوات في مستنقع الإهمال و قيعان النسيان، التقينا بمدير الشؤون الثقافية ببلدية وهران السيد " حسناوي " الذي أكد بأن  المعهد البلدي للموسيقي هو حاليا قيد الترميم ، حيث جندت بلدية وهران عمالها لإنهاء الأشغال في أقرب وقت ممكن، و عصرنة هذا الموفق من خلال إعادة التجهيز، مؤكدا أن بلدية وهران طالبت بتخصيص غلاف مالي جديد لأجل تغيير الأثاث و تجهيز القاعة بكراس حديثة تليق بهذا المعلم الأثري الجميل، مضيفا في ذات السياق أن عملية الترميم شملت أيضا شبكة التطهير التي تم إعادتها كليا بعد أن كانت في وضعية مزرية ، أما فيما يخص خشبة المسرح،فقد كشف ذات المتحدث أنه سيتم تغييرها كليا  إلى جانب أرضية القاعة ..
يأتي هذا في الوقت الذي نفى فيه مدير مكتب الدراسات بالمعهد السيد " فتحي كيحل " كل ما جاء على لسان مدير الشؤون الثقافية فيما يتعلق بعملية الترميم، منتقدا بشدة طريقة تهيئة هذا الهيكل الأثري الذي يعود بناء تاريخه إلى سنة 1907، والذي تم ترميمه وافتتاحه عام 1982، تصريحات مدير مكتب الدراسات جاءت فجأة لتكسر تلك الطهرانية الزائفة التي صورت في أذهاننا، و سمحت لأمواج الظنون و الشكوك باجتياز بحر عقولنا، وهو ربما ما أغرانا لسماع المزيد من التفاصيل المبهمة حول هذا المعلم الأثري الهام،  خصوصا بعد أن صرح مدير الدراسات بأن الأعوان المكلفون بعملية الترميم هم في الأساس من عمال الصيانة التابعين لبلدية وهران، وليسوا عمالا مختصين في أعمال الترميم التابعين للمقاولات، مضيفا أن الطلاء الذي استخدم على جدران المعهد تم وضعه فوق الطلاء القديم ،وهو دهان رديء النوعية، كما أنه تم أيضا إزالة غرفة تبديل الملابس الخاصة بالفنانين وغيرها من الأمور الخاطئة التي تم اعتمادها في هذه العملية الشكلية – على حد تعبيره - ....

6 سنوات من الدراسة ...ثم ماذا ؟؟

إن السؤال الذي لا يفتأ يطرح نفسه، هو ما مصير الطلبة الذين يتخرجون من المعهد ؟، فالمسألة في نظرنا لم تتعلق فقط بعملية الترميم، بل أيضا بالطلبة الذين يمثلون النقطة الجوهرية في هذه القضية الشائكة، وفي هذا الصدد كشف مدير الشؤون الثقافية ببلدية وهران السيد" حسناوي" بأنه يمكن للطلبة المتخرجين من المعهد، وبعد 5 سنوات من التربص تحت إشراف أساتذة مختصين، استغلال شهاداتهم في التدريس ضمن المؤسسات التربوية و المعاهد الموسيقية، الأمر الذي اعتبره مدير الدراسات السيد  "كيحل " منافيا للحقيقة تماما ، حيث قال إن هذه الشهادات غير معترف بها تماما لا وطنيا ولا دوليا ، لأنها لا تضم أي قانون يجعلها رسمية ومعتمدة من طرف الدولة، فالمعهد هو مكان يقصده الهواة لا غير، فهو قبلة لعشاق الموسيقى الذين يطمحون إلى تعلم العزف على الآلات الموسيقية، دون الخضوع لأية شروط من طرف إدارة المعهد التي لا تشترط لا سن ولا جنس، حيث أنه يمكن للشاب و الكهل معا أن يلتحقا بالحصص التدريبية مقابل دفع قيمة مالية معتبرة قدرها  2700 دج خلال السنة الواحدة ، أما عن مدة الدراسة فقد صرح ذات المتحدث بأن الطالب يدرس في سنته الأولى " الصولفاج" نظريا، وفي سنته الثانية يختار الآلة الموسيقية التي سيتخصص فيها مدة 5 سنوات ليحصل بعدها على " الديبلوم " الشكلي طبعا – على حد تعبيره- ، مؤكدا أنه توجد جميع التخصصات في الآلات باستثناء " الإيقاع " الذي ينعدم على المستوى الوطني لغياب الأساتذة المختصين في تعليمه، حيث أنه يوجد أستاذ واحد يقطن هنا بوهران يدعى " مختار "الملقب  بـ " ماركو "، وهو موسيقي محترف عمل مع أشهر المطربين الجزائريين لاسيما الوهرانيين منهم، على غرار الراحل " أحمد وهبي " و المطرب الكبير " بلاوي الهواري" ، لكنه للأـسف أصبح اليوم كبيرا في السن، كما أن توظيفه يتطلب من المسؤولين تخصيص أجر محترم له ، وبيس كباقي الأساتذة الذين يعانون من تهميش كبير داخل المعهد – على حد تعبيره-  ..

اتفاقية جديدة مع المعهد الجهوي للتكوين الموسيقي بوهران

وفي هذا الصدد يقول مدير الدراسات السيد "كيحل" بما أن وظيفته الأساسية هي التكفل بالطلبة ، والإشراف على وضعية الأساتذة البالغ عددهم 24 أستاذا ، فهو أكثر دراية بوضعهم المادي المزري داخل المعهد، لاسيما أنهم جميعا أساتذة متعاقدين، يتقاضون حوالي 3000 دج كل شهر، وهي أجرة زهيدة مقارنة بما يقدمونه من مجهود لتدريب المتربصين، وليت الأمر توقف عند هذا الحد فحسب، بل إن الأساتذة  بالمعهد لم يستطيعوا الحصول على أجورهم السنة الفارطة ، إلى بعد تدخل "النقابة "، كل هذا دفع بمدير الدراسات – على حد قوله-  إلى المطالبة بمرسوم قانوني يضمن حقوقهم و يرد لهم الاعتبار، وذلك من خلال عقد اتفاقية مع المعهد الجهوي للتكوين الموسيقي بوهران، والتي تنص على التعاقد مع أساتذة موسيقيين لأجل التدريس في معهد " أحمد وهبي " مقابل أجرة ثابتة متفق عليها، كما سيصبحون تابعين لرئاسة الديوان على مستوى المجلس الشعبي البلدي لوهران، والذي سيتكفل بدفع مستحقات هؤلاء، ليس هذا فحسب، بل ستسمح هذه الاتفاقية للطالب الذي تعذر عليه تأمين مستقبله بعد تخرجه من المعهد البلدي بعد 6  سنوات من التربص ، بالالتحاق بصفوف المعهد الجهوي للتكوين الموسيقي لإكمال سنته الثانية والثالثة ويدرس مثلا 4 سنوات ومن ثم  يأخذ الشهادة مثله مثل باقي الطلبة الآخرين.. 

أبدى وزير الفلاحة والتنمية الريفية "عبد الوهاب نوري" على سخطه وانزعاجه من طريقة عمل الملبنة العمومية لإنتاج الحليب ومشتقاته "نوميديا"، مشددا لمسؤولي المؤسسة على ضرورة مواكبة الحركية التي يعرفها القطاع ومنافسة الخواص. وفي هذا الصدد أوضح وزير الفلاحة والتنمية الريفية خلال زيارة عمل وتفقد قادته لبعض المؤسسات التابعة لقطاعه وبعض المستثمرات العائدة للخواص بولاية قسنطينة أمس أنه على المؤسسة العمومية لإنتاج الحليب ومشتقاته "نوميديا" استغلال الإمكانيات المتوفرة لها، على غرار امتلاكها لمخزون معتبر من بودرة الحليب للرفع من معدل إنتاجها ومواكبة التطورات التكنولوجية والإنتاجية الحاصلة، من أجل منافسة حقيقية للقطاع الخاص، وفي نفس السياق حث الوزير "عبد الوهاب نوري" الذي اعترف بعجز الدولة في مادة الحليب بمقدار مليار و500 مليون لتر سنويا على تشجيع الاستثمار في المجال الفلاحي وبخاصة منه شعبة إنتاج الحليب، داعيا المستثمرين الخواص الذين أبدى ذات الوزير خلال زيارة لبعض المستثمرات الخاصة دعم الوزارة الكامل لهؤلاء في جميع المجالات إلى استغلال فرصة الطلب الكبير على هذه المادة لخوض غمار الاستثمار فيها، إلى جانب الاستثمار في الصناعات التحويلية للمواد الفلاحية التي تعرف نقصا كبيرا في الجزائر بالنظر إلى اهتمام الدولة في أوقات سابقة على الإنتاج، وهو الأمر الذي أكد الوزير الذي استمع لعرض بالمعهد التقني للزراعات الواسعة للإمكانيات المتوفرة عليها ولاية قسنطينة على استدراك الدولة له بفتح المجال للاستثمار فيه، ومن جهة أخرى فقد كشف الوزير عن برنامج الشراكة مع بريطانيا لخلق مستثمرات كبرى نموذجية بالجنوب الجزائري ترمي لتربية 90 ألف بقرة منتجة للحليب، وهو المشروع الرامي للرفع من إنتاجية البقرة الواحدة لحوالي 4500 لتر من الحليب سنويا بدل 3500 لتر قدرة الإنتاج الحالية، وفي سياق آخر فقد دعا "نوري" إلى ضرورة استخدام التقنيات العلمية والتكنولوجيات الحديثة في الفلاحة والتربية الحيوانية من أجل تحقيق فلاحة عصرية بمنتوج كمي ونوعي عالمي ومنافس. محمود بن نعمون

 قسنطينة بعد ورود أخبار عن غلق أهم أسواق قسنطينة في إطار التظاهرة بعض تجار الجملة يبدون تخوفهم من تراجع الحركة التجارية بالولاية
حسب تصريحات احد التجار بولاية قسنطينة لجريدة الجمهور فان هاجس تراجع الحركة التجارية عن أصحاب محلات البيع بالجملة هو هاجس كبير يسيطر حاليا على عديد من التجار بعد انتشار أخبار عن غلق أهم الأسواق التي تعرفها ولاية قسنطينة سواء القديمة أو بالنسبة لتلك المتواجدة وسط المدينة خلال هذه الفترة في إطار برامج تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ،حيث تعتبر تلك الأسواق بمثابة جزء مهم من من العمل التي تقوم عليه محلات الجملة والتخوف من توقف عملها لفترة طويلة يشعر التجار بالتخوف.. الأمر الذي جعلهم يتساءلون فيما إذا كانت هاته المدة ستطول ما يعود عليهم سلبا ،من جهة أخرى طالبوا بضرورة إحداث موازنة في إعادة تهيئة تلك الأسواق حتى لا يعود هذا بالأضرار على تجارة الولاية وذلك بعدم غلقها جميعها في ان واحد او لمدة زمنية طويلة جدا ، نظرا لأهميتها الكبيرة سواء بالنسبة للتجار او حتى بالنسبة لعدد كبير من زبائنها الكثر ،فيما استحسن كثير من المواطنين فكرة إعادة تهيئة الأسواق القديمة بولاية قسنطينة نظرا للحالة المزرية التي تقبع عليها منذ سنوات دون ادنى تغيير فيها مازاد من تدهور حالها في عين الزبون الذي تعود به كارثية وضعها الى العقود الغابرة إلا أنها ورغم كل ذلك تعتبر باب تجاري مهم لكثير من الزبائن ما جعلهم يطالبون أيضا بأخذ مصلحة المواطن بعين الاعتبار وتهيئة هاته الأسواق بشكل سريع يتماشى مع مصلحة الزبون وكذا مصلحة السوق والمصلحة العامة للولاية إ.ل






 

ليست هناك تعليقات: