الاثنين، أغسطس 13

ربراب.. أغنى رجل في الجزائر يروي للشروق قصته مع الثراء

x
مذكرات بلعيد عبد السلام: تواتي كان يلجأ الى ممارسة الأكاذيب لتشويه الوقائع (23)تاريخ المقال 12/08/2007ب. ولأنه عاجز عن تأييد مزاعمه بالحجج المستندة إلى وقائع قابلة للتأكد منها، نجد الجنرال تواتي يلجأ إلى ممارسة يبدو أنها صارت ميزة في تصرفاته. تتمثل هذه الممارسة في تشويه الوقائع تماما وترتيب الأمور بحسب ما يحتاج إليه من لجوء إلى أكاذيب يريد أن يحمل غيره على تصديقها. هكذا، وحسب ما جاء على لسانه في الحوار الذي خص به يومية El Watan، كنت أقوم بمهامي بصورة عادية إلى أن وصلتني أنباء عن وشوك تغييري برضا مالك على رأس الحكومة. وهكذا أيضا، حسب زعمه وبعدما دب اليأس إلي، جاءتني فكرة اللجوء إلى مساعي الجنرال تواتي من خلال عرضي له منصب وزير الداخلية كي يتسنى لي، بفضله، المحافظة على منصبي. هذه الترّهة لم تكن إلا لتثير السخرية لو لم ترد على لسان رجل اعتبره البعض "مخ" أقوى مؤسسة في الدولة، ألا وهو الجيش الوطني الشعبي، وادعى دوار الملهم في اتخاذ القرارات الخاصة بمصير جميع الجزائريين. ها نحن، اليوم، نعرف الظروف التي جعلتني أقترح على الجنرال تواتي منصب وزير الداxخلية. أما في ما يخص تبديلي برضا مالك فإن المسألة لم تكن واردة في جدول الأعمال على الأقل في تلك الفترة. يكفيني هنا أن أذكر بتلك الوعود البراقة التي وعدني بها من كانوا أكثر شأنا من الجنرال تواتي في ما يخص مصيري السياسي. فلو اقتصر انشغالي على إرضاء النفس بتلبية مثل هذا الطموح، لاكتفيت بأن أترك نفسي أُرفع برفق إلى تلك المكانة التي كان هؤلاء يلوحون لي بها في الأفق. فلو كنت، كما يقول الجنرال تواتي، قلقا فعلا على منصبي لاكتفيت في رد "خطر" تبديلي على التصرف بالطريقة الآتية : - منذ البداية، الاكتفاء في إعداد برنامج حكومتي بسياسة اقتصادية متجهة نحو خدمة المصالح التي كان الجنرال تواتي يدافع عنها أو اعتماد هذه السياسة ثم التراجع عنها والإسراع في الاستجابة لتطلعات من كان مصيري، كرئيس حكومة، بين أيديهم ؛ - عدم الإفصاح عن معارضتي منذ تنصيب حكومتي لتطبيق تلك العقود العجيبة المبرمة مع الحكومة الإيطالية والموروثة عن عهد الرئيس الشاذلي والتي بلغت قيمتها من 5 إلى 7 مليار دولار ويقول عنها البعض إنها كانت مرتبطة بمصالح مهمة عندنا ؛ - الوقوف، قبل الإقدام على أية مبادرة، على ما كان مرغوبا فيه وما لم يكن على مستوى من كان قادرا على إعادة النظر في منصبي على المستوى السياسي ؛ - غض الطرف عن بعض الأمور التي شُرع فيها أو كانت بصدد ذلك، أي الامتناع عن إطلاق بعض الإجراءات أو، على الأقل، منعها من مواصلة طريقها نزولا عند رغبة من قصدني ووعدني، لقاء فهم انشغالاته وتلبية طلبه، بالاستفادة من دعم قوي لي من طرف "موكليهم" ممن كان شأنهم أعلى بكثير من شأن الجنرال تواتي. وبعبارة أخرى، لو لم يقتصر الأمر، بالنسبة إلي، سوى على ضمان تأييد لمطامحي ونيل رضا "الأقوياء"، لكنت في غنى عن الجنرال تواتي لأنه كانت بحوزتي أوراق أخرى أكثر قيمة وفعالية ومصداقية. وكما صرحت بذلك علانية في تدخلي ببلدية الجزائر العاصمة يوم 23 جوان 1993، لم أكن أجهل تلك الطرق التي كان يسلكها من كان همهم الأول هو خدمة تطلعاتهم والبقاء في السلطة أو الرقي إلى قمة هرمها. أما في ما يخص الجنرال تواتي، حتى ولو أردت أن أنال ثقته والفوز بتأييده – مادام يعتبر نفسه "صانع الملوك" – كنت أعرف جيدا أن عرضي له منصب وزير الداخلية ما كان ليجدي نفعا. كان يكفيني أن ألبي رغبته بما يؤكد دوره كعراب لدى التجمع الوطني من أجل الثقافة والديمقراطية ويومية El Watan وغيرها من الصحف التي كانت تدور في فلكه. وحتى ولو لم أستطع الحصول على دعمه، كان بمقدوري على الأقل محاولة إبطال أثر تحفظاته بشأني وعداءه لي. ج. لا يمل الجنرال تواتي من تكرار زعمه بخصوص إخفاق سياستي الاقتصادية وقيام المجلس الأعلى للدولة بتنحيتي بسبب هذا الإخفاق. وعندما لا يجد الحجج القائمة على عناصر ملموسة، تراه، بسبب اعتياده اللجوء إلى استعمال عبارات من الطب العقلي، وكأنه يسقط، بدوره، ضحية ولعه بطريقة Coué. يظن أنه يكفيه التكرار الممل لعبارة "سياسته الاقتصادية قد أخفقت" كي يتحول هذا الإخفاق المزعوم إلى حقيقة راسخة في أذهان الناس من دون الشعور بالحاجة إلى تقديم الأدلة المثبتة لذلك. لذلك تجد طريقته لا تختلف كثيرا عن طريقة النجار الذي يظل يضرب على رؤوس المسامير إلى أن تنغرز في الألواح. لكن، هيهات أن تكون عقول الجزائريين مثل ألواح الخشب. ما قاله الجنرال تواتي في الحوار الذي خص به يومية El Watan لا يعدو كونه مجرد نسيج من الأكاذيب وتلاعبا بالألفاظ خاليا من أي معنى. لذلك، عوض أن يدعم كلامه بالحجج تجده يلجأ إلى تكرار مزاعم إلى ما لا نهاية. للتذكير، بعد صدور حواره، لفت انتباهه بعض الصحفيين، وكانوا محقين في ذلك، أنه لم يجب عن أية واحدة من الوقائع التي كنت قد ذكرتها في مقابلاتي مع عدد من الصحف قبله، مقابلات كان من المفروض أن يرد عليها في حواره. في آخر الأمر، وربما شعورا منه بضعف موقفه وخفة المزاعم التي رددها طيلة نص الحوار، اتجه إلى الطعن في شخصي بعبارات كادت أن تكون شتما سافرا عندما قال عني إني مريض أحتاج إلى المعالجة مثلما يحتاج المريض النفساني الذي يظل يردد نفس الادعاءات الفارغة تمنعه من رؤية واقع العالم كما هو من حوله. وبعدما أحس بالغيظ جراء فضحه سياسيا، لجأ إلى طرق هي أقرب إلى العار. أما من جانبي، فأنا أرفض أن أتبعه في الدرب الذي اختار أن يسلكه، متعمدا تفضيل الاحتقار عن واجب الاحترام. 16. "... عوض البكاء على مجده الضائع، كان الأحرى بالسيد عبد السلام أن يسهم في إثراء النقاش الوطني. فكرة المصلحة العليا للأمة ذاتها لم تنج من سوء معاملة بعض الأشخاص الذين أهانوها بردها إلى مستوى أشخاصهم الصغيرة. بالنسبة إلي، فكرة المصلحة العليا للأمة هذه لا يمكن بلورتها خارج الدستور وفي ظل احترام القوانين والتنظيمات. لا أعترف لأي شخص بالحق في تنصيب نفسه سيدا للوطنية، موزعا "فتاواه" في اتجاه هذه أو ذلك. نحن نعيش في ظل جمهورية وما الساسة إلا مجرد موكَّلين. لا يولد المرء قائدا. نحن مطالبون بألا نبتعد عن تلك المفاهيم الجمهورية التي ينبغي، بالعكس، تقويتها. الشعب الجزائري غير مدين بضريبة عرفان نحو القادة على أساس ما كانوا عليه في مرحلة ما من الماضي.". هذا الكلام الذي قاله الجنرال تواتي في خاتمة حواره الصحفي لم يكن جديدا إذ كثيرا ما نسمعه من أفواه أو نقرؤه لأقلام يعاني أصحابها عقدة عدم المشاركة في حركتنا الوطنية، أو الانحدار من تيارات سياسية أو أيديولوجية حاربت هذه الحركة الوطنية من أبناء جلدتنا. ذلك هو سبب انتشار عبارات جذابة من قبيل : "لا أحد له الحق في احتكار الوطنية" أو، تلك العبارة التي أتحفنا بها الجنرال تواتي حينما قال إنه لا يعترف لأحد بالحق في إصدار "فتاوى". مثل هذه العبارات لا تتطلب ردا آخر غير الابتسامة، وقد تستدعي قسطا من الشفقة. ومع ذلك، تجدني مضطرا إلى الرد على عبارة "وما الساسة إلا مجرد موكَّلين" بنوع من الاندهاش الممزوج بالسخرية. لا أملك إلا أن أسأله : ترى، ما هي "الفتوى" التي سمحت له بالمشاركة في حرمان منتخبي ديسمبر 1991 من فوزهم وتنصيب قادة آخرين لم يفوضهم أحد في محلهم ؟ اللهم إلا إذا كان يعتقد، وهذا ما أظن، نفسه ومن تبعه في "فتواه" مصدر المشروعية في الجمهورية التي يتحدث عنها، ومن ثمة المولى الذي يعود إليه منح التوكيل. بالنسبة إلى الوطنيين الجزائريين، الحديث عن الجمهورية وتحويل مبدئها إلى عقيدة مطلقة لا يعدو أن يكون دفعا لأبواب مفتوحة أصلا. فمنذ نشأة حركتنا الوطنية، لاسيما منذ المؤتمر الوطني الثاني لحزب الشعب-حركة انتصار الحريات الديمقراطية في أفريل 1953، ظلت فكرة "الجمهورية كشكل حكم" أحد المبادئ الأساسية بالنسبة إلى ما كان يسمى آنذاك بـ "الدولة الجزائرية المستقلة المقبلة". الوطنيون الجزائريون، لاسيما منذ استعادة الجزائر لاستقلالها، ليسوا في حاجة إلى التصرف كما لو كانوا صعاليك الثورة الفرنسية في 1789، مضطرين إلى التذكير، في كل مرة، بتمسكهم بالجمهورية من حيث هي مبدأ ثابت وواحدة من القيم الأصلية لثورتنا. أما بالنسبة إلى الفرنسيين، فعلى العكس، الجمهورية منذ نشأتها كمحصلة أساسية للثورة الفرنسية تتحدد بعلاقتها بالنظام السياسي والاجتماعي الذي جاءت لتقضي عليه وبالإحالة على القيم والمعايير الجديدة المتمثلة في الحرية، المساواة والأخوة التي رسختها في تنظيم المجتمع الفرنسي وفي شكل الحكم الذي أتت به في محل النظام الملكي والإقطاعي البائد الذي كان قائما على عدم المساواة بين الطبقات الاجتماعية. في ما يخص قيم ثورتنا والتي كانت تشكل الرهان الجوهري في حرب التحرير الوطني ضد النظام الاستعماري تمثلت أساسا في : الأمة، الاستقلال الوطني، الإسلام، الثقافة الوطنية العربية الإسلامية، إعادة المجد لتاريخنا الوطني العريق، العدالة الاجتماعية، النهوض بجماهيرنا الشعبية. كل هذه القيم تمثل أساس إعلان أول نوفمبر 1954 وتم تأكيدها منذئذ في كل مرة من خلال النصوص الأساسية لثورتنا. لكن، للأسف بالنسبة إلى "الديمقراطيين" و"الجمهوريين" المزعومين ممن يعدُّ الجنرال تواتي نفسه واحدا منهم، أصبحت هذه القيم عبارة عن تابوهات ينبغي تحطيمها ومفاهيم موروثة عن ماضي ولى وحان وقت نسيانه. غير أن الوطنيين الجزائريين الذين بقوا أوفياء لأنفسهم وللقيم الأساسية والثابتة لثورتنا لا يعتبرون أبدا من قبيل تنصيب الذات "أسيادا لحب الوطن" أن يواصلوا التمسك بهذه القيم والدفاع عنها في الوقت الذي يحاول البعض، شفاء للغليل لاشك، جعلها نسيا منسيا ودفنها إلى الأبد. جوهر الخلاف مع الجنرال تواتي ومن شاطره مشاعره هو على هذا المستوى لأننا في هذه الجزائر بدولتها المستقلة اليوم لم ننحدر من نفس الأصول. ختاما، ومن دون اللجوء إلى ترجمة حكمة بسيطة بالقبائلية، أرد على الجنرال تواتي بهذه الكلمات : "أدعو الله أن يلطف بك وينفعك بحكمته التي لا حدود لها !".

1 - al khatimaamine 2007-08-12ou est le socialisme dans tout ca da velaid.... c est bien que tu retrouves les vertues de la liberté de pensée et d expression ... ca te soigne beaucoup tu en es à l entamme puisse dieu inchallah te mene vers le ..discernement et el forkane daaawet ..el ....amine...

ربراب.. أغنى رجل في الجزائر يروي للشروق قصته مع الثراءتاريخ المقال 12/08/2007 الرجل غني بأفكاره قبل أن يكون غنيا بأمواله, ثروته تقدر بملايير الدولارات ولكنه يذكرك وأنت تتحدث إليه عن الثراء بمقولة أبيه "لا تأكل أكثر من طاقتك ولا تبذر ولو حبة قمح" سعادته ليست في الأسفار البعيدة ولا في الولائم الكيرى بل في توفير منصب عمل لشاب بطال يطرق بابه وسعادته أيضا في تحقيق الاكتفاء لبلده من مادة الزيت والسكر إنه أسعد ربراب أعنى رجل في الجزائر ورئيس مدير عام مجمع سيفيتال.رغم ضيق وقته استقبلنا بصدر رحب وقبل أن يحدثنا عن جوانب غير معروفة من حياته, طفولته ورفضه للاحتلال الفرنسي, والده الذي التحق بصفوف جيش التحرير الوطني رغم تقدم سنه, والدته التي سجنها جنود الاحتلال لمساعدتها للمجاهدين و شقيقه الذي سقط في ميدان الشرف...حدثنا ربراب عن سر تعيين أبنائه على رأس المناصب العليا في مجمعه وأكد عدم اكتراثه بالسياسة لأنه كما قال "موهبتي في خلق الثروة ومناصب العمل"وكشف سر نجاحه الذي يكمن في عنصرين اثنين: إعادة استثمار كل أرباحه وبحثه الدائم عن الجديد قبل هذا وذاك, حدثنا عن بدايته، أفراحه وكذلك أحزانه...قد يسأل البعض لماذا هذا الحوار؟ السبب بسيط هو أن الغنى في جزائر الانفتاح أصبح مقترنا بالسرقة وتحويل المال العام إلى درجة لم يعد يقتنع الشاب الجزائري أن العمل وفقط العمل هو الذي يبني الثروة ومن هذا المنطلق جاء هذا الربورتاج للتأكيد أن هناك من عمل في الجزائر بجد فأصبح ثريا بل أغنى رجل في الجزائر. هكذا بدا الحوار، أرجو يا سيدتي لا تترددي البتة في طرح أي سؤال, فأنا أجيب على كل الأسئلة لأنني ببساطة شديدة ليس لدى لدي ما أخفيه. فبدأنا من البداية من سنة 1968 عندما أسس السيد ربراب مكتب خبرة في المحاسبة "اذكر عندما عرض علي احد زبائن المكتب سنة 1971 أن ادخل معه شريكا في مؤسسة صغيرة تعمل في مجال تحويل الحديد. كانت هذه الشركة تتكون من خمسة شركاء وخمسة عمال مبتدئين ودفعت مبلغ 27000 دينار مقابل حصولي على 20 في المائة من الأسهم ولكني احتفظت بمكتب المحاسبة لأنه راتب الشركاء لم يكن يتجاوز 400 دينار شهريا" تلكم كانت بداية ربراب رجل الأعمال وفي وقت قياسي كبرت تلك الشركة حيث أصبحت توظف 65 عامل سنة 1971 وأكد لنا السيد ربراب أن سر النجاح يكمن في إعادة استثمار كل الأرباح , وفي سنة 1974 قرر شركاء ربراب الانسحاب من الشركة "كانوا يخشون التأميمات، ففضلوا عدم المغامرة". وهكذا أسس ربراب أول شركة له سنة 1975 هي بروفيلور التي بدأت نشاطها بأربعة موظفين فقط وبعد أربع سنوات فقط باتت توظف 200 عاملا. وأكدت هذه النتائج الجيدة صواب إستراتيجية ربراب الذي يقول إن إعادة الاستثمار والبحث عن التجديد هما في واقع الأمر الوصفة التي توصلك إلى بر النجاح في مجال الأعمال. واستغل ربراب نجاح بروفيلور لشراء عدة شركات أخرى كلها في مجال تحويل الحديد... ودخل ربراب نادي كبار رجال الأعمال سنة 1988 حين قرر إنشاء شركة ميتال سيدار التي بدأت الإنتاج سنة 1992 "ميتال سيدار مفخرة اعتز بها وللعلم فقد وظفت منذ السنة الأولى للإنتاج 1000 عامل و25 مناول كل واحد منهم يوظف 25 شخصا " ويضيف السيد ربراب أن ميتال سيدار حققت رقم أعمال سنة 1992 ب 6.4 مليار دينار أي ما يعادل آنذاك 300 مليون دولار وبلغ الربح الصافي 33 مليون دولار"للعلم فقط كانت ميتال سيدار الشركة الخاصة رقم واحد في الجزائر" وبنبرة حزينة جدا يحدثنا ربراب عن المجموعة الإرهابية التي حولت ميتال سيدار إلى حطام ورماد. "في جانفي 95 تسلل 50 إرهابيا داخل المؤسسة على الساعة العاشرة ليلا, وضعوا 14 قنبلة حولت المجمع إلى حطام" بعد هذه الحادثة قرر السيد ربراب غلق المصنع بعد أن "دفعت تعويضات ال 1000 عامل دون استثناء". الهجرة الى فرنسا وبعد حرق المصنع وضياع الملايير اضطر ربراب الهجرة الى فرنسا بعد ان تلقى تهديدات بالقتل من طرف الجماعات الإرهابية "صحيح أنني لم أكن فقيرا ولكن ثروتي جزائرية وأموالي دنانير ولم تكن بداياتي في فرنسا سهلة."يقول ربراب الذي تأثر ايما تأثير بحادثة حرق مصنع ميتال سيدار "مفخرة القطاع الخاص الجزائري" بدأ ربراب من الصفر في بلد الجن ولملائكة وكانت البداية متواضعة جدا فقد اقترح عليه صديق له ان يدخل معه شريكا في قصابة"حلال". "قلت ليس لدي أي مال ولكن إذا ما قبلت منحي قرضا فانا مستعد للدخول معك شريكا بثلاثين في المائة " وسنة فقط بعد دخول ربراب شريكا في هذه القصابة بفرنسا اصبح المالك الوحيد لها بعد أن أعاد استثمار كل أرباحه في شراء حصص شريكه. وبعدها استطاع ان يشتري قصابة حلال ثانية في مقاطعة "لا بروتان" غرب فرنسا. "الجميل في النظام المصرفي الغربي انك تستطيع أن تحصل على قروض ومساعدة لأن فكرة مشروعك جيدة. فقد استطعت شراء محلين دون أن ادفع فلسا واحدا "يقول ربراب الذي حلم ان يصبح النظام المصرفي الجزائري في مستوى الأنظمة الغربية "والى يومنا هذا لم اقبض أورو واحدا من القصابتين لأنني مازلت أعيد استثمار كل الأرباح فالقصابة المتواضعة التي كانت قيمتها بسيطة اصبحت اليوم تساوي الملايين بالعملة الصعبة" وهنا يتوقف ربراب عن الحديث ويسرح خياله بعيدا عن مقر شركة سيفيتال بالعاصمة اين استقبلنا وبعد لحظات من الصمت يحدثنا عن ابنيه مليك وعمر الذين ظلا في الجزائر بعد هجرة الأب "بدورهما تلقيا ابني مليك وعمر تهديدات بالقتل فأمرتهما بمغادرة البلد والالتحاق بي بفرنسا " يقول ربراب وجاءت سنة 1995 ومعها تحرير مجال التجارة الخارجية ودخل ربراب مجال استيراد السكر"اشتريت باخرة سكر كتجربة أولى ثم ثانية ثم ثالثة وكان كل شيء على ما يرام واستطعت أن أحقق إرباحا معتبرة وبسرعة أصبحت أهم مستورد للسكر" ولكن سرعان ما يكتشف ربراب الى ان لعبة استيراد السكر مغشوشة حيث تبين أن هناك من اشترى السكر بسعر أعلى من السعر الذي اشترينا به ليبيع بسعر اقل أي بكلمة مختصرة جدا تبين أن هناك من يبيع بالخسارة" "هناك شخص يدعى زاهد من حي لا مونتاني بالعاصمة خسر في ظرف قياسي 100 مليار ولكنه في ذات الوقت تمكن من تحويل مبالغ خيالية من العملة الصعبة الى الخارج كيف ذلك ؟ بكل بساطة كان لديه أصدقاء داخل البنوك متواطئين معه يمنحون له قروضا دون أي ضمان, مما يجعله يستعمل المال لاستيراد السكر بأي سعر والهدف هو في نهاية المطاف تحويل المال إلى حسابات في الخارج"وبعد أن تأكدنا أن اللعبة واضحة قررنا الانسحاب من هذا المجال وحاولنا العمل في مجال استيراد العلف وكان هذا القرار قد اتخذ بعد أن تخلى الديوان الوطني الجزائري للحبوب عن هذا الفرع" واصلنا العمل إلى غاية 1997 وما حدث بالنسبة للسكر تكرر بالنسبة للعلف, فقد استطاع بعض المحظوظين الحصول على قروض فاشتروا بأغلى وباعو ارخص منا وهذا معناه أمهم كسروا لسوق" عندها اقتنع ربراب أن مجال الاستيراد لا يليق به وان عليه العودة إلى مجال الصناعة وبدأ يفكر في مشروع في هذا المجال واقتنع بضرورة صناعة زيت المائدة بعد الندرة المزمنة والضغط الدائم على هذه المادة الحيوية آنذاك. نصحه صديق له بالاقتراب من المؤسسة العمومية لإنتاج هذه المادة والاقتراح عليهم الدخول معهم في شراكة أو شراء المؤسسة "طلبوا مني تكوين ملف والانتظار وقلت لا يمكن أن انتظر أكثر من شهرين لأني كنت أنوي إنشاء مؤسسة خاصة إذا لم احصل على موافقة الأونس سي جي وعندما قابلت المدير قال لي أنه منشغل بحل أزمة الندرة وعليه أن يجد حلا قبل حلول شهر رمضان وطلب مني العودة وعندما عدت اليه مرة ثالثة قال أن الأمر غير ممكن ونصحني بإنشاء شركتي الخاصة , عندها بدأت ابحث عن ميناء لأسس هذه الشركة بداخله, فطلبت من مدير ميناء الجزائر الذي رفض ثم توجهت الى مدير ميناء بجاية الذي رحب بالفكرة ولم يتردد في منحي الموافقة فبدأنا في بناء المصنع الذي دخل طور الانجاز سنة 1998 "عرفت الزيت التي شرعنا في انتاجها نجاحا كبيرا وضاعفنا الإنتاج لنصل الى 1800 طن يوميا بعد أن كان الإنتاج يقدر ب 600 طن يوميا" وفي هذه اللحظة بالذات يبتسم الرجل ويقول بافتخار كبير"تحولت الجزائر من بلد يستورد الزيت الى بلد يصدر الزيت هذا النجاح دفعنا إلى خلق وحدة إنتاج المارغرين وكذلك وحدة تكرير السكر" وستدخل وحدة انتاج تكرير السكر الثانية حسب ربراب قبل نهاية هذه السنة وستكون هذه الوحدة أكبر مصنع لتكرير السكر في العالم بطاقة انتاج تصل الى 1.8 مليون طن مضيفا أن 50 في المائة من انتاج هذا المصنع سيوجه للتصدير. سيفيتال غنية وربراب فقير وتعتبر شركة سيفيتال اليوم أول شركة خاصة في الجزائر وسابع شركة على مستوى الوطن بعد سوناطراك نفطال, نفطاك, الجزائر للاتصالات, سونلغاز وجيزي. وتنمو سيفيتال بنسبة 50 في المائة سنويا ودفعت الى خزينة الدولة من 1999 الى 2006 اكثر من 49 مليار دينار "فنحن ندفع (' في المائة لما نربح الى خزينة الدولة ونعيد استثمار 45 في المائة ونختفظ ب 1 في المائة فسيفيتال شركة غنية ولكن ربرارب ليس غنيا يقول صاحب الشركة التي قدر مكتب اجنبي رع بجاية لوحده بأكثر من 3 مليار دولار. وخلافا لكبار أغنياء العالم من أمثال الأمريكي بيل غيتس الأمريكي وبعض امراء الخليج لا يملك ربراب طائرة خاصة به"بإمكاني شراء طائرة ولكن ستكون هذه النفقة غير مربحة بحيث ستكون الطائرة في معظم الحالات لا عمل فلماذا التبذير؟ اقترح على مجموعة من رجال الأعمال الاشتراك لشراء طائرة وفي هذه الحالة تصبح العملية مربحة "يقول ربراب ليضيف" أنا لا اشتري شيء ليقول الناس انني اشتريت بل اشتري اذا كانت القضية مربحة كان والدي يمقت التبذير ويوبخ كل من يترك حبة قمح في صحنه وكان يقول لنا رحمه الله"كل فقط ما تستطيع أكله" ويضيف ربراب أن ذروة سعادته تكمن في خلق الثروة ومن اجل ذلك لا بد من العمل والعمل فقط. عدو الانسان شيئين اثنين كثرة الوقت وكثرة المال فإذا كان لديك متسع من الوقت قد تصاب بالضجر وان كان لديك المال الوفير فقد تنحرف وتذهب إلى الرذيلة هذه هي فلسفة السيد ربراب كما طرحها علينا ببساطة ويذكرك ان كنت نسيت انه ابن الشعب وان والده ابن فلاح هاجر الى فرنسا مكرها للعمل في مصنع هناك. نمور جنوب شرق آسيا .. نموذج ربراب وردا على سؤال حول النموذج الذي يؤثر على ربراب يقول أن نجاحات نمور جنوب شرق آسيا جديرة بالدراسة والاهتمام. فشركات مثل هيونداي وسامسونغ وآل جي على سبيل المثال انطلقت من الصفر وهي في الأصل شركات عائلية تحولت اليوم الى شركات عالمية ضخمة"هل تعلمون أن رقم اعمال شركة سامسونغ هو 135 مليار دولار بينما الناتج الوطني الصافي عندنا هو 105 مليار دولار فهذه الشركة في واقع الأمر أغنى من حيث رقم اعمالها فما ينتجه بلد بأكمله اسمه الجزائر بنفطه وفلاحته وصناعته ..وبلغ رقم اعمال هيونداي 120 مليار دولار ومالك هذه الشركة هو سيد قدم من كوريا الشمالية واستطاع أن يبني امبراطورية تجد لها فروعا في معظم بلدان العالم وقد بدأت هيونداي يقول ربراب بالصناعة الغذائية ثم اكتسب مصنعا لتكرير السكر... وحين تقول لربراب هل تريد أن تصبح بيل غايت الجزائر ( بيل غايت امريكي يملك شركة ميكروسوفت وهو اغنى رجل في العالم تقدر ثروته بأكثر من 50 مليار دولار) يأتي الرد بالنفي."احترم جدا ما حققه هذا الرجل خاصة تركيزه على العمل الخيري ولكنه لا يشكل نموذجا بالنسبة لي بقدر ما اشعر انني قريب من نموذج نمور جنوب شرق آسيا" ويضيف ربراب أن الثراء لا يعني له شيئا بقدر ما هو متحسر على امر وحيد وهو أنه لم يتمكن من المطالعة...بالقدر الكافي. عائلة فلاقة... وماليك هو اكثر من يشبهني... فبعد الحديث عن النجاحات في مجال الصناعة أردنا ان نعرف المزيد عن حياة أغنى رجل في الجزائر وطرحنا اسئلة عن عائلة ربراب اثناء حرب التحرير "عائلتي عائلة فلاقة والدي التحق بصفوف جيش التحرير وهو في السن السبعين, والتحق بعده شقيقي عمر بصفوف جيش التحرير وسقط في ميدان الشرف سنة 1960 اما والدتي فقد سجنت في تيزي وزو لأنها كانت تساعد المجاهدين بالمؤونة وبالمعلومات. أما انا فتشاجرت يوما مع جنود الاحتلال وأنا شاب صغير... اليوم أريد إنشاء جمعية خيرية سيطلق عليها اسم الشهيد عمر ربراب تعنى بشؤون العائلة الثورية وعن سؤال حول سبب تعيين أبنائه على رأس المناصب الهامة بالشركة يرد ربراب انه استثمر كثيرا فيهم وبالإضافة إلى ذلك يثق فيهم." معيار التعيين بالنسبة لي هو الكفاءة وأبنائي درسوا في اكبر الجامعات ولأنهم أبنائي فانا متأكد أنهم لن يتركوا الشركة للذهاب إلى العمل عند الغير..." ودائما فيما يخص أبناءه عمار, ماليك وياسمين يعترف أنه يحبهم ولكل واحد منهم ميزات قد لا تجدها عند الآخر ولكن إذا ما أصاب الأب لا قدر الله مكروها فحينها يقول ربراب سأرفع السماعة لأطلب المساعدة من ...ماليك. وهو يتحدث عن "المكروه" قال ربراب أنه لا يزال يحتفظ بالحادث الذي أودى بحياة ابنة أخته التي لم تكن تتعدى الأربع سنوات بمصنعه والتي كانت متواجدة بعين المكان رفقة والدها الذي توفي عندما كان يحاول إصلاح عطب بإحدى الآلات وهو الحادث الذي حول شقيقه إلى معوق حركيا اليوم" . من شقة بغرفتين الى قصر بدون مسبح ويكشف أيضا ربراب أنه تزوج قريبته وان"المودة والحب"هما سمات علاقته الزوجية"حين كنت لا املك شيئا كنا نسكن بيتا بغرفتين قلت لزوجتي عليك ان تختاري بين التمتع اليوم أو الانتظار الى حين تأتي ساعة النجاح وحينها يمكنك ان تتمتعي... فلم تتردد قط وفضلت الانتظار واليوم والحمد لله تعيش حياة هادئة ومستقرة وان كانت لا تحب أن اكثر الحديث الى الصحافة..." وربراب لمن لا يعرفه لا يملك مسبحا مثل كل اغنياء الجزائر" لأننا ببساطة يقول ربراب " لا نرى ضرورة لذلك قد يكون ذلك في المستقبل .. لأحفادي الست و لم يخف ربراب حسرته . ومن يريد معرفة سر هدوء ورزانة هذا الرجل فالوصفة بسيطة, ربراب ينهض كل صباح على الساعة السادسة يمارس رياضته ويشرب فنجان... شراب الأعشاب أو "التيزانة" لأن ربراب يكره المنبهات والمواعيد المبكرة جدا "احدد مواعيدي دائما بداية من الساعة العاشرة وهو السبب الذي يفسر المآدب الغذاء العملية المتكررة لأن 90 في المائة من مواعيدي العملية المهمة تتم عند الغذاء.. هذا هو اسعد ربراب لمن لا يعرفه. وأسر لنا ربراب انه يهوى المطالعة وان ما يحز في نفسه هو انه لم يكن لديه الوقت الكافي لممارسة هوايته. عزوز سعاد

1 - ربرابناصر السطايفي 2007-08-12لا تأكل أكثر من طاقتك!!!
2 - c'est un homme vraitsemain 2007-08-12rabrab c'est un vrait homme bon contuniation
صبيحة 2007-08-12لقد تاثرت بمشوارالسيد ربراب المهني لكن لما اللوم على الشاب الجزائري ذو الشهادة الجامعية لكن بدون الخبرة المهنية ولاحتى دينار يبدا به مشروعااو فرصة عمل يدخر منها الدينار الذي ينقصه
4 - chapou pour monsieur rabrabsoufiane 2007-08-12je passe mes salut par mon journal a monsieur rabrab et j'esper tts la succes pour vous et vive l'algerie
5 - ؟مبارك 2007-08-12ياليتكم تجدون لنا افقر جزائري و تحدثوننا عنه.
6 - REBRAB N'EST PAS CE QU'IL PRETEND ETRERAJIV 2007-08-12vous avez omis de poser des questions objectives qui concernent la vie quotidienne, au lieu de sombrer dans un article de lèche..
7 - commentairehamid 2007-08-12on dirait on vient d'une autre planete pour nos dire aujourdhui d'ou elle vient cette richesse vraiment c'est .....allah ykoun fi aounou
2007-08-12TANMIRT A DA ISSAD; C'EST QUOI L'ALGERIE SANS LES KABYLES
9 - عائلة مجاهدةDZconstantine 2007-08-12سيدي الفاضل عائلتك عائلة الشهداء عائلة مجاهدة و ليست فلاقة. سيدي الفاضل تحية تقدير و تشجيع لإبن عائلة مجاهدة أنجبت فحلا جزائريا يقوم الآن بالجهاد الأكبر و يواصل المسيرة, أستسمحك على تصحيح كلمة أمقت سماعها أو قرائتها ألى و هي فلاقة لأنها كلمة إستعمارية. DZconstantine.com
10 - نتمنى النجاح و التوفيق للسيد اسعد ربراب Designer من كندا 2007-08-12العمل ثم العمل إن قطاع الخاص هو الذي يخرج الجزائر من الأزمة بإن الله و مأعجبني هيا تلك العبارة " وستكون هذه الوحدة أكبر مصنع لتكرير السكر في العالم " و إنشاء الله تكون الجزائر مصدرة للسكر وهذا بزرع قصب السكر و يكون السكر البني متوفر و كذالك نبتت الكولزا Colza التي يستخرج منها زيت الكولزا الصحي المتواجد بكثرة في الدول المتقدمة و كذالك زيت الزيتون و هذا بغرس أشجار الزيتون و نلتحق بالدول المنتجة لهذه المادة بكثرة كإطاليا و إسبانيا و هكذا تنقس الأمراض في المجتمع الجزائري و نفس الشيأ للخبز فجله مصنوع بالطحين الأبيض عوضا أن يكون مصنوع الطحين الكامل. و أخيرا نتمنى النجاح و التوفيق للسيد اسعد ربراب و لكل الجزائرين المخلصين
11 - Bon couragekarim 2007-08-12Je ne sais pas si Mr Rebrab a des projets dans les regions montagneuse Kabyles pour la jeunesse qui souffre du chômage la-bas ! Je rappele que je ne suis pas d'origine Kabyle mais un Algerien qui aime l'Algerie et les Algeriens et merci pour cet espace libre qu'au passage je remercie le quotidien Echourouk
عادل 2007-08-12بطبيعتنا كجزاريين نميل الي الشك وذلك مبرر في اغلب الاحيان لاننا فقدنا الثقة في المسؤولين وحتى في ذوي رؤوس الاموال. لان الثروة تساوي الاختلاس فى جزائر اليوم. اما عن هاذا الموضوع فهو مهم لانه يسلط الضوء على شريحة من اغنياء الجزائر يجب ان تشجع وان تاخذ مكانها في الريادة لكي يحتذا بها بدل المختلسين والخارجين عن القانون الذين هم قدوة لشبابنا اليوم
13 - we are not that dumpjamal 2007-08-12بدأ ربراب من الصفر في بلد الجن ولملائكة وكانت البداية متواضعة جدا فقد اقترح عليه صديق له ان يدخل معه شريكا في قصابة"حلال". "قلت ليس لدي أي مال ولكن إذا ما قبلت منحي قرضا فانا مستعد للدخول معك شريكا بثلاثين في المائة " وسنة فقط بعد دخول ربراب شريكا في هذه القصابة بفرنسا اصبح المالك الوحيد لها بعد أن أعاد استثمار كل أرباحه في شراء حصص شريكه. وبعدها استطاع ان يشتري قصابة حلال ثانية في مقاطعة "لا بروتان" غرب فرنسا. how come as i see on 1995 he went to france .and start over from zero.he must have the ring of sulaiman .because he succeed to creat all that wealth in 3 years .for your knowldge credit loan of 5000 euro it take 1 to 2 years to pay it off.according to loan policies. " يقول ربراب وجاءت سنة 1995 ومعها تحرير مجال التجارة الخارجية ودخل ربراب مجال استيراد السكر"اشتريت باخرة سكر correct me if im wrong .as i sse on 1995 he went to france .and in same year he start his import business and in that year was having nothing finally algeria is miserieus country and every wealthy man he creat his fortune by sheat ,stealing and corruption any way we left algeria to them if they can cut to pieces and eat it . life is short . one day we all going stand face to face to allah .in that time the truth will come out .
14 - AlgerAlgérien 2007-08-13Recrutez moi, Monsieur Rebab, j'ai envoyé mon CV Via le net à l'adresse de votre entreprise, malheureusement et je n'ai rien reçu jusqu'à maintenant.... je vous félicte vous êtes une fierté pour l'Algérie, je vous remercie d'avoir réussis de cette maniène si clean...voilà mon email j'espère reçevoir une réponse : deneiro36@yahoo.fr أتمنى النشر
15 - 402 .ashbury ave, El Cerrito, ca USAZohra 2007-08-13I have never heard about this man who is the most important man in my country, I'd like to see this modest person, How I didn't heard about him, I was born in Algeria and I lived over there for a long time. Je ne sais pas quoi dire rien qu'il merite d'etre l'homme le plus riche dans le monde entier.
16 - from wherekaddour 2007-08-13ok i agree you on this article but where is the nagatives in his wealth, the firm of alkohol, why he colonalize the sugar in algeria crisis, and increase its price more than 800%...do you understand in algeria any one improved his wealth he has the hand in the authority with army, please -ec-chourouk news- protect your value before you loss it because you are in the heart ....
17 - جانب الظل في المقال ب.ع 2007-08-13أود طرح بعض الاسئلة على جريدتي المفضلة : 1- يقول السيد ربراب أنه لم يكن من المحظوظين في الاستفادة من دعم البنوك و نقول اسألوا السيد ربراب كيف قام بفتح حساب بنكي في قضية مستغانم باسم أحد البسطاء من دهماء الشعب دون أن يعلم ؟ 2- يقول ربراب أنه يحرص على دفع الضرائب على نشاطه و نقول اسألوا السيد ربراب كيف كان يتعامل باسم المسكين في مستغانم في خلق معاملات وهمية على أساس أن هذا الشخص من مستغانم قام بمشتريات من عند شركة اقرو قران ، ألا يعد هذا تبييضا للأموال أو تهربا ضريبيا ؟ 3- يقول السيد ربراب في تصريح له للصحافة في قضية مستغانم أن مجمعه يتعامل دائما عن طريق البنك و بالشيك ونقول اسألوا السيد ربراب عن القضية التي هي أمام عميد قضاة التحقيق بمحكمة حسين داي كيف كان يسدد المعاملات ؟ 4- يقول السيد ربراب في تصريح له للصحافة في قضية مستغانم أن مجمعه يتعامل دائما عن طريق البنك و بالشيك لكن نقول اسألوا السيد ربراب عن القضية التي هي أمام عميد قضاة التحقيق بمحكمة حسين داي أين هي الوثائق التي تثبت تعامله مع هذا الشخص البسيط ، سوف يجيبكم مصفي شركة اقرو قران السيد برنــــو أن المجمع يفتقر الى أي محاسبة منتظمة و لا يملك أية فاتورة أو سند طلب يثبت المعاملة التجارية ؟ أملي كبير في جريدتي الشروق في نشر هذا التعليق الذي لم يحتوي أي تجريح ، فإننا كالشمعة نحترق لنضيء الأخرين .
18 - الله يزيدعلي الجلفة 2007-08-13كل من يكد ويجتهد في اطار الحلال والاخلاص لربه ووطنه ،الله يزيدو ويعطيه العافية ويكثر من أمثاله ....آمين
أضف تعليقك :

ليست هناك تعليقات: