الاثنين، أغسطس 20

تحسني الظنّ بي

تحسني الظنّ بي فالصدق مـعـصيتي أنـــا ،،، أنــانيتـــــــيمن بعض فلسفــتيأنـا ،،، وبعدي أنا،،، بعدي الـجـحـــيـم لمن أراد إتـمـام مـــشـــواري - وأغــنـيـتـيلا تــأمــنــي نـوبـة *،،، أو ذيــل تـوشـيــــــة * و لا مـواويـل* أرست حيث مـصلـحـتـيلا تـحـسـني الظن،،، مهما قال راويتيأو ترحمي دمعة التمساح سيدتيأو تـستـجيبي،،،فصوتي لا يـمـثّـلــني وليس يعرفني عهدي ومرحلتيلا تحسني الظنّ،،،مـهـمـا كان،،،ذاكـــرتــي لا تـحـفـظ الـودّ،،، لا لن تـكـسبي ثــقـتــيكـابـدت بين المنايا والمنى غـصـصـي وحدي،،، ووحدي سأمضي بين أوديتيلا تحسني الظن بــي مهما ادعيت فما عـري اعـتـرافي،،،سوى فـخ ومـصـيـدةلا إثــم في الظن بـي بعد الذي ابتكرت غوايتي من غريب اللحن،،،واللغةإني أمـنـطـق ما أهوى بلا حرجوليس ثمة تعديل ،،، لبرمجتيمــا هـكـذا كنت،،،لكن هـكذا أبدا أظل مهما التوَتْ في الدرب أحـذيـتيلا تـحـسـنـي الظن بعض الإثم سكرة لشاي شوقك إن صدّقت ثـرثـرتـــيبالأمس مـا حاد بي غيري وليس غدا أحيد عن رغـبـتـيطـوعا لوسوسـةهذي الحقيقة،،، أو بعض الحقيقة،،،بـل لا شيء منها،،،ولا من بعض سخريتيهل دودة الـقـزّ تحيى دون شرنقة ؟أو هل رأيت فراشا، دون أجنحة ؟إنّي انتهيت إلى حـبــ…ـبي ومقتنع ألاّ أحب سوى عرشي ومملكتيمــاذا أقــول،،؟ وهذا الـقـول يـغـمـرنـيذا مرفئي لم يعد لي بعد زوبعتيمــاذا أقــول،،؟أنا الـمـمـتـد دون صدىلي ألف وجه تناما تحت أقنعتيمـلامـحـي،،، مثلما الـمـرآة تـعـكـسـهــــاتلفها قوّتا ضعفي ومقدرتيسـتـشرق الشمس تلقاني كما غربتبلا جـديـد سوى اسـتـفـحال مشكلتيمــا هكذا كنت،،، لـكن من يـصـدّقـنـيومن يسامح إرهاصات تجربتيهـذا أنـا هكـذا،،، قلبي على شـفـتيبلا مساحيق شاء الحرف تعريتيتــمــيــتـنـي كــلـمـاتـي كلما بــزغــت عيناك من خلف جرحي ويـح مسكنتيتـضـيـق بي غرفـتي،،، تـحـتـجّ نافذتي،،، يـنـدى جبيني فأهوي تحت أغـطـيـتييـعـيـا الـكلام ويـسـودّ الأثـاث،،، وكـــم وسـادة الصبر عــافـت نـبـض أوردتـــيكل السفائن مـلـّت رحـلتـي عـصفت ريــح،، فـريـح،،، وما أسدلت أشرعتيمــاذا أقــول،،؟وكل الـقـول يـنـكـرنــي ولـيـس يـنـقـذنـي نـثـري وهـلـهـلـتيكم خانني بصري حتى سخطت علىنفسي،،، وضيعت دربي رغم معرفتيوددت،،، يـا مـا تـمـنـّيـت اللـقـاء غـــدا حـجـزت،،، لكنني اسـتـبدلت تذكرتيفـالـجـرح ســوّف إرسـائـي ومـا أذنـت لـي الظنون،،، فما سوّيت بوصلتيقد روّض الحزن أقلامي ومحبرتيوالدمع أبدع في تشكيل أخيلتيكلا،، بلى،، امتزج المفهوم في نظرينـوري كـ…ــنـاري،،، ورأيي شبه بلبلةمـاذا أريـد أخـيـرا ؟ لـيـت أعرف ماذا فكـرتي اتّسعت عن حجم خارطتيكـم خـاب ظـنـي أنـا أرجوحة عـبـثـت بـهـا الـصـداقـة،،، إنّـي كـبـوة الـثـقـةالشعر مـبـخـرتـيوالـصـبـر مـطهرتيأنـا… أنا…نـيـّتـي من بعض فلسفتيإنّي أخطط والأشكال تهزأ بيهـيـهات يسعفني جبري وهندستيمــاذا جرى لي؟سؤال منذ حـيّـرنـي تعقّدت بسمتي استعصت مـعادلتيكـل الحـلـول تـعـاديني،،، تـحـاربـنـي،،،والحظ أعرض عني قبل تزكيتيهل كنت أبني برمل السوء قنطرتيوكنت أبذر بالمحظور مزرعتيأم كنت من قلبه،،، بالشك قلبه حتىّ العمى فارتمىفي جبّ معضلة ؟مل الشرود شرودي رغم عقلنتيوالصبر دك ضلوعي حيث عنترتيمـاذا جرى لي؟ دروبـي كنت أعرفها برغم تيهي،،، وإصراري على جهتيماذا جرى لي؟ بلادي كنت أعشقها رغم انكساري وإحباطي وتضحيتيما هكذا كنت،،، جرحي كنت أحمله وشما،،، وساما مضيّا صوب مقصلتيوالورد ـ كنت ـ برغم الشوك ألثمهوالجرح أحسبه ترسا،،،على رئتيوالصبر كنت له مأوى،،، وأغطية توزّع الدفء من أعطاف حمدلتيوالصدق راياته في القلب ألوية تـنـمّـق البوح من أنسام أسئلتيوكنت جدولت حزني منذ تسميتيوعشت أركـل ريبي - منذ حنبلتيماذا جرى لي؟أنا ما عدت أعرفنيما عدت أعرف مقداري ومنزلتيما هكذا كنت،،،لكن هكذا أبدا،،، أكنّىجزائري،،، فليمت حسٌاد مدرستيلابد ترسو برغم التيه أشرعتيوتـهـتـدي، رغم قحط الدرب قافلتي
الكاتب:
نورالدين بوكعباش
لا تحسني الظنّ بي فالصدق مـعـصيتي أنـــا ،،، أنــانيتـــــــيمن بعض فلسفــتيأنـا ،،، وبعدي أنا،،، بعدي الـجـحـــيـملمن أراد إتـمـام مـــشـــواري - وأغــنـيـتـيلا تــأمــنــي نـوبـة *،،، أو ذيــل تـوشـيــــــة * و لا مـواويـل* أرست حيث مـصلـحـتـيلا تـحـسـني الظن،،، مهما قال راويتيأو ترحمي دمعة التمساح سيدتيأو تـستـجيبي،،،فصوتي لا يـمـثّـلــني وليس يعرفني عهدي ومرحلتيلا تحسني الظنّ،،،مـهـمـا كان،،،ذاكـــرتــي لا تـحـفـظ الـودّ،،، لا لن تـكـسبي ثــقـتــيكـابـدت بين المنايا والمنى غـصـصـي وحدي،،، ووحدي سأمضي بين أوديتيلا تحسني الظن بــي مهما ادعيت فما عـري اعـتـرافي،،،سوى فـخ ومـصـيـدةلا إثــم في الظن بـي بعد الذي ابتكرت غوايتي من غريب اللحن،،،واللغةإني أمـنـطـق ما أهوى بلا حرجوليس ثمة تعديل ،،، لبرمجتيمــا هـكـذا كنت،،،لكن هـكذا أبدا أظل مهما التوَتْ في الدرب أحـذيـتيلا تـحـسـنـي الظن بعض الإثم سكرة لشاي شوقك إن صدّقت ثـرثـرتـــيبالأمس مـا حاد بي غيري وليس غدا أحيد عن رغـبـتـيطـوعا لوسوسـةهذي الحقيقة،،، أو بعض الحقيقة،،،بـل لا شيء منها،،،ولا من بعض سخريتيهل دودة الـقـزّ تحيى دون شرنقة ؟أو هل رأيت فراشا، دون أجنحة ؟إنّي انتهيت إلى حـبــ…ـبي ومقتنع ألاّ أحب سوى عرشي ومملكتيمــاذا أقــول،،؟ وهذا الـقـول يـغـمـرنـيذا مرفئي لم يعد لي بعد زوبعتيمــاذا أقــول،،؟أنا الـمـمـتـد دون صدىلي ألف وجه تناما تحت أقنعتيمـلامـحـي،،، مثلما الـمـرآة تـعـكـسـهــــاتلفها قوّتا ضعفي ومقدرتيسـتـشرق الشمس تلقاني كما غربتبلا جـديـد سوى اسـتـفـحال مشكلتيمــا هكذا كنت،،، لـكن من يـصـدّقـنـيومن يسامح إرهاصات تجربتيهـذا أنـا هكـذا،،، قلبي على شـفـتيبلا مساحيق شاء الحرف تعريتيتــمــيــتـنـي كــلـمـاتـي كلما بــزغــت عيناك من خلف جرحي ويـح مسكنتيتـضـيـق بي غرفـتي،،، تـحـتـجّ نافذتي،،، يـنـدى جبيني فأهوي تحت أغـطـيـتييـعـيـا الـكلام ويـسـودّ الأثـاث،،، وكـــم وسـادة الصبر عــافـت نـبـض أوردتـــيكل السفائن مـلـّت رحـلتـي عـصفت ريــح،، فـريـح،،، وما أسدلت أشرعتيمــاذا أقــول،،؟وكل الـقـول يـنـكـرنــي ولـيـس يـنـقـذنـي نـثـري وهـلـهـلـتيكم خانني بصري حتى سخطت علىنفسي،،، وضيعت دربي رغم معرفتيوددت،،، يـا مـا تـمـنـّيـت اللـقـاء غـــدا حـجـزت،،، لكنني اسـتـبدلت تذكرتيفـالـجـرح ســوّف إرسـائـي ومـا أذنـت لـي الظنون،،، فما سوّيت بوصلتيقد روّض الحزن أقلامي ومحبرتيوالدمع أبدع في تشكيل أخيلتيكلا،، بلى،، امتزج المفهوم في نظرينـوري كـ…ــنـاري،،، ورأيي شبه بلبلةمـاذا أريـد أخـيـرا ؟ لـيـت أعرف ماذا فكـرتي اتّسعت عن حجم خارطتيكـم خـاب ظـنـي أنـا أرجوحة عـبـثـت بـهـا الـصـداقـة،،، إنّـي كـبـوة الـثـقـةالشعر مـبـخـرتـيوالـصـبـر مـطهرتيأنـا… أنا…نـيـّتـي من بعض فلسفتيإنّي أخطط والأشكال تهزأ بيهـيـهات يسعفني جبري وهندستيمــاذا جرى لي؟سؤال منذ حـيّـرنـي تعقّدت بسمتي استعصت مـعادلتيكـل الحـلـول تـعـاديني،،، تـحـاربـنـي،،،والحظ أعرض عني قبل تزكيتيهل كنت أبني برمل السوء قنطرتيوكنت أبذر بالمحظور مزرعتيأم كنت من قلبه،،، بالشك قلبه حتىّ العمى فارتمىفي جبّ معضلة ؟مل الشرود شرودي رغم عقلنتيوالصبر دك ضلوعي حيث عنترتيمـاذا جرى لي؟ دروبـي كنت أعرفها برغم تيهي،،، وإصراري على جهتيماذا جرى لي؟ بلادي كنت أعشقها رغم انكساري وإحباطي وتضحيتيما هكذا كنت،،، جرحي كنت أحمله وشما،،، وساما مضيّا صوب مقصلتيوالورد ـ كنت ـ برغم الشوك ألثمهوالجرح أحسبه ترسا،،،على رئتيوالصبر كنت له مأوى،،، وأغطية توزّع الدفء من أعطاف حمدلتيوالصدق راياته في القلب ألوية تـنـمّـق البوح من أنسام أسئلتيوكنت جدولت حزني منذ تسميتيوعشت أركـل ريبي - منذ حنبلتيماذا جرى لي؟أنا ما عدت أعرفنيما عدت أعرف مقداري ومنزلتيما هكذا كنت،،،لكن هكذا أبدا،،، أكنّىجزائري،،، فليمت حسٌاد مدرستيلابد ترسو برغم التيه أشرعتيوتـهـتـدي، رغم قحط الدرب قافلتي
شعر نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: