اخر خبر
الاخبار العاجلة لالغاء حكومة سلال القسنطينية تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015بعد اجتماع سياسي مغلق ضم خبراءسياسين ويدكر ان خليدة توميحاولت نقل الربيع العربي من البلدان العربية الى الجزائر عبربوابة قسنطينة ويدكر ان خليدة تومي من اصدقاء اسرائيل ويدكر ان مخططا امريكا يعتبر قسنطينة منفد تحقيق الربيع العربي الجزائري ويبقي لغز خليدة واسرائيل من الالغاغز الكبري لوزيرة الثقافة خليدة تومي التي حاولت الانتقام الثقافي من جماعة بوتفليقة بمسرحيةقسنطينة عاصمة الربيع العربي الجزائري 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستيلاء اصدقاء مثقفي السلطة على جائزة ابن باديس ومافيا جبهة التحرير بقسنطينة تقيم الولائم بمناسبة نهب خزينة ولاية قسنطينة في الدقسي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاعجلة لاكتشاف قناة لانديكس الفضائية دعارة المقابر في مقابر قسنطينة الاسلامية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف تجار الرود فرانس قبر سيدي قموش وسط محلات قسنطينة والاسباب مجهولة
http://www.binbadis.net/images/stories/sidikamouche/PIC0026.jpg
http://www.binbadis.net/photos/80-sidikamouch.html
http://www.binbadis.net/benbadis/his-name-and-lineage.html
http://www.lequotidien-oran.com/index.php?news=5198383
http://elmihwar.info/index.php/component/k2/item/257-2014-05-19-22-57-02
يرتقب أن يتم في الساعات القليلة القادمة، الإعلان عن
تعيين زهيرة ياحي، التي تعتبر رئيسة ديوان وزارة الثقافة وتشتغل بهذا
القطاع منذ ما يفوق الـ 20 سنة، على رأس المركز الثقافي الجزائري بباريس،
حيث أشارت مصادر مسؤولة بالرئاسة في حديث لها مع ”الفجر”، خبر هذا التعيين
الذي يأتي أياما بعد إزاحة رئيس المركز الروائي ياسمينة خضرا.
وكانت السلطات قد أقالت الكاتب والروائي، محمد مولسهول، المعروف أدبيا باسم ”ياسمينة خضرا”، من على رأس المركز الثقافي الجزائري بباريس منذ أيام، وذلك على خلفية ابتعاده عن إدارة شؤون المركز الثقافي لفترة طويلة بسبب تفرغه لتقديم ملف ترشحه للرئاسيات الفارطة، وهو الأمر الذي لم ينجح في تحقيقه ودفعه في بعد إلى توجيه سهام الانتقادات للسلطة بالرغم من احتفاظه بالمنصب السامي الذي يتمتع به والذي مكنه من الحصول على عدد من الامتيازات التي يتحصل عليها السفراء الجزائريون في الدول الأجنبية عموما.
هذا وتعتبر زهيرة ياحي التي ستشغل هذا المنصب أحد أهم الركائز الأساسية في مبنى وزارة الثقافة، كما تعرف في الوسط الثقافي والفني برئاستها لعدد من المهرجانات الوطنية والدولية، كمهرجان الجزائر الدولي للسينما، وعديد المهرجانات الأخرى التي تخص السينما والفن السابع
لا يزال مشروع الثقافة ببلدية زيغود يوسف لم يراوح مكانه في الوقت الذي انطلقت مشاريع دور الثقافة المبرمجة في دوائر ولاية قسنطينة، وهي المشاريع التي أعلن عنها في إطار مشاريع عاصمة الثقافة العربية.
الاثنين, 19 مايو 2014
عدد القراءات: 80 تظاهرت جميلات السويد ليس للمطالبة بالزيادة في الأجور أو توفير السكن وتحسين ظروف المعيشة، وليس من أجل تحصيل حقوق مهضومة استأثر بها الذكر. جميلات السويد اكتفين بمطلب بدائي: توفير الرجال. وربما سبقت نساء السويد شقيقاتهن في العالم إلى هذا المطلب وقبلهن نبهت باتريسيا كاس في أغنية شهيرة إلى انقراض الرجال.
قد يكون اختفاء الرجال من العالم موضوعا مثيرا لفيلم أو رواية، لكن الكثير من المشتغلين على المستقبليات توقعوا انقلابا على سلطة الرجل في أوروبا مع صعود قيم الأنوثة تحت تأثير الميديا والإشهار وتمكن النساء من مناصب القيادة في المجتمع المدني والسياسي و في إدارة الأعمال. والنتيجة أن القيم الأنثوية بدأت تستهوي الرجال أنفسهم حتى باتوا لا يجدون حرجا في اعتناقها، ويسجل صاحب كتاب "طغيان الضعف" بول فرانسوا باولي الذي كان من المشتغلين على مسألة تأنيث العالم أن الأب لم يعد نموذجا مثاليا بالنسبة للأبناء في أوروبا. وإذا صدقنا ذلك فإن أوروبا تمكنت من دفن تاريخها البطركي ودخلت في مرحلة جديدة، أي تخلصت من الأسرة بمفهومها التقليدي ومن الثقافة الذكورية، حتى وإن كانت فاطمة المرنيسي تسجل في كتابها "شهرزاد ترحل إلى الغرب" أن قيم الذكورة مستفحلة في المجتمعات الأوروبية ويكفي رفع غشاء شفاف لرؤيتها، كما فعلت هي بفحصها لردود فعل مثقفين غربيين تجاه موضوعة المرأة.
سيتلقف شمس الدين وغيره من الشيوخ مظاهرة جميلات السويد التي ستمنحهم فرصه لهجاء الغرب وحداثته واقتراح الحل الإسلامي الذي يجيب على الاختلال الديموغرافي بتوفير رجل واحد لأربعة نساء، وسيغيب عنهم بكل تأكيد أن الحرية الغربية هي التي منحت المرأة كل الحقوق بما فيها حق التظاهر مطالبة برجل. وسيغيب عنهم أن الرجولة كمفهوم بدأت تتصدع هنا أيضا تحت الخيمة الأبوية التي تقاوم الرياح ، مع تحول الإنسان ذاته إلى سلعة تُباع وتُشترى في كل حين، و بأبخس الأثمان في بعض الأحيان.
تظاهرت نساء السويد بحثا عن الرجال لكن شقيقاتهن الجنوبيات قد يقضين حياة كاملة صامتات في حياة مزورة تحت سلطة وهمية للرجال، وتبدو الحال واحدة في الوضعيتين: رجال ينقص عددهم في الشمال، رجال تتدهور قيمتهم في الجنوب.
ح. س
الاخبار العاجلة لالغاء حكومة سلال القسنطينية تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015بعد اجتماع سياسي مغلق ضم خبراءسياسين ويدكر ان خليدة توميحاولت نقل الربيع العربي من البلدان العربية الى الجزائر عبربوابة قسنطينة ويدكر ان خليدة تومي من اصدقاء اسرائيل ويدكر ان مخططا امريكا يعتبر قسنطينة منفد تحقيق الربيع العربي الجزائري ويبقي لغز خليدة واسرائيل من الالغاغز الكبري لوزيرة الثقافة خليدة تومي التي حاولت الانتقام الثقافي من جماعة بوتفليقة بمسرحيةقسنطينة عاصمة الربيع العربي الجزائري 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستيلاء اصدقاء مثقفي السلطة على جائزة ابن باديس ومافيا جبهة التحرير بقسنطينة تقيم الولائم بمناسبة نهب خزينة ولاية قسنطينة في الدقسي بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاعجلة لاكتشاف قناة لانديكس الفضائية دعارة المقابر في مقابر قسنطينة الاسلامية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف تجار الرود فرانس قبر سيدي قموش وسط محلات قسنطينة والاسباب مجهولة
http://www.binbadis.net/images/stories/sidikamouche/PIC0026.jpg
http://www.binbadis.net/photos/80-sidikamouch.html
http://www.binbadis.net/benbadis/his-name-and-lineage.html
http://www.lequotidien-oran.com/index.php?news=5198383
http://elmihwar.info/index.php/component/k2/item/257-2014-05-19-22-57-02
بعد أن أزاحته السلطات من رئاسته مؤخرا
زهيرة ياحي تخلف ياسمينة خضرا في رئاسة المركز الثقافي الجزائري بباريس
تومي تطمح لدخول قبة البرلمان عبر الثلث الرئاسي !
بالرغم من أن أنباء عديدة داخل مبنى هضبة العناصر، قد أكدت على أن الوزيرة السابقة لقطاع الثقافة، خليدة تومي هي الأوفر حظا لنيل هذا المنصب الذي يعتبر كمنصب وزير وأكثر، إلا أن الوزيرة السابقة لقطاع الثقافة قد أكدت لمقربين منها بأنها لحدّ الساعة لم يتم استشارتها أو الاتصال بها لتولي هذا المنصب، كما استبعدت في السياق ذاته أن تجدد فيها السلطات الثقة وتمنحها هذا المنصب الهام، وقالت تومي بحسب ما أشارت له مصادرنا بأنها تنتظر أن يتم تكريمها على ولائها للسلطة بمنصب في مجلس الأمة مستقبلا، وهي الوعود التي ينتظرها غالبية الوزراء الذين غادروا حكومة سلال الثالثة، والذي من المرتقب أن يتم تعيين بعضهم في المناصب الشاغرة في الوقت الحالي بالغرفة العليا للبرلمان عن طريق التعيينات التي سيجريها الرئيس مستقبلا.وكانت السلطات قد أقالت الكاتب والروائي، محمد مولسهول، المعروف أدبيا باسم ”ياسمينة خضرا”، من على رأس المركز الثقافي الجزائري بباريس منذ أيام، وذلك على خلفية ابتعاده عن إدارة شؤون المركز الثقافي لفترة طويلة بسبب تفرغه لتقديم ملف ترشحه للرئاسيات الفارطة، وهو الأمر الذي لم ينجح في تحقيقه ودفعه في بعد إلى توجيه سهام الانتقادات للسلطة بالرغم من احتفاظه بالمنصب السامي الذي يتمتع به والذي مكنه من الحصول على عدد من الامتيازات التي يتحصل عليها السفراء الجزائريون في الدول الأجنبية عموما.
هذا وتعتبر زهيرة ياحي التي ستشغل هذا المنصب أحد أهم الركائز الأساسية في مبنى وزارة الثقافة، كما تعرف في الوسط الثقافي والفني برئاستها لعدد من المهرجانات الوطنية والدولية، كمهرجان الجزائر الدولي للسينما، وعديد المهرجانات الأخرى التي تخص السينما والفن السابع
Négligée par l'état, enfoncée par les siens
Ouled Rahmoun sombre dans l’oubli
le 18.05.14 | 10h00
Réagissez
|
© El watan
Le stade communal, l’abattoir, et la cêche, les 370...
Les APC se succèdent, la malvie persiste.
Située à une trentaine de kilomètres au sud de Constantine, la commune
de Ouled Rahmoun pâtit de la marginalisation et d’une mauvaise gestion
chronique. C’est pourtant l’une des plus anciennes communes de la
wilaya. Elle a été créée en 1890. Sa gare était un repère incontournable
tout le long de la période coloniale. Un habitant a tenu à nous faire
savoir qu’elle a été très utile aux forces armées durant les deux
guerres mondiales. Rachid Nedjaï, retraité, habitant Ouled Rahmoun,
s’est porté volontaire pour nous servir de guide.
Profondément affligé par l’état de déliquescence dans lequel se trouve sa ville, il fera cette réflexion : «La vie s’arrête à l’entrée de notre commune !» En effet, nous remarquons, dès l’accès à cette agglomération, qu’il n’y a pas le moindre panneau de signalisation indiquant le chemin. «Les personnes étrangères à la ville ont tendance à se perdre, et c’est pire encore durant la nuit car il n’y a pas d’éclairage public», souligne-t-il. Ayant gros sur le cœur, notre retraité nous confie qu’il y a des années que beaucoup de projets ont été lancés mais que jusqu’ici aucun n’a été achevé. Il en veut pour exemple le projet d’un marché de proximité à l’entrée de la commune. Lancé en 2002, le taux d’avancement des travaux n’a pas atteint les 50%.
Pis encore, nous dit-il dépité, au jour d’aujourd’hui, il est carrément abandonné. Il nous cite encore l’exemple du stade communal dont les travaux entamés en 2009, demeurent inachevés. Malgré cela, et curieusement, le terrain a été réceptionné en l’état, et mis à la disposition des équipes. «Allez voir ! Les gradins sont encore à l’état de coffrage et les autres travaux ont été abandonnés voilà des années, exposant l’ouvrage à la dégradation. Comment se fait-il que dans ce stade bordé de déchets et exposé à la dégradation, l’on organise des tournois où diverses équipes viennent jouer ?» s’interroge-t-il. Et la piscine ? Elle est pourtant achevée, mais elle est dans un tel état de déliquescence, que ça fait mal au cœur !
Elle est pleine d’eaux usées et autres objets hétéroclites. Et les douches, relativement terminées, elles restent désespérément fermées. La dernière fois que la presse a mis à nu ces aberrations, le P/APC au lieu de prendre les mesures qui s’imposent, n’a fait que sanctionner le gardien qui a laissé entrer le journaliste. Qui dit mieux ? La commune compte aussi une salle de sport qui se trouve à proximité du siège de la Seaco. Elle non plus n’est pas encore achevée. «A quoi servent nos élus ? Ils n’ont fait que laisser la situation s’aggraver», se demandent les habitants que nous avons rencontrés sur place. En parallèle, et pour de plus amples informations sur les projets lancés et restés inachevés, nous avons joint par téléphone le maire d’Ouled Rahmoun, Mohamed Chettab. Il nous dira d’emblée que le projet de marché à l’entrée de la commune a été «abandonné par ses prédécesseurs parce que non réussi». Concernant le stade et la crèche, deux projets en cours de réalisation, selon notre interlocuteur il ne reste que l’aménagement extérieur, «d’autant plus que le délai des travaux n’a pas encore expiré», souligne-t-il.
Une gestion ubuesque
Les habitants d’Ouled Rahmoun n’ont cesse de dénoncer l’incompétence et le manque de planification des projets de la part des responsables qui se sont succédé à la tête de leur commune. Avec l’argent gaspillé, les responsables auraient pu faire d’Ouled Rahmoun un vrai paradis sur terre, estiment-ils. «Nous souffrons depuis des années des conditions de vie déplorables; aucun P/APC n’a réussi à changer au mieux cette commune, pourtant les moyens ne manquent pas, c’est plutôt la compétence et la bonne volonté qui manquent», martèle un habitant qui a refusé de nous livrer son nom par crainte de représailles.
Selon lui, la majorité des quartiers souffrent de malvie. A titre d’exemple, il décrit, en ces termes, le cas du quartier Rabah Zaâmta, situé en plein centre-ville : «Durant l’hiver, nous ne pouvons fermer l’œil la nuit à cause des intempéries et leurs conséquences catastrophiques sur les habitations ; en été nous ne pouvons pas respirer à cause des odeurs nauséabondes se dégageant des déchets répandus un peu partout.» Il a ajouté que ces habitants sont en permanence exposés au danger.
D’autant plus que l’abattoir, sis dans ce quartier, est, d’après lui, devenu un repaire pour les drogués et autres alcooliques. «Nous avons contacté les différents P/APC mais nos doléances sont restées sans écho», fait-il remarquer, à bout de nerfs. D’autres faits gravissimes ont été encore évoqués par notre interlocuteur. Les lieux de culture et de loisirs pour les jeunes, -qui s’ennuient à mourir-, sont inexistants. Idem pour les établissements scolaires.
Une école construite il y a 10 ans dans une agglomération nommée Cila, n’a jamais ouvert ses portes. Un vrai scandale ! Les élèves se trouvent contraints de faire un trajet de plusieurs kilomètres pour rejoindre l’école de Ghorab. «Les responsables doivent faire d’abord une prospection des lieux avant de lancer des projets, et de s’assurer de leur utilité pour les habitants, à l’instar de celui de la crèche qui a été construite à Chennouf M’barek il y a plus de 5ans, avant de connaître le même sort que celui de l’école susmentionnée.
A ma connaissance, 80 % des femmes à Ouled Rahmoun sont des femmes au foyer et elles préfèrent garder elles-mêmes leurs enfants. Je me demande sur quels critères cette crèche a été construite dans cette commune rurale?» s’emporte notre guide. Pour se justifier, le P/APC nous a déclaré que la plupart des maisons qui se trouvent à proximité de l’abattoir ont été construites de manière illégale. Selon lui, il y a plusieurs années que les habitants de ce quartier ont été relogés.
Mais il y a toujours ceux qui reviennent aux bidonvilles dans le but d’obtenir d’autres logements. Pour l’abattoir, l’édile souligne qu’il sera restauré et fermé, «car il ne génère aucun gain». Questionné au sujet de l’école du village Cila, il nous dira qu’elle est fermée à cause du manque d’élèves. «Il y a le transport scolaire pour ces élèves, ils n’ont aucun problème à rallier l’école d’El Ghorab», a-t-il insisté. Il n’en demeure pas moins que Ouled Rahmoun a besoin d’une sérieuse prise en charge par ses responsables locaux !
Profondément affligé par l’état de déliquescence dans lequel se trouve sa ville, il fera cette réflexion : «La vie s’arrête à l’entrée de notre commune !» En effet, nous remarquons, dès l’accès à cette agglomération, qu’il n’y a pas le moindre panneau de signalisation indiquant le chemin. «Les personnes étrangères à la ville ont tendance à se perdre, et c’est pire encore durant la nuit car il n’y a pas d’éclairage public», souligne-t-il. Ayant gros sur le cœur, notre retraité nous confie qu’il y a des années que beaucoup de projets ont été lancés mais que jusqu’ici aucun n’a été achevé. Il en veut pour exemple le projet d’un marché de proximité à l’entrée de la commune. Lancé en 2002, le taux d’avancement des travaux n’a pas atteint les 50%.
Pis encore, nous dit-il dépité, au jour d’aujourd’hui, il est carrément abandonné. Il nous cite encore l’exemple du stade communal dont les travaux entamés en 2009, demeurent inachevés. Malgré cela, et curieusement, le terrain a été réceptionné en l’état, et mis à la disposition des équipes. «Allez voir ! Les gradins sont encore à l’état de coffrage et les autres travaux ont été abandonnés voilà des années, exposant l’ouvrage à la dégradation. Comment se fait-il que dans ce stade bordé de déchets et exposé à la dégradation, l’on organise des tournois où diverses équipes viennent jouer ?» s’interroge-t-il. Et la piscine ? Elle est pourtant achevée, mais elle est dans un tel état de déliquescence, que ça fait mal au cœur !
Elle est pleine d’eaux usées et autres objets hétéroclites. Et les douches, relativement terminées, elles restent désespérément fermées. La dernière fois que la presse a mis à nu ces aberrations, le P/APC au lieu de prendre les mesures qui s’imposent, n’a fait que sanctionner le gardien qui a laissé entrer le journaliste. Qui dit mieux ? La commune compte aussi une salle de sport qui se trouve à proximité du siège de la Seaco. Elle non plus n’est pas encore achevée. «A quoi servent nos élus ? Ils n’ont fait que laisser la situation s’aggraver», se demandent les habitants que nous avons rencontrés sur place. En parallèle, et pour de plus amples informations sur les projets lancés et restés inachevés, nous avons joint par téléphone le maire d’Ouled Rahmoun, Mohamed Chettab. Il nous dira d’emblée que le projet de marché à l’entrée de la commune a été «abandonné par ses prédécesseurs parce que non réussi». Concernant le stade et la crèche, deux projets en cours de réalisation, selon notre interlocuteur il ne reste que l’aménagement extérieur, «d’autant plus que le délai des travaux n’a pas encore expiré», souligne-t-il.
Une gestion ubuesque
Les habitants d’Ouled Rahmoun n’ont cesse de dénoncer l’incompétence et le manque de planification des projets de la part des responsables qui se sont succédé à la tête de leur commune. Avec l’argent gaspillé, les responsables auraient pu faire d’Ouled Rahmoun un vrai paradis sur terre, estiment-ils. «Nous souffrons depuis des années des conditions de vie déplorables; aucun P/APC n’a réussi à changer au mieux cette commune, pourtant les moyens ne manquent pas, c’est plutôt la compétence et la bonne volonté qui manquent», martèle un habitant qui a refusé de nous livrer son nom par crainte de représailles.
Selon lui, la majorité des quartiers souffrent de malvie. A titre d’exemple, il décrit, en ces termes, le cas du quartier Rabah Zaâmta, situé en plein centre-ville : «Durant l’hiver, nous ne pouvons fermer l’œil la nuit à cause des intempéries et leurs conséquences catastrophiques sur les habitations ; en été nous ne pouvons pas respirer à cause des odeurs nauséabondes se dégageant des déchets répandus un peu partout.» Il a ajouté que ces habitants sont en permanence exposés au danger.
D’autant plus que l’abattoir, sis dans ce quartier, est, d’après lui, devenu un repaire pour les drogués et autres alcooliques. «Nous avons contacté les différents P/APC mais nos doléances sont restées sans écho», fait-il remarquer, à bout de nerfs. D’autres faits gravissimes ont été encore évoqués par notre interlocuteur. Les lieux de culture et de loisirs pour les jeunes, -qui s’ennuient à mourir-, sont inexistants. Idem pour les établissements scolaires.
Une école construite il y a 10 ans dans une agglomération nommée Cila, n’a jamais ouvert ses portes. Un vrai scandale ! Les élèves se trouvent contraints de faire un trajet de plusieurs kilomètres pour rejoindre l’école de Ghorab. «Les responsables doivent faire d’abord une prospection des lieux avant de lancer des projets, et de s’assurer de leur utilité pour les habitants, à l’instar de celui de la crèche qui a été construite à Chennouf M’barek il y a plus de 5ans, avant de connaître le même sort que celui de l’école susmentionnée.
A ma connaissance, 80 % des femmes à Ouled Rahmoun sont des femmes au foyer et elles préfèrent garder elles-mêmes leurs enfants. Je me demande sur quels critères cette crèche a été construite dans cette commune rurale?» s’emporte notre guide. Pour se justifier, le P/APC nous a déclaré que la plupart des maisons qui se trouvent à proximité de l’abattoir ont été construites de manière illégale. Selon lui, il y a plusieurs années que les habitants de ce quartier ont été relogés.
Mais il y a toujours ceux qui reviennent aux bidonvilles dans le but d’obtenir d’autres logements. Pour l’abattoir, l’édile souligne qu’il sera restauré et fermé, «car il ne génère aucun gain». Questionné au sujet de l’école du village Cila, il nous dira qu’elle est fermée à cause du manque d’élèves. «Il y a le transport scolaire pour ces élèves, ils n’ont aucun problème à rallier l’école d’El Ghorab», a-t-il insisté. Il n’en demeure pas moins que Ouled Rahmoun a besoin d’une sérieuse prise en charge par ses responsables locaux !
Yousra Salem
في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
ثلاث قاعات فقط ستواكب موعد انطلاق التظاهرة
لا يزال مشروع الثقافة ببلدية زيغود يوسف لم يراوح مكانه في الوقت الذي انطلقت مشاريع دور الثقافة المبرمجة في دوائر ولاية قسنطينة، وهي المشاريع التي أعلن عنها في إطار مشاريع عاصمة الثقافة العربية.
تأخر انطلاق المشروع الذي يدخل في إطار
إنجاز ست دور ثقافة بجميع دوائر قسنطينة، بسبب ملكية الأرض التي تعود لأحد
الخواص الذي رفض التخلي عن أرضه. واستفادت قسنطينة من مشروع مهم يتعلق
بإنجاز دور ثقافة في الدوائر الست للولاية، تنشيطا للمشهد الثقافي المنحصر
على قلته في عاصمة الولاية، وهي المشاريع التي انطلقت وعرفت تقدما ملحوظا،
خاصة في الخروب، بينما تسببت ملكية أحد الخواص للأرضية المختارة لإنجاز دار
الثقافة ببلدية زيغود يوسف بتوقف المشروع نهائيا، في انتظار البحث عن حل
للمشكلة الذي قد يجعل من المشروع يسلم قبل انطلاق عاصمة الثقافة العربية،
وبذلك يكون من المشاريع القليلة التي عرفتها البلدية ولم يسجل بها تأخر
كبير في الإنجاز والتسليم. ورغم أن الجهات المعنية قد دخلت في مفاوضات مع
صاحب الأرض بغرض إقناعه بالتخلي عن الأرض عبر بيعها، إلا أن التساؤل المهم
الذي يطرح هو عن سبب اختيار تلك الأرضية التي تقع بالقرب من مقر الدائرة
وتحديدا بالمنطقة المسماة الفج، دون التأكد من كونها تابعة للدولة أو
الخواص، والمثير في الأمر أن العديد من السكان يعلمون لمن تعود الأرض وأن
السؤال فقط كان يمكن أن يفي بالغرض.
من جهة أخرى، يتساءل سكان بلدية زيغود يوسف عن إمكانية إلغاء المشروع نهائيا، لاسيما أن المنطقة معروفة بتجاهل المسؤولين المحليين لكل ما يمكن أن يقدم الجديد ويفيد البلدية، وعدم دفاعهم عن مختلف المشاريع التي تظهر لتحول فجأة لجهة أخرى دون سبب واضح.
تسليم 3 قاعات للسينما من مجمل 6 لإحياء التظاهرة
تشهد قاعات السينما بمدينة قسنطينة منذ أكثر من عقدين من الزمن تهميشا كبيرا، إذ تدهورت وضعيتها بشكل كبير وباتت أماكن شاغرة وغير مستغلة في مدينة لطالما عشقت ساكنتها الفن السابع، وأكد جمال الدين فوغالي˜ مدير الثقافة لولاية قسنطينة لـ المحور اليومي˜ أن إحياء دور سينما˜ قسنطينة، يدخل ضمن العمليات المدرجة في إطار برنامج التحضيرات الخاصة بالحدث الكبير قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015˜، إد سيتم تهيئة ستة قاعات للسينما منها أربعة قاعات تتواجد في قلب المدينة الأم، إضافة إلى قاعة ماسينيسا˜ ببلدية الخروب، بينما ستشيد واحدة في بلديه عين سمارة، وقال فوغالي: عملية تهيئة قاعات السينما تهدف إلى إعادة إحياء الفن السابع بمدينة قسنطينة وهذا من خلال وضع تركيبات وتجهيزات تستجيب للمعايير المستعملة، إذ ستكون الأخيرة فضاء للقاء والتبادل وستمكن المشاركون فيها من إثراء برنامج هذا الحدث الكبير الذي تستعد مدينة الصخر العتيق لاحتضانه من أجل ترقية مدينة الجسور المعلقة. وأضاف ذات المتحدث أنه تم وضع مخطط عمل ووضعت مكاتب دراسات ستتكفل بعملية الترميم وإعادة الاعتبار لهذه القاعات، غير أن المسؤول الأول على قطاع الثقافة بمدينة الجسور المعلقة، كشف أن الوزيرة السابقة للثقافة خليدة تومي، أثناء معاينتها للمشاريع الثقافية بالولاية، شددت على تحضير ثلاث قاعات من أجل تقديم العروض خلال هذا الحدث فيما ستكمل باقي القاعات أثناء إقامة التظاهرة. وأكد فوغالي أن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜ لا تلزم بالضرورة تسليم كل المشاريع الثقافية، بل هي محطة جعلت قسنطينة تأخذ حظها الوافر من أجل إحياء تراثها، وهي النقطة التي تثير جدلا بقسنطينة واعتبرها الكثير من المتبعين والمهتمين بهذا الموعد الهام، بمثابة المشجب الذي تعلق عليه السلطات المسؤولة فشلها في إتمام كافة المشاريع المبرمجة قبل تاريخ 16 أفريل موعد انطلاق التظاهرة.
من جهة أخرى، يتساءل سكان بلدية زيغود يوسف عن إمكانية إلغاء المشروع نهائيا، لاسيما أن المنطقة معروفة بتجاهل المسؤولين المحليين لكل ما يمكن أن يقدم الجديد ويفيد البلدية، وعدم دفاعهم عن مختلف المشاريع التي تظهر لتحول فجأة لجهة أخرى دون سبب واضح.
تسليم 3 قاعات للسينما من مجمل 6 لإحياء التظاهرة
تشهد قاعات السينما بمدينة قسنطينة منذ أكثر من عقدين من الزمن تهميشا كبيرا، إذ تدهورت وضعيتها بشكل كبير وباتت أماكن شاغرة وغير مستغلة في مدينة لطالما عشقت ساكنتها الفن السابع، وأكد جمال الدين فوغالي˜ مدير الثقافة لولاية قسنطينة لـ المحور اليومي˜ أن إحياء دور سينما˜ قسنطينة، يدخل ضمن العمليات المدرجة في إطار برنامج التحضيرات الخاصة بالحدث الكبير قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015˜، إد سيتم تهيئة ستة قاعات للسينما منها أربعة قاعات تتواجد في قلب المدينة الأم، إضافة إلى قاعة ماسينيسا˜ ببلدية الخروب، بينما ستشيد واحدة في بلديه عين سمارة، وقال فوغالي: عملية تهيئة قاعات السينما تهدف إلى إعادة إحياء الفن السابع بمدينة قسنطينة وهذا من خلال وضع تركيبات وتجهيزات تستجيب للمعايير المستعملة، إذ ستكون الأخيرة فضاء للقاء والتبادل وستمكن المشاركون فيها من إثراء برنامج هذا الحدث الكبير الذي تستعد مدينة الصخر العتيق لاحتضانه من أجل ترقية مدينة الجسور المعلقة. وأضاف ذات المتحدث أنه تم وضع مخطط عمل ووضعت مكاتب دراسات ستتكفل بعملية الترميم وإعادة الاعتبار لهذه القاعات، غير أن المسؤول الأول على قطاع الثقافة بمدينة الجسور المعلقة، كشف أن الوزيرة السابقة للثقافة خليدة تومي، أثناء معاينتها للمشاريع الثقافية بالولاية، شددت على تحضير ثلاث قاعات من أجل تقديم العروض خلال هذا الحدث فيما ستكمل باقي القاعات أثناء إقامة التظاهرة. وأكد فوغالي أن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜ لا تلزم بالضرورة تسليم كل المشاريع الثقافية، بل هي محطة جعلت قسنطينة تأخذ حظها الوافر من أجل إحياء تراثها، وهي النقطة التي تثير جدلا بقسنطينة واعتبرها الكثير من المتبعين والمهتمين بهذا الموعد الهام، بمثابة المشجب الذي تعلق عليه السلطات المسؤولة فشلها في إتمام كافة المشاريع المبرمجة قبل تاريخ 16 أفريل موعد انطلاق التظاهرة.
ابتسام. ب / ب. ر
.
Association Rachda
Le centre d’écoute Nedjma relancé
le 20.05.14 | 10h00
Réagissez
Après six mois de fermeture, le centre d’écoute Nedjma pour les femmes en détresse, une structure de l’association Rachda pour la défense des droits de la femme de Constantine, vient d’être rouvert.
A cet effet, la présidente de Rachda, Malika Chettouh, a organisée hier
au siège du centre en question, sis 14, rue Meriem Bouattoura (Casbah)
une conférence de presse. C’est depuis l’année 2000, date de la
fondation de ladite association, que le centre a été mis à la
disposition des femmes en difficulté (victimes de violences physiques
et/ou verbales), dont la moyenne d’âge va de 28 à 40 ans.
Il a été recensé plus de 1000 cas de ces victimes depuis l’année 2000. La fermeture forcée de ce siège est expliquée surtout par l’absence de financement, c’est pourquoi le ministère de la Solidarité a décidé de l’octroi d’un budget conséquent au profit de l’association, nous apprend la conférencière. «Grâce à ce budget, le centre sera de nouveau fonctionnel. C’est un vrai soulagement pour les milliers de femmes en difficulté, en quête d’écoute», a-t-elle déclaré.
Il est à relever qu’il s’agit de la première action du ministère de la Solidarité, en terme de financement, en direction de l’association Rachda. La présidente de l’association a révélé qu’aucune subvention n’a été octroyée auparavant pour saluer, même symboliquement, les efforts humanitaires de cette association qui compte 24 adhérents. Notons que Nedjma est composée de trois équipes comptant assistantes sociales, juristes et psychologues.
Il a été recensé plus de 1000 cas de ces victimes depuis l’année 2000. La fermeture forcée de ce siège est expliquée surtout par l’absence de financement, c’est pourquoi le ministère de la Solidarité a décidé de l’octroi d’un budget conséquent au profit de l’association, nous apprend la conférencière. «Grâce à ce budget, le centre sera de nouveau fonctionnel. C’est un vrai soulagement pour les milliers de femmes en difficulté, en quête d’écoute», a-t-elle déclaré.
Il est à relever qu’il s’agit de la première action du ministère de la Solidarité, en terme de financement, en direction de l’association Rachda. La présidente de l’association a révélé qu’aucune subvention n’a été octroyée auparavant pour saluer, même symboliquement, les efforts humanitaires de cette association qui compte 24 adhérents. Notons que Nedjma est composée de trois équipes comptant assistantes sociales, juristes et psychologues.
O.-S. Merrouche
Affaire des stations de services du Chalet des Pins
Le désarroi des gérants expropriés
le 20.05.14 | 10h00
Réagissez
|
© D. R.
Cette situation a fait monter la pression sur le carburant
Après des décennies d’exploitation, les concernés n’ont obtenu ni terrain, ni indemnités appropriées et surtout équitables.
La pression sur le carburant à Constantine n’est pas prête à décroître.
Les automobilistes seront privés incessamment d’une sixième station
service, mise en gérance libre par Naftal, pour les besoins de la
création, sur les lieux, d’un musée d’art et d’histoire dans le cadre de
la manifestation culturelle de 2015. Il s’agit de la station de
l’avenue Zaâmouche, située aux alentours de la gare ferroviaire. Une
nouvelle loin d’être appréciée par les usagers de la route, mais aussi
par son gérant, qui perdra ainsi son «gagne-pain», au même titre
d’ailleurs que les 5 gérants des ex-stations service du Chalet des Pins
dont les assiettes ont été récupérées pour y dresser les pylônes du
pont géant.
Exploitant ces stations Naftal, en gérance libre depuis de très nombreuses années, ces gérants ainsi que leurs employés respectifs se retrouvent ainsi sans emploi. De guerre lasse, après avoir saisi les autorités compétentes, dont le président de la République récemment, certains parmi eux se sont rapprochés de notre bureau pour nous faire part justement de leur désarroi, consécutivement à l’opération d’expropriation qui les a «dépouillés». «Le travail de toute une vie a été foulé aux pieds, nous n’avons rien obtenu en retour, ni terrain, ni indemnités», insistent-ils à ce sujet.
Pourtant, d’après le procès-verbal de réunion daté du 22 août 2011, précédant l’opération de délocalisation des stations service situées sur le tracé du viaduc, des décisions ont été prises ce jour-là. L’on citera essentiellement la proposition faite par la wilaya qui consiste en «l’affectation de terrains au profit de Naftal pour la réalisation de stations et les mettre à la disposition des exploitants des stations service situées sur l’emprise du viaduc, sur la base d’un contrat et en gérance libre». Ce P.-V. mentionne également que les montants des indemnisations élaborées sur la base de l’évaluation faite par les Domaines «ont été acceptés».
-Des indemnités «ridicules»
Près de trois ans après l’expropriation, les gérants des ex-stations service du Chalet, maintiennent qu’ils n’ont touché aucun sou, qualifiant les montants qui leur ont été accordés de «ridicules». Bien qu’ils ne soient ni propriétaires des lieux, ni de l’assiette, ces expropriés estiment néanmoins qu’ils ont été lésés par les autorités, lesquelles n’ont pas tenu compte de plusieurs décennies de dur labeur. Ils redoutent également de ne pas bénéficier de la gérance des futures stations service qui seront construites par Naftal, conformément à ce qui a été convenu. Près de trois ans après, ils se retrouvent démunis, désemparés.
Au même titre d’ailleurs que le gérant de la station service de l’avenue Zaâmouche, qui devra quitter les lieux, à contrecœur lui aussi. A Constantine, cette série d’expropriations ciblant des stations service, relance, une nouvelle fois, le débat sur l’impact, souvent néfaste de cette action dite d’utilité publique sur l’avenir des familles concernées. L’article 21 de la loi n° 91-11 du 27 avril 1991, fixant les règles relatives à l’expropriation pour cause d’utilité publique, stipule que «le montant des indemnités d’expropriation doit être juste et équitable».
Sur les cinq sommes accordés aux gérants concernés, l’on retiendra, à titre d’exemple, que l’un d’entre eux a reçu la modique somme de… 20 484,00 DA, alors que la plus haute indemnité, de l’ordre de 548 812,00 DA, a reçu elle aussi, une fin de non-recevoir, en étant qualifiée d’«insignifiante et ridicule». Les services de la wilaya, par l’entremise de la direction de l’Energie et des Mines, sont, de ce fait, interpellés afin d’apporter les réponses attendues dans cette affaire et rassurer, partant, des pères de famille déconcertés et las d’être dans l’expectative.
Exploitant ces stations Naftal, en gérance libre depuis de très nombreuses années, ces gérants ainsi que leurs employés respectifs se retrouvent ainsi sans emploi. De guerre lasse, après avoir saisi les autorités compétentes, dont le président de la République récemment, certains parmi eux se sont rapprochés de notre bureau pour nous faire part justement de leur désarroi, consécutivement à l’opération d’expropriation qui les a «dépouillés». «Le travail de toute une vie a été foulé aux pieds, nous n’avons rien obtenu en retour, ni terrain, ni indemnités», insistent-ils à ce sujet.
Pourtant, d’après le procès-verbal de réunion daté du 22 août 2011, précédant l’opération de délocalisation des stations service situées sur le tracé du viaduc, des décisions ont été prises ce jour-là. L’on citera essentiellement la proposition faite par la wilaya qui consiste en «l’affectation de terrains au profit de Naftal pour la réalisation de stations et les mettre à la disposition des exploitants des stations service situées sur l’emprise du viaduc, sur la base d’un contrat et en gérance libre». Ce P.-V. mentionne également que les montants des indemnisations élaborées sur la base de l’évaluation faite par les Domaines «ont été acceptés».
-Des indemnités «ridicules»
Près de trois ans après l’expropriation, les gérants des ex-stations service du Chalet, maintiennent qu’ils n’ont touché aucun sou, qualifiant les montants qui leur ont été accordés de «ridicules». Bien qu’ils ne soient ni propriétaires des lieux, ni de l’assiette, ces expropriés estiment néanmoins qu’ils ont été lésés par les autorités, lesquelles n’ont pas tenu compte de plusieurs décennies de dur labeur. Ils redoutent également de ne pas bénéficier de la gérance des futures stations service qui seront construites par Naftal, conformément à ce qui a été convenu. Près de trois ans après, ils se retrouvent démunis, désemparés.
Au même titre d’ailleurs que le gérant de la station service de l’avenue Zaâmouche, qui devra quitter les lieux, à contrecœur lui aussi. A Constantine, cette série d’expropriations ciblant des stations service, relance, une nouvelle fois, le débat sur l’impact, souvent néfaste de cette action dite d’utilité publique sur l’avenir des familles concernées. L’article 21 de la loi n° 91-11 du 27 avril 1991, fixant les règles relatives à l’expropriation pour cause d’utilité publique, stipule que «le montant des indemnités d’expropriation doit être juste et équitable».
Sur les cinq sommes accordés aux gérants concernés, l’on retiendra, à titre d’exemple, que l’un d’entre eux a reçu la modique somme de… 20 484,00 DA, alors que la plus haute indemnité, de l’ordre de 548 812,00 DA, a reçu elle aussi, une fin de non-recevoir, en étant qualifiée d’«insignifiante et ridicule». Les services de la wilaya, par l’entremise de la direction de l’Energie et des Mines, sont, de ce fait, interpellés afin d’apporter les réponses attendues dans cette affaire et rassurer, partant, des pères de famille déconcertés et las d’être dans l’expectative.
Lydia Rahmani
سكيكدة / الشرطة جرت العمال و الزبائن لمركز الشرطة
شاب يذبح امراة داخل بيت دعارة يخرج أحشائها و يستولي على أموالها
تعرضت نهار أمس امرأة في العقد السادس من العمر للقتل بطريقة وحشية داخل بيت الدعارة الكائن بحي “الأمل “وسط مدينة سكيكدة. الضحية
“ز” –حسب معلومات-استقبلت بغرفتها شاب مجهول الهوية لحد الأن ، قبل أن
يخرج مسرعا ما جعل المكلفة بالحراسة تتفقد غرفة المعنية لتجدها تسبح
بدمائها ما جعلها تسارع لطلب الشرطة ومقرها غير بعيد عن الحي، و بينت
التحقيقات الأولية أن الضحية ذبحت من الوريد إلى الوريد وطعنت بالبطن ما
جعل الأمعاء تخرج من الجسد ، ليقوم المجرم بعدها بأخذ مبلغ من المال وصف
بالكبير لكن قيمته لم يحدد بعد. وشرعت
الفرقة الجنائية بأمن ولاية سكيكدة بالتحقيق ، بدءا بأخذ جميع المتواجدين
بالدار لمركز الشرطة من عمال و بنات و زبائن لإخضاعهم للتحقيق ، كما عممت
أوصاف المشتبه فيه انطلاقا من تصريحات المكلفة بالأمن التي أدلت بمعلومات
عنه. و
ترجح مبدئيا فرضية رؤية الشاب للمال و طمعه به ما جعله يتخلص من الضحية،
لكنه يبقى مجرد فرضية تدرسها الشرطة التي تبحث عن الجاني لكشف الملابسات و
الدوافع الحقيقية للجريمة. و نقلت جثة الضحية لمصلحة حفظ الجثث بمستشفى سكيكدة لعرضها على الطبيب الشرعي قصد تحديد سبب الوفاة و سلاح الجريمة. يشار
إلى أن ولاية سكيكدة هي الولاية الشرقية الوحيدة التي توجد بها دار
للدعارة يملك اصحابها ترخيصا من الجهات المختصة ، و رغم كثرة الجرائم
داخلها أو بسببها ، اخرها تعرض فتاة تعمل هناك السنة الماضية لاعتداء جسدي و
سرقة أموالها و مصوغاتها و رغم وفاة عسكري بالمدخل بعد تعرضه لسكتة قلبية و
الحوادث كثيرة و رغم قربها من ادارات و هيئات عمومية هامة تمثل سمعة
الدولة و هيبتها على غرار ادارة المالية ، المديرية الولائية
للأمن دون نسيان وقوعها بوسط المدينة قرب محطة المسافرين و داخل تجمع
سكاني به أطفال و شباب مهددين بالانحراف الا أنه ولا جهة امتلكت جرأة اصدار
قرار غلقها و تنظيف المدينة من تبعاتها التي بدأت فعلا تهدد تماسك المجتمع
و تفرض أعباء على الجهات الأمنية.
اختفاء الرجال |
عدد القراءات: 80 تظاهرت جميلات السويد ليس للمطالبة بالزيادة في الأجور أو توفير السكن وتحسين ظروف المعيشة، وليس من أجل تحصيل حقوق مهضومة استأثر بها الذكر. جميلات السويد اكتفين بمطلب بدائي: توفير الرجال. وربما سبقت نساء السويد شقيقاتهن في العالم إلى هذا المطلب وقبلهن نبهت باتريسيا كاس في أغنية شهيرة إلى انقراض الرجال.
قد يكون اختفاء الرجال من العالم موضوعا مثيرا لفيلم أو رواية، لكن الكثير من المشتغلين على المستقبليات توقعوا انقلابا على سلطة الرجل في أوروبا مع صعود قيم الأنوثة تحت تأثير الميديا والإشهار وتمكن النساء من مناصب القيادة في المجتمع المدني والسياسي و في إدارة الأعمال. والنتيجة أن القيم الأنثوية بدأت تستهوي الرجال أنفسهم حتى باتوا لا يجدون حرجا في اعتناقها، ويسجل صاحب كتاب "طغيان الضعف" بول فرانسوا باولي الذي كان من المشتغلين على مسألة تأنيث العالم أن الأب لم يعد نموذجا مثاليا بالنسبة للأبناء في أوروبا. وإذا صدقنا ذلك فإن أوروبا تمكنت من دفن تاريخها البطركي ودخلت في مرحلة جديدة، أي تخلصت من الأسرة بمفهومها التقليدي ومن الثقافة الذكورية، حتى وإن كانت فاطمة المرنيسي تسجل في كتابها "شهرزاد ترحل إلى الغرب" أن قيم الذكورة مستفحلة في المجتمعات الأوروبية ويكفي رفع غشاء شفاف لرؤيتها، كما فعلت هي بفحصها لردود فعل مثقفين غربيين تجاه موضوعة المرأة.
سيتلقف شمس الدين وغيره من الشيوخ مظاهرة جميلات السويد التي ستمنحهم فرصه لهجاء الغرب وحداثته واقتراح الحل الإسلامي الذي يجيب على الاختلال الديموغرافي بتوفير رجل واحد لأربعة نساء، وسيغيب عنهم بكل تأكيد أن الحرية الغربية هي التي منحت المرأة كل الحقوق بما فيها حق التظاهر مطالبة برجل. وسيغيب عنهم أن الرجولة كمفهوم بدأت تتصدع هنا أيضا تحت الخيمة الأبوية التي تقاوم الرياح ، مع تحول الإنسان ذاته إلى سلعة تُباع وتُشترى في كل حين، و بأبخس الأثمان في بعض الأحيان.
تظاهرت نساء السويد بحثا عن الرجال لكن شقيقاتهن الجنوبيات قد يقضين حياة كاملة صامتات في حياة مزورة تحت سلطة وهمية للرجال، وتبدو الحال واحدة في الوضعيتين: رجال ينقص عددهم في الشمال، رجال تتدهور قيمتهم في الجنوب.
سليم بوفنداسة
ح. س
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق