اخر خبر
الاخبار العاجلة لطرد مافيا تلفزيون الخبر الصحافي مداني عامر من تلفزيون الخبر وتعويضه بالصحافي الجاهل على جري حمار الجنرال على راس قناة تلفزيونية تابعة لابناء جنرالات الجزائر المريضة عشائريا ويدكر ان الصحافي على جري من رجال الصحافة الحمراء في الجزائر ومن عبيد الجنرال نزار وفي انتظار الحقيقة يبقي مداني عامر ضحية تجار الصحافة الجزائرية الحمراء والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة وزير الاتصال الجزائري من الاداعات الجزائرية استعمال اللهجات المحلية لكل دشرة بدل اللهجة الجزائرية في القنوات الاداعية الرسمية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة اداعية حول امتحانات اخر السنة ان العائلات الجزائرية اكثر تحضيرا للامتحانات الرسمية من ابنائهم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي الاخبار المحلية للقناة الاولي الصحافية حليمة قربوع كمراسلة للقناة الاولي من اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان نساء قسنطينة المقاطعة الرسمية لرجال قسنطينة بسبب رفضهم افلاس جيوبهم مجانا بدل الممارسة الجنسية العاطفيةى ويدكر ان نساء قسنطينة يمارسن البيروقراطية الجنسية على رجال قسنطينة حيث يطالبون بفليكسي والغداء الفاخر ثم يطالبون رجال قسنطينة عدم لمس اجسادهن البيضاء ويدكر ان رجال قسنطينة يهاجرون الى بيوت الدعارة اللارياف الجزائرية لاشباع رغباتهم الجنسية بعد رفض نساء قسنطينة منح اجسادهن العارية ويدكر ان رجال قسنطينة يناضلون جنسيا ويعلنون الجهاد الجنسي من اجل اشباع رغباتهم العاطفية بعد تصميم نساء قسنطينة على المجاعة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة ماسي قسنطينة ان مخرج فيلم لالة فاطمة نسومر عجز عن التصوير السينمائي في جبال القبائل بسبب البناءات الفوضوية في الجحبال القبائلية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة الداي حسين زيارته الاسبوعية الى مشاريع قسنطينة عاصفة الثفاهة العربية بسبب رحيل وزيرة الثقافة الاستعراضية خنفوسة تومي ويدكر ان الوزيرةى خنفوسة زارت قسنطينة بعد اقالتها وطالبت من الداي حسين زيارة المشاريع المعطلة قبل توجهها الى حمام خنشلة الجنسي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لطرد مافيا تلفزيون الخبر الصحافي مداني عامر من تلفزيون الخبر وتعويضه بالصحافي الجاهل على جري حمار الجنرال على راس قناة تلفزيونية تابعة لابناء جنرالات الجزائر المريضة عشائريا ويدكر ان الصحافي على جري من رجال الصحافة الحمراء في الجزائر ومن عبيد الجنرال نزار وفي انتظار الحقيقة يبقي مداني عامر ضحية تجار الصحافة الجزائرية الحمراء والاسباب مجهولة
على جري حمار الجنرال في الصحافة الجزائرية الحمراء تصوير صحيفة الخبر
http://www.elkhabar.com/ar/culture/404931.html
اخر خبر
وعبرت مستغانمي عن بالغ شكرها لانتخابها لعهدة مليونيّة سادسة ورئيسة لـ جمهورية الأدب في وطن يمتد بين الحبر والقهر.
وأكدت مستغانمي بأن سلطة القلم تعيش إلى ما بعد رحيل الكاتب، كون القرّاء هم من يتناوبون جيلاً بعد آخر على حراسة صناديق الاقتراع، على حد تعبيرها، بينما سلطة الحكم تموت. وقالت صاحبة ذاكرة الجسد في رسالة لها على صفحتها في الفيس بوك أمس: حمداً لله أولاً الذي أكرمني بمحبتكم، وأسكنني قلوبكم، فالمحبة نعمة لا تُشترى. لعلّها أغلى النِعم لأنها مقياس محبة الله لعباده. لذا تزيدني محبتكم إيماناً وخوفاً، فالله يمتحننا بالنِعم. كم هو صعب أن أكون عند حُسن ظنكم جميعا، وعند حُسن ظن الأدب بي. فأن تكون كاتباً، أي أن تقترف جرائم حبر في حق نفسك، وتكشف عن خبايا قلبك نيابة عن الآخرين، فالذين يقصدون كاتبا لا يفعلون ذلك لأنه أهمّ منهم، بل لأنه يُشبههم. إنه صوت وشوشاتهم...
وتابعت لقد وُلد القرّاء أحرارًا ولا بدّ أن يبقوا كذلك. لذلك أجدّد لكم ولائي، فلولا القارئ لسقطت آخر جمهوريات الكلمة الحرّة.
واختتمت مستغانمي احتفاءها بقولها: شكراً لكم واحداً واحداً، فمعكم أورقَتْ شجرة عائلتي، وامتدت مضارب عشيرتي، إلى أرضٍ لم أطأها ولكن بلغها قلمي. دمتم أهلي وأحبتي، وأحبّة لأجيال من الكتّاب العرب الذين صنعوا مجد لغتنا الجميلة، فلطالما أثبتّم أنّ قرابة الحبر أقوى من قرابة الدم.
لم يعد من المستغرب أن تزور نساء صالونات الحلاقة
الرجالية وتقبل بنات حواء على تسليم رؤوسهن للرجل وهن مطمئنات منسجمات مع
أنفسهن، حيث صارت محلات الحلاقة الرجالية تستقطب يوما بعد آخر الكثير من
الفتيات..
لماذا صارت بعض الجزائريات اليوم تفضلن الحلاقين على الحلاقات؟ سؤال حملناه لبعض ممارسي المهنة فأجمعوا كلهم أن الإحترافية والنظرة الجمالية للرجال تجاه الجنس الآخر تحسم الخيار في كثير من الأحيان وتدفع نساء إلى تفضيل الحلاقين على الحلاقات.
في هذا الشأن، يؤكد فؤاد، صاحب محل في الدرارية وعضو في فديرالية الحلاقة والتجميل، أنه ورث المهنة عن والده ويشتغل منذ 35 سنة في هذا المجال وله فيها عدة تتويجات، بما فيها 7 تتويجات بأحسن تسريحة في الحلاقة الرجالية، يؤكد أن ما يدفع سيدات لتفضيل الحلاقين الرجال هو الإتقان وحسن التعامل مع ما يناسب المرأة في تحضير الأصباغ والتعامل مع قصات الشعر القصير ووضع الرتوشات الأخيرة على التسريحة النهائية، وهذا ما يدفع السيدة للخروج من المحل وهي مقتنعة بالتسريحة وشكلها.
ويؤكد المتحدث أنه طيلة 35 سنة من ممارسته لهذه المهنة لم يحدث يوما أن حدثث له مشكلة مع أية زبونة لأنه يحترم زبائنه وأذواقهم. من جهته، عبد القادر خرباش، رئيس الفيدرالية الوطنية للحلاقة والتجميل، والذي مارس الحلاقة والتجميل للسيدات، يقول إن ما يدفع بعض النساء على الإقبال على الصالونات الرجالية هو علاقة الثقة والمصداقية التي يبنيها الحلاق مع زبوناته، لأن الرجل يرى المرأة بعيون الرجل وينصحها بما يناسبها سواء في اختيار الألوان أو التسريحات أوالقصات وغيرها. ويؤكد خرباش أن المرأة الجزائرية تحب من ينصحها باختيار ما يناسبها وهي ككل النساء تحب الظهور بمظهر جميل.
ويضيف خرباش أن انتشار سمعة بعض الحلاقين في العاصمة مثلا يعود إلى علاقات الثقة التي بناها الحلاق مع زبوناته، لأن النساء عادة يتناقلن بينهن نتيجة عمل الحلاق أوالحلاقة في محيطهن ومجالسهن.
تناقل الأخبار ربما هو ما يجعل من جهة أخرى نساء يفضلن زيارة الحلاقين الرجال عن النساء، حيث يؤكد معمر من ولاية تيبازة أن الصالون الذي يملكه هو صالون رجالي لكن عادة ما تأتي اليه النساء مع أبنائهن ويقوم هو بتقديم خدماته للزبونة في توقيت ما بعد الظهر، حيث لا يكون الصالون مشغولا من طرف الرجال. ويؤكد هذا الحلاق أن الصالونات النسائية صارت أشبه بالحمامات في تناقل القيل والقال ومجالس النميمة التي عادة ما تلحق المرأة منها مشاكل لا حصر لها، لهذا فاللجوء إلى الصالونات الرجالية فضلا عن كونه يضمن خدمة أفضل وعمل أدق بتكاليف أقل. من جهة أخرى، يقول معمر إن المجتمع اليوم صار يتقبل نوعا ما ذهاب المرأة عند حلاق رجالي، والمرأة اليوم صارت ترتاد الأماكن العامة وذهابها عند حلاق مثل ذهابها عند الطبيب أومكان العمل، حسبه.
وهيبة، حلاقة من البليدة، تؤكد أن إقبال النساء على الصالونات الرجالية مرده الثقافة الوافدة إلى الجزائريات مع بعض الحلاقين الأجانب، خاصة من المشرق وبلاد الشام تحديدا، وصارت اليوم تلك الثقافة تقدم نوعا من الموضة ونماذج الجمال ”المشرقي” الذي تبحث عنه جزائريات متأثرات بالمسلسلات والدراما المصرية والتركية.
وهذا ما يفسره خرباش، وهو حلاق نساء:”السوق الكبيرة التي يسيطر عليها هؤلاء الذين هم في الحقيقة ليسوا أكثر مهنية واحترافية من الحلاقين الجزائريين، لكن الإشهار لكل ما هو أجنبي والتقليد الأعمى هو الذي ساعد هؤلاء على تحقيق الانتشار”.
زهية منصر
تتجه وزيرة الثقافة، السينمائية نادية شيرابي، لإجراء
غربلة واسعة في عدد من قطاعات الثقافة داخل مبنى هضبة العناصر بالعاصمة،
حيث أشارت مصادر من الوزارة في حديث مع”الفجر”، أن الوزيرة التي تم تعيينها
منذ أسابيع قليلة خلفا لخليدة تومي، لم تباشر فعليا عملها في المشاريع
المطروحة على طاولة النقاش، وذلك إلى حين التفرغ من إحداث تغييرات في عدد
من المناصب المسؤولة بالوزارة. فيما أوضحت نفس المصادر أن التغييرات التي
تعكف على القيام بها شيرابي لا تتعلق بتغييرات في مدراء الثقافة الموزعين
عبر مختلف ولايات الوطن ولا حتى محافظي المهرجانات الثقافية والفنية
المتعددة، حيث أجلت القيام بهذه الخطوة إلى وقت لاحق.
الاخبار العاجلة لطرد مافيا تلفزيون الخبر الصحافي مداني عامر من تلفزيون الخبر وتعويضه بالصحافي الجاهل على جري حمار الجنرال على راس قناة تلفزيونية تابعة لابناء جنرالات الجزائر المريضة عشائريا ويدكر ان الصحافي على جري من رجال الصحافة الحمراء في الجزائر ومن عبيد الجنرال نزار وفي انتظار الحقيقة يبقي مداني عامر ضحية تجار الصحافة الجزائرية الحمراء والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة وزير الاتصال الجزائري من الاداعات الجزائرية استعمال اللهجات المحلية لكل دشرة بدل اللهجة الجزائرية في القنوات الاداعية الرسمية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة اداعية حول امتحانات اخر السنة ان العائلات الجزائرية اكثر تحضيرا للامتحانات الرسمية من ابنائهم والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي الاخبار المحلية للقناة الاولي الصحافية حليمة قربوع كمراسلة للقناة الاولي من اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان نساء قسنطينة المقاطعة الرسمية لرجال قسنطينة بسبب رفضهم افلاس جيوبهم مجانا بدل الممارسة الجنسية العاطفيةى ويدكر ان نساء قسنطينة يمارسن البيروقراطية الجنسية على رجال قسنطينة حيث يطالبون بفليكسي والغداء الفاخر ثم يطالبون رجال قسنطينة عدم لمس اجسادهن البيضاء ويدكر ان رجال قسنطينة يهاجرون الى بيوت الدعارة اللارياف الجزائرية لاشباع رغباتهم الجنسية بعد رفض نساء قسنطينة منح اجسادهن العارية ويدكر ان رجال قسنطينة يناضلون جنسيا ويعلنون الجهاد الجنسي من اجل اشباع رغباتهم العاطفية بعد تصميم نساء قسنطينة على المجاعة الجنسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة ماسي قسنطينة ان مخرج فيلم لالة فاطمة نسومر عجز عن التصوير السينمائي في جبال القبائل بسبب البناءات الفوضوية في الجحبال القبائلية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمقاطعة الداي حسين زيارته الاسبوعية الى مشاريع قسنطينة عاصفة الثفاهة العربية بسبب رحيل وزيرة الثقافة الاستعراضية خنفوسة تومي ويدكر ان الوزيرةى خنفوسة زارت قسنطينة بعد اقالتها وطالبت من الداي حسين زيارة المشاريع المعطلة قبل توجهها الى حمام خنشلة الجنسي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لطرد مافيا تلفزيون الخبر الصحافي مداني عامر من تلفزيون الخبر وتعويضه بالصحافي الجاهل على جري حمار الجنرال على راس قناة تلفزيونية تابعة لابناء جنرالات الجزائر المريضة عشائريا ويدكر ان الصحافي على جري من رجال الصحافة الحمراء في الجزائر ومن عبيد الجنرال نزار وفي انتظار الحقيقة يبقي مداني عامر ضحية تجار الصحافة الجزائرية الحمراء والاسباب مجهولة
بن فليس ولغز الكتاب الأبيض... !
قال رئيس الحكومة الأسبق والمترشح السابق لرئاسيات 17 أفريل الماضي، علي بن فليس، إنه بصدد انجاز كتاب جديد تحت عنوان الكتاب الأبيض، حيث أكد انه سيقوم، من خلاله، بفضح التزوير، حيث انه سيقدمه مع التوثيق لوسائل الإعلام وعبر الأنترنت عبر شبكة الفيس بوك لفضح أساليب التزوير.Echos de Aïn Smara
le 25.05.14 | 10h00
Réagissez
- L’agresseur arrêté
Le suspect n° 1 dans l’agression perpétrée la semaine passée au niveau de la cité 1650 logements, a été arrêté jeudi matin par les services de police de Aïn Smara. Le suspect, âgé de 19 ans, réside à quelques centaines de mètres du lieu de son forfait. Selon certains témoins, le suspect a mené les enquêteurs, tout droit près de son domicile, pour leur indiquer où se trouvait le butin qu’il avait dérobé. Reste la question des complices qui, selon, les mêmes personnes et des proches de la famille agressée, sont au nombre de deux.
Cette affaire, rappelons le, a suscité beaucoup d’inquiétudes auprès de la population qui appréhende la période des vacances, sujette à la recrudescence des cambriolages, et les agressions à domicile. Dans ce sens, nous avons approché le commissaire de cette localité qui nous a assuré que des actions vont être menées pour dissuader ces délinquants qui ne reculent devant rien pour assouvir leurs besoins, notamment en drogue et en psychotropes. Il ne manquera pas de nous dire que la situation à Aïn Smara a prit des proportions inquiétantes et qu’à ce titre, des mesures conséquentes doivent être entreprises.
- Le nouveau pont est toujours fermé
Le pont de substitution, inauguré par le wali de Constantine, il y a plusieurs mois, n’est toujours pas ouvert à la circulation, ce qui n’est pas sans conséquences sur les riverains qui ont besoin de l’emprunter. Situé sur la partie sud de la localité, il est sollicité par plusieurs véhicules, notamment pour ceux qui se dirigent vers la zone industrielle ou vers la nouvelle ville. Inauguré sans l’avoir terminé, c’est de l’avis des riverains, une arnaque qui semble se généraliser au grand dam
du citoyen.
- Qui bloque la délocalisation du marché hebdomadaire ?
Le marché hebdomadaire qui devait être réceptionné depuis plus d’un an est toujours à l’abandon bien que les travaux soient pratiquement terminés. Le marché du lundi a lieu toujours au milieu des immeubles, dans une cacophonie indescriptible et générant surtout l’insécurité. D’autres nuisances continuent à pourrir la vie des riverains, notamment la pollution sonore et les désagréments liés à un trafic automobile intense.
Cette situation est à l’origine de nombreuses agressions durant le souk du lundi, en dépit d’une présence renforcée de la police.
Des policiers qui ont requis l’anonymat, estiment qu’« Il y a un lobby qui craint d’être pénalisé par la délocalisation du marché et qui fait tout pour maintenir cet état de fait». En effet, les services communaux sont pointés du doigt, car ils sont censés activer les choses.
Le suspect n° 1 dans l’agression perpétrée la semaine passée au niveau de la cité 1650 logements, a été arrêté jeudi matin par les services de police de Aïn Smara. Le suspect, âgé de 19 ans, réside à quelques centaines de mètres du lieu de son forfait. Selon certains témoins, le suspect a mené les enquêteurs, tout droit près de son domicile, pour leur indiquer où se trouvait le butin qu’il avait dérobé. Reste la question des complices qui, selon, les mêmes personnes et des proches de la famille agressée, sont au nombre de deux.
Cette affaire, rappelons le, a suscité beaucoup d’inquiétudes auprès de la population qui appréhende la période des vacances, sujette à la recrudescence des cambriolages, et les agressions à domicile. Dans ce sens, nous avons approché le commissaire de cette localité qui nous a assuré que des actions vont être menées pour dissuader ces délinquants qui ne reculent devant rien pour assouvir leurs besoins, notamment en drogue et en psychotropes. Il ne manquera pas de nous dire que la situation à Aïn Smara a prit des proportions inquiétantes et qu’à ce titre, des mesures conséquentes doivent être entreprises.
- Le nouveau pont est toujours fermé
Le pont de substitution, inauguré par le wali de Constantine, il y a plusieurs mois, n’est toujours pas ouvert à la circulation, ce qui n’est pas sans conséquences sur les riverains qui ont besoin de l’emprunter. Situé sur la partie sud de la localité, il est sollicité par plusieurs véhicules, notamment pour ceux qui se dirigent vers la zone industrielle ou vers la nouvelle ville. Inauguré sans l’avoir terminé, c’est de l’avis des riverains, une arnaque qui semble se généraliser au grand dam
du citoyen.
- Qui bloque la délocalisation du marché hebdomadaire ?
Le marché hebdomadaire qui devait être réceptionné depuis plus d’un an est toujours à l’abandon bien que les travaux soient pratiquement terminés. Le marché du lundi a lieu toujours au milieu des immeubles, dans une cacophonie indescriptible et générant surtout l’insécurité. D’autres nuisances continuent à pourrir la vie des riverains, notamment la pollution sonore et les désagréments liés à un trafic automobile intense.
Cette situation est à l’origine de nombreuses agressions durant le souk du lundi, en dépit d’une présence renforcée de la police.
Des policiers qui ont requis l’anonymat, estiment qu’« Il y a un lobby qui craint d’être pénalisé par la délocalisation du marché et qui fait tout pour maintenir cet état de fait». En effet, les services communaux sont pointés du doigt, car ils sont censés activer les choses.
N. B.
Le wali promet un Ramadan sans problèmes
le 26.05.14 | 10h00
Réagissez
En vue de passer une période estivale paisible et surtout un Ramadan serein, loin du spectre des coupures d’électricité et d’autres désagréments d’ordre sécuritaire, sanitaire ou autres, le wali Hocine Ouadah a donné une série d’instructions, selon un communiqué des services de la wilaya.
Pour ce faire, l’appareil exécutif, les services communaux, les daïras
en plus de quelques entreprises publiques, comme la Poste, la SDE et la
Seaco ont été avisés pour prendre toutes leurs dispositions durant cette
période de l’année. Plusieurs mesures seront prises. Elles toucheront
la vie sociale, culturelle, sportive de la population de la ville du
Vieux Rocher.
La sécurité des personnes et des biens figure parmi les préoccupations majeures du chef de l’exécutif local. C’est pourquoi, ce dernier a ordonné le renforcement de la présence des services de sécurité, et de la Protection civile, notamment lors de la tenue des manifestations culturelles et sportives.
Pour un environnement propre, les services des APC devront veiller à la collecte régulière des déchets ménagers. Les services de la santé publique sont appelés à multiplier les campagnes de sensibilisation contre les dangers liés aux intoxications alimentaires.
La sécurité des personnes et des biens figure parmi les préoccupations majeures du chef de l’exécutif local. C’est pourquoi, ce dernier a ordonné le renforcement de la présence des services de sécurité, et de la Protection civile, notamment lors de la tenue des manifestations culturelles et sportives.
Pour un environnement propre, les services des APC devront veiller à la collecte régulière des déchets ménagers. Les services de la santé publique sont appelés à multiplier les campagnes de sensibilisation contre les dangers liés aux intoxications alimentaires.
O.-S. Merrouche
Pour desservir Bekira et Sidi Mabrouk à Constantine
5,1 milliards de dinars pour deux téléphériques
le 26.05.14 | 10h00
1 réaction
Les délais de réalisation ont été...
Les marchés ont été attribués à un groupement franco-algérien.
Annoncés depuis une année, les projets de réalisation de deux nouvelles
lignes de téléphérique sont entrés dans la phase sérieuse, après
l’attribution officielle des marchés au groupement franco-algérien
Pomagalski-ETRHB, pour un montant de 5,1 milliards de dinars. Ce budget
comprend une enveloppe de 2,5 milliards de dinars pour la ligne
Centre-ville-Bekira et 2,6 milliards de dinars pour celle desservant
Sidi Mabrouk et Daksi.
Selon les détails donnés par Farid Khelifi, directeur de wilaya des transports, invité hier de l’émission Forum de la radio locale, l’itinéraire de la ligne de Bekira partira du site de l’ex-square Hadj Ali, plus connu par square Panis, situé en contrebas du marché Boumezzou, pour aboutir à la cité Sidi M’cid, avant de rejoindre Bekira. Selon le même responsable, la deuxième ligne sera lancée à partir de la place Kerkeri, passant par le Chalet de pins, avant de rallier Sidi Mabrouk inférieur, puis la cité Daksi.
Sans donner d’autres précisions sur la longueur des deux lignes, ni les lieux d’implantation des stations motrices et des stations de relais, le directeur du transport notera que le délai de réalisation des deux projets a été fixé à 18 mois chacun, à partir de la notification de l’ordre de service (ODS). Cette étape devra se faire une fois les procédures administratives achevées au niveau du ministère de tutelle. L’on ne saura pas plus sur la capacité de ces deux nouveaux moyens de transport, même si de nombreux Constantinois, notamment parmi les habitants des cités concernées, estiment que ces deux lignes permettront de satisfaire une forte demande, surtout pour Sidi M’cid et Békira. Il faut dire que les résidents de ces agglomérations éprouvent de grandes difficultés à se déplacer, à cause, notamment, des embouteillages quasi permanents sur la route de la Corniche.
Par ailleurs, l’invité de l’émission Forum fera savoir également que le projet d’extension de la ligne du tramway de Constantine vers Ali Mendjeli et l’aéroport Mohamed Boudiaf vient d’être attribué officiellement à un groupement Algéro-franco-espagnol pour un montant de 35 milliards de dinars, et un délai de 35 mois. La date de lancement des travaux sera connue dans les prochaines semaines. Notons qu’une ligne de 2,7 km desservira l’aéroport à partir du terminal de Zouaghi, alors que celle de Ali Mendjeli, aura à traverser une distance de 10,5 km.
Cette dernière permettra de rallier le terminal de Zouaghi au futur CHU, puis l’université Constantine 3, et la zone d’activité, avant de traverser le boulevard principal de la nouvelle ville, en direction de la future gare routière qui sera réceptionnée à la fin du mois de juin prochain. Parallèlement à la réalisation de cette nouvelle ligne, de grands travaux d’aménagement seront lancés sur l’axe principal avec la construction d’une trémie et de nouvelles voies d’accès. Rappelons qu’une autre extension du tramway entre Ali Mendjeli et la ville d’El Khroub est à l’étude.
Selon les détails donnés par Farid Khelifi, directeur de wilaya des transports, invité hier de l’émission Forum de la radio locale, l’itinéraire de la ligne de Bekira partira du site de l’ex-square Hadj Ali, plus connu par square Panis, situé en contrebas du marché Boumezzou, pour aboutir à la cité Sidi M’cid, avant de rejoindre Bekira. Selon le même responsable, la deuxième ligne sera lancée à partir de la place Kerkeri, passant par le Chalet de pins, avant de rallier Sidi Mabrouk inférieur, puis la cité Daksi.
Sans donner d’autres précisions sur la longueur des deux lignes, ni les lieux d’implantation des stations motrices et des stations de relais, le directeur du transport notera que le délai de réalisation des deux projets a été fixé à 18 mois chacun, à partir de la notification de l’ordre de service (ODS). Cette étape devra se faire une fois les procédures administratives achevées au niveau du ministère de tutelle. L’on ne saura pas plus sur la capacité de ces deux nouveaux moyens de transport, même si de nombreux Constantinois, notamment parmi les habitants des cités concernées, estiment que ces deux lignes permettront de satisfaire une forte demande, surtout pour Sidi M’cid et Békira. Il faut dire que les résidents de ces agglomérations éprouvent de grandes difficultés à se déplacer, à cause, notamment, des embouteillages quasi permanents sur la route de la Corniche.
Par ailleurs, l’invité de l’émission Forum fera savoir également que le projet d’extension de la ligne du tramway de Constantine vers Ali Mendjeli et l’aéroport Mohamed Boudiaf vient d’être attribué officiellement à un groupement Algéro-franco-espagnol pour un montant de 35 milliards de dinars, et un délai de 35 mois. La date de lancement des travaux sera connue dans les prochaines semaines. Notons qu’une ligne de 2,7 km desservira l’aéroport à partir du terminal de Zouaghi, alors que celle de Ali Mendjeli, aura à traverser une distance de 10,5 km.
Cette dernière permettra de rallier le terminal de Zouaghi au futur CHU, puis l’université Constantine 3, et la zone d’activité, avant de traverser le boulevard principal de la nouvelle ville, en direction de la future gare routière qui sera réceptionnée à la fin du mois de juin prochain. Parallèlement à la réalisation de cette nouvelle ligne, de grands travaux d’aménagement seront lancés sur l’axe principal avec la construction d’une trémie et de nouvelles voies d’accès. Rappelons qu’une autre extension du tramway entre Ali Mendjeli et la ville d’El Khroub est à l’étude.
Arslan Selmane
Vos réactions 1
pupitre
le 26.05.14 | 10h33
ouvrez vos yeux.
Bonjour, j'ai lu cette article dans la page de votre journal
papier, je suis dégouté de l'incompétence de ces responsable, comment se
fait-elle on va faire une ligne qui déssert Sidi mabrouk inferieur et
pas superieur pleins de monde y habitent??? !le superieur se trouve
juste a 1km de l'inferieur donc un poteau aurait suffi de tranpsorter
plus 5000 habitants journalier, ils sont donc irresponsables, a
constater également le dictate des taxieurs ils sont analphabètes la
naffa "tabac" mdayra hala, ils travaillent qu'avec les jolies petites
fille et la Corssa, bref dans cette station de taxi on peut faire le
Terminus du téléphérique qui servira Sidi mabrouk superieur.
Observation: beaucoup d'amis viennent d'autres wilayas en particulier Alger Oran Setif Batna biskra annaba, ils viennet dans ce quartier de sidi mabrouk supérieur pour faire des commissions "cosmétique, tissus etc...et me demande pourquoi il n'a pas un hôtel style petit Ibis et Dar diaf a alger a sidi mabrouk supérieur.
Observation: beaucoup d'amis viennent d'autres wilayas en particulier Alger Oran Setif Batna biskra annaba, ils viennet dans ce quartier de sidi mabrouk supérieur pour faire des commissions "cosmétique, tissus etc...et me demande pourquoi il n'a pas un hôtel style petit Ibis et Dar diaf a alger a sidi mabrouk supérieur.
على جري حمار الجنرال في الصحافة الجزائرية الحمراء تصوير صحيفة الخبر
http://www.elkhabar.com/ar/culture/404931.html
اخر خبر
قسنطينة/ قرار فتح الأسواق الجوارية قبل شهر رمضان
تجار حي بوالصوف غير راضيين عن تصرفات لجنة توزيع المحلات
أكدت أن سلطة القلم تعيش إلى ما بعد رحيل الكاتب
خمســــة ملايــــين مُعجــــب ينتخــــبون مستغــــانمي رئيســـة لـجمهوريـــــة الأدب
ق.ث/الوكالات
احتفلت الكاتبة أحلام مستغانمي بوصول عدد المعجبين بصفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك لخمسة ملايين شخص.وعبرت مستغانمي عن بالغ شكرها لانتخابها لعهدة مليونيّة سادسة ورئيسة لـ جمهورية الأدب في وطن يمتد بين الحبر والقهر.
وأكدت مستغانمي بأن سلطة القلم تعيش إلى ما بعد رحيل الكاتب، كون القرّاء هم من يتناوبون جيلاً بعد آخر على حراسة صناديق الاقتراع، على حد تعبيرها، بينما سلطة الحكم تموت. وقالت صاحبة ذاكرة الجسد في رسالة لها على صفحتها في الفيس بوك أمس: حمداً لله أولاً الذي أكرمني بمحبتكم، وأسكنني قلوبكم، فالمحبة نعمة لا تُشترى. لعلّها أغلى النِعم لأنها مقياس محبة الله لعباده. لذا تزيدني محبتكم إيماناً وخوفاً، فالله يمتحننا بالنِعم. كم هو صعب أن أكون عند حُسن ظنكم جميعا، وعند حُسن ظن الأدب بي. فأن تكون كاتباً، أي أن تقترف جرائم حبر في حق نفسك، وتكشف عن خبايا قلبك نيابة عن الآخرين، فالذين يقصدون كاتبا لا يفعلون ذلك لأنه أهمّ منهم، بل لأنه يُشبههم. إنه صوت وشوشاتهم...
وتابعت لقد وُلد القرّاء أحرارًا ولا بدّ أن يبقوا كذلك. لذلك أجدّد لكم ولائي، فلولا القارئ لسقطت آخر جمهوريات الكلمة الحرّة.
واختتمت مستغانمي احتفاءها بقولها: شكراً لكم واحداً واحداً، فمعكم أورقَتْ شجرة عائلتي، وامتدت مضارب عشيرتي، إلى أرضٍ لم أطأها ولكن بلغها قلمي. دمتم أهلي وأحبتي، وأحبّة لأجيال من الكتّاب العرب الذين صنعوا مجد لغتنا الجميلة، فلطالما أثبتّم أنّ قرابة الحبر أقوى من قرابة الدم.
موضة أم عادة أجنبية أم تكلفة أقل؟
لهذه الأسباب تقبل جزائريات على صالونات الحلاقة الرجالية
لماذا صارت بعض الجزائريات اليوم تفضلن الحلاقين على الحلاقات؟ سؤال حملناه لبعض ممارسي المهنة فأجمعوا كلهم أن الإحترافية والنظرة الجمالية للرجال تجاه الجنس الآخر تحسم الخيار في كثير من الأحيان وتدفع نساء إلى تفضيل الحلاقين على الحلاقات.
في هذا الشأن، يؤكد فؤاد، صاحب محل في الدرارية وعضو في فديرالية الحلاقة والتجميل، أنه ورث المهنة عن والده ويشتغل منذ 35 سنة في هذا المجال وله فيها عدة تتويجات، بما فيها 7 تتويجات بأحسن تسريحة في الحلاقة الرجالية، يؤكد أن ما يدفع سيدات لتفضيل الحلاقين الرجال هو الإتقان وحسن التعامل مع ما يناسب المرأة في تحضير الأصباغ والتعامل مع قصات الشعر القصير ووضع الرتوشات الأخيرة على التسريحة النهائية، وهذا ما يدفع السيدة للخروج من المحل وهي مقتنعة بالتسريحة وشكلها.
ويؤكد المتحدث أنه طيلة 35 سنة من ممارسته لهذه المهنة لم يحدث يوما أن حدثث له مشكلة مع أية زبونة لأنه يحترم زبائنه وأذواقهم. من جهته، عبد القادر خرباش، رئيس الفيدرالية الوطنية للحلاقة والتجميل، والذي مارس الحلاقة والتجميل للسيدات، يقول إن ما يدفع بعض النساء على الإقبال على الصالونات الرجالية هو علاقة الثقة والمصداقية التي يبنيها الحلاق مع زبوناته، لأن الرجل يرى المرأة بعيون الرجل وينصحها بما يناسبها سواء في اختيار الألوان أو التسريحات أوالقصات وغيرها. ويؤكد خرباش أن المرأة الجزائرية تحب من ينصحها باختيار ما يناسبها وهي ككل النساء تحب الظهور بمظهر جميل.
ويضيف خرباش أن انتشار سمعة بعض الحلاقين في العاصمة مثلا يعود إلى علاقات الثقة التي بناها الحلاق مع زبوناته، لأن النساء عادة يتناقلن بينهن نتيجة عمل الحلاق أوالحلاقة في محيطهن ومجالسهن.
تناقل الأخبار ربما هو ما يجعل من جهة أخرى نساء يفضلن زيارة الحلاقين الرجال عن النساء، حيث يؤكد معمر من ولاية تيبازة أن الصالون الذي يملكه هو صالون رجالي لكن عادة ما تأتي اليه النساء مع أبنائهن ويقوم هو بتقديم خدماته للزبونة في توقيت ما بعد الظهر، حيث لا يكون الصالون مشغولا من طرف الرجال. ويؤكد هذا الحلاق أن الصالونات النسائية صارت أشبه بالحمامات في تناقل القيل والقال ومجالس النميمة التي عادة ما تلحق المرأة منها مشاكل لا حصر لها، لهذا فاللجوء إلى الصالونات الرجالية فضلا عن كونه يضمن خدمة أفضل وعمل أدق بتكاليف أقل. من جهة أخرى، يقول معمر إن المجتمع اليوم صار يتقبل نوعا ما ذهاب المرأة عند حلاق رجالي، والمرأة اليوم صارت ترتاد الأماكن العامة وذهابها عند حلاق مثل ذهابها عند الطبيب أومكان العمل، حسبه.
وهيبة، حلاقة من البليدة، تؤكد أن إقبال النساء على الصالونات الرجالية مرده الثقافة الوافدة إلى الجزائريات مع بعض الحلاقين الأجانب، خاصة من المشرق وبلاد الشام تحديدا، وصارت اليوم تلك الثقافة تقدم نوعا من الموضة ونماذج الجمال ”المشرقي” الذي تبحث عنه جزائريات متأثرات بالمسلسلات والدراما المصرية والتركية.
وهذا ما يفسره خرباش، وهو حلاق نساء:”السوق الكبيرة التي يسيطر عليها هؤلاء الذين هم في الحقيقة ليسوا أكثر مهنية واحترافية من الحلاقين الجزائريين، لكن الإشهار لكل ما هو أجنبي والتقليد الأعمى هو الذي ساعد هؤلاء على تحقيق الانتشار”.
زهية منصر
التعليقات (2 تعليقات سابقة) :
احمد
الحلاق المختلط مقر فساد والزينا الرونديفو يبدء من هنا بسم
الديقراطية والحدثة-الشبعة باالمال الحرامي صحيبها يخلص في الدنيا ياباشا
ali : dzair
و بكى الشيطان من شدة تأثره بهذه الثقة و المصداقية. .. ياو حسبنا الله ونعم الوكيل على ما تصفون.
نحو تغييرات مرتقبة في مناصب مسؤولة بالوزارة
شيرابي تبدأ تطهير قطاعها من مبنى الوزارة وتؤجل تغيير مدراء الثقافة
تماطل دفع مستحقاتهم يدفع الناشرين للتفكير في وقفة احتجاجية
وتأتي هذه الخطوة بعد أن قررت
القائمة الأولى على قطاع الثقافة بالجزائر، تأجيل طرح أفكارها أو رؤيتها
حول المشاريع الثقافية الكبرى والورشات الكثيرة المفتوحة، بعد مغادرة وزيرة
الثقافة السابقة خليدة تومي، والتي تركت خلفها إرثا طالما تساءل العديد من
المتتبعين للمشهد الثقافي عن إمكانية الوافدة الجديدة وقدرتها على حل
بعضها أو إلغاء بعضها أو الاستمرار على نفس النهج الذي تم رسمه خلال 12 سنة
من تولي الوزيرة السابقة مهمة التحكم في مبنى هضبة العناصر، وسط أنباء
تتحدث عن تجاذبات وتموقعات داخل الإدارة المركزية وفي المؤسسات التابعة
لها، وفي ظل عدم تفعيل الهيكل التنظيمي الجديد للوزارة الذي أفرج عنه في
عهد الوزيرة السابقة، والذي ترجح المصادر العمل به من طرف الوافدة الجديدة،
وعلى خلفية انتظار العديد من الإطارات الذين قضوا وقتا طويلا دون أن تتم
إحالاتهم على التقاعد. بل هناك من بدأ يحزم حقائبه في انتظار قرارات
الوزيرة التي لم تظهر بعد، والتي تعد بمفاجآت حسب مقريبن منها.
وقد تحدثت بعض المصادر من مبنى الوزارة، عن بقاء المديرة الحالية لديوان الوزارة زهيرة ياحي لفترة قد تمتد إلى 3 أشهر، حتى تتمكن الوزيرة من تكوين رؤية خاصة لعمل الوزارة والإطلاع بشكل دقيق على الملفات، خاصة ملف قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015. وترشح المصادر إحدى إطارات الوزارة لتولي المنصب، كما قالت المصادر أن منصب الأمين العام أيضا في أجندة التغييرات المرتقبة، حيث سيتولى المنصب أحد إطارات قطاع الثقافة. كما سيشمل التغيير مديرية الكتاب وبالتحديد منصب المدير. وسيشمل التغيير مديرية الاتصال بالوزارة ورُشح للمنصب إعلامي معروف يعد حاليا حصة تلفزيونية بالقناة الثالثة. ولا تستبعد المصادر تغييرات أخرى تطال مديرية التعاون والتبادل، مديرية تطوير الفنون وترقيتها، ومديرية تنظيم توزيع الإنتاج الثقافي والفني. وستشمل حركة التغييرات أيضا بعض المؤسسات التابعة للوزارة، وعلى رأسها الوكالة الوطنية للإشعاع الثقافي، الديوان الوطني للإعلام والثقافة، والمركز الوطني للسينما والسمعي البصري، ديوان رياض الفتح. في حين سيتم تأجيل الحركة الخاصة بمديري الثقافة إلى وقت لاحق.
كل هذه التغييرات، حسب مصادر ”الفجر”، ما هي إلا خطوة مستعجلة وضرورية ستلجأ إليها الوزيرة من أجل إعطاء ديناميكية أفضل وحركية أنجع، خاصة بعد فشل العديد من إطارات الوزارة والمؤسسات الملحقة بها في إدارة دفة المشاريع، وتوجيه أصابع الاتهام للعديد منهم بخلق نوع من الركود والتهاون والتماطل بل بتبديد المال العام، ووصف مختلف التظاهرات بالفلكلور والتهريج، وعدم تسويق الصورة الحقيقية للثقافة الجزائرية في تنوعها وتعددها واحتكار المنابر، خاصة التمثيلية منها، مثلما عرفته العديد من الأسابيع الثقافية الجزائرية خارج الوطن والتي شهدت على مدار السنوات الماضية تكرار نفس الوجوه ونفس الأسماء، وعدم الالتفات إلى أسماء أخرى لها القدرة على تقديم الشيء الجديد.
ونفس الشيء تعرفه المهرجانات والمواعيد الثقافية التي بقيت تراوح مكانها دون أن يتم تقييم ما قدمته عموما للثقافة الجزائرية. أضف إلى ذلك تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015 والتي تبقى أعقد ملف تواجهه الوافدة الجديدة على قطاع الثقافة، خاصة أن الأمر هنا يتعلق بسمعة الدولة الجزائرية، والرهان كبير وخطير، والعديد من التقارير تشير إلى تأخر واضح في الإنجازات سواء ما تعلق منها بالهياكل القاعدية أو بالنتائج الخاصة بالمشاريع في مجالات السينما والكتاب وغيرها.
كما أن مسالة تأخر صرف ميزانية التظاهرة ومشاريعها لحد الساعة يطرح أكثر من سؤال.وعلى الطرف الآخر، تستعد مجموعة من الناشرين الجزائريين لشن وقفة احتجاجية أمام مبنى وزارة الثقافة، على خلفية عدم دفع مستحقاتهم المترتبة عن مشاريع الإصدارات التي أنجزوها خلال احتفالات الخمسين سنة من الاستقلال وكذا مشروع طبع 1001 كتاب.
ويرجع هؤلاء الأمر إلى عدم تأشير المديرية المعنية بالصندوق الوطني لترقية الفنون والآداب على الملف الخاص بهذه المستحقات مع توفر الموارد المالية لذلك منذ فترة طويلة، رغم أن الأموال المرصودة للمشروع موجودة وبوفرة.
ويبقى على الوزيرة أن ترفع تحدي النجاح في قطاع جد حساس أصبح من أولويات الدولة الجزائرية في التنمية المحلية والتطور، ولأنه يتعلق بصناعة الحضارة والأفكار والإبداع.
وقد تحدثت بعض المصادر من مبنى الوزارة، عن بقاء المديرة الحالية لديوان الوزارة زهيرة ياحي لفترة قد تمتد إلى 3 أشهر، حتى تتمكن الوزيرة من تكوين رؤية خاصة لعمل الوزارة والإطلاع بشكل دقيق على الملفات، خاصة ملف قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015. وترشح المصادر إحدى إطارات الوزارة لتولي المنصب، كما قالت المصادر أن منصب الأمين العام أيضا في أجندة التغييرات المرتقبة، حيث سيتولى المنصب أحد إطارات قطاع الثقافة. كما سيشمل التغيير مديرية الكتاب وبالتحديد منصب المدير. وسيشمل التغيير مديرية الاتصال بالوزارة ورُشح للمنصب إعلامي معروف يعد حاليا حصة تلفزيونية بالقناة الثالثة. ولا تستبعد المصادر تغييرات أخرى تطال مديرية التعاون والتبادل، مديرية تطوير الفنون وترقيتها، ومديرية تنظيم توزيع الإنتاج الثقافي والفني. وستشمل حركة التغييرات أيضا بعض المؤسسات التابعة للوزارة، وعلى رأسها الوكالة الوطنية للإشعاع الثقافي، الديوان الوطني للإعلام والثقافة، والمركز الوطني للسينما والسمعي البصري، ديوان رياض الفتح. في حين سيتم تأجيل الحركة الخاصة بمديري الثقافة إلى وقت لاحق.
كل هذه التغييرات، حسب مصادر ”الفجر”، ما هي إلا خطوة مستعجلة وضرورية ستلجأ إليها الوزيرة من أجل إعطاء ديناميكية أفضل وحركية أنجع، خاصة بعد فشل العديد من إطارات الوزارة والمؤسسات الملحقة بها في إدارة دفة المشاريع، وتوجيه أصابع الاتهام للعديد منهم بخلق نوع من الركود والتهاون والتماطل بل بتبديد المال العام، ووصف مختلف التظاهرات بالفلكلور والتهريج، وعدم تسويق الصورة الحقيقية للثقافة الجزائرية في تنوعها وتعددها واحتكار المنابر، خاصة التمثيلية منها، مثلما عرفته العديد من الأسابيع الثقافية الجزائرية خارج الوطن والتي شهدت على مدار السنوات الماضية تكرار نفس الوجوه ونفس الأسماء، وعدم الالتفات إلى أسماء أخرى لها القدرة على تقديم الشيء الجديد.
ونفس الشيء تعرفه المهرجانات والمواعيد الثقافية التي بقيت تراوح مكانها دون أن يتم تقييم ما قدمته عموما للثقافة الجزائرية. أضف إلى ذلك تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015 والتي تبقى أعقد ملف تواجهه الوافدة الجديدة على قطاع الثقافة، خاصة أن الأمر هنا يتعلق بسمعة الدولة الجزائرية، والرهان كبير وخطير، والعديد من التقارير تشير إلى تأخر واضح في الإنجازات سواء ما تعلق منها بالهياكل القاعدية أو بالنتائج الخاصة بالمشاريع في مجالات السينما والكتاب وغيرها.
كما أن مسالة تأخر صرف ميزانية التظاهرة ومشاريعها لحد الساعة يطرح أكثر من سؤال.وعلى الطرف الآخر، تستعد مجموعة من الناشرين الجزائريين لشن وقفة احتجاجية أمام مبنى وزارة الثقافة، على خلفية عدم دفع مستحقاتهم المترتبة عن مشاريع الإصدارات التي أنجزوها خلال احتفالات الخمسين سنة من الاستقلال وكذا مشروع طبع 1001 كتاب.
ويرجع هؤلاء الأمر إلى عدم تأشير المديرية المعنية بالصندوق الوطني لترقية الفنون والآداب على الملف الخاص بهذه المستحقات مع توفر الموارد المالية لذلك منذ فترة طويلة، رغم أن الأموال المرصودة للمشروع موجودة وبوفرة.
ويبقى على الوزيرة أن ترفع تحدي النجاح في قطاع جد حساس أصبح من أولويات الدولة الجزائرية في التنمية المحلية والتطور، ولأنه يتعلق بصناعة الحضارة والأفكار والإبداع.
التعليقات (1 تعليقات سابقة) :
عبد الرحمان زعبوبي : Algérie
ان مكوث المسؤولين خمس سنوات واكثر في مناصبهم دون رقابة ولا
محاسبة او تغير ودون تقيم ولا تقويم يجعل العملية اليوم صعبة على من يريد
ان يرجع القاطرة الى السكة الصحيحة و هذا ما يصعب من مهمة الوزيرة الجديدة
الاّ انه امراً لبد منه لانه لا يمكن الاستمرار في الدرب الخاطيء... قد
ياخذ هذا منا وقت من الزمن الا انها عملية قيصرية لبد منها لتصحيح تشوهات
ولّدتها ارتجالية التسيير الأحمق والأعمى لاكثر من عشرية ...نصيحتي
المتواضعة للسيدة الوزيرة الجديدة هي ان لا تكون الوجه الاخر لنفس العملة
وان تعتمد في عملها على الطاقات الكوفئة لإعادة بناء الفرد لا لذر الغبار
في أعين الجماعة :اعني الاستثمار في الانسان بالتكوين الجاد في جميع
المجالات لا تضخيم المهرجانات المناسبتية الانية على حساب الانسان
وتكوينه...أعانها الله وإيانا لخدمة الوطن وثقافته...اللهم واشهد أني قد
بلغت..والسلام.
المجموع:
1
| عرض:
1 - 1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق