السبت، مايو 24

الاخبار العاجلة لنجاح ابناء جنرالات الجزائر والشخصيات السياسية بمعدلات 7.20لدخول المدرسة العليا للقضاء في الجزائر والاسباب مجهولة

اخر خبر


الاخبار العاجلة لنجاح  ابناء جنرالات  الجزائر والشخصيات السياسية بمعدلات 7.20لدخول المدرسة العليا للقضاء في الجزائر والاسباب مجهولة




http://cdn.elbilad.net/media/images/article/thumbs/large-%D9%84%D9%88%D8%AD-%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%91%D8%AE-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%B1%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%83%D9%85-%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%86-%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%84%D8%A7%D8%AA-7-%D9%888-0497b.jpg


وزير العدل ينتقد بشدة طريقة التكوين المتبعة في تكوين القضاة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 23 مايو 2014
عدد القراءات: 149
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
"المدرسة العليا للقضاء ليست مدرسة تكوين مهني"
أعلن وزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح عن اصلاحات جديدة في قطاع العدالة لا سيما في سلك القضاء ترتكز أساسا على تكوين القضاة يراعى فيها طلبات المتقاضين وتستجيب للمعايير الدولية.
وأوضح لوح لدى زيارة العمل والتفقد التي قادته إلى المدرسة العليا للقضاء بالأبيار في العاصمة، أن نظرته المستقبلية لقطاع العدالة لا سيما للقضاء متجددة وتستجيب لما هو مدرج في مخطط عمل الحكومة لتنفيذ برنامج رئيس الجمهورية، مؤكدا بأن التكوين هو الأساس في تجسيد مبدأ استقلالية القضاء.
و اعتبر لوح بأن تكوين قضاة بمستوى"فائق وعالي تمكنهم من مواجهة كل المشاكل القانونية التي يمكن أن تعترضهم في الميدان في معالجتهم لقضايا المتقاضين."وانتقد الوزير طريقة التكوين المتبعة بالمدرسة العليا للقضاء لكونها تعتمد في تكوين القضاة على “قضاة ممارسين وعلى وسائل غير كافية” بالنسبة لمستوى ومكانة جهاز القضاء الذي تولي له الحكومة اهتماما خاصا لا سيما و أن اصلاح العدالة كان أول ورشة في اصلاحات رئيس الجمهورية في العهدات السابقة. وقال في هذا الشأن أن المدرسة العليا للقضاء ليست مدرسة تكوين مهني، مبديا أسفه من النقاط المتدنية التي تحصل عليها بعض الطلبةو دعا بالمناسبة إلى ضرورة الاعتماد في التكوين على أساتذة مختصين يتمتعون بالخبرة الكافية والكفاءة العالية إلى جانب ادراج التخصص في القضاء لتمكين القاضي من التعامل مع الجريمة العابرة للقارات. وقال الوزير أن التكوين لا يجب أن يكون مقتصرا على التكوين التقني، داعيا إلى ضرورة تلقين المتكونين الجدد في سلك القضاء عدة مبادئ لاسيما وأنهم الضامن لحريات الأفراد والحقوق الأساسية للمواطن. و أكد في هذا الشأن على ضرورة تلقين القضاة أخلاقيات المهنة ضمن المقرر الذي لا بد أن يتم نشره على مستوى المحاكم ومجالس القضاء بشكل يطلع عليها المواطن و القاضي على حد السواء. و بالمناسبة وعد الوزير بتطوير تدريجي في تسليم شهادة الجنسية وشهادة السوابق العدلية بمجرد صدور القانون المتعلق بذلك، مبرزا أن هذا القانون سيتضمن أيضا مواد تتعلق بإدخال التصديق و الإمضاء الإلكترونيين على الوثائق إلى جانب امكانية سماع الاطراف أو الشهود عن بعد. ودعا في هذا السياق، إلى ضرورة الإسراع في وتيرة تنفيذ برنامج اصلاح العدالة دون مسح معالم المنظومة التشريعية مؤكدا أن الإصلاح سيركز على حماية حقوق الفرد و الحريات الفردية و الجماعية لبناء دولة القانون و كذا تدعيم الفصل بين السلطات و حماية القاضي من كل ما يمكن أن يعترضه من ضغط من أي جهة كانت و مهما كان نوعه. كما أكد أن التعديلات التي ستمس قانون الإجراءات المدنية و قانون الإجراءات الجزائية و قانون العقوبات لا بد أن تكون "هادفة"و ليست شاملة.            
ق.و

 من شأنها التسبب في حروق على مستوى الوجه
مواد تجميل تباع بأسعار بخسة خطر على الصحة
الأربعاء 21 ماي 2014 الجزائر: ص.بورويلة

 
 


حذّر البروفيسور إسماعيل بن قايد علي، رئيس مصلحة الأمراض الجلدية لمستشفى مصطفى باشا الجامعي، من استعمال كريمات الوجه الواقية التي يبيعها أفارقة وغيرهم بأسعار بخسة تغري النساء والفتيات على ناصية الطرقات، والتي قد تتسبب ـ حسبه ـ في حروق على مستوى الوجه أو احمرار، مشيرا إلى حالة أم وابنتها تم إدخالهما المستشفى بعد استعمالهما لكريمة اقتنيت لدى باعة الشوارع.

وركّز بن قايد علي في حديث خص به “الخبر” على أهمية الوقاية في مجال تفادي الأمراض الجلدية، وعلى رأسها سرطان الجلد الذي يعد أخطر أنواع السرطانات بالجزائر، مؤكدا بالتالي على عدم التعرض لأشعة الشمس لساعات، خاصة وأن بلدنا متواجد بمنطقة من البحر الأبيض المتوسط لا تحتجب فيها الشمس خلال 11 شهرا في السنة، ناصحا بالتالي بضرورة اعتماد مراهم واقية من أشعة الشمس، شريطة اقتنائها لدى الصيدلية أو مساحة شبه صيدلية، والتي تبيعها بأسعارها الحقيقية التي تباع بها عبر صيدليات العالم، حاثا بالتالي الجزائريين، وخاصة النساء منهم، على تفادي اقتناء المواد التجميلية، وخاصة المراهم والكريمات لدى باعة الرصيف، الذين يعرضونها بأسعار بخسة تغري المشتري، إذ لا يتجاوز سعرها 200 دج، حيث يعمد عدد من التجار الأفارقة إلى بيعها على ناصية الطرقات، غير مكترثين بمضاعفاتها الثانوية التي تتسبب في أضرار للبشرة تصل حد الحروق، ليذكر لنا بن قايد علي حادثة الأم وابنتها اللتان جربتا أحد تلك المراهم على أنها واقي جلدي ضد أشعة الشمس، ليتم نقلهما إثر ذلك وعلى جناح السرعة لاستعجالات مصلحة أمراض الجلد بمصلحة مستشفى باشا الجامعي بعد تعرضهما لاحتراق جلد الوجه إثر استعمال المرهم، الأمر الذي تطلب مكوثهما بالمستشفى لفترة تم خلالها معالجة الحروق التي تعرضا لها.

كما تطرّق رئيس مصلحة الأمراض الجلدية لمستشفى مصطفى باشا الجامعي في حديثه، إلى أهمية حماية أطفالنا من أضرار أشعة الشمس خلال فترة الحرّ “خاصة ونحن مقبلون على موسم الاصطياف”، يضيف قائلا، حاثا بالتالي الآباء على عدم تعريض أبنائهم مدة ساعات طوال لأشعة الشمس على شواطئ البحر، خاصة خلال فترة الظهيرة، أي بين منتصف النهار والساعة الرابعة مساء، مشيرا إلى أنه ببلوغهم سن العشرين يكونوا قد استنفدوا رأسمالهم الشمسي، ليصبح بالتالي التعرض لذات الأشعة مجازفة، مما يفتح عليهم باب الإصابة بسرطانات الجلد، موضحا أن الوقاية تكون بالاعتماد على مراهم أصلية مقاومة لأشعة الشمس، مع وضع ملابس واقية، خاصة خلال فترة الظهيرة التي تكون فيها أشعة الشمس في أوج اشتعالها.

 
أنشر على
 
 
1 - omar
البيض
2014-05-21م على 9:06
ويحدث ذلك في غياب تام لدولة وصحافة طاب جنانو
وزير العدل ينتقد بشدة طريقة التكوين المتبعة في تكوين القضاة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 23 مايو 2014
عدد القراءات: 149
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
"المدرسة العليا للقضاء ليست مدرسة تكوين مهني"
أعلن وزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح عن اصلاحات جديدة في قطاع العدالة لا سيما في سلك القضاء ترتكز أساسا على تكوين القضاة يراعى فيها طلبات المتقاضين وتستجيب للمعايير الدولية.
وأوضح لوح لدى زيارة العمل والتفقد التي قادته إلى المدرسة العليا للقضاء بالأبيار في العاصمة، أن نظرته المستقبلية لقطاع العدالة لا سيما للقضاء متجددة وتستجيب لما هو مدرج في مخطط عمل الحكومة لتنفيذ برنامج رئيس الجمهورية، مؤكدا بأن التكوين هو الأساس في تجسيد مبدأ استقلالية القضاء.
و اعتبر لوح بأن تكوين قضاة بمستوى"فائق وعالي تمكنهم من مواجهة كل المشاكل القانونية التي يمكن أن تعترضهم في الميدان في معالجتهم لقضايا المتقاضين."وانتقد الوزير طريقة التكوين المتبعة بالمدرسة العليا للقضاء لكونها تعتمد في تكوين القضاة على “قضاة ممارسين وعلى وسائل غير كافية” بالنسبة لمستوى ومكانة جهاز القضاء الذي تولي له الحكومة اهتماما خاصا لا سيما و أن اصلاح العدالة كان أول ورشة في اصلاحات رئيس الجمهورية في العهدات السابقة. وقال في هذا الشأن أن المدرسة العليا للقضاء ليست مدرسة تكوين مهني، مبديا أسفه من النقاط المتدنية التي تحصل عليها بعض الطلبةو دعا بالمناسبة إلى ضرورة الاعتماد في التكوين على أساتذة مختصين يتمتعون بالخبرة الكافية والكفاءة العالية إلى جانب ادراج التخصص في القضاء لتمكين القاضي من التعامل مع الجريمة العابرة للقارات. وقال الوزير أن التكوين لا يجب أن يكون مقتصرا على التكوين التقني، داعيا إلى ضرورة تلقين المتكونين الجدد في سلك القضاء عدة مبادئ لاسيما وأنهم الضامن لحريات الأفراد والحقوق الأساسية للمواطن. و أكد في هذا الشأن على ضرورة تلقين القضاة أخلاقيات المهنة ضمن المقرر الذي لا بد أن يتم نشره على مستوى المحاكم ومجالس القضاء بشكل يطلع عليها المواطن و القاضي على حد السواء. و بالمناسبة وعد الوزير بتطوير تدريجي في تسليم شهادة الجنسية وشهادة السوابق العدلية بمجرد صدور القانون المتعلق بذلك، مبرزا أن هذا القانون سيتضمن أيضا مواد تتعلق بإدخال التصديق و الإمضاء الإلكترونيين على الوثائق إلى جانب امكانية سماع الاطراف أو الشهود عن بعد. ودعا في هذا السياق، إلى ضرورة الإسراع في وتيرة تنفيذ برنامج اصلاح العدالة دون مسح معالم المنظومة التشريعية مؤكدا أن الإصلاح سيركز على حماية حقوق الفرد و الحريات الفردية و الجماعية لبناء دولة القانون و كذا تدعيم الفصل بين السلطات و حماية القاضي من كل ما يمكن أن يعترضه من ضغط من أي جهة كانت و مهما كان نوعه. كما أكد أن التعديلات التي ستمس قانون الإجراءات المدنية و قانون الإجراءات الجزائية و قانون العقوبات لا بد أن تكون "هادفة"و ليست شاملة.            
ق.و


خبراء يحذرون خلال يوم دراسي حول مهن البيئة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 23 مايو 2014
عدد القراءات: 63
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
النفايات الطبية تُهدّد سكان قسنطينة و ميلة بالكوليرا و التيفوئيد
حذّر خبراء من خطر إصابة مواطني ولايتيْ قسنطينة و ميلة بمرضي الكوليرا و التيفوئيد و ذلك بسبب تلويث النفايات التي تنفثها المنطقة الصناعية و المؤسسات الاستشفائية الكبرى بقسنطينة، لأودية القرارم و حامة بوزيان القريبة من المساحات الزراعية الموجهة للاستهلاك. و على هامش يوم دراسي نظم أمس الأول حول مهن البيئة بجامعة قسنطينة 1، أكد الأستاذ شيبوطي محمد كريم من المعهد الوطني المتخصص في التكوين المهني للنصر، بعد تقديمه مداخلة حول أثر تقنيات معالجة المياه القذرة على النبات و الحيوانات، بأن المياه القذرة التي تنفثها قنوات الصرف بولاية قسنطينة تهدد بحدوث “نتائج وخيمة”، لاحتمال اختلاطها بمياه الشرب الموجهة للاستهلاك البشري، و تأثيرها على المحاصيل الزراعية التي منها ما يُسقى بهذه المياه و يُزرع في تربة تشبعت بها، سيما بالمساحات الواقعة على حواف الأودية.
و ذكر المتحدث أن دراسة أجراها مؤخرا، أثبتت بأن المؤسسات الإستشفائية الكبرى بقسنطينة على غرار المستشفى الجامعي ابن باديس و عيادة الكلى بحي الدقسي و كذلك عيادة التوليد بحي سيدي مبروك، بالإضافة للأحياء السكنية و المنطقة الصناعية و كذلك النقاط المعروفة بقوة النشاط التجاري، تنتج كميات معتبرة من المياه القذرة غير المعالجة و الخطيرة، لاحتوائها على معادن ثقيلة مثل الرصاص، و الزرنيخ و الفوسفور و النترات، و التي تستقر في الأخير في وديان تمر على منطقتي القرارم بميلة و حامة بوزيان بقسنطينة.
و أكد المتحدث بأن المياه القذرة غير المعالجة و التي تحتوي على المعادن الثقيلة المذكورة، عادة ما تستعمل في سقي الأراضي المزروعة قمحا و بمختلف المحاصيل الفصلية، الموجهة للاستهلاك البشري و هو ما يهدد بإصابة مواطني قسنطينة و ميلة و حتى الولايات المجاورة لهما، بأمراض خطيرة مثل التيفوئيد، و الكوليرا و الكثير من الأمراض الجلدية المتنقلة و المعدية، و دعا الأستاذ شيبوطي الجهات المعنية إلى التعامل بجدية مع الخطر الذي يقول أنه يتهدد المواطنين و ذلك، على الأقل، بإجبار المؤسسات المعنية على وضع محطات لمعالجة المياه القذرة.
ياسمين ب

يجدن في دورات التكوين المهني بديلا عن التعليم وحلا للبطالة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 23 مايو 2014
عدد القراءات: 133
تقييم المستخدمين: / 2
سيئجيد 
ربات بيوت حولن صناعة الحلويات التقليدية من متعة إلى تجارة رائجة بقسنطينة
وجدت فئة كبيرة من ربات البيوت و حتى النساء المتقاعدات بقسنطينة في مراكز و مدارس التكوين المهني الخاصة منها و العمومية ، متنفسا هاما للخروج من عباءة الأم المربية الماكثة بالبيت و الاندماج بصورة أكثر فعالية في المجتمع ، حيث أصبحن يقبلن عليها بشكل لافت ، خصوصا تلك  المدارس المتخصصة في تعليم فنون الطبخ و صناعة الحلويات العصرية و التقليدية ،وهو الفرع الذي يمثل بالنسبة لهن بابا للاستثمار و الربح أكثر منه هواية ،بالنظر إلى الازدهار الكبير الذي تعرفه هذه الصناعة مؤخرا. نساء في الأربعين و حتى الستين من العمر، أكدن لـلنصر  أن  هذه المدارس و مراكز التكوين المهني فتحت أمامهن المجال للعودة  سنوات كثيرة إلى الوراء  و  تدارك ما انقضى من العمر في تربية  الأطفال  و  خدمة  الزوج  على  حساب أحلامهن في التعليم الذي اضطررن إلى التخلي عنه بسبب  مسؤوليات  الأسرة، و هو الوضع الذي اختلف حسبهن،منذ  قررن الانفتاح على هذه المدارس و تحصيل شهاداتها التي قلن أنها تقدم لهن بديلا مرضيا عن  شهادات  تعليمية  فشلن   في تحصيلها  سابقا .
أزيد من 50 بالمائة من المقبلات على التكوين ربات بيوت في الأربعين
وحسب ما أكدته لنا السيدة  تواتي صونية وهي أستاذة متخصصة في تعليم صنع الحلويات التقليدية و العصرية بإحدى  مدراس التكوين  الخاصة بقسنطينة ، فإن الإقبال على هذا التخصص بالذات، يتزايد بشكل مثير للاهتمام من قبل فئة النساء الماكثات بالبيت اللائي تتراوح أعمارهن بين الـ 40 إلى 65 سنة و يمثلن ما يزيد عن 50 بالمائة من النساء المسجلات خلال كل سداسي .
تعد زهرة ،صاحبة ال63 سنة ، أفضل مثال على إرادة هؤلاء النسوة ، وهي التي قررت التوجه لتعلم صناعة الحلويات بعد هذا العمر، لأنها ، كما قالت، لم تفقد يوما حبها لفن الطبخ و صناعة الحلويات، فرغم انشغالها طوال سنوات بأسرتها و زوجها، إلا أنها لم  تتخل عن رغبتها في تعلم هذه الحرفة ، وهو ما دفعها إلى التسجيل بالمدرسة بعدما أتمت مهمتها كمربية و زوجة و اطمأنت على مستقبل بناتها ،على حد تعبيرها، مشيرة إلى أن أسرتها هي من شجعتها  بالدرجة الأولى على التسجيل في هذه المدرسة.
أما نصيرة، 41سنة، التي التقينا بها بمركز التكوين المهني عريفي محمد  بحي المنظر الجميل، فقد عبرت عن قناعتها بأهمية ما تقوم به ،مشيرة إلى أنها قررت الالتحاق بالمركز بعدما انبهرت بما تعلمته ابنتها داخله ،حيث اختارت تخصص الحلويات التقليدية لأنه الأقرب إلى اهتماماتها ، كما أنها لم ترد تكرار تجربة ابنتها في مجال الحلاقة و التجميل " يكفينا حلاقة واحدة في المنزل " كما علقت  مضيفة بأن صفوف التخصص تضم عددا معتبرا من قريناتها وهو ما سهل عليها مهمة الاندماج بسرعة.
الأمر الذي أكدته إدارة المركز من خلال حديثها عن تسجيل إقبال منقطع النظير لربات البيوت على التسجيل حيث تحصي كل سنة ما يتجاوز 70سيدة جديدة ،غالبيتهن من عديمات المستوى الدراسي اللائي يجدن في مجانية التكوين و نوعيته مصدر جذب لهن ، لدرجة أنهن أصبحن ينافسن الشابات على التسجيل لنيل الشهادة.
صناعة الحلويات التقليدية استثمار مربح و مريح
هذا الاهتمام الكبير بصناعة الحلويات التقليدية و الغربية و حتى المشرقية ، تجاوز مؤخرا كونه مجرد هواية أو متعة ،بل تحول إلى نشاط تجاري مربح و استثمار مضمون لما يعرفه من تزايد في الطلب خلال مواسم الأعراس و المناسبات و كذا من قبل  أصحاب محلات الحلويات ، الذين يدفعون الكثير مقابل طلبيات متنوعة قد تصل أرباحها أحينا إلى 40 ألف دينار ،حسب ما أكده لنا البعض .
وهو ما شجع الكثير من النساء الماكثات في البيت على تعلم صناعتها و  تطوير فنون تزيينها بهدف خلق نشاط مصغر يسمح لهن مستقبلا بتحريك تجارة رابحة من منازلهن، خصوصا بالنسبة للنساء اللائي يرفض أزواجهن فكرة السماح لهن بالعمل خارج البيت ، حيث يخترن متابعة تربص قصير لمدة  6 إلى 12 شهرا بمدرسة متخصصة مقابل مبلغ  3 آلاف إلى 4 آلاف دج أو تكوينا مجانيا بأحد مراكز التمهين، للحصول على شهادة  معتمدة من  قبل الدولة  توفر لهن فرصة  طلب قروض مصغرة من أجهزة التشغيل و خلق استثمار خاص ، " بدلا من قضاء الوقت في متابعة المسلسلات " مثلما عبرت السيدة  صليحة التي نجحت في افتتاح متجر لصناعة الحلويات التقليدية بأحد أحياء قسنطينة و ذلك بدعم من وكالة " اونساج" وهي تديره حاليا رفقة ابنتيها.و قد عزز النجاح الذي حققته صليحة و غيرها من النساء الأخريات في هذا المجال من التجارة، من إقبال شرائح مختلفة عليه باعتباره نشاطا مضمون الربح و مريحا بالنسبة لهن ، مما وسع من شريحة المهتمات به ، حيث وقفنا على حالات لطبيبات و محاميات و حتى معلمات دخلن هذه المنافسة  بقوة  و حولن  صناعة الحلويات من هواية  إلى تجارة  رائجة.
نور الهدى طابي

الغرب

المصور :

بــقلـم :  فائزة.ش
يـــوم :   2014-05-24
6 مشاريع  مجمدة ببن سكران  و الوالي  يهدّد
200 مسكن عالق و جسر مهدّم منذ عامين  و مياه قذرة في العراء

تبين أن تأخر بعض المشاريع التنموية   ببلدية بن سكران مردها تقاعس المقاولات المشرفة على إنجازها و التي  تقوم في نفس الوقت بتسيير مثيلتها بقطاع الرياضة و الأشغال العمومية  بعديد المناطق و حتى خارج ولاية تلمسان مما أدخل   هذه الجماعة المحلية في جمود  كان من الممكن أن تحركه مؤسسة متعهدة بإتمام المشروع في آجاله المحددة عوض ضرب تاريخ الانطلاق عرض الحائط هذا ما جعل والي ولاية تلمسان يقف عليه خلال نزوله للقاعدة بالبلدية،حيث  كان الطريق الولائي رقم -19- الرابط بلدية بن سكران بسيدي العبدلي  محل انتقاد كبير لبقاء المشروع الممتد  على مسافة ال30 كلم في  صيغته الأولى رغم رصد له 5842406324 دج و مرور سنة على انطلاقه و مع ذلك على مدة عام  كامل  و لم تنته  مراحل تهيئته  وتوسعته التي راوحت مكانها فالبنسبة للمرحلة الأولى قاربت سوى ال40 بالمائة و الثانية بلغت ال34 بالمائة  و الثالثة  وقفت على ال60 بالمائة والتي لم توافق  المدة الموجودة بالبطاقية التقنية للطريق(18شهرا) ما أدى لـتأخره  عن قاطني البلدية لأنهم يعتبرونه عصب اقتصادي حساس خاصة و أن هذه الجهة معروفة بزراعة الحبوب الجافة و البقوليات  و معظم الكميات تسوق للتعاونية بعاصمة الولاية. و يعد الجسر المطل على قرية سيدي عبد الرحمان مشروع آخر مهدم و مجمد منذ عامين و لم يعرف التأهيل بسبب التلاعب و اللامبالاة التي توليها المقاولة لإشرافها على بعض المشاريع و تركه معلق إلى أجل مسمى. ما دفع الوالي إلى التهديد بسحب الصفقة إذا لم يتم الالتزام بالإنجاز الفوري  و ألح على تنظيف المحيط المحادي للجسر الذي تتراكمه جبل من روث الأبقار  و الإسطبلات مع ال3000 ساكن بالبناءات الفوضوية .
 و ينتظر مواطنو البلدية  أن تسارع السلطات الولائية  في الدفع بوتيرة إنجاز و إتمام ال200 حصة سكنية التي اتضح أثناء معاينة الوالي أن من بين هذه الوحدة يوجد (50) وحدة ستنتهي قريبا  و تم أمر المقاولة بتسليمه في اقل من شهرين لإسكان المواطنين الذين يعيشون في غبن  و ضيق  و حسب المؤسسة المتكفلة التي بررت تأخر الأشغال فإن الدافع الحقيقي لعدم تحقيق خطوة هامة في بناء الحصص المذكورة أن"سكيبس"للإسمنت ببني صاف لا تعطي الأولوية للبرامج العمومية في الكوطة ما يتطلب تدخل المعنيين لإجبارها على دعم ماهو ذو منفعة للصالح العام . و لدى إستماعه لشكاوي الأهالي امر الوالي رئيس دائرة بن سكران لدراسة ملفات السكن  و إنصاف مستحقيها من سيدي العبدلي و سيدي السنوسي سيما و أن ال180 حصة إجتماعية جاهزة . كما كشف الوالي عن  تأخر مشروع المسبح النصف اولومبي و الذي إنطلق في الأشهر الأخير من 2013 الذي لا يزال أرضية  و تشكل عملية حفرها خطر على البيوت الواقع أعلاه لإنسياخ التربة و انزلاقها  و طالب الوالي من المقاولة ببناء جدار واقي يفصل التجمع السكني عن المشروع لتفادي أي كارثة  و في منوال القاعة المتعددة الرياضات تأسف الوالي لتأخرها شهرا(14) اي بعد تحديدإنجازها في ديسمبر سنة 2012  و توقفت لتستأنف مرة ثانية في 26 ديسمبر 2013   . و بمنطقة سيدي بن شيحة التي تغمرها المياه القدرة  و شكلت ديكور بيئي أعرج بسبب تشوه المنظر بالروائح الكريهة فقد طالب الوالي بإعادة تهيئة قنوات الصرف الصحي بمبلغ مالي  يصل ل500 مليون دج . و بقرية تيلوة التي يفصلها مسافة ال18 كلم عن ولاية عين تموشنت اشتكى سكانها (400 نسمة) من قلة المياه  و السكن الهش  ووعدهم الوالي بتخصيص نصيب من برنامج البناء الريفي  و تحسين مستواهم المعيشي  مادام  بن سكران استفادت من محطة لضخ المياه  بمبلغ 860 مليون دج وأضاف الوالي لمواطني قرية سيدي السنوسي حصة المائة سكن ريفي لتغطية محتاجي دشرة روشي كنزي الشيخ  التي تنقصها الكهرباء


Reportage : Localité d'El Djebass

Un paisible hameau transformé en décharge à ciel ouvert

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.05.14 | 10h00 2 réactions
 
 Plusieurs fermes sont isolées lors des crues de l’oued en hiver
| © D. R.
Plusieurs fermes sont isolées lors des crues de l’oued en hiver

Habitant pourtant à 7 km du centre-ville, la population souffre depuis des années, en l’absence de moyens de transport réguliers.

En traversant la route de Chettaba, en direction de la petite localité d’El Djebass, au milieu d’un magnifique paysage forestier, les usagers de ce tronçon sont choqués par le décor des amas de déblais jetés un peu partout dans la nature. Une image désolante pour les habitants de ce bourg tranquille, situé à 7 km de Constantine, et qu’on peut rejoindre à partir de la cité Benchergui, après un passage obligé par une piste en mauvais état de près de 2 km. «Depuis quelques mois, des camions viennent la nuit décharger toutes sortes de déblais, notamment les déchets durs résultant des démolitions ; ces gens viennent de Constantine et continuent d’agir en toute impunité malgré toutes nos plaintes transmises aux autorités concernés», déplore Tahar B., un habitant d’El Djebass.
Le plus grave dans ce phénomène est lorsqu’il s’agit de l’implication de l’APC de Constantine, dont les engins ne cessent, selon certains habitants d’El Djebass, de faire des allers retours vers cette région pour se débarrasser des déblais provenant des différents projets engagés dans la ville. «Je vous assure que nous avons remarqué des mouvements incessants des camions de la commune de Constantine, venus ces derniers temps, décharger les déblais résultant de la démolition du centre culturel Al Khalifa, sur le terrain de football que nous avons aménagé juste au dessus de l’ancienne usine de plâtre, fermée depuis cinq ans», révèlent-ils, non sans dénoncer cette manière d’agir en violation de la loi de protection de l’environnement, interdisant le rejet de toutes sortes de déchets en milieu forestier. «En plus de la marginalisation dont nous sommes victimes depuis des décennies, on veut transformer nos terres en décharges publiques», s’indigne Tahar, qui nous a servi de guide dans la localité d’El Djebass.
Cette dernière, dont l’existence remonte bien avant la colonisation, souffre encore de nombreux problèmes qui ont rendu la vie trop dure à ses habitants. «La plupart des jeunes ont quitté les douars pour s’installer en ville à la quête d’un emploi; ils ont abandonné le travail de la terre et l’élevage, devenus très peu rentables ; ceux qui n’ont pas trouvé un poste dans une entreprise ou dans l’administration sont soit des commerçants ambulants, soit des chauffeurs de taxis clandestins», nous dira un vieil homme.
-L’eau à dos d’ânes
«En 2014, soit 52 ans après l’indépendance de l’Algérie, les habitants d’El Djebass continuent de parcourir des kilomètres pour ramener l’eau des sources à dos d’ânes, comme durant l’époque coloniale. Certes le projet d’alimentation en eau potable de la région avait été programmé, mais les travaux traînent depuis des années », nous dira notre interlocuteur. En fait, El Djebass, composé de plusieurs maisons et petites fermes, disséminées sur des collines à une altitude de 600 à 800 m, devait être alimenté à partir du château d’eau de la cité Boussouf. Une opération lancée il y a trois ans, mais qui tarde à être achevée, malgré la pose des conduites. «C’est un véritable calvaire pour les 70 familles d’El Djebass, notamment les enfants, sachant que de nombreux habitants éleveurs de cette région ont besoin aussi de l’eau pour leurs troupeaux et d’autres pour l’irrigation des terres agricoles», souligne notre guide.
Des promesses ont été données par les responsables des services de la direction de l’hydraulique de la wilaya, mais la situation demeure toujours en stand-by. La population vivra encore un énième été sans eau. Ceci sans parler du sempiternel problème de transport. L’on saura que quatre bus seulement sont affectés à cette localité, travaillant un jour sur deux. Un bus assure le service le matin à partir d’El Djebass vers la rue Kitouni Abdelmalek, au centre-ville de Constantine, alors qu’un autre fera le chemin inverse, avec une seule rotation en fin d’après-midi, c’est tout. En cours de journée, les gens se déplacent jusqu’à la RN27, à l’entrée de Benchergui pour dénicher un taxi.
Ils doivent ainsi faire sept kilomètres à pied, ou attendre l’arrivée peu probable du bus, après une traversée de plus d’une heure. «Le plus dur est à endurer par nos écoliers qui parcourent près de trois kilomètres, quatre fois par jour, encourant les dangers des chiens errants et même des loups tôt le matin, alors que pour les collégiens et les lycéens, c’est le parcours du combattant vers les établissements de Benchergui», dira Tahar. Même le tronçon de la route, bitumé il y a quelques mois est resté insuffisant. Il s’arrête au bout de 3 km seulement, puis c’est encore la piste, dure à traverser, notamment en hiver.
Ce même tronçon, trop exigu est aussi trop dangereux, selon les habitants. «Durant les chutes de neige, on est complètement isolés, alors que les inondation de l’oued qui traverse la partie haute d’El Djebass, coupe la région en deux ; certaines familles ne peuvent plus se déplacer durant des semaines», rappelle notre guide. «Au mois d’avril dernier, en pleine campagne pour la présidentielle, une équipe de la commune est venue installer un bout de tube en amiante, couvert de tout-venant de carrière, pour servir de passage pour les habitants des autres collines», poursuit-il. Après les élections, les mêmes responsables n’ont donné aucun signe de vie à ce jour.
Arslan Selmane
 
 
Vos réactions 2
el mekhfi   le 21.05.14 | 20h03
Suite.
Sommes-nous de vrais musulmans ? Notre religion nous interdit pourtant de nous prosterner à dieu sans que nous nous aillons au préalable effectué notre ablution (c'est-à-dire nous rendre propre d’abord).
Très cordialement.
 
el mekhfi   le 21.05.14 | 20h02
Que nous arrive-t-il ?
Alors que tous les pays à travers la planète s'évertuent à rendre leurs agglomérations et paysages les plus beaux, les plus propres possible, si magnifiques à contempler qu'ils vous rallongeront la vie. Nous autres en Algérie (par quel qualificatif abordons-nous le sujet), nous nous évertuons les uns les autres à nous surpasser en saleté. Rien à dire, adultes (les deux sexes), enfants, vieillards, gestionnaires, hauts fonctionnaires… Tous dans le même panier à crabes.
Que ce soit dans les cités, ou alors les quartiers huppés, ainsi que les abords des belles maisons rurales, chacun a à coté son tas de détritus (peut-être manière sadique de narguer ceux de l’état) où se côtoient chiens, rongeurs, volailles ainsi que dans certains cas caprins et bovins...
Sur nos autoroutes et routes, les occupants des véhicules bazardent à travers les vitres tout emballage à même la chaussée (bouteilles en verre compris, tout y passe) pour s’en soulager de son… fardeau une fois son contenu consommé.
Des administrations, leurs locaux (malgré leur staff de gestionnaires à allures de princes, dont chacun d’eux, si vous l’approchiez, vous prodiguera un cours magistral de savoir vivre), sont d’aspect lugubre, à façades (intérieures et extérieures) ternies et tristes où règnent le désordre, l’inexistence de prise en charge (cas de personnes âgées ne trouvant pas où s’assoir, où se soulager), mal éclairés, bref tout y est sauf ce que l’on attend d’eux.
Des hôpitaux dégueulasses, rien qu’à y être dedans vous avez la frousse de chopper une quelconque saloperie (alors qu’une nuée de prof, docteurs, chirurgiens, médecins, infirmiers diplômés d’état, staff directionnel…) déambulent à longueur de journée dans tous les sens sans que l’une de cette nuée ne s’en émeuve outre mesure (mais que nous arrive-t-il sommes nous tous anesthésiés à point).
Mais où sont-ils les élus, qui durant les campagnes électorales s’entretuent à couteaux tirés. N’est-ce-pas quoi qu’il advient, l’entretien et la propreté des lieux de nos dépendances communes est leur job ?
Mais visitez donc d’autres nations et vous auriez honte de vous. Vous trouveriez des villes fleuries, propres, à asphaltes, pavés et trottoirs… cirés (oui je dis bien cirés), des odeurs folles à parfums confondus, vous envahir dans tous vos sens. Vous verrez n’importe qui des passants ramasser même un emballage d’un bonbon qui traîne devant lui pour le glisser dans un panier à ordures


الشقراء القبائلية التي تحظى بشعبية كبيرة لدى النساء و الرجال طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 21 مايو 2014
عدد القراءات: 595
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
روزة تقود الحافلة في انتظار وصول الترامواي و الميترو إلى تيزي وزو
كشفت سائقة حافلة النقل الحضري بتيزي وزو السيدة روزة إعوبا للنّصر أنّ رغبتها القويّة في قيادة أكبر مركبة بعد السيّارة قد تحقّق، إلاّ أنّ طموحها وأمنيتها الكبيرة أن تقود الترامواي أو الميترو مستقبلا وقالت "لو أنّ هاتين الوسيلتين متوفرتين في تيزي وزو، فلن أتردد في التقدم لإجتياز الامتحان الخاص بهما ". اقتحمت روزة ذات الـ 35 عاما المنحدرة من بلدية "جمعة سحاريج" بمقلع في تيزي وزو ،مهنة كانت في السنوات الماضية حكرا على الرجال وتمكنت من مزاحمتهم و التفوق على الكثير منهم بدخولها مجال النقل من بابه الكبير وقيادتها حافلة النقل الحضري منذ عام 2010 عبر شوارع مدينة تيزي وزو.
عن بداياتها في هذه المهنة تقول :"بعد حصولي على رخصة السياقة صنف "ب" التحقت بإحدى مدارس تعليم السياقة للعمل كسكرتيرة ،إلا أن طموحي في أن أقود مركبة أكبر من السيّارة جعلني أتقدّم لاجتياز اختبار الوزن الثقيل وقد تمكنت من النّجاح دون أي تعقيدات خاصّة وأن والدي و والدتي  كانا يشجّعاني و يدعّماني معنويا وكان ذلك حافزا لي للمضي قدما. وبعد سنة  من فتح مؤسسة النقل الحضري أبوابها في 2009  قرّرت التخلي عن مهنة السكرتيرة وبحثت عن عمل كسائقة حافلة ولحسن حظّي وجدت ما كنت أصبوا إليه وحقّقت حلمي بعدما تمكنت من النّجاح في الامتحان النظري والتطبيقي من أول مرة من بين 15 رجلا تقدّموا للامتحان، ولم أكن أهاب الصّعاب و أبرزت طاقتي لأنجح و أثبت وجودي وسط هؤلاء الرّجال، ومع إصراري الشديد و رغبتي في اتخاذ سياقة الحافلة كمهنة لي ،نجحت في ذلك  لأثبت للمجتمع أن المرأة قادرة على اختراق كافة المجالات وقد باشرت عملي في هذه المؤسسة سنة 2010 وهيّأ لي المسئولون كافّة الظروف لمزاولة نشاطي في أحسن الظروف."
وأوضحت بهذا الخصوص بأنّ مسؤوليها يخصصون لها أوقات  تلائمها كثيرا فهم لا يجبرونها على العمل  إلى أوقات متأخرة من الليل و الخروج في الصباح الباكر جدا من البيت بل منحوا لها برنامجا يساعدها على إتمام ساعات العمل الرسمية كاملة و هي مرتاحة ،حيث تبدأ في حدود السابعة صباحا وتنتهي عند الثانية والنصف بعد الزوال، لتتوجّه بعدها مباشرة إلى منزلها وتتحوّل إلى ربّة بيت ممتازة مثلها مثل كل النّساء اللائي يوفّقن بين العمل والبيت .
وعن الصعوبات التي واجهتها وهي تقود حافلة لنقل المسافرين، تقول أنها في بادئ الأمر لم يتقبل الركاب من الرّجال وجود امرأة خلف المقود تقود حافلة بذلك الحجم، وكانت تتعرّض لمضايقات من طرف الشباب الذين يطلقون العنان لألسنتهم للتفوّه بأي شيء، فمنهم من يقول لها بأن المرأة مكانها المطبخ وتجرّأ أخر ليقول لها: "أنت أخذت مكاني في العمل."  وكانت هذه المرأة الشجاعة ترد على هؤلاء بصرامة لتوقفهم عند حدّهم مؤكدة :"كرامتي فوق كل شيء." و تضيف بأن في السنوات الأخيرة تعود الجميع و كسبت احترامهم .
روزة تحظى بشعبية كبيرة لدى الشيوخ والنّساء الذين ينتظرونها في مواقف الحافلات ليصعدوا إلى حافلتها و تعتبر نفسها محظوظة بذلك خاصة و أنهم يغمرونها بدعواتهم بالخير والنّجاح يوميا مما يزيدها قوّة وعزما للمضي قدما. قالت إحدى النساء اللواتي تحدّثنا إليهنّ بأنّ روزة شرّفت المرأة الجزائرية بصفة عامّة، لأنّها تقدم نموذجا  للمرأة المثابرة التي لا تعترف بالصّعوبات، مضيفة بأنّها تشعر بالأمان عندما تصعد إلى الحافلة التي تقودها هذه السائقة كونها تحترم  قانون المرور.كما اعترف من جهته أحد الرّجال بأنّ روزة تجيد كثيرا مهنتها .
أمّا والدتها فقالت للنّصر بأنّها و والدها لم يتوقّعا يوما بأنّ ابنتهما ستقدم على قيادة حافلة لنقل المسافرين، و عندما أبدت لهما رغبتها في ذلك لم يكن عليهما  سوى تشجيعها والوقوف إلى جانبها ،مبدية فرحة العائلة بأكملها بنجاح ابنتها في اقتحام هذا المجال. سكان المنطقة التي تنحدر منها أيضا فخورين بها إذ يصفّقون  لها كلّما مرّت بجانب موقف الحافلات لتشجيعها والرّفع من معنوياتها. 
زملاء روزة من السائقين الرّجال،أكّدوا لنا بأنهم  رحّبوا  بها  بينهم  منذ  البداية ويحبّون العمل مع هذه المرأة القويّة الطموحة التي يكنّون لها احتراما كبيرا،لأنّها أثبتت وجودها بينهم و هو شرف كبير لهم وللمؤسسة وأضافوا بأنّها تؤدي عملها على أحسن وجه فهي ،حسبهم ،" سائقة ممتازة جداً" يقول أحدهم، هذا وقد سبق لروزة و أن كرّمتها مؤسسة النقل الحضري بعدما تمكنت من الحصول على لقب أحسن سائق حافلة السنة المنصرمة ونالت بذلك الجائزة الأولى.
ولا تزال طموحات روزة تكبر في كل يوم  حيث قالت لنا  أنه  بإمكانها أن تقود الترامواي أو الميترو  وأمنيتها أن تتوفر هاتين الوسيلتين مستقبلا في تيزي وزو حتّى تحقق رغبتها وتواصل مشوارها المهني في قيادة أكبر المركبات لأنّ ذلك كان حلم طفولتها الذي يكبر معها كل يوم.
سامية إخليف

Vers une fin de crise à l’APC ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.05.14 | 10h00 Réagissez

La crise au sein de l’APC de Aïn Abid a, semble-t-il, pris fin hier.

Durant les délibérations de la session extraordinaire, qui s’est déroulée au siège de l’APC, c’est le maire qui a finalement gagné la bataille pour imposer les points qu’il avait lui-même proposés à l’ordre du jour (la cession de la bibliothèque communale au profit de la direction de la culture, les projets de deux marchés de proximité, et le couffin du Ramadhan). Ces points ont été rejetés à maintes reprises par les dix élus opposants.
Selon le représentant de ces derniers, Abdelali Redouane, que nous avons joint par téléphone, cette crise a généré durant huit mois un blocage et un grand chamboulement des activités de l’APC.
Il a fortement insisté sur l’article 70 du code communal, relatif à la concertation avec l’exécutif, qui n’a jamais été, selon lui, appliqué par le maire, ce qui a mené à la crise en question. Il nous a affirmé que «le maire a toujours refusé qu’on le contrarie durant l’assemblée réunie à huis clos». D’après lui, celui-ci veut imposer un ordre du jour qui a été pourtant déjà rejeté, au motif de «gestion chaotique». Toujours selon notre interlocuteur, cette situation a suscité le mécontentement des citoyens. Et de se justifier : «Nous n’avons pas demandé le départ du maire, bien au contraire tout ce que nous voulons est que la loi soit appliquée; il faut aussi qu’il y ait une révision des membres des commissions et des exécutifs.»
Par souci d’équité, nous avons sollicité, également par téléphone, le maire, Fawzi Boumendjel, qui nous a assuré que cette session s’est déroulée dans de bonnes conditions. Il nous a livré les précisions suivantes : «Nous avons obtenu les points relatifs à la cession de la bibliothèque communale au profit de la direction de la culture, ainsi que les autres points mentionnés, et c’est conforme à l’article 54 du code communal. Mais cet ordre du jour a été établi avant tout pour le bien des citoyens de la commune.» Et à son tour de se justifier : «Je n’ai jamais écarté l’un des représentants des autres partis pour placer à la tête d’un poste de l’exécutif ou de commission l’un des membres de mon parti. Celui qui veut travailler est le bienvenu. Les portes de l’APC sont toujours ouvertes à tout le monde.»                                                         

Yousra Salem
 
 
من بين أول المتصلين بالعائلة" الشاب خالد" طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 21 مايو 2014
عدد القراءات: 451
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
أغاني الشهيد علي معاشي تحت طلب عديد الفنانين
لا يزال العديد من الفنانين الجزائريين يترددون على عائلة الشهيد علي معاشي لطلب شراء حقوق أغانيه المشهورة التي لا يزال أرشيف الإذاعة الجزائرية يحتفظ بجزء منها من بينها رائعة " أنغام الجزائر " و أغنية “زاهيين ولا باس” في إشارة للإستقلال . في حين تؤمن عائلة الفنان الشهيد التي تقطن بقنطرة المعاشات بتيارت بأن الرصيد الفني لرئيس الفرقة الموسيقية "سفير الطرب " علي معاشي ،يدخل ضمن التراث الجزائري و لا يمكن بأي من الأحوال المتاجرة بفنه الذي دافع به  عن الثورة التحريرية المباركة وبعض القضايا الاجتماعية بهدف تحسيس العالم  آنذاك بالوضع  بالجزائر التي كانت ترزخ تحت نير الإستعمار.
يصل عدد الأغاني المسجلة و المحفوظة لمعاشي وفق مصادر مطلعة، بأكثر  من 16 أغنية من بينها "أنغام الجزائر " و "“مراكش فين وتونس فين " أغنية “زاهيين ولا باس” التي أثارت حفيظة العدو الفرنسي في إشارة واضحة لنيل الاستقلال بكافة الطرق.علما بأن هذه الأغنية قادت المطرب  إلى المقصلة و تقول في مطلعها :
"يا قلبي لا تقول محال     لا تضيق على الأحوال
حياتنا تسعد و    تزيان      لا تقول    محال".
ومن بين الأغاني المعروفة التي أداها الشهيد "زيارة سيدي خالد"، "هذاك اليوم في العشية"، "يا شابة الهلال"، "وسيط الغمري"، "نجمة وهلال"، "الولف صعيب" ، و"رمضان يا بابور".
استنادا إلى مصادر مطلعة ،فإن الشاب خالد طلب في وقت سابق من عائلة معاشي شراء حقوق بعض الأغاني المميزة لكنها تحفظت في الرد عليه كما قصدها بعض الفنانين من الغرب الجزائري لنفس الغرض.
و الجدير بالذكر أن الفنانة نورة  أدت بعض أغاني معاشي  في زمن الكلمة المعبرة  وقد تألقت في أداء أغنيته الوطنية الشهيرة التي جاء في مطلعها:
"يا ناس أما هو حبي الأكبر      يا ناس لما هو عزي الأكبر
لو تسألوني نفرح  و   نبشر      ونقول   بلادي     الجزائر
وقد ساهم علي معاشي رفقة فرقته الموسيقية في استنهاض الهمم وتوعية أبناء بلده بقضيتهم العادلة التي لا ينبغي السكوت عنها.
وتشير المصادر التاريخية بأن في أواخر شهر ماي من سنة 1958 ألقي القبض على علي معاشي، بحي “لارمود” بقلب مدينة تيارت، ، ليعتقل في الثكنة الواقعة بالمكان المسمى “لارودوت”، حيث تعرّض للتعذيب برفقة محمد جهلان وجيلالي بن سترة بغابة الصنوبر ويعلق بشجرة الحي  بالمدخل الشمالي لمدينة تيارت، وقد اختار المستعمر يوم الأحد  للتشهير و ترهيب الأهالي في محاولة لثنيهم عن مطالبة بحقوقهم .
ولد علي معاشي في 12 أوت 1927 بحي “ريكريبار”، المعروف حاليا بحي حمداني عدة، وتوقف مشواره الدراسي بابتدائية عين الكرمة الواقعة قبالة الساحة التي استشهد فيها، على غرار باقي الزملاء نظرا لوجود الاستعمار، لينتقل إلى مساعدة والده في الفلاحة في المزرعة التي تعود ملكيتها للعائلة، قبل أن يلج عالم الفن في سن متقدمة، بعد مقابلته للفنان الكبير قدرو سرار في بمدينة بنزرت التونسية، خلال رحلته كبحّار.و يبدو أن انتقاله من منطقة الهضاب العليا إلى البحر كان مصدر إلهام بالنسبة إليه عند عودته من الخدمة الإجبارية، أنشأ فرقة الأندلسية، التي سماها فيما بعد “سفير الطرب” سنة 1953 عشية اندلاع الثورة، برفقة  محمد مغرواي وجازري مولاي وعبد السلام المعروف بـمصطفى الحلاق إلى جانب خالد عرباوي وآيت صالح الحشايشي، وعلي العيادي ومختار عكاشة، ومصطفى بلعربي .
هشام ج
 

Elle estime la condamnation prononcée à l’encontre des accusés insuffisante

La famille Sadi fait appel

Par : Arab Chih
L’affaire Sadi-Mira est bien partie pour connaître un second round. Pour cause, le verdict de la justice, rendu le 8 mai par le tribunal d’Hussein-Dey et condamnant Smaïl Mira et les quotidiens Echourouk et Mon journal, ne semble pas satisfaire les deux parties en conflit qui, toutes deux, ont décidé de faire appel. “Eu égard à la teneur du délibéré et pour des raisons opposées, différentes parties, dont nous-mêmes, ont interjeté appel du jugement”, a indiqué la famille Sadi dans un communiqué rendu public mercredi 21 mai. Si elle voit dans la condamnation de l’ancien maire de Tazmalt et les médias qui ont relayé ses accusations de “traîtrise” portées contre leur père une reconnaissance du “caractère diffamatoire du délit”, les membres de la famille Sadi ne la trouvent  pas moins “insuffisante” du fait que “la publication du jugement n’est pas ordonnée”. Elle s’est tout de même montrée soulagée de voir ceux qui ont accusé Sadi Amar de collaboration avec la France condamnés par la justice.
Commentant le premier dénouement de cette affaire, la famille Sadi a souligné : “Le procès, qui s’est enfin tenu le 8 mai, a mis un terme à la campagne diffamatoire menée par un individu et des organes de presse soudés dans la bassesse. Dénuée de tout fondement, l’opération, qui fut pourtant montée à grand bruit, s’est dégonflée comme une baudruche lors de l’audience : tous les mis en cause se sont déjugés et se sont défaussés les uns sur les autres.”
“Le verdict est venu consacrer une condamnation inévitable de tous les agents impliqués dans la calomnie qui a souillé la mémoire et l’honneur de deux citoyens du village : Ameur Ali et Sadi Amar”, s’est-elle encore félicitée.
“Le fait marquant de cet événement aura été la constante mobilisation des jeunes villageois, mais aussi des moins jeunes, d’anciens moudjahidine, de membres de l’ALN de la région, de parents de chouhada, tous mus par un sens de l’honneur exemplaire qui mérite d’être salué. Les habitants d’Aghribs et tous ceux qui les ont soutenus ont perpétué les valeurs qui ont permis à la Kabylie éternelle de traverser les vicissitudes de l’Histoire”, s’est enorgueillie la famille Sadi avant d’ajouter : “Ensemble, ils ont apporté la démonstration que la solidarité et la volonté des hommes de dignité sont plus fortes que tous les pouvoirs. Intervenant dans une période d’abaissement moral, cet engagement a marqué les esprits (…).”
L’engagement formulé le 14 avril dernier de reverser dans les caisses du village l’argent du dédommagement a été réitéré par la famille de l’ancien président du RCD.
“En signe d’hommage à cette solidarité dans l’honneur, nous, plaignants, confirmons notre engagement à remettre au comité de village d’Aghribs l’intégralité des dommages et intérêts que nous demandons en réparation de la forfaiture qui a visé notre père”, a-t-elle souligné.

A. C
يجدن في دورات التكوين المهني بديلا عن التعليم وحلا للبطالة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 23 مايو 2014
عدد القراءات: 136
تقييم المستخدمين: / 2
سيئجيد 
ربات بيوت حولن صناعة الحلويات التقليدية من متعة إلى تجارة رائجة بقسنطينة
وجدت فئة كبيرة من ربات البيوت و حتى النساء المتقاعدات بقسنطينة في مراكز و مدارس التكوين المهني الخاصة منها و العمومية ، متنفسا هاما للخروج من عباءة الأم المربية الماكثة بالبيت و الاندماج بصورة أكثر فعالية في المجتمع ، حيث أصبحن يقبلن عليها بشكل لافت ، خصوصا تلك  المدارس المتخصصة في تعليم فنون الطبخ و صناعة الحلويات العصرية و التقليدية ،وهو الفرع الذي يمثل بالنسبة لهن بابا للاستثمار و الربح أكثر منه هواية ،بالنظر إلى الازدهار الكبير الذي تعرفه هذه الصناعة مؤخرا. نساء في الأربعين و حتى الستين من العمر، أكدن لـلنصر  أن  هذه المدارس و مراكز التكوين المهني فتحت أمامهن المجال للعودة  سنوات كثيرة إلى الوراء  و  تدارك ما انقضى من العمر في تربية  الأطفال  و  خدمة  الزوج  على  حساب أحلامهن في التعليم الذي اضطررن إلى التخلي عنه بسبب  مسؤوليات  الأسرة، و هو الوضع الذي اختلف حسبهن،منذ  قررن الانفتاح على هذه المدارس و تحصيل شهاداتها التي قلن أنها تقدم لهن بديلا مرضيا عن  شهادات  تعليمية  فشلن   في تحصيلها  سابقا .
أزيد من 50 بالمائة من المقبلات على التكوين ربات بيوت في الأربعين
وحسب ما أكدته لنا السيدة  تواتي صونية وهي أستاذة متخصصة في تعليم صنع الحلويات التقليدية و العصرية بإحدى  مدراس التكوين  الخاصة بقسنطينة ، فإن الإقبال على هذا التخصص بالذات، يتزايد بشكل مثير للاهتمام من قبل فئة النساء الماكثات بالبيت اللائي تتراوح أعمارهن بين الـ 40 إلى 65 سنة و يمثلن ما يزيد عن 50 بالمائة من النساء المسجلات خلال كل سداسي .
تعد زهرة ،صاحبة ال63 سنة ، أفضل مثال على إرادة هؤلاء النسوة ، وهي التي قررت التوجه لتعلم صناعة الحلويات بعد هذا العمر، لأنها ، كما قالت، لم تفقد يوما حبها لفن الطبخ و صناعة الحلويات، فرغم انشغالها طوال سنوات بأسرتها و زوجها، إلا أنها لم  تتخل عن رغبتها في تعلم هذه الحرفة ، وهو ما دفعها إلى التسجيل بالمدرسة بعدما أتمت مهمتها كمربية و زوجة و اطمأنت على مستقبل بناتها ،على حد تعبيرها، مشيرة إلى أن أسرتها هي من شجعتها  بالدرجة الأولى على التسجيل في هذه المدرسة.
أما نصيرة، 41سنة، التي التقينا بها بمركز التكوين المهني عريفي محمد  بحي المنظر الجميل، فقد عبرت عن قناعتها بأهمية ما تقوم به ،مشيرة إلى أنها قررت الالتحاق بالمركز بعدما انبهرت بما تعلمته ابنتها داخله ،حيث اختارت تخصص الحلويات التقليدية لأنه الأقرب إلى اهتماماتها ، كما أنها لم ترد تكرار تجربة ابنتها في مجال الحلاقة و التجميل " يكفينا حلاقة واحدة في المنزل " كما علقت  مضيفة بأن صفوف التخصص تضم عددا معتبرا من قريناتها وهو ما سهل عليها مهمة الاندماج بسرعة.
الأمر الذي أكدته إدارة المركز من خلال حديثها عن تسجيل إقبال منقطع النظير لربات البيوت على التسجيل حيث تحصي كل سنة ما يتجاوز 70سيدة جديدة ،غالبيتهن من عديمات المستوى الدراسي اللائي يجدن في مجانية التكوين و نوعيته مصدر جذب لهن ، لدرجة أنهن أصبحن ينافسن الشابات على التسجيل لنيل الشهادة.
صناعة الحلويات التقليدية استثمار مربح و مريح
هذا الاهتمام الكبير بصناعة الحلويات التقليدية و الغربية و حتى المشرقية ، تجاوز مؤخرا كونه مجرد هواية أو متعة ،بل تحول إلى نشاط تجاري مربح و استثمار مضمون لما يعرفه من تزايد في الطلب خلال مواسم الأعراس و المناسبات و كذا من قبل  أصحاب محلات الحلويات ، الذين يدفعون الكثير مقابل طلبيات متنوعة قد تصل أرباحها أحينا إلى 40 ألف دينار ،حسب ما أكده لنا البعض .
وهو ما شجع الكثير من النساء الماكثات في البيت على تعلم صناعتها و  تطوير فنون تزيينها بهدف خلق نشاط مصغر يسمح لهن مستقبلا بتحريك تجارة رابحة من منازلهن، خصوصا بالنسبة للنساء اللائي يرفض أزواجهن فكرة السماح لهن بالعمل خارج البيت ، حيث يخترن متابعة تربص قصير لمدة  6 إلى 12 شهرا بمدرسة متخصصة مقابل مبلغ  3 آلاف إلى 4 آلاف دج أو تكوينا مجانيا بأحد مراكز التمهين، للحصول على شهادة  معتمدة من  قبل الدولة  توفر لهن فرصة  طلب قروض مصغرة من أجهزة التشغيل و خلق استثمار خاص ، " بدلا من قضاء الوقت في متابعة المسلسلات " مثلما عبرت السيدة  صليحة التي نجحت في افتتاح متجر لصناعة الحلويات التقليدية بأحد أحياء قسنطينة و ذلك بدعم من وكالة " اونساج" وهي تديره حاليا رفقة ابنتيها.و قد عزز النجاح الذي حققته صليحة و غيرها من النساء الأخريات في هذا المجال من التجارة، من إقبال شرائح مختلفة عليه باعتباره نشاطا مضمون الربح و مريحا بالنسبة لهن ، مما وسع من شريحة المهتمات به ، حيث وقفنا على حالات لطبيبات و محاميات و حتى معلمات دخلن هذه المنافسة  بقوة  و حولن  صناعة الحلويات من هواية  إلى تجارة  رائجة.
نور الهدى طابي

مدينة تملك الجسر العملاق وأخرى تجمع قمامة البلديات بعاصمة الشرق !

سكان قسنطينة يشتكون المحسوبية في منح المشاريع
يشتكي سكان الضواحي بقسنطينة من المحسوبية التي تطبع في منح المشاريع بعاصمة الشرق، إذ لا تستفيد بعض البلديات
إلا بما يشبه الفتات من المشاريع التنموية المختلفة، بينما يلاحظ اهتمام كبير جدا ببعض البلديات على حساب أخرى،
دون وجود سبب مقنع لذلك.

يشتكي سكان البلديات البعيدة عن عاصمة الولاية من تجاهل تام من السلطات، هذه الأخيرة التي ركزت اهتمامها على وسط المدينة، بالإضافة لـ"علي منجلي" وحتى الخروب لأسباب يعرفها القريب والبعيد. وإذا كان الاهتمام بعاصمة الولاية ضروريا كونها قلب "سيرتا"، فإن سكان بلديات كمسعود بوجريو وبني حميدان وابن باديس يتساءلون عن سبب الاهتمام الكبير الذي تحظى به بلدية الخروب مثلا، في ظل تجاهل تام لمناطقهم والتي لازالت تعتبر ريفية بالنظر لعدم حصولها على مشاريع تنموية مهمة من شأنها أن تطرحها ولو قليلا، دون الحديث عن الدواوير البعيدة التي فقد سكانها كل أمل في وصول الحضارة لهم. وإلى جانب ذلك، أصبح معروفا لدى القسنطينيين أن الحراك التنموي منحصر غالبا في المدينة القديمة، تضاف لها بلدية الخروب والمدينة الجديدة "علي منجلي" التي تمنح لها الملايير والمشاريع بلا حساب. وبعاصمة الشرق ينتظر سكان البلدية الأم تجسيد المشاريع الضخمة كالجسر العملاق، بعد أن استفادوا من "الترامواي" و"التيلفيرك" وغيرها، فيما منحت لها عاصمة الثقافة العربية مشاريع بالجملة من شأنها أن تضيف الكثير ، دون الحديث عن المدينة الجديدة التي تشهد إقامة عديد المشاريع لتحسين حياة السكان المرحلين غالبا من مناطق وأحياء مختلفة. وفي الجهة المقابلة، لازالت الأحياء بعديد البلديات البعيدة تستعمل الحطب للتدفئة وتعيش عزلة قاتلة في حال تساقط الثلوج، ويتنقل سكانها على الحمير لتوفير المياه من عيون بعيدة، بينما لا يتذكر أحد تلك البلديات، إلا لإنجاز مشاريع أقل ما يقال عنها أنها ذر للرماد في العيون ومن ذلك مراكز الردم التقني التي خصت بها بلديتا ابن باديس وزيغود يوسف، هذه الأخيرة التي تهرب منها المشاريع المهمة المبرمجة، كما حدث للمديرية الجهوية لـ"سوناطراك"، فيما يتم التمسك بمشاريع بغرض التخلص من نفايات بلديات أخرى. وفي نفس السياق، تُغيب البلديات البعيدة من "أجندات" المسؤولين، فيما يخص المراقبة والمتابعة والنية في ذلك، إذ تمر الجولات التفقدية لوالي الولاية ومديريه التنفيذيين مرور الكرام على أغلب البلديات، حتى أن نقاط الزيارات غالبا تسقط الكثير من النقاط السوداء التي كان من المفروض الوقوف عندها،
ابتسام. ب

 http://www.annasronline.com/images/stories/01-01-10/rozza.jpg
.
 
.
http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2014-05-24/bensekrane.jpg

عنابة/فيما شهدت العملية بعض الاحتجاجات والاعتداءات على عمال البلدية

ترحيل أزيد من 700 عائلة ببوخضرة إلى سكناتها الجديدة بالبوني وبوزعرورة

 



أفادت مصادر محلية أن مصالح بلدية البوني قد تمكنت منذ بداية عملية ترحيل سكان حي بوخضرة إلى سكناتهم الجديدة على مستوى حي بوزعرورة و بوخضرة 3 من بلوغ عدد المرحلين إلى أزيد من 700 عائلة وذلك عن ظروف جيدة هذا وحسب ذات المصادر فقد تخللت عملية الترحيل بعض الاحتجاجات للذين لم يستفيدوا من هذه الحصة حيث طالبوا من السلطات بالحصول على سكنات فوضوية تسمح لهم مستقبلا من الاستفادة من سكنات جديدة إلى جانب ذلك شهدت أيضا عملية الترحيل محاولات التلاعب التي قام بها مجموعة من الانتهازيين لتتم السيطرة عليهم حسب ما صرح به رئيس المجلس الشعبي البلدي الذي أشرف بدوره على عملية الترحيل ميدانيا رفقة كل من رئيس دائرة البوني وبعض المسؤولين المحليين زيادة على ذلك صرح رئيس البلدية أنه تعرض العديد من عمال البلدية إلى الاعتداء لفظيا وجسديا من قبل بعض المواطنين غير المتعاونين خاصة أثناء تهديم البيوت الفوضوية التي تم نقل سكانها إلى بيوتهم الجديدة بصدد القضاء على الظاهرة التي غزت واستولى من خلالها بعض الانتهازيين على عقارات وأملاك الدولة إضافة إلى تجار البيوت الفوضوية الذين لا يمكن وضع حد لهم إلا بتعاون المواطنين مع السلطات المحلية
         آسيا بوقرة
http://www.elwatan.com/images/2014/05/20/constantine_2193965.jpg


بعد أن بلغت قيمة الديون غير المحصلة 200 مليار سنتيم طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 23 مايو 2014
عدد القراءات: 104
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
الشروع في سحب العدادات من الزبائن العاجزين عن تسديد فواتير الماء بعنابة
شرعت شركة "سياتا" للمياه والتطهير بعنابة نهاية الأسبوع في عملية سحب عدادات الماء من الزبائن كإجراء ردعي في حق المشتركين الذين لم يسددوا فواتير الماء، حيث انطلقت العملية من حي بوسدرة ببلدية البوني و التي ستمس 940 زبونا مخالفا، بقيمة إجمالية للديون غير المحصلة قاربت 800 مليون سنتيم. وذكر مصدر مسؤول بشركة " سياتا" بأن عملية سحب العدادات ستشمل كامل الأحياء التي يتواجد بها الزبائن غير الملتزمين بتسديد فواتير الماء بصفة منتظمة، ويضيف ذات المتحدث، بأن المستحقات غير المحصلة لدى الزبائن بولاية عنابة قد بلغت 200 مليار سنتيم، بما فيها المؤسسات، وذلك منذ 1986 إلى غاية اليوم.
وأشار إلى أن الوضعية المالية للمؤسسة تعرف تذبذبا، بسبب الفارق في المداخيل المحصلة من فواتير الماء من فترة لأخرى، لتغطية مصاريف مستحقات مؤسسة سونلغاز، الخاصة باستهلاك الكهرباء بمحطات الضخ، بالإضافة إلى شراء مواد التطهير والتجهيزات التي تحتاجها ورشات المؤسسة.
عملية سحب العدادات قوبلت بالرفض من قبل عشرات الزبائن، الذين طالبوا بجدولة ديونهم من أجل تسديدها على مراحل،و في المقابل طلب الآلاف من الزبائن مؤسسة "سياتا" بمراجعة قيمة الفواتير كون منازلهم بلا عدادات ويسددون بالنظام الجزافي الذي يجبرهم على دفع ثمن المياه المتسربة وهواء الضخ والكمية القليلة الملوثة، إلى جانب المذاق المالح للماء، مع التراجع في برمجة نظام التوزيع في فصل الصيف بعدد من البلديات.
من جهة أخرى أفرجت مؤسسة "سياتا" عن برنامج طموح يدخل في إطار توسيع شبكة التزود بالمياه الصالحة للشرب، وحسب نفس المصدر، فإن الشركة ستنطلق في عملية تمديد قنوات ربط بكل من منطقتي شطايبي وسرايدي بمياه الشرب وكذلك منطقة الشابية ببلدية البوني، حيث سيتم تمرير الشبكة على طول 7 كلم انطلاقا من محطة الضخ بمنطقة سيدي حرب مرورا بتيلفيريك مدينة عنابة، وصولا إلى سرايدي وضواحيها، حيث ستربط المنازل بمياه صالحة للشرب بعد تجديد القنوات التي تعرضت للإهتراء ولم تعد صالحة لتحويل مياه الشرب، إلى جانب تهيئة القنوات الأخرى التي تصل إلى بلدية شطايبي السياحية وذلك تحضيرا ،حسب مصالح بلدية شطايبي، لموسم الاصطياف والقضاء على مشكل تسربات المياه العشوائية ووضع حد للانقطاعات المتكررة لمياه الحنفيات.
ح.دريدح

بشر قسنطينة مشروع لإنشاء "كتالوغ" صور لسكان المدينة طباعة إرسال إلى صديق
الجمعة, 23 مايو 2014
عدد القراءات: 96
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
انطلق مساء أول أمس الخميس مشروع "بشر قسنطينة"، الذي يهدف إلى التقاط صور لسكان مدينة الجسور المعلقة وهم يزاولون مختلف نشاطاتهم اليومية ، ونشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمدونات،  بغية تكوين كتالوغ لصور سكان المدينة . الفكرة عالمية، ترجع أصولها إلى المصور الهاوي راندون ستانتون، الذي ألف كتاب "بشر نيويورك" والذي يظهر فيه سكان المدينة الأمريكية في حياتهم اليومية، فتم نقل الجانب العفوي من الحياة النشطة لنيويورك، و قد بلغ عدد زائري صفحته على الفايسبوك أكثر من 1.6 مليون شخص.
أوضحت هاجر بيوض الناطقة باسم مجموعة من الشباب القسنطينيين المكلفين بتجسيد المشروع، خلال اللقاء الذي نظمته أمسية أول أمس بمركز إيساف الخاص بتعليم اللغات بحي كوحيل لخضر بوسط المدينة بحضور مكثف للشباب، بأن هذا المشروع يهدف أساسا إلى نشر صور عن يوميات سكان مدينة الجسور المعلقة مع تعليق باللغتين العربية والإنجليزية، وذلك من أجل إيصال أحلام، تطلعات وأفكار هؤلاء المواطنين  إلى مختلف أرجاء العالم، وقد تم نشر أول صورة ضمن المشروع يوم أمس الجمعة في صفحة المجموعة عبر الفايسبوك و هي لقطة لثلاثة مراهقين يبتسمون، وكتب تعليق جاء فيه بأنهم يرغبون في تشكيل  فريق كرة قدم عالمي والوصول سويا إلى العالمية.
المشروع يسعى من جهة أخرى،  كما قالت بيوض، إلى تعويد سكان عاصمة الشرق الجزائري على الصورة، والتصالح معها، كما يحرص أيضا  على نقل حكايات كل فرد باعتباره يمثل قصة مميزة و فريدة من نوعها تستحق أن تحكى للعالم، كما يهدف المشروع إلى  التعبير عن القيم السائدة في المدينة كروح الإنسانية والتعاون.
محدثتنا أكدت للنصر، بأن المدن تستمد قيمتها من شعبها ومنه تعبر عن غناها الحقيقي، حيث التقوا من أجل مشاهدة تجارب المدن الأخرى الناجحة في تجسيد هذا المشروع على غرار نيويورك، طهران، ويركز بشر قسنطينة على احترافية وجودة الصورة من أجل نقل وجوه سكان المدينة بتعابيرها الحقيقية.
حمزة.د
http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2014-05-24.jpg
وقفات احتجاجية بالولايات يوم 15 جوان يتبعها تجمع وطني بالعاصمة
”إنباف” يهدد بدخول مدرسي ساخن ويحذّر الوصاية من الإخلال بوعودها
2014.05.23

وجه الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين ”إنباف” تهديدات لاذعة إلى وزارة التربية الوطنية، بعد أن أكد أن الدخول المدرسي في السنة المقبلة لن يكون عاديا في حالة الإخلال بوعودها وعهودها بشأن المطالب المرفوعة، ومن أجل إيصال رسالة التهديد إلى المسؤولة الأولى عن قطاع التربية قرر ”إنباف” تنظيم جمعيات ولائية ووقفات احتجاجية ولائية يوم 15 جوان القادم يتبعها تجمع وطني بالعاصمة.

 جاءت قرارات ”إنباف” خلال دورة المجلس الوطني العادية الـ30 التي عقدت بثانوية الشيخ البشير الإبراهيمي بعين تيموشنت، مساء أمس وتمت المصادقة على البيان الختامي بالإجماع من طرف أعضاء المجلس. وحسب مصادر نقابية من ”إنباف” فإن أهم القرارات المتخذة في هذه الدورة هي تنظيم جمعيات ولائية ووقفات احتجاجية ولائية يوم 15 جوان 2014 يتبعها تجمع وطني بالعاصمة من أجل توجيه رسالة إلى الرأي العام الوطني يحدد موعده ومكانه من طرف المكتب الوطني، ورسالة واضحة إلى وزارة التربية بأن الدخول المدرسي في السنة المقبلة لن يكون عاديا في حالة الإخلال بوعودها وعهودها بعدم تطبيق الوزارة ما تم الاتفاق عليه خلال الأيام المقبلة (عمليات الإدماج وملف الأسلاك الآيلة للزوال).
كما تقرر عقد المؤتمر الخامس قبل نهاية السنة الحالية 2014 لإعطاء الوقت الكافي للمكاتب الولائية من أجل تجديد هياكلها واختيار أفضل المندوبين للمؤتمر. هذا ودعا ”إنباف” إلى التعجيل بالتطبيق الحرفي لمضامين المحاضر المشتركة مع وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للوظيفة العمومية (الإدماج في الرتب القاعدية والمستحدثة، لكل الأسلاك المعنية، منح التسيير والبيداغوجيا) والتمسك بالأثر المالي للمستفيدين من العملية ابتداء من 03 جوان 2012، وكذا معالجة اختلالات القانون الأساسي المعدل 12/ 240 بما يضمن إنصاف الأسلاك المتضررة (النظار، مساعدو التربية، المخبريون، مستشارو التغذية المدرسية، المستشارون الرئيسيون للتوجيه والإرشاد المدرسي والمهني، مستشارو التربية، المقتصدون). كما شدد التنظيم النقابي على البت في ملف ما اصطلح عليه ظلما بالرتب الآيلة للزوال لإدماجهم في الرتب القاعدية والرتب المستحدثة، تثمينا لخبرتهم المهنية وشهادتهم العلمية، وتوحيد الفهم والتطبيق لعمليات الإدماج في مديريات التربية ومفتشيات الوظيفة العمومية والرقابة المالية عبر كامل ولايات الوطن، والإسراع في تنفيذ العملية في مختلف الأطوار والأسلاك. ومن بين المطالب المرفوعة من قبل ذات التنظيم هو إدماج موظفي وعمال الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين وأعوان الأمن والوقاية ضمن السلك التربوي باعتبارهم أعوان دعم طبقا للقانون التوجيهي للتربية الوطنية 08/04، وإعادة النظر في نظامهم التعويضي وقوانينهم الأساسية وتحسين ظروفهم الاجتماعية والمهنية وزيادة أجورهم بنسب معتبرة بما يحفظ كرامتهم ويضمن عيشهم الكريم. ودعا ”إنباف” إلى إعادة النظر في منح المناطق واحتسابها على الأجر الرئيسي الجديد بدل احتسابها على الأجر القاعدي لسنة 1989، وتعميم منح الامتياز على كل الموظفين العاملين بنفس المناطق، والإفراج العاجل عن التعليمة المؤرخة في 17 نوفمبر 2013 المتعلقة بتطبيق احتساب الأثر الرجعي لمنح الامتياز من تاريخ 01/ 01/ 2008.

 غنية توات


    print نسخة للطباعة
    Plain text نسخة نصية كاملة

التعليقات (5 تعليقات سابقة) :
ارفعوا القضية الى المحكمة ما دام الاستاذ متخرج من المعهد برتبة استاذ تعليم متوسط ثم ادمج في رتبة استاذ تعليم اساسي يجب اعادته الى رتبته التي نخرج بها
hom : algerie bladi
لازم عليكم تخدموا قليل 15 سنة على الاكثر وتكثروا المطالب مثل الحرس بلدي باش تتحسن وضعيتكم المهنية والاجتماعية..
mohamed : algerie
اصبحت بياناتكم يا دزيري مجرد شعارات ، أين محاضر الإتفاق التي بقيت مجرد حبر على ورق، أين الرخصة المفعلة الممنوحة للمستشارين لاجتياز مسابقة مدير متوسطة.
من سيتحرك معكم وأنتم الذين تتخلون في كل مرة عن فئة معينة آخرها مستشارو التربية الناجحون والمقصيون في مسابقة الترقية لرتبة مدير متوسطةلولايات: باتنة-سطيف-برج بوعريريج والذين رفضتم طرح مشكلتهم على الوزارة لحل المشكل وهم إلى غاية اليوم يسعون في كل الإتجاهات لحل مشكلهم.
ali : alger
إن لجنة حماية حقوق المربي تدعو الوزيرة الجديدة إلى :
• إدماج فئة الآيلين للزوال في الرتب الجديدة و ذلك دون إعادة فتح ملف القانون الخاص
• مواصلة الإصلاح في شقه الإداري حتى نتخلص من ذهنية المدير-الرئيس بسن قوانين جديدة تتماشى و القانون الجديد كي تسمح للأستاذ المكون بالدخول إلى الميدان و تسلمه لمهامه الجديدة و النبيلة خدمة للأجيال الصاعدة
• إنشاء لجان تحقيق للتأكد من التقارير المغلوطة التي يقدمها مديرو التربية لمعالي الوزير و يدفع ثمنها المعلم و التلميذ مثل تضخيم دروس العتبة و إخفاء المشاكل العالقة ...
• من أجل تقاعد بعد 25 سنة من العمل حتى يساهم القطاع فعليا في امتصاص البطالة في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة علما أن قطاع التربية هو الكفيل بالتخفيف من ظاهرة البطالة
• من أجل تخفيف الحجم الساعي الأسبوعي إلى 15 ساعة في الثانوي و 18 في المتوسط و 20 في الابتدائي حتى يتم خلق مناصب شغل جديدة في القطاع
•إنهاء العمل وفق المقاربة بالعتبة و ذلك بتخفيف المناهج
. المطالبة بحساب الخدمة الوطنية في الأقدمية العامة مهما كان سن الموظف
. المطالبة بالاستفادة من معاش retraite 100% حيث تتكفل تعاضدية عمال التربية بدفع 20% المتبقية
• تفعيل دور مجالس الأقسام و التأديب لقطع الطريق أمام عمليات الغش....
• المطالبة بتحرير الملفات العالقة لسنة 2010 الخاصة بالخدمات الاجتماعية
إنشاء لجنة للتحقيق من عدم دفع القسط الأول من مساعدات السكن من طرف اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية التي بدلا من ذلك شرعت في جمع الملفات للدفعة الثانية للسيارات في إطار البزنسة , و هذا يتعارض مع السياسة التي انتهجها فخامة رئيس الجمهورية لدعم السكن خلال عهدته الرابعة

عن لجنة حماية حقوق المربي
زرماتي فريد علي - الخروبة
fayçal : mila
أتعجب من هؤلاء الذين يتحدثون عن مصلحة التلاميذ و يهيمون الجميع أنهم نقابيين فاعلين و فعّالين....
في ثانوية الشهداء مقران ببجاية مثلا ، الآمر الناهي فيها و صاحب القرار و الاستقرار مجرد سكرتير من الرابعة متوسط ؟؟ يتربع على عرش المؤسسة باسم البزنسة ناهيك عن المحاباة و القضايا المشكوك فيها و الوجبات الخاصة في المطعم مما آثار حفيظة مقتصد المؤسسة و المواقيت الأسبوعية و الإمتحانات... و يدعمه مساعد تربوي يحضر و يترأس مختلف المجالس لا يملك من الشهادات إلا شهادة الميلاد و آخر مفرنس لا يعرف قواعد اللغة الفرنسية؟؟

احتجاجا على وفاة زميلهم بسبب ضغوط العمل
عمال وموظفو أملاك الدولة بالعاصمة يتوقفون عن العمل
الأربعاء 21 ماي 2014 الجزائر: ك. كريم





احتج، أمس، عمال وموظفو مديرية أملاك الدولة لولاية الجزائر، ورفضوا العمل طوال اليوم، إثر وفاة زميل لهم بنوبة قلبية أصيب بها وهو في مكتبه، وذلك بسبب ما وصفه بضغوطات العمل التي يكون قد تعرض لها أثناء ممارسة عمله بمصلحة المحاسبة والمستخدمين بذات المديرية. وهدد موظفو أملاك الدولة بعدم السكوت والذهاب بعيدا في حالة لم يتخذ المدير الولائي أي إجراءات لحماية العمال من ضغوطات العمل التي أصبحت كثيرة، مطالبين بفتح تحقيق في هذا الوفاة المفاجئ.                           
                     
- http://www.al-fadjr.com/ar/img/summary_small/arton221_266412564.jpg
-
سائق بلا رخصة يقتل شابا في باتنة
الأربعاء 21 ماي 2014 باتنة:م.نوال

 
 


لقي، ليلة أول أمس، شاب في العقد الثاني من العمر مصرعه في حادث مرور مميت بعد تعرضه للدهس من طرف سيارة سياحية، عبر إقليم مدينة الجزار 120 كلم جنوب باتنة، ليتم نقل الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى “محمد بوضياف” ببريكة، بينما فتحت مصالح الدرك تحقيقا في الواقعة الأليمة، في وقت أكدت فيه مصادرنا أن سائق السيارة لا يحوز على رخصة سياقة.
- سكيكدة
ذبح امرأة بدار الدعارة والجاني في حالة فرار
الأربعاء 21 ماي 2014 سكيكدة: ع. ف

 
 


 وقعت، زوال أمس، جريمة قتل بدار الدعارة بمدينة سكيكدة، ذهبت ضحيتها امرأة من مواليد 1954 تنحدر من ولاية قسنطينة، والجاني لا يزال في حالة فرار، حسب مصادر عليمة أوضحت أن الجاني قام بطعن الضحية على مستوى البطن تم ذبحها، وخرج فارا من غرفتها، الأمر الذي لفت انتباه امرأة تعمل بنفس الرواق. وفور وقوع هذه الجريمة، سارعت مصالح الشرطة إلى عين المكان وفتحت تحقيقا في الجريمة.
-
رُفض طلبها بتخصيص مكان للصلاة في الإقامة الجامعية
طالبة في إضراب عن الطعام منذ 5 أيام ببومرداس
الأربعاء 21 ماي 2014 الجزائر: محمد الفاتح عثماني

 
 
مديرية الخدمات الجامعية “الإقامات الجامعية ليست مكانا للدعوة”

دخلت طالبة من الإقامة الجامعية بدواري الشريفة في قورصو ببومرداس، في إضراب عن الطعام منذ خمسة أيام، بسبب رفض المديرة ومنذ 3 سنوات تخصيص مكان للصلاة بالإقامة.

وقالت الطالبة “ل.ن” التي تدرس بقسم الانجليزية سنة ثانية، أمس، في اتصال مع “الخبر”، إن حالتها الصحية متدهورة جدا، حسب الطبيب الذي أرسلته الإدارة، أول أمس، إذ أخبرها أن ضغط الدم ونسبة السكر في الجسم جد منخفضين وتتطلب حالتها متابعة طبية يوميا.

واستهجن فرع الاتحاد العام الطلابي الحر ببومرداس، في بيان تسلمت “الخبر” نسخة منه، تبرير المديرة رفضها للطلب، معللّة “بأنه في حالة ما إذا خصّصت مكانا للصلاة، فإنه يتوجب عليها كذلك إقامة كنيسة”، ما جعل ممثلي الفرع يعلقون في البيان ذاته “منذ متى يُربط تخصيص أماكن للصلاة بإقامة كنائس في مؤسسات يرفرف عليها العلم الجزائري؟”، ليضيف رئيس الفرع نواصر محمد لـ”الخبر” بأنهم طلبوا مقابلة مديرة الإقامة، خاصة وأن الطالبة المضربة رئيسة شعبة ضمن التنظيم الطلابي، إلا أنها رفضت استقبالهم، ليتوجهوا إلى مديرية الخدمات الجامعية الذين أخبروهم بأنه لا توجد مصليات عبر كل الإقامات الجامعية “في حين أن هناك إقامتين فقط تفتقران لهذا المرفق، وهما بودواو وقورصو”، يقول، مضيفا أنهم أرسلوا بيانا ثانيا للطالبة للتوقف عن الإضراب خوفا على صحتها.

من جهته، قال مدير الخدمات الجامعية، بويحياوي محمد الشريف “إن الطالبة دخلت في إضراب عن الطعام لليوم الثالث وليس الخامس، وإن الإقامة تكفّلت بها وتابعت العملية منذ البداية”، مضيفا أن هذه الإقامة لا تحتوي على مساحة تسمح بفتح المصلّى، مشيرا إلى أن الدين الإسلامي لا يجبر النساء على صلاة الجماعة، وإن الإقامة ليست مكانا لممارسة الدعوة، كما أرادت الطالبة.

 
-
1 - Sky
2014-05-21م على 8:21
la directrice a raison
2 - hiba
alger
2014-05-21م على 11:07
السلام عليكم
شكرا لك الاخ فتحي على ايصال الرسالة
لكنك لم توصلها كما يجب على كل حال
الفتاة بصدق اضربت عن الطعام ل 5 ايام و بالشهود
كما أن اقامة مصلى حق و واجب..........
-


دخلوا في اشتباكات مع أصحابها ليلة أول أمس
محتجون يطالبون بالقضاء على بيوت الدعارة بإليزي
الأربعاء 21 ماي 2014 إليزي: أحمد مالك





شهدت أحياء الوئام والرمال ببلدية إليزي، أمس، موجة من الاحتجاجات والمظاهرات قادها مواطنون، للمطالبة بغلق بيوت الدعارة المتواجدة على مستوى أحيائهم، التي تحولت إلى أوكار للفساد والرذيلة، مع صمت السلطات الرسمية وتمادي المفسدين في فسادهم، رغم الشكاوى والمراسلات العديدة الموجهة لها.

وقد خرج العشرات من المواطنين، ليلة الثلاثاء، في حركة احتجاجية ضد أوكار الفساد التي باتت تنشط جهارا نهارا، دون أي اعتبار للأخلاق والقيم والمبادئ التي طالما ميزت المنطقة، حيث هاجم هؤلاء بيوتا للدعارة تقع بحي الرمال، ما دفع أصحابها للدخول في مناوشات كلامية مع سكان الحي، تطورت بعدها إلى شجار عنيف استعملت فيه مختلف الأسلحة البيضاء, قبل أن تتدخل مصالح الأمن التي تمكنت من السيطرة على الوضع، فيما لم تسجل إصابات بين الطرفين. وطالب السكان الغاضبون، في مراسلة مواجهة إلى المسؤولين بالولاية، تلقت “الخبر” نسخة منها، بضرورة طرد بائعات الهوى وتنظيف المنطقة من أعمال الانحراف والانحلال الأخلاقي التي استفحلت بشكل مريب جدا، موضحين أن العديد من السكنات بأحياء الرمال والوئام حولها أصحابها إلى أوكار للدعارة وتعاطي الخمور والمخدرات، وتعرف توافد الغرباء بكثرة وبصفة متكررة يوميا، الأمر الذي سبب إزعاجا كبيرا لهؤلاء المواطنين.


أنشر على


1 - aek
sidi bel abbes
2014-05-21م على 6:52
كم يوجد من بيوت للدعارة على مستوى الوطن ؟ و كم يوجد من حانه لبيع الخمور على مستوى الوطن ؟، هل نحن في بلد مسلم ؟؟
-

لوح يوبّخ مدير المدرسة العليا للقضاء: “عار عليكم تكوين قضاة بمعدلات 7 و8”

5 آلاف طلب للمشاركة في مسابقة القضاة يوم 26 جوان..
المشاهدات : 2311
0
4
آخر تحديث : 22:09 | 2014-05-23
الكاتب : زهية . ر
صب أول أمس، وزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح، جام غضبه على مدير المدرسة العليا للقضاء، وذلك خلال زيارة تفقد قادته للمدرسة رفقة عدد من إطارات الوزارة، حيث خاطب المدير بلهجة غضب كبيرة معاتبا إياه على السماح بتكوين طلبة قضاء تحصلوا على معدلات متدنية خلال مسابقة الالتحاق بمدرسة القضاء، مستغربا تكوين قضاة ليس لهم مستوى علمي مقبول، إذ تم إنجاح طلبة بمعدلات دنيا وصلت إلى 7 و8.
وأبدى المسؤول الأول عن القطاع عدم رضاه على مستوى تكوين القضاة، منتقدا طريقة التكوين المتبعة بالمدرسة، لكونها تعتمد في تكوين القضاة على “قضاة ممارسين وعلى وسائل غير كافية” بالنسبة لمستوى ومكانة جهاز القضاء الذي تولي له الحكومة اهتماما خاصا، لا سيما وأن إصلاح العدالة كان أول ورشة في إصلاحات رئيس الجمهورية في العهدات السابقة، مشيرا إلى أن “المدرسة العليا للقضاء ليست مدرسة تكوين مهني”، مبديا أسفه على النقاط المتدنية التي تحصل عليها بعض الطلبة، داعيا إلى ضرورة الاعتماد في التكوين على أساتذة مختصين يتمتعون بالخبرة الكافية والكفاءة العالية، إلى جانب إدراج “التخصص” في القضاء لتمكين القاضي من التعامل مع الجريمة العابرة للقارات.
وقال لوح إن “التكوين لا يجب أن يكون مقتصرا على التكوين التقني”، داعيا إلى ضرورة تلقين المتكونين الجدد في سلك القضاء عدة مبادئ، لاسيما وأنهم “الضامن لحريات الأفراد والحقوق الأساسية للمواطن”، مؤكدا في هذا الشأن على ضرورة تلقين القضاة أخلاقيات المهنة ضمن المقرر الذي لا بد أن يتم نشره على مستوى المحاكم ومجالس القضاء بشكل يطلع عليها المواطن والقاضي على حد سواء.
وشدد الوزير على ضرورة رفع تكوين القضاة، مع إحداث تغييرات في مستوى الالتحاق بالمدرسة العليا للقضاء تماشيا مع إصلاحات وعصرنة العدالة، التي تعد محور مخطط عمل الحكومة، كاشفا عن مشروع رقمنة القطاع الذي يتضمن سماع الشهود وأطراف القضايا عن بعد عندما تقتضي الضرورة. وأعطى المسؤول الأول عن القطاع خلال زيارته التفقدية، تعليمات لتسهيل إجراءات التسجيل في المدرسة لفائدة سكان الجنوب، للتخفيف من عبء التنقل، حيث كلف مدير المدرسة باتخاذ التدابير اللازمة لذلك.
تجدر الإشارة إلى أن المدرسة العليا للقضاء شرعت في استقبال ملفات المشاركة في المسابقة لاختيار 470 مترشحا وبلغت الطالبات 5 آلاف طلب وستجرى الامتحانات يوم 26 جوان القادم.

  • Walid Walid · الأكثر تعليقا · جامعة صنعاء
    هههههههههههههه C'EST TROP TARD MONSIEUR LE MINISTRE
  • Walid Walid · الأكثر تعليقا · جامعة صنعاء
    هههههههههههههه C'EST TROP TARD MONSIEUR LE MINISTRE
  • Lotfi Madani
    TANT QU IL Y AURA 470 ET PLUS DANS CHAQUE PROMO VOUS NE POURREZ JAMAIS PRÉTENDRE QUE VOUS FORMER DES MAGISTRATS LE SECTEUR JUDICIAIRE EST EN DANGER IL EST TEMPS DE FAIRE QUELQUE CHOSE.
  • Youness Youyounou Hadj · يعمل لدى ‏‎Algeri, Alger, Algeria‎‏
    انت متأخر فقد انهار القضاء ... تقتل تدفع دراهم تخرج ... ؟؟؟ والكل يعلم هذا ... اصحاب المعدلات الضعيفة اصحاب نفوذ واللي قاري وكابيسطا في راسو ... داروهم عقود ..حاشى البعض

ليست هناك تعليقات: