الأحد، مايو 18

الاخبار العاجلة لاعلان الدولة الجزائرية حرب العقوبات ضد الشعب الجزائري بسبب المقاطعة الشاملة للانتخابات الرئاسية واوساط سياسية تعتقد ان جماعة السعيد بوتفليقة فشلت سياسيا بعد اعلان امريكا وفرنسا ضغوط سياسية على جماعة السعيد بوتفليقة للاعتراف بفشل سياسة بوتفليقة اوروبيا ودوليا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاعلان الدولة الجزائرية حرب العقوبات  ضد الشعب الجزائري بسبب المقاطعة الشاملة للانتخابات الرئاسية واوساط سياسية تعتقد ان  جماعة السعيد بوتفليقة فشلت سياسيا  بعد اعلان امريكا وفرنسا ضغوط سياسية على جماعة السعيد بوتفليقة للاعتراف بفشل سياسة بوتفليقة  اوروبيا ودوليا والاسباب مجهولة



http://www.wakteldjazair.com/media/image/m20140517224530.jpg

يخضع لإعادة تهيئة مبرمجة وسط قلق مبرر

الموقع الأثري لتيديس مـحور اهتمام في إطار قسنطينة عاصمة الثقافة 2015

ساسي.ب

تبقى مدينة تيديس العتيقة (28 كم شمال قسنطينة) وبعد مرور ثلاثة آلاف سنة من تاريخ الجزائر، في حالة حفظ رائعة، تجعل منها كتابا ومتحفا مفتوحين لم يكشف بعد عن أسرارها غير أن هشاشتها تشكل مصدر قلق أخصائيين وخبراء في الآثار.

اكتشف جزء من هذه المدينة المدفونة تحت الأرض، والتي يحميها الجبل الذي بني عليه (كاستيلوم تيدينوروم)، والتي كانت مكلفة بحماية سيرتا في الفترة الرومانية، من طرف عالم الآثار الفرنسي أندري برتيي في 1972.
وتعد تيديس، مدينة الفخار والموزاييك والعبقرية المعمارية، التي شيدت على شكل سلم في الجبل، من بين المواقع الأثرية التي سلمت من الهندسة المعمارية العصرية مقارنة بـ أختها الكبرى التي تحولت مع مرور الزمن إلى قسنطينة الحالية.
ويشرف ديوان التسيير واستغلال الأملاك الثقافية على المدينة العتيقة التي وضع لها سياج لحمايتها من الدخلاء كما تتكفل عائلة من الفلاحين بالمنطقة بحراستها.
وبعد 2000 سنة، تبقى آثار هذه المدينة في حالة حفظ رائعة بالرغم من بعض العوامل الطبيعية التي تهددها كالنباتات الضارة وانجراف التربة والأوحال خلال تساقط الأمطار الغزيرة، غير أن الموقع لم يتم البحث فيه بالكامل، ويقر حراس الموقع أنهم عثروا صدفة على آثار أحياء إضافية تركوها تحت الأرض خوفا من اهترائها أو سرقتها.
ولم تجر عملية التنقيب والاكتشاف إلا في محيط مساحة تتربع على 7 هكتار من المساحة الإجمالية التي تكون قد احتضنت مدينة تيديس، والتي تبرز جميع المكونات التقليدية للمدينة: المعابد المخصصة للتعبد، منتدى صغير وطرق معبدة وأحياء للحرفيين وحمامات وخزانات مياه.
وقد تم إعداد دراسة لإعادة تهيئة الموقع توجد حاليا في طور الانتهاء لوضع اللمسات الأخيرة عليها والتي تندرج ضمن برنامج التحضير لحدث قسنطينة، عاصمة الثقافة العربية 2015، حسبما علم من ديوان تسيير واستغلال الأملاك الثقافية، إذ ينوي الديوان توسيع الموقع وتحويل موقف ركن سيارات الزوار مع وضع بنى تحتية لاستقبال الزوار.
من أعلى قمة الجبل -الموقع الذي يود الحراس العاملون بالموقع تهيئته- يظهر الجمال الطبيعي لتيديس من معبد الإله القرطاجني بعل آمون والرومل لاسيما من على جبل مقابل يحفظ آثار كاستيلوم كالديس، وهو حصن روماني.
وأكد مدير المركز الوطني للبحث في الآثار، فريد اغيل احريز، أن المركز هو الجهة الوحيدة المخولة بإجراء عمليات الحفر في هذا النوع من المواقع -الذي هو موضع دراسة يشرف عليها ديوان تسيير واستغلال الأملاك الثقافية- غير أنه لم يتم إشراكه في ذلك.
ويلح السيد اغيل احريز على ضرورة القيام بدراسة أولية وإجراء مسح على الأرضية قبل القيام بعملية التهيئة على الموقع. ويضيف المتحدث أيضا أن قصر مواعيد التحضيرات التي تثير حسبه قلق الخبراء والجامعيين الذين يخشون من التدخلات السطحية عوض القيام بعملية حفر منهجية وعلمية.
وتأسف جامعيون من قسنطينة من إشراك بعض علماء الآثار القسنطينيين بصفة استشارية فقط من طرف مكاتب الدراسات المكلفة بالمشروع بغرض رسم حدود افتراضية للموقع، متسائلين في الوقت نفسه عن فائدة تكوين القدرات المحلية في هذه الحالة.
وتحتاج عدة مواقع أثرية تعود إلى الفترة البونيقية أو الرومانية، شاهدة على حضارات متعاقبة في تاريخ الجزائر، اكتشفت خلال الاحتلال الفرنسي، إلى عمليات الحفر بشكل كلي لاستغلال الثروات وأيضا تحيين وجرد من أجل حماية مضمونها بطريقة قانونية.
في هذا الــــشأن، أعرب الـــسيد اغيل احـــريز عن تخـــوفه من المصــــير الذي سيـــؤول إليه ضــــريح الملك النوميدي ماسينيسا إذا لم يتم القيام مســــبقا بعمـــليات المسح والحفر الأوليين قبل الشروع في الأشغـــــال المقــــــررة في مخطط إعادة تهيـــئة هذا التـــراث التــاريخي الذي يعـــود إلى أكثر من 2200 سنة.


فتحت في كل من العاصمة ووهران.. وزارة التربية تفتح مراكز لإجراء الامتحانات الرسمية في المستشفيات PDF طباعة إرسال إلى صديق
السبت, 17 مايو 2014 18:54
فتحت وزارة التربية الوطنية، ولأول مرة في تاريخ الامتحانات الرسمية مراكز إجراء الامتحانات الرسمية للمرضى في المستشفيات في كل من الجزائر العاصمة ووهران، وتخص تلاميذ الطورين الابتدائي والمتوسط، فيما نصبت الوزارة خلية خاصة تتكفل بالمترشحين الذين يتعرضون لحوادث صحية مفاجئة.
كشفت مصادر مسؤولة بقطاع التربية الوطنية، أن الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات فتح ولاول مرة في الامتحانات الرسمية، مراكز اجراء الامتحانات في المستشفيات، لفائدة المترشحين للامتحانات في كل الاطوار التعليمية الثلاثة، حيث كشف محدثنا أن الاجراء الذي أقرته الوزارة الوصية العام المنصرم، والتي لم تسجل خلالها أي مركز اجراء بسبب عدم تسجيل مرضى، إلا أنه وخلال السنة الجارية فتحت الوزارة ـ حسب المصادر ذاتها، ثلاثة مراكز إجراء في كل من مستشفى بني مسوس بالعاصمة، اين فتح مركز لصالح تلميذة في السنة الرابعة متوسط توفرت فيها الشروط اللازمة لفتح مركز، إضافة الى مركز بمستشفى وهران لفائدة تلميذ في السنة الخامسة ابتدائي، كما نصبت وزارة التربية الوطنية خلية خاصة مكونة من أساتذة واخصائيين تتكفل بالتلاميذ الذين يتعرضون الى حوادث صحية قبل واثناء الامتحانات الرسمية، ويذكر أن الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات كان في وقت سابق قد حدد فيها كيفية إجراء الامتحانات الرسمية خلال نهاية السنة الدراسية (البكالوريا وشهادة التعليم المتوسط وشهادة نهاية مرحلة التعليم الابتدائي) بالنسبة للتلاميذ المترشحين الذين يرقدون في المستشفيات، حيث أكد أنه يمكن التكفل بهم من خلال استحداث مراكز امتحان داخل المؤسسات الاستشفائية، كما تتولى مديريات التربية بالتنسيق مع فروع الديوان تعيين رؤساء المراكز والحراس والملاحظين، وإذا توفر النصاب القانوني لعدد المترشحين المرضى بمؤسسة استشفائية واحدة، فيمكن للإدارة بالتنسيق مع مديرية التربية جمعهم في مركز إجراء واحد أيام الامتحان، وشدد الديوان على وجوب أن يستظهر كل مترشح ملفه الطبي الذي لا بد أن يشير صراحة إلى عدم إمكانية نقل المريض خارج المستشفى مع قدرته على إجراء الامتحان، كما يتطلب من إدارة كل مستشفى تأهيله بالشروط الواجب توفرها في المراكز العادية بداية باستقبال المترشحين والمؤطرين، وكذا المراقبين والطاقم الطبي والنفسي والأمني، ويتعين على كل مريض نزيل بالمؤسسات الاستشفائية تقديم ملف طبي إذا ما تأكدت استحالة خروجه من المستشفى في فترة الامتحانات وبقائه إلى ما بعد ذلك، أما إذا تم شفاؤه قبل إجراء الامتحان، فإنه يمتحن في مركز تتوافر فيه الشعبة التي ينتمي إليها، كما يتعذر على الوصاية  قبول هذه الملفات وخلق هذه المراكز لفائدة المرضى الراقدين بالمستشفيات إذا كانت الفترة التي تفصل موعد الامتحان ودخول المريض للمستشفى تقل عن الشهر والنصف.


صارة ضويفي
لا ترحيل دون بطاقة الناخب”
زوخ ينفذ تهديده
الأحد 18 ماي 2014 الجزائر: مصطفى بسطامي




أدرجت ولاية العاصمة “نسخة مصادقا عليها من بطاقة الناخب” ضمن ملف التسجيل والطعن للمعنيين بعملية الترحيل، وهو الإجراء الذي تم استحداثه للمرة الأولى خلال عمليات ترحيل المواطنين في إطار السكن الاجتماعي للمقيمين، الأمر الذي أثار جدلا، خاصّة أنه يأتي بعد شهر تقريبا من تصريحات الوالي عبد القادر زوخ السابقة المتعلقة بالانتخاب.

انطلقت مصالح ولاية الجزائر في إعداد القوائم النهائية للمعنيين بعملية الترحيل التي ينتظر أن تنطلق في شهر جوان المقبل، حيث سيتم ترحيل أصحاب السكنات الهشة والمصنفة في الخانة الحمراء وساكني الشاليات، إلى جانب قاطني الأكواخ والبيوت الفوضوية والأقبية والمدرجين في قوائم السكن الاجتماعي.

وتتحرك لجان الولاية للتأكد من هوية الأشخاص المعنيين بالعملية وفيما إذا كانت تتوفر فيهم كامل الشروط التي تم تحديدها، وعلى رأسها كونهم مدرجين ضمن إحصاء 2007 خاصة سكان الأكواخ، غير أن هذه اللجان استحدثت شرطا جديدا لم يكن مفعلا في عمليات الترحيل السابقة، وهو متعلق بإلزامية إدراج بطاقة الناخب ضمن ملف التسجيل أو حتى ملف الطعن، إلى جانب وثائق أخرى على غرار شهادة الميلاد الأصلية للزوجين ووصل الكهرباء، أما بالنسبة للطعون فإنها تستلزم شهادة عائلية ونسخة طبق الأصل لبطاقة التعريف الوطنية للمعني وزوجته وصورة أصلية وشهادة كشف الأجر وشهادات تمدرس الأبناء.

وكان والي العاصمة عبد القادر زوخ قد صرح قبيل الانتخابات الرئاسية الماضية أن “المواطنين الذين لا ينتخبون لن يستفيدوا من سكن اجتماعي”، قبل أن يعود وينفي هذه التصريحات التي نقلتها وسائل الإعلام بالصوت والصورة، وهي التصريحات التي أثارت جدلا كبيرا وسط ساكني الأكواخ، ولدى سياسيين وحقوقيين اعترضوا على ربط حق السكن بالانتخاب.

وذكر مصدر مسؤول من ولاية الجزائر أن “القرار إداري ولا علاقة له بالانتخاب من عدمه”، حيث ذكر أن الولاية أرادت فرض هذا الإجراء من أجل التأكد من مكان إقامة الأشخاص، حيث تسمح بطاقة الناخب بالتعرف على مدة الإقامة التي يجب أن لا تقل عن سنة 2007، فيما لا تتيح بطاقة الإقامة التعرف على مدة إقامة صاحبها، وأضاف نفس المصدر أن هذا الإجراء يعتبر الأول من نوعه لأنها أكبر عملية ترحيل في العاصمة، وعليه وجب التأكد من هوية المستفيدين من العملية.

وقال رئيس الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان حسين زهوان إن “كثيرا من التلاعبات تحدث على مستوى البلديات سواء في إطار عملية الإسكان أو غيرها، داعيا المواطنين المتضررين من هذا التصرف أن يتصلوا بالرابطة من أجل الدفاع عنهم، ومن جهته ذكر المحامي مروان عزي أن المواطن لديه حقوق وواجبات، فالانتخاب هو حق من حقوق ممارسة المواطنة، واجبه أن ينتخب لكي يتحصل على حق من حقوقه وهو السكن، وقال إن الانتخاب ليس بالمفروض، والذي لا ينتخب لا يعاقب عليه القانون، لكن يندرج في إطار “المواطنة الحقة”.

مسؤولو الولاية لا يردون!

واتصلت “الخبر” بوالي العاصمة عبد القادر زوخ وكذلك مدير السكن إسماعيل لومي، غير أن الاثنين لا يردان على الهاتف، الأمر الذي يطرح سؤالا حول جدية تعاملهم مع الملف وحول الخلفيات التي تمّ على أساسها اشتراط بطاقة الناخب في ملف التسجيل وملف الطعن بالنسبة للمعنيين بعملية الترحيل، والغموض الذي يلف عملية الترحيل قبل أيام من انطلاقها، حيث لا يعرف المواطنون إلى الآن تاريخا محددا لترحيلهم أو موقعا من المواقع التي تم الإعلان عنها؟!

http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/zoukh_402789166.jpg

 الرابعة ضد الشاوية
الأحد 18 ماي 2014 elkhabar




تشنّ رئيسة تحرير نشرة القناة الرابعة الوطنية، حملة ضد البرامج الناطقة باللهجة الشاوية، كما تؤكد مصادر من داخل القناة، أن سلوك المسؤولة تغيّر تجاه هيئة تحرير نشرة الشاوية، حيث رفضت بثها وقررت استبدالها بنشرة خاصة بالأمازيغية متجاهلة الجمهور الشاوي الذي ينتظر الأخبار، وهو ما أثّر على نفسية الصحافيين، ودفع بالبعض إلى التساؤل بالقول “هل تغيّر سلوك المديرة راجع إلى توجه صحفي القناة من أصول شاوية إلى التصويت لعلي بن فليس خلال الانتخابات الماضية؟”.
-
350 منهم تجاوزوا القرن
متوسط عمر الجزائريين 78 سنة
السبت 17 ماي 2014 الجزائر: ص.بورويلة




أصبح بإمكان البشر عبر مختلف أنحاء المعمورة الاستمتاع بسنوات أطول من أعمارهم بفضل امتداد متوسط السن في مختلف الدول، حيث أكد آخر تقرير لمنظمة الصحة العالمية ارتفاع متوسط العمر عبر العالم، إذ احتلت اليابان الصدارة بمعدل عمر يبلغ 87 سنة عند النساء و80 سنة عند الرجال، ليرتفع من جهته في الدول ذات الدخل المنخفض ومنها ليبيريا وإثيوبيا التي بلغ متوسط السن بها 64 سنة.

بشأن العوامل التي تقف وراء ارتفاع متوسط العمر عند الأشخاص عبر مختلف دول العالم، أكد تقرير منظمة الصحة العالمية أن توفير الرعاية الصحية للمواطنين وتمتعهم بوسائل علاج ذات نوعية من أبرز عوامل ارتفاع متوسط العمر عند الأشخاص.
وفي هذا الصدد، أوضح الدكتور تييس بورما، مدير إدارة الإحصاءات الصحية وتنظيم المعلومات لدى منظمة الصحة العالمية، بأن نجاح البلدان ذات الدخل المرتفع في معالجة مختلف الأمراض، ساهم في زيادة متوسط العمر المتوقع لدى السكان، كما انخفضت وفيات الرجال والنساء بسبب أمراض القلب والسكتة الدماغية قبل وصولهم الستين. وفي الجزائر، تشير معطيات الخريطة الصحية إلى أن متوسط العمر بلغ 78 سنة، وأن عدد المعمّرين الذين تجاوزا الـ100 سنة في ارتفاع متواصل، حيث قارب عددهم 350 معمّر. وعن هذه المسألة، أكد الدكتور الطاهر مقداد، اختصاصي أمراض الشرايين، أن توفر الرعاية الصحية بدليل إحصاء طبيب لكل 1000 ساكن بالجزائر وراء ذلك، خلافا لما كان متوفرا غداة الاستقلال بتوفر 500 طبيب لـ10 ملايين جزائري، كما أن سعي الفرد الجزائري للكشف عن مختلف الأمراض بإجرائه التحاليل والأشعة المكمّلة على غرار السكانير وغيره، ساهم في الاستفادة بالعلاج اللازم، ما زاد من متوسط العمر لديه. من جهته، أشار تقرير منظمة الصحة العالمية لـ2014 إلى أن سكان العالم باتوا يعيشون مدة أطول، حيث تأتي اليابان في المرتبة الأولى بمتوسط عمر وصل 87 عاما عند النساء، تليها إسبانيا وسويسرا وسنغافورة، علما بأن العمر المتوقع للإناث في العشر دول الأعلى دخلا في العالم هو 84 سنة وأكثر.
كما أن متوسط العمر المتوقع بين الرجال هو 80 عاما وأكثر في تسع دول، مع الإشارة إلى أن أطول عمر متوقع للذكور سجل في أيسلندا وسويسرا وأستراليا.
وأفاد التقرير بأنه يتوقع للبنت التي ولدت في 2012 أن تعيش نحو 73 عاما، والولد إلى سن 68 سنة، أي بزيادة ست سنوات عن متوسط العمر العالمي المتوقع للأطفال الذين ولدوا في 1990. لكن تبقى هناك فجوة ملحوظة بين الدول الغنية وتلك الفقيرة، حيث يتوقع للطفل الذي ولد في 2012 في دولة ذات دخل مرتفع أن يعيش حتى سن 76 سنة أي 16 سنة أطول من الذي يولد في بلد منخفض الدخل، ليبقى اليابانيون أكثر المرشحين للعيش مدة أطول نظرا لارتفاع دخل الفرد عندهم، علما بأن نساء الدول ذات الدخل المرتفع يعشن ست سنوات أكثر من نساء الدول ذات الدخل المنخفض.
أما عن الدول الأقل دخلا، فلايزال العمر المتوقع لكل من الرجال والنساء أقل من 55 عاما في عدد من الدول الإفريقية مثل أنغولا والتشاد وجمهورية الكونغو الديمقراطية والموزمبيق ونيجيريا.


- http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/16_8_998989369.jpg
350 منهم تجاوزوا القرن
متوسط عمر الجزائريين 78 سنة


 
أصبح بإمكان البشر عبر مختلف أنحاء المعمورة الاستمتاع بسنوات أطول من أعمارهم بفضل امتداد متوسط السن في مختلف الدول، حيث أكد آخر تقرير لمنظمة الصحة العالمية ارتفاع متوسط العمر عبر العالم، إذ احتلت اليابان الصدارة بمعدل عمر يبلغ 87 سنة عند النساء و80 سنة عند الرجال، ليرتفع من جهته في الدول ذات الدخل المنخفض ومنها ليبيريا وإثيوبيا التي بلغ متوسط السن بها 64 سنة.
بشأن العوامل التي تقف وراء ارتفاع متوسط العمر عند الأشخاص عبر مختلف دول العالم، أكد تقرير منظمة الصحة العالمية أن توفير الرعاية الصحية للمواطنين وتمتعهم بوسائل علاج ذات نوعية من أبرز عوامل ارتفاع متوسط العمر عند الأشخاص.
وفي هذا الصدد، أوضح الدكتور تييس بورما، مدير إدارة الإحصاءات الصحية وتنظيم المعلومات لدى منظمة الصحة العالمية، بأن نجاح البلدان ذات الدخل المرتفع في معالجة مختلف الأمراض، ساهم في زيادة متوسط العمر المتوقع لدى السكان، كما انخفضت وفيات الرجال والنساء بسبب أمراض القلب والسكتة الدماغية قبل وصولهم الستين. وفي الجزائر، تشير معطيات الخريطة الصحية إلى أن متوسط العمر بلغ 78 سنة، وأن عدد المعمّرين الذين تجاوزا الـ100 سنة في ارتفاع متواصل، حيث قارب عددهم 350 معمّر. وعن هذه المسألة، أكد الدكتور الطاهر مقداد، اختصاصي أمراض الشرايين، أن توفر الرعاية الصحية بدليل إحصاء طبيب لكل 1000 ساكن بالجزائر وراء ذلك، خلافا لما كان متوفرا غداة الاستقلال بتوفر 500 طبيب لـ10 ملايين جزائري، كما أن سعي الفرد الجزائري للكشف عن مختلف الأمراض بإجرائه التحاليل والأشعة المكمّلة على غرار السكانير وغيره، ساهم في الاستفادة بالعلاج اللازم، ما زاد من متوسط العمر لديه. من جهته، أشار تقرير منظمة الصحة العالمية لـ2014 إلى أن سكان العالم باتوا يعيشون مدة أطول، حيث تأتي اليابان في المرتبة الأولى بمتوسط عمر وصل 87 عاما عند النساء، تليها إسبانيا وسويسرا وسنغافورة، علما بأن العمر المتوقع للإناث في العشر دول الأعلى دخلا في العالم هو 84 سنة وأكثر.
كما أن متوسط العمر المتوقع بين الرجال هو 80 عاما وأكثر في تسع دول، مع الإشارة إلى أن أطول عمر متوقع للذكور سجل في أيسلندا وسويسرا وأستراليا.
وأفاد التقرير بأنه يتوقع للبنت التي ولدت في 2012 أن تعيش نحو 73 عاما، والولد إلى سن 68 سنة، أي بزيادة ست سنوات عن متوسط العمر العالمي المتوقع للأطفال الذين ولدوا في 1990. لكن تبقى هناك فجوة ملحوظة بين الدول الغنية وتلك الفقيرة، حيث يتوقع للطفل الذي ولد في 2012 في دولة ذات دخل مرتفع أن يعيش حتى سن 76 سنة أي 16 سنة أطول من الذي يولد في بلد منخفض الدخل، ليبقى اليابانيون أكثر المرشحين للعيش مدة أطول نظرا لارتفاع دخل الفرد عندهم، علما بأن نساء الدول ذات الدخل المرتفع يعشن ست سنوات أكثر من نساء الدول ذات الدخل المنخفض.
أما عن الدول الأقل دخلا، فلايزال العمر المتوقع لكل من الرجال والنساء أقل من 55 عاما في عدد من الدول الإفريقية مثل أنغولا والتشاد وجمهورية الكونغو الديمقراطية والموزمبيق ونيجيريا.
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/nas/403399.html#sthash.rsfspMfN.dpuf
التوقيع على ورقة الحضور إجباري
الأحد 18 ماي 2014 elkhabar





 لجأ والي مستغانم الذي يلح على الانضباط  أثناء العمل، إلى ورقة التوقيع الإجباري، لملاحظته تأخر بعض المدراء التنفيذيين عن الاجتماعات، وبعد أن وجّه العديد من الملاحظات التي يبدو أنها لم تجد نفعا، وهو ما أتى بثماره في آخر اجتماع للمجلس التنفيذي، حيث حضر الجميع دون استثناء، في حين لم يطبّق نفس الإجراء على المنتخبين الكثيري التغيب، رغم أهمية جدول أعمال الجلسات التي لها علاقة مباشرة بالتنمية المحلية!
-


 http://www.elkhabar.com/ar/img/article_large_img/entv_kh_818453568.jpg

قصر أحمد باي

حفل ختام جميل بقسنطينة للطبعة الخامسة للمهرجان الدولي للقصة و الحكاية

   
اختتمت الطبعة الخامسة للمهرجان الدولي للقصة و الحكاية المنظمة بقسنطينة من طرف جمعية "كان يا ما كان" مساء أمس الجمعة بقصر أحمد باي أمام جمهور غفير يتكون على وجه الخصوص من الأطفال الذين يبدو أنهم صاروا على مر الليالي معجبين بمثل هذا النوع من العروض. وتم سرد قصص تحكي عن القلب و حكايات عن المكر و الدهاء و أساطير عن الشعوب القديمة من طرف قاصين أضحوا أساتذة في فن جذب و إمتاع الجمهور. ولعل أكثر عامل ساهم في إضفاء جو خاص على السرد هو الديكور الساحر لقصر أحمد باي حيث روت اللبنانية ليلى درويش وسط هذه الأجواء المفعمة بالتراث قصة حطاب بائس كان يحاول التخلص من قسوة و طغيان زوجته و الذي انتهى به الأمر أن تزوج من إبنة ملك الهند. وشكلت كل من ليلى و حليمة حمدان من المغرب ثنائيا حيث قصتا باللغتين الفرنسية و الدارجة المغربية قصة زوجة أب شريرة و أنانية كانت تريد التخلص من ربيبتها إلا أن الأمر انتهى بها في نهاية المطاف بفقدان ابنتها الحقيقية. فيما روى باراكي طراوري من بوركينا فاسو الذي تعلق الأطفال و حتى الكبار بما تنطق به شفتاه قصة شخص نمام ينشر الإشاعات و يؤجج الصراعات لينتهي به المطاف أن ينال غضب الملك. ففي إفريقيا يؤكد الأشخاص الحكماء بأن الإنسان الذي يتكلم كثيرا ينتهي به الأمر أن يقلل من الكلام حسب ما قاله هذا الحكواتي القادم من بلد الرجال النزهاء. ومن جهتها قصت سهام كنوش أحلام سندريلا في قصتين (2) حيث ترى كل من لويزة و زوينة الفتاتان العاديتان و الشريفتان أحلامهما تتحول إلى حقيقة من خلال الارتباط بأمير وسيم و جميل و غني. فيما كان الشاب أمين حمليلي خريج المعهد العالي لمهن فنون العرض و السمعي البصري ببرج الكيفان (الجزائر العاصمة) الذي يبلغ من العمر 26 سنة و الذي جاء من مغنية (تلمسان) اكتشاف هذه الطبعة الخامسة دون منازع حيث تمكن أمين من أسر الجمهور من خلال قصصه المخصصة للأطفال و حكاياته حول دهاء المرأة و ازدواجية الحب-الكره و التفاهم و الاختلاف. وأكد أمين ل"وأج" بأن شغفه بالقصة يعود لجدته و أبيه اللذين يعدان قاصين ممتازين علماه منذ الصغر "فن الإصغاء إلى أي قصة و ذلك من أجل روايتها بشكل جيد". وشارك الشاب أمين فيما بعد في ورشات تكوينية للقاصين و ذلك قبل أن يشرع في مشروعه لجمع القصص الخاصة بمنطقة مغنية و تلمسان حيث يحضر أمين حمليلي لجولة عبر عديد الولايات يحكي خلالها قصصا من التراث الشفهي لناحية وهران. وشهدت الطبعة الخامسة للمهرجان الدولي للقصة و الحكاية بقسنطينة التي افتتحت يوم الإثنين المنصرم تقديم عروض 6 قاصين محترفين بباحة قصر الباي. وتقاسم 10 قاصين آخرين من الهواة الذين تلقوا تكوينهم لدى جمعية "كان يا ما كان" شغفهم بالقصة مع الجمهور بالمركز الثقافي أمحمد يزيد بالخروب و بديوان مؤسسات الشباب و بالمعهد البلدي بن طوبال. وبعد أن وصف هذه الطبعة الجديدة بالناجحة من خلال حضور جمهور يحسن الإصغاء و مفتون بالقصص و الحكايات القديمة في كل أمسية صرح السيد فيصل أحمد رايس رئيس جمعية "كان يا ما كان" بأن هدف هذه الجمعية هو "الحفاظ على الفن الشفهي و إعادة إحياء القصص التي تشكل إرثا عالميا".
السبت  17  ماي  2014 

المزيد من أخبار الثقافة



 http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_17-05-2014
 http://www.entv.dz/tvar/imgnews/366ns3kt7v.jpg

فيضانات وسيول تقطع الطرقات في عين الترك بوهران

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
فيضانات وسيول تقطع الطرقات في عين الترك بوهران
  • عدد القراءات الكلي:628 قراءة
  • عدد القراءات اليومي:551 قراءة
  • عدد التعليقات: 0 تعليق
 زخات من الأمطار الموسمية كانت كفيلة أمس بفضح برامج «البريكولاج» والترقيع الخاصة بالتهيئة الحضرية بعين الترك في وهران، أكبر مدينة ساحلية وقبلة المئات من السياح والزوار، خصوصا ونحن على أبواب موسم الاصطياف، أضحت ولسنوات مقصاة من برامج التنمية لتقاعس السلطات المحلية في الالتفات لعديد الشكاوى ومراسلات قاطني البلدية الذين ضاقوا ذرعا من التهميش، حيث تحولت، رغم كونها منطقة سياحية، إلى نقطة سوداء شوّهت الوجه الجمالي لها أمام تسرب سيول المياه القذرة نتيجة انسداد بالوعات الصرف الصحي، خصوصا الواقعة بمنطقة المنظر الجميل التي أصبحت تهدد بكارثة بيئية أمام تدفقها مباشرة إلى شاطئ البحر، الأمر الذي يشكل خطرا على الثروة السمكية بالساحل الوهراني، وعلى صحة مرتاديه ممن يجهلون أمر تلوثه، أمام عدم اتخاذ المسؤولين المحليين وحتى مؤسسة سيور للمياه والتطهير، إجراءات وتدابير استعجالية تحد من أخطار هذه الكارثة التي تشهدها المنطقة لسنوات، ورغم قرب موسم الاصطياف. كما توقفت حركة المرور أمس في الطريق الرابط بين بئر الجير وحاسي بونيف بالقرب من التجمع حي الشهيد محمود «بوجمعة سابقا»، بسبب المياه القذرة المتدفقة بالقرب من محطة التجميع التابعة لشركة «سيور»، إذ أن منسوب مياه الصرف وصل إلى نسبة كبيرة في الطريق قبل نزول الأمطار، وهو الأمر الذي يتكرر باستمرار كل مرة، وحسب بعض المسؤولين في بلدية حاسي بونيف، فإن المسؤولية تتحملها الشركة المذكورة التي تضطر إلى تفريغ المياه القذرة في الطريق وعبر مساحات شاسعة بسبب تعطل المضخة أو انقطاع التيار الكهربائي أو بسبب غياب الحارس وغيرها من المشاكل التي تتكرر باستمرار، وهو ما يجعلهم يفرغون كل ما تجمعه القنوات الكبيرة الخاصة بمياه الصرف من الأحياء الشرقية في هذه المنطقة بالذات التي تحولت إلى مصب ومنبع للروائح الكريهة، وطالبوا بتدخل مديرية الري وشركة «سيور» لوضع حد لمثل هذه التجاوزات الخطيرة في حق البيئة والسكان .     


رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/algeria_news/208399-%D9%81%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%84-%D8%AA%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83-%D8%A8%D9%88%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86.html#.U3hsZKBq_t1#ixzz323MGjY1L

http://1-ps.googleusercontent.com/h/www.ennaharonline.com/ar/xthumbnail.php,qfile=IMG_0870_584734725.jpg,asize=article_large.pagespeed.ic.wpcH_cjnm4.jpg

ددت بنصب خيمة بالمدخل الرئيسي للمستشفى الجامعي

26 عائلة مهددة بالطرد من بناية جماعية بحي البلاطو

إعداد: عبد الله. م

ناشدت مؤخرا 26 عائلة، تقطن مسكنا جماعيا، أو ما يعرف بـ الحوش يقع بنهج الدكتور بن زرجب بالبلاطو، مكون من 5 طوابق والي وهران بضرورة التدخل العاجل، قبل أن يتم طردها منه أو هدمه بأمر من البلدية التي أثبتت بعد أن ظهر مالك البناية الحقيقي، مطالبا بضرورة إخلائه دون أن يترك أي مجال للمفاوضة.
وشرع صاحب المبنى في الاستعانة بمحضر قضائي لتحرير تقرير، يفضي إلى أن المبنى آيل للانهيار لتجد بذلك العائلات الـ26 نفسها مجبرة على إخلاء البناية ما لم يشفع لهم في مواجهة هذا المصير المحتوم، خاصة بعد أن قام ابن مالكه الأصلي المتواجد حاليا بسويسرا ببيعه لمغترب آخر، سرعان ما حول القضية إلى أروقة المحاكم، التي لم تستثن أحدا من الحكم القاضي بضرورة الإخلاء، والغريب في الأمر هذه المرة وعلى غير العادة اجتهدت المصالح التقنية لبلدية وهران في الإسراع في تحرير تقرير يفيد بأن المبنى على وشك الانهيار، وهو الأمر الذي لم يحدث بهذه السرعة بالنسبة لعشرات المباني الأخرى التي تواجه نفس المصير بوسط المدينة، وهو ما يتناقض مع تقرير آخر لمصالح سونلغاز التي كانت قد شرعت في وقت مضى في إيصال الشبكات المختلفة إلى البناية، التي ذكرت سونلغاز أنها في وضع جيد، الأمر الذي لم تجد له العــــائلات المتضررة أي تفسير، لتعجل برفع شكوى للسلطات الولائية، مطالبة الوالي بالنظر في قضــــيتها قبل أن تنضم هذه العـــائلات إلى عدد معتبر من مــــثيلاتها، التي اضطرت إلى نصب الخيام أمام المباني الآيلة للسقوط، أو التي سقطت لعل السلطات تلتفت إلى معاناتها.
وهدد السكـــان بنصب خيمة كبيرة أمام بوابة المستشفى الجامعي بوهران، في حال انتهى الأمر بها في الشارع.


صاحب السيارة ماعندوش الزهر . تصوير: وقت الجزائر


http://www.wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/v1612.jpg

ليست هناك تعليقات: