اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من رئيس الجمهورية الغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015بعد اكتشافهم خطة امريكية سرية لنقل زعماء الربيع العربي من بلدنهمالى قسنطينة لاعلان مشروع اسقاط النظام الجزائري ثقافيا ويدكر ان سكان قسنطينة يعتبرون تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافقة العربية تشجيع من الدولة الجزوائرية لزعماء الربيع العربي والغريب ان
المخطط الامريكي يهدف الى احتلال ساحات قسنطينة والمطالبة باسقاط النظام الجزائري من طرف ضيوف قسنطينة زعماء الربييع العربي الاسرائيلي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستضافة اداعة قسنطينة عائلة ميلاط عشية الاربعاء الثقافية تحت غطاء عاصمة الثقافة العرببة والغريب ان حصة ماسي قسنطينة لمعتز استضافةالمسرحي صلاح الدين ميلاط واحدي القريبات بنفس اللقب ثم جاءت المديعة حليمة لتستضيف على ميلاط في اطار جمعيات التسول الثقافي ويدكر ان اداعة قسنطينة اصبحت ملكية عائلية لاشخاص من دوي التجارة الانتهازية الثقافية في قسنطينة عاصمة العقول المغلقة ثقافيا وسياسيال والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لنزع لاعبي فريق اتحاد العاصمة قمصانهم ليعلنون فرحتهم الرياضية بحصولهم على البطولة الوطنية الجزائرية بهرولتهم عاريا امام كاميرا التلفزيون والتلفزيون الجزائري ينقل صور رجال الجزائر عاريا في الملاعب في انتظار عرض صور نساء الجزائر عاريا ت في شوارع العاصمة بسبب حراراة الصيف السياسيوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من رئيس الجمهورية الغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015بعد اكتشافهم خطة امريكية سرية لنقل زعماء الربيع العربي من بلدنهمالى قسنطينة لاعلان مشروع اسقاط النظام الجزائري ثقافيا ويدكر ان سكان قسنطينة يعتبرون تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافقة العربية تشجيع من الدولة الجزوائرية لزعماء الربيع العربي والغريب ان المخطط الامريكي يهدف الى احتلال ساحات قسنطينة والمطالبة باسقاط النظام الجزائري من طرف ضيوف قسنطينة زعماء الربييع العربي الاسرائيلي والاسباب مجهولة
بقلم: عدلان حميدشي يوم 14 مايو 14 على الساعة 00:00
رسالة إلى «الملك وحيد !»
hmid
0
inShare
5
لم يكن بوسعي أن أكتم غيضي بفعل التصريحات الغريبة الصادرة عن الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش، وقررت أن أراسله عبر هذا العمود وأنا متيقن بأن مساعديه سيترجمون له برقيتي على التو.
سيدي حاليلوزيتش، مرة أخرى أنت تتفنن في كشف عيوب الخضر على مر التاريخ، و ترفع من شأن عملك على رأس المنتخب، وكأن الجزائر استقلت مع جنوب السودان وكانت تنتظر قدومك بالكرات كي تلقننا رياضة «الطبوخة» لتصبح ملكا في بلد ماتت الملايين من أجل استقلاله.
سيدي وحيد، تقول بأنك لا تريد أن تعيش ما عاشه منتخبا 86 و2010 في إشارة إلى عهد سعدان، وتقلل من وزن منتخب 82 الذي هزم الألمان، و تتعالى وتقول بأنك أنت من هيكل سيدي موسى وجهز مقر سوروكابا، وجعلت من الجزائر منتخبا عالميا ووو.. وكأننا لم نكن شيئا قبلك ولن نكون بعدك.
سيدي لست من الذين يمقتونك، بل بالعكس فقد كنت أول المساندين لك، نظرا لحبك وتفانيك في العمل و تتذكر جيدا، ، أنني الصحفي الجزائري الوحيد الذي سألك عشية الصفعة التي وجهها لك رفقاء بلحاج وزياني في كابيندا،وقلت لك: «هل أنت مستعد لتدريب الجزائر؟» فرحبت بالفكرة وكنت تتمنى ذلك، لأنك كنت تعلم بأن الإيفواري أنوما، لن يرحمك بعد نكستك في أنغولا… وبقينا سويا نتواصل حتى وطأت قدماك أرض الشهداء.
سيدي، نحن في الجزائر نحترم اسم وحيد لأنه مشتق من أسم أعظم الرسل محمد صل الله عليه وسلم ، كما عليك بالإطلاع على تاريخ الجزائر ونحن مستعدون لتلقينك دروسا في هذا المجال كي تعرف بأن الجزائر لعبت أربع مرات المونديال،وهي ليست البوسنة التي تشارك لأول مرة ، و الجزائر أنجبت لاعبين عالميين في جيل 82 و ماجر منح اللقب الأوروبي الكبير لبورتو، ودحلب كنت أنت تشتاق كي تلعب إلى جانبه في باريس، والكرة الذهبية لفرانس فوتبول موجودة في خزانة بلومي وماجر.
ولن أعود بك إلى جيل زيتوني ومخلوفي وزوبا و آخرين تألقوا في دوري المحترفين بفرنسا لأنك على ما يبدو لا تقرأ بتاتا وإلا لتعلمت لغة فولتير جيدا، وليس «القوطي» الذي فزت به في باريس ولا اللقب التافه الذي نلته في زغرب هو الذي رفع من شأنك.
أما جيل أم درمان الذي تستهزئ به في كل مناسبة بإيعاز من أشخاص لهم حسابات شخصية مع سعدان، فهل نسيت بأنه صفعك أشد صفعة في كأس إفريقيا؟ وأخرج 38 مليون جزائري إلى الشوارع وهو ما لم تفعله أنت ومنتخبك الحالي الذي يعج بالنجوم بعد لقاء منتخب بوركينافاسو المغمور… لسبب بسيط هو أن الكل علم بالهدية التي منحت لسيادتك بعدما انكشفت عورتك في روستنبورغ وتحججت بقضية الشيشة لتغطية مهزلتك.
سيدي،الجزائر لن تنال كأس العالم معك، ولن نكون جاحدين ونقلل من مجهوداتك، لكن يجب أن تحترم الجزائر التي منحتك لقمة الخبز بمليار سنتيم شهريا والخضر سيعيشون بعدك وإلا لما وصلت المهمة إليك.
موعد لاغتيال الرياضة الجزائرية !
hmid
0
inShare
4
دعوة قائد حملة الرئيس المترشح لرئاسيات أفريل الجاري، عبد المالك سلال ، الأسرة الرياضية للتجمع بفندق الأوراسي قبل يومين وتوريط الفاعلين في عالم الرياضة سواء الفدراليات والرابطات الجهوية والولائية في مختلف الرياضات ورؤساء النوادي الكروية في الصراع السياسي الحالي، وصفه النقاد والعارفون بكواليس السياسة والرياضة الجزائرية ، بالاستدعاء لدعم مترشح على حساب آخرين، و المتغيب عن الموعد دون ترخيص، قد يدفع الثمن غاليا بعد الانتخابات وقد يعاقب رياضيا وماليا بشكل أو بآخر، إما بخلق تصحيحية في ناديه أو الفدرالية التي يتولى شؤونها ويتم تنحيته بأسلوب «الانقلاب العلمي» الذي شاهدناه في الحزب العتيد وفي أغلب الأحزاب عدة مرات ، ولن يجد الساسة في الحكم صعوبة في إسقاط أي رئيس فدرالية أو رابطة ليتم جلب مسيرين آخرين يوالون «الخط الافتتاحي» لسلال ومن ورائه وبالتالي فإن اختيار مسيري الحركة الرياضية في بلدنا لا يستند إلى أي معيار مهني موضوعي بل يخضع للولاء السياسي والمصلحاتي فقط،و بالمختصر فإن الذي وقع في الأوراسي هو اغتيال جديد مع سبق الإصرار للرياضة الجزائرية التي زجوا بها في معترك التلاعب السياسوي.
ولعل مثل هذه التصرفات تكشف بشكل واضح سبب فشل كل السياسات الرياضية المتعاقبة في بلدنا منذ الثمانينيات رغم البحبوحة المالية التي نتمتع بها حاليا، والتي لو استغلت بكل نزاهة لحققت الجزائر قفزة رياضية غير مسبوقة في العشرية الأخيرة.
ولأن الرياضة الجزائرية ظلت حبيسة كواليس السياسة والمصالح الضيقة فإن سيناريو تجمع سلال بمسؤولي الفدراليات الرياضية هو أسوأ صورة يعيشها مسيرو الحركة الرياضية الذين تنقل بعضهم مجبرا كي لا يقال عنه بأنه ضد ترشح الرئيس-المريض أو لتجنب أي سيناريو انقلابي يفقده مكانته «المرموقة» في الفدرالية والرابطة أو النادي الذي يعيش بفضل ماله العام.
ومن دون شك فإن الحاضرين ينتظرون رد فعل من سلال وجماعته بعد الانتخابات هدية الدعم ، ولن يكتفي هؤلاء بحافلات التضامن التي ضحك بها الوزير عباس على شبان الجزائر قبل عشر سنوات، فدعم العهدة الرابعة من قبل الحركة الرياضية، يقدر بالملايير اليوم ، لأن التحكم في النوادي والملاعب يعني تسيير ملايين الشباب الذين يؤمون هذه المرافق كل نهاية أسبوع وهي مهمة تتطلب تضحيات وتستحق المكافأة الغالية.
كما أن خرجة سلال كمسؤول لحملة بوتفليقة تظهر للرأي العام كيفية اختيار مسيري الفدراليات والرابطة والنوادي، الذين غالبا ما فشلوا فشلا ذريعا في تلميع صورة الجزائر وتورطوا في فضائح تسييرية لا تعد ولا تحصى، و «البريكولاج» السائد منذ سنوات في أغلب الاتحاديات والرابطات والنوادي يبدأ من «لقاء الأوراسي»….. فلا يمكن لظل الرياضة الجزائرية أن يستقيم مادام عود ساسة الحكم أعوج.
عدلان حميدشي
ش. قسنطينة: أنفض الغبار يا بن طوبال……. csc رايحة للواد
csc
0
inShare
0
الا يمكن أن نقول إلا أن ما يحدث لشباب قسنطينة يحز في القلب ومن يعرف قيمة اللونين الأخضر والأسود ويقرأ تاريخ فريق الشهداء يعرف أن الخضورة ليست في الطريق الصحيح وأخطاء الماضي تتكرر ولسنا هنا لنهاجم أي شخص أو أي مسير لأن كل من مر على الشباب له مساوئه ومحاسنه إلا أن الثمن يدفعه السنفور الزوالي والمهازل يعيشها العميد لهذا رسالتنا هي رسالة كل السنافر: انفض الغبار يا بن طوبال “سي.آس.سي” رايحة للواد.
العميد أصبح “قهوة موح” وما يحدث للشباب يحدث في فرق الأحياء
أصبح عميد الأندية الجزائرية شباب قسنطينة فريقا محترفا بالمكلمة فقط لأن ما يعيشه الشباب أشبه لحد كبير إلى ما تعيشه فرق ما بين الأحياء وأصبحت الخضورة قهوة موح اشرب وروح، فمثلا عند مشاهدتك المنصة الشرفية تستغرب للعدد الكبير لأشخاص كلهم محسوبونعلى الفريق إلا أنه لا يوجد من يخدم الفريق ومن يقدم يد العون له وأصبحت “الدعوة هاملة” كما يقال بالعامية مع عدم محاسبة المدرب ولا اللاعبين ولا أي كان.
بن طوبال عليه التفكير واتخاذ القرار وإلا…
لسنا هنا للتجريح في أي شخص ولا أي كان وحتى سابقا لم نكن لنجرح في المسؤولين لأننا ننقل رسالة السنافر وصوتهم خاصة بعد أن اتصلوا بنا وطالبونا بنقل حسرتهم وتذمرهم الكبير لما وصل إليه الفريق، وبعيدا عن الأشخاص يجب على بن طوبال التفكير جيدا في القرارات الحاسمة التي يجب اتباعها وإلا فإن السنافر لن يسكتوا عما وصل إليه الفريق خاصة وأن الطاسيلي جاءت للنهوض بالفريق وليس لتكسيره وحضور الاجتماعات فقط لأن ما يحدث للشباب أصبح تطبيقا لمقولة “شيعة بلا شبعة”.
السنافر لن يسكتوا و 3 أشهر كانت كافية لتطهير النادي
لن يسكت السنافر الآن وهذا ما يحضر له اللوكا في عيد ميلاد العميد، بن طوبال كان له متسع من الوقت لتطهير الفريق وهيكلة النادي في 3 أشهر كافية لطرد الطفيليين لأن السنافر وبعد كارثة الشراقة لم يطلبوا التتويج باللقب بل المحافظة على الآمال في لعب منافسة قارية وطالبوا بتطهير النادي ووضع أسس احترافية يقوم عليها العميد حتى لا يزول بزوال الرجال على أن يكون الحصاد الموسم القادم إلا أن ما حصل لا مناصب حساسة عيّن أصحابها ولا مدير فني ولا مدير تقني ولا حارس ولا أي شيء من هذا القبيل بل أصبح بعض اللاعبون يتلاعبون بمصير العميد وعراقته ومدرب مجنون لم نفهم إستراتيجيته فكان الثمن عميد لبا روح ونسر كسرت أنيابه وقلمت أجنحته.
ترك سيموندي إلى غاية الآن خطأ كبير
كان من الأجدر محاسبة سيموندي عما يقوم به في الفريق رفقة طاقمه الفني المكون من مجاهد، فالمدرب الفرنسي تعاقد مع الفريق في تونس واستجاب سوسو لجميع شروطه أين رفض سيموندي انتداب محضر بدني ورغم أن بدايته كانت جدية بالفوز في البرج والتأهل في سطيف إلا أن الكوارث تواصلت والفريق في تقهقر مستمر ولا أحد تدخل وطرده من الفريق وبعد ذهاب سوسو جاء بن طوبال والكل شاهد كيف فارز الفريق ضد الحمراوة إلا أن السنافر ورغم غضبهم واصل سي برنارد تحطيم الفريق، وهنا نتوقف لنقول أنه كان من الأجدر فسخ العقد وإرسال نسخة منه إلى الرابطة والفاف مع توضيح الإقالة بعدم تحقيق الأهداف فيرحل المدرب ولا يدفع العميد التعويض لكن الأمر لم يحدث إلا بعد خراب مالطا وواصل المدرب مهمته التي كانت فاشلة على طول الخط.
…وعدم الضرب بيد من حديد مع بعض الأسماء عجّل بالكارثة
نقطة أخرى كان على المدير العام أن يعالجها في وقتها حتى لا ينتشر الداء في جسد العميد وهي نقطة عدم انضباط بعض اللاعبين أين كان على بن طوبال طرد بعض اللاعبين وعدم انتظار نهاية الموسم، فالحل القانوني أن يمر اللاعب على المجلس التأديبي وترفق نسخة بالقرار بملفه مع إرساله إلى الرابطة وهو ما يعني أن اللاعب لا يمكنه المطالبة بتعويض عكس ما حدث مع بعض اللاعبين أين تركوا إلى الآن وبعد خراب مالطا بدأت الأصوات المتعالية بطردهم إلا أنهم “في الفايدة” لأن الجميع خالص والمدير العام جلب موافقة الطاسيلي لتسريح أجورهم العالقة الأمر الذي عجل بالكارثة.
60 ألف سنفور ضد إسبانيول و200 ضد الشلف؟
ليلة رمضانية خالدة عاشها حملاوي وشهد العالم بأسره على روعة السنافر يومها خاصة بعد أن جابت صورهم مختلف المواقع العالمية، كان ذلك بمناسبة لقاء إسبانيول أين حضر أكثر من 60 ألف سنفور إلى ملعب البركان ليتغير الزمن وتتوالى الأيام ويلعب الشباب مباراته وكأنه يلعب في القسم الجهوي أين حضر حوالي 200 سنفور غاضب إلى المدرجات وهنا يتحمل الجميع مسؤولياته بغض النظر عمن كان رئيسا أو من أصبح رئيسا.
مشروع الشبان بقي حبرا على ورق
بقي مشروع الشبان والتكوين حبرا على ورق وهذا منذ مجيء الطاسيلي في ديسمبر 2012 أين تغنى الجميع بمشروع التكوين وتحدث الكل عن جعل شباب قسنطينة خزانا للمواهب إلا أن ما حدث ومازال يحدث مهازل وفضائح تحدث عند من يفترض أن يكونوا مستقبل النادي وبقي المشروع حبرا على ورق إلى غاية كتابة هاته الأسطر.
نفس الأسماء تدور في محيط الشباب والسنافر يدفعون الثمن
نقطة أخرى لم تتم تسويتها وهي أن محيط الشباب ظل متعفنا ونفس الأسماء والوجوه التي رأيناها ونراها منذ عقود من الزمن ما زالت تدور في محيط الفريق وهو السبب وراء إخفاقات ونكسات العميد لأن الشحامين كثيرون والكل لخدمة مصالحه الشخصية وليس لخدمة العميد وهو ما دفع ثمنه السنافر الأمر الذي يجعل بن طوبال مطالبا بتطهير المحيط في أسرع وقت ممكن إن أراد النجاح في مهمته وقيادة الفريق إلى مجد كروي ينتظره السنافر منذ عقود من الزمن.
فريق الأحلام لا يكون بهذه الطريقة
ما هكذا تؤكل الكتف وما هكذا يبنى فريق الأحلام ولسنا هنا لنعطي دروسا في التسيير أو تكوين الفريق لكن المال لا يصنع النجوم والأمثلة كثيرة والطريق إلى الألقاب يكون بالعمل القاعدي وبتدعيم الفريق بلاعبين يقدمون الإضافة فوق الميدان وليس نجوما بالأسماء ونجوم الكارتون وهذا حتى لا يتم تغليطك السنافر، السوق تفرض أجورا عالية الأمر الذي يجب أن تتم مناقشته من طرف جميع الرؤساء لأنه لا يعقل أن يفاوض الشباب اللاعبين بأجرة أقصاها 120 مليون سنتيم ويفاوض حداد أو حناشي لاعبين بأجر تفوق 200 مليون لهذا يجب على السلطات التدخل والوزارة عليها وقف المهزلة وأهم شيء الاهتمام بالشبان لأنهم مستقبل العميد وطريقه للألقاب.
خسائر بالجملة وحملاوي أصبح هدية للمنافسين
أصبح شباب قسنطينة منذ مدة فريقا بلا روح وفقد حملاوي هيبته فمن الخاسرة بثلاثية في بجاية إلى سداسية أبيدجان إلى هزائم أمام فرق هيمن عليها العميد العام الماضي وأصبح ملعب الشهيد حملاوي مكانا لتوزيع الهدايا على كل فريق يسعى لحصد النقاط ورفع الرصيد.
“اللي يجي يدّي النقط ويروح”
“اللي يجي يدي النقط ويروح” هذا شعار حملاوي في عهد سيموندي في صورة ما حدث أمام اتحاد العاصمة، الشلف، الساورة، الأربعاء وعدة فرق إذ أصبح حملاوي سهلا عليها بعد أن استعصى على الجميع العام الماضي وكان مقبرة النجوم.
سداسية أبيدجان أثرت في السنافر ورغم ذلك واصلوا الدعم الكبير
أثرت خسارة الفريق في أبيدجان بسداسية في السنافر كثيرا، حيث لا يزال إلى يومنا هذا بعضا من الأنصار لم يهضم الخسارة بسداسية إلا أنهم واصلوا وفاءهم للفريق واختلقوا الأعذار لتبرير الخسارة بـ6 أهداف على أمل أن يعود الفريق بقوة في باقي المنافسة إلا أن هذا الأمر لم يحدث وكانت النتيجة مرتبة 8 رفقة الساورة برصيد 40 نقطة قبل جولتين من الختام.
ألا تستحون حين ترون صور السنافر في المدرجات؟؟
سؤال أريد أن أوجه للجميع من لاعبين وطاقم فني وإدارة سابقة وحالية وحتى إلى الطاسيلي التي يجب أن تقرأ هذا السؤال: ألا تستحون حين ترون صور السنافر في المدرجات؟ ألا ينتابكم شعور غريب حين تشاهدون تنقلات بعشرات الآلاف؟ ألم تفهموا أن عراقة العميد في شهدائه 49 وسنافره الأكثر من 60 ألف؟ حين تفهمون هذا وتدركون معنى الإحساس بالاعتزاز والانتماء للنادي سيكون لنا كلام آخر.
تغير الطاقم المسير ولم تتغير الكوارث
تغير الطاقم الفني وجاء طاقم فني آخر، تغيرت الإدارة ولم يتغير كل الطاقم لأن النتائج لم تتغير والمشكل لم يكن في رحيل شخص بعينه بل جميع الإدارة والأشخاص الذين دمروا وحطموا العميد وهذا هو السبب وعلى المدير العام الآن أن يفهم أن النادي يحتاج لأشخاص جدد وجوه مختلفة وغير مألوفة تريد خدمة النادي والنجاح معه وليس من يتقربون للفريق من أجل تذكرة وبذلة رياضية وكاسكروط.
بن طوبال عليه الآن إخراج سيف الحجاج
فات الأوان وانتهى الموسم ونحلم كلنا بموسم قادم في المستوى ولن يكون هذا إلا بإشهار سيف الحجاج ومنع الغرباء من الاقتراب من الفريق واللاعبين وعلى الجميع أن يكون محترفا لهذا نطلب من المدير العام تحديد الأسماء المسوم لها بالاقتراب من اللاعبين والفريق ومن يقدر أن يقدم نصيحة أو مشورة أو يطرح فكرة تفيد الفريق فأهلا وسهلا وإلا فلا لأن كل الجزائر شخصت مرض العميد والداء هو المحيط المتعفن.
السنافر يطالبون بوجوه جديدة ومحيط الفريق لا يزال متعفنا
غضب كبير بدا على السنافر حين لاحظوا وجوها سبق لها المرور على الفريق وفشلت فشلا ذريعا ولسنا هنا لذكر الأسماء إلا أن بعض الأسماء المتداولة في المحيط فشلت في قيادتها للفريق فكيف تريد أن تعود إلى النادي وتدعي مقدرتها على تحقيق أمور ايجابية للفريق كما يحصل مع إحدى الشخصيات التي يريد المدير العام أن يكلفها بالشبان.
متى نفوز بالألقاب؟ ومتى يرفع الغبن عن السنفور؟
نختم بالسؤال متى نفوز بالألقاب؟ متى نفرح ومتى يرفع الغبن عن السنافر ؟ خاصة وأن رسالة السنافر البارحة كانت تأكيدا على انتهاء فترة ذهبية لأن السنافر كتبوا رسالة مفادها انتهى زمن أفضل جمهور في البلاد وانتهت التنقلات بأكثر من 20 ألف سنفور والحضور إلى حملاوي
العلمة مثال حي، الحراش نموذج للنجاح والخضورة صورة للمهازل
نجح فريق مولودية العملة في اللعب على المراتب المؤهلة لمنافسة دولية وبإمكانيات أقل بكثير من إمكانيات الشباب أما اتحاد الحراش فحدث ولا حرج فريق الاختبارات ينافس كل موسم على الأدوار الأولى والخضورة صورة للمهازل فتعاقدات الصيف بأموال ضخمة جعلت العميد عنوانا للمهازل.
دار سبيطار، أجور خيالية والفريق دفع أخطاء الصيف
أخطاء الصيف هي التي أوصلت النادي إلى هذه الوضعية ومهما حاول الكثير إلقاء اللوم على أشخاص بعينهم إلا أن كارثة الشباب هذا الموسم تتحملها الإدارة السابقة ومن يقول غير ذلك سنطرح بعضا من التساؤلات ليجيب عنها بنفسه: اللاعبون الذين يتم شتمهم من قام بجلبهم؟ من أقال لومير وجلب غارزيتو لينقلب عليه؟ من أصر على سيموندي؟ من جلب لاعبين مصابين ليصبح الفريق دار سبيطار؟ من أمضى لنجوم الكارتون بقيم مالية تتجاوز 200 مليون سنتيم؟ وهذا حتى يتحمل كل مسؤوليته أمام التاريخ لأننا سنغادر كلنا ويبقى اسم النادي الرياضي القسنطيني عبر التاريخ.
النادي الهاوي هو الوريث وعلى أبناء العميد التحرك
يبقى النادي الهاوي هو الممثل الشرعي والوحيد للونين الأخضر والأسود ولهذا يجب على أبناء العميد التحرك لعقد الجمعية العامة وانتخاب رئيس جديد للهاوي ورغم أن الطاسيلي صاحبة أكبر الأسهم إلا أن الهاوي يجب أن يحافظ على تركة العميد وما يحدث في لازمو خير دليل على النجاح والتسيير الاحترافي لأن الجمعية سيرها هذا العام النادي الهاوي ونجحت بلاعبين شبان فاتعظوا وخذوا العبرة يا أولي الألباب.
لمعتز بالله رمضاني
ش. قسنطينة 1 – ج. الشلف 1 ويتواصل مسلسل المهازل….!؟
csc-aso
0
inShare
0
بطاقة اللقاء:
ملعب الشهيد حملاوي، جو مشمس، أرضية جيدة، جمهور قليل جدا، تنظيم محكم، التحكيم للثلاثي ميال، سمسوم، صلواجي
الأهداف: بارتي (د40) لشباب قسنطينة دهام د 53 لصالح أولمبي الشلف.
ش.قسنطينة: ناتاش، سباح، علاڤ، بارتي، بوهنة، سامر، زياد، جيل، زرداب (حنايني د43) ، حديوش (دراق د61)، بولمدايس.
المدرب: سيموندي
ج. الشلف: حمزاوي، ناعس، زازو، لخضاري، زاوي، ملياني (طويلي د90)، تجار، بن طوشة (شرشار د70)، بسعيد، دهام، علي حاجي (مرزوقي د52).
المدرب: إيغيل
أخفق فريق شباب قسنطينة أمس أمام ضيفه أولمبي الشلف في لقاء الجولة الـ28 من بطولة الرابطة الأولى، حيث خيب الشباب مرة أخرى آمال العدد القليل من الأنصار الذين تنقلوا إلى ملعب الشهيد حملاوي، ولم يتمكن أشبال سيموندي من تحقيق الفوز على فريق لعب بنصف إمكانياته.
د 8 زازو سدد مخالفة وناتاش أبعدها من الزاوية الـ90
دخل الفريق الضيف مباشرة في اللقاء ودون مقدمات، حيث هدد مرمى أصحاب الأرض في الدقيقة الثامنة عن طريق مخالفة نفذها زازو وكاد يسكن من خلالها الكرة في الشباك، على الجهة اليمنى، لولا تفطن الحارس ناتاش الذي أبعدها بصعوبة من الزاوية الـ90.
من د 12 إلى د40 لعب عشوائي
لم يرق الشوط الأول إلى المستوى المطلوب، حيث استقر اللعب في وسط الميدان مع سيطرة عشوائية لفريق شباب قسنطينة الذي كان وكأنه يلعب بلا روح أو خارج ميدانه.
د 40 بارتي يستغل ارتباك في الدفاع ويسجل
تمكن المدافع بارتي من فتح باب التسجيل للشباب في الدقيقة الـ40 على إثر ارتباك في دفاع المنافس وبعد الاحتكاك بين بن طوشة وسباح، وصلت الكرة عند بارتي الذي كان وجها لوجه مع الحارس حمزاوي ووضع الكرة بسهولة في الشباك.
د 43 بن طوشة كاد يعدل
كاد الفريق المنافس يعدل النتيجة في الدقيقة الـ43 عن طريق بن طوشة الذي استغل كرة دقيقة في العمق مررها له زميله بسعيد، حيث انفرد بالحارس ناتاش ولحسن الحظ تدخل الدفاع في آخر لحظة لإخراج الكرة.
د 58 دهام ينفرد بالحارس ويعدل
دخل الأولمبي خلال الشوط الثاني وعينه على نقطة التعادل، حيث نجح في ذلك 10 دقائق بعد بداية المرحلة الثانية، عن طريق الثعلب دهام الذي انفرد بنتاش وسجل بعد خطأ فادح في الدفاع بين الحارس ومدافعيه.
د 70 مخالفة تجار تسكن الشباك الجانبية
حاول الزوار مضاعفة النتيجة في ظل استسلام أصحاب الأراض للأمر الواقع، حيث سدد تجار كرة قوية على إثر تنفيذ مخالفة من على بعد حوالي 25 مترا، وضع من خلالها الكرة في الشباك الجانبية للحارس ناتاش، لينتهي اللقاء بنتيجة التعادل الإيجابي وسط سخط كبير لأنصار الشباب الذين أغدقوا لاعبيهم أثناء مغادرتهم لأرضية الملعب بوابل من السب والشتم.
رجل اللقاء:« لخضاري، السد المنيع الذي حطم هجومات الشباب»
تألق مدافع الشلف لخضاري، وكان سدا منيعا حطم العديد من هجومات أصحاب الأرض، حيث زاد من ثقة زملائه، وقطع العديد من الكرات على مهاجمي الشباب وكان له الفضل في عودة رفقائه بنتيجة التعادل من ملعب حملاوي.
سيموندي:« هدف الشلف كان قاتلا وأخطاء الدفاع لا يرتكبها الأصاغر»
حمّل مدرب شباب قسنطينة لاعبي الدفاع، مسؤولية التعثر في لقاء أمس، وصرح عقب نهاية المقابلة:» هدف الشلف كان قاتلا، والخطأ الذي ارتكبه الدفاع لا يرتكبه حتى لاعبو الأصاغر، كنا قادرين على تحقيق نتيجة إيجابية، لكن الأمور سارت عكس ما كنا نتوقع».
إيغيل:« لعبنا كرة جميلة والتعادل منطقي»
اعتبر مدرب الشلف أن نتيجة التعادل منطقية بالنظر إلى مردود الفريقين، وقال بعد نهاية المقابلة:» هي مباراة من مباريات نهاية الموسم، والفريقان غير معنيين لا بالألقاب ولا بالسقوط، أظن أن فريقنا لعب كرة جميلة، وكانت النتيجة قد تكون أثقل من الطرفين لكن أظن أن التعادل منطقي»، وفي سؤال عن مستقبله واتصالات فريق مولودية الجزائر، رفض إيغيل الإجابة مكتفيا بالقول:» أنا مع فريق أولمبي الشلف إلى غاية نهاية الموسم».
المعتز بالله
De notre correspondant à Constantine
A. Lemili
Il est certain que le départ de Khalida Toumi ou, c’est selon, la désignation de Nadia Labidi à la tête du ministère de la Culture n’a pas fait outre mesure du bruit dans le landerneau local. Toutefois, les réactions parmi le microcosme culturel ont plus ou moins été prévisibles, en ce sens que la partante n’a jamais bénéficié d’une quelconque empathie dans les milieux artistiques et culturels.
Toutefois, ce départ a été salué par quelques hommes de culture parmi les plus attentifs aux arts et lesquels, finalement n’avaient jamais trop attendu de l’ancienne ministre ou nourri un quelconque espoir d’embellie pour le secteur qu’ils considéraient «totalement fonctionnarisé et une administration centrale où c’était à celui qui jouait mieux le larbin. Il suffirait pour
cela de faire les comptes du «turn-over» involontaire qui en a été la marque de fabrique. Des fonctionnaires s’en allaient, d’autres les remplaçaient et tourne-manège parce qu’il était tellement facile de tomber en disgrâce à ce stade. D’ailleurs, l’ambiance oppressive qui régnait au sein du ministère était devenue anecdotique. D’aucuns disaient et savaient l’omniprésence d’une forme de chantage qui consistait à être d’accord avec toutes les décisions et mesures prises par la ministre pour ne pas être mis au placard, sur place pour les
fonctionnaires, ou, sinon, pour un porteur de projet, d’être coupé des mesures d’accompagnement, lesquelles sont en réalité un droit», nous confie, joint au téléphone, un cinéaste expatrié. Ces propos sont recoupés par un producteur qui souligne «la disponibilité à profusion de moyens de financement de
projets, sauf que ces moyens étaient utilisés pour tout sauf à accompagner de vraies réalisations. Ceci pour l’ensemble des domaines artistiques et culturels. En fait, le secteur était rongé par la politique nationale de gigantisme. Sur cet aspect de la question, Mme Toumi et ses collaborateurs ont naïvement ou peut-être machiavéliquement pensé que la culture consiste à parsemer l’année de méga-manifestations dans les grandes villes du pays, sortir de la naphtaline des évènements continentaux ou transcontinentaux qui n’ont plus rien à voir avec l’actualité et dont la particularité est de coûter les yeux de la tête jusqu’à équivaloir parfois le budget d’un micro-État d’Afrique. Des investissements qui auraient nettement gagné à être dispatchés sur de petits projets et autres œuvres de création. Cela n’a pas été malheureusement le cas. Pour l’anecdote, sachez que tout le monde se gausse des budgets aux montants de la taille d’un train consentis aux festivals de poésie féminine, aïssaouas, jazz, musique moderne, lecture, malouf… lesquels dont la réalité n’ont aucun impact sur les populations. Exception faite bien entendu de quelques dizaines de fans. Sauf que le rapport coût/utilité devient dès lors scandaleux. Ailleurs, cela aurait été considéré comme dilapidation des deniers publics».
Pourtant, tous ceux que nous avons approché estiment également que le
problème ne consiste pas à désigner une nouvelle ministre à la tête du secteur, dans la mesure où la marge de manœuvre de l’intronisée est plus que réduite. Plus précis est un comédien à la retraite : «En fait, quelle que soit la personne qui occupe le poste de ministre de la Culture, celle-ci n’est là que pour faire tapisserie. C’est ailleurs qu’est pensée, réfléchie et conçue la politique culturelle nationale. Cette politique, c’est connu, doit magnifier tout ce qui ne l’est pas ou, soyons quand même moins méchants, le rendre plus ou moins digeste.»
Si les personnes qui appartiennent au microcosme artistico-culturel parlent en connaissance de cause de la situation
générale qui prévaut dans le secteur, le citoyen-lambda est littéralement aux
antipodes de la question et, dans leur
majorité, les gens que nous avons approchés concentrent leurs réponses sur l’omniprésence du petit écran et surtout des opportunités qu’offre la réception par satellite des programmes pour tous les goûts. Les uns, notamment les jeunes, parlent «d’overdose de football», les femmes «des télénovelas et autres séries turques», tandis que les plus âgés, aux choix plus en rapport avec la
réalité immédiate, préfèrent tout ce qui est «politique, histoire» ou encore le sport du temps de… papa.
Il y a, en conclusion, unanimité autour de l’évènement qui va marquer la wilaya de Constantine en 2015 que dans leur majorité les personnes auxquelles nous nous sommes adressé s’inquiètent d’abord de «l’avancement des travaux de préparation, lesquels vont à un train de sénateur jusqu’à mettre en doute la capacité de la ville à recevoir
dans des conditions de viabilité minimale l’évènement. Preuve en est que la rumeur locale laisse entendre une probabilité de partage de la manifestation avec Oran, en raison de ses capacités d’accueil, ses atouts touristiques, ses avantages naturels dont la mer et les plages, et Constantine, et pour cause le choix initial de cette ville», ensuite «du potentiel risque de changement des équipes et groupes ayant jusque-là pris en charge et piloté ce grand projet».
Toutefois, ce changement est souhaité par ces mêmes interlocuteurs, en ce sens qu’il s’agirait «d’une smala d’incompétents qui ont duré autant qu’a durée l’ancienne ministre parce qu’ils ont été désignés à des postes importants non pas en considération de leurs compétences, mais, et nul ne l’ignore parmi la société civile et le microcosme culturel, par copinage. D’où d’ailleurs l’échec consommé de la politique du secteur depuis une dizaine d’années».
A. L.
الجزائر رحمها الله
كادير الجابوني مغني الكابريات
هذا الشيطان مفسذ المراهقين
احسن فنان في 2013
وعلى المباشر في القناة الوطنية الجزائرية دستورها الاسلام دين الدولة
أنا أعرف أن معظمكم لا يعجبه هذا الكلام
انتهى الكلام
لمثل هؤلاء مشات في الجزائر في 60 داهية
======
صورة : ح م
رسّم فريق اتحاد العاصمة تتويجه رسميا
بلقب البطولة الوطنية، عقب فوزه على ضيفه على أمل الأربعاء برسم الجولة الـ
28 من البطولة المحترفة الأولى. وانتظرت سوسطارة 9 سنوات كاملة لتضيف
اللقب السادس إلى خزائنها. كما انه اللقب الأول للاتحاد منذ التحوّل إلى
بطولة محترفة قبل أربعة مواسم وثالث نادي جزائري يحصل عليه بعد جمعية الشلف
ووفاق سطيف الذي فاز به لموسمين متتاليين.
وجاء تتويج اتحاد العاصمة بلقب الموسم الحالي، بعد مشوار جيّد وكبير، ففضلا عن عدم انهزامه منذ الجولة الثامنة، فإنه تمكن من جمع 64 نقطة وفي حال فوزه في المبارتين المتبقيتين فانه سيحقق رقما قياسيا، كأول فريق يصل إلى جمع 70 نقطة.
وكانت الجولة الـ 28 في صالح فريق مولودية وهران الذي تمكن من ترسيم بقائه في حظيرة البطولة الأولى، بفضل فوزه الساحق على شبيبة بجاية بثلاثة أهداف لهدف واحد. ومن جانبه عاد شباب بلوزداد بفوز هام جدا من عين مليلة بعد تغلبه على شباب عين الفكرون بثنائية نظيفة، جعلته بحاجة إلى نقطة واحدة في الجولتين المتبقيتين لترسيم بقائه هو الآخر.
وافتك مولودية بجاية، المهدد هو الاخر بخطر السقوط، نقطة ثمينة وان كانت على أرضه أمام ضيفه شبيبة القبائل في الأنفاس الأخيرة من المواجهة، بعدما كان منهزما بهدف دون رد. مقدما بذلك خدمة جليلة لوفاق سطيف الذي بقي في مركز الوصافة رغم انهزامه أمام الجار مولودية العلمة بهدفين لهدفن وأضاع لاعبه قراوي ضربة جزاء في الدقيقة 23 من اللقاء.
النتائج الفنية للجولة الـ 28
شباب عين الفكرون 0 - شباب بلوزداد 2
اتحاد الحراش 2 - أهلي البرج 2
مولودية بجاية 1 - شبيبة القبائل 1
شبيبة الساورة 2 - مولودية الجزائر 0
مولودية العلمة 2 - وفاق سطيف 1
شباب قسنطينة 1 - جمعية الشلف 1
اتحاد العاصمة 2 - أمل الأربعاء 1
مولودية وهران 3 - شبيبة بجاية 1
جدول الترتيب
الرتبة الفريق نقاط لعب
1- إتحاد الجزائر 64 28
2- وفاق سطيف 52 28
3- شبيبة القبائل 50 28
4- مولودية العلمة 45 28
5- إتحاد الحراش 44 28
6- مولودية الجزائر 42 28
7- أمل الأربعاء 40 28
-- شباب قسنطينة 40 28
-- شبيبة الساورة 40 28
10- جمعية الشلف 37 28
11- مولودية وهران 33 28
12- شباب بلوزداد 31 28
-- مولودية بجاية 30 28
14- شبيبة بجاية 25 28
15- ش.برج بوعريريج 21 28
16- ش.عين الفكرون 20 28
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من رئيس الجمهورية الغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015بعد اكتشافهم خطة امريكية سرية لنقل زعماء الربيع العربي من بلدنهمالى قسنطينة لاعلان مشروع اسقاط النظام الجزائري ثقافيا ويدكر ان سكان قسنطينة يعتبرون تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافقة العربية تشجيع من الدولة الجزوائرية لزعماء الربيع العربي والغريب ان
المخطط الامريكي يهدف الى احتلال ساحات قسنطينة والمطالبة باسقاط النظام الجزائري من طرف ضيوف قسنطينة زعماء الربييع العربي الاسرائيلي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستضافة اداعة قسنطينة عائلة ميلاط عشية الاربعاء الثقافية تحت غطاء عاصمة الثقافة العرببة والغريب ان حصة ماسي قسنطينة لمعتز استضافةالمسرحي صلاح الدين ميلاط واحدي القريبات بنفس اللقب ثم جاءت المديعة حليمة لتستضيف على ميلاط في اطار جمعيات التسول الثقافي ويدكر ان اداعة قسنطينة اصبحت ملكية عائلية لاشخاص من دوي التجارة الانتهازية الثقافية في قسنطينة عاصمة العقول المغلقة ثقافيا وسياسيال والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لنزع لاعبي فريق اتحاد العاصمة قمصانهم ليعلنون فرحتهم الرياضية بحصولهم على البطولة الوطنية الجزائرية بهرولتهم عاريا امام كاميرا التلفزيون والتلفزيون الجزائري ينقل صور رجال الجزائر عاريا في الملاعب في انتظار عرض صور نساء الجزائر عاريا ت في شوارع العاصمة بسبب حراراة الصيف السياسيوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة من رئيس الجمهورية الغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015بعد اكتشافهم خطة امريكية سرية لنقل زعماء الربيع العربي من بلدنهمالى قسنطينة لاعلان مشروع اسقاط النظام الجزائري ثقافيا ويدكر ان سكان قسنطينة يعتبرون تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافقة العربية تشجيع من الدولة الجزوائرية لزعماء الربيع العربي والغريب ان المخطط الامريكي يهدف الى احتلال ساحات قسنطينة والمطالبة باسقاط النظام الجزائري من طرف ضيوف قسنطينة زعماء الربييع العربي الاسرائيلي والاسباب مجهولة
بقلم: عدلان حميدشي يوم 14 مايو 14 على الساعة 00:00
رسالة إلى «الملك وحيد !»
hmid
0
inShare
5
لم يكن بوسعي أن أكتم غيضي بفعل التصريحات الغريبة الصادرة عن الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش، وقررت أن أراسله عبر هذا العمود وأنا متيقن بأن مساعديه سيترجمون له برقيتي على التو.
سيدي حاليلوزيتش، مرة أخرى أنت تتفنن في كشف عيوب الخضر على مر التاريخ، و ترفع من شأن عملك على رأس المنتخب، وكأن الجزائر استقلت مع جنوب السودان وكانت تنتظر قدومك بالكرات كي تلقننا رياضة «الطبوخة» لتصبح ملكا في بلد ماتت الملايين من أجل استقلاله.
سيدي وحيد، تقول بأنك لا تريد أن تعيش ما عاشه منتخبا 86 و2010 في إشارة إلى عهد سعدان، وتقلل من وزن منتخب 82 الذي هزم الألمان، و تتعالى وتقول بأنك أنت من هيكل سيدي موسى وجهز مقر سوروكابا، وجعلت من الجزائر منتخبا عالميا ووو.. وكأننا لم نكن شيئا قبلك ولن نكون بعدك.
سيدي لست من الذين يمقتونك، بل بالعكس فقد كنت أول المساندين لك، نظرا لحبك وتفانيك في العمل و تتذكر جيدا، ، أنني الصحفي الجزائري الوحيد الذي سألك عشية الصفعة التي وجهها لك رفقاء بلحاج وزياني في كابيندا،وقلت لك: «هل أنت مستعد لتدريب الجزائر؟» فرحبت بالفكرة وكنت تتمنى ذلك، لأنك كنت تعلم بأن الإيفواري أنوما، لن يرحمك بعد نكستك في أنغولا… وبقينا سويا نتواصل حتى وطأت قدماك أرض الشهداء.
سيدي، نحن في الجزائر نحترم اسم وحيد لأنه مشتق من أسم أعظم الرسل محمد صل الله عليه وسلم ، كما عليك بالإطلاع على تاريخ الجزائر ونحن مستعدون لتلقينك دروسا في هذا المجال كي تعرف بأن الجزائر لعبت أربع مرات المونديال،وهي ليست البوسنة التي تشارك لأول مرة ، و الجزائر أنجبت لاعبين عالميين في جيل 82 و ماجر منح اللقب الأوروبي الكبير لبورتو، ودحلب كنت أنت تشتاق كي تلعب إلى جانبه في باريس، والكرة الذهبية لفرانس فوتبول موجودة في خزانة بلومي وماجر.
ولن أعود بك إلى جيل زيتوني ومخلوفي وزوبا و آخرين تألقوا في دوري المحترفين بفرنسا لأنك على ما يبدو لا تقرأ بتاتا وإلا لتعلمت لغة فولتير جيدا، وليس «القوطي» الذي فزت به في باريس ولا اللقب التافه الذي نلته في زغرب هو الذي رفع من شأنك.
أما جيل أم درمان الذي تستهزئ به في كل مناسبة بإيعاز من أشخاص لهم حسابات شخصية مع سعدان، فهل نسيت بأنه صفعك أشد صفعة في كأس إفريقيا؟ وأخرج 38 مليون جزائري إلى الشوارع وهو ما لم تفعله أنت ومنتخبك الحالي الذي يعج بالنجوم بعد لقاء منتخب بوركينافاسو المغمور… لسبب بسيط هو أن الكل علم بالهدية التي منحت لسيادتك بعدما انكشفت عورتك في روستنبورغ وتحججت بقضية الشيشة لتغطية مهزلتك.
سيدي،الجزائر لن تنال كأس العالم معك، ولن نكون جاحدين ونقلل من مجهوداتك، لكن يجب أن تحترم الجزائر التي منحتك لقمة الخبز بمليار سنتيم شهريا والخضر سيعيشون بعدك وإلا لما وصلت المهمة إليك.
موعد لاغتيال الرياضة الجزائرية !
hmid
0
inShare
4
دعوة قائد حملة الرئيس المترشح لرئاسيات أفريل الجاري، عبد المالك سلال ، الأسرة الرياضية للتجمع بفندق الأوراسي قبل يومين وتوريط الفاعلين في عالم الرياضة سواء الفدراليات والرابطات الجهوية والولائية في مختلف الرياضات ورؤساء النوادي الكروية في الصراع السياسي الحالي، وصفه النقاد والعارفون بكواليس السياسة والرياضة الجزائرية ، بالاستدعاء لدعم مترشح على حساب آخرين، و المتغيب عن الموعد دون ترخيص، قد يدفع الثمن غاليا بعد الانتخابات وقد يعاقب رياضيا وماليا بشكل أو بآخر، إما بخلق تصحيحية في ناديه أو الفدرالية التي يتولى شؤونها ويتم تنحيته بأسلوب «الانقلاب العلمي» الذي شاهدناه في الحزب العتيد وفي أغلب الأحزاب عدة مرات ، ولن يجد الساسة في الحكم صعوبة في إسقاط أي رئيس فدرالية أو رابطة ليتم جلب مسيرين آخرين يوالون «الخط الافتتاحي» لسلال ومن ورائه وبالتالي فإن اختيار مسيري الحركة الرياضية في بلدنا لا يستند إلى أي معيار مهني موضوعي بل يخضع للولاء السياسي والمصلحاتي فقط،و بالمختصر فإن الذي وقع في الأوراسي هو اغتيال جديد مع سبق الإصرار للرياضة الجزائرية التي زجوا بها في معترك التلاعب السياسوي.
ولعل مثل هذه التصرفات تكشف بشكل واضح سبب فشل كل السياسات الرياضية المتعاقبة في بلدنا منذ الثمانينيات رغم البحبوحة المالية التي نتمتع بها حاليا، والتي لو استغلت بكل نزاهة لحققت الجزائر قفزة رياضية غير مسبوقة في العشرية الأخيرة.
ولأن الرياضة الجزائرية ظلت حبيسة كواليس السياسة والمصالح الضيقة فإن سيناريو تجمع سلال بمسؤولي الفدراليات الرياضية هو أسوأ صورة يعيشها مسيرو الحركة الرياضية الذين تنقل بعضهم مجبرا كي لا يقال عنه بأنه ضد ترشح الرئيس-المريض أو لتجنب أي سيناريو انقلابي يفقده مكانته «المرموقة» في الفدرالية والرابطة أو النادي الذي يعيش بفضل ماله العام.
ومن دون شك فإن الحاضرين ينتظرون رد فعل من سلال وجماعته بعد الانتخابات هدية الدعم ، ولن يكتفي هؤلاء بحافلات التضامن التي ضحك بها الوزير عباس على شبان الجزائر قبل عشر سنوات، فدعم العهدة الرابعة من قبل الحركة الرياضية، يقدر بالملايير اليوم ، لأن التحكم في النوادي والملاعب يعني تسيير ملايين الشباب الذين يؤمون هذه المرافق كل نهاية أسبوع وهي مهمة تتطلب تضحيات وتستحق المكافأة الغالية.
كما أن خرجة سلال كمسؤول لحملة بوتفليقة تظهر للرأي العام كيفية اختيار مسيري الفدراليات والرابطة والنوادي، الذين غالبا ما فشلوا فشلا ذريعا في تلميع صورة الجزائر وتورطوا في فضائح تسييرية لا تعد ولا تحصى، و «البريكولاج» السائد منذ سنوات في أغلب الاتحاديات والرابطات والنوادي يبدأ من «لقاء الأوراسي»….. فلا يمكن لظل الرياضة الجزائرية أن يستقيم مادام عود ساسة الحكم أعوج.
عدلان حميدشي
ش. قسنطينة: أنفض الغبار يا بن طوبال……. csc رايحة للواد
csc
0
inShare
0
الا يمكن أن نقول إلا أن ما يحدث لشباب قسنطينة يحز في القلب ومن يعرف قيمة اللونين الأخضر والأسود ويقرأ تاريخ فريق الشهداء يعرف أن الخضورة ليست في الطريق الصحيح وأخطاء الماضي تتكرر ولسنا هنا لنهاجم أي شخص أو أي مسير لأن كل من مر على الشباب له مساوئه ومحاسنه إلا أن الثمن يدفعه السنفور الزوالي والمهازل يعيشها العميد لهذا رسالتنا هي رسالة كل السنافر: انفض الغبار يا بن طوبال “سي.آس.سي” رايحة للواد.
العميد أصبح “قهوة موح” وما يحدث للشباب يحدث في فرق الأحياء
أصبح عميد الأندية الجزائرية شباب قسنطينة فريقا محترفا بالمكلمة فقط لأن ما يعيشه الشباب أشبه لحد كبير إلى ما تعيشه فرق ما بين الأحياء وأصبحت الخضورة قهوة موح اشرب وروح، فمثلا عند مشاهدتك المنصة الشرفية تستغرب للعدد الكبير لأشخاص كلهم محسوبونعلى الفريق إلا أنه لا يوجد من يخدم الفريق ومن يقدم يد العون له وأصبحت “الدعوة هاملة” كما يقال بالعامية مع عدم محاسبة المدرب ولا اللاعبين ولا أي كان.
بن طوبال عليه التفكير واتخاذ القرار وإلا…
لسنا هنا للتجريح في أي شخص ولا أي كان وحتى سابقا لم نكن لنجرح في المسؤولين لأننا ننقل رسالة السنافر وصوتهم خاصة بعد أن اتصلوا بنا وطالبونا بنقل حسرتهم وتذمرهم الكبير لما وصل إليه الفريق، وبعيدا عن الأشخاص يجب على بن طوبال التفكير جيدا في القرارات الحاسمة التي يجب اتباعها وإلا فإن السنافر لن يسكتوا عما وصل إليه الفريق خاصة وأن الطاسيلي جاءت للنهوض بالفريق وليس لتكسيره وحضور الاجتماعات فقط لأن ما يحدث للشباب أصبح تطبيقا لمقولة “شيعة بلا شبعة”.
السنافر لن يسكتوا و 3 أشهر كانت كافية لتطهير النادي
لن يسكت السنافر الآن وهذا ما يحضر له اللوكا في عيد ميلاد العميد، بن طوبال كان له متسع من الوقت لتطهير الفريق وهيكلة النادي في 3 أشهر كافية لطرد الطفيليين لأن السنافر وبعد كارثة الشراقة لم يطلبوا التتويج باللقب بل المحافظة على الآمال في لعب منافسة قارية وطالبوا بتطهير النادي ووضع أسس احترافية يقوم عليها العميد حتى لا يزول بزوال الرجال على أن يكون الحصاد الموسم القادم إلا أن ما حصل لا مناصب حساسة عيّن أصحابها ولا مدير فني ولا مدير تقني ولا حارس ولا أي شيء من هذا القبيل بل أصبح بعض اللاعبون يتلاعبون بمصير العميد وعراقته ومدرب مجنون لم نفهم إستراتيجيته فكان الثمن عميد لبا روح ونسر كسرت أنيابه وقلمت أجنحته.
ترك سيموندي إلى غاية الآن خطأ كبير
كان من الأجدر محاسبة سيموندي عما يقوم به في الفريق رفقة طاقمه الفني المكون من مجاهد، فالمدرب الفرنسي تعاقد مع الفريق في تونس واستجاب سوسو لجميع شروطه أين رفض سيموندي انتداب محضر بدني ورغم أن بدايته كانت جدية بالفوز في البرج والتأهل في سطيف إلا أن الكوارث تواصلت والفريق في تقهقر مستمر ولا أحد تدخل وطرده من الفريق وبعد ذهاب سوسو جاء بن طوبال والكل شاهد كيف فارز الفريق ضد الحمراوة إلا أن السنافر ورغم غضبهم واصل سي برنارد تحطيم الفريق، وهنا نتوقف لنقول أنه كان من الأجدر فسخ العقد وإرسال نسخة منه إلى الرابطة والفاف مع توضيح الإقالة بعدم تحقيق الأهداف فيرحل المدرب ولا يدفع العميد التعويض لكن الأمر لم يحدث إلا بعد خراب مالطا وواصل المدرب مهمته التي كانت فاشلة على طول الخط.
…وعدم الضرب بيد من حديد مع بعض الأسماء عجّل بالكارثة
نقطة أخرى كان على المدير العام أن يعالجها في وقتها حتى لا ينتشر الداء في جسد العميد وهي نقطة عدم انضباط بعض اللاعبين أين كان على بن طوبال طرد بعض اللاعبين وعدم انتظار نهاية الموسم، فالحل القانوني أن يمر اللاعب على المجلس التأديبي وترفق نسخة بالقرار بملفه مع إرساله إلى الرابطة وهو ما يعني أن اللاعب لا يمكنه المطالبة بتعويض عكس ما حدث مع بعض اللاعبين أين تركوا إلى الآن وبعد خراب مالطا بدأت الأصوات المتعالية بطردهم إلا أنهم “في الفايدة” لأن الجميع خالص والمدير العام جلب موافقة الطاسيلي لتسريح أجورهم العالقة الأمر الذي عجل بالكارثة.
60 ألف سنفور ضد إسبانيول و200 ضد الشلف؟
ليلة رمضانية خالدة عاشها حملاوي وشهد العالم بأسره على روعة السنافر يومها خاصة بعد أن جابت صورهم مختلف المواقع العالمية، كان ذلك بمناسبة لقاء إسبانيول أين حضر أكثر من 60 ألف سنفور إلى ملعب البركان ليتغير الزمن وتتوالى الأيام ويلعب الشباب مباراته وكأنه يلعب في القسم الجهوي أين حضر حوالي 200 سنفور غاضب إلى المدرجات وهنا يتحمل الجميع مسؤولياته بغض النظر عمن كان رئيسا أو من أصبح رئيسا.
مشروع الشبان بقي حبرا على ورق
بقي مشروع الشبان والتكوين حبرا على ورق وهذا منذ مجيء الطاسيلي في ديسمبر 2012 أين تغنى الجميع بمشروع التكوين وتحدث الكل عن جعل شباب قسنطينة خزانا للمواهب إلا أن ما حدث ومازال يحدث مهازل وفضائح تحدث عند من يفترض أن يكونوا مستقبل النادي وبقي المشروع حبرا على ورق إلى غاية كتابة هاته الأسطر.
نفس الأسماء تدور في محيط الشباب والسنافر يدفعون الثمن
نقطة أخرى لم تتم تسويتها وهي أن محيط الشباب ظل متعفنا ونفس الأسماء والوجوه التي رأيناها ونراها منذ عقود من الزمن ما زالت تدور في محيط الفريق وهو السبب وراء إخفاقات ونكسات العميد لأن الشحامين كثيرون والكل لخدمة مصالحه الشخصية وليس لخدمة العميد وهو ما دفع ثمنه السنافر الأمر الذي يجعل بن طوبال مطالبا بتطهير المحيط في أسرع وقت ممكن إن أراد النجاح في مهمته وقيادة الفريق إلى مجد كروي ينتظره السنافر منذ عقود من الزمن.
فريق الأحلام لا يكون بهذه الطريقة
ما هكذا تؤكل الكتف وما هكذا يبنى فريق الأحلام ولسنا هنا لنعطي دروسا في التسيير أو تكوين الفريق لكن المال لا يصنع النجوم والأمثلة كثيرة والطريق إلى الألقاب يكون بالعمل القاعدي وبتدعيم الفريق بلاعبين يقدمون الإضافة فوق الميدان وليس نجوما بالأسماء ونجوم الكارتون وهذا حتى لا يتم تغليطك السنافر، السوق تفرض أجورا عالية الأمر الذي يجب أن تتم مناقشته من طرف جميع الرؤساء لأنه لا يعقل أن يفاوض الشباب اللاعبين بأجرة أقصاها 120 مليون سنتيم ويفاوض حداد أو حناشي لاعبين بأجر تفوق 200 مليون لهذا يجب على السلطات التدخل والوزارة عليها وقف المهزلة وأهم شيء الاهتمام بالشبان لأنهم مستقبل العميد وطريقه للألقاب.
خسائر بالجملة وحملاوي أصبح هدية للمنافسين
أصبح شباب قسنطينة منذ مدة فريقا بلا روح وفقد حملاوي هيبته فمن الخاسرة بثلاثية في بجاية إلى سداسية أبيدجان إلى هزائم أمام فرق هيمن عليها العميد العام الماضي وأصبح ملعب الشهيد حملاوي مكانا لتوزيع الهدايا على كل فريق يسعى لحصد النقاط ورفع الرصيد.
“اللي يجي يدّي النقط ويروح”
“اللي يجي يدي النقط ويروح” هذا شعار حملاوي في عهد سيموندي في صورة ما حدث أمام اتحاد العاصمة، الشلف، الساورة، الأربعاء وعدة فرق إذ أصبح حملاوي سهلا عليها بعد أن استعصى على الجميع العام الماضي وكان مقبرة النجوم.
سداسية أبيدجان أثرت في السنافر ورغم ذلك واصلوا الدعم الكبير
أثرت خسارة الفريق في أبيدجان بسداسية في السنافر كثيرا، حيث لا يزال إلى يومنا هذا بعضا من الأنصار لم يهضم الخسارة بسداسية إلا أنهم واصلوا وفاءهم للفريق واختلقوا الأعذار لتبرير الخسارة بـ6 أهداف على أمل أن يعود الفريق بقوة في باقي المنافسة إلا أن هذا الأمر لم يحدث وكانت النتيجة مرتبة 8 رفقة الساورة برصيد 40 نقطة قبل جولتين من الختام.
ألا تستحون حين ترون صور السنافر في المدرجات؟؟
سؤال أريد أن أوجه للجميع من لاعبين وطاقم فني وإدارة سابقة وحالية وحتى إلى الطاسيلي التي يجب أن تقرأ هذا السؤال: ألا تستحون حين ترون صور السنافر في المدرجات؟ ألا ينتابكم شعور غريب حين تشاهدون تنقلات بعشرات الآلاف؟ ألم تفهموا أن عراقة العميد في شهدائه 49 وسنافره الأكثر من 60 ألف؟ حين تفهمون هذا وتدركون معنى الإحساس بالاعتزاز والانتماء للنادي سيكون لنا كلام آخر.
تغير الطاقم المسير ولم تتغير الكوارث
تغير الطاقم الفني وجاء طاقم فني آخر، تغيرت الإدارة ولم يتغير كل الطاقم لأن النتائج لم تتغير والمشكل لم يكن في رحيل شخص بعينه بل جميع الإدارة والأشخاص الذين دمروا وحطموا العميد وهذا هو السبب وعلى المدير العام الآن أن يفهم أن النادي يحتاج لأشخاص جدد وجوه مختلفة وغير مألوفة تريد خدمة النادي والنجاح معه وليس من يتقربون للفريق من أجل تذكرة وبذلة رياضية وكاسكروط.
بن طوبال عليه الآن إخراج سيف الحجاج
فات الأوان وانتهى الموسم ونحلم كلنا بموسم قادم في المستوى ولن يكون هذا إلا بإشهار سيف الحجاج ومنع الغرباء من الاقتراب من الفريق واللاعبين وعلى الجميع أن يكون محترفا لهذا نطلب من المدير العام تحديد الأسماء المسوم لها بالاقتراب من اللاعبين والفريق ومن يقدر أن يقدم نصيحة أو مشورة أو يطرح فكرة تفيد الفريق فأهلا وسهلا وإلا فلا لأن كل الجزائر شخصت مرض العميد والداء هو المحيط المتعفن.
السنافر يطالبون بوجوه جديدة ومحيط الفريق لا يزال متعفنا
غضب كبير بدا على السنافر حين لاحظوا وجوها سبق لها المرور على الفريق وفشلت فشلا ذريعا ولسنا هنا لذكر الأسماء إلا أن بعض الأسماء المتداولة في المحيط فشلت في قيادتها للفريق فكيف تريد أن تعود إلى النادي وتدعي مقدرتها على تحقيق أمور ايجابية للفريق كما يحصل مع إحدى الشخصيات التي يريد المدير العام أن يكلفها بالشبان.
متى نفوز بالألقاب؟ ومتى يرفع الغبن عن السنفور؟
نختم بالسؤال متى نفوز بالألقاب؟ متى نفرح ومتى يرفع الغبن عن السنافر ؟ خاصة وأن رسالة السنافر البارحة كانت تأكيدا على انتهاء فترة ذهبية لأن السنافر كتبوا رسالة مفادها انتهى زمن أفضل جمهور في البلاد وانتهت التنقلات بأكثر من 20 ألف سنفور والحضور إلى حملاوي
العلمة مثال حي، الحراش نموذج للنجاح والخضورة صورة للمهازل
نجح فريق مولودية العملة في اللعب على المراتب المؤهلة لمنافسة دولية وبإمكانيات أقل بكثير من إمكانيات الشباب أما اتحاد الحراش فحدث ولا حرج فريق الاختبارات ينافس كل موسم على الأدوار الأولى والخضورة صورة للمهازل فتعاقدات الصيف بأموال ضخمة جعلت العميد عنوانا للمهازل.
دار سبيطار، أجور خيالية والفريق دفع أخطاء الصيف
أخطاء الصيف هي التي أوصلت النادي إلى هذه الوضعية ومهما حاول الكثير إلقاء اللوم على أشخاص بعينهم إلا أن كارثة الشباب هذا الموسم تتحملها الإدارة السابقة ومن يقول غير ذلك سنطرح بعضا من التساؤلات ليجيب عنها بنفسه: اللاعبون الذين يتم شتمهم من قام بجلبهم؟ من أقال لومير وجلب غارزيتو لينقلب عليه؟ من أصر على سيموندي؟ من جلب لاعبين مصابين ليصبح الفريق دار سبيطار؟ من أمضى لنجوم الكارتون بقيم مالية تتجاوز 200 مليون سنتيم؟ وهذا حتى يتحمل كل مسؤوليته أمام التاريخ لأننا سنغادر كلنا ويبقى اسم النادي الرياضي القسنطيني عبر التاريخ.
النادي الهاوي هو الوريث وعلى أبناء العميد التحرك
يبقى النادي الهاوي هو الممثل الشرعي والوحيد للونين الأخضر والأسود ولهذا يجب على أبناء العميد التحرك لعقد الجمعية العامة وانتخاب رئيس جديد للهاوي ورغم أن الطاسيلي صاحبة أكبر الأسهم إلا أن الهاوي يجب أن يحافظ على تركة العميد وما يحدث في لازمو خير دليل على النجاح والتسيير الاحترافي لأن الجمعية سيرها هذا العام النادي الهاوي ونجحت بلاعبين شبان فاتعظوا وخذوا العبرة يا أولي الألباب.
لمعتز بالله رمضاني
ش. قسنطينة 1 – ج. الشلف 1 ويتواصل مسلسل المهازل….!؟
csc-aso
0
inShare
0
بطاقة اللقاء:
ملعب الشهيد حملاوي، جو مشمس، أرضية جيدة، جمهور قليل جدا، تنظيم محكم، التحكيم للثلاثي ميال، سمسوم، صلواجي
الأهداف: بارتي (د40) لشباب قسنطينة دهام د 53 لصالح أولمبي الشلف.
ش.قسنطينة: ناتاش، سباح، علاڤ، بارتي، بوهنة، سامر، زياد، جيل، زرداب (حنايني د43) ، حديوش (دراق د61)، بولمدايس.
المدرب: سيموندي
ج. الشلف: حمزاوي، ناعس، زازو، لخضاري، زاوي، ملياني (طويلي د90)، تجار، بن طوشة (شرشار د70)، بسعيد، دهام، علي حاجي (مرزوقي د52).
المدرب: إيغيل
أخفق فريق شباب قسنطينة أمس أمام ضيفه أولمبي الشلف في لقاء الجولة الـ28 من بطولة الرابطة الأولى، حيث خيب الشباب مرة أخرى آمال العدد القليل من الأنصار الذين تنقلوا إلى ملعب الشهيد حملاوي، ولم يتمكن أشبال سيموندي من تحقيق الفوز على فريق لعب بنصف إمكانياته.
د 8 زازو سدد مخالفة وناتاش أبعدها من الزاوية الـ90
دخل الفريق الضيف مباشرة في اللقاء ودون مقدمات، حيث هدد مرمى أصحاب الأرض في الدقيقة الثامنة عن طريق مخالفة نفذها زازو وكاد يسكن من خلالها الكرة في الشباك، على الجهة اليمنى، لولا تفطن الحارس ناتاش الذي أبعدها بصعوبة من الزاوية الـ90.
من د 12 إلى د40 لعب عشوائي
لم يرق الشوط الأول إلى المستوى المطلوب، حيث استقر اللعب في وسط الميدان مع سيطرة عشوائية لفريق شباب قسنطينة الذي كان وكأنه يلعب بلا روح أو خارج ميدانه.
د 40 بارتي يستغل ارتباك في الدفاع ويسجل
تمكن المدافع بارتي من فتح باب التسجيل للشباب في الدقيقة الـ40 على إثر ارتباك في دفاع المنافس وبعد الاحتكاك بين بن طوشة وسباح، وصلت الكرة عند بارتي الذي كان وجها لوجه مع الحارس حمزاوي ووضع الكرة بسهولة في الشباك.
د 43 بن طوشة كاد يعدل
كاد الفريق المنافس يعدل النتيجة في الدقيقة الـ43 عن طريق بن طوشة الذي استغل كرة دقيقة في العمق مررها له زميله بسعيد، حيث انفرد بالحارس ناتاش ولحسن الحظ تدخل الدفاع في آخر لحظة لإخراج الكرة.
د 58 دهام ينفرد بالحارس ويعدل
دخل الأولمبي خلال الشوط الثاني وعينه على نقطة التعادل، حيث نجح في ذلك 10 دقائق بعد بداية المرحلة الثانية، عن طريق الثعلب دهام الذي انفرد بنتاش وسجل بعد خطأ فادح في الدفاع بين الحارس ومدافعيه.
د 70 مخالفة تجار تسكن الشباك الجانبية
حاول الزوار مضاعفة النتيجة في ظل استسلام أصحاب الأراض للأمر الواقع، حيث سدد تجار كرة قوية على إثر تنفيذ مخالفة من على بعد حوالي 25 مترا، وضع من خلالها الكرة في الشباك الجانبية للحارس ناتاش، لينتهي اللقاء بنتيجة التعادل الإيجابي وسط سخط كبير لأنصار الشباب الذين أغدقوا لاعبيهم أثناء مغادرتهم لأرضية الملعب بوابل من السب والشتم.
رجل اللقاء:« لخضاري، السد المنيع الذي حطم هجومات الشباب»
تألق مدافع الشلف لخضاري، وكان سدا منيعا حطم العديد من هجومات أصحاب الأرض، حيث زاد من ثقة زملائه، وقطع العديد من الكرات على مهاجمي الشباب وكان له الفضل في عودة رفقائه بنتيجة التعادل من ملعب حملاوي.
سيموندي:« هدف الشلف كان قاتلا وأخطاء الدفاع لا يرتكبها الأصاغر»
حمّل مدرب شباب قسنطينة لاعبي الدفاع، مسؤولية التعثر في لقاء أمس، وصرح عقب نهاية المقابلة:» هدف الشلف كان قاتلا، والخطأ الذي ارتكبه الدفاع لا يرتكبه حتى لاعبو الأصاغر، كنا قادرين على تحقيق نتيجة إيجابية، لكن الأمور سارت عكس ما كنا نتوقع».
إيغيل:« لعبنا كرة جميلة والتعادل منطقي»
اعتبر مدرب الشلف أن نتيجة التعادل منطقية بالنظر إلى مردود الفريقين، وقال بعد نهاية المقابلة:» هي مباراة من مباريات نهاية الموسم، والفريقان غير معنيين لا بالألقاب ولا بالسقوط، أظن أن فريقنا لعب كرة جميلة، وكانت النتيجة قد تكون أثقل من الطرفين لكن أظن أن التعادل منطقي»، وفي سؤال عن مستقبله واتصالات فريق مولودية الجزائر، رفض إيغيل الإجابة مكتفيا بالقول:» أنا مع فريق أولمبي الشلف إلى غاية نهاية الموسم».
المعتز بالله
Une nouvelle ministre de la culture pour quelle politique ?
Quel avenir pour «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» ?
- Publié le 15.05.2014 à 00:00, Par :
A. Lemili
Il est certain que le départ de Khalida Toumi ou, c’est selon, la désignation de Nadia Labidi à la tête du ministère de la Culture n’a pas fait outre mesure du bruit dans le landerneau local. Toutefois, les réactions parmi le microcosme culturel ont plus ou moins été prévisibles, en ce sens que la partante n’a jamais bénéficié d’une quelconque empathie dans les milieux artistiques et culturels.
Toutefois, ce départ a été salué par quelques hommes de culture parmi les plus attentifs aux arts et lesquels, finalement n’avaient jamais trop attendu de l’ancienne ministre ou nourri un quelconque espoir d’embellie pour le secteur qu’ils considéraient «totalement fonctionnarisé et une administration centrale où c’était à celui qui jouait mieux le larbin. Il suffirait pour
cela de faire les comptes du «turn-over» involontaire qui en a été la marque de fabrique. Des fonctionnaires s’en allaient, d’autres les remplaçaient et tourne-manège parce qu’il était tellement facile de tomber en disgrâce à ce stade. D’ailleurs, l’ambiance oppressive qui régnait au sein du ministère était devenue anecdotique. D’aucuns disaient et savaient l’omniprésence d’une forme de chantage qui consistait à être d’accord avec toutes les décisions et mesures prises par la ministre pour ne pas être mis au placard, sur place pour les
fonctionnaires, ou, sinon, pour un porteur de projet, d’être coupé des mesures d’accompagnement, lesquelles sont en réalité un droit», nous confie, joint au téléphone, un cinéaste expatrié. Ces propos sont recoupés par un producteur qui souligne «la disponibilité à profusion de moyens de financement de
projets, sauf que ces moyens étaient utilisés pour tout sauf à accompagner de vraies réalisations. Ceci pour l’ensemble des domaines artistiques et culturels. En fait, le secteur était rongé par la politique nationale de gigantisme. Sur cet aspect de la question, Mme Toumi et ses collaborateurs ont naïvement ou peut-être machiavéliquement pensé que la culture consiste à parsemer l’année de méga-manifestations dans les grandes villes du pays, sortir de la naphtaline des évènements continentaux ou transcontinentaux qui n’ont plus rien à voir avec l’actualité et dont la particularité est de coûter les yeux de la tête jusqu’à équivaloir parfois le budget d’un micro-État d’Afrique. Des investissements qui auraient nettement gagné à être dispatchés sur de petits projets et autres œuvres de création. Cela n’a pas été malheureusement le cas. Pour l’anecdote, sachez que tout le monde se gausse des budgets aux montants de la taille d’un train consentis aux festivals de poésie féminine, aïssaouas, jazz, musique moderne, lecture, malouf… lesquels dont la réalité n’ont aucun impact sur les populations. Exception faite bien entendu de quelques dizaines de fans. Sauf que le rapport coût/utilité devient dès lors scandaleux. Ailleurs, cela aurait été considéré comme dilapidation des deniers publics».
Pourtant, tous ceux que nous avons approché estiment également que le
problème ne consiste pas à désigner une nouvelle ministre à la tête du secteur, dans la mesure où la marge de manœuvre de l’intronisée est plus que réduite. Plus précis est un comédien à la retraite : «En fait, quelle que soit la personne qui occupe le poste de ministre de la Culture, celle-ci n’est là que pour faire tapisserie. C’est ailleurs qu’est pensée, réfléchie et conçue la politique culturelle nationale. Cette politique, c’est connu, doit magnifier tout ce qui ne l’est pas ou, soyons quand même moins méchants, le rendre plus ou moins digeste.»
Si les personnes qui appartiennent au microcosme artistico-culturel parlent en connaissance de cause de la situation
générale qui prévaut dans le secteur, le citoyen-lambda est littéralement aux
antipodes de la question et, dans leur
majorité, les gens que nous avons approchés concentrent leurs réponses sur l’omniprésence du petit écran et surtout des opportunités qu’offre la réception par satellite des programmes pour tous les goûts. Les uns, notamment les jeunes, parlent «d’overdose de football», les femmes «des télénovelas et autres séries turques», tandis que les plus âgés, aux choix plus en rapport avec la
réalité immédiate, préfèrent tout ce qui est «politique, histoire» ou encore le sport du temps de… papa.
Il y a, en conclusion, unanimité autour de l’évènement qui va marquer la wilaya de Constantine en 2015 que dans leur majorité les personnes auxquelles nous nous sommes adressé s’inquiètent d’abord de «l’avancement des travaux de préparation, lesquels vont à un train de sénateur jusqu’à mettre en doute la capacité de la ville à recevoir
dans des conditions de viabilité minimale l’évènement. Preuve en est que la rumeur locale laisse entendre une probabilité de partage de la manifestation avec Oran, en raison de ses capacités d’accueil, ses atouts touristiques, ses avantages naturels dont la mer et les plages, et Constantine, et pour cause le choix initial de cette ville», ensuite «du potentiel risque de changement des équipes et groupes ayant jusque-là pris en charge et piloté ce grand projet».
Toutefois, ce changement est souhaité par ces mêmes interlocuteurs, en ce sens qu’il s’agirait «d’une smala d’incompétents qui ont duré autant qu’a durée l’ancienne ministre parce qu’ils ont été désignés à des postes importants non pas en considération de leurs compétences, mais, et nul ne l’ignore parmi la société civile et le microcosme culturel, par copinage. D’où d’ailleurs l’échec consommé de la politique du secteur depuis une dizaine d’années».
A. L.
الجزائر رحمها الله
كادير الجابوني مغني الكابريات
هذا الشيطان مفسذ المراهقين
احسن فنان في 2013
وعلى المباشر في القناة الوطنية الجزائرية دستورها الاسلام دين الدولة
أنا أعرف أن معظمكم لا يعجبه هذا الكلام
انتهى الكلام
لمثل هؤلاء مشات في الجزائر في 60 داهية
======صورة : ح م
اتحاد العاصمة يرسّم تتويجه باللقب.. والحمراوة يضمنون البقاء
صورة : ح م
وجاء تتويج اتحاد العاصمة بلقب الموسم الحالي، بعد مشوار جيّد وكبير، ففضلا عن عدم انهزامه منذ الجولة الثامنة، فإنه تمكن من جمع 64 نقطة وفي حال فوزه في المبارتين المتبقيتين فانه سيحقق رقما قياسيا، كأول فريق يصل إلى جمع 70 نقطة.
وكانت الجولة الـ 28 في صالح فريق مولودية وهران الذي تمكن من ترسيم بقائه في حظيرة البطولة الأولى، بفضل فوزه الساحق على شبيبة بجاية بثلاثة أهداف لهدف واحد. ومن جانبه عاد شباب بلوزداد بفوز هام جدا من عين مليلة بعد تغلبه على شباب عين الفكرون بثنائية نظيفة، جعلته بحاجة إلى نقطة واحدة في الجولتين المتبقيتين لترسيم بقائه هو الآخر.
وافتك مولودية بجاية، المهدد هو الاخر بخطر السقوط، نقطة ثمينة وان كانت على أرضه أمام ضيفه شبيبة القبائل في الأنفاس الأخيرة من المواجهة، بعدما كان منهزما بهدف دون رد. مقدما بذلك خدمة جليلة لوفاق سطيف الذي بقي في مركز الوصافة رغم انهزامه أمام الجار مولودية العلمة بهدفين لهدفن وأضاع لاعبه قراوي ضربة جزاء في الدقيقة 23 من اللقاء.
النتائج الفنية للجولة الـ 28
شباب عين الفكرون 0 - شباب بلوزداد 2
اتحاد الحراش 2 - أهلي البرج 2
مولودية بجاية 1 - شبيبة القبائل 1
شبيبة الساورة 2 - مولودية الجزائر 0
مولودية العلمة 2 - وفاق سطيف 1
شباب قسنطينة 1 - جمعية الشلف 1
اتحاد العاصمة 2 - أمل الأربعاء 1
مولودية وهران 3 - شبيبة بجاية 1
جدول الترتيب
الرتبة الفريق نقاط لعب
1- إتحاد الجزائر 64 28
2- وفاق سطيف 52 28
3- شبيبة القبائل 50 28
4- مولودية العلمة 45 28
5- إتحاد الحراش 44 28
6- مولودية الجزائر 42 28
7- أمل الأربعاء 40 28
-- شباب قسنطينة 40 28
-- شبيبة الساورة 40 28
10- جمعية الشلف 37 28
11- مولودية وهران 33 28
12- شباب بلوزداد 31 28
-- مولودية بجاية 30 28
14- شبيبة بجاية 25 28
15- ش.برج بوعريريج 21 28
16- ش.عين الفكرون 20 28
15- ش.برج بوعريريج 21 28
16- ش.عين الفكرون 20 28