الاثنين، مايو 12

الاخبار العاجلة لعودة المديعة حليمة قربوعة الى اداعة قسنطينة بعد رحلة اعلامية الى قناة القران الكريم التلفزيونية ومستمعي قسنطينة يتفاجاون بصوت المديعة الراحلة حليمة في برنامج صباح الخير قسنطينة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة لعودة المديعة حليمة قربوعة  الى اداعة قسنطينة بعد رحلة اعلامية الى قناة القران الكريم التلفزيونية ومستمعي قسنطينة يتفاجاون بصوت المديعة الراحلة  حليمة في برنامج صباح الخير قسنطينة والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الصحافية سهام سياح ان السكن  قبر الحياة في الجزائر والاسباب مجهولة
الغرب

المصور :

بــقلـم :  ع.مصطفى
يـــوم :   2014-05-12
120 لاجئ سوري و350 رعية نيجيرية بمدينة تيارت
التسول والاحتيال

    أفاد أمس مصدر رسمي من مصالح الإدارة  انه تم إحصاء ولحد الساعة عبر مدينة تيارت لوحدها 120 رعية سورية استقروا بها منذ جوان 2011.وحسب ذات المصدر الرسمي فان اغلب الرعايا السوريين متواجدون الآن بفندقين بعاصمة الولاية أما البقية فقد فضلوا كراء مساكن او شقق هروبا عن أعين الناس لعدة اعتبارات ويأتي الأكراد على راس القائمة الذين يشكلون أغلبية اللاجئين السوريين الفارين من الحرب الطاحنة والتي مازالت تتخبط فيها سوريا أكثر من عامين وحسب ذات المصدر دائما فان أغلبية الرعايا يمتهنون التسول بوسط المدينة او عبر أحيائها الكبرى لغياب مصدر مالي يسد قوت يومهم لكن في غالب الأحيان ينتقلون أفراد او مجموعات المتكونة من أطفال ونساء ورجال عبر الأحياء طلبا للنقود لدى السكان او أصحاب المحلات التجارية ولا يفضلون البقاء في مكان واحد ومد اليد طلبا للمال تجنبا لمشاكل محتملة او مضايقات من قبل الأشخاص أو وقوع اعتداء عليهم من قبل المجموعات الإجرامية ونهب أموالهم. و أفاد ذات المصدر الرسمي أن الأموال التي تجمع من التسول توجه غالبيتها لمساعدة الأقارب المتواجدين بتراب سوريا للالتحاق بأرض السلام الجزائر اذ يوفر قسط منها لاقتناء تذاكر السفر عبر الخطوط الجوية .
والملاحظ عبر ذات المصدر الرسمي فان الرعايا السوريين يفكرون دوما في الاستقرار وعدم العودة الى سوريا سبب وجبة انهم فقدوا كل ما يملكون مشيرا ان احد الرعايا الآن قد ارتبط بسيدة تقطن بمدينة تيارت وهذا مؤشر قوي على عدم التفكير كما ذكرنا سابقا للعودة مرة ثانية الى وطنهم سوريا .
وبالمقابل فقد أشارت الأرقام الرسمية الى تواجد 350 رعية نيجيرية ممن نزحوا من بلادهم و استقروا بمدينة تيارت منذ ديسمبر 2012 وهم في تزايد على غرار الرعايا الأفارقة الآخرين الذين تقلص عددهم منذ بداية العام الجاري لكن بالنسبة للرعايا النيجريين فالوضع يختلف تماما فتواجدهم عبر مدينة تيارت هو عبارة عن هجرة سرية بحجة الحروب الأهلية المشتعلة والفقر لكن ما وراء ذلك البزنسة وجمع أموال المحسنين وفاعلي الخير ثم إعادة إرسالها من جديد لذويهم بالنيجر من اجل سد حاجياتهم من الاموال وصولا الى الحدود الجزائرية النيجيرية فالعملية يتحكم فيها رجال عصابات جزائريين ونيجيريين وتكون العملية نهاية كل شهر بعد جمع الحاجيات المطلوبة .
ولم يخف مصدرنا الرسمي قلقه من هذا الوضع ليس فقط من استغلال المواطن بل يتعدى الى اكثر من ذلك خاصة الامراض المنتشرة بينهم من السيدا والتراكوم والسل ضف الى هذا ان الكثير منهم ممن يتقن اللغة العربية بدا في ممارسات الشعوذة والنصب والاحتيال على المواطنين السذج منهم والطريقة المستعملة في ذلك انهم يتوجهون الى البلديات والارياف لممارسة الشعوذة وطقوسها وبطريقة يمكن الإيقاع بضحاياهم وسلب أموالهم مع العمل أن عدة مناطق نائية يتم البحث فيها عن الكنوز والذهب المدفون والمعروفة ايضا لدى سكان هذه المناطق اين تختص عصابات للبحث والتقصي عن الذهب المفقود .

الطاقم الطبي أرجع الحادثة إلى الضغط طباعة إرسال إلى صديق
الأحد, 11 مايو 2014
عدد القراءات: 301
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
تسليم رضيع  لغير عائلته بمصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي بقسنطينة
شهد، نهاية الأسبوع، قسم الرُضّع حديثي الولادة داخل مصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة، حالة استنفار قصوى و ذلك بعد اكتشاف أهل أحد الرُضّع بأن ابنهم قد سُلم خطأ لعائلة تقطن خارج الولاية، في سابقة خطيرة يُرجعها الطاقم الطبي إلى حالة الضغط غير المسبوقة التي تشهدها المصلحة منذ أسابيع. الحادثة سُجلت بحسب مصادر من داخل المصلحة، مساء الجمعة الماضي، حين تفاجأ أهل رضيع يقطنون داخل تراب ولاية قسنطينة، بأن المولود غير موجود في الأسرّة المخصصة للأطفال حديثي الولادة بمصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي، و هو ما أدخلهم في حالة من الغضب و القلق الشديدين، و عزّز لديهم مخاوف باحتمال تعرض ابنهم للاختطاف.   كما سادت حالة استنفار داخل المصلحة انتهت و بعد التحدث إلى الممرضين و الأطباء الذين كانوا مناوبين تلك الليلة، بالتوصل إلى أن الرضيع قد سُلّم خطأ لعائلة تقطن في إحدى الولايات المجاورة، عوض طفلهم الحقيقي، حيث تم على الفور إعلام العائلتين و تسليم الرضيعين لهما، مصادرنا ذكرت أن أهل المريضة الذين حولوا الرضيع إلى خارج قسنطينة لم يتنبهوا إلى الاسم المدون في السوار الذي كان حول يده و نزعوه قبل قراءته.
و قد أثارت الحادثة استياء واسعا بين أهلي الرضيعين، وسط مخاوف بين الحوامل الماكثات بالمصلحة و المُقبلات على الإنجاب، من احتمال تسجيل ما هو أخطر بسبب حالة الضغط و الفوضى الحاصلة، خاصة بعد أن تم غلق مصلحة التوليد بسيدي مبروك مع استمرار استقبال الحالات من الولايات المجاورة.
كما ذكر شبه طبيين من داخل المصلحة بأن ما حصل ليس سوى خطأ بسيطا مقارنة بما يمكن أن يحصل، حيث يستقبل الطاقم الطبي يوميا ما يفوق 60 امرأة حامل يجب التكفل بهن و بأطفالهن، الذين يوضع ستة منهم في مهد وحدا نظرا لحالة الضغط غير المسبوقة المسجلة و عدم تمكن أفراد الطاقم الطبي من أداء عملهم على أكمل وجه، و هو ما كان سببا في تنفيذهم اعتصامات لمطالبة الإدارة بإيجاد مخرج لهذا الوضع و تجنب حوادث أكثر خطورة قد تصل لفقد أرواح المريضات. مدير المستشفى الجامعي قال أن حوادث مماثلة تسجل في جميع مستشفيات العالم، مضيفا بأن مصالحه قد فتحت تحقيقا لتحديد ملابسات ما حصل و معرفة المتسببين فيه و إن كان الأمر يتعلق بإهمال في أداء المهام.
ياسمين.ب

الغرب


المصور :

	أفاد أمس مصدر رسمي من مصالح الإدارة  انه تم إحصاء ولحد الساعة عبر مدينة تيارت لوحدها 120 رعية سورية استقروا بها منذ جوان 2011.وحسب ذات المصدر الرسمي فان اغلب الرعايا السوريين متواجدون الآن بفندقين بعاصمة الولاية أما البقية فقد فضلوا كراء مساكن او شقق هروبا عن أعين الناس لعدة اعتبارات ويأتي الأكراد على راس القائمة الذين يشكلون أغلبية اللاجئين السوريين الفارين من الحرب الطاحنة والتي مازالت تتخبط فيها سوريا أكثر من عامين وحسب ذات المصدر دائما فان أغلبية الرعايا يمتهنون التسول بوسط المدينة او عبر أحيائها الكبرى لغياب مصدر مالي يسد قوت يومهم لكن في غالب الأحيان ينتقلون أفراد او مجموعات المتكونة من أطفال ونساء ورجال عبر الأحياء طلبا للنقود لدى السكان او أصحاب المحلات التجارية ولا يفضلون البقاء في مكان واحد ومد اليد طلبا للمال تجنبا لمشاكل محتملة او مضايقات من قبل الأشخاص أو وقوع اعتداء عليهم من قبل المجموعات الإجرامية ونهب أموالهم. و أفاد ذات المصدر الرسمي أن الأموال التي تجمع من التسول توجه غالبيتها لمساعدة الأقارب المتواجدين بتراب سوريا للالتحاق بأرض السلام الجزائر اذ يوفر قسط منها لاقتناء تذاكر السفر عبر الخطوط الجوية .
والملاحظ عبر ذات المصدر الرسمي فان الرعايا السوريين يفكرون دوما في الاستقرار وعدم العودة الى سوريا سبب وجبة انهم فقدوا كل ما يملكون مشيرا ان احد الرعايا الآن قد ارتبط بسيدة تقطن بمدينة تيارت وهذا مؤشر قوي على عدم التفكير كما ذكرنا سابقا للعودة مرة ثانية الى وطنهم سوريا .
وبالمقابل فقد أشارت الأرقام الرسمية الى تواجد 350 رعية نيجيرية ممن نزحوا من بلادهم و استقروا بمدينة تيارت منذ ديسمبر 2012 وهم في تزايد على غرار الرعايا الأفارقة الآخرين الذين تقلص عددهم منذ بداية العام الجاري لكن بالنسبة للرعايا النيجريين فالوضع يختلف تماما فتواجدهم عبر مدينة تيارت هو عبارة عن هجرة سرية بحجة الحروب الأهلية المشتعلة والفقر لكن ما وراء ذلك البزنسة وجمع أموال المحسنين وفاعلي الخير ثم إعادة إرسالها من جديد لذويهم بالنيجر من اجل سد حاجياتهم من الاموال وصولا الى الحدود الجزائرية النيجيرية فالعملية يتحكم فيها رجال عصابات جزائريين ونيجيريين وتكون العملية نهاية كل شهر بعد جمع الحاجيات المطلوبة .
ولم يخف مصدرنا الرسمي قلقه من هذا الوضع ليس فقط من استغلال المواطن بل يتعدى الى اكثر من ذلك خاصة الامراض المنتشرة بينهم من السيدا والتراكوم والسل ضف الى هذا ان الكثير منهم ممن يتقن اللغة العربية بدا في ممارسات الشعوذة والنصب والاحتيال على المواطنين السذج منهم والطريقة المستعملة في ذلك انهم يتوجهون الى البلديات والارياف لممارسة الشعوذة وطقوسها وبطريقة يمكن الإيقاع بضحاياهم وسلب أموالهم مع العمل أن عدة مناطق نائية يتم البحث فيها عن الكنوز والذهب المدفون والمعروفة ايضا لدى سكان هذه المناطق اين تختص عصابات للبحث والتقصي عن الذهب المفقود .

ليست هناك تعليقات: