أرياف قسنطينة لا تزال وفية لعادات و تقاليد الأجداد طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 14 مايو 2014
عدد القراءات: 316
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
انطلاق موسم جز الصوف بالطمينة و نهايته وجبة غذاء فاخر بلحم الجدي
انطلق في الأيام الأخيرة من شهر أفريل حسب الرزنامة المحلية التي تتماشى والمواسم الفلاحية في ربوع أرياف قسنطينة، موسم جز الصوف الغنم ، بعد أن عرفت درجة الحرارة ارتفاعا محسوسا ، مما يؤثر سلبا على أجسام قطعان المواشي ، وهذا ما يجعلها مهيأة للعملية التي تعد محورية ، في شعبة تربية المواشي ، والتي تنطلق عادة وقت الضحى بعد عودة القطعان من المراعي في يوم مشمس ، حيث تكون العائلة قد حضرت احتفاء بذات المناسبة طبقا من الطمينة للمتطوعين في إطار ما يسمى قديما " التويزة ". عمي السعيد شعبي أحد رواة تقاليد منطقة عين عبيد ، قال لنا أن هذه المناسبة تعد قديما يوما مميزا ، في المزرعة وتنطلق وقت الضحى ويحضر لها المربون منذ الصباح بدءا بإعداد المكان الذي يحتضن إشارة انطلاق الموسم ،فيما تهتم الأسرة بتحضير كمية معتبرة من الطمينة تكفي للمتطوعين وكذا أفراد العائلة ، وكانت قديما ، تنطلق بصوت الرحابة الذين يصلون على النبي في أهازيج جماعية ترد عليها النسوة عادة بالزغاريد ، إيذانا بالانطلاق الرسمي للعملية التي تدوم عدة أيام حسب عدد قطيع كل أسرة .
أثناء الاحتفاء تقدم الطمينة مصحوبة باللبن أو الحليب الرائب للمتطوعين الذين يتغذون بقصعة من العيش بالحليب، وتختم العملية عادة بغذاء فاخر قد يكون كسكسي أو ثريد كل حسب ما يشتهيه ، يعلوه لحم الجدي الذي لم يكن يباع بل يربى لمثل هذه المناسبات و يقدم في قصعة كبيرة يدور حولها حديث عن نوعية صوف الموسم وثمنها في السوق وأيها أجود ، باعتبارها أول منتوج فلاحي يسوق أو يدخر لحاجة العائلة.
عمي السعيد شعبي أوضح بأن موسم جز الصوف يكون فرصة لعودة الخرفان المفطومة إلى القطيع بعد أن تم تغريبها بين الفلاحين في نوع من التبادل للقطعان الصغيرة إلى غاية موسم الجز  ، ويصعب عليها حينها أن تعرف أمهاتها التي تغير شكلها و رائحتها  وبذلك يتحول الحمل الصغير إلى فطيم يعتمد على نفسه في التغذية وتختم بذلك مرحلة مهمة في حياة وتكاثر قطعان الغنم في انتظار موسم جديد.
تمكنت النصر من حضور جز نعاج من قطيع سليمان  مكموش بمنطقة زهانة الفلاحية ،وهو في أوج عملية سوف تستمر في الجهة لأيام أخرى يتم فيها تبادل المقاص الخاصة بالعملية والتي يتم شحذها قبل ذلك بأيام مع اختيار أجودها معدنا وصنعا .
بعض المربين  يحتفظون بمقاص تعود إلى من سبقوهم من الأجداد ، ويرفضون إعارتها لغيرهم وإن حدث ذلك يستعملونها بأنفسهم تطوعا ، ويذكر أن هناك من الفلاحين والمربين من اتخذ ذات العملية حرفة بعد أن أتقنوها وأصبحوا يتميزون بسرعة كبيرة جدا في عملية الجز التي كانت موضوعا لمسابقات في السرعة حسب بعض المصادر قديما.
للإشارة وصل سعر قنطار الصوف هذه السنة حسب بعض الفلاحين ما بين  9000  دج و12000  دج حسب النوعية والنظافة ومواصفات أخرى كثيرة تدخل في تحديد السعر. 
ص رضوان

تجاوزت أعمارهم الـ40 و يتهافتون على الصونا و الرياضة طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 14 مايو 2014
عدد القراءات: 221
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
رجال يحكمون السيطرة على مراكز اللياقة البدنية و يضعون النساء على الهامش
لطالما اقترن مصطلح الرشاقة و اللياقة البدنية بالجنس اللطيف بسبب الأموال الكبيرة التي تنفقها النسوة على الوسائل المساعدة على ذلك و على اشتراكات بمراكز للياقة البدنية ظلت لسنوات الزبون الوحيد بها بدون منازع، غير أن السنوات الأخيرة قد أدخلت فئة أخرى على هذه المراكز و جعلتها المسيطر الأكبر بعد خروج الكثيرات منها. مراكز اللياقة البدنية التي تشهد انتشارا واسعا في السنوات الأخيرة، لطالما سيطرت عليها النسوة اللائي كن الزبون الأول و الوحيد بها لهثا خلف الرشاقة و عملا على المحافظة على جسم مثالي خاصة بالنسبة للعاملات منهن اللائي ينفقن جزءا كبيرا من راتبهن شهريا فقط لأجل أن تبدون أصغر  في السن.
و بين قاعات الرياضة بهذه المراكز و حمامات الصونا و الجاكوزي، قضت الكثير من النساء أوقاتهن في صرف أموال كبيرة كان المرض سببها بالنسبة للبعض منهن ممن لا يزلن مستمرات في التردد على هذه المراكز، في  وقت توقفت المهوسات بالقوام عن ذلك فور الحصول على الجسم المثالي أو لأن المال الكافي لذلك لم يعد متوفرا.
خرجنا في جولة للبحث عن هذه المراكز بمحيط ولاية بومرداس ، فوقفنا بإحداها و الذي فاجأتنا بالنتائج التي توصلنا إليها، بعد أن دخلناها و نحن نحمل صورة عن مكان مملوء بالنساء، فبدا شبه خال في الفترة الصباحية المخصصة لهذه الفئة، ما فسرته مسيرة المركز بتقلص مستمر لعدد النساء في الفترة الأخيرة لحساب الرجال بعد أن كن حريصات على عدم التفريط في أي حصة من حصص الرياضة أو فترات الاستمتاع بحمام الصونا و الجاكوزي و كذا التدليك الذي تستخدم فيه مختلف المواد من أجل التخلص من التعب و التوتر الذين يفرزهما العمل أو الضغوطات المنزلية خاصة بالنسبة لربات الأسر الميسورات الحال التي تشكل أكبر زبائن المركز عادة.
الرجال يخرجون النساء من مراكز اللياقة البدنية
فاجأنا رد المسيرة التي حدثتنا مطولا و ردت على تساؤلات كثيرة طرحناها، في حديثها عن زبائن قالت بأنهم يشكلون غالبية المرتادين على المركز، فقد راحت تحكي عن الرجال خاصة الذين تزيد أعمارهم أو تساوي الـ40 سنة، مؤكدة بأنهم يشكلون أكثر من 95 بالمائة من المشتركين لديهم و يمثلون إطارات بمؤسسات عمومية أو أنهم أصحاب شركات خاصة كبرى.
الرجال و كما قالت محدثتنا على عكس النساء اللائي يتوقفن بعد وقت قصير عن التردد على المركز، لتحل محلهن نساء أخريات حيث يتمسك  الرجال باشتراك تجاوز الـ4 سنوات بالنسبة للكثيرين ممن يمضون بين 8 إلى 12 حصة شهريا ينوعون فيها بين الرياضة و الحمامات لأجل الراحة و المحافظة على جسم لا يشوه بذلة رسمية لا بد و أن تلبس يوميا لأجل العمل.
مراكز اللياقة أيضا و بظهورها خلقت مكانا للم شمل الفرق الرياضية التي لا تمتلك مكانا محددا لممارسة تمارينها أو الاسترخاء ، حيث  خصصت اشتراكات لضمان استمرارية في الممارسة خاصة بالنسبة للفرق الكبرى، بالإضافة إلى بعض الأطفال الذين يعانون من مشكل البدانة و الذين يأتون أغلب الأحيان برفقة آبائهم.
هي إذا ثقافة جديدة على مجتمعنا بدأ اكتسابها يتزايد بالنسبة لشريحة واسعة خاصة الرجال الذين يتسابقون لأجل الحصول على تدليك مثالي قالوا بأنه يخلصهم من تعب العمل و توتره الذي لا يتلاشى إلا بين أحضان مثل هذه المراكز التي حبذوا فكرة انشائها و زيادة أعدادها عبر كامل المناطق.                          إ.زياري

تنسيهم ضغط الدروس و توتر الامتحانات طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 13 مايو 2014
عدد القراءات: 500
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
أطفال يعيشون حلم ديزني في خيم الألعاب المطاطية المنتفخة بقسنطينة
إقبال ملفت تشهده خيم الألعاب المطاطية المنتفخة أينما حطت رحالها بقسنطينة، سواء على هامش المعارض التجارية أو النشاطات الثقافية و الترفيهية الخاصة بالأطفال الذين وجدوا فيها الفضاء المناسب للهروب و لو للحظات من توتر، ضغط و قلق  فترة الامتحانات. تلاميذ الطور الابتدائي كانوا من أكثر المتدفقين على خيم الألعاب المنتفخة المنصوبة بمحاذاة مسرح الهواء الطلق محمد وشن جاعلين من أمسيات أيام نهاية الأسبوع على وجه الخصوص موعدا للمرح بعيدا عن ضغط أوقات المراجعة لاسّيما عشية الاختبارات البيضاء المتبوعة بالمصيرية، مثلما ذكر عدد من الأطفال الذين تحدثنا إليهم بهذا الفضاء.
الطفل محمد باي البالغ من العمر 11سنة قال بأنه توّسل كثيرا لوالديه لأجل السماح له بمرافقة خالته و ولديها إلى ساحة الألعاب المؤقتة بالقرب من مسرح محمد وشن بزواغي.
الطفلة ريتاج ذات 12سنة ذكرت بأن والدتها هي التي وعدتها بزيارة الخيمة إن هي انتهت من حفظ دروسها و حل تمارينات الرياضيات و اللغة العربية التي حددتها هي شخصيا لها. أما صديقتها ماريا فاعتبرت أنها أكثر حظا لأن عمها هو من تكفّل بدفع ثمن تذكرة الدخول و بالتالي منحها وقتا للتسلية للابتعاد عن كراريسها للحظات.
و طبع الحماس نبرات الكثير من الأطفال و هم يتحدثن عن أكثر الأشياء و الألعاب التي راقت أذواقهم، و عبّر البعض عن فرحتهم بالرقص و التقاط صور تذكارية رفقة أشهر شخصيات الرسوم المتحركة التي رافقت طفولتهم و بشكل خاص «ميكي و ميني ماوس»، «شترونف»، «شارلوت أو فريز» بالإضافة إلى المهرجين الذين رسما البسمة على الوجوه الشاحبة لكثافة الدروس.
حصص التنشيط الترفيهي التي تحتضنها مثل هذه الخيم لقيت استحسان الأولياء، لكن الأكثرية اعتبروا الأسعار غير مشجعة، و قال بعض الأولياء الذين اختاروا أو بالأحرى اضطروا للجلوس في المروج القريبة من الفضاء الترفيهي بسبب غلاء التذاكر بأن  الأسعار لا تشجع على تكرير الزيارة خاصة للعائلات المحدودة الدخل، غير أنهم استحسنوا المبادرة و قالوا أنها جاءت في وقتها لأن صغارهم في حاجة ماسة إلى تغيير الأجواء ، أمام نقص مرافق التسلية و انعدامها بالكثير من الأحياء. و ذكر البعض بأنهم  لم يترددوا في قطع عشرات الكيلومترات لأجل منح أطفالهم فرصة الترويح عن النفس و تجديد الطاقة أياما قبل امتحانات التلاثي الأخير.
و ليست خيمة ديزني للألعاب المنفوخة بفضاء محمد وشن وحدها التي استقطبت كل ذلك الاهتمام و الإقبال الملفت للأطفال و أوليائهم بل كل الألعاب المطاطية المنفوخة من قلعات الانزلاق، حلبات القفز و المتاهات الصغرى التي باتت ترافق أغلب التظاهرات و الخدمات التجارية سواء بالمعارض أو المراكز التجارية و حتى المطاعم.
و عن الأسعار قال البعض أنها تتراوح بين 200و 350دج للساعة بالمرافق الدائمة و 350 و 700دج بفضاءات التسلية المتنقلة.
و بخصوص أهمية النشاطات الترفيهية و حاجة التلاميذ إليها في فترة الامتحانات قالت المختصة في علم النفس التربوي حكيمة صياد بأن الأولياء بقدر تسببهم في توتير صغارهم المتمدرسين من خلال الضغط المتواصل عليهم بحثهم المتواصل على الاجتهاد و المراجعة لأجل تحقيق نتائج أفضل، بقدر زيادة وعيهم و حرصهم على منح أطفالهم فرص الترويح عن النفس في خرجات عائلية أو بمنحهم وسائل للترفيه كالألعاب الالكترونية.
مريم/ب * تصوير: الشريف قليب


مواطنون طالبوا سلطات ولاية قسنطينة بفتح تحقيق طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 14 مايو 2014
عدد القراءات: 504
تقييم المستخدمين: / 2
سيئجيد 
العثور على ملفات لطلبات السكن مرمية بساحة مندوبية سيدي مبروك
شهدت صباح أمس، مصلحة السكن الاجتماعي الكائن مقرها بحي الدقسي بقسنطينة، احتجاجا عارما من قبل مواطنين عثروا على ملفات طلبات السكن مرمية بساحة المصلحة المجاورة لمقر المندوبية البلدية سيدي مبروك. وغص مدخل المصلحة بعشرات المواطنين الغاضبين، بعد أن اكتشفوا ملفات المئات من طالبي السكن الاجتماعي أودعها أصحابها قبل أيام قليلة مرمية بساحة المصلحة، داخل أربعة أكياس بلاستيكية حسب ما أدلى به محتجون للنصر، حيث وقفنا على وصولات إيداع ملفات مرمية على الأرض تعود لشهر مارس الفارط.
واحتوت الملفات المرمية أيضا، عددا هاما من الوثائق الرسمية التي تتضمنها ملفات طلب السكن الاجتماعي، متمثلة في صور طبق الأصل من بطاقات التعريف الوطنية ورخص السياقة مصادق عليها، ووثائق عدم الانتساب للضمان الاجتماعي، إضافة إلى شهادات الميلاد وشهادات عائلية، وكلها وثائق تحمل أختام مصالح رسمية، استخرج بعضها قبيل يومين.
و هو ما دفع بالعشرات من المحتجين للبحث بين أكوام الأوراق المتناثرة لإمكانية العثور على وثائقهم أو وثائق معارفهم، بينما تسابق عدد من النسوة للبحث بين صور فوتوغرافية لفتيات ملقاة بين الأوراق، حيث اعتبر المحتجون ما حصل فضيحة بأتم معنى الكلمة، مطالبين بفتح تحقيق في القضية، خصوصا وأنه من السهل استعمال الوثائق من قبل أي شخص آخر، في قضايا نصب واحتيال، أو انتحال صفة، سيما وأن الوثائق التي تم التخلص منها حديثة وحملت تواريخ حديثة بعضها لا يتعدى الأسبوع.
وقال عدد من المواطنين في حديث للنصر ، أنه لدى قدومهم للاستفسار عن ملفاتهم التي أودعوها قبيل أسابيع بمصلحة السكن الاجتماعي تفاجؤوا بملفاتهم مرمية، لينتقل الخبر بسرعة البرق لعدد من سكان عدة أحياء مجاورة، ما دفع بالعشرات من المواطنين للتوجه نحو المصلحة للاستفسار عن ملفاتهم، غير أن خلو المصلحة من الموظفين قبل نهاية فترة الدوام الصباحي بسبب تخوفهم من غضب المحتجين.
ورغم أن إحدى الموظفات أكدت أن الوثائق المرمية ليست ضرورية، ولا تؤثر على ملفاتهم، إلا أنها لم تتمكن من امتصاص غضب عشرات الشباب، متهمة إحدى عاملات النظافة بسوء التقدير والوقوف وراء رمي الوثائق خارج المصلحة.
من جهته، اعترف مسؤول مصلحة السكن الاجتماعي بخطورة ما حدث، رغم مطالبته لعشرات الشباب والنسوة ،الذين أحاطوا به لحظة وصوله، أين طالبوه بإعادة ملفاتهم أو إيداع شكاوى لدى مصالح الأمن، رافضين اتهام منظفة بالوقوف وراء رمي الوثائق، في الوقت الذي حملوه مسؤولية ما وقع، فيما أوضح أنه سيقوم بتسوية وضعية أصحاب الملفات أولا ثم فتح تحقيق في القضية، لاسيما وأنه لا يوجد أي أمر سواء شفهي أو كتابي من قبله للموظفين لإتلاف الوثائق، مبديا تعجبه من خلو المصلحة من موظفيها الذين لم يواجهوا أصحاب الملفات ، الذين سارعوا لمنحه صورا طبق الأصل عن هوياتهم من أجل معرفة مصير ملفاتهم.
من جهة أخرى، لم يرد الأمين العام لدائرة قسنطينة على محاولات النصر الاتصال به هاتفيا لمعرفة وجهة نظره حيال القضية بإعتبار دائرة قسنطينة المسؤول الأول عن المصلحة.
عبد الله بودبابة * تصوير: الشريف قليب


الطــــارف طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 14 مايو 2014
عدد القراءات: 311
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
سكان عين أخيار وبن سبتي يشلون الوطني 44 تضامنا مع الشاب المنتحر
قام أمس سكان قرية بن سبتي ،بقطع الطريق الوطني رقم 44 الرابط بين القالة والطارف، بوضع الحجارة والمتاريس وإضرام النار في العجلات المطاطية، ما تسبب في شل حركة المرور عبر هذا المحور الهام  لساعات ،و حال دون التحاق  طلبة أقصى بلديات الجهة الشرقية بمقاعد الجامعة والموظفين بأماكن عملهم  بعاصمة الولاية . وهذا تضامنا حسبهم مع الشباب البطال (ذ-عاطف ) 33سنة المنحدر من القرية ،الذي أقدم أمس الأول على إضرام النار في جسده بسبب البطالة التي يعاني منها، وهو ما تسبب في إصابته بحروق بليغة في أنحاء مختلفة من جسده ، حيث يوجد تحت العناية الطبيــة .
وأرجع المحتجون ،إقدام الضحية على الانتحار إلى تجاهل المسؤولين النظر في مشكلته، وعدم إستقبالهم له ما أدى به في الأخير بعد أن سدت في وجهه  كل السبل، إلى الإقدام على عملية الانتحار لوضع حد لحياته ، وإيصال وضعيته للجهات الوصية ،أمام حالة اليأس والإحباط النفسي التي يعيشها .
و طالبوا الوالي التدخل بفتح تحقيق في القضية ،وتحديد المسؤوليات ، مؤكدين أن المعني ما كان ليقوم بفعلته لو تم السماع لمشكلته واستقباله.
وتطورت الحركة الإحتجاجية إلى إثارة جملة من المشاكل الإجتماعية ،التي تعاني منها القرية وتخص تحسين إطارهم المعيشي، من ذلك على الخصوص مشاكل، السكن الريفي، الطرقات ،الإنارة العمومية والأرصفة  وتراكم القمامة و نقص التزود بمياه الشرب أضف إلى ذلك إهتراء شبكة الصرف الصحي الخ ...
وقد تنقل رئيسا البلدية والدائرة لعين المكان، لمحاورة المحتجين ،غير أنهم أصروا على حضور الوالي قبل أن يتم التوصل إلى تعيين ممثلين عنهم ،للتنقل إلى مقر الولاية،وهو ما سمح بإعادة فتح الطريق.
من جهتهم قام سكان قرية عين أخيار بغلق الطريق المؤدي نحو عاصمة الولاية، وبلدية القالة عبر الوطني 84 ا مرورا بقرية المالحة،  وهذا تضامنا حسبهم مع الشاب المنتحر ليتطور الإحتجاج إلى طرح بعض المشاكل الاجتماعية، التي تتخبط فيها القرية  من كل الجوانب من ذلك حرمانهم من التهيئة الحضرية ، إنتشار الحيوانات الضالة ، البطالة ،غياب الإنارة العمومية ،تدهور  حالة الطرقات  ، السكن الريفي  ناهيك عن غياب المرافق الشبانية والخدماتية والترفيهية وغيرها .
وقد  تنقل رئيس البلدية لعين المكان ، حيث فتح حوارا مع المحتجين تم خلاله طمأنتهم على مشروعية مطالبهم والتي وعد بالتكفل بكل النقائص المطروحة ، مما أدى بالمحتجين إلى إعادة فتح الطريق أمام مستعمليه .
ونشير أن  عدة  بلديات  كعين العسل ، القالة ،أم الطبول  ،العيون ورمل السوق ..  عاشت أمس أزمة في التمون  بالحليب و الوقود ، بسبب توقف وصول إمدادات شاحنات التوزيع جراء هذا الاحتجاج، هذا فيما   ظل فيه أصحاب المركبات من الوزن الخفيف والثقيل  عالقين على مستوى الوطني 44  ، الأمر الذي أدى بالبعض إلى تحويل المسار ،عبر طرقات ومسالك أخرى وسط حالة من التذمر  والإستياء،كما سجلت مناوشات بين بعض المحتجين وأصحاب المركبات ،بعد رشق السيارات بالحجارة من قبل الشباب المحتج ومحاولة بعض المنحرفين واللصوص إبتزاز مستعملي الطريق مقابل السماح لهم بالعـــبور.
ق/بـــــــاديس



A quoi sert le Centre culturel algérien à Paris ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.05.14 | 10h00 1 réaction


Les réseaux des centres et instituts culturels étrangers ne cessent de s’étendre à travers le monde et leur rôle ne cesse de s’accroître au fur et à mesure que la mondialisation prend de l’ampleur. Œuvrant dans le domaine de la diplomatie culturelle qui consiste en l’échange d’idées, d’informations, de valeurs, de traditions, de croyances, et d’autres aspects de la culture, avec l’intention de favoriser la compréhension mutuelle, ces structures sont des ressources puissantes du Soft Power.
Ce concept, paru au début des années 1990, consiste en la capacité d’attraction et de séduction, exercée par un modèle culturel ou une idéologie sur les autres, dans le but de rendre l’action de celui qui la produit une norme universelle. Ainsi, les puissances mondiales et certains pays émergents mènent une vraie bataille, surtout dans les pays sous-développés riches par leurs ressources naturelles. L’Institut Goethe, les centres culturels turcs, l’Institut français ou encore l’Institut Confucius rivalisent ainsi en matière d’actions culturelles pour attirer le maximum de gens et faire accepter et rendre légitimes leurs actions politiques et économiques.
A Alger, pas moins de six centres culturels mènent une lutte acharnée pour augmenter leur fréquentation à travers une programmation régulière et de qualité tant les enjeux sont importants et les structures culturelles officielles ont depuis longtemps été désertées par les Algérois. L’Algérie possède deux centres culturels à l’étranger : le Centre culturel algérien du Caire, fermé depuis des lustres, et le Centre culturel algérien à Paris (CCA). Ce dernier est placé sous la tutelle conjointe des ministères de la Culture et des Affaires étrangères.
Ceux qui ont eu à le fréquenter, savent que le public qui participe à ses actions culturelles est presque exclusivement issu de notre communauté vivant en France. Il accomplit donc une mission de service communautaire, et non une mission de diplomatie culturelle comme l’indique son statut. Il est de ce fait loin de représenter une ressource du soft power pour l’Algérie et il n’a absolument aucune influence sur l’opinion publique française.
Ammar Kessab : Expert en politiques culturelles
 
 
Vos réactions 1
anti khoroto   le 16.05.14 | 11h17
compte pour du beurre
si je comprends bien cet expert, il faudrait fermer ce centre car seuls les émigrés le fréquentent, en gros ils comptent pour du beurre. S'il faut le fermer c'est justement parce qu'il ne répond pas aux besoins des immigrés. ça va de l'accueil jusqu'à son directeur qui est présent uniquement pour les conférenciers étrangers et ne se ''dérange'' pour les artistes et intellectuels algériens. monsieur l'expert dans le monde entier, les centres culturels ont objet d'attirer leurs nationaux pour maintenir un lien avec le pays mais aussi parce que les nationaux entrainent avec eux les étrangers.Vous le dites vous même, si les algériens fréquentent les centres culturels étrangers c'est parce qu'ils offrent un minimum d'aliments de l'esprit et de loisirs face au désert culturel de l'Algérie. alors SVP affutez votre argumentation ça vous évitera d'insinuer que les émigrés comptent pour du beurre.Schez par exemple ce n'est pas en programmant les mêmes films algériens qui date de Mathusalem que le centre va concurrence Paris capitale mondiale du cinéma etc...
 

Turbulences chez Barakat

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.05.14 | 10h00 6 réactions

Dix-neufs signataires, tous membres de Barakat, s’opposent, dans un communiqué, aux consultations politiques «engagées à leur insu» et critiquent «une initiative lancée par quelques personnes qui ne représentent qu’elles-mêmes et qui s’inscrit en porte-à-faux avec les idéaux, le texte fondateur et notamment la déclaration politique de Barakat».

«Pour qu’il n’y ait pas de nouveaux Khalida et Amara au nom de Barakat, nous dénonçons fermement les consultations engagées par un groupuscule de personnes au nom du mouvement, avec un certain nombre de partis politiques», affirment-ils. Selon les auteurs, la démarche est «incompréhensible et douteuse». «Cette décision a été prise lors d’une réunion informelle et non lors d’une assemblée générale», précise Bouzid Ichaalalan, l’un des membres signataires. 15 militants étaient présents dont trois nouveaux membres. Amira Bouraoui et Mehdi Bsikri ont soumis au vote la décision d’engager des consultations avec les partis politiques. 13 personnes ont voté en faveur du texte. Selon Bouzid Ichaalalan, «cette décision n’était pas à l’ordre du jour, ce vote n’a aucune légitimité».
A la fin de cette réunion, un message a été envoyé aux membres présents avec le programme des rencontres avec les différents partis politiques (Ennahda, El Adala, Al Jil Jadid, MDS et MSP). Selon un membre de Barakat, ce message démontrerait que les consultations politiques ont débuté bien avant le vote de cette décision. «Amira Bouraoui a constitué un groupe pour valider cette décision et profiter de l’absence de certains membres», déclare Idir Tazerout. «Ce choix contredit le texte fondateur du mouvement, on trahit la confiance des Algériens. Barakat n’appartient ni à moi, ni à Amira, ni aux 19 signataires du communiqué. Il appartient à tous le monde», insiste Bouzid Ichaalalan.
Officiellement, les consultations politiques seraient entreprises au nom de la transition politique. Officiellement. «Amira Bouraoui disparaît de la scène médiatique. En perte de visibilité, elle a pris cette décision pour revenir sur le devant de la scène», dénonce un membre. «C’est une manipulation ! Amira Bouraoui veut assouvir ses ambitions politiques sur le dos de Barakat», ajoute un membre du mouvement. Jointe par téléphone, la principale concernée réagit : «Nous avons voté cette décision à la majorité lors d’une assemblée générale. 20 personnes étaient présentes. Quand on n’assiste pas aux réunions, on ne conteste pas les décisions prises.» «Je n’ai aucune ambition politique, si ce n’est que les choses changent dans notre pays», ajoute-t-elle.
Sa démarche, selon elle, est conforme au texte fondateur : «Nous entamons des discussions avec de partis et des personnalités politiques. Il s’agit de tables rondes et non pas d’alliances. Ce communiqué n’a aucune valeur. Car Barakat a toujours communiqué via sa page facebook.» L’avenir de Barakat semble s’écrire en pointillé. Une assemblée générale va être organisée pour mettre fin aux divisions. Des mesures seront prises. L’éviction de certains membres du mouvement est évoquée.


Hassiba Hadjoudja
 
 
Vos réactions 6
arnak   le 16.05.14 | 13h42
on sait aussi
ya si omar que rak tet'bel pour le poste de ministre representant de la communauté Algerienne a l'etranger apres avoir soutenu fakhamouteka abdeka el mali. je te conseille de lui envoyer aussi un packet de ... la suite
 
arnak   le 16.05.14 | 13h32
Mr MCAF
si omar ait M tu esperes poste de ministre des Algeriens de l’etranger ou de depité, tu arretes pas de faire ton offre de service sur tout les forums possibles et imaginables
Fakhamatouhoum a du t’oublier mon povre!
A ta place au lieu de mettre juste ton nom et ton prenom sur les forums, je rajouterai mon numero de tel et mon adresse on sait jamais n’est ce pas?
ou alors je te conseille d’envoyer aussi un pacquet de couches a fakhamatoukoum pour se rappeler a son bon souvenir et lui rappeler que tu l’a soutenu de toutes tes forces avant le 17 avril
c’est ce que tu as fait pour Missoum sbih( sous pretexte qu'il etait agé et grabataire) quand il etait ambassadeur a paris a moins qu’il ne soit juste de
 
Esaü   le 16.05.14 | 12h56
balbutiements
Si les mouvements populaires ne sont pas encadrés par des partis politiques ils n'ont aucune chance de réussir. Qu'est-ce que c'est que cette histoire de mouvement non partisan pour demander un changement politique? Si vous réclamez le changement de système politique,vous faites de la politique et si vous voulez faire de la politique faites le dans un cadre organisé au sein d'un parti existant(il y en a beaucoup) ou à créer; d'autant que la dynamique de changement est portée par plusieurs groupes de partis qui ont réussi à transcender leur appartenances partisanes. Quant à l'excuse qui consiste à dire que ces partis ne sont arrivés à rien depuis leur création revoyez tout le changement par rapport aux années d'avant et ne dites surtout pas que c'est un cadeau du pouvoir.Tout a été acqui de haute lutte au moment ou BARAKAT n'existait pas.
 
ge   le 16.05.14 | 12h05
Turbulences chez Barakat
C'est normal qu'il y ait des divergences de vues, des égarements voire une compétition entre les membres. C'est trop tôt pour crier à "une manipulation" c'est un dénigrement en quelque sorte. je conseille aux membres de Barakat de garder leur calme, leur sang-froid et d'attendre la décision de l'assembée générale quant à "l'initiative des 13" dont Amira mérite tous les égards, étant l'une des premières à s'engager dans ce mouvement. Tant que les "consultations" gravitent autour de l'opposition, tout est dans l'ordre.
 
mors83   le 16.05.14 | 10h58
discutions
il n'y a pas de mal DISCUTER avec l'opposition réelle ou même artificielle (nus on a cru a des contacts avec OUYAYA).
 
omar lesaits   le 16.05.14 | 10h26
Mecca Cola
Le BARAQATAR ! Ils sont dix, ils n'ont jamais pu rassembler plus de 50 personnes ! enfin, pour les consultations POLITIQUES j’espère qu'ils sont sponsorisés par Mecca Cola !
Donc Louiza Chennoub le gérante de Mecca Cola veut museler Bouraoui !
L’improvisation et le manque de maturité manifeste! C'est minable !
Avec plus de 100 partis politiques ils ne trouvent pas leurs bonheurs ! Quand on voit les médias étrangers très intéressés à ce pseudo mouvement , tu comprends d'où il vient et les objectifs ... vata ! circulez il n y a rien à voir ! 

Hadj 2014 : Entre les organisateurs rien ne va plus

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.05.14 | 10h00 4 réactions
| © AFP

En juin prochain, 28 800 hadjis algériens sont attendus en Arabie Saoudite.

Entre le bilan déjà lourd des pèlerins décédés depuis le début de l’année et l’augmentation des cas de coronavirus Mers, cette année encore, l’organisation de la omra ne sera pas simple. Pendant ce temps, l’Office du hadj et de la omra, et les agences de voyages règlent leurs comptes. Alors que l’Arabie Saoudite annonce 157 décès dus au coronavirus MERS, la direction générale de la prévention et de la promotion de la santé (ministère de la Santé) est la dernière à alerter, par courrier daté du 11 mai, l’Office du hadj et de la omra (ONHO) de la menace que représente le coronavirus pour la santé des hadjis algériens amenés à partir en pèlerinage dès le mois prochain.
Dans ce courrier, dont El Watan Week-end détient une copie, elle demande la réactivation du dispositif relatif à la surveillance et à l’alerte du syndrome respiratoire du Moyen-Orient, le coronavirus MERS, pour parer à d’éventuelles contaminations des hadjis algériens. Un comité constitué de représentants des ministères des Affaires étrangères, des Finances, de la Santé, des Transports et enfin de l’ONHO, sur le qui-vive à l’aéroport international d’Alger, a été chargé de contrôler les conditions de traitement des hadjis par les agences de voyages, y compris les conditions d’hygiène, une priorité compte tenu de l’augmentation du nombre de cas en Arabie Saoudite.
Pour sa part, la direction générale de l’Office du hadj et de la omra a interpellé les 36 agences de voyages qui seront chargées de transporter et de veiller sur les milliers de hadjis, rappelant, par la voix de son responsable cheikh Barbara, les douloureux souvenirs vécus durant les hadjs passés. Le directeur de cet office a même qualifié certaines agences de voyages d’ «opportunistes» et d’ «affairistes», «jouant avec la vie des Algériens à des fins matérielles», les accusant de ne travailler qu’en saison du hadj. Au regard de la situation sanitaire en Arabie Saoudite, l’Office du hadj déconseille aux femmes enceintes, aux enfants âgés de moins de 12 ans, aux personnes âgées de plus de 65 ans et aux personnes malades de cancer, d’insuffisance rénale, de troubles respiratoires et d’infections pulmonaires de partir en Arabie Saoudite dans le cadre du hadj.
                                                                                  *********************
Lies Senouci. Premier vice-président du Syndicat national des agences de voyages (SNAV) : Avec 5000 DA par pèlerin, je ne vois pas comment on peut se faire de l’argent sur leur dos !
-Cheikh Barbara tient certaines agences pour responsables des problèmes que rencontrent les hadjis algériens à La Mecque.
Mais de quels problèmes s’agit-il ? En tant que syndicat des agences de voyages, nous souhaitons que toute agence qui n’a pas respecté son contrat avec les voyageurs soit signalée afin que nous puissions prendre les mesures adéquates. Si l’Office a décidé de sanctions, nous ne sommes pas au courant. Enfin, je tiens à préciser que les agences possèdent un double agrément : le premier est donné par le ministère du Tourisme et le second attribué par l’Office national du hadj et de la omra. En d’autres termes, c’est lui qui le délivre. Donc, si cheikh Barbara a des preuves contre des agences qu’il les dénonce.
-L’Office dénonce entre autres les agences qui choisissent des hôtels vétustes ou trop éloignés.
Il faut être objectif et se référer au contrat : si dans ce dernier, le classement de l’hôtel et sa proximité ne sont pas déterminés, il n’est pas logique de parler de défaillance.
-L’Office accuse encore certaines agences de vouloir gagner de l’argent sur le dos des pèlerins…
Si on se réfère au cahier des charges qui régit l’opération du hadj, les agences doivent assurer l’encadrement de proximité. Et c’est l’Office du hadj qui finance et nous verse la somme de 5 000 DA par pèlerin. Donc je ne vois absolument pas comment on peut se faire de l’argent sur leur dos ! Il nous est même arrivé de ne toucher aucun bénéfice, car nous avons beaucoup de frais : les billets d’avion, les guides, etc. J’en profite pour dire que deux guides pour 250 personnes, c’est insuffisant.
-Avez-vous pris des mesures particulières cette année, compte tenu de l’augmentation du nombre de cas de coronavirus ?
Nous ne sommes pas médecins, juste des agences de voyages. C’est au ministère de la Santé et à l’Office du hadj de prendre des mesures et de mener une campagne de prévention, car ils ont les moyens de le faire.
-Comment les agences de voyages sont sélectionnées par l’Office ?
Un cahier des charges est publié chaque année. La sélection se fait via une commission interministérielle qui étudie les dossiers en fonction de critères, dont l’ancienneté et l’expérience. En d’autres termes, les agences sélectionnées sont celles qui ont le plus d’expérience dans l’organisation du hadj et de la omra. A chaque fois qu’on participe au hadj, nous avons non seulement un agrément mais aussi des contrats qui nous lient avec les partenaires saoudiens. Et c’est grâce à ces contrats que la sélection se fait.
                                                                            ********************
Cheikh Barbara. DG de l’Office du hadj et de la omra : Les agences de voyages sont tenues d’assurer un staff médical 24 heures sur 24
-Combien d’Algériens sont déjà partis en Arabie Saoudite pour accomplir la omra ?
Depuis le début de l’année, ils sont 155 000 Algériens à avoir déjà accompli la omra et ce nombre est appelé à augmenter. Cependant, il est important de rappeler aux agences de voyages la nécessité de mieux accompagner les pèlerins algériens, car nous avons enregistré plusieurs défaillances et nous avons pris la décision de sévir contre ce genre de pratiques irresponsables. Aujourd’hui, il est hors de question de pardonner à certaines agences qui recourent à la location d’hôtels qui se trouvent à 4 km de Harem. Il est également inadmissible de voir nos hadjis entraînés dans des hôtels vétustes. A ces agences, je dis : «Faites entrer des devises et des touristes en Algérie, c’est ce qu’on attend de vous.»
-Combien d’agences avez-vous sanctionnées pour les défaillances dont vous parlez ?
Neuf. Cinq ont été interdites, pendant deux ans, d’activité du hadj et de la omra, tandis que quatre autres ont reçu des avertissements de la part de l’Office. La liste pourrait s’allonger si d’autres agences se comportent de la même manière durant la prochaine saison du hadj. Au total, 165 agences dont 54 nouvelles ont été agréées par l’Office contre 203 l’an dernier.
-Combien d’Algériens sont attendus à La Mecque cette année ?
Nous avons droit à un quota de 28 800 hadjis pour cette année alors que l’an dernier ils étaient 36 000. Ce nombre a été revu à la baisse en raison des travaux  au niveau de Harem.
-Avez-vous recensé des décès parmi les omristes algériens ?
Oui. Depuis le début de l’année, nous en avons enregistré 55 (33 hommes et 22 femmes). Sur dix cas de décès, trois ont perdu la vie après des troubles respiratoires dus aux incendies dans des hôtels, un omriste s’est suicidé, six autres sont décédés dans des accidents de la route. Les 45 autres victimes souffraient de maladies diverses : cancer, insuffisance rénale, troubles respiratoires et infections pulmonaires.
-Qu’en est-il du cahier des charges et combien d’agences de tourisme et de voyages seront retenues pour le hadj ?
Pour l’instant, 80 agences de voyages et de tourisme ont retiré leur cahier des charges, mais seules une trentaine, 36 maximum, seront sélectionnées, de manière très stricte, pour transporter les hadjis. Elles doivent, entre autres, accompagner les pèlerins tout au long de leur séjour et sont dans l’obligation d’assurer un staff médical 24 heures/24 et de veiller à la qualité des repas qui leur sont donnés. En parallèle, une réunion interministérielle aura lieu dans quelques jours pour définir le prix fixe du hadj pour cette année.


157 morts en Arabie Saoudite

Le ministère saoudien de la Santé a annoncé, mercredi, cinq nouveaux décès dus au coronavirus MERS, portant à 157 le bilan des morts dans le pays, premier foyer de cette infection apparue en 2012. Dans son bulletin quotidien, le ministère a fait état de la mort de deux femmes âgées de 60 ans et d’une troisième de 63 ans à Djeddah (ouest), et de deux hommes de 55 et 57 ans à Riyad. Le nombre total d’infections par le coronavirus MERS s’établit désormais à 511 depuis l’apparition de la maladie dans le royaume, selon les autorités saoudiennes.            (AFP)
Sofiane Abi / Sofia Ouahib
 
 
Vos réactions 4
somhana207   le 16.05.14 | 13h02
Hadj
5000 DA par pélerin (155 000 Hadj) compter combien ça chiffre- crénaux juteux que ce pilier de l'Islam!-c'est devenu une mode ,une "regardez moi"alors qu'il y a tant de bien à faire ,tant de vieux garçons à marier, tant d'immolation à faire éviter etc...j'en connais pas mal de hadadj et hadjat qui reviennent encore transformés avec plus de haine , plus d'hyprocrisie des diables en somme et j'en passe-pourquoi vouloir ressembler au prophète quand on a un mauvais fond- heureusement qu'il y a des exeptions-au final "le virus" ne devrait pas exister aux lieux saints-
 
MAK   le 16.05.14 | 12h50
mak
la Mecque c'est la maison de dieu chez les musulmans; comment se fait-il qu'un virus microscopique défit dieu et lui prend sa maison? bizarre non?
 
ténira   le 16.05.14 | 12h19
La corruption, non le coronavirus !
La preparation et le deroulement du hadj ont de tout temps ete entaches par la corruption et le vol a grande echelle. Tant que les pouvoirs publics n'interviennent pas pour mettre en prison les voleurs et ceux qui recoivent, sans honte, des commissions de la part des operateurs saoudiens, la situation continuera a tuer nos pauvres pelerins. Le coronavirus tue lui aussi, mais c'est normal. C'est un virus. Le plus dangereux reste dans notre pays le virus de la corruption et du vol.
 
Langiri   le 16.05.14 | 11h43
Commerce honteux
Voilà ce qui arrive quand le sacré est piétiné et que le mercantilisme s'empare de tout.
ça ne vous rappelle pas une histoire contée dans les livres sacrés concernant un peuple ayant fabriqué un veau d'or en lieu et place de son dieu. Ou encore, qui quelques siècles plus tard a transformé son temple en grand marché ou tout se vendait y compris la parole de dieu?
Le monde musulman a perdu tout sens du sacré et le déroulement quasi évènementiel du hadj en est l'illustration pathétique retransmise en direct 24h/24


Disparition des salles de cinéma, théâtres et librairies

Oran, dépôt de bilan pour la culture ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.05.14 | 10h00 Réagissez
| © D. R.

La culture se fait rare à Oran. La majeure partie des salles de cinéma croupit sous des tas d’ordures, et les librairies se comptent sur les doigts d’une seule main. Hormis la saison estivale où elle renaît quelque peu de ses cendres, pour le restant de l’année la vie culturelle à El Bahia est laminée.

Le Nouvel-Oran, qui «croît» à l’est de la wilaya, souffre d’un manque cruel d’infrastructures culturelles. En effet, dans les nouveaux quartiers de la ville, on aura beau chercher de fond au comble, on ne décèlera nulle trace du moindre cinéma de quartier, ni du moindre théâtre. La culture est quasi-inexistante. Pourtant,  l’extension d’Oran vers l’est est à ce point prédominante que le centre-ville actuel est en passe de devenir le Vieil-Oran. Des communes comme Bir El Djir ou Belgaïd s’agrandissent année après année et font de l’ombre à Oran-
Centre : hôtels de luxe, centre d’affaires, nouveaux quartiers, chaînes de restauration, magasins de luxe… rien n’est négligé. «Moi qui habite Akid Lotfi, il ne m’est plus indispensable de descendre au centre-ville pour y effectuer mes achats. Je peux tout trouver dans mon quartier», nous expliquera un habitant de l’est, qui y a trouvé son compte.
Toutefois, une question mérite d’être posée : est-il vrai que «tout se trouve» dans ces nouvelles zones d’habitation ? La réponse est bien sûr non ! Il y a une carence, et de taille, dont personne au rang des pouvoirs publics ne semble se soucier : les infrastructures culturelles ! Dans ces nouveaux quartiers, les fast-foods sont légion, mais les librairies brillent par leur absence. La culture, pour nos dirigeants, est décidément un luxe dont les oranais peuvent se passer. «Quand un nouveau quartier est conçu, pour l’animer les architectes pensent à le doter d’une mosquée et d’un marché de proximité. Voilà à quoi se réduit l’animation d’un quartier pour nos dirigeants. Intégrer dans leurs maquettes une salle de cinéma ou un théâtre de quartier ne rentre même dans leur imagination», nous expliquera un urbaniste.
Il y a certes le Méridien Hôtel avec le Centre des conventions qui le jouxte qui propose périodiquement des événements culturels... mais à quel prix ? L’accès à ces spectacles n’est pas donné à tout le monde. Il faut débourser entre 1500 jusqu’à 5000 DA pour assister à un concert… des sommes mirobolantes ! C’est, hélas, cela le raisonnement de nos dirigeants : opter pour la démesure, sans se soucier de l’intérêt des petites gens.
D’ailleurs, c’était en bombant le torse que les autorités locales avaient déclaré, l’année dernière, qu’Oran sera munie d’un grand opéra, haut standing, pouvant abriter jusqu’à 3000 personnnes. «A quoi bon construire avec tant de faste un opéra de 3000 places si, en parallèle, on n’est pas capable d’ériger ici et là des petits théâtres de quartier ?», se demandent nombre d’Oranais. Il faut bien dire ce qu’il en est : ce ne sont pas seulement les nouvelles zones d’habitation qui manquent d’infrastructures culturelles…même au cœur d’Oran, là où sont érigés les quartiers dits «chics», la culture est quasi-absente.
Seule la cinémathèque «Carbure»
A Bel Air, par exemple, des immeubles «haut-standing» poussent comme des champignons, mais sans pour autant concourir à l’animation de ce quartier. «Bel Air est devenu un quartier-dortoir de luxe», se plaisent à dire ses habitants. A Miramar, la librairie la plus célèbre d’Oran s’est convertie, l’été dernier, en magasin de chaussures, au grand dam des amoureux du livre. Point positif tout de même : une nouvelle librairie, sise à Cavaignac, a ouvert ses portes en octobre dernier, et connaît, depuis, un certain engouement. Comme quoi, même si la situation de la culture à Oran laisse largement à désirer, il ne faut jamais désespérer !
Salles obscures
«Oran, la ville qui abrite un festival international dédié au septième art, mais qui n’est pas capable d’ouvrir deux salles de cinéma». C’est en ces termes que beaucoup d’Oranais raillent la situation catastrophique dans laquelle se morfond le cinéma dans leur ville. Effectivement, dans le tout-Oran, il n’y a que la Cinémathèque qui «carbure» bon an mal an. Pourtant, il suffit de faire un tour au centre-ville pour remarquer qu’El Bahia est bien lotie en salles obscures. Tellement bien loties que durant les années 70’ chaque cinéma avait sa spécialité : péplums, westerns, nouveautés, classique, cinémas indien, égyptien.
Aujourd’hui, ce temps-là est révolu, et la Cinémathèque, située à Miramar, est devenue un «fourre-tout» où on y projette toutes sortes de films. Pourtant, Oran abrite chaque année un festival international dédié au cinéma arabe, ce qui laisserait croire, si on s’en tient à la logique, que les cinémas se trouvent à profusion dans cette wilaya. Absolument pas : la majeure partie des salles sont fermées et se trouvent dans un état de dégradation avancée.
Le Rex, à l’avenue de Tlemcen, est à jamais irrécupérable. La salle Marhaba (ex-Escurial) fait pitié à voir tant son hall est jonché d’ordures. A la rue Mostaganem, la salle de cinéma le Tivoli a été rasée en 2011, avant de se transformer, cette année, en antenne administrative. Certes, certaines salles ont bénéficié d’opérations de réhabilitation, à l’image d’Es-Saâda et le Maghreb, hélas, ces salles flambant neuves ne sont aujourd’hui opérationnelles qu’au gré des festivals ou d’événements périodiques. Pour le restant de l’année, elles demeurent
fermées. 

Investir dans les friches industrielles

Pour Hadj Melliani, enseignant-chercheur à l’université de Mostaganem, construire de nouvelles infrastructures en matière de culture n’est pas une urgence absolue à Oran. Car, alors, il s’agirait d’infrastructures «fantômes». «Il faut tenir compte du fait qu’il y a eu ces dernières années des changements sociologiques qui ont concouru à l’émergence de ce que j’appelle ‘‘la culture d’appartement.’’»
Aussi, les gens ne ressentent pas la nécessité qu’on leur construise des cinémas ou des théâtres, car ils préfèrent consommer de la culture «at home». Cette culture d’appartement s’est développée par le biais des instruments culturels individualisés, à l’image des home-cinéma, des lecteurs DVD, et des ordinateurs sophistiqués. «Petit à petit, les citoyens n’ont plus ressenti la nécessité de sortir. Ils consomment la culture, mais en interne !»
Et d’expliquer que les jeunes, aujourd’hui, voient jusqu’à 3 films par jour, sans avoir mis les pieds une seule fois dans une salle obscure. «C’est pour cela que j’insiste à dire que c’est une erreur de construire, tous azimuts de nouvelles infrastructures culturelles, car elles seraient des coquilles vides.»
En revanche, ce que préconise cet enseignant-chercheur, c’est d’axer les efforts sur l’épanouissement des talents émergents. «Pour réinjecter la culture dans les nouvelles zones d’habitation ou dans les quartiers déshérités, il faut octroyer des espaces culturels aux artistes en herbe, où ils puissent répéter et éventuellement se produire.»
Pour cela, il suffit juste de faire preuve d’un peu d’imagination : Oran possède énormément de friches industrielles qui sont délaissées, voire tombant en ruine. «L’idée est donc de réhabiliter, à moindre coût, les friches industrielles abandonnées, tout en conservant leur caractère d’usines pour les octroyer aux jeunes artistes.»
Effectivement, Oran regorge de friches industrielles à l’arrêt depuis plusieurs décennies. Ces usines vacantes, en plus d’occuper beaucoup d’espace, contribuent grandement, du fait de leur décrépitude, à enlaidir le paysage urbain. Aussi, les convertir en espaces culturels, fut-il avec les moyens du bord, est perçu par beaucoup comme une idée originale.         (A. E.-K.)

Akram El Kébir
 
 
Régions Est Annaba
 

Infrastructures sportives à Annaba

Une dégradation avancée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 14.05.14 | 10h00 1 réaction
 
 La réhabilitation de cette infrastructure nécessitera encore des milliards.
| © El Watan
La réhabilitation de cette infrastructure nécessitera...

Juché sur les hauteurs de l’Edough dans la commune de Séraïdi, le centre de préparation des équipes et des athlètes de niveau international n’est toujours pas en état d’exploitation.

L’état des infrastructures sportives dans la wilaya de Annaba laisse à désirer. C’est le constat de différents athlètes sportifs pratiquant plusieurs disciplines. Et si les terrains de proximité sont déjà totalement dégradés, les stades de compétition sont en voie de l’être. Installé récemment, le wali de Annaba, Mounib Sandid, ne semble pas s’inquiéter, outre mesure, de cette situation. Heureusement que la commission sportive de l’APW a dérogé à la règle et a préparé un dossier sur ces insuffisances et autres retards accusés dans l’avancement des chantiers.
L’exemple le plus désolant demeure de loin celui du chantier de la salle Chahlef Chahreddine, à la cité Plaine Ouest et du centre régional d’éducation physique et sportive (Creps). Haut lieu de la préparation des athlètes de niveau international dans toutes les disciplines sportives, particulièrement les équipes nationales de football et d’athlétisme, ce centre est depuis des années dans un état lamentable ; d’ailleurs sa dégradation a été entamée durant la tragédie nationale. Juché sur les hauteurs de l’Edough, dans la commune de Séraïdi et implanté sur un terrain de 7 ha dont 3 bâtis, ce centre sportif n’est toujours pas en état d’exploitation.
Créé en 1964, il a été affecté à la direction de la jeunesse et des sports (DJS) de Annaba en 2010 ; celle-ci a lancé une étude technique pour sa réhabilitation pour un coût de 2 milliards de dinars. Une réévaluation de l’opération inscrite initialement avec une autorisation de programme de 360 millions de dinars est accordée au mois de septembre 2011 avec une rallonge d’un milliard de dinars. L’ex-ministre de la Jeunesse et des Sports, Hachemi Djiar, qui avait décidé d’octroyer cette enveloppe, avait exigé à la DJS une prise en charge effective pour la restauration du Creps, dont la livraison était prévue en 2013. «Nous sommes en 2014 et rien n’a été fait», se lamentent les mêmes athlètes.
Grandeur et décadence d’un centre qui faisait la fierté de la wilaya et du pays, où les équipes sportives nationales, toutes disciplines confondues, se ruaient pour y décrocher une réservation pour un stage de préparation. Il est doté de plusieurs structures et équipements sportifs, dont un gymnase de type C destiné aux sports collectifs (handball, basket-ball et volley-ball), un terrain de football, une piste d’athlétisme, un second plateau à l’air libre pour les sports collectifs et une piscine couverte.
D’autres structures sont intégrées à cette infrastructure, dont un bloc administratif, trois pavillons-dortoirs de 48 places chacun, trois salles de cours, un réfectoire, une bibliothèque, un amphithéâtre de 198 places et des foyers de détente. Aujourd’hui, le Creps est hors service et livré aux aléas du temps et aux chiens errants qui dépassent en nombre les ouvriers en charge de ce chantier.           
Leïla Azzouz
 
 
Vos réactions 1
mhno   le 15.05.14 | 16h57
Et qui été le responsables des infrastru
Mr Salim le conseillé actuel du Ministre.
Une personne qui fait du copinage avec les responsables des stade OPOW et des infrastructures dans toute l'Algérie.
Il y a beaucoup d'argent en jeu et ce n'est pas TAHMI qui essayera d'y remédier. 




Rue Mustapha benbolaïd

Sept familles dans la rue

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.05.14 | 10h00 Réagissez
 
 Les services de l’APC, pourtant alertés bien avant, n’ont pas pris les choses au sérieux.
| © El Watan
Les services de l’APC, pourtant alertés bien avant, n’ont pas pris les choses au sérieux.

La démolition d’un magasin a provoqué l’effondrement d’une vieille bâtisse mitoyenne.

La vie de sept familles et celle d’un commerçant du 19, rue Mustapha Benboulaïd (non loin de l’école Amardjia Abbas ), une des plus grandes avenues du centre-ville, a basculé le vendredi 2 mai courant. Voyant le danger venir, les habitants de Harat Zaoui, une vieille construction datant des années 1900, voient d’un  mauvais œil les travaux d’un voisin qui a utilisé les gros moyens pour creuser. Et ce qui devait arriver arriva : un vendredi une bonne partie de la harat s’est effondré! Dénoncée par les propriétaires qui ont avisé les services de la commune le 26 avril 2014, l’apparition des fissures n’a pas offusqué outre mesure les services sollicités.
La démolition du magasin jouxtant la harat précitée, où il a été creusé un trou de 3 m de profondeur, a fait bouger le mur porteur de l’ancienne bâtisse qui s’écroule et transforme de paisibles citoyens en SDF. «On s’apprêtait à dormir quand on a entendu des bruits d’éboulement; un de nos voisins a été sauvé de justesse. Les agents de la Protection civile ont établi un rapport sur l’accident ; on a eu très peur ! Depuis cette date nous dormons à la belle étoile», dira un des locataires.
«Mon magasin est fermé depuis plus de 15 jours. J’ai même peur d’y entrer pour récupérer ma marchandise. Je me trouve du jour au lendemain au chômage technique. Nous demandons l’intervention du wali pour nous trouver une solution», déclare un des ex-habitants de la harat qui s’explique mal la manière de faire des services techniques de la commune qui ont trouvé le moyen d’autoriser la réalisation d’une cave dans l’un des plus vieux quartiers du centre-ville.

Leïla Benani
 

Constantine : Opération « mains propres » à l’APC

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 15.05.14 | 10h00 3 réactions

Un élu, membre de l’APC de Constantine, fait l’objet d’une enquête policière.

Le concerné, issu du Mouvement populaire algérien (MPA) de Amara Benyounes, aurait été entendu hier par les services de la police judiciaire dans une affaire de vente de terrains illicites. Jusqu’en fin de journée, il était encore retenu dans les locaux de la police et on ignore l’issue de cet interrogatoire. Une semaine auparavant, un ex-élu pour le Parti des travailleurs (PT), Youcef Bouras, vice-président chargé des réalisations et de l’urbanisme de l’ancienne assemblée populaire communale, avait été placé lui aussi sous mandat dépôt, soupçonné dans une affaire de permis de construire attribués de manière frauduleuse.
Dans la même affaire, Moussa Mechouche, ex-chef du service urbanisme de la commune a, quant à lui, été placé sous contrôle judiciaire. Ces arrestations interviennent alors que l’affaire ayant défrayé la chronique locale, conduisant au jugement et à la condamnation à 7 ans de prison de Abderrahmene Abdaoui, élu sur la liste FLN et vice-président de l’APC, est encore fraîche dans la mémoire des Constantinois.
Ces scandales ne peuvent qu’entacher davantage la légitimité de ces assemblées « mal élues » et raviver le dégoût les Constantinois à leur égard. Sortie par la petite porte, l’ex- APC a été remplacée en 2012 par une nouvelle assemblée -toujours dominée par le FLN- qui semble se distinguer encore plus par l’incompétence et la prédation.            
N. N.
 
 
Vos réactions 3
El Wattani   le 15.05.14 | 23h21
VITE DEBARASSER NOUS DE CETTE RACAILLE
Il faut faire vite, et tous ce qui est réglementaire pour débarrasser la ville de ces énergumènes. cela relève de l'honneur et de la justice des Constantinois.Au fait pourquoi les partis ne font aucun commentaire, alors qu'ils veulent nous donner des leçons de démocratie.
 
mhno   le 15.05.14 | 16h51
Opération mains propres !!!!!!!!!!!!!!!!
Faudrait commencer par la DJS de Batna et la gestion du stade OPOW.
Mais bien sur ils bénéficient de la protection du Wali et du Ministre.
C'est un gros os pour la police même si le Sieur HAMEL le voulait.
L"équivalent d'un match benjamin contre sénior.
 
simsim   le 15.05.14 | 10h32
pour une meilleure gestion des APC!
L'état doit prendre toutes les mesures nécessaires pour combattre ces énergumènes qui pullulent dans nos APC et qui ne sont là que pour se servir et servir leurs proches,ce sont des gens qui se sont infiltrés dans les partis et qui se retrouvent du jour au lendemain responsables de toute une population donc tout le monde doit les dénoncer.Gloire à nos martyrs et vive l'ALGERIE!


Festival du conte et du récit à Constantine

Les narrateurs donnent libre cours à leur talent

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 14.05.14 | 10h00 2 réactions
Les narrateurs donnent libre cours à leur talent
| © D. R.

Encore une fois, les familles constantinoises se sont réunies pour écouter des récits et contes d’ici et d’ailleurs.

Lundi, lors d’une soirée printanière, adoucie par les senteurs florales dominées surtout par celles de la fleur d’oranger, le public s’est installé, affluant au fur et à mesure, dans l’un des patios du magnifique palais Hadj Ahmed Bey. Ce lieu historique, baptisé en 2011, musée national des arts et expressions populaires et culturels traditionnels, a été choisi parmi les lieux culturels de la ville, pour la tenue de la 5ème édition du festival international du conte et du récit organisé par l’association «Kan ya ma kan».
Lors de cette première soirée, l’assistance a eu droit à un avant-goût des prestations qui suivront jusqu’au 16 du mois en cours. Les professionnels du conte, déployant des talents multiples pour l’art de la narration, l’humour et le théâtre débordent, se sont relayés pour l’animation de cette soirée inaugurale. A 19h, les conteurs ont commencé à se succéder sur scène. Le public, avant même de les entendre, a découvert, à travers leurs costumes et le décor, le sens particulier de chaque prestation. Leurs tenues de scène laissaient aisément deviner leurs traditions et appartenances géographiques. Comme chacun sait, le conte est souvent tiré du vécu de nos aïeux; il est transmis par la tradition orale aux différentes générations ; il peut être porteur d’humour, souvent de morale et surtout un simple plaisir.
A titre d’exemple, la conteuse marocaine Halima Hamdane a choisi de raconter une historiette intitulée «Ali Z’har» (soit Ali le chanceux, ndlr). C’est l’histoire d’un couple. Le mari s’appelle Ali ; par sa naïveté, voire sa niaiserie, il a fait perdre à sa gentille épouse Daouia, toute sa fortune (bijoux et autres).
La libanaise, Leïla Derwiche, s’est intéressée à une équation difficile à résoudre : l’amour de la vie et la peur de la mort ! Elle a, durant 20 minutes, magnifiquement campé le rôle d’un personnage renfermant presque toutes les vilaines habitudes qu’un être humain puisse cumuler. La française Isabelle Genlis a consacrée son récit à la culture vietnamienne. Le Burkinabé Traoré Bakary a mené l’audience vers la philosophie du bonheur. Quant à l’Algérienne Sihem Kannouche, elle a usé d’adages arabes, notamment algériens, pour véhiculer quelques moralités.            
O. -S. Merrouche
 
 
Vos réactions 2
patinga   le 14.05.14 | 14h59
le verre a moitié vide ou ....
Mr ou mme filature le pessimisme est mortel . pourquoi pas ? un peu de douceur et un peu de rève redonnent éspoir a ceux et celle qui l'on perdu. une initative a encourager, regarde un peu les indiens tu crois qu'ils auraient survecu a leur misere s'ils n'ésperaient pas pour une vie meilleure un jour ? tant qu'il ya la vie , il y'a espoir.
 
filature   le 14.05.14 | 10h20
ma khasse el karde ghir el ward
Ils nous manquent que sa in Constantine?! les autorités de la ville sont-ils conscients du mal être des habitants de cette ville?...
personnellement vu l'état de la ville actuel, je revois tous ces spectateurs au chantier! à suivre
 

Un éboulement fait Deux morts à massinissa

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 13.05.14 | 10h00 1 réaction


Deux ouvriers ont trouvé la mort, hier vers 16h, dans le chantier d’un projet de logements initié par l’OPGI et une entreprise turque, à proximité du site du tombeau de Massinissa, dans la commune d’El Khroub. Les victimes, des ouvriers algériens, étaient en train de nettoyer une tranchée, avant d’être ensevelis sous des tonnes de terre suite à un éboulement. Ils ont péri sur le coup par asphyxie.
L’on ignore encore les causes exactes de cet éboulement. Ce drame pose encore une fois le problème de la sécurité des ouvriers dans les chantiers lancés un peu partout dans la wilaya. Ces travailleurs exposés souvent aux accidents de travail, exercent sans la moindre protection.                                                     

Y. S.
 
 
Vos réactions 1
samirsamir   le 14.05.14 | 13h14
santé et sécurité
Ils existent déjà des procédures (HSE) contre les risques d'éboulement de terrain.mais les entreprise les ignorent.

Il faut que le gouvernement joue sans rôle vis a vis la sécurité de travail et faire des audits dans les chantier non seulement l'avancement de projet et exiger le plan de sécurité au entreprise comme elle est mentionne dans le journal officielle 



A quoi sert le Centre culturel algérien à Paris ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.05.14 | 10h00 1 réaction


Les réseaux des centres et instituts culturels étrangers ne cessent de s’étendre à travers le monde et leur rôle ne cesse de s’accroître au fur et à mesure que la mondialisation prend de l’ampleur. Œuvrant dans le domaine de la diplomatie culturelle qui consiste en l’échange d’idées, d’informations, de valeurs, de traditions, de croyances, et d’autres aspects de la culture, avec l’intention de favoriser la compréhension mutuelle, ces structures sont des ressources puissantes du Soft Power.
Ce concept, paru au début des années 1990, consiste en la capacité d’attraction et de séduction, exercée par un modèle culturel ou une idéologie sur les autres, dans le but de rendre l’action de celui qui la produit une norme universelle. Ainsi, les puissances mondiales et certains pays émergents mènent une vraie bataille, surtout dans les pays sous-développés riches par leurs ressources naturelles. L’Institut Goethe, les centres culturels turcs, l’Institut français ou encore l’Institut Confucius rivalisent ainsi en matière d’actions culturelles pour attirer le maximum de gens et faire accepter et rendre légitimes leurs actions politiques et économiques.
A Alger, pas moins de six centres culturels mènent une lutte acharnée pour augmenter leur fréquentation à travers une programmation régulière et de qualité tant les enjeux sont importants et les structures culturelles officielles ont depuis longtemps été désertées par les Algérois. L’Algérie possède deux centres culturels à l’étranger : le Centre culturel algérien du Caire, fermé depuis des lustres, et le Centre culturel algérien à Paris (CCA). Ce dernier est placé sous la tutelle conjointe des ministères de la Culture et des Affaires étrangères.
Ceux qui ont eu à le fréquenter, savent que le public qui participe à ses actions culturelles est presque exclusivement issu de notre communauté vivant en France. Il accomplit donc une mission de service communautaire, et non une mission de diplomatie culturelle comme l’indique son statut. Il est de ce fait loin de représenter une ressource du soft power pour l’Algérie et il n’a absolument aucune influence sur l’opinion publique française.
Ammar Kessab : Expert en politiques culturelles
 
 
Vos réactions 1
anti khoroto   le 16.05.14 | 11h17
compte pour du beurre
si je comprends bien cet expert, il faudrait fermer ce centre car seuls les émigrés le fréquentent, en gros ils comptent pour du beurre. S'il faut le fermer c'est justement parce qu'il ne répond pas aux besoins des immigrés. ça va de l'accueil jusqu'à son directeur qui est présent uniquement pour les conférenciers étrangers et ne se ''dérange'' pour les artistes et intellectuels algériens. monsieur l'expert dans le monde entier, les centres culturels ont objet d'attirer leurs nationaux pour maintenir un lien avec le pays mais aussi parce que les nationaux entrainent avec eux les étrangers.Vous le dites vous même, si les algériens fréquentent les centres culturels étrangers c'est parce qu'ils offrent un minimum d'aliments de l'esprit et de loisirs face au désert culturel de l'Algérie. alors SVP affutez votre argumentation ça vous évitera d'insinuer que les émigrés comptent pour du beurre.Schez par exemple ce n'est pas en programmant les mêmes films algériens qui date de Mathusalem que le centre va concurrence Paris capitale mondiale du cinéma etc...
 
A la une Actualité
 

Hadj 2014 : Entre les organisateurs rien ne va plus

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 16.05.14 | 10h00 4 réactions
| © AFP

En juin prochain, 28 800 hadjis algériens sont attendus en Arabie Saoudite.

Entre le bilan déjà lourd des pèlerins décédés depuis le début de l’année et l’augmentation des cas de coronavirus Mers, cette année encore, l’organisation de la omra ne sera pas simple. Pendant ce temps, l’Office du hadj et de la omra, et les agences de voyages règlent leurs comptes. Alors que l’Arabie Saoudite annonce 157 décès dus au coronavirus MERS, la direction générale de la prévention et de la promotion de la santé (ministère de la Santé) est la dernière à alerter, par courrier daté du 11 mai, l’Office du hadj et de la omra (ONHO) de la menace que représente le coronavirus pour la santé des hadjis algériens amenés à partir en pèlerinage dès le mois prochain.
Dans ce courrier, dont El Watan Week-end détient une copie, elle demande la réactivation du dispositif relatif à la surveillance et à l’alerte du syndrome respiratoire du Moyen-Orient, le coronavirus MERS, pour parer à d’éventuelles contaminations des hadjis algériens. Un comité constitué de représentants des ministères des Affaires étrangères, des Finances, de la Santé, des Transports et enfin de l’ONHO, sur le qui-vive à l’aéroport international d’Alger, a été chargé de contrôler les conditions de traitement des hadjis par les agences de voyages, y compris les conditions d’hygiène, une priorité compte tenu de l’augmentation du nombre de cas en Arabie Saoudite.
Pour sa part, la direction générale de l’Office du hadj et de la omra a interpellé les 36 agences de voyages qui seront chargées de transporter et de veiller sur les milliers de hadjis, rappelant, par la voix de son responsable cheikh Barbara, les douloureux souvenirs vécus durant les hadjs passés. Le directeur de cet office a même qualifié certaines agences de voyages d’ «opportunistes» et d’ «affairistes», «jouant avec la vie des Algériens à des fins matérielles», les accusant de ne travailler qu’en saison du hadj. Au regard de la situation sanitaire en Arabie Saoudite, l’Office du hadj déconseille aux femmes enceintes, aux enfants âgés de moins de 12 ans, aux personnes âgées de plus de 65 ans et aux personnes malades de cancer, d’insuffisance rénale, de troubles respiratoires et d’infections pulmonaires de partir en Arabie Saoudite dans le cadre du hadj.
                                                                                  *********************
Lies Senouci. Premier vice-président du Syndicat national des agences de voyages (SNAV) : Avec 5000 DA par pèlerin, je ne vois pas comment on peut se faire de l’argent sur leur dos !
-Cheikh Barbara tient certaines agences pour responsables des problèmes que rencontrent les hadjis algériens à La Mecque.
Mais de quels problèmes s’agit-il ? En tant que syndicat des agences de voyages, nous souhaitons que toute agence qui n’a pas respecté son contrat avec les voyageurs soit signalée afin que nous puissions prendre les mesures adéquates. Si l’Office a décidé de sanctions, nous ne sommes pas au courant. Enfin, je tiens à préciser que les agences possèdent un double agrément : le premier est donné par le ministère du Tourisme et le second attribué par l’Office national du hadj et de la omra. En d’autres termes, c’est lui qui le délivre. Donc, si cheikh Barbara a des preuves contre des agences qu’il les dénonce.
-L’Office dénonce entre autres les agences qui choisissent des hôtels vétustes ou trop éloignés.
Il faut être objectif et se référer au contrat : si dans ce dernier, le classement de l’hôtel et sa proximité ne sont pas déterminés, il n’est pas logique de parler de défaillance.
-L’Office accuse encore certaines agences de vouloir gagner de l’argent sur le dos des pèlerins…
Si on se réfère au cahier des charges qui régit l’opération du hadj, les agences doivent assurer l’encadrement de proximité. Et c’est l’Office du hadj qui finance et nous verse la somme de 5 000 DA par pèlerin. Donc je ne vois absolument pas comment on peut se faire de l’argent sur leur dos ! Il nous est même arrivé de ne toucher aucun bénéfice, car nous avons beaucoup de frais : les billets d’avion, les guides, etc. J’en profite pour dire que deux guides pour 250 personnes, c’est insuffisant.
-Avez-vous pris des mesures particulières cette année, compte tenu de l’augmentation du nombre de cas de coronavirus ?
Nous ne sommes pas médecins, juste des agences de voyages. C’est au ministère de la Santé et à l’Office du hadj de prendre des mesures et de mener une campagne de prévention, car ils ont les moyens de le faire.
-Comment les agences de voyages sont sélectionnées par l’Office ?
Un cahier des charges est publié chaque année. La sélection se fait via une commission interministérielle qui étudie les dossiers en fonction de critères, dont l’ancienneté et l’expérience. En d’autres termes, les agences sélectionnées sont celles qui ont le plus d’expérience dans l’organisation du hadj et de la omra. A chaque fois qu’on participe au hadj, nous avons non seulement un agrément mais aussi des contrats qui nous lient avec les partenaires saoudiens. Et c’est grâce à ces contrats que la sélection se fait.
                                                                            ********************
Cheikh Barbara. DG de l’Office du hadj et de la omra : Les agences de voyages sont tenues d’assurer un staff médical 24 heures sur 24
-Combien d’Algériens sont déjà partis en Arabie Saoudite pour accomplir la omra ?
Depuis le début de l’année, ils sont 155 000 Algériens à avoir déjà accompli la omra et ce nombre est appelé à augmenter. Cependant, il est important de rappeler aux agences de voyages la nécessité de mieux accompagner les pèlerins algériens, car nous avons enregistré plusieurs défaillances et nous avons pris la décision de sévir contre ce genre de pratiques irresponsables. Aujourd’hui, il est hors de question de pardonner à certaines agences qui recourent à la location d’hôtels qui se trouvent à 4 km de Harem. Il est également inadmissible de voir nos hadjis entraînés dans des hôtels vétustes. A ces agences, je dis : «Faites entrer des devises et des touristes en Algérie, c’est ce qu’on attend de vous.»
-Combien d’agences avez-vous sanctionnées pour les défaillances dont vous parlez ?
Neuf. Cinq ont été interdites, pendant deux ans, d’activité du hadj et de la omra, tandis que quatre autres ont reçu des avertissements de la part de l’Office. La liste pourrait s’allonger si d’autres agences se comportent de la même manière durant la prochaine saison du hadj. Au total, 165 agences dont 54 nouvelles ont été agréées par l’Office contre 203 l’an dernier.
-Combien d’Algériens sont attendus à La Mecque cette année ?
Nous avons droit à un quota de 28 800 hadjis pour cette année alors que l’an dernier ils étaient 36 000. Ce nombre a été revu à la baisse en raison des travaux  au niveau de Harem.
-Avez-vous recensé des décès parmi les omristes algériens ?
Oui. Depuis le début de l’année, nous en avons enregistré 55 (33 hommes et 22 femmes). Sur dix cas de décès, trois ont perdu la vie après des troubles respiratoires dus aux incendies dans des hôtels, un omriste s’est suicidé, six autres sont décédés dans des accidents de la route. Les 45 autres victimes souffraient de maladies diverses : cancer, insuffisance rénale, troubles respiratoires et infections pulmonaires.
-Qu’en est-il du cahier des charges et combien d’agences de tourisme et de voyages seront retenues pour le hadj ?
Pour l’instant, 80 agences de voyages et de tourisme ont retiré leur cahier des charges, mais seules une trentaine, 36 maximum, seront sélectionnées, de manière très stricte, pour transporter les hadjis. Elles doivent, entre autres, accompagner les pèlerins tout au long de leur séjour et sont dans l’obligation d’assurer un staff médical 24 heures/24 et de veiller à la qualité des repas qui leur sont donnés. En parallèle, une réunion interministérielle aura lieu dans quelques jours pour définir le prix fixe du hadj pour cette année.


157 morts en Arabie Saoudite

Le ministère saoudien de la Santé a annoncé, mercredi, cinq nouveaux décès dus au coronavirus MERS, portant à 157 le bilan des morts dans le pays, premier foyer de cette infection apparue en 2012. Dans son bulletin quotidien, le ministère a fait état de la mort de deux femmes âgées de 60 ans et d’une troisième de 63 ans à Djeddah (ouest), et de deux hommes de 55 et 57 ans à Riyad. Le nombre total d’infections par le coronavirus MERS s’établit désormais à 511 depuis l’apparition de la maladie dans le royaume, selon les autorités saoudiennes.            (AFP)
Sofiane Abi / Sofia Ouahib
 
 
Vos réactions 4
somhana207   le 16.05.14 | 13h02
Hadj
5000 DA par pélerin (155 000 Hadj) compter combien ça chiffre- crénaux juteux que ce pilier de l'Islam!-c'est devenu une mode ,une "regardez moi"alors qu'il y a tant de bien à faire ,tant de vieux garçons à marier, tant d'immolation à faire éviter etc...j'en connais pas mal de hadadj et hadjat qui reviennent encore transformés avec plus de haine , plus d'hyprocrisie des diables en somme et j'en passe-pourquoi vouloir ressembler au prophète quand on a un mauvais fond- heureusement qu'il y a des exeptions-au final "le virus" ne devrait pas exister aux lieux saints-
 
MAK   le 16.05.14 | 12h50
mak
la Mecque c'est la maison de dieu chez les musulmans; comment se fait-il qu'un virus microscopique défit dieu et lui prend sa maison? bizarre non?
 
ténira   le 16.05.14 | 12h19
La corruption, non le coronavirus !
La preparation et le deroulement du hadj ont de tout temps ete entaches par la corruption et le vol a grande echelle. Tant que les pouvoirs publics n'interviennent pas pour mettre en prison les voleurs et ceux qui recoivent, sans honte, des commissions de la part des operateurs saoudiens, la situation continuera a tuer nos pauvres pelerins. Le coronavirus tue lui aussi, mais c'est normal. C'est un virus. Le plus dangereux reste dans notre pays le virus de la corruption et du vol.
 
Langiri   le 16.05.14 | 11h43
Commerce honteux
Voilà ce qui arrive quand le sacré est piétiné et que le mercantilisme s'empare de tout.
ça ne vous rappelle pas une histoire contée dans les livres sacrés concernant un peuple ayant fabriqué un veau d'or en lieu et place de son dieu. Ou encore, qui quelques siècles plus tard a transformé son temple en grand marché ou tout se vendait y compris la parole de dieu?
Le monde musulman a perdu tout sens du sacré et le déroulement quasi évènementiel du hadj en est l'illustration pathétique retransmise en direct 24h/24.
 

Projet des 30 logements socio-participatifs à l’UV 5 de Ali Mendjeli

Une attente qui dure depuis 2001

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 13.05.14 | 10h00 2 réactions
 
 Un chantier à la Nouvelle Ville
| © el watan/archives
Un chantier à la Nouvelle Ville

En dépit du fait que la justice ait tranché en faveur des souscripteurs pour l’obtention des actes de vente sur plan, sa décision demeure non exécutée.

Depuis 2001, les souscripteurs au projet des 30 logements de type LSP de l’UV 5 à Ali Mendjeli, endurent un calvaire indescriptible, résultat d’une série de pratiques obscures entre différentes parties, dont le seul but est de s’accaparer une manne financière importante sur le dos de pauvres citoyens en quête d’un logement. Selon les représentants des concernés, leur histoire a commencé en 2001, quand ils ont postulé pour un projet de 130 logements de type F3, dans la formule LSP, répartis sur trois coopératives immobilières, avec respectivement 48,52 et 30 logements socio-participatifs.
Une opération parrainée par l’association des coopératives immobilières des travailleurs de Constantine (ACITC). Toutefois, et avec la promulgation d’une nouvelle loi en 2001, interdisant le lancement de ce type de projets par les coopératives immobilières, les souscripteurs seront contraints de traiter avec un promoteur immobilier. «Pour cela nous avons opté en 2002 pour la société de promotion immobilière Saben, avec paiement par chaque souscripteur de la première tranche de 370 000 DA, soit 40 % du montant global du logement  évalué à 1 400 000 DA, alors qu’un accord a été conclu entre la Saben et les présidents des coopératives immobilières pour le transfert de propriété avec signature de contrats notariés», précisera l’un des représentants des souscripteurs au projet des 30 logements.
Ces derniers ne se doutaient guère qu’ils allaient vivre un vrai cauchemar, avec toutes les longues péripéties d’une opération qui ne connaîtra pas son épilogue à ce jour. «D’abord, nous avons été surpris d’apprendre que le président de la coopérative En-Nadjah, devenue ensuite Al Moustakbal, dans des circonstances non encore révélées, a refusé d’opérer le transfert de propriété au profit de la Saben pour que cette dernière puisse reprendre le chantier», note notre interlocuteur.
Ce dernier ajoute qu’il s’agit en fait d’un litige non encore réglé au sujet des locaux commerciaux se trouvant au bas de l’immeuble et objet d’appétences voraces. Ainsi rien ne marchera comme prévu pour des demandeurs de logements, dont on a abusé de la bonne foi, car ils seront même privés de leur droit le plus élémentaire, l’obtention du précieux document de l’acte de vente sur plan, conformément à l’article 9 de la loi 93/03. «Nous avons été les otages d’un conflit autour des locaux commerciaux entre la coopérative et la Saben qui a demandé à maintes fois leur régularisation», s’indigent les souscripteurs qui seront contraints de porter l’affaire devant la justice en 2010.
Après une longue bataille judiciaire, ils finiront par avoir gain de cause, avec des jugements à caractère exécutif obligeant la Saben à leur délivrer l’acte de vente sur plan. Mais ces jugements demeurent encore non exécutés. Après 13 ans d’attente, le projet des 30 logements de l’UV 5 traîne encore, comme de nombreux autres projets LSP à Constantine, alors qu’il a été prévu pour être réalisé en 18 mois. Les pauvres souscripteurs attendent encore de voir le bout du tunnel, tout en espérant une intervention vigoureuse et salutaire des autorités de la wilaya.
Arslan Selmane
 
 
Vos réactions 2
Tas-bcn   le 16.05.14 | 09h05
Immobilier espagne
Pour tous nos compatriotes Algeriens, voici un article sur l'achat immobilier en Espagne :
http://www.lepetitjournal.com/barcelone/184534-tas-consultoria-mini-guide-de-l-achat-immobilier-en-espagne
 
patinga   le 14.05.14 | 15h35
les trotoirs en Algerie
pourquoi et rien qu'en Algerie on commence toujour par la fin quand on construit et il n'y a jamais de finition. je m'explique . Pourquoi construit-on des trotoir alors qu'on sait qu'on vas les casser pendant les travaux de construction des immeubles y afferant et quand le travail est fini( je veux dire le massacre) on ne nettoie jamais, les dechets s'accumulent la saleté le paysage d'abandon et de negligeance et le comble personne ne semble affecté par le paysage de desolation a deux pas de chez lui. 
 


 
 http://www.elwatan.com/images/2014/05/12/constantine_2178462.jpg


 http://www.elwatan.com/images/2014/05/13/cirta_2180487.jpg



 http://www.elwatan.com/images/2014/05/14/setif_2182512.jpg
 
 http://www.elwatan.com/images/2014/05/13/annaba_2180456.jpg



 http://www.elwatan.com/images/2014/05/14/mag4_2182706.jpg


.
 http://www.elwatan.com/dessins-du-jours/img/HIC/2014/20140515.jpg

 http://www.annasronline.com/images/stories/01-01-10/p01nnnn.jpg



 http://www.annasronline.com/images/stories/01-01-10/taref.jpg
http://www.annasronline.com/images/stories/01-01-10/soukna.jpg