اخر خبر
الاخبار العاجلة لانطلاق امتحانات بكالوريا الابتدائي في دولة قسنطينة بحضور وزيرة التربية الوطنية خارج السجون الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافية حياة بوزيدي في نشرة الثامنة من مدير التربية لولاية قسنطينة خارج السجون الجزائرية بتحقيق اعالي النتائج المدرسية بمناسبة المسابقة المدرسية الوطنية بين المدارس الجزائرية التربوية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف ضيفة قهوة الصباح السيدة زوبيدة اقدم معلمة في قسنطينة ان الاولياء مرشحين للنجاح في الامتحانات بدل ابنئائهم التعساء في حياتنهم الدراسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاجراء تلاميد التعليم الاساسي الامتحان النهائي بالملابس القديمة والمائزر المتسخة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لخروج الصحافية راضية بلجودي رفقة المصور من مقر قناة لانديكس بشارع عبان رمضان مستعجلة الى مدرسة بن عبد المالك الى لقاء وزيرة التربية الوطنية خارج السجون الجزائرية نورية بن قوفريط والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانطلاق امتحانات بكالوريا الابتدائي في دولة قسنطينة بحضور وزيرة التربية الوطنية خارج السجون الجزائرية والاسباب مجهولة
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_27-05-2014
بعد تسرب خبر إقصاء 50 عائلة من أكبر عملية ترحيل بالعاصمة
200 عائلة بحي 243 مسكن قصديري ببومعطي تهدد بالخروج للشارع
رئيس بلدية الحراش:”لم تصلنا أي معلومات عن الترحيل لحد الساعة”
أحدث تعليق مخطط مشروع تصفية الوادي ببلدية الحراش في العاصمة، مؤخرا، ضجة وتخوفا كبيرين بين جموع قاطني حي 243 مسكن ببومعطي، بعد أن كشفت تسريبات من داخل بيت البلدية إقصاء عدد من العائلات المقيمة بالمكان من عملية الترحيل المنتظرة قبيل رمضان القادم، والتي كانت الأمل الوحيد للسكان للتخلص من جملة المشاكل التي يعيشونها.انتفضت أزيد من 200 عائلة تقطن بالحي القصديري 243 مسكن ببومعطي ببلدية الحراش بمحاذاة الوادي، ضد قرار إقصاء عدد منها من عملية الترحيل المنتظرة الأسابيع القليلة القادمة، حيث سربت بعض المصادر من داخل البلدية عقب تعليق المشرفين عن مشروع تصفية وادي الحراش للمخطط الخاص بهذا الإنجاز، والذي وضح عدم تضمين قرابة 50 عائلة منهم في هذا المشروع الذي يعتمد إنجازه على ترحيل السكان بالمنطقة. وبالتالي تبخرت آمال هؤلاء المتضررين الذين كانت آمالهم معلقة على هذا المشروع لإدراج أسمائهم بملف الترحيل الخاص بولاية الجزائر، لينزل هذا الخبر كالصاعقة على سكان الحي، خاصة أن هذه العائلات المقصاة من عملية الترحيل مقيمة على حافة الوادي، ما يعني تضررها من هذا المشروع وإزعاجها للقائمين عليه، بينما تم إدراج ملفات السكن للعائلات البعيدة عن الوادي من ذات الحي، ما خلق الحيرة وبعث على الاستغراب لدى سكان الوادي.
من جهتهم هدد سكان الحي بالخروج للشارع والدفاع عن حق العائلات التي أثبتت مصادر من داخل البلدية إقصاءها من مخطط تصفية وتنقية الوادي، وبالتالي الظفر بسكن اجتماعي لائق كما تكفله لهم الدولة، حسبما جاء في برنامج رئيس الجمهورية للقضاء على أزمة السكن بالبلاد وتنحية الأحياء القصديرية التي شوهت عاصمة الجزائر.
من جهة أخرى، وفي رده على اتصال ”الفجر”، نفى رئيس المجلس الشعبي البلدي للحراش، امبارك عليك، إسقاط أي عائلة من القاطنين بالأحياء القصديرية بالحراش من عملية الترحيل المنتظرة، حسبما تم إحصاؤه من طرف لجان البلدية والولاية، مؤكدا أن مشروع تصفية الوادي لن ينجز في الساعة الحالية، وبالتالي لن يرحل سكان الحي حاليا، مؤكدا أن الخبير المعين من طرف الولاية لحصر عدد البيوت بمكان إنجاز المشروع قام بمهمته وسلم التفاصيل للولاية، ليبقى الأمر بيدها، مشيرا ذات المتحدث إلى أن بلدية الحراش ليست بيدها مفاتيح الترحيل ولا علم لمسؤوليها لحد الساعة بموعد الترحيل.
سليمة حفص
فيلا "جوردان" بأعالي الأبيار للبيع !
فرنسا تقرر بيع أفخم إقامة لها بالجزائر..
المشاهدات :
3853
0
11
آخر تحديث :
21:25 | 2014-05-27
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
العقار المعني بالبيع يتمثل في الإقامة الفاخرة المعروفة باسم "جوردان" بأعالي الأبيار بالجزائر العاصمة، والتي تعتبر إحدى أجمل الإقامات بالجزائر.
وتتعدى مساحة الإقامة، 5 آلاف متر مربع، وحسب صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية فإنّ سعر المتر المربع قد يصل إلى أكثر من 5 آلاف أورو.
وتأتي خطوة السلطات الفرنسية ببيع إحدى أهم عقاراتها بالجزائر، بهدف التخفيف من التكاليف وتحصيل أموال إضافية تغطي على الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها فرنسا.
طبيب ينصب على زميله ويبعه شقة آيلة للسقوط
- الاثنين, 26 مايو 2014
وقد استهلت جلسة المحكمة بتقديم هيئة الدفاع لدفوعات شكلية تقضي بعدم الاختصاص لان وقائع الملف تتعلق بقضية مدنية محضة، لانها عملية بيع وشراء بين الطرفين، ليرد ممثل الحق العام بان المتهم باع شيئا لا وجود له واوهم الضحية بأنه قابل للتملك وهو ما يعرف يعرف قانونا بالنصب وهو اختصاص جزائي، حيث تعود وقائع الملف لشهر مارس الماضي، حينما اكتشف الزوجان أنهما وقعا ضحية نصب واحتيال على يد المدعو"م·ب" الذي اتفقا معه على عملية شراء شقة مكونة من ثلاث غرف تقع في حي بلكور مقابل مبلغ 500 مليون سنتيم، وبناء على الثقة التي وضعها الزوجين في الطبيب تكفلا بجميع إجراءات الشراء، وقد أوضحا امس امام هيئة المحكمة بانه لم يتبادر إلى ذهنهما ان يتعرضا للنصب على يد زميل لهما في المهنة، مشيرين إلى انهما لم يلتقيا به ابدا، وقد تكفل المتهم الثاني بكامل الاجراءات انطلقا من معاينة الشقة وحتى إلى تاريخ تسلمه المبلغ المالي عند الموثق في القبة، قبل ان يتفطنا الزوجين إلى ان مصالح سونلغاز قد فصبت الكهربان عن الشقة وعند الاستسفار امام مصالح البلدية تبين بان العمارة ايلة للسقوط بموجب ارسالية وقد صنفت ضمن الخانة الحمراء وقد سبق وان صدر امر باخلاء العمارة نظرا لانها تشكل خطرا على سكانها·
ب· حنان
مع تمديد السنة الدراسية إلى 40 أسبوعا في خريطة جديدة للدخول المدرسي المقبل
بن غبريط ترفض منح يومين عطلة في الأسبوع وتقرر ضم عدة مواد في كتاب واحد
تلميح بالعودة إلى نظام 3 سنوات في المتوسط على الطريقة التونسية والمغربية
كشف وزيرة التربية، نورية بن غبريط، عن خريطة جديدة تريد تطبيقها بداية من الدخول المدرسي المقبل على النظام التربوي للبدء في الخروج من المستنقع الذي يوجد فيه وكارثة تدني مستوى التلاميذ الذي برز خاصة خلال الـ7 سنوات الماضية. وفي أول إجراء لها هو السهر على إتمام السنة الدراسية لتصل إلى 38 أسبوعا و40 أسبوعا بداية من 2015، ومواجهة ثقل المحافظ بكتاب واحد لعدة مواد في الطور الإلزامي.جددت نورية بن غبريط، أول أمس الإثنين، تأكيدها أن الوقت ”قد حان” لإعادة النظر في نظام الامتحانات في الجزائر، خاصة ما تعلق بامتحان شهادة البكالوريا، والإصلاحات التي لم تعط ثمارها في القطاع، مؤكدة أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي امتحان شهادة البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من الاختلالات التي كان لها بدورها تأثير سلبي على مردودية التلميذ وأدائه في مثل هذا الامتحان”، خاصة وأن هذا الإجراء الذي طبق بصفة استثنائية نتيجة الإضرابات التي عرفها قطاع التربية الوطنية في السنوات السبعة الأخيرة ”أصبح مكسبا وهو أمر غير معقول إذا ما أردنا لمنظومتنا التربوية الارتقاء بصفة نوعية”.
وما أساء لقيمة البكالوريا والتحجج بكثافة البرامج، حسب الوزيرة، أن الشكل بارز في عدد الأسابيع المخصصة للبرامج والتي تظهر شكليا أن بين 30 و38 أسبوعا في السنة، مؤكدة أن في دول الجوار وعالميا معدل الأسابيع هو بين 38 و40 أسبوعا، غير أن الجزائر لا تتجاوز مدة الأسابيع 30 أسبوعا في السنة، بسبب عدم الدخول في أوانه والخروج المبكر مع نهاية الموسم الدراسي، ما جعلها تقرر إعادة النظر في ذلك بداية من الدخول المدرسي المقبل، حيث سيتم اعتماد الصرامة لتفادي الحشو في الدروس وإتمام كل البرنامج في أوانه، بعد أن فندت وجود كثافة في الدروس مقارنة بالدول الأخرى. في المقابل قالت الوزيرة إنه بالمقارنة مع تونس والمغرب فيما يتعلق بالطور المتوسط، فإن في هذين البلدين الطور المتوسط مدته 3 سنوات فقط. أما بالجزائر فيعتمد أربعة أعوام، معبرة عن رغبتها في التغيير وفق مقترحات الأولياء، مؤكدة على أهمية تضافر جهود كل الأطراف للخروج من هذه الأزمة التي استمرت 7 سنوات، قبل أن تقول إنه ”حان الوقت أيضا لإعادة النظر في نظام الامتحانات وحتى في المصاريف التي تضيع من أجلها 5 ملايير دينار، أمام مقترح ارتفاعها العام المقبل بسبب ارتفاع عدد الممتحنين في البكالوريا.
وبالمناسبة تطرقت الوزيرة إلى الجلسات الوطنية للتربية المقرر تنظيمها في جويلية المقبل، والتي من شأنها تحديد الصورة الجديدة لقطاع التربية والخروج بنتائج تقييم الإصلاحات التي دامت عام كامل، على أن يتم حسبها الاعتماد على الحلول السهلة التطبيق، مشيرة مثلا إلى ثقل المحافظ والتي قررت مواجهتها بتوفير خزانات داخل الأقسام في المناطق النائية خاصة، وكذا الاعتماد على إعادة النظر في بعض الكتب وحتى تخصيص كتاب واحد لعدة مواد، بالإضافة إلى قرار إعادة النظر في الجدول الزمني، وهنا اعتبرت أن ضياع يومين في الأسبوع ”الجمعة والسبت” ساهما في كثافة الدروس، قبل أن ترمي الملف في مرمى النقابات والأولياء لإحداث تغييرات كبيرة في القطاع، بعدما انتقدت ذلك، خاصة وأنه في السابق العطلة الأسبوعية كانت تقتصر على يوم ونصف فقط.
وعن قضية تلاميذ غرداية قالت الوزيرة ”لا يمكن” التمييز بين أبناء الجزائر، من خلال إقرار بكالوريا خاصة بمرشحي ولاية غرداية، و”لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بممارسة التفرقة بين أبناء الوطن الواحد”، خاصة وأن ”يمكن أن تكون لها انعكاسات سلبية بعدية على الحاصلين على هذه الشهادة من حيث التسجيلات ومزاولة الدراسة وغيرها.
في المقابل دعت الوزيرة النقابات والأولياء إلى تجنيد نفسها للمشاركة بمقترحات جادة للإصلاحات القادمة، وهذا في وقت نوهت بدورها كشريك اجتماعي بعيدا عن تسيس المدرسة الجزائرية والذي لم تلاحظه، حسبها في أول لقاء معها، قائلة ”التمست صدقها في الدفاع عن انشغالات مشروعة خاصة القانون الخاص” وهو ما جعلها تعدها بالعمل على تحقيقها.
غنية توات
مصادر حكومية تكشف لـ”الفجر”:
تعديل حكومي مرتقب الخريف القادم
حل البرلمان وارد ومنصب نائب الرئيس مستبعد
كشفت مصادر رفيعة عن تعديل حكومي مرتقب شهر أكتوبر القادم، بعد استكمال مراجعة الدستور، وأنه من الممكن جدا أن يغادر بعدها الوزير الأول عبد المالك سلال مبنى قصر الدكتور سعدان. وأشارت المصادر إلى أن منصب نائب الرئيس الذي طال بشأنه الجدل مستبعد في الدستور القادم، وأن حل البرلمان وارد.قالت مصادر حكومية في تصريح لـ”الفجر” إن التعديل الحكومي المرتقب سيكون الخريف القادم، في شهر أكتوبر على الأرجح، بعد الانتهاء من مراجعة الدستور، ما يعني أن الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، كان محقا عندما وصف الحكومة الحالية بالانتقالية ومهمتها تمرير تعديل الدستور. وأضافت ذات المصادر أن مهمة الحكومة وخيارات الرئيس المستقبلية هي من فرضت عليه تركيبة الحكومة الحالية، حيث عمل قدر الإمكان على الابتعاد عن الحكومة السياسية وفضل حكومة التكنوقراط، لعاملين أساسين أحدهما يتعلق بتعديل الدستور، والأخرى حتى لا تكون حكومة من أحزاب الموالاة، بعد رفض أحزاب المعارضة المشاركة، خاصة وأن المفاوضات فشلت مع حزبي جبهة المستقبل والأفافاس.
وأفادت مصادرنا في ردها على سؤال ”الفجر” بخصوص منصب نائب الرئيس، أن الأمر يعود إلى رئيس الجمهورية، ولحد الساعة لا أحد يعلم، لكن غياب المقترح في مسودة مشروع تعديل الدستور التي وزعتها رئاسة الجمهورية مؤخرا على الأحزاب السياسية والشخصيات الوطنية، يشير إلى أن الأمر مستبعد، خاصة وأن حزب الأفالان أحد أكبر المدافعين عن منصب نائب الرئيس، لم يتحدث عن الأمر ضمن المقترحات التي كشف عنها مؤخرا.
أما في ما يتعلق بحل البرلمان والتشريعيات المسبقة، لم تستبعد مصادرنا الأمر، رغم أن الأفالان، زعيم الأغلبية البرلمانية، يعارض الخطوة ويرفضها، لدرجة اتهام الأحزاب التي تنادي به بالطمع. وذكرت مصادرنا أن القرارات في الأخير تعود إلى الرئيس بوتفليقة.
وأعرب رئيس حزب الجبهة الشعبية الجزائرية، عمارة بن يونس، في تصريحات إعلامية عن عدم ترحيبه بفكرة حل البرلمان، ما يعني في نظر بعض المحللين السياسيين، أنه أحد مؤشرات التشريعيات المسبقة، كون عمارة بن يونس وزيرا في حكومة سلال، ورئيس أحد أحزاب الموالاة. يذكر أن زعيمة حزب العمال لويزة حنون، ذكرت للصحافة أن الرئيس بوتفليقة استشارها في حديث جانبي على هامش أدائه اليمين الدستورية، بخصوص حل البرلمان وتنظيم تشريعيات مسبقة.
فاطمة الزهراء حمادي
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/p480x480/1011928_584946054861482_814502683_n.jpg
بن غبريط تقايض تلاميذ البكالوريا
العودة إلى نظام الإنقاذ مقابل إلغاء عتبة الدروس..
المشاهدات :
3078
0
0
آخر تحديث :
13:39 | 2014-05-27
الكاتب : ليلى.ك
الكاتب : ليلى.ك
على النقابـات الابتعاد عن تسيــيس المدرسة الجزائريـةأشارت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، إلى إمكانية العودة إلى نظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلاميذ في امتحان شهادة البكالوريا بداية من الموسم المقبل مقابل إلغاء العتبة. فيما انتقدت من جانب آخر الحجم الساعي للدراسة بالجزائر الذي لا يتماشى والنظام المعمول به عالميا خاصة أنه لا يتجاوز 30 أسبوعا فقط، وهو ما يشكل حسبها خللا حقيقيا في استيعاب التلاميذ للبرنامج الذي تجب مراجعته.
وأكدت الوزيرة لدى نزولها على برنامج “ضيف الأسبوع” للتلفزيون الجزائري أول أمس، أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من الاختلالات التي كان لها بدورها تأثير سلبي على مردودية التلميذ وأدائه في مثل هذا الامتحان مشيرة إلى أن العتبة أصبحت مكسبا وهو أمر غير معقول. وأكدت أن اللجوء الى مثل هذا النظام أدى الى عدم استكمال الدروس وبالتالي الاستغناء عن دروس هامة ضرورية في السنة الأولى من المسار الجامعي للمتحصل على البكالوريا، مجددة رغبتها في القضاء على ما سمته “أزمة العتبة” عن طريق “إعادة النظر” في نظام الامتحانات.
وأوضحت الوزيرة فيما يتعلق بمقترح الاستعانة بالبطاقة التركيبية للتلميذ في شهادة البكالوريا التي تقدمت به بعض الأطراف كوسيلة إنقاذ، قائلة إن الوزارة لم تتخذ أي إجراءات خاصة في هذا الشأن إلا أن هناك العديد من الفرضيات لحل مشكلة الذين تنقصهم أجزاء من المائة لبلوغ معدل 10 / 20 تمكنهم من نيل شهادة البكالوريا. كما أضافت أن مسألة إعادة النظر في تنظيم الامتحانات الرسمية خاصة امتحان البكالوريا سيأخذ في الحسبان عدة احتمالات منها نظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلميذ أو غيرهما.
وانتقدت وزيرة التربية الحجم الساعي للسنة الدراسية في الجزائر، وأكدت أنه من الضروري إعادة النظر في عمليتي الدخول المدرسي وبداية العطلة الصيفية، وتنظيم مسار الدراسة في المنظومة التربوية بإقرار ما هو معمول به عالميا وهو معدل 38 إلى 40 أسبوعا من الدراسة طيلة السنة الدراسية عكس ما يجري حاليا في الجزائر التي تدرس لـ 30 أسبوعا فقط، وأن هذا الحجم يشكل خللا حقيقيا في الفعل البيداغوجي ولا يمكن التلاميذ من الاستيعاب الضروري لكل المقرر الدراسي.
ودعت بن غبريط، فيما يتعلق بالشركاء الاجتماعيين، الفاعلين في للقطاع إلى إبعاد المدرسة الجزائرية عن السياسة، مؤكدة أنه لا بد من العمل مع مختلف الشركاء الاجتماعيين بكل روح مسؤولة لتجاوز المشاكل العالقة في قطاع التربية الوطنية. وأشارت في هذا الخصوص إلى أنها لمست لدى النقابات التي التقتها في الفترة الأخيرة بمقر الوزارة استعدادا للتعاون والعمل سويا على إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية والمهنية التي يعاني منها أساتذة وموظفو وعمال قطاع التربية. وأضافت أن إعادة النظر في القانون الأساسي القطاعي الذي لوحظت به اختلالات حسب ملاحظات النقابات شكل أولوية مطالب هذه الأخيرة التي تأمل في إيجاد مخرج نهائي لهذه المطالب.
نقص التأطير سببه طبيعة المجتمع الجزائري الذي لا يحبذ تغيير إقامته
أرجعت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، نقص التأطير واختلالات التوظيف الى رفض العديد من الناجحين في مسابقات التوظيف الالتحاق بمناصب الشغل في ولايات الجنوب والمناطق النائية، لأن المجتمع الجزائري يحبذ الاستقرار في مكان إقامته. وأوضحت الوزيرة أن الاختلالات التي يقول بوجودها البعض خاصة في المناطق النائية تعود الى طبيعة أفراد المجتمع الجزائري الذين لا يتحركون كثيرا ويفضلون الاستقرار في مناطقهم الأصلية. وأكدت أن الأولوية في فتح مناصب الشغل تعطى لقطاع التربية ولا وجود لمشكل التوظيف، مذكرة بأن العديد من خريجي الجامعات ممن نجحوا في مسابقات التوظيف التي تنظمها الوزارة كل عام خاصة البنات يرفضون الالتحاق بمناصب الشغل خاصة في ولايات الجنوب والمناطق النائية. ولمواجهة هذا المشكل أكدت بن غبريط أنه من الضروري اتخاذ إجراءات خاصة من شأنها توفير ظروف المعيشة الملائمة للأساتذة المعينين في غير أماكن إقامتهم.
http://anneemaghreb.revues.org/907?lang=ar
مجتمـع
47 سنة، لا عمل، ولا عائلة
من يساعد بلقاسم على إتمام نصف دينه ؟
وسيلة لعموري
يناشد السيد بلقاسم رعاش من السويدانية بالعاصمة، ذوي القلوب الرحيمة، مساعدته على تدبر مصاريف الزواج، وإتمام نصف دينه، بعد أن عجز على الارتباط والاحتماء تحت سقف هو ومن اختارها لتكون شريكة حياته، وهو يراوح اليوم عامه الـ47 وغير قادر على فتح بيت .حالة تبكي الحجر، صرخة من رجل ملّ الانتظار، وقرّر اللجوء إلى ذوي البر والإحسان، لانتشاله من الوضعية التي يعيشها وهو في سن الـ47، ويحلم بعائلة مثل أقرانه، فبعد أن ذاقت به السبل، وجّه نداءه عبر وسائل الإعلام، لطلب المساعدة من أجل الزواج، من يقف إلى جانبي ويساعدني لتكوين أسرة كباقي أقراني، وألتمس من خلاله مد يد المساعدة منكم لأخيكم، لابتغاء وجه الله قصد إتمام نصف ديني ، موضحا في ندائه أنه مرتبط منذ فترة طويلة، ولم يتسن له إتمام مراحل الزواج، أمام حالته الاجتماعية القاسية، فحرمان بلقاسم من حضن عائلة تأويه، بعد أن قررت والدته الرجوع إلى مسقط رأسه بسيدي عيسى بالمسيلة والاستقرار مع أخيه الأصغر، بقي هو بمفرده بلا مأوى بعد أن كانوا مستأجرين بيتا، ليبقى هو مع خالته ببيتها الضيق برغاية، قبل أن يأتي عليه الزلزال ويتشرد مرة أخرى.
سرّح من العمل وطرد من الشاليه
ظلم طال بلقاسم، حتى في عمله، وطرد من منصبه في شركة خاصة زاول فيها عمله منذ سنوات، وكان مستقرا، ويحصل على راتب محترم، غير أنه تم تسريحه بطريقة تعسفية، ما زادت من معاناته بعد حرمانه من الشاليه الذي حصل عليه بعد أن كان يسكن عند خالته،ومنح له بعد الزلزال الذي ضرب ولاية بومرداس سنة 2001، غير أن السلطات البلدية عمدت على سحب الشاليه منه متهمة إياه بزواج مفبرك لغرض الحصول عليه، مستغلة فرصة حصول خالته على الشاليه، ما جعل اسمه يسقط من قائمة الحاصلين على قرارات مبدئية للاستفادة من السكن الاجتماعي كضحايا الزلزال، قبل أن يستنجد بالوزير شريف رحماني الذي توسط له لدى وزير السكن آنذاك، الذي تسلم ملفه، ووعد بأخذه بعين الاعتبار.
مصاريف الزواج تؤرق بلقاسم
من يساعدني على مصاريف الزواج، فأجرتي الشهرية غير المستقرة التي لا تتعدى مليوني سنتيم، لا تكفيني حتى لمصاريف الكراء التي أتقـــاسمها مع أختي التي أســــكن بيتها منذ مدة طويـــلة ناهيـــك عن مصاريف الماء والكهرباء والغاز، التي تحتم علي صرف كامل الشهرية تقريبا، وتتركني عاجزا عن منح زوجتي المستقبلية حتى مهرها الذي لم يتعد 8 ملايين سنتيم، بعد أن خطب في وقت سابق واضطر لتوقيف المشروع مع الخطيبة الأولى أمام عجزه التام عن تأمين المصاريف الخاصة بالزواج، ناهيك عن مصاريف الكراء التي كانت ستثقل كاهله، لو تم الزواج، وهو ما اتفق عليه معها.
تجربة لم يرد بلقاسم تكرارها من جديد مع خطيبته الحالية التي رضت بوضعيته، وفضلت الانتظار ريثما يتحقق حلمه في الحصول على سكن اجتماعي، حسب وعود البلدية التي أكدت على إدراجه ضمن قائمة المرحلين الأوائل فور انطلاق عملية الترحيل بالعاصمة.
كان راضيا بالوضعية التي يعيشها غير أنه لم يشأ أن يخسر شريكة حياته المستقبلية التي وعدها بمنحها صداقها في أقرب وقت، قبل أن يبشرها باحتمال حصوله على السكن الاجتماعي قريبا، وهو اليـــوم يطـــلب المساعدة في مـــصاريف المهر والتي لا تتعدى 8 ملايين سنتيم، فضلا عن تكاليف الزفاف وجهاز العروسة، وأي أشياء بسيـــطة كأثاث المنزل، التي ترجّى بلقاسم كل من يملك ذرة خير في قلبه أن يساعده على تأمينها حتى ولو كانت من أثاث قديم، المهم يفي بالغرض، راجيا من المحسنين تفهم حالته، خاتما نداءه الذي ألحّ على عدم إدراج صورته فيه خشية من ردّ فعل خطيبته، بالقول من يسّر على معسّر يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة
دعت النقابات إلى إبعاد المدرسة عن السياسة.. بن غبريط ترجح فرضية العودة إلى العمل بنظام الإنقاذ والبطاقة التركيبية في البكالوريا |
الثلاثاء, 27 مايو 2014 18:38 |
رجحت
وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، إمكانية العودة لنظام الإنقاذ أو
البطاقة التركيبية للتلاميذ في امتحان شهادة البكالوريا بداية من الموسم
المقبل، فيما انتقدت من جانب آخر الحجم الساعي للدراسة، الذي لا يتجاوز 30
أسبوعا فقط، مؤكدة أنه يشكل خللا حقيقيا في استيعاب التلاميذ للبرنامج
وشددت على ضرورة إعادة النظر فيه.
أكدت
وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، لدى نزولها ضيفة على برنامج “ضيف
الأسبوع” للتلفزيون الجزائري أول أمس، أن العمل بنظام العتبة بالنسبة
لمترشحي امتحان شهادة البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من
الاختلالات التي كان لها بدورها تأثيرا سلبيا على مردودية التلميذ وأداؤه
في مثل هذا الامتحان، مشيرة إلى أن العتبة أصبحت مكسبا وهو أمر غير معقول،
وأكدت أن اللجوء إلى مثل هذا النظام أدى إلى عدم استكمال الدروس بصفة كاملة
وبالتالي الاستغناء عن دروس هامة ضرورية في السنة الأولى من المسار
الجامعي للمتحصل على البكالوريا، وجددت الوزيرة رغبتها في القضاء على ما
أسمته بـ«أزمة
العتبة” عن طريق “إعادة النظر” في نظام الامتحانات، وفيما تعلق بمقترح
الاستعانة بالبطاقة التركيبية للتلميذ في شهادة البكالوريا التي تقدمت به
بعض الأطراف كوسيلة إنقاذ، أكدت بن غبريط بأن الوزارة لم تتخذ أي إجراءات
خاصة في هذا الشأن، إلا أن هناك العديد من الفرضيات لحل مشكلة الذين تنقصهم
أجزاء من المائة لبلوغ معدل 10 /20 تمكنهم من نيل شهادة البكالوريا، مضيفة
أن مسألة إعادة النظر في تنظيم الامتحانات الرسمية خاصة امتحان البكالوريا
منها سيأخذ في الحسبان عدة احتمالات من بينها نظام الانقاذ أو البطاقة
التركيبية للتلميذ أو غيرهما.
من
ناحية أخرى، إنتقدت وزيرة التربية الحجم الساعي للسنة الدراسية في
الجزائر، وأكدت أنه من الضروري إعادة النظر في عمليتي الدخول المدرسي
وبداية العطلة الصيفية، وتنظيم مسار الدراسة في المنظومة التربوية بإقرار
ما هو معمول به عالميا وهو معدل ما بين 38 و40 أسبوعا من الدراسة طيلة
السنة الدراسية عكس ما يجري حاليا في الجزائر، التي تدرس لـ 30 أسبوعا فقط،
مؤكدة أن هذا الحجم يشكل خللا حقيقيا في الفعل البيداغوجي ولا يمكّن
التلاميذ من الاستيعاب الضروري لكل المقرر الدراسي.
وفيما
يتعلق بالشركاء الاجتماعيين، دعت الوزيرة بن غبريط، الفاعلين في القطاع،
إلى إبعاد المدرسة الجزائرية عن السياسة، مؤكدة أنه لابد من العمل مع مختلف
الشركاء الاجتماعيين بكل روح مسؤولة لتجاوز المشاكل العالقة في قطاع
التربية الوطنية، وأشارت في هذا الخصوص بأنها لمست لدى النقابات التي التقت
بها في الفترة الأخيرة بمقر الوزارة استعدادا
للتعاون والعمل سويا على إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية
والمهنية التي يعاني بها أساتذة وموظفو وعمال قطاع التربية، وأضافت أن
إعادة النظر في القانون الأساسي القطاعي الذي لوحظت به اختلالات - حسب
ملاحظات النقابات - شكل أولوية مطالب هذه الأخيرة التي تأمل في إيجاد مخرج
نهائي لهذه المطالب.
“نقص التأطير سببه طبيعة المجتمع الجزائري الذي لا يحبذ تغيير إقامته”
أرجعت
وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، نقص التأطير واختلالات التوظيف إلى
رفض العديد من الناجحين في مسابقات التوظيف من الالتحاق بمناصب عملهم
المعينين فيها خاصة بولايات الجنوب والمناطق النائية، واعتبرت بن غبريط
طبيعة المجتمع الجزائري الذي يحبذ الاستقرار في مكان إقامته، وأوضحت
الوزيرة أن الاختلالات التي يقول بوجودها البعض خاصة في المناطق النائية
تعود إلى طبيعة أفراد المجتمع الجزائري الذين لا يتحركون كثيرا ويفضلون
الاستقرار في مناطقهم الأصلية، وأكدت أن الأولوية في فتح مناصب الشغل تعطى
لقطاع التربية ولا وجود لمشكل التوظيف، مذكرة في الوقت ذاته بأن العديد من
خريجي الجامعات ممن نجحوا في مسابقات التوظيف التي تنظمها الوزارة كل عام
خاصة منهم البنات يرفضون الالتحاق بمناصب شغلهم المعينين فيها خاصة بولايات
الجنوب والمناطق النائية، ولمواجهة هذا المشكل أكدت بن غبريط أنه من
الضروري اتخاذ إجراءات خاصة من شأنها توفير ظروف المعيشة الملائمة للأساتذة
المعينين بغير أماكن إقامتهم.
“لا يمكن أن نفرق بين أبناء الوطن الواحد بتنظيم بكالوريا خاصة بغرداية”
وأكدت
وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أن تنظيم بكالوريا خاصة بتلاميذ
غرداية من شأنه أن يخلق مشكلة التمييز بين أبناء الجزائر، وأكدت قائلة:
“إننا كدولة لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بممارسة التفرقة بين أبناء الوطن
الواحد من خلال تنظيم دورة خاصة لامتحان شهادة البكالوريا لصالح مترشحي
ولاية غرداية التي عرفت في الأشهر الأخيرة اضطرابات أثرت على سير العملية
التربوية بهذه المنطقة”، وذكرت في هذا الصدد بأن إجراء بكالوريا خاصة
بأبناء غرداية “يمكن أن تكون لها انعكاسات سلبية بعدية على الحاصلين على
هذه الشهادة من حيث التسجيلات ومزاولة الدراسة وغيرها”.
صارة ضويفي
|
دخل معها في ملاسنات قبيحة قبل أن يسقطها أرضا
مير يشبع رئيسة مكتب أملاك الدولة ضـــــربا بوهـــــران
عبد الله.م
أمر، أول أمس، وكيل الجمهورية لدى محكمة عين الترك مصالح الدرك بفتح تحقيق عقب الشكوى، التي تلقتها هيئته من قبل موظفة ببلدية العنصر، التي تشغل منصب رئيسة مكتب أملاك البلدية، تتهم فيها رئيس المجلس الشعبي البلدي بالاعتـــــداء عليـها بالضرب المبرح، ما أدى إلى إصابتها بجروح.وقائع القضية، بحسب شهود عيان، تعود إلى عشية اول أمس، حيث تدخلت الضحية لصد بعض التجاوزات، التي تعمدها المير المتمرد ، الخاصة بوصولات لتسديد ديون الشواطئ، غير أن هذا الأخير أصرّ، واعتبر انه المسؤول الأول على رأس البلدية، حيث دخل معها في ملاسنات كلامية قبيحة، قبل أن يسقطها أرضا وينهال عليها ضربا، ليتدخل عمال البلدية، الذين استهجنوا تصرفات المير غير الاخلاقية وفكوا النزاع. واضاف المصدر أن الضحية توجهت مباشرة إلى المستشفى، حيث تحصلت على شهادة طبية من قبل الطبيب الشرعي.Les mosquées en Algérie ou l’espace reconquis : l’exemple d’Oran
Mosques in Algeria: the reclaimed spaces of Oran
Dalila Senhadji Khiat
p. 291-303
ملخصات
مازال
المسجد "الجزائري" يبحث عن خصوصيته حتى الآن، فعناصره الهندسية تُظهر بشكل
واضح فقره المعماري. وعكساً عن جارتيها تونس والمغرب، تمتلك الجزائر
تشريعاً فضفاضاً فيما يتعلق ببناء المساجد، حيثأ أنّ هذا التشريع يتطلب
احترام الصفات "الأصيلة" للعمارة الإسلامية دون أن يحدد ما يعنيه هذا
المصطلح. هذا المقال يحاول تقديم كشف عن العناصر المعمارية المكونة للمساجد
" الجزائرية" وذلك بالاهتمام بشكل خاص بتلك الناتجة عن "تحويل" أبنية
مسيحية أو يهودية إلى مساجد. ومن وجهة النظر هذه فإن الجزائر تشكل حالة
دراسية مهمة. فمنذ الاستقلال عام 1962 ورثت الجزائر عن الحقبة الاستعمارية
عدداً كبيراً من الأبنية، مكون من الكنائس الكاثوليكية والمعابد
البروتستانتية والكُنس اليهودية، وأماكن العبادة هذه خضعت لعملية استحواذ
وتحويل إلى مساجد من قبل الدولة الجزائرية المستقلة. هذه العملية هي التي
ستخضع للتحليل وذلك بالأخذ بمدينة وهران المدينة الثانية في الجزائر كحقل
للمعاينة والبحث.
المخطط
أعلى الصفحةالنص الكامل
1Le
paysage architectural des mosquées édifiées en Algérie depuis 1962 met
en relief une réelle pauvreté en matière d’architecture religieuse
musulmane, surtout quand on connaît le foisonnement et la richesse des
styles qui se sont exprimés dans ce pays à la période ottomane. La
mosquée « algérienne » d’aujourd’hui présente des formes et des modèles
qui relèvent plus de la fantaisie que de la tradition ou de la
créativité que l’on constate dans d’autres pays musulmans.
- 1 Un plan est fonctionnel en architecture lorsque les espaces sont bien agencés, réfléchis, ce qui pe (...)
- 2 L’architectonique relève de l’ornementation et du décor, tandis que l’architectural renvoie à la vo (...)
- 3 Le projet de la grande mosquée d’Alger a été élaboré sous l’impulsion du président de la République (...)
- 4 Le décret n° 9-81 du 23 mars 1991 relatif à la construction de la mosquée, sa fonction, son organis (...)
2L’architecture
de la mosquée récemment construite, avec sa coupole et son minaret, se
soucie bien plus de l’ornementation et de la symbolique que de la
recherche d’une certaine fonctionnalité1. Le caractère architectonique primant sur le caractère architectural2,
la mosquée est construite au gré des souhaits et de la générosité de
certains mécènes. Le désengagement de l’État dans l’édification des
lieux de culte est en partie responsable de cette situation. En effet, à
l’exception des grandes mosquées à caractère national ou régional pour
lesquelles l’État intervient en matière d’architecture3,
leur édification est confiée aux associations cultuelles ou aux
personnes physiques. Leur construction est régie par le décret 91-81 du
23 mars 19914
qui prévoit dans son article 5 que « les mosquées sont construites par
l’État, par des associations, par des personnes physiques ou morales à
la simple obtention d’une autorisation ou d’un agrément du ministère des
Affaires religieuses ou de la direction des Affaires religieuses ».
3Cette dernière se réjouit de « l’enthousiasme » exprimé par les fidèles désignés sous l’appellation de mouhsinine (les
bienfaiteurs) ; enthousiasme interprété sans doute comme un signe de la
bonne santé de l’islam algérien. Les mosquées édifiées, comme c’est le
cas à Oran, par des personnes physiques, sont d’ailleurs comptabilisées
au profit de la direction et du ministère des Affaires religieuses.
- 5 Le premier établissement appelé mosquée de l’USTO (Université des sciences et de la technologie) a (...)
4Le
style des mosquées est souvent laissé aux choix des associations
cultuelles financées par les donateurs. Ces derniers sont, dans leur
très grande majorité, des personnes aisées, des industriels, des
commerçants qui, pour une raison ou une autre, vont contribuer et
parfois financer la totalité de la construction d’un édifice. À Oran, au
cours des deux dernières années, deux nouvelles mosquées ont été
entièrement construites grâce aux dons de deux industriels5.
5Ces
« bienfaiteurs » sont souvent des profanes en matière d’architecture
religieuse musulmane et imposent aux maîtres d’œuvre des modèles de
mosquées qu’ils ont souvent vus sur les chaînes de télévision
satellitaires, lors de leurs voyages au Moyen-Orient ou à l’occasion de
leur pèlerinage à la Mecque. Toutefois, tenter de reproduire la grande
mosquée de Médine ou de Casablanca exige une main-d’œuvre qualifiée et
expérimentée, ce qui est plutôt une « denrée rare » sur le marché du
travail algérien. Même si des artisans marocains, spécialisés dans les
travaux d’ornementation du plâtre ou du stuc, sont très souvent
sollicités, la mosquée, dans son ensemble, manque souvent d’harmonie,
car elle comporte une multitude de composantes architecturales (des
coupoles, un ou plusieurs minarets) hétérogènes.
6Les
mosquées édifiées récemment à Oran sont révélatrices de choix
individuels. L’édifice construit dans le quartier dit « UST0 » est
appelé mosquée des Tlemcéniens ou des Marocains,
car son « bienfaiteur » est natif de la région de Tlemcen, c’est-à-dire
d’une zone proche de la frontière algéro-marocaine. La mosquée
construite dans le quartier de « Fernanville », financée par des
donateurs condamnant l’invasion américaine de l’Irak, est dite la mosquée des Iraquiens, en raison de sa coupole en bulbe, typique de certains lieux de prière de Bagdad.
7« Le
respect du caractère islamique authentique de l’architecture » prévu
par l’article 7 du décret de 1991 reste très vague : seul, l’article 2-7
impose le respect de la direction de la prière. Pour le reste, la
définition de l’expression « caractère islamique authentique » n’est
aucunement précisée et autorise diverses interprétations. Pour les
autorités, l’architecture « authentique » se limite, bien souvent, à la
seule présence d’arcatures, d’un minaret et de coupoles dont ni la
nature, ni le nombre ne sont précisés.
Figure 1 : La mosquée dite « des Iraquiens » dans le quartier de Fernanville à Oran
Source : Dalila Senhadji Khiat, 2009.
La coupole en bulbe et le minaret en forme de fût hexagonal rappellent les mosquées iraquiennes.
La coupole en bulbe et le minaret en forme de fût hexagonal rappellent les mosquées iraquiennes.
Figure 2 : La mosquée dite « des Chinois »,
construite à Arzew par des travailleurs originaires de Chine
construite à Arzew par des travailleurs originaires de Chine
Source : Dalila Senhadji Khiat, 2008.
La pagode construite au-dessus du dôme rappelle l’architecture chinoise.
Figure 3 : La mosquée d’Oran pourvue de multiples coupoles et de triforiums
Source : Dalila Senhadji Khiat, 2008.
La présence de
coupoles, typique de plusieurs mosquées ottomanes d’Istanbul est
largement empruntée à l’architecture byzantine. Dans cette mosquée, la
combinaison de coupoles multiples, d’un minaret unique carré et de
triforiums, montre le caractère extensif de la notion d’architecture
islamique « authentique », telle que définie par l’article 7 du décret
de 1991 relatif à la construction des mosquées.
« Syncrétisme » architectural et héritage colonial
- 6 « En 1832, la mosquée Ketchaoua, située rue du Divan, fut transformée en église chrétienne, il en (...)
8Ce
« syncrétisme » architectural nous a amenés à nous intéresser plus
spécifiquement aux mosquées issues des conversions de lieux de culte,
juif et chrétien. En 1962, le départ massif de la communauté européenne
vide les églises et les synagogues de leurs fidèles. L’Église d’Algérie
conserve ses quatre diocèses : Alger, Constantine, Oran et Laghouat,
mais la religion musulmane devient religion d’État. Si en 1830, la
France coloniale avait marqué sa domination politique et militaire à
travers l’appropriation des anciennes mosquées ottomanes converties en
églises6, avec l’indépendance, c’est un processus inverse qui se produit.
Figure 4 : La mosquée Ketchaoua convertie en église. Une croix latine surplombe la coupole de l’anciene mosquée
Source : La revue L’Algérie catholique, 1938, p. 3.
- 7 Les monuments romains font l’objet d’une multitude de relevés, Albert Ballu, le concepteur de la pr (...)
9La
conquête de l’Algérie a été vécue par l’Église catholique comme une
reconquête d’une terre jadis chrétienne, celle de Saint-Augustin et des
six cents évêques (Georger, 1977, p. 44). Afin d’accélérer l’engagement
de Charles X dans l’expédition d’Alger, le Marquis Clermont-Tonnerre,
alors ministre de la Guerre, avait fait miroiter au monarque français la
perspective d’un rétablissement du christianisme en Afrique. Si cette
ambition demeurait très éloignée des préoccupations des généraux de
l’Armée d’Afrique, il faut constater que Louis-Philippe par une
ordonnance royale prise dès 1830 avait permis l’affectation d’un
aumônier pour chaque brigade. Seize aumôniers religieux ont ainsi
accompagné le corps expéditionnaire et ont fait partie intégrante de
l’expédition d’Alger. La découverte des ruines romaines7
sur le sol algérien a donné à l’Église le prétexte de ressusciter les
antiques églises africaines, « Ici, en Afrique du Nord, nous retrouvons
partout sur nos pas la trace de Rome : ce qui prouve bien que nous
sommes ici à notre place, c’est-à-dire aux premiers rangs de la
civilisation » (Lyautey, s.d., p. 13).
- 8 Archives archevêché Alger (AAA) 19, Dupuch Mgr, Rapport au pape du 29 janvier 1846, p. 50-51.
10Mgr Dupuch, premier évêque d’Algérie, a contribué, à ses frais, à la création de nombreuses églises, « […] au 1er janvier 1846, je laisse : environ soixante églises, chapelles et oratoires divers ; et, à mes frais, en grand nombre8 ».
C’est en 1866 que le projet de la reconquête catholique de l’Algérie a
connu une autre impulsion avec la nomination du nouvel archevêque
d’Alger et futur cardinal, Charles de Lavigerie. Ce dernier voit en
l’Algérie la porte qui ouvre la mission catholique à tout le continent
africain. Aussi développe-t-il un programme de formation d’un clergé
local et d’actions missionnaires auprès des populations musulmanes.
- 9 Aucun détail concernant cette commission n’a été retrouvé dans les archives ni dans le Journal offi (...)
11À
l’indépendance du pays en 1962, le nouvel État veut marquer la fin de
l’hégémonie coloniale et chrétienne en affirmant le retour de l’identité
musulmane du pays : l’un des premiers actes politiques des dirigeants
algériens consiste à récupérer les anciennes mosquées ottomanes
(Ketchaoua, Ali Bitchnin et Kasbah Berani) transformées en églises au
début de la colonisation française. Synagogues et églises sont alors
transformées en mosquées. Il s’agit de se réapproprier des espaces
longtemps spoliés par une longue colonisation. Dès octobre 1962, le
président Ahmed Ben Bella engage des pourparlers avec l’archevêque
d’Alger, Mgr Duval. La gestion du transfert et de la récupération des
lieux de cultes détenus par l’Église prend effet rapidement. Une
commission mixte est créée pour étudier les modalités de restitution des
anciennes mosquées transformées en églises9.
L’État français cède plus de quatre cents églises à l’État algérien. De
567 en 1962, leur nombre se réduit à 167. À ces récupérations, s’ajoute
la construction de nouvelles mosquées : 4 474 mosquées seront
construites entre 1962 et 1972.
12À
partir de 1972 (à l’occasion des fêtes de la première décennie de
l’indépendance), l’État algérien établit des relations diplomatiques
avec le Vatican. Pour ce dernier, l’Église d’Algérie passe du statut
d’institution coloniale à celui d’Église reconnue officiellement au sein
d’un pays où l’islam est proclamé religion d’État.
Ketchaoua, brève histoire d’un transfert
- 10 La France avait passé une convention avec le Dey d’Alger qui prévoyait le respect et le libre exerc (...)
- 11 Date de célébration de l’insurrection algérienne de 1954 qui deviendra une fête nationale.
13La
Cathédrale Saint-Philippe d’Alger est l’un des premiers lieux de culte
chrétien récupéré à l’indépendance de l’Algérie. Cette ancienne mosquée
ottomane dite mosquée de Hassen Pacha, construite avant 1612 sur les
restes d’un temple romain et reconstruite en 1795, a fait l’objet de
tractations tendues entre les représentants du ministère des Habous
et les représentants de l’Église. Cette cathédrale avait été, dès 1832,
le premier lieu de culte chrétien issu de la conversion d’une mosquée
ottomane10. Par conséquent, la réappropriation par les autorités algériennes de ce lieu de culte pour célébrer la date du 1er novembre 196211 renvoie à des enjeux hautement symboliques. La grande Cathédrale d’Alger redevient officiellement la mosquée Ketchaoua. Une déclaration publique émanant du ministère des Habous
et de l’archevêque d’Alger annonce le transfert comme un don d’amitié
librement consenti par l’Église au nom des chrétiens d’Algérie. La
première prière solennelle du vendredi y est célébrée le 2 novembre 1962
et se déroule au-dessus d’une crypte abritant encore les tombeaux des
évêques.
Les transformations
- 12 Quand la superficie de l’ancienne église le permettait. La synagogue dotée d’une superficie importa (...)
- 13 L’arc brisé a les deux côtés légèrement en pointe au niveau du centre de l’arc.
- 14 L’arc plein cintre est l’arc en demi-cercle parfait.
14Oran
constitue un observatoire privilégié de la conversion des lieux de
culte chrétien et juif en mosquées. En effet, l’existence d’une
communauté juive importante et la présence de la population européenne
ont contribué à doter la ville de nombreuses synagogues, églises et
temples protestants qui ont, pour la plupart, été transformés en
mosquées. La conversion de ces édifices a impliqué un certain nombre de
modifications à caractère « religieux » systématiques : la salle de
prière a été mise à niveau ; l’autel de l’église, ainsi que la niche de
la synagogue, a été supprimé ; un espace d’ablutions, un mihrab et un minbar ont été créés ; la séparation spatiale entre hommes et femmes mise en œuvre12.
Les transformations architecturales proprement dites se rapportent
principalement à la construction d’un minaret et au remplacement des
arcatures brisées13 par des arcatures plein cintre14.
La synagogue
15La
grande synagogue d’Oran a été édifiée en 1880. Elle est considérée au
moment de sa construction comme le plus grand édifice religieux juif de
toute l’Afrique du Nord. Construite en pierres de taille, elle est
convertie en mosquée en 1972 sous le nom de mosquée Abdallah Ben Salem,
du nom d’un riche juif médinois converti à l’islam. Cette synagogue
monumentale bien visible encore aujourd’hui dans l’espace urbain,
constitue un lieu de mémoire rappelant le passé juif d’Oran. Pourtant, à
l’exception des fidèles, témoins du temps colonial, qui prient
aujourd’hui dans cette ancienne synagogue, la majorité de la population
d’Oran, notamment la jeune génération, ignore la fonction première de ce
lieu de culte. Certains jeunes, quand ils apprennent que cette mosquée
est une ancienne synagogue, refusent de s’y rendre à nouveau pour y
prier. En revanche, les plus âgés ne voient aucun inconvénient à la
fréquenter. Quand on les interroge, ils rappellent leur cohabitation
ancienne avec les juifs de la ville et voient, finalement, dans cette
conversion de l’espace religieux, la suprématie de la religion
musulmane.
- 15 La direction de la prière des juifs vers Jérusalem, des chrétiens à l’est et des musulmans vers la (...)
- 16 La synagogue d’Oran est dotée d’un sous-sol. Sa structure est en murs porteurs en pierres de taille (...)
- 17 Le mihrab signifie « palais », « niche », « rentrant », « chambre », « balcon » ou « galerie » (Enc (...)
16La
synagogue d’Oran présente un plan basilical, composée de trois nefs
définies par deux rangées de colonnes, une nef principale et deux
bas-côtés. Construite sur deux niveaux, la salle de prière rectangulaire
se termine par une niche surélevée en hémicycle orientée vers
Jérusalem. Lors de la conversion, la direction de la prière a été
conservée15,
le point d’eau a été transformé en espace d’ablutions. Quant à l’étage,
il est conservé pour les femmes. La modification la plus évidente et la
plus visible reste la construction d’une cloison intérieure16 dans la salle de prière où est creusé le mihrab17.
- 18 Le minbar est l’estrade destinée à l’imam, une sorte de plancher surélevé d’où se font les annonces (...)
- 19 La chaire à prêcher de l’ancienne synagogue serait donc le seul matériel cultuel hérité et conservé (...)
17Ce dernier représente une composante architecturale importante au sein des mosquées. De forme semi-circulaire, le mihrab
donne l’impression d’une porte ou d’un encadrement de porte, il se
constitue d’un arc et de deux colonnes ou plutôt colonnettes disposées
de part et d’autre. Le mur à l’intérieur du mihrab est
entièrement faïencé. Un bandeau épigraphique, comportant des citations
coraniques et des formules pieuses sans réelle référence calligraphique,
entoure l’arc d’ouverture du mihrab. Un minbar18 se trouve à droite du mihrab : il s’agit en réalité de l’ancienne chaire à prêcher19 de la synagogue surmontée d’un croissant et de cannelures. Le minbar,
élément essentiel dans l’architecture religieuse musulmane, trouverait
d’ailleurs son origine dans la chaire à prêcher des synagogues et des
cryptes primitives chrétiennes (Golvin, 1960).
- 20 La grande poste d’Alger et la gare ferroviaire d’Oran constituent des exemples de ce mouvement très (...)
- 21 Jonnart, Gouverneur général, dans une circulaire de 1905, a imposé le style mauresque comme style d (...)
- 22 De nombreux édifices témoignent encore aujourd’hui de ce mouvement, notamment, la grande poste d’Al (...)
- 23 Les juifs n’ont pas besoin de minarets ni de cloches pour faire l’appel à la prière.
18À
l’extérieur, la synagogue transformée en mosquée était dotée, à
l’origine, de deux tours élancées, identiques, rappelant l’architecture
des minarets. Construite en 1880, elle s’inscrit dans le mouvement de
l’« arabisance » encouragé par le Gouverneur Jonnart. Ce mouvement, qui
s’est développé au début du xxe siècle en Algérie, a concerné, entre 1900 et 1930, la quasi-totalité des bâtiments publics construits par la France20.
À l’approche du centenaire de la colonisation en Algérie, la France
coloniale change sa politique architecturale en prônant officiellement21
une architecture plus proche de la culture dite « indigène ». Cette
nouvelle approche du colonisateur se traduit dans les édifices22
par l’adjonction de coupoles, de minarets, d’entrelacs d’arcatures. Ce
type d’architecture marque le passage du « style du protecteur au style
du vainqueur » (Béguin, 1983, p. 1) dans un pays conquis intégralement.
Cette tendance est considérée comme « un ensemble de plissements
morphologiques définissant de grandes allures de la présence française
en Afrique du Nord » allant du simple détail à la conception globale de
l’édifice. L’architecture de la synagogue d’Oran en est un exemple. La
présence de deux minarets23
sur la façade principale, de multiples coupoles, d’arcs outrepassés et
cintrés, d’entrelacs confère ainsi à la synagogue d’Oran un caractère
judéo-arabe.
Figure 5 : La façade principale de la grande synagogue d’Oran. Les deux tours-minarets sont encore parfaitement visibles.
Source : Dalila Senhadji Khiat, 2009
19La
synagogue reste un exemple de conversion assez aisée, car son
architecture et ses espaces d’origine se prêtaient volontiers par ses
similitudes au style « musulman ».
Les églises
- 24 Un espace barlong est conçu dans le sens de la longueur contrairement à l’espace oblong qui lui est (...)
- 25 La transformation de l’arc brisé en arc plein cintre souvent confiée à des maçons sans réelle conna (...)
- 26 Une référence sans doute aux premières mosquées de l’islam, en l’occurrence celle des Omeyyades de (...)
20Les
transformations « religieuses » ont nécessité, selon le cas, des
agencements différents. Dans l’ancienne église Notre-Dame du Travail,
désormais, mosquée El Nasr, construite sur un seul niveau, les marches de l’autel ont été facilement supprimées. Cependant, le mihrab se trouve diamétralement opposé à la direction de l’abside, près de l’ancien narthex. Le minbar est constitué d’une chaire en bois, posée à droite du mihrab.
L’ancienne église, construite sur un terrain d’une superficie
importante, conserve sa forme oblongue originelle. Des espaces annexes
ont été édifiés à l’extérieur : l’espace pour les ablutions, une salle
de prière pour les femmes et une école coranique pour les enfants. Par
ailleurs, un minaret carré a été construit. La cour de la mosquée est
ornementée par une fontaine à ablutions. Dans l’ancienne église
Notre-Dame-de-Lourdes, elle a été construite en maçonnerie. Devenue la
mosquée Qubbaq, elle ne conserve plus sa forme oblongue. Un
espace destiné aux ablutions a été construit dans l’ancienne cour de
l’église qui, elle-même, a été surélevée d’un étage afin de créer un
espace de prière pour les femmes. Une nouvelle structure, désignée sous
le terme de « structure poteaux poutres » en béton, a fait disparaître
la forme oblongue originelle de l’église. Désormais, l’édifice a une
forme barlongue24.
La « structure poteaux poutres » permet d’obtenir des salles hypostyles
similaires à celle de la première mosquée de Médine qui annonçait les
grandes salles hypostyles de la grande mosquée Omeyyade de Damas, de
celles de Kairouan et de Cordoue. Dans l’ancienne église Notre-Dame, le mihrab et le minbar
ont été édifiés en maçonnerie, creusés dans le mur. Le clocher a été
détruit et remplacé par un minaret carré. Dans les conversions, même si
la forme et le traitement varient, le minaret représente l’élément
physique, symbolique et spécifique de la mosquée. Il constitue un
élément imposant de la façade principale et contribue à son effet de
monumentalité. Son emplacement n’est pas dû au hasard. Jusqu’à la prise
du pouvoir par les Almohades, il se trouve dans l’axe même de la nef
centrale sur la façade principale comme le rappellent les mosquées
omeyyades (Golvin, 1960, p. 55). Tous les minarets adjoints dans les
anciennes églises converties sont placés dans les angles, à droite sur
la façade principale. Les arcatures constituent le second élément
perceptible à l’extérieur. Éléments architectoniques par excellence dans
la mosquée, elles sont présentes dans tous les cas de conversion : les
arcatures brisées sont « remodelées »25 en arcs plein cintre ou outrepassé26.
Ces minarets, tous de forme carrée, avec ouvertures aveugles,
s’inscrivent dans la tradition des minarets phares maghrébins, élément
architectural classique des mosquées d’Afrique du Nord.
Le temple protestant
- 27 Situé entre deux artères importantes, le boulevard Front de mer et la rue Khémisti.
21Construit sur un petit terrain carré et coincé entre deux bâtiments dans l’ancien centre de la ville coloniale27,
l’ancien temple protestant d’Oran a été converti en mosquée en 1982. À
l’intérieur, les marches de l’autel ont été supprimées et la direction
de la prière maintenue ; le rez-de-chaussée et l’étage ont été réservés
aux hommes. Quant à la sacristie attenante de l’église, elle a été
transformée en espace d’ablutions. L’ancienne demeure du pasteur à
l’étage a été convertie en école coranique et sert parfois de lieu de
prières pour les femmes. À l’extérieur, la croix gravée au-dessus de
l’entrée principale a été effacée et le clocher démonté. Un minaret
carré surplombant désormais l’entrée a été alors édifié. Il se trouve
ainsi dans l’axe de la nef centrale de l’ancien temple contrairement aux
minarets des églises converties placés aux angles.
Conclusion
22Sur
le plan architectural, les transformations permettent de définir les
composantes de la nouvelle mosquée « algérienne ». Trois sont
systématiquement présentes : le mihrab, le minbar et le minaret. Les nefs perpendiculaires à l’abside dans l’église deviennent parallèles au mur de la qibla ou la niche d’orientation dans la mosquée. Cet élément était perceptible dans la grande mosquée omeyyade de Damas :
« Les trois nefs de la salle de prière rappellent l’architecture des églises chrétiennes. Seulement, l’orientation de la mosquée et celle de l’église sont radicalement opposées. Alors que la basilique est organisée en fonction de l’orientation de ses nefs pour déboucher sur une abside, les rangées des colonnes de la mosquée sont devant le mur de la qibla. Les croyants se mettent donc en prière parallèlement à elles » (Enderlein, 2000, p. 64 -71).
23En
Algérie, les options architecturales choisies dans la perspective des
conversions des lieux de culte juif et chrétien en mosquée sont
révélatrices du caractère vague de la législation algérienne en matière
de construction de mosquées. En ne spécifiant que le respect de la qibla
et le prétendu caractère authentique et islamique de la mosquée, les
textes juridiques ont ouvert la porte à des interprétations
architecturales diverses, bien que qualifées d’islamiques. Elles
révèlent, par ailleurs, l’absence de tentative de brassages
architecturaux au sein de lieux de culte de religions monothéistes.
بيبليوغرافيا
Beguin François, 1983, Arabisances, décor architectural et tracé urbain en Afrique du Nord : 1830-1950, Paris, Dunod Editions.
Enderlein Volkmar, 2004, « Syrie et Palestine : le califat des Omeyyades-Architecture », in Hattstein Markus et Delius Peter (dir.), Arts & Civilisations de l’Islam, Hagen, Éditions Könemann, p. 64-71.
Georger Alphonse, 1977, Contribution à l’histoire des Paroisses en Algérie : la paroisse de Cherchell (1840-1910) aspects historiques et canoniques, thèse de IIIe cycle en Droit canonique, Université de Strasbourg.
Golvin Lucien, 1960, La
mosquée : Ses origines, Sa morphologie, Ses diverses fonctions, Son
rôle dans la vie musulmane, plus spécialement en Afrique du Nord, Alger, Typo-Litho et Jules Carbonel réunies Éditions.
—, 1979, Essai sur l’architecture religieuse musulmane, Paris, Klincksieck Editions.
Klein Henri, 1912, Feuillets d’El Djazair (troisième
volume) : « Le Vieil Alger et sa banlieue », notes complémentaires,
lettres, écrits divers, documents graphiques, relevés aux archives du
ministère de la Guerre 3, Alger, Imprimerie orientale Fontana Frères.
Lyautey Hubert, s.d, Le visage de l’autre France, Afrique du Nord, Paris, Horizons de France, p. 13.
Senhadji-Khiat Dalila, 2003, Lieux de cultes et architectures, Réappropriations et transformations à Oran de 1962-2002, Magister, Oran, Université des sciences et de la technologie Mohamed Boudiaf.
حواشي
1
Un plan est fonctionnel en architecture lorsque les espaces sont bien
agencés, réfléchis, ce qui permet à l’édifice d’être correctement
opérationnel. Par exemple, dans les mosquées maghrébines de référence,
l’espace consacré aux ablutions est souvent aménagé dans la cour de la
mosquée. C’est la fontaine aux ablutions qui permet un accès direct à la
salle de prière. Actuellement, dans certaines mosquées, cet espace est
aménagé dans un lieu assez éloigné de la salle de prière et les fidèles
sont ainsi contraints à se déplacer d’un bout à l’autre de la mosquée.
Par ailleurs, cela fait bien longtemps que le minaret ne sert plus à
l’appel de la prière. Il en est de même pour la coupole qui servait
autrefois, notamment dans les zones à climats chauds, à la ventilation.
Aujourd’hui, elle a un rôle esthétique équilibrant parfois la volumétrie
de la mosquée.
2
L’architectonique relève de l’ornementation et du décor, tandis que
l’architectural renvoie à la volumétrie et à la composition des espaces.
3 Le projet de la grande mosquée d’Alger a été élaboré sous l’impulsion du président de la République, Abdelaziz Bouteflika.
4 Le décret n° 9-81 du 23 mars 1991 relatif à la construction de la mosquée, sa fonction, son organisation et sa gestion.
5
Le premier établissement appelé mosquée de l’USTO (Université des
sciences et de la technologie) a été inauguré officiellement par le
directeur des Affaires religieuses, au nom du ministère des Affaires
religieuses ; la seconde mosquée érigée est en voie d’achèvement et
reçoit régulièrement la visite du directeur des Affaires religieuses qui
vient constater l’état d’avancement des travaux.
6
« En 1832, la mosquée Ketchaoua, située rue du Divan, fut transformée
en église chrétienne, il en fut de même, en 1839, de la mosquée
extérieure de la Casbah et en 1843, de la mosquée Ali Betchnin, rue de
la Casbah » ; « Après 1830, ce culte eut pour temples d’anciennes
mosquées Djamaa Ketchaoua où la messe fut dite pour la première fois, le
24 décembre 1832, par l’abbé Colin, aumônier militaire, Djamaa el
Kasba, Djamaa Ali Betchnin devinrent respectivement : la cathédrale
Sainte-Croix et Notre-Dame-des-Victoires ». Cf. Henri Klein (1912, p. 31
et 61).
7
Les monuments romains font l’objet d’une multitude de relevés, Albert
Ballu, le concepteur de la première cathédrale d’Oran, construite sous
l’occupation française, participe aux explorations scientifiques des
villes romaines, notamment celle de Timgad.
8 Archives archevêché Alger (AAA) 19, Dupuch Mgr, Rapport au pape du 29 janvier 1846, p. 50-51.
9 Aucun détail concernant cette commission n’a été retrouvé dans les archives ni dans le Journal officiel de l’année 1962. Les seuls éléments dont nous disposons ont été trouvés dans la chronique Algérie de l’Annuaire de l’Afrique du Nord, Paris, Éditions du CNRS, 1963.
10
La France avait passé une convention avec le Dey d’Alger qui prévoyait
le respect et le libre exercice de la religion musulmane ainsi que
l’intégrité de ses lieux de culte (la convention de Bourmont).
11 Date de célébration de l’insurrection algérienne de 1954 qui deviendra une fête nationale.
12
Quand la superficie de l’ancienne église le permettait. La synagogue
dotée d’une superficie importante a permis de conserver l’étage pour les
femmes. L’ancienne église Notre-Dame du Travail disposait d’un grand
terrain facilitant la construction d’un espace destiné aux ablutions et
d’une salle de prière pour les femmes à l’extérieur de l’ancienne église
réservée aux hommes uniquement.
13 L’arc brisé a les deux côtés légèrement en pointe au niveau du centre de l’arc.
14 L’arc plein cintre est l’arc en demi-cercle parfait.
15
La direction de la prière des juifs vers Jérusalem, des chrétiens à
l’est et des musulmans vers la Mecque convergent dans le cas de la ville
d’Oran toutes vers l’est. C’est pourquoi, lors des conversions,
l’orientation de l’ancienne église ou synagogue est maintenue. Oran
comporte un seul cas où la direction de la prière de la mosquée se
trouve diamétralement opposée à celle de l’église, il s’agit de
l’ancienne église Notre-Dame-de-Lourdes. Les fidèles musulmans, prient
près du narthex de l’ancienne église.
16
La synagogue d’Oran est dotée d’un sous-sol. Sa structure est en murs
porteurs en pierres de taille. Lors de la conversion, la suppression des
marches de la niche pour la mise à niveau de la salle de prière a posé
une contrainte structurelle importante. C’est pourquoi, la solution
d’une cloison intérieure a été adoptée, celle-ci est édifiée en amont de
la niche, « masquant » les marches désormais en arrière-plan. À
présent, cet espace sert de salle annexe pour l’imam de la mosquée.
17 Le mihrab signifie « palais », « niche », « rentrant », « chambre », « balcon » ou « galerie » (Encyclopédie de l’Islam, 1993, article « mihrab »). Il est la niche creusée dans le mur indiquant la direction de la Mecque. Son apparition dans les mosquées daterait du début du viiie siècle. Mais sa genèse remonterait aux niches des synagogues primitives et des absides chrétiennes.
18 Le minbar est
l’estrade destinée à l’imam, une sorte de plancher surélevé d’où se
font les annonces solennelles à la communauté des fidèles et d’où les
sermons sont prononcés. Aux premiers temps de l’islam,
il était occupé par le souverain ou le gouverneur qui s’adressait du
haut de cette chaire aux musulmans lors de l’office du vendredi. Le minbar est l’espace symbolique d’autorité dans la grande mosquée autour duquel la communauté se rassemble pour le prêche du vendredi.
19 La chaire à prêcher de l’ancienne synagogue serait donc le seul matériel cultuel hérité et conservé à ce jour.
20 La grande poste d’Alger et la gare ferroviaire d’Oran constituent des exemples de ce mouvement très présent en Algérie.
21
Jonnart, Gouverneur général, dans une circulaire de 1905, a imposé le
style mauresque comme style d’État. Une nouvelle circulaire publiée le
4 mars 1906 se rapporte à l’utilisation du style néo-mauresque dans les
édifices publics.
22
De nombreux édifices témoignent encore aujourd’hui de ce mouvement,
notamment, la grande poste d’Alger ou encore la gare d’Oran.
23 Les juifs n’ont pas besoin de minarets ni de cloches pour faire l’appel à la prière.
24
Un espace barlong est conçu dans le sens de la longueur contrairement à
l’espace oblong qui lui est conçu dans celui de la largeur. Le schéma
classique de la mosquée est souvent barlong contrairement à l’église qui
elle, est plutôt oblongue.
25
La transformation de l’arc brisé en arc plein cintre souvent confiée à
des maçons sans réelle connaissance ou savoir-faire, donne des formes
aléatoires, portant des traces de remodelage maladroit, laissant
souvent, entrevoir des traces de l’architecture religieuse chrétienne,
notamment romane.
26
Une référence sans doute aux premières mosquées de l’islam, en
l’occurrence celle des Omeyyades de Damas et le le dôme du Rocher, Qubbat as-Sakhra à Jérusalem.
27 Situé entre deux artères importantes, le boulevard Front de mer et la rue Khémisti.
أعلى الصفحةجدول الرسومات
عنوان | Figure 1 : La mosquée dite « des Iraquiens » dans le quartier de Fernanville à Oran |
---|---|
مفتاح الرسومات | Source : Dalila Senhadji Khiat, 2009.La coupole en bulbe et le minaret en forme de fût hexagonal rappellent les mosquées iraquiennes. |
URL | http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-1.jpg |
ملف | image/jpeg, 600k |
عنوان | Figure 2 : La mosquée dite « des Chinois », construite à Arzew par des travailleurs originaires de Chine |
مفتاح الرسومات | Source : Dalila Senhadji Khiat, 2008. |
URL | http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-2.jpg |
ملف | image/jpeg, 520k |
عنوان | Figure 3 : La mosquée d’Oran pourvue de multiples coupoles et de triforiums |
مفتاح الرسومات | Source : Dalila Senhadji Khiat, 2008. |
URL | http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-3.png |
ملف | image/png, 427k |
عنوان | Figure 4 : La mosquée Ketchaoua convertie en église. Une croix latine surplombe la coupole de l’anciene mosquée |
مفتاح الرسومات | Source : La revue L’Algérie catholique, 1938, p. 3. |
URL | http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-4.png |
ملف | image/png, 1,1M |
عنوان | Figure 5 : La façade principale de la grande synagogue d’Oran. Les deux tours-minarets sont encore parfaitement visibles. |
مفتاح الرسومات | Source : Dalila Senhadji Khiat, 2009 |
URL | http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-5.png |
ملف | image/png, 1,0M |
عنوان | Figure 6 : Représentation schématique du temple protestant avant et après la conversion en mosquée |
URL | http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-6.png |
ملف | image/png, 434k |
مفتاح الرسومات | Source : Dalila Senhadji Khiat |
URL | http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-7.png |
ملف | image/png, 743k |
للإحالة المرجعية إلى هذا المقال
مرجع ورقي
Dalila Senhadji Khiat, « Les mosquées en Algérie ou l’espace reconquis : l’exemple d’Oran », L’Année du Maghreb, VI | 2010, 291-303.بحث إلكتروني
Dalila Senhadji Khiat, « Les mosquées en Algérie ou l’espace reconquis : l’exemple d’Oran », L’Année du Maghreb [على الإنترنت], VI | 2010, نشر في الإنترنت 10 juillet 2010, تاريخ الاطلاع 28 mai 2014. URL : http://anneemaghreb.revues.org/907 ; DOI : 10.4000/anneemaghreb.907أعلى الصفحة
حقوق المؤلف
© Tous droits réservéshttp://anneemaghreb.revues.org/907?lang=ar
http://www.colliotte.com/postales.htm
دعت النقابات إلى إبعاد المدرسة عن السياسة.. بن غبريط ترجح فرضية العودة إلى العمل بنظام الإنقاذ والبطاقة التركيبية في البكالوريا |
الثلاثاء, 27 مايو 2014 18:38 |
رجحت
وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، إمكانية العودة لنظام الإنقاذ أو
البطاقة التركيبية للتلاميذ في امتحان شهادة البكالوريا بداية من الموسم
المقبل، فيما انتقدت من جانب آخر الحجم الساعي للدراسة، الذي لا يتجاوز 30
أسبوعا فقط، مؤكدة أنه يشكل خللا حقيقيا في استيعاب التلاميذ للبرنامج
وشددت على ضرورة إعادة النظر فيه.
أكدت
وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، لدى نزولها ضيفة على برنامج “ضيف
الأسبوع” للتلفزيون الجزائري أول أمس، أن العمل بنظام العتبة بالنسبة
لمترشحي امتحان شهادة البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من
الاختلالات التي كان لها بدورها تأثيرا سلبيا على مردودية التلميذ وأداؤه
في مثل هذا الامتحان، مشيرة إلى أن العتبة أصبحت مكسبا وهو أمر غير معقول،
وأكدت أن اللجوء إلى مثل هذا النظام أدى إلى عدم استكمال الدروس بصفة كاملة
وبالتالي الاستغناء عن دروس هامة ضرورية في السنة الأولى من المسار
الجامعي للمتحصل على البكالوريا، وجددت الوزيرة رغبتها في القضاء على ما
أسمته بـ«أزمة
العتبة” عن طريق “إعادة النظر” في نظام الامتحانات، وفيما تعلق بمقترح
الاستعانة بالبطاقة التركيبية للتلميذ في شهادة البكالوريا التي تقدمت به
بعض الأطراف كوسيلة إنقاذ، أكدت بن غبريط بأن الوزارة لم تتخذ أي إجراءات
خاصة في هذا الشأن، إلا أن هناك العديد من الفرضيات لحل مشكلة الذين تنقصهم
أجزاء من المائة لبلوغ معدل 10 /20 تمكنهم من نيل شهادة البكالوريا، مضيفة
أن مسألة إعادة النظر في تنظيم الامتحانات الرسمية خاصة امتحان البكالوريا
منها سيأخذ في الحسبان عدة احتمالات من بينها نظام الانقاذ أو البطاقة
التركيبية للتلميذ أو غيرهما.
من
ناحية أخرى، إنتقدت وزيرة التربية الحجم الساعي للسنة الدراسية في
الجزائر، وأكدت أنه من الضروري إعادة النظر في عمليتي الدخول المدرسي
وبداية العطلة الصيفية، وتنظيم مسار الدراسة في المنظومة التربوية بإقرار
ما هو معمول به عالميا وهو معدل ما بين 38 و40 أسبوعا من الدراسة طيلة
السنة الدراسية عكس ما يجري حاليا في الجزائر، التي تدرس لـ 30 أسبوعا فقط،
مؤكدة أن هذا الحجم يشكل خللا حقيقيا في الفعل البيداغوجي ولا يمكّن
التلاميذ من الاستيعاب الضروري لكل المقرر الدراسي.
وفيما
يتعلق بالشركاء الاجتماعيين، دعت الوزيرة بن غبريط، الفاعلين في القطاع،
إلى إبعاد المدرسة الجزائرية عن السياسة، مؤكدة أنه لابد من العمل مع مختلف
الشركاء الاجتماعيين بكل روح مسؤولة لتجاوز المشاكل العالقة في قطاع
التربية الوطنية، وأشارت في هذا الخصوص بأنها لمست لدى النقابات التي التقت
بها في الفترة الأخيرة بمقر الوزارة استعدادا
للتعاون والعمل سويا على إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية
والمهنية التي يعاني بها أساتذة وموظفو وعمال قطاع التربية، وأضافت أن
إعادة النظر في القانون الأساسي القطاعي الذي لوحظت به اختلالات - حسب
ملاحظات النقابات - شكل أولوية مطالب هذه الأخيرة التي تأمل في إيجاد مخرج
نهائي لهذه المطالب.
“نقص التأطير سببه طبيعة المجتمع الجزائري الذي لا يحبذ تغيير إقامته”
أرجعت
وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، نقص التأطير واختلالات التوظيف إلى
رفض العديد من الناجحين في مسابقات التوظيف من الالتحاق بمناصب عملهم
المعينين فيها خاصة بولايات الجنوب والمناطق النائية، واعتبرت بن غبريط
طبيعة المجتمع الجزائري الذي يحبذ الاستقرار في مكان إقامته، وأوضحت
الوزيرة أن الاختلالات التي يقول بوجودها البعض خاصة في المناطق النائية
تعود إلى طبيعة أفراد المجتمع الجزائري الذين لا يتحركون كثيرا ويفضلون
الاستقرار في مناطقهم الأصلية، وأكدت أن الأولوية في فتح مناصب الشغل تعطى
لقطاع التربية ولا وجود لمشكل التوظيف، مذكرة في الوقت ذاته بأن العديد من
خريجي الجامعات ممن نجحوا في مسابقات التوظيف التي تنظمها الوزارة كل عام
خاصة منهم البنات يرفضون الالتحاق بمناصب شغلهم المعينين فيها خاصة بولايات
الجنوب والمناطق النائية، ولمواجهة هذا المشكل أكدت بن غبريط أنه من
الضروري اتخاذ إجراءات خاصة من شأنها توفير ظروف المعيشة الملائمة للأساتذة
المعينين بغير أماكن إقامتهم.
“لا يمكن أن نفرق بين أبناء الوطن الواحد بتنظيم بكالوريا خاصة بغرداية”
وأكدت
وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أن تنظيم بكالوريا خاصة بتلاميذ
غرداية من شأنه أن يخلق مشكلة التمييز بين أبناء الجزائر، وأكدت قائلة:
“إننا كدولة لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بممارسة التفرقة بين أبناء الوطن
الواحد من خلال تنظيم دورة خاصة لامتحان شهادة البكالوريا لصالح مترشحي
ولاية غرداية التي عرفت في الأشهر الأخيرة اضطرابات أثرت على سير العملية
التربوية بهذه المنطقة”، وذكرت في هذا الصدد بأن إجراء بكالوريا خاصة
بأبناء غرداية “يمكن أن تكون لها انعكاسات سلبية بعدية على الحاصلين على
هذه الشهادة من حيث التسجيلات ومزاولة الدراسة وغيرها”.
صارة ضويفي
|
http://www.ain-dzarit1911.com/65-categorie-11410810.html
عينت بعض مدراء الثقافة كمستشارين لها
شيرابي تقيل مديرة ديوان وزارة الثقافة
أنباء عن التحاق ياحي بالمركز الثقافي الجزائري بباريس شهر جوان
شرعت وزيرة الثقافة الجديدة، نادية شيرابي، في القيام بإجراءات جديدة داخل مبنى هضبة العناصر، حيث قامت بإقالة مديرة ديوان الوزارة في عهد وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي، زهيرة ياحي، من منصبها وتنصيب أحد إطارات الوزارة في المنصب ذاته، ويتعلق الأمر بـ”جناس زبيدة معمرية”، التي تسلمت أمس رسميا مهامها بمبنى هضبة العناصر.ويأتي قرار تخلي وزيرة الثقافة عن مديرة الديوان التي عملت مع خليدة تومي لسنوات طويلة في هذا المنصب، بالتزامن مع وجود أنباء من مبنى رئاسة الجمهورية تشير إلى أن التحاق زهيرة ياحي بمنصبها الجديد كمديرة للمركز الثقافي الجزائري بباريس سيتم خلال شهر جوان الداخل، خلفا للمدير السابق الروائي ياسمينة خضرا، الذي أقيل من منصبه مباشرة بعد تخليه عنه على خلفية تفرغه لدخول الاستحقاق الرئاسي الفارط الذي نظم شهر أفريل الماضي، ولم ينجح في تحقيق ذلك بسبب عدم تمكنه من الحصول على التوقيعات التي تسمح له بدخول هذا الاستحقاق.
وفي سياق متصل بقرار تنحية مديرة الديوان السابقة بالوزارة، أشارت مصادر ”الفجر”، أنّ السينمائية المكلفة بقطاع الثقافة نادية شيرابي قامت بإجراء تغييرات على مستوى الهيئة الاستشارية الخاصة بها، حيث قامت بتعيين عدد من مدراء الثقافة وعينتهم في منصب مستشار بالوزارة، وذلك ضمن استراتيجية خاصة تريد أن تعمل بها خليفة خليدة تومي. وترتكز هذه الإستراتيجية على جلب عدد من مدراء الثقافة الذين عملوا في المدن الداخلية لمبنى الوزارة وتمكينهم من إطلاعها على واقع الثقافة في هذه المدن، وتمكينها من جعل الثقافة تمتد إلى الداخل ولا تبقى حكرا على مناطق معينة دون أخرى..
حياة.س
مريضة شاهدت مجهوليْن يحملان رضيعا فجرا |
عدد القراءات: 251
و تفيد المعلومات الأولية التي تمكنا من
الحصول عليها بعين المكان، بأن الأمر يتعلق بالرضيع ليث محفوظ كاوة، الذي
وضعته والدته الأسبوع الماضي بمصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي ابن باديس، و
قد أكد جدّ الرضيع بأن الأخير وُلد بصحة جيدة، لكن والده أعاده زوال أمس
الأول إلى المصلحة، من أجل حقنه باللقاحات اللازمة، قبل أن يتفاجأ بإعلامه
بأن ابنه مصاب بداء الحمى الصفراء “بوصفاير»، ما يتطلب إخضاعه للمراقبة
الطبية، و هو ما تم بالفعل حيث مكث المولود بمصلحة ما بعد الولادة، ثم عاد
والده للاطمئنان عليه في حدود الساعة التاسعة من ليلة أمس الأول و هي المرة
الأخيرة التي رآه فيها.
الحادثة اكتشفت في حدود السابعة و النصف من صباح أمس، عندما تفاجأ الممرضون بأن الرضيع غير موجود في المهد المخصص له، و قد رجحّ عدد من أفراد الطاقم شبه الطبي ممن تحدثت إليهم “النصر” بأن يكون المولود قد اختطف بين الساعة الخامسة و السابعة من صباح أمس، خصوصا و أن مريضة أكدت أنها صادفت حوالي الساعة السادسة صباحا، و بينما كان متجهة نحو دورة المياه، رجلا طويل القامة ذو شعر أبيض يحمل بين يديه رضيعا و برفقته شخص ثاني متوسط القامة، حيث صرحت بأنهما كانا متجهين نحو الرواق المؤدي لبوابة مصلحة التوليد و ليس مصلحة ما بعد الولادة، كما علمنا بأن الشرطة العلمية عثرت خلال تفتيش القاعة التي كان الرضيع بداخلها رفقة 8 مواليد آخرين، على الكيس الذي يكون الخاطفون قد استعملوه لإخفاء بطانية تم لفّ الرضيع بها، و ذلك لتجنب استعمال بطانيات الرضع الماكثين و عدم اكتشاف أمرهم. عائلة الرضيع تتهم الممرضين بالإهمال و تعوّل على بصمات كيس البطانية و قد ساد أمس جو رهيب من الحزن بين أفراد عائلة الرضيع ليث و أفراد الطاقمين الطبي و شبه الطبي بمصلحتي التوليد و ما بعد الولادة، بحيث ظهرت قريبات الطفل في حالة نفسية سيئة جدا بينما بدا الرجال أكثر تماسكا، و إن لم يستطع جد الرضيع حبس دموعه بمجرد اقترابنا منه لمعرفة حقيقة ما حصل، حيث اتهم الجد لدى تحدثنا إليه المناوبين صبيحة الحادثة، بالإهمال و ذهب إلى حد التأكيد على تواطئهم و التخطيط لما حدث، خصوصا، حسبه، و أن الرضيع كان بصحة جيدة و يزن 4 كيلوغرامات، ما يعني أن حالته لم تكن تستدعي المكوث، مضيفا بأنه تلقى تطمينات بأن مصالح الأمن بأنها ستعمل ما بوسعها للوصول إلى هوية الخاطفين باستغلال البصمات المرفوعة و الأوصاف التي قدمتها الشاهدة. رجال الشرطة العلمية قاموا بتغليف الأغراض التي وُجدت في مسرح الجريمة، من أجل رفع البصمات، كما استجوب رجال الأمن الممرضين و أعوان الأمن و أفراد الطاقم الطبي، الذين كانوا مناوبين وقت وقوع الحادثة، و ذلك قبل أن يتقرر تحويل أربع ممرضات مناوبات إلى مركز الأمن، للتحقيق معهن، بحيث تم نقل ثلاث منهن و هن في حالة سيئة جدا، كما انهرن بالبكاء و رُحن يؤكدن بأنه ليست لهن علاقة بالقضية، أما الممرضة الرابعة فلا تزال إلى غاية كتابة هذه الأسطر، بمصلحة الإنعاش الطبي بعد أن تعرضت لأزمة صحية من هول الصدمة. و علمنا بأنه قد تقرر الاستعانة بأخصائية نفسانية للمساعدة على إعلام والدة الرضيع بالفاجعة خصوصا و أنها لا تزال ماكثة بالمستشفى، و قد أكد أقارب الرضيع أن والداه يقطنان بحي المنصورة و بأن ليث هو ابنهما الثالث بعد إنجابهما ابنتين. المكلفان بالاتصال بالمستشفى الجامعي و مديرية الأمن الولائي اكتفيا من جهتهما بالتأكيد على أن القضية لا تزال محل تحقيق و بأنه لا يمكن تقديم أية معلومات قبل انتهاء التحريات. و تثير حادثة الاختطاف أكثر من علامة استفهام حول الطريقة التي تمت بها، خصوصا و أن الخاطفين لم يلفتوا الانتباه و تمكنوا من الدخول و الخروج بكل سهولة، مع العلم أن مصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي كان قد شهدت قبل قرابة ثلاثة أسابيع فضيحة أخرى، تمثلت في تسليم رضيع لغير أهله، و هو خطأ تم تداركه، لكن أفراد الطاقم الطبي حذروا آنذاك من احتمال حدوث ما هو أخطر، بسبب حالة الضغط غير المسبوقة التي تشهدها المصلحة منذ أشهر، بعد أن تم غلق عيادة التوليد سيدي مبروك من أجل إخضاعها لأشغال الترميم.
ياسمين.ب
|
بن غبريط تقايض تلاميذ البكالوريا
العودة إلى نظام الإنقاذ مقابل إلغاء عتبة الدروس..
المشاهدات :
3078
0
0
آخر تحديث :
13:39 | 2014-05-27
الكاتب : ليلى.ك
الكاتب : ليلى.ك
على النقابـات الابتعاد عن تسيــيس المدرسة الجزائريـةأشارت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، إلى إمكانية العودة إلى نظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلاميذ في امتحان شهادة البكالوريا بداية من الموسم المقبل مقابل إلغاء العتبة. فيما انتقدت من جانب آخر الحجم الساعي للدراسة بالجزائر الذي لا يتماشى والنظام المعمول به عالميا خاصة أنه لا يتجاوز 30 أسبوعا فقط، وهو ما يشكل حسبها خللا حقيقيا في استيعاب التلاميذ للبرنامج الذي تجب مراجعته.
وأكدت الوزيرة لدى نزولها على برنامج “ضيف الأسبوع” للتلفزيون الجزائري أول أمس، أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من الاختلالات التي كان لها بدورها تأثير سلبي على مردودية التلميذ وأدائه في مثل هذا الامتحان مشيرة إلى أن العتبة أصبحت مكسبا وهو أمر غير معقول. وأكدت أن اللجوء الى مثل هذا النظام أدى الى عدم استكمال الدروس وبالتالي الاستغناء عن دروس هامة ضرورية في السنة الأولى من المسار الجامعي للمتحصل على البكالوريا، مجددة رغبتها في القضاء على ما سمته “أزمة العتبة” عن طريق “إعادة النظر” في نظام الامتحانات.
وأوضحت الوزيرة فيما يتعلق بمقترح الاستعانة بالبطاقة التركيبية للتلميذ في شهادة البكالوريا التي تقدمت به بعض الأطراف كوسيلة إنقاذ، قائلة إن الوزارة لم تتخذ أي إجراءات خاصة في هذا الشأن إلا أن هناك العديد من الفرضيات لحل مشكلة الذين تنقصهم أجزاء من المائة لبلوغ معدل 10 / 20 تمكنهم من نيل شهادة البكالوريا. كما أضافت أن مسألة إعادة النظر في تنظيم الامتحانات الرسمية خاصة امتحان البكالوريا سيأخذ في الحسبان عدة احتمالات منها نظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلميذ أو غيرهما.
وانتقدت وزيرة التربية الحجم الساعي للسنة الدراسية في الجزائر، وأكدت أنه من الضروري إعادة النظر في عمليتي الدخول المدرسي وبداية العطلة الصيفية، وتنظيم مسار الدراسة في المنظومة التربوية بإقرار ما هو معمول به عالميا وهو معدل 38 إلى 40 أسبوعا من الدراسة طيلة السنة الدراسية عكس ما يجري حاليا في الجزائر التي تدرس لـ 30 أسبوعا فقط، وأن هذا الحجم يشكل خللا حقيقيا في الفعل البيداغوجي ولا يمكن التلاميذ من الاستيعاب الضروري لكل المقرر الدراسي.
ودعت بن غبريط، فيما يتعلق بالشركاء الاجتماعيين، الفاعلين في للقطاع إلى إبعاد المدرسة الجزائرية عن السياسة، مؤكدة أنه لا بد من العمل مع مختلف الشركاء الاجتماعيين بكل روح مسؤولة لتجاوز المشاكل العالقة في قطاع التربية الوطنية. وأشارت في هذا الخصوص إلى أنها لمست لدى النقابات التي التقتها في الفترة الأخيرة بمقر الوزارة استعدادا للتعاون والعمل سويا على إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية والمهنية التي يعاني منها أساتذة وموظفو وعمال قطاع التربية. وأضافت أن إعادة النظر في القانون الأساسي القطاعي الذي لوحظت به اختلالات حسب ملاحظات النقابات شكل أولوية مطالب هذه الأخيرة التي تأمل في إيجاد مخرج نهائي لهذه المطالب.
نقص التأطير سببه طبيعة المجتمع الجزائري الذي لا يحبذ تغيير إقامته
أرجعت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، نقص التأطير واختلالات التوظيف الى رفض العديد من الناجحين في مسابقات التوظيف الالتحاق بمناصب الشغل في ولايات الجنوب والمناطق النائية، لأن المجتمع الجزائري يحبذ الاستقرار في مكان إقامته. وأوضحت الوزيرة أن الاختلالات التي يقول بوجودها البعض خاصة في المناطق النائية تعود الى طبيعة أفراد المجتمع الجزائري الذين لا يتحركون كثيرا ويفضلون الاستقرار في مناطقهم الأصلية. وأكدت أن الأولوية في فتح مناصب الشغل تعطى لقطاع التربية ولا وجود لمشكل التوظيف، مذكرة بأن العديد من خريجي الجامعات ممن نجحوا في مسابقات التوظيف التي تنظمها الوزارة كل عام خاصة البنات يرفضون الالتحاق بمناصب الشغل خاصة في ولايات الجنوب والمناطق النائية. ولمواجهة هذا المشكل أكدت بن غبريط أنه من الضروري اتخاذ إجراءات خاصة من شأنها توفير ظروف المعيشة الملائمة للأساتذة المعينين في غير أماكن إقامتهم.
http://www.forcesdz.com/forum/viewtopic.php?f=15&t=325&start=15
Re: Crime contre l'humanité, Crime de guerre et Massacre de la France coloniale en Algerie (1830-1962)
L'OAS assassine en pleine rue
Mars1962, BAB EL-OUED "Quartier des Ultras". Une femme Algérienne est tué par les commandos OAS, d'une balle en pleine tète gisante a même le trottoir dans son sang encore chaud, dans l'indifférence total des militaires français.
Des crimes similaires ont été commis en plein jour sur des femmes Algériennes notamment des femmes de ménages qui rejoignaient leur travail chez des familles européennes a Bab El-Oued et le quartier de la grande poste.
http://tipaza.typepad.fr/mon_weblog/
http://www.seybouse.info/seybouse/infos_diverses/mise_a_jour/maj37.html
Monsieur le Premier Ministre..
Nos Voeux pour Nos Cimetières
Nos Voeux pour Nos Cimetières
Envoyé par Eric Wagner
Ile de la Réunion le 24 décembre 2004. Monsieur Le Premier Ministre
Monsieur Le Ministre de l'Intérieur
Monsieur Le Ministre des Affaires Etrangères
Monsieur L'Ambassadeur de France en Algérie
Monsieur Le Consul Général de France à Annaba
Monsieur le Premier Ministre,
Je profite de cette période traditionnelle des vœux pour en formuler un au nom de ma communauté Pied-noire d'origine au moment où la Nation va, de la manière la plus solennelle qui soit, lui rendre l'Hommage mérité.
Ce vœu est collectif car il est unanimement exprimé par les Associations représentantes les anciens habitants de ma ville natale, Bône (Annaba aujourd'hui), mais aussi Pieds-Noires dans leur ensemble.
Il s'inscrit naturellement et légitimement dans la démarche initiée lors de la visite du Président Chirac en Algérie en mars 2003 et ayant fait l'objet d'un Protocole d'Accords entre nos deux pays, ceux de la préservation et de l'entretien des Cimetières Européens d'Algérie. Vous n'êtes pas sans savoir le travail colossal que cela représente, qui l'aurait été certainement moins si les garanties des Accords d'Evian du 18 mars 1962 avaient été respectées sur ce point comme sur tant d'autres. Mais cela est une autre histoire et en l'état, c'est le présent qui importe.
Beaucoup parmi nous, consciencieusement, bénévolement, s'y consacrent le mieux qu'ils le peuvent avec pour relais les Associations de Français d'Algérie.
En France, de la plus ancienne, l'A.S.C.A (Association pour la Sauvegarde des Cimetières en Algérie, reconnue d'Utilité Publique), à d'autres plus récentes comme la dernière en date, l'Association France-Maghreb, dont un des objets est aussi celui de la préservation des cimetières français, leur volonté est inébranlable.
En Algérie, travaillant en collaboration avec l'Ambassade de France et les Consulats Généraux, les Associations IN MEMORIAM, dont celle d'Annaba avec laquelle je collabore afin d'apporter ma contribution (tout en soutenant les actions menées sur l'ensemble du territoire algérien), s'y consacrent aussi du mieux qu'elles le peuvent avec les faibles moyens, tant humains que matériels, dont elles disposent.
A ce titre, je sais quel est l'engagement de ceux présidant à ces actions que nous souhaitons efficaces et pérennes. Nous savons aussi leur bonne volonté, leur bénévolat, et le temps qu'ils y consacrent avec pour corollaires des handicaps conséquents, résultat d'un gros travail de fond et de forme à fournir. Nous ne pouvons donc qu'espérer, en raison des décisions prises aux plus hauts sommets des deux Etats et des moyens alors dégagés, que des actions pérennes et d'envergure seront réalisées.
Pour ces raisons, Monsieur le Premier Ministre, nous basant sur un exemple que nous connaissons bien, celui de Sabri Mèle, président de In Mémoriam Annaba et employé au Consulat Général, ne serait-il pas possible, s'appuyant ainsi sur ces hommes d'expérience et de compétences, de dégager à leur intention au sein des représentations consulaires, des postes à plein temps pour cette mission s'étalant sur plusieurs années par des lignes budgétaires appropriées leur permettant d'être alors totalement efficaces, et la France à la hauteur de ses ambitions ?
C'est le vœu que formulent et soutiennent les Pieds-Noirs en général, de Bône en particulier.
Dans l'attente d'une réponse que nous espérons être le point de départ d'un nouvel élan, veuillez agréer Monsieur le Premier Ministre, l'expression de mes respectueuses salutations.
Eric-Hubert WAGNER
Ile de la Réunion le 23 décembre 2004. à Monsieur le Ministre
Michel DELEBARRE
Député-Maire
Hôtel de Ville
DUNKERQUE
Monsieur,
Une récente conversation téléphonique avec Georges MORIN Président de l'Association " Coup de soleil ", dont je suis membre, m'amène à vous.
Quel en est l'objet ?
Natif de la ville de Bône, l'actuelle Annaba, de vieille famille pied-noire je m'intéresse et m'attache à tout ce qui concerne les rapports franco-algériens, entre autre lorsque cela s'adresse aux natifs que nous sommes.
Parmi un certain nombre d'engagements, un, du cœur, m'interpelle tout particulièrement : il s'agit du devenir des Cimetières Européens d'Algérie faisant l'objet, depuis la visite du Président Chirac à Alger en mars 2003, d'un protocole d'accords entre la France et ma terre natale. Dans ce vaste programme, toutes les bonnes volontés sont les bienvenues, et les partenaires les plus divers sont indispensables tant la tâche est colossale.
Je sais Annaba jumelée à la ville de Saint-Etienne, et Georges Morin m'a informé de ce qui se met en place, comme partenariat privilégié, entre votre ville et celle d'Annaba, toutes deux villes portuaires d'importance.
La Mairie (APC) d'Annaba, le Consulat de France, la Willaya et l'Association In Mémoriam présidée par le jeune et dynamique
Sabri MELE ( chez Consulat Général de France, rue Gouta Sebti, 23000 Annaba) mènent des travaux de réhabilitation du cimetière chrétien de la ville, son patrimoine, ainsi que ceux de sa circonscription. Néanmoins, il y a tant à faire que toutes les solidarités et les sources de financement à de telles réalisations sont nécessaires. D'où cet appel, à votre intention ainsi qu'à celle de votre municipalité afin de nous aider dans cette œuvre, que je lance avec l'accord de l'Association In Mémoriam, ainsi qu'avec le soutien des Associations de Bônois en France, encouragés que nous sommes dans cette démarche, nous n'en doutons pas, par les Annabis, et pourquoi pas par les Dunkerquois.
J'informe également de ce courrier, afin que cela puisse servir d'exemple à d'autres municipalités françaises jumelées à des villes algériennes, l'A.S.C.A (Association pour la Sauvegarde des Cimetières en Algérie Le Beverly 226 B av. de la lanterne 06200 Nice) reconnue d'Utilité Publique.
Voilà, Monsieur le Député-Maire, j'espère que cette missive saura attirer toute votre attention.
Je me tiens, bien entendu, à votre entière disposition pour tout renseignement pouvant vous être utile.
Veuillez recevoir, Monsieur, l'expression de mes respectueuses salutations.
Eric-Hubert WAGNER
http://www.aps.dz/fr/regions/6577-constantine-capitale-2015-de-la-culture-arabe-un-bureau-d%E2%80%99%C3%A9tudes-d%C3%A9faillant-sanctionn%C3%A9
Constantine capitale 2015 de la culture arabe" : un bureau d’études défaillant sanctionné
CONSTANTINE - L’avertissement récemment signifié par le wali de
Constantine, Hocine Ouadah, aux intervenants qui viendraient à défaillir
dans la conduite des chantiers ouverts dans le cadre de la
manifestation "Constantine capitale 2015 de la culture arabe" a été
suivi d’effet, mardi, a-t-on constaté.
Lors d’une sortie de terrain consacrée à l’inspection de plusieurs chantiers liés à ce grand évènement culturel, le wali, constatant des manquements "intolérables" dans la conduite du projet de construction d’un pavillon d’expositions à la cité Zouaghin sur le plateau d’Ain El Bey, a instruit, in situ, le directeur des équipements publics à l’effet de résilier le contrat du bureau d’études chargé du suivi du chantier.
Ce bureau d’études "n’a pas honoré ses engagements, c’est pourquoi il est exclu", a souligné le chef de l’exécutif local, rappelant que plusieurs "rappels à l’ordre" lui avaient notifiés sans résultat probant.
Le pavillon d’expositions en prévu à la cité Zouaghi-Slimane, non loin de l’aéroport international Mohamed-Boudiaf, s’étend sur une superficie d’environ 7.500 m2. Il est destiné à abriter quelques unes parmi les plus grandes manifestations culturelles prévues au titre de cet évènement.
Contactés par l’APS, des responsables du ministère de la Culture, chargés du suivi des préparatifs de la manifestation "Constantine capitale 2015 de la culture arabe" ont estimé que la résiliation du contrat du bureau d’études "n’aura pas d’effets négatifs, la wilaya disposant d’alternatives pour assurer la livraison du pavillon à l’ouverture de la grande manifestation culturelle internationale prévue l’année prochaine".
Le wali s’est rendu au cours de cette visite d’inspection sur les chantiers de réhabilitation de la maison de la culture Mohamed-Laïd Al Khalifa, du palais de la culture Malek-Haddad, de l’ex-siège de la wilaya, des locaux de l’ex-monoprix et de la Medersa. Il s’est également enquis de l’avancement des projets de réalisation de la salle des spectacles de type "Zénith", à la cité Zouaghi-Slimane, du musée de l’art et de la bibliothèque urbaine en construction au quartier de Bab El Kantara.
Lors d’une sortie de terrain consacrée à l’inspection de plusieurs chantiers liés à ce grand évènement culturel, le wali, constatant des manquements "intolérables" dans la conduite du projet de construction d’un pavillon d’expositions à la cité Zouaghin sur le plateau d’Ain El Bey, a instruit, in situ, le directeur des équipements publics à l’effet de résilier le contrat du bureau d’études chargé du suivi du chantier.
Ce bureau d’études "n’a pas honoré ses engagements, c’est pourquoi il est exclu", a souligné le chef de l’exécutif local, rappelant que plusieurs "rappels à l’ordre" lui avaient notifiés sans résultat probant.
Le pavillon d’expositions en prévu à la cité Zouaghi-Slimane, non loin de l’aéroport international Mohamed-Boudiaf, s’étend sur une superficie d’environ 7.500 m2. Il est destiné à abriter quelques unes parmi les plus grandes manifestations culturelles prévues au titre de cet évènement.
Contactés par l’APS, des responsables du ministère de la Culture, chargés du suivi des préparatifs de la manifestation "Constantine capitale 2015 de la culture arabe" ont estimé que la résiliation du contrat du bureau d’études "n’aura pas d’effets négatifs, la wilaya disposant d’alternatives pour assurer la livraison du pavillon à l’ouverture de la grande manifestation culturelle internationale prévue l’année prochaine".
Le wali s’est rendu au cours de cette visite d’inspection sur les chantiers de réhabilitation de la maison de la culture Mohamed-Laïd Al Khalifa, du palais de la culture Malek-Haddad, de l’ex-siège de la wilaya, des locaux de l’ex-monoprix et de la Medersa. Il s’est également enquis de l’avancement des projets de réalisation de la salle des spectacles de type "Zénith", à la cité Zouaghi-Slimane, du musée de l’art et de la bibliothèque urbaine en construction au quartier de Bab El Kantara.
Algérie : Se libérer de la mentalité du colonisé
La présence ottomane en Algérie, dans le cadre du Khalifat ottoman, a duré trois siècles. Et c’est vraiment faire injure au peuple algérien que de croire qu’il aurait pu supporter durant trois cents ans cette prétendue « colonisation turque » sans réagir ou se révolter.
« La France parle de génocide en Arménie. La Turquie n’est pas contente et réplique : «Le véritable génocide a eu lieu en Algérie !» Nous, on n’a rien demandé à personne ! Nous sommes assez grands pour régler nos comptes avec l’ancienne puissance coloniale sans l’aide de personne ! Et surtout pas de la Turquie , elle-même… ancienne puissance coloniale de l’Algérie ! ».
La Turquie ancienne puissance coloniale ?
Parlons histoire sans chercher à
polémiquer avec personne, surtout pas avec ceux qui vivent encore à
l’ère du complexe du colonisé :
- Doit-on considérer comme « colonisation » toutes les dynasties musulmanes auxquelles avait adhéré l’Algérie de 647 à 1574 ? Il s’agit des Omeyyade, abbasside, Fatimide, Idrisside, Almohade, Almoravide, Hafside.
- La présence ottomane en Algérie, dans le cadre du Khalifat ottoman, a duré trois siècles. Et c’est vraiment faire injure au peuple algérien que de croire qu’il aurait pu supporter durant trois cents ans cette prétendue « colonisation turque » sans réagir ou se révolter.
- En juin 1830, les effectifs des Janissaires ne dépassaient pas le chiffre de 4.000, alors que la population algérienne était estimée à plus de trois millions d’habitants : soit un Janissaire face à 750 Algériens ! Si le peuple algérien considérait vraiment les Ottomans comme des colons, il les aurait exterminés dès leur arrivée au début du 16ème siècle.
- Par contre, lorsque les troupes françaises avaient débarqué sur les plages de Sidi Fredj, le 27 juin 1830, c’est bien à coup de canons et de fusils qu’elles avaient été accueillies, alors que les effectifs français s’élevaient à 27.000 soldats, sept fois plus que les Janissaires.
Résistance anti-coloniale de 1830 à 1962
La résistance à la colonisation française a duré de 1830 à 1962, sans interruption :
- Hadj Ahmed Bey de Constantine de 1830 à 1848.
- Emir Abdelkader de 1832 à 1847.
- Révolte de Benacer Ben Chohra au Centre et Sud-Est en 1846.
- Révolte des Zaatcha menée par Cheikh Bouziane de 1845 à 1850.
- Révolte de Chérif Boubeghla et Fatma N’soumer au Djurdura et en Kabylie entre 1851 et 1860.
- Insurrection des Ouled Sidi-Cheikh de 1864 à 1884.
- Révolte de Cheikh Bouâmama de 1881 à 1908.
- Révolte de Hadj Mohamed El Mokrani Boumezrag en 1871-1872.
- Révolte des Touaregs du Hoggar avec Cheikh Amoud Ben Mokhtar de 1877 à 1912.
- L’insurrection de l’Aurès en 1916.
- Manifestations populaires du 8 mai 1945 qui s’étaient soldées par les Massacres de Sétif, Guelma et Kherrata, faisant près de 45.000 morts.
- Guerre d’Algérie 1954-1962 qui se solde par un million et demi de morts coté algérien, et 27.000 morts coté français. (1)
- Notons qu’en 1962, l’Algérie comptait 11 millions d’habitants : 9 millions d’Algériens musulmans, un million d’Européens la plupart étant armés, et un million de soldats français surarmés et appuyés par la logistique de l’Otan.
Arrêtons d’entretenir de faux débats
- Aujourd’hui, doit-on parler de colonisation arabe puis turque ?
- En reprenant les arguments des colonisateurs cherchant à diviser Arabes et Berbères pour régner ?
- Qui est en mesure de prouver aujourd’hui que sa famille d’origine était berbère ou arabe au 7ème siècle ?
- Qui est en mesure d’exhiber un arbre généalogique qui remonterait à 14 siècles ?
- Lors de mes recherches sur les anciennes tribus de l’Est algérien (au nombre de 264 tribus) en 1863-1887, basées sur les archives du cadastre, j’ai constaté qu’il y a eu de nombreux déplacements de tribus, d’où brassage des populations par voie de conséquence, si bien que si l’on peut cerner des zones linguistiques –de parler arabe ou berbère– il est impossible de différencier les Algériens entre eux.(2)
- Aujourd’hui, doit-on parler d’un génocide en Algérie ou d’une série de génocides ?
Arrêtons de nous insulter !
Abdelkrim Badjadja
Consultant en Archivistique
Consultant en Archivistique
Notes :1- http://www.el-mouradia.dz/francais/algerie/histoire/algeriefr.htm
2- Abdelkrim Badjadja , DEA géographie historique, Université de Constantine, octobre 1974. http://badjadja.e-monsite.com/album/cirta-constantine/carte-des-anciennes-tribus-de-l-est-algerien-1863-1887.html
http://alas.blog.mongenie.com/index/tag/Le+pass%E9
Tuesday 16 July 2013, a 16:09 |
Doit-on parler du passé ? " Par GénéaNet." |
InscriptionC'est rapide & gratuit !Connexion
Mardi 16 juillet 2013 |
Français
|
Le Blog GénéalogieDoit-on parler du passé, première partie
Le
devoir de mémoire permet de garder une trace des souffrances vécues et
infligées dans le passé, mais aussi de rappeler ce que nos ancêtres ont
vécus, comment ils ont pu se relever. Cela est utile à tous, c'est ce
qui constitue la grande Histoire. Mais à une plus petite échelle,
certaines découvertes peuvent s'avérer difficiles à accepter pour
l'entourage familial proche. Que doit alors faire le généalogiste qui a
rétabli des faits oubliés : parler, ou se taire ? Première partie
consacrée au devoir de mémoire.
Mahfoud Salek, a créé un site internet dédié à
Oradour-sur-Glane, aux familles qui y étaient et aux horreurs qui s'y
sont déroulées en 1944. Il répond à nos questions sur cet hommage et sur
le devoir de mémoire.Qu'est-ce qui vous a poussé à faire ce travail sur Oradour ? J'ai découvert Oradour-sur-Glane lors d'un voyage organisé par mes parents en 2006. Partageant avec mon père la passion de l'Histoire et de la Seconde Guerre Mondiale, Oradour fut une découverte à la fois effroyable et captivante. Malgré mon jeune âge (j'avais 16 ans à l'époque), j'ai voulu comprendre ce qui s'était vraiment passé dans l'esprit des personnes ayant vécu cette terrible journée du 10 juin 1944. Qu'est-ce que ce massacre vous évoque ? Plus encore qu'une caractéristique du Second conflit mondial, à savoir la mobilisation de toute une compagnie dans le but de lancer une attaque sur des civils, ce massacre est pour moi la preuve que la barbarie propre à l'être humain n'a aucune limite. Pour vous, qu'est-ce que le devoir de mémoire ? Chacun définira le devoir de mémoire à sa façon. Pour moi, il s'agit de construire son avenir en s'aidant des faits du passé, qu'ils soient bons ou moins bons. Le devoir de mémoire peut également éveiller les consciences : le courage de certaines personnes qui ont su dire non au totalitarisme et aux injustices doit pousser ma génération à aller de l'avant et à acquérir un sens critique en s'appuyant sur les témoignages de cette époque. Pourquoi faire connaître cette histoire ? Et à qui ? Lorsque j'ai commencé mes recherches sur Oradour, j'avais parfaitement conscience que beaucoup d'Historiens qualifiés me précédaient et je n'ai pas la prétention de me placer à leur niveau. Mais j'ai rapidement constaté que la plupart des travaux sur Oradour étaient consacrés à la journée du 10 juin 1944 et à ses conséquences. Il n'y avait pas véritablement d'informations sur le village en lui-même. J'ai donc tenté d'offrir une approche différente en commençant par raconter la genèse du village et de ses habitants. Mon travail ciblait principalement les gens de ma génération qui peut-être se sentaient " assommés" par les cours sur la Shoah et la Seconde Guerre Mondiale. En partant de la naissance d'Oradour jusqu'au massacre du 10 juin pour ensuite évoquer les différents procès judiciaires et l'état du village de nos jours, je proposais à cette jeunesse de se plonger dans un village certes martyr mais qui avait une vie avant le drame. Et cette vie ne s'est pas arrêtée au 10 juin 1944. Les habitants et le village ont su renaître de leurs cendres, et je pense que ceci est un bel exemple de courage et de motivation pour une jeunesse perdue et mal orientée. Aller sur place, qu'est-ce que ça change ? Se rendre à Oradour sur Glane n'est pas chose aisée. Personnellement, je n'avais plus la notion du temps, comme si la pendule était restée bloquée à ce 10 juin 1944. Des objets accompagnés de panneaux rappellent qu'il y avait là des commerces, des familles et des écoliers, qui ont été arrachés à leur vie. Cette visite est indispensable. Non par curiosité morbide, mais par volonté de rendre hommage à ces personnes. Comment avez-vous organisé vos recherches ? Mes recherches se sont déroulées de façon très conventionnelle, par la lecture d'ouvrages, sans oublier de recouper mes sources : - Livres, magazines, sites internet en anglais, français, allemand... - Documentaires vidéos - Éléments apportés par des mails où encore des interventions sur le forum "Monde en guerre". Si mes investigations autour du massacre du 10 juin 1944 ont été rapidement fructueuses, j'ai eu plus de mal à redonner vie au village de décennie en décennie, de familles en familles. Car s'il est facile de retrouver un nom, il est plus difficile de mettre un visage dessus ! Pour ce faire, je me suis procuré plusieurs ouvrages écrits par des rescapés d'Oradour où figurent de nombreuses photos personnelles et des témoignages. J'ai ensuite recoupé ces informations grâce aux noms mentionnés dans des documentaires, sites web, livres... Des familles vous ont-elles contacté suite aux témoignages publiés sur votre site ? A ce jour je n'ai eu aucun retour de familles. D'un côté cela me rassure : il n'y a peut être rien à redire sur la pertinence et la véracité de ces témoignages. En revanche, j'ai eu plusieurs échos positifs d'élèves et de professeurs me remerciant car ils se sentaient davantage acteurs du devoir de mémoire et gardiens d'une histoire collective grâce à mes travaux. Larbi Ahmed Salah Amarouche a partagé le statut de Réseau Art et Culture Kabyle.
Qui
est ce fou également d'accepter sans sa consultation préalable des
données de l'état-civil de ses ancêtres, de ses aïeuls, de ses grands
parents jusqu'à lui même contenues sur les archives primitives oui
faites par l'administration française à
la commune mixte des Bibans plus particulièrement en les ouvrant en
français au nom du Douar El-Maïn pour qu'ensuite changer ce lieu de
naissance par celui de Djaâfra ? Et celui né au Douar Djaâfra
acceptera-t-il à ce que ses données historiques soient changées par
celles du Douar El-Maïn ? Y a-t-il dans ce pays des citoyens du premier
collège et ceux du deuxième collège repris à celui de la colonisation
d'avant la guerre d'Algérie ? Il y a là de-dans un très grand problème
d'atteinte à l'identité des gens ce qui harcèle lourdement leur
sensibilité.
Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, a annoncé ce mardi 16 juillet à Tizi Ouzou qu'une liste de 300 prénoms berbères, que le service d'état civil ne reconnait pas, sera adoptée, mercredi, en Conseil du gouvernement. « Cette liste de 300 prénoms sera adoptée, c'est une formalité », a assuré M. Sellal, lors de sa visite de travail dans cette wilaya. Certaines communes dont celle de Tizi Ouzou refusent d'inscrire des nouveau-nés sous des prénoms berbères contenus dans cette liste. « Nous n'avons aucun problème avec Tamazight. 90% des Algériens sont des amazighs, alors qui est ce fou qui va renier sa langue mère ? », a-t-il dit. Tout en reconnaissant l'existence de certains « revanchards », le Premier ministre a estimé que L'État a mis et continuera de mettre tous les moyens nécessaires pour la promotion de la langue berbère. « Tamazight peut aspirer à un grand destin, il faut que les chercheurs, enseignants et autres continuent de produire dans cette langue », a ajouté M. Sellal, tout en appelant toutefois à « cesser de la surpolitiser (la langue berbère, ndlr) ". M. Sellal a aussi déclaré, en rendant hommage aux figures historiques de la région, que « personne ne peut douter de l'unité de la Kabylie avec le reste de l'Algérie ». « La Kabylie a été au cœur de l'histoire de l'Algérie, et quand ses hommes se sont engagés corps et âmes dans la révolution, ce n'était pas pour libérer seulement cette région mais pour libérer toute l'Algérie », a-t-il dit. http://www.tsa-algerie.com/actualite/item/1212-sellal-l-a-annonce-a-tizi-ouzou-une-liste-de-300-prenoms-berberes-adoptee-mercredi-en-conseil-du-gouvernement Ahmed Salah Amarouche aime un lien.
Bonjour !
Faudra-t-il en parler, écrire, se souvenir ou bien de falsifier, démolir tout et recommencer à zéro pour tourner en rond au lieu d'avancer ? D'un côté certains cercles nous reprochent ça. Et de l'autre en plein 2013, on voit des chantiers utiliser la corde d'antan pour faire monter le ciment sur les terrasses en plein centre ville en certains endroits sans se soucier sur les risques d'accidents des piétons qui passent sur les trottoirs au lieu que ce soit la grue. Les extrêmes finissent toujours par se rejoindre dans leur système symétrique politique idéologique. Alors gardons les moyens comme cette culture des vieux objets ne voulant pas dire adoration en remplacement des religions et des goûts de chacun(e)
|
0 commentaire(s) - lien permanent - Faire connaitre ce blog |
Thursday 11 July 2013, a 09:49 |
Images réalité : " Entre le passé & l'actualité." |
Ahmed Salah Amarouche a partagé l'album de Ministère de la Culture et de la Communication.
J'aime · · Partager
Publié le 11/07/2013 à 06h00
Les aînés racontent l'école d'autrefoisDes histoires partagées par les générations. (Photo Francis Sigl)
Partager
Bonjour !
Voilà une pédagogie scolaire constructive de meilleurs lendemains pour les futures générations citoyennes initiée sur la base d'une solide plate forme humaine par le respect entre générations via la retransmission des souvenirs et de la mémoire sans lesquelles il ne peut être question d'écriture objective de l'histoire fondée sur le savoir mais non pas sur les forcings autoritaires de pouvoirs ! La démagogie politique au contraire divise les semblables êtres humains en deux classes dont l'une se perche et l'autre s'asperge. D'où le constat amère entre les chocolophones et les kharobophones. Envoyer à un ami À quelques heures des vacances scolaires, une dizaine de résidants accompagnés des animatrices de l'Ehpad L'Orée des Bois ont rendu visite aux enfants de l'école maternelle. Cette rencontre, pleine de vie, a débuté par un échange autour d'un travail réalisé par les résidants sur le thème de l'école d'autrefois. Les tout-petits ont ensuite offert aux aînés un spectacle en musique sur le thème des animaux. Pour clôturer ces heures de partage, petits et grands ont dégusté un repas en plein air dans la cour de l'école. Ces rencontres intergénérationnelles permettent aux résidants de garder le sourire et de pouvoir encore transmettre leur savoir, leurs souvenirs, leur histoire… Bonjour type ancien Douar El-Maïn ! De mon humble point de vue à quelques exceptions près tout se résume dans cette interview de Monsieur le chercheur. Les francophones mis en minorité par les différends pouvoirs occultes joueurs de raye raye pour faire passer dans un premier temps l'arabisation de l'enseignement, ensuite celui de l'environnement et finir par la kharabiisation (brouilles) des cartes pour leur redistribution inégale et inéquitable. En voulant lutter soit disant contre les mentalités séquelles de la colonisation, ces gens là en font la même chose autrement. Pour cafouiller le tout, il faudra encore diviser les francophones pour éviter à ce qu'ils constituent en force de contre-pouvoir ou de propositions. Ceux de la haute classe diplômante ayant les grands moyens d'aller à l'étranger pour s'esquiver et ceux de la basse classe à étouffer au risque de nuire à l'arabisation....Lire la suite
Ahmed Salah Amarouche a partagé la photo de Voix de la Russie.
|
0 commentaire(s) - lien permanent - Faire connaitre ce blog |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق