الأربعاء، مايو 28

الاخبار العاجلة لانطلاق امتحانات بكالوريا الابتدائي في دولة قسنطينة بحضور وزيرة التربية الوطنية خارج السجون الجزائرية والاسباب مجهولة





 اخر خبر
الاخبار العاجلة لانطلاق امتحانات بكالوريا الابتدائي في  دولة قسنطينة بحضور وزيرة التربية الوطنية خارج السجون الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافية حياة بوزيدي في نشرة الثامنة من مدير التربية لولاية قسنطينة خارج السجون الجزائرية بتحقيق اعالي النتائج المدرسية  بمناسبة المسابقة المدرسية الوطنية بين المدارس الجزائرية التربوية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف ضيفة قهوة الصباح السيدة زوبيدة اقدم معلمة في قسنطينة ان الاولياء مرشحين للنجاح في الامتحانات بدل ابنئائهم التعساء في حياتنهم الدراسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاجراء تلاميد التعليم الاساسي الامتحان النهائي بالملابس القديمة والمائزر  المتسخة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لخروج الصحافية راضية بلجودي رفقة المصور من مقر قناة لانديكس بشارع عبان رمضان مستعجلة الى مدرسة بن عبد المالك الى لقاء وزيرة التربية الوطنية خارج السجون الجزائرية نورية بن قوفريط والاسباب مجهولة 
اخر خبر
 الاخبار العاجلة لانطلاق امتحانات بكالوريا الابتدائي في  دولة قسنطينة بحضور وزيرة التربية الوطنية خارج السجون الجزائرية والاسباب مجهولة























































































 http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_27-05-2014

بعد تسرب خبر إقصاء 50 عائلة من أكبر عملية ترحيل بالعاصمة

200 عائلة بحي 243 مسكن قصديري ببومعطي تهدد بالخروج للشارع



رئيس بلدية الحراش:”لم تصلنا أي معلومات عن الترحيل لحد الساعة”

أحدث تعليق مخطط مشروع تصفية الوادي ببلدية الحراش في العاصمة، مؤخرا، ضجة وتخوفا كبيرين بين جموع قاطني حي 243 مسكن ببومعطي، بعد أن كشفت تسريبات من داخل بيت البلدية إقصاء عدد من العائلات المقيمة بالمكان من عملية الترحيل المنتظرة قبيل رمضان القادم، والتي كانت الأمل الوحيد للسكان للتخلص من جملة المشاكل التي يعيشونها.
انتفضت أزيد من 200 عائلة تقطن بالحي القصديري 243 مسكن ببومعطي ببلدية الحراش بمحاذاة الوادي، ضد قرار إقصاء عدد منها من عملية الترحيل المنتظرة الأسابيع القليلة القادمة، حيث سربت بعض المصادر من داخل البلدية عقب تعليق المشرفين عن مشروع تصفية وادي الحراش للمخطط الخاص بهذا الإنجاز، والذي وضح عدم تضمين قرابة 50 عائلة منهم في هذا المشروع الذي يعتمد إنجازه على ترحيل السكان بالمنطقة. وبالتالي تبخرت آمال هؤلاء المتضررين الذين كانت آمالهم معلقة على هذا المشروع لإدراج أسمائهم بملف الترحيل الخاص بولاية الجزائر، لينزل هذا الخبر كالصاعقة على سكان الحي، خاصة أن هذه العائلات المقصاة من عملية الترحيل مقيمة على حافة الوادي، ما يعني تضررها من هذا المشروع وإزعاجها للقائمين عليه، بينما تم إدراج ملفات السكن للعائلات البعيدة عن الوادي من ذات الحي، ما خلق الحيرة وبعث على الاستغراب لدى سكان الوادي.
من جهتهم هدد سكان الحي بالخروج للشارع والدفاع عن حق العائلات التي أثبتت مصادر من داخل البلدية إقصاءها من مخطط تصفية وتنقية الوادي، وبالتالي الظفر بسكن اجتماعي لائق كما تكفله لهم الدولة، حسبما جاء في برنامج رئيس الجمهورية للقضاء على أزمة السكن بالبلاد وتنحية الأحياء القصديرية التي شوهت عاصمة الجزائر.
من جهة أخرى، وفي رده على اتصال ”الفجر”، نفى رئيس المجلس الشعبي البلدي للحراش، امبارك عليك، إسقاط أي عائلة من القاطنين بالأحياء القصديرية بالحراش من عملية الترحيل المنتظرة، حسبما تم إحصاؤه من طرف لجان البلدية والولاية، مؤكدا أن مشروع تصفية الوادي لن ينجز في الساعة الحالية، وبالتالي لن يرحل سكان الحي حاليا، مؤكدا أن الخبير المعين من طرف الولاية لحصر عدد البيوت بمكان إنجاز المشروع قام بمهمته وسلم التفاصيل للولاية، ليبقى الأمر بيدها، مشيرا ذات المتحدث إلى أن بلدية الحراش ليست بيدها مفاتيح الترحيل ولا علم لمسؤوليها لحد الساعة بموعد الترحيل.
سليمة حفص




فيلا "جوردان" بأعالي الأبيار للبيع !

فرنسا تقرر بيع أفخم إقامة لها بالجزائر..
المشاهدات : 3853
0
11
آخر تحديث : 21:25 | 2014-05-27
الكاتب : البلاد.نت
تضمن آخر عدد من الجريدة الفرنسية الرسمية، قرارا هو الأول من نوعه، اذ يقصي الأخير بوضع إحدى أكبر العقارات التي تملكها باريس في الجزائر للبيع.
العقار المعني بالبيع يتمثل في الإقامة الفاخرة المعروفة باسم "جوردان" بأعالي الأبيار بالجزائر العاصمة، والتي تعتبر إحدى أجمل الإقامات بالجزائر.
وتتعدى مساحة الإقامة، 5 آلاف متر مربع، وحسب صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية فإنّ سعر المتر المربع قد يصل إلى أكثر من 5 آلاف أورو.
وتأتي خطوة السلطات الفرنسية ببيع إحدى أهم عقاراتها بالجزائر، بهدف التخفيف من التكاليف وتحصيل أموال إضافية تغطي على الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها فرنسا.


طبيب ينصب على زميله ويبعه شقة آيلة للسقوط

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
عالجت أمس محكمة الجنح بسيدي امحمد ملف طبيب مختص في امراض توبع بجنحة النصب والاحتيال بعدما قام بمعية قريبه ببيع شقة لزوجين يمتهنان الطب بحي بلكور تبين أنها آيلة للسقوط وان مصالح التقنية لبلدية سيدي امحمد كانت قد صنفتها ضمن الحانة الحمراء على اثر زلزال سنة 2003 وهو ما جعل ممثل الحق العام يلتمس فيحق الطبيب وقريبه عقوبة 05 سنوات سجنا نافذا·
وقد استهلت جلسة المحكمة بتقديم هيئة الدفاع لدفوعات شكلية تقضي بعدم الاختصاص لان وقائع الملف تتعلق بقضية مدنية محضة، لانها عملية بيع وشراء بين الطرفين، ليرد ممثل الحق العام بان المتهم باع شيئا لا وجود له واوهم الضحية بأنه قابل للتملك وهو ما يعرف يعرف قانونا بالنصب وهو اختصاص جزائي، حيث تعود وقائع الملف لشهر مارس الماضي، حينما اكتشف الزوجان أنهما وقعا ضحية نصب واحتيال على يد المدعو"م·ب" الذي اتفقا معه على عملية شراء شقة مكونة من ثلاث غرف تقع في حي بلكور مقابل مبلغ 500 مليون سنتيم، وبناء على الثقة التي وضعها الزوجين في الطبيب تكفلا بجميع إجراءات الشراء، وقد أوضحا امس امام هيئة المحكمة بانه لم يتبادر إلى ذهنهما ان يتعرضا للنصب على يد زميل لهما في المهنة، مشيرين إلى انهما لم يلتقيا به ابدا، وقد تكفل المتهم الثاني بكامل الاجراءات انطلقا من معاينة الشقة وحتى إلى تاريخ تسلمه المبلغ المالي عند الموثق في القبة، قبل ان يتفطنا الزوجين إلى ان مصالح سونلغاز قد فصبت الكهربان عن الشقة وعند الاستسفار امام مصالح البلدية تبين بان العمارة ايلة للسقوط بموجب ارسالية وقد صنفت ضمن الخانة الحمراء وقد سبق وان صدر امر باخلاء العمارة نظرا لانها تشكل خطرا على سكانها·
ب· حنان


مع تمديد السنة الدراسية إلى 40 أسبوعا في خريطة جديدة للدخول المدرسي المقبل

بن غبريط ترفض منح يومين عطلة في الأسبوع وتقرر ضم عدة مواد في كتاب واحد



تلميح بالعودة إلى نظام 3 سنوات في المتوسط على الطريقة التونسية والمغربية

كشف وزيرة التربية، نورية بن غبريط، عن خريطة جديدة تريد تطبيقها بداية من الدخول المدرسي المقبل على النظام التربوي للبدء في الخروج من المستنقع الذي يوجد فيه وكارثة تدني مستوى التلاميذ الذي برز خاصة خلال الـ7 سنوات الماضية. وفي أول إجراء لها هو السهر على إتمام السنة الدراسية لتصل إلى 38 أسبوعا و40 أسبوعا بداية من 2015، ومواجهة ثقل المحافظ بكتاب واحد لعدة مواد في الطور الإلزامي.
جددت نورية بن غبريط، أول أمس الإثنين، تأكيدها أن الوقت ”قد حان” لإعادة النظر في نظام الامتحانات في الجزائر، خاصة ما تعلق بامتحان شهادة البكالوريا، والإصلاحات التي لم تعط ثمارها في القطاع، مؤكدة أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي امتحان شهادة البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من الاختلالات التي كان لها بدورها تأثير سلبي على مردودية التلميذ وأدائه في مثل هذا الامتحان”، خاصة وأن هذا الإجراء الذي طبق بصفة استثنائية نتيجة الإضرابات التي عرفها قطاع التربية الوطنية في السنوات السبعة الأخيرة ”أصبح مكسبا وهو أمر غير معقول إذا ما أردنا لمنظومتنا التربوية الارتقاء بصفة نوعية”.
وما أساء لقيمة البكالوريا والتحجج بكثافة البرامج، حسب الوزيرة، أن الشكل بارز في عدد الأسابيع المخصصة للبرامج والتي تظهر شكليا أن بين 30 و38 أسبوعا في السنة، مؤكدة أن في دول الجوار وعالميا معدل الأسابيع هو بين 38 و40 أسبوعا، غير أن الجزائر لا تتجاوز مدة الأسابيع 30 أسبوعا في السنة، بسبب عدم الدخول في أوانه والخروج المبكر مع نهاية الموسم الدراسي، ما جعلها تقرر إعادة النظر في ذلك بداية من الدخول المدرسي المقبل، حيث سيتم اعتماد الصرامة لتفادي الحشو في الدروس وإتمام كل البرنامج في أوانه، بعد أن فندت وجود كثافة في الدروس مقارنة بالدول الأخرى. في المقابل قالت الوزيرة إنه بالمقارنة مع تونس والمغرب فيما يتعلق بالطور المتوسط، فإن في هذين البلدين الطور المتوسط مدته 3 سنوات فقط. أما بالجزائر فيعتمد أربعة أعوام، معبرة عن رغبتها في التغيير وفق مقترحات الأولياء، مؤكدة على أهمية تضافر جهود كل الأطراف للخروج من هذه الأزمة التي استمرت 7 سنوات، قبل أن تقول إنه ”حان الوقت أيضا لإعادة النظر في نظام الامتحانات وحتى في المصاريف التي تضيع من أجلها 5 ملايير دينار، أمام مقترح ارتفاعها العام المقبل بسبب ارتفاع عدد الممتحنين في البكالوريا.
وبالمناسبة تطرقت الوزيرة إلى الجلسات الوطنية للتربية المقرر تنظيمها في جويلية المقبل، والتي من شأنها تحديد الصورة الجديدة لقطاع التربية والخروج بنتائج تقييم الإصلاحات التي دامت عام كامل، على أن يتم حسبها الاعتماد على الحلول السهلة التطبيق، مشيرة مثلا إلى ثقل المحافظ والتي قررت مواجهتها بتوفير خزانات داخل الأقسام في المناطق النائية خاصة، وكذا الاعتماد على إعادة النظر في بعض الكتب وحتى تخصيص كتاب واحد لعدة مواد، بالإضافة إلى قرار إعادة النظر في الجدول الزمني، وهنا اعتبرت أن ضياع يومين في الأسبوع ”الجمعة والسبت” ساهما في كثافة الدروس، قبل أن ترمي الملف في مرمى النقابات والأولياء لإحداث تغييرات كبيرة في القطاع، بعدما انتقدت ذلك، خاصة وأنه في السابق العطلة الأسبوعية كانت تقتصر على يوم ونصف فقط.
وعن قضية تلاميذ غرداية قالت الوزيرة ”لا يمكن” التمييز بين أبناء الجزائر، من خلال إقرار بكالوريا خاصة بمرشحي ولاية غرداية، و”لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بممارسة التفرقة بين أبناء الوطن الواحد”، خاصة وأن ”يمكن أن تكون لها انعكاسات سلبية بعدية على الحاصلين على هذه الشهادة من حيث التسجيلات ومزاولة الدراسة وغيرها.
في المقابل دعت الوزيرة النقابات والأولياء إلى تجنيد نفسها للمشاركة بمقترحات جادة للإصلاحات القادمة، وهذا في وقت نوهت بدورها كشريك اجتماعي بعيدا عن تسيس المدرسة الجزائرية والذي لم تلاحظه، حسبها في أول لقاء معها، قائلة ”التمست صدقها في الدفاع عن انشغالات مشروعة خاصة القانون الخاص” وهو ما جعلها تعدها بالعمل على تحقيقها.
غنية توات

مصادر حكومية تكشف لـ”الفجر”:

تعديل حكومي مرتقب الخريف القادم



حل البرلمان وارد ومنصب نائب الرئيس مستبعد

كشفت مصادر رفيعة عن تعديل حكومي مرتقب شهر أكتوبر القادم، بعد استكمال مراجعة الدستور، وأنه من الممكن جدا أن يغادر بعدها الوزير الأول عبد المالك سلال مبنى قصر الدكتور سعدان. وأشارت المصادر إلى أن منصب نائب الرئيس الذي طال بشأنه الجدل مستبعد في الدستور القادم، وأن حل البرلمان وارد.
قالت مصادر حكومية في تصريح لـ”الفجر” إن التعديل الحكومي المرتقب سيكون الخريف القادم، في شهر أكتوبر على الأرجح، بعد الانتهاء من مراجعة الدستور، ما يعني أن الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، كان محقا عندما وصف الحكومة الحالية بالانتقالية ومهمتها تمرير تعديل الدستور. وأضافت ذات المصادر أن مهمة الحكومة وخيارات الرئيس المستقبلية هي من فرضت عليه تركيبة الحكومة الحالية، حيث عمل قدر الإمكان على الابتعاد عن الحكومة السياسية وفضل حكومة التكنوقراط، لعاملين أساسين أحدهما يتعلق بتعديل الدستور، والأخرى  حتى لا تكون حكومة من أحزاب الموالاة، بعد رفض أحزاب   المعارضة المشاركة، خاصة وأن المفاوضات فشلت مع حزبي جبهة المستقبل والأفافاس.
وأفادت مصادرنا في ردها على سؤال ”الفجر” بخصوص منصب نائب الرئيس، أن الأمر يعود إلى رئيس الجمهورية، ولحد الساعة لا أحد يعلم، لكن غياب المقترح في مسودة مشروع تعديل الدستور التي وزعتها رئاسة الجمهورية مؤخرا على الأحزاب السياسية والشخصيات الوطنية، يشير إلى أن الأمر مستبعد، خاصة وأن حزب الأفالان أحد أكبر المدافعين عن منصب نائب الرئيس، لم يتحدث عن الأمر ضمن المقترحات التي كشف عنها مؤخرا.
أما في ما يتعلق بحل البرلمان والتشريعيات المسبقة، لم تستبعد مصادرنا الأمر، رغم أن الأفالان، زعيم الأغلبية البرلمانية، يعارض الخطوة ويرفضها، لدرجة اتهام الأحزاب التي تنادي به بالطمع. وذكرت مصادرنا أن القرارات في الأخير تعود إلى الرئيس بوتفليقة.
وأعرب رئيس حزب الجبهة الشعبية الجزائرية، عمارة بن يونس، في تصريحات إعلامية عن عدم ترحيبه بفكرة حل البرلمان، ما يعني في نظر بعض المحللين السياسيين، أنه أحد مؤشرات التشريعيات المسبقة، كون عمارة بن يونس وزيرا في حكومة سلال، ورئيس أحد أحزاب الموالاة. يذكر أن زعيمة حزب العمال  لويزة حنون، ذكرت للصحافة أن الرئيس بوتفليقة استشارها في حديث جانبي على هامش أدائه اليمين الدستورية، بخصوص حل البرلمان وتنظيم تشريعيات مسبقة.
فاطمة الزهراء حمادي


 https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/p480x480/1011928_584946054861482_814502683_n.jpg

بن غبريط تقايض تلاميذ البكالوريا

العودة إلى نظام الإنقاذ مقابل إلغاء عتبة الدروس..
المشاهدات : 3078
0
0
آخر تحديث : 13:39 | 2014-05-27
الكاتب : ليلى.ك
 على النقابـات الابتعاد عن تسيــيس المدرسة الجزائريـة
أشارت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، إلى إمكانية العودة إلى نظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلاميذ في امتحان شهادة البكالوريا بداية من الموسم المقبل مقابل إلغاء العتبة. فيما انتقدت من جانب آخر الحجم الساعي للدراسة بالجزائر الذي لا يتماشى والنظام المعمول به عالميا خاصة أنه لا يتجاوز 30 أسبوعا فقط، وهو ما يشكل حسبها خللا حقيقيا في استيعاب التلاميذ للبرنامج الذي تجب مراجعته. 
وأكدت الوزيرة لدى نزولها على برنامج “ضيف الأسبوع” للتلفزيون الجزائري أول أمس، أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من الاختلالات التي كان لها بدورها تأثير سلبي على مردودية التلميذ وأدائه في مثل هذا الامتحان مشيرة إلى أن العتبة أصبحت مكسبا وهو أمر غير معقول. وأكدت أن اللجوء الى مثل هذا النظام أدى الى عدم استكمال الدروس وبالتالي الاستغناء عن دروس هامة ضرورية في السنة الأولى من المسار الجامعي للمتحصل على البكالوريا، مجددة رغبتها في القضاء على ما سمته  “أزمة العتبة” عن طريق “إعادة النظر” في نظام الامتحانات.
وأوضحت الوزيرة فيما يتعلق بمقترح الاستعانة بالبطاقة التركيبية للتلميذ في شهادة البكالوريا التي تقدمت به بعض الأطراف كوسيلة إنقاذ، قائلة إن الوزارة لم تتخذ أي إجراءات خاصة في هذا الشأن إلا أن هناك العديد من الفرضيات لحل مشكلة الذين تنقصهم أجزاء من المائة لبلوغ معدل 10 / 20 تمكنهم من نيل شهادة البكالوريا. كما أضافت أن مسألة إعادة النظر في تنظيم الامتحانات الرسمية خاصة امتحان البكالوريا سيأخذ في الحسبان عدة احتمالات منها نظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلميذ أو غيرهما.
وانتقدت وزيرة التربية الحجم الساعي للسنة الدراسية في الجزائر، وأكدت   أنه من الضروري إعادة النظر في عمليتي الدخول المدرسي وبداية العطلة الصيفية، وتنظيم مسار الدراسة في المنظومة التربوية بإقرار ما هو معمول به عالميا وهو معدل 38 إلى 40 أسبوعا من الدراسة طيلة السنة الدراسية عكس ما يجري حاليا   في الجزائر التي تدرس لـ 30 أسبوعا فقط، وأن هذا الحجم يشكل خللا حقيقيا في الفعل البيداغوجي ولا يمكن التلاميذ من الاستيعاب الضروري لكل المقرر الدراسي.
ودعت بن غبريط، فيما يتعلق بالشركاء الاجتماعيين، الفاعلين في للقطاع إلى إبعاد المدرسة الجزائرية عن السياسة، مؤكدة أنه لا بد من العمل مع مختلف الشركاء الاجتماعيين بكل روح مسؤولة لتجاوز المشاكل العالقة في قطاع التربية الوطنية. وأشارت في هذا الخصوص إلى أنها لمست لدى النقابات التي التقتها في الفترة الأخيرة بمقر الوزارة استعدادا للتعاون والعمل سويا على إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية والمهنية التي يعاني منها أساتذة وموظفو وعمال قطاع التربية. وأضافت أن إعادة النظر في القانون الأساسي القطاعي الذي لوحظت به اختلالات حسب ملاحظات النقابات شكل أولوية مطالب هذه الأخيرة التي تأمل في إيجاد مخرج نهائي لهذه المطالب.
نقص التأطير سببه طبيعة المجتمع الجزائري الذي لا يحبذ تغيير إقامته
أرجعت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، نقص التأطير واختلالات التوظيف الى رفض العديد من الناجحين في مسابقات التوظيف  الالتحاق بمناصب الشغل في ولايات الجنوب والمناطق النائية، لأن المجتمع الجزائري يحبذ الاستقرار في مكان إقامته. وأوضحت الوزيرة أن الاختلالات التي يقول بوجودها البعض خاصة في المناطق النائية تعود الى طبيعة أفراد المجتمع الجزائري الذين   لا يتحركون كثيرا ويفضلون الاستقرار في مناطقهم الأصلية. وأكدت أن الأولوية في فتح مناصب الشغل تعطى لقطاع التربية ولا وجود لمشكل التوظيف، مذكرة بأن العديد من خريجي الجامعات ممن نجحوا في مسابقات التوظيف التي تنظمها الوزارة كل عام خاصة البنات يرفضون الالتحاق بمناصب الشغل خاصة في ولايات الجنوب والمناطق النائية. ولمواجهة هذا المشكل أكدت بن غبريط أنه من الضروري اتخاذ إجراءات خاصة من شأنها توفير ظروف المعيشة الملائمة للأساتذة المعينين في غير أماكن إقامتهم.







 http://anneemaghreb.revues.org/907?lang=ar

 مجتمـع

47 سنة، لا عمل، ولا عائلة

من يساعد بلقاسم على إتمام نصف دينه ؟

وسيلة لعموري

يناشد السيد بلقاسم رعاش من السويدانية بالعاصمة، ذوي القلوب الرحيمة، مساعدته على تدبر مصاريف الزواج، وإتمام نصف دينه، بعد أن عجز على الارتباط والاحتماء تحت سقف هو ومن اختارها لتكون شريكة حياته، وهو يراوح اليوم عامه الـ47 وغير قادر على فتح بيت .

حالة تبكي الحجر، صرخة من رجل ملّ الانتظار، وقرّر اللجوء إلى ذوي البر والإحسان، لانتشاله من الوضعية التي يعيشها وهو في سن الـ47، ويحلم بعائلة مثل أقرانه، فبعد أن ذاقت به السبل، وجّه نداءه عبر وسائل الإعلام، لطلب المساعدة من أجل الزواج، من يقف إلى جانبي ويساعدني لتكوين أسرة كباقي أقراني، وألتمس من خلاله مد يد المساعدة منكم لأخيكم، لابتغاء وجه الله قصد إتمام نصف ديني ، موضحا في ندائه أنه مرتبط منذ فترة طويلة، ولم يتسن له إتمام مراحل الزواج، أمام حالته الاجتماعية القاسية، فحرمان بلقاسم من حضن عائلة تأويه، بعد أن قررت والدته الرجوع إلى مسقط رأسه بسيدي عيسى بالمسيلة والاستقرار مع أخيه الأصغر، بقي هو بمفرده بلا مأوى بعد أن كانوا مستأجرين بيتا، ليبقى هو مع خالته ببيتها الضيق برغاية، قبل أن يأتي عليه الزلزال ويتشرد مرة أخرى.

سرّح من العمل وطرد من الشاليه
ظلم طال بلقاسم، حتى في عمله، وطرد من منصبه في شركة خاصة زاول فيها عمله منذ سنوات، وكان مستقرا، ويحصل على راتب محترم، غير أنه تم تسريحه بطريقة تعسفية، ما زادت من معاناته بعد حرمانه من الشاليه الذي حصل عليه بعد أن كان يسكن عند خالته،ومنح له بعد الزلزال الذي ضرب ولاية بومرداس سنة 2001، غير أن السلطات البلدية عمدت على سحب الشاليه منه متهمة إياه بزواج مفبرك لغرض الحصول عليه، مستغلة فرصة حصول خالته على الشاليه، ما جعل اسمه يسقط من قائمة الحاصلين على قرارات مبدئية للاستفادة من السكن الاجتماعي كضحايا الزلزال، قبل أن يستنجد بالوزير شريف رحماني الذي توسط له لدى وزير السكن آنذاك، الذي تسلم ملفه، ووعد بأخذه بعين الاعتبار.

مصاريف الزواج تؤرق بلقاسم
من يساعدني على مصاريف الزواج، فأجرتي الشهرية غير المستقرة التي لا تتعدى مليوني سنتيم، لا تكفيني حتى لمصاريف الكراء التي أتقـــاسمها مع أختي التي أســــكن بيتها منذ مدة طويـــلة ناهيـــك عن مصاريف الماء والكهرباء والغاز، التي تحتم علي صرف كامل الشهرية تقريبا، وتتركني عاجزا عن منح زوجتي المستقبلية حتى مهرها الذي لم يتعد 8 ملايين سنتيم، بعد أن خطب في وقت سابق واضطر لتوقيف المشروع مع الخطيبة الأولى أمام عجزه التام عن تأمين المصاريف الخاصة بالزواج، ناهيك عن مصاريف الكراء التي كانت ستثقل كاهله، لو تم الزواج، وهو ما اتفق عليه معها.
تجربة لم يرد بلقاسم تكرارها من جديد مع خطيبته الحالية التي رضت بوضعيته، وفضلت الانتظار ريثما يتحقق حلمه في الحصول على سكن اجتماعي، حسب وعود البلدية التي أكدت على إدراجه ضمن قائمة المرحلين الأوائل فور انطلاق عملية الترحيل بالعاصمة.
كان راضيا بالوضعية التي يعيشها غير أنه لم يشأ أن يخسر شريكة حياته المستقبلية التي وعدها بمنحها صداقها في أقرب وقت، قبل أن يبشرها باحتمال حصوله على السكن الاجتماعي قريبا، وهو اليـــوم يطـــلب المساعدة في مـــصاريف المهر والتي لا تتعدى 8 ملايين سنتيم، فضلا عن تكاليف الزفاف وجهاز العروسة، وأي أشياء بسيـــطة كأثاث المنزل، التي ترجّى بلقاسم كل من يملك ذرة خير في قلبه أن يساعده على تأمينها حتى ولو كانت من أثاث قديم، المهم يفي بالغرض، راجيا من المحسنين تفهم حالته، خاتما نداءه الذي ألحّ على عدم إدراج صورته فيه خشية من ردّ فعل خطيبته، بالقول من يسّر على معسّر يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة


دعت النقابات إلى إبعاد المدرسة عن السياسة.. بن غبريط ترجح فرضية العودة إلى العمل بنظام الإنقاذ والبطاقة التركيبية في البكالوريا PDF طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 27 مايو 2014 18:38
رجحت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، إمكانية العودة لنظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلاميذ في امتحان شهادة البكالوريا بداية من الموسم المقبل، فيما انتقدت من جانب آخر الحجم الساعي للدراسة، الذي لا يتجاوز 30 أسبوعا فقط، مؤكدة أنه يشكل خللا حقيقيا في استيعاب التلاميذ للبرنامج وشددت على ضرورة إعادة النظر فيه.
أكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، لدى نزولها ضيفة على برنامج “ضيف الأسبوع” للتلفزيون الجزائري أول أمس، أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي امتحان شهادة البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من الاختلالات التي كان لها بدورها تأثيرا سلبيا على مردودية التلميذ وأداؤه في مثل هذا الامتحان، مشيرة إلى أن العتبة أصبحت مكسبا وهو أمر غير معقول، وأكدت أن اللجوء إلى مثل هذا النظام أدى إلى عدم استكمال الدروس بصفة كاملة وبالتالي الاستغناء عن دروس هامة ضرورية في السنة الأولى من المسار الجامعي للمتحصل على البكالوريا، وجددت الوزيرة رغبتها في القضاء على ما أسمته بـ«أزمة العتبة” عن طريق “إعادة النظر” في نظام الامتحانات، وفيما تعلق بمقترح الاستعانة بالبطاقة التركيبية للتلميذ في شهادة البكالوريا التي تقدمت به بعض الأطراف كوسيلة إنقاذ، أكدت بن غبريط بأن الوزارة لم تتخذ أي إجراءات خاصة في هذا الشأن، إلا أن هناك العديد من الفرضيات لحل مشكلة الذين تنقصهم أجزاء من المائة لبلوغ معدل 10 /20 تمكنهم من نيل شهادة البكالوريا، مضيفة أن مسألة إعادة النظر في تنظيم الامتحانات الرسمية خاصة امتحان البكالوريا منها سيأخذ في الحسبان عدة احتمالات من بينها نظام الانقاذ أو البطاقة التركيبية للتلميذ أو غيرهما.
من ناحية أخرى، إنتقدت وزيرة التربية الحجم الساعي للسنة الدراسية في الجزائر، وأكدت أنه من الضروري إعادة النظر في عمليتي الدخول المدرسي وبداية العطلة الصيفية، وتنظيم مسار الدراسة في المنظومة التربوية بإقرار ما هو معمول به عالميا وهو معدل ما بين 38 و40 أسبوعا من الدراسة طيلة السنة الدراسية عكس ما يجري حاليا في الجزائر، التي تدرس لـ 30 أسبوعا فقط، مؤكدة أن هذا الحجم يشكل خللا حقيقيا في الفعل البيداغوجي ولا يمكّن التلاميذ من الاستيعاب الضروري لكل المقرر الدراسي.
وفيما يتعلق بالشركاء الاجتماعيين، دعت الوزيرة بن غبريط، الفاعلين في القطاع، إلى إبعاد المدرسة الجزائرية عن السياسة، مؤكدة أنه لابد من العمل مع مختلف الشركاء الاجتماعيين بكل روح مسؤولة لتجاوز المشاكل العالقة في قطاع التربية الوطنية، وأشارت في هذا الخصوص بأنها لمست لدى النقابات التي التقت بها في الفترة الأخيرة بمقر الوزارة استعدادا للتعاون والعمل سويا على إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية والمهنية التي يعاني بها أساتذة وموظفو وعمال قطاع التربية، وأضافت أن إعادة النظر في القانون الأساسي القطاعي الذي لوحظت به اختلالات - حسب ملاحظات النقابات - شكل أولوية مطالب هذه الأخيرة التي تأمل في إيجاد مخرج نهائي لهذه المطالب.
“نقص التأطير سببه طبيعة المجتمع الجزائري الذي لا يحبذ تغيير إقامته”
أرجعت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، نقص التأطير واختلالات التوظيف إلى رفض العديد من الناجحين في مسابقات التوظيف من الالتحاق بمناصب عملهم المعينين فيها خاصة بولايات الجنوب والمناطق النائية، واعتبرت بن غبريط طبيعة المجتمع الجزائري الذي يحبذ الاستقرار في مكان إقامته، وأوضحت الوزيرة أن الاختلالات التي يقول بوجودها البعض خاصة في المناطق النائية تعود إلى طبيعة أفراد المجتمع الجزائري الذين لا يتحركون كثيرا ويفضلون الاستقرار في مناطقهم الأصلية، وأكدت أن الأولوية في فتح مناصب الشغل تعطى لقطاع التربية ولا وجود لمشكل التوظيف، مذكرة في الوقت ذاته بأن العديد من خريجي الجامعات ممن نجحوا في مسابقات التوظيف التي تنظمها الوزارة كل عام خاصة منهم البنات يرفضون الالتحاق بمناصب شغلهم المعينين فيها خاصة بولايات الجنوب والمناطق النائية، ولمواجهة هذا المشكل أكدت بن غبريط أنه من الضروري اتخاذ إجراءات خاصة من شأنها توفير ظروف المعيشة الملائمة للأساتذة المعينين بغير أماكن إقامتهم.
“لا يمكن أن نفرق بين أبناء الوطن الواحد بتنظيم بكالوريا خاصة بغرداية”
وأكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أن تنظيم بكالوريا خاصة بتلاميذ غرداية من شأنه أن يخلق مشكلة التمييز بين أبناء الجزائر، وأكدت قائلة: “إننا كدولة لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بممارسة التفرقة بين أبناء الوطن الواحد من خلال تنظيم دورة خاصة لامتحان شهادة البكالوريا لصالح مترشحي ولاية غرداية التي عرفت في الأشهر الأخيرة اضطرابات أثرت على سير العملية التربوية بهذه المنطقة”، وذكرت في هذا الصدد بأن إجراء بكالوريا خاصة بأبناء غرداية “يمكن أن تكون لها انعكاسات سلبية بعدية على الحاصلين على هذه الشهادة من حيث التسجيلات ومزاولة الدراسة وغيرها”.
صارة ضويفي




دخل معها في ملاسنات قبيحة قبل أن يسقطها أرضا

مير يشبع رئيسة مكتب أملاك الدولة ضـــــربا بوهـــــران

عبد الله.م

أمر، أول أمس، وكيل الجمهورية لدى محكمة عين الترك مصالح الدرك بفتح تحقيق عقب الشكوى، التي تلقتها هيئته من قبل موظفة ببلدية العنصر، التي تشغل منصب رئيسة مكتب أملاك البلدية، تتهم فيها رئيس المجلس الشعبي البلدي بالاعتـــــداء عليـها بالضرب المبرح، ما أدى إلى إصابتها بجروح.وقائع القضية، بحسب شهود عيان، تعود إلى عشية اول أمس، حيث تدخلت الضحية لصد بعض التجاوزات، التي تعمدها المير المتمرد ، الخاصة بوصولات لتسديد ديون الشواطئ، غير أن هذا الأخير أصرّ، واعتبر انه المسؤول الأول على رأس البلدية، حيث دخل معها في ملاسنات كلامية قبيحة، قبل أن يسقطها أرضا وينهال عليها ضربا، ليتدخل عمال البلدية، الذين استهجنوا تصرفات المير غير الاخلاقية وفكوا النزاع. واضاف المصدر أن الضحية توجهت مباشرة إلى المستشفى، حيث تحصلت على شهادة طبية من قبل الطبيب الشرعي.

Les mosquées en Algérie ou l’espace reconquis : l’exemple d’Oran

Mosques in Algeria: the reclaimed spaces of Oran
Dalila Senhadji Khiat
p. 291-303

ملخصات

مازال المسجد "الجزائري" يبحث عن خصوصيته حتى الآن، فعناصره الهندسية تُظهر بشكل واضح فقره المعماري. وعكساً عن جارتيها تونس والمغرب، تمتلك الجزائر تشريعاً فضفاضاً فيما يتعلق ببناء المساجد، حيثأ أنّ هذا التشريع يتطلب احترام الصفات "الأصيلة" للعمارة الإسلامية دون أن يحدد ما يعنيه هذا المصطلح. هذا المقال يحاول تقديم كشف عن العناصر المعمارية المكونة للمساجد " الجزائرية" وذلك بالاهتمام بشكل خاص بتلك الناتجة عن "تحويل" أبنية مسيحية أو يهودية إلى مساجد. ومن وجهة النظر هذه فإن الجزائر تشكل حالة دراسية مهمة. فمنذ الاستقلال عام 1962 ورثت الجزائر عن الحقبة الاستعمارية عدداً كبيراً من الأبنية، مكون من الكنائس الكاثوليكية والمعابد البروتستانتية والكُنس اليهودية، وأماكن العبادة هذه خضعت لعملية استحواذ وتحويل إلى مساجد من قبل الدولة الجزائرية المستقلة. هذه العملية هي التي ستخضع للتحليل وذلك بالأخذ بمدينة وهران المدينة الثانية في الجزائر كحقل للمعاينة والبحث.
أعلى الصفحة

مداخل الفهرس

Géographie :

Algérie

فهرس الكلمات المفتاحية :

وهران, مسجد, كَنيسة, كنيس, استحواذ
أعلى الصفحة

النص الكامل

1Le paysage architectural des mosquées édifiées en Algérie depuis 1962 met en relief une réelle pauvreté en matière d’architecture religieuse musulmane, surtout quand on connaît le foisonnement et la richesse des styles qui se sont exprimés dans ce pays à la période ottomane. La mosquée « algérienne » d’aujourd’hui présente des formes et des modèles qui relèvent plus de la fantaisie que de la tradition ou de la créativité que l’on constate dans d’autres pays musulmans.
  • 1 Un plan est fonctionnel en architecture lorsque les espaces sont bien agencés, réfléchis, ce qui pe (...)
  • 2 L’architectonique relève de l’ornementation et du décor, tandis que l’architectural renvoie à la vo (...)
  • 3 Le projet de la grande mosquée d’Alger a été élaboré sous l’impulsion du président de la République (...)
  • 4 Le décret n° 9-81 du 23 mars 1991 relatif à la construction de la mosquée, sa fonction, son organis (...)
2L’architecture de la mosquée récemment construite, avec sa coupole et son minaret, se soucie bien plus de l’ornementation et de la symbolique que de la recherche d’une certaine fonctionnalité1. Le caractère architectonique primant sur le caractère architectural2, la mosquée est construite au gré des souhaits et de la générosité de certains mécènes. Le désengagement de l’État dans l’édification des lieux de culte est en partie responsable de cette situation. En effet, à l’exception des grandes mosquées à caractère national ou régional pour lesquelles l’État intervient en matière d’architecture3, leur édification est confiée aux associations cultuelles ou aux personnes physiques. Leur construction est régie par le décret 91-81 du 23 mars 19914 qui prévoit dans son article 5 que « les mosquées sont construites par l’État, par des associations, par des personnes physiques ou morales à la simple obtention d’une autorisation ou d’un agrément du ministère des Affaires religieuses ou de la direction des Affaires religieuses ».
3Cette dernière se réjouit de « l’enthousiasme » exprimé par les fidèles désignés sous l’appellation de mouhsinine (les bienfaiteurs) ; enthousiasme interprété sans doute comme un signe de la bonne santé de l’islam algérien. Les mosquées édifiées, comme c’est le cas à Oran, par des personnes physiques, sont d’ailleurs comptabilisées au profit de la direction et du ministère des Affaires religieuses.
  • 5 Le premier établissement appelé mosquée de l’USTO (Université des sciences et de la technologie) a (...)
4Le style des mosquées est souvent laissé aux choix des associations cultuelles financées par les donateurs. Ces derniers sont, dans leur très grande majorité, des personnes aisées, des industriels, des commerçants qui, pour une raison ou une autre, vont contribuer et parfois financer la totalité de la construction d’un édifice. À Oran, au cours des deux dernières années, deux nouvelles mosquées ont été entièrement construites grâce aux dons de deux industriels5.
5Ces « bienfaiteurs » sont souvent des profanes en matière d’architecture religieuse musulmane et imposent aux maîtres d’œuvre des modèles de mosquées qu’ils ont souvent vus sur les chaînes de télévision satellitaires, lors de leurs voyages au Moyen-Orient ou à l’occasion de leur pèlerinage à la Mecque. Toutefois, tenter de reproduire la grande mosquée de Médine ou de Casablanca exige une main-d’œuvre qualifiée et expérimentée, ce qui est plutôt une « denrée rare » sur le marché du travail algérien. Même si des artisans marocains, spécialisés dans les travaux d’ornementation du plâtre ou du stuc, sont très souvent sollicités, la mosquée, dans son ensemble, manque souvent d’harmonie, car elle comporte une multitude de composantes architecturales (des coupoles, un ou plusieurs minarets) hétérogènes.
6Les mosquées édifiées récemment à Oran sont révélatrices de choix individuels. L’édifice construit dans le quartier dit « UST0 » est appelé mosquée des Tlemcéniens ou des Marocains, car son « bienfaiteur » est natif de la région de Tlemcen, c’est-à-dire d’une zone proche de la frontière algéro-marocaine. La mosquée construite dans le quartier de « Fernanville », financée par des donateurs condamnant l’invasion américaine de l’Irak, est dite la mosquée des Iraquiens, en raison de sa coupole en bulbe, typique de certains lieux de prière de Bagdad.
7« Le respect du caractère islamique authentique de l’architecture » prévu par l’article 7 du décret de 1991 reste très vague : seul, l’article 2-7 impose le respect de la direction de la prière. Pour le reste, la définition de l’expression « caractère islamique authentique » n’est aucunement précisée et autorise diverses interprétations. Pour les autorités, l’architecture « authentique » se limite, bien souvent, à la seule présence d’arcatures, d’un minaret et de coupoles dont ni la nature, ni le nombre ne sont précisés.
Figure 1 : La mosquée dite « des Iraquiens » dans le quartier de Fernanville à Oran
Figure 1 : La mosquée dite « des Iraquiens » dans le quartier de Fernanville à Oran
Source : Dalila Senhadji Khiat, 2009.
La coupole en bulbe et le minaret en forme de fût hexagonal rappellent les mosquées iraquiennes.
Figure 2 : La mosquée dite « des Chinois »,
construite à Arzew par des travailleurs originaires de Chine
Figure 2 : La mosquée dite « des Chinois », construite à Arzew par des travailleurs originaires de Chine
Source : Dalila Senhadji Khiat, 2008.
La pagode construite au-dessus du dôme rappelle l’architecture chinoise.
Figure 3 : La mosquée d’Oran pourvue de multiples coupoles et de triforiums
Figure 3 : La mosquée d’Oran pourvue de multiples coupoles et de triforiums
Source : Dalila Senhadji Khiat, 2008.
La présence de coupoles, typique de plusieurs mosquées ottomanes d’Istanbul est largement empruntée à l’architecture byzantine. Dans cette mosquée, la combinaison de coupoles multiples, d’un minaret unique carré et de triforiums, montre le caractère extensif de la notion d’architecture islamique « authentique », telle que définie par l’article 7 du décret de 1991 relatif à la construction des mosquées.

« Syncrétisme » architectural et héritage colonial

  • 6 « En 1832, la mosquée Ketchaoua, située rue du Divan, fut transformée en église ­chrétienne, il en (...)
8Ce « syncrétisme » architectural nous a amenés à nous intéresser plus spécifiquement aux mosquées issues des conversions de lieux de culte, juif et chrétien. En 1962, le départ massif de la communauté européenne vide les églises et les synagogues de leurs fidèles. L’Église d’Algérie conserve ses quatre diocèses : Alger, Constantine, Oran et Laghouat, mais la religion musulmane devient religion d’État. Si en 1830, la France coloniale avait marqué sa domination politique et militaire à travers l’appropriation des anciennes mosquées ottomanes converties en églises6, avec l’indépendance, c’est un processus inverse qui se produit.
Figure 4 : La mosquée Ketchaoua convertie en église. Une croix latine surplombe la coupole de l’anciene mosquée
Figure 4 : La mosquée Ketchaoua convertie en église. Une croix latine surplombe la coupole de l’anciene mosquée
Source : La revue L’Algérie catholique, 1938, p. 3.
  • 7 Les monuments romains font l’objet d’une multitude de relevés, Albert Ballu, le concepteur de la pr (...)
9La conquête de l’Algérie a été vécue par l’Église catholique comme une reconquête d’une terre jadis chrétienne, celle de Saint-Augustin et des six cents évêques (Georger, 1977, p. 44). Afin d’accélérer l’engagement de Charles X dans l’expédition d’Alger, le Marquis Clermont-Tonnerre, alors ministre de la Guerre, avait fait miroiter au monarque français la perspective d’un ­rétablissement du christianisme en Afrique. Si cette ambition demeurait très éloignée des préoccupations des généraux de l’Armée d’Afrique, il faut constater que Louis-Philippe par une ordonnance royale prise dès 1830 avait permis l’affectation d’un aumônier pour chaque brigade. Seize aumôniers religieux ont ainsi accompagné le corps expéditionnaire et ont fait partie intégrante de l’expédition d’Alger. La découverte des ruines romaines7 sur le sol algérien a donné à l’Église le prétexte de ressusciter les antiques églises africaines, « Ici, en Afrique du Nord, nous retrouvons partout sur nos pas la trace de Rome : ce qui prouve bien que nous sommes ici à notre place, c’est-à-dire aux premiers rangs de la civilisation » (Lyautey, s.d., p. 13).
  • 8 Archives archevêché Alger (AAA) 19, Dupuch Mgr, Rapport au pape du 29 janvier 1846, p. 50-51.
10Mgr Dupuch, premier évêque d’Algérie, a contribué, à ses frais, à la création de nombreuses églises, « […] au 1er janvier 1846, je laisse : environ soixante églises, chapelles et oratoires divers ; et, à mes frais, en grand nombre8 ». C’est en 1866 que le projet de la reconquête catholique de l’Algérie a connu une autre impulsion avec la nomination du nouvel archevêque d’Alger et futur cardinal, Charles de Lavigerie. Ce dernier voit en l’Algérie la porte qui ouvre la mission catholique à tout le continent africain. Aussi développe-t-il un programme de formation d’un clergé local et d’actions missionnaires auprès des populations musulmanes.
  • 9 Aucun détail concernant cette commission n’a été retrouvé dans les archives ni dans le Journal offi (...)
11À l’indépendance du pays en 1962, le nouvel État veut marquer la fin de l’hégémonie coloniale et chrétienne en affirmant le retour de l’identité musulmane du pays : l’un des premiers actes politiques des dirigeants algériens consiste à récupérer les anciennes mosquées ottomanes (Ketchaoua, Ali Bitchnin et Kasbah Berani) transformées en églises au début de la colonisation française. Synagogues et églises sont alors transformées en mosquées. Il s’agit de se réapproprier des espaces longtemps spoliés par une longue colonisation. Dès octobre 1962, le président Ahmed Ben Bella engage des pourparlers avec l’archevêque d’Alger, Mgr Duval. La gestion du transfert et de la récupération des lieux de cultes détenus par l’Église prend effet rapidement. Une commission mixte est créée pour étudier les modalités de restitution des anciennes mosquées transformées en églises9. L’État français cède plus de quatre cents églises à l’État algérien. De 567 en 1962, leur nombre se réduit à 167. À ces récupérations, s’ajoute la construction de nouvelles mosquées : 4 474 mosquées seront construites entre 1962 et 1972.
12À partir de 1972 (à l’occasion des fêtes de la première décennie de l’indépendance), l’État algérien établit des relations diplomatiques avec le Vatican. Pour ce dernier, l’Église d’Algérie passe du statut d’institution coloniale à celui d’Église reconnue officiellement au sein d’un pays où l’islam est proclamé religion d’État.

Ketchaoua, brève histoire d’un transfert

  • 10 La France avait passé une convention avec le Dey d’Alger qui prévoyait le respect et le libre exerc (...)
  • 11 Date de célébration de l’insurrection algérienne de 1954 qui deviendra une fête nationale.
13La Cathédrale Saint-Philippe d’Alger est l’un des premiers lieux de culte chrétien récupéré à l’indépendance de l’Algérie. Cette ancienne mosquée ottomane dite mosquée de Hassen Pacha, construite avant 1612 sur les restes d’un temple romain et reconstruite en 1795, a fait l’objet de tractations tendues entre les représentants du ministère des Habous et les représentants de l’Église. Cette cathédrale avait été, dès 1832, le premier lieu de culte chrétien issu de la conversion d’une mosquée ottomane10. Par conséquent, la réappropriation par les autorités algériennes de ce lieu de culte pour célébrer la date du 1er novembre 196211 renvoie à des enjeux hautement symboliques. La grande Cathédrale d’Alger redevient officiellement la mosquée Ketchaoua. Une déclaration publique émanant du ministère des Habous et de l’archevêque d’Alger annonce le transfert comme un don d’amitié librement consenti par l’Église au nom des chrétiens d’Algérie. La première prière solennelle du vendredi y est célébrée le 2 novembre 1962 et se déroule au-dessus d’une crypte abritant encore les tombeaux des évêques.

Les transformations

  • 12 Quand la superficie de l’ancienne église le permettait. La synagogue dotée d’une superficie importa (...)
  • 13 L’arc brisé a les deux côtés légèrement en pointe au niveau du centre de l’arc.
  • 14 L’arc plein cintre est l’arc en demi-cercle parfait.
14Oran constitue un observatoire privilégié de la conversion des lieux de culte chrétien et juif en mosquées. En effet, l’existence d’une communauté juive importante et la présence de la population européenne ont contribué à doter la ville de nombreuses synagogues, églises et temples protestants qui ont, pour la plupart, été transformés en mosquées. La conversion de ces édifices a impliqué un certain nombre de modifications à caractère « religieux » systématiques : la salle de prière a été mise à niveau ; l’autel de l’église, ainsi que la niche de la synagogue, a été supprimé ; un espace d’ablutions, un mihrab et un minbar ont été créés ; la séparation spatiale entre hommes et femmes mise en œuvre12. Les transformations architecturales proprement dites se rapportent principalement à la construction d’un minaret et au remplacement des arcatures brisées13 par des arcatures plein cintre14.

La synagogue

15La grande synagogue d’Oran a été édifiée en 1880. Elle est considérée au moment de sa construction comme le plus grand édifice religieux juif de toute l’Afrique du Nord. Construite en pierres de taille, elle est convertie en mosquée en 1972 sous le nom de mosquée Abdallah Ben Salem, du nom d’un riche juif médinois converti à l’islam. Cette synagogue monumentale bien visible encore aujourd’hui dans l’espace urbain, constitue un lieu de mémoire rappelant le passé juif d’Oran. Pourtant, à l’exception des fidèles, témoins du temps colonial, qui prient aujourd’hui dans cette ancienne synagogue, la majorité de la population d’Oran, notamment la jeune génération, ignore la fonction première de ce lieu de culte. Certains jeunes, quand ils apprennent que cette mosquée est une ancienne synagogue, refusent de s’y rendre à nouveau pour y prier. En revanche, les plus âgés ne voient aucun inconvénient à la fréquenter. Quand on les interroge, ils rappellent leur cohabitation ancienne avec les juifs de la ville et voient, finalement, dans cette conversion de l’espace religieux, la suprématie de la religion musulmane.
  • 15 La direction de la prière des juifs vers Jérusalem, des chrétiens à l’est et des musulmans vers la (...)
  • 16 La synagogue d’Oran est dotée d’un sous-sol. Sa structure est en murs porteurs en pierres de taille (...)
  • 17 Le mihrab signifie « palais », « niche », « rentrant », « chambre », « balcon » ou « galerie » (Enc (...)
16La synagogue d’Oran présente un plan basilical, composée de trois nefs définies par deux rangées de colonnes, une nef principale et deux bas-côtés. Construite sur deux niveaux, la salle de prière rectangulaire se termine par une niche surélevée en hémicycle orientée vers Jérusalem. Lors de la conversion, la direction de la prière a été conservée15, le point d’eau a été transformé en espace d’ablutions. Quant à l’étage, il est conservé pour les femmes. La modification la plus évidente et la plus visible reste la construction d’une cloison intérieure16 dans la salle de prière où est creusé le mihrab17.
  • 18 Le minbar est l’estrade destinée à l’imam, une sorte de plancher surélevé d’où se font les annonces (...)
  • 19 La chaire à prêcher de l’ancienne synagogue serait donc le seul matériel cultuel hérité et conservé (...)
17Ce dernier représente une composante architecturale importante au sein des mosquées. De forme semi-circulaire, le mihrab donne l’impression d’une porte ou d’un encadrement de porte, il se constitue d’un arc et de deux colonnes ou plutôt colonnettes disposées de part et d’autre. Le mur à l’intérieur du mihrab est entièrement faïencé. Un bandeau épigraphique, comportant des citations coraniques et des formules pieuses sans réelle référence calligraphique, entoure l’arc d’ouverture du mihrab. Un minbar18 se trouve à droite du mihrab : il s’agit en réalité de l’ancienne chaire à prêcher19 de la synagogue surmontée d’un croissant et de cannelures. Le minbar, élément essentiel dans l’architecture religieuse musulmane, trouverait d’ailleurs son origine dans la chaire à prêcher des synagogues et des cryptes primitives chrétiennes (Golvin, 1960).
  • 20 La grande poste d’Alger et la gare ferroviaire d’Oran constituent des exemples de ce mouvement très (...)
  • 21 Jonnart, Gouverneur général, dans une circulaire de 1905, a imposé le style mauresque comme style d (...)
  • 22 De nombreux édifices témoignent encore aujourd’hui de ce mouvement, notamment, la grande poste d’Al (...)
  • 23 Les juifs n’ont pas besoin de minarets ni de cloches pour faire l’appel à la prière.
18À l’extérieur, la synagogue transformée en mosquée était dotée, à l’origine, de deux tours élancées, identiques, rappelant l’architecture des minarets. Construite en 1880, elle s’inscrit dans le mouvement de l’« arabisance » encouragé par le Gouverneur Jonnart. Ce mouvement, qui s’est développé au début du xxe siècle en Algérie, a concerné, entre 1900 et 1930, la quasi-totalité des bâtiments publics construits par la France20. À l’approche du centenaire de la colonisation en Algérie, la France coloniale change sa politique architecturale en prônant officiellement21 une architecture plus proche de la culture dite « indigène ». Cette nouvelle approche du colonisateur se traduit dans les édifices22 par l’adjonction de coupoles, de minarets, d’entrelacs d’arcatures. Ce type d’architecture marque le passage du « style du protecteur au style du vainqueur » (Béguin, 1983, p. 1) dans un pays conquis intégralement. Cette tendance est considérée comme « un ensemble de plissements morphologiques définissant de grandes allures de la présence française en Afrique du Nord » allant du simple détail à la conception globale de l’édifice. L’architecture de la synagogue d’Oran en est un exemple. La présence de deux minarets23 sur la façade principale, de multiples coupoles, d’arcs outrepassés et cintrés, ­d’entrelacs confère ainsi à la synagogue d’Oran un caractère judéo-arabe.
Figure 5 : La façade principale de la grande synagogue d’Oran. Les deux tours-minarets sont encore parfaitement visibles.
Figure 5 : La façade principale de la grande synagogue d’Oran. Les deux tours-minarets sont encore parfaitement visibles.
Source : Dalila Senhadji Khiat, 2009
19La synagogue reste un exemple de conversion assez aisée, car son architecture et ses espaces d’origine se prêtaient volontiers par ses similitudes au style « musulman ».

Les églises

  • 24 Un espace barlong est conçu dans le sens de la longueur contrairement à l’espace oblong qui lui est (...)
  • 25 La transformation de l’arc brisé en arc plein cintre souvent confiée à des maçons sans réelle conna (...)
  • 26 Une référence sans doute aux premières mosquées de l’islam, en l’occurrence celle des Omeyyades de (...)
20Les transformations « religieuses » ont nécessité, selon le cas, des ­agencements différents. Dans l’ancienne église Notre-Dame du Travail, désormais, mosquée El Nasr, construite sur un seul niveau, les marches de l’autel ont été facilement supprimées. Cependant, le mihrab se trouve diamétralement opposé à la direction de l’abside, près de l’ancien narthex. Le minbar est constitué d’une chaire en bois, posée à droite du mihrab. L’ancienne église, construite sur un terrain d’une superficie importante, conserve sa forme oblongue originelle. Des espaces annexes ont été édifiés à l’extérieur : l’espace pour les ablutions, une salle de prière pour les femmes et une école coranique pour les enfants. Par ailleurs, un minaret carré a été construit. La cour de la mosquée est ornementée par une fontaine à ablutions. Dans l’ancienne église Notre-Dame-de-Lourdes, elle a été construite en maçonnerie. Devenue la mosquée Qubbaq, elle ne conserve plus sa forme oblongue. Un espace destiné aux ablutions a été construit dans l’ancienne cour de l’église qui, elle-même, a été surélevée d’un étage afin de créer un espace de prière pour les femmes. Une nouvelle structure, désignée sous le terme de « structure poteaux poutres » en béton, a fait disparaître la forme oblongue originelle de l’église. Désormais, l’édifice a une forme barlongue24. La « structure poteaux poutres » permet d’obtenir des salles hypostyles similaires à celle de la première mosquée de Médine qui annonçait les grandes salles hypostyles de la grande mosquée Omeyyade de Damas, de celles de Kairouan et de Cordoue. Dans l’ancienne église Notre-Dame, le mihrab et le minbar ont été édifiés en maçonnerie, creusés dans le mur. Le clocher a été détruit et remplacé par un minaret carré. Dans les conversions, même si la forme et le traitement varient, le minaret représente l’élément physique, symbolique et spécifique de la mosquée. Il constitue un élément imposant de la façade principale et contribue à son effet de monumentalité. Son emplacement n’est pas dû au hasard. Jusqu’à la prise du pouvoir par les Almohades, il se trouve dans l’axe même de la nef centrale sur la façade principale comme le rappellent les mosquées omeyyades (Golvin, 1960, p. 55). Tous les minarets adjoints dans les anciennes églises converties sont placés dans les angles, à droite sur la façade principale. Les arcatures constituent le second élément perceptible à l’extérieur. Éléments architectoniques par excellence dans la mosquée, elles sont présentes dans tous les cas de conversion : les arcatures brisées sont « remodelées »25 en arcs plein cintre ou outrepassé26. Ces minarets, tous de forme carrée, avec ouvertures aveugles, s’inscrivent dans la tradition des minarets phares maghrébins, élément architectural classique des mosquées d’Afrique du Nord.
Figure 6 : Représentation schématique du temple protestant avant et après la conversion en mosquée
Figure 6 : Représentation schématique du temple protestant avant et après la conversion en mosquée
Source : Dalila Senhadji Khiat

Le temple protestant

  • 27 Situé entre deux artères importantes, le boulevard Front de mer et la rue Khémisti.
21Construit sur un petit terrain carré et coincé entre deux bâtiments dans l’ancien centre de la ville coloniale27, l’ancien temple protestant d’Oran a été converti en mosquée en 1982. À l’intérieur, les marches de l’autel ont été supprimées et la direction de la prière maintenue ; le rez-de-chaussée et l’étage ont été réservés aux hommes. Quant à la sacristie attenante de l’église, elle a été transformée en espace d’ablutions. L’ancienne demeure du pasteur à l’étage a été convertie en école coranique et sert parfois de lieu de prières pour les femmes. À l’extérieur, la croix gravée au-dessus de l’entrée principale a été effacée et le clocher démonté. Un minaret carré surplombant désormais l’entrée a été alors édifié. Il se trouve ainsi dans l’axe de la nef centrale de l’ancien temple contrairement aux minarets des églises converties placés aux angles.

Conclusion

22Sur le plan architectural, les transformations permettent de définir les composantes de la nouvelle mosquée « algérienne ». Trois sont systématiquement présentes : le mihrab, le minbar et le minaret. Les nefs perpendiculaires à l’abside dans l’église deviennent parallèles au mur de la qibla ou la niche d’orientation dans la mosquée. Cet élément était perceptible dans la grande mosquée omeyyade de Damas :
« Les trois nefs de la salle de prière rappellent l’architecture des églises chrétiennes. Seulement, l’orientation de la mosquée et celle de l’église sont radicalement opposées. Alors que la basilique est organisée en fonction de l’orientation de ses nefs pour déboucher sur une abside, les rangées des colonnes de la mosquée sont devant le mur de la qibla. Les croyants se mettent donc en prière parallèlement à elles » (Enderlein, 2000, p. 64 -71).
23En Algérie, les options architecturales choisies dans la perspective des conversions des lieux de culte juif et chrétien en mosquée sont révélatrices du caractère vague de la législation algérienne en matière de construction de mosquées. En ne spécifiant que le respect de la qibla et le prétendu caractère authentique et islamique de la mosquée, les textes juridiques ont ouvert la porte à des interprétations architecturales diverses, bien que qualifées d’islamiques. Elles révèlent, par ailleurs, l’absence de tentative de brassages architecturaux au sein de lieux de culte de religions monothéistes.
أعلى الصفحة

بيبليوغرافيا

Beguin François, 1983, Arabisances, décor architectural et tracé urbain en Afrique du Nord : 1830-1950, Paris, Dunod Editions.
Enderlein Volkmar, 2004, « Syrie et Palestine : le califat des Omeyyades-Architecture », in Hattstein Markus et Delius Peter (dir.), Arts & Civilisations de l’Islam, Hagen, Éditions Könemann, p. 64-71.
Georger Alphonse, 1977, Contribution à l’histoire des Paroisses en Algérie : la paroisse de Cherchell (1840-1910) aspects historiques et canoniques, thèse de IIIe cycle en Droit canonique, Université de Strasbourg.
Golvin Lucien, 1960, La mosquée : Ses origines, Sa morphologie, Ses diverses fonctions, Son rôle dans la vie musulmane, plus spécialement en Afrique du Nord, Alger, Typo-Litho et Jules Carbonel réunies Éditions.
, 1979, Essai sur l’architecture religieuse musulmane, Paris, Klincksieck Editions.
Klein Henri, 1912, Feuillets d’El Djazair (troisième volume) : « Le Vieil Alger et sa banlieue », notes complémentaires, lettres, écrits divers, documents graphiques, relevés aux archives du ministère de la Guerre 3, Alger, Imprimerie orientale Fontana Frères.
Lyautey Hubert, s.d, Le visage de l’autre France, Afrique du Nord, Paris, Horizons de France, p. 13.
Senhadji-Khiat Dalila, 2003, Lieux de cultes et architectures, Réappropriations et transformations à Oran de 1962-2002, Magister, Oran, Université des sciences et de la technologie Mohamed Boudiaf.
أعلى الصفحة

حواشي

1 Un plan est fonctionnel en architecture lorsque les espaces sont bien agencés, réfléchis, ce qui permet à l’édifice d’être correctement opérationnel. Par exemple, dans les mosquées maghrébines de référence, l’espace consacré aux ablutions est souvent aménagé dans la cour de la mosquée. C’est la fontaine aux ablutions qui permet un accès direct à la salle de prière. Actuellement, dans certaines mosquées, cet espace est aménagé dans un lieu assez éloigné de la salle de prière et les fidèles sont ainsi contraints à se déplacer d’un bout à l’autre de la mosquée. Par ailleurs, cela fait bien longtemps que le minaret ne sert plus à l’appel de la prière. Il en est de même pour la coupole qui servait autrefois, notamment dans les zones à climats chauds, à la ventilation. Aujourd’hui, elle a un rôle esthétique équilibrant parfois la volumétrie de la mosquée.
2 L’architectonique relève de l’ornementation et du décor, tandis que l’architectural renvoie à la volumétrie et à la composition des espaces.
3 Le projet de la grande mosquée d’Alger a été élaboré sous l’impulsion du président de la République, Abdelaziz Bouteflika.
4 Le décret n° 9-81 du 23 mars 1991 relatif à la construction de la mosquée, sa fonction, son organisation et sa gestion.
5 Le premier établissement appelé mosquée de l’USTO (Université des sciences et de la technologie) a été inauguré officiellement par le directeur des Affaires religieuses, au nom du ministère des Affaires religieuses ; la seconde mosquée érigée est en voie d’achèvement et reçoit régulièrement la visite du directeur des Affaires religieuses qui vient constater l’état d’avancement des travaux.
6 « En 1832, la mosquée Ketchaoua, située rue du Divan, fut transformée en église ­chrétienne, il en fut de même, en 1839, de la mosquée extérieure de la Casbah et en 1843, de la mosquée Ali Betchnin, rue de la Casbah » ; « Après 1830, ce culte eut pour temples d’anciennes mosquées Djamaa Ketchaoua où la messe fut dite pour la première fois, le 24 décembre 1832, par l’abbé Colin, aumônier militaire, Djamaa el Kasba, Djamaa Ali Betchnin devinrent respectivement : la cathédrale Sainte-Croix et Notre-Dame-des-Victoires ». Cf. Henri Klein (1912, p. 31 et 61).
7 Les monuments romains font l’objet d’une multitude de relevés, Albert Ballu, le concepteur de la première cathédrale d’Oran, construite sous l’occupation française, participe aux explorations scientifiques des villes romaines, notamment celle de Timgad.
8 Archives archevêché Alger (AAA) 19, Dupuch Mgr, Rapport au pape du 29 janvier 1846, p. 50-51.
9 Aucun détail concernant cette commission n’a été retrouvé dans les archives ni dans le Journal officiel de l’année 1962. Les seuls éléments dont nous disposons ont été trouvés dans la chronique Algérie de l’Annuaire de l’Afrique du Nord, Paris, Éditions du CNRS, 1963.
10 La France avait passé une convention avec le Dey d’Alger qui prévoyait le respect et le libre exercice de la religion musulmane ainsi que l’intégrité de ses lieux de culte (la convention de Bourmont).
11 Date de célébration de l’insurrection algérienne de 1954 qui deviendra une fête nationale.
12 Quand la superficie de l’ancienne église le permettait. La synagogue dotée d’une superficie importante a permis de conserver l’étage pour les femmes. L’ancienne église Notre-Dame du Travail disposait d’un grand terrain facilitant la construction d’un espace destiné aux ablutions et d’une salle de prière pour les femmes à l’extérieur de l’ancienne église réservée aux hommes uniquement.
13 L’arc brisé a les deux côtés légèrement en pointe au niveau du centre de l’arc.
14 L’arc plein cintre est l’arc en demi-cercle parfait.
15 La direction de la prière des juifs vers Jérusalem, des chrétiens à l’est et des musulmans vers la Mecque convergent dans le cas de la ville d’Oran toutes vers l’est. C’est pourquoi, lors des conversions, l’orientation de l’ancienne église ou synagogue est maintenue. Oran comporte un seul cas où la direction de la prière de la mosquée se trouve diamétralement opposée à celle de l’église, il s’agit de l’ancienne église Notre-Dame-de-Lourdes. Les fidèles musulmans, prient près du narthex de l’ancienne église.
16 La synagogue d’Oran est dotée d’un sous-sol. Sa structure est en murs porteurs en pierres de taille. Lors de la conversion, la suppression des marches de la niche pour la mise à niveau de la salle de prière a posé une contrainte structurelle importante. C’est pourquoi, la solution d’une cloison intérieure a été adoptée, celle-ci est édifiée en amont de la niche, « masquant » les marches désormais en arrière-plan. À présent, cet espace sert de salle annexe pour l’imam de la mosquée.
17 Le mihrab signifie « palais », « niche », « rentrant », « chambre », « balcon » ou « galerie » (Encyclopédie de l’Islam, 1993, article « mihrab »). Il est la niche creusée dans le mur indiquant la direction de la Mecque. Son apparition dans les mosquées daterait du début du viiie siècle. Mais sa genèse remonterait aux niches des synagogues primitives et des absides chrétiennes.
18 Le minbar est l’estrade destinée à l’imam, une sorte de plancher surélevé d’où se font les annonces solennelles à la communauté des fidèles et d’où les sermons sont prononcés. Aux premiers temps de l’islam, il était occupé par le souverain ou le gouverneur qui s’adressait du haut de cette chaire aux musulmans lors de l’office du vendredi. Le minbar est l’espace symbolique d’autorité dans la grande mosquée autour duquel la communauté se rassemble pour le prêche du vendredi.
19 La chaire à prêcher de l’ancienne synagogue serait donc le seul matériel cultuel hérité et conservé à ce jour.
20 La grande poste d’Alger et la gare ferroviaire d’Oran constituent des exemples de ce mouvement très présent en Algérie.
21 Jonnart, Gouverneur général, dans une circulaire de 1905, a imposé le style mauresque comme style d’État. Une nouvelle circulaire publiée le 4 mars 1906 se rapporte à l’utilisation du style néo-mauresque dans les édifices publics.
22 De nombreux édifices témoignent encore aujourd’hui de ce mouvement, notamment, la grande poste d’Alger ou encore la gare d’Oran.
23 Les juifs n’ont pas besoin de minarets ni de cloches pour faire l’appel à la prière.
24 Un espace barlong est conçu dans le sens de la longueur contrairement à l’espace oblong qui lui est conçu dans celui de la largeur. Le schéma classique de la mosquée est souvent barlong contrairement à l’église qui elle, est plutôt oblongue.
25 La transformation de l’arc brisé en arc plein cintre souvent confiée à des maçons sans réelle connaissance ou savoir-faire, donne des formes aléatoires, portant des traces de remodelage maladroit, laissant souvent, entrevoir des traces de l’architecture religieuse chrétienne, notamment romane.
26 Une référence sans doute aux premières mosquées de l’islam, en l’occurrence celle des Omeyyades de Damas et le le dôme du Rocher, Qubbat as-Sakhra à Jérusalem.
27 Situé entre deux artères importantes, le boulevard Front de mer et la rue Khémisti.
أعلى الصفحة

جدول الرسومات

عنوان Figure 1 : La mosquée dite « des Iraquiens » dans le quartier de Fernanville à Oran
مفتاح الرسومات Source : Dalila Senhadji Khiat, 2009.La coupole en bulbe et le minaret en forme de fût hexagonal rappellent les mosquées iraquiennes.
URL http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-1.jpg
ملف image/jpeg, 600k
عنوان Figure 2 : La mosquée dite « des Chinois », construite à Arzew par des travailleurs originaires de Chine
مفتاح الرسومات Source : Dalila Senhadji Khiat, 2008.
URL http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-2.jpg
ملف image/jpeg, 520k
عنوان Figure 3 : La mosquée d’Oran pourvue de multiples coupoles et de triforiums
مفتاح الرسومات Source : Dalila Senhadji Khiat, 2008.
URL http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-3.png
ملف image/png, 427k
عنوان Figure 4 : La mosquée Ketchaoua convertie en église. Une croix latine surplombe la coupole de l’anciene mosquée
مفتاح الرسومات Source : La revue L’Algérie catholique, 1938, p. 3.
URL http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-4.png
ملف image/png, 1,1M
عنوان Figure 5 : La façade principale de la grande synagogue d’Oran. Les deux tours-minarets sont encore parfaitement visibles.
مفتاح الرسومات Source : Dalila Senhadji Khiat, 2009
URL http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-5.png
ملف image/png, 1,0M
عنوان Figure 6 : Représentation schématique du temple protestant avant et après la conversion en mosquée
URL http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-6.png
ملف image/png, 434k
مفتاح الرسومات Source : Dalila Senhadji Khiat
URL http://anneemaghreb.revues.org/docannexe/image/907/img-7.png
ملف image/png, 743k
أعلى الصفحة

للإحالة المرجعية إلى هذا المقال

مرجع ورقي

Dalila Senhadji Khiat, « Les mosquées en Algérie ou l’espace reconquis : l’exemple d’Oran », L’Année du Maghreb, VI | 2010, 291-303.

بحث إلكتروني

Dalila Senhadji Khiat, « Les mosquées en Algérie ou l’espace reconquis : l’exemple d’Oran », L’Année du Maghreb [على الإنترنت], VI | 2010, نشر في الإنترنت 10 juillet 2010, تاريخ الاطلاع 28 mai 2014. URL : http://anneemaghreb.revues.org/907 ; DOI : 10.4000/anneemaghreb.907
أعلى الصفحة

حقوق المؤلف

© Tous droits réservés






 http://anneemaghreb.revues.org/907?lang=ar


 http://www.colliotte.com/postales.htm


 https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/p480x480/1011928_584946054861482_814502683_n.jpg






دعت النقابات إلى إبعاد المدرسة عن السياسة.. بن غبريط ترجح فرضية العودة إلى العمل بنظام الإنقاذ والبطاقة التركيبية في البكالوريا PDF طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 27 مايو 2014 18:38
رجحت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، إمكانية العودة لنظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلاميذ في امتحان شهادة البكالوريا بداية من الموسم المقبل، فيما انتقدت من جانب آخر الحجم الساعي للدراسة، الذي لا يتجاوز 30 أسبوعا فقط، مؤكدة أنه يشكل خللا حقيقيا في استيعاب التلاميذ للبرنامج وشددت على ضرورة إعادة النظر فيه.
أكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، لدى نزولها ضيفة على برنامج “ضيف الأسبوع” للتلفزيون الجزائري أول أمس، أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي امتحان شهادة البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من الاختلالات التي كان لها بدورها تأثيرا سلبيا على مردودية التلميذ وأداؤه في مثل هذا الامتحان، مشيرة إلى أن العتبة أصبحت مكسبا وهو أمر غير معقول، وأكدت أن اللجوء إلى مثل هذا النظام أدى إلى عدم استكمال الدروس بصفة كاملة وبالتالي الاستغناء عن دروس هامة ضرورية في السنة الأولى من المسار الجامعي للمتحصل على البكالوريا، وجددت الوزيرة رغبتها في القضاء على ما أسمته بـ«أزمة العتبة” عن طريق “إعادة النظر” في نظام الامتحانات، وفيما تعلق بمقترح الاستعانة بالبطاقة التركيبية للتلميذ في شهادة البكالوريا التي تقدمت به بعض الأطراف كوسيلة إنقاذ، أكدت بن غبريط بأن الوزارة لم تتخذ أي إجراءات خاصة في هذا الشأن، إلا أن هناك العديد من الفرضيات لحل مشكلة الذين تنقصهم أجزاء من المائة لبلوغ معدل 10 /20 تمكنهم من نيل شهادة البكالوريا، مضيفة أن مسألة إعادة النظر في تنظيم الامتحانات الرسمية خاصة امتحان البكالوريا منها سيأخذ في الحسبان عدة احتمالات من بينها نظام الانقاذ أو البطاقة التركيبية للتلميذ أو غيرهما.
من ناحية أخرى، إنتقدت وزيرة التربية الحجم الساعي للسنة الدراسية في الجزائر، وأكدت أنه من الضروري إعادة النظر في عمليتي الدخول المدرسي وبداية العطلة الصيفية، وتنظيم مسار الدراسة في المنظومة التربوية بإقرار ما هو معمول به عالميا وهو معدل ما بين 38 و40 أسبوعا من الدراسة طيلة السنة الدراسية عكس ما يجري حاليا في الجزائر، التي تدرس لـ 30 أسبوعا فقط، مؤكدة أن هذا الحجم يشكل خللا حقيقيا في الفعل البيداغوجي ولا يمكّن التلاميذ من الاستيعاب الضروري لكل المقرر الدراسي.
وفيما يتعلق بالشركاء الاجتماعيين، دعت الوزيرة بن غبريط، الفاعلين في القطاع، إلى إبعاد المدرسة الجزائرية عن السياسة، مؤكدة أنه لابد من العمل مع مختلف الشركاء الاجتماعيين بكل روح مسؤولة لتجاوز المشاكل العالقة في قطاع التربية الوطنية، وأشارت في هذا الخصوص بأنها لمست لدى النقابات التي التقت بها في الفترة الأخيرة بمقر الوزارة استعدادا للتعاون والعمل سويا على إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية والمهنية التي يعاني بها أساتذة وموظفو وعمال قطاع التربية، وأضافت أن إعادة النظر في القانون الأساسي القطاعي الذي لوحظت به اختلالات - حسب ملاحظات النقابات - شكل أولوية مطالب هذه الأخيرة التي تأمل في إيجاد مخرج نهائي لهذه المطالب.
“نقص التأطير سببه طبيعة المجتمع الجزائري الذي لا يحبذ تغيير إقامته”
أرجعت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، نقص التأطير واختلالات التوظيف إلى رفض العديد من الناجحين في مسابقات التوظيف من الالتحاق بمناصب عملهم المعينين فيها خاصة بولايات الجنوب والمناطق النائية، واعتبرت بن غبريط طبيعة المجتمع الجزائري الذي يحبذ الاستقرار في مكان إقامته، وأوضحت الوزيرة أن الاختلالات التي يقول بوجودها البعض خاصة في المناطق النائية تعود إلى طبيعة أفراد المجتمع الجزائري الذين لا يتحركون كثيرا ويفضلون الاستقرار في مناطقهم الأصلية، وأكدت أن الأولوية في فتح مناصب الشغل تعطى لقطاع التربية ولا وجود لمشكل التوظيف، مذكرة في الوقت ذاته بأن العديد من خريجي الجامعات ممن نجحوا في مسابقات التوظيف التي تنظمها الوزارة كل عام خاصة منهم البنات يرفضون الالتحاق بمناصب شغلهم المعينين فيها خاصة بولايات الجنوب والمناطق النائية، ولمواجهة هذا المشكل أكدت بن غبريط أنه من الضروري اتخاذ إجراءات خاصة من شأنها توفير ظروف المعيشة الملائمة للأساتذة المعينين بغير أماكن إقامتهم.
“لا يمكن أن نفرق بين أبناء الوطن الواحد بتنظيم بكالوريا خاصة بغرداية”
وأكدت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أن تنظيم بكالوريا خاصة بتلاميذ غرداية من شأنه أن يخلق مشكلة التمييز بين أبناء الجزائر، وأكدت قائلة: “إننا كدولة لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بممارسة التفرقة بين أبناء الوطن الواحد من خلال تنظيم دورة خاصة لامتحان شهادة البكالوريا لصالح مترشحي ولاية غرداية التي عرفت في الأشهر الأخيرة اضطرابات أثرت على سير العملية التربوية بهذه المنطقة”، وذكرت في هذا الصدد بأن إجراء بكالوريا خاصة بأبناء غرداية “يمكن أن تكون لها انعكاسات سلبية بعدية على الحاصلين على هذه الشهادة من حيث التسجيلات ومزاولة الدراسة وغيرها”.
صارة ضويفي


 http://www.ain-dzarit1911.com/65-categorie-11410810.html

عينت بعض مدراء الثقافة كمستشارين لها

شيرابي تقيل مديرة ديوان وزارة الثقافة



أنباء عن التحاق ياحي بالمركز الثقافي الجزائري بباريس شهر جوان

شرعت وزيرة الثقافة الجديدة، نادية شيرابي، في القيام بإجراءات جديدة داخل مبنى هضبة العناصر، حيث قامت بإقالة مديرة ديوان الوزارة في عهد وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي، زهيرة ياحي، من منصبها وتنصيب أحد إطارات الوزارة في المنصب ذاته، ويتعلق الأمر بـ”جناس زبيدة معمرية”، التي تسلمت أمس رسميا مهامها بمبنى هضبة العناصر.
ويأتي قرار تخلي وزيرة الثقافة عن مديرة الديوان التي عملت مع خليدة تومي لسنوات طويلة في هذا المنصب، بالتزامن مع وجود أنباء من مبنى رئاسة الجمهورية تشير إلى أن التحاق زهيرة ياحي بمنصبها الجديد كمديرة للمركز الثقافي الجزائري بباريس سيتم خلال شهر جوان الداخل، خلفا للمدير السابق الروائي ياسمينة خضرا، الذي أقيل من منصبه مباشرة بعد تخليه عنه على خلفية تفرغه لدخول الاستحقاق الرئاسي الفارط الذي نظم شهر أفريل الماضي، ولم ينجح في تحقيق ذلك بسبب عدم تمكنه من الحصول على التوقيعات التي تسمح له بدخول هذا الاستحقاق.
وفي سياق متصل بقرار تنحية مديرة الديوان السابقة بالوزارة، أشارت مصادر ”الفجر”، أنّ السينمائية المكلفة بقطاع الثقافة نادية شيرابي قامت بإجراء تغييرات على مستوى الهيئة الاستشارية الخاصة بها، حيث قامت بتعيين عدد من مدراء الثقافة وعينتهم في منصب مستشار بالوزارة، وذلك ضمن استراتيجية خاصة تريد أن تعمل بها خليفة خليدة تومي. وترتكز هذه الإستراتيجية على جلب عدد من مدراء الثقافة الذين عملوا في المدن الداخلية لمبنى الوزارة وتمكينهم من إطلاعها على واقع الثقافة في هذه المدن، وتمكينها من جعل الثقافة تمتد إلى الداخل ولا تبقى حكرا على مناطق معينة دون أخرى..
حياة.س







مريضة شاهدت مجهوليْن يحملان رضيعا فجرا طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 27 مايو 2014
عدد القراءات: 251
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
اختطاف مولود من داخل المستشفى الجامعي بقسنطينة
قام مجهولون، فجر أمس، باختطاف رضيع حديث الولادة، من داخل مصلحة ما بعد الولادة بالمستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة، في سابقة خطيرة أثارت حالة استنفار قصوى داخل المستشفى و استدعت تدخل مصالح الأمن، التي فتحت تحقيقاتها و شرعت في استجواب أربع ممرضات ناوبن وقت وقوع الحادثة.
و تفيد المعلومات الأولية التي تمكنا من الحصول عليها بعين المكان، بأن الأمر يتعلق بالرضيع ليث محفوظ كاوة، الذي وضعته والدته الأسبوع الماضي بمصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي ابن باديس، و قد أكد جدّ الرضيع بأن الأخير وُلد بصحة جيدة، لكن والده أعاده زوال أمس الأول إلى المصلحة، من أجل حقنه باللقاحات اللازمة، قبل أن يتفاجأ بإعلامه بأن ابنه مصاب بداء الحمى الصفراء “بوصفاير»، ما يتطلب إخضاعه للمراقبة الطبية، و هو ما تم بالفعل حيث مكث المولود بمصلحة ما بعد الولادة، ثم عاد والده للاطمئنان عليه في حدود الساعة التاسعة من ليلة أمس الأول و هي المرة الأخيرة التي رآه فيها.
الحادثة اكتشفت في حدود السابعة و النصف من صباح أمس، عندما تفاجأ الممرضون بأن الرضيع غير موجود في المهد المخصص له، و قد رجحّ عدد من أفراد الطاقم شبه الطبي ممن تحدثت إليهم “النصر” بأن يكون المولود قد اختطف بين الساعة الخامسة و السابعة من صباح أمس، خصوصا و أن مريضة أكدت أنها صادفت حوالي الساعة السادسة صباحا، و بينما كان متجهة نحو دورة المياه، رجلا طويل القامة ذو شعر أبيض يحمل بين يديه رضيعا و برفقته شخص ثاني متوسط القامة، حيث صرحت بأنهما كانا متجهين نحو الرواق المؤدي لبوابة مصلحة التوليد و ليس مصلحة ما بعد الولادة، كما علمنا بأن الشرطة العلمية عثرت خلال تفتيش القاعة التي كان الرضيع بداخلها رفقة 8 مواليد آخرين، على الكيس الذي يكون الخاطفون قد استعملوه لإخفاء بطانية تم لفّ الرضيع بها، و ذلك لتجنب استعمال بطانيات الرضع الماكثين و عدم اكتشاف أمرهم.
عائلة الرضيع تتهم الممرضين بالإهمال و تعوّل على بصمات كيس البطانية
و قد ساد أمس جو رهيب من الحزن بين أفراد عائلة الرضيع ليث و أفراد الطاقمين الطبي و شبه الطبي بمصلحتي التوليد و ما بعد الولادة، بحيث ظهرت قريبات الطفل في حالة نفسية سيئة جدا بينما بدا الرجال أكثر تماسكا، و إن لم يستطع جد الرضيع حبس دموعه بمجرد اقترابنا منه لمعرفة حقيقة ما حصل، حيث اتهم الجد لدى تحدثنا إليه المناوبين صبيحة الحادثة، بالإهمال و ذهب إلى حد التأكيد على تواطئهم و التخطيط لما حدث، خصوصا، حسبه، و أن الرضيع كان بصحة جيدة و يزن 4 كيلوغرامات، ما يعني أن حالته لم تكن تستدعي المكوث، مضيفا بأنه تلقى تطمينات بأن مصالح الأمن بأنها ستعمل ما بوسعها للوصول إلى هوية الخاطفين باستغلال البصمات المرفوعة و الأوصاف التي قدمتها الشاهدة.
رجال الشرطة العلمية قاموا بتغليف الأغراض التي وُجدت في مسرح الجريمة، من أجل رفع البصمات، كما استجوب رجال الأمن الممرضين و أعوان الأمن و أفراد الطاقم الطبي، الذين كانوا مناوبين وقت وقوع الحادثة، و ذلك قبل أن يتقرر تحويل أربع ممرضات مناوبات إلى مركز الأمن، للتحقيق معهن، بحيث تم نقل ثلاث منهن و هن في حالة سيئة جدا، كما انهرن بالبكاء و رُحن يؤكدن بأنه ليست لهن علاقة بالقضية، أما الممرضة الرابعة فلا تزال إلى غاية كتابة هذه الأسطر، بمصلحة الإنعاش الطبي بعد أن تعرضت لأزمة صحية من هول الصدمة.
و علمنا بأنه قد تقرر الاستعانة بأخصائية نفسانية للمساعدة على إعلام والدة الرضيع بالفاجعة خصوصا و أنها لا تزال ماكثة بالمستشفى، و قد أكد أقارب الرضيع أن والداه يقطنان بحي المنصورة و بأن ليث هو ابنهما الثالث بعد إنجابهما ابنتين.
المكلفان بالاتصال بالمستشفى الجامعي و مديرية الأمن الولائي اكتفيا من جهتهما بالتأكيد على أن القضية لا تزال محل تحقيق و بأنه لا يمكن تقديم أية معلومات قبل انتهاء التحريات.
و تثير حادثة الاختطاف أكثر من علامة استفهام حول الطريقة التي تمت بها، خصوصا و أن الخاطفين لم يلفتوا الانتباه و تمكنوا من الدخول و الخروج بكل سهولة، مع العلم أن مصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي كان قد شهدت قبل قرابة ثلاثة أسابيع فضيحة أخرى، تمثلت في تسليم رضيع لغير أهله، و هو خطأ تم تداركه، لكن أفراد الطاقم الطبي حذروا آنذاك من احتمال حدوث ما هو أخطر، بسبب حالة الضغط غير المسبوقة التي تشهدها المصلحة منذ أشهر، بعد أن تم غلق عيادة التوليد سيدي مبروك من أجل إخضاعها لأشغال الترميم.
ياسمين.ب





بن غبريط تقايض تلاميذ البكالوريا

العودة إلى نظام الإنقاذ مقابل إلغاء عتبة الدروس..
المشاهدات : 3078
0
0
آخر تحديث : 13:39 | 2014-05-27
الكاتب : ليلى.ك
 على النقابـات الابتعاد عن تسيــيس المدرسة الجزائريـة
أشارت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، إلى إمكانية العودة إلى نظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلاميذ في امتحان شهادة البكالوريا بداية من الموسم المقبل مقابل إلغاء العتبة. فيما انتقدت من جانب آخر الحجم الساعي للدراسة بالجزائر الذي لا يتماشى والنظام المعمول به عالميا خاصة أنه لا يتجاوز 30 أسبوعا فقط، وهو ما يشكل حسبها خللا حقيقيا في استيعاب التلاميذ للبرنامج الذي تجب مراجعته. 
وأكدت الوزيرة لدى نزولها على برنامج “ضيف الأسبوع” للتلفزيون الجزائري أول أمس، أن العمل بنظام العتبة بالنسبة لمترشحي البكالوريا في السنوات الأخيرة تسبب في الكثير من الاختلالات التي كان لها بدورها تأثير سلبي على مردودية التلميذ وأدائه في مثل هذا الامتحان مشيرة إلى أن العتبة أصبحت مكسبا وهو أمر غير معقول. وأكدت أن اللجوء الى مثل هذا النظام أدى الى عدم استكمال الدروس وبالتالي الاستغناء عن دروس هامة ضرورية في السنة الأولى من المسار الجامعي للمتحصل على البكالوريا، مجددة رغبتها في القضاء على ما سمته  “أزمة العتبة” عن طريق “إعادة النظر” في نظام الامتحانات.
وأوضحت الوزيرة فيما يتعلق بمقترح الاستعانة بالبطاقة التركيبية للتلميذ في شهادة البكالوريا التي تقدمت به بعض الأطراف كوسيلة إنقاذ، قائلة إن الوزارة لم تتخذ أي إجراءات خاصة في هذا الشأن إلا أن هناك العديد من الفرضيات لحل مشكلة الذين تنقصهم أجزاء من المائة لبلوغ معدل 10 / 20 تمكنهم من نيل شهادة البكالوريا. كما أضافت أن مسألة إعادة النظر في تنظيم الامتحانات الرسمية خاصة امتحان البكالوريا سيأخذ في الحسبان عدة احتمالات منها نظام الإنقاذ أو البطاقة التركيبية للتلميذ أو غيرهما.
وانتقدت وزيرة التربية الحجم الساعي للسنة الدراسية في الجزائر، وأكدت   أنه من الضروري إعادة النظر في عمليتي الدخول المدرسي وبداية العطلة الصيفية، وتنظيم مسار الدراسة في المنظومة التربوية بإقرار ما هو معمول به عالميا وهو معدل 38 إلى 40 أسبوعا من الدراسة طيلة السنة الدراسية عكس ما يجري حاليا   في الجزائر التي تدرس لـ 30 أسبوعا فقط، وأن هذا الحجم يشكل خللا حقيقيا في الفعل البيداغوجي ولا يمكن التلاميذ من الاستيعاب الضروري لكل المقرر الدراسي.
ودعت بن غبريط، فيما يتعلق بالشركاء الاجتماعيين، الفاعلين في للقطاع إلى إبعاد المدرسة الجزائرية عن السياسة، مؤكدة أنه لا بد من العمل مع مختلف الشركاء الاجتماعيين بكل روح مسؤولة لتجاوز المشاكل العالقة في قطاع التربية الوطنية. وأشارت في هذا الخصوص إلى أنها لمست لدى النقابات التي التقتها في الفترة الأخيرة بمقر الوزارة استعدادا للتعاون والعمل سويا على إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاجتماعية والمهنية التي يعاني منها أساتذة وموظفو وعمال قطاع التربية. وأضافت أن إعادة النظر في القانون الأساسي القطاعي الذي لوحظت به اختلالات حسب ملاحظات النقابات شكل أولوية مطالب هذه الأخيرة التي تأمل في إيجاد مخرج نهائي لهذه المطالب.
نقص التأطير سببه طبيعة المجتمع الجزائري الذي لا يحبذ تغيير إقامته
أرجعت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، نقص التأطير واختلالات التوظيف الى رفض العديد من الناجحين في مسابقات التوظيف  الالتحاق بمناصب الشغل في ولايات الجنوب والمناطق النائية، لأن المجتمع الجزائري يحبذ الاستقرار في مكان إقامته. وأوضحت الوزيرة أن الاختلالات التي يقول بوجودها البعض خاصة في المناطق النائية تعود الى طبيعة أفراد المجتمع الجزائري الذين   لا يتحركون كثيرا ويفضلون الاستقرار في مناطقهم الأصلية. وأكدت أن الأولوية في فتح مناصب الشغل تعطى لقطاع التربية ولا وجود لمشكل التوظيف، مذكرة بأن العديد من خريجي الجامعات ممن نجحوا في مسابقات التوظيف التي تنظمها الوزارة كل عام خاصة البنات يرفضون الالتحاق بمناصب الشغل خاصة في ولايات الجنوب والمناطق النائية. ولمواجهة هذا المشكل أكدت بن غبريط أنه من الضروري اتخاذ إجراءات خاصة من شأنها توفير ظروف المعيشة الملائمة للأساتذة المعينين في غير أماكن إقامتهم.



 http://www.forcesdz.com/forum/viewtopic.php?f=15&t=325&start=15
 

Re: Crime contre l'humanité, Crime de guerre et Massacre de la France coloniale en Algerie (1830-1962)

Messagepar draganov » 24 Août 2012, 08:43
Image
L'OAS assassine en pleine rue
Mars1962, BAB EL-OUED "Quartier des Ultras". Une femme Algérienne est tué par les commandos OAS, d'une balle en pleine tète gisante a même le trottoir dans son sang encore chaud, dans l'indifférence total des militaires français.

Des crimes similaires ont été commis en plein jour sur des femmes Algériennes notamment des femmes de ménages qui rejoignaient leur travail chez des familles européennes a Bab El-Oued et le quartier de la grande poste.

http://tipaza.typepad.fr/mon_weblog/




 http://www.seybouse.info/seybouse/infos_diverses/mise_a_jour/maj37.html


Monsieur le Premier Ministre..
Nos Voeux pour Nos Cimetières

Envoyé par Eric Wagner

                                                              Ile de la Réunion le 24 décembre 2004.                                                         Monsieur Le Premier Ministre
                                                        Monsieur Le Ministre de l'Intérieur
                                                        Monsieur Le Ministre des Affaires Etrangères
                                                        Monsieur L'Ambassadeur de France en Algérie
                                                        Monsieur Le Consul Général de France à Annaba
         
        Monsieur le Premier Ministre,
        
        Je profite de cette période traditionnelle des vœux pour en formuler un au nom de ma communauté Pied-noire d'origine au moment où la Nation va, de la manière la plus solennelle qui soit, lui rendre l'Hommage mérité.
        Ce vœu est collectif car il est unanimement exprimé par les Associations représentantes les anciens habitants de ma ville natale, Bône (Annaba aujourd'hui), mais aussi Pieds-Noires dans leur ensemble.
        Il s'inscrit naturellement et légitimement dans la démarche initiée lors de la visite du Président Chirac en Algérie en mars 2003 et ayant fait l'objet d'un Protocole d'Accords entre nos deux pays, ceux de la préservation et de l'entretien des Cimetières Européens d'Algérie. Vous n'êtes pas sans savoir le travail colossal que cela représente, qui l'aurait été certainement moins si les garanties des Accords d'Evian du 18 mars 1962 avaient été respectées sur ce point comme sur tant d'autres. Mais cela est une autre histoire et en l'état, c'est le présent qui importe.
        Beaucoup parmi nous, consciencieusement, bénévolement, s'y consacrent le mieux qu'ils le peuvent avec pour relais les Associations de Français d'Algérie.
        En France, de la plus ancienne, l'A.S.C.A (Association pour la Sauvegarde des Cimetières en Algérie, reconnue d'Utilité Publique), à d'autres plus récentes comme la dernière en date, l'Association France-Maghreb, dont un des objets est aussi celui de la préservation des cimetières français, leur volonté est inébranlable.
        En Algérie, travaillant en collaboration avec l'Ambassade de France et les Consulats Généraux, les Associations IN MEMORIAM, dont celle d'Annaba avec laquelle je collabore afin d'apporter ma contribution (tout en soutenant les actions menées sur l'ensemble du territoire algérien), s'y consacrent aussi du mieux qu'elles le peuvent avec les faibles moyens, tant humains que matériels, dont elles disposent.
        A ce titre, je sais quel est l'engagement de ceux présidant à ces actions que nous souhaitons efficaces et pérennes. Nous savons aussi leur bonne volonté, leur bénévolat, et le temps qu'ils y consacrent avec pour corollaires des handicaps conséquents, résultat d'un gros travail de fond et de forme à fournir. Nous ne pouvons donc qu'espérer, en raison des décisions prises aux plus hauts sommets des deux Etats et des moyens alors dégagés, que des actions pérennes et d'envergure seront réalisées.
        Pour ces raisons, Monsieur le Premier Ministre, nous basant sur un exemple que nous connaissons bien, celui de Sabri Mèle, président de In Mémoriam Annaba et employé au Consulat Général, ne serait-il pas possible, s'appuyant ainsi sur ces hommes d'expérience et de compétences, de dégager à leur intention au sein des représentations consulaires, des postes à plein temps pour cette mission s'étalant sur plusieurs années par des lignes budgétaires appropriées leur permettant d'être alors totalement efficaces, et la France à la hauteur de ses ambitions ?
        C'est le vœu que formulent et soutiennent les Pieds-Noirs en général, de Bône en particulier.
        Dans l'attente d'une réponse que nous espérons être le point de départ d'un nouvel élan, veuillez agréer Monsieur le Premier Ministre, l'expression de mes respectueuses salutations.
Eric-Hubert WAGNER           


                                                              Ile de la Réunion le 23 décembre 2004.                                                                           à Monsieur le Ministre
                                                                             Michel DELEBARRE
                                                                             Député-Maire
                                                                             Hôtel de Ville
                                                                             DUNKERQUE
                  Monsieur,
                  Une récente conversation téléphonique avec Georges MORIN Président de l'Association " Coup de soleil ", dont je suis membre, m'amène à vous.
                  Quel en est l'objet ?
                  Natif de la ville de Bône, l'actuelle Annaba, de vieille famille pied-noire je m'intéresse et m'attache à tout ce qui concerne les rapports franco-algériens, entre autre lorsque cela s'adresse aux natifs que nous sommes.
                  Parmi un certain nombre d'engagements, un, du cœur, m'interpelle tout particulièrement : il s'agit du devenir des Cimetières Européens d'Algérie faisant l'objet, depuis la visite du Président Chirac à Alger en mars 2003, d'un protocole d'accords entre la France et ma terre natale. Dans ce vaste programme, toutes les bonnes volontés sont les bienvenues, et les partenaires les plus divers sont indispensables tant la tâche est colossale.
                  Je sais Annaba jumelée à la ville de Saint-Etienne, et Georges Morin m'a informé de ce qui se met en place, comme partenariat privilégié, entre votre ville et celle d'Annaba, toutes deux villes portuaires d'importance.
                  La Mairie (APC) d'Annaba, le Consulat de France, la Willaya et l'Association In Mémoriam présidée par le jeune et dynamique
                  Sabri MELE ( chez Consulat Général de France, rue Gouta Sebti, 23000 Annaba) mènent des travaux de réhabilitation du cimetière chrétien de la ville, son patrimoine, ainsi que ceux de sa circonscription. Néanmoins, il y a tant à faire que toutes les solidarités et les sources de financement à de telles réalisations sont nécessaires. D'où cet appel, à votre intention ainsi qu'à celle de votre municipalité afin de nous aider dans cette œuvre, que je lance avec l'accord de l'Association In Mémoriam, ainsi qu'avec le soutien des Associations de Bônois en France, encouragés que nous sommes dans cette démarche, nous n'en doutons pas, par les Annabis, et pourquoi pas par les Dunkerquois.
                  J'informe également de ce courrier, afin que cela puisse servir d'exemple à d'autres municipalités françaises jumelées à des villes algériennes, l'A.S.C.A (Association pour la Sauvegarde des Cimetières en Algérie Le Beverly 226 B av. de la lanterne 06200 Nice) reconnue d'Utilité Publique.
                  Voilà, Monsieur le Député-Maire, j'espère que cette missive saura attirer toute votre attention.
                  Je me tiens, bien entendu, à votre entière disposition pour tout renseignement pouvant vous être utile.
                  Veuillez recevoir, Monsieur, l'expression de mes respectueuses salutations.
Eric-Hubert WAGNER


 http://www.aps.dz/fr/regions/6577-constantine-capitale-2015-de-la-culture-arabe-un-bureau-d%E2%80%99%C3%A9tudes-d%C3%A9faillant-sanctionn%C3%A9


Constantine capitale 2015 de la culture arabe" : un bureau d’études défaillant sanctionné

    mardi, 27 mai 2014 18:19
    Publié dans: RÉGIONS
    Lu: 172 fois
"Constantine capitale 2015 de la culture arabe" : un bureau d’études défaillant sanctionné
Partage sociaux
CONSTANTINE - L’avertissement récemment signifié par le wali de Constantine, Hocine Ouadah, aux intervenants qui viendraient à défaillir dans la conduite des chantiers ouverts dans le cadre de la manifestation "Constantine capitale 2015 de la culture arabe" a été suivi d’effet, mardi, a-t-on constaté.
Lors d’une sortie de terrain consacrée à l’inspection de plusieurs chantiers liés à ce grand évènement culturel, le wali, constatant des manquements "intolérables" dans la conduite du projet de construction d’un pavillon d’expositions à la cité Zouaghin sur le plateau d’Ain El Bey, a instruit, in situ, le directeur des équipements publics à l’effet de résilier le contrat du bureau d’études chargé du suivi du chantier.
Ce bureau d’études "n’a pas honoré ses engagements, c’est pourquoi il est exclu", a souligné le chef de l’exécutif local, rappelant que plusieurs "rappels à l’ordre" lui avaient  notifiés sans résultat probant.
Le pavillon d’expositions en prévu à la cité Zouaghi-Slimane, non loin de l’aéroport international Mohamed-Boudiaf, s’étend sur une superficie d’environ 7.500 m2. Il est destiné à abriter quelques unes parmi les plus grandes manifestations culturelles prévues au titre de cet évènement.

Contactés par l’APS, des responsables du ministère de la Culture, chargés du suivi des préparatifs de la manifestation "Constantine capitale 2015 de la culture arabe" ont estimé que la résiliation du contrat du bureau d’études "n’aura pas d’effets négatifs, la wilaya disposant d’alternatives pour assurer la livraison du pavillon à l’ouverture de la grande manifestation culturelle internationale prévue l’année prochaine".
Le wali s’est rendu au cours de cette visite d’inspection sur les chantiers de réhabilitation de la maison de la culture Mohamed-Laïd Al Khalifa, du palais de la culture Malek-Haddad, de l’ex-siège de la wilaya, des locaux de l’ex-monoprix et de la Medersa. Il s’est également enquis de l’avancement des projets de réalisation de la salle des spectacles de type "Zénith", à la cité Zouaghi-Slimane, du musée de l’art et de la bibliothèque urbaine en construction au quartier de Bab El Kantara.





 http://www.euroalgerie.org/wp-content/uploads/2011/12/sarko-erdo.jpg


Algérie : Se libérer de la mentalité du colonisé

La présence ottomane en Algérie, dans le cadre du Khalifat ottoman, a duré trois siècles. Et c’est vraiment faire injure au peuple algérien que de croire qu’il aurait pu supporter durant trois cents ans cette prétendue « colonisation turque » sans réagir ou se révolter.


sarko-erdo
« La France parle de génocide en Arménie. La Turquie n’est pas contente et réplique : «Le véritable génocide a eu lieu en Algérie !» Nous, on n’a rien demandé à personne ! Nous sommes assez grands pour régler nos comptes avec l’ancienne puissance coloniale sans l’aide de personne ! Et surtout pas de la Turquie , elle-même… ancienne puissance coloniale de l’Algérie ! ».

La Turquie ancienne puissance coloniale ?

Parlons histoire sans chercher à polémiquer avec personne, surtout pas avec ceux qui vivent encore à l’ère du complexe du colonisé :
  • Doit-on considérer comme « colonisation » toutes les dynasties musulmanes auxquelles avait adhéré l’Algérie de 647 à 1574 ? Il s’agit des Omeyyade, abbasside, Fatimide, Idrisside, Almohade, Almoravide, Hafside.
  • La présence ottomane en Algérie, dans le cadre du Khalifat ottoman, a duré trois siècles. Et c’est vraiment faire injure au peuple algérien que de croire qu’il aurait pu supporter durant trois cents ans cette prétendue « colonisation turque » sans réagir ou se révolter.
  • En juin 1830, les effectifs des Janissaires ne dépassaient pas le chiffre de 4.000, alors que la population algérienne était estimée à plus de trois millions d’habitants : soit un Janissaire face à 750 Algériens ! Si le peuple algérien considérait vraiment les Ottomans comme des colons, il les aurait exterminés dès leur arrivée au début du 16ème siècle.
  • Par contre, lorsque les troupes françaises avaient débarqué sur les plages de Sidi Fredj, le 27 juin 1830, c’est bien à coup de canons et de fusils qu’elles avaient été accueillies, alors que les effectifs français s’élevaient à 27.000 soldats, sept fois plus que les Janissaires.

Résistance anti-coloniale de 1830 à 1962

La résistance à la colonisation française a duré de 1830 à 1962, sans interruption :
  • Hadj Ahmed Bey de Constantine de 1830 à 1848.
  • Emir Abdelkader de 1832 à 1847.
  • Révolte de Benacer Ben Chohra au Centre et Sud-Est en 1846.
  • Révolte des Zaatcha menée par Cheikh Bouziane de 1845 à 1850.
  • Révolte de Chérif Boubeghla et Fatma N’soumer au Djurdura et en Kabylie entre 1851 et 1860.
  • Insurrection des Ouled Sidi-Cheikh de 1864 à 1884.
  • Révolte de Cheikh Bouâmama de 1881 à 1908.
  • Révolte de Hadj Mohamed El Mokrani Boumezrag en 1871-1872.
  • Révolte des Touaregs du Hoggar avec Cheikh Amoud Ben Mokhtar de 1877 à 1912.
  • L’insurrection de l’Aurès en 1916.
  • Manifestations populaires du 8 mai 1945 qui s’étaient soldées par les Massacres de Sétif, Guelma et Kherrata, faisant près de 45.000 morts.
  • Guerre d’Algérie 1954-1962 qui se solde par un million et demi de morts coté algérien, et 27.000 morts coté français. (1)
  • Notons qu’en 1962, l’Algérie comptait 11 millions d’habitants : 9 millions d’Algériens musulmans, un million d’Européens la plupart étant armés, et un million de soldats français surarmés et appuyés par la logistique de l’Otan.

Arrêtons d’entretenir de faux débats

  • Aujourd’hui, doit-on parler de colonisation arabe puis turque ?
  • En reprenant les arguments des colonisateurs cherchant à diviser Arabes et Berbères pour régner ?
  • Qui est en mesure de prouver aujourd’hui que sa famille d’origine était berbère ou arabe au 7ème siècle ?
  • Qui est en mesure d’exhiber un arbre généalogique qui remonterait à 14 siècles ?
  • Lors de mes recherches sur les anciennes tribus de l’Est algérien (au nombre de 264 tribus) en 1863-1887, basées sur les archives du cadastre, j’ai constaté qu’il y a eu de nombreux déplacements de tribus, d’où brassage des populations par voie de conséquence, si bien que si l’on peut cerner des zones linguistiques –de parler arabe ou berbère– il est impossible de différencier les Algériens entre eux.(2)
  • Aujourd’hui, doit-on parler d’un génocide en Algérie ou d’une série de génocides ?
Arrêtons de nous insulter !
 
Abdelkrim Badjadja
Consultant en Archivistique
 
Notes :
1- http://www.el-mouradia.dz/francais/algerie/histoire/algeriefr.htm
2- Abdelkrim Badjadja , DEA géographie historique, Université de Constantine, octobre 1974. http://badjadja.e-monsite.com/album/cirta-constantine/carte-des-anciennes-tribus-de-l-est-algerien-1863-1887.html
 http://www.euroalgerie.org/2011/12/30/algerie-se-liberer-de-la-mentalite-du-colonise/



 http://alas.blog.mongenie.com/index/tag/Le+pass%E9



Tuesday 16 July 2013, a 16:09
Doit-on parler du passé ? " Par GénéaNet."
 
  • Rechercher
  • Mon arbre
  • Généalogie
  • Communauté
  • Aide
Mardi 16 juillet 2013  | 
Français
 | 

Le Blog Généalogie

Recherche :

Doit-on parler du passé, première partie

Oradour.jpgLe devoir de mémoire permet de garder une trace des souffrances vécues et infligées dans le passé, mais aussi de rappeler ce que nos ancêtres ont vécus, comment ils ont pu se relever. Cela est utile à tous, c'est ce qui constitue la grande Histoire. Mais à une plus petite échelle, certaines découvertes peuvent s'avérer difficiles à accepter pour l'entourage familial proche. Que doit alors faire le généalogiste qui a rétabli des faits oubliés : parler, ou se taire ? Première partie consacrée au devoir de mémoire.



Le devoir de mémoire pour l'Histoire

Mahfoud Salek, a créé un site internet dédié à Oradour-sur-Glane, aux familles qui y étaient et aux horreurs qui s'y sont déroulées en 1944. Il répond à nos questions sur cet hommage et sur le devoir de mémoire.

Qu'est-ce qui vous a poussé à faire ce travail sur Oradour ?


J'ai découvert Oradour-sur-Glane lors d'un voyage organisé par mes parents en 2006. Partageant avec mon père la passion de l'Histoire et de la Seconde Guerre Mondiale, Oradour fut une découverte à la fois effroyable et captivante. Malgré mon jeune âge (j'avais 16 ans à l'époque), j'ai voulu comprendre ce qui s'était vraiment passé dans l'esprit des personnes ayant vécu cette terrible journée du 10 juin 1944.


oradour.jpgQu'est-ce que ce massacre vous évoque ?


Plus encore qu'une caractéristique du Second conflit mondial, à savoir la mobilisation de toute une compagnie dans le but de lancer une attaque sur des civils, ce massacre est pour moi la preuve que la barbarie propre à l'être humain n'a aucune limite.


Pour vous, qu'est-ce que le devoir de mémoire ?
Chacun définira le devoir de mémoire à sa façon. Pour moi, il s'agit de construire son avenir en s'aidant des faits du passé, qu'ils soient bons ou moins bons. Le devoir de mémoire peut également éveiller les consciences : le courage de certaines personnes qui ont su dire non au totalitarisme et aux injustices doit pousser ma génération à aller de l'avant et à acquérir un sens critique en s'appuyant sur les témoignages de cette époque.


Pourquoi faire connaître cette histoire ? Et à qui ?


Lorsque j'ai commencé mes recherches sur Oradour, j'avais parfaitement conscience que beaucoup d'Historiens qualifiés me précédaient et je n'ai pas la prétention de me placer  à leur niveau. Mais j'ai rapidement constaté que la plupart des travaux sur Oradour étaient consacrés à la journée du 10 juin 1944 et à ses conséquences. Il n'y avait pas véritablement d'informations sur le village en lui-même. J'ai donc tenté d'offrir une approche différente en commençant par raconter la genèse du village et de ses habitants. Mon travail ciblait principalement les gens de ma génération qui peut-être se sentaient " assommés" par les cours sur la Shoah et la Seconde Guerre Mondiale.
En partant de la naissance d'Oradour jusqu'au massacre du 10 juin pour ensuite évoquer les différents procès judiciaires et l'état du village de nos jours, je proposais à cette jeunesse de se plonger dans un village certes martyr mais qui avait une vie avant le drame. Et cette vie ne s'est pas arrêtée au 10 juin 1944. Les habitants et le village ont su renaître de leurs cendres, et je pense que ceci est un bel exemple de courage et de motivation pour une jeunesse perdue et mal orientée.


Aller sur place, qu'est-ce que ça change ?


Se rendre à Oradour sur Glane n'est pas chose aisée. Personnellement, je n'avais plus la notion du temps, comme si la pendule était restée bloquée à ce 10 juin 1944.  Des objets accompagnés de panneaux rappellent qu'il y avait là des commerces, des familles et des écoliers, qui ont été arrachés à leur vie. Cette visite est indispensable. Non par curiosité morbide, mais par volonté de rendre hommage à ces personnes.


Comment avez-vous organisé vos recherches ?


Mes recherches se sont déroulées de façon très conventionnelle, par la lecture d'ouvrages, sans oublier de recouper mes sources :
- Livres, magazines, sites internet en anglais, français, allemand...
- Documentaires vidéos
- Éléments apportés par des mails où encore des interventions sur le forum "Monde en guerre".

Si mes investigations autour du massacre du 10 juin 1944 ont été rapidement fructueuses, j'ai eu plus de mal à redonner vie au village de décennie en décennie, de familles en familles. Car s'il est facile de retrouver un nom, il est plus difficile de mettre un visage dessus ! Pour ce faire, je me suis procuré plusieurs ouvrages écrits par des rescapés d'Oradour où figurent de nombreuses photos personnelles et des témoignages. J'ai ensuite recoupé ces informations grâce aux noms mentionnés dans des documentaires, sites web, livres...


Des familles vous ont-elles contacté suite aux témoignages publiés sur votre site ?  

A ce jour je n'ai eu aucun retour de familles. D'un côté cela me rassure : il n'y a peut être rien à redire sur la pertinence et la véracité de ces témoignages. En revanche, j'ai eu plusieurs échos positifs d'élèves et de professeurs me remerciant car ils se sentaient davantage acteurs du devoir de mémoire et gardiens d'une histoire collective grâce à mes travaux.
Qui est ce fou également d'accepter sans sa consultation préalable des données de l'état-civil de ses ancêtres, de ses aïeuls, de ses grands parents jusqu'à lui même contenues sur les archives primitives oui faites par l'administration française à la commune mixte des Bibans plus particulièrement en les ouvrant en français au nom du Douar El-Maïn pour qu'ensuite changer ce lieu de naissance par celui de Djaâfra ? Et celui né au Douar Djaâfra acceptera-t-il à ce que ses données historiques soient changées par celles du Douar El-Maïn ? Y a-t-il dans ce pays des citoyens du premier collège et ceux du deuxième collège repris à celui de la colonisation d'avant la guerre d'Algérie ? Il y a là de-dans un très grand problème d'atteinte à l'identité des gens ce qui harcèle lourdement leur sensibilité.
Une liste de 300 prénoms berbères adoptée mercredi en Conseil du gouvernement

Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, a annoncé ce mardi 16 juillet à Tizi Ouzou qu'une liste de 300 prénoms berbères, que le service d'état civil ne reconnait pas, sera adoptée, mercredi, en Conseil du gouvernement. « Cette liste de 300 prénoms sera adoptée, c'est une formalité », a assuré M. Sellal, lors de sa visite de travail dans cette wilaya.
Certaines communes dont celle de Tizi Ouzou refusent d'inscrire des nouveau-nés sous des prénoms berbères contenus dans cette liste. « Nous n'avons aucun problème avec Tamazight. 90% des Algériens sont des amazighs, alors qui est ce fou qui va renier sa langue mère ? », a-t-il dit.

Tout en reconnaissant l'existence de certains « revanchards », le Premier ministre a estimé que L'État a mis et continuera de mettre tous les moyens nécessaires pour la promotion de la langue berbère. « Tamazight peut aspirer à un grand destin, il faut que les chercheurs, enseignants et autres continuent de produire dans cette langue », a ajouté M. Sellal, tout en appelant toutefois à « cesser de la surpolitiser (la langue berbère, ndlr) ".

M. Sellal a aussi déclaré, en rendant hommage aux figures historiques de la région, que « personne ne peut douter de l'unité de la Kabylie avec le reste de l'Algérie ». « La Kabylie a été au cœur de l'histoire de l'Algérie, et quand ses hommes se sont engagés corps et âmes dans la révolution, ce n'était pas pour libérer seulement cette région mais pour libérer toute l'Algérie », a-t-il dit.

http://www.tsa-algerie.com/actualite/item/1212-sellal-l-a-annonce-a-tizi-ouzou-une-liste-de-300-prenoms-berberes-adoptee-mercredi-en-conseil-du-gouvernement


Ahmed Salah Amarouche aime un lien.
Bonjour !

Faudra-t-il en parler, écrire, se souvenir ou bien de falsifier, démolir tout et recommencer à zéro pour tourner en rond au lieu d'avancer ? D'un côté certains cercles nous reprochent ça. Et de l'autre en plein 2013, on voit des chantiers utiliser la corde d'antan pour faire monter le ciment sur les terrasses en plein centre ville en certains endroits sans se soucier sur les risques d'accidents des piétons qui passent sur les trottoirs au lieu que ce soit la grue. Les extrêmes finissent toujours par se rejoindre dans leur système symétrique politique idéologique. Alors gardons les moyens comme cette culture des vieux objets ne voulant pas dire adoration en remplacement des religions et des goûts de chacun(e)
dansmonchapeau.canalblog.com
Journal de vie culturelle, des films, des expos, des spectacles et des livres!

  1. Aah la fameuse grande poste notre plaque tournante pour monter sur El-Madania, El-Mouradia, Le Golf, Diar Es Saâda ou de s'en aller vers la place des martyrs.
    Alger : La Grande Poste
    Photo : Alger : La Grande Poste
    • Vous aimez.
    • 273694_100004625942253_1315147386_q.jpg
      Écrire un commentaire...
  2. Le beau marché avec des escaliers roulants et les Nouvelles Galeries Algériennes qui se trouvent au fond, le siège social redevient musée. Mais c'est quand même bien.
    Alger : Encore la rue d'Isly
    Photo : Alger : Encore la rue d'Isly
    • Vous aimez.
    • 273694_100004625942253_1315147386_q.jpg
      Écrire un commentaire...
  3. Comme on le voit sur cette vielle carte postale, les rues étaient très propres. A l'angle à droite se trouve la maison des livres et à gauche on monte vers la rue Marengo. Le type du Douar El-Maïn (Bibans) d'antan.
    Alger : La rue Dumont Durville. Tontonville c'est juste avant, pas loin du Théatre, les escaliers mènent à la rue Abane Ramdane, où se trouve le Tribunal d'Alger.
    Photo : Alger : La rue Dumont Durville. Tontonville c'est juste avant, pas loin du Théatre, les escaliers mènent à la rue Abane Ramdane, où se trouve le Tribunal d'Alger.
    • Vous aimez.
    • 273694_100004625942253_1315147386_q.jpg
      Écrire un commentaire...
  4. Vers la rue Marengo où habitaient mes vieux parents dans le temps d'avant la guerre.
    Alger : La Casbah
    Photo : Alger : La Casbah
    • Vous aimez.
    • 273694_100004625942253_1315147386_q.jpg
      Écrire un commentaire...
  5. Alger dans la douleur de la guerre
    Photo : Alger dans la douleur de la guerre
    • Vous aimez.
    • 273694_100004625942253_1315147386_q.jpg
      Écrire un commentaire...
  6. Faudra-t-il parler, écrire sur ce passé lointain ou bien continuer à le démolir par l'effacement des souvenirs ? Alger est notre ville favorite de génération en génération. Faut-il préserver son patrimoine ou bien le détruire ? Le type style Douar El-Maïn (Bibans) d'antan.
    Alger : "1967" La rue Michelet cinéma Versailles
    Photo : Alger :

  7. La dictature c'est quoi ? C'est le fait de ne pas consulter les gens sur leurs biens y compris sur leurs documents d'état-civil.
    Modernisation de la voie ferrée Béjaïa-Béni Mansour : des oppositions à Bir Slam
    Des propriétaires de terrains de Bir Slam, à l'entrée sud de la ville de Béjaïa, ont adressé, dimanche 14 juin, une lettre au premier ministre dans laquelle ils contestent le tracé du dédoublement de la voie ferrée sur le tronçon de la commune de Béjaïa.

    Avant de déposer leur dossier d'expropriation dans ce projet tant attendu par la population locale, les 90 signataires du document demandent aux autorités de revoir le plan d'aménagement de ce tronçon.
    «Nous déplorons l'attitude de ceux en charge du projet qui n'ont pas jugé utile et nécessaire de nous associer et consulter lors de l'étude du dossier», se plaignent-ils et estiment que le tracé du dédoublement de la voie ferrée sur ce tronçon «tel que présenté aujourd'hui ne préserve
    nullement les intérêts de quelque propriétaire de Bir Slam», lit-on dans le document dont une copie nous a été adressée.

    Dans leur missive, les contestataires assurent que le but de leur «contestation» n'est pas du tout de s'opposer au projet mais faire valoir leurs droits d'expropriés. «Nous tenons d'abord à vous faire savoir que nous n'avons nullement l'intention de nous opposer à un projet d'utilité publique comme souvent on le prête aux citoyens de Béjaïa pour justifier les retards dans le lancement de différents projets», écrivent les signataires
    du document.

    Plus loin, le collectif estime qu'il est de leur droit de demander une compensation foncière à partir de l'assiette délimitée par l'étude au lieu d'une indemnisation financière dans le cas où la trajectoire du tracé, comme présenté aujourd'hui dans l'étude de réalisation, ne peut être modifiée.
    Farid Ikken El Watan 17/07/2013
    Photo : Modernisation de la voie ferrée Béjaïa-Béni Mansour : des oppositions à Bir Slam Des propriétaires de terrains de Bir Slam, à l'entrée sud de la ville de Béjaïa, ont adressé, dimanche 14 juin, une lettre au premier ministre dans laquelle ils contestent le tracé du dédoublement de la voie ferrée sur le tronçon de la commune de Béjaïa.Avant de déposer leur dossier d'expropriation dans ce projet tant attendu par la population locale, les 90 signataires du document demandent aux autorités de revoir le plan d'aménagement de ce tronçon.«Nous déplorons l'attitude de ceux en charge du projet qui n'ont pas jugé utile et nécessaire de nous associer et consulter lors de l'étude du dossier», se plaignent-ils et estiment que le tracé du dédoublement de la voie ferrée sur ce tronçon «tel que présenté aujourd'hui ne préservenullement les intérêts de quelque propriétaire de Bir Slam», lit-on dans le document dont une copie nous a été adressée.Dans leur missive, les contestataires assurent que le but de leur «contestation» n'est pas du tout de s'opposer au projet mais faire valoir leurs droits d'expropriés. «Nous tenons d'abord à vous faire savoir que nous n'avons nullement l'intention de nous opposer à un projet d'utilité publique comme souvent on le prête aux citoyens de Béjaïa pour justifier les retards dans le lancement de différents projets», écrivent les signatairesdu document.Plus loin, le collectif estime qu'il est de leur droit de demander une compensation foncière à partir de l'assiette délimitée par l'étude au lieu d'une indemnisation financière dans le cas où la trajectoire du tracé, comme présenté aujourd'hui dans l'étude de réalisation, ne peut être modifiée.Farid Ikken  El Watan 17/07/2013

  8. Photo
    Photo
    Photo
    Photo

  9. Artisanat à Béjaïa : le forgeage, un métier en déperdition En attendant qu'un descendant de ces forgerons décident de faire revivre ce métier car toujours demandé malgré le recul de l'agriculture, les villageois espèrent que l'APC prendrait en charge le réaménagement et l'entretien des forges de la commune. Aussi loin qu'on remonte dans la mémoire collective à Tifra, le métier de forgeron a toujours été exercé par un membre de la famille des Ihaddaden. Ils y officiaient de père en fils. Et ce ne serait peut-être pas une contrevérité de dire, qu'à bien des aspects, l'histoire de la région est intimement liée à celle des forgerons. Ahhadad, ihaddadden, Ahitos, Ihitossen, ces mots ont souvent été répétés dans la région et sont même employés dans des expressions et adages populaires, encore en usage jusqu'à nos jours....Lire la suite
    Artisanat à Béjaïa : le forgeage, un métier en déperdition En attendant qu'un descendant de ces forgerons décident de faire revivre ce métier car toujours demandé malgré le recul de l'agriculture, les villageois espèrent que l'APC prendrait en charge le réaménagement et l'entretien des forges de la commune.Aussi loin qu'on remonte dans la mémoire collective à Tifra, le métier de forgeron a toujours été exercé par un membre de la famille des Ihaddaden. Ils y officiaient de père en fils. Et ce ne serait peut-être pas une contrevérité de dire, qu'à bien des aspects, l'histoire de la région est intimement liée à celle des forgerons. Ahhadad, ihaddadden, Ahitos, Ihitossen, ces mots ont souvent été répétés dans la région et sont même employés dans des expressions et adages populaires, encore en usage jusqu'à nos jours.Deux exemples nous viennent à l'esprit pour illustrer le poids des Ihaddaden dans la région : Le saint patron de la station thermale de Sillal est un Aheddad, Sidi-M'hend Aheddad ; la Djemâa du quartier Takhnaqt dans le village de Tifra est appelée Tadjemâat Ihaddaden et ce n'est pas tout. Selon une légende rapportée par Jean Servier dans son volumineux ouvrage «Tradition et civilisation berbères», le village Tifra serait fondé par (Kaci, Aissa, Moussa, Hamou) les quatre fils Amara, un célèbre forgeron de la région des Ait-Idjeur. En les chassant de la région Sidi M'hend Ou-Malek leur aurait dit selon la légende «ruhat a y ihiddaden ak nig rabi am ibawen f llouh».Si aujourd'hui, le rôle des forgerons est réduit à sa plus simple expression, pour ne pas dire quasi-nul, il était encore trois décennies de cela fondamental.La paysannerie avait alors un besoin vital de leur métier. Qu'il s'agit du ferrage des bêtes de sommes (ânes, mulets, chevaux), de la réparation ou de la fabrication de divers objets usuels et outils nécessaires aux travaux agricoles, les forgerons ont toujours été d'une grande utilité pour les communautés villageoises. Au village Tifra, dans les années quarante, c'est Haddadi Akli qui s'adonnait à cette activité et sa forge se trouvait à Tala el Djamâa. A la mort de celui-ci, son fils Tahar transféra la forge à Leqrar avant que les villageois lui construisent une forge à Hammam, au milieu du village, où elle existe jusqu'à nos jours à l'état d'abandon.Au Village El Qalâa, c'est Massaoud Guehliz qui pratiquait ce métier. Tout le douar Ikedjane  louait ses précieux services. Et le forgeron et la forge ont toujours été considérés avec respect.  Car au delà d'être un lieu de dur labeur, la forge constituait pour beaucoup, selon des vieux de Tifra, un lieu d'échange et de réunion. On y venait pour donner un coup de main au forgeron en attisant le feu avec le soufflet de forge. Et l'on s'échangeait à l'occasion les nouvelles de la communauté en les commentant. Car le forgeron en plus de manier le fer, manie le verbe, car sa fonction le met souvent en contact avec toutes les couches de la population.Haddad Idir, décédé en 2010, qui s'intéressait à la généalogie des Ihaddaden racontait diverses légendes les entourant. Il racontait entre autres les versions kabylisées des légendes de Vulcain et d'Héphaïstos, les dieux du feu des mythologies grecques et romaines et d'autres récits originaires essentiellement des Ait-Idjeur. Un adage dit «Mi g sres ouhadad aftis, irefdit a-mmis» mais apparemment, ce n'est pas le cas à Tifra.  C'est un artisan venu d'Adekar qui continue vaille que vaille, aujourd'hui à faire fonctionner le seul atelier de forgeage encore en activité à Hammam Sillal. En attendant qu'un descendant de ces forgerons décident de faire revivre ce métier car toujours demandé malgré le recul de l'agriculture, les villageois espèrent que l'APC prendrait en charge le réaménagement et l'entretien des forges de la commune, patrimoine artisanal de la région qui pourraient avoir en plus de leur fonction première, une vocationtouristique. Boualem Bouahmed
    J'aime · · · il y a 6 minutes ·

  10. Ces types spéciaux sont déjà vieillissants, malades maintenant sans pouvoir utiliser le net pour partager, commenter ou déjà dans les cimetières se reposant en paix et leurs descendances n'aimant pas les souvenirs. Seul l'argent à présent les intéressent, oui il ne faut pas en manquer pour forger l'avenir.
    Photo : Proverbes et Citations
  11. Vous aimez.

Thursday 11 July 2013, a 09:49
Images réalité : " Entre le passé & l'actualité."
 
Photo : Hôtel Lambert© AFP
Photo : Hôtel Lambert. Ile St Louis Auteur : Eugène Atget© Beaux-arts de Paris, l'école nationale supérieure
Photo : Chambre à coucher du 2ème étage© Ministère de la Culture (France) – Médiathèque de l'architecture et du patrimoine – Diffusion RMN
Photo : Hôtel Lambert, 1, Quai d'Anjou© Beaux-arts de Paris, l'école nationale supérieure
J'aime · ·
  1. Le gouvernement se prépare à de courtes vacances studieuses. Et tient à le faire savoir -> http://bit.ly/1dlpJH5
    Photo : Le gouvernement se prépare à de courtes vacances studieuses. Et tient à le faire savoir -> http://bit.ly/1dlpJH5

Publié le 11/07/2013 à 06h00
1

Les aînés racontent l'école d'autrefois

Des histoires partagées par les générations.

Des histoires partagées par les générations. (Photo Francis Sigl)

Partager
trans.gif

trans.gif
picture
Type Douar El-Maïn 11/07/2013, à 09h30 Alertez
Bonjour !

Voilà une pédagogie scolaire constructive de meilleurs lendemains pour les futures générations citoyennes initiée sur la base d'une solide plate forme humaine par le respect entre générations via la retransmission des souvenirs et de la mémoire sans lesquelles il ne peut être question d'écriture objective de l'histoire fondée sur le savoir mais non pas sur les forcings autoritaires de pouvoirs !

La démagogie politique au contraire divise les semblables êtres humains en deux classes dont l'une se perche et l'autre s'asperge.

D'où le constat amère entre les chocolophones et les kharobophones.
 

trans.gif

trans.gifEnvoyer à un ami
 
Imprimer

À quelques heures des vacances scolaires, une dizaine de résidants accompagnés des animatrices de l'Ehpad L'Orée des Bois ont rendu visite aux enfants de l'école maternelle. Cette rencontre, pleine de vie, a débuté par un échange autour d'un travail réalisé par les résidants sur le thème de l'école d'autrefois. Les tout-petits ont ensuite offert aux aînés un spectacle en musique sur le thème des animaux.
Pour clôturer ces heures de partage, petits et grands ont dégusté un repas en plein air dans la cour de l'école.
Ces rencontres intergénérationnelles permettent aux résidants de garder le sourire et de pouvoir encore transmettre leur savoir, leurs souvenirs, leur histoire…
Villeneuve-de-Mézin
Bonjour type ancien Douar El-Maïn ! De mon humble point de vue à quelques exceptions près tout se résume dans cette interview de Monsieur le chercheur. Les francophones mis en minorité par les différends pouvoirs occultes joueurs de raye raye pour faire passer dans un premier temps l'arabisation de l'enseignement, ensuite celui de l'environnement et finir par la kharabiisation (brouilles) des cartes pour leur redistribution inégale et inéquitable. En voulant lutter soit disant contre les mentalités séquelles de la colonisation, ces gens là en font la même chose autrement. Pour cafouiller le tout, il faudra encore diviser les francophones pour éviter à ce qu'ils constituent en force de contre-pouvoir ou de propositions. Ceux de la haute classe diplômante ayant les grands moyens d'aller à l'étranger pour s'esquiver et ceux de la basse classe à étouffer au risque de nuire à l'arabisation....Lire la suite
Aïssa Kadri. Sociologue et chercheur : «Les intellectuels algériens sont fascinés par le...
www.elwatan.com

| © Lyès H.

Aïssa Kadri. Sociologue et chercheur : «Les intellectuels algériens sont fascinés par le pouvoir» -
J'aime · · · il y a 2 minutes ·
  1. Ahmed Salah Amarouche recommande un article.
    Bonjour !

    Un monde fou se disant démocratique politique démagogie alors que c'est de la dynamocratique idéologique dont les uns sont forcés de fumer des joints, d'autres de la drogue ou abusivement de l'alcool. Nous croyons avoir le développement économique dans 'agriculture, l'industrie et les infrastructures et voilà que nous nous trouvions confrontés à la bazardisation, au désordre et à l'anarchie en renversant les valeurs pour que les noircis d'hier se blanchissent aujourd'hui et les blancs comme neige d'hier redeviennent noirs aujourd'hui. La politique comme à la politique.
    www.metronews.fr
    La plaisanterie a tourné au drame. Ce lundi après -midi, deux jeunes de 16 et 18 ans, originaires de Seine-et-Marne, fument un joint sur le quai de Bercy (12e). Selon le parisien.fr, les deux jeunes, dans l'euphorie, se sont lancé le défi de sauter dans le fleuve.
    Published Time: lundi, à 21:24
  2. Ahmed Salah Amarouche recommande un article.
    Ahmed Amarouche recommande un article.
    Bonjour !

    C'était à partir de l'exemple de tels hommes que les dirigeants de la révolution algérienne eux mêmes anciens élèves de l'école française pour la plus part qu'ils se sont inspirés pour lancer la révolte contre l'ordre colonial un certain Lundi 01 Novembre 1954. Dès qu'une partie de la première génération de ces dirigeants se trouvent dans le monde de l'au-de-là, le reste qui avait continué le combat libérateur jusqu'en 1962 avait récupéré une partie de ces souvenirs et de cette mémoire pour imposer politiquement l'arabisation en marginalisant les francophones enfants ayant souffert du temps de la guerre notamment en 1956/57.
    www.metronews.fr
    Tout le monde connaît le préfet Jean Moulin, mort en héros pendant la seconde guerre mondiale. On connait moins sa passion pour la peinture ou ses talents pour ...
    Afficher la suite
    • Vous aimez.
    • Ahmed Salah AmaroucheBonjour !

      C'était à partir de l'exemple de tels hommes que les dirigeants de la révolution algérienne eux mêmes anciens élèves de l'école française pour la plus part qu'ils se sont inspirés pour lancer la révolte avec des structures organiques un peu
      plus modernisées que celles qui l'ont précédée du temps de Lalla Fatma n'Soumer, Hadj Mohamed El Mokrani, cheikh Belhaddad, l'émir Abdelkader, les ouleds Sidi Cheikh ...contre l'ordre colonial un certain Lundi 01 Novembre 1954. Dès qu'une partie de la première génération de ces dirigeants se trouvent dans le monde de l'au-de-là, le reste qui avait continué le combat libérateur jusqu'en 1962 avait récupéré une partie de ces souvenirs et de cette mémoire pour imposer politiquement l'arabisation en marginalisant les francophones enfants ayant souffert du temps de la guerre notamment en 1956/57.

    • Écrire un commentaire...


  3. Une information de Paris-Historique :
    Un coup de pouce pour nos amis corses
    Enquête publique avant démolition du quartier du vieux port de Bastia
    La Ville de Bastia a ouvert une enquête publique en vue de la démolition d'une partie du vieux port de Bastia.
    Il s'agit du quartier du Punttetu, construit du XVIe au XVIIIe siècle, et typique de l'architecture traditionnelle corse. Ce projet rappelle les rénovations urbaines réalisées dans de nombreuses villes de France pendant les années 1950. On sait quelles catastrophes urbaines en ont résulté…
    De plus l'architecture de ce quartier est la mémoire du vieux Bastia déjà mise à mal par les bombardements américains de 1943.
    On trouve dans les maisons promises à la démolition, des voûtes avec des clés sculptées, des frises moulurées, des balustres qui témoignent de l'ancienneté et de l'intérêt architectural de ce quartier.
    Les crédits mis à disposition par l'Etat pour la rénovation urbaine ne doivent pas être utilisés pour détruire nos villes mais au contraire pour les restaurer et les mettre en valeur. D'autres villes mettent en valeur leur passé. Bastia doit aussi savoir respecter son histoire.

Le port du voile à l'école est resté interdit

La Cour suprême de Russie a entériné mercredi l'arrêté du gouvernement du territoire de Stavropol (sud de la Russie), qui interdit aux filles musulmanes de porter le voile à l'école. Ainsi, plusieurs demandeurs qui voulaient l'annulation de cet acte juridique qu'ils trouvaient illégal, ont été déboutés de leurs pourvois.

Des interdictions analogues ont déjà été décrétées dans plusieurs autres régions russes, où la population musulmane est majoritaire. Mais il y a des exceptions : au Tatarstan, par exemple, le port du voile n'est pas interdit. A la rentrée l'uniforme scolaire sera obligatoire dans toutes les régions du pays. Comment sera-t-il ? Chaque région le décide de son propre chef.
Lire la suite: http://french.ruvr.ru/2013_07_10/Le-port-du-voile-a-l-ecole-est-reste-interdit-1002/
#Russie #voile #islam
Photo : Le port du voile à l'école est resté interdit La Cour suprême de Russie a entériné mercredi l'arrêté du gouvernement du territoire de Stavropol (sud de la Russie), qui interdit aux filles musulmanes de porter le voile à l'école. Ainsi, plusieurs demandeurs qui voulaient l'annulation de cet acte juridique qu'ils trouvaient illégal, ont été déboutés de leurs pourvois.Des interdictions analogues ont déjà été décrétées dans plusieurs autres régions russes, où la population musulmane est majoritaire. Mais il y a des exceptions : au Tatarstan, par exemple, le port du voile n'est pas interdit. A la rentrée l'uniforme scolaire sera obligatoire dans toutes les régions du pays. Comment sera-t-il ? Chaque région le décide de son propre chef.Lire la suite: http://french.ruvr.ru/2013_07_10/Le-port-du-voile-a-l-ecole-est-reste-interdit-1002/#Russie #voile #islam
  • Vous aimez.










 https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/p480x480/1011928_584946054861482_814502683_n.jpg

ليست هناك تعليقات: