اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان نشرة الواحدة عن رحيل ابن احد صحافي القناة الاولي امين خليفة من ابرز الشخصيات الجزائرية ويدكر ان
متقاعدي الاداعة والتلفزيون يشيعون الى مقابر الشعب الجزائري كموظفين وليس كمواطنين متقاعدين ويدكر ان
الاداعة والتلفزيون الجزائرية تمنح اجور وهمية لعمال لم يدخلوا ابواب الاداعة والتلبفزيون الجزائرية فهل اصبح المستشارين الاعلامين موظفين فوق االعادة في مؤسسات الاداعة والتلفزيون الجزائرية للعائلات الجزائرية والا سباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة وردة عوفي وةسوسن بن حديد الى قسنطينة في اطار جمعيات صدي الاعلاميات التابعة رسميا لصحيفة وقت اللجزائر التابعة لصديق السعيد بوتفليقة ويدكر ان حكومة السعيد بوتفليقة عملت على اقصاء تيار الشخصيات الجزائرية من الشرق الجزائري سكيكدة وقسنطينة وتعويضهم بتيار الغرب الجزائري وهران تلمسان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الصحافية الاداعية حياة بوزيدي على مسيري حصة البرنامج المفتوح باداعة قسنطينة صباح الخميس السياسي بسبب منحها دقائق قليلة في التغطية الصحفية لنشاطات النشافة الجزائرية بالخروب والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعجاب المديعة حليمة قربوع بالعبارة الخالدة للصحافية ازدهار فصيح صباح النور والسرور ويدكر ان الصحافية ازهار فصيح تملك قاموسا لغويا وتفكر في اصدار قاموس المصطلحات الاخبارية الاداعية مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة حليمة في ضيف قهوة الصباح ان الشاب يزيد ينتظر تعديلا وزريا لابداع اغنية حول قسنطينة ويدكر ان ضيف قهوة الصباح ثحدث من مطار الجزائر بعد قدومه من امريكا ويدكر ان الشاب يزيد ابن جنرال جزائري ودخل عالم الغناء الجزائري عبر الاغاني النسائية الممجدة لقلوب نساء الجزائرالميتة تجاه رجال الجزائر ويدكر ان الشاب يزيد من انصار بوتفليقة ويسعي لتاسيس حزب الشباب الجائع جنسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانشاء الاداعة الجزائرية عبر موقعها في الانترنيت تلفزيون الاداعة الجزائرية ويدكر ان جميع الصحف الجزائرية اسسوا قنوات تلفزيونية بينما مبيعات صحفهم لاتتجاوز اصابع اليد ويدكر ان الاموال الفاسدة من الدعارة الجنسية والخمور الجزائرية والمخدرات البيضاء دخلتعالم الصحافة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان حراس مستشفي قسنطينة شاهدوا كاميرا تلفزيون لانديكس وقرروا منعهال من التصوير بينما عجزوا عن مشاهدة سارقي الرضع في مستشفي قسنطينة ويدكر ان
سوق العبيد في الجزائر بدات معالمها التجارية حيث يباع الرضيع ب50مليون دج والطفل ب100مليبون اما المراة العارية فتباع ب150مليون ويدكر ان قسنطينة تعيش مجاعات كبري ابرزها المجاعة الجنسية واخطرها المجاعة العاطفية ويدكر ان رجال قسنطينة يحلمون بالنساء عاريات تتجول في شوارع قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الصحافية الاداعية حياة بوزيدي على مسيري حصة البرنامج المفتوح باداعة قسنطينة صباح الخميس السياسي بسبب منحها دقائق قليلة في التغطية الصحفية لنشاطات النشافة الجزائرية بالخروب والاسباب مجهولة
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_28-05-2014
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/tn_P1110322.jpg
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/tn_P1110314.jpg
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/tn_P1110300.jpg
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/tn_DSC00599_copy.jpg
http://www.radioalgerie.dz/ar/index.php/2010-10-27-07-53-05/31244-2014-05-29-13-54-43
http://www.youtube.com/watch?v=iKLRAmk2Kns
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/anis/boukabache.jpg
فيديو
وقد حضر مراسم إلقاء النظرة الأخيرة على الفقيد وزير الاتصال حميد قرين بمعية المدير العام للإذاعة الجزائرية شعبان لوناكل إلى جانب إطارات في الدولة و عائلة و أصدقاء الراحل.
و في كلمة ألقاها وزير الإتصال حميد قرين أشاد بخصال الفقيد وأعتبره من الرجالات الذين على جيل اليوم أن يقتدي بهم في المجال الإعلامي نظرا لما قدمه خلال مشواره المهني الحافل ،مستعرضا بعض الأسماء الإعلامية التي تركت بصماتها في تاريخ الصحافة الجزائرية على غرار عبد الله بن يخلف و عبادة دحماني.
حراث بن جدو....... بوكعباش صورة للإعلامي الجزائري المثقف
رفيق درب الراحل بوكعباش، الصحفي بالتلفزيون الجزائري حراث بن جدو وبحزن كبير أعرب عن حزنه الكبير لفقدان الرجل الذي وصفه بالإعلامي المثقف و المتواضع الذي لم يدخر جهدا للعمل من أجل إعلاء صوت الجزائر عملا بمبادئ ثورة التحرير،مستعرضا الذكريات التي جمعته بالفقيد منذ طفولتهما.
سفيان بوكعباش نجل الراحل أشاد من جانبه بخصال والده الحميدة، مؤكدا إلحاح الراحل و حرصه على أداء واجبه المهني بإتقان و تفان كبيرين .
الراحل بوكعباش ...رمز من الجيل الذي لن يتكرر
من جهته أكد الإعلامي و المدير الأسبق للتلفزيون الجزائري حمراوي حبيب شوقي أن الراحل عبد القيوم بوكعباش يعتبر رمزا من رموزالجيل الذي لن يتكرر مضيفا أنه كان من عمالقة الإعلام في الجزائر الذين أسسوا للعمل السمعي البصري بالجزائر ،مستحضرا بعض الذكريات التي جمعته بالفقيد خلال فترة عمله بالتلفزيون الجزائري.
و استرسل قائلا ".....الراحل بوكعباش علمنا إلى جانب الإحترافية في العمل معنى التضامن داخل الأسرة الإعلامية و التواضع و عزة النفس.....".
وسيتم صباح هذا الخميس إلقاء النظرة الأخيرة على جثمان الفقيد بدءا من الساعة الحادية عشر صباحا بالنادي الثقافي عيسى مسعودي للإذاعة الجزائرية، ليوارى جثمانه الثرى بعد ظهر اليوم بمقبرة العالية.
لقد كان الفقيد من بين الصحافيين الأوائل الذين قدموا نشرة الثامنة على التلفزيون الجزائري غداة الاستقلال. ولد عبد القيوم بوكعباش في 16 جانفي ، بقسنطينة حيث زاول دراسته بمعهد عبد الحميد بن باديس حتى سنة 1953 ليلتحق بجامعة الزيتونة و من ثم جامعة بغداد.
في سنة 1962، التحق بالإذاعة و التفزيون الجزائري كصحفي مقدم للأخبار قبل أن ينتخب على رأس اتحاد الصحفيين الجزائريين في سنة 1974 .
انتخب بعد ذلك نائبا للمجلس الشعبي الوطني بين 1977 و 1982 و 1985 .
و كان مستشارا بوزارة الثقافة قبل أن يشغل منصب مدير عام للإذاعة الجزائرية إلى غاية1989 ليعين عضوا بالمجلس الأعلى للإعلام. و ستشيع جنازة الفقيد هذا الخميس بمقبرة العاليا بالجزائر العاصمة.
سفيان بوكعباش نجل الفقيد، يتحدث عن خصال والده في هذا التسجيل
المصدر: الإذاعة الجزائرية
http://www.radioalgerie.dz/ar/index.php/2010-04-29-13-29-04/156-2011-01-13-12-06-53/31228-2014-05-28-19-23-28
وقد حضر مراسم إلقاء النظرة الأخيرة على الفقيد وزير الاتصال حميد قرين بمعية المدير العام للإذاعة الجزائرية شعبان لوناكل إلى جانب إطارات في الدولة و عائلة و أصدقاء الراحل.
و في كلمة ألقاها وزير الإتصال حميد قرين أشاد بخصال الفقيد وأعتبره من الرجالات الذين على جيل اليوم أن يقتدي بهم في المجال الإعلامي نظرا لما قدمه خلال مشواره المهني الحافل ،مستعرضا بعض الأسماء الإعلامية التي تركت بصماتها في تاريخ الصحافة الجزائرية على غرار عبد الله بن يخلف و عبادة دحماني.
حراث بن جدو....... بوكعباش صورة للإعلامي الجزائري المثقف
رفيق درب الراحل بوكعباش، الصحفي بالتلفزيون الجزائري حراث بن جدو وبحزن كبير أعرب عن حزنه الكبير لفقدان الرجل الذي وصفه بالإعلامي المثقف و المتواضع الذي لم يدخر جهدا للعمل من أجل إعلاء صوت الجزائر عملا بمبادئ ثورة التحرير،مستعرضا الذكريات التي جمعته بالفقيد منذ طفولتهما.
سفيان بوكعباش نجل الراحل أشاد من جانبه بخصال والده الحميدة، مؤكدا إلحاح الراحل و حرصه على أداء واجبه المهني بإتقان و تفان كبيرين .
الراحل بوكعباش ...رمز من الجيل الذي لن يتكرر
من جهته أكد الإعلامي و المدير الأسبق للتلفزيون الجزائري حمراوي حبيب شوقي أن الراحل عبد القيوم بوكعباش يعتبر رمزا من رموزالجيل الذي لن يتكرر مضيفا أنه كان من عمالقة الإعلام في الجزائر الذين أسسوا للعمل السمعي البصري بالجزائر ،مستحضرا بعض الذكريات التي جمعته بالفقيد خلال فترة عمله بالتلفزيون الجزائري.
و استرسل قائلا ".....الراحل بوكعباش علمنا إلى جانب الإحترافية في العمل معنى التضامن داخل الأسرة الإعلامية و التواضع و عزة النفس.....".
ما توقعه القذافي، بدأت ملامحه تظهر شيئا فشيئا، خاصة مع التصعيد الأمني والانفـــــلات، الـــذي تعيــــشه مــــدن البلاد فــــي الأيام الأخيــــــــرة، وما يعزز هــــذا الطــــــرح، هـــو طلب وزارة الخارجيـــة الأمريكية من رعاياها مغادرة ليبيا على الفور، بسبب الوضع الطارئ وغير المستقر في البلاد، وحتى لا يتعرضوا للخطف أو الاعتداء أو القتل.
ومنذ حادثة بنغازي، وبسبب المشاكل الأمنية، لم يعد للتمثيل الدبلوماسي الأمريكي في هذا البلد من وجود، إلا من خلال طاقم محدود في السفارة بطرابلـــس، وليس لها إلا وسائل محدودة جدا لنجدة المواطنين الأمريكيين في ليبيا. لكن أمريكا تحسن جيدا الاصطياد في المياه العكرة، وهي لا تفوت فرصة إلا واستغلتها أحسن استغلال، حيث قررت أيضا، نشر بارجة هجومية برمائية، وعلى متنها ألف جندي من مشاة البحرية (مارينز) قرب السواحل الليبية لتكون على أهبة الاستعداد لإجلاء محتمل لطاقم السفارة الأمريكية في طرابلس، وإن حصل ذلك، فان ليبيا ستتحول إلى صومـــال أو عراق أو أفغانستان في الشمال الإفريقي.
تحول ليبيا ما بعد القذافي إلى ميدان صراع بين الليبيين والتيارات السياسية والدينية، سيسهل حتما المهمة الأمريكية، التي طالما حلمت بوضع موطئ قدم لها في شمال إفريقيا، بعد الرفض الجزائري والتردد التونسي.
أمريكا متهمة بدعم اللواء المنشق خليفة حفتر في حملته لتطهير ليبيا من المتشددين الإسلاميين. وإن كانت الجزائر وتونس ومصر ترى بعين الرضا الصحوة في الجيش الليبي لوضع حد للجماعات الإرهابية، الا أن دخول الولايات المتحدة الأمريكية على الخط، من شأنه زعزعة ما تبقى من استقرار في المنطقة. ذلك أن أمريكا تبقى بالنسبة للشعوب العربية عرابة الدمار، وليس معها مستقبل مشرق ولا ديمقراطية ولا هم يحزنون.
عمر كله جد واجتهاد في العمل الدعوي هذا هو الشيخ الدكتور الرفاعي
توفي أمس الأربعاء 28/5/2014، الشيخ الدكتور أحمد شرفي الرفاعي، بعد إصابته بوعكة صحية ألزمته الفراش في المستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة المرحوم من مواليد 1934 ببلدية خنشلة ولاية خنشلة حسب بطاقة التعريف، وفي 1350هجري المناسبة ل1932 م ببوحمامة ولاية خنشلة حسب شهادات الأقارب، متزوج وأب لستة أبناء، درس بقسنطينة في معهد عبد الحميد بن باديس من 1948 إلى 1952 وانتقل إلى جامع الزيتونة بتونس ودرس به سنوات 1954 -1956 ،ودرس بالأزهر في القاهرة سنوات 1956 -1957، كما درس بجامعة بغداد سنوات 1958 -1961، وواصل دراسته العليا بكلية الآداب جامعة القاهرة سنتي 1961 -1962. يحوز الشيخ الرفاعي رحمه الله على الأهلية من تونس سنة 1953، وعلى الثانوية العامة "الباكلوريا" من الأزهر سنة 1957، كما درس بكلية دار العلوم بالقاهرة سنة 1957 -1958، وحائز على ليسانس الآداب من بغداد سنة 1961، و على شهادة النجاح للسنة التمهيدية للماجستير في الآداب من كلية الآداب بجامعة القاهرة سنة 1962 ،ودكتورا الطور الثالث من جامعة الجزائر سنة 1979 . بدأ حياته المهنية مدرسا بالتعليم الثانوي من 1962 إلى 1972، ثم مدرسا بمعهد الآداب واللغة العربية بجامعة قسنطينة من 1972 إلى 1987، وأستاذا مشاركا في تدريس الحديث النبوي الشريف وفقه السيرة في المعهد الوطني للتعليم العالي في الشريعة بباتنة 1996، ومديرا لمعهد الحضارة الإسلامية بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية من 1987 إلى 1989، ورئيسا للمجلس العلمي لمعهد الآداب واللغة العربية 1989 -1990 . له ما يقارب 22 مؤلفا من أشهرها التعريف بالقرآن الكريم، وجراح التاريخ وعاهاته، والسيرة النبوية الشريفة دلالات وعبر، ومفهوم جماعة المسلمين عند الإمام أبي يعلى ومقتضياته، كما له عدة مقالات منشورة في صحف وطنية، إذا يعتبر صاحب قلم جريء في طرحه وتحليله لمختلف القضايا والأحداث. من اجتهادات الشيخ الدكتور قبل فوات الأوان..مبادرة للخروج من مختلف الأزمات على الرغم من المرض الذي ألم به منذ بعض الوقت فأتعبه وأقعده، وبالرغم من السن المتقدمة، فإن الشيخ الدكتور أحمد شرفي الرفاعي كان مهموما بالوطن والمجتمع، إلى آخر أيامه على نحو رائع، ينسى كل همومه ويتجاوز كل آلامه من أجل وطنه ومجتمعه ودينه، حيث كتب مقالات عرض فيها للمشكلات المستعصية وحالة الانقسام والتخبط والتنافر بين مكونات المجتمع، ويستشرف مستقبلا صعبا في ظل الفوضى والصراع والانقسامات، وتداخل الوطني مع الإقليمي والدولي، ويرى أنه ينبغي أن تتضافر كل الجهود لتجاوز العقبات والمشكلات، ويعتقد أنه من واجب المثقف أن يجتهد في النصح والإعراب عن رأيه وفكرته.. إبراء لذمته ونصحا لكل المكونات الثقافية والسياسية والاجتماعية حاكمة ومحكومة، ومن بينها " قبل فوات الأوان" " في الميزان والموزون" " فراغات الواقع"، " البطل المنسي" وما إلا ذلك من المقالات التي تزينت بها مختلف الجرائد والصحف. حتى في مرضه كان يتابع باهتمام ما يجري لا يخلوا موضوع من مواضيع الشيخ الرفاعي رحمه الله وتعالى التي تزينت بها مختلف صفحات الجرائد من النور إلى النور الجديد، إلا واتصف بالجرأة في الطرح، والتحليل المنطقي لمختلف الأحداث والمشاكل التي تنخر المجتمع الجزائري بصفة خاصة والعالم العربي والإسلامي بصفة عامة، فقد كان الشيخ على اطلاع تام بكل الأمور التي تجري في الجزائر، وحتى في مرضه الذي زرته فيه كان يتصفح جرائد وطنية على الرغم من التعب البادي على وجهه، إلا أنه أبى إلا أن يطالع ما يدور في وطنه.
HAalg
le 29.05.14 | 14h12
saberbelgique
le 29.05.14 | 14h09
haussonvillers
le 29.05.14 | 13h37
zinozino
le 29.05.14 | 13h07
Wabnitz Oscar
le 29.05.14 | 12h58
mourad1925
le 29.05.14 | 12h56
Esaü
le 29.05.14 | 12h42
froufrou
le 29.05.14 | 12h18
simsim
le 29.05.14 | 12h14
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/autres/souk/405708.html#sthash.VIpLLUCE.dpuf
mus74
le 29.05.14 | 11h46
mus74
le 29.05.14 | 11h46
naouel_111
le 29.05.14 | 11h40
milodovich
le 29.05.14 | 11h39
clintwo
le 29.05.14 | 11h02
naouel_111
le 29.05.14 | 11h40
milodovich
le 29.05.14 | 11h39
clintwo
le 29.05.14 | 11h02
Lors d’une sortie de terrain consacrée à l’inspection de plusieurs chantiers liés à ce grand évènement culturel, le wali, constatant des manquements "intolérables" dans la conduite du projet de construction d’un pavillon d’expositions à la cité Zouaghin sur le plateau d’Ain El Bey, a instruit, in situ, le directeur des équipements publics à l’effet de résilier le contrat du bureau d’études chargé du suivi du chantier.
Ce bureau d’études "n’a pas honoré ses engagements, c’est pourquoi il est exclu", a souligné le chef de l’exécutif local, rappelant que plusieurs "rappels à l’ordre" lui avaient notifiés sans résultat probant.
Le pavillon d’expositions en prévu à la cité Zouaghi-Slimane, non loin de l’aéroport international Mohamed-Boudiaf, s’étend sur une superficie d’environ 7.500 m2. Il est destiné à abriter quelques unes parmi les plus grandes manifestations culturelles prévues au titre de cet évènement.
Contactés par l’APS, des responsables du ministère de la Culture, chargés du suivi des préparatifs de la manifestation "Constantine capitale 2015 de la culture arabe" ont estimé que la résiliation du contrat du bureau d’études "n’aura pas d’effets négatifs, la wilaya disposant d’alternatives pour assurer la livraison du pavillon à l’ouverture de la grande manifestation culturelle internationale prévue l’année prochaine".
Le wali s’est rendu au cours de cette visite d’inspection sur les chantiers de réhabilitation de la maison de la culture Mohamed-Laïd Al Khalifa, du palais de la culture Malek-Haddad, de l’ex-siège de la wilaya, des locaux de l’ex-monoprix et de la Medersa. Il s’est également enquis de l’avancement des projets de réalisation de la salle des spectacles de type "Zénith", à la cité Zouaghi-Slimane, du musée de l’art et de la bibliothèque urbaine en construction au quartier de Bab El Kantara.
الانتقادات ”لا حدث” لبن غبريط
الخميس 29 ماي 2014 elkhabar
رفضت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، أمس، من قسنطينة، الرد على السؤال المتعلق بالانتقادات الموجهة لها، مؤخرا، إذ وصفتها الوزيرة بـ”اللا حدث”، وهي التي تعرضت لموجة من الرفض والانتقاد بعد تعيينها للأمين العام لوزارة التربية، واتهامها بمنعها وزير التربية الأسبق من إلقاء محاضرة، إلى جانب الحملة التي خصت بها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والمتعلقة بأصولها العائلية مباشرة عقب تعيينها على رأس الوزارة.
-
دهاء بوتفليقة
الخميس 29 ماي 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
أفادت مصادر حكومية بأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة راح يسأل أثناء ترؤسه آخر مجلس للوزراء وافدا جديدا لحكومة سلال عن حالة والده الصحية، وهو ما أدهش الوزير وزملاءه الذين علقوا أن بوتفليقة مازال يملك شيئا من الدهاء السياسي الذي امتلكه طيلة مشواره الطويل في الدبلوماسية والحكم، فيما علّق أحد الوزراء ”احذروا.. الرئيس يعرفنا ويعرف آباءنا”. فماذا كان يقصد بوتفليقة حين سأل عن صحة والد الوزير؟
-
دهاء بوتفليقة
الخميس 29 ماي 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
أفادت مصادر حكومية بأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة راح يسأل أثناء ترؤسه آخر مجلس للوزراء وافدا جديدا لحكومة سلال عن حالة والده الصحية، وهو ما أدهش الوزير وزملاءه الذين علقوا أن بوتفليقة مازال يملك شيئا من الدهاء السياسي الذي امتلكه طيلة مشواره الطويل في الدبلوماسية والحكم، فيما علّق أحد الوزراء ”احذروا.. الرئيس يعرفنا ويعرف آباءنا”. فماذا كان يقصد بوتفليقة حين سأل عن صحة والد الوزير؟
أنشر على
1 - عمارة
2014-05-28م على 23:05
يعنى هذا ان التزوار بالمعريفة واب الوزير الوافد الجديد صديق الرئيس .
2 - موسى
الجزائر
2014-05-29م على 8:33
لو كان لا يعرف والده لما اصبح وزيرا
3 - طارق زاهي
عين صالح
2014-05-29م على 9:08
هذه التصرف يترجم حسب الشخص الذي صدر منه التصرف .. فمادام التصرف صدر من بوتفليقة والكل يعرف بوتفليقة فهو يعد مجاملة لكسب قلب الوزير اما ان كان من طرف اويحي او سعداني او غيرهم فاعلم انه مكر وان الوزير قد قبض عليه كما اشار الوزير الذي قال ان النظام يعرف حال ابائنا والله اعلم
4 - Wafid
الجزائر
2014-05-29م على 10:19
اكيد فالاب احد جيرانه في تلمسان . او صديق من الدوار ان لم يكن احدا من خدمه في القصر الجمهوري .
5 - Amine
Dzayer
2014-05-29م على 11:44
Bonjour
je pense qu''il veut faire la même chose que lors de sa rencontre avec le ministre américain : comment allez -vous? yaftar bihoum aqbel mataytaachaw bih : il ne veut pas qu'on lui demande comment il va ? parce que on connait la réponse : je ne veux pas d'intellijence ici ? c'est jute ikhabi aala rouhou
6 - كمال
كمال
2014-05-29م على 11:45
اين الدهاء هنا؟؟؟؟
-
الثلاثاء, 01 فبراير 2011
عدد القراءات: 598
يقطع عشرات الكيلومترات ويعرف شوارع مدينة سطيف أكثر من أهلها
“كايتا” بائع الشاي يحلم بالزواج والعودة إلى تيميمون
الخميس 29 ماي 2014 سطيف: عبد الرزاق ضيفي
Enlarge font Decrease font
كعادته يرتفع صوت قوي من السيارات الكثيرة في السوق الأسبوعي ينادي “أيا تاي سخون”، يقبل عليك بوجهه البشوش الضاحك، ثم يخرج كوبا بلاستيكيا يضع فيه بعض أوراق النعناع، ويرفع إبريق الشاي النحاسي إلى أعلى، ثم يتدفق الشاي الأحمر مع رائحة طيبة، يتهافت الناس لارتشافه.
لا يخفي “كايتا” رضاه عن هذه المهنة “أنا أكسب ما يكفيني، وأدخر البعض منه من أجل بناء منزل لي بولايتي تيميمون. أنا أحضر للزواج من فتاة أحلامي، غير أن الأمور طالت بعض الشيء، فأنا هنا بولاية سطيف رفقة شقيقي والكثير من أصدقائي منذ 3 سنوات كاملة، نجوب الشوارع لعشرات الكيلومترات من أجل بيع الشاي الأخضر، لدرجة أننا نعرف كل شوارع وأزقة المدينة أكثر من أهلها”. وعن سبب اختياره للسوق الأسبوعي للسيارات يقول “كايتا”: “أنا أعتبرها فرصة مناسبة للرفع من المداخيل. يمكن أن أبيع من إبريقين إلى ثلاثة أباريق كبيرة، بمعدل 2000 دينار للإبريق الواحد، زيادة على تخصصي في خدمة الأعراس التي يكثر فيها الطلب على الشاي، ويمكن أن تصل كلفة تغطية العرس الواحد إلى 8000 دينار، حسب عدد الزبائن”.
وفي سؤال لـ”الخبر” عن سر نكهة الشاي الخاص به، يقول “كايتا”: “لا توجد أسرار في ذلك فنحن نشتري أنواعا جيدة من الشاي وبكميات كبيرة من أسواق الجزائر العاصمة، ثم نعكف على تنقيتها وتحضيرها في ساعات الفجر. وأما عن سر النكهة فهو الاعتياد على تحضيره منذ كنا صغارا على يد شيوخ الصحراء، مع المحافظة على التدفئة المستمرة للشاي، ما يفسر وجود حجرات الجمر في قاعدة الإبريق بشكل دائم”.
وفي نفس السياق، عبّر “كايتا” عن مشاكل كثيرة تواجههم قائلا: “نواجه صعوبة كبيرة في الحصول على الكميات المناسبة من الشاي، خاصة في وقت الشتاء حيث يكثر الطلب على الشاي، غير أن المعاناة الحقيقية تكمن في ابتعادنا عن ديارنا، فنحن نضطر لكراء سكنات جماعية للإقامة وفيها يتم تحضير الشاي بشكل مستمر”.
صورة من أجل الخطيبة!
وقبيل الوداع، طلب محمد التقاط صورة له حتى تكون شاهدا على تعبه الكبير من أجل جلب لقمة العيش. ووعد محمد المدعو “كايتا” بأن يرسل الصورة ونسخة الجريدة إلى خطيبته التي تنتظره في مدينة تيميمون منذ سنوات من أجل الزواج والاستقرار.
أنشر على
1 - rachid bizi
france
2014-05-29م على 1:42
ربي يعينك اخي ويكون معك
2 - mourad d'alger
2014-05-29م على 3:48
Allah y aounek!
3 -
2014-05-29م على 4:39
أخدم يا خويا ربي يعينك إن شاء الله
هذا عمل شريف حلال وان شاء الله تصبح من أغنى الأغنياء
4 - متحسر
جزائرنا الحبيبة
2014-05-29م على 6:43
زادك الله من فضله وعجل لك بالخير كله
5 - SMAIL
BATNA
2014-05-29م على 6:22
ولاية تيميمون!!!!
نتمنى لاهل التيميمون هذا(الفال)
6 - معجبة بى كايتا
العاصمة
2014-05-29م على 8:17
الله بارك فيه ويرزقه الذرية الصالحة ان شاء الله ويعجل له بالزواج في اقرب وقت
7 - محمد
الصحراء
2014-05-29م على 8:07
لك ما تريد يا من تجاهد على كسب لقمة الحلال ان شاء الله آمين يا رب العالمين
8 -
2014-05-29م على 9:33
الله يعاونك يا كاينا راك عبرة للشباب الي يفول الخدمة مكانش أو إيديرو أونساج تاع الربا
9 - firdaws
france
2014-05-29م على 9:56
اللهم يسر له ما نواه من الخير. يا ريت لو يقتدي بك شباب الجزائر .
10 - جمال
الجزائر
2014-05-29م على 10:23
علبة شاي = 50 دج كوب شاي = 20 دج علبة الشاي = 60 كوب احسبوها يا لي غاضك بائع الشاي
11 - زهير
المسيلة
2014-05-29م على 10:43
ربي يعينك
12 -
2014-05-29م على 11:26
الله يكمل بالخير ان شاء الله..
-
اجتاز أمس قرابة 650 ألف تلميذ الدورة الأولى من
امتحان مرحلة التعليم الابتدائي عبر كامل الوطن، في أجواء عرفت تنظيما
محكما. ووفق التصريحات التي صدرت عن وزيرة التربية التي شددت على التعامل
مع امتحان ”السانكيام” على نفس الكيفية مع البكالوريا، وهذا في الوقت الذي
بدت أمس الوزيرة أكثر تشددا في التعامل مع ظاهرة الغش في البكالوريا، من
خلال تأكيدها أنه لا مجال لأي تسامح مع الغشاشين وأن القانون سيطبق، متحدثة
لأول مرة عن تواطؤ شجع الممتحنين على اللجوء إلى هذا السلوك المرفوض.
صرحت وزيرة التربية الوطنية
السيدة نورية بن غبريط اليوم الأربعاء بقسنطينة بأن وزارتها تعمل بكل ما في
وسعها من أجل "تفادي أي تجاوز لضمان الإنصاف في سير الامتحانات المدرسية و
نتائجها".
وأكدت الوزيرة خلال ندوة صحفية نشطتها على هامش زيارتها إلى هذه الولاية بأنه تم اتخاذ جميع التدابير الوقائية اللازمة "من أجل تفادي التجاوزات التي تم تسجيلها في السنة المنصرمة خلال امتحانات شهادة البكالوريا".
وشددت بن غبريط بأنه "لا أحد فوق القانون" موضحة بأنه تمت الإشارة في الاستدعاءات التي أرسلت للمترشحين لاجتياز امتحان البكالوريا إلى جميع المعلومات المفيدة و النصائح و التحذيرات اللازمة و ذلك من أجل السماح بسير هذا الامتحان المصيري في أحسن الظروف.
وبعد أن دعت أولياء التلاميذ إلى الانخراط أكثر في هذا المسعى تطرقت الوزيرة إلى "بعض الاستثناءات" المقدمة من طرف وزارة التربية من خلال (إلغاء امتحان مادة الفرنسية ببعض مناطق جنوب البلاد في امتحان نهاية التعليم الابتدائي). وأوضحت السيدة بن غبريط بأنه "تم بذل جهود من أجل تفادي تكرار مثل تلك الحالات" لأن الأمر يتعلق حسب ما أضافت ب"وضعيات استثنائية يتعين أن تظل استثنائية".
وفيما يتعلق بملف إصلاح المنظومة التربوية الذي شرع فيه في 2002 ذكرت الوزيرة بأنه سيتم تنظيم ملتقى وطني هام في شهر يوليو المقبل من أجل تقييم نتائج هذه الإصلاحات وضبط تدابير إعادة التعديل بغية تنفيذها.
وبعد أن اعتبرت أن أي إصلاح يحتاج إلى "التقييم المتواصل" تحدثت الوزيرة عن أهمية الشركاء الاجتماعيين في إنجاح ورشة إعادة تعديل و متابعة و تقييم الإصلاحات المدرسية التي شرع فيها منذ أكثر من 10 سنوات.
وأكدت بأن باب الحوار "سيبقى مفتوحا" مع الشركاء الاجتماعيين موضحة بأن المطالب تأتي "من خلال الممارسة الميدانية و يتعين أن تكون في مصلحة التلاميذ بالدرجة الأولى".
وعاينت الوزيرة التي أعطت إشارة الانطلاق الرسمي للدورة الأولى لامتحانات نهاية الطور الابتدائي للسنة الدراسية 2013-2014 من متوسطة بوغابة رقية بقسنطينة عدة ورشات لإنجاز منشآت تعليمية (ثانوية و مدرسة أساسية قاعدة 7 و مجمع مدرسي في طور الاستكمال بمدينة علي منجلي).
وبعين المكان أكدت الوزيرة على دور الأولياء و الجمعيات و المنتخبين المحليين في الحفاظ على هذه المكتسبات مشددة على ضرورة تزيين المنشآت التعليمية بالمساحات الخضراء.
السبت, 05 يناير 2013
عدد القراءات: 316
اجتاز أمس قرابة 650 ألف تلميذ الدورة الأولى من
امتحان مرحلة التعليم الابتدائي عبر كامل الوطن، في أجواء عرفت تنظيما
محكما. ووفق التصريحات التي صدرت عن وزيرة التربية التي شددت على التعامل
مع امتحان ”السانكيام” على نفس الكيفية مع البكالوريا، وهذا في الوقت الذي
بدت أمس الوزيرة أكثر تشددا في التعامل مع ظاهرة الغش في البكالوريا، من
خلال تأكيدها أنه لا مجال لأي تسامح مع الغشاشين وأن القانون سيطبق، متحدثة
لأول مرة عن تواطؤ شجع الممتحنين على اللجوء إلى هذا السلوك المرفوض.
الاخبار العاجلة لاعلان نشرة الواحدة عن رحيل ابن احد صحافي القناة الاولي امين خليفة من ابرز الشخصيات الجزائرية ويدكر ان
متقاعدي الاداعة والتلفزيون يشيعون الى مقابر الشعب الجزائري كموظفين وليس كمواطنين متقاعدين ويدكر ان
الاداعة والتلفزيون الجزائرية تمنح اجور وهمية لعمال لم يدخلوا ابواب الاداعة والتلبفزيون الجزائرية فهل اصبح المستشارين الاعلامين موظفين فوق االعادة في مؤسسات الاداعة والتلفزيون الجزائرية للعائلات الجزائرية والا سباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة وردة عوفي وةسوسن بن حديد الى قسنطينة في اطار جمعيات صدي الاعلاميات التابعة رسميا لصحيفة وقت اللجزائر التابعة لصديق السعيد بوتفليقة ويدكر ان حكومة السعيد بوتفليقة عملت على اقصاء تيار الشخصيات الجزائرية من الشرق الجزائري سكيكدة وقسنطينة وتعويضهم بتيار الغرب الجزائري وهران تلمسان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الصحافية الاداعية حياة بوزيدي على مسيري حصة البرنامج المفتوح باداعة قسنطينة صباح الخميس السياسي بسبب منحها دقائق قليلة في التغطية الصحفية لنشاطات النشافة الجزائرية بالخروب والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعجاب المديعة حليمة قربوع بالعبارة الخالدة للصحافية ازدهار فصيح صباح النور والسرور ويدكر ان الصحافية ازهار فصيح تملك قاموسا لغويا وتفكر في اصدار قاموس المصطلحات الاخبارية الاداعية مستقبلا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة حليمة في ضيف قهوة الصباح ان الشاب يزيد ينتظر تعديلا وزريا لابداع اغنية حول قسنطينة ويدكر ان ضيف قهوة الصباح ثحدث من مطار الجزائر بعد قدومه من امريكا ويدكر ان الشاب يزيد ابن جنرال جزائري ودخل عالم الغناء الجزائري عبر الاغاني النسائية الممجدة لقلوب نساء الجزائرالميتة تجاه رجال الجزائر ويدكر ان الشاب يزيد من انصار بوتفليقة ويسعي لتاسيس حزب الشباب الجائع جنسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانشاء الاداعة الجزائرية عبر موقعها في الانترنيت تلفزيون الاداعة الجزائرية ويدكر ان جميع الصحف الجزائرية اسسوا قنوات تلفزيونية بينما مبيعات صحفهم لاتتجاوز اصابع اليد ويدكر ان الاموال الفاسدة من الدعارة الجنسية والخمور الجزائرية والمخدرات البيضاء دخلتعالم الصحافة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان حراس مستشفي قسنطينة شاهدوا كاميرا تلفزيون لانديكس وقرروا منعهال من التصوير بينما عجزوا عن مشاهدة سارقي الرضع في مستشفي قسنطينة ويدكر ان
سوق العبيد في الجزائر بدات معالمها التجارية حيث يباع الرضيع ب50مليون دج والطفل ب100مليبون اما المراة العارية فتباع ب150مليون ويدكر ان قسنطينة تعيش مجاعات كبري ابرزها المجاعة الجنسية واخطرها المجاعة العاطفية ويدكر ان رجال قسنطينة يحلمون بالنساء عاريات تتجول في شوارع قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج الصحافية الاداعية حياة بوزيدي على مسيري حصة البرنامج المفتوح باداعة قسنطينة صباح الخميس السياسي بسبب منحها دقائق قليلة في التغطية الصحفية لنشاطات النشافة الجزائرية بالخروب والاسباب مجهولة
http://www.entv.dz/tvar/video/index.php?t=JT20H_28-05-2014
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/tn_P1110322.jpg
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/tn_P1110314.jpg
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/tn_P1110300.jpg
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/tn_DSC00599_copy.jpg
http://www.radioalgerie.dz/ar/index.php/2010-10-27-07-53-05/31244-2014-05-29-13-54-43
http://www.youtube.com/watch?v=iKLRAmk2Kns
http://www.radioalgerie.dz/ar/images/stories/anis/boukabache.jpg
فيديو
الأسرة الإعلامية تلقي النظرة الأخيرة على جثمان الراحل بوكعباش و تشيد بمناقب الفقيد (فديو)
الخميس, 29 ماي 2014 14:54
آخر تحديث: الخميس, 29 ماي 2014 16:12
ألقت الأسرة الإعلامية صباح هذا الأحد بالنادي الثقافي عيسى مسعودي للإذاعة الجزائرية النظرة الأخيرة على جثمان الراحل عبد القيوم بوكعباش المدير العام الأسبق للإذاعة الجزائرية الذي غيبه الموت أمس الأربعاء عن عمر يناهز 79 سنة بعد صراع طويل مع المرض.وقد حضر مراسم إلقاء النظرة الأخيرة على الفقيد وزير الاتصال حميد قرين بمعية المدير العام للإذاعة الجزائرية شعبان لوناكل إلى جانب إطارات في الدولة و عائلة و أصدقاء الراحل.
و في كلمة ألقاها وزير الإتصال حميد قرين أشاد بخصال الفقيد وأعتبره من الرجالات الذين على جيل اليوم أن يقتدي بهم في المجال الإعلامي نظرا لما قدمه خلال مشواره المهني الحافل ،مستعرضا بعض الأسماء الإعلامية التي تركت بصماتها في تاريخ الصحافة الجزائرية على غرار عبد الله بن يخلف و عبادة دحماني.
حراث بن جدو....... بوكعباش صورة للإعلامي الجزائري المثقف
رفيق درب الراحل بوكعباش، الصحفي بالتلفزيون الجزائري حراث بن جدو وبحزن كبير أعرب عن حزنه الكبير لفقدان الرجل الذي وصفه بالإعلامي المثقف و المتواضع الذي لم يدخر جهدا للعمل من أجل إعلاء صوت الجزائر عملا بمبادئ ثورة التحرير،مستعرضا الذكريات التي جمعته بالفقيد منذ طفولتهما.
سفيان بوكعباش نجل الراحل أشاد من جانبه بخصال والده الحميدة، مؤكدا إلحاح الراحل و حرصه على أداء واجبه المهني بإتقان و تفان كبيرين .
الراحل بوكعباش ...رمز من الجيل الذي لن يتكرر
من جهته أكد الإعلامي و المدير الأسبق للتلفزيون الجزائري حمراوي حبيب شوقي أن الراحل عبد القيوم بوكعباش يعتبر رمزا من رموزالجيل الذي لن يتكرر مضيفا أنه كان من عمالقة الإعلام في الجزائر الذين أسسوا للعمل السمعي البصري بالجزائر ،مستحضرا بعض الذكريات التي جمعته بالفقيد خلال فترة عمله بالتلفزيون الجزائري.
و استرسل قائلا ".....الراحل بوكعباش علمنا إلى جانب الإحترافية في العمل معنى التضامن داخل الأسرة الإعلامية و التواضع و عزة النفس.....".
المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية/ليليا مجاوي
جثمان المدير العام الأسبق للإذاعة بوكعباش يوارى الثرى بمقبرة العالية
الأربعاء, 28 ماي 2014 20:23
آخر تحديث: الخميس, 29 ماي 2014 14:30
فقدت
الأسرة الإعلامية الجزائرية، هذا الأربعاء، أحد أبرز وجوهها الإعلامية
التي كان لها حضور مميز خصوصا في سنوات السبعينيات و الثمانينات، عبد
القيوم بوكعباش، الذي انتقل إلى ذمة الله بعد مرض عضال عن عمر يناهز 79
سنة، بعد عمر مديد من العطاء و الخدمة.وسيتم صباح هذا الخميس إلقاء النظرة الأخيرة على جثمان الفقيد بدءا من الساعة الحادية عشر صباحا بالنادي الثقافي عيسى مسعودي للإذاعة الجزائرية، ليوارى جثمانه الثرى بعد ظهر اليوم بمقبرة العالية.
لقد كان الفقيد من بين الصحافيين الأوائل الذين قدموا نشرة الثامنة على التلفزيون الجزائري غداة الاستقلال. ولد عبد القيوم بوكعباش في 16 جانفي ، بقسنطينة حيث زاول دراسته بمعهد عبد الحميد بن باديس حتى سنة 1953 ليلتحق بجامعة الزيتونة و من ثم جامعة بغداد.
في سنة 1962، التحق بالإذاعة و التفزيون الجزائري كصحفي مقدم للأخبار قبل أن ينتخب على رأس اتحاد الصحفيين الجزائريين في سنة 1974 .
انتخب بعد ذلك نائبا للمجلس الشعبي الوطني بين 1977 و 1982 و 1985 .
و كان مستشارا بوزارة الثقافة قبل أن يشغل منصب مدير عام للإذاعة الجزائرية إلى غاية1989 ليعين عضوا بالمجلس الأعلى للإعلام. و ستشيع جنازة الفقيد هذا الخميس بمقبرة العاليا بالجزائر العاصمة.
سفيان بوكعباش نجل الفقيد، يتحدث عن خصال والده في هذا التسجيل
وعلى إثر
هذا المصاب الجلل ، تقدم السيد شعبان لوناكل المدير العام للإذاعة الوطنية،
بأخلص تعازيه لعائلة الفقيد والأسرة الإعلامية الجزائرية ، راجيا من
المولى عزوجل أن يتغمده برحمته الواسعة وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعونالمصدر: الإذاعة الجزائرية
http://www.radioalgerie.dz/ar/index.php/2010-04-29-13-29-04/156-2011-01-13-12-06-53/31228-2014-05-28-19-23-28
الأسرة الإعلامية تلقي النظرة الأخيرة على جثمان الراحل بوكعباش و تشيد بمناقب الفقيد (فديو)
الخميس, 29 ماي 2014 14:54
آخر تحديث: الخميس, 29 ماي 2014 16:12
ألقت الأسرة الإعلامية صباح هذا الأحد بالنادي الثقافي عيسى مسعودي للإذاعة الجزائرية النظرة الأخيرة على جثمان الراحل عبد القيوم بوكعباش المدير العام الأسبق للإذاعة الجزائرية الذي غيبه الموت أمس الأربعاء عن عمر يناهز 79 سنة بعد صراع طويل مع المرض.وقد حضر مراسم إلقاء النظرة الأخيرة على الفقيد وزير الاتصال حميد قرين بمعية المدير العام للإذاعة الجزائرية شعبان لوناكل إلى جانب إطارات في الدولة و عائلة و أصدقاء الراحل.
و في كلمة ألقاها وزير الإتصال حميد قرين أشاد بخصال الفقيد وأعتبره من الرجالات الذين على جيل اليوم أن يقتدي بهم في المجال الإعلامي نظرا لما قدمه خلال مشواره المهني الحافل ،مستعرضا بعض الأسماء الإعلامية التي تركت بصماتها في تاريخ الصحافة الجزائرية على غرار عبد الله بن يخلف و عبادة دحماني.
حراث بن جدو....... بوكعباش صورة للإعلامي الجزائري المثقف
رفيق درب الراحل بوكعباش، الصحفي بالتلفزيون الجزائري حراث بن جدو وبحزن كبير أعرب عن حزنه الكبير لفقدان الرجل الذي وصفه بالإعلامي المثقف و المتواضع الذي لم يدخر جهدا للعمل من أجل إعلاء صوت الجزائر عملا بمبادئ ثورة التحرير،مستعرضا الذكريات التي جمعته بالفقيد منذ طفولتهما.
سفيان بوكعباش نجل الراحل أشاد من جانبه بخصال والده الحميدة، مؤكدا إلحاح الراحل و حرصه على أداء واجبه المهني بإتقان و تفان كبيرين .
الراحل بوكعباش ...رمز من الجيل الذي لن يتكرر
من جهته أكد الإعلامي و المدير الأسبق للتلفزيون الجزائري حمراوي حبيب شوقي أن الراحل عبد القيوم بوكعباش يعتبر رمزا من رموزالجيل الذي لن يتكرر مضيفا أنه كان من عمالقة الإعلام في الجزائر الذين أسسوا للعمل السمعي البصري بالجزائر ،مستحضرا بعض الذكريات التي جمعته بالفقيد خلال فترة عمله بالتلفزيون الجزائري.
و استرسل قائلا ".....الراحل بوكعباش علمنا إلى جانب الإحترافية في العمل معنى التضامن داخل الأسرة الإعلامية و التواضع و عزة النفس.....".
المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية/ليليا مجاوي
نبـــوءة القذافــــي
أمين علام
أتريدون ان تحتلكم أمريكا كما احتلت أفغانستان؟ هذا مقطع من خطاب الزعيم الليبي الراحل، أمعمر القذافي، الشهير، الذي لم يحفظ منه الليبيون وباقي الشعوب العربية إلا عبارات زنقة.. زنقة.ما توقعه القذافي، بدأت ملامحه تظهر شيئا فشيئا، خاصة مع التصعيد الأمني والانفـــــلات، الـــذي تعيــــشه مــــدن البلاد فــــي الأيام الأخيــــــــرة، وما يعزز هــــذا الطــــــرح، هـــو طلب وزارة الخارجيـــة الأمريكية من رعاياها مغادرة ليبيا على الفور، بسبب الوضع الطارئ وغير المستقر في البلاد، وحتى لا يتعرضوا للخطف أو الاعتداء أو القتل.
ومنذ حادثة بنغازي، وبسبب المشاكل الأمنية، لم يعد للتمثيل الدبلوماسي الأمريكي في هذا البلد من وجود، إلا من خلال طاقم محدود في السفارة بطرابلـــس، وليس لها إلا وسائل محدودة جدا لنجدة المواطنين الأمريكيين في ليبيا. لكن أمريكا تحسن جيدا الاصطياد في المياه العكرة، وهي لا تفوت فرصة إلا واستغلتها أحسن استغلال، حيث قررت أيضا، نشر بارجة هجومية برمائية، وعلى متنها ألف جندي من مشاة البحرية (مارينز) قرب السواحل الليبية لتكون على أهبة الاستعداد لإجلاء محتمل لطاقم السفارة الأمريكية في طرابلس، وإن حصل ذلك، فان ليبيا ستتحول إلى صومـــال أو عراق أو أفغانستان في الشمال الإفريقي.
تحول ليبيا ما بعد القذافي إلى ميدان صراع بين الليبيين والتيارات السياسية والدينية، سيسهل حتما المهمة الأمريكية، التي طالما حلمت بوضع موطئ قدم لها في شمال إفريقيا، بعد الرفض الجزائري والتردد التونسي.
أمريكا متهمة بدعم اللواء المنشق خليفة حفتر في حملته لتطهير ليبيا من المتشددين الإسلاميين. وإن كانت الجزائر وتونس ومصر ترى بعين الرضا الصحوة في الجيش الليبي لوضع حد للجماعات الإرهابية، الا أن دخول الولايات المتحدة الأمريكية على الخط، من شأنه زعزعة ما تبقى من استقرار في المنطقة. ذلك أن أمريكا تبقى بالنسبة للشعوب العربية عرابة الدمار، وليس معها مستقبل مشرق ولا ديمقراطية ولا هم يحزنون.
فيما أعطت الوزيرة إشارة انطلاق الدورة الأولى من قسنطينة.. تنصيب لجنة وطنية لإعادة النظر في عملية تنظيم الامتحانات الرسمية |
الأربعاء, 28 مايو 2014 19:12 |
اجتاز
أزيد من 645 الف مترشح امتحان شهادة التعليم الابتدائي في دورته الأولى،
أمس، في ظروف جد عادية ودون تسجيل أي مخالفات أو ملاحظات، فيما أكد العديد
من المترشحين أن الأسئلة كانت سهلة وفي متناول الجميع، حيث تمكن أغلبهم من
الإجابة على الأسئلة المقدمة في مادتي اللغة العربية والرياضيات، فيما أعطت
الوزيرة بن غبريط إشارة انطلاق الامتحانات من قسنطينة.
اجمع
العديد من المترشحين الذين اجتازوا، أمس، امتحان شهادة التعليم الابتدائي
في دورته الأولى على أن الامتحان في مادتي اللغة العربية والرياضيات كان
أسهل مما كانوا ينتظرون، مشيرين إلى أن الاضطراب الذي رافقهم في الساعة
الأولى من الامتحان، سرعان ما انتهى مع تسلم الأسئلة خاصة في مادة
الرياضيات، كما أكد بعض معلمي التعليم الابتدائي أن أسئلة امتحان شهادة
التعليم الابتدائي لدورة ماي الجاري، تعتبر اسهل من الدورات السابقة، خاصة
فيما يتعلق بامتحان مادة اللغة العربية، حيث أكدوا أن امتحان اللغة العربية
للدورات الماضية كان أصعب بكثير من هذه الدورة، وفيما يتعلق بالتكفل
الجيد بالممتحنين فقد أكد التلاميذ وأولياؤهم تكفل مسؤولي المراكز جيدا
بالتلاميذ، حيث قدمت كافة مراكز إجراء الامتحان عبر الوطن، وجبات للمترشحين
بعد الانتهاء من الامتحان في الفترة الصباحية، وببعض الولايات مثلما هو
الحال في ولاية بجاية تم إبقاء التلاميذ داخل مراكز الامتحانات بعد التزام
المؤسسات بتقسيم وجبات الغذاء للمترشحين، وقد استحسن الأولياء هذه المبادرة
التي اعتمدتها الوصاية منذ عامين، ومن جهتها سخرت مصالح الشرطة والدرك
الوطني كل إمكاناتها المادية والبشرية من أجل توفير الحماية اللازمة
للممتحنين وكذا تأمين مراكز الامتحانات.
من
جانبها، أعطت صبيحة أمس، وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، إشارة
انطلاق امتحانات الدورة الأولى لامتحان نهاية الطور الابتدائي بمتوسطة
“بوغاية رقية” بمدينة قسنطينة، حيث أكدت أن كل الوسائل قد سخرتها الدولة
لإنجاح هذا الامتحان الذي يمثل أول اختبار كبير بالنسبة للتلاميذ في
مشوارهم الدراسي، ودعت أولياء التلاميذ والمدرسين وجميع المتدخلين في مجال
التربية إلى تشجيع مجهود الدولة التي نظمت كافة الامتحانات المدرسية
بتسخيرها وسائل هامة وجندت عديد القطاعات الأخرى لأجل ذلك، واعتبرت بن
غبريط أن امتحان نهاية الطور الابتدائي لا يقل أهمية عن الامتحانات
الدراسية الأخرى، مشيرة أنه على غرار امتحان البكالوريا فإن أظرفة أوراق
الأسئلة يتم فتحها صباح الامتحانات، وذكرت الوزيرة من جهة أخرى كذلك أن
لجنة قد تم تنصيبها لإعادة النظر في تنظيم نظام الامتحانات المدرسية.
وقد
قدر عدد التلاميذ المترشحين لاجتياز امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي
في دورته الأولى، 645965 مترشح مسجل لهذا الامتحان أي بزيادة 24077 تلميذ
مقارنة بالسنة الأخيرة (621888 تلميذ) امتحنوا في ثلاث مواد “اللغتان
العربية والفرنسية ومادة الرياضيات”. كما يعني الامتحان الذي خصص لإجرائه
3300 مركز، 3971 تلميذ من مؤسسات التعليم الخاصة، فيما بلغ عدد المترشحين
من ذوي الاحتياجات الخاصة 216 مترشح إضافة إلى 685 من الأجانب، ولضمان
السير الحسن للامتحانات خصصت الجهات المعنية الإمكانيات المادية اللازمة
وتأطيرا بشريا هاما بما في ذلك أكثر من 81 ألف حارس و15 ألف معلم مصحح
و3350 ملاحظ ، فيما سيتم الإعلان عن نتائج الدورة الأولى للامتحان في حدود
14 جوان القادم، فيما سيعلن عن نتائج الدورة الاستدراكية التي ستنظم يوم 25
جوان يوم 7 جويلية 2014.
صارة ضويفي
|
عمر كله جد واجتهاد في العمل الدعوي هذا هو الشيخ الدكتور الرفاعي
توفي أمس الأربعاء 28/5/2014، الشيخ الدكتور أحمد شرفي الرفاعي، بعد إصابته بوعكة صحية ألزمته الفراش في المستشفى الجامعي ابن باديس بقسنطينة المرحوم من مواليد 1934 ببلدية خنشلة ولاية خنشلة حسب بطاقة التعريف، وفي 1350هجري المناسبة ل1932 م ببوحمامة ولاية خنشلة حسب شهادات الأقارب، متزوج وأب لستة أبناء، درس بقسنطينة في معهد عبد الحميد بن باديس من 1948 إلى 1952 وانتقل إلى جامع الزيتونة بتونس ودرس به سنوات 1954 -1956 ،ودرس بالأزهر في القاهرة سنوات 1956 -1957، كما درس بجامعة بغداد سنوات 1958 -1961، وواصل دراسته العليا بكلية الآداب جامعة القاهرة سنتي 1961 -1962. يحوز الشيخ الرفاعي رحمه الله على الأهلية من تونس سنة 1953، وعلى الثانوية العامة "الباكلوريا" من الأزهر سنة 1957، كما درس بكلية دار العلوم بالقاهرة سنة 1957 -1958، وحائز على ليسانس الآداب من بغداد سنة 1961، و على شهادة النجاح للسنة التمهيدية للماجستير في الآداب من كلية الآداب بجامعة القاهرة سنة 1962 ،ودكتورا الطور الثالث من جامعة الجزائر سنة 1979 . بدأ حياته المهنية مدرسا بالتعليم الثانوي من 1962 إلى 1972، ثم مدرسا بمعهد الآداب واللغة العربية بجامعة قسنطينة من 1972 إلى 1987، وأستاذا مشاركا في تدريس الحديث النبوي الشريف وفقه السيرة في المعهد الوطني للتعليم العالي في الشريعة بباتنة 1996، ومديرا لمعهد الحضارة الإسلامية بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية من 1987 إلى 1989، ورئيسا للمجلس العلمي لمعهد الآداب واللغة العربية 1989 -1990 . له ما يقارب 22 مؤلفا من أشهرها التعريف بالقرآن الكريم، وجراح التاريخ وعاهاته، والسيرة النبوية الشريفة دلالات وعبر، ومفهوم جماعة المسلمين عند الإمام أبي يعلى ومقتضياته، كما له عدة مقالات منشورة في صحف وطنية، إذا يعتبر صاحب قلم جريء في طرحه وتحليله لمختلف القضايا والأحداث. من اجتهادات الشيخ الدكتور قبل فوات الأوان..مبادرة للخروج من مختلف الأزمات على الرغم من المرض الذي ألم به منذ بعض الوقت فأتعبه وأقعده، وبالرغم من السن المتقدمة، فإن الشيخ الدكتور أحمد شرفي الرفاعي كان مهموما بالوطن والمجتمع، إلى آخر أيامه على نحو رائع، ينسى كل همومه ويتجاوز كل آلامه من أجل وطنه ومجتمعه ودينه، حيث كتب مقالات عرض فيها للمشكلات المستعصية وحالة الانقسام والتخبط والتنافر بين مكونات المجتمع، ويستشرف مستقبلا صعبا في ظل الفوضى والصراع والانقسامات، وتداخل الوطني مع الإقليمي والدولي، ويرى أنه ينبغي أن تتضافر كل الجهود لتجاوز العقبات والمشكلات، ويعتقد أنه من واجب المثقف أن يجتهد في النصح والإعراب عن رأيه وفكرته.. إبراء لذمته ونصحا لكل المكونات الثقافية والسياسية والاجتماعية حاكمة ومحكومة، ومن بينها " قبل فوات الأوان" " في الميزان والموزون" " فراغات الواقع"، " البطل المنسي" وما إلا ذلك من المقالات التي تزينت بها مختلف الجرائد والصحف. حتى في مرضه كان يتابع باهتمام ما يجري لا يخلوا موضوع من مواضيع الشيخ الرفاعي رحمه الله وتعالى التي تزينت بها مختلف صفحات الجرائد من النور إلى النور الجديد، إلا واتصف بالجرأة في الطرح، والتحليل المنطقي لمختلف الأحداث والمشاكل التي تنخر المجتمع الجزائري بصفة خاصة والعالم العربي والإسلامي بصفة عامة، فقد كان الشيخ على اطلاع تام بكل الأمور التي تجري في الجزائر، وحتى في مرضه الذي زرته فيه كان يتصفح جرائد وطنية على الرغم من التعب البادي على وجهه، إلا أنه أبى إلا أن يطالع ما يدور في وطنه.
Nouria Benghabrit à El Watan : «L’enseignement de tamazight doit être obligatoire»
le 29.05.14 | 10h00
15 réactions
zoom
|
© Souhil Baghdadi
La nouvelle ministre de l'éducation nationale, prise à partie par certains cercles arabo-islamistes, répond dans l'entretien qui suit à toutes les questions le secteur de l'éducation aujourd'hui.
-Les vieux démons se réveillent ! Vous avez subi des
attaques pour vos origines prétendument juives. Qu’est-ce qui motive
cette hostilité ?
Je pense très sincèrement que c’est un combat d’arrière-garde. Pour les vieux démons, on n’est plus aux années 1970 ou 80, on est en 2014. Je suis une Algérienne, sans complexe.
-Et pour vos origines ?
C’est une méconnaissance totale et dramatique, et une absence de culture qui trahit ceux qui ont colporté ces informations. Mon grand-père, le fondateur de la Mosquée de Paris, était un grand humaniste. On reproche à cet homme son humanisme, lui, qui durant la Deuxième Guerre mondiale a sauvé des Juifs aux côtés des Arabes qui ont vécu dans la paix totale. Ce qui dérange est de porter aujourd’hui un nom qui représente cette paix fondée sur un grand humanisme.
-L’école algérienne est-elle sinistrée ?
Très honnêtement non. Non ; pourquoi ? Parce qu’ayant eu à suivre toute l’évolution du système et ayant eu également à mener des enquêtes, j’ai constaté qu’il y a une telle complexité du système que vous pouvez avoir des zones et des classes où ça fonctionne de manière remarquable comme vous pouvez avoir effectivement des lieux, des espaces où les choses ne vont pas du tout bien. Lorsqu’on dit avoir près de huit millions et demi d’élèves scolarisés, ce serait à mon sens injuste de dire que l’école est sinistrée. Si je qualifie l’école de sinistrée, c’est aussi ne pas rendre hommage à ceux qui font des efforts gigantesques, et c’est, dans ce cas-là, partager simplement le point de vue de certains... Je n’ai jamais dit que l’école est sinistrée et ce n’est pas à moi de le dire maintenant. Seulement, je confirme que l’école vit un malaise.
-Je vous ai posé la question en référence à vos positions. Lorsque vous étiez au Crasc vous avez été critique à l’encontre du secteur éducatif. Faites-vous le même constat aujourd’hui en étant à l’intérieur du système ?
En réalité, il y a des choses qui m’ont étonnée dans un sens comme dans l’autre. Je commence par les points positifs : le secteur a acquis un niveau de professionnalisme. Je prends juste l’exemple de l’organisation des examens. Je ne vous le cache pas, j’ai été extrêmement surprise surtout lorsqu’on voit la déliquescence dans certains domaines et dans certains secteurs, notamment en rapport avec la règle de droit et de procédures. J’ai visité l’ONEC et au moment du déroulement de l’ensemble du processus, j’ai été impressionnée. C’est comme une machine de guerre.
-Votre désignation à la tête de ce ministère coïncide justement avec les examens de fin d’année. Il s’agit là de votre premier test. Comment se présente l’organisation de ces épreuves ?
Du point de vue organisationnel, je pense que nous sommes fin prêts. Bien évidemment, un pays aussi vaste que l’Algérie ne nous permettrait pas de donner des garanties à 100%. Ce sont des établissements qui fonctionnent avec des êtres humains et il suffit d’une petite allumette pour créer une situation insoutenable aux conséquences néfastes. Mais en ce qui nous concerne, on regarde du côté de la mécanique. Je distingue entre la mécanique qui est bien huilée et bien rodée et cette mécanique appliquée dans les contextes, que vous connaissez mieux que moi, où il y a des enjeux et des jeux. Ceci dit, j’ai rencontré les syndicats il y a une quinzaine de jours et il me semble qu’il y a, c’est du moins ce que j’ai ressenti vis-à-vis d’eux, un esprit de responsabilité partagée. La plupart sont des parents d’élèves. Ils ont des enfants et ils sont unanimes à dénoncer le phénomène de la triche. Je crois que si l’on tente de rééditer le scénario de l’année dernière, c’est toute l’Algérie qui en subira les conséquences.
-L’année dernière un dispositif antitriche rigoureux avait été mis en place, mais cela n’a pas empêché les candidats de frauder? Qu’en est-il pour cette année ?
Juste pour cibler. Oui, il y a eu fraude l’année dernière. Oui, dans certains établissements, mais c’était une minorité. Des 600 000 candidats, il y a eu 2300 fraudeurs. Même s’il y en avait un seul, ce serait un de trop et ce n’est pas à moi en tant que pédagogue de le minimiser. C’est juste pour repositionner la question dans son ensemble, ce qui s’est passé l’année dernière est condamnable et ce qui s’est passé cette année est aussi catastrophique. Des élèves ont saccagé un lycée parce qu’ils ont été empêchés d’y entrer. Ce genre de comportements est indicateur d’un malaise. L’année dernière, il y a eu aussi dans certaines régions une complicité parents/enfants. C’est du jamais vu dans les annales de l’histoire : comment des parents deviennent complices d’une fraude. A quel type d’éducation et à quel type de valeur sommes-nous confrontés ? Cela signifie qu’il s’agit là de la partie émergée de l’iceberg. Il y a une nécessité de déployer et de développer une charte d’éthique.
-L’année dernière, le ministre de l’Education avait décidé d’appliquer la loi contre les tricheurs, mais le Premier ministre a court-circuité cette décision en allégeant les sanctions…
Oui, mais les tricheurs ont tous été sanctionnés. L’on retiendra cependant la remise en cause par le Premier ministre des décisions du ministre de l’Education nationale.C’est la crédibilité de celui-ci qui a accusé un coup… Là, nous sommes vraiment dans le domaine du politique et d’une gestion politique d’une situation. Nous pourrions aussi accréditer l’idée que si une telle décision a été prise, c’est qu’elle pouvait s’imposer aussi, certainement de l’extérieur mais aussi par rapport à un contexte géostratégique.
L’année dernière, et c’est une première, un dispositif antitriche rigoureux avait été mis en place, mais la nouveauté pour cette année et pour que nul ne puisse ignorer la loi, nous avons essayé, en tant que ministre, de mettre l’information au plus près de l’élève. Nous avons envoyé des dépliants en même temps que les convocations, nous avons affiché le contenu de la loi contre la triche dans les salles de classe. On peut retenir l’effet de surprise l’année dernière, cette année, les candidats ne peuvent pas dire qu’ils ne connaissent pas la loi et nous serons intransigeants. Les tricheurs seront exclus pour une durée de cinq ans. Est-ce que l’enjeu vaut l’exclusion ? Nous avons également mis trois surveillants et pour jouer un rôle dissuasif, nous avons élaboré des autorisations. Nous avons constaté que lorsque les épreuves débutent, il y a une navette entre la classe et les toilettes. Le fait de prendre une autorisation a un rôle dissuasif. S’il y a des infractions, la loi sera appliquée dans toute sa rigueur.
-Aujourd’hui, le secteur est confronté à une problématique grave qui est le seuil des cours. Une exception qui est devenue une exigence. Comment allez-vous agir pour rétablir la situation ?
Vous avez raison de dire que ce problème s’est installé dans le temps. Cette mesure dure depuis 7 ans. Ce qui était une situation exceptionnelle en 2008, à cause de la longévité des grèves, est devenue aujourd’hui un droit. Elle s’est non seulement imposée mais, mieux encore, dans certaines wilayas, on nous demande de faire au-delà du seuil : c’est-à-dire le seuil du seuil ! Ceci est grave. Là on aura une Algérie à configuration multiple ; seuil 1, seuil 2, seuil 3. Peut-on appeler cela un baccalauréat national, qui, lui, est un grade universitaire ?
-Vous savez qu’aujourd’hui le taux d’échec en première année à l’université se situe entre 70 et 80%. La mise en œuvre de ce qui était exceptionnel et qui est devenu au fil des négociations un acquis a causé d’énormes contraintes à l’enseignement supérieur. Comment allez-vous endiguer ce problème ?
De diverses manières : la première en expliquant qu’aujourd’hui comparativement aux autres pays, l’Algérie est loin du peloton de tête en matière de semaine d’enseignement. Nous faisons 30 semaines d’enseignement et ailleurs, c’est entre 38 et 40. C’est la même chose en matière d’heures d’enseignement. En faisant cette comparaison et en nous mettant à niveau sur l’international, nous remettons les pendules à l’heure. Actuellement, notre objectif est de redonner du sens à la réforme du système éducatif qui a été mise en œuvre mais qui n’a pas bénéficié, malheureusement, de toutes les conditions. Parmi ces dernières, une est importante : la stabilité. La réforme appliquée à partir de 2002 a été un peu en décalage, en fonction des contextes, surtout politique. En somme, il y a eu une sorte de désarticulation.
-Vous confirmez que la réforme a été vidée de sa substance ?
Vidée de sa substance non, mais le fait qu’il n’y ait pas une mise en cohérence l’a affaiblie. La réforme a été insuffisamment prise en charge en termes d’explication et de sensibilisation. Lorsque la commission Benzaghou a finalisé le projet de réforme, nous avons établi un pronogramme et on a expliqué que pour le mettre en œuvre, il faut, absolument, se mettre en lien, non seulement avec la société mais avec l’ensemble des acteurs. Si on applique la réforme par petits bouts, inévitablement nous perdons son fil conducteur.
Depuis que je suis à la tête du ministère, j’ai lu des dizaines de rapports et je déduis que nous avons les ingrédients nécessaires pour mettre sur les rails cette réforme. De mon point de vue, il y a un optimisme parce que tous les ingrédients sont là et ces derniers ont été préparés par mes prédécesseurs. Si nous mettons en synergie ces ingrédients, je pense que le saut qualitatif dont tout le monde rêve peut devenir une réalité.
-Mais avec l’application de cette réforme, il y a eu un désordre. Les parents, les élèves, les enseignants se plaignent de la surcharge des programmes et du contenu des manuels…
Dans le désordre, il y a eu beaucoup de confusion. Le rapport Benzaghou n’a pas été mis à la disposition de la communauté éducative pour lequel tout le monde est partie prenante. Il fallait vendre la réforme Benzaghou. Il fallait la mettre à la disposition de tout le monde. Une réforme a besoin d’être expliquée.
-Une évaluation de la réforme a été faite par les services de ce département. Baba Ahmed avait annoncé quelques mesures pour la rentrée 2014-2015, comme l’allégement du programme et la deuxième session du bac. Ces mesures sont-elles toujours d’actualité ?
A mon avis, le système éducatif, qui est le relais d’autres «systèmes», est passé par une période chaotique. A une certaine étape, tout en s’occupant de l’application de la réforme et de son suivi, il fallait faire face à des situations d’urgence générées par d’autres. Il y avait les grèves… Tout ce que je peux vous dire, c’est que tout le travail fait auparavant sera poursuivi. D’ailleurs les assises nationales de l’éducation se tiendront à la mi-juillet. Nous avons été perturbés par des dysfonctionnements dans certaines régions. Dans certains cas, il n’y a pas eu suffisamment d’enseignants. Ce sont des facteurs qui ont constitué un argument pour maintenir le seuil. Il y a eu même des revendications de fixer un seuil dans le seuil…
-Il n’y a pas que les assises nationales de l’éducation… Baba Ahmed a annoncé certaines mesures pour la rentrée de 2012-2015, comme l’allégement des programmes et la programmation de la deuxième session du bac…
Après la fin des examens et tout le travail y afférent, nous allons organiser les assises de l’éducation avec l’ensemble des partenaires, parents d’élèves, pédagogues, syndicats des enseignants et la presse. Nous avons également les rapports finalisés sur tous les aspects développés dans le cadre du débat engagé sur la réforme. C’est un processus qui n’a pas été interrompu. Il se poursuit.
-Vous avez rencontré les représentants des syndicats et ceux des parents d’élèves. Des échanges ont eu lieu durant plusieurs jours. Peut-on connaître les propositions qui ont émergé à l’issue de ces rencontres ?
Les propositions émanent aussi de tous les acteurs sur le terrain. En dehors des questions pédagogiques qui ont constitué une part importante de ces rencontres, des propositions ont concerné les questions liées à la surcharge des classes et des programmes.
La position contre le seuil fixé des cours concernés par l’examen du bac appelé communément «ataba» a fait vraiment l’unanimité. Cette unanimité signifie qu’il y a une certaine maturité concernant cette question, qui n’existait pas il y quatre ou cinq ans. Il n’y a pas un seul syndicat, parmi ceux que j’ai rencontrés, qui ait demandé à ce qu’il y ait maintien de cette mesure.
Les parents d’élèves non plus n’ont pas fait part d’une telle revendication. Je pense qu’il y a un consensus autour de la nécessité de se pencher que la qualité de l’enseignement. L’été sera studieux ; nous allons donc tenir des tables de négociations autour de points bien précis. Prenons l’exemple de la surcharge des programmes. Nous comptons tenir un plateau sur la question où tout le monde donnera son avis. Puisque ce sera entre la mi-juin et la mi-juillet, probablement vers le 20 juillet, nous tiendrons les assises. Des mesures de salubrité publiques vont être prises et je le répète encore une fois avec l’ensemble des acteurs du secteur.
-Avez-vous les mains suffisamment libres pour réaliser les choses comme vous les concevez ? Vos prédécesseurs n’y ont pas toujours réussi…
Est-ce le politique ou le mode de management ? Le politique a souvent le dos trop large… Ce que je peux dire en mon âme et conscience, en tant que ministre de l’Education nationale, c’est qu’il y a une conjoncture favorable et une solidarité gouvernementale, et, honnêtement, au moins avec les deux collègues de l’Enseignement supérieur et de la Formation et de l’Enseignements professionnels. On ne peut pas mettre en œuvre tout ce qu’on est en train de faire sans l’appui de ces deux ministères. C’est dans cette optique que nous allons mettre en place, juste après les examens, l’observatoire de l’éducation et de la formation professionnelle composé des trois ministères (Education nationale, Formation et Enseignement professionnels, et Enseignement supérieur).
-Comme le pacte signé avec les syndicats ?
Les syndicats demandent l’amélioration de leurs conditions socioprofessionnelles ; un pacte a été signé avec le gouvernement. Il s’agit maintenant de le mettre en place… Il y a tous les ingrédients pour réaliser ce saut qualitatif. Il fallait cumuler des années durant, on ne pouvait pas le réaliser à partir de rien… C’est tout à fait normal, il faut ajuster à fur et à mesure. Je répète encore une fois, il ne peut y avoir de démarche ou de réforme sans ajustement.
-Cet ajustement est-il suffisant pour redonner au baccalauréat sa valeur et au niveau scolaire sa crédibilité ?
Sur la question de la valeur, moi, je vous renvoie la théorie économique de l’offre et de la demande. Je m’explique : avant, nous étions une minorité à avoir décroché le bac, actuellement, il y une moyenne de 40 à 45% des élèves qui décrochent annuellement leur baccalauréat. Même la licence et le doctorat n’ont pas la valeur des années précédentes, selon cette logique. Durant de longues années, on s’est focalisé sur la certification. On a axé tous les efforts là-dessus et on s’est peu soucié de ce que représentait réellement cette certification. Le défi maintenant, c’est de centrer les efforts sur la qualité du diplôme et accorder beaucoup d’importance à l’expérience qu’à l’ancienneté. Il y a trois leviers à relancer, celui de la refonte pédagogique, l’amélioration de la professionnalisation des enseignants et la gouvernance. C’est avec le pilotage de ces leviers dans le cadre d’une approche où les partenaires sociaux ont leur place que l’on pourra redonner cohérence à notre démarche et on pourra ensuite passer à autre chose.
-Quelle est la première décision que vous allez prendre ?
Mettre en place les dispositifs d’évaluation et d’observation. Une école qui n’est pas suivie et évaluée régulièrement et où il y a peu de recherche ne peut jamais être une école performante.L’Institut national de recherche en éducation doit absolument retrouver sa place, d’où notre objectif de changer le statut de cet établissement de recherche. Pour évaluer la réforme et prendre les décisions nécessaires, il faut que nous disposions d’enquêtes et de recherches. Dans ce domaine, le secteur était fermé, si je prends ma casquette d’avant. Il faut aussi réactiver les appareils d’analyse des résultats des examens pour disposer d’outils de pilotage du réajustement tant recherché.
-Y aura-t-il des décisions concernant l’enseignement de tamazight ?
Pour tamazight, il faut engager une réflexion et pas uniquement sur les caractères.Il y a un travail qui se fait sur l’académie de tamazight. Cette académie est fondamentale si on veut avancer dans la normalisation.
-Le statut facultatif de l’enseignement de tamazight est présenté comme une entrave à la promotion de cette langue…
C’est une deuxième réflexion à lancer. Je suis tout à fait d’accord qu’il ne faut surtout pas «ghettoïser» cette langue. Eu égard à son statut aujourd’hui de langue nationale, il faut qu’elle se positionne. Et pour se positionner il faut que son enseignement soit obligatoire.
Je pense très sincèrement que c’est un combat d’arrière-garde. Pour les vieux démons, on n’est plus aux années 1970 ou 80, on est en 2014. Je suis une Algérienne, sans complexe.
-Et pour vos origines ?
C’est une méconnaissance totale et dramatique, et une absence de culture qui trahit ceux qui ont colporté ces informations. Mon grand-père, le fondateur de la Mosquée de Paris, était un grand humaniste. On reproche à cet homme son humanisme, lui, qui durant la Deuxième Guerre mondiale a sauvé des Juifs aux côtés des Arabes qui ont vécu dans la paix totale. Ce qui dérange est de porter aujourd’hui un nom qui représente cette paix fondée sur un grand humanisme.
-L’école algérienne est-elle sinistrée ?
Très honnêtement non. Non ; pourquoi ? Parce qu’ayant eu à suivre toute l’évolution du système et ayant eu également à mener des enquêtes, j’ai constaté qu’il y a une telle complexité du système que vous pouvez avoir des zones et des classes où ça fonctionne de manière remarquable comme vous pouvez avoir effectivement des lieux, des espaces où les choses ne vont pas du tout bien. Lorsqu’on dit avoir près de huit millions et demi d’élèves scolarisés, ce serait à mon sens injuste de dire que l’école est sinistrée. Si je qualifie l’école de sinistrée, c’est aussi ne pas rendre hommage à ceux qui font des efforts gigantesques, et c’est, dans ce cas-là, partager simplement le point de vue de certains... Je n’ai jamais dit que l’école est sinistrée et ce n’est pas à moi de le dire maintenant. Seulement, je confirme que l’école vit un malaise.
Photo : Souhil B.
-Je vous ai posé la question en référence à vos positions. Lorsque vous étiez au Crasc vous avez été critique à l’encontre du secteur éducatif. Faites-vous le même constat aujourd’hui en étant à l’intérieur du système ?
En réalité, il y a des choses qui m’ont étonnée dans un sens comme dans l’autre. Je commence par les points positifs : le secteur a acquis un niveau de professionnalisme. Je prends juste l’exemple de l’organisation des examens. Je ne vous le cache pas, j’ai été extrêmement surprise surtout lorsqu’on voit la déliquescence dans certains domaines et dans certains secteurs, notamment en rapport avec la règle de droit et de procédures. J’ai visité l’ONEC et au moment du déroulement de l’ensemble du processus, j’ai été impressionnée. C’est comme une machine de guerre.
-Votre désignation à la tête de ce ministère coïncide justement avec les examens de fin d’année. Il s’agit là de votre premier test. Comment se présente l’organisation de ces épreuves ?
Du point de vue organisationnel, je pense que nous sommes fin prêts. Bien évidemment, un pays aussi vaste que l’Algérie ne nous permettrait pas de donner des garanties à 100%. Ce sont des établissements qui fonctionnent avec des êtres humains et il suffit d’une petite allumette pour créer une situation insoutenable aux conséquences néfastes. Mais en ce qui nous concerne, on regarde du côté de la mécanique. Je distingue entre la mécanique qui est bien huilée et bien rodée et cette mécanique appliquée dans les contextes, que vous connaissez mieux que moi, où il y a des enjeux et des jeux. Ceci dit, j’ai rencontré les syndicats il y a une quinzaine de jours et il me semble qu’il y a, c’est du moins ce que j’ai ressenti vis-à-vis d’eux, un esprit de responsabilité partagée. La plupart sont des parents d’élèves. Ils ont des enfants et ils sont unanimes à dénoncer le phénomène de la triche. Je crois que si l’on tente de rééditer le scénario de l’année dernière, c’est toute l’Algérie qui en subira les conséquences.
-L’année dernière un dispositif antitriche rigoureux avait été mis en place, mais cela n’a pas empêché les candidats de frauder? Qu’en est-il pour cette année ?
Juste pour cibler. Oui, il y a eu fraude l’année dernière. Oui, dans certains établissements, mais c’était une minorité. Des 600 000 candidats, il y a eu 2300 fraudeurs. Même s’il y en avait un seul, ce serait un de trop et ce n’est pas à moi en tant que pédagogue de le minimiser. C’est juste pour repositionner la question dans son ensemble, ce qui s’est passé l’année dernière est condamnable et ce qui s’est passé cette année est aussi catastrophique. Des élèves ont saccagé un lycée parce qu’ils ont été empêchés d’y entrer. Ce genre de comportements est indicateur d’un malaise. L’année dernière, il y a eu aussi dans certaines régions une complicité parents/enfants. C’est du jamais vu dans les annales de l’histoire : comment des parents deviennent complices d’une fraude. A quel type d’éducation et à quel type de valeur sommes-nous confrontés ? Cela signifie qu’il s’agit là de la partie émergée de l’iceberg. Il y a une nécessité de déployer et de développer une charte d’éthique.
Photo : Souhil B.
-L’année dernière, le ministre de l’Education avait décidé d’appliquer la loi contre les tricheurs, mais le Premier ministre a court-circuité cette décision en allégeant les sanctions…
Oui, mais les tricheurs ont tous été sanctionnés. L’on retiendra cependant la remise en cause par le Premier ministre des décisions du ministre de l’Education nationale.C’est la crédibilité de celui-ci qui a accusé un coup… Là, nous sommes vraiment dans le domaine du politique et d’une gestion politique d’une situation. Nous pourrions aussi accréditer l’idée que si une telle décision a été prise, c’est qu’elle pouvait s’imposer aussi, certainement de l’extérieur mais aussi par rapport à un contexte géostratégique.
L’année dernière, et c’est une première, un dispositif antitriche rigoureux avait été mis en place, mais la nouveauté pour cette année et pour que nul ne puisse ignorer la loi, nous avons essayé, en tant que ministre, de mettre l’information au plus près de l’élève. Nous avons envoyé des dépliants en même temps que les convocations, nous avons affiché le contenu de la loi contre la triche dans les salles de classe. On peut retenir l’effet de surprise l’année dernière, cette année, les candidats ne peuvent pas dire qu’ils ne connaissent pas la loi et nous serons intransigeants. Les tricheurs seront exclus pour une durée de cinq ans. Est-ce que l’enjeu vaut l’exclusion ? Nous avons également mis trois surveillants et pour jouer un rôle dissuasif, nous avons élaboré des autorisations. Nous avons constaté que lorsque les épreuves débutent, il y a une navette entre la classe et les toilettes. Le fait de prendre une autorisation a un rôle dissuasif. S’il y a des infractions, la loi sera appliquée dans toute sa rigueur.
-Aujourd’hui, le secteur est confronté à une problématique grave qui est le seuil des cours. Une exception qui est devenue une exigence. Comment allez-vous agir pour rétablir la situation ?
Vous avez raison de dire que ce problème s’est installé dans le temps. Cette mesure dure depuis 7 ans. Ce qui était une situation exceptionnelle en 2008, à cause de la longévité des grèves, est devenue aujourd’hui un droit. Elle s’est non seulement imposée mais, mieux encore, dans certaines wilayas, on nous demande de faire au-delà du seuil : c’est-à-dire le seuil du seuil ! Ceci est grave. Là on aura une Algérie à configuration multiple ; seuil 1, seuil 2, seuil 3. Peut-on appeler cela un baccalauréat national, qui, lui, est un grade universitaire ?
-Vous savez qu’aujourd’hui le taux d’échec en première année à l’université se situe entre 70 et 80%. La mise en œuvre de ce qui était exceptionnel et qui est devenu au fil des négociations un acquis a causé d’énormes contraintes à l’enseignement supérieur. Comment allez-vous endiguer ce problème ?
De diverses manières : la première en expliquant qu’aujourd’hui comparativement aux autres pays, l’Algérie est loin du peloton de tête en matière de semaine d’enseignement. Nous faisons 30 semaines d’enseignement et ailleurs, c’est entre 38 et 40. C’est la même chose en matière d’heures d’enseignement. En faisant cette comparaison et en nous mettant à niveau sur l’international, nous remettons les pendules à l’heure. Actuellement, notre objectif est de redonner du sens à la réforme du système éducatif qui a été mise en œuvre mais qui n’a pas bénéficié, malheureusement, de toutes les conditions. Parmi ces dernières, une est importante : la stabilité. La réforme appliquée à partir de 2002 a été un peu en décalage, en fonction des contextes, surtout politique. En somme, il y a eu une sorte de désarticulation.
Photo : Souhil B.
-Vous confirmez que la réforme a été vidée de sa substance ?
Vidée de sa substance non, mais le fait qu’il n’y ait pas une mise en cohérence l’a affaiblie. La réforme a été insuffisamment prise en charge en termes d’explication et de sensibilisation. Lorsque la commission Benzaghou a finalisé le projet de réforme, nous avons établi un pronogramme et on a expliqué que pour le mettre en œuvre, il faut, absolument, se mettre en lien, non seulement avec la société mais avec l’ensemble des acteurs. Si on applique la réforme par petits bouts, inévitablement nous perdons son fil conducteur.
Depuis que je suis à la tête du ministère, j’ai lu des dizaines de rapports et je déduis que nous avons les ingrédients nécessaires pour mettre sur les rails cette réforme. De mon point de vue, il y a un optimisme parce que tous les ingrédients sont là et ces derniers ont été préparés par mes prédécesseurs. Si nous mettons en synergie ces ingrédients, je pense que le saut qualitatif dont tout le monde rêve peut devenir une réalité.
-Mais avec l’application de cette réforme, il y a eu un désordre. Les parents, les élèves, les enseignants se plaignent de la surcharge des programmes et du contenu des manuels…
Dans le désordre, il y a eu beaucoup de confusion. Le rapport Benzaghou n’a pas été mis à la disposition de la communauté éducative pour lequel tout le monde est partie prenante. Il fallait vendre la réforme Benzaghou. Il fallait la mettre à la disposition de tout le monde. Une réforme a besoin d’être expliquée.
-Une évaluation de la réforme a été faite par les services de ce département. Baba Ahmed avait annoncé quelques mesures pour la rentrée 2014-2015, comme l’allégement du programme et la deuxième session du bac. Ces mesures sont-elles toujours d’actualité ?
A mon avis, le système éducatif, qui est le relais d’autres «systèmes», est passé par une période chaotique. A une certaine étape, tout en s’occupant de l’application de la réforme et de son suivi, il fallait faire face à des situations d’urgence générées par d’autres. Il y avait les grèves… Tout ce que je peux vous dire, c’est que tout le travail fait auparavant sera poursuivi. D’ailleurs les assises nationales de l’éducation se tiendront à la mi-juillet. Nous avons été perturbés par des dysfonctionnements dans certaines régions. Dans certains cas, il n’y a pas eu suffisamment d’enseignants. Ce sont des facteurs qui ont constitué un argument pour maintenir le seuil. Il y a eu même des revendications de fixer un seuil dans le seuil…
-Il n’y a pas que les assises nationales de l’éducation… Baba Ahmed a annoncé certaines mesures pour la rentrée de 2012-2015, comme l’allégement des programmes et la programmation de la deuxième session du bac…
Après la fin des examens et tout le travail y afférent, nous allons organiser les assises de l’éducation avec l’ensemble des partenaires, parents d’élèves, pédagogues, syndicats des enseignants et la presse. Nous avons également les rapports finalisés sur tous les aspects développés dans le cadre du débat engagé sur la réforme. C’est un processus qui n’a pas été interrompu. Il se poursuit.
Photo : Souhil B.
-Vous avez rencontré les représentants des syndicats et ceux des parents d’élèves. Des échanges ont eu lieu durant plusieurs jours. Peut-on connaître les propositions qui ont émergé à l’issue de ces rencontres ?
Les propositions émanent aussi de tous les acteurs sur le terrain. En dehors des questions pédagogiques qui ont constitué une part importante de ces rencontres, des propositions ont concerné les questions liées à la surcharge des classes et des programmes.
La position contre le seuil fixé des cours concernés par l’examen du bac appelé communément «ataba» a fait vraiment l’unanimité. Cette unanimité signifie qu’il y a une certaine maturité concernant cette question, qui n’existait pas il y quatre ou cinq ans. Il n’y a pas un seul syndicat, parmi ceux que j’ai rencontrés, qui ait demandé à ce qu’il y ait maintien de cette mesure.
Les parents d’élèves non plus n’ont pas fait part d’une telle revendication. Je pense qu’il y a un consensus autour de la nécessité de se pencher que la qualité de l’enseignement. L’été sera studieux ; nous allons donc tenir des tables de négociations autour de points bien précis. Prenons l’exemple de la surcharge des programmes. Nous comptons tenir un plateau sur la question où tout le monde donnera son avis. Puisque ce sera entre la mi-juin et la mi-juillet, probablement vers le 20 juillet, nous tiendrons les assises. Des mesures de salubrité publiques vont être prises et je le répète encore une fois avec l’ensemble des acteurs du secteur.
-Avez-vous les mains suffisamment libres pour réaliser les choses comme vous les concevez ? Vos prédécesseurs n’y ont pas toujours réussi…
Est-ce le politique ou le mode de management ? Le politique a souvent le dos trop large… Ce que je peux dire en mon âme et conscience, en tant que ministre de l’Education nationale, c’est qu’il y a une conjoncture favorable et une solidarité gouvernementale, et, honnêtement, au moins avec les deux collègues de l’Enseignement supérieur et de la Formation et de l’Enseignements professionnels. On ne peut pas mettre en œuvre tout ce qu’on est en train de faire sans l’appui de ces deux ministères. C’est dans cette optique que nous allons mettre en place, juste après les examens, l’observatoire de l’éducation et de la formation professionnelle composé des trois ministères (Education nationale, Formation et Enseignement professionnels, et Enseignement supérieur).
-Comme le pacte signé avec les syndicats ?
Les syndicats demandent l’amélioration de leurs conditions socioprofessionnelles ; un pacte a été signé avec le gouvernement. Il s’agit maintenant de le mettre en place… Il y a tous les ingrédients pour réaliser ce saut qualitatif. Il fallait cumuler des années durant, on ne pouvait pas le réaliser à partir de rien… C’est tout à fait normal, il faut ajuster à fur et à mesure. Je répète encore une fois, il ne peut y avoir de démarche ou de réforme sans ajustement.
Photo : Souhil B.
-Cet ajustement est-il suffisant pour redonner au baccalauréat sa valeur et au niveau scolaire sa crédibilité ?
Sur la question de la valeur, moi, je vous renvoie la théorie économique de l’offre et de la demande. Je m’explique : avant, nous étions une minorité à avoir décroché le bac, actuellement, il y une moyenne de 40 à 45% des élèves qui décrochent annuellement leur baccalauréat. Même la licence et le doctorat n’ont pas la valeur des années précédentes, selon cette logique. Durant de longues années, on s’est focalisé sur la certification. On a axé tous les efforts là-dessus et on s’est peu soucié de ce que représentait réellement cette certification. Le défi maintenant, c’est de centrer les efforts sur la qualité du diplôme et accorder beaucoup d’importance à l’expérience qu’à l’ancienneté. Il y a trois leviers à relancer, celui de la refonte pédagogique, l’amélioration de la professionnalisation des enseignants et la gouvernance. C’est avec le pilotage de ces leviers dans le cadre d’une approche où les partenaires sociaux ont leur place que l’on pourra redonner cohérence à notre démarche et on pourra ensuite passer à autre chose.
-Quelle est la première décision que vous allez prendre ?
Mettre en place les dispositifs d’évaluation et d’observation. Une école qui n’est pas suivie et évaluée régulièrement et où il y a peu de recherche ne peut jamais être une école performante.L’Institut national de recherche en éducation doit absolument retrouver sa place, d’où notre objectif de changer le statut de cet établissement de recherche. Pour évaluer la réforme et prendre les décisions nécessaires, il faut que nous disposions d’enquêtes et de recherches. Dans ce domaine, le secteur était fermé, si je prends ma casquette d’avant. Il faut aussi réactiver les appareils d’analyse des résultats des examens pour disposer d’outils de pilotage du réajustement tant recherché.
-Y aura-t-il des décisions concernant l’enseignement de tamazight ?
Pour tamazight, il faut engager une réflexion et pas uniquement sur les caractères.Il y a un travail qui se fait sur l’académie de tamazight. Cette académie est fondamentale si on veut avancer dans la normalisation.
-Le statut facultatif de l’enseignement de tamazight est présenté comme une entrave à la promotion de cette langue…
C’est une deuxième réflexion à lancer. Je suis tout à fait d’accord qu’il ne faut surtout pas «ghettoïser» cette langue. Eu égard à son statut aujourd’hui de langue nationale, il faut qu’elle se positionne. Et pour se positionner il faut que son enseignement soit obligatoire.
Nabila Amir, Fatima Arab
Vos réactions 15
chaouit
le 29.05.14 | 14h17
MON humble professeur...
(paix à son ame)me disait on ne doit pas confondre
les crayons et les stylos..(1960)...bien plus tard(1973) un autre
me disait:entre la pratique et la théorie il y a "juste" une
complémentarité....après 1988 un sage a dit"la chaise( ou le
poste dans une entreprise)est une chose SACREE IL faut s'y
accrocher sans JAMAIS LACHER PRISE.....à la prise du" pouvoir"
par le vote de 1992 vote légal :des morts ,des disparus,de
l'argent à gogo,des meurtres,des rappels ,des greves,et j'en
passe c'était pour le "bien du peuple et de la nation"....et
du coup je me suis rappelé la définition du temps du"socialisme"
de ce qu'on appelai "le capitalisme"
le socialisme :EXPLOITATION de l'homme par l'homme(sous entendre le riche et le pauvre)et le capitalisme étant l'inverse(facile à déduire)
aini etre gouverné 1/4 de siècle par une meme personne(à la fin INAPTE ET INCAPABLE°)et créer les 100 .000 pechers CAPITAUX....QUE DOIT ON CORRIGER???? LES STATUTS ?LES REFORMES????OU LES PERSONNES??? pourquoi ne pas changer de peuple puisque dans notre haute sphere il y a les uns et les autres(juifs....marocains...tunisiens....et africainsOUELD X ET OULD Y....SYMBOLISANT LES MAURITANIENS°)...etc.....Là je tends ma main car ce qu'on va récupérer (apres les essais négatifs de gaz du shiste) tiendra juste dans le creux d'une seule main....PRIONS...PRIONS....PRIONS
le socialisme :EXPLOITATION de l'homme par l'homme(sous entendre le riche et le pauvre)et le capitalisme étant l'inverse(facile à déduire)
aini etre gouverné 1/4 de siècle par une meme personne(à la fin INAPTE ET INCAPABLE°)et créer les 100 .000 pechers CAPITAUX....QUE DOIT ON CORRIGER???? LES STATUTS ?LES REFORMES????OU LES PERSONNES??? pourquoi ne pas changer de peuple puisque dans notre haute sphere il y a les uns et les autres(juifs....marocains...tunisiens....et africainsOUELD X ET OULD Y....SYMBOLISANT LES MAURITANIENS°)...etc.....Là je tends ma main car ce qu'on va récupérer (apres les essais négatifs de gaz du shiste) tiendra juste dans le creux d'une seule main....PRIONS...PRIONS....PRIONS
sauver notre école ....
Oui il faut sauver notre école; l'on est stressé lorsqu'on
voit le niveau atteint par nos enfants; les téléphones dernier cri entre
les mains mais incapables de répondre à 8 fois 7 tellement la table de
multiplication n'est pas assimilée après plusieurs années de
primaire!!! lamentable
il faut sauver l'école algérienne
En ce qui concerne notre langue ancestrale, tamazight, il est urgent d'accélérer son apprentissage comme cela a été fait au début de "l'indépendance" pour une langue étrangère à la masse de notre population "l'arabe classique".
Il faut donc mettre les bouchées doubles pour son enseignement.
D'ailleurs demain, le fonctionnaire qui a pignon sur le public, doit connaître obligatoirement tamazight, comme le cas de tous les hauts fonctionnaires et ceux comme, les juges de tribunaux,( ah ces juges de la république !!!) le gendarme, le policier, l'agent de la mairie etc...
il a bien fallu à notre âge avancé, apprendre cet arabe classique.
et ce n'est que comme çà que notre pays se portera mieux et bien.
il faut sauver l'école algérienne
En ce qui concerne notre langue ancestrale, tamazight, il est urgent d'accélérer son apprentissage comme cela a été fait au début de "l'indépendance" pour une langue étrangère à la masse de notre population "l'arabe classique".
Il faut donc mettre les bouchées doubles pour son enseignement.
D'ailleurs demain, le fonctionnaire qui a pignon sur le public, doit connaître obligatoirement tamazight, comme le cas de tous les hauts fonctionnaires et ceux comme, les juges de tribunaux,( ah ces juges de la république !!!) le gendarme, le policier, l'agent de la mairie etc...
il a bien fallu à notre âge avancé, apprendre cet arabe classique.
et ce n'est que comme çà que notre pays se portera mieux et bien.
Je suis une Algérienne, sans complexe.
Cette petite phrase me suffit. Je suis entièrement convaincu
que cette Femme est compétente, qui a le savoir faire, le charisme et
surtout le courage. On s'en fout de de ses origines, du moment qu'elle a
l'amour patriotique de son pays, le désire de travailler pour réformer
l'éducation massacrée par les islamo conservateurs de la fibre de Taleb
Ibrahimi ce maudit sinistre qui a sacrifié des générations dont je suis
une victime parmi des millions à cause de l'arabisation à outrance, une
politique voulue par le système pour former la jeunesse à
l'abrutissement avec une forte dose de l'idéologie religieuse, le
résultat 35 ans après, la jeunesse est analphabète, stérile, sans
horizons. ISLAMO-CONSERVATEURS TAISEZ VOUS, VOUS AVEZ FAIT ASSEZ DE
DÉGATS POUR L'ALGÉRIE, VOUS N'AVEZ PAS ASSEZ??? ET VOUS AVEZ LE CULOT DE
L'OUVRIR.... FERMEZ LA POUR DE BON
Pour une école sans idéologie.
Quand est-ce que vous vous mettrez dans vos jugeottes que le
problème n°1 de l'école Algérienne, c'est l'arabisation des filières
techniques (Maths, sciences et physiques-chimie). Ne parlons pas de
l'informatique, qui dans les pays qui pensent à l'avenir de leurs
enfants, s'acquiert les notions dès le primaire. L'autre problème, c'est
l'enseignement de la religion à nos enfants dès 6 ans ! Cet
endoctrinement précoce, car c'en est un, est la cause essentielle de
l'inculture et du manque de discernement qui gangrènent la jeunesse
Algérienne. La religion ne doit s'enseigner que dans les mosquées et non
pas dans les écoles de la République. L'école doit retrouver son rôle
de sanctuaire du savoir et de la connaissance et non pas des centres
d'abrutissement et d'endoctrinement d'innocents à laquelle l'ont
transformé les pouvoirs successifs depuis les années 80. Assez de
générations sacrifiées sur l'autel d'une idéologie rétrograde et
moyen-âgeuse.
La charrue avant les boeufs
(Concernant Tamazight)
L'intention est bonne surtout qu'il s'agit d'une revendication identitaire incontournable car légitime mais pour ce faire il faut que cette langue soit officielle et reconnue comme telle dans la Constitution. Sinon ce sera de la poudre aux yeux et une fuite en avant.
L'intention est bonne surtout qu'il s'agit d'une revendication identitaire incontournable car légitime mais pour ce faire il faut que cette langue soit officielle et reconnue comme telle dans la Constitution. Sinon ce sera de la poudre aux yeux et une fuite en avant.
Un porte drapeau NON !
" Eu égard à son statut aujourd’hui de langue nationale, il
faut qu’elle se positionne. Et pour se positionner il faut que son
enseignement soit obligatoire."
Langue utile, madame la Ministre pas d'odéologies.
L'école, depuis son Arabisation est en dérive, vous n'allez pas en rajouter une couche ?
Le Tamazigh langue régionale doit trouver la place qui lui convient, sans plus!
Q"elle soit enseignée là ou la demande se fait est tout à fait juste!, vouloir en faire un porte drapeau, NON!
Langue utile, madame la Ministre pas d'odéologies.
L'école, depuis son Arabisation est en dérive, vous n'allez pas en rajouter une couche ?
Le Tamazigh langue régionale doit trouver la place qui lui convient, sans plus!
Q"elle soit enseignée là ou la demande se fait est tout à fait juste!, vouloir en faire un porte drapeau, NON!
OBLIGATOIRE DE CONNAITRE L'HISTOIRE
Ce que l'on sait de son soi-disant grand-père, c'est qu'il
était un harki de la première heure. Il suffit de consulter les livres
d'histoire. C'est la "conjoncture favorable" qui permet à cette femme
de raconter n'importe quoi sans trouver d'opposition.
Seuil
Les syndicats et les parents d'élèves ne veulent pas du seuil
de cours pour deux raisons opposées: Pour les syndicats, le seuil
pourrait être une entrave à leurs droit de grève.En effet leurs grèves
seraient moins efficaces si on leur dit: de toute façon les cours que
vous n'aurez pas dispensés seront retirés des examens. Quant aux parents
d'élèves qui n'ont pour souci que l'éducation de leur enfants le seuil
signifie une éducation au rabais.
Pour ce qui est de la langue amazighe, la réponse de madame la ministre fait plutôt dans la langue de bois. En quoi le fait que notre langue soit nationale obligerait le pouvoir à rendre son enseignement obligatoire? La seule chance pour que cet enseignement soit obligatoire est son officialisation.
Pour ce qui est de la langue amazighe, la réponse de madame la ministre fait plutôt dans la langue de bois. En quoi le fait que notre langue soit nationale obligerait le pouvoir à rendre son enseignement obligatoire? La seule chance pour que cet enseignement soit obligatoire est son officialisation.
Pouvoir
C'est à la population entière de décider ça pas à un étranger culturel au pays....
la réalité du terrain!
Plusieurs chantiers attendent la nouvelle ministre à savoir
un dialogue franc et sincère avec les syndicats autonomes,l'allègement
des programmes et surtout rendre la crédibilité à une école sinistrée
donc toutes les décisions qui seront prises doivent être bien réfléchies
et de concert avec tous les acteurs du terrain.Bon courage Mme la
ministre!
رفضت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، أمس، من قسنطينة،
الرد على السؤال المتعلق بالانتقادات الموجهة لها، مؤخرا، إذ وصفتها
الوزيرة بـ”اللا حدث”، وهي التي تعرضت لموجة من الرفض والانتقاد بعد
تعيينها للأمين العام لوزارة التربية، واتهامها بمنعها وزير التربية الأسبق
من إلقاء محاضرة، إلى جانب الحملة التي خصت بها عبر مواقع التواصل
الاجتماعي، والمتعلقة بأصولها العائلية مباشرة عقب تعيينها على رأس
الوزارة.
Vos réactions 15
senoul
le 29.05.14 | 11h58
Rien de nouveau.
Madame la nouvelle ministre n'apporte rien de nouveau et elle
a tort de ne pas prendre le problème de l'éducation nationale avec
réalisme et détermination.
Seule une réelle volonté de changement sans faille pourrait amener le pays à mettre tous les moyens pour réussir dans l'éducation des générations d'élèves qui évoluent dans un système éducatif sinistré même si la ministre ne le reconnaît pas comme telle.
La réalité s'impose d'elle même et ce n'est pas les vagues propos d'ordre général de Mme Benghabrit qui vont changer les choses et améliorer la formation des jeunes algériens.
Sinon ses prédécesseurs l'auraient déjà réalisé.
Quant aux langues et cultures régionales il est inexact de dire que rendre cet enseignement obligatoire faciliterait leur apprentissage. Toutes les méthodes pédagogiques préconisent le contraire et c'est pour cette raison qu'en Europe et notamment en France où les langues régionales sont nombreuses (sans parler des différents patois) cet enseignement revendiqué depuis des siècles restent facultatif.
Seule une réelle volonté de changement sans faille pourrait amener le pays à mettre tous les moyens pour réussir dans l'éducation des générations d'élèves qui évoluent dans un système éducatif sinistré même si la ministre ne le reconnaît pas comme telle.
La réalité s'impose d'elle même et ce n'est pas les vagues propos d'ordre général de Mme Benghabrit qui vont changer les choses et améliorer la formation des jeunes algériens.
Sinon ses prédécesseurs l'auraient déjà réalisé.
Quant aux langues et cultures régionales il est inexact de dire que rendre cet enseignement obligatoire faciliterait leur apprentissage. Toutes les méthodes pédagogiques préconisent le contraire et c'est pour cette raison qu'en Europe et notamment en France où les langues régionales sont nombreuses (sans parler des différents patois) cet enseignement revendiqué depuis des siècles restent facultatif.
rien de nouveau sous le soleil
Mis à part sa réponse à la pseudo-polémique sur ses origines
qui intéresse peu l'avenir de nos enfants, la ministre n'a rien apporté
de neuf par rapport à ces prédécesseurs. L'école algérienne est bel et
bien sinistrée ne pas le reconnaître est de la pure langue de
bois.Conclusion il ne faut espérer des réformes sérieuse et
constructives de la part de ce régime.
Vos réactions 15
senoul
le 29.05.14 | 11h58
Rien de nouveau.
Madame la nouvelle ministre n'apporte rien de nouveau et elle
a tort de ne pas prendre le problème de l'éducation nationale avec
réalisme et détermination.
Seule une réelle volonté de changement sans faille pourrait amener le pays à mettre tous les moyens pour réussir dans l'éducation des générations d'élèves qui évoluent dans un système éducatif sinistré même si la ministre ne le reconnaît pas comme telle.
La réalité s'impose d'elle même et ce n'est pas les vagues propos d'ordre général de Mme Benghabrit qui vont changer les choses et améliorer la formation des jeunes algériens.
Sinon ses prédécesseurs l'auraient déjà réalisé.
Quant aux langues et cultures régionales il est inexact de dire que rendre cet enseignement obligatoire faciliterait leur apprentissage. Toutes les méthodes pédagogiques préconisent le contraire et c'est pour cette raison qu'en Europe et notamment en France où les langues régionales sont nombreuses (sans parler des différents patois) cet enseignement revendiqué depuis des siècles restent facultatif.
Seule une réelle volonté de changement sans faille pourrait amener le pays à mettre tous les moyens pour réussir dans l'éducation des générations d'élèves qui évoluent dans un système éducatif sinistré même si la ministre ne le reconnaît pas comme telle.
La réalité s'impose d'elle même et ce n'est pas les vagues propos d'ordre général de Mme Benghabrit qui vont changer les choses et améliorer la formation des jeunes algériens.
Sinon ses prédécesseurs l'auraient déjà réalisé.
Quant aux langues et cultures régionales il est inexact de dire que rendre cet enseignement obligatoire faciliterait leur apprentissage. Toutes les méthodes pédagogiques préconisent le contraire et c'est pour cette raison qu'en Europe et notamment en France où les langues régionales sont nombreuses (sans parler des différents patois) cet enseignement revendiqué depuis des siècles restent facultatif.
rien de nouveau sous le soleil
Mis à part sa réponse à la pseudo-polémique sur ses origines
qui intéresse peu l'avenir de nos enfants, la ministre n'a rien apporté
de neuf par rapport à ces prédécesseurs. L'école algérienne est bel et
bien sinistrée ne pas le reconnaître est de la pure langue de
bois.Conclusion il ne faut espérer des réformes sérieuse et
constructives de la part de ce régime.
Que du baratin.
La réforme de l'enseignement doit elle obligatoirement
contenir l'histoire des juifs sauvés par votre père durant la guerre
mondial et l'enseignement obligatoire de tamazight est ce qu'en françe
la langue bretonne est obligatoire; quant mes enfants auront les mêmes
chances que les vôtres ils croiront à vos réformes et vous remercieront
pour vos efforts. LE CARTABLE DE NOS ENFANTS PESE DEJA 25Kg,RAJOUTEZ
LES FOURNITURES POUR LA LANGUE TAMAZIGHT (kabyle chaoui mozabite
touaregue)ET VOUS TROUVEREZ QU'IL EST IMPOSSIBLE POUR EUX D'ALLER A
L'ECOLE AVEC UNE CHARGE QUE SEULE LES ANES PEUVENT TRANSPORTER.
Tout Droit au Mur .
Pourquoi pas de l'hébreu pendant que vous y êtes dans ce Ministère Madame Benghabrit .
Providence
La femme qu'il faut à la place qu'il faut ! ça vous dirait un
poste de chef d'état ? Elle éclipse à elle seule l'indigence du reste
de la classe politique. Juive? et après? ce n'est pas le sujet du débat.
Vu ce que les Islamo-baathistes ont fait de l'Algérie, je n'hésiterais
pas une seconde au moment du choix...
Bon courage Mme Benghabrit
Bon courage Mme Benghabrit
Que du baratin.
La réforme de l'enseignement doit elle obligatoirement
contenir l'histoire des juifs sauvés par votre père durant la guerre
mondial et l'enseignement obligatoire de tamazight est ce qu'en françe
la langue bretonne est obligatoire; quant mes enfants auront les mêmes
chances que les vôtres ils croiront à vos réformes et vous remercieront
pour vos efforts. LE CARTABLE DE NOS ENFANTS PESE DEJA 25Kg,RAJOUTEZ
LES FOURNITURES POUR LA LANGUE TAMAZIGHT (kabyle chaoui mozabite
touaregue)ET VOUS TROUVEREZ QU'IL EST IMPOSSIBLE POUR EUX D'ALLER A
L'ECOLE AVEC UNE CHARGE QUE SEULE LES ANES PEUVENT TRANSPORTER.
Tout Droit au Mur .
Pourquoi pas de l'hébreu pendant que vous y êtes dans ce Ministère Madame Benghabrit .
Providence
La femme qu'il faut à la place qu'il faut ! ça vous dirait un
poste de chef d'état ? Elle éclipse à elle seule l'indigence du reste
de la classe politique. Juive? et après? ce n'est pas le sujet du débat.
Vu ce que les Islamo-baathistes ont fait de l'Algérie, je n'hésiterais
pas une seconde au moment du choix...
Bon courage Mme Benghabrit
Bon courage Mme Benghabrit
Rédaction Radionet -
Mardi, 27 Mai 2014 19:29
L’avertissement
récemment signifié par le wali de Constantine, Hocine Ouadah, aux
intervenants qui viendraient à défaillir dans la conduite des chantiers
ouverts dans le cadre de la manifestation "Constantine capitale 2015 de
la culture arabe" a été suivi d’effet, mardi, a-t-on constaté.
Lors d’une sortie de terrain consacrée à l’inspection de plusieurs chantiers liés à ce grand évènement culturel, le wali, constatant des manquements "intolérables" dans la conduite du projet de construction d’un pavillon d’expositions à la cité Zouaghin sur le plateau d’Ain El Bey, a instruit, in situ, le directeur des équipements publics à l’effet de résilier le contrat du bureau d’études chargé du suivi du chantier.
Ce bureau d’études "n’a pas honoré ses engagements, c’est pourquoi il est exclu", a souligné le chef de l’exécutif local, rappelant que plusieurs "rappels à l’ordre" lui avaient notifiés sans résultat probant.
Le pavillon d’expositions en prévu à la cité Zouaghi-Slimane, non loin de l’aéroport international Mohamed-Boudiaf, s’étend sur une superficie d’environ 7.500 m2. Il est destiné à abriter quelques unes parmi les plus grandes manifestations culturelles prévues au titre de cet évènement.
Contactés par l’APS, des responsables du ministère de la Culture, chargés du suivi des préparatifs de la manifestation "Constantine capitale 2015 de la culture arabe" ont estimé que la résiliation du contrat du bureau d’études "n’aura pas d’effets négatifs, la wilaya disposant d’alternatives pour assurer la livraison du pavillon à l’ouverture de la grande manifestation culturelle internationale prévue l’année prochaine".
Le wali s’est rendu au cours de cette visite d’inspection sur les chantiers de réhabilitation de la maison de la culture Mohamed-Laïd Al Khalifa, du palais de la culture Malek-Haddad, de l’ex-siège de la wilaya, des locaux de l’ex-monoprix et de la Medersa. Il s’est également enquis de l’avancement des projets de réalisation de la salle des spectacles de type "Zénith", à la cité Zouaghi-Slimane, du musée de l’art et de la bibliothèque urbaine en construction au quartier de Bab El Kantara.
الانتقادات ”لا حدث” لبن غبريط
الخميس 29 ماي 2014 elkhabar
رفضت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، أمس، من قسنطينة، الرد على السؤال المتعلق بالانتقادات الموجهة لها، مؤخرا، إذ وصفتها الوزيرة بـ”اللا حدث”، وهي التي تعرضت لموجة من الرفض والانتقاد بعد تعيينها للأمين العام لوزارة التربية، واتهامها بمنعها وزير التربية الأسبق من إلقاء محاضرة، إلى جانب الحملة التي خصت بها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والمتعلقة بأصولها العائلية مباشرة عقب تعيينها على رأس الوزارة.
-
دهاء بوتفليقة
الخميس 29 ماي 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
أفادت مصادر حكومية بأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة راح يسأل أثناء ترؤسه آخر مجلس للوزراء وافدا جديدا لحكومة سلال عن حالة والده الصحية، وهو ما أدهش الوزير وزملاءه الذين علقوا أن بوتفليقة مازال يملك شيئا من الدهاء السياسي الذي امتلكه طيلة مشواره الطويل في الدبلوماسية والحكم، فيما علّق أحد الوزراء ”احذروا.. الرئيس يعرفنا ويعرف آباءنا”. فماذا كان يقصد بوتفليقة حين سأل عن صحة والد الوزير؟
-
دهاء بوتفليقة
الخميس 29 ماي 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
أفادت مصادر حكومية بأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة راح يسأل أثناء ترؤسه آخر مجلس للوزراء وافدا جديدا لحكومة سلال عن حالة والده الصحية، وهو ما أدهش الوزير وزملاءه الذين علقوا أن بوتفليقة مازال يملك شيئا من الدهاء السياسي الذي امتلكه طيلة مشواره الطويل في الدبلوماسية والحكم، فيما علّق أحد الوزراء ”احذروا.. الرئيس يعرفنا ويعرف آباءنا”. فماذا كان يقصد بوتفليقة حين سأل عن صحة والد الوزير؟
أنشر على
1 - عمارة
2014-05-28م على 23:05
يعنى هذا ان التزوار بالمعريفة واب الوزير الوافد الجديد صديق الرئيس .
2 - موسى
الجزائر
2014-05-29م على 8:33
لو كان لا يعرف والده لما اصبح وزيرا
3 - طارق زاهي
عين صالح
2014-05-29م على 9:08
هذه التصرف يترجم حسب الشخص الذي صدر منه التصرف .. فمادام التصرف صدر من بوتفليقة والكل يعرف بوتفليقة فهو يعد مجاملة لكسب قلب الوزير اما ان كان من طرف اويحي او سعداني او غيرهم فاعلم انه مكر وان الوزير قد قبض عليه كما اشار الوزير الذي قال ان النظام يعرف حال ابائنا والله اعلم
4 - Wafid
الجزائر
2014-05-29م على 10:19
اكيد فالاب احد جيرانه في تلمسان . او صديق من الدوار ان لم يكن احدا من خدمه في القصر الجمهوري .
5 - Amine
Dzayer
2014-05-29م على 11:44
Bonjour
je pense qu''il veut faire la même chose que lors de sa rencontre avec le ministre américain : comment allez -vous? yaftar bihoum aqbel mataytaachaw bih : il ne veut pas qu'on lui demande comment il va ? parce que on connait la réponse : je ne veux pas d'intellijence ici ? c'est jute ikhabi aala rouhou
6 - كمال
كمال
2014-05-29م على 11:45
اين الدهاء هنا؟؟؟؟
-
كرمت إحداهن ببلدية ابن زياد |
عدد القراءات: 598
سبقت
رائحة " الكسرة " المنبعثة من جميع البيوت التي زرناها أمس الأول بمنطقة "
القرية " و" ذراع الديس " ببلدية ابن زياد بولاية قسنطينة طرق فرق شركة
سونلغاز لأبواب حوالي 96 عائلة مستها الحملة التحسيسية التي نظمتها مديرية
التوزيع علي منجلي ، للتعريف بأخطار الغاز بعد ربط سكان هذه المنطقة
الفلاحية في الفترة الأخيرة بهذه الطاقة .
روبورتاج : صفية.ب / تصوير: ع. عمور
ولم
تخف ربات البيوت فرحتهن بدخول الغاز الطبيعي إلى بيوتهن ، حيث اعترفت لنا
إحداهن بأنها من شدة الفرحة لم تنم بعد ربط مسكنها بالغاز ، فظلت مستيقظة
طيلة الليلة التي تم فيها تشغيل المدفأة ، وهي غير مصدقة بأنها أخيرا ،
وبعد 11سنة من قدومها عروسا إلى هذا البيت ، أصبحت تنعم بدفء هذا الجهاز
الذي طالما حلمت به ، بالإضافة إلى تغلب أخريات على خوفهن الدائم من انتهاء
مدة استخدام قارورة غاز البوتان ، وصعوبة الحصول عليها خاصة في فصل الشتاء
الذي يتزايد فيه الطلب عليها ، لاستخدامها في التدفئة والطهي والإستحمام
معا ، فيما سارعت بيوتا أخرى إلى التخلص من المدفأة القديمة لغاز البوتان
خارج الدار ، وبقاء بعض المساكن على الموقد الخشبي ، في انتظار اقتناء
أجهزة التدفئة ، بسبب ظروفهن الإجتماعية الصعبة ، التي لم تمنعهم مع ذلك
وبكرم وطيبة سكان الأرياف من تقديم واجب الضيافة ، وهم يلحون علينا بأن
نشاركهم مائدتهم ، وألا نغادرهم دون أن نتذوق " ملحهم" ، حيث أصرت الكثير
من الأمهات على أخذنا ل"الكسرة " كأبسط عربون محبة مازال أهل الريف يحتفظون
به .
توصيلات فوضوية لكن هذه الفرحة بالضيف الجديد الذي حل بالمنطقة منذ حوالي ثلاثة أشهر، وخفف من معاناة سكانها في التزود بالغاز، أهمل أهم شروط السلامة ، وفرقة سونلغاز التي رافقناها في هذه الخرجة الميدانية تصطدم بتوصيلات فوضوية تهدد سلامة العديد من البيوت التي لجأ البعض منها إلى استعمال الأنابيب البلاستيكية بدلا من النحاس في إيصال الغاز إلى غرفة المطبخ على امتداد حوالي 20 مترا ، وأخرى تم دفن أنابيب الغاز فيها تحت الأرض على مسافة طويلة . وإهمال شرط الأمان المتعلق بصرف الغاز المحروق من المدفأة ، حيث كان التفكير منصبا فقط على موقعها داخل الرواق من أجل مد جميع غرف البيت بحرارته ، حيث لاحظنا بأن بعض السكنات لم تبدأ بعد في تشغيل هذا الجهاز ، وعند الإستفسار منهم عن منفذ التهوية الذي سيستعملونه ، كانت أغلب الإجابات التي قدموها تكشف عن جهلهم التام لخطر الغاز المحروق ، إلى حد أن أحدهم قال بأنه سيمرر أنبوب التصريف عبر غرفة الحمام المجاورة لمكان المدفأة ، وغيرها من الأخطاء الفادحة التي تهدد بعض البيوت بقطع الغاز عنها إلى غاية تصحيح وضعية التوصيلات الداخلية ، كما أشعرتهم بذلك فرقة سونالغاز بعين المكان .وبالإضافة إلى غياب سخان الماء الذي لم يكن موجودا في جميع البيوت التي زرناها ، كانت "الطابونة" الوسيلة الأكثر استعمالا في الطبخ والتدفئة والإستحمام ، وهو مادفع بالبعض من السكان إلى تمديد أنبوب توصيل الغاز البلاستيكي إليها إلى عدة أمتار ، بدلا من الثلاثة أمتار المسموح بها كأقصى حد ،بسبب استخداماتها المتعددة ، التي يتم فيها نقل "الطابونة" من المطبخ إلى بقية الغرف وحتى إلى الطابق الأول ، ووضعها تحت السلالم التي تحولت بسبب كثرة أفراد العائلة إلى مطبخ أيضا ، بالإضافة إلى عدم التقيد بشراء نوعية الأنابيب التي تحمل تاريخ انتهاء صلاحيتها ، والتي اعترف بعضهم بأنهم يعرفون خطرها "لكن الله غالب" كما قالوا. صمام أمان يفتقد للأمان ولأن عددا كبيرا من البيوت اعتمدت على خدمات حرفي واحد في إنجاز توصيلاتها الداخلية ، تكررت نفس الأخطاء والعيوب التقنية الخطيرة من خلال وضع صمام أمان الغاز داخل المطبخ في مكان جد مرتفع يعلو مباشرة جهاز الطبخ ، مما يحول دون التدخل الفوري في حالة وقوع أي خطر بهذا المكان الذي يشهد الكثير من الحوادث المنزلية ، ووضعه أيضا في "القاراج" وفي الفناء ، مما يطيل من مدة الوصول إليه ، وقد وقفنا على صمام أمان وضع داخل "قاراج" من الصعب الوصول إليه لوجود السيارة المركونة داخله والصناديق المصفوفة تحته والتي تتطلب في حالة وقوع حادث اجتياز كل هذه العقبات من أجل غلقه ، والحل بسيط جدا يتطلب وضعه داخل الرواق عند مدخل الباب الخارجي.ورغم جميع التحذيرات والحملات التحسيسية التي تقوم بها مؤسسة سونلغاز على مستوى جميع وسائل الإعلام للتحذير من الغاز المحروق /ثاني اوكسيد الكاربون / السام الذي يعد العامل الأول في وقوع حوادث الإختناق والموت الذي أودى بأرواح العديد من الأشخاص ، وحصد عائلات بأكملها في السنوات الأخيرة و أصبح يشكل ما يسمى ب "إرهاب الغاز" على غرار "إرهاب الطرقات"،إلا أن البيوت التي زرناها ب "القرية" و"ذراع الديس" لم تعر اهتماما لمصدر التهوية إلا البعض منها ،حيث لاحظنا بأن العديد من الأبواب التي طرقتها فرقة سونالغاز التحسيسية كانت توجد تحتها قطع من القماش أو مايعرف ب"النشافة" الخاصة بمسح الأرضيات التي أخبرتنا ربات البيوت بأنها تستعين بها لسد منفذ الهواء ، بالإضافة إلى أخريات كن يقمن بإعداد الطعام وطهي "الكسرة" عند قدومنا إليهم وجميع النوافذ مغلقة ، بل وأخبرتنا إحداهن بأنها تعمد أيضا لسد منفذ باب غرفة المطبخ ، لمنع وصول الهواء البارد إلى صغيرها الذي تضعه بالقرب منها أثناء إعداد الطعام ، وقد أصبحت تعاني من وجع في الرأس منذ دخول الغاز الطبيعي إلى البيت . ولم تكن تعرف السبب إلا بعد أن أطلعها ممثل سونلغاز السيد بوكعباش بطريقة مبسطة جدا عن نوع هذا الخطر الشبيه بما يعرف لدى العامة ب"المرعوبة" عند استعمال الفحم ، وحذرها من خطر الموت الذي يحمله مثل هذا السلوك الذي تشترك فيه مع أمهات أخريات تلجأن إلى سد جميع منافذ التهوية بحثا عن الدفء بسبب البرودة الشديدة ، خاصة وأن أغلب البيوت غير مكتملة البناء ، وبجدران إسمنتية قاسية.وأغرب حالة وقفنا عليها في هذه الزيارة ب"ذراع الديس " غياب إي منفذ للتهوية داخل غرفة مطبخ ، كانت جد مظلمة لعدم وجود أي نافذة بها ، قال أصحاب المسكن بأنهم سينجزونها بعد إتمام البناء الخارجي ، وأنهم لن يستعملونها ، وذلك إلى غاية الإنتهاء من أشغال البناء وفتح منفذ للهواء بها. رهان كبير على وعي ربات البيوت لمنع الخطر وقد اختارت فرقة سونلغاز تكريم إحدى ربات البيوت بسبب وعيها الكبير بخطر الغاز لما أخبرت فرقة سونالغاز التي عاينت توصيلات الغاز بمنزلها ، بأنها ليست راضية عن إنجاز أنبوب صرف الغاز المحروق الخاص بالمدفأة ، التي لاحظت بأن نارها حمراء وليست زرقاء ، وكثيرا ماتتوقف ، وأنها أخبرت زوجها بذلك لكنه لم يعر لذلك اهتماما ، وقال لنا بأنه لم يكن يراه خطيرا . فتبين بأنه لم يكن بارزا إلى الخارج ومغطى بطريقة أمنية تمنع رجوع الغاز المحروق إلى داخل البيت ، إلى جانب توزيع جوائز على بعض السكنات التي رأت فرقة سونالغاز بأن توصيلات الغاز الداخلية بها كانت جيدة ، وذلك في إطار تشجيع المواطنين على احترام شروط الأمان والسلامة في استعمال الغاز .وقد حددت شركة سونلغاز نهاية شهر مارس كموعد لآخر محطة في حملتها التحسيسية ضد خطر الغاز ، حيث كانت "بني مستينة" ببلدية ديدوش مراد أول قرية نزلت إليها في إطار عملية "طرق الأبواب "هذه السنة ، وذلك بتاريخ 06 جانفي الماضي ، حسب توضيحات المكلفة بالإعلام بمديرية التوزيع علي منجلي السيدة بوحوش وهيبة ، وهي العملية التي مست حوالي 100عائلة، وكان المشكل المطروح بحدة فيها أيضا انعدام التهوية ، بسبب غلق النوافذ وسد الأبواب .والبرنامج المكثف لهذه السنة كما ذكرت لنا يشمل أيضا زيارة القرية الفلاحية 20 أوت ببلدية عين عبيد وبن يعقوب بالخروب وزقرور العربي بالحامة بوزيان وقصر النعجة بزيغود يوسف، حيث تعول شركة سونالغاز كثيرا على ربات البيوت ، باعتبارهن الأكثر استعمالا لأجهزة الغاز من أجل وقف مآسي الموت اختناقا بسموم الغاز المحروق ، بالإضافة إلى توعية المرحلين مؤخرا من حي رومانيا إلى المدينة الجديدة علي منجلي بهذا الخطر وكذلك الإقامات الجامعية بسبب لجوء الطلبة إلى استعمال السخان الكهربائي .ويتطلع سكان "القرية "و"ذراع الديس"الذين ينعمون اليوم بدفء الغاز في التفات السلطات المحلية إليهم ، حيث يعيبون على المسؤولين تذكرهم إلا في المواعيد الإنتخابية ، رغم الفقر الذي يعانون منه ، وانتشار البطالة ، والتسرب المدرسي المفروض على أبنائهم في سن مبكر بسبب بعد المتوسطات ، حيث أخبرنا بعض الشباب الذين كانوا يتكئون على حنفية عمومية عند وصولنا صباحا إلى المنطقة بأنهم توقفوا عن الدراسة في المرحلة المتوسطة ، بسبب البعد و مغادرة بيوتهم في ساعات الفجر والعودة في الظلام والعيادة الوحيدة تعمل فيها طبيبة في الفترة الصباحية بمعدل مرتين في الأسبوع ، بالإضافة إلى افتقارهم إلى جميع وسائل الترفيه والثقافة ، وحتى الملعب الوحيد الذي كانوا يلجأون إليه ، يتم حاليا تهيئته كملعب "ماتيكو" ضحكوا وقالوا " يعني هذا ماخصنا". |
هذا أخطر ما يفعله "الأفارقة" في الجزائر
- الأربعاء, 28 مايو 2014
جزائريون يُسهّلون مهمّة المجرمين الأفارقة!
تُرى ما الذي يفعله (الأفارقة) الذين (هربوا) إلى الجزائر إمّا بسبب سوء أوضاعهم المعيشية في بلدانهم الأصلية أو نتيجة الحروب التي حوّلت القارّة السمراء إلى مكان غير آمن؟ الإجابة عن هذا السؤال تحتمل وجوها عديدة والتعميم فيها مرفوض تماما، فكثير من (الأفارقة) ـ والجزائريون أفارقة أيضا ـ يأتون إلى الجزائر لمواصلة دراساتهم العليا أو لممارسة عمل شريف، لكن في المقابل هناك كثيرون (مجرمين) لا يتردّدون في تجارة المخدّرات أو ممارسة الدعارة والنّصب والاحتيال وجرائم أخرى، فيما يتّخذ آخرون من الجزائر محطة عبور نحو قارّة أخرى قد تكون أوروبا·
عرفت الجزائر في السنوات الأخيرة (نزوحا) غير مسبوق للأفارقة، خاصّة القادمين من البلدان الحدودية سواء بطريقة شرعية أو غير شرعية، على غرار بلدان النيجر ومالي وإفريقيا الوسطى، مئات بل الآلاف الذين (غزوا) العاصمة وما جاورها بشكل أساسي، ثمّ انتشروا في مختلف ولايات القطر الوطني·
"ما جابناش الخير"
معظم الأفارقة الذين نزحوا إلى الجزائر (ما جابهمش الخير) مثلما يقال بالعامّية الجزائرية، حيث اضطرّتهم ظروف قاسية إلى الهروب إليها· فمعظم البلدان الإفريقية تعيش حالة متقدّمة من الفقر والمعاناة وهذا طبعا راجع إلى التوتّر السياسي في المنطقة وكثرة الانقلابات العسكرية والحروب القبلية والتدخّل العسكري الفرنسي، سواء كانت ذات نزاع ديني أو عرقي إلاّ أن ذلك جعل بعض البلدان الواقعة في الوسط الإفريقي تعاني الويلات الشديدة فأصبحت فيها المعيشة شبه مستحيلة، ممّا يدفع شبابها ونساءها وأطفالها إلى التوجّه نحو بلدان الشمال الإفريقي للاستقرار فيها أو لجعلها كمعبر للوصول إلى الضفّة الأخرى، سواء كان ذلك بطرق شرعية عبر جوازات السفر وبطاقات الإقامة أو التخفّي عن الأعين والدخول إلى الجزائر بشكل غير شرعي وسلوك خطّ الموت الرّابط بين مالي والنيجر وموريتانيا والصحراء الغربية والمغرب دون نسيان تونس واستثناء ليبيا التي تعيش فوضى داخلية سياسية وأمنية· وما إن تطأ أقدام هؤلاء المهاجرين أرض الجزائر حتى تجدهم منتشرين بكثرة للعيان، خاصّة أولئك الذين يتمتّعون ببطاقات الإقامة ويتوجّهون إلى المراقد الخاصّة والفنادق المتواضعة التي لا تبالغ كثيرا في تكاليفها، ليجعلوا منها أوكارهم السرّية التي يعيشون فيها حلم أوروبا· وبين هذا وذلك يظلّ قدوم الأفارقة إلى الجزائر في ظلّ ما يسمح به القانون مقبولا، لكن أن يكون خارج الإطار القانوني خاصّة في ارتكاب الجنح والجنايات فهو الشيء الذي لا يرحّب به الجزائريون مطلقا، وهذا ما يحصل كثيرا فكم هي القضايا العديدة التي عولجت في المحاكم الجزائرية كان أبطالها مهاجرين من البلدان الإفريقية دخلو إلى التراب الجزائري بطرق مختلفة·
أمراض·· وجرائم
تعتبر الجزائر أكبر بلد إفريقي حاليا من حيث المساحة، كما تعدّ من أكثر بلدان القارّة أمنا، بفضل اللّه، وتعدّ منطقة الصحراء الجزائرية نقطة مهمّة لعبور الأفارقة نحو المدن الشمالية وبعد ذلك يتوجّهون صوب البلدان الأوربية، خاصّة إلى إيطاليا وإسبانيا القريبتين من الجزائر عبر حدودها مع تونس والمغرب وليبيا· ونقطة أخرى مهمّة هي قرب دول الساحل الإفريقي من الجزائري، وهذه الدول التي أصبحت مرتعا لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي ومرتعا لعصابات التهريب التي تدخل الجزائر بشكل متستّر جدّا رغم الجهود المبذولة من طرف حرّاس الحدود والدرك الوطني والجمارك الجزائرية التي تشدّد الخناق حول المعابر الحدودية· كلّ هذا يجعل من الجزائر حسب المعطيات المناخية والإقليمية وحتى الاقتصادية معبرا مُهمّا للمهاجرين الأفارقة الذين يجدون في الجزائر محطة مؤقّتة للتوقّف قصد التوجّه إلى القارّة العجوز· لكن في المقابل تفشّت ظواهر خطيرة في المجتمع الجزائري بسبب نزوح (الأفارقة)، ويتخوّف كثير من الجزائريين من الأمراض المعدية المحتمل أن يجلبها الأفارقة من بلدانهم، وهي هاجس يطارد الجزائريين في ظلّ غياب الرقابة خاصّة على اللاّجئين غير الشرعيين، إضافة إلى تحوّل بعض الأفارقة إلى تجّار للمخدّرات وخصوصا الكوكايين والحبوب المهلوسة وانتشار الانحلال الأخلاقي وفتح أوكار للدعارة في مناطق عديدة من الوطن التي يحارب رجال الأمن الكثير من المشتبهين في ممارستها، إضافة إلى تورّط الجزائريين إلى جانبهم في قضايا فساد· اختلف الأفارقة في رحلة البحث عن لقمة العيش، فهناك من يتّخذ التسوّل واستعطاف الجزائريين بطلب المال في الشوارع والمقاهي والمحطات، وهناك فئة أخرى تأخذها عنوة بالسرقة وتجارة المخدّرات وفتح بيوت الدعارة، وهي ظاهرة تنذر بأزمة في البلاد وجب محاربتها وإيجاد حلّ لها في أقرب الآجال·
أطفال يتسوّلون
رحلتنا بدأت من محطة باب الزوّار بالعاصمة، أين وجدنا الكثير من الأفارقة منتشرين في كلّ زاوية، خاصّة أمام محطة المترو وخلال ازدحام المرور، وما أثار انتباهنا هم أولئك الأطفال الذين يحملون وعاء ويطلبون المال بترديد عبارة (صدقة من فضلك)، وبمجرّد اقترابنا من سيّدة كانت جالسة على الرّصيف رفقة أبنائها الثلاثة الذي بدت عليهم ملامح التعب والإرهاق استطعنا أن نفهم بصعوبة وطنهم الأصلي (النيجر)، حاولنا الحديث معهم باللّغة الفرنسية إلاّ أننا وجدناهم يتقنون اللّغة العربية الفصحى ويفهمونها، لكنهم يردّدون ألفاظا غير مفهومة· حيث ذكرت لنا تلك السيّدة أنها جاءت من النيجر، وأن معقل جلّ النازحين موجود ببئر خادم، قائلة إن الحرب الطائفية زيادة على الفقر والجوع حوّل حياتهم إلى جحيم وصار من المستحيل البقاء فيها ولو يوما واحدا· وأضافت ذات المتحدّثة أن التسوّل هو عملها مع أطفالها الثلاثة منذ الصباح الباكر، معربة عن امتنانها للمواطن الجزائري السخي، والذي تستعطفه العائلات الإفريقية والبنات المرتديات للحجاب· وغير بعيد عن الأُمّ وعائلتها وجدنا الطفل (محمد) ذا الـ 13عاما، والذي قدِم هو الآخر إلى الجزائر رفقة والديه وأخويه (إبراهيم) و(حمزة) من مالي هربا من الحرب الأهلية وهم يقيمون في بوفاريك ويأتون كلّ صباح هو وأهله إلى باب الزوّار للتسوّل·
دعارة·· مخدّرات وتواطؤ جزائري
يشتكي سكان مقيمون ببلدية برج البحري بالعاصمة التقت بهم (أخبار اليوم) من الأفارقة الذين فتحوا بيوتا لممارسة الرذيلة المتنافية مع ثقافة المجتمع الجزائري المسلم· وأكّد (س· محمد) على سوء أخلاق بعض الأفارقة القاطنين في الحي، إضافة إلى انتشار ظاهرة السرقة منها الهواتف النقّالة والذهب، ممّا صعّب من مأمورية العيش في المنظقة -حسب ذات المتحدّث-، قائلا إن المواطن الجزائري أصبح يعيش في رعب وخوف في ظلّ احتلال المنطقة من طرف الأفارقة: (لقد تحوّلت بلدنا إلى بلد إفريقي)، مضيفا أن الكثير من الشباب تورّطوا إلى جانبهم لأن الأفارقة لا يستطيعون التنقّل على راحتهم دون أوراق الهوِية عكس الجزائريين· وأوضح السكان أنه في الآونة الأخيرة عالجت محكمة في بلدية برج البحري العديد من قضايا تزوير النقود والوثائق الرّسمية بختم رسمي، والتي أصبحت تشكّل عنوانا رئيسيا في مختلف الصحف المحلّية والوطنية في الجزائر ويكون الأفارقة هم أبطال قصصها في الكثير من القضايا، كيف لا وهم يوهمون النّاس بأنهم يستطيعون أن يحوّلوا الورقة البيضاء إلى أورو ودينار ودولار، فيسيل لعاب الطمع حقيبة من الأورو المضمون مقابل 200 مليون سنتيم· هل حقّا يقبل العقل السليم أن سائلا سحريا مستقدما من أمريكا يحوّل الورقة البيضاء إلى عملة حقيقة؟ وكيف بهذا الإفريقي الساحر يعطف على الجزائريين ويعطيهم نتائج سحره؟ لماذا لا ينفع به نفسه؟ ولماذا هو في الجزائر أصلا؟ إن كان ساحرا هكذا فلماذا لا يتمتّع بسحره ويعيش في أمريكا ويصنع مستودعا من النقود ليعيش في هناء؟
الأمن الوطني في مواجهة "مجرمي إفريقيا"
حسب آخر التقارير فقد فكّكت مصالح الأمن بالعاصمة العديد من العصابات التي تضمّ مجرمين أفارقة، منها شبكة متخصّصة في تجارة المخدّرات من نوع (الهيرويين) تضمّ 10 متّهمين، من بينهم أفارقة وأرملة تتراوح أعمارهم بين 26 و61 سنة تمّ توقيفهم وإيداعهم رهن الحبس، مع حجز أكثر من 135 غرام من (الهيرويين) ونحو 400 مليون سنتيم بعد أن وجّهت لهم تهم تتعلّق بإنشاء جماعة تنشط في الاستيراد والاتّجار بالمخدّرات والإقامة غير الشرعية وإيواء الأجانب من دون تصريح وانتحال هوِية الغير·
ملف الحال يعكف قاضي التحقيق لدى محكمة (سيدي امحمد) بالغرفة الثانية على التحرّي فيه· حيث تمكّنت مصالح الأمن من استغلال معلومة وردت إلى مسامعها مفادها أن المتّهمين (ت·أ) والمكنّى (الياتشو) يقومان على بترويج المخدّرات من نوع (الهيرويين) على مستوى حي بوفريزي بعد عقد صفقات ببلدية برج الكيفان قصد شرائها من طرف مموّنه الرعية الإفريقي (يوسف)، ليتمّ نصب تشكيل أمني على مستوى حاجز أمني، أين تمّت الإطاحة بهم، حيث ضبطت بحوزتهم أكثر من 40 كبسولة من (الهيرويين) ملفوفة في كيس بلاستيكي مهيأة للترويج· وخلال استجوابهم، صرّح المتّهم المكنّى (الياتشو) بأن المدعو (ب·ر)، سائق الرعايا الأفارقة، ربط علاقات معهم وهو وصديقه يقومون بشرائها للاستهلاك الشخصي· كما أفادت مصادر بأن المتّهمين الأفارقة ينحدرون من دولة مالي والنيجر يستأجرون شققا في بودواو و(فيلاّ) في الدار الكبيرة على مستوى منطقة برج الكيفان، معروفة لدى مستهلكي ومروّجي المخدّرات بطريقة غير شرعية، لدى المتّهمة المدعوة (ب·ف)· هذه الأخيرة متابعة في قضية مماثلة، وتمّت إدانتها مؤخّرا بعقوبة 10 سنوات سجنا نافذا· وفي محاضر استماع الأفارقة صرّحوا بأنهم يجلبون المخدّرات من النيجر بغرض ترويجها ولكلّ واحد زبائنه، وعن كيفية إدخال مادة (الهيرويين) صرّحوا بأنهم يقومون ببلعها بعد لفّها بغلاف بلاستيكي، أين تمّ إخضاعهم لأشعّة السكانير بمستشفى (مصطفى باشا) تمّ من خلالها الكشف عن (الهيرويين) بتدخّل فريق طبّي·
مأساة··
روت عائلة مالية لـ (أخبار اليوم) تفاصيل مأساتها مع قساوة الحياة، وكم هي الحالات العديدة التي سمعنا عنها وشاهدناها عبر صفحات (يوتيوب) ومختلف القنوات الفضائية، وكم هي الحالات الكثيرة التي صرّحت قوات الدرك الوطني والأمن بها بعد اكتشاف جثث مهاجرين أفارقة في الأقاليم الصحراوية، حالات عدّة مأساوية وقفنا عليها من خلال حديثنا مع عائلة متواجدة في منطقة درفانة ببلدية برج البحري وهي في إقامة غير شرعية في الجزائر، لكن نظرا لاحتكاكها بمواطنين الأفارقة فإنهم يروون حكايات الهجرة السرّية فيما بينهم ويجعلون منها قصصا عن الأيّام التي قضوها في الصحراء الكبرى الجزائرية· حدّثنا أحد أفراد العائلة المالية قائلا: (نعم سمعت كثيرا عن تلك القصص التي تدمع لها العين، قصص عن أبناء جلدتي هربوا من جحيم السياسة الخفية والحروب الأهلية ومن الأحداث الجارية ليجدوا أمامهم الموت والعذاب والاغتصاب، كيف لا وهم يدخلون إلى الصحراء الخالية بها إلى الرمال التي لا توجد فيها حياة ليهربوا عن أعين حرّاس الحدود الجزائري ودوريات الدرك والجمارك الجزائرية فيجدون أنفسهم في الضياع دون وجهة محدّدة فيكون مصيرهم الموت لا محالة· أعرف الكثير ممّن ماتوا، فهم أقارب واحد أو اثنين لا أذكر، لكن القادمين الأحياء إلى هنا يخبروننا بالقصص)·
حذار··
رغم كلّ مجهودات مصالح الأمن الوطني إلاّ أن توغّل الأفارقة في الأوساط الشعبية الجزائرية يتعزّز، ومعه تتعزّز المخاوف من إجرام بعضهم· فالفقر والحاجة والإدمان إضافة إلى البطالة وغياب استراتيجية لامتصاص طاقة الشباب قد تكون من أهمّ أسباب تورّط الجزائريين مع عصابات إفريقية متخصّصة في التزوير وتهريب المخدّرات هدفها الرئيسي ضمّ أكبر عدد ممكن من الجزائريين للانخراط في صفوفها· ويحذّر متتبّعون من ظاهرة خطيرة جدّا تتمثّل في كون المجرمين الأفارقة الذين نقلوا كلّ مظاهر الفساد يعملون اليوم على اصطياد الفتيات قد يكون فيروس السيدا هديتهم لهنّ·
روبورتاج: شهرزاد بلقاسمي
تُرى ما الذي يفعله (الأفارقة) الذين (هربوا) إلى الجزائر إمّا بسبب سوء أوضاعهم المعيشية في بلدانهم الأصلية أو نتيجة الحروب التي حوّلت القارّة السمراء إلى مكان غير آمن؟ الإجابة عن هذا السؤال تحتمل وجوها عديدة والتعميم فيها مرفوض تماما، فكثير من (الأفارقة) ـ والجزائريون أفارقة أيضا ـ يأتون إلى الجزائر لمواصلة دراساتهم العليا أو لممارسة عمل شريف، لكن في المقابل هناك كثيرون (مجرمين) لا يتردّدون في تجارة المخدّرات أو ممارسة الدعارة والنّصب والاحتيال وجرائم أخرى، فيما يتّخذ آخرون من الجزائر محطة عبور نحو قارّة أخرى قد تكون أوروبا·
عرفت الجزائر في السنوات الأخيرة (نزوحا) غير مسبوق للأفارقة، خاصّة القادمين من البلدان الحدودية سواء بطريقة شرعية أو غير شرعية، على غرار بلدان النيجر ومالي وإفريقيا الوسطى، مئات بل الآلاف الذين (غزوا) العاصمة وما جاورها بشكل أساسي، ثمّ انتشروا في مختلف ولايات القطر الوطني·
"ما جابناش الخير"
معظم الأفارقة الذين نزحوا إلى الجزائر (ما جابهمش الخير) مثلما يقال بالعامّية الجزائرية، حيث اضطرّتهم ظروف قاسية إلى الهروب إليها· فمعظم البلدان الإفريقية تعيش حالة متقدّمة من الفقر والمعاناة وهذا طبعا راجع إلى التوتّر السياسي في المنطقة وكثرة الانقلابات العسكرية والحروب القبلية والتدخّل العسكري الفرنسي، سواء كانت ذات نزاع ديني أو عرقي إلاّ أن ذلك جعل بعض البلدان الواقعة في الوسط الإفريقي تعاني الويلات الشديدة فأصبحت فيها المعيشة شبه مستحيلة، ممّا يدفع شبابها ونساءها وأطفالها إلى التوجّه نحو بلدان الشمال الإفريقي للاستقرار فيها أو لجعلها كمعبر للوصول إلى الضفّة الأخرى، سواء كان ذلك بطرق شرعية عبر جوازات السفر وبطاقات الإقامة أو التخفّي عن الأعين والدخول إلى الجزائر بشكل غير شرعي وسلوك خطّ الموت الرّابط بين مالي والنيجر وموريتانيا والصحراء الغربية والمغرب دون نسيان تونس واستثناء ليبيا التي تعيش فوضى داخلية سياسية وأمنية· وما إن تطأ أقدام هؤلاء المهاجرين أرض الجزائر حتى تجدهم منتشرين بكثرة للعيان، خاصّة أولئك الذين يتمتّعون ببطاقات الإقامة ويتوجّهون إلى المراقد الخاصّة والفنادق المتواضعة التي لا تبالغ كثيرا في تكاليفها، ليجعلوا منها أوكارهم السرّية التي يعيشون فيها حلم أوروبا· وبين هذا وذلك يظلّ قدوم الأفارقة إلى الجزائر في ظلّ ما يسمح به القانون مقبولا، لكن أن يكون خارج الإطار القانوني خاصّة في ارتكاب الجنح والجنايات فهو الشيء الذي لا يرحّب به الجزائريون مطلقا، وهذا ما يحصل كثيرا فكم هي القضايا العديدة التي عولجت في المحاكم الجزائرية كان أبطالها مهاجرين من البلدان الإفريقية دخلو إلى التراب الجزائري بطرق مختلفة·
أمراض·· وجرائم
تعتبر الجزائر أكبر بلد إفريقي حاليا من حيث المساحة، كما تعدّ من أكثر بلدان القارّة أمنا، بفضل اللّه، وتعدّ منطقة الصحراء الجزائرية نقطة مهمّة لعبور الأفارقة نحو المدن الشمالية وبعد ذلك يتوجّهون صوب البلدان الأوربية، خاصّة إلى إيطاليا وإسبانيا القريبتين من الجزائر عبر حدودها مع تونس والمغرب وليبيا· ونقطة أخرى مهمّة هي قرب دول الساحل الإفريقي من الجزائري، وهذه الدول التي أصبحت مرتعا لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي ومرتعا لعصابات التهريب التي تدخل الجزائر بشكل متستّر جدّا رغم الجهود المبذولة من طرف حرّاس الحدود والدرك الوطني والجمارك الجزائرية التي تشدّد الخناق حول المعابر الحدودية· كلّ هذا يجعل من الجزائر حسب المعطيات المناخية والإقليمية وحتى الاقتصادية معبرا مُهمّا للمهاجرين الأفارقة الذين يجدون في الجزائر محطة مؤقّتة للتوقّف قصد التوجّه إلى القارّة العجوز· لكن في المقابل تفشّت ظواهر خطيرة في المجتمع الجزائري بسبب نزوح (الأفارقة)، ويتخوّف كثير من الجزائريين من الأمراض المعدية المحتمل أن يجلبها الأفارقة من بلدانهم، وهي هاجس يطارد الجزائريين في ظلّ غياب الرقابة خاصّة على اللاّجئين غير الشرعيين، إضافة إلى تحوّل بعض الأفارقة إلى تجّار للمخدّرات وخصوصا الكوكايين والحبوب المهلوسة وانتشار الانحلال الأخلاقي وفتح أوكار للدعارة في مناطق عديدة من الوطن التي يحارب رجال الأمن الكثير من المشتبهين في ممارستها، إضافة إلى تورّط الجزائريين إلى جانبهم في قضايا فساد· اختلف الأفارقة في رحلة البحث عن لقمة العيش، فهناك من يتّخذ التسوّل واستعطاف الجزائريين بطلب المال في الشوارع والمقاهي والمحطات، وهناك فئة أخرى تأخذها عنوة بالسرقة وتجارة المخدّرات وفتح بيوت الدعارة، وهي ظاهرة تنذر بأزمة في البلاد وجب محاربتها وإيجاد حلّ لها في أقرب الآجال·
أطفال يتسوّلون
رحلتنا بدأت من محطة باب الزوّار بالعاصمة، أين وجدنا الكثير من الأفارقة منتشرين في كلّ زاوية، خاصّة أمام محطة المترو وخلال ازدحام المرور، وما أثار انتباهنا هم أولئك الأطفال الذين يحملون وعاء ويطلبون المال بترديد عبارة (صدقة من فضلك)، وبمجرّد اقترابنا من سيّدة كانت جالسة على الرّصيف رفقة أبنائها الثلاثة الذي بدت عليهم ملامح التعب والإرهاق استطعنا أن نفهم بصعوبة وطنهم الأصلي (النيجر)، حاولنا الحديث معهم باللّغة الفرنسية إلاّ أننا وجدناهم يتقنون اللّغة العربية الفصحى ويفهمونها، لكنهم يردّدون ألفاظا غير مفهومة· حيث ذكرت لنا تلك السيّدة أنها جاءت من النيجر، وأن معقل جلّ النازحين موجود ببئر خادم، قائلة إن الحرب الطائفية زيادة على الفقر والجوع حوّل حياتهم إلى جحيم وصار من المستحيل البقاء فيها ولو يوما واحدا· وأضافت ذات المتحدّثة أن التسوّل هو عملها مع أطفالها الثلاثة منذ الصباح الباكر، معربة عن امتنانها للمواطن الجزائري السخي، والذي تستعطفه العائلات الإفريقية والبنات المرتديات للحجاب· وغير بعيد عن الأُمّ وعائلتها وجدنا الطفل (محمد) ذا الـ 13عاما، والذي قدِم هو الآخر إلى الجزائر رفقة والديه وأخويه (إبراهيم) و(حمزة) من مالي هربا من الحرب الأهلية وهم يقيمون في بوفاريك ويأتون كلّ صباح هو وأهله إلى باب الزوّار للتسوّل·
دعارة·· مخدّرات وتواطؤ جزائري
يشتكي سكان مقيمون ببلدية برج البحري بالعاصمة التقت بهم (أخبار اليوم) من الأفارقة الذين فتحوا بيوتا لممارسة الرذيلة المتنافية مع ثقافة المجتمع الجزائري المسلم· وأكّد (س· محمد) على سوء أخلاق بعض الأفارقة القاطنين في الحي، إضافة إلى انتشار ظاهرة السرقة منها الهواتف النقّالة والذهب، ممّا صعّب من مأمورية العيش في المنظقة -حسب ذات المتحدّث-، قائلا إن المواطن الجزائري أصبح يعيش في رعب وخوف في ظلّ احتلال المنطقة من طرف الأفارقة: (لقد تحوّلت بلدنا إلى بلد إفريقي)، مضيفا أن الكثير من الشباب تورّطوا إلى جانبهم لأن الأفارقة لا يستطيعون التنقّل على راحتهم دون أوراق الهوِية عكس الجزائريين· وأوضح السكان أنه في الآونة الأخيرة عالجت محكمة في بلدية برج البحري العديد من قضايا تزوير النقود والوثائق الرّسمية بختم رسمي، والتي أصبحت تشكّل عنوانا رئيسيا في مختلف الصحف المحلّية والوطنية في الجزائر ويكون الأفارقة هم أبطال قصصها في الكثير من القضايا، كيف لا وهم يوهمون النّاس بأنهم يستطيعون أن يحوّلوا الورقة البيضاء إلى أورو ودينار ودولار، فيسيل لعاب الطمع حقيبة من الأورو المضمون مقابل 200 مليون سنتيم· هل حقّا يقبل العقل السليم أن سائلا سحريا مستقدما من أمريكا يحوّل الورقة البيضاء إلى عملة حقيقة؟ وكيف بهذا الإفريقي الساحر يعطف على الجزائريين ويعطيهم نتائج سحره؟ لماذا لا ينفع به نفسه؟ ولماذا هو في الجزائر أصلا؟ إن كان ساحرا هكذا فلماذا لا يتمتّع بسحره ويعيش في أمريكا ويصنع مستودعا من النقود ليعيش في هناء؟
الأمن الوطني في مواجهة "مجرمي إفريقيا"
حسب آخر التقارير فقد فكّكت مصالح الأمن بالعاصمة العديد من العصابات التي تضمّ مجرمين أفارقة، منها شبكة متخصّصة في تجارة المخدّرات من نوع (الهيرويين) تضمّ 10 متّهمين، من بينهم أفارقة وأرملة تتراوح أعمارهم بين 26 و61 سنة تمّ توقيفهم وإيداعهم رهن الحبس، مع حجز أكثر من 135 غرام من (الهيرويين) ونحو 400 مليون سنتيم بعد أن وجّهت لهم تهم تتعلّق بإنشاء جماعة تنشط في الاستيراد والاتّجار بالمخدّرات والإقامة غير الشرعية وإيواء الأجانب من دون تصريح وانتحال هوِية الغير·
ملف الحال يعكف قاضي التحقيق لدى محكمة (سيدي امحمد) بالغرفة الثانية على التحرّي فيه· حيث تمكّنت مصالح الأمن من استغلال معلومة وردت إلى مسامعها مفادها أن المتّهمين (ت·أ) والمكنّى (الياتشو) يقومان على بترويج المخدّرات من نوع (الهيرويين) على مستوى حي بوفريزي بعد عقد صفقات ببلدية برج الكيفان قصد شرائها من طرف مموّنه الرعية الإفريقي (يوسف)، ليتمّ نصب تشكيل أمني على مستوى حاجز أمني، أين تمّت الإطاحة بهم، حيث ضبطت بحوزتهم أكثر من 40 كبسولة من (الهيرويين) ملفوفة في كيس بلاستيكي مهيأة للترويج· وخلال استجوابهم، صرّح المتّهم المكنّى (الياتشو) بأن المدعو (ب·ر)، سائق الرعايا الأفارقة، ربط علاقات معهم وهو وصديقه يقومون بشرائها للاستهلاك الشخصي· كما أفادت مصادر بأن المتّهمين الأفارقة ينحدرون من دولة مالي والنيجر يستأجرون شققا في بودواو و(فيلاّ) في الدار الكبيرة على مستوى منطقة برج الكيفان، معروفة لدى مستهلكي ومروّجي المخدّرات بطريقة غير شرعية، لدى المتّهمة المدعوة (ب·ف)· هذه الأخيرة متابعة في قضية مماثلة، وتمّت إدانتها مؤخّرا بعقوبة 10 سنوات سجنا نافذا· وفي محاضر استماع الأفارقة صرّحوا بأنهم يجلبون المخدّرات من النيجر بغرض ترويجها ولكلّ واحد زبائنه، وعن كيفية إدخال مادة (الهيرويين) صرّحوا بأنهم يقومون ببلعها بعد لفّها بغلاف بلاستيكي، أين تمّ إخضاعهم لأشعّة السكانير بمستشفى (مصطفى باشا) تمّ من خلالها الكشف عن (الهيرويين) بتدخّل فريق طبّي·
مأساة··
روت عائلة مالية لـ (أخبار اليوم) تفاصيل مأساتها مع قساوة الحياة، وكم هي الحالات العديدة التي سمعنا عنها وشاهدناها عبر صفحات (يوتيوب) ومختلف القنوات الفضائية، وكم هي الحالات الكثيرة التي صرّحت قوات الدرك الوطني والأمن بها بعد اكتشاف جثث مهاجرين أفارقة في الأقاليم الصحراوية، حالات عدّة مأساوية وقفنا عليها من خلال حديثنا مع عائلة متواجدة في منطقة درفانة ببلدية برج البحري وهي في إقامة غير شرعية في الجزائر، لكن نظرا لاحتكاكها بمواطنين الأفارقة فإنهم يروون حكايات الهجرة السرّية فيما بينهم ويجعلون منها قصصا عن الأيّام التي قضوها في الصحراء الكبرى الجزائرية· حدّثنا أحد أفراد العائلة المالية قائلا: (نعم سمعت كثيرا عن تلك القصص التي تدمع لها العين، قصص عن أبناء جلدتي هربوا من جحيم السياسة الخفية والحروب الأهلية ومن الأحداث الجارية ليجدوا أمامهم الموت والعذاب والاغتصاب، كيف لا وهم يدخلون إلى الصحراء الخالية بها إلى الرمال التي لا توجد فيها حياة ليهربوا عن أعين حرّاس الحدود الجزائري ودوريات الدرك والجمارك الجزائرية فيجدون أنفسهم في الضياع دون وجهة محدّدة فيكون مصيرهم الموت لا محالة· أعرف الكثير ممّن ماتوا، فهم أقارب واحد أو اثنين لا أذكر، لكن القادمين الأحياء إلى هنا يخبروننا بالقصص)·
حذار··
رغم كلّ مجهودات مصالح الأمن الوطني إلاّ أن توغّل الأفارقة في الأوساط الشعبية الجزائرية يتعزّز، ومعه تتعزّز المخاوف من إجرام بعضهم· فالفقر والحاجة والإدمان إضافة إلى البطالة وغياب استراتيجية لامتصاص طاقة الشباب قد تكون من أهمّ أسباب تورّط الجزائريين مع عصابات إفريقية متخصّصة في التزوير وتهريب المخدّرات هدفها الرئيسي ضمّ أكبر عدد ممكن من الجزائريين للانخراط في صفوفها· ويحذّر متتبّعون من ظاهرة خطيرة جدّا تتمثّل في كون المجرمين الأفارقة الذين نقلوا كلّ مظاهر الفساد يعملون اليوم على اصطياد الفتيات قد يكون فيروس السيدا هديتهم لهنّ·
روبورتاج: شهرزاد بلقاسمي
فيما أعطت الوزيرة إشارة انطلاق الدورة الأولى من قسنطينة.. تنصيب لجنة وطنية لإعادة النظر في عملية تنظيم الامتحانات الرسمية |
الأربعاء, 28 مايو 2014 19:12 |
اجتاز
أزيد من 645 الف مترشح امتحان شهادة التعليم الابتدائي في دورته الأولى،
أمس، في ظروف جد عادية ودون تسجيل أي مخالفات أو ملاحظات، فيما أكد العديد
من المترشحين أن الأسئلة كانت سهلة وفي متناول الجميع، حيث تمكن أغلبهم من
الإجابة على الأسئلة المقدمة في مادتي اللغة العربية والرياضيات، فيما أعطت
الوزيرة بن غبريط إشارة انطلاق الامتحانات من قسنطينة.
اجمع
العديد من المترشحين الذين اجتازوا، أمس، امتحان شهادة التعليم الابتدائي
في دورته الأولى على أن الامتحان في مادتي اللغة العربية والرياضيات كان
أسهل مما كانوا ينتظرون، مشيرين إلى أن الاضطراب الذي رافقهم في الساعة
الأولى من الامتحان، سرعان ما انتهى مع تسلم الأسئلة خاصة في مادة
الرياضيات، كما أكد بعض معلمي التعليم الابتدائي أن أسئلة امتحان شهادة
التعليم الابتدائي لدورة ماي الجاري، تعتبر اسهل من الدورات السابقة، خاصة
فيما يتعلق بامتحان مادة اللغة العربية، حيث أكدوا أن امتحان اللغة العربية
للدورات الماضية كان أصعب بكثير من هذه الدورة، وفيما يتعلق بالتكفل
الجيد بالممتحنين فقد أكد التلاميذ وأولياؤهم تكفل مسؤولي المراكز جيدا
بالتلاميذ، حيث قدمت كافة مراكز إجراء الامتحان عبر الوطن، وجبات للمترشحين
بعد الانتهاء من الامتحان في الفترة الصباحية، وببعض الولايات مثلما هو
الحال في ولاية بجاية تم إبقاء التلاميذ داخل مراكز الامتحانات بعد التزام
المؤسسات بتقسيم وجبات الغذاء للمترشحين، وقد استحسن الأولياء هذه المبادرة
التي اعتمدتها الوصاية منذ عامين، ومن جهتها سخرت مصالح الشرطة والدرك
الوطني كل إمكاناتها المادية والبشرية من أجل توفير الحماية اللازمة
للممتحنين وكذا تأمين مراكز الامتحانات.
من
جانبها، أعطت صبيحة أمس، وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، إشارة
انطلاق امتحانات الدورة الأولى لامتحان نهاية الطور الابتدائي بمتوسطة
“بوغاية رقية” بمدينة قسنطينة، حيث أكدت أن كل الوسائل قد سخرتها الدولة
لإنجاح هذا الامتحان الذي يمثل أول اختبار كبير بالنسبة للتلاميذ في
مشوارهم الدراسي، ودعت أولياء التلاميذ والمدرسين وجميع المتدخلين في مجال
التربية إلى تشجيع مجهود الدولة التي نظمت كافة الامتحانات المدرسية
بتسخيرها وسائل هامة وجندت عديد القطاعات الأخرى لأجل ذلك، واعتبرت بن
غبريط أن امتحان نهاية الطور الابتدائي لا يقل أهمية عن الامتحانات
الدراسية الأخرى، مشيرة أنه على غرار امتحان البكالوريا فإن أظرفة أوراق
الأسئلة يتم فتحها صباح الامتحانات، وذكرت الوزيرة من جهة أخرى كذلك أن
لجنة قد تم تنصيبها لإعادة النظر في تنظيم نظام الامتحانات المدرسية.
وقد
قدر عدد التلاميذ المترشحين لاجتياز امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي
في دورته الأولى، 645965 مترشح مسجل لهذا الامتحان أي بزيادة 24077 تلميذ
مقارنة بالسنة الأخيرة (621888 تلميذ) امتحنوا في ثلاث مواد “اللغتان
العربية والفرنسية ومادة الرياضيات”. كما يعني الامتحان الذي خصص لإجرائه
3300 مركز، 3971 تلميذ من مؤسسات التعليم الخاصة، فيما بلغ عدد المترشحين
من ذوي الاحتياجات الخاصة 216 مترشح إضافة إلى 685 من الأجانب، ولضمان
السير الحسن للامتحانات خصصت الجهات المعنية الإمكانيات المادية اللازمة
وتأطيرا بشريا هاما بما في ذلك أكثر من 81 ألف حارس و15 ألف معلم مصحح
و3350 ملاحظ ، فيما سيتم الإعلان عن نتائج الدورة الأولى للامتحان في حدود
14 جوان القادم، فيما سيعلن عن نتائج الدورة الاستدراكية التي ستنظم يوم 25
جوان يوم 7 جويلية 2014.
صارة ضويفي
|
يقطع عشرات الكيلومترات ويعرف شوارع مدينة سطيف أكثر من أهلها
“كايتا” بائع الشاي يحلم بالزواج والعودة إلى تيميمون
الخميس 29 ماي 2014 سطيف: عبد الرزاق ضيفي
Enlarge font Decrease font
كعادته يرتفع صوت قوي من السيارات الكثيرة في السوق الأسبوعي ينادي “أيا تاي سخون”، يقبل عليك بوجهه البشوش الضاحك، ثم يخرج كوبا بلاستيكيا يضع فيه بعض أوراق النعناع، ويرفع إبريق الشاي النحاسي إلى أعلى، ثم يتدفق الشاي الأحمر مع رائحة طيبة، يتهافت الناس لارتشافه.
لا يخفي “كايتا” رضاه عن هذه المهنة “أنا أكسب ما يكفيني، وأدخر البعض منه من أجل بناء منزل لي بولايتي تيميمون. أنا أحضر للزواج من فتاة أحلامي، غير أن الأمور طالت بعض الشيء، فأنا هنا بولاية سطيف رفقة شقيقي والكثير من أصدقائي منذ 3 سنوات كاملة، نجوب الشوارع لعشرات الكيلومترات من أجل بيع الشاي الأخضر، لدرجة أننا نعرف كل شوارع وأزقة المدينة أكثر من أهلها”. وعن سبب اختياره للسوق الأسبوعي للسيارات يقول “كايتا”: “أنا أعتبرها فرصة مناسبة للرفع من المداخيل. يمكن أن أبيع من إبريقين إلى ثلاثة أباريق كبيرة، بمعدل 2000 دينار للإبريق الواحد، زيادة على تخصصي في خدمة الأعراس التي يكثر فيها الطلب على الشاي، ويمكن أن تصل كلفة تغطية العرس الواحد إلى 8000 دينار، حسب عدد الزبائن”.
وفي سؤال لـ”الخبر” عن سر نكهة الشاي الخاص به، يقول “كايتا”: “لا توجد أسرار في ذلك فنحن نشتري أنواعا جيدة من الشاي وبكميات كبيرة من أسواق الجزائر العاصمة، ثم نعكف على تنقيتها وتحضيرها في ساعات الفجر. وأما عن سر النكهة فهو الاعتياد على تحضيره منذ كنا صغارا على يد شيوخ الصحراء، مع المحافظة على التدفئة المستمرة للشاي، ما يفسر وجود حجرات الجمر في قاعدة الإبريق بشكل دائم”.
وفي نفس السياق، عبّر “كايتا” عن مشاكل كثيرة تواجههم قائلا: “نواجه صعوبة كبيرة في الحصول على الكميات المناسبة من الشاي، خاصة في وقت الشتاء حيث يكثر الطلب على الشاي، غير أن المعاناة الحقيقية تكمن في ابتعادنا عن ديارنا، فنحن نضطر لكراء سكنات جماعية للإقامة وفيها يتم تحضير الشاي بشكل مستمر”.
صورة من أجل الخطيبة!
وقبيل الوداع، طلب محمد التقاط صورة له حتى تكون شاهدا على تعبه الكبير من أجل جلب لقمة العيش. ووعد محمد المدعو “كايتا” بأن يرسل الصورة ونسخة الجريدة إلى خطيبته التي تنتظره في مدينة تيميمون منذ سنوات من أجل الزواج والاستقرار.
أنشر على
1 - rachid bizi
france
2014-05-29م على 1:42
ربي يعينك اخي ويكون معك
2 - mourad d'alger
2014-05-29م على 3:48
Allah y aounek!
3 -
2014-05-29م على 4:39
أخدم يا خويا ربي يعينك إن شاء الله
هذا عمل شريف حلال وان شاء الله تصبح من أغنى الأغنياء
4 - متحسر
جزائرنا الحبيبة
2014-05-29م على 6:43
زادك الله من فضله وعجل لك بالخير كله
5 - SMAIL
BATNA
2014-05-29م على 6:22
ولاية تيميمون!!!!
نتمنى لاهل التيميمون هذا(الفال)
6 - معجبة بى كايتا
العاصمة
2014-05-29م على 8:17
الله بارك فيه ويرزقه الذرية الصالحة ان شاء الله ويعجل له بالزواج في اقرب وقت
7 - محمد
الصحراء
2014-05-29م على 8:07
لك ما تريد يا من تجاهد على كسب لقمة الحلال ان شاء الله آمين يا رب العالمين
8 -
2014-05-29م على 9:33
الله يعاونك يا كاينا راك عبرة للشباب الي يفول الخدمة مكانش أو إيديرو أونساج تاع الربا
9 - firdaws
france
2014-05-29م على 9:56
اللهم يسر له ما نواه من الخير. يا ريت لو يقتدي بك شباب الجزائر .
10 - جمال
الجزائر
2014-05-29م على 10:23
علبة شاي = 50 دج كوب شاي = 20 دج علبة الشاي = 60 كوب احسبوها يا لي غاضك بائع الشاي
11 - زهير
المسيلة
2014-05-29م على 10:43
ربي يعينك
12 -
2014-05-29م على 11:26
الله يكمل بالخير ان شاء الله..
-
أكدت أن إلغاء الفرنسية في الجنوب قرار استثنائي، بن غبريط:
”هناك تواطؤ في الغش ولا تسامح مع الغشاشين”
قرابة 650 ألف تلميذ يجتازون ”السانكيام” في مواضيع سهلة جدا
أوضحت بن غبريط في لقاء صحفي عقب
إعطائها إشارة انطلاق امتحانات شهادة نهاية مرحلة التعليم الابتدائي بمركز
رقية بوغابة بقسنطينة صباح أمس، تسجيل تواطؤ الأولياء وحتى بعض المراقبين
مع الغشاشين، وهو ما تسعى الوزارة الوصية إلى تجاوزه في امتحانات هذه
السنة، داعية جمعيات أولياء التلاميذ والتنظيمات النقابية وكل الأولياء إلى
الانخراط في هذا المسعى، مشيرة إلى أنه حتى وإن كانت نسبة الغش المسجلة
السنة الماضية قليلة مقارنة بعدد الممتحنين الذي فاق 650 ألف، حيث لم يتعد
عدد الغشاشين حسبها الـ2000، إلا أن ذلك أثر سلبا على العملية والمنظومة
التربوية بشكل عام.
هذا ودعت الوزيرة أولياء التلاميذ والمدرسين وجميع المتدخلين في مجال التربية إلى ”تشجيع مجهود الدولة التي نظمت كافة الامتحانات المدرسية بتسخيرها وسائل هامة وجندت عديد القطاعات الأخرى لأجل ذلك”. مؤكدة في هذا الإطار أن امتحان نهاية الطور الابتدائي لا يقل أهمية عن الامتحانات الدراسية الأخرى، قبل أن تذكر من جهة أخرى كذلك أن ”لجنة قد تم تنصيبها لإعادة النظر في تنظيم نظام الامتحانات المدرسية”.
وفي موضوع إلغاء الفرنسية من الامتحانات في الجنوب، قالت الوزيرة ”إنه قرار استثنائي ويجب أن يبقى استثنائيا، فالامتحانات وطنية ويجب أن تكون نفسها في كل أرجاء الجزائر”، موضحة أنه سيتم الاعتماد لاحقا على التدريس عن بعد لتجاوز العجز في الأساتذة بالجنوب، خاصة وأن المشكل يكمن في رفض العديد من الأساتذة والمعلمين الالتحاق بمناصب عمل في عدد من ولايات الجنوب، مستبعدة أن يتم تأجيل الامتحانات في بعض ولايات الجنوب كغرداية.
ولم تخف الوزيرة أنه تم اتخاذ كل الإجراءات على مستوى الوزارة لإنجاح كل الامتحانات النهائية، مع التركيز على ضرورة توفير الوجبات في المراكز. موضحة أنها شخصيا تفاجأت لمهنية الموظفين على مستوى الديوان الوطني للامتحانات التي زارته من أيام قليلة.
هذا وبخصوص المواضيع المطروحة في امتحان ”السانكيام” أجمع الأساتذة والتلاميذ وكذلك الأولياء على سهولة المواضيع التي طرحت، حيث كانت في متناول المترشحين حيث ركزت مواضيع الآداب على موضوع فائدة الكتاب، والتي انبثقت عنها أسئلة الفهم التي خصصت لها 3 نقاط وكذا أسئلة اللغة والتي خصصت لها أيضا 3 نقاط، بما فيها موضوع الوضعية الإدماجية الذي وضعت له 4 نقاط، أما في مادة الرياضيات، فركزت على الأعداد التصاعدية وعمليات الجمع من خلال طرح 4 تمارين في الجزاء الأول بـ6 نقاط، و4 نقاط للجزء الثاني والخاص بالمسألة.
الوزيرة: ”الحوار مع النقابات مفتوح لكن نرفض إملاء الشروط”
وفي ردها على سؤال ”الفجر” المتعلق بمباشرة تنظيمات نقابية الحركات الاحتجاجية مباشرة بعد نهاية امتحانات البكالوريا وبداية الدخول الاجتماعي المقبل، قالت الوزيرة بن غبريط إن ”الحوار مع مختلف النقابات مفتوح لكننا نرفض الإملاءات ووضع شروط غير معقولة، فالنقابات شريك اجتماعي والحوار وحده الكفيل بتجاوز الاختلاف وإيجاد الحلول”. يذكر أن بن غبريط وبعد إشرافها على انطلاق امتحانات نهاية مرحلة التعليم الابتدائي، تفقدت عدة مشاريع قيد الإنجاز بالمدينة الجديدة علي منجلي كثانوية الوحدة الجوارية 20 ومتوسطة بالوحدة الجوارية رقم 19 ومجمع مدرسي بنفس الوحدة.
من جهة أخرى قدر الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات العدد الإجمالي للمترشحين لهذا الامتحان الذي يعني ثلاث مواد أساسية (اللغة العربية والرياضيات واللغة الفرنسية) 965 645 مترشح أي بزيادة قدرت بـ077 24 تلميذ مقارنة بالسنة الماضية التي عرفت ترشح 888 621 تلميذ.
ويعد مقبولا في الصف الأول من مرحلة التعليم المتوسط في ختام الدورة الأولى من الامتحان كل تلميذ تحصل على معدل عام يساوي أو يفوق 5 من 10، ويتم حساب المعدل بجمع العلامات المحصل عليها في الامتحان مع المعدل السنوي المحصل عليه في القسم ويقسم المجموع على 2، فيما سيتم الإعلان عن نتائج الدورة الأولى للامتحان في حدود 14 جوان القادم، فيما سيعلن عن نتائج الدورة الاستدراكية التي ستنظم يوم 25 جوان يوم 7 جويلية القادم.
يزيد. س/ غنية توات
هذا ودعت الوزيرة أولياء التلاميذ والمدرسين وجميع المتدخلين في مجال التربية إلى ”تشجيع مجهود الدولة التي نظمت كافة الامتحانات المدرسية بتسخيرها وسائل هامة وجندت عديد القطاعات الأخرى لأجل ذلك”. مؤكدة في هذا الإطار أن امتحان نهاية الطور الابتدائي لا يقل أهمية عن الامتحانات الدراسية الأخرى، قبل أن تذكر من جهة أخرى كذلك أن ”لجنة قد تم تنصيبها لإعادة النظر في تنظيم نظام الامتحانات المدرسية”.
وفي موضوع إلغاء الفرنسية من الامتحانات في الجنوب، قالت الوزيرة ”إنه قرار استثنائي ويجب أن يبقى استثنائيا، فالامتحانات وطنية ويجب أن تكون نفسها في كل أرجاء الجزائر”، موضحة أنه سيتم الاعتماد لاحقا على التدريس عن بعد لتجاوز العجز في الأساتذة بالجنوب، خاصة وأن المشكل يكمن في رفض العديد من الأساتذة والمعلمين الالتحاق بمناصب عمل في عدد من ولايات الجنوب، مستبعدة أن يتم تأجيل الامتحانات في بعض ولايات الجنوب كغرداية.
ولم تخف الوزيرة أنه تم اتخاذ كل الإجراءات على مستوى الوزارة لإنجاح كل الامتحانات النهائية، مع التركيز على ضرورة توفير الوجبات في المراكز. موضحة أنها شخصيا تفاجأت لمهنية الموظفين على مستوى الديوان الوطني للامتحانات التي زارته من أيام قليلة.
هذا وبخصوص المواضيع المطروحة في امتحان ”السانكيام” أجمع الأساتذة والتلاميذ وكذلك الأولياء على سهولة المواضيع التي طرحت، حيث كانت في متناول المترشحين حيث ركزت مواضيع الآداب على موضوع فائدة الكتاب، والتي انبثقت عنها أسئلة الفهم التي خصصت لها 3 نقاط وكذا أسئلة اللغة والتي خصصت لها أيضا 3 نقاط، بما فيها موضوع الوضعية الإدماجية الذي وضعت له 4 نقاط، أما في مادة الرياضيات، فركزت على الأعداد التصاعدية وعمليات الجمع من خلال طرح 4 تمارين في الجزاء الأول بـ6 نقاط، و4 نقاط للجزء الثاني والخاص بالمسألة.
الوزيرة: ”الحوار مع النقابات مفتوح لكن نرفض إملاء الشروط”
وفي ردها على سؤال ”الفجر” المتعلق بمباشرة تنظيمات نقابية الحركات الاحتجاجية مباشرة بعد نهاية امتحانات البكالوريا وبداية الدخول الاجتماعي المقبل، قالت الوزيرة بن غبريط إن ”الحوار مع مختلف النقابات مفتوح لكننا نرفض الإملاءات ووضع شروط غير معقولة، فالنقابات شريك اجتماعي والحوار وحده الكفيل بتجاوز الاختلاف وإيجاد الحلول”. يذكر أن بن غبريط وبعد إشرافها على انطلاق امتحانات نهاية مرحلة التعليم الابتدائي، تفقدت عدة مشاريع قيد الإنجاز بالمدينة الجديدة علي منجلي كثانوية الوحدة الجوارية 20 ومتوسطة بالوحدة الجوارية رقم 19 ومجمع مدرسي بنفس الوحدة.
من جهة أخرى قدر الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات العدد الإجمالي للمترشحين لهذا الامتحان الذي يعني ثلاث مواد أساسية (اللغة العربية والرياضيات واللغة الفرنسية) 965 645 مترشح أي بزيادة قدرت بـ077 24 تلميذ مقارنة بالسنة الماضية التي عرفت ترشح 888 621 تلميذ.
ويعد مقبولا في الصف الأول من مرحلة التعليم المتوسط في ختام الدورة الأولى من الامتحان كل تلميذ تحصل على معدل عام يساوي أو يفوق 5 من 10، ويتم حساب المعدل بجمع العلامات المحصل عليها في الامتحان مع المعدل السنوي المحصل عليه في القسم ويقسم المجموع على 2، فيما سيتم الإعلان عن نتائج الدورة الأولى للامتحان في حدود 14 جوان القادم، فيما سيعلن عن نتائج الدورة الاستدراكية التي ستنظم يوم 25 جوان يوم 7 جويلية القادم.
يزيد. س/ غنية توات
الوزيرة بن غبريط تحذّر تلاميذ "الباك": لا أحد فوق القانون!
"لن نسمح بتكرار سيناريو غش 2013"..
المشاهدات :
1773
0
0
آخر تحديث :
21:53 | 2014-05-28
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
وأكدت الوزيرة خلال ندوة صحفية نشطتها على هامش زيارتها إلى هذه الولاية بأنه تم اتخاذ جميع التدابير الوقائية اللازمة "من أجل تفادي التجاوزات التي تم تسجيلها في السنة المنصرمة خلال امتحانات شهادة البكالوريا".
وشددت بن غبريط بأنه "لا أحد فوق القانون" موضحة بأنه تمت الإشارة في الاستدعاءات التي أرسلت للمترشحين لاجتياز امتحان البكالوريا إلى جميع المعلومات المفيدة و النصائح و التحذيرات اللازمة و ذلك من أجل السماح بسير هذا الامتحان المصيري في أحسن الظروف.
وبعد أن دعت أولياء التلاميذ إلى الانخراط أكثر في هذا المسعى تطرقت الوزيرة إلى "بعض الاستثناءات" المقدمة من طرف وزارة التربية من خلال (إلغاء امتحان مادة الفرنسية ببعض مناطق جنوب البلاد في امتحان نهاية التعليم الابتدائي). وأوضحت السيدة بن غبريط بأنه "تم بذل جهود من أجل تفادي تكرار مثل تلك الحالات" لأن الأمر يتعلق حسب ما أضافت ب"وضعيات استثنائية يتعين أن تظل استثنائية".
وفيما يتعلق بملف إصلاح المنظومة التربوية الذي شرع فيه في 2002 ذكرت الوزيرة بأنه سيتم تنظيم ملتقى وطني هام في شهر يوليو المقبل من أجل تقييم نتائج هذه الإصلاحات وضبط تدابير إعادة التعديل بغية تنفيذها.
وبعد أن اعتبرت أن أي إصلاح يحتاج إلى "التقييم المتواصل" تحدثت الوزيرة عن أهمية الشركاء الاجتماعيين في إنجاح ورشة إعادة تعديل و متابعة و تقييم الإصلاحات المدرسية التي شرع فيها منذ أكثر من 10 سنوات.
وأكدت بأن باب الحوار "سيبقى مفتوحا" مع الشركاء الاجتماعيين موضحة بأن المطالب تأتي "من خلال الممارسة الميدانية و يتعين أن تكون في مصلحة التلاميذ بالدرجة الأولى".
وعاينت الوزيرة التي أعطت إشارة الانطلاق الرسمي للدورة الأولى لامتحانات نهاية الطور الابتدائي للسنة الدراسية 2013-2014 من متوسطة بوغابة رقية بقسنطينة عدة ورشات لإنجاز منشآت تعليمية (ثانوية و مدرسة أساسية قاعدة 7 و مجمع مدرسي في طور الاستكمال بمدينة علي منجلي).
وبعين المكان أكدت الوزيرة على دور الأولياء و الجمعيات و المنتخبين المحليين في الحفاظ على هذه المكتسبات مشددة على ضرورة تزيين المنشآت التعليمية بالمساحات الخضراء.
سوق أهراس |
عدد القراءات: 316
ومن شأن هذه المشاريع الاستثمارية التي باستطاعتها استحداث 350 منصب شغل أن تسهم بشكل فعال في سد العجز الكبير في مجال الإيواء وتوفير مرافق سياحية يبقى القطاع في حاجة إليها بهذه المنطقة السياحية بامتياز ومن جهة أخرى تعزز القطاع مؤخرا بفتح 3 وكالات جديدة للسياحة والأسفار وذلك لتنويع الوجهة السياحية حسب ما أضاف ذات المصدر،وستسهم هذه الوكالات المعتمدة التي تضاف إلى الوكالتين النشطتين من قبل بصورة فعالة في التنشيط السياحي بالولاية من خلال اقتراح صيغ عطل موسمية لتشجيع السياحة الداخلية والخارجية وإعطاء توجيهات لأصحاب هذه الوكالات بضرورة التنويع في الوجهة الخارجية للسائحين وعدم الاعتماد على التقليد السابق الذي كان يركز على وجهة تونس فقط. ولدفع ديناميكية التنشيط السياحي واستقبال السياح في أحسن الظروف بولاية سوق أهراس شرعت ذات المديرية مؤخرا في حملة تحسيس لفائدة أصحاب الفنادق تقضي بتحسين الخدمة السياحية وإعطاء منظر جمالي لواجهات المؤسسات الفندقية كما أضاف ذات المصدر. من جهة أخرى سيشرع قريبا في إعداد دراسة تخص مدى جدوى مياه المنبع الحموي حميمين (30 كلم شمال ـ شرق سوق أهراس) خاصة وأن مياهه المستغلة بطريقة عشوائية وتقليدية من طرف سكان المنطقة تحتوي على الكبريت. وأشار إلى وجود هذه المادة سيمكن من التداوي من الأمراض الجلدية مما يؤهله ليصبح بعد الحصول على الموافقة قطبا سياحيا بامتياز وذلك لقربه من غابة المشروحة التي تضم منطقة للتوسع السياحي وأشار ذات المصدر أيضا إلى أن إدارته قدمت مؤخرا اقتراحات للوزارة الوصية تقضي بعملية دراسة وتهيئة المنبع الحموي للخنقة ببلدية الزعرورية إلى جانب تسجيل عملية دراسة وتهيئة الحمام المعدني «تاسة» ببلدية ويلان مضيفا بأن أشغال إعادة تأهيل حمام أولاد إدريس القاضية ببناء قاعة للعلاج ونزل وصلت إلى 40 بالمائة. يذكر أن كاتب الدولة المكلف بالسياحة لدى وزير السياحة والصناعة التقليدية السيد محمد أمين حاج سعيد أكد خلال زيارته الأخيرة لسوق أهراس نهاية ديسمبر الماضي بأنه لا يمكن إضفاء الوجهة السياحية لأي منطقة دون توفير هياكل الفندقة ووكالات سياحية. |
سيتعزز قطاع السياحة بولاية سوق أهراس مطلع 2013 بعدة استثمارات خاصة من
شأنها أن تسهم في إقلاع السياحة والرفع من قدرات الإيواء حسب ما علم من
مدير القطاع بالولاية.
وأوضح السيد زوبير بوكعباش بأن اللجنة الولائية للمساعدة على تحديد المواقع
وضبط العقار وترقية الاستثمار وافقت مؤخرا على جملة من الاستثمارات وقد
وافقت ذات اللجنة في هذا السياق على انجاز حظيرتين للتسلية والترفيه بمنطقة
شغل الأراضي رقم 8 بجوار جامعة سوق أهراس فضلا عن فندقين ومطعمين بسوق
أهراس بسعة 180 غرفة تضمان 360 سريرا، كما وافقت ذات اللجنة كذلك على إنجاز
نزل على الطريق بمشتة دبدبة ببلدية واد الكبريت إلى جانب مركب حموي بأولاد
إدريس ونزل ونقطة استراحة بأولاد إدريس ومركب سياحي بـ 50 غرفة ببلدية
خميسة.
أكدت أن إلغاء الفرنسية في الجنوب قرار استثنائي، بن غبريط:
”هناك تواطؤ في الغش ولا تسامح مع الغشاشين”
قرابة 650 ألف تلميذ يجتازون ”السانكيام” في مواضيع سهلة جدا
أوضحت بن غبريط في لقاء صحفي عقب
إعطائها إشارة انطلاق امتحانات شهادة نهاية مرحلة التعليم الابتدائي بمركز
رقية بوغابة بقسنطينة صباح أمس، تسجيل تواطؤ الأولياء وحتى بعض المراقبين
مع الغشاشين، وهو ما تسعى الوزارة الوصية إلى تجاوزه في امتحانات هذه
السنة، داعية جمعيات أولياء التلاميذ والتنظيمات النقابية وكل الأولياء إلى
الانخراط في هذا المسعى، مشيرة إلى أنه حتى وإن كانت نسبة الغش المسجلة
السنة الماضية قليلة مقارنة بعدد الممتحنين الذي فاق 650 ألف، حيث لم يتعد
عدد الغشاشين حسبها الـ2000، إلا أن ذلك أثر سلبا على العملية والمنظومة
التربوية بشكل عام.
هذا ودعت الوزيرة أولياء التلاميذ والمدرسين وجميع المتدخلين في مجال التربية إلى ”تشجيع مجهود الدولة التي نظمت كافة الامتحانات المدرسية بتسخيرها وسائل هامة وجندت عديد القطاعات الأخرى لأجل ذلك”. مؤكدة في هذا الإطار أن امتحان نهاية الطور الابتدائي لا يقل أهمية عن الامتحانات الدراسية الأخرى، قبل أن تذكر من جهة أخرى كذلك أن ”لجنة قد تم تنصيبها لإعادة النظر في تنظيم نظام الامتحانات المدرسية”.
وفي موضوع إلغاء الفرنسية من الامتحانات في الجنوب، قالت الوزيرة ”إنه قرار استثنائي ويجب أن يبقى استثنائيا، فالامتحانات وطنية ويجب أن تكون نفسها في كل أرجاء الجزائر”، موضحة أنه سيتم الاعتماد لاحقا على التدريس عن بعد لتجاوز العجز في الأساتذة بالجنوب، خاصة وأن المشكل يكمن في رفض العديد من الأساتذة والمعلمين الالتحاق بمناصب عمل في عدد من ولايات الجنوب، مستبعدة أن يتم تأجيل الامتحانات في بعض ولايات الجنوب كغرداية.
ولم تخف الوزيرة أنه تم اتخاذ كل الإجراءات على مستوى الوزارة لإنجاح كل الامتحانات النهائية، مع التركيز على ضرورة توفير الوجبات في المراكز. موضحة أنها شخصيا تفاجأت لمهنية الموظفين على مستوى الديوان الوطني للامتحانات التي زارته من أيام قليلة.
هذا وبخصوص المواضيع المطروحة في امتحان ”السانكيام” أجمع الأساتذة والتلاميذ وكذلك الأولياء على سهولة المواضيع التي طرحت، حيث كانت في متناول المترشحين حيث ركزت مواضيع الآداب على موضوع فائدة الكتاب، والتي انبثقت عنها أسئلة الفهم التي خصصت لها 3 نقاط وكذا أسئلة اللغة والتي خصصت لها أيضا 3 نقاط، بما فيها موضوع الوضعية الإدماجية الذي وضعت له 4 نقاط، أما في مادة الرياضيات، فركزت على الأعداد التصاعدية وعمليات الجمع من خلال طرح 4 تمارين في الجزاء الأول بـ6 نقاط، و4 نقاط للجزء الثاني والخاص بالمسألة.
الوزيرة: ”الحوار مع النقابات مفتوح لكن نرفض إملاء الشروط”
وفي ردها على سؤال ”الفجر” المتعلق بمباشرة تنظيمات نقابية الحركات الاحتجاجية مباشرة بعد نهاية امتحانات البكالوريا وبداية الدخول الاجتماعي المقبل، قالت الوزيرة بن غبريط إن ”الحوار مع مختلف النقابات مفتوح لكننا نرفض الإملاءات ووضع شروط غير معقولة، فالنقابات شريك اجتماعي والحوار وحده الكفيل بتجاوز الاختلاف وإيجاد الحلول”. يذكر أن بن غبريط وبعد إشرافها على انطلاق امتحانات نهاية مرحلة التعليم الابتدائي، تفقدت عدة مشاريع قيد الإنجاز بالمدينة الجديدة علي منجلي كثانوية الوحدة الجوارية 20 ومتوسطة بالوحدة الجوارية رقم 19 ومجمع مدرسي بنفس الوحدة.
من جهة أخرى قدر الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات العدد الإجمالي للمترشحين لهذا الامتحان الذي يعني ثلاث مواد أساسية (اللغة العربية والرياضيات واللغة الفرنسية) 965 645 مترشح أي بزيادة قدرت بـ077 24 تلميذ مقارنة بالسنة الماضية التي عرفت ترشح 888 621 تلميذ.
ويعد مقبولا في الصف الأول من مرحلة التعليم المتوسط في ختام الدورة الأولى من الامتحان كل تلميذ تحصل على معدل عام يساوي أو يفوق 5 من 10، ويتم حساب المعدل بجمع العلامات المحصل عليها في الامتحان مع المعدل السنوي المحصل عليه في القسم ويقسم المجموع على 2، فيما سيتم الإعلان عن نتائج الدورة الأولى للامتحان في حدود 14 جوان القادم، فيما سيعلن عن نتائج الدورة الاستدراكية التي ستنظم يوم 25 جوان يوم 7 جويلية القادم.
هذا ودعت الوزيرة أولياء التلاميذ والمدرسين وجميع المتدخلين في مجال التربية إلى ”تشجيع مجهود الدولة التي نظمت كافة الامتحانات المدرسية بتسخيرها وسائل هامة وجندت عديد القطاعات الأخرى لأجل ذلك”. مؤكدة في هذا الإطار أن امتحان نهاية الطور الابتدائي لا يقل أهمية عن الامتحانات الدراسية الأخرى، قبل أن تذكر من جهة أخرى كذلك أن ”لجنة قد تم تنصيبها لإعادة النظر في تنظيم نظام الامتحانات المدرسية”.
وفي موضوع إلغاء الفرنسية من الامتحانات في الجنوب، قالت الوزيرة ”إنه قرار استثنائي ويجب أن يبقى استثنائيا، فالامتحانات وطنية ويجب أن تكون نفسها في كل أرجاء الجزائر”، موضحة أنه سيتم الاعتماد لاحقا على التدريس عن بعد لتجاوز العجز في الأساتذة بالجنوب، خاصة وأن المشكل يكمن في رفض العديد من الأساتذة والمعلمين الالتحاق بمناصب عمل في عدد من ولايات الجنوب، مستبعدة أن يتم تأجيل الامتحانات في بعض ولايات الجنوب كغرداية.
ولم تخف الوزيرة أنه تم اتخاذ كل الإجراءات على مستوى الوزارة لإنجاح كل الامتحانات النهائية، مع التركيز على ضرورة توفير الوجبات في المراكز. موضحة أنها شخصيا تفاجأت لمهنية الموظفين على مستوى الديوان الوطني للامتحانات التي زارته من أيام قليلة.
هذا وبخصوص المواضيع المطروحة في امتحان ”السانكيام” أجمع الأساتذة والتلاميذ وكذلك الأولياء على سهولة المواضيع التي طرحت، حيث كانت في متناول المترشحين حيث ركزت مواضيع الآداب على موضوع فائدة الكتاب، والتي انبثقت عنها أسئلة الفهم التي خصصت لها 3 نقاط وكذا أسئلة اللغة والتي خصصت لها أيضا 3 نقاط، بما فيها موضوع الوضعية الإدماجية الذي وضعت له 4 نقاط، أما في مادة الرياضيات، فركزت على الأعداد التصاعدية وعمليات الجمع من خلال طرح 4 تمارين في الجزاء الأول بـ6 نقاط، و4 نقاط للجزء الثاني والخاص بالمسألة.
الوزيرة: ”الحوار مع النقابات مفتوح لكن نرفض إملاء الشروط”
وفي ردها على سؤال ”الفجر” المتعلق بمباشرة تنظيمات نقابية الحركات الاحتجاجية مباشرة بعد نهاية امتحانات البكالوريا وبداية الدخول الاجتماعي المقبل، قالت الوزيرة بن غبريط إن ”الحوار مع مختلف النقابات مفتوح لكننا نرفض الإملاءات ووضع شروط غير معقولة، فالنقابات شريك اجتماعي والحوار وحده الكفيل بتجاوز الاختلاف وإيجاد الحلول”. يذكر أن بن غبريط وبعد إشرافها على انطلاق امتحانات نهاية مرحلة التعليم الابتدائي، تفقدت عدة مشاريع قيد الإنجاز بالمدينة الجديدة علي منجلي كثانوية الوحدة الجوارية 20 ومتوسطة بالوحدة الجوارية رقم 19 ومجمع مدرسي بنفس الوحدة.
من جهة أخرى قدر الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات العدد الإجمالي للمترشحين لهذا الامتحان الذي يعني ثلاث مواد أساسية (اللغة العربية والرياضيات واللغة الفرنسية) 965 645 مترشح أي بزيادة قدرت بـ077 24 تلميذ مقارنة بالسنة الماضية التي عرفت ترشح 888 621 تلميذ.
ويعد مقبولا في الصف الأول من مرحلة التعليم المتوسط في ختام الدورة الأولى من الامتحان كل تلميذ تحصل على معدل عام يساوي أو يفوق 5 من 10، ويتم حساب المعدل بجمع العلامات المحصل عليها في الامتحان مع المعدل السنوي المحصل عليه في القسم ويقسم المجموع على 2، فيما سيتم الإعلان عن نتائج الدورة الأولى للامتحان في حدود 14 جوان القادم، فيما سيعلن عن نتائج الدورة الاستدراكية التي ستنظم يوم 25 جوان يوم 7 جويلية القادم.
يزيد. س/ غنية توات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق