اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان ناصري رئيس دائرة قسنطينة عن الغاء السكن الاجتماعي بقسنطينةفي حوار اداعي خاص مع الصحافية ازدهار فصيح صبيحة الخميس السياحي الى العهدة الرئاسية الخامسة لاحفاد الرئيس بوتفليقة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخلي رئيس القطاع الحضري سيد
يراشد حكيم لافوالة عن مهامه البلدية ليتحول الى مهام المجتمع المدني المفيد لنهب اموال قسنطينة الثقافية ويدكر ان حكيم لافوالة انشا تنظيم ثقافي موازي لوزارة الثقافة بقسنطينة وبرعاية زعماء المجتمع المدني السياسي وللعلم فان قسنطينة عاصمة الثقافة العربية الغيت بقرار من خليدة تومي قبل رحيلها بساعات حيث ابرقت برسائل عاجلة الى منظمة المدن العربية برفض سكان قسنطينة التظاهرة ثقافيا بسبب رغبتهم في تنظيم تظاهرات قسنطينة عاصمة المجاعة الجنسية 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدف الوزيرة السينمائية للثقافة نادية شرابي صفحتها من الفايسبوك
بقرار من رئيس الحكومة عبد المالك سلال ونساء بوتفليقة يسارعن في الزواج السياسي العاجل من رجال بوتفليقة لالغعاءتهمة نساء بوتفليقة العازبات جنسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل وزارة الاتصال الى مقهي للصحافيين الرياضيين وووزير الاتصال الجديد يفكر في تعيين الصحافيين الرياضيين للاداعات الجزائرية والتلفزيون الجزائري كمدراء عامين في قطاعات الاتصال الجزائرية والحساسة والجزائر تدشن ثلاثة وزارات رياضية احداهما وزارة الاتصال الرياضي ووزارة الرياضة الكروية وووزارة الشباب اتلرياضي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتفكير وزيرة الثقافة السينمائية الجديدة نادية شرابي في تعيين المصوريين السينمائين والمخرجين السيسنمائين كمدراء للثقافة في الولايات الجزائرية ويدكر ان نادية شرابي تضعف عاطفيا امام نظرة مصور سينمائي كما انها تعشق صور النساء السينمائية عاريات وجميلات وفي انتظار اعلان قسنطينة عاصمة الثقافة السينمائية الجنسية 2015تبقي وزيرة الثقافة السينمائية نادية شرابي تصنع الحدث الجزائري بسبب اعتلاء مخرجة سينمائية دواليب دولة جزائرية تخاف الصورة واالصوت والكلنمة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لخروج سكان قسنطينة في شوارع قسنطينة معلنين الافراح بعد رحيل خنفوسة تومي والغاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وتعويضها بالجزائر عاصمة الدستور الجزائر الملكي 2015والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة على البال دموع نساء قسنطينة خزنا على العهدة الرئاسية الرابعة للرئيس الجزائري المعاق جسديا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة نساء الجزائر العازبات الحكومة الجزائرين بمنحن البلديات الجزائرية لرجال الجزائر العازبين جنسيا قصد
انشاء بلديات جزائريات للتجارة الجنسية المجانية للشعب الجزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان ناصري رئيس دائرة قسنطينة عن الغاء السكن الاجتماعي بقسنطينةفي حوار اداعي خاص مع الصحافية ازدهار فصيح صبيحة الخميس السياحي الى العهدة الرئاسية الخامسة لاحفاد الرئيس بوتفليقة والاسباب مجهولة
خليفة خليدة تومي على رأس وزارة الثقافة تتبرأ من صفحة على "الفيسبوك"
المشاهدات :
243
0
0
آخر تحديث :
08:40 | 2014-05-08
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
تبرأت خليفة خليدة تومي على رأس وزارة الثقافة، نادية لعبيدي،
من صفحة على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، حملت اسمها، وأكّدت في
تصريحات نقلها موقع "ألجيري1" أنّها "لا تمتلك أية صفحة على الموقع".
إضراب عمال الترامواي يكشف كارثية قطاع النقل بوهران
توقف عربات الترام خفف من حدة الاحتباس المروري
المشاهدات :
16
0
0
آخر تحديث :
23:48 | 2014-05-07
الكاتب : د.مختار
الكاتب : د.مختار
استأنف أول أمس عمال ترامواي وهران من سائقين وأعوان أمن عملهم، بعد 5 أيام من الإضراب كشفت كارثية قطاع النقل بالمدينة، حيث تسبب توقف عربات الترامواي الـ 18 في طفو العديد من المشاكل إلى السطح وذلك بسبب غياب مخطط استراتيجي لتنظيم سير المركبات، حيث شهدت المدينة خلال أيام الإضراب نقصا في حدة الاحتباس المروري المعهود، ما جعل أصحاب المركبات يستبشرون بتوقف تلك الوسيلة التي اعتاد عليها مواطنون آخرون، وتسبب توقفها في تعطيل مصالحهم. وشهدت شوارع رئيسية وسط المدينة والتي يعبرها مسار الترامواي مثل شارع معطى الحبيب ونهج الأمير عبد القادر سلاسة مرورية، وحتى على مستوى الطريق الرابط بين السانيا والمدينة الجديدة ووسط المدينة، والذي كان أصحاب المركبات يرونه جحيما ويعيشون على أعصابهم من أجل اجتيازه، خاصة خلال الساعات التي تشهد حركة كبيرة مثل الفترة الصباحية والمسائية، حيث اختفى خلال أيام الإضراب مشهد الطوابير الطويلة والشجارات بين المواطنين وسائقي حافلات النقل وحتى أعوان الترامواي الذين كانوا يقومون بمهمة تنظيم سير المركبات وتوقيفها خلال لحظات وصول الترام، خاصة على مستوى محاور الدوران ومفترقات الطرق والتي يتسبب عبور الترامواي خلالها في احتباس مروري حاد. والمواطنون أصبحوا يجدون صعوبة في التحرك بواسطة مركباتهم، وحتى الناقلون الخواص دفعتهم هذه الوضعية إلى تغيير مساراتهم مثلما هو الحال بالنسبة للخط الرابط بين ساحة فاليرو وجامعة السانية، وآخرون أصبحوا يرفضون إكمال مساراتهم مثل خط 34 والذي أصبح مقتصرا على محطة دار الحياة بدل وسط المدينة، إضافة إلى نقاط التوقف العشوائية وغياب نقاط توقف ومحطات معينة كما هو الحال بالنسبة لنقطة التوقف عند المعهد متعدد التقنيات والتي تحولت إلى مشكل بالنسبة للناقلين. ويرجع سبب ذلك إلى عدم إفراج مديرية النقل عن مخطط نقل جديد لتنظيم سير المركبات بالوسط الحضري، وهو المشروع الذي كان مدير النقل قد أعلن قبل نحو 4 أشهر أن مكتب دراسات أجنبي انتهى من إعداده في انتظار تجسيده قريبا على أرض الواقع، غير أن ذلك لم يحصل، وذلك تحت ذريعة قرب الانطلاق في إنجاز مشروع ميترو وهران، ما يعني أن مخطط النقل المنتظر منذ سنوات أصبح مؤجلا إلى تاريخ غير معلوم.
خسائر ترامواي وهران تفوق 800 مليون خــــــــلال 4 أيــــــــام
العمــــال يواصلون إضرابهــــم ويطالبون برحيل المدير الأجنبي
المشاهدات :
131
0
0
آخر تحديث :
21:11 | 2014-05-04
الكاتب : د. مختار
الكاتب : د. مختار
تواصل أمس لليوم الرابع على
التوالي إضراب عمال وسائقي ترامواي وهران، حيث رفع المضربون أمس سقف
مطالبهم إلى حد المطالبة بالمدير الأجنبي لمؤسسة ”سيترام” المسيرة، بعدما
تماطلت الإدارة في الرد عليهم. وقد تسبب توقف عربات الترامواي لليوم الرابع
على التوالي في تعطيل مصالح المواطنين الذين اعتادوا استعمال هذه الوسيلة،
خاصة من أجل التنقل من وإلى وسط المدينة، رغم ضمان الحد الأدنى من الخدمة
والمتمثل في سير 4 عربات فقط من بين 18 عربة، وتمكين المواطنين من التنقل
عبرها مجانا بسبب إضراب عمال أكشاك بيع التذاكر وأعوان المراقبة أيضا. وكبد
الإضراب المؤسسة خسارة قدرتها مصادر نقابية بأكثر من 800 مليون سنتيم منذ
توقفه عن العمل يوم الخميس الماضي.
وواصل المضربون وقفتهم الاحتجاجية أمام مقر المؤسسة بسيدي معروف وأكدوا أن مطلبهم الرئيسي الآن هو رحيل الإدارة الحالية وعلى رأسها المدير الأجنبي ”بعدما تبين أن المسير لا يعير أي اهتمام للعمال وأخل بوعوده التي قطعها” يقول العمال. كما أحدث الإضراب حالة من السخط في أوساط المواطنين المشتركين شهريا مع المؤسسة والذين أصبحوا يستفسرون عن مصير تذاكرهم وجدوى اقتنائهم لها بعدما قررت الإدارة التخلي عنهم في مرحلة بدء العمل بإشارات المرور. وجاء قرار إضراب أعوان الأمن بعد رفض الإدارة تجديد عقودهم وشروعها في التحضير لتسريحهم بعد أن قامت بتسريح 7 عمال في مرحلة أولية، حيث كان هؤلاء الأعوان يقومون بتنظيم حركة السير على مستوى نقاط التقاطع ومحاور الدوران التي تعبرها عربات الترامواي مستعملين لافتات لوقف سير المركبات، كما أنهم ساهموا في تجنيب العديد من حوادث المرور الخطيرة خاصة خلال الأيام الأولى من دخول الوسيلة حيز الخدمة التجارية، مثلما حدث مقابل مقر الأمن الولائي حيث قام أحدهم بإنقاذ مختل عقليا وإبعاده من مسار الترامواي الذي كاد يدهسه، إلى غيرها من الحوادث جعلتهم يطالبون الإدارة بتثمين مشاركتهم في إنجاح هذه الوسيلة العصرية التي استفادت منها وهران، وقاموا إثر ذلك بشن احتجاجات أمام مقر المؤسسة المسيرة مطالبين بتسوية وضعيتهم وإدماجهم في مناصب عمل دائمة، وعملوا من خلال عقد محدد ورفضت الإدارة تجديده، لتقوم قبل شهر تحت ضغط العمال وتهديدهم بالاحتجاج بتجديد عقدهم لشهر واحد انتهى. وقال المحتجون إنهم بعد أن عملوا في المؤسسة وتعبوا من أجل إنجاح المشروع الجديد، فإن إدارة المؤسسة تنصلت من التزاماته تجاههم بعد أن كانت قد وعدتهم بتسوية وضعيتهم وإدماجهم في مناصب دائمة.
الأربعاء, 07 مايو 2014
عدد القراءات: 86
Nasser Hannachi
La célébration du Mois du patrimoine a débuté le 18 avril dernier à l’échelle nationale. C’est l’occasion de mettre en valeur tous les biens patrimoniaux recensés à travers l’Algérie. Il est aussi question de maintenir cet engouement pour la préservation des richesses patrimoniales, de les promouvoir et de les exploiter en y attirant des visiteurs via des circuits réfléchis. Cette dernière notion est celle qui bat de l’aile.
Elle a tout d’une grande… métropole touristique où devaient se bousculer des multitudes de visiteurs, Constantine continue à attirer par son charme nocturne ou printanier. Bien que diverses altérations maladroites aient pris le dessus sur le relief, la ville préserve une âme et dégage une aura pleine d’essence ancestrale associée à des vestiges inestimables. Comme à l’accoutumée, le Mois du patrimoine fait un clin d’œil furtif au patrimoine matériel et immatériel. C’est bon signe pour rappeler aux populations la nécessité de sauvegarder et surtout de promouvoir cet acquis collectionné depuis des siècles. Le Musée national Cirta avec son trésor inestimable, le monument aux morts, Tiddis, Sidi M’cid, la vieille ville, Djebel Ouahch, le tombeau de Massinissa et évidemment les vertigineux ponts qu’on retrouve sculptés dans chaque plateau en cuivre, ce sont autant de richesses mal exploitées ! En clair, le tourisme culturel est en berne et se limite pour l’heure à des satisfecit démesurés tandis que la réalité illustre une cité déserte n’attirant que peu de monde, contrairement à ce qu’on avance dans des cercles officiels pour justifier l’animation. Il faut un sacré degré de subjectivité pour voir une médina emplie du brouhaha de touristes. Pour l’heure, les excursions ne concernent qu’une partie infime de la population, dont la majorité est constituée par des élèves en sorties pédagogiques. Sans chercher trop loin, Constantine, qui est censée être une ville touristique, ne draine pas de touristes, sauf lors de ces quelques voyages organisés, durant le printemps généralement, pour des nostalgiques de «l’Algérie française» qui se baladent en petits groupes aux alentours de la vieille ville ou sur les ponts. Cette image est récurrente, disent les citoyens. Or, ce qui est attendu c’est de voir la ville ratisser large en matière touristique, d’autant plus qu’elle a les atouts et la matière pour attirer les visiteurs aussi bien nationaux qu’étrangers. Les vestiges de la médina sont visités par occasion, dirions-nous, du fait de l’absence d’une dynamique collégiale émanant des services et offices en charge du secteur de la culture et du tourisme, en collaboration avec les agences de voyages, qui se contentent pour le moment de fournir des prestations
minimales se résumant à la vente de billets d’avions et l’organisation de séjours hors territoire. Du coup, la promotion des sites régionaux demeurent en jachère. Elle se fait dans les salles de conférences durant les dates symboliques, dont le Mois du patrimoine. Quel gâchis que de ne pas savoir tirer profit de telles richesses qui s’offrent à l’exploitation sans nécessiter de gros investissements, c’est une matière première gratuite. À l’ère des mutations économiques qui dictent l’exigence d’exploiter tout secteur susceptible de contribuer au PIB du pays, c’est un véritable gaspillage que de délaisser un tel filon, d’autant que Constantine renferme tout ce qui pourrait faire d’elle une place touristique importante. Mais rien n’est fait. Proposer des voyages hors territoire, c’est la mission préférée des agences de voyages implantées au niveau de la wilaya et ses environs. Aucune initiative pour essayer de «vendre» le produit local n’est en vue. Le tourisme régional peine à s’imposer alors qu’on se trouve au cœur du Mois du patrimoine où diverses esquisses devraient éclore pour faire de Constantine un pôle d’attraction par excellence étant donné les multiples facettes historiques et patrimoniales qu’elle recèle. Pour l’heure, toutes les attentions sont braquées vers la manifestation tant médiatisée «Constantine, capitale de la culture arabe 2015». Soigner la vitrine de la cité en perspective du 16 avril prochain est la préoccupation par excellence des pouvoirs publics. Une date limitée dans le temps où une inauguration grandiose pourront-elles amorcer une nouvelle ère pour le tourisme culturel Constantinois ? Étoffer la ville de nouvelles réalisations facilitera certes la promotion du patrimoine. Mais sans circuits incitatifs, ce n’est pas de sitôt qu’on sortira de l’oubli.
N. H.
A. Lemili
Pour ne pas être organisés sur la place de Constantine, les journalistes de la presse dite indépendante ont dû se contenter de répondre à l’invitation officielle faite par le wali pour commémorer en communion la Journée internationale consacrant leur activité. Bien entendu, ils s’en trouvent qui renâclent à la seule idée de s’afficher dans une brève cérémonie officielle alors qu’ils consacrent l’essentiel de leur temps d’activité à tailler des croupières à l’administration locale, d’autres y iront sans état d’âme comme d’autres sont allés à Canossa, l’essentiel étant de figurer sur la photo souvenir, mais aussi parce qu’il faut veiller à garder deux fers au feu dans pareil métier.
Quoiqu’il en soit, il y a quand même lieu de rappeler que sur le plan organisationnel au sein de la corporation c’est le vide sidéral. Toutes les tentatives faites depuis le début de l’année 2000 ont avorté pour diverses raisons. Il y a eu le Club de la presse, les Amis de la presse et ensuite d’autres associations aux enseignes les plus bizarres les unes et les autres, mais foin de présence sur le terrain exception faite de la commémoration du
3 mai, si tant est que certaines d’entre elles arrivent à survivre une année.
La dernière association née est entièrement féminine. Créée par des consœurs émargeant chez le privé, elle a, paradoxalement, pour timonière la chargée de communication du wali. Il faut quand même le faire. Cela étant, lors de sa création, quelques confrères ont crié à une culture sexiste, ne s’expliquant pas l’ostracisme fait aux représentants de la corporation. En fait, ladite association est née à la faveur d’un évènement politique conjoncturel et n’avait en réalité et aucunement le but d’encadrer dans tous ses recoins l’activité professionnelle de ses adhérentes.
Elle (l’association) n’a finalement fait qu’emboiter le pas à bien d’autres qui, de notoriété de professionnels, ont été fabriquées ailleurs qu’au cours de rencontres de membres de la corporation où le débat contradictoire aurait servi de fil conducteur. Nous en donnons pour preuve, l’inactivité chronique de la section syndicale du SNJ à Constantine. Créée de nuit dans des conditions burlesques à la Maison de la presse, elle est passée d’une main à une autre sans que jamais cette existence décennale ne soit matérialisée sur le terrain à l’exception de quelques communiqués dénonçant le harcèlement de l’administration à l’endroit de journalistes lesquels, chaque fois, se sont avérés les premiers responsables de la section. Donc rarement si ce n’est jamais pour défendre un autre confrère. Bien entendu, à la décharge de la section, aucun confrère n’étant également encarté et pouvant donc bénéficier du droit d’être défendu. C’est dire.
Morale de l’histoire : les 3 mai se suivent et se ressemblent à Constantine. Les bureaux locaux continueront d’exploiter des collaborateurs corvéables à merci et, au mépris de la réglementation du travail, facilement jetables à partir du moment où ils exigent le minimum, c’est-à-dire à être payés pour le travail qu’ils font et, très souvent, c’est leur produit qui fait l’essentiel de l’information, ou encore à se reposer sur ce que verse dans le cadre de la prise en charge du pré-emploi l’État aux jeunes universitaires diplômés pour puiser des «scribes» auprès de l’organisme chargé de l’emploi ; etc.
A. L.
Pour M. Mahsas, acteur de la société civile et qui est avec d'autres, il ne s'agira pas de se fixer, uniquement, sur cet important évènement, mais d'en faire un point de départ pour des changements. «D'où la question : serons- nous au rendez-vous ? Car le défi à relever est réel», dira-t-il. La société civile doit jouer son rôle en mobilisant le citoyen qui s'engagera et participera, d'autant plus efficacement, s'il adhère à l'opération. Et de poursuivre, que pour avoir l'adhésion du citoyen, l'Administration doit, également, jouer son rôle en tenant en considération ses préoccupations et demandes, qui sont loin d'être démesurées et concernent des choses simples : l'éclairage public, la sécurité, les espaces verts, les espaces de loisirs et de détente. Et de conclure, que si l'évènement culturel de 2015 doit être une fête, elle ne sera réussie que par l'adhésion et la mobilisation de ses habitants autochtones: les Constantinois.
Le P/APC, M. Rihani et le président de la Commission culturelle de l'APW de Constantine, ont pris la parole et déclaré, chacun pour ce qui le concerne, que leurs instances respectives sont prêtes à discuter toutes les propositions qui résulteront de la présente rencontre et à apporter toute l'aide qu'il faudra.
وواصل المضربون وقفتهم الاحتجاجية أمام مقر المؤسسة بسيدي معروف وأكدوا أن مطلبهم الرئيسي الآن هو رحيل الإدارة الحالية وعلى رأسها المدير الأجنبي ”بعدما تبين أن المسير لا يعير أي اهتمام للعمال وأخل بوعوده التي قطعها” يقول العمال. كما أحدث الإضراب حالة من السخط في أوساط المواطنين المشتركين شهريا مع المؤسسة والذين أصبحوا يستفسرون عن مصير تذاكرهم وجدوى اقتنائهم لها بعدما قررت الإدارة التخلي عنهم في مرحلة بدء العمل بإشارات المرور. وجاء قرار إضراب أعوان الأمن بعد رفض الإدارة تجديد عقودهم وشروعها في التحضير لتسريحهم بعد أن قامت بتسريح 7 عمال في مرحلة أولية، حيث كان هؤلاء الأعوان يقومون بتنظيم حركة السير على مستوى نقاط التقاطع ومحاور الدوران التي تعبرها عربات الترامواي مستعملين لافتات لوقف سير المركبات، كما أنهم ساهموا في تجنيب العديد من حوادث المرور الخطيرة خاصة خلال الأيام الأولى من دخول الوسيلة حيز الخدمة التجارية، مثلما حدث مقابل مقر الأمن الولائي حيث قام أحدهم بإنقاذ مختل عقليا وإبعاده من مسار الترامواي الذي كاد يدهسه، إلى غيرها من الحوادث جعلتهم يطالبون الإدارة بتثمين مشاركتهم في إنجاح هذه الوسيلة العصرية التي استفادت منها وهران، وقاموا إثر ذلك بشن احتجاجات أمام مقر المؤسسة المسيرة مطالبين بتسوية وضعيتهم وإدماجهم في مناصب عمل دائمة، وعملوا من خلال عقد محدد ورفضت الإدارة تجديده، لتقوم قبل شهر تحت ضغط العمال وتهديدهم بالاحتجاج بتجديد عقدهم لشهر واحد انتهى. وقال المحتجون إنهم بعد أن عملوا في المؤسسة وتعبوا من أجل إنجاح المشروع الجديد، فإن إدارة المؤسسة تنصلت من التزاماته تجاههم بعد أن كانت قد وعدتهم بتسوية وضعيتهم وإدماجهم في مناصب دائمة.
إمبراطورية” الوعد الصادق تنهار
3 آلاف مليار مستحقات الزبائن لدى صاحب السوق “المختفي”
المشاهدات :
10774
0
16
آخر تحديث :
20:35 | 2014-05-07
الكاتب : إيمان. م
الكاتب : إيمان. م
الوعد الصادق
تزداد قصة سوق الوعد الصادق
للسيارات غموضا يوما بعد يوم، خاصة بعد اختفاء صاحبها صالح مولاي عن
الأنظار، إشاعات كثيرة وأقاويل انتشرت حول هذه السوق المربحة التي بدأت
مؤشرات انهيارها في الظهور بعد حالة الفوضى وتقلص النشاط التجاري به إلى
أقل من النصف خلال الخمسة أسابيع الماضية. مخلفا وراءه ديونا تجاوزت 3000
مليار سنتيم هي مستحقات عالقة لايزال أصحابها قلقين على مصيرها حيث يواجه
صعوبة كبيرة في تسديد ديونه الى درجة أن أصحاب مستحقات شهر جانفي تم تأجيل
دفعاتهم الى شهر جوان المقبل بعد انقضاء المهلة التي قدمها مولاي صالح صاحب
إمبراطورية الوعد الصادق بسور الغزلان لزبائنه لدفع المستحقات لأكثر من
200 متعامل لا تزال عالقة منذ أزيد من ستة أشهر على الرغم من امتلاكهم
مستندات ووثائق تثبت ذلك ليفاجئهم بتعويضات لا تتعدى نصف مستحقاتهم يدفعها
على عدة أقساط لتعويض ديونهم العالقة الى درجة أكد فيها أحد شهود عيان أن
مدينة سور الغزلان كلها دون استثناء تدين لهذا الرجل بالمليارات.
إمبراطورية سيارات أم سجن مركزي؟
الزيارة التي قادتنا إلى مدينة سور الغزلان بولاية البويرة، جعلتنا نقف على حقيقة سوق الوعد الصادق الذي بات منذ فترة غير بعيدة، خاليا على عروشه بعد اهتزاز ثقة المتعاملين في مولاي صالح، إلى درجة أن البعض منهم، حسب ما علمنا من مصادر موثوقة ومقربة من مولاي صالح، قد هددوه بالقتل في حال لم يسدد أموالهم العالقة، مما جعل مولاي صالح يكثف من الإجراءات الأمنية ويزيد عدد الحراس حول سوق الوعد الصادق إلى 400 حارس. أكد مصدر مطلع أنهم من ذوي السوابق العدلية ومعروفين بسوء السمعة بالمدينة.
من هو مولاي صالح؟
زيارتنا إلى سور الغزلان لاستقصاء المعلومات حول سوق الوعد الصادق، جعلتنا نقف على الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها مولاي صالح صاحب السوق، وجعلتنا نحاول معرفة المزيد عن هوية صاحب أكبر سوق للسيارات في الجزائر. قصدت “البلاد” حي بن قرطبي الذي عاش فيه مولاي صالح صاحب 47 عاما أكثر من 11 سنة، حاولنا التحدث إلى جيرانه الذين أكدوا في شهاداتهم أن هذا الرجل لطالما تمتع بسمعة طيبة بين أهالي الحي وعرف بتدينه الكبير. وأفادنا أحد القاطنين بالحي بأنه لطالما تعامل مع الرجل من خلال مهنته السابقة كموزع لمنتج علامة المعجنات “سيم” ليتحول فجأة وفي لمح البصر الى صاحب أكبر سوق للسيارات بالمنطقة، وأن ما يتم تداوله في المدينة هو استغلال مولاي صالح في تبييض الأموال من قبل جهات غير معروفة من خلال وضعه في الواجهة. وأكد محدثنا كذلك تداول الكثير من الأسماء المعروفة في عالم السياسة كملاك للسوق.
الوعد الصادق ينتقل من السيارات إلى البناء
يبدو أن صاحب سوق الوعد الصادق استغل أموال الديانة التي حاز عليها من خلال بيع السيارات والتي تجاوزت حسب مصادر مقربة منه ما يقارب 3000 مليار سنتيم، في بناء مشروع سكني تفوق عدد سكناته 3000 آلاف وحدة، إضافة إلى مجمع تجاري ومدرسة ومسجد في مشروع يعرف باسم المدينة الجديدة بسور الغزلان، حيث تمكنت البلاد من التقرب من صاحب الأرض التي استطعنا التعرف إليه عن طريق جيران صالح مولاي، الذي أخبرنا أن قيمة الأرض التي قام ببيعها لهذا الأخير تتجاوز 230 مليارا سنتيم قام صاحب سوق الريح بتسديد نصف ثمنها وتقسيط الباقي على عدة دفعات قيمة كل دفعة فيها تتجاوز 10 ملايير سنتيم، مضيفا أنه لم يسلم عقد الملكية بعد للصالح مولاي الذي حصل على رخصة البناء باسم صاحب الأرض.
كما أفادت مصادر مقربة من الرجل الغامض بأنه يتجنب التعامل مع البنوك لتفادي القروض الربوية إضافة الى عدم شرعية العمل الذي يقوم به الوعد الصادق، وعدم مطابقته للقوانين التجارية المتعامل بها في قانون الممارسات التجارية، وهو ما أدى الى إلغاء سجله التجاري الذي يشتغل به والمسجل بزوجته، أي أن هذا الأخير مجرد مسيّر في هذه النشاطات التي تتم باسم هذا السجل، مشيرة إلى أن هذا الشخص لن تترتب عليه أي مسؤولية قانونية في حال أية متابعة قضائية من قبل ضحايا محتملين، وبذلك يصبح الوعد الصادق حاليا يعد نشاطا تجاريا موازيا وغير قانوني.
الوعد الصادق يوقّع اتفاقيات مع عمالقة السيارات في الجزائر؟
على الرغم من الوضعية الكارثية التي وصل اليها سوق الوعد الصادق الذي فقد كل الثقة التي وضعها فيه الجزائريون، إلا أنه لايزال يوقع اتفقايات لشراء سيارات من كبار المتعاملين في السوق الجزائرية، حيث أفادنا أحد المسؤولين بأنه سيستلم دفعات جديدة من سيارات مرسيديس عن طريق مقايضة قطعة أرض تقع بدالي إبراهيم بهذه السيارات وسيارات رونو التي لم يتمكن الوكيل من بيعها في الصالون الدولي للسيارات الذي اختتمت فعالياته منذ مدة قصيرة، إضافة الى سيارات من ماركة زوتي وطاطا الهندية والتي لا يوجد غيرها حاليا في السوق الذي اضحى خاليا على عروشه.
أشارت بعض المصادر المقربة من مولاي صالح المختفي عن الأنظار منذ أسابيع، إلى أن هذا الأخير يقيم حاليا بالعاصمة متنقلا بين فندق فخم بباب الزوار وحي قاريدي بالقبة وبابا أحسن، حيث يتنقل في بعض الأحيان إلى سور الغزلان حيث يقضي اليوم ليعود إلى العاصمة في اليوم نفسه، بعد تعرضه لتهديدات بالقتل من قبل بعض الدائنين الذين يتجمهرون يوميا أمام مكتبه للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة، بعد أن يعدهم بأنه سيسوي ديونهم المتراكمة خلال العشرة أيام التي تلي الانتخابات الرئاسية وهو ما لم يتم تنفيذه إلى حد الساعة.
تبييض أموال وتهرب ضريبي أمام أعين السلطات العمومية
يفسر الكثيرون النشاط الذي يقوم به صاحب السوق بعملية تبييض للأموال المجهولة المصدر بسبب الخسائر الفادحة التي يتكبدها مولاي صالح منذ بدايته لهذا النشاط التجاري حيث يقوم بشراء كل انواع السيارات بمبالغ تعد مرتفعة بالمقارنة بأسعارها في الاسواق وإعادة بيعها بأثمان أقل من شرائها خاصة أن صاحب السوق لا يحوز الاعتماد اللازم للقيام بهذا النشاط، إضافة الى شرائه العديد من الأراضي، وتعامله في العديد من المواد الأخرى على غرار الأجهزة الكهربائية والمنزلية والهواتف النقالة وغيرها بمبالغ مرتفعة وإعادة بيعها بأسعار اقل من أسعار الشراء، إضافة الى عدم امتلاكه فواتير البيع والشراء التي يتم التعامل بها في هذه العمليات، اضافة الى نسب فوائد مرتفعة مقارنة بالنسب التي يتم عرضها في البنوك مما يثير الشبهة حول مصدر أموال هذا الرجل وعدم تصريحه للضرائب حول قيمة تعاملاته التجارية.
تحقيقات وزارة التجارة..سري للغاية
وكانت وزارة التجارة قد أعطت أوامر بفتح تحقيق حول طبيعة هذه السوق التجارية وحالتها القانونية خاصة أنه يقوم بشراء كل أنواع السيارات الحديثة بأثمان باهظة أو بأسعارها الحقيقية ثم يبيعها بأسعار أقل من سعر الشراء، بعد أن أعطته مهلة للتصريح بكل النشاطات التي يقوم بها لكل من مديرية التجارة بالولاية ومصالح الضرائب وحتى مصالح الأمن للتحقيق في القضية، حيث ستتخذ الإجراءات اللازمة لتأطير هذا النشاط، خاصة أنه أصبح مصدر عيش لعشرات العائلات ويفتح آفاق التوظيف في المنطقة، إلا أن التحقيقات لم تر النور الى حد الساعة
إمبراطورية سيارات أم سجن مركزي؟
الزيارة التي قادتنا إلى مدينة سور الغزلان بولاية البويرة، جعلتنا نقف على حقيقة سوق الوعد الصادق الذي بات منذ فترة غير بعيدة، خاليا على عروشه بعد اهتزاز ثقة المتعاملين في مولاي صالح، إلى درجة أن البعض منهم، حسب ما علمنا من مصادر موثوقة ومقربة من مولاي صالح، قد هددوه بالقتل في حال لم يسدد أموالهم العالقة، مما جعل مولاي صالح يكثف من الإجراءات الأمنية ويزيد عدد الحراس حول سوق الوعد الصادق إلى 400 حارس. أكد مصدر مطلع أنهم من ذوي السوابق العدلية ومعروفين بسوء السمعة بالمدينة.
من هو مولاي صالح؟
زيارتنا إلى سور الغزلان لاستقصاء المعلومات حول سوق الوعد الصادق، جعلتنا نقف على الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها مولاي صالح صاحب السوق، وجعلتنا نحاول معرفة المزيد عن هوية صاحب أكبر سوق للسيارات في الجزائر. قصدت “البلاد” حي بن قرطبي الذي عاش فيه مولاي صالح صاحب 47 عاما أكثر من 11 سنة، حاولنا التحدث إلى جيرانه الذين أكدوا في شهاداتهم أن هذا الرجل لطالما تمتع بسمعة طيبة بين أهالي الحي وعرف بتدينه الكبير. وأفادنا أحد القاطنين بالحي بأنه لطالما تعامل مع الرجل من خلال مهنته السابقة كموزع لمنتج علامة المعجنات “سيم” ليتحول فجأة وفي لمح البصر الى صاحب أكبر سوق للسيارات بالمنطقة، وأن ما يتم تداوله في المدينة هو استغلال مولاي صالح في تبييض الأموال من قبل جهات غير معروفة من خلال وضعه في الواجهة. وأكد محدثنا كذلك تداول الكثير من الأسماء المعروفة في عالم السياسة كملاك للسوق.
الوعد الصادق ينتقل من السيارات إلى البناء
يبدو أن صاحب سوق الوعد الصادق استغل أموال الديانة التي حاز عليها من خلال بيع السيارات والتي تجاوزت حسب مصادر مقربة منه ما يقارب 3000 مليار سنتيم، في بناء مشروع سكني تفوق عدد سكناته 3000 آلاف وحدة، إضافة إلى مجمع تجاري ومدرسة ومسجد في مشروع يعرف باسم المدينة الجديدة بسور الغزلان، حيث تمكنت البلاد من التقرب من صاحب الأرض التي استطعنا التعرف إليه عن طريق جيران صالح مولاي، الذي أخبرنا أن قيمة الأرض التي قام ببيعها لهذا الأخير تتجاوز 230 مليارا سنتيم قام صاحب سوق الريح بتسديد نصف ثمنها وتقسيط الباقي على عدة دفعات قيمة كل دفعة فيها تتجاوز 10 ملايير سنتيم، مضيفا أنه لم يسلم عقد الملكية بعد للصالح مولاي الذي حصل على رخصة البناء باسم صاحب الأرض.
كما أفادت مصادر مقربة من الرجل الغامض بأنه يتجنب التعامل مع البنوك لتفادي القروض الربوية إضافة الى عدم شرعية العمل الذي يقوم به الوعد الصادق، وعدم مطابقته للقوانين التجارية المتعامل بها في قانون الممارسات التجارية، وهو ما أدى الى إلغاء سجله التجاري الذي يشتغل به والمسجل بزوجته، أي أن هذا الأخير مجرد مسيّر في هذه النشاطات التي تتم باسم هذا السجل، مشيرة إلى أن هذا الشخص لن تترتب عليه أي مسؤولية قانونية في حال أية متابعة قضائية من قبل ضحايا محتملين، وبذلك يصبح الوعد الصادق حاليا يعد نشاطا تجاريا موازيا وغير قانوني.
الوعد الصادق يوقّع اتفاقيات مع عمالقة السيارات في الجزائر؟
على الرغم من الوضعية الكارثية التي وصل اليها سوق الوعد الصادق الذي فقد كل الثقة التي وضعها فيه الجزائريون، إلا أنه لايزال يوقع اتفقايات لشراء سيارات من كبار المتعاملين في السوق الجزائرية، حيث أفادنا أحد المسؤولين بأنه سيستلم دفعات جديدة من سيارات مرسيديس عن طريق مقايضة قطعة أرض تقع بدالي إبراهيم بهذه السيارات وسيارات رونو التي لم يتمكن الوكيل من بيعها في الصالون الدولي للسيارات الذي اختتمت فعالياته منذ مدة قصيرة، إضافة الى سيارات من ماركة زوتي وطاطا الهندية والتي لا يوجد غيرها حاليا في السوق الذي اضحى خاليا على عروشه.
أشارت بعض المصادر المقربة من مولاي صالح المختفي عن الأنظار منذ أسابيع، إلى أن هذا الأخير يقيم حاليا بالعاصمة متنقلا بين فندق فخم بباب الزوار وحي قاريدي بالقبة وبابا أحسن، حيث يتنقل في بعض الأحيان إلى سور الغزلان حيث يقضي اليوم ليعود إلى العاصمة في اليوم نفسه، بعد تعرضه لتهديدات بالقتل من قبل بعض الدائنين الذين يتجمهرون يوميا أمام مكتبه للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة، بعد أن يعدهم بأنه سيسوي ديونهم المتراكمة خلال العشرة أيام التي تلي الانتخابات الرئاسية وهو ما لم يتم تنفيذه إلى حد الساعة.
تبييض أموال وتهرب ضريبي أمام أعين السلطات العمومية
يفسر الكثيرون النشاط الذي يقوم به صاحب السوق بعملية تبييض للأموال المجهولة المصدر بسبب الخسائر الفادحة التي يتكبدها مولاي صالح منذ بدايته لهذا النشاط التجاري حيث يقوم بشراء كل انواع السيارات بمبالغ تعد مرتفعة بالمقارنة بأسعارها في الاسواق وإعادة بيعها بأثمان أقل من شرائها خاصة أن صاحب السوق لا يحوز الاعتماد اللازم للقيام بهذا النشاط، إضافة الى شرائه العديد من الأراضي، وتعامله في العديد من المواد الأخرى على غرار الأجهزة الكهربائية والمنزلية والهواتف النقالة وغيرها بمبالغ مرتفعة وإعادة بيعها بأسعار اقل من أسعار الشراء، إضافة الى عدم امتلاكه فواتير البيع والشراء التي يتم التعامل بها في هذه العمليات، اضافة الى نسب فوائد مرتفعة مقارنة بالنسب التي يتم عرضها في البنوك مما يثير الشبهة حول مصدر أموال هذا الرجل وعدم تصريحه للضرائب حول قيمة تعاملاته التجارية.
تحقيقات وزارة التجارة..سري للغاية
وكانت وزارة التجارة قد أعطت أوامر بفتح تحقيق حول طبيعة هذه السوق التجارية وحالتها القانونية خاصة أنه يقوم بشراء كل أنواع السيارات الحديثة بأثمان باهظة أو بأسعارها الحقيقية ثم يبيعها بأسعار أقل من سعر الشراء، بعد أن أعطته مهلة للتصريح بكل النشاطات التي يقوم بها لكل من مديرية التجارة بالولاية ومصالح الضرائب وحتى مصالح الأمن للتحقيق في القضية، حيث ستتخذ الإجراءات اللازمة لتأطير هذا النشاط، خاصة أنه أصبح مصدر عيش لعشرات العائلات ويفتح آفاق التوظيف في المنطقة، إلا أن التحقيقات لم تر النور الى حد الساعة
- Amine Aljazairi · الأكثر تعليقا · Hamidatزيارتنا إلى ولاية سور الغزلان ... متى كانت سور الغزلان ولاية
- Abdou Tra · الأكثر تعليقا · Algeri, Alger, Algeria
- Sidi Zekri · Abdelmalek foudalaالزيارة التي قادتنا إلى مدينة سور الغزلان بولاية البويرة++رد · · منذ حوالي ساعة
- Ðr Ahmed · Administrator في Smile its صدقةhada ykhdem m3a dola makach kifech idiro bihرد · · منذ 9 ساعات
- Mohamed Cataloniaاقرا مليح يا امين الجزائري الزيارة التي قادتنا إلى مدينة سور الغزلان بولاية البويرة،
- Massie Meow · يعمل لدى Facebookمن هو مولاي صالح؟
زيارتنا إلى ولاية سور الغزلان لاستقصاء المعلومات حول سوق الوعد الصادق، جعلتنا نقف على - داود محمد · يعمل لدى Sonatrach - DP Hassi messaoud -elle vas ientot devenire une wilaya
رد · · منذ 8 ساعات - Ever Bila · الأكثر تعليقا · 404 من المشتركينحاجة باينة بانه يهرب الله لا تربحكم زي حكاية 1 دينار كبروتها حتى الناس البسطاء صدقوها تقول عايشين في فيلمرد · · منذ 3 ساعات
- Mustapha Takarli · يعمل لدى Sonatrachعيط بالرخاء يبانو الطماعينرد · · منذ 50 دقيقة
مصادر: نحو تعيين خليدة تومي على رأس المركز الثقافي الجزائري بباريس.
المشاهدات : 8923010آخر تحديث : 12:54 | 2014-05-07
الكاتب : البلاد.نتكشفت مصادر إعلامية، أنّ السلطات الجزائرية قد قامت خلال الأيام القليلة الماضية بإقالة الكاتب والروائي محمد مولسهول، المعروف باسم ياسمينة خضرا، من منصبه كمدير للمركز الثقافي الجزائري بالعاصمة الفرنسية باريس.
وأشارت ذات المصادر إلى إمكانية تعيين وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي لشغل المنصب خلفا لياسمينة خضرا.
- Kanouni Marouan · Fonctionnaire في Regganeمرتب المنصب الجديد أكبر بضعفين من مرتب منصب الوزيرة التي كانت تشغله
- Charef Bouziane · حياتى كلها للهوداعا يا ثقافة أكبر جالية جزائرية في فرنسا ستزيد انحرافا 180 درجة مئوية .
- Tlemcen Belbachir · يعمل لدى Sonatrach - DP Hassi messaoud -nchalah ya rabi jahanama li takolham kamlin y kha......
- Abdellaziz Aziz · الأكثر تعليقا · El arbi ben mhidikese beshe
رد · · منذ 13 ساعةولايات فقط التزمت بتطبيق قرارات وزارة التربية والوظيف العمومي
خروقات جديدة في عملية إدماج أساتذة التعليم المتوسط على مستوى 38 ولاية
يعرف قطاع التربية تذمرا كبيرا على إثر عدم شروع غالبية مديريات التربية في عملية إدماج أساتذة التعليم المتوسط الحاصلين على شهادة ليسانس اختصاص والذين أنهوا التكوين، فيما عملت فقط 10 ولايات على تطبيق قرارات وزارة التربية والوظيف العمومي، في ظل الغليان على مستوى 38 ولاية الذين ناشدوا تدخل نقابات التربية للضغط على الوصاية.
حذر الأساتذة في شكوى لـ”الفجر” من المبررات الواهية وراء تأجيل إدماج أساتذة التعليم المتوسط الحاصلين على شهادة ليسانس اختصاص والذين أنهوا التكوين وفق الاتفاقية المبرمة مع وزارة التعليم العالي قبل 3-6-2012، والذي جاء في إطار تطبيقات القانون (المرسوم التنفيذي المتمم والمعدل 240-12).
كما استغربت مصادرنا، أن بعض مديريات التربية تتحجج بعدم وجود مراسلة لتنفيذ ذلك، رغم أن عملية الإدماج سارية المفعول منذ صدور القانون، وكذلك تحجج المراقب المالي بعدم حصوله على مراسلة من طرف وزارته (وزارة المالية)، وأمام هذا اعتبرت الشكوى ”أن رسالتي للمعنيين بالأمر أن هذه الحجج باطلة ومرد ذلك سوء فهم لدى هذه المصالح (مديرية التربية-الرقابة المالية)”.
وحسب ما تسرب من معلومات من مراقب مالي في ولاية من الولايات قوله ”أن المحضر لا يعوض المرسوم التنفيذي أي القانون، ومن هذا الرد فإن عدم تطبيق قرار الإدماج راجع إلى عدم الفهم الذي تتخبط فيه هذه المصالح كون المعنيين وعلى رأسهم المكاتب الولائية لم توصل الفهم الصحيح لهم، وكذلك أن مصالح وزارة التربية وعلى رأسها مديرية المستخدمين لم توصل الرسالة كاملة إلى بعض رؤساء المصالح.
هذا وأوضحت مصادرنا أن محضر 9 ماي 2013 ليس بديلا ولم يحمل أي جديد خارج تطبيقات القانون كل ما في الأمر أن هذا الإدماج في الرتب المستحدثة كان ليتم في 3-6-2012 لكن عدم وجود رؤية واضحة وقراءة واضحة لكيفية احتساب أقدمية هؤلاء الذين أدمجوا في الرتب القاعدية (أي احتساب أقدميتهم في التعليم الأساسي). هذا وكانت نقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين قد رفعت هذا الانشغال في أواخر أفريل 2013 إلى الوزارة المعنية هذه الأخيرة راسلت مديرية الوظيفة العمومية بهذا الشأن ونقاط أخرى ذات الصلة، فأسفر ذلك بمحضر مشترك بين الطرفين أجابت فيه الوظيفة العمومية عن كل الانشغالات المطروحة بما فيها احتساب الأقدمية للإدماج في الرتب المستحدثة الخاصة بالمتوسط، وبالتالي تؤكد مصادرنا أنها جاءت واضحة في البند رقم 5 حيث أعطت الحق لهؤلاء في الرتب المستحدثة، ”وهنا كان على مصالح مديرية التربية أن تعيد العملية من جديد وتصحح الخطأ استنادا للمحضر المشترك، وهذا ما قامت به عدة ولايات في شهر ديسمبر الفارط”.
وحذرت مصادرنا من الحجج التي لا أساس لها من الصحة، مؤكدة أن الرقابة المالية ومصالح مديرية التربية لا تحتاج إلى مراسلة توضيحية، لأن الأمر تم توضيحه لمصالح مديرية التربية في اجتماعهم مع رئيس مصلحة المستخدمين شهر نوفمبر 2013، حيث المصالح التي فهمت العملية قامت بعملها وتحصل الأساتذة على مقرراتهم ومستحقاتهم، أما المصالح التي لم تقم بالعملية فمرد ذلك أنها لم تفهم أو لم تحضر الاجتماع وكان من المفروض نقل هذا الانشغال إلى مدير المستخدمين للوزارة لإعطائهم القراءة الصحيحة ولكن ذلك لم يحدث -تضيف مصادرنا- في كثير من مديريات التربية، في ظل تحجج الرقابة المالية بعدم حصولها على مراسلة هو عبارة عن عرقلة، علما أن هذه المصلحة تعمل تحت إمرة الوظيفة العمومية وليس العكس.
وأمام هذا دعا المحتجون المعنيين من مسؤولي الوظيف العمومي بما فيها وزارة التربية إلى ممارسة الضغط بالوسائل المتاحة قانونا وتوصيل التعليمات، قبل أن يتساءلوا عن كيفية تأشير المقررات الجماعية في عدة ولايات، وهل تحصلت تلك الولايات على مراسلة؟ ولهذا الأمر لا يتعدى سوء الفهم وفقط وتماطل بعض مصالح مديريات التربية في القيام بعملها ومبرراتهم اليوم واهية. وفي الأخير تم الدعوة إلى اغتنام الوقت الحالي لممارسة الضغط سواء عن طريق المكاتب الولائية المستعدة لذلك وتوحيد الجهود من أجل إيصال صوتهم إلى وزارة التربية الوطنية.
غنية توات
سيناريو الانهيارات مستمر وشرابي مطالبة بإصلاح تركة تومي
شبح الموت يهدد 20 عائلة بسيدي إدريس وممر أحمد علام بالقصبة
تقارير الحماية المدنية تثبت إخلاء الشقق والسلطات تؤكد تهيئتها
يواجه سكان القصبة العتيقة مشاكل الانهيارات المتتالية للشقق التي يعود تاريخ تدشينها إلى العهد العثماني، وهو ما دفع بالجهات المحلية إلى تصنيفها ضمن المحميات العالمية بتكليف وزارة تومي المنتهية صلاحيتها بإعادة بعث الروح فيها والتكفل بإعادة بنائها، إلا أن المشروع لا يزال حبرا على ورق بالرغم من تأكيد السلطات استعدادها التام لتمويل المشروع كلية.
تواجه حوالي 20 عائلة القاطنة بحي 52 سيدي إدريس وسكان 2 ممر أحمد علام بالقصبة خطر الموت تحت الأنقاض نظرا للبنايات الآيلة للسقوط، حيث لم تكلف الجهات المحلية نفسها عناء التدخل سوى الاكتفاء بقرار عملية إعادة التهيئة والترميم مستقبلا، على الرغم من توعد السلطات الولائية بالتنسيق مع وزارة الثقافة لإعادة تهيئتها وترحيل سكانها، حيث شهد منذ حوالي أسبوع انهيار سلالم البناية نتيجة تسربات مياه الأمطار خلال فصل الشتاء وما زاد الطينة بلة، يقول سكان الحي، خطر حدوث شرارة كهربائية بعدما أصبحت الأسلاك تلامس العدادات الكهربائية، ما يضعهم بين مطرقة انهيار البناية وسندان حدوث شرارة كهربائية.
ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل يتعداه إلى انتشار الروائح الكريهة التي تعبّق كل أرجاء البناية المهترئة بسبب انفجار قنوات الصرف الصحي، ما يعرض السكان لخطر الكوليرا والتيفوييد، كل هذا لم يشفع بالسكان الذين تفاجأوا من قرار الجهات المعنية بتصنيف العمارة ضمن البنايات التي سيتم ترميمها وفقط، فيما انتظر هؤلاء تصنيفها ضمن الخانة الحمراء على الرغم من أنهم يملكون تقارير الحماية المدنية التي تثبت ضرورة إخلاء الشقق كلية، مما دفع بهذه العائلات الاستنجاد بالمسؤول الأول لعاصمة البلاد والتحرك الفعلي لتخليصهم من حياة الذل التي يكابدونها لسنوات طوال.
حسينة روان
عن كواليس تشكيل الحكومة؟!
فلا الجمعي محمد ولا بهاء الدين طليبة، النائب عن عنابة الذي التحق بالأفلان، والذي روج في صحف عنابة أنه سيكون “وزيرا لتنمية الجنوب“، فلا الوزارة استحدثت ولا النائب تحقق حلمه وترقى لمنصب وزير حسب المقاس. نفس الخيبة واجهها رجال الأرندي الموالين لأمينه العام والرجل الثاني في الدولة ومنهم بختي بالعايب الذي كان ينتظر هو الآخر مكافأة على الحرب التي قادها السنة الماضية ضد أحمد أويحيى، مع أنه كان وزيرا للتجارة في حكومة أحمد أويحيى الأولى سنة 1997.
فهل يعني هذا أن وزيرالدولة بلخادم وأحمد أويحيى مدير ديوان رئيس الجمهورية كان لهما تأثيرا على تشكيل الحكومة، وانتقما من خصومهما والمقربين من غريمهما على رأس حزبي السلطة؟
القراءة الأولى لهذا التأثير، أن أيام سعداني الذي ينوي إقامة مقصلة لخصومه في الأفلان، حيث سيستدعي بعضهم أمام لجنة الانضباط، صارت معدودة على رأس الحزب العتيد، وورقته محروقة منذ أن بدأ موقع “موند أفريك” الفرنسي، المقرب من بعض الأوساط الجزائرية في نشر غسيل الرجل، مما يكون جعل حاميه وصديقه شقيق الرئيس يبتعد عنه حتى لا يلطخ بسمعته المشوهة، ولا يجد نفسه مجبرا على خوض معركة إلى جانب رجل انتهت مهمته بعد أن قاد الجبهة إلى الوجهة التي أرادها محيط الرئيس، وهي دعم العهدة الرابعة.
والآن وبعد أن صارت الرئاسة في غير حاجة لخدمات سعداني ولا لجبهة التحرير، سحبت البساط من تحت قدمي الرجل، بعد أن أكلوا الشوك بفمه.
لكن لا أدري ماذا يخبأ لعبد القادر بن صالح على رأس “الأرندي”؟ مع أن الرجل لم يهن نفسه ولم يتورط مثل سعداني في الحرب التي خاضها ضد جهات وضد مدير المخابرات وما كاله له من اتهامات خطيرة.
صحيح أن بن صالح دافع بشدة عن العهدة الرابعة، لكنه قاد حملته في حدود المعقول، فلماذا إذن لم تؤخذ اقتراحاته بعين الاعتبار؟
فهل قطع أويحيى الطريق على هذه القائمة؟
لكن يبقى الذي دفع الثمن مبكرا في معركة العهدة الرابعة، الأمين العام للأفلان، الذي لا يستبعد الاطاحة به قريبا من على رأس الحزب، بل أيضا قد تستخرج القضايا المفتوحة حول تورطه في ملف دعم تنمية السهوب قريبا أمام العدالة، بعد كل الأدلة التي نشرها الموقع الفرنسي، ولن يحميه لا الرئيس ولا غيره، فقد أصبح عبئا على الجميع؟!
حدة حزام
جرحى، تخريب محطة ترامواي وخسائر مادية فادحة مخلفات لقاء العميد ضد الحراش
داربي العاصمة يخرج عن القاعدة والرابطة مطالبة بمراجعة حساباتها لتفادي انزلاقات أخرى مستقبلا
أسفر الداربي العاصمي بين اتحاد الحراش وضيفه مولودية الجزائر والذي جرى أول أمس، لحساب الجولة 26 من الرابطة المحترفة الأولى، موبيليس، عن فوز أصحاب الأرض بهدف دون رد، في لقاء غابت عنه الفرجة، وكانت الروح الرياضية هي الخاسر الأكبر بعد أحداث الشغب والتخريب التي طالت المحيط المجاور لملعب أول نوفمبر بالمحمدية.
تعرض ما لا يقل عن 30 شخصا إلى إصابات بسبب أحداث العنف التي صاحبت مواجهة الحراش والمولودية، من بينها إصابات بين أفراد الأمن الوطني، والذين نجحوا في تأمين اللقاء إلى حد كبير، ومنع انزلاقات أكبر، غير أن الخسائر المادية لأعمال الشغب من طرف أنصار اتحاد الحراش كانت معتبرة، حيث تم تخريب محطة الترامواي ”جسر الحراش” ما تسبب في توقف النقل بها لساعات وتعطيل تنقل المواطنين عبره، كما حطم أنصار الحراش الغاصبون بسبب قدوم أنصار الفريق الجار، العديد من السيارات، إشارات المرور، وواجهات بعض الشركات، وهو الأمر الذي غطى على فوز الحراش باللقاء، بالنظر إلى أن الروح الرياضية غابت عن المشهد.
حديث عن بيع 250 تذكرة للشناوة فجر غضب الكواسر
وجاءت الأخبار التي روج لها البعض من معارضي الإدارة لتشعل غضب أنصار اتحاد الحراش، والتي مفادها بيع 250 تذكرة لأنصار العميد، حيث تم نقلها إلى باب الوادي يوما قبل اللقاء، الأمر الذي سمح بتنقل عدد معتبر من الشناوة إلى لافيجري، وبالفعل سجل ما يقارب 200 مناصر للمولودية تواجدهم بملعب أول نوفمبر تحت حراسة الأمن الوطني، والذي منع كل احتكاك بين أنصار الفريقين، كما قام بتأمين عودة أنصار المولودية إلى معاقلهم. وأوضح الرئيس السابق للجنة أنصار اتحاد الحراش، مصطفى دومي لـ”الفجر”، أن الإدارة سربت 250 تذكرة للقاء عبر سكرتير الفريق، وتم بيعها، وهو الأمر الذي يعتبر غير مقبول حسب المتحدث، الذي عاد إلى رفض إدارة المولودية تخصيص تذاكر للحراشيين في لقاء الذهاب ببولوغين.
الألعاب النارية كادت تسبب كارثة قبل اللقاء
تسببت الألعاب النارية التي أدخلت إلى ملعب أول نوفمبر بالمحمدية دون علم الأمن (باعتبار أن أعضاء من الإدارة الحراشية، ولجنة عمال الملعب كانوا وراء إدخالها) إلى اشتعال إحدى الرايات الحراشية، وامتدت النيران إلى رايات أخرى، ما أدى إلى اجتياح الأنصار الملعب هربا من الاحتراق، وتدخلت عناصر الحماية المدنية ورجال الإطفاء لإخماد الحريق.حتى لاعبو الحراش أشعلوا الألعاب النارية بعد اللقاء
ولم يقتصر استعمال الألعاب النارية الممنوعة على أنصار الفريقين، بل أن لاعبي اتحاد الحراش قاموا بإشعال الألعاب النارية بعد نهاية اللقاء، وشاركوا أنصارهم فرحة الفوز في الداربي، مع العلم أن اللاعبين يمثلون قدوة لأنصارهم، وكان الأجدر بهم الحث على منع استعمال الألعاب النارية.
شارف ينتقد الكواسر وقاسي سعيد يشعل الصراعات
وجه مدرب اتحاد الحراش بوعلام شارف انتقادات إلى أنصار فريقه، بسبب تصرفاتهم ورمي المقذوفات في اتجاه لاعبي وإداريي المولودية، معتبرا أن مثل هاته التصرفات غير مقبولة، ولا تفيد الفريق الحراشي المهدد بعقوبة اللعب دون أنصاره، في الوقت الذي يطمح إلى احتلال مركز للمشاركة القارية الموسم القادم. في المقابل، فقد دخل مناجير مولودية الجزائر قاسي سعيد في مناوشات مع بعض مسؤولي ملعب أول نوفمبر، وتلاسن مع عدد من أنصار اتحاد الحراش، وكان وجوده بمثابة شرارة غضب للكواسر، بعد تصريحاته التي أطلقها في الذهاب، برفضه قدوم الحراشيين لملعب بولوغين.
نهاية اللقاء بفوز الحراش والمشادات مع الأمن لم تتوقف
ورغم نهاية اللقاء بفوز اتحاد الحراش، إلا أن بعض أنصار الصفراء دخلوا في مشادات مع رجال الأمن باستعمال الحجارة، ما ترتب عنه إغلاق الطريق الرابط ما بين الحراش والمحمدية لبعض الوقت، كما تعرضت محطة الترامواي إلى تحطيم مرافقها، وتسجيل خسائر مادية معتبرة، لتتدخل فرقة الشرطة الجنائية للتحقيق في القضية، في انتظار الكشف عن المتسببين في القضية، وتقديمهم إلى العدالة.
ج. ابراهيم
اعترفت أنها كانت على علاقة مع الضحية
فتاة تعتدي على مدير عملها وتسبب له كسورا
نصيرة زلال (مختصة في العلوم العصبية المعرفية مديرة وحدة بحث) لـ “الجزائر نيوز”: الطفل الجزائري يعاني من العسر في القراءة، واللسان العربي غير مدَرّس الأربعاء, 07 مايو 2014 18:54 دعت رئيسة مخبر العلوم واللغة بقسم علم النفس والعلوم التربوية والأرطوفونيا، بجامعة الجزائر 2، نصيرة زلال، لتغيير المناهج البيداغوجية للمدرسة الجزائرية، وتوفير نصوص قيمة تساعد التلميذ على تنمية قدراته الفكرية وتطويرها، ليصبح منتجا لهذه الأفكار.تحدثتم عن تحقيق الآلية المعرفية للطفل الجزائري وتطوير قدراته من خلال النص، كيف يمكن تحقيق ذلك؟
علم النفس المعرفي يدرس نمو الطفل المعرفي، والطفل لما يبلغ أربع سنوات يصبح قادرا على بناء فكرته عن المحيط الذي يعيش فيه، أي يطرح فرضية ويقترح حلولا لها بطريقته الخاصة، ولما يدخل المدرسة تصبح خبرته مقصاة وقدرته ممنوعة، لأنه مسجون في الجملة اللغوية حتى سن الـ 12، لذا يجب السماح للطفل بالاحتكاك الإيجابي وبذلك يتطور ذكاؤه مهما كان محيطه الاجتماعي، ولهذا نقدم للطفل النص لأن فيه المبرر. وتعتبر اللغة العربية أثقل حضارة، وأجمل اللغات، والنص هو أن الكاتب يعطي فكرة ويبررها، وهذا يبدأ بعد سن الرابعة، لما يدخل الطفل المدرسة يجب أن نوفر له هذا النص، ولا تهم اللغة التي يكون بها لأن المهم هو المدلول، وندعه ينتج ويبني الأفكار ويطورها ويعطي رأيه الشخصي فيها، لأن النص الواحد له عدة معان.في رأيكم ما هي النقائص الموجودة في البرامج البيداغوجية؟
لا يوجد نص بالمدرسة الجزائرية، اللسان العربي ليس مدرّسا بالمدرسة الجزائرية، يبقى الطفل مسجونا في اللغة، واللغة تكتسب منذ ولادته إلى غاية 6 سنوات، وبعد هذه الفترة الطفل ينتقل إلى مرحلة التعلم الذي يكتسب عبر اللسان، وتعتبر اللغة هي الجملة والحوار (حوار الطفل مع محيطه)، عكس النص الذي يحتوي على أفكار متنوعة ومترابطة تجعل الطفل يحلم، انطلاقا من هذه الفكرة يتطور ذكاؤه.كيف يمكن تحسين المناهج البيداغوجية للتعليم؟
عن طريق بناء الاستقلالية المعرفية بتوفير الكتب بالمدرسة بمختلف أنواعها، لكن يجب أن تكون راقية المستوى، ليبني الطفل أفكاره، ويطرح فرضية ويبررها وينتج فكرته الشخصية، وانطلاقا من ذلك يصبح هو صاحب إنتاج النص، لذا يجب أن نمده بقواعد النص حتى يصبح منتجا لأفكاره، من خلال عملي كمديرة وحدة بحث في الأرطوفونيا، وبمقارنة الطفل الجزائري بغيره أراه يعاني من “عسر القراءة”، وهذا لا يحدث للطفل إلا إذا كان يعاني من إصابة عضوية مثل السمع والرؤية.سألها: فريد بلوناس
فيما تعرف التجارة الفوضوية انتشارا غير مسبوق بقسنطينة |
عدد القراءات: 86
رفضت بلدية قسنطينة توزيع محلات السوق
الجوارية بحي بوالصوف ،بسبب اختلالات تقنية في شبكات الصرف والتهيئة ،فيما
تبقى خمسة أسواق أخرى غير منطلقة الأشغال ،بعد أن تقرر فسخ الصفقة المتعلقة
بها مع مؤسسة "باتيميتال".
حيث وبعد إنجاز السوق التي تقدم سكان الشطر الثالث بحي بوالصوف بتحفظات
بشأنها، تبين أن المرفق قد وضع في موقع تتجمع به مياه الأمطار، فقد كان
التساقط الكثيف للأمطار الأسابيع الماضية سببا في كشف ما قال عنه سكان الحي
عيوبا تقنية، وأفادوا أن البناء أغلق منافذ الصرف وأدى إلى تحويل المياه
نحو ما لا يقل عن 30 فيلا ووصفوا المشروع بالفاشل.
وهو ما وقفت عليه مصالح البلدية التي راسلت الجهات المختصة بشأن العيوب وجمدت عملية توزيع المحلات إلى غاية رفع التحفظات، حيث أكد المير أنه لا يمكن توزيع المحلات ثم ترك السوق غارقة في المياه، نافيا وجود مشكلة في القائمة ،حيث أفاد أنه قد تم تسجيل كل من كانوا في السوق القديمة وستقتصر الاستفادة عليهم فقط. مدير السكن والتجهيزات العمومية، أكد أن المشكل يجري التكفل به من طرف مديرية التعمير كون الأمر يتعلق بالشبكات ،و اعترف بأنه ومن مجموع 39 سوقا تحصلت عليها الولاية 21 مشروعا فقط انتهت بها الأشغال و13 لا تزال قيد الإنجاز ،بينما تبقى 5 مشاريع مجرد حبر على ورق ،و قررت الولاية فسخ العقود المتعلقة بها لسحبها من مؤسسة باتيميتال وتحويلها إلى مؤسسة محلية خاصة أجمع المسؤولون على أنها تنجز بمواصفات أحسن وبكلفة أقل وآجال أسرع، لكن عملية الفسخ التي تقررت منذ ما يقارب الشهر لم تتم إلى اليوم في انتظار الكشف التام والنهائي للمشروع. ووفق المعلومات المتحصل عليها من مدير التجهيزات العمومية فإن توزيع محلات الأسواق الجوارية سيتم بشكل جزئي أي أن 18 سوقا لن تكون جاهزة للتوزيع خلال شهر رمضان المقبل، وفقا للتعليمات الصادرة عن وزارة الداخلية، فيما نلاحظ اتساعا لحيز التجارة الفوضوية في الأشهر الأخيرة، حيث عادت مظاهر الأسواق على حواف الطرقات الوطنية كالطريق الممتد من حي البير إلى منحدر المنية ،إضافة إلى طريق سيساوي وبؤر جديدة كمعبر ماسينسيا وحي بوالصوف و مختلف تفرعات حي زواغي وطريق عين الباي. أما المدينة الجديدة علي منجلي فتشهد تزايدا متسارعا لحجم الظاهرة بشكل يصعب معه التحكم في الأمر ،بعد أن تعدت الظاهرة شكل الممارسة المعتادة للتجارة الفوضوية بعرض السلع على الطاولات ،لتصل حد بناء محلات من الصفيح في قلب النسيج العمراني، بينما تبقى البؤر المعروفة بانتشار الباعة تحت وطأة انتشار الأوساخ و الإزحام كالدقسي والكلم الرابع والقماص وغيرها من المناطق. ن/ك /تصوير شريف قليب |
سرقة و تحرش وشجارات.. يوميات ركاب الترامواي
في ظل انعدام الأمن
بعد المسافة، التدافع والضغوط النفسية
اليومية، كلها أسباب جعلت المواطنين يطالبون بوسائل نقل أفضل وهذا ما عملت
السلطات على توفيره من وسائل نقل حديثة التي من شانها أن تقضي على مشكل
الازدحام والاختناق المروري الذي سبب للعديد من الركاب أمراضا نفسية والقلق
والتوتر، غير أن هذه المبادرة رغم ايجابياتها، إلا أن سلبياتها دفعت
مرتاديها وركابها إلى التخلي عنها، ناهيك عن الشجارات اليومية التي تقع بين
الركاب أو مع أعوان الأمن.
الترامواي وسيلة للنقل السريع والحديث عرف
في البداية إقبالا واسعا من قبل المواطنين، لكن سرعان ما أضحى استخدامه
يعرض صاحبه للخطر خاصة في الفترة المسائية التي يتعرض فيها مستخدمو هذه
الوسيلة إلى السرقة من قبل المنحرفين، مع تسجيل غياب الأمن ما يسمح لبعض
اللصوص بالصعود مع الركاب والاختلاط بينهم وسرقتهم متى سمحت الفرصة بذلك.
الترامواي تلك الوسيلة التي كان ينتظرها العديد من الوافدين على محطات
النقل الخاصة ببلدية برج البحري من أجل التخلص من عناء التنقل والنهوض
المبكر للوصول في غالب الأحيان متأخرين وهو ما عمل على توافد الكثيرين من
أجل استخدامه، رغم أن أشغاله لم تستكمل بعد، وبعد انطلاقه منذ اليوم الأول
شهد إقبالا منقطع النظير وهو ما عمل على دخول الغرباء دون دفع التذاكر خاصة
في المساء وبالتحديد في موقف قهوة شرقي والنخلات باعتبارهما يعرفان في
حدود السابعة مساء حركة قليلة من قبل المواطنين ما يجعل الاعتماد على هذه
الوسيلة يعرض المسافرين للاعتداء من قبل بعض المنحرفين وهذا ما حدث مع
مراد طالب بجامعة بن عكنون الذي تعرض للسرقة في حدود الساعة السادسة مساء
بالقرب من محطة الترامواي، بعد أن قام ثلاثة شباب بإتباعه والترصد أثناء
له في الصباح الباكر ليطالبوه بهاتفه النقال ويهددوه بالسلاح الأبيض، ما
جعله يقدم على تقديمه دون مقاومة. هو نفس الحال بالنسبة للخط الرابط بين
برج الكيفان والرويسو الذي يعرف اكتظاظا كبيرا ما فتح المجال للبعض بانتهاز
الفرصة وممارسة سلوكياتهم اللاأخلاقية والتعرض للنساء وكذا استخدام تلك
الكلمات البذيئة، رغم الاختلاط ووجود البعض مع أمهاتهم وأخواتهم وسرقة كل
شيء يجدونه بالقرب منهم للنزول فيما بعد بالمحطة الموالية دون أن يخضع
للمراقبة من قبل أعوان الأمن.
أمينة صحراوي
Constantine
Une médina et un patrimoine délaissés
- Publié le 08.05.2014 à 00:00, Par :latribune
La célébration du Mois du patrimoine a débuté le 18 avril dernier à l’échelle nationale
De notre correspondant à Constantine Nasser Hannachi
La célébration du Mois du patrimoine a débuté le 18 avril dernier à l’échelle nationale. C’est l’occasion de mettre en valeur tous les biens patrimoniaux recensés à travers l’Algérie. Il est aussi question de maintenir cet engouement pour la préservation des richesses patrimoniales, de les promouvoir et de les exploiter en y attirant des visiteurs via des circuits réfléchis. Cette dernière notion est celle qui bat de l’aile.
Elle a tout d’une grande… métropole touristique où devaient se bousculer des multitudes de visiteurs, Constantine continue à attirer par son charme nocturne ou printanier. Bien que diverses altérations maladroites aient pris le dessus sur le relief, la ville préserve une âme et dégage une aura pleine d’essence ancestrale associée à des vestiges inestimables. Comme à l’accoutumée, le Mois du patrimoine fait un clin d’œil furtif au patrimoine matériel et immatériel. C’est bon signe pour rappeler aux populations la nécessité de sauvegarder et surtout de promouvoir cet acquis collectionné depuis des siècles. Le Musée national Cirta avec son trésor inestimable, le monument aux morts, Tiddis, Sidi M’cid, la vieille ville, Djebel Ouahch, le tombeau de Massinissa et évidemment les vertigineux ponts qu’on retrouve sculptés dans chaque plateau en cuivre, ce sont autant de richesses mal exploitées ! En clair, le tourisme culturel est en berne et se limite pour l’heure à des satisfecit démesurés tandis que la réalité illustre une cité déserte n’attirant que peu de monde, contrairement à ce qu’on avance dans des cercles officiels pour justifier l’animation. Il faut un sacré degré de subjectivité pour voir une médina emplie du brouhaha de touristes. Pour l’heure, les excursions ne concernent qu’une partie infime de la population, dont la majorité est constituée par des élèves en sorties pédagogiques. Sans chercher trop loin, Constantine, qui est censée être une ville touristique, ne draine pas de touristes, sauf lors de ces quelques voyages organisés, durant le printemps généralement, pour des nostalgiques de «l’Algérie française» qui se baladent en petits groupes aux alentours de la vieille ville ou sur les ponts. Cette image est récurrente, disent les citoyens. Or, ce qui est attendu c’est de voir la ville ratisser large en matière touristique, d’autant plus qu’elle a les atouts et la matière pour attirer les visiteurs aussi bien nationaux qu’étrangers. Les vestiges de la médina sont visités par occasion, dirions-nous, du fait de l’absence d’une dynamique collégiale émanant des services et offices en charge du secteur de la culture et du tourisme, en collaboration avec les agences de voyages, qui se contentent pour le moment de fournir des prestations
minimales se résumant à la vente de billets d’avions et l’organisation de séjours hors territoire. Du coup, la promotion des sites régionaux demeurent en jachère. Elle se fait dans les salles de conférences durant les dates symboliques, dont le Mois du patrimoine. Quel gâchis que de ne pas savoir tirer profit de telles richesses qui s’offrent à l’exploitation sans nécessiter de gros investissements, c’est une matière première gratuite. À l’ère des mutations économiques qui dictent l’exigence d’exploiter tout secteur susceptible de contribuer au PIB du pays, c’est un véritable gaspillage que de délaisser un tel filon, d’autant que Constantine renferme tout ce qui pourrait faire d’elle une place touristique importante. Mais rien n’est fait. Proposer des voyages hors territoire, c’est la mission préférée des agences de voyages implantées au niveau de la wilaya et ses environs. Aucune initiative pour essayer de «vendre» le produit local n’est en vue. Le tourisme régional peine à s’imposer alors qu’on se trouve au cœur du Mois du patrimoine où diverses esquisses devraient éclore pour faire de Constantine un pôle d’attraction par excellence étant donné les multiples facettes historiques et patrimoniales qu’elle recèle. Pour l’heure, toutes les attentions sont braquées vers la manifestation tant médiatisée «Constantine, capitale de la culture arabe 2015». Soigner la vitrine de la cité en perspective du 16 avril prochain est la préoccupation par excellence des pouvoirs publics. Une date limitée dans le temps où une inauguration grandiose pourront-elles amorcer une nouvelle ère pour le tourisme culturel Constantinois ? Étoffer la ville de nouvelles réalisations facilitera certes la promotion du patrimoine. Mais sans circuits incitatifs, ce n’est pas de sitôt qu’on sortira de l’oubli.
N. H.
Journée internationale de la liberté de la presse
Les années se suivent et se ressemblent à Constantine
- Publié le 04.05.2014 à 00:00, Par :latribune
Pour ne pas être organisés sur la
place de Constantine, les journalistes de la presse dite indépendante
ont dû se contenter de répondre à l’invitation officielle faite par le
wali pour commémorer en communion la Journée internationale consacrant
leur activité
De notre correspondant à Constantine A. Lemili
Pour ne pas être organisés sur la place de Constantine, les journalistes de la presse dite indépendante ont dû se contenter de répondre à l’invitation officielle faite par le wali pour commémorer en communion la Journée internationale consacrant leur activité. Bien entendu, ils s’en trouvent qui renâclent à la seule idée de s’afficher dans une brève cérémonie officielle alors qu’ils consacrent l’essentiel de leur temps d’activité à tailler des croupières à l’administration locale, d’autres y iront sans état d’âme comme d’autres sont allés à Canossa, l’essentiel étant de figurer sur la photo souvenir, mais aussi parce qu’il faut veiller à garder deux fers au feu dans pareil métier.
Quoiqu’il en soit, il y a quand même lieu de rappeler que sur le plan organisationnel au sein de la corporation c’est le vide sidéral. Toutes les tentatives faites depuis le début de l’année 2000 ont avorté pour diverses raisons. Il y a eu le Club de la presse, les Amis de la presse et ensuite d’autres associations aux enseignes les plus bizarres les unes et les autres, mais foin de présence sur le terrain exception faite de la commémoration du
3 mai, si tant est que certaines d’entre elles arrivent à survivre une année.
La dernière association née est entièrement féminine. Créée par des consœurs émargeant chez le privé, elle a, paradoxalement, pour timonière la chargée de communication du wali. Il faut quand même le faire. Cela étant, lors de sa création, quelques confrères ont crié à une culture sexiste, ne s’expliquant pas l’ostracisme fait aux représentants de la corporation. En fait, ladite association est née à la faveur d’un évènement politique conjoncturel et n’avait en réalité et aucunement le but d’encadrer dans tous ses recoins l’activité professionnelle de ses adhérentes.
Elle (l’association) n’a finalement fait qu’emboiter le pas à bien d’autres qui, de notoriété de professionnels, ont été fabriquées ailleurs qu’au cours de rencontres de membres de la corporation où le débat contradictoire aurait servi de fil conducteur. Nous en donnons pour preuve, l’inactivité chronique de la section syndicale du SNJ à Constantine. Créée de nuit dans des conditions burlesques à la Maison de la presse, elle est passée d’une main à une autre sans que jamais cette existence décennale ne soit matérialisée sur le terrain à l’exception de quelques communiqués dénonçant le harcèlement de l’administration à l’endroit de journalistes lesquels, chaque fois, se sont avérés les premiers responsables de la section. Donc rarement si ce n’est jamais pour défendre un autre confrère. Bien entendu, à la décharge de la section, aucun confrère n’étant également encarté et pouvant donc bénéficier du droit d’être défendu. C’est dire.
Morale de l’histoire : les 3 mai se suivent et se ressemblent à Constantine. Les bureaux locaux continueront d’exploiter des collaborateurs corvéables à merci et, au mépris de la réglementation du travail, facilement jetables à partir du moment où ils exigent le minimum, c’est-à-dire à être payés pour le travail qu’ils font et, très souvent, c’est leur produit qui fait l’essentiel de l’information, ou encore à se reposer sur ce que verse dans le cadre de la prise en charge du pré-emploi l’État aux jeunes universitaires diplômés pour puiser des «scribes» auprès de l’organisme chargé de l’emploi ; etc.
A. L.
أثق كل الثقة في القضاء الفرنسي لكي ينصفني
الأفلان في المعارضة في حال أقصيت من الحكومة.. سعداني:
أكد عمار سعداني، الأمين العام لحزب جبهة
التحرير، أن الحكومة التي ستتشكل بعد التعديل الدستوري المقبل ستكون حكومة
أفلانية دون منازع لأنه حزب الأغلبية، مضيفا بلهجة فيها الكثير من التهكم
في حال حدوث العكس سنكون في المعارضة.
قال عمار سعداني خلال لقائه بأمناء
المحافظين أمس بمقر الحزب بحيدرة، أنه يثق كل الثقة في القضاء الفرنسي وذلك
على خلفية التحقيق الذي نشره موقع موند أفريك حول العقارات التي يملكها
سعداني في العاصمة الفرنسية باريس، حيث قال إنه يأسف على صاحب التحقيق
الصحفي نيكول بو أكثر مما يأسف على نفسه، لأنه كان ضحية لمغالطات مجموعة
من المحتالين الذين أوقعوه في الخطأ، مشيرا إلى أنه رفع دعوى إلى العدالة
الفرنسية التي قال بشأنها إنه لديه كل الثقة لإنصافه، كما دعا سعداني
قيادات حزبه بمن فيهم خصومه الذين يعملون على الإطاحة به من على رأس
الأمانة العامة، لمؤتمر جامع ينهي جميع الخلافات ويحل الأزمة السياسية
التي يعيشها الحزب العتيد منذ سنوات.وكشف الأمين العام للأفالان، عن أن
الدورة العادية للجنة المركزية التي سيستدعيها الشهر المقبل، ستقوم
بالتحضير الجيد للوصول إلى مؤتمر جامع بغرض حل جميع المشاكل التي يشهدها
الحزب، لافتا إلى أن كل من له قضية سيطرحها خلال أشغال هذا المؤتمر
لحلها.وشدد سعداني على ضرورة احترام المناضلين والقيادات لهياكل الحزب،
وعلى إبقاء مشاكلهم داخلها، قائلا إن النقاش لا يكون في المقاهي والشوارع
والمطاعم بل داخل الأطر النظامية للحزب، مشيرا إلى أن الأفلان لم يشهد هذا
النوع من النقاش منذ تأسيسه، وذلك في إشارة إلى تصريحات خصومه بقياد منسق
المكتب السياسي السابقعبد الرحمان بلعياط الذي يقود معركة الإطاحة به من
على رأس الأمانة العامة للحزب العتيد. وموازاة مع تأكيد سعداني أنه لا
يملك الحق في الحديث عن لجنة الانضباط التي دعا إلى تفعيلها مؤخرا، سوى
إشعارها بعقد جلساتها لمناقشة الأمور الانضباطية، سارع أمناء المحافظات في
بيانهم الختامي أمس، إلى إعلان التزامهم بجميع الإجراءات الانضباطية التي
من شأنها تطهير الحزب ورص صفوفه في كنف الانضباط والاحترام والنضال البناء،
ونددوا بإلحاح بأي انتحال للصفة خارج قرارات اللجنة المركزية في إشارة إلى
بلعياط، مستنكرين في الوقت ذاته جميع التصريحات الصحفية التي من شأنها
تشتيت صفوف الحزب وإضعاف مواقفه أمام الرأي العام ودوره الريادي في المشهد
السياسي للبلاد.من جهة أخرى لفت سعداني إلى أن تشكيلته تعيش مرحلة مفصلية
ستعرف خلالها تجديدا، مجددا في الوقت ذاته تثمينه للحكومة الأولى في العهدة
الرابعة، التي أكد أن حزبه لم يكن معنيا بالوصول إليها، مرجعا ذلك لحاجة
الأفلان إلى إجراء تقييم وتقويم يتم من خلال عقد المؤتمر الجامع بهدف
القضاء على الانقسام والتفرقة بين صفوفه
أسماء بهلولي
ملف
في تقرير رسمي حول أنشطة الكنائس البروتستانتية
المسيحية الديانة الثانية في الجزائر بعد الإسلام و5 آلاف بروتيستانتي بتيزي وزو
التبشير الديني واقع حقيقي يشمل كل ولايات الوطن والأنظار تقتصر على منطقة القبائل فقط
ارتبطت الديانة المسيحية في الجزائر بظاهرة التبشير الديني التي كان يمارسها الآباء البيض وما يسمى بـ الراهبات أو الأخوات الذين كانوا ينتشرون في كل مناطق الوطن من العهد الإستعماري إلى عهد ما بعد الاستقلال.
ارتبطت الديانة المسيحية في الجزائر بظاهرة التبشير الديني التي كان يمارسها الآباء البيض وما يسمى بـ الراهبات أو الأخوات الذين كانوا ينتشرون في كل مناطق الوطن من العهد الإستعماري إلى عهد ما بعد الاستقلال.
وقد بقي هؤولاء المسيحيون يمارسون نشاطهم
العادي إلى غاية ظهور ما يسمى بالإسلام السياسي بمناسبة الإنفتاح
الديمقراطي، ثم في سنوات التسعينات أين غادر أغلب المسحيين الأوروبيين
الجزائر بسبب تردي الأوضاع الأمنية، ليتكفل بعد ذلك المسيحيون من جنسية
جزائرية بمزاولة نشاطهم.
تقدر مصالح الاستعلامات العامة عدد المسحيين
في الجزائر بالآلاف من بينهم رواد الكنائس الرسمية التي تحوز على اعتماد
من طرف وزارة الشؤون الدينية والأوقاف وكذا بعض الكنائس السرية المنتشرة
بمنطقة القبائل وبعض ولايات الجنوب الجزائري أو أن يقوم بعض المسيحيين بهذه
المناطق بتحويل مساكنهم إلى كنائس.
وتتمركز على إقليم ولاية تيزي وزو و21 دائرة تتضمنها الولاية وعبر جميع بلدياتها والمقدرة بـ 67 بلدية جالية مسيحية معتبرة قدرت حسب أرقام رسمية وبتاريخ 2013 بأن بما يفوق 5000 نصراني أو منخركط خاصة لدى المسيحيين البروتيستانت.
وتتمركز على إقليم ولاية تيزي وزو و21 دائرة تتضمنها الولاية وعبر جميع بلدياتها والمقدرة بـ 67 بلدية جالية مسيحية معتبرة قدرت حسب أرقام رسمية وبتاريخ 2013 بأن بما يفوق 5000 نصراني أو منخركط خاصة لدى المسيحيين البروتيستانت.
الديانة البروتستانتية الأكثر انتشارا بمنطقة القبائل بعد الإسلام
فيما يخص منطقة القبائل، ذكر تقرير رسمي أنه
من خلال مختلف التقارير التي أعدتها المصالح المعنية في ولاية تيزي وزو،
تبين أن نشاطا مكثفا تمت ملاحظته في ولاية تيزي وزو لجمعيات التنصير
التابعة للكنيسة البروتستانتية، وظهر ذلك بوضوح مع زيارات العديد من
المبشرين القادمين من أوروبا إلى ولاية تيزي وزو، حيث تم تسجيل ارتداد
أعداد من المسلمين إلى المسيحية. ووفقا لهذا المنظور، يؤكد المصدر أن
الكنيسة البروتستانتية هي الأكثـر نشاطا في هذا المجال مقارنة بالكنيسة
الكاثوليكية، من حيث اتساع رقعة التنصير في هذا الجزء من أرض الجزائر،
والذي يعتبر في نظر الجزائريين أكثـر المناطق حرصا وتشبثا بالإسلام على مر
العصور. في سنة 1997، تم إيداع ملف طلب اعتماد وإنشاء جمعية تسمى الجمعية
الإنجيلية الجزائرية بتاريخ 16 مارس، كان يرأسها وقتها جزائري يدعى مالوم
شريف والتي تحولت بعد الجمعية العامة المنعقدة في 21 أفريل 2000 إلى
فيدرالية الكنائس الإنجيلية في الجزائر، وهي جمعية غير معتمدة يرأسها شخص
يسمى شلاح صلاح الدين والذي نجده حاضرا في جميع الأنشطة التي تقوم بها
الكنيسة في تيزي وزو، هذه الأخيرة يترأسها حاليا المسمى كريم كريرش.
وإجمالا، فإن الوضع يتميز بما يمكن اعتباره قطبا للتنصير يتمركز في ولاية تيزي وزو وبدرجة أقل في جارتها بجاية، حيث تتركز الأنشطة التنصيرية التي تقوم بها الكنيسة البروتستانتية. ولقد ساعدت على هذه الأنشطة الوضعية التي تعيشها منطقة القبائل منذ 2001 بفعل ظاهرة الإرهاب التي تزامنت مع أحداث واضطرابات الربيع الأسود.
وإجمالا، فإن الوضع يتميز بما يمكن اعتباره قطبا للتنصير يتمركز في ولاية تيزي وزو وبدرجة أقل في جارتها بجاية، حيث تتركز الأنشطة التنصيرية التي تقوم بها الكنيسة البروتستانتية. ولقد ساعدت على هذه الأنشطة الوضعية التي تعيشها منطقة القبائل منذ 2001 بفعل ظاهرة الإرهاب التي تزامنت مع أحداث واضطرابات الربيع الأسود.
من يقود الحملة التنصيرية في منطقة القبائل الكبرى؟
حسب التقريرالذي تحصلت عليه المحور
اليومي، فإن مركز أنشطة هذه الكنيسة هي مدينة واضية في ولاية تيزي وزو
وتشرف عليها امرأة تحمل الجنسية السويسرية بمساعدة زوجها الجزائري الذي
يرأس كنيسة في مدينة قسنطينة. وحسبما أكدته مصادر على اطلاع بملف حركة
التنصير بتيزي وزو أن الجمعية التي يترأسها كريم كريرش بمساعدة نائبه الأول
صالح شلاح تكون قد تحصلت على اعتماد من طرف السلطات لتكون الجمعية الأولى
والوحيدة التابعة للكنيسة البروتستانية يتم الترخيص لنشاطها بالولاية والتي
يقع مقرها في فيلا ضحمة بالمدينة الجديدة تم إخضاعها لعملية توسعة في
الآونة الأخيرة، حيث أنها تتكون من أربعة طوابق وفي كل طابق أقيمت فيه قاعة
للصلاة. كما أضافت مصادرنا، أن هذه الجمعية ترعى كافة النشاطات للكنائس
التبشيرية بالولاية التي تنشط بطريقة غير قانونية وأقيمت مقراتها في سكنات
فردية يتم تحويلها من طرف ملاكها وبإغراء بمبالغ مالية جد معتبرة إلى أماكن
تنصيرية. هذا إضافة إلى الكنيسة الثانية التي تتضمنها عاصمة الولاية
المتواجدة بالحي المسمى بكار التي تراجعت عن نشاطها في الفترة الأخيرة
بسبب المشكل المالي العالق بينها وبين صاحب القاعة التي تم تأجيرها
للكنيسة.
وعن مصدر تمويل الحركة التنصيرية بتيزي وزو، أشارت مصادرنا، أنها تقف من ورائها العديد من الجمعيات البروتستانية المتواجدة بدولة أمريكا التي تحتل المرتبة الأولى من بين الدول المدعمة للحركة التنصيرية، هذا بعدما كان الأمر يقتصر فقط على الدول الأوروبية خاصة كل من فرنسا وإسبانيا.
وعن مصدر تمويل الحركة التنصيرية بتيزي وزو، أشارت مصادرنا، أنها تقف من ورائها العديد من الجمعيات البروتستانية المتواجدة بدولة أمريكا التي تحتل المرتبة الأولى من بين الدول المدعمة للحركة التنصيرية، هذا بعدما كان الأمر يقتصر فقط على الدول الأوروبية خاصة كل من فرنسا وإسبانيا.
الكنيسة البروتستانتية تكتسح نظيرتها الكاثوليكية بتيزي وزو وقسنطينة الوجه الخفي للظاهرة
تعد الحركات التنصيرية التي تشهدها ولاية
تيزي وزو في الآونة الأخيرة من أشد المخاطر التي تهدد المجتمع القبائلي
وذلك لنموها الفضيع الذي بدأ يتخذ منحى تصاعديا من سنة إلى أخرى. حيث أن
مركز أنشطة هذه الكنيسة يقع في مدينة واضية في ولاية تيزي وزو، وتشرف
عليها امرأة سويسرية بمساعدة زوجها الجزائري الذي يرأس كنيسة في مدينة
قسنطينة، وأشارت مصادرنا إلى أن نشاط الكنيسة الكاثوليكية التي يعد تواجدها
بالمنطقة إلى حقبة الاستعمار الفرنسي قد تراجع في الآونة الأخيرة في
العديد من المناطق بإقليم الولاية، وذلك لأسباب كثيرة تكمن في المنهج
المعتمد من هذه الأخيرة لاستقطاب المواطنين إلى المسيحية والذي أضحى غير
ناجع مع البديل المتبنى من طرف القائمين على الحركات التبشيرية للكنيسة
البروتستانتية التي تعتمد أسلوب الإغراء المالي بمبالغ جد معتبرة تفوق
بالعشرات المعتمدة من قبل الكاثوليكية. وعن الإحصائيات المتوفرة لدينا، فإن
فروع الكنيسة البروتستانتية تتمركز على إقليم 21 دائرة تتضمنها الولاية
وهي في طريق التوسع أكثر لتشمل جميع بلديات تيزي وزو والمقدرة بـ 67 بلدية.
كما أوضحت هذه الإحصائيات التي يعود تاريخها إلى 2013 بأن عدد المنخرطين
الذين اعتنقوا الدين المسيحي تحت لواء هذه الكنيسة يفوق 5000 نصراني.
أساليب ممارسة التنصير بمنطقة تيزي وزو
تتمثل أساليب ممارسة التنصير بمنطقة تيزي
وزو في الإعتماد على الوسائل التقليدية كالأعمال الخيرية من خلال تقديم
الإسعافات ومعالجة المرضى والإهتمام باليتامى ومساعدة المقبلين على الزواج
وتقديم الهدايا في الأعياد -أساليب التنصير الحديثة، القصة المكتوبة
المصورة نموذجا-، وهي عبارة عن دراسة شبه مقارنة بين الأديان خاصة بين
القصص القرآني والقصة الواردة عندهم فضلا عن الإغراء المادي بمبالغ مالية
جد معتبرة.
كما تلجأ الجمعيات إلى فتح قنوات تلفزوينية وكذا إذاعات بالأمازيغية وحتى بالدارجة العربية لنشر تعاليم الديانة المسيحية، ويخاطب هؤلاء بلغة مفهومة وعادية ويتابع هذه القنوات الآلاف من المشاهدين الذين غالبا ما يتصلون بمختلف الحصص التي تعرض في هذه القنوات ويتدخلون فيها على المباشر وبلغة جزائرية عادية.
كما تلجأ الجمعيات إلى فتح قنوات تلفزوينية وكذا إذاعات بالأمازيغية وحتى بالدارجة العربية لنشر تعاليم الديانة المسيحية، ويخاطب هؤلاء بلغة مفهومة وعادية ويتابع هذه القنوات الآلاف من المشاهدين الذين غالبا ما يتصلون بمختلف الحصص التي تعرض في هذه القنوات ويتدخلون فيها على المباشر وبلغة جزائرية عادية.
عزيز محي الدين
والي وهران يوجه إعذارات للمقاولات الصينية ويشهر سيف الحجاج في وجه المتقاعسين
أكد على ترحيل سكان مديوني والحمري والدرب بعد عيد الفطر
وبخ أمس المسؤول التنفيذي الأول عبد الغاني
زعلان بشدة المؤسسات المقاولاتية الأجنبية وعلى رأسها الصينية المشرفة على
المشاريع السكنية الموجهة لقاطني البناء الهش، وأكد الوالي أن ساكني
الأحياء الشعبية الذين استفادوا من عقود السكن الهش سيتم ترحيلهم مباشرة
بعد عيد الفطر المقبل إلى سكنات تحفظ كرامتهم.
توعد أمس والي وهران عبد الغاني
زعلانالشركات الصينية المكلفة بإنجاز مشاريع سكنية في إطار القضاء على
السكن الهش والتي كان قد تقررمنحهافي عهد الوالي السابق عبد المالك
بوضياف لسكان الدرب والحمري ومديونيالذينحصلوا على مقررات الإستفادة
المسبقة من سكنات اجتماعية، وكانت شركة سي سي ر جي الصينية المكلفة
بإنجاز حصة 850 مسكن بالمحقن أول الشركات التي تلقت توبيخات الوالي زعلان
عقب تأخرها الفادحفي استكمالإنجاز مشاريع متعلقة بالشبكات القاعدية أو
ما يعرف بـ الـ V R D بالرغم من انطلاق المشروع في 2011،وهوالمشروع
الذي ينتظره الذين يعانون من أزمة السكن ببلديةأرزيو بفارغ الصبر وهو نفس
الوضع لذي يعرفه تقريبا مشروع آخر لإنجاز 1050 مسكن إجتماعي ببلدية
قديلالمكلفة بإنجازه شركة صينية أخرى، أين تم إعذارها قصدتعزيز
الورشاتبعمال جددغير أن رئيس الورشةبرر التأخر بعوائق تتعلق ببطء
إجراءات سفر العمال الأجانب إلى الولاية وهو ما نفاه مدير التشغيل الذي قال
أن الأمر تم معالجتهمنذ مدة من الزمن،في حين أصر صاحب الشركة الصينية
على تبريره لهذا التأخرخصوصا وأن نسبة تقدم الأشغال لم تتعد 50 بالمائة،
وكان لمؤسسة صينية أخرى تتولى إنجاز حصة 1430 مسكن إجتماعي مخصص كذلك لسكان
العماراتالآيلة للسقوط بوسط المدينة نصيبها من توبيخات الوالي الذي عبر
عن عدم رضاهخاصة بعد تأخر الشركة لمدة عامكامل في تسليم المشروع الذي
كان مقررا تسليمه حسب البطاقيات التقنية في العام المنصرم، وفي تبرريها هذه
المرةللتأخركشف مسؤول تلك الشركةأن إشكالاكبيرا يتعلق بتأخر
الوصاية في تسليم مستحقاتالشركة حال دون سير المشروع بالشكل الذي ترغب فيه
السلطات المحلية.
أحمد بن عطية
par A. E. A.
La salle de délibérations de l'APC de Constantine a abrité, hier, une
rencontre regroupant plusieurs associations culturelles, sociales, sportives
etc., pour élaborer une feuille de route, en prévision de la manifestation
«Constantine, capitale de la Culture arabe 2015» et ce, à l'initiative de la
toute nouvelle Fédération des associations de la société civile «FASC». Selon
le président de cette dernière, M. Lafouala, qui revendique, juste pour sa
fédération, près de 75 associations, l'objectif de cette réunion consiste en un
travail qui va se dérouler en ateliers, devant traiter des aspects culturels,
sociaux et économiques de la manifestation et de sortir avec des
recommandations à soumettre aux autorités locales. Il s'agira, ajoutera-t-il,
de répondre à la question : qu'est ce qu'il y a lieu de faire pour assurer un
bon accueil des visiteurs, étrangers et nationaux, en dehors de tout ce qui a
rapport à la réalisation matérielle des structures et des édifices, qui sont,
largement, entamés pour certains et en retard pour d'autres, mais qui relèvent
des différentes autorités et administrations ?
Pour M. Mahsas, acteur de la société civile et qui est avec d'autres, il ne s'agira pas de se fixer, uniquement, sur cet important évènement, mais d'en faire un point de départ pour des changements. «D'où la question : serons- nous au rendez-vous ? Car le défi à relever est réel», dira-t-il. La société civile doit jouer son rôle en mobilisant le citoyen qui s'engagera et participera, d'autant plus efficacement, s'il adhère à l'opération. Et de poursuivre, que pour avoir l'adhésion du citoyen, l'Administration doit, également, jouer son rôle en tenant en considération ses préoccupations et demandes, qui sont loin d'être démesurées et concernent des choses simples : l'éclairage public, la sécurité, les espaces verts, les espaces de loisirs et de détente. Et de conclure, que si l'évènement culturel de 2015 doit être une fête, elle ne sera réussie que par l'adhésion et la mobilisation de ses habitants autochtones: les Constantinois.
Le P/APC, M. Rihani et le président de la Commission culturelle de l'APW de Constantine, ont pris la parole et déclaré, chacun pour ce qui le concerne, que leurs instances respectives sont prêtes à discuter toutes les propositions qui résulteront de la présente rencontre et à apporter toute l'aide qu'il faudra.
عدد القراءات: 58
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق