اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافي علاوة بوشلاغم من رئيس بلدية قسنطينة بجعل مدينة قسنطينة كمدينة لاسفيقاسالاميريكية ورئيس بلدية قسنطينة المنكوبة يحتج اداعيا في حصة ماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل حركة بركات احتجاجها من رفض العهدة الرابعة لتعين الملك بوتفليقة الى رفض الاستعمار الفرنسي لغاز الصخور في الصحراء الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوظيف الطبيبة امينة بوراوي من طرف جماعة السعيد بوتفليقة في تنظيم احتجاجات شعبية لرفض الاستعمار الفرنسي لمملكة بوتفليقة في الشوارع الجزائريةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
امينة الاسم الدي يخيف السلطة الجزائرية بعد اسم نجمة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافي علاوة بوالشلاغم في حصة ماسي قسنطينة احتجاج مستمع على قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سنة 1015كما كشف المستمع الغاضب ان الحمصتنفد قبل الصحيفة في قسنطينة وان البيع في قسنطينة يتم في مداخل العمارات متسائلا في الختام اي بشر في قسنطينة علما ان غياب رئيس بلدية قسنطينة الضائعة ريحان جعل الصحافي يفتح ميكروفون الاداعة ليكتشف ان المستمع قدم حصيلة انتقادات اداعية متسائلا لمادا يسضاف مدير السياحة للحديث عن الشعبانية ويدكر ان رجال قسنطينة سيطروا على حصص اداعة قسنطينة مساء الاحد المسيحي ابتداءا من حصة الخط الاخضر وانتهاءا بماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
نلقاك في اخبار سارة حياة بوزيدي حصة منتدي الاداعة مع ةمدير النقل قسنطينة الاحد المسيحي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية الاخبار التعيسة على لسان ضيفها مدير النقل لولاية قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان مدير النقل لقسنطينة الضائعة ان مديرية النقل تسعي لياكل سائقي سيارات الاجرة الخبز كعغيرهم من جامعي الخبز اليابس في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
ان مديرية النقل تريد من الجميع اكل الخبز مادام يعيش من جمع اكل الخبز وكلنا يعلم اننا نسعي ان يلقط الجميع الخبز ليعيش تدخل مدير النقل فريد خليفي في حصة منتدي الاداعة لحياة بوزيدي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان ضيف حصة منتدي الاداعة قدم الاخبار الحزينة للصحافية حياة بوزيدي في حصة منتدي الاداعة الاسبوعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسيطرة رجال قسنطينة على مكالمات حصة الخط الاخضر بعد سيطرة نساء قسنطينة على مكالمات حصة الخط الاخضر في الاسابيع السابقة ويدكر ان حصة الخط الاخضر سوف تمنح ثمثال هاتف اخضر لاحسن مشارك في حصة المشاكل الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافية سهام سياح انها تابعت حصة الخط الاخضر كمستمعة وسجلت جميع الانشغالات الهاتفية ويدكر ان الصحافية سهام سياح بنت الجزائر العاصمة لاتملك حصة اداعية فبعد تجميد حصة قضايا مسكوت عنها بقرار من اعيان المدينة وفشلها في حصة منتدي الاداعة جاءت حصة الخط الاخضر لتكتشف سكوت سكان قسنطينة عن القضايا العاطفية الحقيقية ويدكر ان الصحافية سهام سياح فشلت في تغيير سكان قسنطينة اداعيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لوقوع الصحافية مني العشي في اخطاء اداعية اثناء مشاركتها في حصة الخط الاخضر حيث اتصلت بمسؤلة اتصالات الجزائر بغرب قسنطينة بدل شرقها كما كشفت غلق هواتف الامين العاملدائرة قسنطينةالثابث والمتجول والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي الخط الاخضر ان منطقة بودراع صالح تابعة هاتفيا لمنطقة الخروب والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن نحلم بمواطن يتصل بنا ويؤكد لنا ان مشاكله وجدت حلولها سهام سياح الخط الاخضر
اخرخبر
بودراع صالح تابعة لقسنطينة الشرقية ام قسنطينة الغربية سؤال حصة الخط الاخضر بعد فشل الصحافية مني العشي في تحديد جغرافية بودراع صالح بقسنطينة
اخر خبر
لقد تتبعت الحصة الماضية كمستمعة وسجلت جميع الانشغالات سهام سياح
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح عن خطا في العنوان الهاتفي بسبب الاتصال الهاتفي الخاطئ بالسيدة حفيان المكلفة بقسنطينة الشرقية والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن لسنا ضد المواطن ولسنا ضد المسؤل نحن في حصة الخط الاخضر نحن جسر بين المواطن والمسؤؤل
سهام سياح حصة الخط الاخضر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح الجسر العاشر في قسنطينة ويسمي الجسر الاخضر الاداعي ويدكر ان الصحافية سهام سياح اعتبرت حصة الخط الاخضر جسر اداعي اخضر بعد جسور قسنطينة التسعة والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن لسنا ضد المواطن ولسنا ضد المسؤل نحن جسر بين المواطن والمسؤل نحن نحلم بمواطن يتصل بنا ويؤكد لنا ان مشاكله وجدت حلولها سهام سياح حصة الخط الاخضر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الامهات العازبات باطفال الدعارة المجهولة والرجال العازبون باولاد مجهولين والفتيات العازبات بلا عقود زواج وفتيان عازبون بلا عقود زواج ورجال باحثون عن الزواج المجاني ونساء باحثاث عن الزواج المجاني بلا مساكن والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء علم النفس الجنسي في قسنطينة ان نساء قسنطينة يجهلون العلاقات العاطفية ولعلا لهفتهم على محلات البيتزا والملابس العارية دليل على عجزهم العاطفي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخصيص حصة الدنيا حظوظ حصة خاصة حول عيد الامهات ويدكر ان في الجزائر توجد الامهات العازبات والامهات المطلقات والامهات المشردات والامهات العاهرات والامهات المفقودات والامهات الفقيرات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة المديعة سلمي من المستمعيد تقديم ثلاثة تهاني لثلاثة امهات في حصة الدنيا حظوظ والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافي علاوة بوشلاغم من رئيس بلدية قسنطينة بجعل مدينة قسنطينة كمدينة لاسفيقاسالاميريكية ورئيس بلدية قسنطينة المنكوبة يحتج اداعيا في حصة ماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافي علاوة بوشلاغم من رئيس بلدية قسنطينة بجعل مدينة قسنطينة كمدينة لاسفيقاسالاميريكية ورئيس بلدية قسنطينة المنكوبة يحتج اداعيا في حصة ماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل حركة بركات احتجاجها من رفض العهدة الرابعة لتعين الملك بوتفليقة الى رفض الاستعمار الفرنسي لغاز الصخور في الصحراء الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوظيف الطبيبة امينة بوراوي من طرف جماعة السعيد بوتفليقة في تنظيم احتجاجات شعبية لرفض الاستعمار الفرنسي لمملكة بوتفليقة في الشوارع الجزائريةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
امينة الاسم الدي يخيف السلطة الجزائرية بعد اسم نجمة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافي علاوة بوالشلاغم في حصة ماسي قسنطينة احتجاج مستمع على قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سنة 1015كما كشف المستمع الغاضب ان الحمصتنفد قبل الصحيفة في قسنطينة وان البيع في قسنطينة يتم في مداخل العمارات متسائلا في الختام اي بشر في قسنطينة علما ان غياب رئيس بلدية قسنطينة الضائعة ريحان جعل الصحافي يفتح ميكروفون الاداعة ليكتشف ان المستمع قدم حصيلة انتقادات اداعية متسائلا لمادا يسضاف مدير السياحة للحديث عن الشعبانية ويدكر ان رجال قسنطينة سيطروا على حصص اداعة قسنطينة مساء الاحد المسيحي ابتداءا من حصة الخط الاخضر وانتهاءا بماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
نلقاك في اخبار سارة حياة بوزيدي حصة منتدي الاداعة مع ةمدير النقل قسنطينة الاحد المسيحي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية الاخبار التعيسة على لسان ضيفها مدير النقل لولاية قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان مدير النقل لقسنطينة الضائعة ان مديرية النقل تسعي لياكل سائقي سيارات الاجرة الخبز كعغيرهم من جامعي الخبز اليابس في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
ان مديرية النقل تريد من الجميع اكل الخبز مادام يعيش من جمع اكل الخبز وكلنا يعلم اننا نسعي ان يلقط الجميع الخبز ليعيش تدخل مدير النقل فريد خليفي في حصة منتدي الاداعة لحياة بوزيدي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان ضيف حصة منتدي الاداعة قدم الاخبار الحزينة للصحافية حياة بوزيدي في حصة منتدي الاداعة الاسبوعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسيطرة رجال قسنطينة على مكالمات حصة الخط الاخضر بعد سيطرة نساء قسنطينة على مكالمات حصة الخط الاخضر في الاسابيع السابقة ويدكر ان حصة الخط الاخضر سوف تمنح ثمثال هاتف اخضر لاحسن مشارك في حصة المشاكل الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافية سهام سياح انها تابعت حصة الخط الاخضر كمستمعة وسجلت جميع الانشغالات الهاتفية ويدكر ان الصحافية سهام سياح بنت الجزائر العاصمة لاتملك حصة اداعية فبعد تجميد حصة قضايا مسكوت عنها بقرار من اعيان المدينة وفشلها في حصة منتدي الاداعة جاءت حصة الخط الاخضر لتكتشف سكوت سكان قسنطينة عن القضايا العاطفية الحقيقية ويدكر ان الصحافية سهام سياح فشلت في تغيير سكان قسنطينة اداعيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لوقوع الصحافية مني العشي في اخطاء اداعية اثناء مشاركتها في حصة الخط الاخضر حيث اتصلت بمسؤلة اتصالات الجزائر بغرب قسنطينة بدل شرقها كما كشفت غلق هواتف الامين العاملدائرة قسنطينةالثابث والمتجول والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي الخط الاخضر ان منطقة بودراع صالح تابعة هاتفيا لمنطقة الخروب والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن نحلم بمواطن يتصل بنا ويؤكد لنا ان مشاكله وجدت حلولها سهام سياح الخط الاخضر
اخرخبر
بودراع صالح تابعة لقسنطينة الشرقية ام قسنطينة الغربية سؤال حصة الخط الاخضر بعد فشل الصحافية مني العشي في تحديد جغرافية بودراع صالح بقسنطينة
اخر خبر
لقد تتبعت الحصة الماضية كمستمعة وسجلت جميع الانشغالات سهام سياح
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح عن خطا في العنوان الهاتفي بسبب الاتصال الهاتفي الخاطئ بالسيدة حفيان المكلفة بقسنطينة الشرقية والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن لسنا ضد المواطن ولسنا ضد المسؤل نحن في حصة الخط الاخضر نحن جسر بين المواطن والمسؤؤل
سهام سياح حصة الخط الاخضر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح الجسر العاشر في قسنطينة ويسمي الجسر الاخضر الاداعي ويدكر ان الصحافية سهام سياح اعتبرت حصة الخط الاخضر جسر اداعي اخضر بعد جسور قسنطينة التسعة والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن لسنا ضد المواطن ولسنا ضد المسؤل نحن جسر بين المواطن والمسؤل نحن نحلم بمواطن يتصل بنا ويؤكد لنا ان مشاكله وجدت حلولها سهام سياح حصة الخط الاخضر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الامهات العازبات باطفال الدعارة المجهولة والرجال العازبون باولاد مجهولين والفتيات العازبات بلا عقود زواج وفتيان عازبون بلا عقود زواج ورجال باحثون عن الزواج المجاني ونساء باحثاث عن الزواج المجاني بلا مساكن والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء علم النفس الجنسي في قسنطينة ان نساء قسنطينة يجهلون العلاقات العاطفية ولعلا لهفتهم على محلات البيتزا والملابس العارية دليل على عجزهم العاطفي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخصيص حصة الدنيا حظوظ حصة خاصة حول عيد الامهات ويدكر ان في الجزائر توجد الامهات العازبات والامهات المطلقات والامهات المشردات والامهات العاهرات والامهات المفقودات والامهات الفقيرات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة المديعة سلمي من المستمعيد تقديم ثلاثة تهاني لثلاثة امهات في حصة الدنيا حظوظ والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافي علاوة بوشلاغم من رئيس بلدية قسنطينة بجعل مدينة قسنطينة كمدينة لاسفيقاسالاميريكية ورئيس بلدية قسنطينة المنكوبة يحتج اداعيا في حصة ماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافي علاوة بوشلاغم من رئيس بلدية قسنطينة بجعل مدينة قسنطينة كمدينة لاسفيقاسالاميريكية ورئيس بلدية قسنطينة المنكوبة يحتج اداعيا في حصة ماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل حركة بركات احتجاجها من رفض العهدة الرابعة لتعين الملك بوتفليقة الى رفض الاستعمار الفرنسي لغاز الصخور في الصحراء الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوظيف الطبيبة امينة بوراوي من طرف جماعة السعيد بوتفليقة في تنظيم احتجاجات شعبية لرفض الاستعمار الفرنسي لمملكة بوتفليقة في الشوارع الجزائريةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
امينة الاسم الدي يخيف السلطة الجزائرية بعد اسم نجمة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافي علاوة بوالشلاغم في حصة ماسي قسنطينة احتجاج مستمع على قسنطينة عاصمة الثقافة العربية سنة 1015كما كشف المستمع الغاضب ان الحمصتنفد قبل الصحيفة في قسنطينة وان البيع في قسنطينة يتم في مداخل العمارات متسائلا في الختام اي بشر في قسنطينة علما ان غياب رئيس بلدية قسنطينة الضائعة ريحان جعل الصحافي يفتح ميكروفون الاداعة ليكتشف ان المستمع قدم حصيلة انتقادات اداعية متسائلا لمادا يسضاف مدير السياحة للحديث عن الشعبانية ويدكر ان رجال قسنطينة سيطروا على حصص اداعة قسنطينة مساء الاحد المسيحي ابتداءا من حصة الخط الاخضر وانتهاءا بماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
نلقاك في اخبار سارة حياة بوزيدي حصة منتدي الاداعة مع ةمدير النقل قسنطينة الاحد المسيحي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية الاخبار التعيسة على لسان ضيفها مدير النقل لولاية قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان مدير النقل لقسنطينة الضائعة ان مديرية النقل تسعي لياكل سائقي سيارات الاجرة الخبز كعغيرهم من جامعي الخبز اليابس في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
ان مديرية النقل تريد من الجميع اكل الخبز مادام يعيش من جمع اكل الخبز وكلنا يعلم اننا نسعي ان يلقط الجميع الخبز ليعيش تدخل مدير النقل فريد خليفي في حصة منتدي الاداعة لحياة بوزيدي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان ضيف حصة منتدي الاداعة قدم الاخبار الحزينة للصحافية حياة بوزيدي في حصة منتدي الاداعة الاسبوعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لسيطرة رجال قسنطينة على مكالمات حصة الخط الاخضر بعد سيطرة نساء قسنطينة على مكالمات حصة الخط الاخضر في الاسابيع السابقة ويدكر ان حصة الخط الاخضر سوف تمنح ثمثال هاتف اخضر لاحسن مشارك في حصة المشاكل الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الصحافية سهام سياح انها تابعت حصة الخط الاخضر كمستمعة وسجلت جميع الانشغالات الهاتفية ويدكر ان الصحافية سهام سياح بنت الجزائر العاصمة لاتملك حصة اداعية فبعد تجميد حصة قضايا مسكوت عنها بقرار من اعيان المدينة وفشلها في حصة منتدي الاداعة جاءت حصة الخط الاخضر لتكتشف سكوت سكان قسنطينة عن القضايا العاطفية الحقيقية ويدكر ان الصحافية سهام سياح فشلت في تغيير سكان قسنطينة اداعيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لوقوع الصحافية مني العشي في اخطاء اداعية اثناء مشاركتها في حصة الخط الاخضر حيث اتصلت بمسؤلة اتصالات الجزائر بغرب قسنطينة بدل شرقها كما كشفت غلق هواتف الامين العاملدائرة قسنطينةالثابث والمتجول والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي الخط الاخضر ان منطقة بودراع صالح تابعة هاتفيا لمنطقة الخروب والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن نحلم بمواطن يتصل بنا ويؤكد لنا ان مشاكله وجدت حلولها سهام سياح الخط الاخضر
اخرخبر
بودراع صالح تابعة لقسنطينة الشرقية ام قسنطينة الغربية سؤال حصة الخط الاخضر بعد فشل الصحافية مني العشي في تحديد جغرافية بودراع صالح بقسنطينة
اخر خبر
لقد تتبعت الحصة الماضية كمستمعة وسجلت جميع الانشغالات سهام سياح
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح عن خطا في العنوان الهاتفي بسبب الاتصال الهاتفي الخاطئ بالسيدة حفيان المكلفة بقسنطينة الشرقية والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن لسنا ضد المواطن ولسنا ضد المسؤل نحن في حصة الخط الاخضر نحن جسر بين المواطن والمسؤؤل
سهام سياح حصة الخط الاخضر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح الجسر العاشر في قسنطينة ويسمي الجسر الاخضر الاداعي ويدكر ان الصحافية سهام سياح اعتبرت حصة الخط الاخضر جسر اداعي اخضر بعد جسور قسنطينة التسعة والاسباب مجهولة
اخر خبر
نحن لسنا ضد المواطن ولسنا ضد المسؤل نحن جسر بين المواطن والمسؤل نحن نحلم بمواطن يتصل بنا ويؤكد لنا ان مشاكله وجدت حلولها سهام سياح حصة الخط الاخضر
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة الامهات العازبات باطفال الدعارة المجهولة والرجال العازبون باولاد مجهولين والفتيات العازبات بلا عقود زواج وفتيان عازبون بلا عقود زواج ورجال باحثون عن الزواج المجاني ونساء باحثاث عن الزواج المجاني بلا مساكن والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف خبراء علم النفس الجنسي في قسنطينة ان نساء قسنطينة يجهلون العلاقات العاطفية ولعلا لهفتهم على محلات البيتزا والملابس العارية دليل على عجزهم العاطفي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخصيص حصة الدنيا حظوظ حصة خاصة حول عيد الامهات ويدكر ان في الجزائر توجد الامهات العازبات والامهات المطلقات والامهات المشردات والامهات العاهرات والامهات المفقودات والامهات الفقيرات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة المديعة سلمي من المستمعيد تقديم ثلاثة تهاني لثلاثة امهات في حصة الدنيا حظوظ والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الصحافي علاوة بوشلاغم من رئيس بلدية قسنطينة بجعل مدينة قسنطينة كمدينة لاسفيقاسالاميريكية ورئيس بلدية قسنطينة المنكوبة يحتج اداعيا في حصة ماسي قسنطينة والاسباب مجهولة
Amira Bouraoui : « le combat pacifique ne fait que commencer »
le 25.05.14 | 15h54
Réagissez
« Barakat se porte très bien et poursuit son militantisme qui se fera via l'argumentaire, la réflexion et les actions de rue afin de continuer à faire pression sur ce régime moribond », affirme Amira Bouraoui. Interview.
Barakat a entamé une série de rencontres avec les représentants de plusieurs partis politiques. Quelles sont vos conclusions ?
Les entrevues ont été très enrichissantes sur le plan politique et nous ferons bientôt une synthèse afin de regrouper les principales divergences, suggestions et solutions proposées. Un compte rendu sera fait afin d'informer nos militants ainsi que nos sympathisants et l'opinion publique sur le contenu et le déroulement de ces rencontres.
Ce sera fait en toute transparence afin que ces discussions et entrevues fassent ressortir les grands axes de convergences chez tous ces acteurs politiques et ces intellectuels algériens. Nous souhaitons que le citoyen algérien soit mis au cœur du champ politique et non pas en marge comme le fait le régime en place. Le citoyen a des droits mais aussi le devoir et la responsabilité de rester informé.
Selon des membres de Barakat, la décision d’engager des discussions avec les partis politiques n'a pas été approuvée par le mouvement…
Une Assemblée Générale a eu lieu et un débat s'est engagé sur ces discussions. Un vote de l'assemblée a approuvé cette décision de discuter avec les partis d'opposition qui ont rejeté le 4ème mandat ainsi que le projet de la révision constitutionnelle que s'apprête à imposer le pouvoir en place, celui la même qui l'a violée par le passé. Ceci a été voté et approuvé et ceux qui n'ont pas estimé utile de se déplacer pour assister à cette assemblée bien qu'ayant été informés ne peuvent contester le vote. Maintenant, si ces personnes ne se reconnaissent plus dans la décision de cette assemblée et s'ils estiment pouvoir militer autrement en s'isolant, pourquoi pas.
Je tiens à vous signaler que 9 parmi les 19 signataires contestataires nous ne les connaissons pas et qu'une partie des autres ont quitté le mouvement il y a bien longtemps.
Les contestataires vous accusent de vouloir entrainer le mouvement dans « le dédale de vos ambitions personnelles »…
Non, mon ego n'a nul besoin de politique, j'ai un besoin de citoyenneté algérienne. Les quelques individus qui m'insultent aujourd'hui après avoir milité à nos cotés hier ont par contre un gros problème de leadership et Barakat n'appartient à personne, pas même à Amira Bouraoui, produit médiatique.
Tout le monde est utile pour l'opposition mais nul n'est indispensable. Le mouvement Barakat n'est pas Amira Bouraoui, je ne suis qu'une voix parmi d'autres. Je me limite à respecter le vote de l'assemblée du Mouvement qui représente un échantillon citoyen.
Mais vous êtes la figure la plus visible du mouvement.
Vous savez, quand je suis sortie le 22 février 2014, dire NON au 4ème mandat et NON à ce Système, je ne m'attendais pas à cette médiatisation qui m'a fait plus de tort que de bien mais qui a permis de servir une cause que je défends. Je suis une militante pour la démocratie et pour l'Etat de droit. Mon ego n'a aucunement besoin d'une quelconque reconnaissance. J'aime mon métier de médecin et en aucun cas je n'ai envie d'être autre chose que médecin.
Ceci dit, je ne condamne absolument pas les opposants qui ont des ambitions politiques et qui œuvreront pour le bien de l'Algérie.
Comment se porte Barakat après cette dissidence ?
Ce que certains appellent dissidence n'est rien d'autre qu'une décantation de quelques membres qui aspirent peut être à militer autrement et nous leur souhaitons bon courage. Barakat se porte très bien et poursuit son militantisme qui se fera via l'argumentaire, la réflexion et les actions de rue afin de continuer à faire pression sur ce régime moribond, bâti sur la corruption, la médiocrité et le mensonge.
Qu’en est-il du projet de la plateforme politique de Barakat ?
La plateforme (le manifeste) de Barakat est en cours d'élaboration. Nous devons la discuter en Assemblée générale avant de l'adopter.
C’est pour quand l’AG ?
Prochainement. Je ne peux pas vous donner une date.
Un dernier mot ?
Oui. J'aime le dernier mot (sourire). Le citoyen Algérien qui fut indigène sous l'occupation coloniale et qui s'est vu méprisé après l'indépendance par un régime patriarcal, doit reprendre le pouvoir. Plus jamais nous nous ne tairons car c'est bien parce que nous nous sommes tus trop longtemps qu'on en est arrivé là.
Notre silence n'était pas voulu, il est le fruit de tant d'années de violence, d'injustice et de manipulation par ce régime mais aujourd'hui, le Mouvement Citoyen Barakat a décidé de ne plus jamais se taire face à l'injustice. Notre cri d'indignation sera toujours pacifique et ceci quelque soit la violence du régime contre nous, que ce soit par ses interpellations injustes ou ses matraques dans lesquels il a beaucoup investi à défaut d'investir contre le chômage, pour la santé ou pour l'éducation. Le combat pacifique ne fait que commencer.
Propos recueillis par Farouk Djouadi
Viaduc le Transrhumel
La part de l’inconnu
le 25.05.14 | 10h00
2 réactions
Le tablier a subi une déclinaison de plus de 20 cm
Le DTP refuse de s’avancer sur la date d’inauguraton, ce qui dénote de la complication du problème.
L’œuvre grandiose qu’est le pont Transrhumel, dont l’inauguration est
annoncée pour le 5 juillet prochain, continue de susciter moult
inquiétudes auprès des techniciens qui butent sur un sérieux problème.
En effet, bien que la matière isolante qui a, semble-t-il retardé la
livraison de cette réalisation le 16 avril dernier, a été réceptionnée,
elle ne concerne en vérité que le bitumage du tablier, une opération
banale qui n’a aucune incidence sur les délais impartis.
En revanche, c’est la déclinaison enregistrée sur le tablier du pont qui forme un vrai casse-tête pour les ingénieurs, mais plus encore pour le maître d’ouvrage, la DTP, en l’occurrence. Comme nous l’avons affirmé dans une édition précédente, le problème est grave en dépit des assurances officielles.«Effectivement, le pont présente une déclinaison au niveau du tablier et dont les causes se trouvent au niveau du pylône qui a connu un mouvement de sol. Nous avons de ce fait, opéré des investigations jusqu’à 40 mètres et je pense que les conclusions ne sont pas si alarmistes que cela », déclare le directeur des travaux publics, Djamel Bouhamed.
Ce dernier souligne que le problème est rattrapable : «Vous savez que dans des travaux similaires, la part de l’inconnu est très grande au même titre que ceux des tunnels. Mais quelle que soit la nature du problème, les moyens existent pour y remédier. Depuis, nous nous attelons à le faire non sans grandes difficultés puisque le volume de travail est démentiel au regard de tous les projets qui sont à notre charge.» Ceci dit, le DTP refuse de s’avancer sur la date d’inauguration, ce qui dénote de la complication du problème. «Maintenant, pour la date de l’inauguration, c’est une autre paire de manche car pour nous, seule la sécurité de l’ouvrage compte et je vous informe que nous continuerons nos travaux au-delà de la date d’inauguration» ! Le problème est de taille s’agissant d’une structure qui sera appelée à être sollicitée grandement, et par les piétons et par les véhicules de divers tonnages, et c’est autant de risques à éliminer.
Il faut savoir que le projet en question date de 1986 et déjà, plusieurs experts ont manifesté leur désapprobation sur le site en question, arguant de l’instabilité du sol qui ne peut supporter une telle charge. Avait-on raison? Apparemment oui, si l’on tient compte de cette déclinaison qui est en rapport direct avec le mouvement du sol sous les pylônes. Notre interlocuteur ne semble pas être inquiété, outre mesure, du fait qu’il nous informe que ces phénomènes sont légions dans ces types de projets et qu’il y a toujours une solution de rechange. Seulement pour certains ingénieurs, c’est le facteur temps qui risque de poser un vrai problème puisque pour eux, les investigations et autres sondages doivent être exécutés indépendamment des dates symboles que l’on tente de récupérer par des politiques, plus soucieux de faire dans la vitrine au détriment de la sécurité de l’œuvre, car c’est un problème de sécurité qui se pose pour ce pont qui n’a pas fini de livrer tous ses secrets.
En revanche, c’est la déclinaison enregistrée sur le tablier du pont qui forme un vrai casse-tête pour les ingénieurs, mais plus encore pour le maître d’ouvrage, la DTP, en l’occurrence. Comme nous l’avons affirmé dans une édition précédente, le problème est grave en dépit des assurances officielles.«Effectivement, le pont présente une déclinaison au niveau du tablier et dont les causes se trouvent au niveau du pylône qui a connu un mouvement de sol. Nous avons de ce fait, opéré des investigations jusqu’à 40 mètres et je pense que les conclusions ne sont pas si alarmistes que cela », déclare le directeur des travaux publics, Djamel Bouhamed.
Ce dernier souligne que le problème est rattrapable : «Vous savez que dans des travaux similaires, la part de l’inconnu est très grande au même titre que ceux des tunnels. Mais quelle que soit la nature du problème, les moyens existent pour y remédier. Depuis, nous nous attelons à le faire non sans grandes difficultés puisque le volume de travail est démentiel au regard de tous les projets qui sont à notre charge.» Ceci dit, le DTP refuse de s’avancer sur la date d’inauguration, ce qui dénote de la complication du problème. «Maintenant, pour la date de l’inauguration, c’est une autre paire de manche car pour nous, seule la sécurité de l’ouvrage compte et je vous informe que nous continuerons nos travaux au-delà de la date d’inauguration» ! Le problème est de taille s’agissant d’une structure qui sera appelée à être sollicitée grandement, et par les piétons et par les véhicules de divers tonnages, et c’est autant de risques à éliminer.
Il faut savoir que le projet en question date de 1986 et déjà, plusieurs experts ont manifesté leur désapprobation sur le site en question, arguant de l’instabilité du sol qui ne peut supporter une telle charge. Avait-on raison? Apparemment oui, si l’on tient compte de cette déclinaison qui est en rapport direct avec le mouvement du sol sous les pylônes. Notre interlocuteur ne semble pas être inquiété, outre mesure, du fait qu’il nous informe que ces phénomènes sont légions dans ces types de projets et qu’il y a toujours une solution de rechange. Seulement pour certains ingénieurs, c’est le facteur temps qui risque de poser un vrai problème puisque pour eux, les investigations et autres sondages doivent être exécutés indépendamment des dates symboles que l’on tente de récupérer par des politiques, plus soucieux de faire dans la vitrine au détriment de la sécurité de l’œuvre, car c’est un problème de sécurité qui se pose pour ce pont qui n’a pas fini de livrer tous ses secrets.
N. Benouar
Vos réactions 2
El Wattani
le 25.05.14 | 15h57
OU SONT LES AVIS DE SPÉCIALISTES ?
On nous a dit que les universtés participent aux grands
projets (pour en profiter !!!). Alors quels sont leurs AVIS TECHNIQUES ?
En fait ,l'incompétence est partout dans le secteur des TP et ce depuis
El ghoul jusqu'à Loundja . Même au niveau des journalistes qui ne
suivent même pas leurs articles concernant certaines affaires
importantes.Où est la suite sur les tunnels de Djebels Ouahch?? le
transrhumel, vous en parlé depuis quelques temps, mais que de la
redondance fortuite. Alors faite de la bonne com, sinon vous parlez de
vos semblables et dans ce cas on les connait.Arrêtez.
Incompétence
M. Benouar, comment voulez-vous qu'un incompétent s'inquiète?
Il est loin de la réalité technique qui menace cet ouvrage qui a déjà
fait une grande victime, la forêt du plateau du Mansourah. Djamel
Bouhamed fait l'autruche comme tous nos responsables. Ce qui leur
importe, c'est sauver leur place et leur privilège. L'intérêt du pays et
du peuple ne les intéresse pas, loin de là. Cette situation n'aurait
jamais dû se produire si ce Monsieur avait fait son travail : un suivi
pointu et pointilleux du chantier. Les Brésiliens, quel que soient leur
savoir et leur génie, sont livrés à eux-mêmes depuis le début des
travaux car ils n'ont pas d'interlocuteur de haut niveau face à eux.
Cela expliquant cela. Voilà la triste réalité que vit Constantine
clochardisée et réduite à un douar ou une nechra.
Les fouilles archéologiques ont révélé de nouvelles découvertes
Les secrets de la grotte de Gueldaman
le 22.05.14 | 10h00
6 réactions
diaporama
|
© El Watan
La grotte préhistorique de Gueldaman a été habitée par des hommes préhistoriques pendant des milliers d’années. Les fouilles archéologiques conduites depuis quatre ans par une équipe du Centre national de recherches préhistoriques , anthropologiques et historiques (CNRPAH), dirigé par le professeur Slimane Hachi du ministère de la Culture, nous fournissent aujourd’hui une multitude de données scientifiques précieuses. Qui étaient ces hommes ? Quels animaux sauvages ou domestiques côtoyaient-ils ? Quel était leur mode de vie et de subsistance ? Dans quel environnement et sous quel climat vivaient-ils ? Eclairages.
Le site préhistorique de Gueldaman a tenu toutes ses promesses et même
bien au delà. C’est le moins que l’on puisse dire. Dans notre édition du
4 septembre 2011, nous avions consacré un long reportage à cette
fabuleuse grotte préhistorique nichée dans le flanc de l’Adrar
Gueldaman. Elle est sise dans la commune de Bouhamza, à un jet de pierre
de la ville d’Akbou, dans la wilaya de Béjaïa et les premières fouilles
avaient révélé les vestiges liés à la présence humaine dans cette
étroite vallée, coincée entre le Boussellam et la Soummam pendant
plusieurs milliers d’années.
Nous revenons sur le sujet trois années plus tard, alors que des recherches plus approfondies et des analyses plus affinées ont livré d’autres informations. Les résultats obtenus aujourd’hui par l’équipe du CNRPAH dirigée par le Dr Farid Kherbouche sont d’une très grande portée scientifique. C’est ce qui fait que Gueldaman est devenu un site de recherches majeur, qui attire l’attention de plusieurs chercheurs issus des quatre coins du monde et de plusieurs disciplines.
Un gisement préhistorique de plusieurs grottes
Le gisement préhistorique de Gueldaman renferme plusieurs grottes et abris sous roches. Depuis le début des recherches du CNRPAH en 2010 à ce jour, six grottes ont déjà été répertoriées. Cependant, c’est au niveau de la grotte Gueldaman 1, appelée GLD 1, que se concentre l’essentiel des recherches. Un matériel archéologique important a été mis au jour. Il est composé principalement de restes fauniques, tessons de poteries, outils lithiques et osseux, éléments de parure et quelques restes humains. Les chercheurs ont également pu déterminer grâce aux datations au carbone 14 et aux études stratigraphiques que la dernière période d’occupation humaine la plus importante se situe entre le 5e et le 7e millénaire avant l’actuel.
Des milliers d’objets de grande valeur scientifique
L’étude du matériel archéologique permet aux archéologues du CNRPAH de comprendre le comportement des préhistoriques de Gueldaman et l’environnement dans lequel ils vivaient. Si Gueldaman est devenu l’un des sites les plus importants en Afrique du Nord, c’est pour deux raisons essentielles : la qualité des fouilles très précises qui y ont été menées, et le riche matériel archéologique découvert jusqu’ici. Il s’agit de plusieurs milliers d’objets de grande valeur scientifique répertoriés dans les bases de données. Les possibilités de découvrir des périodes d’occupation humaine plus anciennes sont très fortes.
«Les dépôts sédimentaires peuvent atteindre 5 à 8 mètres de profondeur à certains endroits et les recherches actuelles n’ont exploré par les fouilles que les deux premiers mètres sur une étendue latérale de quelques carrés, alors que la grotte s’étend sur environ 1000 m2», dit Farid Kherbouche. Pour connaître l’épaisseur des dépôts sédimentaires, il n’est pas toujours nécessaire de réaliser des sondages par creusement du sol. Il est possible d’éviter cette méthode destructrice en ayant recours aux techniques de géophysique. C’est ce qui a été testé à Gueldaman, fruit d’une collaboration entre deux centres de recherches algériens : le CNRPAH et le CNRAGP/CGS (Centre national de recherche appliquée en génie parasismique/Centre de génie sismique).
Les hommes fabriquaient des outils très élaborés
Qui étaient donc les hommes qui vivaient dans ces grottes ? On a pu établir avec précision qu’il ne s’agissait pas de chasseurs cueilleurs, mais d’hommes du néolithique qui produisaient leur subsistance et avaient une très bonne connaissance de leur environnement dont ils savaient tirer le meilleur parti. «Ils étaient de très bons techniciens qui maîtrisaient la taille de plusieurs types de roches, et diverses matières dures d’origine animale (os, ivoire). Il est vraisemblable qu’ils aient également utilisé le bois, matière périssable qui ne résiste à l’épreuve du temps que dans de très spécifiques conditions de conservation.
Ils savaient adapter leurs techniques en fonction des caractéristiques des matières premières disponibles dans leur environnement proche ou celles qu’ils obtiennent lors de déplacements ou échanges avec des communautés préhistoriques distantes», analyse Farid Kherbouche. Ces hommes fabriquaient des outils très élaborés pour les usages domestiques, la chasse et la pêche, tout comme ils maîtrisaient l’art de la poterie et fabriquaient des ustensiles pour faire cuire ou conserver leurs aliments. «Une économie de production de la subsistance existait déjà à cette époque, même si les pratiques de prédation et de collecte persistaient», conclut Farid Kherbouche.
Des analyses isotopiques effectuées à l’université de Bristol, en Angleterre, sur des échantillons de résidus organiques prélevés dans des tessons de poteries ont révélé la présence de miel et de lait. Cette révélation à elle seule est une première en Afrique du Nord qui va bientôt faire l’objet d’une publication dans une prestigieuse revue scientifique. La présence de lait atteste de la présence d’animaux domestiques.
Par ailleurs, de très nombreux restes osseux de chèvres et moutons ont été retrouvés dans GLD 1. Quant au miel, il devait probablement avoir été prélevé directement dans la nature. «Nous avons tout récemment pu, avec l’aide des habitants du village de Bouhitem, identifier plusieurs ruches sauvages le long des crêtes de l’Adrar Gueldaman. Ce massif calcaire est un habitat propice pour les abeilles, car il présente plusieurs anfractuosités idéales pour l’installation de ruches sauvages», ajoute Farid Kherbouche. Les néolithiques de Gueldaman n’étaient pas seulement des pasteurs, mais ils on su cultiver certaines espèces végétales comme le blé et les fèves. Ce résultat très important est obtenu grâce à l’identification de restes de graines carbonisées de ces deux espèces.
Les femmes devaient être très coquettes
Des objets de parure, comme les objets symboliques ou les colliers garnis de rondelles d’enfilage fabriquées à partir d’œufs d’autruche, de pendentifs en carapace de tortue, de coquillages de gastéropodes marins et d’os d’oiseaux ont été retrouvés sur le site. Les femmes de cette époque devaient déjà être coquettes et les hommes soucieux de leur apparence physique. Les objets étaient souvent recouverts d’ocre, car l’ocre était à la mode. Le massif calcaire de Gueldaman est parcouru par de nombreuses veines ferrugineuses. De ce fait, il était un très important gisement d’ocre, matière précieuse pour réaliser des peintures rupestres ou corporelles très prisées par les hommes préhistoriques.
Il est probable que l’ocre de Gueldaman servait de monnaie d’échange pour le troc avec d’autres communautés.
D’ailleurs, des coquillages marins et certaines roches en silex inexistants dans la région ont également été retrouvés sur le site du Gueldaman. Comment sont-ils arrivés là, sachant que leur source d’approvisionnement la plus proche se trouve à plusieurs dizaines de
kilomètres ? Même si les déplacements ne sont pas exclus, des échanges avec d’autres communautés préhistoriques établies ailleurs sont très vraisemblables.
Des animaux qui n’existent plus
Les ossements des différents animaux mis au jour à Gueldaman confirment la présence d’une faune qui n’existe plus dans la région. Il s’agit, par exemple, de grands herbivores (éléphants, rhinocéros), aurochs, antilopes, gazelles, mouflons, etc. D’autres espèces existent toujours, c’est le cas du sanglier, du chacal, etc. Peu de restes d’animaux carnivores indiquent que la grotte a servi aux hommes et non de refuge de carnivores. Ils révèlent également la présence de nombreux restes de chèvres et de moutons, ce qui veut dire qu’à cette époque reculée, l’homme, il y a plus de 6800 ans, avait déjà domestiqué ces deux animaux, ce qui constitue un résultat important pour les recherches sur les processus de domestication animale dans le bassin méditerranéen.
Des études paléontologiques se poursuivent actuellement pour déterminer si le cortège d’animaux domestiques peut s’élargir à d’autres espèces, mais il convient de rappeler que la preuve de la présence d’animaux domestiques est déjà donnée par les analyses isotopiques qui ont pu identifier des traces de lait. Les analyses se poursuivent pour déterminer l’origine du lait (chèvre, brebis, vache, etc.).
«On a reconstitué le climat entre 6000 et 4000 ans»
Quel était le climat à ces époques reculées ? Les études des paléoenvironnements, l’un des axes majeurs des recherches du CNRPAH à Gueldaman, permettent de reconstituer avec beaucoup de précision le climat qui a caractérisé la région durant des milliers d’années. Pour cette reconstitution, plusieurs supports d’études sont utilisés. Le recoupement de leurs résultats respectifs permet d’avoir une image assez claire des conditions climatiques et environnementales dans lesquelles vivaient les hommes préhistoriques. «Ce sont d’abord les restes fauniques (grande faune, microfaune, malacofaune) qui donnent déjà une première idée sur l’environnement et du climat de l’époque», dit Farid Kherbouche.
Ensuite, c’est le végétal qui prend le relais. Avec les pollens fossiles et les macro-restes de végétaux carbonisés, c’est-à-dire les charbons de bois, les chercheurs reconstituent le couvert végétal de l’époque par l’identification des différentes herbacées, les essences des arbres, les graines de fruits ou de légumes, etc. Ils passent ensuite à l’étude des archives minérales telles que les stalagmites qui poussent abondamment en grotte.
Petite explication scientifique : ces stalagmites se forment grâce au ruissellement d’eau fortement chargée en calcaire selon des lamines de croissance annuelle. Ces couches successives de calcite, telles les cernes de croissance des arbres, enregistrent certains paramètres physico-chimiques de leur formation pouvant être corrélés à la pluviométrie et permettent de distinguer dans le temps les phases climatiques relativement chaudes et humides des phases froides. «Sur une stalagmite, on a pu reconstituer une archive entre 6000 et 4000 ans, ce qui couvre une grande partie de la dernière période d’occupation de la grotte», s’enthousiasme Farid Kherbouche. Les études paléoclimatiques effectuées sur les stalagmites de Gueldaman sont déjà arrivées à un résultat majeur : des variations climatiques connues dans le monde ont été enregistrées à Gueldaman, notamment un épisode d’aridité très sévère il y a environ 4300 ans.
Des chercheurs étrangers viennent de plus en plus souvent ici
L’équipe de recherche du CNRPAH est composée d’une vingtaine d’archéologues et de techniciens. Depuis 2010, une campagne de fouilles par an est menée. L’exploitation scientifique du site a nécessité la mise en place d’une logistique de fouille importante et la réalisation de plusieurs aménagements financés par le CNRPAH. Il s’agit notamment de la réalisation d’une piste carrossable, d’une grille de clôture, et du raccordement de la grotte au réseau électrique urbain.
L’équipe dispose d’une base de vie et d’un laboratoire de site dans le village limitrophe de Bouhithem mis à leur disposition par la commune de Bouhamza. Les premières analyses se font sur place, alors que d’autres se poursuivent au niveau de laboratoires de recherche du CNRPAH à Alger. Les analyses isotopiques sont réalisées en collaboration avec des laboratoires en France (LSCE/CNRS) et en Angleterre (OGU/Bristol University). Le fait d’avoir des données et du matériel archéologiques obtenus selon des standards de recherche stricts et un contexte chrono-stratigraphique précis fait que beaucoup de spécialistes à travers le monde veulent prendre connaissance des résultats, chacun dans son domaine précis. «C’est ce qui fait que des chercheurs étrangers viennent de plus en plus souvent ici. Nous recevons en ce moment deux chercheurs espagnols du CSIC spécialistes de la paléobotanique», ajoutera M. Kherbouche.
«On ne s’attendait pas à avoir aussi rapidement des résultats de cette qualité»
Les recherches ont déjà fait l’objet d’une publication collective dans la prestigieuse revue Quaternary International en janvier 2014. «Quand on a commencé les premiers travaux exploratoires en juillet 2010, on ne s’attendait pas à avoir des résultats de cette qualité ni à publier rapidement dans une revue de cette importance», dit Farid Kherbouche qui révèle que d’autres publications sont en cours dans des revues mondialement renommées.
L’une des promesses de GLD 1 est de permettre aux chercheurs de comprendre le passage crucial de la période dite des chasseurs cueilleurs à celle de la civilisation néolithique, car Gueldaman est l’un des rares sites où l’on peut suivre l’émergence du néolithique il y a environ 7000 ans avec tout le cortège qui le caractérise : la domestication des animaux, la pratique de l’agriculture, la fabrication de récipients en terre cuite, etc. Gueldaman pourra également illustrer les échanges culturels ou économiques entre différentes communautés préhistoriques établies sur des sites éloignés.
Le thème de la communication, des contacts et des échanges ne restera plus marginal, comme sont restés longtemps insuffisamment soulignés et précisés les faits immatériels et leur rôle.
Ceux-ci, pourtant intimement liés aux autres, restés de perception plus subtile et profondément enfouie, se devaient de réapparaître pour transcender nos connaissances du quotidien matériel des Hommes Modernes. Tout compte fait, les hommes qui ont habité ces grottes n’ont vraisemblablement pas fini de faire
parler d’eux.
Nous revenons sur le sujet trois années plus tard, alors que des recherches plus approfondies et des analyses plus affinées ont livré d’autres informations. Les résultats obtenus aujourd’hui par l’équipe du CNRPAH dirigée par le Dr Farid Kherbouche sont d’une très grande portée scientifique. C’est ce qui fait que Gueldaman est devenu un site de recherches majeur, qui attire l’attention de plusieurs chercheurs issus des quatre coins du monde et de plusieurs disciplines.
Un gisement préhistorique de plusieurs grottes
Le gisement préhistorique de Gueldaman renferme plusieurs grottes et abris sous roches. Depuis le début des recherches du CNRPAH en 2010 à ce jour, six grottes ont déjà été répertoriées. Cependant, c’est au niveau de la grotte Gueldaman 1, appelée GLD 1, que se concentre l’essentiel des recherches. Un matériel archéologique important a été mis au jour. Il est composé principalement de restes fauniques, tessons de poteries, outils lithiques et osseux, éléments de parure et quelques restes humains. Les chercheurs ont également pu déterminer grâce aux datations au carbone 14 et aux études stratigraphiques que la dernière période d’occupation humaine la plus importante se situe entre le 5e et le 7e millénaire avant l’actuel.
Des milliers d’objets de grande valeur scientifique
L’étude du matériel archéologique permet aux archéologues du CNRPAH de comprendre le comportement des préhistoriques de Gueldaman et l’environnement dans lequel ils vivaient. Si Gueldaman est devenu l’un des sites les plus importants en Afrique du Nord, c’est pour deux raisons essentielles : la qualité des fouilles très précises qui y ont été menées, et le riche matériel archéologique découvert jusqu’ici. Il s’agit de plusieurs milliers d’objets de grande valeur scientifique répertoriés dans les bases de données. Les possibilités de découvrir des périodes d’occupation humaine plus anciennes sont très fortes.
«Les dépôts sédimentaires peuvent atteindre 5 à 8 mètres de profondeur à certains endroits et les recherches actuelles n’ont exploré par les fouilles que les deux premiers mètres sur une étendue latérale de quelques carrés, alors que la grotte s’étend sur environ 1000 m2», dit Farid Kherbouche. Pour connaître l’épaisseur des dépôts sédimentaires, il n’est pas toujours nécessaire de réaliser des sondages par creusement du sol. Il est possible d’éviter cette méthode destructrice en ayant recours aux techniques de géophysique. C’est ce qui a été testé à Gueldaman, fruit d’une collaboration entre deux centres de recherches algériens : le CNRPAH et le CNRAGP/CGS (Centre national de recherche appliquée en génie parasismique/Centre de génie sismique).
Les hommes fabriquaient des outils très élaborés
Qui étaient donc les hommes qui vivaient dans ces grottes ? On a pu établir avec précision qu’il ne s’agissait pas de chasseurs cueilleurs, mais d’hommes du néolithique qui produisaient leur subsistance et avaient une très bonne connaissance de leur environnement dont ils savaient tirer le meilleur parti. «Ils étaient de très bons techniciens qui maîtrisaient la taille de plusieurs types de roches, et diverses matières dures d’origine animale (os, ivoire). Il est vraisemblable qu’ils aient également utilisé le bois, matière périssable qui ne résiste à l’épreuve du temps que dans de très spécifiques conditions de conservation.
Ils savaient adapter leurs techniques en fonction des caractéristiques des matières premières disponibles dans leur environnement proche ou celles qu’ils obtiennent lors de déplacements ou échanges avec des communautés préhistoriques distantes», analyse Farid Kherbouche. Ces hommes fabriquaient des outils très élaborés pour les usages domestiques, la chasse et la pêche, tout comme ils maîtrisaient l’art de la poterie et fabriquaient des ustensiles pour faire cuire ou conserver leurs aliments. «Une économie de production de la subsistance existait déjà à cette époque, même si les pratiques de prédation et de collecte persistaient», conclut Farid Kherbouche.
Des analyses isotopiques effectuées à l’université de Bristol, en Angleterre, sur des échantillons de résidus organiques prélevés dans des tessons de poteries ont révélé la présence de miel et de lait. Cette révélation à elle seule est une première en Afrique du Nord qui va bientôt faire l’objet d’une publication dans une prestigieuse revue scientifique. La présence de lait atteste de la présence d’animaux domestiques.
Par ailleurs, de très nombreux restes osseux de chèvres et moutons ont été retrouvés dans GLD 1. Quant au miel, il devait probablement avoir été prélevé directement dans la nature. «Nous avons tout récemment pu, avec l’aide des habitants du village de Bouhitem, identifier plusieurs ruches sauvages le long des crêtes de l’Adrar Gueldaman. Ce massif calcaire est un habitat propice pour les abeilles, car il présente plusieurs anfractuosités idéales pour l’installation de ruches sauvages», ajoute Farid Kherbouche. Les néolithiques de Gueldaman n’étaient pas seulement des pasteurs, mais ils on su cultiver certaines espèces végétales comme le blé et les fèves. Ce résultat très important est obtenu grâce à l’identification de restes de graines carbonisées de ces deux espèces.
Les femmes devaient être très coquettes
Des objets de parure, comme les objets symboliques ou les colliers garnis de rondelles d’enfilage fabriquées à partir d’œufs d’autruche, de pendentifs en carapace de tortue, de coquillages de gastéropodes marins et d’os d’oiseaux ont été retrouvés sur le site. Les femmes de cette époque devaient déjà être coquettes et les hommes soucieux de leur apparence physique. Les objets étaient souvent recouverts d’ocre, car l’ocre était à la mode. Le massif calcaire de Gueldaman est parcouru par de nombreuses veines ferrugineuses. De ce fait, il était un très important gisement d’ocre, matière précieuse pour réaliser des peintures rupestres ou corporelles très prisées par les hommes préhistoriques.
Il est probable que l’ocre de Gueldaman servait de monnaie d’échange pour le troc avec d’autres communautés.
D’ailleurs, des coquillages marins et certaines roches en silex inexistants dans la région ont également été retrouvés sur le site du Gueldaman. Comment sont-ils arrivés là, sachant que leur source d’approvisionnement la plus proche se trouve à plusieurs dizaines de
kilomètres ? Même si les déplacements ne sont pas exclus, des échanges avec d’autres communautés préhistoriques établies ailleurs sont très vraisemblables.
Des animaux qui n’existent plus
Les ossements des différents animaux mis au jour à Gueldaman confirment la présence d’une faune qui n’existe plus dans la région. Il s’agit, par exemple, de grands herbivores (éléphants, rhinocéros), aurochs, antilopes, gazelles, mouflons, etc. D’autres espèces existent toujours, c’est le cas du sanglier, du chacal, etc. Peu de restes d’animaux carnivores indiquent que la grotte a servi aux hommes et non de refuge de carnivores. Ils révèlent également la présence de nombreux restes de chèvres et de moutons, ce qui veut dire qu’à cette époque reculée, l’homme, il y a plus de 6800 ans, avait déjà domestiqué ces deux animaux, ce qui constitue un résultat important pour les recherches sur les processus de domestication animale dans le bassin méditerranéen.
Des études paléontologiques se poursuivent actuellement pour déterminer si le cortège d’animaux domestiques peut s’élargir à d’autres espèces, mais il convient de rappeler que la preuve de la présence d’animaux domestiques est déjà donnée par les analyses isotopiques qui ont pu identifier des traces de lait. Les analyses se poursuivent pour déterminer l’origine du lait (chèvre, brebis, vache, etc.).
«On a reconstitué le climat entre 6000 et 4000 ans»
Quel était le climat à ces époques reculées ? Les études des paléoenvironnements, l’un des axes majeurs des recherches du CNRPAH à Gueldaman, permettent de reconstituer avec beaucoup de précision le climat qui a caractérisé la région durant des milliers d’années. Pour cette reconstitution, plusieurs supports d’études sont utilisés. Le recoupement de leurs résultats respectifs permet d’avoir une image assez claire des conditions climatiques et environnementales dans lesquelles vivaient les hommes préhistoriques. «Ce sont d’abord les restes fauniques (grande faune, microfaune, malacofaune) qui donnent déjà une première idée sur l’environnement et du climat de l’époque», dit Farid Kherbouche.
Ensuite, c’est le végétal qui prend le relais. Avec les pollens fossiles et les macro-restes de végétaux carbonisés, c’est-à-dire les charbons de bois, les chercheurs reconstituent le couvert végétal de l’époque par l’identification des différentes herbacées, les essences des arbres, les graines de fruits ou de légumes, etc. Ils passent ensuite à l’étude des archives minérales telles que les stalagmites qui poussent abondamment en grotte.
Petite explication scientifique : ces stalagmites se forment grâce au ruissellement d’eau fortement chargée en calcaire selon des lamines de croissance annuelle. Ces couches successives de calcite, telles les cernes de croissance des arbres, enregistrent certains paramètres physico-chimiques de leur formation pouvant être corrélés à la pluviométrie et permettent de distinguer dans le temps les phases climatiques relativement chaudes et humides des phases froides. «Sur une stalagmite, on a pu reconstituer une archive entre 6000 et 4000 ans, ce qui couvre une grande partie de la dernière période d’occupation de la grotte», s’enthousiasme Farid Kherbouche. Les études paléoclimatiques effectuées sur les stalagmites de Gueldaman sont déjà arrivées à un résultat majeur : des variations climatiques connues dans le monde ont été enregistrées à Gueldaman, notamment un épisode d’aridité très sévère il y a environ 4300 ans.
Des chercheurs étrangers viennent de plus en plus souvent ici
L’équipe de recherche du CNRPAH est composée d’une vingtaine d’archéologues et de techniciens. Depuis 2010, une campagne de fouilles par an est menée. L’exploitation scientifique du site a nécessité la mise en place d’une logistique de fouille importante et la réalisation de plusieurs aménagements financés par le CNRPAH. Il s’agit notamment de la réalisation d’une piste carrossable, d’une grille de clôture, et du raccordement de la grotte au réseau électrique urbain.
L’équipe dispose d’une base de vie et d’un laboratoire de site dans le village limitrophe de Bouhithem mis à leur disposition par la commune de Bouhamza. Les premières analyses se font sur place, alors que d’autres se poursuivent au niveau de laboratoires de recherche du CNRPAH à Alger. Les analyses isotopiques sont réalisées en collaboration avec des laboratoires en France (LSCE/CNRS) et en Angleterre (OGU/Bristol University). Le fait d’avoir des données et du matériel archéologiques obtenus selon des standards de recherche stricts et un contexte chrono-stratigraphique précis fait que beaucoup de spécialistes à travers le monde veulent prendre connaissance des résultats, chacun dans son domaine précis. «C’est ce qui fait que des chercheurs étrangers viennent de plus en plus souvent ici. Nous recevons en ce moment deux chercheurs espagnols du CSIC spécialistes de la paléobotanique», ajoutera M. Kherbouche.
«On ne s’attendait pas à avoir aussi rapidement des résultats de cette qualité»
Les recherches ont déjà fait l’objet d’une publication collective dans la prestigieuse revue Quaternary International en janvier 2014. «Quand on a commencé les premiers travaux exploratoires en juillet 2010, on ne s’attendait pas à avoir des résultats de cette qualité ni à publier rapidement dans une revue de cette importance», dit Farid Kherbouche qui révèle que d’autres publications sont en cours dans des revues mondialement renommées.
L’une des promesses de GLD 1 est de permettre aux chercheurs de comprendre le passage crucial de la période dite des chasseurs cueilleurs à celle de la civilisation néolithique, car Gueldaman est l’un des rares sites où l’on peut suivre l’émergence du néolithique il y a environ 7000 ans avec tout le cortège qui le caractérise : la domestication des animaux, la pratique de l’agriculture, la fabrication de récipients en terre cuite, etc. Gueldaman pourra également illustrer les échanges culturels ou économiques entre différentes communautés préhistoriques établies sur des sites éloignés.
Le thème de la communication, des contacts et des échanges ne restera plus marginal, comme sont restés longtemps insuffisamment soulignés et précisés les faits immatériels et leur rôle.
Ceux-ci, pourtant intimement liés aux autres, restés de perception plus subtile et profondément enfouie, se devaient de réapparaître pour transcender nos connaissances du quotidien matériel des Hommes Modernes. Tout compte fait, les hommes qui ont habité ces grottes n’ont vraisemblablement pas fini de faire
parler d’eux.
Djamel Alilat
Vos réactions 6
Molly13
le 24.05.14 | 19h00
bonjour
vous évoquez des hommes qui ne seraient pas des cueilleurs,
mais bien évidemment qu'ils en étaient, c'était entre autre les femmes
qui faisaient la cueillette. Alors j'aimerais savoir pourquoi à chaque
découverte, on parle des "hommes" et jamais de la femme... il y avait
entre autre le sapiens sapiens supérieur, çà en dit long sur les
ancêtres berbères ;-)
Rendons à Cesar
Correctif.
Rien n’est jamais acquis à personne. S.C est linguiste pas paléontologue.
Si le terme capsien à ses origines étymologiques dans la ville de Capsa (Gafsa) ce la ne signifie pas que la civilisation capsienne y est typiquement localisée. Cela a plus à voir avec les fouilles qui y sont faites qu’avec la civilisation qui porte son nom et qui, elle, s’étend plus largement du nord au Sud de l’Afrique du nord ( de l’Atlas tellien au nord du Sahara algérien) et d’est en ouest ( Tiaret est tunisien). Maintenant que X ou Y s’approprie les origines de la civilisation capsienne, bof !
Rien n’est jamais acquis à personne. S.C est linguiste pas paléontologue.
Si le terme capsien à ses origines étymologiques dans la ville de Capsa (Gafsa) ce la ne signifie pas que la civilisation capsienne y est typiquement localisée. Cela a plus à voir avec les fouilles qui y sont faites qu’avec la civilisation qui porte son nom et qui, elle, s’étend plus largement du nord au Sud de l’Afrique du nord ( de l’Atlas tellien au nord du Sahara algérien) et d’est en ouest ( Tiaret est tunisien). Maintenant que X ou Y s’approprie les origines de la civilisation capsienne, bof !
Rendons à Cesar
Rien n’est jamais acquis à personne. S.C est linguiste pas
paléontologue. Je le vois pas dire que la civilisation caspienne se
situe à Gafsa, même s'il fait à allusion à la vile d'où elle tire son
nom.
Si le terme capsien à ses origines étymologiques dans la ville de Capsa (Gafsa) ce la ne signifie pas la civilisation capsienne y est localisée. Cela a plus à voir avec les fouilles qui y sont faites qu’avec la civilisation qui porte son nom et qui elle s’étend plus largement du nord au Sud de l’Afrique du nord. De l’ouest algérien du sud de l’Atlas tellien au nord du Sahara algérien. Maintenant que X ou Y s’approprie les origines de la civilisation capsienne, bof !
Si le terme capsien à ses origines étymologiques dans la ville de Capsa (Gafsa) ce la ne signifie pas la civilisation capsienne y est localisée. Cela a plus à voir avec les fouilles qui y sont faites qu’avec la civilisation qui porte son nom et qui elle s’étend plus largement du nord au Sud de l’Afrique du nord. De l’ouest algérien du sud de l’Atlas tellien au nord du Sahara algérien. Maintenant que X ou Y s’approprie les origines de la civilisation capsienne, bof !
Complément
L'aire du capsien est plus grande en Algérie qu'en Tunisie
même si le nom peut faire croire le contraire : la 1ère découverte de
site (d'où ne nom car près de Gafsa) ne prouve pas l'antériorité du 1er
site par rapport aux suivants.
le capsien et la Tunisie ?
Non le capsien a ses origines en Algérie dans le sud Constantinois :
----------------------------------------
La civilisation capsienne, ancêtre des Berbères1, apparaît avec la révolution du Néolithique entre 9 000 et 7 500 av. J.-C. et dure jusqu'à l'apparition de l'âge du fer vers 2000 av. J.-C. Les Capsiens, ancêtres directs des Numides Berbères, apparaissent dans le sud constantinois d'abord, avant de se répandre dans l'ensemble du Maghreb. Les Capsiens qui habitaient des campements faits de huttes et de branchages2 s'installaient généralement sur des sites à proximité d'un oued ou d'un col montagneux. À cette époque la plupart du Maghreb ressemblait à une savane, comme en Afrique de l'Est aujourd'hui, avec des forêts méditerranéennes uniquement en haute altitude3.
----------------------------------------
Je savais que S.C. était inculte mais à ce point-là. S'il a affirmé que les capsiens ont leur origine la Tunisie actuelle, ça frise la démence.
----------------------------------------
La civilisation capsienne, ancêtre des Berbères1, apparaît avec la révolution du Néolithique entre 9 000 et 7 500 av. J.-C. et dure jusqu'à l'apparition de l'âge du fer vers 2000 av. J.-C. Les Capsiens, ancêtres directs des Numides Berbères, apparaissent dans le sud constantinois d'abord, avant de se répandre dans l'ensemble du Maghreb. Les Capsiens qui habitaient des campements faits de huttes et de branchages2 s'installaient généralement sur des sites à proximité d'un oued ou d'un col montagneux. À cette époque la plupart du Maghreb ressemblait à une savane, comme en Afrique de l'Est aujourd'hui, avec des forêts méditerranéennes uniquement en haute altitude3.
----------------------------------------
Je savais que S.C. était inculte mais à ce point-là. S'il a affirmé que les capsiens ont leur origine la Tunisie actuelle, ça frise la démence.
Un néolithique bien de chez nous.
Si les études confirment la présence d’animaux domestique,
d’habitat permanent et donc probablement des céréales, cela voudrait
dire que le néolithique n’a pas eu lieu uniquement au moyen orient. La
portée d’une telle découverte remettrait en cause la théorie de
l’immigration humaine d’Est en Ouest, Théorie très chère à ceux qui
veulent faire de l’Afrique du nord une terre de passage. Notons que
Salem Chaker parlait d’un néolithique parallèle à celui de la
Mésopotamie mais il le situe chez les capsiens en Tunisie.
Le pont Sidi Rached ne sera pas fermé
le 25.05.14 | 10h00
Réagissez
Le pont Sidi Rached ne sera pas fermé durant la manifestation culturelle de 2015».
C’est ce que nous a annoncé le directeur des travaux publics, Djamel
Bouhamed, qui nous explique que cela est du au système de monitoring
installé depuis l’entame des travaux au niveau du pont.
Il nous dit dans ce sens : «Nous avons entrepris les travaux nécessaires et nous sommes actuellement dans une phase de surveillance pour connaître le comportement de ce dernier. Toujours est-il qu’à l’heure actuelle, aucun mouvement de sol n’a été enregistré ce qui ne veut pas dire que les conclusions sont arrêtées, mieux, nous allons suivre de très près son évolution.
Ceci nous permettra de faire profiter les visiteurs de cette ville à l’occasion de cette manifestation, car, il est impensable que cette dernière se fasse sans l’utilisation de ce pont ». Et d’ajouter : « Toutefois, l’on prévoit sa fermeture en 2016 avec la destruction de la 5ème arche pour une bonne consolidation de cette œuvre qui date, encore, faut-il le rappeler, de plus d’un siècle».
En effet, notre interlocuteur nous apprend que l’ouverture du TransRhumel et du nouveau pont de substitution, pratiquement terminé au niveau de l’avenue de Roumanie, atténueront beaucoup la charge sur le pont Sidi Rached, un concours de circonstances favorable pour une meilleure prise en charge du problème.
N. B.
Il nous dit dans ce sens : «Nous avons entrepris les travaux nécessaires et nous sommes actuellement dans une phase de surveillance pour connaître le comportement de ce dernier. Toujours est-il qu’à l’heure actuelle, aucun mouvement de sol n’a été enregistré ce qui ne veut pas dire que les conclusions sont arrêtées, mieux, nous allons suivre de très près son évolution.
Ceci nous permettra de faire profiter les visiteurs de cette ville à l’occasion de cette manifestation, car, il est impensable que cette dernière se fasse sans l’utilisation de ce pont ». Et d’ajouter : « Toutefois, l’on prévoit sa fermeture en 2016 avec la destruction de la 5ème arche pour une bonne consolidation de cette œuvre qui date, encore, faut-il le rappeler, de plus d’un siècle».
En effet, notre interlocuteur nous apprend que l’ouverture du TransRhumel et du nouveau pont de substitution, pratiquement terminé au niveau de l’avenue de Roumanie, atténueront beaucoup la charge sur le pont Sidi Rached, un concours de circonstances favorable pour une meilleure prise en charge du problème.
N. B.
N. B.
Amira Bouraoui : « le combat pacifique ne fait que commencer »
le 25.05.14 | 15h54
Réagissez
« Barakat se porte très bien et poursuit son militantisme qui se fera via l'argumentaire, la réflexion et les actions de rue afin de continuer à faire pression sur ce régime moribond », affirme Amira Bouraoui. Interview.
Barakat a entamé une série de rencontres avec les représentants de plusieurs partis politiques. Quelles sont vos conclusions ?
Les entrevues ont été très enrichissantes sur le plan politique et nous ferons bientôt une synthèse afin de regrouper les principales divergences, suggestions et solutions proposées. Un compte rendu sera fait afin d'informer nos militants ainsi que nos sympathisants et l'opinion publique sur le contenu et le déroulement de ces rencontres.
Ce sera fait en toute transparence afin que ces discussions et entrevues fassent ressortir les grands axes de convergences chez tous ces acteurs politiques et ces intellectuels algériens. Nous souhaitons que le citoyen algérien soit mis au cœur du champ politique et non pas en marge comme le fait le régime en place. Le citoyen a des droits mais aussi le devoir et la responsabilité de rester informé.
Selon des membres de Barakat, la décision d’engager des discussions avec les partis politiques n'a pas été approuvée par le mouvement…
Une Assemblée Générale a eu lieu et un débat s'est engagé sur ces discussions. Un vote de l'assemblée a approuvé cette décision de discuter avec les partis d'opposition qui ont rejeté le 4ème mandat ainsi que le projet de la révision constitutionnelle que s'apprête à imposer le pouvoir en place, celui la même qui l'a violée par le passé. Ceci a été voté et approuvé et ceux qui n'ont pas estimé utile de se déplacer pour assister à cette assemblée bien qu'ayant été informés ne peuvent contester le vote. Maintenant, si ces personnes ne se reconnaissent plus dans la décision de cette assemblée et s'ils estiment pouvoir militer autrement en s'isolant, pourquoi pas.
Je tiens à vous signaler que 9 parmi les 19 signataires contestataires nous ne les connaissons pas et qu'une partie des autres ont quitté le mouvement il y a bien longtemps.
Les contestataires vous accusent de vouloir entrainer le mouvement dans « le dédale de vos ambitions personnelles »…
Non, mon ego n'a nul besoin de politique, j'ai un besoin de citoyenneté algérienne. Les quelques individus qui m'insultent aujourd'hui après avoir milité à nos cotés hier ont par contre un gros problème de leadership et Barakat n'appartient à personne, pas même à Amira Bouraoui, produit médiatique.
Tout le monde est utile pour l'opposition mais nul n'est indispensable. Le mouvement Barakat n'est pas Amira Bouraoui, je ne suis qu'une voix parmi d'autres. Je me limite à respecter le vote de l'assemblée du Mouvement qui représente un échantillon citoyen.
Mais vous êtes la figure la plus visible du mouvement.
Vous savez, quand je suis sortie le 22 février 2014, dire NON au 4ème mandat et NON à ce Système, je ne m'attendais pas à cette médiatisation qui m'a fait plus de tort que de bien mais qui a permis de servir une cause que je défends. Je suis une militante pour la démocratie et pour l'Etat de droit. Mon ego n'a aucunement besoin d'une quelconque reconnaissance. J'aime mon métier de médecin et en aucun cas je n'ai envie d'être autre chose que médecin.
Ceci dit, je ne condamne absolument pas les opposants qui ont des ambitions politiques et qui œuvreront pour le bien de l'Algérie.
Comment se porte Barakat après cette dissidence ?
Ce que certains appellent dissidence n'est rien d'autre qu'une décantation de quelques membres qui aspirent peut être à militer autrement et nous leur souhaitons bon courage. Barakat se porte très bien et poursuit son militantisme qui se fera via l'argumentaire, la réflexion et les actions de rue afin de continuer à faire pression sur ce régime moribond, bâti sur la corruption, la médiocrité et le mensonge.
Qu’en est-il du projet de la plateforme politique de Barakat ?
La plateforme (le manifeste) de Barakat est en cours d'élaboration. Nous devons la discuter en Assemblée générale avant de l'adopter.
C’est pour quand l’AG ?
Prochainement. Je ne peux pas vous donner une date.
Un dernier mot ?
Oui. J'aime le dernier mot (sourire). Le citoyen Algérien qui fut indigène sous l'occupation coloniale et qui s'est vu méprisé après l'indépendance par un régime patriarcal, doit reprendre le pouvoir. Plus jamais nous nous ne tairons car c'est bien parce que nous nous sommes tus trop longtemps qu'on en est arrivé là.
Notre silence n'était pas voulu, il est le fruit de tant d'années de violence, d'injustice et de manipulation par ce régime mais aujourd'hui, le Mouvement Citoyen Barakat a décidé de ne plus jamais se taire face à l'injustice. Notre cri d'indignation sera toujours pacifique et ceci quelque soit la violence du régime contre nous, que ce soit par ses interpellations injustes ou ses matraques dans lesquels il a beaucoup investi à défaut d'investir contre le chômage, pour la santé ou pour l'éducation. Le combat pacifique ne fait que commencer.
Propos recueillis par Farouk Djouadi
Disparition des salles de cinéma, théâtres et librairies
Oran, dépôt de bilan pour la culture ?
le 15.05.14 | 10h00
7 réactions
|
© D. R.
La culture se fait rare à Oran. La majeure partie des salles de cinéma croupit sous des tas d’ordures, et les librairies se comptent sur les doigts d’une seule main. Hormis la saison estivale où elle renaît quelque peu de ses cendres, pour le restant de l’année la vie culturelle à El Bahia est laminée.
Le Nouvel-Oran, qui «croît» à l’est de la wilaya, souffre d’un manque
cruel d’infrastructures culturelles. En effet, dans les nouveaux
quartiers de la ville, on aura beau chercher de fond au comble, on ne
décèlera nulle trace du moindre cinéma de quartier, ni du moindre
théâtre. La culture est quasi-inexistante. Pourtant, l’extension d’Oran
vers l’est est à ce point prédominante que le centre-ville actuel est
en passe de devenir le Vieil-Oran. Des communes comme Bir El Djir ou
Belgaïd s’agrandissent année après année et font de l’ombre à Oran-
Centre : hôtels de luxe, centre d’affaires, nouveaux quartiers, chaînes de restauration, magasins de luxe… rien n’est négligé. «Moi qui habite Akid Lotfi, il ne m’est plus indispensable de descendre au centre-ville pour y effectuer mes achats. Je peux tout trouver dans mon quartier», nous expliquera un habitant de l’est, qui y a trouvé son compte.
Toutefois, une question mérite d’être posée : est-il vrai que «tout se trouve» dans ces nouvelles zones d’habitation ? La réponse est bien sûr non ! Il y a une carence, et de taille, dont personne au rang des pouvoirs publics ne semble se soucier : les infrastructures culturelles ! Dans ces nouveaux quartiers, les fast-foods sont légion, mais les librairies brillent par leur absence. La culture, pour nos dirigeants, est décidément un luxe dont les oranais peuvent se passer. «Quand un nouveau quartier est conçu, pour l’animer les architectes pensent à le doter d’une mosquée et d’un marché de proximité. Voilà à quoi se réduit l’animation d’un quartier pour nos dirigeants. Intégrer dans leurs maquettes une salle de cinéma ou un théâtre de quartier ne rentre même dans leur imagination», nous expliquera un urbaniste.
Il y a certes le Méridien Hôtel avec le Centre des conventions qui le jouxte qui propose périodiquement des événements culturels... mais à quel prix ? L’accès à ces spectacles n’est pas donné à tout le monde. Il faut débourser entre 1500 jusqu’à 5000 DA pour assister à un concert… des sommes mirobolantes ! C’est, hélas, cela le raisonnement de nos dirigeants : opter pour la démesure, sans se soucier de l’intérêt des petites gens.
D’ailleurs, c’était en bombant le torse que les autorités locales avaient déclaré, l’année dernière, qu’Oran sera munie d’un grand opéra, haut standing, pouvant abriter jusqu’à 3000 personnnes. «A quoi bon construire avec tant de faste un opéra de 3000 places si, en parallèle, on n’est pas capable d’ériger ici et là des petits théâtres de quartier ?», se demandent nombre d’Oranais. Il faut bien dire ce qu’il en est : ce ne sont pas seulement les nouvelles zones d’habitation qui manquent d’infrastructures culturelles…même au cœur d’Oran, là où sont érigés les quartiers dits «chics», la culture est quasi-absente.
Seule la cinémathèque «Carbure»
A Bel Air, par exemple, des immeubles «haut-standing» poussent comme des champignons, mais sans pour autant concourir à l’animation de ce quartier. «Bel Air est devenu un quartier-dortoir de luxe», se plaisent à dire ses habitants. A Miramar, la librairie la plus célèbre d’Oran s’est convertie, l’été dernier, en magasin de chaussures, au grand dam des amoureux du livre. Point positif tout de même : une nouvelle librairie, sise à Cavaignac, a ouvert ses portes en octobre dernier, et connaît, depuis, un certain engouement. Comme quoi, même si la situation de la culture à Oran laisse largement à désirer, il ne faut jamais désespérer !
Salles obscures
«Oran, la ville qui abrite un festival international dédié au septième art, mais qui n’est pas capable d’ouvrir deux salles de cinéma». C’est en ces termes que beaucoup d’Oranais raillent la situation catastrophique dans laquelle se morfond le cinéma dans leur ville. Effectivement, dans le tout-Oran, il n’y a que la Cinémathèque qui «carbure» bon an mal an. Pourtant, il suffit de faire un tour au centre-ville pour remarquer qu’El Bahia est bien lotie en salles obscures. Tellement bien loties que durant les années 70’ chaque cinéma avait sa spécialité : péplums, westerns, nouveautés, classique, cinémas indien, égyptien.
Aujourd’hui, ce temps-là est révolu, et la Cinémathèque, située à Miramar, est devenue un «fourre-tout» où on y projette toutes sortes de films. Pourtant, Oran abrite chaque année un festival international dédié au cinéma arabe, ce qui laisserait croire, si on s’en tient à la logique, que les cinémas se trouvent à profusion dans cette wilaya. Absolument pas : la majeure partie des salles sont fermées et se trouvent dans un état de dégradation avancée.
Le Rex, à l’avenue de Tlemcen, est à jamais irrécupérable. La salle Marhaba (ex-Escurial) fait pitié à voir tant son hall est jonché d’ordures. A la rue Mostaganem, la salle de cinéma le Tivoli a été rasée en 2011, avant de se transformer, cette année, en antenne administrative. Certes, certaines salles ont bénéficié d’opérations de réhabilitation, à l’image d’Es-Saâda et le Maghreb, hélas, ces salles flambant neuves ne sont aujourd’hui opérationnelles qu’au gré des festivals ou d’événements périodiques. Pour le restant de l’année, elles demeurent
fermées.
Centre : hôtels de luxe, centre d’affaires, nouveaux quartiers, chaînes de restauration, magasins de luxe… rien n’est négligé. «Moi qui habite Akid Lotfi, il ne m’est plus indispensable de descendre au centre-ville pour y effectuer mes achats. Je peux tout trouver dans mon quartier», nous expliquera un habitant de l’est, qui y a trouvé son compte.
Toutefois, une question mérite d’être posée : est-il vrai que «tout se trouve» dans ces nouvelles zones d’habitation ? La réponse est bien sûr non ! Il y a une carence, et de taille, dont personne au rang des pouvoirs publics ne semble se soucier : les infrastructures culturelles ! Dans ces nouveaux quartiers, les fast-foods sont légion, mais les librairies brillent par leur absence. La culture, pour nos dirigeants, est décidément un luxe dont les oranais peuvent se passer. «Quand un nouveau quartier est conçu, pour l’animer les architectes pensent à le doter d’une mosquée et d’un marché de proximité. Voilà à quoi se réduit l’animation d’un quartier pour nos dirigeants. Intégrer dans leurs maquettes une salle de cinéma ou un théâtre de quartier ne rentre même dans leur imagination», nous expliquera un urbaniste.
Il y a certes le Méridien Hôtel avec le Centre des conventions qui le jouxte qui propose périodiquement des événements culturels... mais à quel prix ? L’accès à ces spectacles n’est pas donné à tout le monde. Il faut débourser entre 1500 jusqu’à 5000 DA pour assister à un concert… des sommes mirobolantes ! C’est, hélas, cela le raisonnement de nos dirigeants : opter pour la démesure, sans se soucier de l’intérêt des petites gens.
D’ailleurs, c’était en bombant le torse que les autorités locales avaient déclaré, l’année dernière, qu’Oran sera munie d’un grand opéra, haut standing, pouvant abriter jusqu’à 3000 personnnes. «A quoi bon construire avec tant de faste un opéra de 3000 places si, en parallèle, on n’est pas capable d’ériger ici et là des petits théâtres de quartier ?», se demandent nombre d’Oranais. Il faut bien dire ce qu’il en est : ce ne sont pas seulement les nouvelles zones d’habitation qui manquent d’infrastructures culturelles…même au cœur d’Oran, là où sont érigés les quartiers dits «chics», la culture est quasi-absente.
Seule la cinémathèque «Carbure»
A Bel Air, par exemple, des immeubles «haut-standing» poussent comme des champignons, mais sans pour autant concourir à l’animation de ce quartier. «Bel Air est devenu un quartier-dortoir de luxe», se plaisent à dire ses habitants. A Miramar, la librairie la plus célèbre d’Oran s’est convertie, l’été dernier, en magasin de chaussures, au grand dam des amoureux du livre. Point positif tout de même : une nouvelle librairie, sise à Cavaignac, a ouvert ses portes en octobre dernier, et connaît, depuis, un certain engouement. Comme quoi, même si la situation de la culture à Oran laisse largement à désirer, il ne faut jamais désespérer !
Salles obscures
«Oran, la ville qui abrite un festival international dédié au septième art, mais qui n’est pas capable d’ouvrir deux salles de cinéma». C’est en ces termes que beaucoup d’Oranais raillent la situation catastrophique dans laquelle se morfond le cinéma dans leur ville. Effectivement, dans le tout-Oran, il n’y a que la Cinémathèque qui «carbure» bon an mal an. Pourtant, il suffit de faire un tour au centre-ville pour remarquer qu’El Bahia est bien lotie en salles obscures. Tellement bien loties que durant les années 70’ chaque cinéma avait sa spécialité : péplums, westerns, nouveautés, classique, cinémas indien, égyptien.
Aujourd’hui, ce temps-là est révolu, et la Cinémathèque, située à Miramar, est devenue un «fourre-tout» où on y projette toutes sortes de films. Pourtant, Oran abrite chaque année un festival international dédié au cinéma arabe, ce qui laisserait croire, si on s’en tient à la logique, que les cinémas se trouvent à profusion dans cette wilaya. Absolument pas : la majeure partie des salles sont fermées et se trouvent dans un état de dégradation avancée.
Le Rex, à l’avenue de Tlemcen, est à jamais irrécupérable. La salle Marhaba (ex-Escurial) fait pitié à voir tant son hall est jonché d’ordures. A la rue Mostaganem, la salle de cinéma le Tivoli a été rasée en 2011, avant de se transformer, cette année, en antenne administrative. Certes, certaines salles ont bénéficié d’opérations de réhabilitation, à l’image d’Es-Saâda et le Maghreb, hélas, ces salles flambant neuves ne sont aujourd’hui opérationnelles qu’au gré des festivals ou d’événements périodiques. Pour le restant de l’année, elles demeurent
fermées.
Investir dans les friches industrielles
Pour Hadj Melliani, enseignant-chercheur à l’université de Mostaganem, construire de nouvelles infrastructures en matière de culture n’est pas une urgence absolue à Oran. Car, alors, il s’agirait d’infrastructures «fantômes». «Il faut tenir compte du fait qu’il y a eu ces dernières années des changements sociologiques qui ont concouru à l’émergence de ce que j’appelle ‘‘la culture d’appartement.’’»Aussi, les gens ne ressentent pas la nécessité qu’on leur construise des cinémas ou des théâtres, car ils préfèrent consommer de la culture «at home». Cette culture d’appartement s’est développée par le biais des instruments culturels individualisés, à l’image des home-cinéma, des lecteurs DVD, et des ordinateurs sophistiqués. «Petit à petit, les citoyens n’ont plus ressenti la nécessité de sortir. Ils consomment la culture, mais en interne !»
Et d’expliquer que les jeunes, aujourd’hui, voient jusqu’à 3 films par jour, sans avoir mis les pieds une seule fois dans une salle obscure. «C’est pour cela que j’insiste à dire que c’est une erreur de construire, tous azimuts de nouvelles infrastructures culturelles, car elles seraient des coquilles vides.»
En revanche, ce que préconise cet enseignant-chercheur, c’est d’axer les efforts sur l’épanouissement des talents émergents. «Pour réinjecter la culture dans les nouvelles zones d’habitation ou dans les quartiers déshérités, il faut octroyer des espaces culturels aux artistes en herbe, où ils puissent répéter et éventuellement se produire.»
Pour cela, il suffit juste de faire preuve d’un peu d’imagination : Oran possède énormément de friches industrielles qui sont délaissées, voire tombant en ruine. «L’idée est donc de réhabiliter, à moindre coût, les friches industrielles abandonnées, tout en conservant leur caractère d’usines pour les octroyer aux jeunes artistes.»
Effectivement, Oran regorge de friches industrielles à l’arrêt depuis plusieurs décennies. Ces usines vacantes, en plus d’occuper beaucoup d’espace, contribuent grandement, du fait de leur décrépitude, à enlaidir le paysage urbain. Aussi, les convertir en espaces culturels, fut-il avec les moyens du bord, est perçu par beaucoup comme une idée originale. (A. E.-K.)
Akram El Kébir
Vos réactions 7
csad10
le 17.05.14 | 11h51
l'Andalou
le 16.05.14 | 23h21
imazighen4
le 16.05.14 | 23h12
l'Andalou
le 16.05.14 | 23h04
ladben
le 16.05.14 | 21h13
simsim
le 16.05.14 | 15h10
patinga
le 16.05.14 | 14h58
L'Algérie et la culture
la plus part des salles de cinéma en Algérie sont fermées,le
ministère de la culture doit œuvrer pour que l'Algérien retrouve les
habitudes d y aller vers le cinéma, donc ouvrir des nouvelles salles
modernes,donner la chance aux enfants de découvrir le cinéma du coté
scolaire comme jadis dans les années 70, la première fois que j'ai vu un
film au cinéma c'est grâce à l'école primaire,je ne sais pas comment
ils organisaient ça, mais c’était trop cool!
Cuture d'appartement... suite
Paradoxalement, plus on a accès à la culture de masse grâce
entre autres aux fulgurants progrès technologiques (smart-TV,
ordinateurs de plus en plus performants, smartphones, des consoles
multi-fonctions, GPS...) davantage de fast-food, de pizzeria, et des
boutiques d'on-ne sait quoi prennent la place de nos aires de culture et
de partage (cinémas certaines de grand-standing, studios pour jeunes,
parcs d'attraction, de jardin, arène..) à Oran, devenue depuis ces
disparitions inestimables qui crèvent le cœur grande métropole : immense
mais vide, sans âme, sale et repoussante même pour ses propres fils,
ses propres enfants qui ne la reconnaissent plus !
L'Andalou, l'enfant du cinéma Lux d'antan
L'Andalou, l'enfant du cinéma Lux d'antan
Oran ville culturelle en détresse
Tout d'abord je suis de TIZI et je peux certifier que la
société Oranaise était la seule qui pensait et rêvait la vrai culture
non pas celle artistiquement correcte! Favorisée par la SNED non! les
Oranais et Oranaises respiraient l'art de vivre de s'exprimer par tous
les moyens possibles, ils avaient cela dans la peau et auraient pu
devenir les précurseur de la culture moderne Algérienne si nos
gouvernants depuis soixante ans ont favorisé la culture oui mais pas
celle dont je parle mais de celle que tous les algériens et
malheureusement même les Oranais apprécient le plus, oui c'est celle de
l'argent, du fric, de la tune, drahem quoi, alors ne dites jamais que
les Oranais n'ont pas de culture.
Culture d'appartement ???
La culture, les échanges du savoir et des connaissances
humaines, le savoir-vivre et tout ce qui va avec, la civilisation
enfin... ne se définissent que par leur caractère social, de collectif (
) on parle d'aire culturelle, d'un espace culturel défini, étendu...
Toute autre dimension en ce domaine relève de sous-culture, de pseudo-culture, à la rigueur d'une culture faible et en constante repli, en voie de marginalisation (en clochardisation avancée, terme hélas plus approprié en ce qui nous concerne à Oran et dans le reste de l'Algérie)...
Culture d'appartement, vous dites ?
- Les familles algériennes manquent cruellement d'espace de vie. Les fratries, nombreuses en général, deux ou trois générations (voire 4, cas extrêmes) se partagent un espace réduit. Des salles de bain, des portions de cuisine, des balcons sont sacrifiés pour laisser la place à une chambre - souvent sans fenêtre - vite rafistolée avant le mariage du énième frère qui frise la quarantaine.. et vas-y qu'on s'entasse, qu'on se rejette et que les garçons, des hittistes pour la plupart, sont "poussés" à rester à l'extérieur le plus longtemps possible et à dormir à l'intérieur à tour de rôle... où voyez-vous la possibilité d'une "culture d'appartement" soit-disant dans ces cas-là ?
Certes certains ménages, à taille décente, occupent des demeures convenables en espace comme en confort. Mais sont-elles à foison à l'échelle algérienne ?
Et encore, y trouve-t-on nécessairement de la "bonne" culture dans ces maisons de maitre ?
Plusieurs postes de télé à écran-plat, des magnétos, des chaines hifi.. meublent certainement ces demeures, ces appartements grand-standing. Mais pour passer, lire et voir quels genres de films, d’œuvres littéraires, de musique, quels tableaux ou quelles reproductions artistiques accrochées aux murs à part les traditionnelles sourates el Yassine.. - afin de conjurer le sort et le mauvais œil de tout visiteur envieux reluquant les richesses (baroques, kitsch) des lieux ?
Plusieurs postes de télé par famille pour que chaque couple, chaque genre ou chaque génération ait le sien afin de regarder ou écouter en toute intimité, en cachette, des choses qui ne dérangent pas, qui ne se partagent pas... Cette culture de la honte qu'on voit, qu'on écoute sous le manteau, derrière le rideau, du sitr, ou ces "œuvres" télévisées à l'eau de rose, débiles genre MBéCiles venant du Moyen-Orient, de Turquie ou du Brésil... c'est une sub-culture de repli, un signe du vide sidéral
Toute autre dimension en ce domaine relève de sous-culture, de pseudo-culture, à la rigueur d'une culture faible et en constante repli, en voie de marginalisation (en clochardisation avancée, terme hélas plus approprié en ce qui nous concerne à Oran et dans le reste de l'Algérie)...
Culture d'appartement, vous dites ?
- Les familles algériennes manquent cruellement d'espace de vie. Les fratries, nombreuses en général, deux ou trois générations (voire 4, cas extrêmes) se partagent un espace réduit. Des salles de bain, des portions de cuisine, des balcons sont sacrifiés pour laisser la place à une chambre - souvent sans fenêtre - vite rafistolée avant le mariage du énième frère qui frise la quarantaine.. et vas-y qu'on s'entasse, qu'on se rejette et que les garçons, des hittistes pour la plupart, sont "poussés" à rester à l'extérieur le plus longtemps possible et à dormir à l'intérieur à tour de rôle... où voyez-vous la possibilité d'une "culture d'appartement" soit-disant dans ces cas-là ?
Certes certains ménages, à taille décente, occupent des demeures convenables en espace comme en confort. Mais sont-elles à foison à l'échelle algérienne ?
Et encore, y trouve-t-on nécessairement de la "bonne" culture dans ces maisons de maitre ?
Plusieurs postes de télé à écran-plat, des magnétos, des chaines hifi.. meublent certainement ces demeures, ces appartements grand-standing. Mais pour passer, lire et voir quels genres de films, d’œuvres littéraires, de musique, quels tableaux ou quelles reproductions artistiques accrochées aux murs à part les traditionnelles sourates el Yassine.. - afin de conjurer le sort et le mauvais œil de tout visiteur envieux reluquant les richesses (baroques, kitsch) des lieux ?
Plusieurs postes de télé par famille pour que chaque couple, chaque genre ou chaque génération ait le sien afin de regarder ou écouter en toute intimité, en cachette, des choses qui ne dérangent pas, qui ne se partagent pas... Cette culture de la honte qu'on voit, qu'on écoute sous le manteau, derrière le rideau, du sitr, ou ces "œuvres" télévisées à l'eau de rose, débiles genre MBéCiles venant du Moyen-Orient, de Turquie ou du Brésil... c'est une sub-culture de repli, un signe du vide sidéral
Terrible au 21 è siècle ..
c'est vraiment dommage, quel gachis..
éspèrons que la nouvelle ministre de la culture remédie au problème.
Oran est quand même la 2è ville économique du pays,ils ne peuvent pas privée les Oranais de ce savoir.
éspèrons que la nouvelle ministre de la culture remédie au problème.
Oran est quand même la 2è ville économique du pays,ils ne peuvent pas privée les Oranais de ce savoir.
ou sont les salles d'antan?
En 1986,j'ai passé quelques jours à El bahia et chaque
soirée,je regardais un film au cinéma Maghreb ou Murjajo:que sont-elles
devenues ces salles magnifiques?J'ai les larmes aux yeux.Assassins de la
culture!honte à vous!
a quoi vous attendez vous ?
quand on idolarte un Ceb khaled ou un cheb mami on ne peu pas
parler de culture. "echrob lelkoul ou dir rouhek mehboul !" Il n'y a
jamais eu de culture a Oran depuis le depart des Français . commbien
d'intellectuels connaissz vous originaires d'Oran ? bled ezzotla et la
prostitution .
On vous le dit
le 25.05.14 | 10h00
Réagissez
Comme chaque année, la vente de la vignette automobile connaît des tensions pour le moins incompréhensibles. Les usagers font face à la pénurie de ce document qui devait être vendu au niveau de tous les bureaux de postes et des Recettes des impôts. Il n’en est rien. Car, depuis une semaine, il est difficile de trouver cette vignette, surtout dans la capitale. Cette situation n’est pas nouvelle, puisqu’elle revient à chaque fois, mais aucune mesure n’a été prise pour mettre fin à ce problème réccurent, mis à part la première semaine où la vignette était disponible, le reste du temps est un véritable calvaire pour les automobilistes. Il faut signaler aussi que les vignettes sont vendues sans la pochette, alors qu’initialement il était convenu de mettre en vente les deux en même temps.
- Riadh Amour, président de la Chambre de la Mitidja
Les résultats concernant les élections de la Chambre de commerce de la Mitidja sont enfin connus. Riadh Amour, directeur de la semoulerie Amour, à Mouzaïa, a été élu président de cette Chambre. Universitaire et diplômé en management (NBA) à l’université de New York, il vient de remplacer Ramdane Chami, du groupe Sobitex, lequel a exercé pendant quatre mandats en tant que président. Un grand hommage lui a été rendu pour son parcours et ses loyaux services pour l’économie locale. «Je ferai de la Chambre de commerce de la Mitidja un tremplin de relance de l’économie locale et même nationale. Ce même organisme sera aussi un espace de consultations pour écouter les doléances et les recommandations des opérateurs économiques», a déclaré M. Amour. L’organisation patronale du Ceimi, dont le siège se trouve aussi à Blida, a également élu un nouveau président, en l’occurrence Moula Kamel.
- Sortie pour des élèves de l’école Les Frères Ourabah
Une sortie au profit de deux classes de cinquième année de l’école primaire Les Frères Ourabah, d’Hydra, a été organisée, hier, vers la localité de Zéralda. Cette louable initiative a été coordonnée par l’association des parents d’élèves de cet établissement scolaire et de l’imam Abderachid, de la mosquée El Ghazali. «C’est une sortie pédagogique et de distraction afin de détendre les élèves avant les examens de fin d’année de cette période cruciale dans leur cursus scolaire», nous dira un parent d’élève. Ce n’est pas la première fois que l’association des parents d’élèves de cette école organise ce genre d’événement.
- Un marché de gros encombrant
Le P/APC d’Attatba se plaint du marché de gros des fruits et légumes qui est devenu encombrant en raison des problèmes de circulation qu’il provoque. Les va-et-vient des camionnettes et des camions engendrent un embouteillage monstre sur la RN67 qui mène vers Koléa et Magtâa Kheira. Le marché de gros d’Attatba est une véritable fourmilière où se brassent des milliards de centimes.
Les demandes d’extension exprimées par les gestionnaires de cette infrastructure qui relève du secteur public avaient essuyé un refus. Pour résoudre ce problème, le chef de l’exécutif de la wilaya, Mostefa Layadi, propose le contournement de la localité d’Attatba si l’étude le permet, sinon carrément la délocalisation de ce marché.
- Tassili Airlines desservira Grenoble et Saint-Etienne à partir de Constantine
La compagnie aérienne Tassili Airlines (TAL) ouvrira, dès juillet prochain, des lignes charter à partir de Constantine à destination des villes françaises de Grenoble et de Saint-Etienne, a révélé, hier, à l’APS le président-directeur général de cette compagnie, Fayçal Kellil.
Outre son réseau domestique, lancé en mars 2013, et comptant déjà 15 escales, dont neuf dans le Sud, la compagnie TAL, filiale du groupe Sonatrach, s’apprête à lancer son réseau international régulier au cours du second semestre de cette année, vers des villes italiennes et turques, a ajouté le même responsable, lors de l’inauguration, au centre de Constantine, de l’agence principale de Tassili Airlines.
Disparition des salles de cinéma, théâtres et librairies
Oran, dépôt de bilan pour la culture ?
le 15.05.14 | 10h00
7 réactions
|
© D. R.
La culture se fait rare à Oran. La majeure partie des salles de cinéma croupit sous des tas d’ordures, et les librairies se comptent sur les doigts d’une seule main. Hormis la saison estivale où elle renaît quelque peu de ses cendres, pour le restant de l’année la vie culturelle à El Bahia est laminée.
Le Nouvel-Oran, qui «croît» à l’est de la wilaya, souffre d’un manque
cruel d’infrastructures culturelles. En effet, dans les nouveaux
quartiers de la ville, on aura beau chercher de fond au comble, on ne
décèlera nulle trace du moindre cinéma de quartier, ni du moindre
théâtre. La culture est quasi-inexistante. Pourtant, l’extension d’Oran
vers l’est est à ce point prédominante que le centre-ville actuel est
en passe de devenir le Vieil-Oran. Des communes comme Bir El Djir ou
Belgaïd s’agrandissent année après année et font de l’ombre à Oran-
Centre : hôtels de luxe, centre d’affaires, nouveaux quartiers, chaînes de restauration, magasins de luxe… rien n’est négligé. «Moi qui habite Akid Lotfi, il ne m’est plus indispensable de descendre au centre-ville pour y effectuer mes achats. Je peux tout trouver dans mon quartier», nous expliquera un habitant de l’est, qui y a trouvé son compte.
Toutefois, une question mérite d’être posée : est-il vrai que «tout se trouve» dans ces nouvelles zones d’habitation ? La réponse est bien sûr non ! Il y a une carence, et de taille, dont personne au rang des pouvoirs publics ne semble se soucier : les infrastructures culturelles ! Dans ces nouveaux quartiers, les fast-foods sont légion, mais les librairies brillent par leur absence. La culture, pour nos dirigeants, est décidément un luxe dont les oranais peuvent se passer. «Quand un nouveau quartier est conçu, pour l’animer les architectes pensent à le doter d’une mosquée et d’un marché de proximité. Voilà à quoi se réduit l’animation d’un quartier pour nos dirigeants. Intégrer dans leurs maquettes une salle de cinéma ou un théâtre de quartier ne rentre même dans leur imagination», nous expliquera un urbaniste.
Il y a certes le Méridien Hôtel avec le Centre des conventions qui le jouxte qui propose périodiquement des événements culturels... mais à quel prix ? L’accès à ces spectacles n’est pas donné à tout le monde. Il faut débourser entre 1500 jusqu’à 5000 DA pour assister à un concert… des sommes mirobolantes ! C’est, hélas, cela le raisonnement de nos dirigeants : opter pour la démesure, sans se soucier de l’intérêt des petites gens.
D’ailleurs, c’était en bombant le torse que les autorités locales avaient déclaré, l’année dernière, qu’Oran sera munie d’un grand opéra, haut standing, pouvant abriter jusqu’à 3000 personnnes. «A quoi bon construire avec tant de faste un opéra de 3000 places si, en parallèle, on n’est pas capable d’ériger ici et là des petits théâtres de quartier ?», se demandent nombre d’Oranais. Il faut bien dire ce qu’il en est : ce ne sont pas seulement les nouvelles zones d’habitation qui manquent d’infrastructures culturelles…même au cœur d’Oran, là où sont érigés les quartiers dits «chics», la culture est quasi-absente.
Seule la cinémathèque «Carbure»
A Bel Air, par exemple, des immeubles «haut-standing» poussent comme des champignons, mais sans pour autant concourir à l’animation de ce quartier. «Bel Air est devenu un quartier-dortoir de luxe», se plaisent à dire ses habitants. A Miramar, la librairie la plus célèbre d’Oran s’est convertie, l’été dernier, en magasin de chaussures, au grand dam des amoureux du livre. Point positif tout de même : une nouvelle librairie, sise à Cavaignac, a ouvert ses portes en octobre dernier, et connaît, depuis, un certain engouement. Comme quoi, même si la situation de la culture à Oran laisse largement à désirer, il ne faut jamais désespérer !
Salles obscures
«Oran, la ville qui abrite un festival international dédié au septième art, mais qui n’est pas capable d’ouvrir deux salles de cinéma». C’est en ces termes que beaucoup d’Oranais raillent la situation catastrophique dans laquelle se morfond le cinéma dans leur ville. Effectivement, dans le tout-Oran, il n’y a que la Cinémathèque qui «carbure» bon an mal an. Pourtant, il suffit de faire un tour au centre-ville pour remarquer qu’El Bahia est bien lotie en salles obscures. Tellement bien loties que durant les années 70’ chaque cinéma avait sa spécialité : péplums, westerns, nouveautés, classique, cinémas indien, égyptien.
Aujourd’hui, ce temps-là est révolu, et la Cinémathèque, située à Miramar, est devenue un «fourre-tout» où on y projette toutes sortes de films. Pourtant, Oran abrite chaque année un festival international dédié au cinéma arabe, ce qui laisserait croire, si on s’en tient à la logique, que les cinémas se trouvent à profusion dans cette wilaya. Absolument pas : la majeure partie des salles sont fermées et se trouvent dans un état de dégradation avancée.
Le Rex, à l’avenue de Tlemcen, est à jamais irrécupérable. La salle Marhaba (ex-Escurial) fait pitié à voir tant son hall est jonché d’ordures. A la rue Mostaganem, la salle de cinéma le Tivoli a été rasée en 2011, avant de se transformer, cette année, en antenne administrative. Certes, certaines salles ont bénéficié d’opérations de réhabilitation, à l’image d’Es-Saâda et le Maghreb, hélas, ces salles flambant neuves ne sont aujourd’hui opérationnelles qu’au gré des festivals ou d’événements périodiques. Pour le restant de l’année, elles demeurent
fermées.
Centre : hôtels de luxe, centre d’affaires, nouveaux quartiers, chaînes de restauration, magasins de luxe… rien n’est négligé. «Moi qui habite Akid Lotfi, il ne m’est plus indispensable de descendre au centre-ville pour y effectuer mes achats. Je peux tout trouver dans mon quartier», nous expliquera un habitant de l’est, qui y a trouvé son compte.
Toutefois, une question mérite d’être posée : est-il vrai que «tout se trouve» dans ces nouvelles zones d’habitation ? La réponse est bien sûr non ! Il y a une carence, et de taille, dont personne au rang des pouvoirs publics ne semble se soucier : les infrastructures culturelles ! Dans ces nouveaux quartiers, les fast-foods sont légion, mais les librairies brillent par leur absence. La culture, pour nos dirigeants, est décidément un luxe dont les oranais peuvent se passer. «Quand un nouveau quartier est conçu, pour l’animer les architectes pensent à le doter d’une mosquée et d’un marché de proximité. Voilà à quoi se réduit l’animation d’un quartier pour nos dirigeants. Intégrer dans leurs maquettes une salle de cinéma ou un théâtre de quartier ne rentre même dans leur imagination», nous expliquera un urbaniste.
Il y a certes le Méridien Hôtel avec le Centre des conventions qui le jouxte qui propose périodiquement des événements culturels... mais à quel prix ? L’accès à ces spectacles n’est pas donné à tout le monde. Il faut débourser entre 1500 jusqu’à 5000 DA pour assister à un concert… des sommes mirobolantes ! C’est, hélas, cela le raisonnement de nos dirigeants : opter pour la démesure, sans se soucier de l’intérêt des petites gens.
D’ailleurs, c’était en bombant le torse que les autorités locales avaient déclaré, l’année dernière, qu’Oran sera munie d’un grand opéra, haut standing, pouvant abriter jusqu’à 3000 personnnes. «A quoi bon construire avec tant de faste un opéra de 3000 places si, en parallèle, on n’est pas capable d’ériger ici et là des petits théâtres de quartier ?», se demandent nombre d’Oranais. Il faut bien dire ce qu’il en est : ce ne sont pas seulement les nouvelles zones d’habitation qui manquent d’infrastructures culturelles…même au cœur d’Oran, là où sont érigés les quartiers dits «chics», la culture est quasi-absente.
Seule la cinémathèque «Carbure»
A Bel Air, par exemple, des immeubles «haut-standing» poussent comme des champignons, mais sans pour autant concourir à l’animation de ce quartier. «Bel Air est devenu un quartier-dortoir de luxe», se plaisent à dire ses habitants. A Miramar, la librairie la plus célèbre d’Oran s’est convertie, l’été dernier, en magasin de chaussures, au grand dam des amoureux du livre. Point positif tout de même : une nouvelle librairie, sise à Cavaignac, a ouvert ses portes en octobre dernier, et connaît, depuis, un certain engouement. Comme quoi, même si la situation de la culture à Oran laisse largement à désirer, il ne faut jamais désespérer !
Salles obscures
«Oran, la ville qui abrite un festival international dédié au septième art, mais qui n’est pas capable d’ouvrir deux salles de cinéma». C’est en ces termes que beaucoup d’Oranais raillent la situation catastrophique dans laquelle se morfond le cinéma dans leur ville. Effectivement, dans le tout-Oran, il n’y a que la Cinémathèque qui «carbure» bon an mal an. Pourtant, il suffit de faire un tour au centre-ville pour remarquer qu’El Bahia est bien lotie en salles obscures. Tellement bien loties que durant les années 70’ chaque cinéma avait sa spécialité : péplums, westerns, nouveautés, classique, cinémas indien, égyptien.
Aujourd’hui, ce temps-là est révolu, et la Cinémathèque, située à Miramar, est devenue un «fourre-tout» où on y projette toutes sortes de films. Pourtant, Oran abrite chaque année un festival international dédié au cinéma arabe, ce qui laisserait croire, si on s’en tient à la logique, que les cinémas se trouvent à profusion dans cette wilaya. Absolument pas : la majeure partie des salles sont fermées et se trouvent dans un état de dégradation avancée.
Le Rex, à l’avenue de Tlemcen, est à jamais irrécupérable. La salle Marhaba (ex-Escurial) fait pitié à voir tant son hall est jonché d’ordures. A la rue Mostaganem, la salle de cinéma le Tivoli a été rasée en 2011, avant de se transformer, cette année, en antenne administrative. Certes, certaines salles ont bénéficié d’opérations de réhabilitation, à l’image d’Es-Saâda et le Maghreb, hélas, ces salles flambant neuves ne sont aujourd’hui opérationnelles qu’au gré des festivals ou d’événements périodiques. Pour le restant de l’année, elles demeurent
fermées.
Investir dans les friches industrielles
Pour Hadj Melliani, enseignant-chercheur à l’université de Mostaganem, construire de nouvelles infrastructures en matière de culture n’est pas une urgence absolue à Oran. Car, alors, il s’agirait d’infrastructures «fantômes». «Il faut tenir compte du fait qu’il y a eu ces dernières années des changements sociologiques qui ont concouru à l’émergence de ce que j’appelle ‘‘la culture d’appartement.’’»Aussi, les gens ne ressentent pas la nécessité qu’on leur construise des cinémas ou des théâtres, car ils préfèrent consommer de la culture «at home». Cette culture d’appartement s’est développée par le biais des instruments culturels individualisés, à l’image des home-cinéma, des lecteurs DVD, et des ordinateurs sophistiqués. «Petit à petit, les citoyens n’ont plus ressenti la nécessité de sortir. Ils consomment la culture, mais en interne !»
Et d’expliquer que les jeunes, aujourd’hui, voient jusqu’à 3 films par jour, sans avoir mis les pieds une seule fois dans une salle obscure. «C’est pour cela que j’insiste à dire que c’est une erreur de construire, tous azimuts de nouvelles infrastructures culturelles, car elles seraient des coquilles vides.»
En revanche, ce que préconise cet enseignant-chercheur, c’est d’axer les efforts sur l’épanouissement des talents émergents. «Pour réinjecter la culture dans les nouvelles zones d’habitation ou dans les quartiers déshérités, il faut octroyer des espaces culturels aux artistes en herbe, où ils puissent répéter et éventuellement se produire.»
Pour cela, il suffit juste de faire preuve d’un peu d’imagination : Oran possède énormément de friches industrielles qui sont délaissées, voire tombant en ruine. «L’idée est donc de réhabiliter, à moindre coût, les friches industrielles abandonnées, tout en conservant leur caractère d’usines pour les octroyer aux jeunes artistes.»
Effectivement, Oran regorge de friches industrielles à l’arrêt depuis plusieurs décennies. Ces usines vacantes, en plus d’occuper beaucoup d’espace, contribuent grandement, du fait de leur décrépitude, à enlaidir le paysage urbain. Aussi, les convertir en espaces culturels, fut-il avec les moyens du bord, est perçu par beaucoup comme une idée originale. (A. E.-K.)
Akram El Kébir
Vos réactions 7
csad10
le 17.05.14 | 11h51
l'Andalou
le 16.05.14 | 23h21
imazighen4
le 16.05.14 | 23h12
l'Andalou
le 16.05.14 | 23h04
ladben
le 16.05.14 | 21h13
simsim
le 16.05.14 | 15h10
patinga
le 16.05.14 | 14h58
L'Algérie et la culture
la plus part des salles de cinéma en Algérie sont fermées,le
ministère de la culture doit œuvrer pour que l'Algérien retrouve les
habitudes d y aller vers le cinéma, donc ouvrir des nouvelles salles
modernes,donner la chance aux enfants de découvrir le cinéma du coté
scolaire comme jadis dans les années 70, la première fois que j'ai vu un
film au cinéma c'est grâce à l'école primaire,je ne sais pas comment
ils organisaient ça, mais c’était trop cool!
Cuture d'appartement... suite
Paradoxalement, plus on a accès à la culture de masse grâce
entre autres aux fulgurants progrès technologiques (smart-TV,
ordinateurs de plus en plus performants, smartphones, des consoles
multi-fonctions, GPS...) davantage de fast-food, de pizzeria, et des
boutiques d'on-ne sait quoi prennent la place de nos aires de culture et
de partage (cinémas certaines de grand-standing, studios pour jeunes,
parcs d'attraction, de jardin, arène..) à Oran, devenue depuis ces
disparitions inestimables qui crèvent le cœur grande métropole : immense
mais vide, sans âme, sale et repoussante même pour ses propres fils,
ses propres enfants qui ne la reconnaissent plus !
L'Andalou, l'enfant du cinéma Lux d'antan
L'Andalou, l'enfant du cinéma Lux d'antan
Oran ville culturelle en détresse
Tout d'abord je suis de TIZI et je peux certifier que la
société Oranaise était la seule qui pensait et rêvait la vrai culture
non pas celle artistiquement correcte! Favorisée par la SNED non! les
Oranais et Oranaises respiraient l'art de vivre de s'exprimer par tous
les moyens possibles, ils avaient cela dans la peau et auraient pu
devenir les précurseur de la culture moderne Algérienne si nos
gouvernants depuis soixante ans ont favorisé la culture oui mais pas
celle dont je parle mais de celle que tous les algériens et
malheureusement même les Oranais apprécient le plus, oui c'est celle de
l'argent, du fric, de la tune, drahem quoi, alors ne dites jamais que
les Oranais n'ont pas de culture.
Culture d'appartement ???
La culture, les échanges du savoir et des connaissances
humaines, le savoir-vivre et tout ce qui va avec, la civilisation
enfin... ne se définissent que par leur caractère social, de collectif (
) on parle d'aire culturelle, d'un espace culturel défini, étendu...
Toute autre dimension en ce domaine relève de sous-culture, de pseudo-culture, à la rigueur d'une culture faible et en constante repli, en voie de marginalisation (en clochardisation avancée, terme hélas plus approprié en ce qui nous concerne à Oran et dans le reste de l'Algérie)...
Culture d'appartement, vous dites ?
- Les familles algériennes manquent cruellement d'espace de vie. Les fratries, nombreuses en général, deux ou trois générations (voire 4, cas extrêmes) se partagent un espace réduit. Des salles de bain, des portions de cuisine, des balcons sont sacrifiés pour laisser la place à une chambre - souvent sans fenêtre - vite rafistolée avant le mariage du énième frère qui frise la quarantaine.. et vas-y qu'on s'entasse, qu'on se rejette et que les garçons, des hittistes pour la plupart, sont "poussés" à rester à l'extérieur le plus longtemps possible et à dormir à l'intérieur à tour de rôle... où voyez-vous la possibilité d'une "culture d'appartement" soit-disant dans ces cas-là ?
Certes certains ménages, à taille décente, occupent des demeures convenables en espace comme en confort. Mais sont-elles à foison à l'échelle algérienne ?
Et encore, y trouve-t-on nécessairement de la "bonne" culture dans ces maisons de maitre ?
Plusieurs postes de télé à écran-plat, des magnétos, des chaines hifi.. meublent certainement ces demeures, ces appartements grand-standing. Mais pour passer, lire et voir quels genres de films, d’œuvres littéraires, de musique, quels tableaux ou quelles reproductions artistiques accrochées aux murs à part les traditionnelles sourates el Yassine.. - afin de conjurer le sort et le mauvais œil de tout visiteur envieux reluquant les richesses (baroques, kitsch) des lieux ?
Plusieurs postes de télé par famille pour que chaque couple, chaque genre ou chaque génération ait le sien afin de regarder ou écouter en toute intimité, en cachette, des choses qui ne dérangent pas, qui ne se partagent pas... Cette culture de la honte qu'on voit, qu'on écoute sous le manteau, derrière le rideau, du sitr, ou ces "œuvres" télévisées à l'eau de rose, débiles genre MBéCiles venant du Moyen-Orient, de Turquie ou du Brésil... c'est une sub-culture de repli, un signe du vide sidéral
Toute autre dimension en ce domaine relève de sous-culture, de pseudo-culture, à la rigueur d'une culture faible et en constante repli, en voie de marginalisation (en clochardisation avancée, terme hélas plus approprié en ce qui nous concerne à Oran et dans le reste de l'Algérie)...
Culture d'appartement, vous dites ?
- Les familles algériennes manquent cruellement d'espace de vie. Les fratries, nombreuses en général, deux ou trois générations (voire 4, cas extrêmes) se partagent un espace réduit. Des salles de bain, des portions de cuisine, des balcons sont sacrifiés pour laisser la place à une chambre - souvent sans fenêtre - vite rafistolée avant le mariage du énième frère qui frise la quarantaine.. et vas-y qu'on s'entasse, qu'on se rejette et que les garçons, des hittistes pour la plupart, sont "poussés" à rester à l'extérieur le plus longtemps possible et à dormir à l'intérieur à tour de rôle... où voyez-vous la possibilité d'une "culture d'appartement" soit-disant dans ces cas-là ?
Certes certains ménages, à taille décente, occupent des demeures convenables en espace comme en confort. Mais sont-elles à foison à l'échelle algérienne ?
Et encore, y trouve-t-on nécessairement de la "bonne" culture dans ces maisons de maitre ?
Plusieurs postes de télé à écran-plat, des magnétos, des chaines hifi.. meublent certainement ces demeures, ces appartements grand-standing. Mais pour passer, lire et voir quels genres de films, d’œuvres littéraires, de musique, quels tableaux ou quelles reproductions artistiques accrochées aux murs à part les traditionnelles sourates el Yassine.. - afin de conjurer le sort et le mauvais œil de tout visiteur envieux reluquant les richesses (baroques, kitsch) des lieux ?
Plusieurs postes de télé par famille pour que chaque couple, chaque genre ou chaque génération ait le sien afin de regarder ou écouter en toute intimité, en cachette, des choses qui ne dérangent pas, qui ne se partagent pas... Cette culture de la honte qu'on voit, qu'on écoute sous le manteau, derrière le rideau, du sitr, ou ces "œuvres" télévisées à l'eau de rose, débiles genre MBéCiles venant du Moyen-Orient, de Turquie ou du Brésil... c'est une sub-culture de repli, un signe du vide sidéral
Terrible au 21 è siècle ..
c'est vraiment dommage, quel gachis..
éspèrons que la nouvelle ministre de la culture remédie au problème.
Oran est quand même la 2è ville économique du pays,ils ne peuvent pas privée les Oranais de ce savoir.
éspèrons que la nouvelle ministre de la culture remédie au problème.
Oran est quand même la 2è ville économique du pays,ils ne peuvent pas privée les Oranais de ce savoir.
ou sont les salles d'antan?
En 1986,j'ai passé quelques jours à El bahia et chaque
soirée,je regardais un film au cinéma Maghreb ou Murjajo:que sont-elles
devenues ces salles magnifiques?J'ai les larmes aux yeux.Assassins de la
culture!honte à vous!
a quoi vous attendez vous ?
quand on idolarte un Ceb khaled ou un cheb mami on ne peu pas
parler de culture. "echrob lelkoul ou dir rouhek mehboul !" Il n'y a
jamais eu de culture a Oran depuis le depart des Français . commbien
d'intellectuels connaissz vous originaires d'Oran ? bled ezzotla et la
prostitution .
Restauration de la vieille ville
Une équation à plusieurs inconnues
le 25.05.14 | 10h00
Réagissez
Selon un membre du conseil local de l’ordre des architectes, la situation des bureaux d’études étrangers, retenus pour travailler le cadre des projets inscrits dans la manifestation culturelle de 2015, risque de tourner au vinaigre non seulement pour ces étrangers mais aussi pour leurs partenaires algériens, quand il sera question de les payer.
Pour cela notre interlocuteur nous fait savoir que ces étrangers
figurent sur une liste détenue par le ministère de la culture et qu’à ce
titre, ils ont été affectés de facto avec les bureaux d’études. Nous
nous contenterons de citer ceux qui sont en charge de la restauration de
la vieille ville, laquelle a été partagée en neuf zones. Ainsi, les
architectes étrangers seront payés à hauteur de 30% seulement. Ces
montants sont transférables en devises fortes, ce qui est de l’avis de
notre interlocuteur, un non sens puisque, à priori, le bureau d’étude
algériens n’a pas mentionné dans sa soumission l’implication d’un
étranger dans ses projets et par conséquent, il ne peut y avoir de
sommes transférables.
Sur ce point, il semble que l’OGEBC, maître d’ouvrage, se trouve devant une situation inextricable. L’alternative trouvée consste à définir les étrangers comme des sous-traitants ; une solution pas tout a fait efficiente, puisque ces mêmes étrangers sont régis par un code algérien des étrangers, soit le décret 06-454 du 11-12-2006, relatif à la délivrance d’une carte professionnelle par le wali de circonscription administrative concernée. Mais au préalable, l’intéressé doit obligatoirement s’inscrire auprès de la juridiction de même compétence où son nom doit figurer sur un registre.
Or, d’après Wissem Meziane, un architecte juriste qui nous a fait part de cette délicate affaire, les choses risquent de buter sur des procédures qui n’ont pas été respectées et qui risquent de pénaliser tout le travail entrepris. Sur un autre registre, le même architecte pose un problème de taille, lié à la restauration de la vieille ville: « D’abord, je m’interroge sur ce zoning de la vieille ville qui n’obéit à aucun critère architectural, ceci d’une part, d’autre part, je constate que chaque bureau d’études est en charge d’au moins cent bâtisses. Un non sens quand on sait qu’en 2008, une opération de moindre envergure a été menée sur treize bâtisses, et a duré quatre ans pour des résultats à la limite de l’acceptable.
Faites le compte !». Notre interlocuteur fait en outre, un constat accablant des chances de réussite de l’opération telle que menée : «L’OGEBC est le maître d’ouvrage, ce qui suppose que c’est à lui que revient le contrôle de ces travaux, or cette structure ne dispose que de cinq jeunes diplômés en architecture, donc elle n’est aucunement en mesure de valider ou d’approuver lesdits travaux à l’instar du nombre de bâtisses à restaurer, c’est ce qui revient à dire que les 500 milliards prévus pour cette opération ne serviront à rien».
Un citoyen que nous avons nterrogé à ce sujet, résume l’état ‘esprit général face à ces couacs: «Célébrer cet événement sans la vieille ville et de tous ce qu’elle renferme comme histoire, patrimoine et mémoire équivaut à un ratage honteux, la précipitation et le choix incongru des vrais professionnels du métier ne peuvent que concourir à un énième ratage que cette ville risque de subir ». Pessimisme ou réalisme, en tous cas, les responsables à tous les niveaux ont du mal à cacher des inquiétudes qui se font jour, à l’approche de cette échéance.
Sur ce point, il semble que l’OGEBC, maître d’ouvrage, se trouve devant une situation inextricable. L’alternative trouvée consste à définir les étrangers comme des sous-traitants ; une solution pas tout a fait efficiente, puisque ces mêmes étrangers sont régis par un code algérien des étrangers, soit le décret 06-454 du 11-12-2006, relatif à la délivrance d’une carte professionnelle par le wali de circonscription administrative concernée. Mais au préalable, l’intéressé doit obligatoirement s’inscrire auprès de la juridiction de même compétence où son nom doit figurer sur un registre.
Or, d’après Wissem Meziane, un architecte juriste qui nous a fait part de cette délicate affaire, les choses risquent de buter sur des procédures qui n’ont pas été respectées et qui risquent de pénaliser tout le travail entrepris. Sur un autre registre, le même architecte pose un problème de taille, lié à la restauration de la vieille ville: « D’abord, je m’interroge sur ce zoning de la vieille ville qui n’obéit à aucun critère architectural, ceci d’une part, d’autre part, je constate que chaque bureau d’études est en charge d’au moins cent bâtisses. Un non sens quand on sait qu’en 2008, une opération de moindre envergure a été menée sur treize bâtisses, et a duré quatre ans pour des résultats à la limite de l’acceptable.
Faites le compte !». Notre interlocuteur fait en outre, un constat accablant des chances de réussite de l’opération telle que menée : «L’OGEBC est le maître d’ouvrage, ce qui suppose que c’est à lui que revient le contrôle de ces travaux, or cette structure ne dispose que de cinq jeunes diplômés en architecture, donc elle n’est aucunement en mesure de valider ou d’approuver lesdits travaux à l’instar du nombre de bâtisses à restaurer, c’est ce qui revient à dire que les 500 milliards prévus pour cette opération ne serviront à rien».
Un citoyen que nous avons nterrogé à ce sujet, résume l’état ‘esprit général face à ces couacs: «Célébrer cet événement sans la vieille ville et de tous ce qu’elle renferme comme histoire, patrimoine et mémoire équivaut à un ratage honteux, la précipitation et le choix incongru des vrais professionnels du métier ne peuvent que concourir à un énième ratage que cette ville risque de subir ». Pessimisme ou réalisme, en tous cas, les responsables à tous les niveaux ont du mal à cacher des inquiétudes qui se font jour, à l’approche de cette échéance.
N. B.
Urbanisme : Les ingénieurs en génie civil ignorés
le 20.05.14 | 10h00
1 réaction
|
© D. R.
La leçon de Boumerdès a-t-elle été retenue ? Les experts sont formels : toujours pas !
L’histoire se répète et se ressemble. Tout l’arsenal juridique et
réglementaire mis en place après le séisme qui a frappé Boumerdès le 21
mai 2003 est en passe d’être mis au placard, comme tout ce qui a été
mis en œuvre après le séisme de Chlef, le 10 octobre 1980. Les leçons
n’ont pas été tirées, malgré l’ampleur des catastrophes. Pourtant, après
le séisme de Boumerdès, les plus hautes autorités du pays avaient
confié à l’expert international Davidovici la mission d’une expertise
neutre sur le séisme de Boumerdès, qui a fait ressortir l’absence totale
et gravissime dans le secteur de la construction et l’acte de bâtir de
l’élément essentiel en matière sismique, l’ingénieur en génie civil en
l’occurrence. L’expert a recommandé l’intégration en urgence de cette
corporation dans la maîtrise d’œuvre.
C’est pourquoi la loi 90-29 du 29 décembre 2009 a été amendée et modifiée par la loi 04-05 du 14 août 2004. Ce nouveau cadre légal a introduit dans son article 55 l’obligation de l’élaboration des études conjointement avec l’ingénieur en génie civil pour assurer la sécurité des constructions et minimiser le risque et les dégâts en cas de séisme inévitable dans un pays à haut risque tel que l’Algérie.
Malheureusement, depuis le 5 mars 2014, le ministère de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville a lancé une opération d’élaboration d’un projet d’arrêté interministériel modifiant celui du 15 mai 1988, qui régit l’exercice et la rémunération de la maîtrise d’œuvre, d’où sont exclus totalement les ingénieurs en génie civil de la maîtrise d’œuvre.
L’exclusivité a été donnée aux architectes, lesquels, faute de formation, ne peuvent ni justifier l’antisismique par calcul ni par suivi sur sites des constructions. Pourtant, lors du procès du séisme de Boumerdès, seuls les ingénieurs ont été jugés.
Aucun architecte ne fut inquiété, et ce, malgré l’articles 455 du code civil. Bien que les ingénieurs soient organisés en deux associations — l’Organisation algérienne des ingénieurs de la construction et environnement (Oraice) et l’Association des ingénieurs de l’Inforba (ANII) —, le ministère ignore les représentants des ingénieurs.
Alors, pour défendre leur profession, les ingénieurs agréés en génie civil se sont organisés en Syndicat national (SNIA GCB). Devant le mépris et l’ignorance affichés par le ministère de l’Habitat, les ingénieurs en GC ont organisé, le 26 mars dernier, un sit-in devant ce ministère à l’issue duquel ils ont publié un communiqué repris par El Watan en date du 15 avril 2014, et ce, pour alerter les autorités du pays sur la marginalisation de ce corps professionnel. En vain.
Le ministère continue dans cette voie qui vise à écarter les ingénieurs du processus de décision dans un domaine aussi sensible que celui de la construction, exposant ainsi dangereusement nos concitoyens à des catastrophes certaines, du fait de la sismicité de l’Algérie.
C’est pourquoi la loi 90-29 du 29 décembre 2009 a été amendée et modifiée par la loi 04-05 du 14 août 2004. Ce nouveau cadre légal a introduit dans son article 55 l’obligation de l’élaboration des études conjointement avec l’ingénieur en génie civil pour assurer la sécurité des constructions et minimiser le risque et les dégâts en cas de séisme inévitable dans un pays à haut risque tel que l’Algérie.
Malheureusement, depuis le 5 mars 2014, le ministère de l’Habitat, de l’Urbanisme et de la Ville a lancé une opération d’élaboration d’un projet d’arrêté interministériel modifiant celui du 15 mai 1988, qui régit l’exercice et la rémunération de la maîtrise d’œuvre, d’où sont exclus totalement les ingénieurs en génie civil de la maîtrise d’œuvre.
L’exclusivité a été donnée aux architectes, lesquels, faute de formation, ne peuvent ni justifier l’antisismique par calcul ni par suivi sur sites des constructions. Pourtant, lors du procès du séisme de Boumerdès, seuls les ingénieurs ont été jugés.
Aucun architecte ne fut inquiété, et ce, malgré l’articles 455 du code civil. Bien que les ingénieurs soient organisés en deux associations — l’Organisation algérienne des ingénieurs de la construction et environnement (Oraice) et l’Association des ingénieurs de l’Inforba (ANII) —, le ministère ignore les représentants des ingénieurs.
Alors, pour défendre leur profession, les ingénieurs agréés en génie civil se sont organisés en Syndicat national (SNIA GCB). Devant le mépris et l’ignorance affichés par le ministère de l’Habitat, les ingénieurs en GC ont organisé, le 26 mars dernier, un sit-in devant ce ministère à l’issue duquel ils ont publié un communiqué repris par El Watan en date du 15 avril 2014, et ce, pour alerter les autorités du pays sur la marginalisation de ce corps professionnel. En vain.
Le ministère continue dans cette voie qui vise à écarter les ingénieurs du processus de décision dans un domaine aussi sensible que celui de la construction, exposant ainsi dangereusement nos concitoyens à des catastrophes certaines, du fait de la sismicité de l’Algérie.
R. A. I.
Vos réactions 1
Irden
le 20.05.14 | 12h09
L'ingénieur algérien, cet inconnu ...
A l’instar de la Constitution, tous les textes juridiques
sont foulés au pied par le tab jnanou national et une clique aux ordres
et aussi inculte que lui-même !.. Ces gens-là ignorent totalement les
rôles dévolus respectivement à l’architecte et à l’ingénieur du Génie
civil, en raison d’une médiocrité poussée au paroxysme, préférant se
confier aux seuls hommes de l’art qu’ils parviennent à comprendre plus
ou moins : El massowat ! …. Inutile, pour un ingénieur du Génie Civil,
de chercher à discuter avec eux, c’est peine perdue !
Et pourquoi ne pas avoir créé un SYNDICAT DES INGENIEURS CONSEILS, comme en France, alors que les architectes algériens n’ont fait que « copier-coller » en créant le CNOA ? Au moins les ingénieurs auraient pu de référer aux pratiques outre-méditerranée, notamment en France, auquel cas les gouvernants auxquels ils s’adressent auraient daigné les écouter. De plus, ce n’est pas la première fois que les ingénieurs du Génie algériens jouent les Cassandre, pour défendre leurs intérêts, alors que leur rôle s’étend bien au-delà des calculs de résistance aux séismes : Etudes technico-économiques, choix d’un système constructif en liaison étroite avec l’architecte, études d’ingénierie d’usines, innovation en vue d'une plus grande diversification des matériaux et des techniques de construction, assistance technique, formation professionnelle, etc. A croire que les ingénieurs qui occupent le devant de la scène sont aussi incompétents que ceux qui nous gouvernent ….. il ne nous reste plus qu’à payer aux prix les plus forts des étrangers aventuristes et opportunistes pour satisfaire un besoin aussi vital que celui du logement et des bâtiments d’accompagnement. Mais que ferons-nous quand la rente pétrolière ne sera plus là ??????? Ce jour-là, les rapaces qui se la disputent seront bien loin …..
Et pourquoi ne pas avoir créé un SYNDICAT DES INGENIEURS CONSEILS, comme en France, alors que les architectes algériens n’ont fait que « copier-coller » en créant le CNOA ? Au moins les ingénieurs auraient pu de référer aux pratiques outre-méditerranée, notamment en France, auquel cas les gouvernants auxquels ils s’adressent auraient daigné les écouter. De plus, ce n’est pas la première fois que les ingénieurs du Génie algériens jouent les Cassandre, pour défendre leurs intérêts, alors que leur rôle s’étend bien au-delà des calculs de résistance aux séismes : Etudes technico-économiques, choix d’un système constructif en liaison étroite avec l’architecte, études d’ingénierie d’usines, innovation en vue d'une plus grande diversification des matériaux et des techniques de construction, assistance technique, formation professionnelle, etc. A croire que les ingénieurs qui occupent le devant de la scène sont aussi incompétents que ceux qui nous gouvernent ….. il ne nous reste plus qu’à payer aux prix les plus forts des étrangers aventuristes et opportunistes pour satisfaire un besoin aussi vital que celui du logement et des bâtiments d’accompagnement. Mais que ferons-nous quand la rente pétrolière ne sera plus là ??????? Ce jour-là, les rapaces qui se la disputent seront bien loin …..
Restauration de la vieille ville
Une équation à plusieurs inconnues
le 25.05.14 | 10h00
Réagissez
Selon un membre du conseil local de l’ordre des architectes, la situation des bureaux d’études étrangers, retenus pour travailler le cadre des projets inscrits dans la manifestation culturelle de 2015, risque de tourner au vinaigre non seulement pour ces étrangers mais aussi pour leurs partenaires algériens, quand il sera question de les payer.
Pour cela notre interlocuteur nous fait savoir que ces étrangers
figurent sur une liste détenue par le ministère de la culture et qu’à ce
titre, ils ont été affectés de facto avec les bureaux d’études. Nous
nous contenterons de citer ceux qui sont en charge de la restauration de
la vieille ville, laquelle a été partagée en neuf zones. Ainsi, les
architectes étrangers seront payés à hauteur de 30% seulement. Ces
montants sont transférables en devises fortes, ce qui est de l’avis de
notre interlocuteur, un non sens puisque, à priori, le bureau d’étude
algériens n’a pas mentionné dans sa soumission l’implication d’un
étranger dans ses projets et par conséquent, il ne peut y avoir de
sommes transférables.
Sur ce point, il semble que l’OGEBC, maître d’ouvrage, se trouve devant une situation inextricable. L’alternative trouvée consste à définir les étrangers comme des sous-traitants ; une solution pas tout a fait efficiente, puisque ces mêmes étrangers sont régis par un code algérien des étrangers, soit le décret 06-454 du 11-12-2006, relatif à la délivrance d’une carte professionnelle par le wali de circonscription administrative concernée. Mais au préalable, l’intéressé doit obligatoirement s’inscrire auprès de la juridiction de même compétence où son nom doit figurer sur un registre.
Or, d’après Wissem Meziane, un architecte juriste qui nous a fait part de cette délicate affaire, les choses risquent de buter sur des procédures qui n’ont pas été respectées et qui risquent de pénaliser tout le travail entrepris. Sur un autre registre, le même architecte pose un problème de taille, lié à la restauration de la vieille ville: « D’abord, je m’interroge sur ce zoning de la vieille ville qui n’obéit à aucun critère architectural, ceci d’une part, d’autre part, je constate que chaque bureau d’études est en charge d’au moins cent bâtisses. Un non sens quand on sait qu’en 2008, une opération de moindre envergure a été menée sur treize bâtisses, et a duré quatre ans pour des résultats à la limite de l’acceptable.
Faites le compte !». Notre interlocuteur fait en outre, un constat accablant des chances de réussite de l’opération telle que menée : «L’OGEBC est le maître d’ouvrage, ce qui suppose que c’est à lui que revient le contrôle de ces travaux, or cette structure ne dispose que de cinq jeunes diplômés en architecture, donc elle n’est aucunement en mesure de valider ou d’approuver lesdits travaux à l’instar du nombre de bâtisses à restaurer, c’est ce qui revient à dire que les 500 milliards prévus pour cette opération ne serviront à rien».
Un citoyen que nous avons nterrogé à ce sujet, résume l’état ‘esprit général face à ces couacs: «Célébrer cet événement sans la vieille ville et de tous ce qu’elle renferme comme histoire, patrimoine et mémoire équivaut à un ratage honteux, la précipitation et le choix incongru des vrais professionnels du métier ne peuvent que concourir à un énième ratage que cette ville risque de subir ». Pessimisme ou réalisme, en tous cas, les responsables à tous les niveaux ont du mal à cacher des inquiétudes qui se font jour, à l’approche de cette échéance.
Sur ce point, il semble que l’OGEBC, maître d’ouvrage, se trouve devant une situation inextricable. L’alternative trouvée consste à définir les étrangers comme des sous-traitants ; une solution pas tout a fait efficiente, puisque ces mêmes étrangers sont régis par un code algérien des étrangers, soit le décret 06-454 du 11-12-2006, relatif à la délivrance d’une carte professionnelle par le wali de circonscription administrative concernée. Mais au préalable, l’intéressé doit obligatoirement s’inscrire auprès de la juridiction de même compétence où son nom doit figurer sur un registre.
Or, d’après Wissem Meziane, un architecte juriste qui nous a fait part de cette délicate affaire, les choses risquent de buter sur des procédures qui n’ont pas été respectées et qui risquent de pénaliser tout le travail entrepris. Sur un autre registre, le même architecte pose un problème de taille, lié à la restauration de la vieille ville: « D’abord, je m’interroge sur ce zoning de la vieille ville qui n’obéit à aucun critère architectural, ceci d’une part, d’autre part, je constate que chaque bureau d’études est en charge d’au moins cent bâtisses. Un non sens quand on sait qu’en 2008, une opération de moindre envergure a été menée sur treize bâtisses, et a duré quatre ans pour des résultats à la limite de l’acceptable.
Faites le compte !». Notre interlocuteur fait en outre, un constat accablant des chances de réussite de l’opération telle que menée : «L’OGEBC est le maître d’ouvrage, ce qui suppose que c’est à lui que revient le contrôle de ces travaux, or cette structure ne dispose que de cinq jeunes diplômés en architecture, donc elle n’est aucunement en mesure de valider ou d’approuver lesdits travaux à l’instar du nombre de bâtisses à restaurer, c’est ce qui revient à dire que les 500 milliards prévus pour cette opération ne serviront à rien».
Un citoyen que nous avons nterrogé à ce sujet, résume l’état ‘esprit général face à ces couacs: «Célébrer cet événement sans la vieille ville et de tous ce qu’elle renferme comme histoire, patrimoine et mémoire équivaut à un ratage honteux, la précipitation et le choix incongru des vrais professionnels du métier ne peuvent que concourir à un énième ratage que cette ville risque de subir ». Pessimisme ou réalisme, en tous cas, les responsables à tous les niveaux ont du mal à cacher des inquiétudes qui se font jour, à l’approche de cette échéance.
N. B.
Suicide d’un quadragénaire
le 25.05.14 | 10h00
Réagissez
Un homme répondant aux initiales B. A., âgé de 42 ans, s’est jeté ce
vendredi vers 15h, d’un endroit situé sous le pont de Bab El Kantara. Ce
sont des citoyens qui ont alerté les services de la Protection civile
après avoir vu la victime sauter d’une roche, qui se trouve au-dessous
du pont mentionné. La dépouille mortelle a été déposée par les pompiers à
la morgue du CHU Dr Benbadis.
Yousra Salem
Exposition : L’œuvre algérienne de Fernand Pouillon
Architecte atypique
le 24.05.14 | 10h00
Réagissez
|
© D. R.
Quartier de Climat de France (Alger)
En Algérie, son empreinte architecturale est incontournable. Entre 1953 et 1984, Fernand Pouillon a réalisé pas moins de 300 projets aux quatre coins du pays entre cités d’habitation, villas, hôtels, cités universitaires et complexes touristiques. Son exigence était de construire vite, pas cher, en tenant compte des contraintes de chaque projet et surtout en ajoutant un supplément de plaisir à voir et à habiter.
Son exigence était de construire vite, pas cher, en tenant compte des
contraintes de chaque projet et surtout en ajoutant un supplément de
plaisir à voir et à habiter. Son cachet particulier consistait à
intégrer toutes sortes de références historiques et de clins d’œil
audacieux. L’architecte, et enseignante à l’EPAU (Ecole polytechnique
d’architecture et d’urbanisme), Meriem Maâchi-Maïza, a eu la bonne idée
de revenir sur ce personnage controversé et ses œuvres en Algérie à
travers une exposition réalisée avec le soutien de l’Institut français
d’Alger.
La première rencontre de Pouillon avec l’Algérie date de 1953. Il reçoit un télégramme de Jacques Chevalier, maire de la ville à l’époque, soucieux de répondre à la problématique du logement de masse dans la ville. «A midi, j’étais chargé de faire 3000 logements, à cinq heures du soir d’en faire 8000», se souvient-il dans une interview. L’architecte était déjà connu pour ses réalisations à Marseille, à l’image de la cité de la Tourette, dans le cadre des chantiers de reconstruction après la deuxième guerre mondiale. Tranchant avec toutes les chapelles de l’architecture moderne, Pouillon était un adepte de la «théorie de la pratique», pour reprendre une expression de Bourdieu. Peu importe les conceptions abstraites, l’essentiel est que cela fonctionne sur le terrain. Cet architecte qui avait commencé à bâtir avant d’obtenir son diplôme d’architecte plaçait le «métier» et la capacité d’adaptation avant toute forme de calcul ou de théorie. Il avait également une solide réputation de «corsaire de l’architecture», prêt à tout pour décrocher les chantiers les plus ambitieux.
Sa première période algérienne est marquée par la construction de trois grandes cités HLM, qui restent aujourd’hui encore des sites singuliers et emblématiques dans le paysage urbain algérois : Diar Essaada, Diar El Mahçoul et Climat de France. Ces cités se composent de plusieurs milliers de logements qui répondent aux besoins d’habitat confortable pour le plus grand nombre, avec divers équipements de proximité : école, mosquée, église, marché, voire téléphérique pour Diar El Mahçoul. En plus de cette vision quasi d’urbaniste, Pouillon tenait à ajouter un cachet artistique à l’ensemble : «L’homme a besoin d’un décor, il aspire toujours à mieux vivre, dans le luxe si possible», affirmait-il. Artistes et artisans sont mis à contribution pour embellir les cités. «L’architecture méditerranéenne est faite pour vivre aussi à l’extérieur, affirme Maâchi-Maïza. Pour réussir son pari, il revalorise les corps de métier : les artisans céramistes comme les frères
Sourdive ou Mohamed Boumehdi, les tailleurs de pierre, les ferronniers, les jardiniers…».
Bref, le logement social n’était pas du logement au rabais et l’économie n’excluait nullement l’audace. Il fait ainsi réaliser à Diar Essaada un ruisseau artificiel parcourant la cité de bout en bout, traversant notamment une mosaïque de Jean Chauffey qui a la particularité d’être l’une des plus vastes du monde, 3000 mètres carrés, mais aussi l’une des moins coûteuses, 200 francs le mètre carré.
A Diar El Mahçoul, on rencontre des sculptures de Jean Amado et une fontaine monumentale de Louis Arnaud représentant Neptune conduisant un char, dont subsistent les chevaux, déportés aujourd’hui en face du Bastion 23. Au Climat de France, l’architecte tentera de compenser la modestie des logements, destinés aux Algériens des couches sociales les plus pauvres, par la monumentalité de l’ensemble et ses fameuses 200 colonnes. Cet espace central gigantesque est d’ailleurs inspiré du Meidan Imem d’Ispahan en Iran où l’architecte avait séjourné auparavant pour la construction de gares ferroviaires.
Dans sa première expérience algérienne qui prend fin en 1957, Pouillon réalise le tour de force d’utiliser des matériaux nobles, de la pierre et de la brique pour du logement social, alors que le béton emportait les suffrages des architectes de son temps. «J’étais un des rares à n’avoir pas de préjugés pour les structures, rapporte-t-il dans ses Mémoires. Les chapelles d’architectes modernes me l’ont toujours reproché : être de son temps, c’est construire en béton et en acier, sinon on n’est pas dans le coup… Je prétends que l’architecture est un art au service de la société. Si le service est bien rendu, le choix du matériau importe peu.» Ses confrères, de même que les revues spécialisées, lui tiendront rigueur de cette originalité et passeront son œuvre sous silence. Après l’affaire du CNL (Comptoir national des logements, dont il était actionnaire), Fernand Pouillon sera radié de l’Ordre des architectes et se retrouvera à sa sortie de prison, en 1964, dans l’incapacité d’exercer son métier en France. Après le sommet de la gloire, c’est le creux de la vague. Il remportera quand même un certain succès, mais cette fois sur le terrain de la littérature. Son roman Les pierres sauvages, écrit en prison, remporte le prix des Deux Magots.
C’est dans l’Algérie indépendante qu’il trouvera son deuxième souffle architectural. En décembre 1965, il est nommé architecte en chef pour l’aménagement touristique de tout le territoire national. S’éloignant du classicisme des premières réalisations, il s’amusera littéralement à multiplier les références à diverses architectures de la Méditerranée dans les hôtels et complexes touristiques qu’il concevra entre 1966 et 1984. On peut citer, entre autres, le complexe touristique de Sidi Fredj, le complexe hôtelier de la Corne d’Or à Tipasa, ainsi qu’une quarantaine d’hôtels dans tout le pays, dont les Zianides (Tlemcen), Mekther (Aïn Sefra) ou El Mountazah à Séraïdi (Annaba). Pour donner libre cours à sa virtuosité, l’architecte a dû remettre en question tout ce qu’il avait appris en s’imprégnant plus profondément de l’architecture locale. «Lorsque j’ai touché à ce programme touristique algérien, dans un climat que j’aime, car je suis méditerranéen, et lorsque j’ai vu ce que l’on pouvait faire, j’ai changé de nature. D’abord, je me suis adapté à l’Islam. Puis, je me suis adapté à la manière de travailler, c’est-à-dire dans un abandon total de trame, de tout ce qui est linéaire dans la conception. Si vous voulez, j’ai travaillé davantage en sculpteur qu’en architecte.» En véritable caméléon, il adoptera les particularités architecturales algériennes et les intégrera à son langage qui en deviendra babélien.
Dès son arrivée à Alger, Pouillon avait été frappé par l’architecture de la vieille ville qui mêle les références ottomanes et andalouses. Il prendra ensuite le temps de parcourir le pays pour découvrir ses merveilles architecturales, notamment celles du M’zab et du Sud algérien. Evoquant ses projets touristiques, Meriem Maâchi-Maïza parle d’une architecture multiculturelle et pittoresque : «Pouillon n’hésite pas à mixer les références. Par exemple, au Quartier du Corsaire (Sidi Fredj) où un kbou et un patio algérois s’ouvrent sur un pont vénitien». En compositeur moderne, Pouillon ne craint pas d’intégrer la dissonance à son harmonie. Un projet comme l’hôtel Riadh à Sidi Fredj peut regrouper à lui tout seul plusieurs influences : mozabite, andalouse, italienne… «L’humour, ou plus exactement le pittoresque peut se lire dans le night-club, où se côtoient poteaux champignons en briques artisanales et portiques à arcades outrepassées… les patios ouverts sur l’extérieur (villas à Matarès) ou les kiosques à typologie de mausolées qui sont en fait des salons de thé. Puristes s’abstenir!», prévient encore Maâchi-Maïza. Pouillon est-il pour autant un architecte sans style ? Sa patte est pourtant reconnaissable aux audaces, au spectacle et aux surprises qu’offrent ses réalisations au passant comme à l’habitant.
Cet homme qui concevait ses bâtisses «en piéton et non en aviateur» donne littéralement à voir et à lire. Si son vocabulaire est hétéroclite à force de références, c’est sa syntaxe et son art de la composition qui font l’homogénéité de l’ensemble. Pouillon se plaît à sculpter l’espace en alternant les vides et les pleins ; portiques, grandes places et tours impriment une certaine théâtralité à son œuvre. Il fait aussi preuve d’une très grande capacité d’adaptation au site. Par exemple, le terrain en pente à Oued Koriche où a été construite la cité Climat de France était réputé inconstructible. Qu’à cela ne tienne, l’architecte avait conçu des bâtiments sur des hauteurs différentes épousant le relief du site. L’importance du paysage est également primordiale, tant dans les cités HLM qui dominent la ville que dans les complexes touristiques tels que celui de la Corne d’or à Tipasa qui offre un merveilleux panorama méditerranéen.
Longtemps négligé par les écoles d’architecture, il bénéficie d’une reconnaissance tardive avec un prix spécial à la Biennale de Venise en 1982 et le président François Mitterrand l’élève au rang d’officier de la Légion d’honneur en 1985, soit une année avant sa mort. Interrogée sur sa postérité auprès des architectes algériens, Meriem Maâchi-Maïza déclare que ces derniers «revendiquent son influence, même si les libertés prises par l’architecte font que l’œuvre reste difficile à décrypter. Beaucoup reconnaissent la valeur de ce patrimoine qui nous reste en héritage. De nos jours, l’architecture de Fernand
Pouillon fait l’objet de recherches universitaires, elle est étudiée à l’Epau et dans les départements d’architecture. Mais face aux tendances actuelles qui attirent les étudiants, fera-t-elle école ?». Il est manifeste que dans ces temps où l’Algérie multiplie les projets de logements sociaux, souvent sans penser au confort des humains qui les habiteront, et tente de revaloriser son potentiel touristique, le travail de Pouillon, tant dans son style que dans sa méthode, a encore beaucoup à nous apprendre.
La première rencontre de Pouillon avec l’Algérie date de 1953. Il reçoit un télégramme de Jacques Chevalier, maire de la ville à l’époque, soucieux de répondre à la problématique du logement de masse dans la ville. «A midi, j’étais chargé de faire 3000 logements, à cinq heures du soir d’en faire 8000», se souvient-il dans une interview. L’architecte était déjà connu pour ses réalisations à Marseille, à l’image de la cité de la Tourette, dans le cadre des chantiers de reconstruction après la deuxième guerre mondiale. Tranchant avec toutes les chapelles de l’architecture moderne, Pouillon était un adepte de la «théorie de la pratique», pour reprendre une expression de Bourdieu. Peu importe les conceptions abstraites, l’essentiel est que cela fonctionne sur le terrain. Cet architecte qui avait commencé à bâtir avant d’obtenir son diplôme d’architecte plaçait le «métier» et la capacité d’adaptation avant toute forme de calcul ou de théorie. Il avait également une solide réputation de «corsaire de l’architecture», prêt à tout pour décrocher les chantiers les plus ambitieux.
Sa première période algérienne est marquée par la construction de trois grandes cités HLM, qui restent aujourd’hui encore des sites singuliers et emblématiques dans le paysage urbain algérois : Diar Essaada, Diar El Mahçoul et Climat de France. Ces cités se composent de plusieurs milliers de logements qui répondent aux besoins d’habitat confortable pour le plus grand nombre, avec divers équipements de proximité : école, mosquée, église, marché, voire téléphérique pour Diar El Mahçoul. En plus de cette vision quasi d’urbaniste, Pouillon tenait à ajouter un cachet artistique à l’ensemble : «L’homme a besoin d’un décor, il aspire toujours à mieux vivre, dans le luxe si possible», affirmait-il. Artistes et artisans sont mis à contribution pour embellir les cités. «L’architecture méditerranéenne est faite pour vivre aussi à l’extérieur, affirme Maâchi-Maïza. Pour réussir son pari, il revalorise les corps de métier : les artisans céramistes comme les frères
Sourdive ou Mohamed Boumehdi, les tailleurs de pierre, les ferronniers, les jardiniers…».
Bref, le logement social n’était pas du logement au rabais et l’économie n’excluait nullement l’audace. Il fait ainsi réaliser à Diar Essaada un ruisseau artificiel parcourant la cité de bout en bout, traversant notamment une mosaïque de Jean Chauffey qui a la particularité d’être l’une des plus vastes du monde, 3000 mètres carrés, mais aussi l’une des moins coûteuses, 200 francs le mètre carré.
A Diar El Mahçoul, on rencontre des sculptures de Jean Amado et une fontaine monumentale de Louis Arnaud représentant Neptune conduisant un char, dont subsistent les chevaux, déportés aujourd’hui en face du Bastion 23. Au Climat de France, l’architecte tentera de compenser la modestie des logements, destinés aux Algériens des couches sociales les plus pauvres, par la monumentalité de l’ensemble et ses fameuses 200 colonnes. Cet espace central gigantesque est d’ailleurs inspiré du Meidan Imem d’Ispahan en Iran où l’architecte avait séjourné auparavant pour la construction de gares ferroviaires.
Dans sa première expérience algérienne qui prend fin en 1957, Pouillon réalise le tour de force d’utiliser des matériaux nobles, de la pierre et de la brique pour du logement social, alors que le béton emportait les suffrages des architectes de son temps. «J’étais un des rares à n’avoir pas de préjugés pour les structures, rapporte-t-il dans ses Mémoires. Les chapelles d’architectes modernes me l’ont toujours reproché : être de son temps, c’est construire en béton et en acier, sinon on n’est pas dans le coup… Je prétends que l’architecture est un art au service de la société. Si le service est bien rendu, le choix du matériau importe peu.» Ses confrères, de même que les revues spécialisées, lui tiendront rigueur de cette originalité et passeront son œuvre sous silence. Après l’affaire du CNL (Comptoir national des logements, dont il était actionnaire), Fernand Pouillon sera radié de l’Ordre des architectes et se retrouvera à sa sortie de prison, en 1964, dans l’incapacité d’exercer son métier en France. Après le sommet de la gloire, c’est le creux de la vague. Il remportera quand même un certain succès, mais cette fois sur le terrain de la littérature. Son roman Les pierres sauvages, écrit en prison, remporte le prix des Deux Magots.
C’est dans l’Algérie indépendante qu’il trouvera son deuxième souffle architectural. En décembre 1965, il est nommé architecte en chef pour l’aménagement touristique de tout le territoire national. S’éloignant du classicisme des premières réalisations, il s’amusera littéralement à multiplier les références à diverses architectures de la Méditerranée dans les hôtels et complexes touristiques qu’il concevra entre 1966 et 1984. On peut citer, entre autres, le complexe touristique de Sidi Fredj, le complexe hôtelier de la Corne d’Or à Tipasa, ainsi qu’une quarantaine d’hôtels dans tout le pays, dont les Zianides (Tlemcen), Mekther (Aïn Sefra) ou El Mountazah à Séraïdi (Annaba). Pour donner libre cours à sa virtuosité, l’architecte a dû remettre en question tout ce qu’il avait appris en s’imprégnant plus profondément de l’architecture locale. «Lorsque j’ai touché à ce programme touristique algérien, dans un climat que j’aime, car je suis méditerranéen, et lorsque j’ai vu ce que l’on pouvait faire, j’ai changé de nature. D’abord, je me suis adapté à l’Islam. Puis, je me suis adapté à la manière de travailler, c’est-à-dire dans un abandon total de trame, de tout ce qui est linéaire dans la conception. Si vous voulez, j’ai travaillé davantage en sculpteur qu’en architecte.» En véritable caméléon, il adoptera les particularités architecturales algériennes et les intégrera à son langage qui en deviendra babélien.
Dès son arrivée à Alger, Pouillon avait été frappé par l’architecture de la vieille ville qui mêle les références ottomanes et andalouses. Il prendra ensuite le temps de parcourir le pays pour découvrir ses merveilles architecturales, notamment celles du M’zab et du Sud algérien. Evoquant ses projets touristiques, Meriem Maâchi-Maïza parle d’une architecture multiculturelle et pittoresque : «Pouillon n’hésite pas à mixer les références. Par exemple, au Quartier du Corsaire (Sidi Fredj) où un kbou et un patio algérois s’ouvrent sur un pont vénitien». En compositeur moderne, Pouillon ne craint pas d’intégrer la dissonance à son harmonie. Un projet comme l’hôtel Riadh à Sidi Fredj peut regrouper à lui tout seul plusieurs influences : mozabite, andalouse, italienne… «L’humour, ou plus exactement le pittoresque peut se lire dans le night-club, où se côtoient poteaux champignons en briques artisanales et portiques à arcades outrepassées… les patios ouverts sur l’extérieur (villas à Matarès) ou les kiosques à typologie de mausolées qui sont en fait des salons de thé. Puristes s’abstenir!», prévient encore Maâchi-Maïza. Pouillon est-il pour autant un architecte sans style ? Sa patte est pourtant reconnaissable aux audaces, au spectacle et aux surprises qu’offrent ses réalisations au passant comme à l’habitant.
Cet homme qui concevait ses bâtisses «en piéton et non en aviateur» donne littéralement à voir et à lire. Si son vocabulaire est hétéroclite à force de références, c’est sa syntaxe et son art de la composition qui font l’homogénéité de l’ensemble. Pouillon se plaît à sculpter l’espace en alternant les vides et les pleins ; portiques, grandes places et tours impriment une certaine théâtralité à son œuvre. Il fait aussi preuve d’une très grande capacité d’adaptation au site. Par exemple, le terrain en pente à Oued Koriche où a été construite la cité Climat de France était réputé inconstructible. Qu’à cela ne tienne, l’architecte avait conçu des bâtiments sur des hauteurs différentes épousant le relief du site. L’importance du paysage est également primordiale, tant dans les cités HLM qui dominent la ville que dans les complexes touristiques tels que celui de la Corne d’or à Tipasa qui offre un merveilleux panorama méditerranéen.
Longtemps négligé par les écoles d’architecture, il bénéficie d’une reconnaissance tardive avec un prix spécial à la Biennale de Venise en 1982 et le président François Mitterrand l’élève au rang d’officier de la Légion d’honneur en 1985, soit une année avant sa mort. Interrogée sur sa postérité auprès des architectes algériens, Meriem Maâchi-Maïza déclare que ces derniers «revendiquent son influence, même si les libertés prises par l’architecte font que l’œuvre reste difficile à décrypter. Beaucoup reconnaissent la valeur de ce patrimoine qui nous reste en héritage. De nos jours, l’architecture de Fernand
Pouillon fait l’objet de recherches universitaires, elle est étudiée à l’Epau et dans les départements d’architecture. Mais face aux tendances actuelles qui attirent les étudiants, fera-t-elle école ?». Il est manifeste que dans ces temps où l’Algérie multiplie les projets de logements sociaux, souvent sans penser au confort des humains qui les habiteront, et tente de revaloriser son potentiel touristique, le travail de Pouillon, tant dans son style que dans sa méthode, a encore beaucoup à nous apprendre.
Walid Bouchakour
Cité Sellier (Hydra) : Les travaux de réhabilitation presque achevés
le 25.05.14 | 10h00
Réagissez
|
© El Watan
Des travaux pour éviter des drames.
Plusieurs quartiers de la capitale sont concernés par la réhabilitation de leur parc immobilier.
L’opération de rénovation et de réhabilitation des balcons et façades
des immeubles A et B à la cité Sellier, dans la commune d’Hydra, est à
son stade final. «Nous sommes soulagés. Il faut dire que nous avons
souffert des chutes de débris et autres morceaux de balcons qui ont fait
beaucoup de dégâts matériels et failli causer des accidents mortels.
Aujourd’hui, nous pouvons respirer car les ouvriers ont réalisé un
excellent travail», nous dira un habitant de la cité. Certains balcons
qui menaçaient réellement les occupants vu leur fragilité ont été
carrément démolis.
Des citernes d’eau, des placards encastrés et des antennes paraboliques ont été supprimés et interdits sur les balcons.
«Nous avons constaté que certains balcons de l’immeuble B ne pouvaient plus être restaurés ni consolidés. Il fallait donc les démolir et en rebâtir d’autres. C’est ce que nous avons fait», nous dira un ouvrier de l’entreprise de wilaya Ecotrabeo, rencontré sur le chantier.
«Nous avons constaté que les balcons étaient chargés par des citernes, des climatiseurs et des antennes paraboliques, ce qui les a fragilisés. Nous avons supprimé toutes ces charges et les avons interdites une bonne fois pour toutes. Nous avons mis un système de réception satellitaire collectif avec trois grandes antennes paraboliques sur les toits des immeubles et nous avons procédé à la réalisation de gouttières pour l’évacuation des eaux pluviales ainsi que la dalle de sol sur les balcons. Tout cela allégera les balcons et évitera les surcharges», précisera notre vis-à-vis. Il va sans dire que les habitants, principalement ceux de l’immeuble B, sont plus rassurés après le lancement de ces travaux.
«Cela fait plusieurs années que nous avons tiré la sonnette d’alarme quant au danger que constituait la chute de pans de balcons. Nous n’avons pas cessé de tarabuster les élus de l’APC sur les dangers que représentaient les chutes de pierres. Maintenant, nous sommes tranquilles», nous dit une habitante.
Quant aux travaux d’embellissement des espaces verts de la cité, ils se poursuivent toujours avec la pose de pierres apparentes dans ces espaces, et ce, dans le but d’améliorer le cadre de vie des résidants. Par contre, les travaux de réhabilitation du marché communal situé dans le quartier accusent un retard inexplicable. Les travaux de réalisation de la structure devant abriter les étals de fruits et légumes sont en «stand-by».
Les services de l’APC devront profiter du beau temps pour relancer les travaux et exiger de l’entreprise de réalisation d’accélérer le rythme. Par ailleurs, et concernant la réhabilitation des balcons et des façades, l’entreprise de travaux de Bab El Oued devra se diriger «avec armes et bagages» dans les prochains jours vers la cité populaire du Bois des pins, toujours dans la commune d’Hydra, afin d’entamer les mêmes travaux. Cette cité se trouve dans un piteux état et les habitants n’ont cessé depuis des années d’attirer l’attention des pouvoirs publics.
Des citernes d’eau, des placards encastrés et des antennes paraboliques ont été supprimés et interdits sur les balcons.
«Nous avons constaté que certains balcons de l’immeuble B ne pouvaient plus être restaurés ni consolidés. Il fallait donc les démolir et en rebâtir d’autres. C’est ce que nous avons fait», nous dira un ouvrier de l’entreprise de wilaya Ecotrabeo, rencontré sur le chantier.
«Nous avons constaté que les balcons étaient chargés par des citernes, des climatiseurs et des antennes paraboliques, ce qui les a fragilisés. Nous avons supprimé toutes ces charges et les avons interdites une bonne fois pour toutes. Nous avons mis un système de réception satellitaire collectif avec trois grandes antennes paraboliques sur les toits des immeubles et nous avons procédé à la réalisation de gouttières pour l’évacuation des eaux pluviales ainsi que la dalle de sol sur les balcons. Tout cela allégera les balcons et évitera les surcharges», précisera notre vis-à-vis. Il va sans dire que les habitants, principalement ceux de l’immeuble B, sont plus rassurés après le lancement de ces travaux.
«Cela fait plusieurs années que nous avons tiré la sonnette d’alarme quant au danger que constituait la chute de pans de balcons. Nous n’avons pas cessé de tarabuster les élus de l’APC sur les dangers que représentaient les chutes de pierres. Maintenant, nous sommes tranquilles», nous dit une habitante.
Quant aux travaux d’embellissement des espaces verts de la cité, ils se poursuivent toujours avec la pose de pierres apparentes dans ces espaces, et ce, dans le but d’améliorer le cadre de vie des résidants. Par contre, les travaux de réhabilitation du marché communal situé dans le quartier accusent un retard inexplicable. Les travaux de réalisation de la structure devant abriter les étals de fruits et légumes sont en «stand-by».
Les services de l’APC devront profiter du beau temps pour relancer les travaux et exiger de l’entreprise de réalisation d’accélérer le rythme. Par ailleurs, et concernant la réhabilitation des balcons et des façades, l’entreprise de travaux de Bab El Oued devra se diriger «avec armes et bagages» dans les prochains jours vers la cité populaire du Bois des pins, toujours dans la commune d’Hydra, afin d’entamer les mêmes travaux. Cette cité se trouve dans un piteux état et les habitants n’ont cessé depuis des années d’attirer l’attention des pouvoirs publics.
Nadir Kerri
L’architecture selon Pouillon
le 24.05.14 | 10h00
Réagissez
zoom
|
© D. R.
FERNAND POUILLON
«Les sentiments expriment la qualité des volumes, la forme des espaces, la proportion des architectures, et il ne suffit pas de faire de ravissants plans de ville, si l’architecture ne suit pas, au fur et à mesure, la réalisation intérieure.
La satisfaction de l’aviateur survolant la cité ne peut balancer le
malheur des hommes obligés de vivre au ras du sol, emprisonnés dans la
laideur ou l’indifférence des architectures sans âme. Le goût des grands
volumes, la recherche des paysages organisés, sont aujourd’hui à
l’origine des seuls problèmes qui se posent. Les formes contemporaines
constituent le plus souvent des lieux insolites devant lesquels le
passant ne s’évade pas de sa médiocrité habituelle qui lui crée de
pauvres aspirations et lui fait accepter ses vues sans espoir (…) Il ne
peut exister trois esprits divergents dans la construction d’une ville.
Un seul a le devoir de composer avec l'ensemble : les espaces,
l’architecture, la réalisation matérielle et technique.
L’urbaniste ne peut penser qu’en architecte et l’architecte en constructeur. Tout ce qui n’a pu obéir à cette loi est du domaine de l’arrangement, heureux ou malheureux. L’architecte ne peut compter que sur lui-même pour organiser un espace. Il faut que chaque œuvre réalisée soit en elle-même une composition terminée. Celui qui prend la suite le fera dans le même esprit. Prévoir une ville ou un quartier de ville ne peut se faire seulement en plan : il faut savoir imaginer les architectures dans les moindres détails. On oublie trop souvent qu’une vision est à trois dimensions. Qu’une vision est un tout et qu’elle s’exprime simultanément en plan, en façade et en coupe. Qu’elle s’exprime aussi en matériaux et en couleurs.»
L’urbaniste ne peut penser qu’en architecte et l’architecte en constructeur. Tout ce qui n’a pu obéir à cette loi est du domaine de l’arrangement, heureux ou malheureux. L’architecte ne peut compter que sur lui-même pour organiser un espace. Il faut que chaque œuvre réalisée soit en elle-même une composition terminée. Celui qui prend la suite le fera dans le même esprit. Prévoir une ville ou un quartier de ville ne peut se faire seulement en plan : il faut savoir imaginer les architectures dans les moindres détails. On oublie trop souvent qu’une vision est à trois dimensions. Qu’une vision est un tout et qu’elle s’exprime simultanément en plan, en façade et en coupe. Qu’elle s’exprime aussi en matériaux et en couleurs.»
Mémoires d’un architecte. Le Seuil 1968
Fronton : Profiter de Pouillon
le 24.05.14 | 10h00
Réagissez
Personnage haut par sa taille et haut en couleur par sa personnalité et
sa vie quasi-romanesque, l’architecte Fernand Pouillon a toujours
fasciné autant les nombreux ennemis qu’il avait réussi à se faire que
les admirateurs parmi lesquels ne manquèrent pas, apparemment,
courtisans et flagorneurs. La rançon de la gloire sans doute...
Qu’une architecte algérienne, Meriem Maâchi-Maïza, ait travaillé sur son œuvre et permis de la remettre en mémoire (lire ci-contre) est une excellente chose, encore que cette œuvre est présente sous nos yeux à travers les nombreuses réalisations qu’il a conçues et suivies, avant et après l’indépendance. Mais avoir une chose sous les yeux ne signifie pas qu’on la voit, encore moins qu’on la regarde. Et, justement, quand on voit ce que sont devenues, par exemple, les Cités Diar El Mahçoul, Diar Essaada et celle des Deux Cents Colonnes, quel pitié ! on peut, bien entendu, se dire qu’après tout elles ne subissent que le sort généralisé d’innombrables ensembles voués à la décrépitude. Mais si l’on considère ce qu’elles représentent dans l’aventure moderne de l’Architecture, comment ne pas s’indigner que nous ne rentabilisons pas plus un patrimoine reconnu mondialement, étudié dans maintes universités, objet de tant d’ouvrages ?
Pouillon n’a pas laissé que des chefs-d’œuvre et sa démarche peut et doit être critiquée. Mais personne ne peut nier l’originalité de ses visions et la générosité conceptuelle de ses architectures. On y trouve une quête, dans la modernité, d’une sorte de Méditerranée baroque, parfois trop anecdotique mais toujours intéressante et novatrice. Et ce trésor-là qui, presque partout où il a travaillé, est reconnu, conservé et mis en valeur, s’est transformé chez nous en capharnaüm. Peut-on raisonnablement rêver qu’un décideur décide de le reprendre, de reloger le surplus de population, de restaurer les bâtisses et d’en faire bénéficier, d’abord les habitants, mais aussi le renom d’Alger et d’autres villes concernées, d’attirer même des touristes ? Et l’on pourrait multiplier la démarche tant l’Algérie avait mobilisé d’architectes talentueux et audacieux, Le Corbusier, Claro, Simounet, Ravereau et d’autres encore. Comment mettre en valeur ce véritable patrimoine, savoir y investir pour en récolter les dividendes aussi bien culturels que matériels ? L’équation est assez simple pour qui sait voir et calculer.
En attendant de meilleurs jours en la matière et en d’autres, il reste quand même à contempler l’œuvre de Pouillon et lire ses ouvrages, comme ses Mémoires d’un architecte qui datent de 1968 où il affirmait avec son panache habituel et ses envolées donquichottesques : «J’ai opté, immédiatement et avant le soulèvement, pour l’Algérie indépendante, pour les musulmans.» En tout cas, l’Algérie et surtout le président Boumediène le lui ont bien rendu. Au final, il nous a laissé des édifices dont aucun autre pays ne dispose. Il serait simplement bête de ne pas en profiter.
Qu’une architecte algérienne, Meriem Maâchi-Maïza, ait travaillé sur son œuvre et permis de la remettre en mémoire (lire ci-contre) est une excellente chose, encore que cette œuvre est présente sous nos yeux à travers les nombreuses réalisations qu’il a conçues et suivies, avant et après l’indépendance. Mais avoir une chose sous les yeux ne signifie pas qu’on la voit, encore moins qu’on la regarde. Et, justement, quand on voit ce que sont devenues, par exemple, les Cités Diar El Mahçoul, Diar Essaada et celle des Deux Cents Colonnes, quel pitié ! on peut, bien entendu, se dire qu’après tout elles ne subissent que le sort généralisé d’innombrables ensembles voués à la décrépitude. Mais si l’on considère ce qu’elles représentent dans l’aventure moderne de l’Architecture, comment ne pas s’indigner que nous ne rentabilisons pas plus un patrimoine reconnu mondialement, étudié dans maintes universités, objet de tant d’ouvrages ?
Pouillon n’a pas laissé que des chefs-d’œuvre et sa démarche peut et doit être critiquée. Mais personne ne peut nier l’originalité de ses visions et la générosité conceptuelle de ses architectures. On y trouve une quête, dans la modernité, d’une sorte de Méditerranée baroque, parfois trop anecdotique mais toujours intéressante et novatrice. Et ce trésor-là qui, presque partout où il a travaillé, est reconnu, conservé et mis en valeur, s’est transformé chez nous en capharnaüm. Peut-on raisonnablement rêver qu’un décideur décide de le reprendre, de reloger le surplus de population, de restaurer les bâtisses et d’en faire bénéficier, d’abord les habitants, mais aussi le renom d’Alger et d’autres villes concernées, d’attirer même des touristes ? Et l’on pourrait multiplier la démarche tant l’Algérie avait mobilisé d’architectes talentueux et audacieux, Le Corbusier, Claro, Simounet, Ravereau et d’autres encore. Comment mettre en valeur ce véritable patrimoine, savoir y investir pour en récolter les dividendes aussi bien culturels que matériels ? L’équation est assez simple pour qui sait voir et calculer.
En attendant de meilleurs jours en la matière et en d’autres, il reste quand même à contempler l’œuvre de Pouillon et lire ses ouvrages, comme ses Mémoires d’un architecte qui datent de 1968 où il affirmait avec son panache habituel et ses envolées donquichottesques : «J’ai opté, immédiatement et avant le soulèvement, pour l’Algérie indépendante, pour les musulmans.» En tout cas, l’Algérie et surtout le président Boumediène le lui ont bien rendu. Au final, il nous a laissé des édifices dont aucun autre pays ne dispose. Il serait simplement bête de ne pas en profiter.
Ameziane Farhani
Viaduc le Transrhumel
La part de l’inconnu
le 25.05.14 | 10h00
2 réactions
Le tablier a subi une déclinaison de plus de 20 cm
Le DTP refuse de s’avancer sur la date d’inauguraton, ce qui dénote de la complication du problème.
L’œuvre grandiose qu’est le pont Transrhumel, dont l’inauguration est
annoncée pour le 5 juillet prochain, continue de susciter moult
inquiétudes auprès des techniciens qui butent sur un sérieux problème.
En effet, bien que la matière isolante qui a, semble-t-il retardé la
livraison de cette réalisation le 16 avril dernier, a été réceptionnée,
elle ne concerne en vérité que le bitumage du tablier, une opération
banale qui n’a aucune incidence sur les délais impartis.
En revanche, c’est la déclinaison enregistrée sur le tablier du pont qui forme un vrai casse-tête pour les ingénieurs, mais plus encore pour le maître d’ouvrage, la DTP, en l’occurrence. Comme nous l’avons affirmé dans une édition précédente, le problème est grave en dépit des assurances officielles.«Effectivement, le pont présente une déclinaison au niveau du tablier et dont les causes se trouvent au niveau du pylône qui a connu un mouvement de sol. Nous avons de ce fait, opéré des investigations jusqu’à 40 mètres et je pense que les conclusions ne sont pas si alarmistes que cela », déclare le directeur des travaux publics, Djamel Bouhamed.
Ce dernier souligne que le problème est rattrapable : «Vous savez que dans des travaux similaires, la part de l’inconnu est très grande au même titre que ceux des tunnels. Mais quelle que soit la nature du problème, les moyens existent pour y remédier. Depuis, nous nous attelons à le faire non sans grandes difficultés puisque le volume de travail est démentiel au regard de tous les projets qui sont à notre charge.» Ceci dit, le DTP refuse de s’avancer sur la date d’inauguration, ce qui dénote de la complication du problème. «Maintenant, pour la date de l’inauguration, c’est une autre paire de manche car pour nous, seule la sécurité de l’ouvrage compte et je vous informe que nous continuerons nos travaux au-delà de la date d’inauguration» ! Le problème est de taille s’agissant d’une structure qui sera appelée à être sollicitée grandement, et par les piétons et par les véhicules de divers tonnages, et c’est autant de risques à éliminer.
Il faut savoir que le projet en question date de 1986 et déjà, plusieurs experts ont manifesté leur désapprobation sur le site en question, arguant de l’instabilité du sol qui ne peut supporter une telle charge. Avait-on raison? Apparemment oui, si l’on tient compte de cette déclinaison qui est en rapport direct avec le mouvement du sol sous les pylônes. Notre interlocuteur ne semble pas être inquiété, outre mesure, du fait qu’il nous informe que ces phénomènes sont légions dans ces types de projets et qu’il y a toujours une solution de rechange. Seulement pour certains ingénieurs, c’est le facteur temps qui risque de poser un vrai problème puisque pour eux, les investigations et autres sondages doivent être exécutés indépendamment des dates symboles que l’on tente de récupérer par des politiques, plus soucieux de faire dans la vitrine au détriment de la sécurité de l’œuvre, car c’est un problème de sécurité qui se pose pour ce pont qui n’a pas fini de livrer tous ses secrets.
En revanche, c’est la déclinaison enregistrée sur le tablier du pont qui forme un vrai casse-tête pour les ingénieurs, mais plus encore pour le maître d’ouvrage, la DTP, en l’occurrence. Comme nous l’avons affirmé dans une édition précédente, le problème est grave en dépit des assurances officielles.«Effectivement, le pont présente une déclinaison au niveau du tablier et dont les causes se trouvent au niveau du pylône qui a connu un mouvement de sol. Nous avons de ce fait, opéré des investigations jusqu’à 40 mètres et je pense que les conclusions ne sont pas si alarmistes que cela », déclare le directeur des travaux publics, Djamel Bouhamed.
Ce dernier souligne que le problème est rattrapable : «Vous savez que dans des travaux similaires, la part de l’inconnu est très grande au même titre que ceux des tunnels. Mais quelle que soit la nature du problème, les moyens existent pour y remédier. Depuis, nous nous attelons à le faire non sans grandes difficultés puisque le volume de travail est démentiel au regard de tous les projets qui sont à notre charge.» Ceci dit, le DTP refuse de s’avancer sur la date d’inauguration, ce qui dénote de la complication du problème. «Maintenant, pour la date de l’inauguration, c’est une autre paire de manche car pour nous, seule la sécurité de l’ouvrage compte et je vous informe que nous continuerons nos travaux au-delà de la date d’inauguration» ! Le problème est de taille s’agissant d’une structure qui sera appelée à être sollicitée grandement, et par les piétons et par les véhicules de divers tonnages, et c’est autant de risques à éliminer.
Il faut savoir que le projet en question date de 1986 et déjà, plusieurs experts ont manifesté leur désapprobation sur le site en question, arguant de l’instabilité du sol qui ne peut supporter une telle charge. Avait-on raison? Apparemment oui, si l’on tient compte de cette déclinaison qui est en rapport direct avec le mouvement du sol sous les pylônes. Notre interlocuteur ne semble pas être inquiété, outre mesure, du fait qu’il nous informe que ces phénomènes sont légions dans ces types de projets et qu’il y a toujours une solution de rechange. Seulement pour certains ingénieurs, c’est le facteur temps qui risque de poser un vrai problème puisque pour eux, les investigations et autres sondages doivent être exécutés indépendamment des dates symboles que l’on tente de récupérer par des politiques, plus soucieux de faire dans la vitrine au détriment de la sécurité de l’œuvre, car c’est un problème de sécurité qui se pose pour ce pont qui n’a pas fini de livrer tous ses secrets.
N. Benouar
Vos réactions 2
El Wattani
le 25.05.14 | 15h57
OU SONT LES AVIS DE SPÉCIALISTES ?
On nous a dit que les universtés participent aux grands
projets (pour en profiter !!!). Alors quels sont leurs AVIS TECHNIQUES ?
En fait ,l'incompétence est partout dans le secteur des TP et ce depuis
El ghoul jusqu'à Loundja . Même au niveau des journalistes qui ne
suivent même pas leurs articles concernant certaines affaires
importantes.Où est la suite sur les tunnels de Djebels Ouahch?? le
transrhumel, vous en parlé depuis quelques temps, mais que de la
redondance fortuite. Alors faite de la bonne com, sinon vous parlez de
vos semblables et dans ce cas on les connait.Arrêtez.
Incompétence
M. Benouar, comment voulez-vous qu'un incompétent s'inquiète?
Il est loin de la réalité technique qui menace cet ouvrage qui a déjà
fait une grande victime, la forêt du plateau du Mansourah. Djamel
Bouhamed fait l'autruche comme tous nos responsables. Ce qui leur
importe, c'est sauver leur place et leur privilège. L'intérêt du pays et
du peuple ne les intéresse pas, loin de là. Cette situation n'aurait
jamais dû se produire si ce Monsieur avait fait son travail : un suivi
pointu et pointilleux du chantier. Les Brésiliens, quel que soient leur
savoir et leur génie, sont livrés à eux-mêmes depuis le début des
travaux car ils n'ont pas d'interlocuteur de haut niveau face à eux.
Cela expliquant cela. Voilà la triste réalité que vit Constantine
clochardisée et réduite à un douar ou une nechra.
Parution. la mise en œuvre de l’islam
Un ouvrage intéressant
le 25.05.14 | 10h00
1 réaction
zoom
|
© D. R.
Auteur prolifique, l’islamologue Tahar Gaïd n’en finit pas de nous surprendre à travers ses ouvrages tout aussi intéressants les uns que les autres.
Il y a quelques mois, l’ancien diplomate et syndicaliste, en parfait
pédagogue, nous avait gratifiés d’un excellent livre de 300 pages
intitulé L’homme et ses droits dans le Coran, dans lequel il nous
expose, dans un écrit simple et accessible, les innombrables droits dont
dispose l’homme dans le Livre Saint. M. Gaïd, dont l’esprit de méthode
et de synthèse n’est plus à démontrer, trace les lignes directrices qui
aiguillent notre connaissance. L’auteur explique la relation entre la
foi et la politique, entre l’islam et la laïcité, entre l’Etat et la
société dans l’histoire, de même qu’il accorde un chapitre important à
la liberté en islam et tous les droits y afférents.
M. Gaïd s’est interrogé sur la notion de démocratie et l’adaptation de cette dernière du point de vue de la théorie islamique, non sans jeter un regard pointu sur la différence entre la «choura» islamique et la démocratie occidentale. Avec un style dénué de fioritures, M. Gaïd développe de nombreuses thèses connues ou méconnues sur le rôle de l’islam dans l’épanouissement de l’homme à travers l’instauration d’une société juste et humaine. Dans l’ouvrage qui vient de paraître aux éditions Dar El Mountakhab et intitulé La mise en œuvre de l’islam, M. Gaïd pose les jalons d’une réflexion multiforme : comment le Coran envisage la construction de la société ?
En se basant sur le fait que l’homme est à la fois esprit et matière, M. Gaïd s’appesantit sur la valeur méthodologique de la sunna, sur la religion et le droit en étayant son analyse par des faits, comme par exemple la logique du changement entre le califat de Omar Ben El Khettab et les temps modernes. L’auteur ne s’arrête pas à ce constat, parce qu’il évoque aussi la décadence et le réveil de l’islam et les tentatives de sortir de la crise latente. Pour cela, et comme les maux sont connus, il faut, suggère l’auteur, bien comprendre la aqida, car c’est elle le premier moteur du réveil de cette longue stratégie. Il faut l’exactitude et la rectitude de la pensée, sans omettre la volonté psychologique, intellectuelle et pratique.
Enfin, le quatrième facteur évoqué et qui ne manque pas de pertinence porte sur la force de détermination, car tout est question de sciences et de connaissances. M. Gaïd conclut son livre par ce hadith : «Je suis, d’entre les prophètes, comme un homme qui a construit une maison, il l’a embellie et l’a parfaite. Il a cependant laissé, dans cette construction, un endroit vide. Les gens qui visitent cette maison s’émerveillent de sa beauté mais s’interrogent sur cet endroit vide. C’est moi, dit le prophète, qui suis cet endroit et je suis le sceau des Envoyés». Ce qui signifie que c’est lui qui devait le combler. Ce qui veut dire aussi pour nous, musulmans, que nous avons un plus à ajouter à la civilisation universelle.
M. Gaïd s’est interrogé sur la notion de démocratie et l’adaptation de cette dernière du point de vue de la théorie islamique, non sans jeter un regard pointu sur la différence entre la «choura» islamique et la démocratie occidentale. Avec un style dénué de fioritures, M. Gaïd développe de nombreuses thèses connues ou méconnues sur le rôle de l’islam dans l’épanouissement de l’homme à travers l’instauration d’une société juste et humaine. Dans l’ouvrage qui vient de paraître aux éditions Dar El Mountakhab et intitulé La mise en œuvre de l’islam, M. Gaïd pose les jalons d’une réflexion multiforme : comment le Coran envisage la construction de la société ?
En se basant sur le fait que l’homme est à la fois esprit et matière, M. Gaïd s’appesantit sur la valeur méthodologique de la sunna, sur la religion et le droit en étayant son analyse par des faits, comme par exemple la logique du changement entre le califat de Omar Ben El Khettab et les temps modernes. L’auteur ne s’arrête pas à ce constat, parce qu’il évoque aussi la décadence et le réveil de l’islam et les tentatives de sortir de la crise latente. Pour cela, et comme les maux sont connus, il faut, suggère l’auteur, bien comprendre la aqida, car c’est elle le premier moteur du réveil de cette longue stratégie. Il faut l’exactitude et la rectitude de la pensée, sans omettre la volonté psychologique, intellectuelle et pratique.
Enfin, le quatrième facteur évoqué et qui ne manque pas de pertinence porte sur la force de détermination, car tout est question de sciences et de connaissances. M. Gaïd conclut son livre par ce hadith : «Je suis, d’entre les prophètes, comme un homme qui a construit une maison, il l’a embellie et l’a parfaite. Il a cependant laissé, dans cette construction, un endroit vide. Les gens qui visitent cette maison s’émerveillent de sa beauté mais s’interrogent sur cet endroit vide. C’est moi, dit le prophète, qui suis cet endroit et je suis le sceau des Envoyés». Ce qui signifie que c’est lui qui devait le combler. Ce qui veut dire aussi pour nous, musulmans, que nous avons un plus à ajouter à la civilisation universelle.
Hamid Tahri
Vos réactions 1
El-Wahrani
le 25.05.14 | 13h01
Encore un !
Encore un livre qui se propose de nous livrer les secrets du
Coran et toutes les bonnes choses qui y sont cachées ! J’ai lu et relu,
et re-re-re-re-relu le Coran de la première à la dernière page, et tout
ce que j’y ai jamais trouvé est un tissu décousu consistant en à peu
près deux idées : premiérement, Mohamed est le prophète d’Allah,
deuxiémement ceux qui croient cela sont les bons et ils iront au paradis
et ceux qui ne le croient pas sont les mauvais et ils iront en enfer.
Les bons non seulement croient en Mohamed mais sont prêts à se battre à
ses côtés pour opérer des razzias et faire des petites conquêtes, tandis
que les mauvais essayent de lui barrer la route. Voilà tout ce que je
retiens du Coran. Le reste est le fruit de l’imagination du lecteur
croyant. Il y a des millions de livres publiés dans le monde, il faut
lire et comprendre d’autres livres que le Coran.
Suicide d’un quadragénaire
le 25.05.14 | 10h00
Réagissez
Un homme répondant aux initiales B. A., âgé de 42 ans, s’est jeté ce
vendredi vers 15h, d’un endroit situé sous le pont de Bab El Kantara. Ce
sont des citoyens qui ont alerté les services de la Protection civile
après avoir vu la victime sauter d’une roche, qui se trouve au-dessous
du pont mentionné. La dépouille mortelle a été déposée par les pompiers à
la morgue du CHU Dr Benbadis.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق