اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحافية جريدة المحور الجزائريةابتسام بقسنطينة ان مسيري قسنطينة يعيشون احلام اليقظة الجنسية بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وتعلن صراحة ان مدير الثقافة بقسنطينة يعيش خارج مجال التغطية الاخبارية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستغلال رجال جيجل الفروج السوداء للنساء الافريقيات في الاغراض التجارية ويدكر ان ابداع رجال جيجل في ترويض الافريقيات في التجارة الجنسية يدخل في نطاق الربيع الافريقي ويدكر ان نساء الجزائر غاضبات مند اعلان رجال الجزائر انشاء شركات جنسية للمتجارة بالفروج السوداء للنساء الافريقيات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقف قطارات طراماوي بقسنطينة احتراما لانصار فريق السنافر المقاطعين لمقابلات الجنرال الرياضي في ملعب حملاوي ويدكر ان ملعل حملاوي شعهد اقبالا كبيرا لانصارشبيبة قبائل تيزي وزو في حين عاشت المدرجات هجرات جماعية من انصار السنافر والغريب ان عمال طراماوي قسنطينة استعانوا بالعصي الحديدية لمحاربة انصار السنافر الوهميين ويدكر ان عائلات قسنطينة عاشت جحيما من الخامسة الى الثامنة بسبب توقف قطارات طراماوي السنافر ويدكر ان شاحنات النقل العمومي قررت التوقف جماعيا في مداخل قسنطينة انتظار لنهاية المكقابلة الشكلية بين اشباح السنافر ونسور القبائل ويدكر ان
سكان قسنطينة يدفعون ضريبة انصار السنافر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الخبير النفساني لوصيف الروائح العطرة من السيارات الجزائرية امام تجار الخبز اليابس في شوارع قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
ااالاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة قربوعة في دقيقة لقسنطينة غرائب مشروع مقبرة قسنطينة حيث توجد بناية متوقفة مند 25سنة بسبب رفض سجن الكدية بناء العمارة الشاهقة بحجة تواجد اتصالات شفوية بين عائلات المساجين وسجناء الكد
ية من اعالي عمارة المقبرة المركزية والتابعة لجنرال قسنطينة وصاحب جريدة الاصيل صحيفة اموات قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة وسام عجز نساء قسنطينة عن تحضير خبزة الكسرة لازوجاهن المتسولين في مقاهي قسنطينة صباحا ويدكر ان نساء قسنطينة يفضلن التجوال الجنسي في شوارع قسنطينة بحثا عن عريسالقرن كما ان نساء قسنطينة اصبحن يحتقرن رجال قسنطينة علانية عبر قطع هواتفهن واحتقارهن داخل سيارات الاجرة بحجة التحرش الجنسي ويدكر ان متسولة رفضت الجلوس امام مواطن في سيارة فورود الى المدينة الجديدة معلنة تحرشها الجنسي بالمواطن علانية ويدكر ان المتسولة ركبت في سيارة دات ثلاثة مقاعد خلفية ثم اصبحت تتحرش بالموالطن عبر رفضها الجلوس امامه في السيارة والغريب ان متسولة بالية الملابس تتكبر على مواطن بسيط جميل اللباس في انتظار اكتشاف حقيقة مقاطعة نساء قسنطينة لرجال قسنطينة عاطفيا تبقي ظاهرة احتقار نساء قسنطينة لرجال قسنطينة من الالغاز العاطفية الكبري لرجال الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانقطاع المكالمات الهاتفية فجاة في حصة بالالوان رغم تاكيد مستمعة من عنابة انها اقدم مستمعة ومحاولات المستمع عبد الوهاب التعرف على الحالة الصحية لعمال اداعة قسنطينة ويدكر ان المديعة سلمي فشلت في الحصة اداعيا حيث لم تقدم جميع الوان الاسئلة الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع شركة طراماوي الجزائر اشتراكات حسب اعمار الجزائريين ونساء الجزائر يطالبون باشتراكات حسب عدد اطفالهم وعاهرات الجزائر يطالبون باشتراكات حسب عدد زبائنهم في محطات قطارا طراماوي ويدكر ان شركة الطراماوي فرضت عقوبةب100دج لكل متحايل على عمال قطارات طرالمويوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحافية جريدة المحور الجزائرية بقسنطينة ان مسيري قسنطينة يعيشون احلام اليقظة الجنسية بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وتعلن صراحة ان مدير الثقافة بقسنطينة يعيش خارج مجال التغطية الاخبارية والاسباب مجهولة
تسير مختلف مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜ بوتيرة ترضي المسؤولين على اختلاف مستوياتهم، فيما لايزال برنامج التظاهرة لم يضبط باعتبار أن الوزارة هي المكلفة به ولا دخل لمديرية الثقافة في ذلك لا من قريب ولا من بعيد، هذه الأخيرة لم يعد غريبا عمن قصدها للإستفسار أو طلب معلومات أنها متواجدة خارج مجال التغطية، مادامت المعلومات المتوفرة لدى المسؤول الأول -إن توفرت- أكل عليها الدهر وشرب.
تسير مختلف مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜ بوتيرة ترضي المسؤولين على اختلاف مستوياتهم، فيما لايزال برنامج التظاهرة لم يضبط باعتبار أن الوزارة هي المكلفة به ولا دخل لمديرية الثقافة في ذلك لا من قريب ولا من بعيد، هذه الأخيرة لم يعد غريبا عمن قصدها للإستفسار أو طلب معلومات أنها متواجدة خارج مجال التغطية، مادامت المعلومات المتوفرة لدى المسؤول الأول -إن توفرت- أكل عليها الدهر وشرب.
على غرار ولاية إيليزي، انتفض سكان ولاية ورقلة ضد ما أسموه بتفشي ظاهرة انتشار بيوت الدعارة، مهددين بالتصعيد من لهجة الإحتجاجات في حالة ما لم تتدخل السلطات المعنية لتدارك الوضع المتأزم حسب قولهم.
أعلنت
شركات التسيير و الاستغلال " أر تي بي الجزاير" و شركة استغلال ترامواي
الجزائر "سيترام"، عن إطلاق شبكة جديدة لتسعيرة ميترو الجزائر العاصمة
وترامواي الجزائر العاصمة ووهران و قسنطينة اليوم الأحد.
و أوضح مدير مشاريع ترامواي الجزائر ابراهيم بوشريط أن تسعيرة جديدة "أبسط و
أكثر تكيفا ستكون فعلية ابتداء من اليوم 25 ماي تتمثل في توحيد سعر
التذكرة الواحدة على كامل الخط (من رويسو إلى قهوة الشرقي) ب40 دج مقابل 50
دج من قبل و إلغاء نظام المنطقة".
و تتوفرالتسعيرة الجديدة على اشتراكين جديدين: اشتراك تواصل أصاغر للأشخاص
الذين يقل سنهم عن 25 سنة ب990 دج/الشهر (-34 بالمائة) و اشتراك تواصل
للأكابر لأصحاب الستين سنة وأكثر ب 830 دج أي بتخفيض قدره 45 بالمائة
بالنسبة للسعر الكامل. و بالنسبة لترامواي الجزائر العاصمة .
ويتضمن نفس العرض وضع دفتر ب10 رحلات بسعر 320 دج يضم 10 تذاكر للتنقلات
الجماعية من خلال "الاستفادة من تخفيض بنسبة 20 بالمائة عوض تذكرة 10 رحلات
ب400 دج" .
و قد لقي هذا الإجراء استحسان مستعملي شبكتي الترامواي و الميترو، حيث أن
التسعيرة الجديدة تتناسب و الإمكانيات المادية لفئة الشباب التي تتكون في
غالبيتها من الطلبة الجامعيين
.
R H
تسير مختلف مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜ بوتيرة ترضي المسؤولين على اختلاف مستوياتهم، فيما لايزال برنامج التظاهرة لم يضبط باعتبار أن الوزارة هي المكلفة به ولا دخل لمديرية الثقافة في ذلك لا من قريب ولا من بعيد، هذه الأخيرة لم يعد غريبا عمن قصدها للإستفسار أو طلب معلومات أنها متواجدة خارج مجال التغطية، مادامت المعلومات المتوفرة لدى المسؤول الأول -إن توفرت- أكل عليها الدهر وشرب.
C'est par une délibération de l'APC de Constantine, lors d'une session ordinaire tenue mercredi dernier, qu'il a été décidé d'annuler cette attribution de mission au secteur urbain ou délégation urbaine de Zouaghi, à laquelle on avait rattaché depuis une année environ la population de cette vaste cité, laquelle dépendra dorénavant de son secteur d'origine, «Haï Ettoute» en l'occurrence. Chose qui n'est pas pour plaire aux administrés. «On appréhende maintenant un retour en arrière, au calvaire des parcours du combattant pour se faire délivrer le moindre papier administratif», se sont lamentés hier des représentants d'associations des quartiers environnants. Ces derniers nous avouent avec dépit qu'ils n'arrivent pas à saisir la portée de cette décision ni à comprendre ses motivations profondes. «Comment peut-on créer un secteur urbain à Zouaghi, procéder à son inauguration solennelle, en grande pompe, par les autorités locales, qui avaient insisté à l'occasion sur le rapprochement des services administratifs du citoyen et, d'une façon générale, l'amélioration de la relation administrationadministré, puis, d'un seul trait de stylo, on efface tout et on repart au point zéro ?!», s'interroge-t-on.
La cité Zouaghi, pôle urbain en pleine extension, constitué de sept grands lotissements, où l'on recense près 2.541 constructions individuelles, ainsi que plusieurs autres quartiers constitués d'habitats collectifs (bâtiments), recommande ou plutôt exige la création d'un secteur urbain pour prodiguer ses services à cette population qui explose littéralement depuis le lancement de plusieurs projets publics, notamment le tramway et la gare multimodale, qui ont induit dans leur sillage de nombreux investissements privés et créé une importante dynamique dans le secteur socioéconomique. En tout cas, la décision de supprimer la délégation communale de Zouaghi est tombée comme un couperet sur les aspirations des riverains des lieux.
Contacté à ce sujet, le secrétaire général de la commune de Constantine, M. Nadir Bettine, s'est voulu rassurant. «Il est vrai que la création du secteur urbain a été suspendue, en raison de son illégalité sur le plan juridique, mais rien ne changera pour les citoyens. Ces derniers ne ressentiront pas les effets de cette décision», affirme-t-il, tout en précisant qu'une antenne administrative sera opérationnelle à ce niveau, et les mêmes services seront maintenus. «Il s'agit tout juste d'une suspension provisoire, ajoutera-t-il, en attendant la promulgation du décret exécutif concernant cette création d'un nouveau secteur urbain». Plus explicite autour du retard accusé dans la promulgation du décret exécutif, notre interlocuteur indique que la wilaya de Constantine a transmis au ministère de l'Intérieur et des Collectivités locales un dossier complet afférent à la création du nouveau secteur urbain à Zouaghi, mais la tutelle a bloqué la procédure, en raison du lien étroit du décret exécutif qu'elle doit rendre avec une autre wilaya, Oran en l'occurrence. Car, il se trouve que la wilaya d'Oran et celle de Constantine sont citées dans un même décret exécutif qui porte sur la création des secteurs urbains dans les communes de Constantine et d'Oran (décret exécutif n° 91 536 du 25 décembre 1991). «Donc, lorsqu'on avait transmis le dossier portant création d'une nouvelle délégation urbaine à Zouaghi, la tutelle s'est ainsi vue dans l'obligation de contacter la wilaya d'Oran afin de voir si l'on n'avait pas des ambitions similaires, et il s'est avéré que la commune d'Oran avait dans l'idée de créer, elle aussi, au moins trois nouveaux secteurs urbains, d'où la mise «en pause» du dossier», indique notre interlocuteur. Le ministère de l'Intérieur et des Collectivités locales devait dès lors attendre l'envoi des dossiers de la commune d'Oran afin d'apporter des changements au décret exécutif n° 91 536, «qui sera de la sorte révisé une seule fois pour les deux communes», prévoyait-on. Hélas, la commune d'Oran n'a pas encore transmis les dossiers en question, des dossiers volumineux en matière de renseignements sur la cartographie des sites et ses populations, d'où la longue attente de la promulgation du décret exécutif portant création du secteur urbain de Zouaghi. Oran est ainsi relancée au sujet de la création de nouveaux secteurs urbains.
أبدى الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين ”مخاوف”
من تصديق مترشحي البكالوريا للإشاعات المروجة عن تسريب أسئلة البكالوريا
لدورة جوان 2014، قبل 7 أيام من انطلاق هذا الامتحان، في حين اعتبر أن
رهانات وتحديات الوزيرة الجديدة في القطاع يصب في خانة افتكاك مطالبهم من
الحكومة لضمان استقرار القطاع والتفرغ إلى الإصلاح الذي يتطلب منها إعادة
النظر في 450 ملاحظة وعائق في تحسين المنظومة التربوية.
ووجه دزيري من خلال كلمته نداء إلى الوزارة لأن تكون الأسئلة كلها من ضمن دروس العتبة المحددة التي درسها التلاميذ، كما دعا إلى مراعاة ظروف التلاميذ في ولاية غرداية.
في المقابل وحول رأي ”إنباف” من تعيين وزيرة جديدة على رأس وزارة التربية، دعا الصادق دزيري إلى الوقوف على الاختلالات الحقيقية الموجودة في المنظومة التربوية والأخذ بعين الاعتبار مشاكل القطاع، قائلا ”نترقب منها تقييما موضوعيا وشاملا لعملية الإصلاح التربوي للتمكن من تجسيد شعار الأمم المتحدة ”من أجل تعليم جيد للجميع”، من خلال إكمال ما بدأ به الوزير عبد اللطيف بابا أحمد والذي أحصى 450 ملاحظة على حد قول المكلف بالإعلام تتطلب إعادة النظر فيها. أما في الجانب الاجتماعي والمهني أكد ممثلو ”إنباف” على أهمية التطبيق الحرفي والعملي لما تم الاتفاق عليه في المحاضر المشتركة مع وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للوظيفة العمومية وبرعاية الوزير الأول، بالتعجيل في تطبيق ما تم الاتفاق عليه بتوحيد الفهم لمضامين المحاضر من خلال إصدار التعليمة التطبيقية لضمان استقرار القطاع، حيث شدد دزيري قائلا ”هذه أكبر التحديات التي تنتظر الوزيرة، وفي تقديرنا أن نجاحها في مهمتها الجديدة مرهون بإحاطتها بأحسن الكفاءات من أبناء وبنات القطاع الذين أثبتوا جدارتهم في الميدان وما أكثرهم في قطاعنا”.
هذا وأشهد الصادق الرأي العام خاصة فيدراليات واتحادات وجمعيات أولياء التلاميذ تماطل السلطات العمومية في تجسيد ما تم الاتفاق عليه، ويحملها مسؤولية الاهتزازات التي قد تطال القطاع من جديد في الدخول المدرسي المقبل، وتعبيرا عن استنكاره لهذا التماطل ذكر بتنظيم تجمعات ولائية يوم 15 جوان 2014 أمام مقرات مديريات التربية، وتجمع وطني بالجزائر العاصمة يحدد تاريخه ومكانه لاحقا، كل ذلك بعد المساهمة والتجنيد لإنجاح الامتحانات الرسمية تفاديا لأي تشويش على التلاميذ، يضيف دزيري.
غنية توات
السبت, 24 مايو 2014
عدد القراءات: 156
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحافية جريدة المحور الجزائريةابتسام بقسنطينة ان مسيري قسنطينة يعيشون احلام اليقظة الجنسية بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وتعلن صراحة ان مدير الثقافة بقسنطينة يعيش خارج مجال التغطية الاخبارية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستغلال رجال جيجل الفروج السوداء للنساء الافريقيات في الاغراض التجارية ويدكر ان ابداع رجال جيجل في ترويض الافريقيات في التجارة الجنسية يدخل في نطاق الربيع الافريقي ويدكر ان نساء الجزائر غاضبات مند اعلان رجال الجزائر انشاء شركات جنسية للمتجارة بالفروج السوداء للنساء الافريقيات والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقف قطارات طراماوي بقسنطينة احتراما لانصار فريق السنافر المقاطعين لمقابلات الجنرال الرياضي في ملعب حملاوي ويدكر ان ملعل حملاوي شعهد اقبالا كبيرا لانصارشبيبة قبائل تيزي وزو في حين عاشت المدرجات هجرات جماعية من انصار السنافر والغريب ان عمال طراماوي قسنطينة استعانوا بالعصي الحديدية لمحاربة انصار السنافر الوهميين ويدكر ان عائلات قسنطينة عاشت جحيما من الخامسة الى الثامنة بسبب توقف قطارات طراماوي السنافر ويدكر ان شاحنات النقل العمومي قررت التوقف جماعيا في مداخل قسنطينة انتظار لنهاية المكقابلة الشكلية بين اشباح السنافر ونسور القبائل ويدكر ان
سكان قسنطينة يدفعون ضريبة انصار السنافر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الخبير النفساني لوصيف الروائح العطرة من السيارات الجزائرية امام تجار الخبز اليابس في شوارع قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
ااالاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية حياة قربوعة في دقيقة لقسنطينة غرائب مشروع مقبرة قسنطينة حيث توجد بناية متوقفة مند 25سنة بسبب رفض سجن الكدية بناء العمارة الشاهقة بحجة تواجد اتصالات شفوية بين عائلات المساجين وسجناء الكد
ية من اعالي عمارة المقبرة المركزية والتابعة لجنرال قسنطينة وصاحب جريدة الاصيل صحيفة اموات قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة وسام عجز نساء قسنطينة عن تحضير خبزة الكسرة لازوجاهن المتسولين في مقاهي قسنطينة صباحا ويدكر ان نساء قسنطينة يفضلن التجوال الجنسي في شوارع قسنطينة بحثا عن عريسالقرن كما ان نساء قسنطينة اصبحن يحتقرن رجال قسنطينة علانية عبر قطع هواتفهن واحتقارهن داخل سيارات الاجرة بحجة التحرش الجنسي ويدكر ان متسولة رفضت الجلوس امام مواطن في سيارة فورود الى المدينة الجديدة معلنة تحرشها الجنسي بالمواطن علانية ويدكر ان المتسولة ركبت في سيارة دات ثلاثة مقاعد خلفية ثم اصبحت تتحرش بالموالطن عبر رفضها الجلوس امامه في السيارة والغريب ان متسولة بالية الملابس تتكبر على مواطن بسيط جميل اللباس في انتظار اكتشاف حقيقة مقاطعة نساء قسنطينة لرجال قسنطينة عاطفيا تبقي ظاهرة احتقار نساء قسنطينة لرجال قسنطينة من الالغاز العاطفية الكبري لرجال الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانقطاع المكالمات الهاتفية فجاة في حصة بالالوان رغم تاكيد مستمعة من عنابة انها اقدم مستمعة ومحاولات المستمع عبد الوهاب التعرف على الحالة الصحية لعمال اداعة قسنطينة ويدكر ان المديعة سلمي فشلت في الحصة اداعيا حيث لم تقدم جميع الوان الاسئلة الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع شركة طراماوي الجزائر اشتراكات حسب اعمار الجزائريين ونساء الجزائر يطالبون باشتراكات حسب عدد اطفالهم وعاهرات الجزائر يطالبون باشتراكات حسب عدد زبائنهم في محطات قطارا طراماوي ويدكر ان شركة الطراماوي فرضت عقوبةب100دج لكل متحايل على عمال قطارات طرالمويوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحافية جريدة المحور الجزائرية بقسنطينة ان مسيري قسنطينة يعيشون احلام اليقظة الجنسية بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية وتعلن صراحة ان مدير الثقافة بقسنطينة يعيش خارج مجال التغطية الاخبارية والاسباب مجهولة
مشاريع معطلة، أخرى بوتيرة سلحفاتية ومدير الثقافة خارج مجال التغطية
قبل أقّل من عام على انطلاق تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜
تفاؤل مزيّف˜ في الصالونات وحقيقة مرّة في الواقع
تفاؤل مزيّف˜ في الصالونات وحقيقة مرّة في الواقع
تسير مختلف مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜ بوتيرة ترضي المسؤولين على اختلاف مستوياتهم، فيما لايزال برنامج التظاهرة لم يضبط باعتبار أن الوزارة هي المكلفة به ولا دخل لمديرية الثقافة في ذلك لا من قريب ولا من بعيد، هذه الأخيرة لم يعد غريبا عمن قصدها للإستفسار أو طلب معلومات أنها متواجدة خارج مجال التغطية، مادامت المعلومات المتوفرة لدى المسؤول الأول -إن توفرت- أكل عليها الدهر وشرب.
يأتي هذا قبل أقل من سنة عن موعد انطلاق هذه
التظاهرة المحدد بتاريخ 16 أفريل 2015 المصادف ليوم العلم، وهو تاريخ يراد
الإستفادة من قدسيته˜ لدى الجزائريين عموما والقسنطنيين على وجه الخصوص
لإعطاء إشارة انطلاق تظاهرة يراد منها إعادة الإعتبار لمدينة لطالما سميت
بمدينة العلم والعلماء غير أن الواقع يثبت أن الثقافة منها بريئة والعلم
مجرد شعار.
تفاؤل المسؤولين.. أحلام اليقظة!
وبالنظر إلى تصريحات المسؤولين على اختلاف مستوياتهم وتخصصهم بولاية قسنطينة، فإن هناك ارتياحا تاما وثقة كبيرة في كون عاصمة الشرق الجزائري ستكون قادرة على رفع التحدي ونيل رضا الأشقاء العرب بمختلف المشاريع المبرمجة في هذا الإطار، حيث ورغم الإنتقادات الكثيرة والصعوبات التي واجهتها لازلنا نتلقى إشارات سلبية يحاول ذات المسؤولين تغيير طبيعة شحنتها وتحويلها إلى موجبة، والجزم بتسليمها قبل موعد الإنطلاق، وهي التطمينات التي علمتنا التجارب عدم الثقة كثيرا فيها، سيما حين يتعلق الأمر بمشاريع كبيرة، بحيث حتى وإن انطلقت هذه الأخيرة في وقتها فإنها ستعرف لا محالة تأخيرات في الإنجاز والتسليم، وربما سلمت واكتُشفت بعد ذلك وضعيتها المزرية التي تترجم سياسة البريكولاج˜ التي طالما تعودنا عليها بعاصمة الشرق.ويمكن اختصار عدم الراحة من وعود المسؤولين في اختباء أغلبهم خلف الجملة التي اخترعوها لإنقاذهم، والمتعلقة بكونه ليس من المهم تسليم جميع المشاريع قبيل التظاهرة، وأنه يكفي أن الولاية حصلت على هذا الكم من المشاريع الذي يعد مكسبا لها مهما كان موعد تسليمها.ولأن القسنطينيين يمتلكون تجارب مريرة فيما يتعلق بالمشاريع التي تستهلك الملايير ويبشرهم المسؤولون بكونها ستحول حياتهم لنعيم ثم لا يلبث الأمر أن يتحول إلى نقيض ذلك، فإنهم لازالوا للحظة متخوفين من مصير مشاريع عاصمة الثقافة العربية أو عدم ظهورها بالشكل الذي لا يبرر حجم الأغلفة المالية المرصودة وآلاف الملايير المخصصة لها، ويكون مآل التظاهرة كشمس الشتاء نفرح لظهورها لكننا لا نستمتع بدفئها. !
مشاريع لم تنطلق والصعوبات سيّدة الموقف
من بين مجموع المشاريع المبرمجة في إطار عاصمة الثقافة العربية هناك مشاريع لم تتحرك، فيما انطلقت أخرى وسط مخاوف من عدم القدرة على إتمامها قبل موعد التظاهرة، وعلى سبيل الذكر لا الحصر، فإن قصر المعارض لايزال في خطوته الأولى بعد أن تأخر انطلاق إنجازه بسبب مكتب الدراسات الجزائري، إثر التأخر في تقديم الدراسة المتعلقة بالمشروع وهو ما دفع بوالي الولاية قبل أسبوعين لسحب الثقة منه مصدرا تعليماته بإسناد العملية إلى مجمع إسباني، لينطلق الإنجاز شهر جوان المقبل، مع إمكانية تسليمه قبل بداية العام القادم ليستطيع احتضان الصالون الدولي للكتاب.مركز الفنون الذي من المفترض أن يكون في مقر الولاية القديم أيضا عانى من مشاكل أثناء إزالة السقف، ما عرقل السير الحسن للمشروع، وهو ما ينطبق على متحف الفنون والتاريخ الذي شهد صعوبات جمة فيما يتعلق بعملية الهدم.أما مشروع قاعة العروض زينيت˜ بحي زواغي والتي ستشهد حفل افتتاح التظاهرة، فقد وصلت نسبة أشغاله التكميلية إلى 15% بينما وصلت نسبة إنجاز السقف إلى حوالي 40 بالمائة، فيما يواجه المشروع الذي وصلت نسبته إجمالا إلى حوالي 50 بالمائة مشاكل في الربط بالغاز والكهرباء بسبب موقعه.هذا ويمكن اعتبار مشاريع إنجاز فنادق جديدة بالولاية استثناء، بحيث أنها تسير بوتيرة سريعة ومقبولة توحي بتسليمها في أقرب الآجال، ما من شأنه أن يطمئننا فيما يتعلق باستقبال الضيوف خلال التظاهرة، سيما أن نقص الفنادق وتدني خدماتها لطالما كان مشكلة كبيرة تواجه السياح بالولاية وتجعلهم غالبا يهربون منها سريعا، وأكثر من هذا فقد حرم مشكل عدد الغرف المصنفة المحصاة، مدينة الجسور المعلقة من عديد التظاهرات والمواعيد سواء ما تعلق بالثقافية أو الأنشطة الرياضية.
مديرية الثقافة خارج مجال التغطية
مدير الثقافة بالولاية رغم أنه من المسؤولين المرافقين الدائمين للوالي في خرجاته التفقدية لمختلف المشاريع المتعلقة بالتظاهرة، إلا أنه لا يقدم أية معلومات مهمة تخص مشاريع عاصمة الثقافة العربية، بسبب -عدم علمه-حسب تأكيده لـ المحور اليومي˜ بنسب الإنجاز أو الميزانيات أو مواعيد التسليم أو حتى بقرارات الوالي فيما يتعلق بهذه المشاريع.وإن كانت مديرية الثقافة من المفترض أن تهتم بالجانب الثقافي فإن السؤال المطروح بقوة هو عن دورها الذي تلعبه خلال التظاهرة؟، حيث أنها لا علاقة لها بالمشاريع ومشاكلها أو تطوراتها ولا نسب إنجازها أو ميزانياتها، كما أنه لا علاقة لها أيضا بالبرنامج الثقافي للتظاهرة، إلا فيما يتعلق بالعمل كوسيط بين الجمعيات التي تريد المساهمة في الحدث والوزارة الوصية.من جهة أخرى، وجب التنويه أن الرجل الأول في مديرية الثقافة ينفي تماما وجود أي شك في قدرة قسنطينة على احتضان الحدث وإبهار زوارها وكسب الرهان حتى وهو لا يعرف شيئا عن طبيعة الأشغال في ورشات المشاريع المسجلة، والمثير أنه يؤكد ثقته التامة في إمكانيات عاصمة الشرق من هذه الناحية حتى وهو لا يتابع المشاريع أو سيرها حسب تصريحه دائما، فيما لا يتابع على ما يبدو حتى مشاكلها إلا بصورة نسبية، وما حديثه عن استمرار مشكلة أرضية دار الثقافة بدائرة زيغود يوسف بعد فترة من حلها حسب ما تأكدت منه المحور اليومي˜، إلا دليل على تواجده خارج الخدمة˜ أو مجال التغطية.
حتى محافظ التظاهرة مستورد˜
وفي ذات السياق، تم تعيين عبد الحميد بن بليدية كمحافظ لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وهو الذي سبق له تبوء منصب المنسق العام لتظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة العربية، وحتى إن كانت المناداة بمحافظ من أبناء مدينة قسنطينة يعتبر نوعا من العنصرية أو الجهوية التي لا معنى لها، فإن هذا الإجراء الذي عمدت إليه الوزيرة السابقة خليدة تومي، يطرح أكثر من تساؤل عن فقر˜ عاصمة الشرق من الشخصيات وخاصة المثقفين القادرين على تولي هذه المسؤولية بنجاح، لأن القسنطيني أدرى من أي أحد آخر بتاريخ وعراقة المدينة ناهيك عن مشاكلها وحقيقتها التي لا تظهر للعيان ولا يمكن للزائر أو الغريب عن المدينة إدراكها، كما أنه من الطبيعي أن يكون المسؤول الأول على هذا الحدث أدرى من معاونيه بالمشهد الثقافي في عاصمة الشرق وتحولاته وتفاصيله، وهي الأمور التي أثارت الكثير من مثقفي الولاية ونخبتها ممن تساءلوا عن عدم اختيار إطار من الإطارات القسنطينية البارزة القادرة على تسيير التظاهرة، والعمل على إظهار عاصمة الشرق في أحسن حلة أمام الأشقاء العرب.
تفاؤل المسؤولين.. أحلام اليقظة!
وبالنظر إلى تصريحات المسؤولين على اختلاف مستوياتهم وتخصصهم بولاية قسنطينة، فإن هناك ارتياحا تاما وثقة كبيرة في كون عاصمة الشرق الجزائري ستكون قادرة على رفع التحدي ونيل رضا الأشقاء العرب بمختلف المشاريع المبرمجة في هذا الإطار، حيث ورغم الإنتقادات الكثيرة والصعوبات التي واجهتها لازلنا نتلقى إشارات سلبية يحاول ذات المسؤولين تغيير طبيعة شحنتها وتحويلها إلى موجبة، والجزم بتسليمها قبل موعد الإنطلاق، وهي التطمينات التي علمتنا التجارب عدم الثقة كثيرا فيها، سيما حين يتعلق الأمر بمشاريع كبيرة، بحيث حتى وإن انطلقت هذه الأخيرة في وقتها فإنها ستعرف لا محالة تأخيرات في الإنجاز والتسليم، وربما سلمت واكتُشفت بعد ذلك وضعيتها المزرية التي تترجم سياسة البريكولاج˜ التي طالما تعودنا عليها بعاصمة الشرق.ويمكن اختصار عدم الراحة من وعود المسؤولين في اختباء أغلبهم خلف الجملة التي اخترعوها لإنقاذهم، والمتعلقة بكونه ليس من المهم تسليم جميع المشاريع قبيل التظاهرة، وأنه يكفي أن الولاية حصلت على هذا الكم من المشاريع الذي يعد مكسبا لها مهما كان موعد تسليمها.ولأن القسنطينيين يمتلكون تجارب مريرة فيما يتعلق بالمشاريع التي تستهلك الملايير ويبشرهم المسؤولون بكونها ستحول حياتهم لنعيم ثم لا يلبث الأمر أن يتحول إلى نقيض ذلك، فإنهم لازالوا للحظة متخوفين من مصير مشاريع عاصمة الثقافة العربية أو عدم ظهورها بالشكل الذي لا يبرر حجم الأغلفة المالية المرصودة وآلاف الملايير المخصصة لها، ويكون مآل التظاهرة كشمس الشتاء نفرح لظهورها لكننا لا نستمتع بدفئها. !
مشاريع لم تنطلق والصعوبات سيّدة الموقف
من بين مجموع المشاريع المبرمجة في إطار عاصمة الثقافة العربية هناك مشاريع لم تتحرك، فيما انطلقت أخرى وسط مخاوف من عدم القدرة على إتمامها قبل موعد التظاهرة، وعلى سبيل الذكر لا الحصر، فإن قصر المعارض لايزال في خطوته الأولى بعد أن تأخر انطلاق إنجازه بسبب مكتب الدراسات الجزائري، إثر التأخر في تقديم الدراسة المتعلقة بالمشروع وهو ما دفع بوالي الولاية قبل أسبوعين لسحب الثقة منه مصدرا تعليماته بإسناد العملية إلى مجمع إسباني، لينطلق الإنجاز شهر جوان المقبل، مع إمكانية تسليمه قبل بداية العام القادم ليستطيع احتضان الصالون الدولي للكتاب.مركز الفنون الذي من المفترض أن يكون في مقر الولاية القديم أيضا عانى من مشاكل أثناء إزالة السقف، ما عرقل السير الحسن للمشروع، وهو ما ينطبق على متحف الفنون والتاريخ الذي شهد صعوبات جمة فيما يتعلق بعملية الهدم.أما مشروع قاعة العروض زينيت˜ بحي زواغي والتي ستشهد حفل افتتاح التظاهرة، فقد وصلت نسبة أشغاله التكميلية إلى 15% بينما وصلت نسبة إنجاز السقف إلى حوالي 40 بالمائة، فيما يواجه المشروع الذي وصلت نسبته إجمالا إلى حوالي 50 بالمائة مشاكل في الربط بالغاز والكهرباء بسبب موقعه.هذا ويمكن اعتبار مشاريع إنجاز فنادق جديدة بالولاية استثناء، بحيث أنها تسير بوتيرة سريعة ومقبولة توحي بتسليمها في أقرب الآجال، ما من شأنه أن يطمئننا فيما يتعلق باستقبال الضيوف خلال التظاهرة، سيما أن نقص الفنادق وتدني خدماتها لطالما كان مشكلة كبيرة تواجه السياح بالولاية وتجعلهم غالبا يهربون منها سريعا، وأكثر من هذا فقد حرم مشكل عدد الغرف المصنفة المحصاة، مدينة الجسور المعلقة من عديد التظاهرات والمواعيد سواء ما تعلق بالثقافية أو الأنشطة الرياضية.
مديرية الثقافة خارج مجال التغطية
مدير الثقافة بالولاية رغم أنه من المسؤولين المرافقين الدائمين للوالي في خرجاته التفقدية لمختلف المشاريع المتعلقة بالتظاهرة، إلا أنه لا يقدم أية معلومات مهمة تخص مشاريع عاصمة الثقافة العربية، بسبب -عدم علمه-حسب تأكيده لـ المحور اليومي˜ بنسب الإنجاز أو الميزانيات أو مواعيد التسليم أو حتى بقرارات الوالي فيما يتعلق بهذه المشاريع.وإن كانت مديرية الثقافة من المفترض أن تهتم بالجانب الثقافي فإن السؤال المطروح بقوة هو عن دورها الذي تلعبه خلال التظاهرة؟، حيث أنها لا علاقة لها بالمشاريع ومشاكلها أو تطوراتها ولا نسب إنجازها أو ميزانياتها، كما أنه لا علاقة لها أيضا بالبرنامج الثقافي للتظاهرة، إلا فيما يتعلق بالعمل كوسيط بين الجمعيات التي تريد المساهمة في الحدث والوزارة الوصية.من جهة أخرى، وجب التنويه أن الرجل الأول في مديرية الثقافة ينفي تماما وجود أي شك في قدرة قسنطينة على احتضان الحدث وإبهار زوارها وكسب الرهان حتى وهو لا يعرف شيئا عن طبيعة الأشغال في ورشات المشاريع المسجلة، والمثير أنه يؤكد ثقته التامة في إمكانيات عاصمة الشرق من هذه الناحية حتى وهو لا يتابع المشاريع أو سيرها حسب تصريحه دائما، فيما لا يتابع على ما يبدو حتى مشاكلها إلا بصورة نسبية، وما حديثه عن استمرار مشكلة أرضية دار الثقافة بدائرة زيغود يوسف بعد فترة من حلها حسب ما تأكدت منه المحور اليومي˜، إلا دليل على تواجده خارج الخدمة˜ أو مجال التغطية.
حتى محافظ التظاهرة مستورد˜
وفي ذات السياق، تم تعيين عبد الحميد بن بليدية كمحافظ لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وهو الذي سبق له تبوء منصب المنسق العام لتظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة العربية، وحتى إن كانت المناداة بمحافظ من أبناء مدينة قسنطينة يعتبر نوعا من العنصرية أو الجهوية التي لا معنى لها، فإن هذا الإجراء الذي عمدت إليه الوزيرة السابقة خليدة تومي، يطرح أكثر من تساؤل عن فقر˜ عاصمة الشرق من الشخصيات وخاصة المثقفين القادرين على تولي هذه المسؤولية بنجاح، لأن القسنطيني أدرى من أي أحد آخر بتاريخ وعراقة المدينة ناهيك عن مشاكلها وحقيقتها التي لا تظهر للعيان ولا يمكن للزائر أو الغريب عن المدينة إدراكها، كما أنه من الطبيعي أن يكون المسؤول الأول على هذا الحدث أدرى من معاونيه بالمشهد الثقافي في عاصمة الشرق وتحولاته وتفاصيله، وهي الأمور التي أثارت الكثير من مثقفي الولاية ونخبتها ممن تساءلوا عن عدم اختيار إطار من الإطارات القسنطينية البارزة القادرة على تسيير التظاهرة، والعمل على إظهار عاصمة الشرق في أحسن حلة أمام الأشقاء العرب.
ابتسام - ب
http://elmihwar.com/index.php/local/region-est/item/515-2014-05-24-21-17-08
جيجل / مستغلة ظروفهن السيئة وحاجتهن إلى المال...
عصابات تتاجر بأجساد المهاجرات الإفريقيات والأمن يحقق
مشاريع معطلة، أخرى بوتيرة سلحفاتية ومدير الثقافة خارج مجال التغطية
قبل أقّل من عام على انطلاق تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜
تفاؤل مزيّف˜ في الصالونات وحقيقة مرّة في الواقع
تفاؤل مزيّف˜ في الصالونات وحقيقة مرّة في الواقع
تسير مختلف مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜ بوتيرة ترضي المسؤولين على اختلاف مستوياتهم، فيما لايزال برنامج التظاهرة لم يضبط باعتبار أن الوزارة هي المكلفة به ولا دخل لمديرية الثقافة في ذلك لا من قريب ولا من بعيد، هذه الأخيرة لم يعد غريبا عمن قصدها للإستفسار أو طلب معلومات أنها متواجدة خارج مجال التغطية، مادامت المعلومات المتوفرة لدى المسؤول الأول -إن توفرت- أكل عليها الدهر وشرب.
يأتي هذا قبل أقل من سنة عن موعد انطلاق هذه
التظاهرة المحدد بتاريخ 16 أفريل 2015 المصادف ليوم العلم، وهو تاريخ يراد
الإستفادة من قدسيته˜ لدى الجزائريين عموما والقسنطنيين على وجه الخصوص
لإعطاء إشارة انطلاق تظاهرة يراد منها إعادة الإعتبار لمدينة لطالما سميت
بمدينة العلم والعلماء غير أن الواقع يثبت أن الثقافة منها بريئة والعلم
مجرد شعار.
تفاؤل المسؤولين.. أحلام اليقظة!
وبالنظر إلى تصريحات المسؤولين على اختلاف مستوياتهم وتخصصهم بولاية قسنطينة، فإن هناك ارتياحا تاما وثقة كبيرة في كون عاصمة الشرق الجزائري ستكون قادرة على رفع التحدي ونيل رضا الأشقاء العرب بمختلف المشاريع المبرمجة في هذا الإطار، حيث ورغم الإنتقادات الكثيرة والصعوبات التي واجهتها لازلنا نتلقى إشارات سلبية يحاول ذات المسؤولين تغيير طبيعة شحنتها وتحويلها إلى موجبة، والجزم بتسليمها قبل موعد الإنطلاق، وهي التطمينات التي علمتنا التجارب عدم الثقة كثيرا فيها، سيما حين يتعلق الأمر بمشاريع كبيرة، بحيث حتى وإن انطلقت هذه الأخيرة في وقتها فإنها ستعرف لا محالة تأخيرات في الإنجاز والتسليم، وربما سلمت واكتُشفت بعد ذلك وضعيتها المزرية التي تترجم سياسة البريكولاج˜ التي طالما تعودنا عليها بعاصمة الشرق.ويمكن اختصار عدم الراحة من وعود المسؤولين في اختباء أغلبهم خلف الجملة التي اخترعوها لإنقاذهم، والمتعلقة بكونه ليس من المهم تسليم جميع المشاريع قبيل التظاهرة، وأنه يكفي أن الولاية حصلت على هذا الكم من المشاريع الذي يعد مكسبا لها مهما كان موعد تسليمها.ولأن القسنطينيين يمتلكون تجارب مريرة فيما يتعلق بالمشاريع التي تستهلك الملايير ويبشرهم المسؤولون بكونها ستحول حياتهم لنعيم ثم لا يلبث الأمر أن يتحول إلى نقيض ذلك، فإنهم لازالوا للحظة متخوفين من مصير مشاريع عاصمة الثقافة العربية أو عدم ظهورها بالشكل الذي لا يبرر حجم الأغلفة المالية المرصودة وآلاف الملايير المخصصة لها، ويكون مآل التظاهرة كشمس الشتاء نفرح لظهورها لكننا لا نستمتع بدفئها. !
مشاريع لم تنطلق والصعوبات سيّدة الموقف
من بين مجموع المشاريع المبرمجة في إطار عاصمة الثقافة العربية هناك مشاريع لم تتحرك، فيما انطلقت أخرى وسط مخاوف من عدم القدرة على إتمامها قبل موعد التظاهرة، وعلى سبيل الذكر لا الحصر، فإن قصر المعارض لايزال في خطوته الأولى بعد أن تأخر انطلاق إنجازه بسبب مكتب الدراسات الجزائري، إثر التأخر في تقديم الدراسة المتعلقة بالمشروع وهو ما دفع بوالي الولاية قبل أسبوعين لسحب الثقة منه مصدرا تعليماته بإسناد العملية إلى مجمع إسباني، لينطلق الإنجاز شهر جوان المقبل، مع إمكانية تسليمه قبل بداية العام القادم ليستطيع احتضان الصالون الدولي للكتاب.مركز الفنون الذي من المفترض أن يكون في مقر الولاية القديم أيضا عانى من مشاكل أثناء إزالة السقف، ما عرقل السير الحسن للمشروع، وهو ما ينطبق على متحف الفنون والتاريخ الذي شهد صعوبات جمة فيما يتعلق بعملية الهدم.أما مشروع قاعة العروض زينيت˜ بحي زواغي والتي ستشهد حفل افتتاح التظاهرة، فقد وصلت نسبة أشغاله التكميلية إلى 15% بينما وصلت نسبة إنجاز السقف إلى حوالي 40 بالمائة، فيما يواجه المشروع الذي وصلت نسبته إجمالا إلى حوالي 50 بالمائة مشاكل في الربط بالغاز والكهرباء بسبب موقعه.هذا ويمكن اعتبار مشاريع إنجاز فنادق جديدة بالولاية استثناء، بحيث أنها تسير بوتيرة سريعة ومقبولة توحي بتسليمها في أقرب الآجال، ما من شأنه أن يطمئننا فيما يتعلق باستقبال الضيوف خلال التظاهرة، سيما أن نقص الفنادق وتدني خدماتها لطالما كان مشكلة كبيرة تواجه السياح بالولاية وتجعلهم غالبا يهربون منها سريعا، وأكثر من هذا فقد حرم مشكل عدد الغرف المصنفة المحصاة، مدينة الجسور المعلقة من عديد التظاهرات والمواعيد سواء ما تعلق بالثقافية أو الأنشطة الرياضية.
مديرية الثقافة خارج مجال التغطية
مدير الثقافة بالولاية رغم أنه من المسؤولين المرافقين الدائمين للوالي في خرجاته التفقدية لمختلف المشاريع المتعلقة بالتظاهرة، إلا أنه لا يقدم أية معلومات مهمة تخص مشاريع عاصمة الثقافة العربية، بسبب -عدم علمه-حسب تأكيده لـ المحور اليومي˜ بنسب الإنجاز أو الميزانيات أو مواعيد التسليم أو حتى بقرارات الوالي فيما يتعلق بهذه المشاريع.وإن كانت مديرية الثقافة من المفترض أن تهتم بالجانب الثقافي فإن السؤال المطروح بقوة هو عن دورها الذي تلعبه خلال التظاهرة؟، حيث أنها لا علاقة لها بالمشاريع ومشاكلها أو تطوراتها ولا نسب إنجازها أو ميزانياتها، كما أنه لا علاقة لها أيضا بالبرنامج الثقافي للتظاهرة، إلا فيما يتعلق بالعمل كوسيط بين الجمعيات التي تريد المساهمة في الحدث والوزارة الوصية.من جهة أخرى، وجب التنويه أن الرجل الأول في مديرية الثقافة ينفي تماما وجود أي شك في قدرة قسنطينة على احتضان الحدث وإبهار زوارها وكسب الرهان حتى وهو لا يعرف شيئا عن طبيعة الأشغال في ورشات المشاريع المسجلة، والمثير أنه يؤكد ثقته التامة في إمكانيات عاصمة الشرق من هذه الناحية حتى وهو لا يتابع المشاريع أو سيرها حسب تصريحه دائما، فيما لا يتابع على ما يبدو حتى مشاكلها إلا بصورة نسبية، وما حديثه عن استمرار مشكلة أرضية دار الثقافة بدائرة زيغود يوسف بعد فترة من حلها حسب ما تأكدت منه المحور اليومي˜، إلا دليل على تواجده خارج الخدمة˜ أو مجال التغطية.
حتى محافظ التظاهرة مستورد˜
وفي ذات السياق، تم تعيين عبد الحميد بن بليدية كمحافظ لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وهو الذي سبق له تبوء منصب المنسق العام لتظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة العربية، وحتى إن كانت المناداة بمحافظ من أبناء مدينة قسنطينة يعتبر نوعا من العنصرية أو الجهوية التي لا معنى لها، فإن هذا الإجراء الذي عمدت إليه الوزيرة السابقة خليدة تومي، يطرح أكثر من تساؤل عن فقر˜ عاصمة الشرق من الشخصيات وخاصة المثقفين القادرين على تولي هذه المسؤولية بنجاح، لأن القسنطيني أدرى من أي أحد آخر بتاريخ وعراقة المدينة ناهيك عن مشاكلها وحقيقتها التي لا تظهر للعيان ولا يمكن للزائر أو الغريب عن المدينة إدراكها، كما أنه من الطبيعي أن يكون المسؤول الأول على هذا الحدث أدرى من معاونيه بالمشهد الثقافي في عاصمة الشرق وتحولاته وتفاصيله، وهي الأمور التي أثارت الكثير من مثقفي الولاية ونخبتها ممن تساءلوا عن عدم اختيار إطار من الإطارات القسنطينية البارزة القادرة على تسيير التظاهرة، والعمل على إظهار عاصمة الشرق في أحسن حلة أمام الأشقاء العرب.
تفاؤل المسؤولين.. أحلام اليقظة!
وبالنظر إلى تصريحات المسؤولين على اختلاف مستوياتهم وتخصصهم بولاية قسنطينة، فإن هناك ارتياحا تاما وثقة كبيرة في كون عاصمة الشرق الجزائري ستكون قادرة على رفع التحدي ونيل رضا الأشقاء العرب بمختلف المشاريع المبرمجة في هذا الإطار، حيث ورغم الإنتقادات الكثيرة والصعوبات التي واجهتها لازلنا نتلقى إشارات سلبية يحاول ذات المسؤولين تغيير طبيعة شحنتها وتحويلها إلى موجبة، والجزم بتسليمها قبل موعد الإنطلاق، وهي التطمينات التي علمتنا التجارب عدم الثقة كثيرا فيها، سيما حين يتعلق الأمر بمشاريع كبيرة، بحيث حتى وإن انطلقت هذه الأخيرة في وقتها فإنها ستعرف لا محالة تأخيرات في الإنجاز والتسليم، وربما سلمت واكتُشفت بعد ذلك وضعيتها المزرية التي تترجم سياسة البريكولاج˜ التي طالما تعودنا عليها بعاصمة الشرق.ويمكن اختصار عدم الراحة من وعود المسؤولين في اختباء أغلبهم خلف الجملة التي اخترعوها لإنقاذهم، والمتعلقة بكونه ليس من المهم تسليم جميع المشاريع قبيل التظاهرة، وأنه يكفي أن الولاية حصلت على هذا الكم من المشاريع الذي يعد مكسبا لها مهما كان موعد تسليمها.ولأن القسنطينيين يمتلكون تجارب مريرة فيما يتعلق بالمشاريع التي تستهلك الملايير ويبشرهم المسؤولون بكونها ستحول حياتهم لنعيم ثم لا يلبث الأمر أن يتحول إلى نقيض ذلك، فإنهم لازالوا للحظة متخوفين من مصير مشاريع عاصمة الثقافة العربية أو عدم ظهورها بالشكل الذي لا يبرر حجم الأغلفة المالية المرصودة وآلاف الملايير المخصصة لها، ويكون مآل التظاهرة كشمس الشتاء نفرح لظهورها لكننا لا نستمتع بدفئها. !
مشاريع لم تنطلق والصعوبات سيّدة الموقف
من بين مجموع المشاريع المبرمجة في إطار عاصمة الثقافة العربية هناك مشاريع لم تتحرك، فيما انطلقت أخرى وسط مخاوف من عدم القدرة على إتمامها قبل موعد التظاهرة، وعلى سبيل الذكر لا الحصر، فإن قصر المعارض لايزال في خطوته الأولى بعد أن تأخر انطلاق إنجازه بسبب مكتب الدراسات الجزائري، إثر التأخر في تقديم الدراسة المتعلقة بالمشروع وهو ما دفع بوالي الولاية قبل أسبوعين لسحب الثقة منه مصدرا تعليماته بإسناد العملية إلى مجمع إسباني، لينطلق الإنجاز شهر جوان المقبل، مع إمكانية تسليمه قبل بداية العام القادم ليستطيع احتضان الصالون الدولي للكتاب.مركز الفنون الذي من المفترض أن يكون في مقر الولاية القديم أيضا عانى من مشاكل أثناء إزالة السقف، ما عرقل السير الحسن للمشروع، وهو ما ينطبق على متحف الفنون والتاريخ الذي شهد صعوبات جمة فيما يتعلق بعملية الهدم.أما مشروع قاعة العروض زينيت˜ بحي زواغي والتي ستشهد حفل افتتاح التظاهرة، فقد وصلت نسبة أشغاله التكميلية إلى 15% بينما وصلت نسبة إنجاز السقف إلى حوالي 40 بالمائة، فيما يواجه المشروع الذي وصلت نسبته إجمالا إلى حوالي 50 بالمائة مشاكل في الربط بالغاز والكهرباء بسبب موقعه.هذا ويمكن اعتبار مشاريع إنجاز فنادق جديدة بالولاية استثناء، بحيث أنها تسير بوتيرة سريعة ومقبولة توحي بتسليمها في أقرب الآجال، ما من شأنه أن يطمئننا فيما يتعلق باستقبال الضيوف خلال التظاهرة، سيما أن نقص الفنادق وتدني خدماتها لطالما كان مشكلة كبيرة تواجه السياح بالولاية وتجعلهم غالبا يهربون منها سريعا، وأكثر من هذا فقد حرم مشكل عدد الغرف المصنفة المحصاة، مدينة الجسور المعلقة من عديد التظاهرات والمواعيد سواء ما تعلق بالثقافية أو الأنشطة الرياضية.
مديرية الثقافة خارج مجال التغطية
مدير الثقافة بالولاية رغم أنه من المسؤولين المرافقين الدائمين للوالي في خرجاته التفقدية لمختلف المشاريع المتعلقة بالتظاهرة، إلا أنه لا يقدم أية معلومات مهمة تخص مشاريع عاصمة الثقافة العربية، بسبب -عدم علمه-حسب تأكيده لـ المحور اليومي˜ بنسب الإنجاز أو الميزانيات أو مواعيد التسليم أو حتى بقرارات الوالي فيما يتعلق بهذه المشاريع.وإن كانت مديرية الثقافة من المفترض أن تهتم بالجانب الثقافي فإن السؤال المطروح بقوة هو عن دورها الذي تلعبه خلال التظاهرة؟، حيث أنها لا علاقة لها بالمشاريع ومشاكلها أو تطوراتها ولا نسب إنجازها أو ميزانياتها، كما أنه لا علاقة لها أيضا بالبرنامج الثقافي للتظاهرة، إلا فيما يتعلق بالعمل كوسيط بين الجمعيات التي تريد المساهمة في الحدث والوزارة الوصية.من جهة أخرى، وجب التنويه أن الرجل الأول في مديرية الثقافة ينفي تماما وجود أي شك في قدرة قسنطينة على احتضان الحدث وإبهار زوارها وكسب الرهان حتى وهو لا يعرف شيئا عن طبيعة الأشغال في ورشات المشاريع المسجلة، والمثير أنه يؤكد ثقته التامة في إمكانيات عاصمة الشرق من هذه الناحية حتى وهو لا يتابع المشاريع أو سيرها حسب تصريحه دائما، فيما لا يتابع على ما يبدو حتى مشاكلها إلا بصورة نسبية، وما حديثه عن استمرار مشكلة أرضية دار الثقافة بدائرة زيغود يوسف بعد فترة من حلها حسب ما تأكدت منه المحور اليومي˜، إلا دليل على تواجده خارج الخدمة˜ أو مجال التغطية.
حتى محافظ التظاهرة مستورد˜
وفي ذات السياق، تم تعيين عبد الحميد بن بليدية كمحافظ لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وهو الذي سبق له تبوء منصب المنسق العام لتظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة العربية، وحتى إن كانت المناداة بمحافظ من أبناء مدينة قسنطينة يعتبر نوعا من العنصرية أو الجهوية التي لا معنى لها، فإن هذا الإجراء الذي عمدت إليه الوزيرة السابقة خليدة تومي، يطرح أكثر من تساؤل عن فقر˜ عاصمة الشرق من الشخصيات وخاصة المثقفين القادرين على تولي هذه المسؤولية بنجاح، لأن القسنطيني أدرى من أي أحد آخر بتاريخ وعراقة المدينة ناهيك عن مشاكلها وحقيقتها التي لا تظهر للعيان ولا يمكن للزائر أو الغريب عن المدينة إدراكها، كما أنه من الطبيعي أن يكون المسؤول الأول على هذا الحدث أدرى من معاونيه بالمشهد الثقافي في عاصمة الشرق وتحولاته وتفاصيله، وهي الأمور التي أثارت الكثير من مثقفي الولاية ونخبتها ممن تساءلوا عن عدم اختيار إطار من الإطارات القسنطينية البارزة القادرة على تسيير التظاهرة، والعمل على إظهار عاصمة الشرق في أحسن حلة أمام الأشقاء العرب.
سكان ورقلة ينتفضون ضد بيوت الدعارة ويهددون بالتصعيد
أشعروا السلطات الأمنية والأعيان وأئمة المساجد بالحملة الشرسة
على غرار ولاية إيليزي، انتفض سكان ولاية ورقلة ضد ما أسموه بتفشي ظاهرة انتشار بيوت الدعارة، مهددين بالتصعيد من لهجة الإحتجاجات في حالة ما لم تتدخل السلطات المعنية لتدارك الوضع المتأزم حسب قولهم.
أقدم نهار يوم أمس السبت وبدون سابق إنذار
العشرات من المواطنين ببلدية ورقلة المعروفة بعاصمة الذهب الأسود، على
تنظيم مسيرة شعبية حاشدة انطلاقا من حي النصر المعروف بالخفجي باتجاه وسط
المدينة احتجاجا منهم على الصمت المطبق من طرف مصالح الأمن والدرك الوطني،
نتيجة التفشي المذهل لبيوت الدعارة بالحي المذكور الذي باتت العائلات
المحافظة القاطنة به تشكو من مختلف الظواهر الدخيلة بعدما حذرت من كارثة
الإنحلال الأخلاقي وتعرض فتياتهم للتحرشات الجنسية من طرف الباحثين عن
الهوى. وفي سياق متصل، قال ممثلو المحتجين وعلى رأسهم منظم المسيرة ياسين
النعيمي المعروف بالزرمة أو كما يحلوا لسكان العاصمة المركزية بالجنوب
بعملاق البطالين في تصريحات متفرقة لهم مع Œالمحور اليومي˜ أنهم ساخطون من
تفشي ظاهرة الإنتشار الفظيع لبيوت الدعارة والتي باتت تهدد بتشويه معالم
العادات والتقاليد بالمنطقة الضاربة في عمق التاريخ، حسبما جاء على لسان
الذين أفادوا في خضم حديثهم معنا أنهم يئسوا من الظروف اللاأخلاقية التي
عمرت ما يزيد عن 04 سنوات كاملة، ليؤكد بعدها البعض الآخر من الغاضبين في
معرض حديثهم معنا أنهم أشعروا الأجهزة الأمنية المشتركة بالإضافة إلى
الأئمة والأعيان عن حملتهم الشرسة المتواصلة.
أحمد بالحاج
.
PATRIMOINE CULTUREL IMMATÉRIEL DES AURÈS
Une richesse à protéger
Par : Rachid Hamatou
Un immense travail attend les
spécialistes dans le domaine de la sauvegarde du patrimoine matériel et
immatériel. Cependant, cette prise en charge et ce chantier tardent à
venir. L’oubli et la détérioration, hélas, n’attendent pas !
Selon l’Unesco (Organisation des Nations unies pour l’éducation, la science et la culture), le patrimoine culturel immatériel regroupe la tradition orale, les arts du spectacle et les rituels. Nous pouvons partager des expressions culturelles qui ont été transmises de génération en génération, ont évolué en réponse à leur environnement et contribuent à nous procurer un sentiment d’identité, d’appartenance et de continuité. Il y a des choses qu’il est important de préserver pour les générations futures. Leur importance peut tenir à leur valeur économique ou à une certaine émotion qu’elles éveillent en nous, ou encore au sentiment qu’elle nous donne de notre appartenance à quelque chose – un pays, une communauté, une tradition, un mode de vie. Il peut s’agir d’objet qui tient dans la main, comme de bâtiment à visiter, de chansons à chanter ou d’histoire à raconter. Le patrimoine immatériel, bien que fragile, est un facteur important du maintien de la diversité culturelle.
Le patrimoine immatériel dépend de ceux dont la connaissance des traditions, des savoir-faire et des coutumes est transmise au reste de la communauté de génération en génération. En Algérie, considérée comme pays des contrastes, la richesse en matière de patrimoine immatériel est mondialement connue.
Dans le pays chaoui (le grand Aurès), ce patrimoine [le conte chaoui, le proverbe, la tradition orale (chant), les jeux traditionnels…] trouve refuge dans les zones rurales, recluse surtout. En effet, le mérite ne revient point aux grandes agglomérations où, pourtant, existent de grandes infrastructures culturelles (maisons de culture, maisons de jeunes…), censées répertorier et protéger ce patrimoine. Selon le professeur Hadad Mostefa (chercheur associé des organismes en Afrique du Nord et en France, professeur à l’université de Batna), l’urbanisme sauvage et sans planification ainsi qu’un exode rural effréné menaçaient et menacent encore des pratiques ancestrales qui n’étaient de simples jeux de société, mais un vrai ciment social, car souvent ces pratiques se font en groupe, ce qui renfonce le sentiment d’appartenance au groupe et chasse l’exclusion. Et d’ajouter : “La transition rapide entre ruralité et urbanité risque de faire perdre à nos sociétés leur identité culturelle, ce qui est vraiment dommage. Ce patrimoine culturel immatériel inclut les traditions orales, les arts du spectacle, les pratiques sociales, les rituels et les événements festifs, les connaissances et pratiques concernant la nature et l’univers et les savoir-faire liés à l’artisanat traditionnel, qui sont protégés par l’Unesco. A titre d’exemple, le jeu ilakafen est fort heureusement encore pratiqué par les petites filles dans les villages, ou encore le jeu hakourth que les Auressiens pratiquent encore à travers les Aurès. On a constaté par ailleurs que dans l’Aurès occidental, plus précisément à Menaâ, ce même jeu est réservé à la gent féminine.” Pour rester vivant, le patrimoine immatériel doit conserver sa pertinence et être régulièrement pratiqué et appris au sein des communautés et d’une génération à l’autre, ce qui n’est pas toujours le cas, nous confirme Djamel Nahali, maître assistant en linguistique amazighe et chercheur en toponymie des Aurès. Le chercheur déclare : “Le patrimoine immatériel touche une grande diversité, tels le conte, les coutumes, la langue, la littérature, mais aussi et surtout la toponymie qui est une véritable mémoire. En effet, en plus de nommer et de décrire les paysages en inscrivant des marques visuelles dans les noms attribués, il y a aussi l’habitude de nommer les territoires en commémorant les souvenirs de personnages importants et des lieux de mémoire. A titre d’illustration, la variété des toponymes traduit entre autres la diversité des pratiques humaines, sociales et culturelles, ancrée dans une profonde unité attestant de la permanence du fait historique et de l’appartenance amazighe depuis des millénaires.” Si rien ou presque rien n’a été fait d’une manière concrète par les établissements et structures pour la sauvegarde de cette richesse, l’effort individuel ou du groupe reste comme un salut pour cette richesse. A titre d’exemple, la réédition d’un ouvrage sous le titre Le conte chaoui des Aurès, ou mieux encore la réalisation et édition d’un recueil de proverbes chaouis (Inzan t’achawit) où plus de 1000 proverbes du grand Aurès sont regroupés.
Concernant l’ouvrage, l’enseignant Uydir Salah nous fait remarquer que le travail s’est fait presque dans l’urgence pour sauver ce legs, mais aussi et surtout il concerne tout l’Aurès et pas uniquement une région, ce qui lui a donné une grande diversité.
Selon l’Unesco (Organisation des Nations unies pour l’éducation, la science et la culture), le patrimoine culturel immatériel regroupe la tradition orale, les arts du spectacle et les rituels. Nous pouvons partager des expressions culturelles qui ont été transmises de génération en génération, ont évolué en réponse à leur environnement et contribuent à nous procurer un sentiment d’identité, d’appartenance et de continuité. Il y a des choses qu’il est important de préserver pour les générations futures. Leur importance peut tenir à leur valeur économique ou à une certaine émotion qu’elles éveillent en nous, ou encore au sentiment qu’elle nous donne de notre appartenance à quelque chose – un pays, une communauté, une tradition, un mode de vie. Il peut s’agir d’objet qui tient dans la main, comme de bâtiment à visiter, de chansons à chanter ou d’histoire à raconter. Le patrimoine immatériel, bien que fragile, est un facteur important du maintien de la diversité culturelle.
Le patrimoine immatériel dépend de ceux dont la connaissance des traditions, des savoir-faire et des coutumes est transmise au reste de la communauté de génération en génération. En Algérie, considérée comme pays des contrastes, la richesse en matière de patrimoine immatériel est mondialement connue.
Dans le pays chaoui (le grand Aurès), ce patrimoine [le conte chaoui, le proverbe, la tradition orale (chant), les jeux traditionnels…] trouve refuge dans les zones rurales, recluse surtout. En effet, le mérite ne revient point aux grandes agglomérations où, pourtant, existent de grandes infrastructures culturelles (maisons de culture, maisons de jeunes…), censées répertorier et protéger ce patrimoine. Selon le professeur Hadad Mostefa (chercheur associé des organismes en Afrique du Nord et en France, professeur à l’université de Batna), l’urbanisme sauvage et sans planification ainsi qu’un exode rural effréné menaçaient et menacent encore des pratiques ancestrales qui n’étaient de simples jeux de société, mais un vrai ciment social, car souvent ces pratiques se font en groupe, ce qui renfonce le sentiment d’appartenance au groupe et chasse l’exclusion. Et d’ajouter : “La transition rapide entre ruralité et urbanité risque de faire perdre à nos sociétés leur identité culturelle, ce qui est vraiment dommage. Ce patrimoine culturel immatériel inclut les traditions orales, les arts du spectacle, les pratiques sociales, les rituels et les événements festifs, les connaissances et pratiques concernant la nature et l’univers et les savoir-faire liés à l’artisanat traditionnel, qui sont protégés par l’Unesco. A titre d’exemple, le jeu ilakafen est fort heureusement encore pratiqué par les petites filles dans les villages, ou encore le jeu hakourth que les Auressiens pratiquent encore à travers les Aurès. On a constaté par ailleurs que dans l’Aurès occidental, plus précisément à Menaâ, ce même jeu est réservé à la gent féminine.” Pour rester vivant, le patrimoine immatériel doit conserver sa pertinence et être régulièrement pratiqué et appris au sein des communautés et d’une génération à l’autre, ce qui n’est pas toujours le cas, nous confirme Djamel Nahali, maître assistant en linguistique amazighe et chercheur en toponymie des Aurès. Le chercheur déclare : “Le patrimoine immatériel touche une grande diversité, tels le conte, les coutumes, la langue, la littérature, mais aussi et surtout la toponymie qui est une véritable mémoire. En effet, en plus de nommer et de décrire les paysages en inscrivant des marques visuelles dans les noms attribués, il y a aussi l’habitude de nommer les territoires en commémorant les souvenirs de personnages importants et des lieux de mémoire. A titre d’illustration, la variété des toponymes traduit entre autres la diversité des pratiques humaines, sociales et culturelles, ancrée dans une profonde unité attestant de la permanence du fait historique et de l’appartenance amazighe depuis des millénaires.” Si rien ou presque rien n’a été fait d’une manière concrète par les établissements et structures pour la sauvegarde de cette richesse, l’effort individuel ou du groupe reste comme un salut pour cette richesse. A titre d’exemple, la réédition d’un ouvrage sous le titre Le conte chaoui des Aurès, ou mieux encore la réalisation et édition d’un recueil de proverbes chaouis (Inzan t’achawit) où plus de 1000 proverbes du grand Aurès sont regroupés.
Concernant l’ouvrage, l’enseignant Uydir Salah nous fait remarquer que le travail s’est fait presque dans l’urgence pour sauver ce legs, mais aussi et surtout il concerne tout l’Aurès et pas uniquement une région, ce qui lui a donné une grande diversité.
R H
التسعيرة الجديدة لميترو وتراموي الجزائر تدخل اليوم حيّز التنفيذ
توحيد سعر التذكرة الواحدة على كامل الخط (من رويسو إلى قهوة الشرقي) بـ40 دج ..
المشاهدات :
3193
0
5
آخر تحديث :
17:49 | 2014-05-24
الكاتب : البلاد.نت/وكالات
الكاتب : البلاد.نت/وكالات
دخلت اليوم التسعيرة الجديدة
لميترو وتراموي الجزائر حيّز التنفيذ بعد ان تم اقرارها الاسبوع الماضي،
وتعتبر هذه الاخيرة اقل تكليفا للمواطن واكثر تكيفا له، حيث تتوفر على
اشتراكين جديدين بتخفيض (-34 بالمائة) و(-45 بالمئة) من السعر الكامل.
وفي هذا السياق، اعلنت شركات التسيير والاستغلال ‘’أر تي بي الجزاير’’ وشركة استغلال ترامواي الجزائر ‘’سيترام’’ عن إطلاق اليوم شبكة جديدة لتسعيرة ميترو الجزائر العاصمة وترامواي الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة، مضيفة في بيان لها ان هذه التسعيرة ‘’أبسط وأكثر تكيفا للمواطن”، اذ انه تم توحيد سعر التذكرة الواحدة على كامل الخط (من رويسو إلى قهوة الشرقي) بـ40 دج مقابل 50 دج من قبل وإلغاء نظام المنطقة، كما تتوفر -يضيف المصدر- على اشتراكين جديدين الاول ‘’اشتراك أصاغر’’ للأشخاص الذين يقل سنهم عن 25 سنة بـ990 دج/الشهر اي يضمن تخفيضا (-34 بالمائة) والثاني ‘’اشتراك أكابر’’ للأشخاص الذين يتعدى سنهم الستين سنة ب830 دج أي بتخفيض قدره 45 بالمائة بالنسبة للسعر الكامل.
اما بالنسبة لترامواي الجزائر العاصمة، فيتضمن نفس العرض وضع دفتر بـ10 رحلات بسعر 320 دج يضم 10 تذاكر للتنقلات الجماعية من خلال ‘’الاستفادة من تخفيض بنسبة 20 بالمائة عوض تذكرة 10 رحلات بـ400 دج’’.
من جهة اخرى وخلال الجولة الاستطلاعية التي قادتنا الى محطات الميترو والترامواي بالعاصمة لمعرفة رأي المواطن في هذا الاجراء، فقد استقطبنا استحسان مستعملي هاتين الشبكتين.
وقد اظهر معظم من قمنا باستجوابهم ارتياحهم للتسعيرة الجديدة خاصة الشباب والطلبة الجامعيين منهم، حيث انها تتناسب والإمكانيات المادية لهذه الفئة.
وفي هذا السياق، اعلنت شركات التسيير والاستغلال ‘’أر تي بي الجزاير’’ وشركة استغلال ترامواي الجزائر ‘’سيترام’’ عن إطلاق اليوم شبكة جديدة لتسعيرة ميترو الجزائر العاصمة وترامواي الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة، مضيفة في بيان لها ان هذه التسعيرة ‘’أبسط وأكثر تكيفا للمواطن”، اذ انه تم توحيد سعر التذكرة الواحدة على كامل الخط (من رويسو إلى قهوة الشرقي) بـ40 دج مقابل 50 دج من قبل وإلغاء نظام المنطقة، كما تتوفر -يضيف المصدر- على اشتراكين جديدين الاول ‘’اشتراك أصاغر’’ للأشخاص الذين يقل سنهم عن 25 سنة بـ990 دج/الشهر اي يضمن تخفيضا (-34 بالمائة) والثاني ‘’اشتراك أكابر’’ للأشخاص الذين يتعدى سنهم الستين سنة ب830 دج أي بتخفيض قدره 45 بالمائة بالنسبة للسعر الكامل.
اما بالنسبة لترامواي الجزائر العاصمة، فيتضمن نفس العرض وضع دفتر بـ10 رحلات بسعر 320 دج يضم 10 تذاكر للتنقلات الجماعية من خلال ‘’الاستفادة من تخفيض بنسبة 20 بالمائة عوض تذكرة 10 رحلات بـ400 دج’’.
من جهة اخرى وخلال الجولة الاستطلاعية التي قادتنا الى محطات الميترو والترامواي بالعاصمة لمعرفة رأي المواطن في هذا الاجراء، فقد استقطبنا استحسان مستعملي هاتين الشبكتين.
وقد اظهر معظم من قمنا باستجوابهم ارتياحهم للتسعيرة الجديدة خاصة الشباب والطلبة الجامعيين منهم، حيث انها تتناسب والإمكانيات المادية لهذه الفئة.
- Brahim Hadj · Service des approvisionnements في L et H Transport Hydrasauf celui qui a écrit l'article qui peut comprendre le détail , niveau bas.
- Mamadou Bouta · USTHBon a rien compris, tarif unifié expliquer nous. Est ce que avec le même ticket on peut emprunter le métro et le tram ou quoi ?
- Lai Nassim · الأكثر تعليقا · Algeri, Alger, Algeriaالتسعيرة تكون من رويسو للقهوة بسعر الشيوخ بتخفيض ثلاثين بالمئة عن المنطقة الحصرية للتوافد الييومي و منه يكون بفائدة للمسافر دهابا و مساءا على غرار رحلات الرجوع الصباحية الى غاية العاشرة ليلا ..كما ان مؤسسة سيترام افلست في فرنسا و لكنها تسير ترامواي الجزائر بعد ان استولت على مشاريع انجاز كل ترامواي في الجزائر بدون مناقصات و لا مزايدات و لا بطيخ هده المؤسسة نفسها التي انجزت ترامواي الجزائر سنوات الثلاثينات و الاربعينات و لانها كانت تكنولوجيا عالية في داك الوقت عندما استقلت الجزائر حملت المؤسسة كل عتادها و عرباتها و تكنولوجياتها و لم يبقى الا بعض الخطوط الحديدة المدفونة في شوارع العاصمة ...... تبا لكم يا مفرنسيين
- Youcef Boumezibra · الأكثر تعليقا · Algiers, Algeria
التحرش بالموظفة يكلفه منصب “الرئاسة”
المجلس الشعبي البلدي لبلدية بن شود شرق بومرداس
علمت “البلاد” من مصار متطابقة،
أن مجموعة من أعضاء المجلس الشعبي البلدي لبلدية بن شود شرق بومرداس، قد
قرروا سحب الثقة من المير، حيث قام هؤلاء برفع تقرير لوالي الولاية يتهمون
فيه المير المحسوب على الأفلان بسوء التسيير والتحرش بموظفة.
وحسب المصدر الذي أوردنا الخبر، فقد قام 9 أعضاء من أصل 13 عضوا بالمجلس الشعبي البلدي لبن شود بالإمضاء على قرار سحب الثقة، وهذا أياما قليلة بعد أن قامت موظفة بإيداع شكوى لدى العدالة تتهم فيها رئيس المجلس الشعبي البلدي بالتحرش بها ومحاولة الاعتداء عليها جنسيا.
وحسب المصدر الذي أوردنا الخبر، فقد قام 9 أعضاء من أصل 13 عضوا بالمجلس الشعبي البلدي لبن شود بالإمضاء على قرار سحب الثقة، وهذا أياما قليلة بعد أن قامت موظفة بإيداع شكوى لدى العدالة تتهم فيها رئيس المجلس الشعبي البلدي بالتحرش بها ومحاولة الاعتداء عليها جنسيا.
أبورفيدة الجزائري
وأين نحن من شيئين :01 / وقرن في بيوتكن .2/ الإمام الصالح المصلح
آخر تحديث :
22:21 | 2014-04-29
الكاتب : البلاد.نت
الكاتب : البلاد.نت
مشاريع معطلة، أخرى بوتيرة سلحفاتية ومدير الثقافة خارج مجال التغطية
قبل أقّل من عام على انطلاق تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜
تفاؤل مزيّف˜ في الصالونات وحقيقة مرّة في الواقع
تفاؤل مزيّف˜ في الصالونات وحقيقة مرّة في الواقع
تسير مختلف مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية˜ بوتيرة ترضي المسؤولين على اختلاف مستوياتهم، فيما لايزال برنامج التظاهرة لم يضبط باعتبار أن الوزارة هي المكلفة به ولا دخل لمديرية الثقافة في ذلك لا من قريب ولا من بعيد، هذه الأخيرة لم يعد غريبا عمن قصدها للإستفسار أو طلب معلومات أنها متواجدة خارج مجال التغطية، مادامت المعلومات المتوفرة لدى المسؤول الأول -إن توفرت- أكل عليها الدهر وشرب.
يأتي هذا قبل أقل من سنة عن موعد انطلاق هذه
التظاهرة المحدد بتاريخ 16 أفريل 2015 المصادف ليوم العلم، وهو تاريخ يراد
الإستفادة من قدسيته˜ لدى الجزائريين عموما والقسنطنيين على وجه الخصوص
لإعطاء إشارة انطلاق تظاهرة يراد منها إعادة الإعتبار لمدينة لطالما سميت
بمدينة العلم والعلماء غير أن الواقع يثبت أن الثقافة منها بريئة والعلم
مجرد شعار.
تفاؤل المسؤولين.. أحلام اليقظة!
وبالنظر إلى تصريحات المسؤولين على اختلاف مستوياتهم وتخصصهم بولاية قسنطينة، فإن هناك ارتياحا تاما وثقة كبيرة في كون عاصمة الشرق الجزائري ستكون قادرة على رفع التحدي ونيل رضا الأشقاء العرب بمختلف المشاريع المبرمجة في هذا الإطار، حيث ورغم الإنتقادات الكثيرة والصعوبات التي واجهتها لازلنا نتلقى إشارات سلبية يحاول ذات المسؤولين تغيير طبيعة شحنتها وتحويلها إلى موجبة، والجزم بتسليمها قبل موعد الإنطلاق، وهي التطمينات التي علمتنا التجارب عدم الثقة كثيرا فيها، سيما حين يتعلق الأمر بمشاريع كبيرة، بحيث حتى وإن انطلقت هذه الأخيرة في وقتها فإنها ستعرف لا محالة تأخيرات في الإنجاز والتسليم، وربما سلمت واكتُشفت بعد ذلك وضعيتها المزرية التي تترجم سياسة البريكولاج˜ التي طالما تعودنا عليها بعاصمة الشرق.ويمكن اختصار عدم الراحة من وعود المسؤولين في اختباء أغلبهم خلف الجملة التي اخترعوها لإنقاذهم، والمتعلقة بكونه ليس من المهم تسليم جميع المشاريع قبيل التظاهرة، وأنه يكفي أن الولاية حصلت على هذا الكم من المشاريع الذي يعد مكسبا لها مهما كان موعد تسليمها.ولأن القسنطينيين يمتلكون تجارب مريرة فيما يتعلق بالمشاريع التي تستهلك الملايير ويبشرهم المسؤولون بكونها ستحول حياتهم لنعيم ثم لا يلبث الأمر أن يتحول إلى نقيض ذلك، فإنهم لازالوا للحظة متخوفين من مصير مشاريع عاصمة الثقافة العربية أو عدم ظهورها بالشكل الذي لا يبرر حجم الأغلفة المالية المرصودة وآلاف الملايير المخصصة لها، ويكون مآل التظاهرة كشمس الشتاء نفرح لظهورها لكننا لا نستمتع بدفئها. !
مشاريع لم تنطلق والصعوبات سيّدة الموقف
من بين مجموع المشاريع المبرمجة في إطار عاصمة الثقافة العربية هناك مشاريع لم تتحرك، فيما انطلقت أخرى وسط مخاوف من عدم القدرة على إتمامها قبل موعد التظاهرة، وعلى سبيل الذكر لا الحصر، فإن قصر المعارض لايزال في خطوته الأولى بعد أن تأخر انطلاق إنجازه بسبب مكتب الدراسات الجزائري، إثر التأخر في تقديم الدراسة المتعلقة بالمشروع وهو ما دفع بوالي الولاية قبل أسبوعين لسحب الثقة منه مصدرا تعليماته بإسناد العملية إلى مجمع إسباني، لينطلق الإنجاز شهر جوان المقبل، مع إمكانية تسليمه قبل بداية العام القادم ليستطيع احتضان الصالون الدولي للكتاب.مركز الفنون الذي من المفترض أن يكون في مقر الولاية القديم أيضا عانى من مشاكل أثناء إزالة السقف، ما عرقل السير الحسن للمشروع، وهو ما ينطبق على متحف الفنون والتاريخ الذي شهد صعوبات جمة فيما يتعلق بعملية الهدم.أما مشروع قاعة العروض زينيت˜ بحي زواغي والتي ستشهد حفل افتتاح التظاهرة، فقد وصلت نسبة أشغاله التكميلية إلى 15% بينما وصلت نسبة إنجاز السقف إلى حوالي 40 بالمائة، فيما يواجه المشروع الذي وصلت نسبته إجمالا إلى حوالي 50 بالمائة مشاكل في الربط بالغاز والكهرباء بسبب موقعه.هذا ويمكن اعتبار مشاريع إنجاز فنادق جديدة بالولاية استثناء، بحيث أنها تسير بوتيرة سريعة ومقبولة توحي بتسليمها في أقرب الآجال، ما من شأنه أن يطمئننا فيما يتعلق باستقبال الضيوف خلال التظاهرة، سيما أن نقص الفنادق وتدني خدماتها لطالما كان مشكلة كبيرة تواجه السياح بالولاية وتجعلهم غالبا يهربون منها سريعا، وأكثر من هذا فقد حرم مشكل عدد الغرف المصنفة المحصاة، مدينة الجسور المعلقة من عديد التظاهرات والمواعيد سواء ما تعلق بالثقافية أو الأنشطة الرياضية.
مديرية الثقافة خارج مجال التغطية
مدير الثقافة بالولاية رغم أنه من المسؤولين المرافقين الدائمين للوالي في خرجاته التفقدية لمختلف المشاريع المتعلقة بالتظاهرة، إلا أنه لا يقدم أية معلومات مهمة تخص مشاريع عاصمة الثقافة العربية، بسبب -عدم علمه-حسب تأكيده لـ المحور اليومي˜ بنسب الإنجاز أو الميزانيات أو مواعيد التسليم أو حتى بقرارات الوالي فيما يتعلق بهذه المشاريع.وإن كانت مديرية الثقافة من المفترض أن تهتم بالجانب الثقافي فإن السؤال المطروح بقوة هو عن دورها الذي تلعبه خلال التظاهرة؟، حيث أنها لا علاقة لها بالمشاريع ومشاكلها أو تطوراتها ولا نسب إنجازها أو ميزانياتها، كما أنه لا علاقة لها أيضا بالبرنامج الثقافي للتظاهرة، إلا فيما يتعلق بالعمل كوسيط بين الجمعيات التي تريد المساهمة في الحدث والوزارة الوصية.من جهة أخرى، وجب التنويه أن الرجل الأول في مديرية الثقافة ينفي تماما وجود أي شك في قدرة قسنطينة على احتضان الحدث وإبهار زوارها وكسب الرهان حتى وهو لا يعرف شيئا عن طبيعة الأشغال في ورشات المشاريع المسجلة، والمثير أنه يؤكد ثقته التامة في إمكانيات عاصمة الشرق من هذه الناحية حتى وهو لا يتابع المشاريع أو سيرها حسب تصريحه دائما، فيما لا يتابع على ما يبدو حتى مشاكلها إلا بصورة نسبية، وما حديثه عن استمرار مشكلة أرضية دار الثقافة بدائرة زيغود يوسف بعد فترة من حلها حسب ما تأكدت منه المحور اليومي˜، إلا دليل على تواجده خارج الخدمة˜ أو مجال التغطية.
حتى محافظ التظاهرة مستورد˜
وفي ذات السياق، تم تعيين عبد الحميد بن بليدية كمحافظ لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وهو الذي سبق له تبوء منصب المنسق العام لتظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة العربية، وحتى إن كانت المناداة بمحافظ من أبناء مدينة قسنطينة يعتبر نوعا من العنصرية أو الجهوية التي لا معنى لها، فإن هذا الإجراء الذي عمدت إليه الوزيرة السابقة خليدة تومي، يطرح أكثر من تساؤل عن فقر˜ عاصمة الشرق من الشخصيات وخاصة المثقفين القادرين على تولي هذه المسؤولية بنجاح، لأن القسنطيني أدرى من أي أحد آخر بتاريخ وعراقة المدينة ناهيك عن مشاكلها وحقيقتها التي لا تظهر للعيان ولا يمكن للزائر أو الغريب عن المدينة إدراكها، كما أنه من الطبيعي أن يكون المسؤول الأول على هذا الحدث أدرى من معاونيه بالمشهد الثقافي في عاصمة الشرق وتحولاته وتفاصيله، وهي الأمور التي أثارت الكثير من مثقفي الولاية ونخبتها ممن تساءلوا عن عدم اختيار إطار من الإطارات القسنطينية البارزة القادرة على تسيير التظاهرة، والعمل على إظهار عاصمة الشرق في أحسن حلة أمام الأشقاء العرب.
تفاؤل المسؤولين.. أحلام اليقظة!
وبالنظر إلى تصريحات المسؤولين على اختلاف مستوياتهم وتخصصهم بولاية قسنطينة، فإن هناك ارتياحا تاما وثقة كبيرة في كون عاصمة الشرق الجزائري ستكون قادرة على رفع التحدي ونيل رضا الأشقاء العرب بمختلف المشاريع المبرمجة في هذا الإطار، حيث ورغم الإنتقادات الكثيرة والصعوبات التي واجهتها لازلنا نتلقى إشارات سلبية يحاول ذات المسؤولين تغيير طبيعة شحنتها وتحويلها إلى موجبة، والجزم بتسليمها قبل موعد الإنطلاق، وهي التطمينات التي علمتنا التجارب عدم الثقة كثيرا فيها، سيما حين يتعلق الأمر بمشاريع كبيرة، بحيث حتى وإن انطلقت هذه الأخيرة في وقتها فإنها ستعرف لا محالة تأخيرات في الإنجاز والتسليم، وربما سلمت واكتُشفت بعد ذلك وضعيتها المزرية التي تترجم سياسة البريكولاج˜ التي طالما تعودنا عليها بعاصمة الشرق.ويمكن اختصار عدم الراحة من وعود المسؤولين في اختباء أغلبهم خلف الجملة التي اخترعوها لإنقاذهم، والمتعلقة بكونه ليس من المهم تسليم جميع المشاريع قبيل التظاهرة، وأنه يكفي أن الولاية حصلت على هذا الكم من المشاريع الذي يعد مكسبا لها مهما كان موعد تسليمها.ولأن القسنطينيين يمتلكون تجارب مريرة فيما يتعلق بالمشاريع التي تستهلك الملايير ويبشرهم المسؤولون بكونها ستحول حياتهم لنعيم ثم لا يلبث الأمر أن يتحول إلى نقيض ذلك، فإنهم لازالوا للحظة متخوفين من مصير مشاريع عاصمة الثقافة العربية أو عدم ظهورها بالشكل الذي لا يبرر حجم الأغلفة المالية المرصودة وآلاف الملايير المخصصة لها، ويكون مآل التظاهرة كشمس الشتاء نفرح لظهورها لكننا لا نستمتع بدفئها. !
مشاريع لم تنطلق والصعوبات سيّدة الموقف
من بين مجموع المشاريع المبرمجة في إطار عاصمة الثقافة العربية هناك مشاريع لم تتحرك، فيما انطلقت أخرى وسط مخاوف من عدم القدرة على إتمامها قبل موعد التظاهرة، وعلى سبيل الذكر لا الحصر، فإن قصر المعارض لايزال في خطوته الأولى بعد أن تأخر انطلاق إنجازه بسبب مكتب الدراسات الجزائري، إثر التأخر في تقديم الدراسة المتعلقة بالمشروع وهو ما دفع بوالي الولاية قبل أسبوعين لسحب الثقة منه مصدرا تعليماته بإسناد العملية إلى مجمع إسباني، لينطلق الإنجاز شهر جوان المقبل، مع إمكانية تسليمه قبل بداية العام القادم ليستطيع احتضان الصالون الدولي للكتاب.مركز الفنون الذي من المفترض أن يكون في مقر الولاية القديم أيضا عانى من مشاكل أثناء إزالة السقف، ما عرقل السير الحسن للمشروع، وهو ما ينطبق على متحف الفنون والتاريخ الذي شهد صعوبات جمة فيما يتعلق بعملية الهدم.أما مشروع قاعة العروض زينيت˜ بحي زواغي والتي ستشهد حفل افتتاح التظاهرة، فقد وصلت نسبة أشغاله التكميلية إلى 15% بينما وصلت نسبة إنجاز السقف إلى حوالي 40 بالمائة، فيما يواجه المشروع الذي وصلت نسبته إجمالا إلى حوالي 50 بالمائة مشاكل في الربط بالغاز والكهرباء بسبب موقعه.هذا ويمكن اعتبار مشاريع إنجاز فنادق جديدة بالولاية استثناء، بحيث أنها تسير بوتيرة سريعة ومقبولة توحي بتسليمها في أقرب الآجال، ما من شأنه أن يطمئننا فيما يتعلق باستقبال الضيوف خلال التظاهرة، سيما أن نقص الفنادق وتدني خدماتها لطالما كان مشكلة كبيرة تواجه السياح بالولاية وتجعلهم غالبا يهربون منها سريعا، وأكثر من هذا فقد حرم مشكل عدد الغرف المصنفة المحصاة، مدينة الجسور المعلقة من عديد التظاهرات والمواعيد سواء ما تعلق بالثقافية أو الأنشطة الرياضية.
مديرية الثقافة خارج مجال التغطية
مدير الثقافة بالولاية رغم أنه من المسؤولين المرافقين الدائمين للوالي في خرجاته التفقدية لمختلف المشاريع المتعلقة بالتظاهرة، إلا أنه لا يقدم أية معلومات مهمة تخص مشاريع عاصمة الثقافة العربية، بسبب -عدم علمه-حسب تأكيده لـ المحور اليومي˜ بنسب الإنجاز أو الميزانيات أو مواعيد التسليم أو حتى بقرارات الوالي فيما يتعلق بهذه المشاريع.وإن كانت مديرية الثقافة من المفترض أن تهتم بالجانب الثقافي فإن السؤال المطروح بقوة هو عن دورها الذي تلعبه خلال التظاهرة؟، حيث أنها لا علاقة لها بالمشاريع ومشاكلها أو تطوراتها ولا نسب إنجازها أو ميزانياتها، كما أنه لا علاقة لها أيضا بالبرنامج الثقافي للتظاهرة، إلا فيما يتعلق بالعمل كوسيط بين الجمعيات التي تريد المساهمة في الحدث والوزارة الوصية.من جهة أخرى، وجب التنويه أن الرجل الأول في مديرية الثقافة ينفي تماما وجود أي شك في قدرة قسنطينة على احتضان الحدث وإبهار زوارها وكسب الرهان حتى وهو لا يعرف شيئا عن طبيعة الأشغال في ورشات المشاريع المسجلة، والمثير أنه يؤكد ثقته التامة في إمكانيات عاصمة الشرق من هذه الناحية حتى وهو لا يتابع المشاريع أو سيرها حسب تصريحه دائما، فيما لا يتابع على ما يبدو حتى مشاكلها إلا بصورة نسبية، وما حديثه عن استمرار مشكلة أرضية دار الثقافة بدائرة زيغود يوسف بعد فترة من حلها حسب ما تأكدت منه المحور اليومي˜، إلا دليل على تواجده خارج الخدمة˜ أو مجال التغطية.
حتى محافظ التظاهرة مستورد˜
وفي ذات السياق، تم تعيين عبد الحميد بن بليدية كمحافظ لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وهو الذي سبق له تبوء منصب المنسق العام لتظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة العربية، وحتى إن كانت المناداة بمحافظ من أبناء مدينة قسنطينة يعتبر نوعا من العنصرية أو الجهوية التي لا معنى لها، فإن هذا الإجراء الذي عمدت إليه الوزيرة السابقة خليدة تومي، يطرح أكثر من تساؤل عن فقر˜ عاصمة الشرق من الشخصيات وخاصة المثقفين القادرين على تولي هذه المسؤولية بنجاح، لأن القسنطيني أدرى من أي أحد آخر بتاريخ وعراقة المدينة ناهيك عن مشاكلها وحقيقتها التي لا تظهر للعيان ولا يمكن للزائر أو الغريب عن المدينة إدراكها، كما أنه من الطبيعي أن يكون المسؤول الأول على هذا الحدث أدرى من معاونيه بالمشهد الثقافي في عاصمة الشرق وتحولاته وتفاصيله، وهي الأمور التي أثارت الكثير من مثقفي الولاية ونخبتها ممن تساءلوا عن عدم اختيار إطار من الإطارات القسنطينية البارزة القادرة على تسيير التظاهرة، والعمل على إظهار عاصمة الشرق في أحسن حلة أمام الأشقاء العرب.
ابتسام - ب
par Abdelkrim Zerzouri
L'annonce mercredi dernier de la suspension de la décision portant
création d'une délégation communale au niveau de Zouaghi Slimane continue à
faire des vagues au sein des habitants de ce grand pôle urbain.
C'est par une délibération de l'APC de Constantine, lors d'une session ordinaire tenue mercredi dernier, qu'il a été décidé d'annuler cette attribution de mission au secteur urbain ou délégation urbaine de Zouaghi, à laquelle on avait rattaché depuis une année environ la population de cette vaste cité, laquelle dépendra dorénavant de son secteur d'origine, «Haï Ettoute» en l'occurrence. Chose qui n'est pas pour plaire aux administrés. «On appréhende maintenant un retour en arrière, au calvaire des parcours du combattant pour se faire délivrer le moindre papier administratif», se sont lamentés hier des représentants d'associations des quartiers environnants. Ces derniers nous avouent avec dépit qu'ils n'arrivent pas à saisir la portée de cette décision ni à comprendre ses motivations profondes. «Comment peut-on créer un secteur urbain à Zouaghi, procéder à son inauguration solennelle, en grande pompe, par les autorités locales, qui avaient insisté à l'occasion sur le rapprochement des services administratifs du citoyen et, d'une façon générale, l'amélioration de la relation administrationadministré, puis, d'un seul trait de stylo, on efface tout et on repart au point zéro ?!», s'interroge-t-on.
La cité Zouaghi, pôle urbain en pleine extension, constitué de sept grands lotissements, où l'on recense près 2.541 constructions individuelles, ainsi que plusieurs autres quartiers constitués d'habitats collectifs (bâtiments), recommande ou plutôt exige la création d'un secteur urbain pour prodiguer ses services à cette population qui explose littéralement depuis le lancement de plusieurs projets publics, notamment le tramway et la gare multimodale, qui ont induit dans leur sillage de nombreux investissements privés et créé une importante dynamique dans le secteur socioéconomique. En tout cas, la décision de supprimer la délégation communale de Zouaghi est tombée comme un couperet sur les aspirations des riverains des lieux.
Contacté à ce sujet, le secrétaire général de la commune de Constantine, M. Nadir Bettine, s'est voulu rassurant. «Il est vrai que la création du secteur urbain a été suspendue, en raison de son illégalité sur le plan juridique, mais rien ne changera pour les citoyens. Ces derniers ne ressentiront pas les effets de cette décision», affirme-t-il, tout en précisant qu'une antenne administrative sera opérationnelle à ce niveau, et les mêmes services seront maintenus. «Il s'agit tout juste d'une suspension provisoire, ajoutera-t-il, en attendant la promulgation du décret exécutif concernant cette création d'un nouveau secteur urbain». Plus explicite autour du retard accusé dans la promulgation du décret exécutif, notre interlocuteur indique que la wilaya de Constantine a transmis au ministère de l'Intérieur et des Collectivités locales un dossier complet afférent à la création du nouveau secteur urbain à Zouaghi, mais la tutelle a bloqué la procédure, en raison du lien étroit du décret exécutif qu'elle doit rendre avec une autre wilaya, Oran en l'occurrence. Car, il se trouve que la wilaya d'Oran et celle de Constantine sont citées dans un même décret exécutif qui porte sur la création des secteurs urbains dans les communes de Constantine et d'Oran (décret exécutif n° 91 536 du 25 décembre 1991). «Donc, lorsqu'on avait transmis le dossier portant création d'une nouvelle délégation urbaine à Zouaghi, la tutelle s'est ainsi vue dans l'obligation de contacter la wilaya d'Oran afin de voir si l'on n'avait pas des ambitions similaires, et il s'est avéré que la commune d'Oran avait dans l'idée de créer, elle aussi, au moins trois nouveaux secteurs urbains, d'où la mise «en pause» du dossier», indique notre interlocuteur. Le ministère de l'Intérieur et des Collectivités locales devait dès lors attendre l'envoi des dossiers de la commune d'Oran afin d'apporter des changements au décret exécutif n° 91 536, «qui sera de la sorte révisé une seule fois pour les deux communes», prévoyait-on. Hélas, la commune d'Oran n'a pas encore transmis les dossiers en question, des dossiers volumineux en matière de renseignements sur la cartographie des sites et ses populations, d'où la longue attente de la promulgation du décret exécutif portant création du secteur urbain de Zouaghi. Oran est ainsi relancée au sujet de la création de nouveaux secteurs urbains.
عدد القراءات: 224
|
جيجل / مستغلة ظروفهن السيئة وحاجتهن إلى المال...
عصابات تتاجر بأجساد المهاجرات الإفريقيات والأمن يحقق
فيما أكد ”إنباف” أن تحديات الوزيرة إقناع الحكومة للتكفل بمطالب 600 ألف موظف
450 نقطة سوداء في الإصلاحات تنتظر تدخل بن غبريط
اتحاد عمال التربية يحذّر المترشحين للبكالوريا من تصديق إشاعات تسريب المواضيع
في ندوة صحفية نظمت على مستوى المقر المركزي بالعاصمة، أكد رئيس نقابة ”إنباف”، الصادق دزيري، أن الاتحاد متجند لإنجاح الامتحانات في جميع المراحل بدءا من تحضير مراكز الإجراء إلى التصحيح وتعليق النتائج، قبل أن ينصح المترشحين وأوليائهم بعدم تصديق الإشاعات المغرضة المروجة عن تسريب للأسئلة كلما حان موعد الامتحانات الرسمية، محذرا إياهم من مغبة تصديقهم لذلك فتكون العاقبة وخيمة، ولذا نصحهم بمراجعة كل الدروس والاستعداد النفسي للعملية لأن هذه الامتحانات مثل بقية امتحانات السنة الدراسية.ووجه دزيري من خلال كلمته نداء إلى الوزارة لأن تكون الأسئلة كلها من ضمن دروس العتبة المحددة التي درسها التلاميذ، كما دعا إلى مراعاة ظروف التلاميذ في ولاية غرداية.
في المقابل وحول رأي ”إنباف” من تعيين وزيرة جديدة على رأس وزارة التربية، دعا الصادق دزيري إلى الوقوف على الاختلالات الحقيقية الموجودة في المنظومة التربوية والأخذ بعين الاعتبار مشاكل القطاع، قائلا ”نترقب منها تقييما موضوعيا وشاملا لعملية الإصلاح التربوي للتمكن من تجسيد شعار الأمم المتحدة ”من أجل تعليم جيد للجميع”، من خلال إكمال ما بدأ به الوزير عبد اللطيف بابا أحمد والذي أحصى 450 ملاحظة على حد قول المكلف بالإعلام تتطلب إعادة النظر فيها. أما في الجانب الاجتماعي والمهني أكد ممثلو ”إنباف” على أهمية التطبيق الحرفي والعملي لما تم الاتفاق عليه في المحاضر المشتركة مع وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للوظيفة العمومية وبرعاية الوزير الأول، بالتعجيل في تطبيق ما تم الاتفاق عليه بتوحيد الفهم لمضامين المحاضر من خلال إصدار التعليمة التطبيقية لضمان استقرار القطاع، حيث شدد دزيري قائلا ”هذه أكبر التحديات التي تنتظر الوزيرة، وفي تقديرنا أن نجاحها في مهمتها الجديدة مرهون بإحاطتها بأحسن الكفاءات من أبناء وبنات القطاع الذين أثبتوا جدارتهم في الميدان وما أكثرهم في قطاعنا”.
هذا وأشهد الصادق الرأي العام خاصة فيدراليات واتحادات وجمعيات أولياء التلاميذ تماطل السلطات العمومية في تجسيد ما تم الاتفاق عليه، ويحملها مسؤولية الاهتزازات التي قد تطال القطاع من جديد في الدخول المدرسي المقبل، وتعبيرا عن استنكاره لهذا التماطل ذكر بتنظيم تجمعات ولائية يوم 15 جوان 2014 أمام مقرات مديريات التربية، وتجمع وطني بالجزائر العاصمة يحدد تاريخه ومكانه لاحقا، كل ذلك بعد المساهمة والتجنيد لإنجاح الامتحانات الرسمية تفاديا لأي تشويش على التلاميذ، يضيف دزيري.
غنية توات
تخفيض أسعار تذاكر اشتراكات الترامواي في قسنطينة و العاصمة ووهران |
عدد القراءات: 156
أعلنت شركات التسيير و الاستغلال " أر تي
بي الجزاير" و شركة استغلال ترامواي الجزائر "سيترام"، عن إطلاق شبكة جديدة
لتسعيرة ميترو الجزائر العاصمة و ترامواي الجزائر العاصمة ووهران و
قسنطينة اليوم الأحد.
وأوضح مدير مشاريع ترامواي الجزائر ابراهيم بوشريط أن تسعيرة جديدة "أبسط و
أكثر تكيفا ستكون فعلية ابتداء من اليوم تتمثل في توحيد سعر التذكرة
الواحدة على كامل الخط (من رويسو إلى قهوة الشرقي في العاصمة) بـ40 دج
مقابل 50 دج من قبل و إلغاء نظام المنطقة".
و تتوفرالتسعيرة الجديدة على اشتراكين جديدين اشتراك تواصل أصاغر للأشخاص الذين يقل سنهم عن 25 سنة بمبلغ 990 دج شهريا (-34 بالمائة) و اشتراك تواصل للأكابر لأصحاب الستين سنة وأكثر بقيمة 830 دج شهريا أي بتخفيض قدره 45 بالمائة بالنسبة للسعر الكامل. ويتضمن نفس العرض وضع دفتر لعشر 10 رحلات بسعر 320 دج يضم 10 تذاكر للتنقلات الجماعية من خلال "الاستفادة من تخفيض بنسبة 20 بالمائة عوض تذكرة 10 رحلات بمبلغ 400 دج". ق.و |
ولاية معنية بالتقسيم الإداري الجديد
ننشر لكم .. قائمة الولايات المعنية بخارطة التقسيم الجديدة..
المشاهدات :
14136
0
19
آخر تحديث :
19:51 | 2014-05-24
الكاتب : عبد الله ندور
الكاتب : عبد الله ندور
رجحت مصادر مطلعة لـ"البلاد" أن
يشمل التقسيم الإداري المرتقب، والذي أعلن عنه رئيس الجمهورية في اجتماع
مجلس الوزراء، ما يقارب 50 دائرة معنية بالتقسيم الإداري الجديد والتي من
المحتمل أن ترقى إلى مصاف ولايات، في حين لم يشمل التقسيم الجديد 09
ولايات.
أثار القرار الذي اتخذه رئيس الجمهورية في اجتماع مجلس الوزراء منذ أسبوعين الماضي، والمتعلق باستحداث تقسيم إداري جديد يمس الولايات الجنوبية والهضاب العليا، جدلا سياسيا وقانونيا، حول مدى جدوى مثل هكذا تقسيم، في الوقت الذي أدرج فيه بعض المراقبون عودة الحديث عن تقسيم إداري جديد في الوقت الراهن، ضمن خانة "الورقة السياسية" التي تلوح بها السلطات العمومية قبل أي استحقاق أو رهان سياسي، خاصة وأن العديد من الإداريين والسياسيين يعتقدون أن التقسيم الحالي يحمل "أخطاء إستراتيجية"، حيث يؤكدون على أنه من المنطقي التفكير في تقسيم إداري جديد يختلف عن المعمول به حاليا. وفي هذا السياق، سبق لوالي وهران الأسبق، بشير فريك، أن أوضح في تصريح لـ"البلاد"، أن الحديث عن التقسيم الإداري أصبح "ورقة سياسية" تستعملها السلطات العمومية و"تلوح بها" قبل المواعيد الهامة.
وللإشارة، فإن هناك العديد من المواطنين الذين يطالبون في كل مرة من السلطات بترقية بلدياتهم أو دوائرهم إلى مصاف أخرى عليا، حيث وفي كل مرة تستجيب الإدارة لذلك من خلال إطلاق وعود بقرب تقسيم إداري جديد يعيد الاعتبار لهم، ومن بين المناطق التي يطالب سكانها بضرورة ترقيتها إلى ولايات، بالنظر للارتباط الوثيق للتنمية المحلية بترقية المنطقة إداريا، من بينها دائرة بوسعادة بولاية المسيلة، وبريكة في باتنة، والميلية بولاية جيجل، ومغنية بولاية تلمسان، مع العلم أن العديد من المناطق تطالب منذ ثمانينيات القرن الماضي بترقية دوائرهم الإدارية إلى ولايات. وقد وصف التقسيم الذي حدث في 1984 من طرف العديد من الإداريين والسياسيين ضمن "التقسيم الاعتباطي والعشوائي" وطالبوا بضرورة تصحيح هذا الخلل.
ويأت التقسيم الإداري الجديد، الذي من المنتظر أن يشمل قرابة 39 ولاية ويستثني 09 ولايات، ليستجيب لمتطلبات التنمية المحلية، وتشديد رئيس الجمهورية على تقريب الإدارة من المواطنين، وتحسين الخدمة العمومية وتأهيلها وترقيتها، وهو ما جعل العديد من الولايات الجنوبية وفي الهضاب العليا تستفيد من هذا الإجراء الذي سيشمل هذه الولايات:
50دائرة المعنية بالتقسيم الإداري الجديد و احتمال الترقية إلى ولايات :
1 أدرار - برج باجي مختار - تيميمون
2 الشلف - تنس
3 الأغواط - أفلو
4 أم البواقي - عين البيضاء - عين مليلة
5 باتنة- بريكة - مروانة
6 بجاية- خراطة- أقبو
7بسكرة- أولاد جلال- طولفة
8 بشار- بني عباس - العبادلة
9 البليدة غير معنية بالتقسيم
10البويرة- سور الغزلان
11 تمنراست- عين صالح
12 تبسة - بئر العاتر - الشريعة
13 تلمسان- مغنية
14 تيارت- فرندة - السوقر - قصر الشلالة
15 تيزي وزو- أزفون
16 ولاية الجزائر- غير معنية بالتقسيم الإداري الجديد
17الجلفة - عين وسارة
18 جيجل- الميلية- الطاهير
19 سطيف - العلمة
20 سعيدة-غير معنية بالتقسيم
21 سكيكدة-القل
22 سيدي بلعباس-غير معنية بالتقسيم
24فالمة : غير معنية بالتقسيم الجديد
25 قسنطينة -الخروب
26 المدية - تابلاط - قصر البخارى
27 مستغانم-غير معنية بالتقسيم
28 المسيلة- بوسعادة
29معسكر- المحمدية
30 ورفلة- تقرت
31 وهران-أرزيو-واد تليلات
32 البيض- لبيض سيدي الشيخ
33 إليزي - جانت
34 برج بوعريريج- رأس الوادي
35 بومرداس-غير معنية بالتقسيم
36 الطارف- القالة
37 تيسمسيلت-ثنية الحد
39 الوادي-جامعة
40 خنشلة -ششار
41سوق أهراس -غير معنية بالتقسيم
42 تيبازة -شرشال
43 ميلة- شلغوم العيد
44 عين الدفلى-خميس مليانة
45 النعامة- مشرية- عين الصفراء
46 عين تيموشنت- غير معنية بالتقسيم
47 غرداية - المنيعة
48 غليزان -واد رهيو
أثار القرار الذي اتخذه رئيس الجمهورية في اجتماع مجلس الوزراء منذ أسبوعين الماضي، والمتعلق باستحداث تقسيم إداري جديد يمس الولايات الجنوبية والهضاب العليا، جدلا سياسيا وقانونيا، حول مدى جدوى مثل هكذا تقسيم، في الوقت الذي أدرج فيه بعض المراقبون عودة الحديث عن تقسيم إداري جديد في الوقت الراهن، ضمن خانة "الورقة السياسية" التي تلوح بها السلطات العمومية قبل أي استحقاق أو رهان سياسي، خاصة وأن العديد من الإداريين والسياسيين يعتقدون أن التقسيم الحالي يحمل "أخطاء إستراتيجية"، حيث يؤكدون على أنه من المنطقي التفكير في تقسيم إداري جديد يختلف عن المعمول به حاليا. وفي هذا السياق، سبق لوالي وهران الأسبق، بشير فريك، أن أوضح في تصريح لـ"البلاد"، أن الحديث عن التقسيم الإداري أصبح "ورقة سياسية" تستعملها السلطات العمومية و"تلوح بها" قبل المواعيد الهامة.
وللإشارة، فإن هناك العديد من المواطنين الذين يطالبون في كل مرة من السلطات بترقية بلدياتهم أو دوائرهم إلى مصاف أخرى عليا، حيث وفي كل مرة تستجيب الإدارة لذلك من خلال إطلاق وعود بقرب تقسيم إداري جديد يعيد الاعتبار لهم، ومن بين المناطق التي يطالب سكانها بضرورة ترقيتها إلى ولايات، بالنظر للارتباط الوثيق للتنمية المحلية بترقية المنطقة إداريا، من بينها دائرة بوسعادة بولاية المسيلة، وبريكة في باتنة، والميلية بولاية جيجل، ومغنية بولاية تلمسان، مع العلم أن العديد من المناطق تطالب منذ ثمانينيات القرن الماضي بترقية دوائرهم الإدارية إلى ولايات. وقد وصف التقسيم الذي حدث في 1984 من طرف العديد من الإداريين والسياسيين ضمن "التقسيم الاعتباطي والعشوائي" وطالبوا بضرورة تصحيح هذا الخلل.
ويأت التقسيم الإداري الجديد، الذي من المنتظر أن يشمل قرابة 39 ولاية ويستثني 09 ولايات، ليستجيب لمتطلبات التنمية المحلية، وتشديد رئيس الجمهورية على تقريب الإدارة من المواطنين، وتحسين الخدمة العمومية وتأهيلها وترقيتها، وهو ما جعل العديد من الولايات الجنوبية وفي الهضاب العليا تستفيد من هذا الإجراء الذي سيشمل هذه الولايات:
50دائرة المعنية بالتقسيم الإداري الجديد و احتمال الترقية إلى ولايات :
1 أدرار - برج باجي مختار - تيميمون
2 الشلف - تنس
3 الأغواط - أفلو
4 أم البواقي - عين البيضاء - عين مليلة
5 باتنة- بريكة - مروانة
6 بجاية- خراطة- أقبو
7بسكرة- أولاد جلال- طولفة
8 بشار- بني عباس - العبادلة
9 البليدة غير معنية بالتقسيم
10البويرة- سور الغزلان
11 تمنراست- عين صالح
12 تبسة - بئر العاتر - الشريعة
13 تلمسان- مغنية
14 تيارت- فرندة - السوقر - قصر الشلالة
15 تيزي وزو- أزفون
16 ولاية الجزائر- غير معنية بالتقسيم الإداري الجديد
17الجلفة - عين وسارة
18 جيجل- الميلية- الطاهير
19 سطيف - العلمة
20 سعيدة-غير معنية بالتقسيم
21 سكيكدة-القل
22 سيدي بلعباس-غير معنية بالتقسيم
24فالمة : غير معنية بالتقسيم الجديد
25 قسنطينة -الخروب
26 المدية - تابلاط - قصر البخارى
27 مستغانم-غير معنية بالتقسيم
28 المسيلة- بوسعادة
29معسكر- المحمدية
30 ورفلة- تقرت
31 وهران-أرزيو-واد تليلات
32 البيض- لبيض سيدي الشيخ
33 إليزي - جانت
34 برج بوعريريج- رأس الوادي
35 بومرداس-غير معنية بالتقسيم
36 الطارف- القالة
37 تيسمسيلت-ثنية الحد
39 الوادي-جامعة
40 خنشلة -ششار
41سوق أهراس -غير معنية بالتقسيم
42 تيبازة -شرشال
43 ميلة- شلغوم العيد
44 عين الدفلى-خميس مليانة
45 النعامة- مشرية- عين الصفراء
46 عين تيموشنت- غير معنية بالتقسيم
47 غرداية - المنيعة
48 غليزان -واد رهيو
- Ben Marwen · يعمل لدى Algériealah la trb7hom annaba w galm tol 7agrinhom
رد · · منذ 7 من الساعات
- Imed Doudouwakila nahaweha annaba
- Abdellah Noune23 عنابة - غير معنية بالتقسيم
- Souma Ibti · El arbi ben mhidi Université · 131 من المشتركيندائرة عين البيضاء من اقدم المدن في الشرق الجزائر و من اكثرها عدد سكان و تاريخها المعروف الى انها تبقى مهمشة منذ سنوات و انا غير متفائلة لانها تبقى وعود من هذا النظام و سيبقى الوضع على ماهو عليه
- Walid Witti · يعمل لدى Librairie el-ressalaw annaba wayni wala mechi tab3a l'algerie!!!!!!!!!!!!!!
- Kikou Nas Mlah · القران الكتاب وسنه في في طاعة الله عز و جلودي ارهيو ولاية ونتهناو من المافيا تاع غليزانرد · · منذ 7 من الساعات
- Aziz Zizo · Lovely Professional Universityانشاء الله العبادلة ولاية رقم 50
رد · · منذ 2 من الساعات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق