السبت، مايو 24

الاخبار العاجلة لنجاح ابناء جنرالات الجزائر والشخصيات السياسية بمعدلات 7.20لدخول المدرسة العليا للقضاء في الجزائر والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لنجاح  ابناء جنرالات  الجزائر والشخصيات السياسية بمعدلات 7.20لدخول المدرسة العليا للقضاء في الجزائر والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان ابناء الجنرالات والشخصيات االسياسية ناحجون في مؤسسات الدولة الجزائرية بمعدلات 5.20و ان مدراء مؤسسات الدولة الجزائرية مهددون ببالطرد في حالة رفض توظيف ابنائهم الفاشلين دراسيا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف ضيف قهوة الصباح نورالدين بن ابراهم معلومة الصباح حول تعينه في منصب قيادي عبر الخبر العاجل للمديعة وسام في حصة صباح الخير قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهديم قبور في مقبرة زواغي من اجل طريق سريع بين زواغي وحي 500مسكن بقسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحايل مجانين قسنطينة على قطار الكطراماوي بقسنطينة حيث يتعمدون حيل الجنونلرفض دفع تدكرة السفر من دولة زواغي الخروبية الى دولة عبد المالك القسنطينية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحايل المجانين والمتدنين والسكاري على مراقبي قطار طراماوي قسنطينة برفضهم دفع تدكرة 40دج بحجة انهم فقراء وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمراجعة طلبة الجامعة الاسلامية دروسهم في قطار الطراماوي وشوارع قسنطينة تحضيرا لامتخانات نهايةالسنة الجامعية الاسلامية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحدوث تدافع بشري امام بريد قسنطينة في حدوث الثامنة صباحا من اجل سرقة جيوب متقاعدي قسنطينة واغتصاب العجائز المتقاعدات من طرف شباب الجيوب الفارغة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لنجاح  ابناء جنرالات  الجزائر والشخصيات السياسية بمعدلات 7.20لدخول المدرسة العليا للقضاء في الجزائر والاسباب مجهولة


















































































































































http://elmihwar.com/cache/mod_roksprocket/f95249d1b68b64d538aee7c490bcf070_0_850.jpg
La formation des magistrats sera un axe majeur

M. Louh annonce des réformes dans le secteur de la Justice

  • Publié le 24.05.2014 à 00:00, Par :latribune
Par Reda Cadi

Pierre angulaire dans l’édification d’un État de droit, la justice, ou plutôt sa réforme, a bénéficié d’une attention particulière dans le programme du Président ainsi que dans le Plan d’action du gouvernement adopté mercredi dernier en Conseil des ministres et devant mettre en œuvre ce programme. C’est dans cette perspective que s’inscrivent les réformes annoncées par le ministre de la Justice, garde des Sceaux, Tayeb Louh, jeudi dernier au cours d’une visite de travail à l’École supérieure de magistrature à El Biar (Alger). Le ministre précisera que le premier train de réformes touchera notamment la formation des magistrats, rapporte l’APS.
Affirmant que sa vision prospective du secteur de la justice «est novatrice», M. Louh dira que la «formation constitue le principal élément dans la concrétisation du principe d’indépendance de la justice», seule garantie pour mieux répondre aux attentes des justiciables. «Une formation de haut niveau des magistrats leur permettra de mieux appréhender les entraves susceptibles de se poser durant l’exercice de leur mission», ajoutera-t-il.
À ce propos, le ministre, qui est un enfant du secteur, ne manquera pas de soulever manques et faiblesses de la formation dispensée à l’École supérieure de magistrature. En plus de ne s’adresser qu’aux seuls magistrats-praticiens, cette institution souffre d’une insuffisance de moyens «au regard du niveau et de la place de la Magistrature à laquelle le gouvernement accorde un intérêt particulier d’autant que la réforme de la justice fut le premier atelier de réformes lancé par le président de la République lors des précédents mandats», déplore M. Louh. «L’École supérieure de magistrature n’est pas une école de formation professionnelle», s’écriera-t-il. Enfonçant le clou, il critiquera vertement les mauvais résultats de certains étudiants. Aussi, pour combler ces déficits et pallier aux insuffisances, M. Louh insistera sur la nécessité de faire appel à des enseignants spécialisés jouissant d’une expérience et de compétences avérées. L’École supérieure de la magistrature, pour être à la hauteur de son statut et de sa mission, devra aussi introduire la «spécialisation» dans la magistrature afin de permettre au magistrat de traiter des affaires liées aux crimes transcontinentaux, recommande le ministre.
Au volet des réformes concernant l’amélioration des prestations de l’administration judiciaire et l’allégement des procédures administratives, le ministre a promis «la progression du rythme» de délivrance du certificat de nationalité et de l’extrait de casier judiciaire dès la promulgation de la loi y afférente. «Cette loi prévoit également l’introduction de la légalisation et de la signature électroniques des documents», indiquera le garde des Sceaux qui demandera à ce propos l’accélération de la cadence de mise en œuvre du programme de réforme de la justice qui «sera axée sur la protection des droits de l’individu et des libertés individuelles et collectives pour bâtir un État de droit, consolider la séparation des pouvoirs et protéger le magistrat». Les amendements des codes civils et de procédure pénale doivent être «ciblés», a-t-il souligné.
R. C.

Installation du Conseil supérieur de la magistrature
Le Conseil supérieur de la magistrature dans sa nouvelle composante a été installé, jeudi dernier, au siège de la Cour suprême, à Alger, suite au renouvellement de la moitié de ses membres, a indiqué un communiqué du conseil. Le vice-président du Conseil, Tayeb Louh, ministre de la Justice, garde des Sceaux, a remercié les membres sortants pour les «efforts qu’ils ont déployés au niveau de cette instance constitutionnelle». Par la même occasion, M. Louh a souhaité aux nouveaux membres «la réussite dans leurs missions». Par la suite les membres du Conseil ont procédé à l’élection de son bureau permanent.

ظاهرة جديدة .. النساء يعاكسن الرجال في الشوارع الجزائرية

انقلبت الموازين والأعراف وباتت حواء تغازل أدم دون حرج
انقلبت الموازين والأعراف وطفا على السطح سلوك جديد تمارسه بعض الجزائريات، يتمثل في معاكسة الرجال، فإن كان الرجل يحاول أن يفرض منطق الرجولة في الشوارع، ما الذي ستفرضه الجزائرية بمعاكستها للرجل ؟.
رغم أن المعاكسة سلوك غير حضاري، إلا أن بعض الرجال في الشوارع الجزائرية وخصوصاً فئة البطالين، يمارسونه بشكل يومي وكأنه دوام رسمي حتى أصبح للمعاكسة الجزائرية قاموس موحد في كل الجزائر، ولكن الغريب أن تُعكس الآية في مجتمع كالمجتمع الجزائري وتتحول المرأة الجزائرية إلى معاكِسة، نساء من مختلف الأعمار تستهويهن مغامرة معاكسة الرجال والتغزل بهم في الشوارع، هذه الظاهرة التي لا يرى فيها البعض حرجاً ويرى البعض الآخر أنها ما هي إلا تفسخ أخلاقي لا يحمد عقباه.
يقول «أمين. ش» وهو طالب جامعي: «إن هذه الظاهرة باتت تلفت الانتباه، إذ أصبحت بعض الفتيات الجزائريات أو على الأصح بعض المراهقات لا يتورعن عن معاكسة الرجال في الشوارع، بل يتمادين إلى درجة إعطاء أرقامهن واللحاق بالشاب الذي يعجبهن، ويقول يكفي أن يجلس المرء أمام أحد مدارس الثانويات أو المتوسطات حتى يلاحظ هذه الظاهرة»، وعن طبيعة المجتمع الجزائري الرافضة لمثل هذه السلوكات يقول: «كان على المختصين في علم الاجتماع في الجزائر التنبؤ بمثل هذه الظاهرة منذ مدة، فأنا كشاب يمكنني أن أؤكد لكم أن للتكنولوجيا السبب الأول في ذلك، لأن شاشة الكموبيوتر نزعت الحياء عن الفتيات اللواتي يمارسن كل أنواع الفحش من وراء شاشة الكومبيوتر، لم يستعجب أحد عن مغازلة البنات في «الشاتيغ» لساعات طوال للرجال وها هو الأمر قد انتقل إلى الشوارع بشكل لافت للانتباه».
أما «أسامة» - موظف- فيرى أن مغازلة المرأة للرجل ما هو إلا تعبير عن إعجابها به، وللرجل حق التجاوب مع هذه المرأة أو رفض ذلك، كما يحدث مع الرجل عند معاكسته للمرأة فليس بالضروري أن تتجاوب معه، وعن كرامة المرأة وحشمتها وحيائها يقول «موسى»: «هذه الأمور تقليدية جداً وتجاوزها الزمن خصوصاً وأن المرأة في الجزائر وصلت إلى المساواة في كل الأمور وحين يتعلق الأمر بالإعجاب تنزل درجة في السلم وتترك الريادة للرجل».
أما «سعيدة» (معلمة بالطور المتوسط)، فترى أن الأمر خطير جداً فبعد أن كنا نستاء استياءً كبيراً من تدني مستوى أخلاق الشباب بإدمانهم معاكسة الفتيات، وكنا نعتبر تحرش الرجال بالفتيات والنساء في الأماكن العامة ظاهرة من الظواهر الدخيلة على تقاليدنا الجزائرية، أصبحنا نتحدث الآن عن ظاهرة تحرش الفتيات بالرجال، وأسميه تحرشاً، لأن المعاكسة شكل من أشكال التحرش، وأنا مع الأسف بحكم عملي في متوسطة لاحظت انتفاء الحياء عن بعض التلميذات اللواتي لم يتجاوزن الرابعة عشرة، إذ أرى أنهن يتقن كل السبل للوصول إلى الشاب، لأنهن لا يعرفن حدوداً ولا يعرفن الأخلاق أصلًا، وتحضرني حادثة وقعت في المتوسطة التي أعمل بها، إذ اضطر مراقب في المتوسطة إلى طلب مساعدة الإدارة بسبب تلميذة كانت تعاكسه وتضيق عليه وتحاصره، كان وقع هذه الحادثة كبيراً على الأساتذة والطاقم الإداري ولكن الأمر مع الوقت أصبح يتكرر في الشارع والحي والحافلة والمدرسة والمحل، وأتصور أن ناقوس الخطر قد تأخر كثيراً قرعه».

روبورتاج

في الجزائر.. التحرّش اللفظي ظاهرة مرضية تبدأ بالمجاملة وتصل إلى الاعتداء

لا «المحجبة» ولا «السيفيليزي» تسلم من تحرشات الشباب .. الصداع

فتيات يتسببن في زهق أرواح شباب وأخريات يجرونهم إلى المحاكم

أن تكوني محجبة أو دونه ...فلن تسلمي من التحرشات، فالشارع لم يعد يرحم والشباب المغلوب على أمره وأمام حالة الكبت التي يعيشها أغلب الشباب أو حتى كبار السن، فإنهم يضطرون لإفراغها في الشارع، فيتحرشون بأي فتاة تمر بجانبهم، ولا يقتصر التحرش على الشباب العادي، بل يطال حتى بعض المتدينين.
ارتفعت معدلات التحرش بالفتيات بشكل رهيب في السنوات الأخيرة. فلا يخلو أي شارع ولا «حومة» من هذه الظاهرة أو الممارسات التي أصبحت بما يشبه مهنة لدى الشباب خاصة البطالين منهم ويفرض على مسامع الفتيات سماع كل شيء بما في ذلك الكلام البذيء، وحتى كبار السن يؤكدون أن سلوكات الشباب في التحرش تغيرت في مجتمع، فبعد أن كانت عبارة عن نظرات أو إطلاق كلمات أغاني أو معاني تجعل الفتاة تبتسم رغما عنها، إلا أنها تحولت إلى كلام بذيء يمس بشرف الفتاة.
من يا «العدرة وين أماليك» إلى «واش عمري ما خصكش واحد أيحبك !»
تغيرت المصطلحات التي يطلقها بعض المتحرشين بالفتيات في الشارع من إسماعهن كلمات أغاني جميلة لفناني الشعبي الجزائري أو لمغنيين فرنسيين أو حتى لمشارقه، إلى إسماعهن كلمات بذيئة قد تجر الكثير منهم إلى أروقة العدالة، بسبب تغير القيم الأخلاقية في المجتمع، ولا تسلم من هذا الكلام لا المحجبات ولا السافرات، اللواتي قد يقابلن المتحرشين بهم أيضا بذات الكلام، فالأمر لم يعد حكرا على الرجال فقط بل حتى النساء أصبحن يتلفظن بالكلام البذيء.
التحرّش بالمحجبات ..كابوس يطارد الجزائريات
ظاهرة التحرش لاسيما في صفوف «المحجبات» أصبحت بمثابة كابوس يطارد الجزائريات، في سابقة لم يعهدها المجتمع الجزائري الملتزم والمحافظ، ما خلف خوفاً عند من ترتدي الحجاب من الطالبات والموظفات.
ويأتي انتشار معدلات التحرّش بالمحجبات على خلفية ازدياد معدلات الحجاب، رغم كونه أحد المحظورات المسكوت عنها والتي لا تجرؤ الجزائرية المحجبة على البوح به، خوفاً من الفضيحة والعار اللذين سيلحقان بها، ما حوّل الشارع إلى ساحة حرب أخلاقية نفسية مفتوحة بمختلف أشكالها سواء بالتلميح أو التعريض أو التجسيد الفعلي، ما عكس عمّق وجوهر الأزمة في المجتمع الجزائري.
وتعود أسباب التحرش بالمحجبات أصلا إلى الطابع الذي أصبح يأخذه هذا اللباس، من سراويل «جينس» ضيقة تظهر ملامح أجسادهن وتكون ضيقة في الكثير من الأحيان غير أنها تغطي رأسها بخمار، وفي كثير من الأحيان ترتدي من يدعين أنهن متحجبات «تنانير» قصيرة مع وضعهن للخمار أيضا، وهي محاولات للظهور بأنهن محافظات، وهو ما يفضله أغلب الشباب المقبلين على الزواج.
وأصبحت المتحجبة أكثر عرضة للتحرش وتغري الرجل أكثر من المتبرجة، مما يجعلها قلقة على أمنها الشخصي، مخافة أن يتحول التلميح والتعريض إلى تحرش جنسي.
رأي علماء الاجتماع في التحرّش بالمحجبات.. القيود الدينية تخلق نوعا من الهيجان لدى الشباب
تؤكد المختصة في علم النفس الاجتماعي (هند .م) أن «القيود الدينية تخلق نوعاً من الهيجان لدى الشباب ويتنوع ما بين الكبت والتزمّت والانفصال التام، مشيرة إلى أن منع الاختلاط بين النساء والرجال عند بعض المتزمتين يولد هذا الشعور ويتحول من خلاله «المتدين المقيد» إلى متحرش لا يفرق بين محجبة وغيرها، الأهم عنده إرضاء رغباته حتى لو بالتلميح، على حد تعبير المختصة.
واستطردت الدكتورة (هند .م) في القول: «ما يجري في مجتمعنا الجزائري من تحرشات بالمحجبات لا يمكن وصفه بالظاهرة، لكن لا يمكن إنكار وجود حالات تتعرض لهذا النوع من المضايقات اللا أخلاقية وغير القانونية بشكل شبه يومي»
عزيز محي الدين
http://elmihwar.com/index.php/component/k2/item/435-2014-05-23-11-24-49
http://elmihwar.com/index.php/component/k2/item/434-2014-05-23-11-23-22

مواطنون في حالات حرجة بسبب غياب المراحيض العمومية بتلمسان

السكان يطالبون بتوفيرها

وقفت «المحور اليومي» على النقص الفادح التي تشهده ولاية تلمسان، فيما يخص المراحيض العمومية من خلال جولتنا الاستطلاعية بعاصمة الزيانيين وكذا البلديات الكبرى كمنصورة، شتوان وتلمسان.
يجد المواطن نفسه في حرج كبير للقيام بحاجته البيولوجية، لأن المراحيض العمومية الوحيدة هي متواجدة بالساحة العمومية «البلاص» بمحاذاة المسجد الكبير، هذا المرحاض العمومي مسير من  طرف البلدية وله مدخل واحد للنساء والرجال بمبلغ 10دنانير وهناك مراحيض خاصة تابعة لبلدية تلمسان على مستوى هضبة «لالا ستي» أين يجبر المواطن على ركن سيارته بمبلغ 50 دج بدون تقيم تذكرة دخول وهذا ما يطرح عديد التساؤلات وأين تكون وجهة تلك الأموال الطائلة، بالإضافة إلى دفع 20 دج للمراحيض للشخص الواحد.
من جهة أخرى، نشير إلى أن حتى أصحاب المقاهي والمطاعم والمؤسسات العمومية والخاصة صارت تتحايل على المواطنين، إذ تقوم بغلق تلك الفضاءات بحجة أنها معطلة إلا إذا كنت زبونا وفيا لتلك المقهى أو المطعم، إذ تقوم بطلب المفاتيح من المسير لتقضي حاجتك، لذلك نرى مناظر تشوه مدينة تلمسان وفي الأزقة والشوارع الضيقة وفي الحدائق ترى انتشار الفضلات والأوساخ وكذا الرائحة الكريهة المنبعثة من  هنا وهناك.
وفي هذا الإطار، يطالب سكان ولاية تلمسان السلطات المحلية والوالي الجديد ليوفر مثل  هذه المرافق البيولوجية وأن تكون بسعر معقول وبالمجان للفئات المعوزة والمتشردين لكي لا تشوه عاصمة الزيانيين بالفضلات والأوساخ.
بكاي عمر



ليست هناك تعليقات: