اخر خبر
الاخبار العاجلة لدخول نساء الجزائر مقاهي رجال الجزائر بحثا عن الصداقة العاطفية بعد ضياع العلاقات الاجتماعية في المزاد السياسي والاسباب مجهولة
المصور :
المصور :
المصور : شرفاوي .ر
الاخبار العاجلة لدخول نساء الجزائر مقاهي رجال الجزائر بحثا عن الصداقة العاطفية بعد ضياع العلاقات الاجتماعية في المزاد السياسي والاسباب مجهولة
وهران
المصور :
تم أمس تحديد قائمة الفائزين لتأدية مناسك الحج لسنة 2014 ببلدية وهران، حيث انه من بين 18640 مسجل تحصل 316 مقعد فقط إضافة إلى 84 مقعدا آخر في القائمة الاحتياطية هذا حسب القائمة التي استفادت منها البلدية وصل العدد الإجمالي إلى 400 حاجا بلدية وهران هذه السنة حيث تراجع العدد ب 23 مسجلا مقعدا مقارنة مع السنة الماضية حيث تم اختيار 423 حاجا و على إثرها ولاية وهران تحصلت على 3 ألاف جواز سفر وحسب مصدر من مديرية الشؤون الدينية فان العدد لا يتغير وساري المفعول إلى غاية 2017 ، ضمن 7 ألاف جواز تم تسليمها على مستوى المنطقة الغربية من الوطن.. هذا فان عملية القرعة جرت بقاعة متعددة الرياضات بحي مدنوني اأشرفت عليها لجنة محلية تتشكل من إمام وممثلي عن المجتمع المدني، وتمت بوضع قصاصات صغيرة عليها أسماء المسجلين في القرعة كما تم توفير كل الظروف من أجل سريان العملية بكل نزاهة وشفافية. هذا وسيتم إخضاع الحجيج للفحص الطبي لإقصاء المختلين عقليا والمصابين باضطرابات نفسية لتفادي سيناريو السنوات الماضية ، حيث يتسبب هؤلاء المرضى في مشاكل كبيرة للبعثة بسبب ضياعهم وإصابة البعض منهم بالجنون في البقاع المقدسة. كما يتم إرفاق المصابين بالأمراض المزمنة مثل السكري، القلب، الروماتيزم وغيرها بملفات طبية للتدخل العاجل في حالة حدوث مضاعفات بالبقاع المقدسة. للإشارة فإن التسجيلات الخاصة بموسم الحج لسنة 2014 إنطلقت في 9 فبراير المنصرم واختتمت في 10 افريل الجاري على مستوى 26 بلدية. حيث بلغ عدد المسجلين في القوائم على مستوى القطاعات الحضرية ال 12 التابعة لبلدية وهران ب 18640 مسجل أكثريتهم من العنصر النسوي حسب القائمين على العملية من فئات عمرية مختلفة ابتدءا من سن ال19 قدموا إلى البلدية مصحوبين بنسخة من بطاقة التعريف الوطنية، عقد الزواج نسخة من فاتورة الماء أو الكهرباء.
خبــار
بــقلـم : ليلى زرقيط
يـــوم : 2014-05-04
والي وهران خلال لقائه بالصحافيين
الأسرة الإعلامية العين الساهرة على التنمية
المصور :
نظم أمس والي وهران، السيد زعلان عبد الغاني بمقر الولاية بمناسبة اليوم العالمي لحرية التعبير والصحافة حفل استقبال على شرف الأسرة الصحفية الناشطة بمختلف وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة حيث نوّه فيه بالمجهودات المبذولة من قبل الطاقم الصحفي ودوره في التنمية المحلية من خلال مرافقة كلّ المخططات والمشاريع الهادفة الى تحسين المحيط والإطار المعيشي للمواطن. ودعا الوالي جموع الصحافيين أن يكونوا العيون الساهرة لتقديم خدمة إعلامية موضوعية وذات مصداقية من خلال النقد البناء الذي لا مفرّمنه في تشييد البلاد ومواصلة مسار إعادة بناء الوطن، معتبرا، أن الصحفي شريك للحكومة في كل مسعى يرمي الى تحصين الوطن ودعمه عبر البرامج الإنمائية.
قافة
المصور :
بــقلـم : قايدعمر هواري
يـــوم : 2014-05-04
العازف عليوان محمد يفتح قلبه لـ"الجمهورية" ويصرح:
والدتي وراء نجاحي في مسيرتي الفنية، وأحضر لألبوم موسيقي جديد
• على الجيل الحالي الاحتكاك بكبار المطربين للوصول إلى العالمية العازف عليوان محمد المعروف بـ"لالوفا"، مبدع موسيقي شاب، استطاع أن يصنع اسما له في الساحة الفنية بولاية وهران في ظرف قياسي ومذهل، حيث يعد من بين الموسيقيين القلائل الذين تمكنوا من فرض وجودهم، ودخول عالم الاحترافية الإبداعية من بابه الواسع، استضفناه صباح أمس بمقر جريدة "الجمهورية"، وأكد لنا بأنه يهوى الفن الأصيل، ويعشق امتاع عشاقه بوصلات موسيقية، فيها الكثير من الأصالة وحتى المعاصرة الحديثة، بداياته الأولى مع الذوق والصوت الجياش العذب، لم تكن صعبة وعسيرة كما يتصور البعض، بل على العكس من ذلك وجد هذا العازف على آلة الـ"سانتي"، كل الدعم والتسهيلات من قبل أفراد عائلته، ولاسيما والدته التي كانت أحد تلامذة المرحوم والمغني الوهراني الكبير أحمد وهبي، الأمر الذي هيّأ له المناخ ملائما للتألق والنجاح في هذا الحقل الإبداعي، وأضاف عليوان الأأستاذ مادة "الموسيقى الكلاسيكية" بوهران، ومدرس بولاية غليزان تابع للمعهد الجهوي لتكوين الموسيقى، بأنه لديه طموحات مستقبلية كبيرة، لتحسين وترقية هذا الفن، لاسيما وأن جميع الإمكانيات المادية والمعنوية متوفرة، ولا ينقص سوى الإرادة وحب العمل والتألق، وأوضح "لالوفا" كما يحلو لأصدقه مناداته بذلك، بأنه يتقن كذلك العزف على آلة الـ"تشيلو" أو (Violoncelle)، وأن مشواره الإبداعي ينقسم إلى قسمين: الأول وطني، مرتبط بانضمامه إلى السنفونية العاصمية سنة 1988 ومحليا، مرتبط بأوركسترا المجلس الشعبي البلدي لوهران، علما أنه بدأ الفن الموسيقي سنة 1990، وتلقى تكوينا في معهد الموسيقى بالولاية ليتخرج منه في 1997 وهو مشبع بمختلف الأصول والقوانين التي لها علاقة بهذا الحقل الفني، ليشتري له والده فيما بعد آلة الـ"سنتي"، التي ساعدته على تطوير موهبته، والدخول رويدا رويدا في عالم الاحترافية، علما أنه قبل ذلك كان قد تعلم على فنانين كبار في الأغنية الوهرانية وحتى الـ"رايوية" على غرار الشاب فتحي رحمه الله. واشتغل كذلك مع علي بوعبد الله، الذي قال لنا بأنه قدم له الكثير من النصائح والمعلومات التي كانت خافية عنه، ليعترف لنا بأنه صار يشبه كثيرا هذا الأخير في طريقة عزفه على آلة الـ"سنتي"، كاشفا لنا أنه مثّل الجزائر في الكثير من المهرجانات والحفلات التي نظمت بالداخل وحتى في الخارج، على غرار مهرجان تيمقاد، جميلة... ومشاركته في الكثير من الأسابيع الثقافية بتمنراست، تيزي وزو، وأنه اشتغل مع الكثير من عمالقة الفن الوهراني، على غرار بلاوي الهواري، الباي بكاي، وسامية بن نابي... إلخ. كما انتقد "لالوفا" واقع الساحة الفنية، وأكد أنه في تدهور مستمر، لاسيما في ظل ما وصفه بوجود بعض دور النشر التي لا تبحث سوى عن المال، ولو على حساب الفن الجميل والأصيل. ليكشف في الأخير عن شروعه في تحضير ألبوم موسيقي جديد، سيصدر في الأشهر القليلة القادمة، داعيا الجيل الحالي إلى الاحتكاك والتعلم من كبار الفنانين الموسيقيين، ولو من خارج الوطن، لأن الفن كما قال "رسالة عالمية"، وبحر عميق يجب أن نغوص في أعماقه حتى نكتشف حليّه وأساوره الثمينة والنفيسة التي لا تقدر بثمن.
قضايا و حوادث
المصور : شرفاوي .ر
نجت 13 عائلة بأكملها أمس من موت محقق اثر انهيار كلي لسلالم الطابق الثالث لعمارة تقع بحي عين تموشنت بنهج الصومام وسط وهران. وحسب القاطنين بهذه العمارة فإن الحادثة سجلت على الساعة الرابعة صباحا عندما كانوا يغطون في نوم عميق فاستيقظوا فجأة على أصوات شبيهة بالانفجار وهزات أرضية لدرجة أن السكان شعروا بأن المبنى سينهار في أي لحظة ، و قد بقيت العائلات محتجزة في شققها إلى غاية وصول أعوان الحماية المدنية الذين قاموا بإنقاذ العائلات القاطنة في الأعلى وكدا إسعاف النسوة اللواتي أغمي عليهن من شدة الخوف والرعب وكان أعوان الشرطة حاضرين في عين المكان. ولدى تنقلنا إلى مكان الحادث لاحظنا إن المبنى لم يعد صالحا للسكن كما أن بقية السلالم متشققة و آيلة للسقوط لا محالة وهذا ما يجعل العائلات القاطنة في الأعلى مهددة بالموت في أي لحظة . ونظرا لخطورة الوضع اضطرت العائلات الأربعة القاطنة في الطابق الثالث البقاء في العراء في انتظار تدخل المصالح المعنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق