السبت، مايو 3

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيين الجزائريين التجارة السوداء ببطاقات الصحفي مقابل السكوت عن الصحافيين الجزائريين المزيفيين اصحاب السنة الاولي الابتدائي في العناوين والصحفية والقنوات التلفزيونية الخاصة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  الصحافيين الجزائريين  التجارة السوداء ببطاقات الصحفي   مقابل  السكوت عن الصحافيين الجزائريين المزيفيين اصحاب السنة الاولي الابتدائي في العناوين والصحفية والقنوات التلفزيونية  الخاصة والاسباب مجهولة


اخر خبر
لاللاستعمار الاداري    العامل يعاني والمسؤؤل  يحتفل    شعار اضراب عمال الطراماوي في وهران  وقسنطينة يعلنون اضرابا سريا لتنظلق اقطارات في السابعة ليلا 
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف اصحافية نرجس كرميش انها تقترب من الحقيقة كلما اقتربت من المسؤلين والاسباب مجهولة 
اخر خبر

الجزائرين يعترضون على القوانين 
افقر بلدية الجازية ام البواقي  
قضية قدف وقفت مع المجرمين وتعرضت للاستنطاق صحفي  
نرجس كرميش
ضيفة قهوة الصباح للمرة اللثانية باداعة قسنطينة
جمعية صحافة الغد تظهر في المناسبات فقط
الداي حسين مادبة غداء على شرف الصحافيين وكان الصحافين يعانون من المجاعة الغدائية
اخر خبر
عيد سعيد مارايك  سيدي في  رسالة بوتفليقة الى رجال الصحافة  حياة بوزيدي نشرة العاشرة منصباح السبت اليهودي
 






























































































































































Après l'agression de son secrétaire de wilaya: Le SNAPAP hausse le ton
par A. Mallem
Alors que des sit-in de protestation et des mouvements de solidarité avec la victime ont été organisés dans des établissements relevant de l'administration publique, ainsi que d'autres mouvements encore prévus durant cette semaine au niveau de la wilaya, l'agression physique qui avait visé deux jours auparavant, le 28 avril, le secrétaire général du bureau de wilaya du Snapap de Constantine, M. Mourad Djebassi, a provoqué la colère des membres du conseil syndical de l'organisation qui se sont réunis mercredi 30 avril au siège du bureau de wilaya du boulevard Zighoud Youcef. A la fin de cette rencontre qui a réuni plus de 250 cadres du syndicat et qui s'est déroulée en présence du secrétaire national chargé de l'organique, M. Belmili Layachi, et de la presse écrite et audiovisuelle, les participants ont décidé de se déplacer en masse devant le cabinet du wali pour y tenir un sit-in de protestation en réclamant des autorités de la wilaya la prise de sanctions sévères contre l'agresseur et des mesures pour protéger les syndicalistes et les travailleurs affiliés au Snapap.

ماذا يريد السيسي من الجزائر؟

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
نُسب إليه "تهديده" بغزو بلادنا
"جماعة السيسي" تتراجع عن التطاول على الجزائر
كادت تصريحات منسوبة إلى وزير الدفاع المصري السابق والمرشّح (المحتمل) للانتخابات الرئاسية، كبير الانقلابيين عبد الفتّاح السيسي تضمّنت تهديدا بـ (غزو) الجزائر خلال ثلاثة أيّام ردّا على (تهديدات محتملة) تتسبّب في أزمة جديدة بين الدولتين، حيث سارع جزائريون من مختلف شرائح المجتمع إلى شنّ حملة عنيفة على الانقلابي الأوّل في مصر ردّا على تطاوله على بلادهم قبل أن تسارع مديرية حملته الانتخابية إلى نفي ما نُسب إليه، وهو أمر قد يكون مجرّد (ذرّ للرماد في العيون)·
أثيرت في الساعات الماضية ضجّة قوية، في شكل أزمة دبلوماسية حادّة بين الجزائر ومصر، بعد أن تناقلت وسائل إعلام تصريحات منسوبة إلى السيسي أوردتها إحدى الصحف المصرية ذكرت أنها جاءت خلال لقاء المرشّح الرئاسي مع عدد من أعضاء هيئات التدريس في الجامعات المصرية يوم الأربعاء الماضي، وهي التصريحات التي سارعت حملة المرشّح الرئاسي إلى نفيها· وحسب التصريحات المنسوبة إليه، فقد ردّ السيسي على سؤال حول ما يُعرف بـ (الجيش المصري الحرّ) بقوله: (الجيش المصري قوي، قبل ما واحد يجرى له حاجة على الناحية الغربية يكون الجيش هناك، وده إنذار للجيش الحرّ، ولو حصل أيّ حاجة أنا ممكن أدخل الجزائر في 3 أيّام)·

الانقلابيون يتراجعون
إلاّ أن الحملة الانتخابية للمشير السيسي سرعان ما نفت تلك التصريحات، وزعمت في بيان لها أمس الجمعة أن (ما تردّد في بعض الصحف والمواقع الالكترونية من تصريحات منسوبة إلى المشير ضد الشعب الجزائري الشقيق كاذبة وتم تأويلها على نحو خاطئ)·
حسب البيان فإن (السيسي أكّد خلال اللّقاء مع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات المصرية يوم الأربعاء الماضي أن القوات المسلّحة المصرية قادرة على حماية الحدود على كافّة الاتجاهات الاستراتيجية ومواجهة المحاولات الإرهابية المتطرّفة التي تستهدف العبث بمنظومة الأمن القومي المصري)· وزعمت مديرية الحملة الانتخابية لكبير الانقلابيين في مصر أن المشير السيسي ذكر خلال اللّقاء أن (الجيش المصري جاهز دائما لمعاونة أيّ دولة عربية شقيقة في مواجهة الإرهاب والتطرّف)، موضّحا أن (الشعب الجزائري له كلّ التقدير والاحترام ولا يمكن لأحد أن ينسى موقفه المشرّف أثناء حرب أكتوبر 1973)· وادّعت مديرية حملة السيسي أن مواقف المشير المختلفة خلال الفترة الماضية تدعّم دائما القضايا العربية وتركّز على أهمّية البعد العربي والإقليمي لمستقبل مصر القادم، كما يحرص المشير دائما على التأكيد أن قوة مصر تستمدّها من محيطها العربى وتقاربها مع الأشقّاء· وقد أثارت تصريحات الانقلابي السيسي موجة من ردود الفعل، سواء من لدن المصريين أو الجزائريين على شبكات التواصل الاجتماعي أجمعت كلّها على إدانة تصريحات الرئيس المرتقب لمصر· وأوردت وسائل إعلام تعليقات لعدد من القرّاء الجزائريين على مواقعها الرّسمية حملت في معظمها هجوما على المرشّح (المحتمل)، والذي يُنظر إليه باعتباره (الأوفر حظّا) لتولّي المنصب الرئاسي في مصر، فيما تضمّنت تعليقات أخرى انتقادات للجيش المصري·
وفي تعليق على تلك التصريحات، قال موقع (الحدث): (لم يجد الجنرال المصري عبد الفتّاح السيسي والمرشّح المحتمل للرئاسة المصرية سوى الجزائر ليضرب بها المثل خلال التحذير الذي أطلقه ضد ما بات يعرف بالجيش المصري الحرّ الذي يستهدف القوات النّظامية، حيث أكّد أنه بإمكان الجيش المصري غزو الجزائر في ظرف ثلاثة أيّام)· وأشار الموقع المذكور إلى أن صحيفة (صدى البلد) القاهرية التي أوردت تصريحات السيسي سارعت إلى حذفها من موقعها الالكتروني، إما بسبّب (تعرّض الأخيرة لتوبيخ السلطات العليا للبلاد أو تعرّض مصدر الصحيفة الدكتور إبراهيم راجح لضغوطات أرغمت اليومية على سحب تصريحات السيسي المستهزئة بجيش الجزائر)· وفيما يشبه الخشية من أن يتسبّب ما نشرته (صدى البلد) في أزمة دبلوماسية حادّة بين الجزائر والقاهرة عادت الصحيفة المصرية لتنشر خبر جديدا تحت عنوان: (السيسي لأعضاء هيئة التدريس: الجيش المصري هو جيش كلّ العرب) نقلا عن الدكتور إبراهيم راجح (كاشف التصريحات الأولى) الذي قال: (إن ما نسب إلى السيسي وتمّ تداوله بشأن الجزائر لم يكن دقيقا وخرج عن إطاره)، موضّحا أن المشير السيسي أكّد أن الجيش المصري قادر على أن يساعد أيّ دولة يمكن أن تهدّدها مثل هذه المخاطر، ويمكن للجيش أن يساعد الجزائر وليبيا والمغرب وكلّ الدول العربية إذا تعرّضت لمثل هذه المخاطر، ليعود مسؤول حملته الانتخابية أمس الجمعة عبر موقعها (الفايس بوك) من جديد لنفي كلّ ما تناقلته المواقع الإخبارية وتدّعي أن ما تردّد من تصريحات منسوبة إلى المشير ضد الشعب الجزائري الشقيق كاذبة وتمّ تأويلها على نحو خاطئ· وسواء صدّقت هذه التصريحات أم تمّ تأويلها فإن السؤال الذي أصبح يطرح نفسه بإلحاح في الآونة الأخير هو: ماذا يريد الانقلابيون وزعيمهم عبد الفتّاح السيسي من الجزائر؟

صفعات جزائرية للانقلابيين
يؤكّد كثير من المتتبّعين لمسارات الأحداث الأخيرة في مصر أن نظام الانقلابيين في مصر كان يطمع أن تبارك الجزائر الانقلاب الدموي الذي قاده نظام السيسي في مصر ضد نظام محمد مرسي المنتخب، وكذا اعتبار جماعة الإخوان المسلمين كمنظّمة إرهابية، وهو الأمر الذي رفضته الجزائر من واجب مبدأ عدم التدخّل في الشؤون الداخلية للدول من جهة وكتأكيد لمبدأ رفض قلب الحكومات عن طريق العنف والعسكر الذي تدعّمه الجزائر من خلال المنظّمات الدولية والإقليمية·
وقد بذلت سلطات الانقلاب جهودا كبيرة في هذا الاتجاه، حيث زار وزير خارجيتها الجزائر في الفترة الأخيرة لإقناعها بذلك، إضافة إلى الضغط الذي تحاول أن تمارسه بعض دول الخليج وعلى رأسها السعودية والإمارات من أجل حظر جماعة الإخوان واعتبارها جماعة إرهابية، وهو ما ترفضه الجزائر· ويبدو أن هذا الرّفض يكون قد أثار حفيظة الانقلابين وجعلهم في حالة ارتباك كبير لأنه يكون قد أفسد خطّتهم من أجل استمالة الدول إلى الاعتراف بالانقلاب الدموي، ممّا جعلهم يفقدون أعصابهم ويصلون إلى درجة التهديد والوعيد، وهو كلام غير بريء إذا أدركنا الدور المصري الجديد الذي يحاول أن يقوم به نظام السيسي في خدمة المخطّط الصهيوني العالمي في المنطقة العربية بدءا بمحاصرة غزّة وغلق معابرها ومحاربة حركة المقاومة وعلى رأسها (حماس) وصولا إلى تصفية القضية الفلسطينية نهائيا وتنفيذ المخطّط الصهيوني الأمريكي الكبير في الوطن العربي، حيث بلغ التنسيق مداه في الأشهر الأخيرة مع الكيان الصهيوني، حسب ما أعلن عنه الخبير الإسرائيلي إيهود ياري الذي أكّد أن التنسيق الأمني والعسكري بين مصر وإسرائيل في عهد السيسي بلغ مستويات غير مسبوقة منذ نظام السادات، وأن اتّفاقية كامب ديفيد عدّلت بحكم الأمر الواقع دون الرّجوع إلى الشعب المصري، وهو ما يبيّن ضلوع قائد الانقلاب في مخطّط عالمي جديد بقيادة إسرائيل لتقسيم الدول العربية وزرع الانشقاقات والفوضى داخلها بعد أن فشلت في التطبيع معها، وهو ما لم تكن تحلم به إسرائيل منذ اغتصابها لأرض فلسطين وغرس براثنها في جسم الأمّة العربية والإسلامية·
ع· صلاح الدين


Ne s'arrêtant pas à la réclamation verbale des sanctions sévères contre l'agresseur de leur SG de wilaya, les syndicalistes ont exigé la tenue de manifestations musclées « pour montrer aux ennemis du Snapap, qui sont tapis dans l'administration publique, la force et la détermination du syndicat à défendre ses travailleurs et ses cadres », ont-ils soutenu à l'unanimité. Les responsables du bureau de wilaya, qui ont prôné le calme et la pondération face à leurs cadres syndicaux en colère, ont été reçus par le chef de cabinet du wali, lequel, selon les propres déclarations qui nous ont été faites par M. Djebassi, « a montré beaucoup de compréhension face à nos difficultés et aux problèmes qui sont posés à notre syndicat, et il n'a pas manqué de nous exprimer le soutien moral des autorités ».

Aussi, a ajouté notre interlocuteur, les syndicalistes rassemblés devant le cabinet du wali ont été informés que le chef de cabinet du wali s'est concerté avec le directeur de l'action sociale (DAS) et la décision a été prise d'ouvrir une enquête sur l'agression qui l'a visé en sa qualité de syndicaliste. « Et le calme a été rétabli dans les esprits des manifestants », nous a assuré M. Djebassi en nous confiant qu'il avait craint des débordements de ces derniers qui étaient vraiment en colère. « Heureusement, ils se sont dispersés dans l'ordre et le calme », a-t-il dit. M. Djebassi qui occupe la fonction de secrétaire général du bureau de wilaya du Snapap de Constantine, a été victime d'une agression physique mardi dernier 28 avril au niveau du quartier de Sidi Mabrouk, alors qu'il était accompagné de sa femme et ses enfants.

وهران

بــقلـم :  أمينة م
يـــوم :   2014-05-03
الترامواي متوقف عن العمل إلى حين
العمال يضربون طلبا لرفع الأجور وتخفيض ساعات العمل
المصور :

دخل عمال مؤسسة سيترام منذ أول أمس الخميس الفاتح من شهر ماي في إضراب مفتوح عن العمل احتجاجا على سوء الأوضاع المهنية حيث اشتكى معظمهم من ضعف الأجور و كثافة الحجم الساعي و الضغط  و تعد هذه الحركة الإحتجاجية الأولى من نوعها منذ دخول ترامواي وهران مجال الإستغلال التجاري حيث اختار العمال المحتجون مناسبة مرور سنة على تشغيله  لشن الحركة الإحتجاجية التي حسبهم تأجلت لوقت طويل فقد كان مقررا تنظيمها قبل هذا التاريخ.
و منذ يوم الخميس يبقى ترامواي وهران يضمن أدنى الخدمات لزبائنه حيث وضعت 4 عربات تحت تصرف المواطنين حتى لا تتوقف الخدمة بشكل كامل  ، لكن هذا الوضع لا يخدم الرّكاب و خاصة المتعودين على استعمال هذه الوسيلة في التنقل إلى مقرات عملهم كما أن العديد منهم استغلوا خدمة الإشتراك التي  أطلقتها سيترام .أما المؤسسة في حدّ ذاتها فتتكبد خسائر مالية كبيرة يوما بعد يوم .
و ذكرت مصادر مسؤولة من الإدارة بأنها استقبلت ممثلي النقابة للتفاوض و حل المشاكل التي طرحوها حيث استلمت المديرية العامة لسيترام عريضة المطالب من العمال التي تتضمن أساسا رفع الأجور و تعديل الحجم الساعي .
وتضيف ذات المصادر بأن الباب مفتوح أمام العمال المحتجين للوصول إلى إتفاق يرضي جميع الأطراف رغم أن الإضراب يعتبر غير شرعي تقول الإدارة لأن أصحابه لم يودعوا إشعارا مسبقا به  لكن التفاوض هو الوسيلة الوحيدة لحل الأزمة وإعادة  تشغيل الترامواي بإيقاعه العادي فقد أصبح أفضل وسيلة نقل حضري بوهران بشهادة الرّكاب أنفسهم فكثيرون هم الذين استبدلوا الحافلات و سيارات الأجرة و حتى مركباتهم للتنقل  بسرعة و سلاسة  بمدينة وهران أو على الأقل عبر الأحياء و الشوارع التي يعبرها هذا الجهاز .

في تقرير وثق حالات تعسف كثيرة منذ صدور قانون الإعلام الجديد

مبادرة كرامة الصحفي تسجل تدهورا خطيرا في بيئة عمل الصحافيين

الشروق أون لاين: ر. ب
نشاطات مبادرة كرامة الصحفي
نشاطات مبادرة كرامة الصحفي
صورة: (ح.م)
قدمت مبادرة كرامة الصحفي، صورة قاتمة عن الأوضاع المهنية والاجتماعية لرجال ونساء مهنة الصحافة في الجزائر، مبرزة هشاشة أوضاعهم الاجتماعية، وممارستهم المهنة في غياب قوانين ضابطة، ومنها مجلس أخلاقيات المهنة وآدابها، ما جعل " الصحافة أمام خطر فقدان المصداقية، وتراجع تأثيرها في صناعة القرار".
وذكرت مبادرة كرامة الصحفي في تقرير، نشرته الجمعة (عشية الاحتفال بالعيد العالمي لحرية الصحافة) أن قانون الإعلام الجديد لم يؤدي بعد سنتين من دخوله حيز التطبيق، إلى تحسين ظروف عمل الصحافيين، كما لم يحقق التطور المطلوب في مجال الاحترافية الإعلامية.
وجاء في التقرير" لازال القانون العضوي المتعلق بالإعلام خارج مجال التطبيق، فلم يتم إصدار بطاقة الصحفي المحترف، ولم يصدر القانون الأساسي الخاص بالصحفي، باعتباره الأداة القانونية الأولى الكفيلة بضبط حقوق وواجبات الصحفي بصفة نهائية، كما لم تنصب سلطة ضبط الصحافة المكتوبة، ولم تنصب سلطة ضبط السمعي البصري، ولم ينصب المجلس الأعلى لآداب وأخلاقيات مهنة الصحافة".
وانتقد التقرير قيام وزارة الاتصال باستحداث شبكة أجور تخص فقط الصحفيين العاملين في القطاع الخاص، معتبرا ذلك تمييزا وخرقا لروح الدستور، الذي ينص على المساواة بين المواطنين وعدم التفريق بينهم بسبب الرأي أو الانتماء مهما كان.
وسجل التقرير ذاته معاناة المراسلين الصحافيين أكثر من الصحافيين العاملين بقاعات التحرير المركزية، مشيرا بهذا الخصوص لوجود نحو 150 قضية نزاع على الأقل يتقدم بها الصحافيون لمفتشيات العمل قصد إنصافهم، كما سجل تزايد الاعتداءات على الصحافيين ومقاضاتهم وتخويفهم".
أكبر تعسف هو ما وقع لقناة الأطلس لا أدري الى أين نحن ذاهبون بتصرفات كهذه . أتمنى أن لا يأتي يوم على باقي القنوات وتقول "ألا إني أكلت يوم أكل الثور الأبيض"  

حنون تنقل ما دار بينها وبين الرئيس بعد أدائه اليمين وتكشف:

بوتفليقة استشارني حول تشريعيات مسبقة

عبد السلام سكية 

 

لب رأيي عن "الجمهورية الثانية" وأبدى تخوفه من برلمان "أبشع" من الحالي

نقلت الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون، عن الرئيس بوتفليقة قوله انه غير راض عن تشريعيات ماي 2010، وبالخصوص قوائم الأفلان في ذلك الاستحقاق الانتخابي، وكشفت عن طلبه بإعداد حصيلة عن كل القطاعات الوزارية، وسجلت أن الرئيس "واع بأن الجزائر قد نجت من أزمة عويصة قبيل رئاسيات 17 أفريل الماضي".
استعرضت لويزة حنون في افتتاح دورة اللجنة المركزية لحزبها، أمس، بزرالدة جوانب من لقائها مع الرئيس بوتفليقة، عقب أدائه اليمين الدستورية الاثنين الماضي، وكشفت انه قد استفسر عن وجهة نظرها في "الجمهورية الثانية"، وعن الانتخابات المسبقة، وإمكانية إفرازها لبرلمان "أبشع" من البرلمان الحالي، لترد عليه أنه إذا اقترنت التشريعيات المسبقة بعدد من الشروط فلن يكون البرلمان الجديد كسابقه، واستندت في ذلك إلى ما أسمته "النزاهة التي ميزت رئاسيات 17 أفريل". 
وتحدثت حنون، عن نقاش دار مع بوتفليقة، حول أولويات المرحلة، خاصة ما تعلق بالتشغيل واستقلالية القضاء والديموقراطية والمواطنة، وما أسمته المجلس الوطني الحقيقي، وكشفت عدم رضا الرئيس بوتفليقة عن الأجواء التي جرت فيها تشريعات 2012، وقوائم الأفلان، وإن لم تكشف حنون سبب "امتعاض" الرئيس من قوائم الحزب العتيد، إلا أن المتحدثة استبقت ذلك بالإشارة إلى "المال الوسخ".
وذكرت حنون أن الرئيس ومن خلال حديثها معه، كان واعيا من أن الجزائر نجت من أزمة عويصة، واستعملت العبارة العامية "كان واع أننا سلكنا على شعرة"، لكن منافسته في الرئاسيات لثلاث مرات، قالت أنها أبلغته" بأن الشعب منحك تفويضا، ولك الحرية في اتخاذ القرارات الجريئة"، ولمحت حنون أن الأزمة التي تحدث عنها بوتفليقة كان المتسبب فيها علي بن فليس الذي اتهمته بمحاولة جر البلاد إلى الفوضى وإراقة الدماء عبر خطابه التهديدي قبيل الانتخابات.
ولمحت إلى أن الرئيس أخذ بمشورتها، وهو ما تجلى في قولها "لقد تطرقت معه إلى التعليم العالي والتربية، وقلت له انه كارثي، وكذلك الحال في قطاع الصحة، والرئيس يجب أن لا يخاف ويطلب حصيلة عن كل قطاع، وقد طلب فعلا حصيلة عن كل القطاعات".
وبعد وصفها النقاش الذي تم بينها وبين بوتفليقة بالهام، وتأكيدها أنها ألحت عليه "باتخاذ قرارات شجاعة، كما هو الحال في غرداية لتحديد المتسببين في الأزمة"، اجتهدت زعيمة حزب العمال، في شرح خطاب بوتفليقة المكتوب غداة تأدية أدائه اليمين الدستوري، وقالت في حق بوتفليقة "إن له النوايا، وقد حدد الخطوط العريضة"، وتابعت "للرئيس التزامات هامة وقد أوضح الخطوط العريضة"، ولم تترك الفرصة لتحيي إعلان بوتفليقة عزمه إلغاء المادة 87 مكرر من قانون العمل.

س م 2014/05/02
منذ متى يستشير رئيس برئيسة حزب ملحدين يمثل فقط 1.37% هذا دليل انكي تريدين منصب انت غير مرغوبة ولا نريد افكاركي الوثنيين في دستور
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
61
تعقيب
2 | 2014/05/02
لم أفهم لماذا ترشحت للرئاسيات وهي تشيت له ليل نهار؟ ثانيا إذا طاب جنانو ليس راض فهل يلزمه 15 سنة أخرى للقضاء على الفساد والمعريف وأصحاب الشكارة؟ ليس قادر بدنيا ولم يقضي على الفساد لما كان واقف فهل سيغير الأمور وهو مقعد على كرسي متحرك؟
68
تعقيب
3 | Victor HUGO 2014/05/02
ياحنون ريحى طراكيل والى انقول عليك لسى مقرى انتاع حماسRira bien qui rira le dernier
2
تعقيب
4 | اي شئ ـ | الجزائر 2014/05/02
هل تضن هاته ان هناك من يصدقها؟؟؟؟؟؟
46
تعقيب
5 | SOCIOLOGUE 2014/05/02
Ton role est de casser BENFLIS c'est fait BRAVO
2
تعقيب
6 | منصور الجزائري ـ | مكة الثوار الجزائر 2014/05/02
المشاورات هي اساس ثقافة الحوار مع توسيعها لتشمل جميع الاطياف السياسية
لان الانفراد بالقرارات تتعلق بروح الاستبداد
و أمرهم شورى بينهم
-36
تعقيب
7 | INNOCENT 2014/05/02
Ya HANOUNE existe t'il un moment beaucoup plus heureux que celui d'etre devant son verre
3
تعقيب
8 | برنية 2014/05/02
كذبت كذبت حتى صدقت نفسها ....
6
تعقيب
9 | عادل ـ | أولاد جلال 2014/05/02
الشعب فاته القطار يا " لالاهم "
ظرك ديروا وش حبيتوا
36
تعقيب
10 | عادل ـ | أولاد جلال 2014/05/02
واستندت في ذلك إلى ما أسمته "النزاهة التي ميزت رئاسيات 17 أفريل".

خلوني نضحك
ههههههههههههههههههههههههههه
يوجد 3 تعقيب على هذا التعليق، أضغط هنا لقراءتها
49
تعقيب
11 | ibrahimlanez ـ | guemareloued 2014/05/02
اختياره لك للاستشارة لا بطمننا وكان عليه ان يستشير اصحاب المبادي ان اصحاب المصالح لا تهمهم الا مصالحهم الباحثين عن موقع قدم بقربهم من السلطة ولقد تم له ان استوزر اخرون ممن كانوا له اعداء وبعداغرائهم بالمناصب اقلبوا الى موالين ومدافعين عن النظام ونحن ننصحه بالابتعاد عنك وعنهم وان يستشير الشعب مباشرة وبدون واسطة وان يتيقن بان الشعب يقترب منه اكثر كلما بعد عنك وعنهم والى ذلك الحين فنحن غير معنيين لما يجري وثيقتنا تظل عندنا لا نمنحها الا للذي يستحقها ويعمل وفق ارادتنا
10
تعقيب
12 | 2014/05/03
سوق النساء فاري ، نستناو لالة لويزة تحل مشاكل البلاد ، هي في حد ذاتها مشكلة
28
تعقيب
13 | عبد الكريم ـ | الجبل الاشم 2014/05/03
لم يبق لها من قطرات لحفظ ماء الوجه سوى التمني ....يقول المثل من كثر لغوه كثرت اخطاؤه،ذلك ماوقع لحنون ارى ان مؤشرها أخذ في التراجع مقابل تقدمها نحو ينعان الجنان ومايليه من الخرف والهذيان .. 1,37تلك هي.نسبة حصولك على النكسة التي مكنكِ اياها الشعب وفي القادم من المناسبات ستتوقين كثيرا الى الرقم العشري ....ههههه...وهذا جزاء من لا يولي لمبادئه عهدا....
17
تعقيب
14 | ramziiiii ـ | Alger 2014/05/03
لويزة حنون ترشحت للانتخابات
ايوا نهار الفوط عليمن فوطات ؟؟؟

فوطات على بوتفليقة
0
تعقيب
15 | koussyla ـ | teguentourine 2014/05/03
والله ان اباها اصاب عندما تبرءا منها
0
تعقيب
16 | Mohamed Ali ـ | Algerien 2014/05/03
il ne faut jamais parler sur le grand mr Ali Benflis, il faut d'abord laver ta bouche avant de dire Ali Benflis l'homme de principe qui aime l'Algerie et les Algeriens, le seul homme qui avait dis a ton president bouteflika arreter de vendre la sonatrach au etranger, j'etais un gadre a la sonatrach et je connais parfaitement l'histoire, tu as uniquement 140000 voix et tu parles encore de ton maitre Mr Ali Benflis le fils du grand chahid, il vaut mieux que tu restes chez toi car les Algeriens ne veulent pas de tous les Algeriens savent que tu es une communiste sans communisme tu n'as aucun principe.l'odasse toi, tu trouves maintenant
0
تعقيب
17 | abc 2014/05/03
الفساد لم يأت من العدم بل للسلطة اليد الطولى في إنتاجه و ذلك بتزوير الإنتحابات وسدها الطريق أمام الكفاءات و فتحها أمام أصحاب المال الوسخ و المصالح و تسييسها للقضاء الذي لا يملك القدرة أن يحاكم أو يتهم واليا فما بالك بغول كبير .. زرعتم الشوك فلا تنتظروا أن تقطفوا العنب
0
تعقيب
18 | صالح ـ | الجزائر 2014/05/03
عادت حليمة الى عادتها القديمة .
0
تعقيب
19 | 2014/05/03
هزلت وضاعت البلاد كي رجعت وحدة كيف هذي تستشار في أمور البلد ...اذا كان صح هذا الأمر فوالله خسارة عليك يا بوتفليقة
0
تعقيب
20 | الاخضر ـ | البيرين 2014/05/03
ماعلابالبيش كاين كوندوليزا رايس في الجزائر.ماتخمميش راهم يعطوك حقيبه في بلاد ميكي كل شي ممكن.
0
تعقيب
21 | yazid ـ | algerie 2014/05/03
و الله اتعجب من التشيات الذي تمارسه زعيمة منبوذي اليسار في الجزائر نسببة الى المنبوذ تروتسكي ايام لينين ... الدي مثل المعارضة و النقد في ازهى ايام الاشتراكية و الحزب الشيوعي السوفياتي ... اما ما تعلق بالحصيلة الكاريثية و في كل القطاعات هي ثمار عبقرية المقعد الذي طاب جنانه و تعفن و تفرق الناس من حوله الا بعض الذباب الازرق الذي اسال لعاب الويزة ... لانه بعد ان طاب الجنان و تعفن فلا احد يرغب في قطافه بل هناك اجماع على دفنه و تعقيم المكان خوفا من العدوى ...
0
تعقيب
22 | محمد ـ | ادرار 2014/05/03
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم وفق بلادي لما فيه الخير.  

Le site Mondafrique revient à la charge

Ce que possède Saadani en France

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.05.14 | 10h00 Réagissez

| © Montage

Le site français promet de publier, dans les prochains jours, d’autres volets de son enquête se rapportant notamment au statut administratif du SG du FLN en France et à l’origine de ses avoirs.

Les démentis ne suffisent plus. Amar Saadani, secrétaire général du FLN, a beau nier détenir des biens dans la capitale française, face à la multiplication des preuves, la parade de celui dont le nom figure dans les fichiers de plusieurs banquiers et opérateurs immobiliers, en France et ailleurs, est hasardeuse.Le site électronique français Mondafrique, à l’origine des premières révélations sur le compte et les appartements parisiens du chef du FLN, revient à la charge. Il a révélé, jeudi soir, avec des preuves matérielles, que l’homme détiendrait un appartement boulevard Victor Hugo, dans la capitale française.Pis, l’ancien président de l’APN serait détenteur d’une carte de séjour en France de 10 ans, obtenue en 2012.
Contrairement aux premières confirmations du site dirigé par Nicolas Beau, le journaliste de Mondafrique donne des précisions troublantes : «Nous avons retrouvé les statuts et la domiciliation de la Société civile immobilière (SCI) l’Olivier, qui possède effectivement l’appartement situé à Neuilly pour le compte de Amar Saadani, de sa femme Naïma et de ses sept enfants. Créée en juillet 2009, cette SCI possède, entre autres, des biens immobiliers dépendant d’un immeuble à Neuilly-sur-Seine, situés entre le 9 et le 15 boulevard Victor Hugo…» Le journaliste va plus loin car il n’y a pas que cela, il décrit les caractéristiques du bien. «L’appartement comprend quatre pièces principales plus une entrée, une cuisine, un parking et des caves. La gérante de la SCI n’est autre que l’une des six filles de Amar Saadani, Kenza, domiciliée à Londres dans un quartier résidentiel, où elle poursuit des études», lit-on dans l’article.
Carte de résidence de 10 ans
Des noms et des lieux, le journaliste en a cherché. Il admet qu’il est difficile de trouver des traces des transactions de celui qui préfère, en fait, «vivre caché» et «heureux» dans une capitale où le secrétaire général du FLN a apparemment ses habitudes. L’article cite une autre société, dénommée «Agir», dont les références sont impossibles à trouver malgré les investigations fouillées.
Les «affaires» de Saadani ne se limitent pas à l’immobilier. Le journaliste de Mondafrique révèle que le secrétaire général du FLN, au discours particulièrement belliqueux envers la France, posséderait une carte de séjour de 10 ans au sein de l’ancienne puissance coloniale. «Sur la carte de résident de dix ans que Amar Saadani a obtenue en 2012 figure bel et bien l’adresse suivante : ‘‘SCI l’Olivier, 13-15 boulevard Victor Hugo’’», écrit-on.
Le journaliste ne donne pas plus de détails, mais il promet de revenir avec plus de révélations dès aujourd’hui. Le site électronique de Nicolas Beau, repris et détaillé par le journal électronique algérien Algériepatriotique.com et El Watan, a déjà révélé l’existence, en France, d’un compte bancaire au nom de Saadani comptant 300 millions d’euros. Le journaliste admet, dans un article mis en ligne jeudi 1er mai, qu’il ne détient aucune preuve matérielle de l’existence de ce compte ; il s’appuie, en revanche, sur «des témoignages solides».
Le journal électronique algérien Algériepatriotique.com a rapporté, lui, que le secrétaire général du FLN possède deux appartements dans la capitale française, dont un situé à Neuilly-sur-Seine. Le secrétaire général du FLN s’est défendu de posséder ces biens. «Je vous défie de rapporter des preuves», a-t-il dit dans un premier temps. Il a même sollicité les services d’un cabinet d’avocats parisien pour amener le site d’information à retirer la première publication, interrompre la série de révélations et présenter des excuses. Mercredi dernier, Saadani a attribué ces révélations à des gens qui «appartiennent à la cinquième colonne» et cherchent à l’attaquer parce qu’il a «osé s’attaquer au DRS». Le site promet de revenir sur le sujet dès aujourd’hui. «L’étrange inscription au fichier des étrangers», «L’origine trouble des avoirs bancaires» et «Les complicités françaises» sont les intitulés des trois publications que le site mettra en ligne.
A noter que nous avons précédemment contacté Amar Saadani pour avoir son avis sur la question, en vain. 
Ali Boukhlef
 

Le Premier ministre bientôt à Batna

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.05.14 | 10h00 Réagissez

Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, effectuera très bientôt une visite à Batna, a-t-on appris de source sûre.

Il aura à inaugurer l’interconnexion du barrage Koudiat Lemdouar, à Timgad, à celui de Beni Haroun, à Mila.
Cet ouvrage,  que notre source qualifie de «projet du siècle»,  assurera le transfert de 300 millions de mètres cubes d’eau  sur 120 km. Il mettra non seulement fin au calvaire du manque d’eau dont souffre la population de Batna mais permettra également l’irrigation de 24 000 ha dans les régions de Aïn Touta et Chemorra.
La visite du Premier ministre s’inscrit également dans le cadre d’une réconciliation avec les Chaouis. A cet effet, le wali de Batna s’est rendu mercredi dernier à Timgad pour assister en personne aux premiers essais du transfert d’eau. Pour rappel, cette inauguration a été ajournée à trois reprises. Youcef Yousfi, alors Premier ministre par intérim, a été annoncé trois fois de suite sans que cela ne se réalise. Ce report a, sans doute, été décidé pour offrir l’occasion à M. Sellal de renouer avec la capitale des Aurès, après la bourde qu’il a commise et qu’une chaîne de télévision privée a amplifiée.

Lounes Gribissa
 

Clinique rénale de Daksi à Constantine

Un nouveau traitement au laser pour les lithiases rénales

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 03.05.14 | 10h00 Réagissez

La nouvelle technique de traitement des lithiases rénales au laser voit le jour pour la première fois en Algérie et à Constantine ; apprend-on lors du 14ème congrès de la société algérienne de chirurgie urologique (SACU) et la 9ème journée de l’association des urologues de Constantine (ASUR).

Une rencontre abritée vendredi et samedi par l’auditorium Bendali Amor de la faculté de médecine de Constantine. A cette occasion, nous avons assisté à une énucléation de la prostate au laser en direct à partir du bloc opératoire de la clinique rénale de la cité Daksi. Cette énucléation a été réalisée par les chirurgiens en urologie Ryad Sayoud de l’EHS Daksi et Marc Fourmarier de Marseille. Cette technique, qui est la première pour la néphrolithotomie percutanée, consiste à fragmenter puis retirer des calculs du rein à travers la paroi lombaires.
En fait, il s’agit d’un procédé qui s’effectue par les voies naturelles, sous anesthésie générale, pour aller chercher le calcul non seulement jusqu’à l’uretère mais jusqu’au rein. L’urologue utilise un endoscope flexible très fin et très long qui va permettre d’explorer les cavités du rein grâce à une mini-caméra placée à l’intérieur de l’instrument.
Une fois l’endoscope ¬parvenu au contact du calcul, l’urologue introduit dans l’endoscope une fibre laser qui vaporise le calcul. «Cette technique, dans laquelle on utilise un laser Holep polyvalent a l’avantage d’être radicale et efficace, et ne donne pas des complications, d’autant plus qu’elle n’a pas les mêmes inconvénients des autres techniques. Elle minimise les risques où il n’y aura pas des perturbations métaboliques chez le malade, avec une réduction du coût du traitement. L’opération chirurgicale se fait sans couper le rein entièrement», a déclaré le Pr Abderrezak Dahdouh, chef du service d’urologie et de transplantation rénale à a clinique de Daksi.
Et d’ajouter «le seul inconvénient dans ce genre d’opérations c’est qu’elle prend beaucoup de temps, une heure et demi en moyenne, et cela dépend du volume de la prostate.» Selon notre interlocuteur, cette méthode est apparue depuis plus de dix ans en Grande Bretagne pour arriver en France, il y a cinq ans, alors qu’en Algérie, elle est pratiquée pour la première fois cette année.
Un évènement à l’échelle maghrébine. «Il y a eu des interventions les 28 et le 29 avril dernier, qui étaient une sorte de formation pour les médecins, et aujourd’hui c’est la troisième intervention, et il y aura d’autres au cours de l’année. Pour rappel, nous étions les premiers à utiliser la vaporisation de la prostate au laser, et les premiers urologues à l’échelle nationale, à faire la transplantation rénale», a conclu le Pr Dahdouh.           
Yousra Salem
 

ماذا يريد السيسي من الجزائر؟

  • PDF
تقييم المستخدمين: / 1
سيئجيد 
نُسب إليه "تهديده" بغزو بلادنا
"جماعة السيسي" تتراجع عن التطاول على الجزائر
كادت تصريحات منسوبة إلى وزير الدفاع المصري السابق والمرشّح (المحتمل) للانتخابات الرئاسية، كبير الانقلابيين عبد الفتّاح السيسي تضمّنت تهديدا بـ (غزو) الجزائر خلال ثلاثة أيّام ردّا على (تهديدات محتملة) تتسبّب في أزمة جديدة بين الدولتين، حيث سارع جزائريون من مختلف شرائح المجتمع إلى شنّ حملة عنيفة على الانقلابي الأوّل في مصر ردّا على تطاوله على بلادهم قبل أن تسارع مديرية حملته الانتخابية إلى نفي ما نُسب إليه، وهو أمر قد يكون مجرّد (ذرّ للرماد في العيون)·
أثيرت في الساعات الماضية ضجّة قوية، في شكل أزمة دبلوماسية حادّة بين الجزائر ومصر، بعد أن تناقلت وسائل إعلام تصريحات منسوبة إلى السيسي أوردتها إحدى الصحف المصرية ذكرت أنها جاءت خلال لقاء المرشّح الرئاسي مع عدد من أعضاء هيئات التدريس في الجامعات المصرية يوم الأربعاء الماضي، وهي التصريحات التي سارعت حملة المرشّح الرئاسي إلى نفيها· وحسب التصريحات المنسوبة إليه، فقد ردّ السيسي على سؤال حول ما يُعرف بـ (الجيش المصري الحرّ) بقوله: (الجيش المصري قوي، قبل ما واحد يجرى له حاجة على الناحية الغربية يكون الجيش هناك، وده إنذار للجيش الحرّ، ولو حصل أيّ حاجة أنا ممكن أدخل الجزائر في 3 أيّام)·

الانقلابيون يتراجعون
إلاّ أن الحملة الانتخابية للمشير السيسي سرعان ما نفت تلك التصريحات، وزعمت في بيان لها أمس الجمعة أن (ما تردّد في بعض الصحف والمواقع الالكترونية من تصريحات منسوبة إلى المشير ضد الشعب الجزائري الشقيق كاذبة وتم تأويلها على نحو خاطئ)·
حسب البيان فإن (السيسي أكّد خلال اللّقاء مع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات المصرية يوم الأربعاء الماضي أن القوات المسلّحة المصرية قادرة على حماية الحدود على كافّة الاتجاهات الاستراتيجية ومواجهة المحاولات الإرهابية المتطرّفة التي تستهدف العبث بمنظومة الأمن القومي المصري)· وزعمت مديرية الحملة الانتخابية لكبير الانقلابيين في مصر أن المشير السيسي ذكر خلال اللّقاء أن (الجيش المصري جاهز دائما لمعاونة أيّ دولة عربية شقيقة في مواجهة الإرهاب والتطرّف)، موضّحا أن (الشعب الجزائري له كلّ التقدير والاحترام ولا يمكن لأحد أن ينسى موقفه المشرّف أثناء حرب أكتوبر 1973)· وادّعت مديرية حملة السيسي أن مواقف المشير المختلفة خلال الفترة الماضية تدعّم دائما القضايا العربية وتركّز على أهمّية البعد العربي والإقليمي لمستقبل مصر القادم، كما يحرص المشير دائما على التأكيد أن قوة مصر تستمدّها من محيطها العربى وتقاربها مع الأشقّاء· وقد أثارت تصريحات الانقلابي السيسي موجة من ردود الفعل، سواء من لدن المصريين أو الجزائريين على شبكات التواصل الاجتماعي أجمعت كلّها على إدانة تصريحات الرئيس المرتقب لمصر· وأوردت وسائل إعلام تعليقات لعدد من القرّاء الجزائريين على مواقعها الرّسمية حملت في معظمها هجوما على المرشّح (المحتمل)، والذي يُنظر إليه باعتباره (الأوفر حظّا) لتولّي المنصب الرئاسي في مصر، فيما تضمّنت تعليقات أخرى انتقادات للجيش المصري·
وفي تعليق على تلك التصريحات، قال موقع (الحدث): (لم يجد الجنرال المصري عبد الفتّاح السيسي والمرشّح المحتمل للرئاسة المصرية سوى الجزائر ليضرب بها المثل خلال التحذير الذي أطلقه ضد ما بات يعرف بالجيش المصري الحرّ الذي يستهدف القوات النّظامية، حيث أكّد أنه بإمكان الجيش المصري غزو الجزائر في ظرف ثلاثة أيّام)· وأشار الموقع المذكور إلى أن صحيفة (صدى البلد) القاهرية التي أوردت تصريحات السيسي سارعت إلى حذفها من موقعها الالكتروني، إما بسبّب (تعرّض الأخيرة لتوبيخ السلطات العليا للبلاد أو تعرّض مصدر الصحيفة الدكتور إبراهيم راجح لضغوطات أرغمت اليومية على سحب تصريحات السيسي المستهزئة بجيش الجزائر)· وفيما يشبه الخشية من أن يتسبّب ما نشرته (صدى البلد) في أزمة دبلوماسية حادّة بين الجزائر والقاهرة عادت الصحيفة المصرية لتنشر خبر جديدا تحت عنوان: (السيسي لأعضاء هيئة التدريس: الجيش المصري هو جيش كلّ العرب) نقلا عن الدكتور إبراهيم راجح (كاشف التصريحات الأولى) الذي قال: (إن ما نسب إلى السيسي وتمّ تداوله بشأن الجزائر لم يكن دقيقا وخرج عن إطاره)، موضّحا أن المشير السيسي أكّد أن الجيش المصري قادر على أن يساعد أيّ دولة يمكن أن تهدّدها مثل هذه المخاطر، ويمكن للجيش أن يساعد الجزائر وليبيا والمغرب وكلّ الدول العربية إذا تعرّضت لمثل هذه المخاطر، ليعود مسؤول حملته الانتخابية أمس الجمعة عبر موقعها (الفايس بوك) من جديد لنفي كلّ ما تناقلته المواقع الإخبارية وتدّعي أن ما تردّد من تصريحات منسوبة إلى المشير ضد الشعب الجزائري الشقيق كاذبة وتمّ تأويلها على نحو خاطئ· وسواء صدّقت هذه التصريحات أم تمّ تأويلها فإن السؤال الذي أصبح يطرح نفسه بإلحاح في الآونة الأخير هو: ماذا يريد الانقلابيون وزعيمهم عبد الفتّاح السيسي من الجزائر؟

صفعات جزائرية للانقلابيين
يؤكّد كثير من المتتبّعين لمسارات الأحداث الأخيرة في مصر أن نظام الانقلابيين في مصر كان يطمع أن تبارك الجزائر الانقلاب الدموي الذي قاده نظام السيسي في مصر ضد نظام محمد مرسي المنتخب، وكذا اعتبار جماعة الإخوان المسلمين كمنظّمة إرهابية، وهو الأمر الذي رفضته الجزائر من واجب مبدأ عدم التدخّل في الشؤون الداخلية للدول من جهة وكتأكيد لمبدأ رفض قلب الحكومات عن طريق العنف والعسكر الذي تدعّمه الجزائر من خلال المنظّمات الدولية والإقليمية·
وقد بذلت سلطات الانقلاب جهودا كبيرة في هذا الاتجاه، حيث زار وزير خارجيتها الجزائر في الفترة الأخيرة لإقناعها بذلك، إضافة إلى الضغط الذي تحاول أن تمارسه بعض دول الخليج وعلى رأسها السعودية والإمارات من أجل حظر جماعة الإخوان واعتبارها جماعة إرهابية، وهو ما ترفضه الجزائر· ويبدو أن هذا الرّفض يكون قد أثار حفيظة الانقلابين وجعلهم في حالة ارتباك كبير لأنه يكون قد أفسد خطّتهم من أجل استمالة الدول إلى الاعتراف بالانقلاب الدموي، ممّا جعلهم يفقدون أعصابهم ويصلون إلى درجة التهديد والوعيد، وهو كلام غير بريء إذا أدركنا الدور المصري الجديد الذي يحاول أن يقوم به نظام السيسي في خدمة المخطّط الصهيوني العالمي في المنطقة العربية بدءا بمحاصرة غزّة وغلق معابرها ومحاربة حركة المقاومة وعلى رأسها (حماس) وصولا إلى تصفية القضية الفلسطينية نهائيا وتنفيذ المخطّط الصهيوني الأمريكي الكبير في الوطن العربي، حيث بلغ التنسيق مداه في الأشهر الأخيرة مع الكيان الصهيوني، حسب ما أعلن عنه الخبير الإسرائيلي إيهود ياري الذي أكّد أن التنسيق الأمني والعسكري بين مصر وإسرائيل في عهد السيسي بلغ مستويات غير مسبوقة منذ نظام السادات، وأن اتّفاقية كامب ديفيد عدّلت بحكم الأمر الواقع دون الرّجوع إلى الشعب المصري، وهو ما يبيّن ضلوع قائد الانقلاب في مخطّط عالمي جديد بقيادة إسرائيل لتقسيم الدول العربية وزرع الانشقاقات والفوضى داخلها بعد أن فشلت في التطبيع معها، وهو ما لم تكن تحلم به إسرائيل منذ اغتصابها لأرض فلسطين وغرس براثنها في جسم الأمّة العربية والإسلامية·
ع· صلاح الدين

Des stations d’essence illégalement louées

Les grands chantiers exhument la déliquescence de l’Etat

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.04.14 | 10h00 1 réaction
 
 Une vive tension sur le carburant est enregistrée dans la ville ces derniers mois
Une vive tension sur le carburant est enregistrée dans la ville...

De nombreuses stations exploitées depuis l’Indépendance au Chalet des Pins ont été érigées
sur des assiettes appartenant aux Domaines et non à Naftal.

S’approvisionner en carburant à Constantine relève actuellement du parcours du combattant. Depuis la fermeture, en 2011, des 5 stations service en gestion libre de Naftal (entreprise de distribution de produits pétroliers), situées antérieurement au Chalet des Pins, et celle implantée à la sortie de la cité Boussouf, pour cause de réhabilitation, les automobilistes de la ville du Vieux Rocher sont contraints de faire des chaînes interminables avant d’accéder à une pompe à essence.
La réduction du nombre de stations service opérationnelles et l’augmentation importante qu’a connue le parc automobile contribuent largement a créer une vive tension sur le carburant. La suppression des 5 stations service du Chalet des Pins pour dresser sur leur site plusieurs pylônes du Transrhumel, n’a toujours pas été suivie, sur le terrain, d’une solution de substitution. Les stations existantes s’avèrent trop insuffisantes pour faire face à une demande croissante. Les 5 gérants des ex-stations du Chalet ont certes été indemnisés et bénéficient désormais de nouvelles assiettes, mais leur concrétisation et leur mise en service ne sont pas encore pour demain. L’on apprendra, à ce sujet, de M. Ahmed Bouzidi, directeur de l’énergie et des mines de la wilaya, que sur les futures stations de remplacement, 3 seront implantées à Ali Mendjeli, une dans la commune de Ouled Rahmoun, alors que la cinquième reste pour l’instant tributaire de l’accord du Calpiref, qui n’a pas encore statué au sujet du terrain proposé par l’exploitant. Ainsi, après moult tergiversations générées préalablement par l’annonce de l’expropriation, puis par la nature des indemnisations proposées aux ex-exploitants des stations du Chalet, les gérants concernées sont à présent en règle et pourront, enfin, exercer en toute légalité, car aux dires de M. Bouzidi, les ex-stations service du Chalet terrain, louées par Naftal étaient en fait exploitées… illégalement.
Les assiettes sur lesquelles elles ont été érigées depuis l’Indépendance, appartenaient en réalité aux Domaines et non à Naftal. «Ces ex-stations étaient toutes en gestion libre, mais elles étaient louées de manière illégale car les terrains ne sont pas la propriété de Naftal mais plutôt celle des Domaines», a précisé, à ce sujet le directeur des mines. Comment se fait-il que cette «irrégularité» ait pu perdurer plusieurs décennies sans qu’aucune autorité ne remette les pendules à l’heure ? Y aurait-il eu complaisance envers Naftal sachant que la location de ces stations s’est faite sans autorisation d’exploitation préalablement délivrée par le ministère de tutelle ou la wilaya ? D’après notre interlocuteur, la direction du commerce a laissé faire puisqu’elle n’a pas réclamé l’autorisation en question. Heureusement, cela appartient désormais au passé par la grâce des travaux du Transrhumel qui ont précipité la régularisation de tout ce beau monde. Les nouvelles assiettes retenues et approuvées par le Calpiref vont permettre aux gérants comme à Naftal d’œuvrer dans un cadre légal. Au demeurant, pour l’entreprise de distribution de produits pétroliers autant que pour ses exploitants, l’expropriation est loin d’avoir constitué une malédiction, bien au contraire. C’est plutôt tout bénef !
Privés cherchent assiette désespérément
Sachant qu’un «bonheur» ne vient jamais seul, la station service de l’avenue Zaâmouche (à proximité de la gare ferroviaire) va être incessamment transférée ailleurs - le lieu est encore inconnu- pour dédier son assiette à l’un des nombreux projets qui éclosent à la faveur de l’événement culturel de 2015. Evidemment, c’est sans surprise que l’on apprendra que le terrain appartient également aux Domaines, et partant, la mise en location de cette station service par Naftal est elle aussi considérée comme illégale.
C’est donc aux grands chantiers structurants de Constantine que cette ville doit, contre toute attente, un juste retour des choses à leur cours normal dans un océan d’irrégularités et d’obsolescence ! Cela étant, outre l’attente de l’émergence des nouvelles stations Naftal, le Calpiref a également accordé son quitus pour la création de 16 stations service privées sur le territoire de la wilaya de Constantine, mais «il reste toutefois l’écueil du terrain, car il est vraiment difficile de nos jours de trouver un terrain exploitable pour une station service», a tenu à préciser notre interlocuteur. Les soumissionnaires retenus devront néanmoins prendre leur mal en patience avant de dénicher un petit lopin de terre exploitable.
En revanche, la chance semble avoir souri à Sonatrach qui a décidé de s’installer à Constantine et élever une station service du côté de la cité Sissaoui précisément. Une assiette de 3 ha lui a été réservée, «une terre agricole rocailleuse et non cultivable», nous dit-on et dont l’emplacement a d’ores et déjà  reçu l’accord de principe du Calpiref.
Lydia Rahmani
Vos réactions 1
  envahissement   le 30.04.14 | 10h39
les escros de l'APC et de l'état
Déjà qui sont ces gens qui viennent s'insataller illégalement dans notre ville, en plus ils deviennent propriétaires des lieux en complicités avec l'état qui représente l'actuel bouteflika! une absence totale du contrôle de la situation par les autorités locaux et nationaux a conduit a cette anarchie, ces station que je connaissait bien, ils étaient sales, très sales on dirait que vous êtes dans un douar, leurs employés sont sales, n'ont rien d'une ville 3ème du pays, peut être qui sont des extras terrestre sauf que les extras terrestre sont propre, d'où viennet -ils personnes ne sait... 

Le Wali annule les aides au logement rural

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.04.14 | 10h00 Réagissez

Le wali de Constantine a décidé l’annulation des aides octroyées au titre du programme de logement rural de la wilaya, concernant les souscripteurs ayant posé le problème du foncier.

Ces derniers seront orientés vers d’autres formules de logement, selon le communiqué des services de la wilaya. Cette mesure intervient après les multiples cas soulevés au wali lors de ces sorties dans certaines communes, où les souscripteurs ont manifesté leur colère quant aux retards enregistrés dans la régularisation de leurs dossiers.
Il s’avèrera par la suite que ces attributions ont été accordés d’une manière illégale sur des terres non destinées à recevoir des logements. Pour cela, les services des daïras et des services techniques ont été instruits de recenser tous les cas des souscripteurs non propriétaires, pour les insérer sur les listes des programmes du logement promotionnel aidé ou du logement promotionnel public, selon les conditions en vigueur.
s. ayoub
 

Amélioration urbaine

Des projets à revoir de fond en comble

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.04.14 | 10h00 Réagissez

Lors de la première session de l’APW de 2014, tenue hier au siège de la wilaya, (cité Daksi), les deux points ayant constitué l’ordre du jour, à savoir l’amélioration urbaine et les TIC, ont confirmé le constat négatif fait par des experts et autres consultants lors du séminaire international tenu la veille au CRBT, sur la modernisation de l’administration.

Selon la commission présente à cette session, à l’origine de ces carences l’absence criarde de coordination entre les différents services de la wilaya, ayant longtemps constitué un barrage à toute action publique. L’échec de l’amélioration du tissu urbain de Constantine a été d’ailleurs cité en tant que cas édifiant dans ce sens.
Le rapport établi par la commission des élus de l’APW, justifie les problèmes liés à l’aménagement urbain par la confusion qui règne en terme de prérogatives dévolues à chaque responsable au niveau, sans compter cette absence totale de coordination à tous les niveaux et de concertation avec le citoyen par le biais des associations. Le même rapport fait ressortir douze points négatifs, notamment l’absence de méthodologie pour une prise en charge devant générer l’impact recherché : rendre effectivement agréable l’espace urbain. Il y a en outre le problème aberrant du manque de suivi des opérations engagées depuis 2006, d’où une dégradation incessante de tout ce qui a été entrepris. Et plus grave encore, il a été relevé l’inexistence de cahiers des charge, ce qui constitue un véritable casse-tête pour le maître de l’ouvrage qui ne dispose même pas, dans ce cas, de repères pour effectuer un contrôle.

C’est cela, malheureusement, le talon d’Achille de tout projet. Paradoxalement, les crédits engagés sont colossaux pour de piètres résultats. Il faut relever que c’est une première à mettre à l’actif de cette commission. Celle-ci a effectué une sorte de sondage auprès des citoyens sur le degré de leur implication dans les projets de la cité, et ce qu’il en est ressorti en dit long sur l’absence totale de concertation. L’administration agit unilatéralement.
Où sont donc les professionnels de l’aménagement urbain ? Sur ce dernier point, les cadres issus de l’université doivent impérativement être sollicités, à plus forte raison que des thèses et autres études sérieuses existent bel et bien. En conclusion, il faut souligner que la réalité de notre quotidien difficile est là pour nous rappeler un cadre de vie des plus médiocres. A ce propos, dit-on, la création d’un atelier d’accompagnement de requalification des espaces publics est fortement souhaitée si l’on veut des résultats probants, notamment pour la réussite de la manifestation culturelle de 2015.                                                     
N. Benouar 
 

Oued El Had : Des bidonvilles réoccupés

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.04.14 | 10h00 Réagissez

Les autorités de la ville viendront-elles à bout des bidonvilles ?

Les opérations de relogement engagées depuis plusieurs années seraient-elles condamnées à se poursuivre éternellement ? L’exemple des bidonvilles de la cité populaire les Frères Abass, plus connue par Oued El Had, où une action de relogement de tous leurs habitants à la nouvelle ville Ali Mendjeli s’est achevée il y a près d’une année, est des plus édifiants vu que depuis quelques mois une trentaine de gourbis ont été de nouveau érigés à proximité des sites évacués, notamment à Djaballah et en contrebas du lotissement I, sans oublier la cité Meskine qui abrite actuellement plus de 200 familles et dont les habitants installés pour certains depuis peu, revendiquent désormais, par des actions de protestation, le relogement.
Ces derniers, rappelons-le, ont fermé à la circulation il y a une vingtaine de jours le boulevard de l’ALN, jouxtant leurs habitations. Dans ces conditions, le programme d’éradication de l’habitat précaire (RHP) risque de ne pas connaître de fin et l’opération de recasement devient un puits sans fond. Concernant particulièrement les deux bidonvilles de Djaballah et du lotissement I, il semblerait que la précaution de raser entièrement les deux sites n’a pas été prise par les autorités locales.
Ainsi, et malgré les instructions données, quelques masures ont été épargnées en dépit du fait que leurs occupants aient été relogés. Cela a suffi pour amorcer un nouveau processus d’occupation par une multitude de squatters car au bout, -et ces gens-là l’ont bien compris-, l’on s’achète un ticket pour un logement social.
F. Raoui
 

Réhabilitation des salles de cinéma

La grande désillusion

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.04.14 | 10h00 4 réactions
 
 Les travaux traînent depuis 20 mois à la salle En-Nasr
Les travaux traînent depuis 20 mois à la salle En-Nasr

Les supputations vont bon train, suscitant des doutes sur une éventuelle réhabilitation de ce qui reste de ce patrimoine culturel qui a fait les beaux jours de cette ville.

Plus d’une année après la présentation de l’avant-projet de la manifestation culturelle de 2015 à l’occasion de la visite à Constantine du Premier ministre Abdelmalek Sellal, c’est toujours le flou autour du volet de la réhabilitation des salles de cinéma. Ces salles qui faisaient autrefois la fierté de la ville, sont fermées depuis 14 ans; l’espoir nourri par les cinéphiles est devenu une grande désillusion. Interrogé sur cette situation, le directeur de la culture de la wilaya, Djamel Foughali, nous apprend que c’est depuis quelques jours seulement que le dossier de la réhabilitation des salles de cinéma lui a été affecté. Selon ses propres dires, c’est une autre institution, la commission des salles de cinéma en l’occurrence, qui était en charge de la réhabilitation des six salles de cinéma entrant dans le cadre de la manifestation culturelle de 2015.

Apparemment, c’est un dossier lourd qui n’a pas trouvé un écho favorable auprès de cette commission, d’où un retard inconsidéré quant à l’entame des travaux, alors que la ministre de la Culture, dans chacun de ses déplacements en fait son credo. Si pour la cinémathèque Cirta, attenante à l’hôtel qui porte le même nom, le projet de sa réhabilitation fait partie de celui consacré à tout l’établissement hôtelier, le sort réservé aux autres salles demeure inconnu. «Nous avons certes accusé un grand retard, mais maintenant que la ministre m’a instruit pour ce faire, j’ai tout de suite commencé l’élaboration des cahiers des charges et après consultation, nous allons, par le biais d’une passation de gré à gré, procéder à l’entame des travaux», a déclaré le directeur de la culture. «Le retard accusé ne nous laisse pas beaucoup de temps, et c’est pour cela que nous misons sur trois salles qui seront opérationnelles, lors de l’inauguration de cette manifestation. J’ajoute que nous avons sollicité des architectes constantinois, précisément des membres du conseil de l’ordre des architectes, le but étant de donner à ces professionnels, la possibilité de nous remettre un travail qui tiendra compte de plusieurs paramètres», a-t-il précisé.

Les salles concernées sont le cinéma Rhumel (ex-Royal), El Anouar (ex-ABC), et la salle de cinéma de Aïn Smara. Les autres salles sont concernées aussi par cette étude, mais risquent de dépasser les délais prévus, selon notre interlocuteur. Toutefois, pour ceux qui connaissent bien ces salles, la tâche serait ardue compte tenu de leur état de dégradation avancé. C’est le cas de la salle El Anouar, qui a été transformée par son ancien gérant en salle des fêtes, avant d’être abandonnée. Même constat pour le cinéma le Rhumel, sérieusement menacé par les bâtisses en ruine de Souika. Concernant le montant des crédits alloués à ce dossier, aucune information ne nous a été communiquée ; de même pour l’entame et la durée des travaux.
En revanche, la cinémathèque En-Nasr, sise à la rue du 19 Juin, qui a fait l’objet de travaux, n’est toujours pas opérationnelle, alors que le même responsable nous assure que tout a été fait et que, «aucun problème n’est à signaler». Mais selon certaines sources, l’entrepreneur connaît des problèmes de paiement. L’autre salle située à El Khroub, prévue dans la manifestation de 2014, semble faire chou blanc. 

N. Benouar
Vos réactions 4
sommeiller   le 29.04.14 | 16h47
on est colonisé!
Je me souviens encore pendant ma jeunesse quand j'allais a ce Cinéma durant la fameuse sieste où je passais l'après midi en regardant les divers films de Alain delon, Sofia lorren, jean paul bel mondo etc...Constantine était belle! elle vit, c'est fini maintenant, je me souviens aussi du collisé où les cosntantinois allaient se distraires dans cette térasse ya hasra wach dartou labladi ya khoubatta maintenant elle est dans un état lamentable, des travaux partous contrairement aux autres ville ici on détruit et on part, sonelgas, l'ADE, les entreprise qui travaille pour le compte de constantine capitale de la culture arabe font la même chose c'est une ville en ruine, ce que j'appelle le mal être
simsim   le 29.04.14 | 16h41
ou sont les salles d'antan?
Constantine possède de très belles salles de cinéma qu'il faut absolument restaurer.Par le passé,elles ont vu défiler de grands réalisateurs de cinéma algériens,africains et même de niveau mondial comme Costa Gavras,Chahine...à l'occasion des avant-premières de leurs films ou lors des célèbres journées cinématographiques de Constantine.Il est temps que les pouvoirs publics se penchent sérieusement sur le volet culturel et surtout le cinéma car une ville sans cinéma est une ville morte.VIVE LE CINEMA!
karita   le 29.04.14 | 12h43
cinéma ???
C'est vraiment du cinéma le faite de faire tout dans la précipitation pour justifier le gré a gré ??? les travaux seront bâclés et les amis entrepreneurs seront bien payer??? DRÔLE DE CINÉMA QU'EST CETTE MANIFESTATION LE MALHEUR TOUS LE MONDE MENT PUIS CROIT DURE COMME FAIRE QUE SON MENSONGE EST Réalité AHCMOU CHOUIA RAKOUM KBAR CNE CAPITALE DE LA CULTURE DE L’INCOMPÉTENCE ET DU VOL DE L'ARGENT PUBLIC.............
L'échotier   le 29.04.14 | 12h25
Hé oui
La débandade continue...des réponses floues, des interrogations et rien de concret à l'horizon. Quel est le pays au monde qui a ainsi sacrifié un patrimoine aussi important alors qu'il ne demandait qu'à vivre. Certains vont juger mes propos, mais devant les incapables qui nous gouvernent, je vais dire Merci la France de nous avoir léguer ces réalisations qui nous ont fait rêver.

Brèves de Constantine

  • Publié le 27.04.2014 à 00:00, Par :latribune
Pénurie de lait en sachet à Constantine : de pire en… pis
Numidia, l’unité régionale de production de lait relevant de Giplait s’est signalée encore une fois, au cours de la semaine écoulée, par une pénurie de lait en sachet. Seul était disponible mais en quantité réduite celui (lait) de vache dont le prix est néanmoins proche du double de celui
habituel.
Ce n’est qu’à partir de jeudi après-midi que ledit produit allait faire sa réapparition dans les épiceries, mais avec une consigne faite aux
commerçants par les distributeurs : celui d’obliger tout acheteur à prendre un sachet de lait de vache avec deux autres préparés à partir de la poudre de lait. Une vente concomitante interdite pourtant par la réglementation. Pour sa décharge, un des distributeurs auquel nous avons posé la question nous répondra : «Ecoutez, c’est au même procédé de rétorsion que j’ai été soumis quand j’ai été à l’unité pour récupérer mon quota.» Du coup, les gens se sont retrouvés à prendre trois sachets sinon…rien. Lors de la dernière grave pénurie de lait en sachet qui a eu lieu il y a près de trois mois, l’unité régionale de production s’est arrangée pour alterner au moins une fois par semaine la distribution de lait ordinaire par celui de vache, que les clients n’achetaient pas évidemment.

Marathon Chihani-Bachir (Khroub) : les coureurs ne sont pas les seuls à avoir souffert
Une journée printanière, de nombreux participants et une femme dans le lot, un nouveau parcours, une grande mobilisation des éléments de la police et la gendarmerie, une foule désintéressée sinon agacée par les désagréments causés. Décor installé et casting connu, il s’agit du semi-marathon Chihani-Bachir qu’organise annuellement l’APC du Khroub depuis 1988. Un marathon est un
évènement sportif que tout individu agrée en ce qu’il offre comme dose d’humanité, de volonté dans l’effort, d’abnégation, solidarité,
etc. Sauf que question organisation, il aurait fallu justement que les…organisateurs repassent parce qu’ils auront été à l’origine d’un vrai bastringue : trafic automobile totalement paralysé dans les villes de Ali-Mendjeli (point de départ) et du Khroub (point d’arrivée) installant par voie de conséquence un véritable désordre ici et là. Les désagréments pour les automobilistes ne se limiteront pas uniquement à une immobilisation forcée en milieu urbain et le recours à toutes les astuces pour en sortir, mais aussi et surtout par une chenille impressionnante de véhicules de tous gabarits entre les deux villes roulant au train de sénateur des marathoniens.
Un automobiliste nous dira avoir certainement battu un record pour la journée «celui d’avoir parcouru la distance de 11km en deux heures».
Pourtant il aurait seulement suffi que les organisateurs partagent les deux voies de sens unique en voie double pour les véhicules pour éviter tous ces désagréments.

Maternité du CHU : les infirmières de nouveau en colère
Le personnel paramédical du service de maternité du CHU Constantine retournent à la protestation ce lundi, ceci un mois après leur dernier coup de gueule. Vraisemblablement rien n’a changé et personne n’a été sensible ou réceptif à leurs difficultés quotidiennes. Au téléphone, l’animatrice du mouvement de protestation (laquelle rejette toute tutelle syndicale) nous dira : «Ce lundi, nous venons nous rappeler au bon souvenir du chef de service, du directeur et du directeur de wilaya de la santé, lesquels semblent nous accorder tellement
peu de considération. Eh, bien c’est simple nous protesterons ce lundi et peut-être le mardi et sans doute que nous répéterons ce manège chaque semaine et ce autant de fois que nos supposés interlocuteurs émargeront aux abonnés absents.»
l y a lieu de souligner que depuis quelques jours, une épidémie de gale touche le service et les porteurs, en fait des porteuses, ne sont autres qu’une dizaine d’infirmières. «Logiquement, elles devraient être à l’arrêt et pour cause les risques de contagion, mais compte tenu du manque de
personnel elles demeurent en activité et pour cause la nécessité de service. Bien sûr que les risques de propagation sont multipliés, mais allez le faire admettre aux responsables», précisera à notre intention H. B. notre interlocutrice, laquelle ajoutera, s’agissant de travaux qui seraient bientôt engagés à hauteur d’une partie du bâtiment : «Il n’en est pas question, déjà que nous travaillons dans des conditions dramatiques avec deux parturientes par lit et parfois sur un matelas au sol, il ne sera jamais question pour nous d’accepter un bourrage des salles.»
A. L.

Réhabilitation des salles de cinéma

La grande désillusion

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 29.04.14 | 10h00 4 réactions
 
 Les travaux traînent depuis 20 mois à la salle En-Nasr
Les travaux traînent depuis 20 mois à la salle En-Nasr

Les supputations vont bon train, suscitant des doutes sur une éventuelle réhabilitation de ce qui reste de ce patrimoine culturel qui a fait les beaux jours de cette ville.

Plus d’une année après la présentation de l’avant-projet de la manifestation culturelle de 2015 à l’occasion de la visite à Constantine du Premier ministre Abdelmalek Sellal, c’est toujours le flou autour du volet de la réhabilitation des salles de cinéma. Ces salles qui faisaient autrefois la fierté de la ville, sont fermées depuis 14 ans; l’espoir nourri par les cinéphiles est devenu une grande désillusion. Interrogé sur cette situation, le directeur de la culture de la wilaya, Djamel Foughali, nous apprend que c’est depuis quelques jours seulement que le dossier de la réhabilitation des salles de cinéma lui a été affecté. Selon ses propres dires, c’est une autre institution, la commission des salles de cinéma en l’occurrence, qui était en charge de la réhabilitation des six salles de cinéma entrant dans le cadre de la manifestation culturelle de 2015.

Apparemment, c’est un dossier lourd qui n’a pas trouvé un écho favorable auprès de cette commission, d’où un retard inconsidéré quant à l’entame des travaux, alors que la ministre de la Culture, dans chacun de ses déplacements en fait son credo. Si pour la cinémathèque Cirta, attenante à l’hôtel qui porte le même nom, le projet de sa réhabilitation fait partie de celui consacré à tout l’établissement hôtelier, le sort réservé aux autres salles demeure inconnu. «Nous avons certes accusé un grand retard, mais maintenant que la ministre m’a instruit pour ce faire, j’ai tout de suite commencé l’élaboration des cahiers des charges et après consultation, nous allons, par le biais d’une passation de gré à gré, procéder à l’entame des travaux», a déclaré le directeur de la culture. «Le retard accusé ne nous laisse pas beaucoup de temps, et c’est pour cela que nous misons sur trois salles qui seront opérationnelles, lors de l’inauguration de cette manifestation. J’ajoute que nous avons sollicité des architectes constantinois, précisément des membres du conseil de l’ordre des architectes, le but étant de donner à ces professionnels, la possibilité de nous remettre un travail qui tiendra compte de plusieurs paramètres», a-t-il précisé.

Les salles concernées sont le cinéma Rhumel (ex-Royal), El Anouar (ex-ABC), et la salle de cinéma de Aïn Smara. Les autres salles sont concernées aussi par cette étude, mais risquent de dépasser les délais prévus, selon notre interlocuteur. Toutefois, pour ceux qui connaissent bien ces salles, la tâche serait ardue compte tenu de leur état de dégradation avancé. C’est le cas de la salle El Anouar, qui a été transformée par son ancien gérant en salle des fêtes, avant d’être abandonnée. Même constat pour le cinéma le Rhumel, sérieusement menacé par les bâtisses en ruine de Souika. Concernant le montant des crédits alloués à ce dossier, aucune information ne nous a été communiquée ; de même pour l’entame et la durée des travaux.
En revanche, la cinémathèque En-Nasr, sise à la rue du 19 Juin, qui a fait l’objet de travaux, n’est toujours pas opérationnelle, alors que le même responsable nous assure que tout a été fait et que, «aucun problème n’est à signaler». Mais selon certaines sources, l’entrepreneur connaît des problèmes de paiement. L’autre salle située à El Khroub, prévue dans la manifestation de 2014, semble faire chou blanc. 

N. Benouar
 
 
Vos réactions 4
sommeiller   le 29.04.14 | 16h47
on est colonisé!
Je me souviens encore pendant ma jeunesse quand j'allais a ce Cinéma durant la fameuse sieste où je passais l'après midi en regardant les divers films de Alain delon, Sofia lorren, jean paul bel mondo etc...Constantine était belle! elle vit, c'est fini maintenant, je me souviens aussi du collisé où les cosntantinois allaient se distraires dans cette térasse ya hasra wach dartou labladi ya khoubatta maintenant elle est dans un état lamentable, des travaux partous contrairement aux autres ville ici on détruit et on part, sonelgas, l'ADE, les entreprise qui travaille pour le compte de constantine capitale de la culture arabe font la même chose c'est une ville en ruine, ce que j'appelle le mal être
 
simsim   le 29.04.14 | 16h41
ou sont les salles d'antan?
Constantine possède de très belles salles de cinéma qu'il faut absolument restaurer.Par le passé,elles ont vu défiler de grands réalisateurs de cinéma algériens,africains et même de niveau mondial comme Costa Gavras,Chahine...à l'occasion des avant-premières de leurs films ou lors des célèbres journées cinématographiques de Constantine.Il est temps que les pouvoirs publics se penchent sérieusement sur le volet culturel et surtout le cinéma car une ville sans cinéma est une ville morte.VIVE LE CINEMA!
 
karita   le 29.04.14 | 12h43
cinéma ???
C'est vraiment du cinéma le faite de faire tout dans la précipitation pour justifier le gré a gré ??? les travaux seront bâclés et les amis entrepreneurs seront bien payer??? DRÔLE DE CINÉMA QU'EST CETTE MANIFESTATION LE MALHEUR TOUS LE MONDE MENT PUIS CROIT DURE COMME FAIRE QUE SON MENSONGE EST Réalité AHCMOU CHOUIA RAKOUM KBAR CNE CAPITALE DE LA CULTURE DE L’INCOMPÉTENCE ET DU VOL DE L'ARGENT PUBLIC.............
 
L'échotier   le 29.04.14 | 12h25
Hé oui
La débandade continue...des réponses floues, des interrogations et rien de concret à l'horizon. Quel est le pays au monde qui a ainsi sacrifié un patrimoine aussi important alors qu'il ne demandait qu'à vivre. Certains vont juger mes propos, mais devant les incapables qui nous gouvernent, je vais dire Merci la France de nous avoir léguer ces réalisations qui nous ont fait rêver.
 
خرجوا في مسيرة للمطالبة بتوفير الأمن ومراقبة المسؤولين
سكان أفلو في الأغواط ينتفضون ضد الفساد والفوضى


 
 خرج، مساء أمس، المئات من سكان آفلو بالأغواط ونظموا تجمعا حاشدا بساحة حارة الزرابي بوسط المدينة، قبل السير نحو ساحة المحكمة، شاركت فيه مختلف فعليات المجتمع وممثلو الأسرة الثورية. المحتجون وجهوا رسائل قوية للمسؤولين في بيان بعنوان “بيان للأمن والسلم الاجتماعي”، واعتبروا تحركهم صفارة إنذار لما آلت إليه الأوضاع، “ووقفتنا ما هي إلا استجابة لتردي الأوضاع في المدينة التي أصبحت تعاني من قلة التدابير الأمنية ورضوخ العدالة لمطالب المسبوقين قضائيا”. وأرسل المحتجون عبر البيان رسالتين: الأولى للمواطنين تدعوهم للمشاركة بحسّهم للقضاء على الجريمة بالتوعية ومشاركة الجهات المختصة للقضاء على بؤر الإجرام والفساد. والرسالة الثانية تم توجيهها للمسؤولين على قطاع الأمن والعدالة طالبوا فيها بتوفير الأمن بدعم رجال الشرطة وتكثيف الدوريات ليلا ونهارا، وعدم الاستجابة للمتخلفين أخلاقيا في مطالبهم وإعادة هيبة الدولة وفق منظومة دولة الحق والقانون، ومراقبة المسؤولين المحليين ومحاسبتهم حتى لا تنتشر أسباب الفوضى، وتوفير جو من الصرامة من قِبل العدالة وعدم التسامح مع الجناة وتطبيق سياسة العقاب والردع وإشراك النخب في اتخاذ القرارات.          
عدد القراءات : 2204 | عدد قراءات اليوم : 63
أنشر على
1 - لحسن
alg
2014-05-02م على 2:40
صحاب افلو زعماء مشكورين على هذه الوقفة التي اتمنى ان يبلغ صداها الى ولايات اخرى
فليسقط الفساد والفوضى والمحسوبية
2 - عبدالله
المسيلة
2014-05-02م على 8:38
هذا ما يريد الشعب من الحكومة و الأمن القضاء على المجرمين لأنهم أصبحوا يضلموننا ليلا و نهارا ولا نستطيع التكلم معهم لأن الأمن في الحقيقة أصبح يخافهم نريد تطبيق العدالة على المجرمين و القصاص منهم
3 - mustafa
aflou
2014-05-02م على 10:54
هي الوقفة الاولى في تاريخ آفلو التي تحمل في طياتها سبل اسلم والذي هو ميثاق الجمهورية
4 - مشتاق حرية
الجزاءر
2014-05-02م على 11:59
ان وقفة سكان مدينة آفلو العريقة في هذا الظرف بالذات لدلالة على الحس المدني الحي فيهم ونتمنى ان تحذو جميع مدن الجزائر حذوها لدحر الظلم والفساد حتى يصل هذا الحراك الشعبي السلمي الى تغيير النظام برمته واحلال محله نظاما مسؤلا يحفظ أموال الشعب ويحترم اختياراته خاليا من التزوير والكذب والتدليس
5 - غاضب
عاصمة المغضوب عليهم
2014-05-02م على 11:39
تحيتي لابطال الجزرائر أيها المناضلون احسنتم تابعو لتحرير الجزائر وتطهيرها وشكرا

ليست هناك تعليقات: