اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيين الجزائريين التجارة السوداء ببطاقات الصحفي مقابل السكوت عن الصحافيين الجزائريين المزيفيين اصحاب السنة الاولي الابتدائي في العناوين والصحفية والقنوات التلفزيونية الخاصة والاسباب مجهولة
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيين الجزائريين التجارة السوداء ببطاقات الصحفي مقابل السكوت عن الصحافيين الجزائريين المزيفيين اصحاب السنة الاولي الابتدائي في العناوين والصحفية والقنوات التلفزيونية الخاصة والاسباب مجهولة
المتحدثة باسم السيسي توضح لجريدة البلاد
المشاهدات :
4776
0
17
آخر تحديث :
00:39 | 2014-05-02
الكاتب : البلاد .نت
الكاتب : البلاد .نت
ننشر لكم رسالة المتحدثة باسم السيسي د. مني القويضي التي وصلت الى ايميل جريدة البلاد
السيد انس جمعة رئيس تحرير جريدة البلاد
تحية طيبة وبعد
أرسل لسيادتكم الخبر الصحيح للدكتور ابراهيم راجح عن لقاء المشير السيسي
السيسي لأعضاء هيئة التدريس: الجيش المصري جيش كل العرب
أعلن الدكتور إبراهيم راجح المستشار السابق لوزير التعليم العالي أن المشير عبدالفتاح السيسي المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أكد لأعضاء هيئة التدريس خلال اللقاء الذي استمر نحو 3 ساعات، أن الجيش المصري هو جيش كل العرب جميعا، وذلك في رد المشير على المخاطر الإقليمية الحالية.
وقال راجح في تصريحات لـ "صدى البلد" ، أن المشير أكد أن الجيش المصري قادر على أن يساعد أي دولة يمكن أن تهددها مثل هذه المخاطر، ويمكن للجيش أن يساعد الجزائر وليبيا والمغرب وكل الدول العربية إذا تعرضت لمثل هذه المخاطر، وأضاف راجح أن ما نسب له وتم تداوله بشأن الجزائر لم يكن دقيقا وخرج عن إطاره.
من جانبه، أكد الدكتور الدكتور عبادة سرحان رئيس جامعة المستقبل ومنسق اللقاء، أن المشير أكد خلال الاجتماع أن الجيش المصري مسئول عن حماية وأمن وسلامة المصريين كافة. -
http://www.el-balad.com/929207
تحياتي
د. مني القويضي
المتحدثة باسم حملة المشير عبد الفتاح السيسي
تعقيب
يهم البلاد ان تعقب على توضيح حملة السيسي ،بأن الخبر الذي نقلته تداولته اكبر الجرائد والمواقع المصرية ، قبل ان يتم حذف الخبر من اغلب هذه المواقع
السيد انس جمعة رئيس تحرير جريدة البلاد
تحية طيبة وبعد
أرسل لسيادتكم الخبر الصحيح للدكتور ابراهيم راجح عن لقاء المشير السيسي
السيسي لأعضاء هيئة التدريس: الجيش المصري جيش كل العرب
أعلن الدكتور إبراهيم راجح المستشار السابق لوزير التعليم العالي أن المشير عبدالفتاح السيسي المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أكد لأعضاء هيئة التدريس خلال اللقاء الذي استمر نحو 3 ساعات، أن الجيش المصري هو جيش كل العرب جميعا، وذلك في رد المشير على المخاطر الإقليمية الحالية.
وقال راجح في تصريحات لـ "صدى البلد" ، أن المشير أكد أن الجيش المصري قادر على أن يساعد أي دولة يمكن أن تهددها مثل هذه المخاطر، ويمكن للجيش أن يساعد الجزائر وليبيا والمغرب وكل الدول العربية إذا تعرضت لمثل هذه المخاطر، وأضاف راجح أن ما نسب له وتم تداوله بشأن الجزائر لم يكن دقيقا وخرج عن إطاره.
من جانبه، أكد الدكتور الدكتور عبادة سرحان رئيس جامعة المستقبل ومنسق اللقاء، أن المشير أكد خلال الاجتماع أن الجيش المصري مسئول عن حماية وأمن وسلامة المصريين كافة. -
http://www.el-balad.com/929207
تحياتي
د. مني القويضي
المتحدثة باسم حملة المشير عبد الفتاح السيسي
تعقيب
يهم البلاد ان تعقب على توضيح حملة السيسي ،بأن الخبر الذي نقلته تداولته اكبر الجرائد والمواقع المصرية ، قبل ان يتم حذف الخبر من اغلب هذه المواقع
- Hamza Azibi · Lycée TaaLibia (page OfficieL)عاجل السيسي يجتاح الجزائر بالقوات الخاصة بقيادة فيفي عبدو ليلى علوي الهام شهين الخ.......hhhhhhhhhhhhh
- Amine Chouireb · Société Rehab pour l'entrepreneur في Laghouatقاتل الاطفال رابعة ومجنو ليلى علوي
- Mohammed Zoubir Salhiمزمز ميرندا سيسي
- Manal Aldjazairia · الأكثر تعليقا · Algeri, Alger, Algeriaالجزائر اكبر من السفاح السيسي و غيره و جيشنا اقوى جيش في المنطقة
- Djamel Pastorè · 11 DeCeMbReلاحتلال الجزائر ارسل كلمة (حلم) او (dream) الى الرقم التالي hhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
- Benhadda Abdelbaki · ثانوية الرائد حاشي عبد الرحمن - مسعدهذا جيش اسرايىل وليس جيش العرب بل حارس على اسرايىل وجيش فاتل لشعبه وجيش انقلابات
- Khier Dehmeche · الأكثر تعليقا · Enseignant chargé de modules في Université de m'silaتصريح السيسي كان منشورا في هذا الموقع، ثم بعد ذلك أزالوه و تركوا الصفحة فارغة.
http://almogaz.com/news/politics/2014/05/01/1451252
و هذا شكل الصفحة قبل الحذف:
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=681375031940 274&set=a.186024368142012. 47106.185838578160591&type =1&relevant_count=1
- Amir Fouzi Boulegroune · Indépendant في Revendeur
- Hmida Tiaretالسيسي ذا وله مزة ايه قاتل انساء والاطفال يجي كل هذا الوقت ويقول بجتاح الجزائر في ثلاثة ايام طز طز طز اقولو الجزائر كبيرا عليك يا سوسو اقراء التاريخ مليح مليح وربي يشفيك عن قريب يا سوســـــــــــــــــــورد · · منذ 23 ساعة
- خليل شريف · الأكثر تعليقا · Paris, Franceفليقولوا له: لن يحدث لاخوتنا المصريين شيء باذن الله واما هو فليدخل الجزائر هو وأشباهه وسيرى ان المصريين هم اول من يرجمه في بالعقبة الجزائرية وسيحرم من الحج الى الحرم الثوري لابناء الجزائر
- Issak Abdenour · INTHT de Tizi Ouzouanta hemmar sisi vient avec tes danseuse ok fifi abdou liela aloui yosra faten hamama ya tahane ya kelb vient on te fair touiza ya el kelb siadek
رد · · منذ 23 ساعة - Nacer Belkacem · مراسل صحفي في صحافة journalismeهدا تراجعا عن تصريحات المجرم السفاح السيسي...نقول لك انت جبان و لو كنت رجلا لما تطاولت على الجزائر ارض الشهداء التي لقنت درسا لفرنسا و هي مستعدة ان تدافع عن ترابها منك و من امثالك ...نحن مستعدون لنلقنك درسا في الرجولة ايها النجس
رد · · منذ 13 ساعة - DJaber Madrid · Biskraتعتذر أو توضح فالجيش الشعبي الوطني يعرف مكانته جيدا بين الأمم ونحن نعتمد على أنفسنا وعلى العقيدة العسكرية التي ورثها من المجاهدين والشهداء الأبرار و ليس على أي جيش ثاني لا مصري ولاغيره.رد · · منذ 13 ساعة
السيسي ينفي التصريح القنبلة ويغازل الجزائر
كذبت الحملة الرسمية للمشير عبد الفتاح السيسي ما تم تداوله يوم الخميس على نطاق واسع و ما نسب إليه من تصريحات مفادها استعداد الجيش المصري دخول الجزائر خلال 3 أيام ان تعرض مواطن مصري واحد إلى أي اهانة هناك
المشاهدات : 14862048آخر تحديث : 01:21 | 2014-05-02
الكاتب : عبد السلام بارودي
كذبت الحملة الرسمية للمشير عبد الفتاح السيسي ما تم تداوله يوم الخميس على نطاق واسع و ما نسب إليه من تصريحات مفادها استعداد الجيش المصري دخول الجزائر خلال 3 أيام ان تعرض مواطن مصري واحد إلى أي اهانة هناك.
هذا التصريح الذي نقلته صحيفة مصرية خلال استفابله لهيئة التدريس المصرية خلف موجة من ردود الفعل العنيفة على مختلف شبكات التواصل الاجتماعي في الجزائر ومصر ، و سارعت الحملة الرسمية للمشير السيسي إلى نشر تفنيد على صفحتها الرسمية :" أن ما تردد فى بعض الصحف والمواقع الالكترونية من تصريحات منسوبة للمشير ضد الشعب الجزائرى الشقيق ، كاذبة وتم تأويلها على نحو خاطئ" مضيفة :" أن المشير عبد الفتاح السيسي أكد خلال اللقاء مع أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية يوم الأربعاء الماضى أن القوات المسلحة المصرية قادرة على حماية الحدود على كافة الاتجاهات الاستراتيجية ، ومواجهة المحاولات الإرهابية المتطرفة التى تستهدف العبث بمنظومة الأمن القومى المصري" مؤكدة :" أن المشير عبد الفتاح السيسي ذكر خلال اللقاء أن الجيش المصرى جاهز دائماً لمعاونة أى دولة عربية شقيقة فى مواجهة الإرهاب والتطرف ، موضحا أن الشعب الجزائرى له كل التقدير والاحترام ، ولا يمكن لأحد أن ينسى موقفه المشرف أثناء حرب أكتوبر 1973 ، حيث عاون القوات المسلحة المصرية ووقف إلى جوارها فى قضية استعادة الأرض والكرامة " كما وجهت الحملة نفنيدات وتوضيحات لكافة وسائل الاعلام المصرية ، ومعلوم أن العلاقات الجزائرية المصرية غالبا ما تتميز بالحساسية الشديدة خصوصا الجانب الرياضي لتتفجر هذه المرة سياسيا في وقت يعرف فيه النظام المصري صعوبات في اقناع المحيط العربي خارد دائرة دول الخليج بشرعيته ، فيما لازالت عضوية مصر مجمدة في الاتحاد الافريقي، مثلما تمر العلاقات المصرية االأمريكية بأسوأ مراحلها منذ وفاة الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر.
- نرجس الجزائريةوالله كنت عارفة من الاول انه لم يقلها .....لان لا عجب في هذا الزمن ....لقد كثرت الفتنة ويريدونها حرب بين اخوة ...اسرائيل وامها واشنطن
- Mohamed Baheda · Batna, Algeriaاقول اك يا سيسي ام سيسي اتحداك ان تصل الى الجزائر في المسير فما بالك لكي تأتي للقتال ليس عندك الوقود الكافي لعرباتك المهترئة فلو قلت إسرائيل لساندناك روح تلعب بعيد ( قدام دارك )
- Younes Saicha rakom baghin men l'algerie lakom masriatokom wa lana jazayarna ma tal3abch brouhak reste propre
- Amin Aminوالله ان الحديث عن الجزائر ومادراك ما الجزائر اصبح عندكم بلاوضوء فلتتيمم ان لم تجدوا عندكم ماء لربما جف النيل عندكم وان جف سنسقيكم من الخرطوم فالسودان جنبكم وليست بعيدة عنا ولاعنكم فاستغفروا اولا تستغفروا فلن نغفر لكم
- Ali Fellague · الأكثر تعليقاهده هى نكتة 2014 للعرب اه يا سيسى لو تعرف قيمة الجزائر فى العالم وخاصة العالم العربى
- Slt Kamel · Surakarta, Indonesiahata tadiha persiden tamak takalem ya li ktalet khotek fi rabi3a aljazayaire b3ida 3lik ya safah ou li ydor bina rak 3aref hna ki nhal li yakros
- Amazigh Moslim · Constantine, Algeriaوعلاه مايقولهاش لقى السلطة نتاعنا والوزراء نتاعنا اسبو فينا واحد اقول ناعلبو الي مايحبناش اواحد اقول حاشا رزق ربي علاه هو ثاني مايسبش خلي اسب الشعب ولا يستقبل كلش هوما الي خلاو الجزائر معرضة لمختلف الاهانات لوكان شافو عندها رئيس واقف على رجليه مايهدروش
- Israa Morina Mia Mory · 2009-2010تحتل الجزائر يا قزم يبدو انكم اشتقتم الينا دائما تغامرون بلسانكم وعقلكم الاحمق مع الجزائر ان كنتم تريدون ان ترو بام اعينكم علم الجزائر يرفرف فوق قصر الاتحادية لن نبخل عليكم
- Khaled Aounاسراء هي من الاول كانت اشاعة وهناك اطراف تريد الفتنة وخلاص وعلينا نحن ان نتبين الخبيث من الطيبرد · · أمس في الساعة 01:16 صباحاً
- اشرف حجازي · الأكثر تعليقا · ( كلية الشريعة والقانون ( جامعة الأزهر
- Ahmedsaad Zizou · الأكثر تعليقا · وسيط عقاري في وكالة عقارية للاشهار الوفاءرانا نستناو فيكمرد · · منذ 21 ساعة
- Mohammed Ch · Université Hassiba Benbouali de Chlefانت لا تملك حتى الوقود لعرباتك و الغاز لشعبك
و تريد ان تحتل الجزائر سمعنا انك تريد استعمال الفحم و انه عندك منجنيقرد · · منذ 20 ساعة - BrAhim Brams · San Francisco, Californiaالدئب كي موصلش للدالية قالها انتي حامضة
رد · · منذ 20 ساعة - Baha Dine · ثانوية هالي عبد الكريمارواح........هنا دم سخون...3ايام توصل وكتوصل تلقى البصطاش ولوز وكوكاو حمار كتلت شعبك ودمرت بلدك وتحل فى فمك على سيادك
- Karima Bado · كليةالحياةلاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم..... الريح الي جا يهزنا ... قال فولان قال علان ونحن نجري وراء الكلام حب الوطن ليس قي الفتن.... الله
يهديييييييييييرد · · منذ 19 ساعة - رشيد عدائكة · El Ouedأنا جزائري وأقول .. طز في السيسي .. قالها أو لم يقولها لا يهم .. نحن لا نعترف به أصلا .. هو يهودي ابن يهودية ..رد · · منذ 18 ساعة
- Amine TheRock · Commander في Étudiantلا يستطيع أي من كن دخول إلى جزائر لأنه أضمن لكم أيها أعداء تخسرو في حرب معنا
رد · · منذ 18 ساعة - Basmet Amel Alg · الأكثر تعليقا · Bab Ezzouarالعب بعيدا عن الجزائر واصلح شؤون بلدك وكفاك فتنة بين شعبين شقيقين جمع بينهم التاريخ والاسلامرد · · منذ 18 ساعة
- Ikram Miral Kokoربي يهديكم ويهدينا معاكمرد · · منذ 17 ساعة
- Mohammed Layati · Directeur في Informatique.dzهههههه بايت مع فيفي عبده و أطلق التصريح و هو سكران ههه , أتعرف يا السيسي ما هي الجزائر ؟؟
- Trabsa Samir Trabsaالمصرين عملاء اسرائيل ولولاء الجيش الجزائري في حرب 67 لما تحررت سناء ونعرف ان مصر لا تكسب اسلحة لولاء الرئيس الراحل هواري لما كان لكم دبابات هو الدي اشتراها لكم يا خونةرد · · منذ 17 ساعة
- Ali Haja Sghira · Dubai Implantariumلوكان جات اسرائيل في الحدود الجزائرية رانا دمرناها ياسيسي انت مجرم لاتتكلم عن الجزائر بالكذب او بالصحرد · · منذ 17 ساعة
- Toufik Toufik · Aïn Fakroun, Oum El Bouaghi, Algeriaوالله الجريدة هادي تنشر وتطبع برك تقولك مصدر موثوق شكون هادا وتقولك الشارع العربي ...الشارع عاد واعي لايهرف بما لايعرف للاسف الصحافة تاعنا 00مكان والو غير الكدب والتلفيق هدا لعنوان نشراتو قبل يوم تقول السيسي يقول .............والان تنفي دالك.... دليل بلي راي واش تسمع تقول وفرات ههههههههههههههههرد · · منذ 16 ساعة
- Fateh Babi · يعمل لدى Jijelقسما بالنازلات الماحقات و الدماء الزاكيات الطاهرات والبنود اللامعات الخافقات في الجبال الشامخات الشاهقات نحن ترنا فحياة او ممات وعقدنا العزم ان تحيا الجزائر فاشهدوا.......فاشهدوا.....
.........فاشهدوا رد · · منذ 15 ساعة - Rital Narizحب يقول ---- poisson d'avril ---- (يخي حالة يخي)رد · · منذ 15 ساعة
- بقآيآ شآب · يعمل لدى كليه الشريعه والقانون باسيوط · 107 من المشتركينقلناها مش قلناها احترمو نفسكو ياشوية كلاب انتو مش ليكو اصل جزمة المصري افضل منكم ياكلاب فرنسا
فرقة من الجيش المصري تروح تحتلكم ياكلابرد · · منذ 13 ساعة - Fars Ben Djasim · University of Delhiهههههه هدهي هي الصحافة مصرية اي صحافة الهصوينيه امركييكة ارميكية امريكية الجيش المصري اضعف واجبن من ايق يفكر فقط هههه اسرئيل ؟رد · · منذ 6 ساعات
بالصور...اللحظات الأخيرة لأدولف هتلر
المشاهدات : 4569011آخر تحديث : 11:46 | 2014-05-02
الكاتب : البلاد نتأدولف هتلر
وثقت مجموعة من الصور للأمريكي ويليام فانديرفيرت عن اللحظات الأخيرة لحياة الزعيم النازي أدولف هتلر وعشيقته ايفا بروان، وثقت أياما قبل اندحار النازية ونهايتها. الصور التي تعود لسنة 1945 نشرت لأول مرة في مجلة "لايف" بعدما نجح فانديرفيرت في الدخول كأول مصور فوتوغرافي للمخبأ الذي كان يدير منه أدولف هتلر العمليات العسكرية الأخيرة خلال الحرب العالمية الثانية. وتظهر الصور التي التقطها المصور الأمريكي عددا من الجنود الروس بجانب أثاث المخبأ، كما أظهرت الصور بقعا من الدم وعددا كبيرا من الكتب واللوحات الفنية التي تعود للقرن الـ 16 عشر في المخبأ الذي شهد انتحار أدولف هتلر عن عمر 56 سنة وعشيقته ايفا بروان عن عمر33 سنة.
- Mosta Bernojyahtoooo bezzaf 3labalkom wallah soyez professionnels !!رد · · منذ 14 ساعة
- Amine Zofari · Université d'Alger Fac centralesah w nes mlah tani hhhhhhhhhhhhh
رد · · منذ 5 ساعات
- Samy Laroussi · University of M'SILAلو كان أدولف هتلر زعيما للأمة العربية و الإسلامية لتحررت فلسطين منذ زمن طويل - Samy Laroussi أون باغسونرد · · منذ 12 ساعة
- Amine Zofari · Université d'Alger Fac centralewhere is the picturs ______ please a bit respecting
رد · · منذ 5 ساعاتموقف الخارجية الجزائرية من تصرحات السيسي
المشاهدات : 3835012آخر تحديث : 01:32 | 2014-05-03
الكاتب : واج
أكدت وزارة الشؤون الخارجية، أمس، أن مديرية حملة المترشح للرئاسيات بمصر، المشير عبد الفتاح السيسي “فندت تفنيدا قاطعا” التصريحات المنسوبة لهذا الأخير حول الجزائر من قبل بعض وسائل الإعلام المصرية. وأوضح الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية، عبد العزيز بن علي شريف، لوكالة الأنباء الجزائرية، أن السيد عبد الله مغازي، مدير حملة المترشح السيسي والناطق باسمه “اتصل بسفيرنا بالقاهرة وأبلغه الاحترام الكبير الذي يكنه المشير السيسي للجزائر وقادتها وشعبها. كما كلفه بتبليغ تحيات المشير السيسي الأخوية إلى القادة الجزائريين”. وأوضح ذات المصدر أن السيد عبد الله مغازي “فند خلال هذا الاتصال تفنيدا قاطعا إدلاء المشير السيسي بأي تصريح مغرض أو معادي حول الجزائر”. وكانت بعض وسائل الإعلام المصرية، لاسيما بعض المواقع الإلكترونية، قد نقلت بأن المشير السيسي قد صرح أمام أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية بأن الجيش المصري “قوي” وقادر على “غزو الجزائر في ظرف ثلاثة أيام في حال تعرض أي مصري لمكروه”.
- Serveur Introuvable · Proffesseur d école primaire في Ministère de l'Éducation nationale (Algérie)حكماتو la diarrhée xD
- Ramzi Kouadria · الأكثر تعليقا · ثانوية طه حسينامريحين في الضل او لي خرج من الضل مداير فيستا على راسو خايفين من اشعة الشمس فمبالك الانتحار
- Fleur Lotesما كانش مؤشرات تبين راهم رايحين ينتحرو الوضعية تاع الجلوس ملامح الوجه ماعندهمش فكرة الانتحار خلاص
- Yazid Guendouzi · Hassi Messaoudيا بنت صحراء توجد مؤشرات في اي الحظةرد · · 15 أبريل، الساعة 06:23 صباحاً
- Mohamed Baheda · Batna, Algeriaاقرب وقت للانتحار هو عندما تقرر وان لم تفعل في الحين فالقرار يتحول إلى البحث عن مبرر العدول عن الفكرة.
- Hamza Belhatem · يعمل لدى Informaticienhhhhhhhhhhh loulad chaykhin fog stah mdayrin gwara w ga3din f dlila bien hhhhhhhhh rabi yahdina nchalah
- Mira Mirette · يعمل لدى Pas encore · 110 من المشتركينhhhhhhhhhhhhhhhhh ptdrrrr ah les 25s j'adore l'humour des mecs de constantine pfff c du n'importe quoi sa me fais trop riiiiire mdrrrrرد · · 15 أبريل، الساعة 05:34 صباحاً
خلاف شخصي بين عمارة وسيليني تحوّل إلى قضية تمس بمصداقية مهنة المحاماة
محكمة سيدي امحمد تبت الإثنين المقبل في قضية أبطالها رجال قانون متهمون بخرقه
النائب العام لم يخطّر رئيس الإتحاد الوطني للمحامين عن إحالة عمارة على العدالة
محامون يتساؤلون عن صمت الحقوقيان بوشاشي وقسنطيني في الحادثة
محامون من المستوى الوطني يتأسّسون في الملف بعد إحتجاج سيليني لدى زميله في تيزي وزو
يتطلع أصحاب الجبة السوداء على مستوى الوطني إلى ما سيحدث في جلسة الجنح بمحكمة سيدي امحمد، يوم الخامس ماي، حيث سيتم محاكمة المحامي محسن عمارة في القضية التي لا تزال تثير جدلا واسعا، وأضحت تسمى بقضية نقيب منظمة المحامين لناحية الجزائر الذي زج بمحامي في الحبس، وهذا الجدل مبني على أساس أن القضية أبطالها رجال قانون متهمون بخرقه، ويأتي هذا وسط تساؤلات عن سر صمت كل من الحقوقيان المعروفان بمواقفهما القانونية، الأستاذين فاروق قسنطيني ومصطفى بوشاشي.
أفادت مصادر ”الفجر” أن عددا من أصحاب الجبة السوداء على المستوى الوطني، قرروا الحضور بقوة للدفاع عن زميلهم، بعد أن وصلتهم أخبارعن قيام عبد المجيد سيليني نقيب منظمة المحامين لناحية الجزائر، بالاحتجاج كتابيا، تحوز “الفجر” على نسخة منه، لدى نقيب منظمة تيزي وزو، بعدما تأسس 10 محامين للدفاع عن زميلهم عمارة من أصل 40 محاميا قدموا للتضامن معه، وهو ما أثار حفيظة سيليني، الذي عبر بواسطة مراسلة وجهها لزميله وأرسل نسخا منها لجميع زملاءه النقباء، عن أسفه لوقوف ”نقابتكم لتكريس وتشجيع إهانة النقيب تضامنا مع شخص أهان 7 أعضاء من المجلس وتعدى على شخص النقيب فيما لا يقل عن 20 مرة”.
وأبدى أصحاب الجبة السوداء تعجبهم من المراسلة التي وجهها النقيب سيليني للنائب العام بمجلس قضاء الجزائر، تحوز ”الفجر” على نسخة منها، يلتمس من خلالها إطلاق سراح المحامي لأن ذلك سيجعل عائلته تنعم بوجوده بينها أفضل من أن يبقى قابعا في زنزانات السجن، وهذا بدعوى ”أن نقيب المحاميين يتسم بالسماحة والعفو والرأفة عند الحاجة” تضيف المراسلة.
وتتلخص القضية، في تفاجأ عائلة المحامي محسن عمارة في حدود الساعة العاشرة ونصف من ليلة 11 مارس المنصرم، بقيام الضبطية القضائية بتنفيذ مذكرة توقيف في حقه مع تمديد الإختصاص صادرة عن وكيل الجمهورية لدى محكمة سيدي امحمد، ساعات بعد الشكوى التي أودعها عبد المجيد سيليني، نقيب منظمة المحامين لناحية الجزائر، ضده، بخصوص تعرضه في حدود الساعة الواحدة والنصف من نفس اليوم، للتهديد بالقتل والإهانة والسب. وعلى إثر شكوى النقيب تحركت النيابة بسرعة وأصدرت أمرا للقبض على المحامي، حيث إعتقلته مصالح الأمن بعد مرور 10ساعات من إيداع الشكوى ليودع في زنزانة الأمن، قبل تحويله في اليوم الموالي على وكيل الجمهورية لدى محكمة سيدي امحمد، حيث حوّل ملف قضيته على قاضي التحقيق الغرفة الثانية، ليأمر هذا الأخير بإداعه الحبس المؤقت، بسجن سركاجي، حيث قبع فيه لمدة 20 يوما، قبل أن يصدر رئيس جلسة الجنح بمحكمة سيدي امحمد الإفراج عنه في اول جلسة عرض عليها لمحاكمته بجنحة إهانة محامي أثناء تأدية مهامه، التهديد بالقتل والسب.
كل المتتبعين لهذه القضية التي شدت أنظار أصحاب الجبة السوداء وحتى الناشطين في مجال القانون، متعجبون من قيام النيابة العامة التي تعرف القانون بحذافيره من خرق المادة 125 من قانون المحاماة الجديد الصادر في 29 أكتوبر 2013، حيث تنص على أنه ”يخطر النائب العام رئيس الإتحاد ونقيب المحاميين بكل المتابعات الجزائية التي تتم ضد المحامين، وهو مالم يحدث، حيث أنه لم يتم إبلاغ رئيس الإتحاد لمنظمات المحاميين الجزائريين، مصطفى الأنور بالقضية، بالإضافة إلى أن قاضي التحقيق أغفل أيضا ما نصت عليه المادة 123 من قانون الإجراءات الجزائية بخصوص الحبس المؤقت، الذي يعتبر إجراءا إستثنائيا يؤمر به في حالة إذا لم يكن للمتهم موطن مستقر أو كان لا يقدم ضمانات كافية للمثول أمام العدالة أو كانت الأفعال جد خطيرة، أو يكون الحبس المؤقت الوسيلة الوحيدة للحفاظ على الحجج والأدلة المادية أو وسيلة لمنع الضغوط على الشهود أو الضحايا أو لتفادي تواطؤ بين المتهمين والشركاء والذين قد يؤدي إلى عرقلة الكشف عن الحقيقة، وهنا تساءل قانونيون هل الأستاذ محسن عمارة شخصية غير معروفة ولا يملك منزلا أومكتبا قارا، وهل هو مجرم خطير حتى يتم إلقاء القبض عليه في حدود العاشرة ليلا؟ ويأتي كل هذا يضيف قانونيون، في وقت أن الطيب لوح وزير العدل حافظ الأختام، سبق وأن أعطى لوكلاء الجمهورية غداة إشرافه على إفتتاح مجلس قضاء تيبازة، تعليمات بوجوب تفعيل قرينة البراءة لتقليل من اللجوء إلى الحبس المؤقت؟
آيت العربي: ”قاضي التحقيق أودع محاميا الحبس في تهم غير ثابتة”
وعلق حقوقيون، على السرعة القصوى في تحرك النيابة، حيث تمنوا لو تعطى نفس الأهمية القصوى لمختلف القضايا التي تحمل طابعا جزائيا مستعجلا ولا تزال تسير بوتيرة ضعيفة، عكس هذه القضية التي كان من المفروض أن تعالج داخل بيت أصحاب الجبة السوداء، وليس طرحها على مستوى العدالة لتصبح القضية من مجرد خلاف شخصي بين محاميين إلى قضية تمس بمصداقية مهنة المحاماة.
ونبّه المحامي مقران آيت العربي قاضي التحقيق الغرفة الثانية، أن أركان تهمة إهانة محامي أثناء تأدية مهامه، غير متوفرة على إعتبار أنهما محاميين، وأن المادة 144 من قانون العقوبات والتي أحالت لها المادة 26 من قانون تنظيم مهنة المحاماة لا يمكن إسقاطها على المحامي محسن عمارة أوإتهامه بها على إعتبار أن هذه المادة تحمي المحامي من إهانة خارجية عن المهنة وليس بين زميلين في المحاماة حيث أن هذا الفعل يبت فيه المجلس التأديبي، أما بالنسبة لإتهامه بالتهديد، والمعاقب عليها في المادة 284 من قانون العقوبات، فهي لا تنطبق حسب المحامي الذي يملك باعا في المهنة، على المحامي عمارة، كونها تنص على أن ”التهديد يكون بمحرر أو صور أو رموز أو شعارات”، وهي أركان لا يتضمنها ملف المحامي عمارة.
وبخصوص تهمة السب المعاقب عليها بالمادة 299 من قانون العقوبات، نبّه المحامي آت مقران، أن عقوبتها تكون بـ”الحبس من شهر واحد إلى 3 أشهر” وهي العقوبة التي لا تستوجب إيداع الحبس المؤقت.
خيرة طيب عتوالعجوز مات بمستشفى القبة بسبب طرده من العيادة
بروفيسور يتابع نجل عجوز متوفي بالوشاية الكاذبة ببئر مراد رايس
وجاء في محاضر سماعه أن هذا البروفيسور قام بطرد والده المريض من العيادة التي كان يعالج بها مرض السرطان الذي أصابه في الأيام القليلة قبيل وفاته، ما تسبب في توهان هذا العجوز المريض في شوارع العاصمة كونه يقطن أساسا بولاية غرداية، ما تسبب في تأزم حالته الصحية، وعندها تم ادخاله لمستشفى القبة أين أجريت له عمليتان جراحيتان لنزع هذا الورم الخبيث، إلا أن هذا المريض لم يتمكن من المقاومة جراء ما تعرض له، وفارق الحياة أثناء اجرائه للعملية الجراحية الثانية بمستشفى القبة بالعاصمة، أين قرر نجل المريض متابعة البروفيسور الذي قام بطرد والده المريض من العيادة الخاصة التي تعد ملكا، وهو في حالة صحية يرثى لها، وبعد تحصل البروفيسور على البراءة التامة من التهمة المتابع بها، بمقتضى حكم نهائي بمجلس قضاء العاصمة، قرر هذا الأخير متابعة نجل المريض الذي تسبب حسبه في تشويه سمعة عيادته الخاصة، خاصة وأنه عمل في ميدان الطب لمدة 40 سنة.
ومن جهته صرح البروفيسور المدعو(ش) أن هذا العجوز المريض توجه إلى عيادته الخاصة في الأيام الأخيرة من حياته، وعند معاينته اكتشفوا بأنه مصاب بمرض السرطان، كما صرح بأن احتمال اصابته بهذا المرض كان ضئيلا جدا، وعندها طلبوا منه اجراء الأشعة في القطاع العمومي كون الأشعة داخل عيادتهم ستكلفه أموالا طائلة، وعندها قرر المريض السفر لولاية غرداية من أجل العودة إلى دياره، وأثناء توجهه لمحطة الحافلات أكل وجبة خفيفة، تسببت له في اسهال حاد أين تم نقله على جناح السرعة لمستشفى القبة، وهناك قرروا ادخاله على جناح السرعة لغرفة العمليات من أجل إنقاذ حياته خشية تفاقم حالته الصحية بعد أن تأكدوا بأن هذا السرطان كان ينتقل بسرعة فائقة لكامل أنحاء جسده، حيث أجرى له الطاقم الطبي بمستشفى القبة عمليتين جراحيتين إلا أنه لقي حتفه في العملية الثانية، حيث جاء في معرض مرافعة دفاع الضحية بأنه لا وجود لأي ركن من أركان تهمة الخطأ الطبي في تلك القضية التي رفعها نجل العجوز على موكله، وبعد استفادتهم من البراءة قرروا متابعة في قضية الحال بتهمة الوشاية الكاذبة، وطالبوا بإفادته بـ500 ألف دج تعويضا عن الأضرار اللاحقة بهم، في حين التمس ممثل الحق العام توقيع عقوبة 6 أشهر حبسا نافذا وغرامة مالية نافذة بقيمة 20 ألف دج في حق المتهم الذي غاب عن جلسة المحاكمة، فيما تم تأجيل النطق بالحكم لتاريخ 13 ماي.
سامية حمادن
حسب التقرير السنوي لفريدم هاوس
الجزائر في المرتبة 127 عالميا في حرية التعبير
نشرت فريدم هاوس يوم الخميس الفاتح من ماي، تقريرها السنوي الخاص بحرية التعبير لسنة 2014، قسمت خلاله دول العالم إلى ثلاث مجموعات، الدول التي تشهد حرية تعبير متقدمة، ومجموعة أخرى تسجل حرية تعبير متقدمة ولكنها تشوبها عراقيل فالدول التي تنعدم فيها حرية التعبير رغم محاولة تقديم مظهر مختلف، وجاء تصنيف الجارة المغرب ضمن هذه مجموعة. وتضم المجموعة الأولى دول مثل فلندا والسويد والنرويج والولايات المتحدة وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا. وضمّت المجموعة الثانية دولا مثل مالي التي احتلت المركز 74 وموريتانيا والسنغال وموريتانيا في المركز 95 ثم تونس في 112 والجزائر في 127. وفي هذه المجموعة يأتي تصنيف دول أخرى مثل النيجر وليبيريا وساحل العاج. يذكر أن مؤسسة بيت الحرية أو “فريدم هاوس” بالإنجليزية هي منظمة غير حكومية مقرها الولايات المتحدة الأمريكية، تدعم وتجري البحوث حول الديمقراطية والحرية السياسية وحقوق الإنسان. تأسست منظمة بيت الحرية في أكتوبر عام 1931 وأصبح المرشح الجمهوري ويندل ويلكي 1931 والسيدة الأولي إليانور روزفلت 1933 - 1945 أول رؤسائها الفخريين. وتصف المنظمة نفسها بأنّها “صوت خالص للديمقراطية والحرية في جميع أنحاء العالم”.
و. صويلح
ملايير و500 مليون سنتيم تكلفة المشروع
دراسة تقنية لانجاز مشروع الترامواي بسكيكدة
حلت أول امس بمدينة سكيكدة لجنة تقنية أوفدتها إدارة مترو الجزائر للقيام بدراسة تقنية لانجاز مشروع ترامواي بمدينة سكيكدة.
وشرعت اللجنة التقنية في الاتصالات الأولية مع الهيئات المحلية المعنية ونشرت مجموعة من طلبة الجامعة المتعاونين معها في تحضير هده الدراسة لأخد رأي الناقلين العموميين والمواطنين حول المسار الذي يمكن اعتماده لانجاز المشروع الذي خصص له مبلغ ثلاثة ملايير وخمسمائة مليون سنتيم كغلاف مالي أولي للدراسة والانجاز.
وكانت دراسة أولية وتمهيدية قد أنجزت في سنة ألفين وعشرة لانجاز مسار للترامواي من سكيكدة نحو الحدائق مرورا بالجامعة إلا أن المشروع لم ير النور ليعاد بعثه من جديد، في ما تطرح علي المستوي المحلي فرضية أخري لمسلك الترامواي منها اتجاه سكيكدة- فلفلة الذي يعد من بين المسالك الرئيسية التي توفر للترامواي نجاحا اقتصاديا واجتماعيا أكيدا، بالنظر لوجود المنطقة الصناعية البتروكيماوية ووجود حركة نقل كبيرة جدا للأشخاص الذين يتنقلون ما بين سكيكدة وفلفلة يوميا منهم تلاميذ المدارس الإبتدائية والإكماليات والثانويات، تضاف إليها منطقة الساحل الشرقي للعربي بن مهيدي التي يقصدها المصطافون كل سنة من كل جهات الوطن باعداد كبيرة.
وتركز الهيئات المحلية عند اعدادها للدراسات الأولية لمشروع الترامواي علي توفير العوامل الجدية لنجاح المشروع الذي لا يجب أن يلقى نفس مصير التلفريك والقطار السريع اللذان تم التحضير لهما بارتجالية كبيرة أدت إلى وقف نشاط القطار السريع نحو قسنطينة واشتغال التلفريك إلى الأن دون الراكبين تقريبا.
محمد غناي
غياب الماء والغاز والخدمات أبرز مشاكلهم
قاطنو “غار الديبة” بجيجل يطالبون إدراجهم في مسار التنمية الريفية
لايزال مواطنو قرية غار الديبة ببلدية سيدي معروف الواقعة على بعد 80 كلم جنوب شرق الولاية جيجل يعانون من متاعب إجتماعية ناجمة عن إهتراء الطريق الذي يربط القرية بالبلدية، على مستوى محور سيدي الزروق، حيث يصعب المرور عبره بسبب كثرة الحفر العميقة به وكذا إنجرافه، وفي هذا السياق كشف بعض مواطني المنطقة لـ”الفجر” أن سكان القرية قد سبق لهم في العديد من المرات الإتصال برئيس البلدية من أجل إيجاد حل لهذا المشكل، إلا أن المجلس الشعبي الحالي لم يحرك ساكنا لحد الآن وأملهم كبير في السلطات المحلية للقضاء على مختلف معضلاتهم، إذ أن محور الطريق الذي أزداد وضعه سوء لايتجاوز طوله 3 كيلومترات، وأوضحوا لنا بأنهم يتفهمون محدودية إمكانات البلدية، لذلك يطالبون بإعادة تعبيده أو على الأقل إصلاحه في الوقت الحالي ووضع حد لإنجراف التربة على حواف الطريق المذكور، بغية تسهيل تنقل المواطنين الى بلدية سيدي معروف لقضاء حوائجهم وكذا للدراسة بالنسبة لتلاميذ التعليم الثانوي.على أن يتم تسجيله ضمن برامج البلدية قصد تهيئته بشكل نهائي.
ولم يفهم مواطنو القرية حرمانهم من الإستفادة من الغاز، الذي استفادت منه عائلات وسط المدينة وضواحيها، رغم أن شبكة هذه المادة الحيوية لا تبتعد كثيرا عن بيوت القرية، لتبقى معاناة السكان مع قارورات الغاز متواصلة، والتي تزداد كلما حل المطر، أما بالنسبة للسكن الريفي فحدث ولاحرج، حيث يقول سكان القرية بأنهم حرموا نهائيا من هذا النوع من السكن، رغم أن منطقتهم ذات طابع ريفي بامتياز، كما يعانون من غياب المرافق الخدماتية سواء كانت إدارية أو صحية أو تعليمية، إذا يتنقلون يوميا إلى مركز البلدية على مسافة 10 كلم لاستخراج مختلف الوثائق الإدارية، ويستفيدون من الخدمات الصحية بعد تنقلهم إلى المركز الصحي لسيدي الزروق أو عيادة بلدية سيدي معروف أو مستشفى منتوري بالميلية، وفي ذات الوقت لا تتوفر القرية إلا على مدرسة إبتدائية، حيث يضطر تلاميذ المتوسط إلى التنقل لمتوسطة قرية الشكريدة وتلاميذ الثانوي إلى ثانوية خنشول بمركز البلدية، مستعملين النقل العمومي في غياب النقل المدرسي، إذ كشف عدد من أوليائهم بان فلذات أكبادهم يدفعون يوميا 50 دج ذهابا وأيابا للوصول إلى مقاعد الدراسة، وهنا يتساءلون عن ضياع احد حقوقهم الأساسية المتعلقة بالنقل المدرسي.
مشكل قرية غار الديبة يمكن إسقاطها على قرية ساسنان، التي تبعد بحوالي 12 كلم عن مركز بلدية سيدي معروف، حيث يشتكي قاطنوها من غياب الماء الشروب ومرافق التعليم بمافيها المدارس الابتدائية، ناهيك عن إرتفاع أسعار النقل، الذي يتم عن طريق حافلات “جي 9“ بسعر 25 دج، إذ أن أصحابها لا يشتغلون بالوقت ضاربين بذلك القوانين عرض الحائط، كما لا تتوفر المنطقة على الغاز وقاعة العلاج، مما يضطر السكان إلى التنقل لقاعة البحاير.
يشار إلى أن أغلب أعضاء المجلس الذين حاورناهم بهذه البلدية أجمعوا على أن مشاكل سكان البلدية وخاصة في القرى التابعة لها ستخفف وهذا بمعالجة مشاكل الطرقات والمسالك التي تعد من الأولويات بالنسبة للمجلس الحالي بهدف مواجهة شبح العزلة.
نصرالدين دربالCélébration du 1er mai à Oran Une balade urbaine en couleur
La consolidation du mois de patrimoine se pérennise à travers des activités aussi diverses que variées. Les Oranais ont répondu en masse à cette initiative, qui commence à devenir un «rituel». L'association «Bel Horizon» conjointement avec l'institut français ne cesse d'inaugurer ce nouvel âge d'or des balades urbaines, dont la force émouvante des paysages naturels sont le cœur de la sauvegarde des sites historiques. A cet égard, le directeur de l'institut français dira: «Cette sortie de rue sera l'occasion de découvrir un panel d'artistes de rue, qui proposent des interventions spectaculaires ou poétiques tout au long du parcours». En effet, le coup d'envoi de cette balade a été donné à la Place d'Armes pour se diriger sous le coup de la fanfare à la promenade de l'Etang pour rencontrer une pléiade d'artistes, qui ont assuré un show musical époustouflant entre Balkans et jazz-band américains qui fait virevolter plusieurs instruments. Les haltes programmés pour les spectacles de rue ont créé une atmosphère planante et extraordinaire emportant facilement les randonneurs, au milieu du front de mer ; quatre monsieurs drapés de smoking s'attaquent à tout ce qui bouge en se singularisant par l'image avec laquelle ils marchent. Les enfants accompagnés par leurs parents ont été émerveillés par les improvisations théâtrales par un groupe de jeunes oranais. Dans cette lignée, Kahina, membre fondatrice de l'association nous dira que cette année il y avait plus de monde et les activités étaient beaucoup plus diversifiées. A cet égard, un groupe de jeunes étudiants nous fera savoir que cette virée favorise une quiétude morale et la déambulation artistique arrose l'événement par un zest d’exotisme. Par des instants vivifiés de cette balade urbaine, les artistes se sont dirigés vers Square Port Saïd pour vitaliser leurs l'action artistique par différents jeux acrobatiques, ce qui n'a pu laisser les personnes de tous âges indifférentes. Sur cette consécration, ''le cheptel Aleikoum'' jeune collectif d'artistes, a invité des musiciens oranais à rejoindre pour la création d'un spectacle déambulatoire entre musique, cirque. Pour des interventions décalées et surprenantes du trio autrichien "Irrwish Theater, clowns perchés qui animent la randonnée. Ceci dit, au-delà de l'action artistique qui a su créer une ambiance bon enfant, cette balade du 1er mai a servi surtout de toile de fond à ces jeux universels qui sont les rapports humains l'amitié, la réciprocité des échanges.
Adnane Mouri
بوتفليقة يتخلى عن مشاورات بن صالح ومسودة كردون
أويحيى يقود ورشة تعديل الدستور نهاية شهر ماي
جمع المعارضة والسلطة على الطاولة لمناقشة أهم محاور الدستور الجديد
سيقود وزير الدولة مدير ديوان رئيس الجمهورية، أحمد أويحيى، مشاورات جديدة لتعديل الدستور، حسبما أكدته مصادر موثوقة لـ”الفجر”، والتي قالت إن الرئيس بوتفليقة أعطى الضوء الأخضر للوزير الأول السابق، من أجل تحضير خطة واستراتيجية تمكنه من فتح ورشة حقيقية لتعديل الدستور، لا تغضب السلطة ولا تتجاهل المعارضة، وهو ما يؤكد أن الرئيس بوتفليقة تخلى عن المشاورات التي أجراها عبد القادر بن صالح في 2011 إضافة إلى تخليه بشكل نهائي عن مسودة لجنة كردون التي عملت لشهور من أجل تحضير الأرضية الصلبة للدستور الذي رجح في وقت سابق تعديله قبل رئاسيات 17 أفريل 2014.
وكانت مصادر ”الفجر” قد أكدت أن الدعوة إلى فتح باب المشاورات السياسية مجددا لجمع مقترحات الطبقة السياسية والمجتمع المدني حول الدستور المقبل للجزائر عند أداء الرئيس بوتفليقة لليمين الدستورية، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن هناك تخليا واضحا منه عن العمل الذي قامت به لجنة الخبراء المنصبة قبل أزيد من سنة برئاسة الدكتور عزوز كردون والمسودة التي أعدّتها. ومن المنتظر أن ينطلق أحمد أويحيى في مشاورات تعديل الدستور نهاية هذا الشهر على أقصى تقدير، وحسب ما أفادت به ذات المصادر فإن أويحيى سيجلس في طاولة موسعة تحضرها كل الأطياف السياسية سواء من المعارضة أو الموالية للسلطة من أجل الوصول إلى دستور توافقي، ومن أهم المحاور التي سيركز عليها التعديل الدستوري المقبل الذي يقود مشاورته أحمد أويحيى تعزيز الفصل بين السلطات وتدعيم استقلالية القضاء ودور البرلمان وتأكيد مكانة المعارضة وحقوقها وضمان المزيد من الحقوق والحريات للمواطنين.
ل. شريقي
قالها السيسي أم لم يقلها؟!
منطقيا لا أصدق أن يصدر كلاما من الرجل الذي لم يجد إلى جانبه السنة الماضية لما أطاح بالرئيس مرسي سوى الجزائر داعما لإرادة الشعب المصري الذي خرج بالملايين إلى شوارع القاهرة ومدن أخرى ضد حكم الإخوان. فهل الحكاية وما فيها نسجتها “صدى البلاد” الصحيفة التي نقلت لأول مرة ما اعتبرته تصريحا للسيسي، قبل أن تسحبه وتعوضه بكلام آخر؟!
فهل أرادت “صدى البلاد” أن تعطي زخما للسيسي المرشح والرئيس المقبل لمصر قبيل الحملة الانتخابية، أظهر المشير على أنه قوي وسيعزز بانتخابه قوة مصر داخليا وخارجيا؟ ولأنه لا يمكن أن يوجه كلاما كهذا إلى إسرائيل التي مازالت تهدد أمن مصر والمنطقة، لأن لا رئيس لمصر لا تباركه تل أبيب، عمد المطبلون لترشيح المشير إلى التهجم على بلد آخر، ولم لا الجزائر التي عرفت منذ أربع سنوات حربا إعلامية وكروية مع مصر؟!
حرب كادت تعصف بالعلاقات الديبلوماسية بين البلدين، وما زالت آثار الحرارة الإعلامية راسخة في الكثير من النفوس، فلا بأس إذن أن تشحذ سيوف المشير على حساب الجزائر. هذا إذا كان ما نسب إلى السيسي حقيقية لأننا مثلما أسلفت أشك في صحة هكذا تصريح، ليس لأن لجنة حملة المشير كذبت الخبر أو لأن الصحيفة التي أوردته اضطرت إلى سحبه، وإنما لأنه ليس من مصلحة مصر التي تعيش أوضاعا داخلية صعبة وحربا على الإرهاب وتواجه أزمة مع الإخوان المسلمين بعد عزل رئيسهم مرسي من الحكم، أن تفتح عليها باب أزمة جديدة ومع من؟ مع الجزائر! حتى وإن رفضت بلادنا إدراج الإخوان في قائمة الإرهاب، مثلما طالبتها به المملكة السعودية ومصر.
لكن يبقى احتمال ضئيل جدا وهو أن السيسي لما قال كلاما كهذا يكون اعتقد أن الأوضاع الداخلية والخارجية للجزائر هشة بحكم مرض الرئيس، والذي عارضت إعادة ترشيحه لعهدة رابعة شريحة واسعة من الجزائريين، ونسي أنه عندما يتعلق الأمر بأمن البلاد ننسى كلنا خلافاتنا، وقد عشنا هذه التجربة أثناء الأزمة الكروية، فما بالك عندما يكون التهديد عسكريا ومصريا؟!
أظن أن الجزائر أحسنت التعامل مع هذه القضية ولم تولها أدنى اهتمام رسميا.
فلم يصدر أدنى رد فعل رسمي حول “التصريح” المزعوم، الذي فقط حاول الإعلام إن يصنع منه قضية رأي عام ويؤجج أزمة بين البلدين هما في غنى عنها لملأ الفراغ الذي تعيشه الساحة الإعلامية بعد الرئاسيات.
وهكذا تقزم هذه التصريحات المزعومة لتبقى في حجمها وتقطع الطريق على قارعي طبول الحرب والمستثمرين في الأزمات. وفي نفس الوقت تحرم حاشية المشير من استعمال اسم الجزائر في حملتهم الرئاسية سواء كبعبع لتخويف المصريين أو لإبراز قوة بلادهم وما ستكون عليه عندما تختار السيسي رئيسا.
إذاً الحرب لا إعلامية ولا حقيقية بين مصر والجزائر، ولتهتم كل منهما بقضاياها الداخلية!؟
حدة حزام
التعليقات (1 تعليقات سابقة) :
جزائري حر : الجزائرمسلسل قديم جديد عنوانه هذه المرة "المشيرالسيسي يتحدى جيش الجزائر"...هذا المعرص نسي أن الجيش الجزائري الذي حارب في سيناء تمكن من أبادة 900 صهيوني من فرقة النخبة التي كان يقودها الجنرال شارون في معركة "الأديبة" قرب السويس ونجا شارون بأعجوبة ،يعني إسرائيل التي خسرت في حرب أكتوبر73 حوالي 2500 جندي على الجبهتين المصرية والسورية -نصف جنودها- وهم من النخبة قتلهم الجيش الجزائري... الجزائر تستطيع تأديب مصر عسكريالأنها تمتلك القدرة على فعل ذلك دون أن تستطيع مصر الرد سوى الضجيج والعويل...يد الجيش الجزائري الطولى ستطال أي متطاول على الجزائر مهما كان بعيدا.قسنطينة/ في انتظار تلقي الرد من طرف السلطات الولائية
مكتتبو 50 سكنا تساهميا بماسينيسا يشكون المرقي العقاري للمحكمة
Quelle liberté de la presse pour l’Algérie de demain ?
Nouveau paysage médiatique, nouveaux enjeux
Evoquer la liberté de la presse en Algérie c’est, jusqu’à un passé très récent,
évoquer la liberté de la presse écrite. Aujourd’hui, c’est prendre le concept de presse dans sa large acception, car le paysage médiatique a évolué significativement avec l’émergence de chaînes de télévision algériennes, quoique de droit étranger, et le rôle de plus en plus important de la blogosphère et des réseaux sociaux. Qu’en est-il désormais de cette mesure de liberté qui a tendance à se diversifier et à se complexifier ?
Après avoir superbement ignoré le secteur de l’information lors de son discours d’investiture, au palais des Nations, le président Bouteflika semble profiter de l’occasion de la célébration, aujourd’hui, de la journée internationale de la presse, pour rectifier le tir en promettant du respecter les engagements pris par l’Etat depuis plus de deux décennies: «J’invite le gouvernement à mettre en place les mécanismes juridiques permettant l’octroi de ces subventions dans la transparence et l’équité.
Le gouvernement est également invité à élaborer un plan de formation à inclure dans son plan d’action à compter de cette année jusqu’en 2019», a indiqué le chef de l’Etat. Ce plan, a-t-il expliqué, sera mis en œuvre sur une base annuelle et englobera, en plus des métiers de la presse, tous les métiers liés à la communication.
Cela permettra, sans aucun doute, à tous les corps professionnels d’être au diapason du développement technologique et de répondre aux besoins grandissants, s’agissant de la production dans le domaine de l’information et dans l’audiovisuel» a-t-il encore ajouté. Mais cela suffira-t-il à gommer les quinze dernières années qui ont vu un Etat ignorer complètement un secteur laissé entre les seules mains des prédateurs, des amis et des copains. Si le secteur de la presse écrite enregistre aujourd’hui le plus grand nombre de travailleurs, l’Etat n’a aujourd’hui d’yeux que pour certaines chaînes privées au statut hybride. La presse en Algérie a besoin plus que jamais d’un nouveau souffle après 25 ans d’existence. Sans présumer de la destination que prendra cette enveloppe financière (plus de 50 milliards de centimes qui dorment depuis plus de dix ans), ne faut-il pas associer les professionnels de la presse dans la prise de décision ? Plus de cinq ministres sont déjà passés et aucun d’eux, non plus que l’actuel, n’a réussi à trouver les solutions idoines.
L’ouverture du secteur de l’audiovisuel, chantée depuis des lustres, a été précédée par une sorte d’expérimentation en tolérant, dans la foulée, 18 chaînes satellitaires aux cahiers des charges inexistants, qui diffusent leurs programmes après autorisation du ministère de la Communication.
Ces chaînes algériennes sont considérées à ce jour comme étant des chaînes étrangères. Cet état de fait induit que les journalistes travaillent dans des conditions extrêmement pénibles, et ne sont nullement protégés, ni dans leur rédaction ni à l’extérieur. En réalité, les journalistes des différentes chaînes satellitaires sont en train de vivre la même expérience que celle de leurs confrères de la presse écrite. Une expérience caractérisée par l’anarchie, le manque de considération et des droits foulés aux pieds par de nombreux employeurs, qui sont très souvent proches des responsables du régime. Est-ce de cela que le pays a le plus besoin ? Le premier rapport sur la liberté d’expression et les conditions socioprofessionnelles des journalistes algériens, établi par l’Initiative pour la dignité du journaliste algérien (INDJ), exprime une inquiétude générale à laquelle les pouvoirs publics doivent au plus vite remédier.
Ce rapport est basé sur des faits réels puisés dans le quotidien des journalistes algériens qui exercent au sein des rédactions. Déjà que tous les textes de loi promulgués (loi sur l’information et loi sur l’audiovisuel) ne sont pas encore applicables du fait de l’absence des deux autorités de régulation de la presse écrite et de l’audiovisuel et d’un conseil d’éthique et de déontologie. Le 23 mai 2011, une commission nationale mise en place par le ministre de la Communication de l’époque, Nacer Mehal, fut chargée de mettre sur pied une grille des salaires pour les journalistes. Celle-ci n’a concerné en fin de compte que les journalistes exerçant dans le secteur public. En procédant de la sorte, le ministère de la Communication a échoué dans sa tentative d’instituer une grille nationale pour tous les journalistes. Le ministère de la Communication n’a jamais appelé les responsables des médias privés à se conformer à la nouvelle grille, se contentant seulement de les inviter à «s’inspirer» de cette grille des salaires, laissant ainsi les journalistes de la presse privée continuer à vivre dans des conditions très difficiles qui frôlent la misère, sachant que les salaires n’évoluent pas. D’une manière générale, la loi sur l’information n’est pas encore effective du fait de l’absence de textes d’application.
En dépit de toutes les promesses, la carte nationale de journaliste n’est pas encore délivrée et le statut du journaliste, par lequel ce dernier peut prétendre à des droits, n’existe pas encore. Comme il faut souligner que l’autorité de régulation de la presse écrite et de l’audiovisuel, mais aussi le conseil de déontologie et d’éthique ne sont pas encore installés, alors que l’article 99 dispose clairement que les deux instances doivent être installées une année après la promulgation du code de l’information.
A cela, il faudra ajouter l’inexistence de textes d’application pour au moins une dizaine d’articles contenus dans la loi organique. Que reste-t-il des acquis arrachés en 1988 ?Pour revendiquer des contrats à durée indéterminée
Les agents stoppeurs paralysent le tramway
Le tramway d’Oran a soufflé hier sa première bougie. Le premier anniversaire de l’entrée en exploitation de ce moyen de transport a été, toutefois, marqué par un vaste mouvement de grève déclenché jeudi par quelque 200 agents de carrefours, appelés communément «les stoppeurs » affectés à la gestion des carrefours et autres croisements embranchant la circulation automobile et les navettes des 34 trames.
Dans le sillage de cette action de protestation, jugée radicale, les grévistes ont pendant toute la journée de jeudi, paralysé toute les activités du tramway provoquant sans aucun doute des pertes sèches à la société Setram, étant donné que les agents conducteurs ont été eux aussi obligés de parquer les rames dans le terminal principal d’Es-Sénia. Les agents stoppeurs sont donc passés à l’action en déclenchant leur mouvement faute d’une réponse heureuse devant émane des responsables de la Setram quant à la prise en charge des revendications avancées par les grévistes. «Nos revendication n’ont toujours pas été prises en considération par notre direction», dira un employé.
Selon l’un des meneurs du mouvement, les revendications devant être inconditionnellement satisfaites puisqu’elles sont légitimes, sont d’ordre socioprofessionnel, elles s’articulent autour de la révision de certaines clauses des contrats liant les employés avec la Setram. «Nous devons bénéficier de contrat à durée indéterminée, CDI, à l’instar de nos collègues employés dans le tramway d’Alger», dira un autre employé lui aussi ayant observé le mouvement de grève.
«Notre situation reste indécise avec ce contrat CDD alors que notre rôle reste primordial pour le bon fonctionnement du tramway», a expliqué un autre protestataire ajoutant que «nous sommes menacés par le chômage». «Y a-t-il deux poids deux mesures ?, s’est-il interrogé avant de poursuivre en expliquant que «nous avons opté pour cette alternative, pour trouver une oreille attentive, on veut qu’on soit traités de la même manière que tous les autres travailleurs qui sont titulaires des contrats de durée indéterminée, c’est un droit légitime, n’est-ce-pas ?
Ce qui semble nourrir plus le courroux des agents stoppeurs de la Setram, serait le blocage des pourparlers qui auraient réuni les deux parties, la direction et les employés de la Société des transports par rames, Setram autour de l’amélioration des conditions de travail des agents stoppeurs. «Nos responsables n’ont pas tenu à leurs engagements», ont déploré plusieurs grévistes estimant que «nous sommes livrés à toutes les formes de déni et de mépris affichés délibérément par nos responsables hiérarchiques en se désengageant quant à la satisfaction de nos revendications». Sur le plan pécune, les agents de gestion des carrefours ne sont pas près de lâcher ce qu’ils qualifient de nécessité d’augmentation des salaires vu les désagréments que nous subissons chaque jour, a affirmé un autre agent stoppeur. Ils ont été recrutés au lancement du tramway, c’est-à-dire en mai de l’année passée. Ils ont été mis en place à titre provisoire, en attendant que les automobilistes s’habituent aux feux tricolores installés tout au long du tracé qui s’achève à Es-Sénia université. Ils sont chargés d’immobiliser les automobilistes au passage du tramway à chaque carrefour se trouvant tout le long du tracé de 18 km, et ce, pour s’assurer que les rotations du tramway s’effectuent dans les meilleures conditions.
Une source dans la Setram, confirme en déclarant que «au départ, il avait été convenu que le rôle des agents stoppeurs soit provisoire en attendant que les automobilistes s’habituent à cohabiter progressivement avec le tramway et que s’arrêter devant le passage de ce dernier aux carrefours et autres ronds-points devient un réflexe à la vue des feux de signalisation».
Un employé stoppeur dira que «les automobilistes sont têtus et essayent de passer même avec notre présence alors qu’en sera-t-il si on compte seulement sur les signalisations ? Ce sera la catastrophe assurément». En tous les cas, les agents stoppeurs ne sont pas prêts de lâcher prise jusqu’à l’aboutissement de leurs revendications. K.Z
<img border='0' alt=''>Salles de cinéma à constantine La difficile réhabilitation
Il faut reconnaitre que Constantine toute une génération de jeunes n’a pas connu les salles obscures. Or, malgré les promesses et autres e engagements des autorités locale quant à une hypothétique réhabilitation de ces salles de cinéma, qui reste pour les Constantinois un patrimoine culturel qui a fait les beaux jours de la ville des ponts, beaucoup d’eau a coulé sous le pont du Rhumel sans résultats tangibles.
Cela dit, et à presque une année de la manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 «, c’est toujours la confusion autour du dossier de la réhabilitation des salles de cinéma qui sont fermées depuis plus de 20 ans. Nous avons appris, entre autre, que pour cette manifestation six salles de cinéma ont été retenues pour être réhabilitées par la commission des salles de cinéma, mais il semblerait que c’est finalement devenu un dossier encombrant, d’où un retard inconsidéré quant à l’entame des travaux et pourtant, la ministre de la Culture à chacune de ses visites en fait son credo. Enfin, si pour la cinémathèque Cirta, attenante à l’hôtel qui porte le même nom, le projet de réhabilitation fait partie de celui consacré à tout l’établissement, mais aussi paradoxal que cela puisse paraitre, rien n’a encore été entamé en matière de restauration, alorsque le temps presse. Par ailleurs, le sort réservé aux autres salles demeure inconnu, bien que le direction de la culture de la wilaya veuille bien parier sur au moins trois salles qui seraient prêtes au jour «j», vu qu’il ne reste pas beaucoup de temps , et que le lancement des travaux a accusé un grand retard qui a porté réellement un grand préjudice à ce projet de réhabilitation des salles de cinéma.
Les salles concernées, sont le cinéma Rhumel ex-Royal, El annouar «ex-abc» et la salle de cinéma de la commune d’Ain Smara. Toutefois, il faut se rendre à l’évidence que ces salles de cinéma connaissent un état de dégradation avancé, ce qui revient à dire que la tâche sera longue et ardue, et les rideaux de ces salles obscures ne s’ouvriront pas de sitôt et cela pourrait même être une grande désillusion pour les nombreux cinéphiles de la ville des ponts, à moins d’un miracle…
Mâalem abdelyakinePour revendiquer des contrats à durée indéterminée
Les agents stoppeurs paralysent le tramway
Le tramway d’Oran a soufflé hier sa première bougie. Le premier anniversaire de l’entrée en exploitation de ce moyen de transport a été, toutefois, marqué par un vaste mouvement de grève déclenché jeudi par quelque 200 agents de carrefours, appelés communément «les stoppeurs » affectés à la gestion des carrefours et autres croisements embranchant la circulation automobile et les navettes des 34 trames.
Dans le sillage de cette action de protestation, jugée radicale, les grévistes ont pendant toute la journée de jeudi, paralysé toute les activités du tramway provoquant sans aucun doute des pertes sèches à la société Setram, étant donné que les agents conducteurs ont été eux aussi obligés de parquer les rames dans le terminal principal d’Es-Sénia. Les agents stoppeurs sont donc passés à l’action en déclenchant leur mouvement faute d’une réponse heureuse devant émane des responsables de la Setram quant à la prise en charge des revendications avancées par les grévistes. «Nos revendication n’ont toujours pas été prises en considération par notre direction», dira un employé.
Selon l’un des meneurs du mouvement, les revendications devant être inconditionnellement satisfaites puisqu’elles sont légitimes, sont d’ordre socioprofessionnel, elles s’articulent autour de la révision de certaines clauses des contrats liant les employés avec la Setram. «Nous devons bénéficier de contrat à durée indéterminée, CDI, à l’instar de nos collègues employés dans le tramway d’Alger», dira un autre employé lui aussi ayant observé le mouvement de grève.
«Notre situation reste indécise avec ce contrat CDD alors que notre rôle reste primordial pour le bon fonctionnement du tramway», a expliqué un autre protestataire ajoutant que «nous sommes menacés par le chômage». «Y a-t-il deux poids deux mesures ?, s’est-il interrogé avant de poursuivre en expliquant que «nous avons opté pour cette alternative, pour trouver une oreille attentive, on veut qu’on soit traités de la même manière que tous les autres travailleurs qui sont titulaires des contrats de durée indéterminée, c’est un droit légitime, n’est-ce-pas ?
Ce qui semble nourrir plus le courroux des agents stoppeurs de la Setram, serait le blocage des pourparlers qui auraient réuni les deux parties, la direction et les employés de la Société des transports par rames, Setram autour de l’amélioration des conditions de travail des agents stoppeurs. «Nos responsables n’ont pas tenu à leurs engagements», ont déploré plusieurs grévistes estimant que «nous sommes livrés à toutes les formes de déni et de mépris affichés délibérément par nos responsables hiérarchiques en se désengageant quant à la satisfaction de nos revendications». Sur le plan pécune, les agents de gestion des carrefours ne sont pas près de lâcher ce qu’ils qualifient de nécessité d’augmentation des salaires vu les désagréments que nous subissons chaque jour, a affirmé un autre agent stoppeur. Ils ont été recrutés au lancement du tramway, c’est-à-dire en mai de l’année passée. Ils ont été mis en place à titre provisoire, en attendant que les automobilistes s’habituent aux feux tricolores installés tout au long du tracé qui s’achève à Es-Sénia université. Ils sont chargés d’immobiliser les automobilistes au passage du tramway à chaque carrefour se trouvant tout le long du tracé de 18 km, et ce, pour s’assurer que les rotations du tramway s’effectuent dans les meilleures conditions.
Une source dans la Setram, confirme en déclarant que «au départ, il avait été convenu que le rôle des agents stoppeurs soit provisoire en attendant que les automobilistes s’habituent à cohabiter progressivement avec le tramway et que s’arrêter devant le passage de ce dernier aux carrefours et autres ronds-points devient un réflexe à la vue des feux de signalisation».
Un employé stoppeur dira que «les automobilistes sont têtus et essayent de passer même avec notre présence alors qu’en sera-t-il si on compte seulement sur les signalisations ? Ce sera la catastrophe assurément». En tous les cas, les agents stoppeurs ne sont pas prêts de lâcher prise jusqu’à l’aboutissement de leurs revendications. K.Z
<img border='0' alt=''>Casbah de Dellys : à quand l’application du Plan permanent de préservation !
Les habitants de Dellys (75 km à l’est de Boumerdès), particulièrement les associations locales culturelles versées dans le domaine du patrimoine, attendent avec impatience l’entrée en application du Plan permanent de préservation et restauration de l’antique casbah de cette ville. Le plan en question devrait être examiné et approuvé par un Conseil ministériel, avant sa promulgation sous forme d’un décret exécutif au Journal Officiel, selon une source du service du patrimoine relevant de la direction de la culture de la wilaya. Avant cette mise en oeuvre tant attendue, il sera procédé à la création d’une antenne de l’Agence nationale des secteurs sauvegardés, qui sera chargée du suivi, de l’orientation, et de l’accompagnement de tous les travaux d’aménagement, de restauration et d’urbanisation à réaliser au sein de ce secteur, a précisé la même source.Au titre du parachèvement des procédures de mise en oeuvre du Plan, «une enquête publique» avait été ouverte et ses résultats ont accompagné le dossier introduit auprès des services du gouvernement, après son adoption par l’APW, est-il encore indiqué. Selon une source de la commune de Dellys, l’enquête vise l’enregistrement de toutes les observations et propositions de la société civile et des propriétaires fonciers au sein de ce secteur protégé, sur ce Plan, conformément à la réglementation en vigueur.
Selon les dispositions du Plan, un Fonds local du patrimoine culturel est attendu à la création lors de la mise en œuvre, en vue d’octroyer aux propriétaires concernés, une aide financière qui leur permettra de restaurer ou de reconstruire leurs bâtisses au sein du secteur protégé de Dellys, voire même d’y acquérir un un terrain pour ceux qui le désirent. Le wali de Boumerdes, Kamel Abbas, avait assuré, précédemment, que ses services procéderont «immédiatement» après la mise en application du Plan, à l’introduction d’une demande, auprès de la tutelle, pour l’inscription d’»importants projets de restauration et de reconstruction durable, conformément aux priorités définies sur le plan touristique, culturel et d’économie durable». Le Plan permanent de préservation et restauration de l’antique casbah de Dellys avait fait l’objet, le 30 juin dernier, d’une première adoption par l’APW de Boumerdes, après son approbation par le Conseil exécutif de la wilaya.
La mise au point de ce Plans, reparti en 3 phases principales, a nécessité plus de 6 années de travail et de réflexion. Le lancement de sa réalisation ayant eu lieu en 2007, pour son parachèvement en 2013. La première phase, achevée en 2009, a préconisé la réalisation de «travaux d’urgence», représentés, entre autres, par l’enlèvement des gravats, avant classement des pièces lithiques éparpillées au sein du périmètre, et la remise de celles demeurées en bon état à leurs places initiales, en plus du confortement des constructions menaçant ruine et la restauration de certains monuments.
Cette phase a, aussi, porté sur la restauration de toutes les zaouïas, la vieille mosquée, l’école coranique, le mur d’enceinte ceinturant la cité sur plus de 2.000 mètres, et 200 bâtisses datant de l’époque Ottomane. La deuxième phase, engagée en 2010, a porté sur des «analyses historiques et typologiques» des vestiges et constructions de cette antique casbah. Quant à la 3ème et dernière phase du plan, achevée en 2013, son intérêt réside dans le fait qu’elle constitue «un outil juridique et urbanistique», mis à la disposition de la commune, pour «l’organisation de tout acte de bâtir ou d’équipement à l’intérieur de ce périmètre urbain, afin d’en préserver l’authenticité et le cachet architectural», selon le bureau d’étude qui en a eu la charge. Les travaux de restauration projetés par cette étude «ouvriront de nouvelles perspectives pour cette cité, au double plan de l’architecture et de la valorisation de son legs culturel, ce qui induira des effets certains sur l’attractivité touristique de ce site côtier», a souligné la même source.
En dépit de la patine du temps et des séquelles irréversibles laissées par l’homme, la Casbah de Dellys a su garder un cachet atypique, forgé par un passé glorieux associé à une beauté naturelle exceptionnelle. Plus que tout ça, cette belle ville nichée à 400 mètres au-dessus du niveau de la mer, naturellement protégée contre les courants marins et les vents d’ouest par un vieux port turc, est traversée par la RN24 sur toute sa longueur, la divisant en 2 grands quartiers. Il n’en demeure pas moins que le visiteur de Dellys est irrésistiblement happé par la multitude de vestiges historiques encore visibles dans les dédales de sa Casbah et de ses ruelles, s’étalant sur un périmètre de près de 1.200 ha.
Le vieux port, la vieille mosquée du centre ville, l’école coranique Sidi Amar, le tombeau de Sidi El-Harfi et le mur d’enceinte, constituent autant d’attractions sur lesquelles peuvent se fixer, encore de nos jours, les yeux des visiteurs avertis. Cette vieille cité, qui a aujourd’hui perdu un peu de son lustre, est limitée au nord, par le lycée technique, au sud par le siège de la mairie, à l’est par le port, à l’ouest par le tombeau de Sidi Mansour, au nord- ouest par la porte des jardins (Bab Al Bassatine), et au sud- est par Bab Lakbayil.
Selon une disposition réglementaire de septembre 2007 portant sur la création du secteur protégé de la casbah de Dellys, celle-ci est délimitée par l’Oued Tiza à l’Est, le siège de la brigade de la Gendarmerie nationale à l’Ouest, le port de Dellys au nord, et la forêt Bouarbi au Sud.Pour revendiquer des contrats à durée indéterminée
Les agents stoppeurs paralysent le tramway
Le tramway d’Oran a soufflé hier sa première bougie. Le premier anniversaire de l’entrée en exploitation de ce moyen de transport a été, toutefois, marqué par un vaste mouvement de grève déclenché jeudi par quelque 200 agents de carrefours, appelés communément «les stoppeurs » affectés à la gestion des carrefours et autres croisements embranchant la circulation automobile et les navettes des 34 trames.
Dans le sillage de cette action de protestation, jugée radicale, les grévistes ont pendant toute la journée de jeudi, paralysé toute les activités du tramway provoquant sans aucun doute des pertes sèches à la société Setram, étant donné que les agents conducteurs ont été eux aussi obligés de parquer les rames dans le terminal principal d’Es-Sénia. Les agents stoppeurs sont donc passés à l’action en déclenchant leur mouvement faute d’une réponse heureuse devant émane des responsables de la Setram quant à la prise en charge des revendications avancées par les grévistes. «Nos revendication n’ont toujours pas été prises en considération par notre direction», dira un employé.
Selon l’un des meneurs du mouvement, les revendications devant être inconditionnellement satisfaites puisqu’elles sont légitimes, sont d’ordre socioprofessionnel, elles s’articulent autour de la révision de certaines clauses des contrats liant les employés avec la Setram. «Nous devons bénéficier de contrat à durée indéterminée, CDI, à l’instar de nos collègues employés dans le tramway d’Alger», dira un autre employé lui aussi ayant observé le mouvement de grève.
«Notre situation reste indécise avec ce contrat CDD alors que notre rôle reste primordial pour le bon fonctionnement du tramway», a expliqué un autre protestataire ajoutant que «nous sommes menacés par le chômage». «Y a-t-il deux poids deux mesures ?, s’est-il interrogé avant de poursuivre en expliquant que «nous avons opté pour cette alternative, pour trouver une oreille attentive, on veut qu’on soit traités de la même manière que tous les autres travailleurs qui sont titulaires des contrats de durée indéterminée, c’est un droit légitime, n’est-ce-pas ?
Ce qui semble nourrir plus le courroux des agents stoppeurs de la Setram, serait le blocage des pourparlers qui auraient réuni les deux parties, la direction et les employés de la Société des transports par rames, Setram autour de l’amélioration des conditions de travail des agents stoppeurs. «Nos responsables n’ont pas tenu à leurs engagements», ont déploré plusieurs grévistes estimant que «nous sommes livrés à toutes les formes de déni et de mépris affichés délibérément par nos responsables hiérarchiques en se désengageant quant à la satisfaction de nos revendications». Sur le plan pécune, les agents de gestion des carrefours ne sont pas près de lâcher ce qu’ils qualifient de nécessité d’augmentation des salaires vu les désagréments que nous subissons chaque jour, a affirmé un autre agent stoppeur. Ils ont été recrutés au lancement du tramway, c’est-à-dire en mai de l’année passée. Ils ont été mis en place à titre provisoire, en attendant que les automobilistes s’habituent aux feux tricolores installés tout au long du tracé qui s’achève à Es-Sénia université. Ils sont chargés d’immobiliser les automobilistes au passage du tramway à chaque carrefour se trouvant tout le long du tracé de 18 km, et ce, pour s’assurer que les rotations du tramway s’effectuent dans les meilleures conditions.
Une source dans la Setram, confirme en déclarant que «au départ, il avait été convenu que le rôle des agents stoppeurs soit provisoire en attendant que les automobilistes s’habituent à cohabiter progressivement avec le tramway et que s’arrêter devant le passage de ce dernier aux carrefours et autres ronds-points devient un réflexe à la vue des feux de signalisation».
Un employé stoppeur dira que «les automobilistes sont têtus et essayent de passer même avec notre présence alors qu’en sera-t-il si on compte seulement sur les signalisations ? Ce sera la catastrophe assurément». En tous les cas, les agents stoppeurs ne sont pas prêts de lâcher prise jusqu’à l’aboutissement de leurs revendications. K.Z
<img border='0' alt=''>Les cours de soutien font florès à Annaba
À moins d’un mois de l’examen du Bac, les candidats se démènent dans tous les sens pour combler leurs lacunes. Pour décrocher le sésame, tous les moyens sont bons. Ainsi, en dépit des menaces du ministre de l’Éducation à l’encontre des enseignants qui dispensent des cours de soutien lucrativement, en dehors des établissements scolaires, il nous est donné de constater que cette activité n’a pas cessé. Les cours sont dispensés même dans des garages loués à cet effet. Et ce ne sont pas les demandeurs qui manquent, d’autant plus que cette année scolaire a été perturbée et que les cours de rattrapage ont été donnés de manière aléatoire dans les établissements scolaires. «L’essentiel pour les enseignants est de rattraper les heures perdues. Peu importe la manière avec laquelle ils le font. Les cours nous sont dispensés trop vite. Au lieu de nous donner des exercices d’application, nous les entendons toujours nous redire qu’une révision générale sera faite à la fin de l’année. Malheureusement, faute de temps, nous n’avons eu droit qu’à des polycopies. De toute façon, c’est ce que font tous les professeurs à l’échelle nationale. Ce n’est pas spécifique à Annaba», nous dira un lycéen, qui était avec un groupe de camarades attendant devant un garage leur tour, parce que d’autres étaient déjà à l’intérieur. Et à un autre de prendre la parole: «Vous savez, cela fait maintenant plus de dix ans que les candidats vivent ce stress de fin d’année. De plus, depuis que le Bac est organisé avant le BEM, juste au début du mois de juin, l’année scolaire est close à la mi-avril. Ce mercredi, c’est presque la fin du troisième trimestre qui a duré moins d’un mois». À quelques jours de la fermeture des lycées, les élèves de troisième année secondaire s’organisent tout de même pour affronter ce défi qu’est le Bac. «Nous-nous sommes entendus pour travailler en groupe. C’est plus efficace que de réviser tout seul. Juste après les compositions, nous commencerons les révisions collectives, sans pour autant abandonner les cours particuliers. C’est l’étape la plus cruciale de notre cursus scolaire», ajoute un autre intervenant. Si certains élèves moyens attendaient qu’une chance leur soit donnée par la tutelle en organisant une session de rattrapage, cet espoir s’éloigne de plus en plus quand on entend qu’une réflexion sera engagée dans ce sens mais seulement à partir de 2015, et qui ne touchera que ceux qui auront une moyenne entre 9,5/20 et 9,99/20. «Nous avons cru que cette mesure sera prise pour cette année, mais finalement, ce n’est pas vrai. Il faudrait tout de même mettre un terme à tous ces mouvements de grève devenus récurrents chaque année. Que des solutions soient trouvées à ces problèmes afin que nos camarades des classes inférieures, qui arriveront après nous, étudient dans la sérénité», ne cesse de répéter un autre candidat, visiblement affecté par les grèves répétitives de ces dernières années. D’autre part, il faudra aussi saluer les efforts des associations dans l’accompagnement de ces catégories d’élèves dans leurs études. «C’est devenu une habitude chez nous. Nous avons des jeunes licenciés et ingénieurs qui s’occupent des élèves des classes d’examen. Ils leur dispensent gracieusement des cours de soutien au niveau de notre association», nous confie un membre. Il faut dire, aussi, qu’aussi bien les candidats que leurs parents subissent cette pression depuis que le ministère a opté pour les seuils dans les programmes. «Après la grève des enseignants, qui a duré plus de trois semaines, les élèves ont aussi enclenché leur mouvement, pour deux, voire trois semaines, afin d’exiger de la tutelle de procéder à une limitation des cours. Une anarchie s’en est suivie dans le rattrapage des cours perdus. Il y eut ensuite satisfaction chez les professeurs, mais une grande déception chez les élèves. La fin de l’année scolaire est là, et c’est encore le flou. De notre côté, nous dépensons beaucoup d’argent pour leur payer des cours de soutien. À quand une réforme qui arrangera toutes les parties?», s’interroge ce parent d’élève.Khadidja B.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق